مطالبة عقلانية للطالباني
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
عندما دعت رئاسة الحكومة العراقية مؤخراً الى تشكيل محكمة دولية للتحقيق في الجرائم الإرهابية الأخيرة التي أقترفت بحق المدنيين العراقيين، طالبت هيئة رئاسة الجمهورية بالتمهل و عدم الإستعجال في أتخاذ المواقف الرسمية دون مشاورة وطنية و مسؤولة بين الأطراف المعنية في مرافق الدولة الأساسية و بدون فسح المجال أمام مناقشة أخوية مع الأشقاء السوريين، و كل ذلك تجنباً لأية أضرار قد تلحق بالعلاقات السورية- العراقية جراء المواقف المتشنجة و الحروب الكلامية و الإنفعالات السياسية من جهة، و من جهة أخرى تفادياً لمشاكل أخرى قد يُتَهم فيها و بسببها العراق بأنه يتبنى أجندات خارجية لضرب مصالح دول أقليمية أو تشويه سمعتها، كما و لعدم فهم أطراف وسيطة لحل الأزمة موقف العراق فهماً خاطئاً يوحي بأن الطرف العراقي لايحترم وساطاتهم لاسيما الوساطة التركية و العربية التي مثلتها الجامعة العربية و على وجه التحديد السيد عمرو موسى الأمين العام للجامعة.
و ربما لايختلف أحد منا على أن هذا الموقف لرئاسة الجمهورية كان موقفاً عقلانياً أعطى صورة للآخرين بأن ثمة رغبة عراقية في إيجاد الحلول المناسبة للأزمات على المستوى الأقليمي و دون أي تصعيد يؤول الى تفاقم الأزمة و بالتالي تبيان حقيقة أخرى مفادها حضور إرادة عراقية حقيقية للحوار الأخوي دون اللجوء مباشرةً و دون سوابق الى طرف دولي ربما لايرغب به الآخر المعني بالأزمة كما هو الحال مع الأشقاء السوريين.
و إذا تعمقنا أكثر في موقف رئاسة الجمهورية من الإعتداءآت الأرهابية التي تعرضت لها البلاد، يتبين لنا أيضاً بأنه موقف مسؤول الى حد كبير، بل أكثر من ذلك، من شأنه أن يعيد الإعتبار أكثر الى مؤسسة هيئة الرئاسة و المراهنة عليها كمؤسسة فاعلة دارسة للمواقف و عواقبها بل متفحصة للأوجه الأمور جوانب المختلفة و حريصة على مصالح العراق العليا، منها الحرص على أقامة أفضل العلاقات الأقليمية و لاسيما مع الدولة جارة سوريا و عدم المساس بسمعة هذا بالبلد أو إتهامه مسبقاً بجرائم قد تكون بحاجة الى تحقيقات مستفيضة و مطولة و براهين مقنعة و موثوقة قبل الحكم على الطرف الجاني، ثم الحرص أيضاً على حياة المواطنين العراقيين من خلال التفكير الواقعي و العلمي لمسببات الجرائم الإرهابية الأخيرة و كشف الأيادي الخبيثة التي تقف وراءها، كما الحرص على وحدة قرار السياسي و الرسمي في الدولة من خلال نقد إنفراد الحكومة بأتخاذ المواقف تجاه هذه التطورات و الأزمات دون العودة الى مؤسسة رئاسة الجمهورية و إعتبارها مرجعاً إستشارياً على الأقل لأي موقف أو قرار يُتَخذ رسمياً و يُعتبَر موقفياً عراقياً موحداً..
و الآن حينما نسمع من أن رئاسة الجمهورية و بدعوة من الرئيس طالباني، تطالب رسمياً الأمم الممتحدة بتشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق و للقصاص من المتورطين بتفجيرات الاربعاء الدامي، وطلب ارسال مبعوث اممي خاص للتحقيق في الأمر و التأكد من شأن التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للعراق كما جاءت في لقاء طالباني مع بان كي مون الأمين العام للأم المتحدة، فالموقف يأتي دون أدنى شك بعد فشل المباحثات و الإجتماعات التي جرت بين الوفد العراقي و السوري بالوساطة العربية و التركية و ليس قبل ذلك، أي بعد أن أخفقت المساعي العراقية الحقيقية الرامية الى إيجاد حلول للأزمة، واللافت في الأمر هو أن طالباني لم يطالب بان كي مون بتشكيل لجنة دولية للتحقيق مع دولة ما و إنما طلب التحقيق في الأمر و كشف المتورطين في الجرائم دون ذكر أسم أية دولة معينة، و هذا هو عين الصواب و المنطق السياسي الحكيم الذي ربما لايعارضه أحد بما فيها سوريا نظراً لحق العراق في مطالبة الأمم المتحدة بالتحقيق في مثل هذه الجرائم الخطيرة و البشعة التي سفكت دماء اللآلاف من العراقيين المدنيين الأبرياء.
العبرة هنا في هذا الموقف لهيئة رئاسة الجمهورية و التي نود الإشارة اليها هي عدم توريط العراق في مشاكل أقليمية و دولية هو بغنى عنها، كما أن العراق بحاجة اليوم الى توطيد العلاقات مع كافة دول المنطقة و العالم و ليس تأزيم هذه العلاقات فضلاً عن أهمية إظهار رغبة العراق في حل أزماتها و نزاعاتها عن طريق الحوار و التحقيقات الدولية القانونية التي تعيد الحقوق الى أصحابها بل تحد من تفاقم المشاكل التي لايستطيع العراق لوحده مواجهتها و معالجتها، لاسيما في ظل إنعدام إجماع عراقي حقيقي حتى الآن يكون مصدراً للقوة و الوحدة الوطنية على مستوى الخطاب و الفعل السياسي، خصوصاً إذا ما ساومت مجلس رئاسة الجمهورية على حقها الدستوري في التدخل بالأمور التي أعتاد، للأسف، مجلس الوزراء على أن يبت فيها لوحده بذريعة إعتباره سلطة رئاسة الجمهورية هي سلطة رمزية و تشريفاتية و أن كافة الصلاحات الرسمية محصورة في يده دستورياً.
* رئيس تحرير مجلة ( والابريس ) - كردستان العراق
التعليقات
ماذا لو كانوا أكرادا
سعيد احمد -موقف الطالباني في الدفاع عن جرائم الإرهاب القادمة من سوريا وايران هو خيانة لواجبات منصبه في حماية ارواح المواطنين ، وهو عبارة عن أستغلال سياسي لأرواح العراقيين لتحقيق مكاسب قومية شوفينة كردية .أننا نتساءل ماذا سيكون موقف الطالباني لو كان ضحايا الإرهاب من الأكراد هل كان سيلزم الصمت ويطالب بالعفو عن جرائم سوريا وايران ، أم سينطلق العويل والبكاء واللطم واسطوانة حلبجة والأنفال المشروخه ستعاد ؟واضح ان الساسة الأكراد ليس لديهم ولاء واخلاص للعراق وهم يعملون على تخريبه ونهب ثرواته ... ولهذا نقول لهم إرحلوا عن بغداد وعودوا الى جبالكم وعملكم القديم كمهربين للبضائع فنحن لانريدكم شركاء في وطننا .
تحريض أمريكي
هارون -الطالباني و عادل عبدالمهدي و الهاشمي لايستطيعون مواجهة المالكي لأن هذا الرجل سيطر على الجيش و الأمن و المخابرات و الثروة فضلاً عن الحكومةو كل من يتمتل هذه الشروط هو من يتحكم بالعراق و هكذا بدأت تجربة صدام حسين
الاهم ثم الباقي
فرات -الكاتب او الكاتبه يحاول تبرير خذلان مجلس الرئاسه للشعب العراقي من خلال التنافس الغير شريف في الانتخابات القادمه ومحاوله افشال الحكومه باي طريقه كانت وبعد رفض واشمئزاز الشارع العراقي من تصرف الرئاسه ازاء طلب الحكومه عاده واعلنت طلبات الحكومه العراقيه نفسها فلماذا اذن وقفتم ضد الحكومه في اول الامر يامجلس الرئاسه الاهم هم الدم العراقي ثم العلاقات الدوليه والبقيه
تحريض أمريكي
هارون -الطالباني و عادل عبدالمهدي و الهاشمي لايستطيعون مواجهة المالكي لأن هذا الرجل سيطر على الجيش و الأمن و المخابرات و الثروة فضلاً عن الحكومةو كل من يتمتل هذه الشروط هو من يتحكم بالعراق و هكذا بدأت تجربة صدام حسين
الی رقم 1
کامران -أقرأ المقال ثم علق من كلماتك البذیئة والدنیئة علی الشعب الكوردی یبین لنا مدی عقلیتك المریضة، انت لست محسوبا حتی علی الأعراب. أذا نحن نكون من الجبال ؟؟ من أین أنت ؟؟؟ من القمر أو من المریخ، أو کندی الأب وبلجیكی الأم، أسکت وخلیها. علی كلماتك وتفكیرك العالم تضحك علیك وعلی العراق.ماذا تستفید من العنصریة والحقد والنفاق والشقاق اذا تكون عراقیا؟؟ اما اذا لست عراقیا فلیس لك دخل بالعراق وأهلها.
الی رقم 1
کامران -أقرأ المقال ثم علق من كلماتك البذیئة والدنیئة علی الشعب الكوردی یبین لنا مدی عقلیتك المریضة، انت لست محسوبا حتی علی الأعراب. أذا نحن نكون من الجبال ؟؟ من أین أنت ؟؟؟ من القمر أو من المریخ، أو کندی الأب وبلجیكی الأم، أسکت وخلیها. علی كلماتك وتفكیرك العالم تضحك علیك وعلی العراق.ماذا تستفید من العنصریة والحقد والنفاق والشقاق اذا تكون عراقیا؟؟ اما اذا لست عراقیا فلیس لك دخل بالعراق وأهلها.
أخت عدالت...
النحل البري -اخت عدالت بالرغم من انك كاتبة جديدة في ايلاف و اسلوبك ليس جيدا لكن ان تكتب المرأة الكردية في الشؤون السياسية امر ضروري جدا.
موقف عقلاني بحت
شيركو -يبدو من الاخ سعيد احمد اذا كان اسمه صحيحا صاحب التعليق /1\انه بعيد كل البعد عن الواقع العراقي فكم من الكرد اليزيدين سقطوا شهداء في منطقه شنكال القريبه من الحدود السوريه اكثر بكثير من احداث الاربعاء الدامي ويوميا يذهب شهداء اكراد في الموصل وكركوك وغيرها لماذا لم يطلب السيد الطالباني محكمه دوليه اقول لك انه لموقف عقلاني من رئيس كردي لعراق فديرالي يريدارقى العلاقات مع الدول العربيه المجاوره فهذا يوكدان الكرد هم ليسوا باالقوميه الشوفنيه امثالكم وهم شركاء حقيقين في القرار السياسي العراقي وليس كل فئه تعمل بفردها في اتخاذ القرار وشكرا لايلاف
تحية للتعليق رقم -
منجد زياد -موقف من طالباني -- الف حلبجة حدثت في العراق والاكراد ليس لهم معزوفة غيره !! ارحلوا الى الجبال ومغاراتكم انكم لم تنسوا انكم رئيس للاكراد وليس للعراق الذي كبركم اكثر مما تستحقون
موقف عقلاني بحت
شيركو -يبدو من الاخ سعيد احمد اذا كان اسمه صحيحا صاحب التعليق /1\انه بعيد كل البعد عن الواقع العراقي فكم من الكرد اليزيدين سقطوا شهداء في منطقه شنكال القريبه من الحدود السوريه اكثر بكثير من احداث الاربعاء الدامي ويوميا يذهب شهداء اكراد في الموصل وكركوك وغيرها لماذا لم يطلب السيد الطالباني محكمه دوليه اقول لك انه لموقف عقلاني من رئيس كردي لعراق فديرالي يريدارقى العلاقات مع الدول العربيه المجاوره فهذا يوكدان الكرد هم ليسوا باالقوميه الشوفنيه امثالكم وهم شركاء حقيقين في القرار السياسي العراقي وليس كل فئه تعمل بفردها في اتخاذ القرار وشكرا لايلاف
تحية للتعليق رقم -
منجد زياد -مكرر
تحية للتعليق رقم -
منجد زياد -مكرر
إنحياز
آمانج حمة- أربيل -الكاتب عدالت عبداللة قريب من حزب الطالباني و في السابق كان في اعلام هذا الحزب و متبين انحيازه بس ما أعرف ليش كل هذا النقد للسيد الرئيس المالكي
الريس
فايق طلعت -كل العراقيين يعتبرون ان مجلس الرياسه لا يحل ولا يربطويتدخلون وبفضول بما لا يعنيهم. يجب عليم ان يفهموا و يعرفوا واجباتهم الا وهي عمل الولائم والسوالف فيما بينهم...... وان وجودهم في هذا المجلس هي صفقه فاشله !! ومن تدخل فيما لايعنيه لقي ما لا يرضيه! يابه اكلوا وبلا كلام بايخ!!
كلها للانتخابات
البراق -من المؤكد ان المطالبة بتحقيق دولي عن الجرائم التي ترتكب بحق العراق والعراقيين هو حق وطني لابد منه الا انه يجب ان يكون عاما وشاملا لجميع الجرائم وليس لاقتصاره على ماحدث في الاربعاء الدامي . ان ما اقدم عليه المالكي للتحقيق في هذه الجريمة فقط دون غيرها معروفة دوافعها هو لغرض اسثناء ايران مما ارتكبته طوال السنوات الستة الماضية ولهذا اسباب انتخابية مما دفع بمجلس الرئاسة لاصدار بيانه الذي لم يكن موفقا هو الاخر . ان ماذهب اليه مؤخرا السيد الطالباني هو عين العقل والمنطق حيث لابد من تحقيق من قبل مبعوث دولي قبل ان توجه التهمة لاي جهة كانت
الريس
فايق طلعت -كل العراقيين يعتبرون ان مجلس الرياسه لا يحل ولا يربطويتدخلون وبفضول بما لا يعنيهم. يجب عليم ان يفهموا و يعرفوا واجباتهم الا وهي عمل الولائم والسوالف فيما بينهم...... وان وجودهم في هذا المجلس هي صفقه فاشله !! ومن تدخل فيما لايعنيه لقي ما لا يرضيه! يابه اكلوا وبلا كلام بايخ!!
موقف خاطئ
ضياء الحكيم -الأخ الكاتب ، من الناحية الرسمية للحكومة العراقية وأجهزتها المسؤولة فأن موقف رئاسة الجمهورية (لم) يكن موقفاً عقلانياً كما ذكرتَ. أنه موقف خاطئ من الناحية الدستورية والدبلوماسية. مع أني أتكلم هنا بكل تجرد ولا أخص الأسماء. فأن رئيس الجمهورية ونوابه الأخرين كان تصرفهم تجاري لكسب ود بعض عناصر يهمهم كسبها. ومن المؤسف أن يكون الطابع العام المميز لأرتدادنا وتخلفنا هو تشوية قرار رئيس الوزراء المسؤول عن السلطة التنفيذية من المشاركين معه وظائف السلطة.أنها ليست المرة الأولى التي تصدر عنهم أشارات لاتتسم بالمسؤولية و(العقلانية ) وتسيء الى سمعة القرار العراقي . مع الشكر ضياء الحكيم
نعم للمنطق الطالباني
ابن كردستان -يبدو لى ان السادة المعلقين على مقالة السيد (عدالت) لايتسمون بالجرأةو الموضوعية فهم لم يقرؤا النص الكامل - وأنا اتحداهم - لا بل لم ياخذواعليه سوى مآخذ واهنة كل الوهن بالله عليكم استحيوا من أنفسكم قليلا(ياقومى مالي أدعوكم الى النجاة وتدعوننى الى النار )
موقف خاطئ
ضياء الحكيم -الأخ الكاتب ، من الناحية الرسمية للحكومة العراقية وأجهزتها المسؤولة فأن موقف رئاسة الجمهورية (لم) يكن موقفاً عقلانياً كما ذكرتَ. أنه موقف خاطئ من الناحية الدستورية والدبلوماسية. مع أني أتكلم هنا بكل تجرد ولا أخص الأسماء. فأن رئيس الجمهورية ونوابه الأخرين كان تصرفهم تجاري لكسب ود بعض عناصر يهمهم كسبها. ومن المؤسف أن يكون الطابع العام المميز لأرتدادنا وتخلفنا هو تشوية قرار رئيس الوزراء المسؤول عن السلطة التنفيذية من المشاركين معه وظائف السلطة.أنها ليست المرة الأولى التي تصدر عنهم أشارات لاتتسم بالمسؤولية و(العقلانية ) وتسيء الى سمعة القرار العراقي . مع الشكر ضياء الحكيم
الی معلق رقم 1
مواطن من کوردستان -أنت مريض نفسيا فعليك بمراجعة طبيب نفسانی علی وجه السرعه ،الی الذی يعتبر السيد عدالت (هی سيده ) فإن عدالت عبدالله هو واحد من القريبين لحزب الطالبانی .موقف السيد الطالبانی کان موقف مخزی للغايه.ولکن إيران هی التی أمرت الطالبانی و عادل عبدالمهدی کی يساندوا سوريا مع يقين معظم العراقيين بأن مصدر الارهاب والارهابيين يأتون من سوريا و إيران .
الی معلق رقم 1
مواطن من کوردستان -أنت مريض نفسيا فعليك بمراجعة طبيب نفسانی علی وجه السرعه ،الی الذی يعتبر السيد عدالت (هی سيده ) فإن عدالت عبدالله هو واحد من القريبين لحزب الطالبانی .موقف السيد الطالبانی کان موقف مخزی للغايه.ولکن إيران هی التی أمرت الطالبانی و عادل عبدالمهدی کی يساندوا سوريا مع يقين معظم العراقيين بأن مصدر الارهاب والارهابيين يأتون من سوريا و إيران .
لو كان في كردستان
منكوب العراق -لو كان التفجير في كردستان لما إتخذ طالباني هذا الموقف بكل تأكيد وإنه حاول أن يجاري عبد مهدي وهاشمي لكسب مواقف سياسية وإنتخابية وتجيير موقف المالكي بما يخدم مصالحهم الشخصية والحزبية لأن التاريخ علمنا أن لا أحد من هذه الأسماء يضع مصلحة العراق والعراقيين نصب عينيه أولا بل آخر ما يفكرون به دعونا من النظرة العنصرية الشوفينية القومية ولنفكر كلنا مجتمعين كعراقيين بإيجاد حلول لمشاكلنا ولنرمي مواقف هؤلاء السياسيين هي سلة المهملات نحن بحاجة لحراك إجتماعي أولا حراك يجمعنا بعيدا عن تدخلات كل هذه الأسماء التي ضحكت وتضحك علينا ونحن نائمون في العسل لقد أن الأوان لنبدأ ونحول حركتنا الأجتماعية إلى قوة فتعلة تسحق كل خولاء الذين يدورون بنفس الدائرة منذ عشرات السنين دون أن نصل إلى نتيجة بل أوقعونا بحفرة
لو كان في كردستان
منكوب العراق -لو كان التفجير في كردستان لما إتخذ طالباني هذا الموقف بكل تأكيد وإنه حاول أن يجاري عبد مهدي وهاشمي لكسب مواقف سياسية وإنتخابية وتجيير موقف المالكي بما يخدم مصالحهم الشخصية والحزبية لأن التاريخ علمنا أن لا أحد من هذه الأسماء يضع مصلحة العراق والعراقيين نصب عينيه أولا بل آخر ما يفكرون به دعونا من النظرة العنصرية الشوفينية القومية ولنفكر كلنا مجتمعين كعراقيين بإيجاد حلول لمشاكلنا ولنرمي مواقف هؤلاء السياسيين هي سلة المهملات نحن بحاجة لحراك إجتماعي أولا حراك يجمعنا بعيدا عن تدخلات كل هذه الأسماء التي ضحكت وتضحك علينا ونحن نائمون في العسل لقد أن الأوان لنبدأ ونحول حركتنا الأجتماعية إلى قوة فتعلة تسحق كل خولاء الذين يدورون بنفس الدائرة منذ عشرات السنين دون أن نصل إلى نتيجة بل أوقعونا بحفرة
عرب و اكراد
محمد الجوراني -للاسف لم يخل المقال من اللاحيادية.. لان طلب الحكومة بالمحكمة الدولية نص على نفس طروحات السيد رئيس الجمهورية فيما بعد بعدم توجيه الاتهام لدولة بعينها، فلماذا يسقط هذا من المقال؟ اما صاحب الرد الاول فهو فعلا مريض نفصيا لانه يغمض عينيه عن التضحيات الهائلة التي قدمها اخوتنا الاكراد كما ان شغل منصب الرئيس من قبل السيد الطلباني هو ليس منحة عربية بل هو استحقاق انتخابي ديمقراطي، و انا كعراقي افخر بان رئيس دولتي كردي رغم وجود بعض التقاطعات الفكرية مع النهج السياسي له و لحزبه.....محمد الجوراني
why
Dr.adeeb -مع الاسف نحن العراقين من مختلف الالوان عندمانجاوب اونعلق على رأي,ننطلق من خلفية الكاتب لامن محتواه.الاماندر
نفاق عام
Karwan -موقف رئيس الجمهورية دستوريا واعلاميا غير مليق لانه يشير الى عدم تناسق مواقف الدولة العراقية. مثل هذه المواقف المعلنة الرافضة او المقيدة لموقف الحكومة تكبح قيام اسس وحدة الدولة العراقية. وها طبعا من مصلحة الاطراف المعادية للامة العراقية ومنهم اسرائيل وايران والسعودية وبلا شك القوى الكردية المسيطرة الان. هم يريدون دوما عراقا تعيسا ضعيفا محطما. لكن العراق سيقومسيقوم رغم كل الالام سيقوم باهله وناسه ولاهله وناسه
نفاق عام
Karwan -موقف رئيس الجمهورية دستوريا واعلاميا غير مليق لانه يشير الى عدم تناسق مواقف الدولة العراقية. مثل هذه المواقف المعلنة الرافضة او المقيدة لموقف الحكومة تكبح قيام اسس وحدة الدولة العراقية. وها طبعا من مصلحة الاطراف المعادية للامة العراقية ومنهم اسرائيل وايران والسعودية وبلا شك القوى الكردية المسيطرة الان. هم يريدون دوما عراقا تعيسا ضعيفا محطما. لكن العراق سيقومسيقوم رغم كل الالام سيقوم باهله وناسه ولاهله وناسه
talabani iraki
alan kwestani -as a kurd im a shamed of talabani after his recent political moves by denying kurdish state and his iraki ideology agenda, hope he dies soon and we kurds love to have a great nationalist leader , not an arab irak man like talabani
المصالح السياسية
فرهاد -القراءة المتأنية للمقالة تشد على يد الكاتب وتدعم موقف الطالباني كرئيس لجمهورية العراق تنبع موقف مسؤول ، اما الذين ليس لديهم ثمة مسؤولية بامكانهم الكتابة تعليقا على المقال كل من زاويته الضيقة ( ومااكثر الافكار الضيقةوالمنتحرة) اذ ماذا يجدي ان تخاطب حقدا على الكورد وتقول له رئيس العراق للعراق وليس لقومية بحد ذاتها ، وماذا تقول للذي يتصور ان الرئيس في صراع مع الشيعة او مع السنة ، او التركمان وبقية اقليات الشعب العراقي ، الطالباني لكل العراقيين وهو يتصرف كذلك ، اما الحاقدين على الشعب الكردي مكانهم كغيرهم من العنصريين مزبلة التاريخ من الفاشيات التي انتهت على مر التاريخ .الكورد مثلهم مثل ابناء الشعب العراقي على قدم وساق مع الاخريين لبناء العراق الجديد ، وعبث الطرف المسلح الاخر ضد الشعب العراقي هو استمرار للعبث بمقدرات العراقيين.
Talabani Turkuman
meriwan -Talabani is a traitor to kurdish question. This man is not kurd , his father is a turkuman from kirkuk and his mother is a kurd from Taliban tribe, that is why he donated 400 miles of land to Turkunan alliance front and talabani is working for turkuman and turky by conspiring against kurdish revolution in turky, talabani is proud of his turkuman origin and few knwo about the story of his turkuman family and how he tried to use a kurdish identity to destroy kurdish homeland plan
Talabani Turkuman
meriwan -Talabani is a traitor to kurdish question. This man is not kurd , his father is a turkuman from kirkuk and his mother is a kurd from Taliban tribe, that is why he donated 400 miles of land to Turkunan alliance front and talabani is working for turkuman and turky by conspiring against kurdish revolution in turky, talabani is proud of his turkuman origin and few knwo about the story of his turkuman family and how he tried to use a kurdish identity to destroy kurdish homeland plan
فوضى سياسية
العراقي -العراق يمر في مرحلة الفوضى السياسية، السيد رئيس الوزراء يتصرف دائما وكانه يملك الانسان والحجر والشجر ولا ياخذ بنظر الاعتبار هناك موسسات اخرى تشاركه الحكم، فهو صدام من حيث اتخاذ القرارات والمستشارين في مكتب رئيس الوزراء كلهم من طيف وحزب واحد ومن اين جاءتهم الخبره والمعرفة في اعطاء وابداء الاستشارات حتى هؤلاء يشطحون وما اكثر شطحاتهم التي احيانا لا تتوافق حتى مع تفكير وتصريحات السيد المالكي. كيف لشخص امي او شبه امي ان يكون مستشارا.رئاسة الجمهمورية (ملكة بريطانيا) لا حول ولا قوة لها ولا صلاحية هم يصرحون حسب مصالحهم السياسية وليس حسب مصلحة الشعب العراقي والبلد. هم انفسهم اليوم يتحالفون لتكوين ائتلافات وجبهات انتخابية تلهث وراء المناصب والنهب والسلب . كلهم مزورون وفاسدون ولا نستثني منهم احدا. لماذا لا يطالب السيد المالكي ايران تسليم مجرمي سرقه مصرف الزوية، الم يقتلوا حراس المصرف وهم ابناء الدوله ويسرقوا اموال الدواله. الشعب يتسال هل لانهم ينتمون الى جهه سياسية يخشاها المالكي وانها جزاء مهما من مكونات الدولة . الجميع كل من يشارك بهذه الحكومه مسؤلون عن تدمير الانسان العراقي وتدمير ماضي وحاظر ومستقبل هذا الوطن. ان ما قام به صدام من تدمير كان بسيطا مقارنة بما قام به هؤلاء الذين جاؤا على الدبابة الامريكية. الشعب لا يريدكم ايها الفاسدون الى النخاع ، لقد فشلتم في كل شي فلا دوله ولا قانون ولا مواطنه ، شعارات فارغة وكلام لا يقنع حتى الاطفال.