التطبير جريمة ضد الإسلام و الإنسانية؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تسونامي الطقوس الطائفية التي تصاعدت في الآونة الأخيرة و التي هي في مجملها تعبير عن تصاعد صراع سياسي و سلطوي محض بهدف الإستحواذ على حصة الأسد من كعكة السلطة و إمتيازاتها في العراق و لا علاقة لها بأي إلتزام ديني أو طائفي حقيقي، تلك الطقوس و المغالاة في عرضها و تسليط الأضواء عليها هي أكثر من حالة غير طبيعية و غير متوازنة وفي هذه المرحلة بالذات حيث يهدر الدم العربي و المسلم في حروب مجنونة و حيث يستباح الإنسان المسلم سواء في العراق حيث يسقط العشرات يوميا بنيران الإرهاب المجنون أو في غزة حيث يؤخذ البريء بجريرة المسيء و حيث تحولت جثث الأطفال لمعارض صور دولية!!
أو في لبنان أو في العديد من أقطار العالم العربي و الإسلامي، و التركيز على تصاعد ظاهرة ( التطبير ) أو ضرب ( القامة ) وهي ضرب السيوف على الرؤوس إضافة لضرب السلاسل على الظهور و بقية المظاهر البدائية و المتخلفة و التي لا علاقة لها بالإسلام من بعيد أو قريب هو أكبر بكثير من حالة مرضية و سلوكية غير قويمة بل أنها إساءة كبرى و عظيمة للإسلام أولا و للمذهب الشيعي العلوي العربي النقي البعيد في جذوره و حقيقته عن تلك لأمور الخرافية و الجاهلية و الطارئة على سلوكيات أهل بيت النبوة الكرام عليهم السلام الذين أبعد الله عنهم الرجس و طهرهم تطهيرا، فتلك السلوكيات الوافدة من ثقافات و أديان و عقائد أخرى قد إبتلى بها المذهب الشيعي كما إبتلى بها الإسلام بشكل عام وهذه الخرافات التي تحولت لطواطم مقدسة و لشعائر مذهبية لها قدسيتها و جمهورها لا أصل لها لا في الدين و لا في المذهب، فالرسول (ص) لم يلطم أو يشق الجيوب و الصدور أو يضرب على هامته الكريمة حزنا على فقدان الأعزاء و المناصرين، لقد صبر على البلوى و على إستشهاد سيدنا و عمه الكريم حمزة بن عبد المطلب ( رض ) في معركة ( أحد )، كما صبر على رحيل الأعزة و الأهل في حصار شعب أبي طالب وحيث توفي عمه و زوجته السيدة خديجة الكبرى عليها السلام وفقد إبنه إبراهيم و قال قولته الشهيرة صلوات الله و سلامه عليه ( تدمع العين و يحزن القلب و لكن لا نفعل ما يغضب الرب )، و قد صدق رسول الله، و سيد الشهداء الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب ( ع ) حينما خرج و أهل بيته ليطلبون الإصلاح في أمة جده رسول الله ثم تعرضوا للغدر البشع و دفعوا حياتهم ثمنا للمواقف و المباديء و رفض الظلم و الحيف و الإنحراف فإنه لا يمكن أن يسمح بأي إنحراف عن قيم العقيدة و أصول الدين، بل لم يكن الإمام يتصور مجرد تصور أن دمه الطاهر و أهل بيته الكرام سيكون مجالا للإبتزاز و للتشهير و لكل ما هو غريب و طاريء عن أصل العقيدة الإسلامية البسيطة النقية التي تحرم إيذاء النفس التي كرمها الله و تدعو للعبادة وفق أصول حضارية راقية و في أجواء إيمانية حقيقية من الخشوع و التهجد و الإرتباط بالخالق العظيم و ليس عن طريق دق الطبول و لبس الدشاديش الممزقة و حشر الجماهير في الشوارع و التمسح بالدماء في صورة بريرية مؤسفة تشوه الإسلام و أهله و تسيء للتشيع العلوي المحمدي الحقيقي و ليس ذلك التشيع الصفوي الطاريء و الغريب و المارق عن الدين و المذهب، تصورا آلاف السيوف المشرعة وهي تدق على الرؤوس و تسيل الدماء و تنشر العدوى و الأمراض عوضا عن المناظر البشعة و البربرية التي يرفضها الإسلام و يرفضها أهل بيت النبوة لكونهم أصل الإسلام و معدنه، الحسين الشهيد لا يحتاج للطم و التطبير بل هو بحاجة حقيقية لمن يسير على مبادئه الكريم و يحترم نهضته الجبارة و دمائه الطاهرة التي أريقت في ليل الغدر و الفتنة، و الحسين العظيم كوالده الإمام الكريم كجده خاتم النبيين لا يمكن أن يسمح بإنتهاك العقيدة و بتدمير الإسلام و تشويه صورته في وقت يكون فيه المسلمين أشد حاجة للتضامن و التكاتف و حقن الدماء أو إستعمالها فيما يفيد، فبدلا من أن تراق مجانا في الشوارع كان يمكن لمراجع المذهب الإفتاء بضرورة التوقف التام عن تلك الممارسات و التبرع بالدم للجرحى و المصابين في غزة و العراق و لبنان و أفغانستان و كل بقعة أرض مسلمة و كل مسلم مريض!!، و لا أدري لماذا يسكت مراجع المذهب عن تلك الطقوس التي يجيرها بعض السياسيين لأهداف مصلحية و سياسية؟ و لا أدري علام الصمت وقد إنتهى زمن الإستضعاف كما يقولون و باتت الأمور بحاجة لتنظيم حقيقي يتجاوز بكثير حالة الصمت عن ما يحدث من تجاوزات على عقيدة الشيعة أولا قبل العقيدة الإسلامية، لا ندعو لتكفير أحد و لكننا ندعو لتشذيب المذهب من العوالق و البكتيريا التي تراكمت عبر القرون، و لي في هذه المناسبة رواية أرويها للتاريخ فقط لا غير..
الإمام الخميني يمنع التطبير و يعاقب عليه.
في عام 1985 شهدت أيام عاشوراء في مدينة ( قم ) الإيرانية ووقتها أصدر المرحوم السيد الخميني قراره بمنع ممارسة التطبير ( القامة ) و كلف الحرس الثوري بمتابعة المخالفين و معاقبتهم وفعلا فقد تمرد على ذلك المنع فريق من العراقيين الملتزمين بتقليد أحد المراجع وخرجت جماهيرها للتطبير في شوارع قم صبيحة العاشر من محرم فما كان من السلطات الإيرانية إلا أن شنت حملة مطاردة كبرى في الشوارع و الحمامات تم بموجبها إعتقال العشرات من أولئك و كانت حجة الخميني وقتها بأن جبهات القتال المستعرة مع العراق تحتاج وقتها للدم و بدلا من إراقة الدماء المجانية في الشوارع فعليهم إن رغبوا بالتبرع بالدم أو المشاركة في القتال!!! و كانت حجة منطقية في تلك الظروف بعيدا عن أية إشكالات أخرى!!
و اليوم تتصاعد هذه الظواهر المؤسفة في ظل نزيف الدم العربي و المسلم، تلك الطقوس السيئة التي أدخلها البويهيون للمذهب الشيعي و طورها الصفويون فيما بعد ينبغي أن يعاد النظر فيها و أن تلغى لأنها غريبة عن مذهب أهل البيت و عن الإسلام و تشيع أجواء الفتنة فضلا عن ضررها العميم على الإسلام بشكل عام فهي بممارساتها البربرية تعكس صورة مشوهة بالكامل عن الإسلام وهي طقوس غريبة و متخلفة و عشائرية و مقيتة تشكل إهانة للإنسانية و ضربة في صميم عقيدة التوحيد الإسلامية و إساءة كبرى لثورة و كفاح سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه و أهل بيته الأطهار السلام، كفى متاجرة بدماء أهل البيت وقد آن الأوان للمراجع أن يقولوا كلمتهم النهائية و ينهون هذا الوضع المؤسف خدمة للإسلام و أهله.
داود البصري
التعليقات
ايلاف منصفه
عامل حداد -ارجوا من ايلاف ان تنشر كلماتي لكاخرس ياناصبي يا.. وظل ...على موائد النرويج
خزعبلات طائفية
ايمان صالح -اوجه تحية خالصة لكاتب هذه المقالة والى كل فكر عربي متحضر ينفتح على الحياة الجميلة ويعيشها بعيدا عن الترهات الدينية والطائفية التي لم تجر على امة العرب غير التخلف والويلات والحروب وفي حقيقة الامر ماهي الا بدعة من خزعبلات المرجعية التي تسيطر على عقول الكثيرين باسم آل البيت
التطبير جائز
كروان أوغلو ألدما -التطبير جائز ـــــــــــ السيد عبد الكريم الأردبيلي
التطبير جائز
كروان أوغلو ألدما -التطبير جائز ولا يعتنى بسخرية المخالفين ـــــــــــــــــــــــــــ السيد محمد الشاهرودي (من موقعه السؤال85) السؤال/ ما حكم التطبير من الناحية الشرعية علماً بأنّ هناك من المخالفين والأجانب من يسخر من هذه الظاهرة ويسخف مذهبنا من أجلها؟ الجواب/ التطبير أمر جائز ومستحسن وتعظيم لشعائر الله تعالى وأما سخرية الأجانب والمخالفين فلا يعتنى بها فإنّهم يسخرون من أكثر أحكامنا الشرعية وهل هناك فقيه شيعي يحكم بحرمة المتعة لمجرد أنّ المخالفين وبالأخص علماء العامة يتحاملون على الشيعة ويسخرون منهم لتجويزهم المتعة بل يفترون على الشيعة بأنهم يجوّزون الزنا وأنّ أكثرهم أولاد زنا.
التطبير جائز
كروان أوغلو ألدما -فتوى أستاذ الفقهاء آية الله العظمى الشيخ محمد حسين الغروي النائيني في التطبير والشعائر الحسينية لا إشكال في جواز اللطم بالأيدي على الخدود والصدور حد الاحمرار والاسوداد، بل يقوى جواز الضرب بالسلاسل أيضا على الأكتاف والظهور إلى الحد المذكور، بل وإن أدى كل من اللطم والضرب إلى خروج دم يسير على الأقوى.أما إخراج الدم من الناصية بالسيوف والقامات فالأقوى جواز ما كان ضرره مأمونا وكان من مجرد إخراج الدم من الناصية بلا صدمة على عظمها ولا يتعقب عادة بخروج ما يضر خروجه من الدم ونحو ذلك كما يعرف المتدربون العارفون، ولكن لو اتفق خروج الدم قدر ما يضر خروجه لم يكن ذلك موجبا لحرمته ويكون كمن توضأ أو اغتسل أو صام آمنا من ضرره ثم تبين ضرره وقد أيد فتوى النائيني عدد كبير من الفقهاء ومراجع الأمة منهم:آية الله العظمى السيد محسن الحكيم آية الله العظمى الشيخ محمد حسين كاشف الغطاءآية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي آية الله العظمى السيد عبد الهادي الشيرازيآية الله العظمى السيد محمود الشاهرودي آية الله العظمى الشيخ محمد طاهر الخاقاني آية الله العظمى الشيخ محمد حسن المظفر آية الله العظمى السيد عبد الله الشيرازي آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني آية الله العظمى السيد صادق الروحاني آية الله العظمى الشيخ الميرزا جواد التبريزي آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي آية الله العظمى السيد حسن القمي آية الله العظمى السيد محمد الشاهرودي آية الله العظمى السيد تقي القمي آية الله السيد رضا الصدر وغيرهم كثير( ). ولمزيد من التفصيل يرجى مراجعة المصدر المتقدم
رضا اعداء الشيعة
FOUAD FROM IRAQ -كان بودي ان اعلق كثيرا على البصري ولكن ايام محرم العظيمة تغنينا عن المجادلة معه ومع اراء امثاله. مع ذلك اود ان ابدي هذا التساؤل من هو الذي يستحق الادانة والتجريم الشيعة الذين يمارسون التطبيرولايؤذون اي بشر ام اؤلئك الارهابيين الذين يقتلون المسلمين تفجيرا وانتحارا؟ من هو المجرم حقا يابصري؟ ارجو ان لا تكتب من اجل ان تنال رضا اعداء الشيعة.
احفاد البابليين
التطبير عند السنه -اهل السنه ايظا يطبرون ولكن على التكيه القادريه ويامسلم قوم وصلي وخلي الشيطان ايولي الله حي الله حي وياكلون الجمر والزجاج
كم اتمنى
ابوعبدالله -اي والله كم اتمنى ان ارى من يفتون لهم ان يتقدموا مواكب ضرب القامات والتطبير... اليش هو من معتقدهم او انه محصور فقط في الاتباع الذين يعملون كل ما يقال لهم بدون ادنى تفكير..ترى المعممين يوزعون البركات ويؤدون هذه الافعال ولكنهم لا يطبقونها.
صوموا يا بني اميه
الفراتي -بالرغم من انني ادعوا وبقوة الى الغاء هذه الاعمال ولكننا يجب ان نقولها وبصراحه وبقوة وعلى كل من ينتقد التطبير ان ينتقد الاخرين من القتله الذين يقتلون الابرياء وحسب فتاوى احفاد يزيد اي الوهابيه فهل يعقل ان يعتبر قاتل الابرياء وبالعشرات بطلا لالشئ الا لانه يقتل الشيعه اما من يضرب نفسه فانكم تسبونه باقذع الشتائم انا لااتحدث عن السيد البصري فهو منصف في كلامه ولكن كلامي الى كل وهابي ينظر بعين واحده فاقول له اولا اكفونا شر مجرميكم الذين قتلوا مليون عراقي برئ وتعتبرون اعمالهم مقاومة بطوليه ثم تحدثوا عن اللطم والتطبير علما ان التطبير لم يحدث في العراق مؤخرا وكل الصور التي يركز عليها الاعلام هي قديمة وعلى كل حال صوموا شكرا لله كما تروون من احاديث ملفقه صوما فرحا على انتصار يزيد جدكم وقتله اهل بيت النبي الذي تدعون اتباع سنته
اخوالك شيعه ويتطبرون
الحجي -سيد داوود اخوالك شيعه ويمارسون التطبير ويقدسونه واعمامك السنه منشغلون بذبح الابرياء في اللطيفيه ورحم الله امرءا شغلته عيوبه عن الناس
هراء التخلف
وحيد -الهراء في القرن الواحد والعشرينأيعقل هذا الهراء في القرن الواحد والعشرين؟ بل وينشر ويروج بأحدث وسائل الطباعة وتقنيات الانترنت والفضائيات؟ الجواب نعم ...... ويمكن ان تلاحظ ذلك جلياً في جميع الاقنية ذات الترددات الصفوية وشبكة التطرف الاحمق عالم من علماء ما يسمى الدين الاسلامي (الاسلام منهم براء ) خطيب المنبر الحسيني (الحسين منه براء) يجمع حوله اكثر من 800 الى 1200 من الرجال والنساء والشيوخ والاطفال ويتاجر بعبراتهم ويستجدي دمعاتهم المسكوبة على زين السموات والارض سيد شباب اهل الجنة يخاطبهم بانهم مثقفين وعقلاء ثم يذكر ان ما يعلوهم من غبار اثارته الخيول المستخدمة في تشبيه واقعة الطف والتي غمرتهم من رؤوسهم الى اقدامهم ما هي الا شفاء لابدانهم المريضة وشهادة تشفع لهم عند الله يوم العرض على انهم حضروا وتشبيه واقعة قتل الحسين بعد 1257 سنة من استشهاده لا بل يتمادى في اثارة عواطفهم وملىء صدورهم بغل اتجاه الصحابة العظام وكذلك الشيخين رضا الله عنهما وارضاهما قائلاً( ولما سقط السهم المثلث على قلب الحسين وضع يده الشريفة على موضوع النزف التي امتلاءت دماً ورمى به الى السماء فلم ينزل منه قطرة ومسح بيده الكريمتين وجهه الشريف وقال :ـ هكذا ألقى جدي رسول الله مخضباً بدمي وأقول يا جداه قتلني فلان وفلان ) تعليق من الشيخ الجليل تعرفون من فلان وفلان انا لااريد ان اذكر اسماء وانتم مثقفون وتفهمون نعم الحسين قتل منذ يوم السقيفة ، الحسين قتل منذ يوم كسر ضلع الزهراء سلام الله عليها ، الحسين قتل منذ استشهاد علي ومنذ سم الحسن نعم حبيبي الحسين قتل منذ ذلك الحين لان هذه الحوادث هي التي مهدت لقتل الحسين احبائي ) هذا ما قاله الشيخ الجليل خادم آل البيت (لعنه الله من آفاك) وهو يصف اللحظات الاخيرة للحسين عليه السلام يوم العاشر من محرم علماً ان هذا الحديث متلفز ومتاح للجميع صغاراً وكباراً متعلمين وجهلة وضع يدك انت فوق الخلل اذا كان هذا ديدنهم وتنشره وكالات انباءهم والله وتالله وبالله وهو قسم لو تعلمون عظيم لئن شاهدت وسمعت وتصفحت اقنية العهر والفشل السياسي والاجتماعي اقل خطراً على مبادئي من ان اسمع او اشاهد او اقرأ هذا الحديث الذي هو شرُ من ذلك نعم يزيد ظلم الحسين لانه ارسل جيشاً جراراً ليقف بوجه ثورته ولم يعي ان الحسين لم يخرج عليه طمعاً بالكرسي وما للامارة من سلطة وجاه فالحسين اسمى وارفع من ذلك ولولا رسائل
الشهيد الحسين لايرضى
رعد الحافظ -يا سيدي الكاتب ,كما ترى أنت تنفخ في قربة مقطوعة ,فالنيات الحسنة لاتكفي بوجود الظلاميين من جميع الفئات وردود غالبية المعلقين دليل على كلامي , لكن ما لم أكن أعلمه أن الخميني منع هذه الظاهرة والآن عرفنا هذه الحسنة للرجل لكن سر تمسك بعض العراقيين بهذه الممارسة الشنيعة هي كوننا نحن العراقيين متطرفين في كل شيء حتى في التعبير عن آلامنا و أفراحنا ومشاعرنا . وإلا ما معنى أن يؤذي الشخص نفسه أو أطفاله أحيانا للتعبير عن حزنه عن مقتل الشهيد الحسين (ع ) بهذه الطريقة المبالغة في الايذاءوالمستفزة لكل مشاهد لها والتي أصبحت ترفضها النخبة الشيعية بمجملها أو تنكر وجودها أصلا ؟
ماهذا
السيوفي -تطبير لطم ضرب الخدود ضرب الصدور شق الرؤوس الهروله الزحف الطبخ الحوزه المهدي المراجع الخمس ركضة طويريج البكاء العويل اللطامه فيالق الهروله النحيب مسرحيات الطف الشمر وغيرها من البدع والمهازل ...ماهذا يا مة الاسلام اهذا هو دين اهذه هي التي سوف نبني بها عراق جيفارا المالكي ..أن أساس الفتنة وتأجيج الفتنة حكومة الاحتلال القذره ووسائل اعلامها الخائبه كقنوات اللطم والتطبير العالميه الفضائحيه القبيحه القنوات الفضائية هؤلاء هم أساس الفتن والنعرات ولعتة الله على كل من يدعمهم من فيلق غدر برئاسة عدوالعزيز الحكيم وعمار المعروف على مستوى عالي وووووووووو وأن غدا لناظره قريب
مناظر مقززة
اسيل العراقية -انا شيعية بس بصراحة هذة المناظر فعلا مقززة لا اعرف كيف رجال الدين ساكتين ؟ والى رقم 6 شنو هل عقلية الجهنمية اشدخل موضوع الارهابيين في الموضوع الاثنين حرام سواء تاذي نفسك او الارهابيين الذين يقتلون البشر . حسب ما اعرف في الدين الاسلامي حرام ان الانسان يؤذي نفسة معناة التطبير حرام لانة تؤذي نفسك صح ولا انا غلطانة!!! والى رقم 1 بدل شتم الكاتب انطينا دليل واحد ان التطبير مو حرام .
إلى الأخ رقم واحد
علاء الزيدي -الأستاذ داود البصري ليس ناصبيا ً ، بل هو أكثر حرصا ً - في العديد من المواقف - مني ومنك على المذهب الجعفري وعلى الإسلام عموما ً . وياعزيزي : ألم يئن الأوان لأن نتعلم من نبينا الأعظم وأئمتنا الأطهار كيفية الحوار العقلاني والمهذب حتى مع من نختلف معهم ؟ هل كفر السيد البصري حينما انتقد طقسا ً ليس هنالك إجماع عليه ؟ ألم يحرّمه السيد أبو الحسن الأصفهاني والسيد محسن الأمين العاملي والسيد محمد حسين فضل الله والعلامة هبة الدين الشهرستاني والأهم من هؤلاء كلهم الإمام الراحل السيد روح الله الخميني الذي رفع رؤوس الفقهاء والمراجع والملالي بعد أن كانت موطئا ً لمن هب ّ ودب ّ من الحكام الظالمين ؟
دعوة للتصحيح
مازن -اللطم والتطبير لايخدم الاسلام والمسلمين بشئ بل على العكس يخدم اعداء الدين والواضح لكل ذا لب ان ثورة امامنا العضيم سبط النبي ص كانت صرخة ضد الطغيان وضد الانحراف عن الشريعة السمحاء اللتي اتا بها جده المصطفى ص ولكن مانراه في ذكرى عاشوراء للاسف الشديد هو صرخة عدم التحضر والانحراف والطامة الكبرى هو حدوث هذه الضواهر في اوروبا
لماذا
ابوفاطمة الكعبي -اذا كان التطبير مستحسنا فلماذا لا يتقدم السيد السستاني دام ظله طوابير المطبرين ولماذا لايخرج المراجع الكبار في النجف وقم للطم والتطبير اذا كان الطريقة المثلى للعبادة واستحقاق مرضاة الله والله لو حرمها السيد لقتلوه. هذه تجارة بالمليارات ولها مافيا تديرها اقتصاديا وسياسيا .نعم التذكير بالتضحية اللتي قدمها اهل البيت في يوم عاشوراء وشرح اسبابها واخذ العظة منها عن طريق المحاضرات ومجالس القراية كما نقول بالعامية هي انفى واكثر منفعة للدين من هذه الطقوس اللتي لم ارى لها اصل في الدين والمذهب قبل ظهور الدولة الصفوية. وانا اتفق مع الكاتب في ان معظم السياسيين اللطامة وبعد ان ينتهوا من اللطم يرجعون يوم 11 محرم لتهريب النفط وسلب اموال الشعب عن طرق خطط الاعمار اللتي يجب ان نسميها خطط دهان (صبغ) الارصفة.
التطبير
احمد حسن -يا شيعة العراق الذين تعيشون في السويد وفي بريطانيا وفي امريكا كم مرة لطمتم واخرجتم الدم من اجسامكم وجائكم السويديين والانكليز والامريكان جائوكم وقالوا لكم عفية عليكم ما هذه الطقوس الجيدة وكم سويدي وبريطاني وامريكي تحول الى الاسلام عندما شاهد الدماء تخرج من اجسادكم وفي الاربعينات من القرن الماضي عندما طالب العراقيون الاستقلال عن بريطانيا فما كان من الانكليز ان طلبوا من رئيس الوزراء العراقي انذاك فاضل الجمالي -وكان شيعيا- ان يحضر الى بريطانيا للتباحث في امر استقلال العراق وعندما حضر الى لندن اول شئ عملته وزارة الخارجية البريطانية انها عرضت امامه فلم للطميات وتطبير والدماء تسيل من الاجساد فسال وزير الخارجية البريطاني سال فاضل الجمالي هل تعتقد ان هذا الشعب مؤهل للاستقلال فلم يستطع فاضل الجمالي الاجابة باي شئ ورجع الى بغداد خائبا
بدعهم تزداد كل يوم
عراقي متشرد -هؤلاء الذين يتباكون على الحسين لماذا لا يذرفون دمعة واحدة على مئات الألوف من الأبرياءالذين قتلوا في التفجيرات الأرهابية التي قامت بها القاعدة والذين يسمون أنفسهم أتباع آل البيت أمثال مقتدى الصدر.تفجير واحد يقتل فيه أضعاف ما قتل في وقعة الطف وهي معركة حدثت قبل أربعة عشر قرنآ وأهدافها معروفة للمتابعين المحايدين ولا تعدو كونها صراع على السلطة بين الأمويين وأبناء علي ،وقد خدع العراقيون الحسين عندما طلبوا منه المجئ الى العراق ليجعلوه خليفة بعد ان يقضوا على السلطة الأموية وعندما وصل لم يجد جيشآ يحارب به ولم يكن أمامه مفر غير محاربة جيش الأمويين بأتباعه القليلي العدد ،بل كل ماحدث من حروب بين المسلمين هو صراع على السلطة،كما حدث في ثورة عبد الله ابن الزبير وأخيه مصعب وقبله بين الأمام علي ومعاوية ثم بين الأمويين والعباسيين والخوارج وبين العثمانيين والفرس وحتى في القرن العشرين وما حدث فيه من صراع على السلطة في الجزيرة العربية وفي أماكن اخرى من الوطن العربي،وفي كل تلك الحروب كان الطرفان المتحاربان يرددون عبارة الله أكبر.لكن جميع تلك الأحداث انتهت وأصبحت جزء من التاريخ ما عدا معركة كربلاء التي يتخذها بعض المعممين وسيلة للأرتزاق ولأغراض سياسية وكل عام تخرج طقوس جديدة وبدع ما أنزل الله بها من سلطان ،فقبل خروجي من العراق قبل حوالي أربعة عقود لم تكن هناك مسيرات على الأقدام الى كربلاء وهي بدهة أوجدها أبو مقتدى الصدر الذي قتل هو مع أحد اولاده من قبل منافسين له على الزعامة الدينية أولآ وثانيآ لأنه كان محسوبآ على صدام حيث دعا أتباعه الى الخروج في مظاهرات تهتف كلا كلا أمريكا بعد صدور قرار تحرير العراق من قبل الكونغرس زمن بل كلنتون، كما أن ابا مقتدى لم يصدر فتوى بتحريم الأنتماء الى حزب البعث كما فعل قبله الصدر وكلفه ذلك حياته عندما اعدمه صدام،واليوم يفعل مقتدى ما فعله أبوه ليس كرهآ بالأمريكيين بل لأن غالبية أتباعه من البعثيين وقريبآ سيكتمل بناء العسكري وستكون مسيرات أخرى الى سامراء وتتحمل الدولة نفقات النقل والحماية وتعطيل الدوائر المعطلةأصلآ حيث لا يحضر أي موظف مهما كانت ديانته الا سويعات قليلة كل شهر وحجته معه وهي زيارة مراقد آل البيت ولا يستطيع أي مسؤول أن يعترض على ذلك خوفآ من العقاب والتهمة معاداة آل البيت.كنت في طفولتي أذهب الى كربلاء للقيام بتلك الطقوس وما لاحظته في تلك الفترة
التطبير مواساة
jawad -اليس التعذيب في السجون الذي يمارس في جميع الدول الاسلامية جريمة ضد الانسانية؟ اليس الانتحار المتزايد في الغرب جريمة ضد الانسانية؟ التطبير هو اندفاع ذاتي للتذكير بالمجزرة الدموية التي حصلت ضد آل بيت الرسول عليهم السلام و ليس جريمة بل قمة الانسانية. التطبير مواساة للإمام الحسين صلوات الله عليه ولرضيعه الصغير التي هي من شعائر الله تعالى، ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب، مضافاً إلى ما في التطبير من فائدة الحجامة على الرأس التي سمّاها الرسول الكريم صلى الله عليه وآله بالمنقذة من الموت لما فيها من فوائد صحية كبيرة.
الحقيقه
سامي الخطيب -نحن ضد طرق الحوار الجاهلي المرفوضوالذي هو من الظواهر السلبيه التي يحاربها الاسلام العظيم وكذلك نحن ضد كل الظواهر الشاذه والسلبيه التي لا تنسجم مع روح الاسلام واهدافه النبيله التي تحترم الانسان وتفضله على كل المخلوقات نحن ندعو الجميع الى محاربة تلك الظواهر وطردها وهي ليست مقصورة على التطبير واللطم والارهاب الاعمى المقيت الذي يبيح قتل النفس التي حرم الله تعالى قتلها الا بالحق وواسلوب التكفير والتنابز بابلالقاب وغيرها من الظواهر التي هي من عمل الاعداء لتشويه منهج الاسلام ودوره الحضاري
ردود غريبة
بن يحيا -لا اظن ان الشيعة الحقيقيون يردون بهذا الاسلوب اللاخلاقي و اللاحضاري و يمجدون التخلف و الدعوة الى المنكر...الكاتب واضح في ما كتب و يدعو الى استعمال العقل..و نبذ البدعة و الضلالة لانهما خارج الاسلام و لايمتاني اليه بشيء..التطرف و التطبير شيئان ضد مباديء الاسلام العليا...فإن كان الاول يقتل الناس و الثاني يطبر فكلاهما يسيء الى روح و سماحة الاسلام ....بالله عليكم من هو الامام من الائمة الاثنى عشر كان يطبر او يشق الجيوب او يضرب بالسيوف على الجباه على موت رسول الله (ص) و هو افضل الخلق او على علي رضي الله عنه..؟؟؟
فساد وتخلف
خالد الوليد -صدق أو لاتصدق.. عالم العجائب والغرائب في القرن الواحد والعشرين.. وبينما تتقدم شعوب الأرض بخطى حثيثة في مجالات الفكر والمعرفة والعلوم والثقافة.. وبينما تتنافس العقول الجبارة في الاكتشافات والابتكارات والمنجزات الحضارية العظيمة.. يخرج علينا وزير النفط العراقي، نعم الوزير بنفسه بشهادة الدكتوراة التي يحملها كعالم للذرة، بابتكار عظيم وفكرة جبارة تترجم علمه وثقافته وبعد نظره وانتماءه لـ (شهرستان) الايرانية.. فيمنح من ضرب نفسه حزنا وصرخ بكاءا وزحف على بطنه ألما، حصة مميزة من بترول العراق..! نعم.. برميل كامل من النفط لكل موكب عزاء إذا اكتمل نصابه القانوني وهو 20 شخص ولافتة (يعني احنه وبيت الجيران موكب وبرميل نفط)، لكي ينعم اللاطمون على الصدور والرؤوس بالدفء والرعاية الأبوية الكريمة لحكومة آل البيت، وليعلم العالم أن عراقنا الجديد هو (عراق اللطم والتطبير).. وأن كل يوم في العراق هو عاشوراء.. وكل بقعة فيه هي كربلاء.. ولنرفع جميعا شعار: (5) سنوات والعراق يلطم.. في الماضي، في عراق الدكتاتورية البعثية البغيضة، كان بمقدورك أن لاتلطم على الحسين وتكتفي بـ(الهريسة) – كما هو المثل العراقي المعروف – ولكن في عراق الديمقراطية الأمريكية الشهرستانية هناك محفزات جديدة ومكرمة وزارية عظيمة لمن كان مترددا في اللطم.. تيمنا بشعار (النفط مقابل اللطم).. وإلا فنم متلفحا بعدد من البطانيات لأن النفط العراقي هو نفط (حسيني) لا يستحقه أحفاد يزيد والشمر من البعثيين والنواصب..! وعملا بـ(حرية الرأي والتعبير) السائدة في العراق، يفكر عدد من المحرومين من (حصة النفط الحسيني) بسبب انتماءهم المذهبي (الغلط) وكونهم من (ذرية) بني أمية أن يمارسوا حقهم المشروع في اللطم دون تغيير مذهبهم، حيث تجري الآن مشاورات لتأسيس موكب عزاء لأهل السنة جنوب العراق باسم (موكب عزاء أمير المؤمنين عمر)، وستقوم جبهة التوافق بحراسته من الهجمات المعادية خصوصا بعد أن سرح العديد من أبناء الصحوات ولم يعد لديهم أي مصدر دخل بعد أن تخلى عنهم الصديق الأمريكي.. ولعلنا نرى يوما (موكب عزاء صحوة الأعظمية) .. طالما أكو بالموضوع برميل نفط مجاني..!
اللطم
مسلم متحسر علي الامة -الله يخلف عليكم اللطم والتطبير هي كل مشاكل المسلمين .اتحدوا الله برحمكم العدو يفتك فيكم وانتم هذا حلال وهذا حرام عيب عليكم
الى jawad 20
الربيعه -يا اخ دكتور جواد لو سمحت والفت كتاب عن الحجامة وضرب القامة لنستفيد من هذه العلوم--يكفي تطرف وتخلف والرسول الكريم -ص- وال بيته المطهرين -ع- براء من هذه الافعال والذي فعله ابا الشهداء حتى يضع الناس على جادة الصواب وليس التطبير-- ويا حبذا لو اخذنا من هذا العملاق الانساني 10% من اخلاقيته وانسانيته التي جاء من اجل ايصالها للبشرية جمعاء- فالذي اتمناه ان نكف عن تجريح وشتم من يحاول ان يظهر الممارسات السلبيه في الاسلام اوالمذهب على حد سواءولا ننظر بعيون مفقؤة---
لا ضرر ولا ضرار
أبو عرب -حديث واضح وصريح للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام وبالأمكان استخراج الكتب والموسوعات منه. الواضح انه لكل فئه او مذهب هناك مايعيبها من عادات غير مخموده ولكن هناك الأمر الأعظم وهو أننا بكل مذاهبنا موحدون بالله الواحد. ومن يقرأ التاريخ لعرف أن الرسالات الألهيه المرسله الى الأنبياء منذ ادم و ابراهيم عليهما السلام كانت مبدأها التوحيد والأيمان بالواحد الأحد. وبما أننا أتباع النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام الذي نجح أخيرا بترسيخ التوحيد قيكفنا أننا من أتباعه وماجاء بعد ذلك من فتن لا يجب أن يكون المقياس لتبادل الذم. كلنا موحدون وكلنا من أهل الحق ... هذا هو المقياس الحقيقي لله الكريم. قنحن أمة واحده مادمنا موحدين.
اعمق مواساه
الحاج -ضرب الراس بالسيف بشكل لايؤدي الى ضرر بالغ وعاهه مستديمه هو اعمق مواساه لافضع ماساه اما الذين انبروا للاشمئزاز من هذا العمل فاقول لهم اثبتوا لانفسكم ولو مره بان تنتقدوا يزيدا وعمر بن سعد وشمرا الذين فلقوا هامة الحسين بسيوفهم واكثروا من التشهير بهم فانها جريمه اعظم من جرائم بني اسرائيل الذين قتلوا انبياءهم
الحجامة جريمة أيضاً؟
عبدالله -الدم الذي يخرج من الحجامة أكثر من الدم الذي يخرج من التطبير الذي يمارسه عدد قليل جداً من الشيعه، فهل يفتي الكاتب المحترم بحرمة الحجامة لأنها مضره وتشوه المنظر العام وخصوصاً إن تناول حبة دواء يغني عنها؟! ياسيدي متى تكون صريح وتقول إن مشكلتك ليست مع التطبير ولكن مع إحياء ذكرى عاشوراء؟
والله حرام
ابو منتظر الشمري -السلام على الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين السلام عليك يا سيدى ومولاى ابا عبدالله الحسين لانظن انك تقبل بهذا العمل الذى هو نوع من اذية النفس وان القوم فعلا احدثو من بعدك وخرجو من المسار الذى انت قائدنا الية فطريقك طرق الاحرار والشهداء فانت ابو الشهداء ياسيدى انت جاهدت الظلم والظلمة جاهدت من اجل اعلاء كلمة لاالة الاالله ومن اجل ابقاء هذة الكلمة سامية ابد الدهر ولكن ماذا نقول لمن جاء بعدك وعلم الناس على هذة الخزعبلات فاى حسينية تدعو الى شق الجيوب ولطم الوجوة وظرب الرؤس بالسيوف فاى شريعة هذة التى تسمونها من شعائر الله وهل قال الله سبحانة وتعالى طبرو رؤسكم بالسيوف حزنا وجزعا على عزيز لاوالله لم تكن هذة من شعائرالله
يكتبون حقدا لانقدا
FOUAD FROM IRAQ -هناك اختلاف كبير بين علماء الشيعة حول التطبير، لكن غالبية الشيعة لاتمارس التطبير ولاتقره. واراء السيد محسن الامين والسيد الخميني وحديثا السيد فضل الله هي مما يكفي لبيان راي واضح حول ادانة التطبير. هناك قلة من الشيعة في العراق وباكستان ولبنان وايران وهنا وهناك تمارس هذه العادة وهي التي يسلط عليها الاعلام. لسنا ضد نقد التطبير، لكن ما نطلبه من الناقدين ان لايحولوا هذه المناسبة الى حفلة كيدية لادانة التشيع وكل ماهو شيعي. هذه الظاهرة لايمكن ان تختزل عظمة التشيع، بكل مافيها من عمق فكري وفلسفي فضلا عن الجوانب الروحية والدينية الخالدة. للاسف فان اغلب المعلقين يكتبون حقدا لانقدا والفرق بين الامرين كبير.
التكيه القادريه
ابن البحرين -نريد من الكاتب العراقي ان يشرح لنا عن التكيه القادريه وكيف يغرزون الخناجر في بطونهم وياكلون الجمر والزجاج على فكرة باكستان هم اقوى بلد في العالم ب هذا السحر
وانت شكو؟؟؟؟؟
عراقي بالمهجر -خليك بحالك يطبرون يلطمون كل حركاتهم في اجسامهم وليس على جلدك او رأسك كل انسان حر في نفسه .... ام انك لم تتعلم من حرية الرأي
عاهه
The Witness -المسلمون عاهة مستديمه فى جسد الحضارة الانسانية عاهه متطفلة تستفيد من التقدم التكنلوجى لنشر عاهاتهم فى جسد الحضارة الانسانية.لافائده ترجى منهم العالم وصل لقمة التطور ونحن نناقش فوائد التطبير.
الأسلام ومابعده
باهر جلال -قبل يومين اتصلت بوالدي في العراق لاسأله عن احواله فأجابني وهو الشيعي العلوي ابا عن جد والله بابا لو يدري الحسين ان الناس ستعمل حول مقتله ما تعمله الآن ما كان جاء الى العراق ولا طالب بالخلافه احبتي من المسلمين سنة وشيعه المشكله ليس في الممارسات ولكن في الأصول وانا أعذر كل من شارك ويشارك في طقوس عاشوراء المتطرفة منها فهم اناس مخلصون يبغون مرضاة الله في تقربهم الى امامهم وهم لا ينطلقون من هذه الممارسات من حقد طائفي او كره لاحد اللهم كرههم لآل اميه والتي يتفق فيها معهم العديد من الطوائف والسنه منهم. وانا اقول ان الأصول هو في تثقيف الناس وجعلهم يعرفون ماذا اراد سيد الشهداء من خروجه هذا وان ذلك لايتم بالتلقين او الشتم او المسبه فتأثيرها عكسي وقولي هذا لاينطبق على الشيعه وحدهم بل عموم المسلمين الذين تركوا اصل الأسلام والرساله المحمديه وارتبطوا بثقافه الكره وتسقيط الآخرين.وانا اعرف ان الكاتب لا ينطلق في مقاله هذا من طائفية في النهج بل حبا في الأصلاح ولكنني لا أتفق معه في التحليل والنتائج.