عن العراقي وغيرته: المنتخب والاتحاد امثلة حية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
انتكاسة نكبة هزيمة وضربة مؤلمة وكبيرة لكل تاريخ وسجل كرة القدم العراقية حدثت في دورة الخليج العربي 19 في مسقط. كنت قد كتبت مقالة تحت عنوان " زرقاوي كرة القدم العراقية " حينما خرج المنتخب العراقي من تصفيات كاس العالم في ظروف غاية في الغرابة والاستهجان وايضا لاتخرج عن دائرة المؤامرة الدنيئة التي لعبها البعض ممن يستحقون صفة " مدفوعي الثمن ".
العراق تعرض الى كارثة كروية بكل المقايس في بطولة الخليج الحالية ولن تفيد كل المبررات. وحتى وان كان في مقدمتها مستوى التحكيم السيء والاستهداف الواضح والصريح لمنتخب العراق، فمثل هكذا تصرفات تعود عليها العراق مع الفرق الخليجية وفي كل المباريات او البطولات وعلى وجه الخصوص بطولات الخليج العربي فهي بؤر للتامر على المنتخبات العراقية، لكن مع ذلك كانت المنتخبات العراقية تدك حصون هذه العقول البائسة من خلال مستوى اللعب العالي وتخرج بكاس البطولة وفي اسؤ الاحوال تاخذ المركز الثاني بعد معارك كروية رائعة وقوية مع منتخب الكويت على وجه الخصوص.
و كان حتى المركز الثاني والذي نعتبره خسارة في العراق، يعتبر خسارة بشرف. اما نفس هذا الشرف قد غاب عن المنتخب الحالي وبكل المقايس وايضا عن مايسمى ظلما " بالاتحاد العراقي لكرة القدم " والذي يقوده الصديق الودود الى " بن همام " حسين بن سعيد من خلال " الريمونت كنترول " من فنادق عمان ودبي ولاننسى ايضا فنادق الدوحة وماادراك ماهي سفرات الدوحة!! وكأن هذه الشعب الولود قد اصابه العقم فلم يبقى سوى هكذا نماذج تقود الكرة العراقية.
وكل تميزه انه كان لاعبا سابقا في المنتخب العراقي. ويكتمل قوس التخريب بعدنان حمد المدرب السابق والذي لم تسعه الفرحة وهو يعلق على خسارة المنتخب العراق الاولى امام البحرين ونفسه الذي تحول الى محلل سياسي يهاجم الحكومة المنتخبة والعملية الديمقراطية بعد هزيمة المنتخب العراقي على يديه في تصفيات كاس العالم وكانه يتحسر على ايام الزيتوني الباطلة والكالحة. ويضاف اليهم احمد راضي او " مدلل عدي " كما كان يطلق عليه في الوسط والشارع الرياضي والذي صرح قبل شهرين على قناة الجزيرة مباشر، تصريح غاية في الخطورة عندما قال نصا " ان المحافظات المناوئة في الجنوب والوسط هي من تريد اسقاط الاتحاد الحالي!!". واي مواطن عراقي لايحتاج الى كثير من الخبرة ليعرف الى اي معجم طائفي بائس تنتمي مثل هكذا مفردات. اليوم مدلل عدي ممثل للرياضة العراقية في البرلمان العراقي!!
لقد لعب معظم واغلبية لاعبي المنتخب العراقي وهم في وضع بائس ولم تكن تنقصهم اللياقة البدنية او الفنية بل جميع لاعبي المنتخب يلعبون وبشكل مميز في اندية عربية بارزة تدفع لهم مئات الالوف من الدولارات سنويا. لكن يبدوا ان هولاء اللاعبين وصلوا الى مرحلة لم يعد يهمهم اسم العراق وسمعة الكرة العراقية لامن بعيد ولامن قريب. كان النقص الوحيد والبارز الذي بدى واضحا مثل وضوح الشمس ان هذه المجموعة من اللاعبين بحاجة الى غيرة عراقية وبحاجة الى حس وطني وحس اجتماعي عراقي بملايين العراقيين الذين يتابعون هذه النكبة الكروية وهي ترسم باقدامهم وعقولهم القاصرة جدا جدا.
وحمدت الله كثيرا لم يكن معنا بنفس المجموعة منتخب قطر والا شهدنا مهازل من بعض اللاعبين العراقيين تصل الى مرحلة " السوء " ولن استخدم مفردة اكبر!؟. ومع ذلك وبدون منتخب قطر سجل في المرمى العراقي سابقة لم يشهدها كل تاريخ الكرة العراقية سبعة اهداف موزعة في مباراتين مع البحرين وعمان. نعم انها انتكاسة كبيرة وتراجع خطير يضاف الى مشاكل العراقيين ويجب عدم الاستهانة بها او التقليل من حجمها على اعتبار انها مجرد مباريات لكرة القدم. لكن وبنفس الوقت ومثلما هو العراق دائما عليه تحويل هذه النكبة الكروية الى خط انطلاق جديد يعيد للعراق هيبته الكروية والرياضية والا تجرأت كل الفرق على منتخبنا الوطني وفانليتنا الخضراء التي تعادل كل اوباش تجار الرياضة الجدد في عراق اليوم. لن نطالب بعقوبات جماعية وسجن وحلق الشعر وتغطيسهم باحواض المياه الثقيلة، كما كان يفعل المجرم المقبور عدي. لكن علينا ان نقوم بحملة وطنية كبرى لتنظيف الساحة الرياضية من هولاء " البائسين الكبار وصغار الافعال " من الذين جعلوا من اسم وسمعة الكرة والرياضة العراقية مزادا لمن يدفع اكثر او مجرد لهو في ميادين المنافسات الكروية. هذا هو الوقت المناسب لتدخل الحكومة العراقية والسيد المالكي على وجه الخصوص بحملة " صولة فرسان رياضية " تعيد الامور الى نصابها الحقيقي والمحترم الذي يليق بالعراق والعراقيين.
مع الاخذ بنظر الاعتبار عدم ايلاء اي اهتمام الى الاتحاد الاسيوي او الدولي او اي قرار حرمان سوف يصدر بحق العراق. فليس امامنا اي بطولات مهمة باستثناء بطولة القارات والتي لااتصور ان شخص عاقل ينتظر منها غير فضائح كروية اخرى. من المهم جدا ان تختفي وبشكل قانوني هذه " سلة السؤ " من تاريخ الرياضة العراقية لان الانتخابات القادمة لاتحاد كرة القدم العراقي وحسب الخطوات التي تم ترتيبها مسبقا ستعيد وبالباطل نفس العصابة الحالية الى الواجهة الرياضية. اذا كانت هذه العصابة لاتخجل من النتائج الهزيلة في التصفيات وفي دورة الخليج ومن دورها المشبوه في التهاون والتلاعب من خلال اضاعة حق العراق في المحاكم الدولية امام تزوير منتخب قطر. فان هذه الكروش الغير شرعية يجب ان تقام ضدها دعوة قضائية في المحاكم العراقية وبشكل قانوني واضح يعيد الامور الى نصابها الوطني الصحيح. والتهمة هي الاختلاس والتلاعب بنتائج المنتخب الوطني.
المنتخب الوطني العراقي ليس ملكا شخصيا لشخص معين لمجرد انه لاعب سابق او لمجموعة احتلت المناصب الرياضية في غفلة من الزمن العراقي. شخصيا ليس من دعاة تدخل الحكومة في كل مجالات الرياضة ولكن هذه الافكار تشمل التفاصيل اليومية للرياضة العراقية وليس " مؤامرات " يخطط لها وينفذها الذين فقدوا غيرتهم العراقية لذلك فان تدخل الحكومة هنا يصبح واجب وطني لارجاع الامور الى نصابها العراقي الاصيل. يجب ان يقال اولا وزير الرياضة العراقية لعجزه الواضح في ايقاف هذه المهازل المتتالية ومعه كل جوقة اتحاد الكرة و معظم لاعبي المنتخب الذين تحولوا الى اوراق سياسية بيد بعض الجهات. يجب والف يجب على الحكومة العراقية ان تاخذ بنظر الاعتبار المظاهرات التي خرجت في بعض المدن العراقية مطالبة بمحاسبة هولاء من اصحاب الكروش الخائبة وابطال الريمونت كنترول وفنادق عمان ودبي والدوحة. يجب ان تنتهي مرحلة المقبور عدي واتباعه ورموزه وتلاميذه من تاريخ الرياضة العراقية اليوم قبل غدا وبلا رجعة. وهذه مسؤولية وطنية لحكومة السيد المالكي.
محمد الوادي
md-alwadi@hotmail.com
التعليقات
التخوين والتسقيط
محمد السبيعي -التخوين والتسقيط هي ظاهره عراقيه وبامتياز فبقدرة قادر تحول أبطال آسيا الى خونه ومتآمرين ينتظرون الأشاره من قطر......أي منطق يسمح للكاتب ولأي شخص بتخوين الآخرين كما يريد لأنهم خسروا في كرة القدم!!!!!!
معك حق فعلا
عراقي حقيقي -انت محق ياصوت الضمير العراقي فالامور وصلت الى درجة لايمكن السكوت عليها وحسين سعيد يتامر ضد العراق مع بن همام وشلته ويجب ان يتم اقصائه فورا فهو غير منتخب شرعيا ووجوده قائم بفرضه من قبل بن همام لانه يعاونه في تدمير الكرة العراقية استكمالا لدائرة الحقد العربية على العراق
shame
nagham obaid -it,s such a shame that those people still in their positions led by their hate and regret to any new or good things in iraq a ,it,s not only falt of new iraqi goverment but it,s fale of new democracy which allowed those gangs to continue...many thanks for this article and as iraqi citizen i wish that the government will response to your and our voices.
المقترحات
ابو حمزة البصري -لاحظوا المقترحات الاستراتيجية من الاستاذ الوادي...وهي خاتمة المقال بالاتي من حسن القول ومحبته الفائقة لعراقيين: .....يجب ان تنتهي مرحلة عدي واتباعه ورموزه وتلاميذه من تاريخ الرياضة العراقية اليوم قبل غدا وبلا رجعة. وهذه مسؤولية وطنية لحكومة السيد المالكي...هي بس هذولة ماتكدرون توصلون الهم..والا لكان مصيرهم مصير الكفاءات والاساتذة المهرة..
عبادة الشيطان
خسرو علي -عبادة الشيطان في إيران: رقص وتعري ومخدرات في أماكن سرية خسرو علي أكبر من طهران: انتشرت في الاونة الأخيرة ظاهرة عبادة الشيطان بين صفوف الشباب الايراني، وقد أثارت ردود فعل المؤسسات الثقافية والتربوية، كما تحولت الى ظاهرة تشغل اذهان المسؤولين الايرانيين كما حظيت باهتمام الصحافة الايرانية
نفاق
عراقيه وافتخر -من اسم الكاتب مبين هوه بوادي والدنيا بوادي يعني المالكي ضبط امور الدوله العراقيه وما بقيت غير الرياضه , وليش توصف الفريق العراقي بالخيانه والتامر بينما توصف حكومتنا الموقره بالنزاهه والشرف الفريق العراقي من غير تدخل الحكومه كانوا يلعبون
الى تعليق 1 التخوين
الربيعه -فماذا نسمي الذي يجري على كرة القدم العراقية يا محمد السبيعي=اليس الذين يسيطرون على الاتحاد هم راْس البلاء ويجب ازاحتهم باْي وسيلة وحتى اذا تطلب الامر بوسيلة عدي صدام - هل يعقل ان المستوى الذي ظهر به الفريق العراقي هو ذات الفرقي الذي فاز بكاْس امم اسيا كلا والف كلا لاْن الحسارة بالتصفيات امام قطر قد بررناها بشكل او اخر وقد قلنا انها كرة قدم ويمكن ان يحدث فيها ما يحدث رغم عدم القناعة بهذا التبرير--اما ان يخسر الفريق العراقي امام البحرين وعمان بهذا الشكل المخزي وبسبعة اهداف لهدف واحد فهذه كارثة لا يمكن اغفالها وتبريرها بشكل ساذخ وتظليلي وعلى السلطات الحكومية ان تتدخل واقصاء كل من يتاْمر على العراق والعراقيين داخل هذا الاتحاد البائس ويجب معاقبتهم وفضحهم امام العراقيين وقد يقول احدكم هذه ارجاع بالعراق لزمن الاستبداد والدكتاتورية وانا اقول لا يا اخوة الذين يخونون وطنهم وبني جلدتهم لا يستحقوا ولا يصلحوا ان يكونوا مواطنين ولديهم غيرة على وطنهم وشعبهم لاْنهم وببساطة قد باعوا شعبهم باْبخس الاثمان والمساْلة وراْءها هؤلاء والحليم تكفيه الاشارة----------
لطميه عاشوراء
طوبجي عتيك -عذراً ايها الوادي فانت كحال لاعبي المنتخب لم تصب الهدف بمقالك وتريد ان تبرر الهزيمه وتلصقها بايتام صدام ورفاق عدي فهذه والله صارت اسطوانه مشروخه ومهزله مللنا سماعها ووتر يعزف عليه كثير من المبتورين اللذين يريدون ان يغرفوا من مستنقع الطائفيه ويطموا رؤوسهم برمال الخيبه والتبرير لماذا ياسيد لم تكتب عن باقي اعضاء الاتحاد ما هو دور باقي الاعضاء وما هو دور جوقه الوفد المرافق للمنتخب واين صارت الرحلات المكوكيه لسندباد الحكومه (الدباغ) والمستشار العبقري رولاندو الحسيني) لماذا لم تذكر مساعد المدرب ( رحيم حميد) الذي بيده الحل والربط على حساب المسكين فييرا فيا وادي نعم تقاعس اللاعبيين من العطاء والنخوه في الملعب ولكن ليس بسبب كونهم شبعوا واغتنوا من اموال العقود فلعلمك فقط ان ارخص سعر للاعب بمنطقه الخليج هي من حصه الاعب العراقي فعقودهم هي ابخس الاسعار مقارنه بباقي اللاعبيين المحترفيين بنفس النادي كما ان الانديه التي يلعبون بها هي ليست بمقدمه دوريات البلدان التي يلعبون بها وجلهم يجلس على مسطبه الاحتياط ومع هذا عندما نلقي بهؤلاء الى مزبله التاريخ كون على ثقه لا يوجد بديل عنهم لانهم باختصار هم من تبقى لنا من فرق الشباب والناشئيين والاولمبي الذي تم اعدادهم قبل سقوط الصنم واخيرا اطلب منك ان تسمي لى لاعباً متميزاً واحداً من جيل بعد السقوط وانا بالمقابل مستعد ان اسمي لك مليون لطام على الصدور العاريه او بالزناجيل او طبار بالقامات من امام اي حسينيه ، هل عرفت الان سبب الهزيمه .
hi
ali arrikabi -الأستاذ محمد الوادي لقد نسيت شيئا لم تطالب به وهو أي يكون محترف الكره العراقي لديه مستوى ثقافي وعلمي جيد .
ماذا قدمنا نحن للوطن
عراقي علماني -سؤال للكاتب, ماهو تعريفك للغيرة؟ فاذا قصدت بها الشعور الوطني بما في ذلك التضحية في سبيل الوطن وبدون انتظار مردود مادي من الوطن لهذه التضحيات, فأقول لك من منا قدم شىء للوطن بدون مقابل, هل تستطيع ان تعطيني مثل واحد فقط؟ وهل اعطى الوطن شىء حقيقي لهؤلاء اللاعبين ( الوطن كان دائما يأخذ ولا يعطي). ان جميع هؤلاء اللاعبين عانوا معاناة كبيرة لتطوير مستوياتهم وخبراتهم في ظل ظروف صعبة للغاية من اجل ضمان مستقبلهم ومستقبل عوائلهم فابتداءا من ناشأتهم في الثمانينات( بالاستدلال من معدل اعمارهم) عانوا كغيرهم من ظروف الحرب المدمرة ومن ثم ظروف الحصار القاسي وما رافقه من شحة للمستلزمات الضرورية وشحة للكهرباء والماء والغذاء ومن دخل مادي متردي للغاية ومن ثم الظروف اللتي نشأت بعد الاحتلال واللتي اطاحت بما تبقى من استقرار للبلد مما ادى ال ورغم كل هذه الظروف استطاعوا ان يحرزوا المركز التغربهم (او بالاحرى يجب ان اقول تشردهم كغيرهم من ملايين العراقيين) بشكل دائم اوشبه دائم عن ارض الوطن رابع في اولمبياد اثينا ومن ثم الفوز ببطولة آسيا, فهل من العدالة الاساءة لهم بهذاالشكل؟ واعيد السؤال الذي بدأت به: ماذا قدمنا نحن للوطن.
الخير جاي
عبدالعزيز -خويا محمد لا تحرق روحك كلها طوبه لا راحت ولا ردت ، المهم الناس في العراق بدت تتنفس وراحوا صعاليك البعث والقاعدة والناس بدت تعيش بالامن والامان ، هذا هو المهم اما الطوبه لاحقين عليها وشنو يعني إنغلبنا بالطوبه ؟ حتى البرازيل إنغلبت !! المهم العراق رجع لأهله وغلبنا البعث والقاعدة 10 صفر وداعتك ؟!!
واااااااحسرتاه
مهاد حارث -السلام عليكم والله مع الاسف على هيج منتخب ليش والله دولارات الخليج ماتفيدهم ليش ايبيعون انفسهم واغلى من هذا الشي حب الشعب العراقي الهم ؟؟؟؟؟ يعني انتو لو تصفنون لحظه للعب اليوم ويه الايام السابقه راح تلاحضون الفرق؟غير المدرب التشكيله الاساسيه ونزل ابطال ميبيعون نفسهم على احساب الدولارات؟ واحنه الاعبين ايبيعون العبه نطرد المدرب بس هذا فالح بيه الاتحاد والحكومه والله العظيم يفيرا احسن مدرب
طائفي
hameed -عدنان حمد مع الاسف يصطف مع الطائفية السنية المتعاطفة مع صدام قبل الاصطفاف مع الكرة التى هي لكل العراقيين .مع الاسف .
يخجلو من انفسهم
Hamid -انا اسال الكل الذينه يكتبون ضد اسود الرافدين. يخجلو من انفسهم
الزمن الجميل
ابو عمار -اين نحن من الزمن الجميل ايام السبعينات ايام فلاح حسن وعلي كاظم ومجبل فرطوس ورعد حمودي و0000000وجاءت الثمانينات واستبشرنا خيرا ولكن الحرب وعدي والحصار اضاعو كرة القدم العراقيه ومره اخرى فرحنا بعد التغيير في العراق ولكن التغيير مع الاسف لم يشمل الرياضه حيث بقي اتباع عدي على قمة الهرم الرياضي العراق
سر لا افهمه
ابو جيفارا الغفاري -ما لا افهمه في حكومتنا انها تبقي على حسين سعيد و حاشيته و تقيل فييرا !! بالامس القريب رسم فييرا البسمه على شفاه العراقيين وما احلاه و هو معلق خريطة العراق في رقبته !! اناكنت من مؤيدي فكرة زج صورة فييرا من ضمن المجسم و الذي لا اعرف ان كان قد كمل او لا للاعبين العراقيين في وسط بغداد !!! اقالة فييرا تذكرني بالزعيم عبدالكريم قاسم , بنى للمعدومين مدينه ووزع عليهم الاراضي و بعد السقوط 2003 تنكروا له ولم يتذكروه ولو بصوره وبدلآ من ذلك علقوا صور المراهق السياسي مقتدى !! صرت اشك ان كان هذا طبعنا !!فما اشبه فييرا بالزعيم و حسين بمقتدى
يهاجمهم لأنهم سنة
درةسيدناعمربن الخطاب -معلوم سبب مهاجمة الكاتب محمد الوادي لحسين سعيد وأحمد راضي وعدنان حمد والسبب أن حسين سعيد سني وأحمد راضي سني وعدنان حمد سني فجميعهم من أبناء الطائفة السنية والتي مات أحد أبنائها غرقا في نهر دجلة وهو ينقذ أخوانه من ابناء الطائفة الشيعية في حادثة تدافع جسر الإئمة وضحى بنفسه في سبيل إخوانه الشيعة...ولكن الكاتب محمد الوادي الطائفي يريد إزكاء نار الطائفية بمهاجمته أبناء السنة الثلاثة أحمد راضي وحسين سعيد وعدنان حمد فبئس مايقول محمد الوادي وبئس مايعمل وبئس ومايرمي إليه