أصداء

من هم الكتاب العرب الصهاينة؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تناقل الكثير من المواقع الإليكترونية، وعلى نطاق واسع في الآونة الأخيرة، ما قيل أنها قائمة لكتاب عرب يتقاضون رواتب من وزارة الخارجية الإسرائيلية، لقاء مقالات يكتبونها يتبنون من خلالها، وجهة نظرها، ويدافعون بها عن إسرائيل. وقد قام غير موقع، وصحيفة، بنشر تلك القائمة والتعليق عليها، في تبنِ ضمني لما جاء فيها. وقد كان لكاتب هذا السطور، كما لغيره من الكتاب السوريين، "شرف" الذكر في تلك القائمة التي بدت بعض الأسماء فيها، كما المواقف، متناقضة، متنافرة وغير منسجمة، ولا يوجد أي رابط ولا ناظم في تلك القائمة، اللهم سوى الغباء، والسخف، والاستخفاف بعقل القارئ، الذي نجزم بأنه أذكى بكثير من تقبل تلك المزاعم والفبركات. والموضوع بحد ذاته لا يستأهل الرد، أو نفيه، فهو ينفي ذاته بذاته، ومن ضمن نصه، وأعتقد جازماً، أن جميع قراء هذا الخير هم أذكى بكثير مما يعتقد هؤلاء المفبركين ولا تنطلي عليهم هكذا أزعومات، غير أن هناك بعض النقاط التي يتوجب ذكرها على هامشه، ومنها: أنه لا يوجد وزارة خارجية في العالم، أو جهاز أمني في العالم، ينشر أسماء عملائه ويشهر بهم بهذا الشكل وهم لا زالوا على رأس عملهم و"بالخدمة"، وستكون عندها وزارة الخارجية الإسرائيلية وكالة من غير بواب، وأي شيء آخر باستثناء وزارة للخارجية من المفترض أن تحيط أعمالها ونشاطاتها "الخاصة" بأعلى درجات السرية والكتمان، وللعلم فإن هذه الوزارة التي دوخت الأعاريب، من يوم يومها، ليست بالقطع على تلك الدرجة من السطحية والضحالة وسهولة الاختراق والغباء الشديد. كما استرعى الانتباه، كما الاستغراب غياب أسماء لكتاب معروفين أعلنوا صراحة، وعلناً، تأييدهم لإسرائيل، كذاك الذي كتب، مهللاً، في أول يوم للعدوان، "إسرائيل تسحق عملاء إيران". وأيضاً، غياب لافت لاسم دكتور أردني مقيم بأمريكا، يعلن، وعلى النقيض، وعكسنا بالمطلق، وبملء الفم ولاءه لأمريكا ولإسرائيل، وعداءه لحماس والمقاومات الأخرى وشماتته بقتل الأطفال ويعتبر في نظر كثيرين أكثر صهيونية من المغفور لهما بإذن الله تعالى، تيودور هرتزل، والصهيوني الأوكراني الأصل زئيف فلاديمير جابوتنسكي نفسه "ملهم الليكود"، ونفس الأمر ينطبق أيضاً على دكتورة سورية- متأمركة رفضت إدانة العدوان، وبررته، وتزور إسرائيل باستمرار وتجري لقاءات مختلفة مع وسائل إعلامها، وشمتت علناً بأمهات الشهداء والضحايا من منتجعها الساحلي في أحد "الدواهي" الأمريكية. وهذا يدل على أن من أصدر تلك القائمة لا يلم حقيقة بأي شيء مما يجري، ولا بمواقف الكثيرين وتوجهاتهم الحقيقية. ولولا أن هذه القائمة مزيفة ومفبركة، ولو كانت بعض من هذه الشخصيات التي ذكرتها للتو ومن على شاكلتها، على الأقل، من ضمن قائمة "الشرف الصهيونية" لآمنا وصدقنا، ولكان فيها الكثير من المصداقية والحجة والمنطق، وكنت أنا نفسي سأبادر إلى تصديقها أول الناس، وأبصم عليها بالعشرة، ولكن غياب تلك الأسماء بعينها يجعلها عسرة، وعصية على الهضم، كما الفهم. ومن فترة قريبة، أيضاً، فبرك أحدهم خبراً في موقع النداء الناطق باسم المعارضة القندهارية السورية، التي بشرتنا سابقاً، في إعلانها التاريخي الملهم الشهير، وبعد سنوات من النضال الوطني الديمقراطي الملهم العظيم بضرورة وصاية الأكثرية على الأقليات السورية، ولاعتبارات تاريخية وعنصرية فوقية، وبكثير من "االتسامح" والدعوة الإذعانية لتلك الأقليات البائسة للقبول بوصاية الأكثرية على نمط دفع الجزية وهم صاغرون، نقول فبركوا خبراً، ونشروه في موقعهم، عن اجتماع لبعض الكتاب، ومن ضمنهم أيضاً كاتب هذه السطور،(ماذا سيحمل ليحمل المسكين؟) في أحد الأفرع الأمنية السورية للتصدي لما قال للمعارضة السورية، وكأنها-المعارضة- قوة يحسب لها أي حساب، ولتشويه سمعتها، وكأنه ينقصها أن تشوه سمعتها، بعد مواقفها المريبة من احتلال سورية، وتصريحات رموزها للاستقواء بالخارج الأمريكي، وإعلاناتها الطائفية المتكررة. فالقارئ السوري أمانة في أعناقنا جميعاً، ويجب إرشاده لأي من الخبرين سيصدق. ومن عدم اللائق والجائز تضليله بعد اليوم، فيكفيه ما عانى من خداع وتضليل، ومن أكثر من جهة، وعلى غير صعيد. نتفهم قيام بعض الكتاب الكويتيين، والعرب الآخرين، ممن وردت أسماؤهم بالقائمة، باتخاذ مواقف هم أدرى بها، نكاية ببعض الفلسطينيين ممن أيدوا، في زمن ما، الغزو القومي البربري للكويت، وقد تكون مواقفهم في إطار عملية "رد للجميل" لدول "الضد". ولكن يجب ألا يؤخذ أحد بجريرة أحد، وهذا يجب ألا ينسحب على كل من كان له موقف، ولأي سبب كان، سياسياً، أم فكرياً، من حماس، فالاختلاف، والتباين في الرأي، والمواقف هو من طبيعة الوجود وكنه الحياة، رغم أننا وجدنا أنفسنا، إنسانياً وفطرياً ومنطقياً، في نفس الموقع الذي تقف فيه حماس. لا نخفيكم أنني كتبت ذات يوم، ومن حوالي الثلاث سنوات، مقالاً، بعنوان: "هل أصبحت إسرائيل ضرورة قومية؟"، وقد وجد طريقه فعلاً لموقع الخارجية الإسرائيلية، شأنها في ذلك شأن مواقع وجرائد ورقية وإليكترونية أخرى تنشر من وقت لآخر بعضاً مما نكتب، كما نشر موقع ميمري الإسرائيلي أو الذي يمتلكه إسرائيلي كما يقال، مقتطفات من حلقات متلفزة كنا أجريناها في غير مكان مع ترجمتها نصياً، وفي المقال المذكور الكثير من التهكم، والسخرية، على حال العرب وما آل إليه وضعهم من تفكك وتشرذم وضياع، وأنه لولا إسرائيل لفتك العرب ببعضهم البعض، وانتهى الأمر عند هذا الحد، ولكن هذا لا يجب أن يكون مدعاة لتضخيم الأمر والبناء عليه بذاك الشكل التهويمي التهويلي المفضوح. والمقال كتب أصلاً للقارئ العربي، وليس للإسرائيليين، وكل ما أعرفه من العبرية هو كلمة شالوم، وعليكم جميعاً الشالوم ورحمة الله وبركاته. وإذا كان من الممكن للمخابرات السورية بشهرتها الأوسع وقوتها الضاربة المعروفة وتغلغلها الكبير في عمق المجتمع السوري ومفاصله المختلفة وبالشكل الملموس للجميع، أن ينطلي أو يخفى عليها أمر كتاب سوريين يعملون كل تلك السنوات لصالح دولة العدوان والاحتلال الأولى في العالم، أو إذا كان عمل وزارة الخارجية الإسرائيلية ونجاحها و"انتصاراتها" الدبلوماسية، تتوقف على دعم ومؤازرة هؤلاء الكتاب، أو إذا كان أي جهاز آخر في العالم يتوقف وجوده على مجموعة من الكتاب وأصحاب الرأي، فسحقاً لها من أجهزة، ولا بارك الله لا فيها، ولا بتلك الوزارة، ولا بالدول التي تأويها، ولا بالأمن إذا كان على تلك الدرجة من الغفلة والسهو، والتجسس والعمالة تجري من تحت قدميه دون أن يشعر بها. وإذا كانت هذه القائمة صحيحة وموجودة فعلاً، من جهة أخرى، فتهدف في الحقيقية إلى تجميل وتكريم وتبرئة دولة القتل والإجرام كونها تهتم بالرأي والفكر والإنسان بشكل عام وهو أمر جد خبيث وماكر. كما أن الأمر ينطوي على إيجابية أخرى من الواقع والمبدأ أن يتم الاهتمام، بالكتاب وبآرائهم وكتاباتهم، وستكون تلك، وبحق، واحدة نحسبها لدولة العدوان البربري، وليس ضدها، ولكن ذلك "بعيد" عن بوزهم" وشوارب جنرالاتهم القتلة، وهذا أمر غير واقعي، وحاشاهم. فهم لا يقيمون وزناً لا لفكر ولا لرأي، أو لأية قيمة وفكر ونبل وجمال، وليس من صفات البرابرة ومن خصال بشر امتهنوا القتل والإبادة الجماعية الاهتمام بأصحاب الفكر والرأي والكتاب، ولا أعتقد أن مقالاً ورأياً لكاتب "درويش" ومتعيش "زي أحوالنا" يهمهم إلى هذه الدرجة. واذا كان الخبر صحيحاً، أيضاً، وأيضاً، فمن هنا يتوجب علي شخصياً، شكر الخارجية الإسرائيلية علناً، وأحيي فيها هذا الموقف النبيل والحيادي رغم أننا خارج المشروع الصهيوني كلياً، وطالما أنها تهتم بكتاباتنا ومقالاتنا وتروج لأفكارنا الموؤودة، وعلى عكس إعلامنا ومنابرنا "الوطنية"، موالاة ومعارضة، التي تهمشنا وتعتم علينا وتفرض نوعاً من حرب الإبادة الفكرية، والحصار الشديد على ما نكتب وتعاملنا كالجرب والبرص والجذام. ومن هنا أتوجه بالطلب الى موقع الخارجية الإسرائيلية والأمريكية والصومالية والإثيوبية والبنغالية والسيريلانكية على مزيد من الاهتمام بآرائنا ومقالاتنا والعمل على نشرها كلما سمح لها ذلك، في الوقت الذي لا يعيرنا فيه أبناء جلدتنا أنفسهم أي اهتمام. كما يتوجب توجيه شكر خاص لكل من ساهم في كتابة هذا الخبر، وصاغه، ورفـّعنا بموجبه إلى درجة السفير، ونحن الذين لا نحلم حتى اليوم، في أوطاننا، بمنصب نائب ثان لبواب، أو مساعد رئيس أركان فراش على عتبه هذا المسؤول، أو ذاك الوزير والسفير. وأخيراً، وليس آخراً، يلاحظ إقحام أسماء معظم الكتاب السوريين تقريباً، إن لم نقل جلهم، من المشمولين بقائمة الشرف الصهيونية هذه، وبخبث باد، كأبي حسن، وجهاد نصرة، ولؤي حسين، ومحسوبكم العبد الفقير لـ"وزارة الخارجية الإسرائيلية"، بذاك الاستغفال، ليكونوا هكذا، وبالمصادفة، ويا سبحان مقسم الأرزاق، من مكون سوري اجتماعي بعينه، وهو أمر قد، يخفى، وقد لا يخفى، على البعض، وفهمكم كفاية، والبركة، كل البركة فيه. أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم جميعاً، وكل الرجاء، والأمل والمنى، في المستقبل القريب، ولا مانع لدينا لكل المبدعين والمفبركين أن ينشروا ما يحلو لهم، لكن بشرط واحد وحيد، هو أن يتحلى بأدنى درجات المعقولية، ويحترم أدمغة من يخاطبهم، وقابلاً، أولاً وأخيراً، للتصديق.sami3x2000@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حاقدون
اموية سورية -

اكثر الكتاب من الشيعة العراقين او الصليبين وبعض العرب المولين للحكومات .للذلك اقول ارجوا مناصرت المقاومة لاتبخلوا عليهم وهذا جهاد والمفروض ان لانقف موقف المتفرج فقط واخواننا بغزة بحجتاكم انصروهم وانصروا المقاومة الشريفة .

بعد الفوسفور..
أحـمـد بــســمــار -

بعد حرب الفوسفور ضد أطفال غـزة وأبريائها المدنيين, تتحفنا بعض المواقع الناطقة بالعربية, والمجهولة الغاية. لا.. لا.. ليست مجهولة الغاية. غايتها تمديد الحرب ضد غالب المفكرين او المحللين او الصحفيين الذين وقفوا غالبا لفضح نوايا هذا الجار الاخطبوطي ونواياه الفاشية. هذه الحرب المدسوسة التي لا تكلفه سنتيما واحدا, أخطر من قنابله الفوسفورية التي ألقاها على غـزة البريئة الشهيدة. لأنها بدلا من تدمير القواعد التحتية, تدمر القواعد الفكرية التي تحلل بعمق بعيد أخطاره الآنـيـة والمستقبلية, لا على الشرق الأوسط فقط, بل على العالم بأسره.يا سيد نضال. أن يرد اسمك على هذه القائمة , علامة واضحة أن كتابتك القوية الناضجة المستقبلية, تزعج هذا الجار الذي أصبح اليوم الخطر الأول على الإنسانية!!!...أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة.

رأي
؟؟؟ ؟؟؟؟؟ -

يقول الكاتب حرفيا: غياب لافت لاسم دكتور أردني مقيم بأمريكا، يعلن، وعلى النقيض، وعكسنا بالمطلق، وبملء الفم ولاءه لأمريكا ولإسرائيل، وعداءه لحماس والمقاومات الأخرى وشماتته بقتل الأطفال ويعتبر في نظر كثيرين أكثر صهيونية من تيودور هرتزل، الأوكراني الأصل زئيف فلاديمير جابوتنسكي نفسه ملهم الليكود ;، ونفس الأمر ينطبق أيضاً على دكتورة سورية- متأمركة رفضت إدانة العدوان، وبررته، وتزور إسرائيل باستمرار وتجري لقاءات مختلفة مع وسائل إعلامها، وشمتت علناً بأمهات الشهداء والضحايا(إنتهى) يا أستاذ نصال من ذكرت ليسوا عملاء بل وطنيين إسرائيلين يدافعون عن وطنهم..

......
الحرقص -

ليست المواقع والصحف هي التي وضعت القائمة بل السيد أولمرت ووزيرة خارجيته، بكل الأحوال لو كان المعارضون الشرفاء هم المستهدفون لوضعت أسماء أناس مثل برهان غليون وهيثم مناع وعمر أميرالاي وغسان الجباعي ومحمد ملص وأمثالهم في القائمة . .

الكتبة المتصهينيين
سمير -

الكتاب العرب الصهاينة يا أستاد نضال هم أبواق أمريكا من مثقفو المارينز وعملاء اسرائيل الماجورين الدين يكتبون في بعض الصحف والمواقع الاليكترونية. مجزرة غزة فضحت هده الابواق التي ساوت بين الضحية والجلاد وتشفت في ابادة البشر والشجر والحجر ولم يؤلمها منظر الفتك في الابرياء من الاطفال والشيوخ والنساء. ومقالات هؤلاء لاتؤثر في الشارع العربي الدي خرج بالملايين لنصرة اهل غزة.هؤلاء الكتاب المتصهينيين ليس لهم وزن في الشارع العربي سوى ديباجة مقالات تسوق للصهاينة وحروبهم العبثية في الشرق الاوسط.

الى اموية سورية
Shady-Paraguay -

سيد نضال كقراء ندرك تماما من هم هؤلئك الكتاب ولكن للاسف اغلبية القراء والمعلقين لايوجد عندهم منتصف الحلول اعني انا شخصيا تالمت كثيرا لما جرى لكل الاطفال والنساء والشيوخ والشباب من قتل بلى رحمة بالمقابل اعزائنا القراء وضعوا كل عقلهم الفارغ لمحاربة جماس ومن يترحم على الابرياء واوضح باني وبقواي العقلية استحقر حماس وكل من يدعمها لانها ليست مقاومة بل مفاتنة.نعم الجميع انكشفت اقنعتهم والحمدلله بانهم مسلمين جميعا وسنة بالتحديد واخونجيين سابقين .والى المدعية اموية ناسف من ايلاف كيف تنشر تعليقلاتك الطائفية الاخونجية الطالبانية سؤال فقط ايهما ارحم عليكم الصليبيين ام المسلمين الارهابيين.

حماس على قائمة الشرف
متابع -

كان لا بد من وضع حماس على قائمة الشرف الاسرائيلية لانها أوجدت وخلقت الذريعة لاسرائيل لدخول قطاع غزة وضرب وقتل الابرياء من الاطفال والنساء ... كان من الاجدى وضع أعضاء حماس وقادتها على قائمة الشرف الاسرائيلية لانهم سمحوا لاسرائيل ضرب قطاع غزة بعد أن اختفى هؤلاء القادة الحمساويين عن أرض المعركة وهربوا وتركوا الارض تنحرق بمن عليها وهم ينعمون بأماكن امنة بعيدا عن الصواريخ والطائرات الاسرائيلية... كان من الاجدى وضع اسم حسن نصر الله على قائمة الشرف الاسرائيلية لانه أول من أعلن الاستسلام والهزيمة لحظة اظلاق الصواريخ من جنوب لبنان على بعض المستعمرات الاسرائيلية فبدلا من ان يعلن تأييده لهذه الضربات التي يجهل مصدرها أعلن تملصه منها واستنكاره لها هذا من يجب أن يوضع على قائمة الشرف الاسرائيلية لانه سمح لاسرائيل ولو بطريقة غير مباشرة باستكمال عدوانها على غزة حين رفع يديه للتبرأ من تهمة اطلاق الصواريخ .. كتابنا اشرف من أن يتصهينوا في مثل هذه الامور وأطفال غزة تستباح دمائهم بسبب حسن نصرالله وقادة حماس الذين يستحقون وبجداره اعتلاء قائمة الشرف الاسرائيلية.

الا تعرفين من هم
شيروان -

احدهم (خضير طاهر)

غريب
ابن االدير -

طيب نضال نعيسة كان ضد غزو غزة ومسح الأرض بقوات الاحتلال فشو هالقائمة هذي؟ وكتاب متل الدكتور الاردني اللي كتب مبارح بايلاف ماذا تتوقع حماس ان ترمى بالورود لا وجود لاسمه فهذا شي ما بيتصدق كان الاولى تكريم صاحبنا الاردني وليس من عارض العدوان

اكثرهم في ايلاف
عدنان احسان- امريكا -

تعتبر ايلاف المنبر المفضل لهولاء الكتاب وربما ايضا هم من المفضلين لدى ايلاف , ويمكن تكون واحد منهم ( اعتقد انت اذكاهم ) .... مثقفي المارينز , ماشاء الله كل يوم يستطيعوا كتابه عشرة مقالات , وبعناوين حدث ولاحرج اعتقد يمكن ايلاف هي التي تختار لهم العناوين والله اعلم من هو وراءهم ولماذا هم مدللين عند ايلاف والقضيه لاتتعلق بحريه الصحافه بتاتا ... بل هي مساله اصطفاف واضحه وتكمله للوسائل الإعلاميه الآخرى .... والله انا مستغرب ان يضعوا تعليقاتنا , واعتقد راح يجي يوم ... يملوا من كلامنا وتنتهي هذه المرحله .

go on dear
الطير الحر -

لا عليك استاذ نضال استمروا في عملكم ولا تعبؤوا لهذه المحاولات النكراء للنيل من ضمائر الامة والشعوب. نعلم جميعا ان لا وجود لهذه القائمة ابدا

قاريء ساذج
عربي غير حر في غزة -

أنا معجب بالذين يكتبوا ما يليانتصار غزة الالهي ضد اسرائيل والمقاومة التي ابلت بلاء حسنا وقتلت 13 اسرائيلي في 22 يوم بينما قتلت اسرائيل 1400 ويعجبني الذين يقولون ان المقاومة زلزلت الأرض تحت اقدام الجيش الاسرائلي ويعجبني من قال ان غزة تحولت الى مقبرة للجيش الاسرائيلي. ولأني ساذج اؤمن ان حماس انتصرت نصرا مبينا وحررت يافا وحيفا وتل ابيب وكذلك ان سوريا حررت الجولان وايران مسحت اسرائيل من الخارطة.

انهم معروفين
سيف الدولة الحمداني -

سيدي الكاتب ان هذه القائمة وضعها البعض لازالة الشكوك عن انفسهم,ولكن جميع القراء يعرفونهم جميعا بالاسماء والكنيات والجنسيات,لذلك لاداعي لكي تدافع عن نفسك,لان كتاباتك تفعل هذا بالنيابة عنك,اما عن اولئك الكتيبين فنقول لهم ان محامي الشيطان,شيطان مثله.

لماذا تعب القلب
س. خيرالله -

انظمة ومنظمات (الممانعة) العربية القومجية التي تمتلك امكانية خرق الاسرار الصهيونية فلماذا لاتستعمل هذه الامكانية لجلب معلومات استخباراتية مفيدة للممانعة ولعملية تصديها العسكري للعدو.اليست هناك عند العدو اسرار يمكن الاستفادة منها الا اللوائح المفبركة غب الطلب.والذى يجلب هذه المعلومات الم يجد شيئا حول الصلات الاسرائيلية السورية او القطرية؟وهل وجد شئ حول تاسيس حماس ودعمها وتشجيعها للاطاحة بفتح؟كلمة اخيرة لماذا انتم بحاجة لهذه اللوائح والتدقيق والتخصيص فما دام كل معارض لكم صهيوني فلماذا تعب القلب.

مغالطة
mohd amin -

ربما يكون هناك التباس, فالكتاب في القائمة تورد الخارجية الاسرائيلية على موقعها بعض مقالاتهم, وربما دون علمهم, الامر الذي دفع البعض للاعتقاد والترويج انهم موظفون لدى الخارجية الاسرائيلية. واظن ان اثم بعض هؤلاء الكتاب ان كتاباتهم تعجب اسرائيل !لكن بعض الكتاب ليسوا ابرياء , وليس الامر مجرد اعجاب متبادل مع اسرائيل بل علاقة آثمة

خالد مشعل
ام بهجت - غزة -

أعلن خالد مشعل عن الانتصار المبين من على بعد بضعة كيلومترات من قاعدة العديد التي تمد الجيش الأميركي في العراق واسرائيل في فلسطين. اعلن النصر ولكن لم يذكر لنا اين مقبرة الجيش الاسرائيلي في غزة ولم يذكر لنا كيف تم زلزلة الأرض تحت اقدام الاسرائيلين ولم يعلن لنا كيف حلفاؤه حرروا الجولان ومسمار جحا او خرائب شبعا. ولم يقل لنا كيف مسح رؤساءه في ايران اسرائيل من الخارطة. ولم يفسر لنا قتل 13 اسرائيلي خلال 22 يوم من القتال مقابل 1400 فلسطيني 94 بالمائة منهم من الاطفال والنساء. لم يقل بنا اين اختبأ الاشاوس اثناء الغزو الاسرائيلي. برافو على هذا النصر. نحن في غزة نعرف غير ذلك. لم يكن هناك مقاومة في غزة ونحن موجودون هناك ونعرف الحقيقة.

إضعاف الشعور القومي.
جوسلين -

، كل من يخالف تعاليم مدرسةالبعث هو عميل صهيوني، وهنا يجب ان يذكر بان كل من طالب في سورية بالحرية والديمقراطية فهو عميل صهيوني ، وهذه التهمة وجهت لاغلبية السوريين الذين يعارضون النظام الشمولي وسمعها الجميع واصبحت تهمة لا يستعملها الا السذج لان الشعب السوري لم يعد جاهلا بما يحاك له من اجهزة القمع من فبركة التهم الجاهزة حتى قبل التحقيق مع اي شخص واخر هذه التهم هي: إضعاف الشعور القومي والتحريض لدى دولة اجنبية بالعدوان على سورية ودس الدسائس لدى دولة أجنبية لدفعها إلى مباشرة العدوان على سورية؟؟؟!!!

نصائح لنضال
خظر ابن الديماس -

اذا قمت بتطبيق النصيحة التالية سيتم ازالة اسمك من القائمة المشبوهة اولا عليك ان تبالغ بانتصارات حماس وانجازاتها العظيمة ضد الجيش الاسرائيلي وتعلن هزيمة اسرائيل المنكرة وانتصار حماس المبين. عليك ان تقوم بتخوين الاعتدال والعقلانية وتبجل وتثني على المقاومة الشفهية والشعارات ومعسكر الممانعة الشفهية والصمود اللغوي والمقاومة الشعاراتية وعليك ان تصف قاعدة العديد بقلعة الصمود الجديدة وارجو لك حظاسعيدا.

قبض الريح
عبد البا سط البيك -

ثمة نوعيتين من الكتاب الذين يثار اللغط حول إرتباطهم بالمراجع الصهيونية التي يقال بأنها تدعهم ماديا ليكتبوا مقالات بلغة عربية تدافع عن إسرائيل و سياساتها و تشهر بتيار المقاومة و تعترض على فكرة التصدي للعدو الصهيوني بالكفاح المسلح .النوعيتان تلتقيان في بعض الصفات المشتركة و تختلفان ببعضها . الفئة الأولى هي تلك التي تتصدى فكريا للجانب الجهادي و التي تبث سمومها ضد الإسلام و الأمة العربية , و تتعرض بطريقة سلبية على فكرة الوحدة العربية التي يمكن أن تلم شمل الدول العربية لأن قيام مثل هذا الكيان يثير الرعب عند خصوم أمتنا , و هولاء الخصوم يدفعون الغالي و النفيس في سبيل بث الفرقة و تعميق الخلافات بين الشعوب و الحكومات العربية . كما أنهم دائمو السخرية من التراث العربي الإسلامي .بعضهم يقدم إنتاجه الفكري كعملية نقد ذاتي للنواقص التي نمر بها , و يقدم إقتراحات لإصلاح الحال. و بعضهم يحاول أن يدخل بذهن القارئ اليأس و القنوط من فكرة الوحدة و الإتحاد و العمل العربي المشترك , و أنه لا مجال أمامنا الا برفع الراية البيضاء . أما الفئة الأخطر فهي تلك التي تدافع عن العدو من دون خوف و لا خجل , و تتبنى سياسات تل أبيب و البيت الأبيض بشكل سافر .و يبدو أن تلك الفئة هي التي تحصل على أجر مادي لتقديمها مثل هذه الخدمات حيث يروج أولئك الكتاب أفكارا و مضامين تريد إسرائيل أن يقتنع بها المواطن العربي الذي يرى أن مفكرا عربيا مثله إقتنع بهذه المواقف نتيجة تحليلات صادرة عن فكر أكاديمي . و هذه المقالات يكتبها عربي بدلا من أن يكتبها إسرائيلي باللغة العبرية ثم يتم ترجمتها الى اللغة العربية. هاتان الفئتان كبر حجمهما في و سائل الإعلام بكافة أنواعها , و يستخدم أفرادها كرجال فكر و رؤى تغلفها الألقاب الأكاديمية التي يحملونها و تفتح لهم المنتديات و البرامج التلفزيونية على الخصوص ليدخلوا كل بيت . بعض المواطنين العرب البسطاء لا يمكن لهم أن يتصوروا وجود شخص يحمل الجنسية الأردنيةمثلا و هو يدافع بحرارة عن أفعال أمريكا و و يبرر جرائم إسرائيل البشعة التي أدانتها أمم و شعوب لا تربطها بنا الا روابط الإنسانية . كما لا يستسيغ أي عراقي ما يكتبه شخص من العراق مقيم بأمريكا على صفحات إيلاف و مقالاته تتلقى أكثر الردود و التعليقات لغرابة موقف كاتبها المعادي لأمته و شعبه و بلده . و يتسائل المواطن العربي عن سبب هذا الإ

بعد 2003
اجمد حسن -

ان الصحف والمجلات التي ظهرت بعد 2003 والتي هي في معضمها ممولة من المخابرات الغربية وقسم منها الاسرائيلية والتي كتاب افتتاحايتها وعواميدها هم من الاقليات في الوطن العربي - اكراد وشيعة واقباط-انما اسست للتبشير بالشرق الاوسط الجديد من كره للعرب والاسلام وفلسطين اما الدكتور الاردني الذي يسب الفلسطينيين ليل نهار ويشبه خالد مشعل بالملك سليمان لقد ظهر حقد هؤلاء على العرب والمسلمين وفلسطين بما لا يجعل مجالا للشك مهما حاولوا التلوي والتخفي باستخدام المصطلحات العلمية وادعاء الحيادية في كتاباتهم

النظام السوري
حبيب -

لا يوجد قائمة إنها فبركات كاذبة فإسرائيل ليست بالغباء لتكشف من يتعاون معها لكــــــــــــــن هناك أنظمة و كتاب تصرخ بالمقاومة و الصمود و فعلها صفر بالسالب و كأن المقاومة بالشعارات الفارغة و إذا درسنا حال تلك الأنظمة لوجدناها أكبر عميل لاسرائيل فما فعلته و تفعله بأوطانها من فساد و قمع و سرقة إلخ....ما كانت لتستطيع فعله أية قوة احتلال إسرائيل مازالت بحاجة خدمات هؤلاء .لماذا يجب علي أن اكتب مدينا و ناقدا إسرائيل أنتم تقولون و تعتبرون أنها عدو إذا هل من عاقل يلوم أو ينتقد عدوه ؟؟ في المقابل علي أن انتقد من يخرب بيتي من الداخل و يرمي باللوم على اسرائيل و أمريكا فهذا هو الخائن و العميل فيغطي أفعاله باسم الممانعة و الصمود.

سهم المؤلفة
الايلافي -

اقترح اعادة سهم المؤلفة قلوبهم من بعد جمع الزكاة والصرف منه على هؤلاء بدل ان تصرف عليهم الدوائر المعادية للعروبة والاسلام مادام المسألة مسألة مال

سؤالان بريئان!
صقر -

خلاصة القول: هل أنت زعلان أم فرحان لوجود اسمك في قائمة التكريم هذه؟؟ ثمة سؤال آخر: من الذي يستغفل الآخر؟ موقع وزارة الخارجية المذكور أم المرافعة المتحذلقة أعلاه؟؟؟

نضال
محمود -

هذه القائمة لن تقدم ولن تؤخر، ولكنها رسالة جيدة لبعض الكتاب حتى يدركوا جيدا ان السباحة خلف الطيار قد تؤدي بحياتهم، فالقلم سيف. وحرية الرأي لا تعني مهاجمة الآخر، ولا تعني باي حال من الاحوال مناصرة العدو على حساب شعب تحت الاحتلال. وبالتالي على كل كاتب سواء انت نضال ام غيره- انت ينتبه لما يكتب ويمعن بالكلمات فهي أوعية للفكر...دمت بخير، وليكن ضميرك سيدك.

ولا على بالك
سوري -

يانضال، المشكلة في العقل العربي، الذي تسيره العواطف والديماغوجية وفوضى الشعارات. نحن نعرف ان الكل حزين على ابرياء الشعب الفلسطيني، لكن حماس وقادتها الذين اختبئوا في الأفبية لم يهمهم قتل رجال فتح، ولا يهمهم قتل الشعب الفلسطيني، بل يهمهم تبوأ السلطة، كأي نظام عربي. بالنسبة للائحة، فإن مصدرها، مشابه لما حدث في العراق، من تهجير وقتل للعلماء والدكاترة لتعميم الجهل، وتسليم السلطة إلى رجال الدين.هذه الأصوات المخالفة لإصوات التخلف والشعارات، في إيلاف وغير إيلام من منابر حرّة، اساسية في إيجاد تيار جديد من حرية الرأي، واثبات ان الأحزاب المؤدلجة، والعقائدية والدينية، خلقت لإستمرار تخلف الوطن العربي، لذا قد تكون المرحلة في تطور مسيرة الأصوات والاراء الحرة تحتاج إلى صبر وتأني، وضبط اعصاب.ولا اعتقد ان احداً من تلك اللائحة عميل، إلا لضميره ووجهة نظره المخالفة لوجهة نظر ايديولوجيات الخراب التي مازلت تلعب في الساحة العربية بحرية، بإسم الله، والقومية، وغيرها من شعارت دمرتنا ومازالت.لا تهتم ولا على بالك، تابع كتاباتك واختصر ولن نقبل يوماً ان تكون اقليات سورية تحت الوصاية، كما يرغب هؤلاء الطالبان في عقولهم السوداء.

حظ إسرائيل
عبد البا سط البيك -

يبدو أن أعداء العرب محظوظون جدا , و خاصة أولئك الذين يكرهون بحقد شديد كل ما يمت بصله للعرب و دينهم . و حسن الحظ هذا يتجلى من خلال وجود مثقفين عرب يكتبون باللغة العربية و يوجهون مقالاتهم بصيغ إنتقادية لاذعة الى القراء العرب يخلطون فيها بعض الحقائق بالكثير من السم الناقع ليقنعوا القارئ بأن كل شيئ عندنا من تراث و تاريخ و مبادئ و قيم مكانه في المزبلة , و علينا أن نقتفي أثر سير أعداء أمتنا حتى نصل الى التطور و السمو المادي المنشود. و هؤلاء الكتاب الذين نبتوا مثل الطحالب عقب حادثة نيويورك 11 سبتمبر إيلول المعروفة هم أول خط في الهجوم على أمتنا . لقد فتحت واجهات إعلامية متعددة أمام تلك الفئة , و تخصص بعضهم بإسلوبه المتميز ليصب عصارة حقده الدفين على ميراث أمته , و كان أقسى من الكتاب الأجانب في التجني الظالم. شكرا لك يا ليفني فقد أكدت لنا رأينا بتلك الشلة الفاسدة و أثبت لنا أننا لم نكن مخطئين برأينا حول إنتاجهم المشين .

الى الرقم 1
fadi -

انت لست سوى من ذاك النوع من النساء الذين غادروا حي البحسيته في حلب بعد هدمه ولست اموية

ده كلام برده
ياسر الاسكندرانى -

ماذا حدث لمثقفينا؟ كى يدافع الكاتب عن نفسة يوزع تهم الخيانة والعمالة على اخرين ليؤكد لمن ليس بيدة سوى توزيع هذة التهم نجاحة و انتصارة عليه.

الى الرقم 27
66 -

الظاهر انت من مواليد نفس الحارة....عيب...هذا اصلك حي البحسيته

vip
طـــــــــارق الوزير -

وهناك كتاب لم يرد اسمائهم لانهم يتحدثون العربيه فقط لكنهم غارقون ومن

العمـــــلاء
فلسطيني عنيد -

ببساطة العملاء هم من كانوا على لوحة العار الشرف الاسرائيلية

الي رقم 20
محمد السكري -

بما انك ضليع ببواطن الامور وعن مصادر التمويل للمجلات التي ظهرت بعد 2003, هل لك ان تذكر لي اسماء المجلات والصحف التي يصدرها الشيعة والاكراد والاقباط التي تمولها المخابرات الاجنبية والاسرائيلية. اكون شاكرا لو تكرمت بالتفضل والرد علي لاني مشتاق ان اعرف تلك المجلات والصحف.

الصليبيين؟
انا صلاح الدين! -

ضحكت عندما قرات التعليق الاول رقم 1 و تذكرت فيلما للزعيم عادل امام اسمه راسلة الى الوالى و هو يدور حول شخص عاد الى الحياة المعاصرة من الماضى من ايام وجود الحملة الفرنسية على مصر فى اواخر القرن الثامن العاشر و عاد معه رسالة و يصر على ايصالها الى الوالى و يحذره ان الفرنجة سوف يقتحمون مصر و مدينة رشيد! و ووصل الى القاهرة على ظهر حصان و بملابسه التى تنتمى لمقاتلى ذلك العصر و ظل يرفع السيف فى وجه كل من يقابله و يستخدم تعبيرات مثل الوالى و الفرنجة و غيرها - تذكرت الفيلم لما قرات تعبير صاحبة الرد رقم 1 و هى تقول الصليبيين! اقول لها انتبهى لئلا يدخل المغول بيتك و ذلك لان الحرب بين الفرس و الروم قد اقتربت و صهيل الاحصنة فى المعركة ينبىء باقتراب الاعداء على حدود البادية فارتدى رداء المعركة و اشحذى السيف - وااا اسلاماه! - برجاء النشر

....
س. خيرالله -

اولا تحية لكاتب المقال.ثانيا: الى المعلقين الا يفترض بكم قرأة المقال بغض النظر عن مذهب ودين ولون الكاتب.؟ اقرأوا ما كتب وناقشوه. ماهمكم اذا كان الكاتب عربيا او اعجميا؟ اما عن العمالة والعروبة فمن منحكم حق تحليل دمنا صباحا ومساء واعطائنا شهادتكم بعروبة زيد او عمر؟من منحكم هذا الحق؟الذي جعل اسرائيل تستبيح دمائنا هو امثالكم وامثال علوج حماس والصحاف ورفاقهم الذين لايستخدمون رؤسهم والسنتهم الا لاطلاق الشعارات الشعبوية الفارغة والقتال بالنواظير والمصافحات تحت الطاولة( بالصدفة تكون مادا يدك فتلامس يد الرئيس الاسرائيلي فتقرصه ليس الا- هذا اذا عرفته).الايراني يريد ازالة اسرائيل حتى اخر فلسطيني. البعثي السوري يريد التفاوض حتى قتل اخر فلسطيني.حماس متكلة على الله وتريد تنفيذ رغبات الايراني والسوري وحتى اخر فلسطيني.لانريد القتال نيابة عن احد. فليقلع الايراني والسوري شوكهما بايديهما.هل تريدون ان ننسى ماعنته الثورة الفلسطينية منذ انطلاقتها حتى اليوم من نظام البعث السوري على سبيل المثال. وماذا كانت نتيجةمطاردتهم لقلدة الشعب الفلسطيني؟

الرأي الأخر
أسير يهودي مؤمن -

أهمس في أذنيك فأنت يامن ذكرت الحقيقة .. ومعروف إن الحقيقة دائمآ مؤلمة وصعب أن يتفهم وجهة نظرك الضالين فمن ينتقدك أمس واليوم هم حشرات تائهة كان من الأفضل عدم الرد عليهم وتركهم للضمير الغائب حسبي الله علي كل فلسطيني فهم أهل الفتن

المشكلة فينا وليس في
س. خيرالله -

المشكلة ليس في اعدائنا ياخوان. المشكلة عندنا نحن العرب الاسلامويون.نحن من كثرت جعجعتهم وقل طحينهم.نحن من يريد ان يحارب بالنظارات ان نقاتل بابناء الغير.نحن الكمال والجمال ومن يختلف معنا هو القبح والنقيصة والعمالة.نحن الخير وما عدانا الشر.نرى القشة في اعين الغير ولا نرى الجبال في اعيننا . نحن العور العميان.ندعو للمقاومة ولا نقاوم بل نساوم.ندعو للحرب ومن تحت الطاولة نقبل اقدام العدو.وليس هناك من يحاسب ( لا صوت يعلو على صوت المعركة والمعركة خرساء صماء) نجتر الشعارات ونوجه الاتهامات ونخون من ليس من رأينا ونكفر من ليس من ديننا.نحن من نحتكر الله وتمثيله ونحتكلر العروبة ونحاضر ليل نهار بالفضيلة. ليتك لم تزني ولا تتصدقي.هل راقب احدكم او حاسب النظام السوري على كل مارتكب بحق شعبه والشعوب العربية؟ام انكم اصبحتم مثل جحا يكذب الكذبة ويصدقها؟

شقاق ونفاق
الميرزا -

الاتيان بالخميني في ايران كان الهدف منه تمزيق المسلمين وتشرذمهم وكل مرة يخرج عملاء الملالي من حروبهم الفاشلة ويقولون بلا حياء انهم انتصروا نصرا الاهيا وتنزل الايات عندهم , فبالله عليكم هل هناك نبي جديد ونحن غافلون ,

رقم 18
فيصل بركات -

خذ نصيحة رقم 18 خظر وتوكل على الله.

I LOVE ISRAEL
Faisal -

I LOVE ISRAEL

لانهم ضد سياسة ايران
الاحـوازي -

اذا تابع القارء الكريم النقاط التي يتفق عليها الكتاب الذين توجد اسمائهم في تلك القائمة فسوف يرى انهم يحاولون بكتاباتهم كشف الخطط الخبيثة التي يدبرها اعداء العرب خفية و يتظاهر بالصداقة للعرب و الاهتمام بقضاياهم و الدفاع عنها ظاهرا و هؤلاء الاعداء هم اكثر خطرا من غيرهم على مستقبل العرب لانهم يتعاملون معنا بنفاق و نحن نعرف بان النفاق اشد من الكفر. ان بعض النقاط التي يتفقون عليها هؤلاء الكتاب الشرفاء هي نقد السذاجة في الفكر عند العرب و ايضا محاولة كشف نفاق ايران و ازدواجيتها في التعامل مع القضايا العربية و الاسلامية و ايضا تحذير العرب شعبا و حكومات مما هو آتي من مخاطر للمجتمعات العربية بسبب تدخل ايران و تشكيل خلايا نائمة في معظم البلدان العربية و غياب الديمقراطية و عدم احترام حقوق الانسان فان هذه النقاط التي يشترك الكتاب في توضيحها للقراء و هذا ما يزعج ايران و اذنابها مثل عزيز الحكيم الذي هو وراء نشر هذه القائمة.

تعريف العميل
أبو العبد -

باعتقادي العميل هو من يعمل على خدمة مصالح العدو السياسيه او العسكريه او الاقتصاديه و ما على ذلك, و يمكن أن يكون الكاتب عميلا اذا ساعد في تدعيم مواقف الأعداء أو اظهار مساوئ المقاومه. أي كاتب يبرر لاسرائيل هجومها و يترك ذلك و ينتقد حماس او حزب الله او غيرهم فهو عميل بلا شك.