شهداء غزة وقتلى الكاظمية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يعتقد البعض ان تناول مثل هكذا مواضيع فيه نوع من " الطائفية " اما البعض الاخر " المسكين " فيعتقد واهمآ ان مجرد اتهام كاتب هذه الاسطر بالطائفية سوف يولد لديه نوع من التردد والاستكانة والامتناع عن قول الحق والدفاع عن حقوق اهلنا العراقيين الكرام ودمائهم وامنهم وحرماتهم. عندما نتناول موضوع معين فنحن ليس من صناعه بل متابعين للحدث وملتقطين لكل التناقضات التي تحيط به والتي تصل في كثير من الاحيان الى حد الانفصام الخطير لانه نوع من الانفصام الجمعي عند امة كاملة وليس شخصي وحسب. وفي كل الاحوال " ناقل الكفر ليس بكافر ". فالاجدر ادانة الذين كفروا الناس بانسانيتهم والذين كفروا الناس بعروبتهم والذين جعلوا من دماء الابرياء بحر للخوض فيه والوصول الى اهدافهم التي لاتنتمي الى فصيلة الانسانية ولو بادنى مقدار.
وها هي غزة تذبح من الوريد الى الوريد وتنتهك حرماتها ودماء ابنائها والبيوت والمساجد وغيرها الكثير، والامة تجد الفسحة بين مسلسل تركي واخر لتتفرج على صور غزة وتخرج للمظاهرات هربا من مقاعد الدراسة المملة ومن المعامل المستهلكة وتتحمس بصياح الديوك وتتبرع بفضلات الموائد.
ومع هذا وغيره الكثير والمصيبة الاكبر يظنون انفسهم أبطالا!! بل وصلت الوقاحة بالبعض مطالبة العراقيين الاكارم التوجه الى غزة بدلا من التوجه الى كربلاء المقدسة لاحياء ذكرى استشهاد الامام الحسين "ع" سبط النبي العربي الامين النبي محمد "ص". وهذا البعض يحمل صفة صحفي وكاتب ومحلل سياسي وايضا مدير استخبارات صدام الاسبق ناهيك عن الكثير من القراء العرب المساكين. والسؤال المنطقي لماذا على العراقيين ان يذهبوا الى غزة؟ بل لماذا لايذهب ذباحو العراقيين و اوباش التحريض على قتلهم في بعض العواصم العربية لتحرير غزة ونحن العراقيين نمحنهم " اجازة شرعية دينية وقومجية من ذبحنا " حتى انتهاء معارك غزة.
اعتقد نحن كامة بحاجة الى سابقة تاريخية لم ولن تحدث بين الامم الاخرى. طالما الثقافة الحقيقية غائبة والفكر الانساني السليم معطل وجوهر الدين قد حرف عندنا فنحن بحاجة في واقع الامر الى عرض كل هذه الملايين من البشر على اطباء ومحللين نفسيين لايجاد العلاج المناسب لكسر هذه الانفصام الجمعي التي تعاني منه الامة.. والا ماهو التفسير المنطقي وفي اي خانة انسانية ان يكون اموات العراقيين في الكاظمية بسبب فعل الارهاب الدموي العربي مجرد " قتلى " و اموات الفلسطينيين في غزة ابطال " وشهداء "!؟ هكذا تناول الاعلام العربي الحالة العراقية / الفلسطينية وبنفس اليوم وبنفس الوقت بل وبنفس شريط " التايتل " في قنوات مثل الجزيرة والعربية وغيرها الكثير، حيث لايفصل بين قتلى العراقيين وشهداء الفلسطينيين سوى " سنتيم " واحد على نفس الشريط الاخباري!!
ايها العرب... العراقي لن يذهب يحارب عن الاخرين ولن تسفك دمائه لفتح مهزلة البوابة الشرقية التي اشار اليها وزير الخارجية المصرية في اخر حلقة من برنامج " بالعربي " مع المتالقة جوزيل. بل نحن ندعو الوزير ان يحمي بوابة رفح ويفتحها لابناء غزة. ولايذهب اكثر من ذلك في احلام العصافير العربية. فلتحرق مصر مزارع القطن التي عندها في سبيل القضايا العربية لان معظم بساتيننا من النخيل في الجنوب العراقي حرقت مقدما في سبيل هذه القومجيات الفارغة والزائفة التي ابتيلنا بها شر ابتلاء. فليطرد ابطال الظاهرة الصوتيه في مصر والاردن الذين يدعمون المقاومة البائسة في العراق السفير " الصهيوني " في بلدانهم وسنكون اول المصفقين لهم، لاننا عاجزين عن مجاراتهم في مثل هذه الخطوة التاريخية ففي بغداد لاتوجد لدينا اصلا سفارة اسرائيل ولاحتى مكتب تجاري او ثقافي. فلتحارب الضفة الغربية نفسها دفاعا عن اهلهم واخوتهم في غزة وسنكون اول الداعمين لهم بالمظاهرات والمسيرات الصاخبة.
كفاكم ايها العرب مزايدات على العراقيين الاكارم. قتلى الارهاب في العراق شهداء عند ربهم يرزقون.ومثلهم الابرياء في غزة. ولانحتاج لليقين في ذلك الى صك حاكم او فتوى رجل دين او صحفي مدفوع الثمن مسبقا. وعقارب الساعة لن تعود الى الوراء في عراق اليوم ولن تكون ثرواتنا وطموحتنا ودمائنا وحياة ابنائنا جسور للمهازل القومجية التي ذبحت كل امالنا الانسانية. ونخيل العراق سيرفع راسه للمرة الاخيرة حيث لاانكسار ولاخنوع ولاهزيمة ولا حروب ولامعارك بوابات مرة اخرى.
محمد الوادي
m.alwadi@hotmail.com
التعليقات
المنيا
ماريا -الموضوع دا موئثر جدان ولو حد فى ادية حاجة صغيورة يعملها عشان ممكن تساعد اوك اتمنا زالك
يلله ردوا
ابن العراق -تسلم ابو جويسمولاريد ان اعلق بل انتضر معك ردود القومجيهتسلم وتسلم ايلاف
اتركونا
محمد البغدادي -لو بعثوا نصف الانتحاريين الذي قضوا في العراق الى اسرائيل لفقدت اسرائيل ربع سكانها، بما تمثل هذه النسبة من ضرر لكيان صغير مثل اسرائيل . انهم والله ضلمونا كما قال الامام الحسين وهو يشير للجحافل التي وقفت مع طغيان بني اميه . نعم العراق لن يتدخل في امور الآخرين من الأقرباء والبعداء . لو بعث القذافي ماصرف ابنه على احتفاله بالسنة الميلادية في لندن ـ كما هو منشور في ايلاف ـ السنةالتي ينقضها والده قذاف الدموي عتبرها امرا غربيا وعوضها بسنة ليبية ، لأنها ليست من تقاليد ليبيا كما اشار العقيد ،نعم لو كف العرب عن النفاق والهستيريا الجماعية لتحررت الجولان ومزارع شبعا والضفة وغزة ولكان العراق بلدا نفاخر بتقدمه . اتركو كل شعب يدافع عن نفسه واتركو العراقيين لحالهم فكما قال سيد الشهداء الحسين ، وليس صدام كما يتوهم العرب ، والله لو ترك القطا لنام . اتركو العراقيين ينامون ليلة بلا انتحاريين وسيارات مفخخة اسلامية او بعثية .
قر عينا
دعبل العراقي -لا يسعني ان اقول كم انت رائع يامحمد العراقي الوادي سابقا لانك بحق تكتب للعراق المبتلى بالاعداء وشفره قلمك لا تزال تحتز رقاب اعداءه
عوران وعميان
الفراتي -الاعراب طائفيون حتى النخاع في كل تحركاتهم وما حربهم المعلنه ضد العراقيين الا نتيجة الهستيريا الطائفيه التي انتابتهم عندما سقط صنمهم المقدس صدام واخذ غالبية الشعب العراقي يتنفسون بعض هواء الحريه. اخي الكاتب الرائع دع هؤلاء القوم يموتون بغيضهم قبل ان يموتونا بتفخيخاتهم وفتاويهم وعلى ذكر الفتاوى ففي حرب لبنان الاخيره ظهرت فتاوى تكفر المقاومه وتدعم اسرائيل لالشئ الا لان حزب الله شيعي اما اليوم فلم نسمعلهم فتاوى تكفر احدا ربما لان حماس سنيه.
عواشر مبروكة
قارئ -ما يحصل للفلسطينيين الآن في غزة حصل لهم في العراق بعد - التحرير - وحصل لهم في لبنان على يد حركة أمل....بالنسبة للقاعدة وبقية المجموعات الارهابية فهي لا تمثل السنة وأنا كسني لا أعترف بهم. يقول الكاتب أن العراقي لن يذهب / يحارب عن الآخرين / وهذا يدل على عدم احساسه بالانتماء للشعب الفلسطيني الذين على ما يبدو غرباء عنه. هذا رأيك لأنني متأكد أن هناك عراقيون أكاااارم مستعدون للحرب مع الفلسطينيين وهم غير العراقيين الأكارم الذين يقصدهم الكاتب في مقالته...بالنسبة لقضية الشهادة فهي في علم الله تعالى ولا ينبغي لأحد أن يتدخل فيها. لقد وصلت الوقاحة بأحد المعممين أن نفى الشهادة بل ونفى الايمان عن الشهيد أحمد ياسين هذا الرجل المقعد الذي قصفه الاسرائيليون لدفاعه عن حقوق شعبه بدعوى ان احمد ياسين يعبد عمر بن الخطاب؟؟؟؟؟ رحم الله الشهيد المظلوم أحمد ياسين وحشره مع الامام الحسين سيد الشهداء والمظلومين
خنوع خنوع خنوع
محمد الوادي -والشمعة هي الرمز الانتخابي لقائمة الائتلاف العراقي الموحد ذو الأكثرية النيابية والحاكم الآن لن أطيل الحديث أدناه كلمات الرَدّة (*):( طال انتظارك طالكالوا الشمعة اتريدمن الشعب تأييدوبالانتخاباترحنة ابعزم واصرارللشمعة صرنه أنصاروانطينا بصماتولهل السبب مولاي :…لاكهرباء ولامايوشفنا المتاهاتلا ; وجبة ; لاتعيين (*)لاغاز لابانزينولانفط هيهاتوشو صحنا ياحيدر…..) المستمع لهذه الرَدّة يلاحظ وعيا انتخابيا لم يسبق له مثيل في المنطقة،ألا وهو إن الجمهور الذي صِيغتْ الكلمات على لسانه،لايرمي إخفاقات تردي الأوضاع المعيشية والاقتصادية والسياسية على المسؤول السياسي، والمحتل …الخ، بل يتحمل وبوعي ديمقراطي مسؤوليته كمقترع اخطأ الاختيار ولذا يقول ولهل السبب مولاي لاكهرباء لاماي،بل ويشير بشكل انتقادي لذاته وكيفية التغرير بها وهذا واضح من كلمة كالوا ومعروف للجميع من هم الذي قالوا..!! في الانتخابات السابقة.هل لنا أن نتفاءل..!!لِمَ لا..أليست الديمقراطية، مدرسة ولايمكن صيانتها وتعزيزها بدون وعي الناخب وتتلمذه فيها وتعلمه من أخطاءه التي له كل الحق في التعلم منها لأنه وحدة من يدفع ثمنها وباهظا في أحيان كثيرة. هوامش الرَدّة : بفتح الراء وتشديد الدال، هي احد صنوف الإنشاد الديني الشيعي خصوصا في أيام عاشوراء، والفعل من ترديد الجمهور للازمة واحدة أو أكثر بعد القارئ الحسيني الروزخون في الخمسينات والستينات وأوائل السبعينات،تطورت شأنها شأن أي ظاهرة اجتماعية إلى غرض آخر طبيعي وهو التعبير عن مطاليب جماهيرية حياتية،تبدأ من رغيف الخبز،والسياسة الداخلية مرورا بالاحتلال البريطاني،وانتهاءا بالأحلاف والاتفاقيات الخارجية. الوجبة: هي الحصة الغذائية ضمن البطاقة التموينية المعمول بها في العراق بسبب الحصار والحروب، ومازال معمولا بها. التعيين:المقصود التوظيف لدى الدولة.
حبيبتى فلسطين
اموية سورية ا -كتاب يكرة الفلسطينين وعنصرى
غزه
باسمة -لماذا انتم الى حتى هذه الحظه لاح منكم يقف امام الاعداء اه كم ابكي على اخواني المسلمين بغزه والمظلمون اه اريد ان اكرر كلمة اه لكي
وزيادة
فاهم -كانت حماس ومن لف لفها تقيم مجالس العزاء للزرقاوي وصدام ومجرمي القاعدة واتمنى ان تقول لي هل يوجد يهودي فجر نفسه بين المدنيين العراقيين واذا كنت تعرف بغداد فان اكثر الانتحاريين خرجوا من بيوت يسكنها فلسطنيون متواطئين مع القاعدة كرد جميل لاهل البلد كما ردوا الجميل للشعب اللبناني باثارة الحرب الاهليةواستغلال الدين الاسلامي لما فيه من نصوص تحض المسلم على كراهية الاخر المختلفحماس ومن لف لفها هي عدو العراق الحقيقي وليس اسرائيل فكفوا عن الحروب والدعوة اليها لان اصل كل القضية الفلسطنية هي حقد وكراهية دينيةلا اقل ولا اكثر وهي قبل وجود اسرائيل وامريكا ومن يدرس التاريخ الحقيقي يعرف ذلك
الكاظمية؟
لبناني غير شيعي -لماذا لم تخرج ولا مظاهرة ضد الارهاب المتطرف الذي يقتل الابرياء في العراق الشقيق والشهداء بالمئات؟ في 7 ايار 2008 وصف حسن نصرالله قتلاه بعد اجتياحه لبيروت بالشهداء والمدنيين الذين قتلوا على ايدي ميليشياته بالضحايا!!!
الوعي العربي
صلاح ناصر -مقال ليس فيه أي تهجم على أحد انما هو واقع حال أمه غاب عنها الوعي فأخذت تردد الكلام من دون أي فهم فلا مجال لأستخدام العقل فأستخدامه في تحليل الكلام كلام ايٌ كان حرام وبدعه للأسف الشديدعلى حال الأمه.المقال لم يغبط حق الأخوه المجاهدين في غزه بل حتى في الدعاء لهم فماالذي دعى أحد المعلقين الى وصف صاحب المقال بكره الفلسطينين أو العنصريه واما من أنتخب الشمعه التي لم تجلب له الكهرباء هل كنت تعرف الكهرباء سابقا وهل كان عند أفضل الناس حالاً أكثر من جهاز واحد في البيت حتى يتمكن أهل الجنوب من الحصول على ساعه كهرباء في اليوم لمشاهده الأخبار لرؤيه وجه صدام **** ولكنه الوعي المعدوم عند كل من يستعجل الحكم على الأمور بل والحكم المسبق أعتماداً على من القائل وليس مايقول وحسب الهوى وكأن سيد المتكلمين قال أعرف الحق بالرجال ولم يقل أعرف الرجال بالحق.دعوه الى الأمه المسكينه أتقوا الله في أنفسكم وعوا الأمور وزنوها وحكموا المنطق فيما تسمعون.وأخيراً دعاء في هذا اليوم العظيم عند الله الى نصره الأسلام في كل مكان وخصوصاًفي أرض الجهاد غزه الصابره اللهم آمين.
اه ثم اه
ليث سعيد -هل ماتوا اهل الكاظميه دفاعا عن الوطن؟ او عن العرض؟ الجواب لا ثم لا هل ماتوا اهل غزة دفاعا عن الوطن؟ الجواب لا ثم لا. يا عزيزي الكاتب انا عراقي المولد والتربية ومن اب شيعي وام سنيه ولادت بغداد ولم اسمع مصطلح شيعي وسني الى ان اصبح عمري حوالي 15 سنة وسمعته بالصدفة وجه التشابه بين غزة والكاظمية ان المرحومين ذهبوا ضحية الجهل الفرق ان الموتى في الكاظمية ذهبوا الى هناك بارجلهم (يسموه المشيه) وقبل المشيه لو سالت اي واحد فيهم فسوف يقول لك انه على اتم الاستعداد للموت فدوة للحسين (ع). اما اهل غزة فقد اتاهم الموت الى بيوتهم (يعني مثل ماسات العراقيين اللي لا بيه ولا عليه وراحوا بالرجلين) بنظري يجب ان لا نحزن على من ذهب فدوه للحسين لانك ان كنت تؤمن بما يفعلون فانك تؤمن انه راح فدوه للحسين والحسين راح يدخله الجنة بالنسية الى غزة انا احزن على الضحايا من خارج حماس (بالضبط مثل الضحايا العراقيين من خارج التنظيمات الحزبية الطائفية) لاننهم يموتون من دون ذنب. اما ضحايا حماس فان هناك من يعتبرهم شهداء يموتون دفاعا عن الوطن (القومجية) والي مثلي يقول يا ناس يا عالم الي يريد ينتحر خلي يموت وحده والسلام
رساله
احفاد البابليين -سؤالي لقتلت الشعب العراقي المسلم البريء لماذا تتسللون الى العراق وتدفعون الاف الدولارات لكي تدخلوا لقتل العراقيين الان والتشيع يزداد في بلدانكم لم نسمع جهادي قتل شيعي في بلده ولا حتى محاوله طعن بسكين مثلا انتم والله تاتون لقتل العراقيين لانكم تكرهوننا والدليل لم نسمع عمليه ارهابيه على دبابه امريكيه او هامر والله سوف نلاحقكم ياعرب ياارهابيين حتى لو ذهبتم الى جهنم والثار كل الثار لقاتلين الشعب العراقي اطفال الشهداء سوف ياخذون بثئار ابائهم اين المفر ياعرب
كلامك ذهب ياذهب
محمد الخزعلي -بسمه تعالى احسنت وابدعت ياابا سامر على هذه الكلام اللطيف والتوصيف الدقيق للمتاجرين بالشعارات واحلام العصافير كما اسميتها !والعريب ان مقدمات العدوان على غزة بدأت اعلاميا من القصور الرئاسية وعلى لسان سيدة هذه القصور الحسناء المخابراتية ليفني , مع ابتسامات وانشراح من راس موظفي القصر الرئيس وكبار معاونيه ابو الغيط - سليمان ...
التفجيرات؟
علوان -لا أستغرب ان القتله الذين خلف تفجيرات الكاظميه هم من جماعة الأئتلاف أو جماعة الجلبي أو الأمعات الجديده المتقاتله على المناصب للنهب المنظم ولأسباب أنتخابيه وسنرى الكثير منها قبل و بعد الأنتخابات. أما بالنسبه للكاتب فيبدو أنه تناسى أن يسأل لماذا توقفت تهديدات أيران....المحرره المتوقعه لفلسطين؟؟
الى الأخ ليث سعيد
عراقي علماني -كلامك صحيح مليون بالمئة.
الى ليث سعد
الفراتي -هل يوجد بشر بهذا الفكر المتوحش والذي يبرر قتل الابرياء بهذا الشكل والله انني لااكاد اصدق انه يوجد بشر اكرر بشر يقول كلامك الذي هو يبرر كل جريمة فعلى رايك ان اي قاتل هو لاشئ عليه مهما قتل حتى لو قتل الالاف لان من قتلهم لم يكونوا في معركة دفاعا عن الوطن كما تدعي وياليتكم دافعتم عن سلطتكم الاجراميه التي اسقطها الله بفضله في التاسع من نيسان ولا اقول دفاعا عن الوطن لانكم لاتؤمنون الا بالحكم والتسلط ولما لاتحمل هذا الفكر الاجرامي لانك تترضى وتمدح اعمال القتله امثال صدام وغيره من مجرمي التاريخ لذلك فالجرم لكم عادة وحب المجرمين لكم عباده وهذا هو الفرق الذي نصر عليه بيننا وبينكم اي بين اتباع الحسين واتباع يزيد وصائمي عاشوراء شاكرين قتل الحسين ابن بن نبيهم الذي يدعون اتباع سنته
الاعراب بعقيدة يهودي
نوزاد عارف -نرفض الظلم والعدوان اينما كان ،ولكن سؤالي للاعراب هل ان3 الاف فلسطيني اهم من مليون عراقي قضوا على يد الخوارج العرب وعصابات ايران ؟؟؟ وهل ان 700 قتيل فلسطيني اهم من 200 الف كردي استشهدوا في الانفال او 250 الف عراقي مدني استشهدوا في انتفاضة 1991 ؟؟؟يبدو ان الاعراب هم على دين اليهود وليس الاسلام فالاعراب يؤمنون بانهم شعب الله المختار والاخرين عبيد لهم ؟؟؟
المنع
يونس حميدو -بعثت إلى إيلاف بتعليق أنتقد فيه ما ورد في هذا المقال، غير أن تعليقي الذي وصلكم البارحة لم ينشر لحد صبيحة اليوم، فهل هذا - الكاتب- مقدس لديكم ولا يجوز نقده والاختلاف معه، أم لديه من يحميه داخل هيئة تحرير إيلاف؟ أنا لا أقرأ إلا التعليقات التي تنوه بهذا الكاتب وبهذا المقال .. أين هو الحياد يا إيلاف؟ هل هذا -الكاتب- مدهش إلى هذا الحد؟
الى رقم 18
عراقي علماني -امريكا هي اللتي اسقطت السلطة الاجرامية السابقة في التاسع من نيسان, ارجو ان تتأكد من معلوماتك.
شيعي
ابو علي -سؤال بسيط اذا اراد الشيعي ان يذهب الى غزة ليحارب اسرائيل كيف سيصل الى غزة وهو لا يستطيع ان يحصل على فيزا لدخول الاردن وسوريا الشقيقتين
الكاتب الجبار
ابن الرافدين -نحن العراقيين نقبل يداك وجبينك وراسك ايها الكاتب الجبار اكشف اوراق العرب الارهابيين كيف يدفعون الاف الدولارات ليتسللوا الى العراق لقتلنا وكيف ان ابسط شيخ مسجد لايملك حتى شهادة ابتدائيه يعطي للاولئك الارهابيين فتاوي لتكفيرنا وقتلنا وكان بلدانهم وحكوماتهم خاليه من العملاء والخونه والمرتده او تم القضاء عليهم ثم انتقلوا الى العراق ليطهروا
ايلاف
احمد حسن -انا اتعجب على ايلاف انها تسمح للذين يكتبون في الشان العراقي هم فقط من الكتاب الشيعة او الاكراد فمثلا - عبد الجبار العبيدي طاهر العزي محمد الوادي داود البصري خضير الطاهر باسم محمد حبيب لماذا لا تنشر ايلاف كاتبون في الشان العراقي من السنة او على الاقل اشخاص يمثلون الراى الاخر لان ايلاف اصبحت تمثل راي واحد فقط يعرفه الجميع فحرصا على ايلاف ارجوا ان تنشر مختلف الاراء وليس اراء طائفة واحدة معروفة اراءها مسبقا في جميع المواضيع العربية والاسلامية
الى تعليق رقم 24
ابن الرافدين -تحلمون برجوع البعث العميل الى الحكم ونحن العراقيين اهل البلد لانفرق بين سني وشيعي وهذه لعبه حزب البعث العميل صارت قديمه اقدم من حفرة صدام شوفوا لعبه غير السني الشيعي اسيادك الامريكان والفرس بعظمتهم وجبروتهم لم ينجحوا تاتي انت الاردني تريد ان تلعب هذه اللعبه
شكرا يالفراتي
ليث سعيد -اخي العزيز اولا اقراء واستوعب. لا داعي للهجوم بداعي الهجوم. - ليث سعيد وليس ليث سعد - انا لا ابرر لاي جريمة ومن فعل الفعلة النكراء ذهب الى جهنم وبأس المصير. ولكن تعليقي لم يكن بهذا الصدد ابدا. ادعوك الى ان تقراء تعليقي مجددا. - انا لاجيء من ايام التسعينيات لست لانني معارض باسل في المقوامه ضد بطل الحفرة (كما تدعي معظم الدجاجات اللي هسه طلع حسه) لكن لانني لم اكن موالي لنظام بطل الحفرة ولي اراءي التي لا يتقبلها النظام المقبور. اذا كنت ليس على استعداد لتقبل راءي فهذا حقك ولكن ان تتهمني باني من توابع النظام المقبور والله اعلم في تعليقك التالي ستتهمني باني تكفيري او ما شاكل هذا ليس من حقك. لو سألتني يا عزيزي لا ما اخفيت ذلك. انا شخص ذو افكار متحررة اؤمن بالله ورسوله ولكن مالي بامور السنة والشيعة (لا تخطأ وتكفرني تره يصير حالك حال الوهابية)- الجهل حبيبي الجهل اللي يخلي الانسان يترك الحاضر ويخلد ويمجد ويحمد ويعظم الماضي ... اخي لو الحسين (ع) كان عايش الان كان دكه كحف الى كربلاء حتى تتطبر؟؟؟ّ!ملاحظة مهمة: الامريكان اللي سقطوا النظام المقبور (هذا واقع) وانا لا اعتقد ان الامريكان هم جيش الله المختار او انهم الوية جيش الحسين الجديد. فاعذرني عن التعليق عن ما جاء في اخر اسطر من التعليق. المهم ان النظام سقط والحمد للهعزيزي ارجوا ان تقراء وتستوعب قبل الرد اذ اني اعتقد انك لم تمفهم فكرتي في تعليقك
العزة النصر غزة
سهير -صدام لن يمت هو موجود في قلب كل عربي وعراقي شريف صدام البطل الفارس الاسطورة الذي ضحا بنفسه من اجل العراق والامة العربية صدام البطل الذي هزم الفرس والخميني انظرو الى الصفويين وبياع المسابح المالكي كيف دمرو العراق ونشرو فرق الموت الفارسيةسوف يذهبون الى .....التاريخ
قلوبنا لم تعد عربية
عراقي حقيقي -يشهد الله ان العربان والفلسطينيين لم يتركوا في قلبي مليمتر واحد يتعاطف معهم وحين ارى قتلاهم يتساقطون على شاشة التلفزيون ويبدا قلبي بالاسى لهم اتذكر مسرعا ما فعله العرب بنا والفلسطينيين خصوصا حين كانوا يرقصون فرحا بوقوع مئات الابرياء يوميا على ايدي عصابات المجرم الزرقاوي واتذكر كيف انه في يوم واحد استشهد في بغداد الف عراقي على جسر الائمة ولم نرى من الاعلام هذا التطبيل بل قرات بام عيني مقدار الشماته والتشفي من العرب بموت العراقيين كونهم شيعة ..والله لا ترمش لي عين ولا يرف لي جفن لو احترق العرب كلهم وليس غزة بل اني نادم شديد الندم على كل تلك الدموع التي كنت اذرفها حين ارى ما يحصل لهم في السابق اننا في العراق لم نعد نعترف بالعروبة ونكره كل من يتحدث بها او يذكرها فقلوبنا لم تعد عربية ابدا
السبب
عراقي -أخي كاتب المفال... لهذا السبب العراقييون لا يعيرون هما لما يحصل في غزة الا بعض المرتزقة والجهلة أخص بالذكر جماعة مقتدى يرفعون الاعلام الفلسطينية وهم الذي عملو العزاء للزرقاوي وصدام....
انهم ملة واحدة
ABCD -القتلة والسفاحين من القاعدة والمكفرين واسرائيل كلهم ملة واحدة إنها ملة الشيطان. لا فرق بين من يقتل الفلسطينين اليوم والذي يقتل العراقيين إلا في الإسم. فالإسرائيليين يقولون انهم شعب الله المختار والقتلة من اصحاب الفكر التكفيري يقولون انهم الفرقة الناجية هل رأيتم نفس المفاهيم نفس الشهوة في القتل.
الى 27
عمر حسين /بيروت -الى المادجدة 00 نريد منكم ان تسترجعوا من الفرس 135 طائرة ومن الاردن الشقيق 4 ومن تونس 6 ومن الصومال 2 يابنت الحلال انت نائمه (اصحي يابا)عمامك وخوالك العرب حرقوا العراق من الشمال الى الجنوب حتى مساجد الفلوجه انتحروا فيها وقتلوا من بداخلها والان انظري كيف اخوتكم الفلسطينيين يقتلون وانتم تتفرجون حاولوا ان تتعلموا الشجاعه من حزب الله وكيف ان 500 مجاهد شيعي قهر اكبر جيش في العالم