أصداء

حقائق حول مقابلة البارزاني مع صحيفة لوس انجلوس تايمز

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

بالأمس سمعنا مزيدا من الكلام الجارح بقسوته عن الحكم في أقليم كردستان والحاكمين، فاذا الرئيس مسعود البرزاني في نظرهم متقلب و لايهمه امر العراق ومصالحه الا مصالح حزبه وأن الرئيس مسعود البارزاني مغامر يحاول المغامرة بمصالح شعبه.
أما الأحزاب العراقية الفاعلة وقد خصوا الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني بحملة شعواء لقلة وفائهم ونكرانهم للجميل..وعلى اي حال فهم يفضلون حديث القوميات والمذاهب ويستغربون منك أنت العراقي أن تتحدث بلغة عصرية فيها ذكر للاحزاب والدول، في حين لا يأتي ذكر بلادك عندهم الا بوصفها موئلا للصراعات الداخلية و الاقليمية المسلحة.


والأقسى من الكلام عندما يطرح بعض كتاب المهجر الكرد غير العراقيين الحقائق بهذا الطريقة وتختلط عليهم الصورة وهم فيه ومنه حسب طرحهم وهم قريبين الى حد الانصهار بحيث القارئ يضيع في تفاصيلها المفتعلة.
ففي الأمس كتب أحدهم مقالة بعنوان *مسعود البرزاني كردستان في الاتجاه الخطأ* بجريدة ايلاف اللندنية بعد نشر ترجمة عربيـة غير صحيحة للمقالـة التـي كتبت مـن قبل الصحفـي نيد باركر.

وبرأيي أن تدور الدنيا بحثا عن وطن وقضية فعليه يفترض أن البعد يكون عند الكاتب مصدر الوضوح في الرؤية والصفاء في التقدير ولانريد أن نقول المزيد من الكلام الصريح وأن نوصف الكاتب بأنه عنصر أزعاج وتخريب لكونه مواطن سوري و ليس مواطنا من مواطني الأقليم ولكن لنذكر جملة من الأدعاءات غير الصحيحة يقول الكاتب* ولقد اثارت تصريحات رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني التي أدلاها لصحيفة "لوس أنجلوس تايمز" مؤخراً، ردود فعلٍ شعبيةٍ ورسميةٍ، عربيةٍ وأعجميةٍ كثيرة.


التصريحات "النارية" هذه، جاءت "تهديداً" مباشراً لعراق بغداد، ممثلاً برئيس حكومتها نوري المالكي، حيث أعلن فيها الرئيس بارزاني بأنه "سيعمل على فصل الإقليم عن العراق في حال تعديل الدستور العراقي بشكلٍ يقوي صلاحيات الحكومة المركزية،*
ولكوني كنت قد قرأت في وقت سابق المقابلة كاملة،وإذا تنظرون الى النص الأصلي للمقابلة باللغة الانكليزية بموقع جريدة لونس انجلس تايمز فتلاحظون أن الرئيس مسعود بارزاني لم يذكر ولو مرة واحدة في هذه المقابلة كلمة الأنفصال.


بل أنه لم يقول الجملة المذكورة حول اصرار السيد رئيس الوزراء نوري المالكي على تغيير الدستور، والحال هو أن الرئيس بارزاني كما معروف عن تصريحاته يؤكد في المقابلة مع لوس أنجلس تايمز على الإلتزام بالدستور الاتحادي للعراق.
وهذا هو الجزء الاخير من النص العربي لمقابلة السيد مسعود بارزاني رئيس اقليم كوردستان مع الزميل الصحافي نيد باركر من صحيفة لوس انجلس تايمز.
هل سيبقى دائما اقليم كوردستان جزءً من العراق؟

الرئيس بارزاني : " ما دام العراق يملك هذا الدستور و يلتزم به، فكوردستان تبقى جزءً من العراق.

ماذا سيفعل الكورد اذا تخلى العراق عن التزاماته تجاه الدستور؟

الرئيس بارزاني : " سيكون لكل حادث حديث. في ديباجة الدستور العراقي هناك تاكيد على الالتزام بالدستور من اجل صيانة وحدة العراق. أننا لا نقبل ان يُحكم العراق من قبل دكتاتور.

هل انتم متفائلون بشأن مستقبل العراق والتحديات التي يواجهها في السنوات القادمة؟

الرئيس بارزاني : " على الانسان ان يكون متفائلا دائما، انا متفائل بهزيمة الارهاب وحل الخلافات والمضي لبناء دولة القانون من خلال ترسيخ وتعميق مفاهيم الديمقراطية.

أما الدعايات والشائعات الكاذبة وتضخيم بعض الأخطاء الصحفية ماهي الا نعرات مسمومة لنخر صفوف العراقيين عربا وكردا وفقا لخطة بعض القوى المعادية ومقالة الكاتبين الشابين مهدي عبدلله وهوشنك بروكا الصادر الامس بايلاف يقدم دليل ادانة قاطعة اذ يشكل في جانب منه دعوة مفضوحة للفتنة القومية وتحديدا بين العرب والكرد في العراق.
ان هذه المحاولة ترمي للتشويش على الرسالة التاريخية التي وجهها الرئيس مسعود البرزاني بمناسبة حلول السنة الميلادية الجديدة الى المثقفين في العالم العربي والاسلامي والذي تدعو الى تجديد الشراكة العربية الكردية وخلق مرحلة جديدة لهذه الشراكة التاريخية.


وقد وضح بيان الرئيس مسعود البرزاني جملة من الحقائق المهمة واتمنى من مثقفي العالم العربي اأن يدركوه ويحطوه محل تقديروأهتمام.


وأولى تلك الحقائق، بان الكرد هم العنصر الاساسي في العراق، الوطنيون حتى النخاع،المقاتلون والمستشهدون من عراق الوطن، هم الضمانة الاولى والاهم،ويجب أن تتأكد صفتهم هذه مرة والى الابد، ان لا يظلوا مدانين بالداخل بتهمة الولاء للولايات المتحدة الامريكية، ومتهمين في بعض دول الاقليمية بالقصور والطمع بحيث يحتاجون الى وصي او الى ضامن!

ثانية تلك الحقائق أن قوة العراق تكون بقوة وجود الكرد فيه وجودا قويا، ومهما كانت الدولة قوية في بغداد فستظل ناقصة بقدر النقص او الضعف في أمن أقليم كردستان فكيف اذا وصل بهم الامر الى انكار هذه الحقيقة الحيوية؟!


ثالثة تلك الحقائق أن انكار وجود الأخر ودوره يلغي الجميع، وان الأخلال بقواعد التوازن الوطني تهديد للوجود ذاته.

أما الحقيقة الاخيرة والمهمة الذي طرحه الرئيس بارزاني للخارج والداخل كانت حول الأعتراف بوجود الاخر وبأن هي ذاتها لحظة الاعتراف بأن القضية الكردية ولها أسبابها الداخلية العراقية أضافة الى أبعادها وتشعباتها العربية.
والأعتراف بداية أكتشاف لطريق الحل ثم يكون مطلوبا من الجميع في بغداد وأربيل أن يتعاونوا على تمهيده والسير فوق أشواكه وصولا الى الهدف الواحد اأي قيام دولة عراقية واحدة لوطن واحد بهوية واحدة.

الدكتور راوند رسول
dr.rawandrasul@yahoo.se

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أحذروا الفتنه
درسيم -

يا دكتور راوند المحترم دائما اعيدواكرر فى تعليقاتى بأن نحذر الفتنه وعواقبها, هناك من يصطاد فى الماء العكر ويحاول تشويه سمعة الكورد والمناضلين, ومحاولين العزف على وتر القومية والطائفية وتكبير شرخ التفرقة والابتعاد عن الوحدة وتضعيف البلد وقدراته باللوم الدائم على الشعب الكوردى ومسئوليته فى كافة الاخطاء فى العراق. وهذه التعليقات معروفة من شلة حاقدة ومعروفة اتجاهاتهم وميولهم واساليبهم. وانا كمواطن عراقى حر ولا انتمى الى اى حزب ومستقل وكلى اعتزاز وفخر بالنظام الحالى وسياسته, اى نعم هناك تجاوزات واخطاء من بعض ضعاف النفوس وبعض المسؤولين, يجب معالجة هذه الحالات بالقانون والعدالة والدستور وليس تعميم الحالة وتضليل الاخرين وتشويه سمعة الاحزاب او النظام فى البلد, لذلك اقول دائما أحذروا الفتنة فأن الفتنة أشد من القتل, وشكرا.

اين الحق؟؟؟؟
الاوروكي -

يا عزيزي الدكتور... انا عراقي نصف عربي ونصف كردي ولي مواقف في دعم قضية شعب كردستان.. ولكن بعد سقوط صدام ابن ابيه.. زرت كردستان مرات وبقيت هناك شهور.. ووجدت ان البرزاني بالتحديد وحزبه لا فرق بينهم وبين صدام والبعث.. قد أسس لدولة أثنية شوفينية عنصرية اقصائية.. قائمة على كراهية العرب والتركمان والاسلام لانه دين العرب.. وانا لن اتحدث عن الفساد والنهب والمحسوبية حتى في تعيين الطبيب وترشيحه للدراسات العليا.. واحتكار المعاملات التجارية والفساد في العقود والعلاقات والخ مما يحتكره مسعود وتابعيه في مرافق الاقليم.. انا رأيت بأم عيني مكابرة الكثير من أهلنا الكرد بعدم اظهار المرارة وصدمة الفشل بسبب نهج حكومة الاقليم الذي هو ابعد ما يكون عن الديمقراطية وحقوق الانسان وغيرها من الشعارات التي يتبجح بها مسعود. باختصار سيدي العزيز.. خرجت من كردستان وانا امسح من اجندتي أخر قضية واخر حزب كنت اعتقد ان لنضاله بعداً انسانياً حقيقياً.. فبعد سقوط حزب الدعوة في نفس مستنقع البعث.. تلته قضية الاكراد ممثلة بالحزبين السياسيين الكرديين.. لقد اصبحت تلك الاحزاب الثلاثة شبيهة بجلاديها من البعثيين.. وللاسف فحتى الحمار في كردستان وما حولها من المدن العراقية الاخرى يعرف ان مسعود يتمنى ويعمل على تعزيز خطوات الانفصال عن العراق بل جعلها حلمه وحلم المساكين من الاكراد الذين استولى على حياتهم وصادر مستقبلهم وثرواتهم كما فعل حكام العرب.. ولا غرابة ان يسميه بعض الاكراد.. صدام الصغير... قولوا الحق مرة ارجوكم.. ان كل الظلم الذي حاق بالاكراد امر يقطع القلب ولكن.. ليس مبرراً لكراهية العرب والاسلام بهذا الشكل والسعي في زرع الفتنة بينهم وتدميرهم بغية حصد المكاسب السياسية.. فاي قضية تفقد انسانيتها تسقط...

Thank you
Mageed -

Dear Dr. Rasoul, I thank you for this clear presentation of the facts. You are, of course, absolutely correct that President Barzani never mentioned anything about separation in the afore mentioned article. However, even if he had, this is a natural right of Kurds to separate and live in peace and separate from chauvenistic people who consider themselves right all the time, want everything for themselves while denying all to others who share the country. Although your article is clear and concise, I am afraid that no matter what you say, there are people who hate Kurds no matter what and in fact use unsuitable and abusive language that reveal their low nature and superficial minds. I have to also say how disappointed we all are with some of the so-called Kurdish writers who for personal reasons have an axe to grind with the leadership and in their superficial thinking, knowingly or otherwise provide amunition to our enemies. Shame on them

لماذا يستمر ؟؟؟
رعد الحافظ -

نحن نتمنى أن يكون كلامك صحيحا وتحليلك لجواب السيد البرزاني مقبولا من الآخرين , لكني أتسائل لماذا يتم التراجع دائما عن قول أو رأي طرحه البرزاني ؟؟مثل تهديده لتركيا في مرة سابقة؟والآن في طرحه للانفصال؟نحن نقول أن من حق الشعب الكردي( كما بقية شعوب العالم )إعلان دولته المستقلة وحرية تقرير المصير..وأنا من خلال متابعتي لمقالات وكتابات وآراء الكتاب والمعلقينالعراقيين العرب وجدت أن غالبيتهم فرحوا بالامروبعضهم هلل له , كونه سيجلي الامور ويحل كثيرا من المشاكل الحالية, صحيح أنه سيخلق غيرها ربما أخطر ,فيما يخص تفاصيل الانفصال وقضية كركوك وأخواتها مثلا , لكن يبدو أن الناس قد تعبوا وملوا هذا الوضع الغريب حاليا وعدم رضا الجميع عنه , فلماذا يستمر إذن؟؟

قليلا من الهدوء
محمد -

استاذ رواندقليلا من الهدوء! لم ينكر احد ان الكورد مكون اساسي من مكونات الشعب العراقي! من ناحية اخرى لماذا لا نترك مجالا لحسن النية فربما وقع خطأ غير مقصود؟!و هذا وان اي زعيم سياسي هو عرض للنقد فكل توجيه سياسي هناك من يؤيده و هناك من يعارضه!

هي كلمة
عراقي بالمهجر -

كلما وصل شخص الى السلطه وعن طريق الأنتخابات يقول عنه برزاني انه دكتاتور مثل صدام!!!!!!! اما هو فلا يوجد مثيل له فهو النبي الكوردي الذي لايخطأ وهكذا سنحتاج الى فقرة في الدستور لأستيراد بعض الأشخاص يختارهم برزاني لقيادة العراق حتى يقبل... يابرزاني... الوطنية لاتباع ولا تشترى فقل كلمه اما ان تقول انك عراقي او تعلن الأنفصال وكفاك لعب على الحبال فالأمر مكشوف مثل الشمس

مغالطة
منكوب عراقي -

والله يا سيد رسول برزابي كان واضحا وصريحا وإشارته بالأنفصال ناصعة السطوع!!! أما ذكرك بأن أحد الكتاب الأكراد بأنه سوري فهل نسيت أن مئات الآلاف من الأكراد السوريين والأتراك قد تم جلبهم إلى العراق من قبل حزبي (عشيرتي) برزاني وطالباني بهدف توطينهم في كركوك وغيرها من المناطق (المتنازع عليها)!!!! أما الأكراد فهم أكثر المتحدثين عن القومية والآن صار برزاني يضجر من ذلك... عجبا

دستور كردي
ضياء عبد الكريم -

متى يتعلم البرزاني واكراده ان هذا الكائن المسخ الذي اسمه الدستور والذي نجحوا في تمريره في غفلة من الزمن مستغلين ضعف العراق ووجود الاحتلال الذي كانوا مطية له هو كائن غير قابل للحياه وان الاسطوانه التي يسمعونا اياها ليل نهار عن ضرورة التمسك بهذا الدستور لم تعد تقنع حتى الاطفال .اذا كان البرزاني يعتقد ان هذا الدستور يعبر عن راي الشعب العراقي فليكن شجاعا ويوافق على اعادة الاستفتاء على هذا الدستور المسخ ليرى كم من الشعب العراقي كان مخدوعا بتصويته على هذا الدستور . ان اطماع الاكراد في المناطق العراقيه من كركوك وغيرها وتصرفهم كانهم دوله داخل الدوله مستغلين المواد المبهمه في هذا الدستور لابد ان يوضع له حد . لقد ادرك كل الساسه العراقيين خطائهم بتمرير هذا الدستور وتصريحات المالكي خير دليل على ذالك الا الاكراد المتمسكين به بايديهم واسنانهم . ان افضل حل لذلك هو قيام الساسه العراقين باعطائهم استقلالهم بمحافظاتهم الثلاث الحاليه وتركهم لمصيرهم ولنرى عند ذاك كيف سيتدبرون امرهم باقليم خاوي من الموارد ولديه جبال من المشاكل مع كل المحيطين به .

الانفصال
جنكيزمردان -

رفض البرزاني رفع العلم العراقي فوق كردستان ، ويدعو بشدة إلى الانفصال بدعوى ان الشعب الكردي تعرض للظلم ولكن هل فقط الشعب الكردي تعرض لذلك؟ والشيعة والسنة والتركمان ان منطق استغلال الوضع غير الستقر للوصول الى هدف الانفصال فهي خطأ جسيم

kurdish government!!
rizgar -

Thanks dr rawand for this nice artikel. . But before we talk about this case , we need to make sure we have real democracy and freedom in Kurdistan, because without true democracy, the people of Kurdistan do not want another dictatorship of clans and families, just like the dictators of Iraq. What I hear is that most people in Kurdistan are not happy with our Government.

الى رقم 1 فتنة
محمد الدليمي -

الاكراد نهايتهم سيكون على ايد تركيا .. انت اتركوا تركيا تتصرف وانظروا كيف سيسحق ميليشيات البرزاني عديم الاصل يطالب بفصل الشمال بعدين ابو رقم واحد من سيي الفتنة اليس زعيمك وجماعتك او عامل نفسك مثل الاطرش بالزفة من طرح الانفصال غير البرزاني

مقالة لم تنشر بأيلاف
مهدي مجيد عبدالله -

لم تمر الا ساعات قليلة على نشر مقالي (مسعود البارزاني و اعلان اقليم كردي مستقل ) ، الا و هاتفي الجوال بدء بالرنين و بريدي الالكتروني استقبل عشرات الرسائل . اتسمت معظم هذه المكالمات و الرسائل بطابع اجرامي حيث هددني فيها اصحابها بالقتل اذا لم أنشر اعتذارا عن ما قلته بأن مسعود البارزاني دكتاتور ، و ان مواطني اقليم كردستان ضده و غير راضين عنه و عن حكمه و عن الفساد المستشري في مفاصل حكومة اقليم كردستان العراق. و قد عرض احد المتصلين (و هو مجهول بالنسبة لي ) عليَ اموالا تبلغ (10000) عشرة الاف دولار اذا ما كتبت مقالة اقول فيها( بأن الدافع وراء كتابتي لمقالي الموسوم انفا استلامي اموالا من جهة مغرضة بالبارزاني و انني نادم و آسف و ارجو ان يصفح عني الأب و الرئيس البارزاني). و اذا لم انفذه امره هذا فأنه سوف يلفق لي تهمة و يزج بي في السجن و سيكون مصيري مثل مصير الدكتور كمال سيد قادر( الذي اختطف من قبل مخابرات حزب مسعود البارزاني في مدينة اربيل و حكم عليه بالسجن ثلاثين سنة و قد افرج عنه عقب قضائه سنتين في السجن و بعد تدخل الحكومة النمساوية، اذ ان الدكتور كمال يحمل الجنسية النمساوية ، وهو في الاصل كردي عراقي ، فضلا عن هذا بعد الافراج عنه و رجوعه الى النمسا تعرض عدة مرات لمحاولات فاشلة لأغتياله من قبل مسرور البارزاني ابن مسعود البارزاني الذي يشغل منصب رئيس مخابرات الحزب الديمقراطي الكردستاني (الباراستن ) و قد تداركت الشرطة النمساوية هذا الأمر و القت القبض على مسرور البارزاني و أحالت القضية الى احدى المحاكم النمساوية و هي تشرع فيها الان ، و قد تعرض الدكتور كمال سيد قادر الى جُل هذه المآسي و الصعوبات لأنه كتب عدة مقالات و ثائقية انتقد فيها الملا مصطفى البارزاني ابو مسعود البارزاني .ظن الاغبياء اللذين هددوني انني مثلهم سأبيع ذمتي و ضميري لقاء حفنة من الدولارات و أخون نفسي و ابناء شعبي المساكين الفقراء العزل ، او سأتأثر بتهديدهم و يتملكني الخوف و الفزع و اقبع في زاوية من زوايا منزلي او مكان عملي ( و اكفي خيري شري) خشية ان لا اتعرض للأذى او القتل الموجه الي من قبلهم، لكنهم لا يعرفون انني لا أخشى القتل او الموت خصوصا على ايدي الجبناء و الظالمين من امثالهم حيث أن آثار افعالهم الاجرامية السوداء التي قاموا بها و لا يزالون ضد شعبهم، انطبعت على وجوههم فحولتها الى قطعة من الزفت القا

الطارزانية الجديدة
عثمان عبد الرحمن -

يااخي كاتب المقال : من تقنع بهذا الكلام بالله عليك ؟ هل تعتقد ان العراقيين سذج الى هذه الدرجة ولايعلمون حجم طائفية وحقد مسعود وزمرته على العراق وعرب العراق ؟ مسعود اسس من خلال مايسمى الأقليم الكارتوني الوهمي مملكة هزيلة يقودها هو وابن اخيه النجيرفان الذي يكره العرب والعراقيين كرها لاحد له ويرفض الكلام باللغة العربية واما ثالثهما فهو مدير مخابرات ا والتي يقودها مسرور ابن مسعود المدلل او عدي الصغير ..الأسايش هذه هي اسوأ بكثير من مخابرات صدام وجرائم اسايش مسرور بحق العرب والتركما والمسيحيين يشهد بها معتقل قلعة جولان ..ولااحد يستطيع انكار ذلك..اخي الفاضل ان ممارسات مسعود تتناقض مع حججك الواهية في هذا المقال ..انه رجل يكره اي زعيم عراقي قوي ويريد من يوقع له على بياض من اجل مزيد من الأطماع واحتلال المدن والقرى العربية العراقية ومن اجل مزيد من المليارات التي ينهبها ظلما من افواه العرب العراقيين ومن خيرات ونفط العراق ويودعها لحسابه وحساب عائلته بينما الشعب الكردي فقير ..ابواق النفاق المدافعة عن مسعود وزمرته لن تغير من الحقائق الدامغة ومن قناعات الناس ابدا ..وتحية للكاتب هوشنك بروكا الذي قال كلمة الحق هنا في ايلاف تلك الكلمة التي اوجعتكم مع انه كاتب كردي ولكنه كاتب نزيه وشجاع .

kurdish state
soran magd -

Fairly speaking, our leader" Masood barzzani" is defficult to be judged and his political stance is quit ambivalent,,We kurds dont understand where he stands , is he pro-unification with irak and sacrificing thousands of martyrs who sacrificed themselves for freedom and creating a kurdish state,,or he is simply a coward or rather say a corrupted , like talabani, who trade with kurdish misery by cheating young kurds like me by giving false hopes about kurdistan independence,, for us, the new kurdish generation, both barzani and talabani are two coward politicians, they lack political will and cant decide a deccisive matter,, they have proven that they only work for thier families interest , not for kurdish state, arent they who missed a golden chance during sadam rejeme collapse?? or even earlier during the nighties?? barzani never thought of kurdish independence, simply because his interest is with iraki union,,he and jalal talabani worked effortelessly to build the collapsed irak and they provided the new army with thousands peshmerga who were in fact created for kurdistan independence,, barzani is like other arabic leaders, just talking , and giving beautiful words and have no power and no will to bring these dreams into reality,,this guy is powerless and he knows that , that is why he apologizes for any statement he makes,, he should step out if he cant accomplish the kurdish dream of statehood.. what i like about jews is thier determination to create a strong state , while they had not owned that land , but we kurds , have land, culture, language and history and yet talabani and barzani sold us out for irak and for certain we kurds will not be part of that irak and certainly barzani and talabani are the only ones who works for rebuilding the new irak and assimilating kurdistan to that failed state,, and sooner or latter we make an uprising against both talabani and barzani and we disintegrate our free kurdistan from so calleed irak and we wait to have

العتب على الكورد
بير خدر آري -

سبق لي وذكرت هنا بأن العتب ليست عليكم أيها الشوفينيون والقومجيون العرب وأنما العتب واللوم والنقد اللأذع على ( بعضآ ) من الكورد المسلمون ( مرتين )وخاصة المخدوعون وأصحاب اللحايا والعمائم الجديدة وأبتداء من صلاح الدين الأيوبي الذي أنكر أسمه وعشيرته الكوردية وقام بمقاتلة اليهود والمسيحيين.فمنذ ذلك اليوم ولحد الآن أن الشعب الكوردي مكروه بعيون الدول الأجنبية بسبب القدس التي ليست لنا لا ناقة ولا بعيركم أيها العروبيين الذي تنكرون فضل الشعب الكوردي عليكم.آخن في 18.1.2009

Crime
Rizgar Khoshnaw -

Separation is not crime ..but Anfal children is crime ..brother Arabs

ضياء عبد الكريم
کوردية وأفتخر -

ياضياء أوغلو، شئت أم أبيت کوردستان مستقلة منذ 1991 أي دولة محمية فتية کوردية لها أول پرلمان منتخب وحق العيش الکريم من دون وصايا للغرباء من عربان وترکمان وملاليان، ما معناه لا فضل علی نشوء كوردستان إلا لعنتريات بطل الحفرة، فکلما تشتد أزمة تفرج، وهکذا تم أبادة الکورد وأنفلوا وقتلوا وهجروا وهمشوا ، ولکن بالنهاية نحن نحکم اليوم کل العراق وکوردستاننا لنا فقط. ولا عودة لأي مستهتر يبطش بالکورد ووطنهم.

اغلب العراقيين يعرفو
حسن علي -

اغلب العراقيين يعلموا ماذا فعل مسعود بالمعارضه 1995 و كيف سلمهم الي صدام فيجب ان يحاكم و انه شخصيه غير محبوبه من قبل العراقيين و لولا الاتراك لتم انفصالهم من العراق و انفصالهم افضل للعراق لانهم خساره و لا يعلمون علي مصلحه العراق و اتوقع بانهم فلسطين الثانيه بالمنطقه

كم رئيس بالعراق
عراقي -

ياسيد رسول انت تسمي السيد مسعود بالسيد الرئيس،ثم تدعي بانكم تعملون لصالح العراق،فهلاصبح للعراق رئيسان؟وهل تقول لنا ماهو مصيرالرئيس الكردي الاخر،مع اني اتشرف برئاست اي مواطن من مكونات الشعب العراقي،مع اني متاكد كما كل الشعب العراقي بما فيه ابنائه من اكرادالعراق ان قياداتكم اصبحت حصان طرواده.

إنتباه اخوتي !
مراقب ايلاف الحيادي -

أنا أتمنى من جميع الاخوة القراء وكذلك كتاب ايلاف قراءة تعليق رقم 12 ليعرفوا حقيقة ماعاناه السيد الكاتب الكردي مهدي مجيد عبدالله وما تعرض له من تهديد لحياته لانه يقول رأيه في حكام كردستان.وهذا ما حصل بالضبط لل د. ابراهيم أحمد في السويد أيضا ولم نعد نقرأمقالاته , إذ ربما توقف عن الكتابة ونحن نرجوا ان يكون بخير .

قول الحق
برجس شويش -

اولا السيد الكاتب هوشنك بروكا له الحق ان يكتب عن كوردستان العراقية ولكنه لا يمثل كل كورد كورستان سوريا الذين يقفون بقوة مع قيادة برزاني وكما اننا نختلف معه، لا اتفق ابدا مع اي كان في عدم قول الحق فالشعب الكوردستاني له الحق الكامل في تقرير مصيره بنفسه وان مسؤولية الحفاظ على وحدة العراق هي يد القوى العربية وعلى مدى تجاوبها مع حقوق الشعب الكوردستاني واحترام الدستور والتخلي عن الافكار العنصرية والتغير الجذري لثقافتهم المعادية لحقوق الانسان وحقوق غيرهم من الامم والشعوب، هم عدائين وعنصرين اتجاه الشعب الكوردستاني ولا شيء يغير من صفاتهم سوى قوتنا وانه سيان في سلوكهم بحق الكورد ان قالوا لهم باننا نريد الانفصال من عدمه

كوردستان
اري خليفة - زاخو -

سبعة عشر سنة وكوردستان تزدهر يوما بيوم .. هذا ليس بفضل الاحزاب السياسية . بل بفعل تفكير الشعب و مدنية الجماهير .. فاستغلال القوة الحزبية على مدنية الجماهير امر لا محاله منه سواء اكانت في كوردستان او في اي منطقة .. وخلاصة الكلام انا مواطن من اقليم كوردستان اقول بان القيادة الكوردية وحكومة اقليم كوردستان ادوا الواجب الذي عليهم لمصلحة مواطنيين كوردستان .. ويعتبر من احسن الحكومات الموجودة في المنطقة ..وبسبب الفساد الاداري القوي الموجود في الاقليم الجماهير في اقليم كوردستان لديهم كره في هذه الحالة .. وان شاء الله يحل هذه المشكلة ..

نسبة
اري خليفة - زاخو -

ان نسبة 60 % من واجبات والتزامات واعمال حكومة اقليم كوردستان جيدة لمصلحة عامة و 40 % لمصلحة خاصة ...

الحقد ثم الحقد
شيروان -

بعد التاسع من نيسان عند سقوط الصنم لم يكن شيء في ذلك اليوم اسمع (العراق، الجيش العراقي، الشرطة وما الى ذلك من مقومات الدولة وكان العكس هنا في كردستان كانت هناك نظام وقوات مسلحة وشرطة كانت قادرة في ذلك اليوم الاعلان عن الانفصال، كنا في حينه اقوياء وانتم لاشيء، ولكننا اخترنا ان نكون عراقيين.. في اعادة تأسيس الجيش العراقي كان على يد الاكراد (لواء من السليمانية، واخر في اربيل) جميع الافراد كانوا اكرادا.. في النزاع الطائفي بين الشيعة والسنة والتي راح ضحيتها عشرات الالاف من الابرياء كان للقوات الكردية كلمة الفصل فيها في نزع هذا الفتيل، (تعالوا الى اربيل والسليمانية وانظروا كم عائلة عربية هربت من هذا النزاع وتعيش الان بامان وربما لن تعود الى مناطقها في الوقت الراهن او ستبقى فيها الى الابد.. كم كرديا ذبحتم في هذه الفترة، هل كان سببها تصريح السيد البرزاني، ام انكم حاقدون على الاكراد منذ الازل وتريدون للاكراد ان يكونوا عبيدكم.. ولى هذا الزمان الى الابد والتاريخ لن يتكرر مرتين.. تأسيس الدولة والجيش العراقي كان للكرد حصة الاسد فيها ويجب ان نكون شركاء في كل شيء.. السيد المالكي عندما رأى القوة في يده يقوم بطرد الضباط الاكراد، وعدم تنفيذ بنود الاتفاقيات والدستور.. ترى ماذا ستفعل نصفق له؟ ابدا.. ان قيادة العراق قيادة مشتركة ولن نسمح له بالانفراد بها..

لماذا يا عثمان
شيروان -

يا عثمان عبدالرحمن يبدو انك حاقد الى النخاع على الاكراد وتنتهز اي فرصة للتعبير عن حقدك، بالله عليك اقراء ما كتبته من جديد (يااخي كاتب المقال : من تقنع بهذا الكلام بالله عليك ؟ هل تعتقد ان العراقيين سذج الى هذه الدرجة ولايعلمون حجم طائفية وحقد مسعود وزمرته على العراق وعرب العراق ؟ مسعود اسس من خلال مايسمى الأقليم الكارتوني الوهمي مملكة هزيلة يقودها هو وابن اخيه النجيرفان الذي يكره العرب والعراقيين كرها لاحد له ويرفض الكلام باللغة العربية واما ثالثهما فهو مدير مخابرات والتي يقودها مسرور ابن مسعود المدلل او عدي الصغير ..الأسايش هذه هي اسوأ بكثير من مخابرات صدام وجرائم اسايش مسرور بحق العرب والتركمان والمسيحيين يشهد بها معتقل قلعة جولان ..ولااحد يستطيع انكار ذلك)هل تعرف اين يقع قلعة جولان؟ انه في السليمانية والمقر الرئيسي لجلال الطالباني وليس لسيد مسعود البرزاني واسايشه اي سلطة هناك، يا اخي اتقي الله (اكعد اعوج واحجي عدل)

احذروا الفتنة !
ابو سامي -

منذ مدة ليست بالقصيرة وانا اتابع كتابات و تعليقات مرسلة من القراء الى (ايلاف) واجد فيها الكثير من الاستفزازات والاتهامات الموجهة للشخصية الكردية العراقية بدون اية اسباب تذكر واغلبها تتهم الاكراد بانهم سبب المآسي التي يمر بها العراق من كردستانه الى الفاو وكأننا دعونا المحتل لاحتلال العراق واننا ادخلنا القاعدة لقتل العراقيين بكل طوائفه, هنا احب ان اذكر هؤلاء باننا غير معنيين بكل ذلك وان الكردي ابتلي ايضا كالعربي العراقي.في الوقت التي كانت فيها كردستان الملاذ الآمن لكل الوطنيين العراقيين بحكم جغرافيتها و بعدها عن تهديدات الطاغية نرى الآن بان نفس هؤلاء هم من يتهمنا بالعمالة و الانفصاليين, يا سادة ان لنا نفس الحقوق التي هي لكم ويحق لنا ان نعيش على نفس التراب الذي تعيشون عليه واذا ما أردنا الانفصال نستطيع ذلك بدون خوف منكم او من احد لان الأنسان انسان بكرامته ولا شيء يعلوا عليه لذلك لا تغالوا في اتهامتكم الباطلة والغير منطقية لاخوتكم في المواطنة والعراق الموحد افضل من العراق المجزأ. اننا اذا ما انفصلنا عنكم سنخسر الكثير ولكنكم ستكونون الخاسر الاكبر ومجرد حساب بسيط وبدون تشنجات ستصلون لهذه النتيجة ورجائي اذا ان لا تنجروا وراء سيل التهم لنا بدون دليل والمثل يقول ( لا تطلق النار في الظلام )وحاولوا ان تعيدوا النظر في حساباتكم قبل ان يصير الى ما لايحمد عقباه لكم ولنا و احذروا الفتنة فانها اشد من القتل.

لكم
انت وانا -

لكم عروبتكم واسلامكم ولهؤلاء كرديتهم وحضارتهم وثقافتهم. الاسلام هو دين العرب وحدهم وصلاح الدين ليس كرديا وان كان اصله كردي فهو لايمثل الا نفسه والاكراد بريئون منه تماما وباسم بضعة ملايين من الاكراد نقدم اعتذارنا الصريح والمباشر لجميع المسيحيين والاوربيين وغيرهم ونعدهم وعدا الهيا صادقا بالا نكرر مثل تلك الخطيئة في حياتنا واذا لاحظنا احتمال بروز صلاح دين اخر من صفوفنا فنعدكم باننا سنقطعه اربا اربا وسنعيده الى مكة.

الله يستر
دحام العراقي -

اذا كان خطا كبير للترجمة لمقابلة السيد مسعود مع ارقى الصحف لوس انجلز تايم فكيف حال للاتفاق الامني عسى اي يكون ترجمته صحيحة هذا من جانب اضافتا اننا في المستقبل سنلاقي مشكلة الترجمة من الكردية الى العربية عسى ان يكون صحيحا وقد تاحذ الامور ان نترجم من التوركمانية والاشورية الى العربية الله يستر على المترجمين .

خلل في العلاقة
سرهات كركوكي -

السيد برزاني لم يهدد احد، كل ما قاله ان العقد الاجتماعي الموقع بين العراقيين (اي الدستور) هو الاطار الذي يتعامل من خلاله المجموعات البشرية داخل الكيان العراقي. اذا (اداة شرط) استمر السيد المالكي بمخالفة وتخطي العقد (الدستور) فمن حق الاطراف (في هذه الحالة الكورد) اعلان انتهاء وبطلان اي التزامات اتجاه هذه العقد بسبب خرق المالكي لهذا الاتفاق. هذا هو ما صرح به وان لم تصدق فاقرأ المقالة المنشورة في لوس انجلس تايمز. العجيب ان الدنيا تقوم ولا تقعد عندما يبدي كوردي رأيه في نوع العلاقة مع بقية مكونات العراق مهما كان قانونيا ومشروعا فالمسألة ليس في نوع الرأي وانما كيف بمكن للكورد ان يعطو رأي في العلاقة بين الطرفين، فهذا حق فقط للطرف الآخر ومثال بسيط على ما اقوله هو كل الاستفزازات وثقافة الكراهية المنتجة والصادرة عن الاحزاب العربية بدون اي استفسار او تدقيق عن هذا الكلام الذي يشجع على قتل الكورد بعد تنعيتهم بالانفصالية والعمالة والمكر والتآمروووو

مثال عالكراهية
سرهات كركوكي -

هل يعقل ان مكون اساسي ويدعي تمثيل العرب السنة يرفع هذا الشعار في الانتخابات بدون اي تفكير بالاستقرار الاجتماعي او بالتعايش السلمي او في حتى دقة وحقيقة وهذا الكلام العنصري؟من موقع الدار العراقيةيا اهلنا الشرفاء في الموصل العزيزةاقتربت الانتخابات الخاصة بادارة محافظتكموهذه انتخابات مفصلية لتخلصكم من نفوذ الحزبين الكرديين العميلينهؤلاء وعناصر البيشمركة القذرة التي قتلت خيرة ابنائكم واعتقلت العشرات من اهالي الموصل وأودعتهم في معتقلات غير معروفةبهدف اذلالهم كونهم عربوالان تسمعون خطابهم بضرورة التاخي والوطنية وحب الوطن وانتم اكثر من غيركم تعلمون انهم يتمسكنون حتى يتمكنوناحذروا يا اهلنا الشرفاء في الموصل الحبيبةاحذروا مكر اكراد الحزبينوارموهم الى المزابل من خلال عدم التصويت اليهمانهم شلة من العملاء والمتأمرين هدفهم القتل والتخريب والانتقام من كل ماهو عربي

نتيجة ثقافة الكراهية
سرهات كركوكي -

كتب على نفس الموقع ;الدار العراقية هذه التعليق واخرى كثر تحذو حذوها. ( الاسم الكامل : سمير التعليق : وانا كمواطن عراقي اظم صوتِ الى الاخوة احذروا هؤلاء الكرد في جميع انحاء العراق هؤلاء كالثعالب يتمسكنون حتى يتمكنون اسلوبهم حرفي يطابق ما قامت به العصابات الصهيونيه في فلسطين في حقبة الاربعينات من القرن التاسع عشر الى ان اصبحوا اليوم الفلسطينين لاجئين في بلدهم هل تريدون انتم ايه العراقين تصبحون مثل الفلسطينين كل من يتصل اوتكون له علاقه عن قصد اوغير قصد مع الاكرد فهو خائن للعراق وارفضوا ايضاً التعامل مع اي كتله او حزب له علاقه بالكرد لانه رأيتم ماذا عملوا بالعراق خلال هذه ال5 سنوات مصير ابنائكم وبلدم بايديكم ) هل من يعاتب هذا الحزب ام المرصاد للكورد فقط؟

الدليمى
هدى -

الى الاخ محمد الدليمى والله لقد احببتك لردك على رقم 1 ارجو منك ومن جميع المشاهدين متابعة مسلسل وادى الذئاب على قناة ابو ظبي لانها تكشف الكثير

إلی السيد مهدي مجيد
گه رمياني -

قرأت مقالتك السابقة وقرأت تعليقك هذا، وإنني أؤيد کل التأييد ما جاء بمقالتک وما ورد في تعليقك أعلاه وأضم صوتي إلی صوتک وأشد علی يديك وأتمنی لک الصحة والسلامة. وفي نفس الوقت أقول للذين یتربعون علی عرش الأقليم الهش، أن عروشا أقوی وأمتن من عروشهم لم تدم، ؟؟. فهؤلاء وقبل أن يخونوا شعبهم ، خانوا تأريخهم وخانوا شهدائهم وخانوا الأمانة الملقاة علی عاتقهم. فالذي يحصل في الأقليم ،لم يحصل في أحلک الدکتاتوريات وأحلک الأزمنة، وكأن هؤلاء القوم جهلةأميون وبهائم، لا يقرؤون ولا يسمعون ولا يفقهون. لم يتسلطوا علی رقاب الشعب ضلما وجبروتا فقط، بل يتحکمون في أدق مفاصل حياتهم، إقتصاديا وإجتماعيا وثقافيا. وقد شوهوا أخلاق الناس وعقولهم ومسخوا کل مرافق الحياة ومفاصلها . کلنا معك وسوف تکون عيوننا وآذاننا وأسماعنا ساهرة يقضة، نتابع أخبارك. في رعايةالله وحفظه.

ثقافة تصغير وتهجم
درسيم -

ماهذه العقلية لدى البعض بتصغير شأن الاخر والتهجم الدائم على الاخرين ولا ينظرون الى انفسهم ولو لمرة واحدة. التهجم والتصغير يدل على الشعور بالنقص والمشاكل النفسية والحرمان والعقدة العصبية والنفسية التى تعانى منها هؤلاء اللذين يهجمون الشعب الكوردى ليلا ونهارا بمناسبة او دونها. ان كل خائن وعنصرى وحاقد ومنافق يفكر ويحسب الناس والاخرين كلهم هكذا اى هناك شلة حاقدة عاشوا وترعرعوا على المؤامرات والدنائة والخباثة والخيانة والتهميش للاخر وابادة الكورد, فيعتقدوا الان ان الكورد سيعمل بهم نفس ما عملوا بالكورد فى الماضى بأسم العروبة المزيفة وبالروح بالدم ... وحدة واشتراكية مزيفة والرسالة المزيفة من عفلق المنبوذ. اليوم هو يوم العراق الحر الشريف يوم احترام الانسان واحترام حقوق الكل فى العراق بدون استثناء .لقد ولى زمن سلطة الفرد واللذى عمل كل شئ بالعراق بدون رقيب واليوم تحاولون مرارا وتكرارا ارجاع الماضى الاليم وسياسته الدنيئة الى العراق وارجاع ثقافة الحزب الاوحد والنظام الفاسد المدمر.تفعلون ما تفعلون من كل السلبيات وملصقين بنفس العبارات والكلمات اى وضع اللوم على عاتق الاخرين والكورد, الى متى ؟؟ هذه العقلية الخبيثة والمنافقة والحاقدة والتى لا تنفع ولا تقدم ولا تؤخر, اتركوا هذه العادات وتعلموا كيف تواجهون الواقع والحقيقة بكل شجاعةوعزم وثقة, وليس بالتحوير والتضليل وازدواجية المعايير, كما التمسناه من ام الهزائم الى انتصارات وتفليش غزة من قبل اسرائيل الى انتصارات.