دعوة الى تكريس دكتاتورية العلمانية لحماية المجتمعات
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يجب ألا نشعر بالحرج والتردد من المطالبة بتطبيق دكتاتورية العلمانية على المجتمعات الشرقية بالقوة، فالعلمانية هي خيار العقل والمنطق واحترام الحريات الاجتماعية وكرامة الانسان في ان يعيش حراً من دون وصاية رجال الدين على عقله وارادته وسلوكه، ودكتاتورية العلمانية ليست موجهة ضد الدين كعقيدة مقدسة ولاتمنع الناس من حق حرية العقيدة والدين وممارسة الشعائر، بل هي تحترم قدسية الدين أكثر من رجال الدين انفسهم، فالعلمانية تنقذ الدين من تعريضه للإبتذال والانزلاق الى الشارع والتورط في السياسية والسعي الى سجن حياة المجمتعات داخل افكار وايديولوجيات تصطمد بالمنطق والواقع وطبيعة البشر، وكذلك هي بالضد من حقيقة الدين وفلسفته القائمة على العلاقة الروحية بين الله تعالى والانسان بعيدا عن عالم السياسة.
وفي المجتمعات الشرقية حيث تختلط الأعراف والتقاليد والخرافات والأمراض النفسية والاجتماعية... تختلط كل هذه العناصر بالدين الذي تتكون صورته على شاكلتها ويخرج الى الناس بصورة مشوهة لاتمثل صورة الله تعالى وحقيقة الدين، وتكتمل الصورة حينما يقوم رجال الدين وعناصر الاحزاب الدينية بكل ما يختزنونه في نفوسهم من تخلف وظلامية وروح اجرامية ارهابية... حينما يقوم هؤلاء بمهمة رسم مخطط لحياة المجتمعات ويضعون انطلاقا من عقولهم المتخلفة الظلامية قوانين الحياة والموت والسياسة والاقتصاد والاجتماع... ويتم سجن عقول الناس وارواحهم واراداتهم داخل هذا المعتقل المظلم الرهيب !
ومن أجل حماية المجمتعات ومصير أوطانها لابد من تطبيق دكتاتورية العلمانية بالقوة ومنع كافة التنظيمات الدينية السياسية، وملاحقة كل رجل دين يتكلم بالسياسة، فهذه الدكتاتورية هي دكتاتورية لها هدف نبيل وشريف وانساني غرضه إبعاد التخلف والظلامية وتدمير حياة الناس بهمجية رجال الدين والاحزاب الدينية، والامثلة الكارثية التي تفضح جرائم رجال الدين واحزابهم موجودة بيننا، في ايران وافغانستان والسودان والعراق ولبنان وفلسطين وغيرها من البلدان التي اصابها الخراب بسببهم.
لاحظوا ان كافة مشاكل المنطقة العربية حاليا سببها رجال الدين والاحزاب الدينية، فهولاء هم سبب الخراب وزعزعة الاستقرار واشعال الحروب وسفك الدماء... فعلى الويات المتحدة الأمريكية واوربا ومنظمات حقوق الانسان الدولية التخلي عن المطالبة بتطبيق الافكار المثالية الرومانسية وترديد شعارات الديمقراطية، فالمجتمعات العربية أثبتت التجارب العملية عدم صلاحيتها للديمقراطية لأسباب ليست لها علاقة بالتاريخ وانما لأسباب بنيوية تكوينية، ولابد من تطبيق دكتاتورية العلمانية لإنقاذها من خطر تدمير نفسها، والثمن المدفوع في تطبيق هذه الدكتاتورية هو ثمن بسيط قياسا الى الثمن الباهض والكارثي الذي ستدفعه شعوب المنطقة في حال نجحت تيارات الاسلام السياسي في الاستيلاء على السلطة.
خضير طاهر
kodhayer1961@yahoo.com
التعليقات
صح
مغامر -خضير طاهر بتكتب صح
وحيد
مي اكرم -نشر موقع كتابات مقالة تحدثت عن تعرض مجموعة من حراس أحد مخازن وزارة التجارة الى اطلاق نار من قبل الجيش الأمريكي مما أدى الى مقتلهم ، وأول ما يلفت الأنتباه والأستغراب هو ان المقالة كتبت بأسم مستعار ، وهذا شيء غريب جدا لأننا نعرف ان من يكتب ضد أمريكا وينتقدها سواء داخل العراق او في خارج لايتعرض الى المضايقات والخطر ابدا ، فأمريكا لم يعرف عنها اعتقلت أو قتلت صحفيا أو مواطنا عراقيا بسبب تصريحاته او كتاباته .ومما يعزز الشكوك بهوية.... وكأنه كان مرافقا لتحركات الجيش الأمريكي خطوة بخطوة ومعه نظارات ليليلة شاهد بواسطتها كافة التفاصيل التي ثبت لنا عن طريق مصادر أخرى موثوقة وعن طريق العقل والمنطق انه لم يكن أمينا في سردها وقام بتحريفها لتخدم اهدافه الدعائية من وراء كتابة هذا الموضوع .فيما يخص تفاصيل الحادث نقلت اذاعة BBC البريطانية التي تتصف بالحياد والدقة على موقعها الالكتروني بعض تفاصيل ما جرى بصيغة أخرى مغايرة اذ ذكرت نصا :((ووقع الحادث فجرالخميس الماضي عندما اطلقت دورية تابعة للقوات الاميركية النار على احد المخازن التابعة للوزارة، وعندما حاول حراس المخزن الاعتراض تلقوا رصاصات لترديهم قتلى.))فرواية BBC للخبر اشارت الى تعرض الجيش الأمريكي الى مقاومة واعتراض من قبل الحراس وهو عكس ما جاء في مضمون المقالة المنشورة في كتابات التي ذكرت انهم كانوا داخل الغرفة نيام ومن دون حركة وتم قتلهم عن سابق تصميم وترصد ، وهذا الاختلاف الجوهري في نقل أهم جزء في الحادث ينسف مصداقية الكاتب ويقلب الأمور رأسا على عقب ، وزاوية النظر الجديدة للحدث هي ان كافة العراقيين يعلمون ان الجيش الأمريكي في حال مقاومته أو اعتراضه فأنه لديه صلاحيات اطلاق النار ، ومن يخالف هذه التعليمات سيتحمل مسؤولية مخالفته ، والذي حصل في الكراج في أحسن الاحوال اذا أحسنا الظن بهؤلاء القتلى وابعدنا عنهم تهمة الارهاب أو العمل لصالح ميليشيا معينة .. انهم اخطأوا في التعامل مع الموقف .ومن الناحية المنطقية لايعقل ان يتجشم الجيش الامريكي العناء ويعرض أفراده للخطر من اجل ان يذهب لقتل ثلاثة حراس بسطاء لايشكلون أية خطورة عسكرية عليه ، اذ ان المنطق يطرح علينا الكثير من الأسئلة فعلى سبيل : لماذا اختار الأمريكان هذا المكان دون سواه ، ولماذا اختاروا هذاالتوقيت في ظلام نهاية الليل ، ولماذا كانوا مستنفرين واطلقوا النار ؟ .. كل هذه الاسئ
كل له اختصاصه
عراقي -لقد اصبح العالم اليوم كثير التعقيد والتشعب بحيث اصبح من المتعذر على اي شخص ان يكون مختص في اكثر من مجال واحد دقيق.ولا بد هنا من التمييز بين الحرفة والهواية فانا اهوى الموسيقى ولكني طبيب . والطبيب غير المتخصص قيمته اقل من المتخصص بطبيعة الحال لان الاخير له القرار النهائي في الحالة المرضية على سبيل المثال. مما تقدم نفهم ان ادارة شؤون البلاد تحتاج اناس متخصصين في السياسة والاقتصاد وغيرها ولايمكن السماح لاي هاوي او نصف متعلم ان يكون له القرار لان ذلك يعني وفاة المريض بسرعة نتيجة سوء التقدير كما اسلفنا. على المتخصصين في الامور الدينية وهؤلاء يتوجب ان يكونوا حملة شهادات عليا ولديهم ابحاث اكاديمية في العلوم الدينية, ان يتفقوا على بعض الثوابت الدينية التي من غير المقبول تجاوزها في مجتمع متدين وترك باقي الامور للمشرعين والسياسين المحنكين لادارة البلاد. هكذا يكون النظام العلماني الناجح. على ان على الدولة منع كل رجل دين غير متخرج من اكاديمية معروفة وله ابحاث واعمال مشهود بها من ان يفتي او يتكلم بالدين لان الدين يصبح خطيرا جدا في المجتمعات الامية. فلا شيء يبرر القتل والسرقة والانتهاك مثل الدين وربما يتم تؤيل ذلك وتصبح ماجورا. شكرا لخضير طاهر
انا مع العلمانية
العلمانية هى الحل -انا اتفق مع العلمانية التى فى رايى ان كل شخص هو مواطن يعيش فى دولة له حقوق و عليه واجبات و يوجد قوانين تحكم معيشته فى تلك الدولة قوانين يصيغها رجال قانون و ليست شرائع او رجال دين و لا يكتب فى البطاقة الشخصية الديانة و لا يحدث تداخل بين الدين و الدولة اى ان الطفل الذى يولد لا يكتب ديانته فى شهادة ميلاده لان معتقداته تخصه وحده و قد يتزوج شخصان من ديانتين مختلفتين و يؤمن ابنهما بديانة ثالثة و قد يتحول شخص من دين لاخر دون قتله او الاعتراض عليه و ان لا يتم ابدا التدخل فى حرية الاخرين فى طريقة لبسهم او ديانتهم او معتقداتهم او شعائرهم طالما تحترم قوانين الدولة و ان يتمتع الشخص بالحرية طالما لا يضر الاخرين و الا يتم تديين الحكومات و ان لا يتدخل رموز دينية فى السياسة و لا فى القوانين و لا التشريعات و الا يتم تطبيق القوانين التى فى الكتب المقدسة او التى كانت تطبق فى القديم و ان يكون الزواج و الطلاق زواج مدنى و يوقع عليه قاضى و هكذا فلا يتم الحروب على اساس دينية او طائفية و الا يشترط ديانة الشخص فى تولى الرئاسة و الا يشترط ديانته فى تولى المناصب او مقاعد البرلمان و على هذا يكون الحرية للشخص كل شخص ان يؤمن بالله او لا يؤمن ان يبقى على دينه او يستبدله ان يكون متدينا و مؤدى لفرائض او غير متدين هو حر فهذا بينه و بين الله وحده لكنه امام الدولة مواطن و لا يجب ان يوحى شكله او ملبسه على توجهاته الدينية و ان يعتبر من يخالف ذلك او من يؤذى شخصا او يتطاول على ديانة غيره او يحاول فرض معتقداته عليه او اجباره على تغيير دينه يعتبر متعديا على سيادة و امن الدولة و يستوجب العقاب ارجو النشر
تكريس
غيور -كيف يتساوى التكريس والدكتاتورية والحريات اعجز العلمانيون من ان يقنعوا الناس بامراضهم فقرروا فرضها بالقوة .....
کلام سليم
ابو عامر -کلام سليم
Religions
Pussycat -I was in England, and I heard them saying: The religion was established when the first con met the first fool.
I like this article
Abu_laith -I usually like your articles. I enjoyed this one. keep up the good work!
مصر وتركيا..
رعد الحافظ -لكن يستطيع أحدهم أن يقول أن صدام كان ديكتاتور علماني , فهل تقصد مثل هذا النظام ؟بالتأكيد أنت لا تقصد ذلك , لكن ربما تجربة العراق مثلا تحتاج إضافة بعض القوانين والفقرات في الدستور تمنع إستخدام الدين ورموزه وحتى أزياءه في الحياة السياسية على غرار مصر مثلا بمنع تشكيل أحزاب دينية أو تجربة تركيا العلمانية مع تعديل بسيط هو أيضا نظام ينفع في العراق.
الدكتاتوريه
ايادالعراقي -انا بصراحه اويد وجهه نظر الكاتب لاننابصراحه لابد ان نقاد بالحكم وان السوط العلماني هو الطريق الانسب لنبذ كل الافكار الباليه والقديمه من عقولنا وان حصر الدين وعدم السماح له بالتاثير وحصره في زاويه ميته هي الاساس لتقدم الانسانيه في المجتمعات الشرقيه وان عقولنا المتحجره لاتتقبلالحريه والاخر والديمقراطيه والعلمانيه الا بالقوه والناس على دين ملوكها
علمانية حقيقية
ازاد جزيري -شكرا اخي خضير !اذا كان علمانية حقيقية؟!- ف نعم. وليس علمانية بدوية كعلمانية صدام حسين مغمسة بمرقة القومجية.لانك هاجمت الدينيين وجرائمهم ونسيت القومجية المتلبسين ب العلمانية المبتذلة واللذين جرائمهم ليست ب اقل من الطغمة الدينية. لا اعرف لماذا نسيتهم هل عمدا؟؟!
وماذا أريد من قبل
نبيل -لا ندافع عن أحد هنا ولكن أذا كان الحكم قومى جائوه بالفكر الدينى والعكس صحيحماذا أراد عبدالناصر وغيره غير ذلك الا وهو أبعاد رجال الدين عن الغور فى أسبار تفاصيل الحياة والقوانين والتدخل بالشارده والوارده باءسم الدين ولكنهم لم ينجحوا ولن ينجح الا رجال الدين وخاصة الجهلة منهم والطائفيون لان دعمهم من قوى خفية قويه لا تريد للمجتمعات العربيه الامزيدا من التقهقر والظلاميهانا مسلم ملتزم ولا ارى الا العلمانية حلا لكل مشاكلنا
its a dream
free syrian -you are absolutely right if this will happen we will be great nation science economy all aspect of life will improve,because that s what consume our minds now,and it is the source of every thing bad in our sosciety,
الشيوعيين الشيعة
علماني ولکن -أين دور ش.ش في العراق الجديد؟ يکفي للشيعة کتلة السيد الحکيم ليمثلهم بکل مصداقيةأما الباقون منهم فهم أنتهازيون متخفون تحت غطاء الدين وخصوصا الأفغاني الأصل الجعفري.
العلمانية هي الحل
د.عبد الجبار العبيدي -لم يكن السد خضير طاهر موفقاً في طرح العنوان وليس المحتوى،المفروض ان يكون العنوان العلمانية وحكم الدولة،لكي يتجنب حساسية التصرق للجهة الاخرى.نعم اذا لم تسحب سلطة رجال الدين من حكم الدولة سوف نبقى في سجنهم المنغلق الذي لا فكاك منه ابدا.الدولة الدينية انتهت مع العصور الوسطى،والاسلام دين التحرير والحرية ،لكن بقاء النص الديني يفسر ويطبق وفق نظريتهم الترادفية الخاطئة سوف لن نحصد منهم الا التخلف والتقهقر.نحن بحاجة الى دولة علمانية مبنية على العلم والكفاءة وجعل الدين مراقبأ على اصلاح الخطأ الاجتماعي وفق نظرية التأويل العلمي لا التفسير الترادفي الخاطىْ . طرح فيه توجه اجتماعي وسياسي مهم من اجل الدولة والشعب.نأمل من الشعب العراقي ان لا يمنحهم الثقة في الانتخابات املا بمحاسبتهم غدا.
كلامك صح
بغدادي اصيل -ان الهند هي من اكبر الديمقراطيات في العالم مع ان فيها مئات اللغات ومئات الاديان وعدد سكانها قارب الالف مليون اما ادخال الدين في السياسة فسيوف يلغي الديمقراطية لانه ما الفائدة لو دخل الانتخابات الاف المرشحين ما دام الفائز بالانتخاخ يعرفه الجميه وهو الذي يؤشر عليه السيد باصبعه الكريم لان تعيين هذا السيد للشخص الفلاني او القائمة الفلانية يصبح واجب ديني على الناخب ان ينتخب مرشح السيد لانه لو يفعل ذلك ستحرم عليه زوجته او ان تكون طالقا عليه او حتى يحرمه السيد من مغفرة خطاياه او بل يدخل النار بسبب ذلك ولذلك فالعلمانية هي الاصح في مجتمعاتنا الشرقية
مجرد رأي
وائل -تخلف وظلامية وروح اجرامية ارهابية..... مادمت قد دكرت هنا كلمة ارهاب مادا سنسمي ماجرى مؤخرا في غزة والتي دافعت بقوة عن اسرائيل وحقها في قتل النساء والشيوخ والاطفال الا نسمي دلك بالارهاب النازي الصهيوني. كلمة ارهاب هي كلمة واحدة لاتقبل التجزيء. والكاتب يوظف كلمة ارهاب حسب نظرياته الايديولوجية وتياره الموالي لخهات معروفة.
يا وحيد
خضير طاهر -أنتهت المخابرات الايرانية من اكمال عملية تزوير نتائج انتخابات مجالس المحافظات بين الاحزاب الشيعية التابعة لها : الدعوة بكافة فروعه والمجلس والتيار الصدري والفضيلة ، حيث تم توزيع الحصص بينهم وفق قرار صدر عن الهيئة العليالإدارة شؤون العراق التي تمسك بالملف العراقي وهذه الهيئة هي أحد أهم أقسام المخابرات الايرانية وترتبط مباشرة بمكتب الخامنئي ومهمتها ادارة كافة شؤون العراق واصدار الأوامر اليومية .وعلى العكس من الخلافات الظاهرية بين الدعوة والمجلس أو بين التيار الصدري من جهة والدعوة والمجلس من جهة اخرى ، فأن ايران تمسك بكافة خيوط اللعبة ، فالمخابرات الايرانية تتحكم بكافة التفاصيل اليومية لعمل الحكومة العراقية والبرلمان ومجالس المحافظات ونشاطات الاحزاب ، وسائر الأمور التجارية والمالية والسياسية والاعلامية والدينية ، اذ لايغيب عن سيطرة ايران ادق التفاصيل ، فهي حاضرة في كل وزارة ودائرة ومكان وزمان .بالنسبة لنتائج انتخابات مجالس المحافظات فأنها محسومة سلفاً لقوائم الاحزاب الشيعية وبعض القوائم التي صنعتها المخابرات الايرانية تحت ستار القوائم المستقلة ، فقد تم الأنتهاء من تزوير النتائج ، وإقصاء كافة الأسماء العربية المستقلة ، وسيكون يوم الانتخابات عبارة عن مسرحية مكشوفة يتم خداع الناس بها والإحتيال عليهم بوجود ممارسة ديمقراطية وانتخابات نزيهة!
العلم
ساهر الانباري -دخل رجل سعودي موسوعة جينيس للارقام القياسية العالمية بعد ان أكل 22 عقربا حيا خلال عرض غريب بالعاصمة السعودية الرياض. وذكر ماجد المالكي انه اراد ان يحطم الرقم القياسي السابق المسجل باسم الامريكي دين شيلدون الذي أكل 21 عقربا.وقال المالكي ;صاحب الرقم السابق الامريكي دين شيلدون الذي وضع 21 عقربا في الفم لمدة عشر ثوان. فكلمتهم (موسوعة جينيس) وقلت لهم أحطم الرقم هذا.. أعطوني الخطوط الارشادية فوضعت 22 عقربا وأكلتها وحصلت على شهادة موسوعة جينيس.وذكرت رويترز ان عددا صغيرا من المتفرجين شاهد في دهشة المالكي يحطم الرقم القياسي باللهو بعقارب مختلفة الاحجام قبل ان يضعها في فمه ويمضغها.والعقارب حشرات سامة بدرجة كبيرة ويمكن ان تكون لدغتها قاتلة للانسان.
الامارات
علي القشقاني -شهدت الامارات ما يبدو وكأنه معجزة بيئية في بلد يعتبر صحراويا وحارا، عندما غطت طبقة من الثلج جبل جيس في امارة راس الخمية. وبدا جبل جيس وقد غطت الثلوج سفوحه وأطرافه وقمته في مشهد نادر في دولة الامارات ذات الطبيعة الصحراوية والجافة عموما.ويبلغ ارتفاع جبل جيس 1737 مترا فوق سطح البحر، وهو يقع على مسافة 25 كيلومترا شمال شرق مدينة راس الخمية.وغطت الثلوج البيضاء التي بلغت سماكتها 20 سنتيمترا راس الجبل تماما.وذكرت السلطات في امارة راس الخيمة ان درجات الحرارة انخفضت الى ثلاث درجات ما دون الصفر الجمعة والسبت.وتساقطت الثلوج في الماضي على جبل جيس، الا ان الكمية التي سجلت هذه السنة اكبر بكثير بحسب شرطة راس الخيمة.وتشهد الامارات عموما طقسا معتدلا في الشتاء مع امطار غزيرة في بعض الاحيان وانما متفرقة، في حين تبلغ درجات الحرارة في الصيف 50 درجة مئوية.وتشهد الامارات نهضة بيئية انعكست علاماتها في توسيع المناطق الخضراء، وشمول حملات التشجير العديد من المناطق على ضفاف المدن ومحيطها، ودواخلها.وتقوم المؤسسات المعنية بالبيئة في الإمارات باحاطة المحميات الطبيعية والمواقع السياحية بغطاء طبيعي أخضر مقاوم للجفاف.ولكن وصول الثلوج الى الجبال وانخفاض درجات الحرارة الى ما دون الصفر يعد ظاهرة جديدة تعكس مدى التغير في البيئة العالمية، حيث تذوب جبال الجليد في القطبين الشمالي والجنوبي للكرة الأرضية، بتأثير ارتفاع حرارة الأرض، وهو ما ينقل موجات باردة الى مناطق حارة تقليديا في وسط الكرة الأرضية.
خضيريات
فيصل الشمري -يا خضير عدك كازينو الكلام بس!
ابو غريب
عامر عبدالله -قالت الحكومة العراقية إنها ستعيد الشهر المقبل افتتاح سجن أبوغريب بعد إجراء عمليات ترميم وتجديد كبيرة في هذا السجن بعد اغلاقة اثر فضيحة التعذيب التي تلت الغزو الأميركي لأرض الرافدين.وقال وكيل وزارة العدل العراقي بوشو ابراهيم اغا ان اسم السجن سيُغير ليصبح سجن بغداد المركزي& وكان السجن قد اغلق في عام 2006 اثر فضيحة تعذيب وسوء معاملة سجناء عراقيين اتهم فيها عناصر من الجيش الاميركي، واثارت جدلا وخلافا واسعا داخل وخارج العراق ما ان السجن كان يستخدم لايواء وتعذيب سجناء ومعتقلين ابان نظام حكم الرئيس العراقي السابق صدام حسين. وكانت الحكومة العراقية، ذكرت العام الماضي ان السجن سيضم، عند اعادة افتتاحه، متحفا للجرائم التي ارتكبت في حق العراقيين اثناء عهد صدام حسين، لكن لا توجد اشارة الى ما فعله الأميركيون فيه.
Babilonian Grave
Aso Hewleri -عبدالحميد زيباري : قال فريق الماني متخصص في الاثار انه يجري حاليا فحوصات على موقع اثري تم العثور عليه مؤخرا قرب قلعة اربيل الاثرية والتي هي عبارة عن مقبرة تعود للعهود الاشورية الحديثة. ويقع الموقع الاثري الذي تم اكتشافه مؤخرا في شرق قلعة اربيل بمساحة حوالي 400 متر عن القلعة، وتحت انقاض حي سكني. وقالت الدكتورة (مارغريت فان اس) المدير العلمي للمعهد الالماني للاثار – قسم الشرق، في مؤتمر صحفي عقدته في اربيل اليوم الاحد : بعد حصولنا على معلومات في العثور على مقبرة صغيرة في اربيل سررنا بالثقة منحتها لنا محافظة اربيل وهذه الاثار التي عثروا عليها هي مهمة ولها اهمية كبيرة في تاريخ المنطقة وتاريخ الاشوريين. واضافت قائلة : اهمية هذا الموقع الاثري انه قريب من القلعة والاهم انه لم يعثروا عليه داخل القلعة وانما في مكان قريب من القلعة والموقع عبارة عن غرفة مقبرة تضم ثلاثة رفات تعود الى العهود الحديثة للعصر الاشوري. واشار الى انه تم العثور على مقابر مشابهة في منطقة نمرود في الموصل، مشيرة الى العثور الى 29 قطعة اثرية وهي عبارة عن اواني ولقى تعود الى فترة مابين 2000 او 3000 الاف سنة قبل الميلاد، مشيرة الى تعرض المقبرة الى سرقة خلال العهود القديمة لعدم وجود مقتنيات ذهبية في المقبرة والتي كانت تدفن عادة مع الميت. وعبرت الخبيرة الالمانية عن رغبتها في العمل في العراق في مجال الاثار وقالت : نرغب في العودة للعمل في العراق ودراسة المواقع الاثرية في المنطقة، مشيرة الى ان المعهد الالماني للاثار عمل منذ اكثر من خمسين سنة في العراق ولغاية 2002 بعد سحب الفريق من العراق من قبل الحكومة الالمانية.
غول اليهودي
فتحي النابلسي -أعرب الرئيس التركي عبدالله غول عن قلقه تجاه تنامي المشاعر العدائية تجاه المواطنين اليهود في تركيا بسبب الهجوم الإسرائيلي على غزة. وأجرى غول اتصالا هاتفيا مع مواطنة يهودية تعمل أستاذة لعلم النفس في جامعة بوغازجي بإسطنبول تدعى ليلي نافارو لطمأنتها إلى وضع اليهود في تركيا بعد أن نشرت لها صحيفة راديكال; التركية أول من أمس مقالا تحت عنوان أن تكون يهوديا في تركيا وحدة منذ 500 عام انتقدت فيه بشدة ما قاله رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان من أنه حفيد العثمانيين الذين فتحوا أرضهم وأحضانهم لليهود عندما تعرضوا للاضطهاد في أسبانيا، وأنه يجب على هؤلاء الذين ذاقوا مرارة الاضطهاد ألا يرتكبوا الجرائم الإنسانية بحق النساء والأطفال في غزة. وتساءلت نافارو هل لاتزال ضيفة في تركيا أرض العثمانيين بعد مرور 500 عام، وهل عليها أن تبقى دائما تحمل هذا الشعور في عقلها، وهل عليها أن ترحل من هذا البلد الذي ساهمت مع غيرها في نهضته ، مؤكدة أنها تشعر الآن بأنها مهددة ووحيدة في هذا الوطن. وأشارت صحيفة المستقبل ان غول أكد في اتصاله الهاتفي مع نافارو أنها يجب أن تبعد هذه الظنون لأنها تعيش في وطنها، كما أن الأعمال التحريضية ضد اليهود في تركيا هي عمل محدود وهامشي وينبغي لها أن تقاوم وتتمسك بموقفها بدلا من أن تفكر في الرحيل.
المريض يروح للاوروبا
د. سمير البغدادي -عبرت تركيا عن إيمانها المطلق بانضمامها الى الاتحاد الاوروبي، مؤكدة في الوقت نفسه انها اتخذت خطوات عملية مهمة تلبية للمطالب والشروط الاوروبية.وقال رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان بمناسبة الاعلان عن البرنامج الوطني الخاص بالاتحاد الاوروبي، ان الغرب الذي احتضن تركيا كدولة مسلمة داخل الحلف الاطلسي عليه ان يفتح ابواب الاتحاد ايضا للاتراك ليثبت ايمانه بحوار الحضارات والاديان والثقافات. وذكرت صحيفة القبس ان أردوغان دعا العواصم والمؤسسات الاوروبية للالتزام بوعودها وتعهداتها لانقرة في موضوع العضوية التامة. ومن جانبه ذكر وزير الخارجية التركي علي باباجان بالخطوات العملية المهمة التي ألقتها حكومته على طريق تلبية المطالب والشروط الاوروبية قائلا، ان انقرة قد استنفرت كل امكاناتها من اجل تطبيق كل الاصلاحات الديموقراطية التي سبق ان أقرها البرلمان خلال الاعوام الماضية وتوقع ان يشهد العام الجاري تحولات استراتيجية في العلاقة بين الاتحاد الاوروبي وانقرة. كما دعا المفاوض التركي أكامان باغيش جميع الوزارات والمؤسسات الوطنية للحوار المباشر مع مثيلاتها في الدول الاوروبية قائلا علينا ان نثبت للجميع رغبتنا الصادقة والعملية في الانضمام للاتحاد الاوروبي، وذلك من خلال ما سنفعله في الداخل. وذكر باغيش بالاصلاحات الديموقراطية المهمة التي اتخذتها الحكومة ومنها تخصيص محطة تلفزيونية حكومية للبث باللغة الكردية والاعتراف بحقوق العلويين.وتطرق باغيش لموضوع قبرص وقال ان انقرة لن تسمح لبعض العواصم والمؤسسات الاوروبية باستغلال هذا الموضوع لعرقلة مباحثات العضوية، وان حكومته لن تساوم على قبرص باعتبار ان الوضع الحالي هو الحل الامثل للمشكلة على اساس الدولة الفدرالية، ذات الكيانين المستقلين تماما في الامور الداخلية.يذكر ان القمة الاوروبية كانت قد قررت تعليق مباحثات العضوية مع انقرة في 8 فصول اساسية بعد ان رفضت فتح الموانئ والمطارات التركية امام السفن والطائرات القبرصية اليونانية.
بلا علمانية بلا بطيخ
الوهابي -الحل الحل العراق اما بالعرش الاردني او العرش السعودي عندها سيتسقر العراق ويزدهر
روزخوني
اياد الروحاني -رفض السفير الإيراني لدى بغداد حسن كاظمي قمي الاتهامات الموجهة إلى بلاده بأنها تتدخل في الشؤون العراقية عبر انتخابات مجالس المحافظات. وقال قمّي في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية إن هذا الأمر يشكل إهانة للعراقيين، على حد تعبيره.وكان تقرير للبنتاغون أشار إلى أن إيران تسعى إلى ممارسة نفوذ واسع في العراق من خلال دعم مجموعات مسلحة تعمل على زعزعة استقراره.
نعم للزواج
رنا الحلبي -ذكرت بعض المصادر ان الفنانة اللبنانية اليسا تستعد للخطوبة من رجل اعمال لبناني وانها تعيش قصة حب. وكانت اليسا قد رفضت العروض السينمائية ، التي انهالت عليها في الفترة الاخيرة مبررة ذلك بضرورة التركيز على الغناء فقط. على صعيد آخر بدأت اليسا تسجيل اغاني البومها الجديد والذي ستطرحه في آذار/ مارس 2009 وتتعاون فيه مع عدد كبير من الملحنين منهم نادر عبد الله شريف تاج وسمير صفير ومروان خوري.يذكر ان اليسا تستعد لتصوير اغنية اواخر الشتا وهي بصدد اختيار المخرج الذي سيتولى امر اخراجها.
بعد الفشل الدريع
ميخائيل -نعم بالدكتاتورية و بالحديد و النار و إقصاء الأخر وحتى يمكن قتله و سحله ليحكم العلمانيون ..هذا هو منظور العلمانية..إنهم يحملون الحقد والضغينة للإنسانية خلا بني صهيون .. فهم إما أمراض بأمراض نفسية وخصوصا عندما يرون أنّ منهجهم يضمحل و يأفل و ينبذ .. تحميهم الصهيونية و تروج لهم و لمنهجهم المعكوس ..ومَن لم ير ما فعلته أمُهم الصهيونية بالشعب الفلسطيني منذ ستون سنة من قتل و تشريد و ذبح وتدمير الأخضر و اليابس وهم يتشفون بل و يطلبون أكثر !! لهم أفكار عجيبة كانت مخفية , ظهرت حقائقها من خلال مثقفيهم أمثال الأستاذ خضير..وأجمل ما لفت إنتباهي و أرجو أن يلفت إنتباه (العَالِم ) خضير تعليقات القرّاء الأفاضل,لعله بهذا يبحث عن وظيفة أخرى يترزق بها بدلا من هذا الذي تتحفنا به صباحا مساءً من هكذا مقالات !!.. الرجاء النشر
الحنين الى ماضى
كورش -انا معك بخصوص خطر الاسلام السياسي و متنفر منهم اكثر منك يا طاهر..ولكن المشكلة في معالجتك للقضية الاسلام السياسيي..لايحل مشكلة الاسلام الساسيي على طريقة صدام و قادة العرب.. بل قطع طريق الاسلام السياسيي يكمن في اعطاء الحرية للشعوب كي تختار النظام المقبول لدية..خليهم يجربوون دولة ابن لادن مثل ما جربوا ديكتاتورية صدام
عيب
د. رحيم الكعبي -انا الدكتور رحيم الكعبي شقيق الشهيد اسعد الذي استشهد في حادثة العطيفية ارجو ان لاتظلم بختك في ردك الجاهل وان تحول الدماء الطاهرة الى مزايدة للانتخابات فنحن لاننتمي لاية جهة واذا تسال على العنوان فانا دكتور رحيم استاذ في الجامعة المستنصرية وان كنت حقا انسان يمكنك ان تاتي للجامعة واروي لك القصة كما رويتها وان تعتذر في مقال لكتابات عن تشويهك وظلمك للدماء الطاهرة وان لاتكون بوق للاخرين .
الخبر
شلومو بن عامير -قال أبرز حاخامات اليهود في إسرائيل إن امرأة حسناء ظهرت أمام جنود إسرائيليين في غزة، وكانت تساعدهم في حربهم، وإرشادهم إلى مكان مقاتلي حركة حماس، مؤكدين ما تلقوه من أسئلة حول هذه الشائعة المنتشرة في إسرائيل، وذلك وفق تقارير صحفية جاءت في الصحافة الإسرائيلية الأحد. واشارت العربية نت ان صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية أوردت أن أهم الحاخامات الشرقيين والزعيم الروحي لحركة شاس عوفاديا يوسف قال -في عظة له يوم السبت- إن الأم راحيل، والدة النبي يوسف (عليه السلام) جاءت لمساعدة جنود إسرائيل في غزة. وراحيل هي الزوجة الثانية ليعقوب (عليه السلام) ووالدة النبي يوسف (عليه السلام)، وجاء اسمها في العهد القديم من الكتاب المقدس، ويعتقد اليهود أن قبر راحيل في منطقة بيت لحم جنوب القدس.
خراب العراق
سلام -عرفنا سبب خراب العراق اذا كان شعبه مثل هذا الكاتب وغيره من الموجودين ما نقول الا على العراق السلام . والسلام
أنت رجل شجاع
عمرو اسماعيل -وهذه مشكلتك مع عالم لا يعرف الا ثقافة القطيع
المرجعية
نوري -حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الاثنين من الكيانات السياسية التي تدعي دعم المرجعية لها في انتخابات مجالس المحافظات التي ستجري في نهاية الشهر الحالي مؤكدا ان المرجعية الشيعية علي مسافة واحدة من المرشحين. في حين انتقد المالكي حملة احزاب بتخويف الناخبين بتطليق زوجاتهم اذا لم يقترعوا لمرشحينها وقال المالكي امام حشود في كربلاء التي يتحدر منها من ادعاء بعض الاحزاب بالكمال، وهذا يقول ان المرجعية تدعمني بالسر، وآخر يقول انه مرشح المرجعية في اشارة الي ما يقوله مرشحون علي لائحة المجلس الاسلامي الاعلي بزعامة عبدالعزيز الحكيم. وتابع المالكي متسائلا كيف ذلك؟ فالمرجعية تردد يوميا علي لسان وكلائها انها علي مسافة واحدة من الجميع. وقد اكد مكتب المرجع الاعلي في النجف آية الله علي السيستاني انه لا يؤيد قائمة او مرشحا محددا في انتخابات المحافظات. واضاف لكن البعض يخدع البسطاء ويقول لهم المرجعية لا تقول بشكل صريح انما تقول بشكل سري ان المرجع لا يخاف قول كلمته اذا كان مقتنعا بقائمة فهو اكبر من ان يمارس هذا الدور، لن يقول شيئا علنا وشيئا آخر خفية، انه اكبر واقدس واجل. ويقوم المالكي منذ فترة بجولات في المحافظات الجنوبية داعيا الناخبين الي المشاركة بكثافة في الانتخابات. وستنبثق عن الانتخابات مجالس تتمتع بصلاحيات واسعة تندرج ضمن اطار اللامركزية. وتنطوي عملية الاقتراع علي رهان مهم للغاية في جنوب العراق الغني بالثروات الطبيعية تتنافس فيه فصائل وجهات عدة ابرزها التيار الصدري والمجلس الاسلامي الاعلي وحزب الدعوة بزعامة المالكي. وتحتل مسالة الاقاليم مكانا مهما في صلب الحملات الانتخابية بحيث غالبا ما يشدد المالكي علي صلاحيات الحكومة الاتحادية في حين يؤيد المجلس الاعلي تشكيل اقليم الجنوب والوسط الذي يرفضه بشدة التيار الصدري وكذلك حزب الدعوة. وقال المالكي اري بعض المرشحين يتحدثون عن امور ليست من شؤون مجالس المحافظات بل هي من شؤون الحكومة المركزية ويقطعون عهودا للناخبين بالتعيين وتوزيع المنازل والبعض يوزع اموالا لشراء الضمائر، لا اعتقد ان شريفا يبيع ضميره بحفنة من المال. وتابع تعلمون ان الانضمام الي الجيش والشرطة ليس بيد المحافظة انما بيد الدولة فلا تصدقوهم. علي صعيد آخر قالت مفوضية الانتخابات، الاثنين انها تحقق في 65 شهادة مزورة لمرشحين في انتخابات مجالس المحافظات واكدت، ان هيئة النزاهة احالت
Halabja File
Shiwan Kirkuki -قال رئيس الادعاء في ملف حلبجة، الإثنين، ان إثنين من الموظفين السابقين في مركز الرادار العراقي أبدوا إستعدادهم للشهادة ضد متهمي قضية القصف الكيمياوي لمدينة حلبجة أمام محكمة الجنايات العليا، مشيرا الى ان الموظفين كانا يعملان راصدين في هيئة الطيران الحربي آنذاك. و قال كوران أدهم رحيم لأصوات العراق ان “إثنين من الموظفين السابقين في مركز الرادار العراقي أبديا إستعدادهما للشهادة ضد متهمي قضية القصف الكيمياوي لمدينة حلبجة أمام محكمة الجنايات العليا” لافتا الى ان “الموظفين كانا راصدين للطائرات التي قصفت حلبجة بالأسلحة الكيمياوية عام 1988، وهم على إطلاع كامل بكيفية قصف تلك المدينة، لكنهما اشترطا ان يدليا بشهادتيهما من خلف الستائر”. و أشار أدهم الى اهمية تلك الشهادة لصالح القضية، وقال “شهادة الموظفين السابقين في مركز الرادار العراقي يخدم القضية الى حد بعيد لأنهما سيكشفان عن معلومات مهمة جدا حول القضية لم نستطع الحصول عليها حتى الآن”، موضحا أن الشاهدين “كانا يعملان راصدين في مركز الرادار و كانا على إطلاع بالحديث الذي جرى بين الطيارين الذين نفذوا القصف، ولذلك ستأخذ المحكمة بشهادتهما”. و حول تورط الشاهدين في قصف حلبجة، قال أدهم إن “هؤلاء ليسوا متهمين بل كانا فنيين في مركز الرادار وسنحافظ على سرية أسماؤهم و سيتم الإشارة الى أسماؤهم بالرموز في القرار النهائي للمحكمة”، مشيرا الى ان الشاهدين هما “من أكراد كركوك” دون الإشارة الى مسكنهما الحالي. و عقدت محكمة الجنايات العليا الجلسة الأولى لمحاكمة المتهمين في قضية القصف الكيمياوى لمدينة حلبجة في 21/12/2008 بحضور أربعة من المتهمين وتم تأجيل الجلسة الثانية الى الأول من شباط فبراير القادم.
الجمهورية الفاضلة
نسرين كوباني -عقد اليوم الاثنين 26 / 1 / 2009 قاضي الفرد العسكري الخامس بدمشق جلسة جديدة لمحاكمة أربعة وعشرين مواطناً كردياً بالدعوى رقم أساس / 140 / لعام 2009 وذلك على خلفية التجمع السلمي الديمقراطي الذي جرى في مدينة القامشلي في 2 / 11 / 2007 احتجاجاً على الحشود العسكرية التركية على الحدود العراقية - التركية، وتنديداً بالتهديد التركي في التدخل العسكري في كردستان العراق بحجة ملاحقة العناصر الكردية المسلحة. وقامت العناصر الأمنية في حينها بقمع التجمع وضرب المتجمعين بكل قسوة مستخدمين العصي والهراوات والقنابل الغازية والمسيلة للدموع و حتى الرصاص القاتل، مما أدى إلى مقتل الشاب عيسى خليل ملا حسين والدته زكية وإصابة أثنين بجروح خطيرة، وهما: - بلال حسين حسن صالح. - شيار علي خليل، واعتقال العشرات من المواطنين الكرد بشكل عشوائي. وفيما يلي أسماء الذين يحاكمون بهذه الدعوى:1- الأستاذ فؤاد رشاد عليكو سكرتير حزب يكيتي الكردي في سوريا. 2- الأستاذ حسن إبراهيم صالح عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا. 3- السيد فارس خليل عنز. 4- غسان محمد صالح عثمان. 5 - بدرخان إبراهيم أحمد. 6- مروان حميد عثمان. 7- محمود شيخموس شيخو. 8- شيار علي خليل. 9- بلال حسين حسن صالح. 10 - محي الدين شيخموس حسين. 11- عبدالرحمن سليمان رمو. 12- شيخموس عبدي حسين. 13- فراس فارس يوسف. 14- مسلم سليم هادي. 15- مازن فنديار حمو. 16- عبدي كمال مراد. 17- موسى صبري عكيد. 18- شعلان محسن إبراهيم. 19- جميل إبراهيم عمر. 20- وليد حسين حسن. 21- محمد عبدالحليم إبراهيم. 22- عيسى إبراهيم حسو. 23- عبدالكريم حسين أحمد. 24- عباس خليل إبراهيم. يذكر أن هؤلاء المواطنين كانوا يحاكمون في وقت سابق من العام الجاري أمام قاضي الفرد العسكري بالقامشلي بالدعوى رقم أساس / 268 / لعام 2008 بتهم: التجمع من أجل الشغب وإثارة النعرات الطائفية والمذهبية وممانعة رجال الأمن أثناء قيامهم بأداء المهام الموكلة إليهم وضرب موظف وتحقير العلم الوطني والانتماء إلى جمعية سرية محظورة والمعاقب عليها بالمواد / 307 – 336 – 388 / من قانون العقوبات السوري العم والمادة / 371 / بدلالة المواد / 372 – 374 – 288 / وفق إدعاء النيابة العامة العسكرية بحلب بتاريخ 19 / 1 / 2008 وتم نقل الدعوى فيما بعد إلى القضاء العسكري بدمشق. هذا حضر جلسة المحاكمة عدد من المحامين والناش
حقوق البشر
هلال الحسكي -مثَّل بوم أمس الأحد أمام قاضي الفرد العسكري بالقامشلي كلًّ من الأستاذ درويش غالب درويش والسيد زكي إسماعيل خليل،حيث قرر القاضي اطلاق سراحهما بسبب عدم وجود لائحة تهم موجهة إليهما ، كما قرر القاضي تحويل أوراقهما إلى النيابة العامة بحلب لتحريك الدعوة العامة بحقهما. وقد حضر المحاكمة عدد من المحامين منهم الأستاذ محمد مصطفى والأستاذ صبري ميرزا والأستاذة أفين محمود، كما حضرها الأستاذ سلمان خليل عضو مكتب الأمناء للمنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سورية (DAD).وكان الأستاذ درويش غالب درويش قد اعتقل بتاريخ 13/1/2009 من قبل فرع الأمن السياسي بالحسكة، والسيد زكي إسماعيل خليل بتاريخ 17/1/2009 من قبل نفس الفرع.
السر
عراقي حقيقي -صدام كان ديكتاتور علماني فهل هو حلك !!