أصداء

دموع تمساحية للقائمة المفتوحة في الانتخابات العراقية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ثمة دعوات و مطالبات بل مظاهرات شعبية يشهدها العراق في عدة مدن رئيسية كالعاصمة بغداد و البصرة و السماوة و الموصل و ميسان و ديالى و كركوك مناطق أخرى لإتباع صيغة القائمة المفتوحة في النظام الإنتخابي العراقي و من أجل ذلك تعديل الفقرات الخاصة بالأمر في قانون الإنتخابات العراقية. و ثمة منطق يُسَوق لهذه الفكرة إنطلاقاً من مفاهيم ملفتة و جذابة من حيث المفهوم و المضمون و لكن دون الدخول في تفاصيل هذه المفاهيم و مدى توافقها مع الواقع السوسولوجي العراقي سياسياً و ثقافياً و لا التطرق، لا من قريب و لا من بعيد، الى المعضلات الواقعية و العملية التي ربما ستعترض سبيل تبني نظام من هذا القبيل في الإنتخابات المقبلة للبلاد..

الملفت في هذه الدعوات و المظاهرات هو أن أغلبها مُنَظَمة من قبل الأحزاب و التيارات السياسية أو مُحَرَضة من جانب المراجع الدينية المختلفة أو مُبَرمَجة من قبل قوى عشائرية و قبلية في الوقت الذي كان ينبغي أن يكون الموقف هذا أنشطة خاصة بشرائح مجتمعية أخرى بل الشغل الشاغل للشريحة المثقفة و الأكاديميين و كبار المفكرين العراقيين و الطبقة الإجتماعية التي تتمتع بالمؤهلات العلمية و الثقافية دون أن يُفسَح لهم المجال حتى الآن في عملية بناء العراق مجدداً بعقولهم النيرة و ثقافتهم الحضارية، فضلاً عن أقصاء أغلبهم من قبل الأحزاب السياسية الطائفية من المساهمة في إنهاض العراق لمجرد أنهم ربما كانوا غير منتمين لهذا الحزب أو ذاك التيار أو غير ( مخلصين ) لهذه الطائفة أو تلك.. و المفارقة الحقيقية في أية قراءة أولية لهذا المشهد و الخطاب الداعي لإتباع القائمة المفتوحة تكمن هنا بالذات، أي أن نجد أن أغلب الجهات التي وراء المطالبة بالقائمة المفتوحة هي أصلاً من الجهات غير المؤمنة بالثقافة العلمية أو روح المدنية و المعاصرة أومِن مَن لايمثلون سوى الطبقات الإجتماعية ذات البنية التقليدية في المجتمع..!

و هنا يبدأ السؤال بالضبط: لِمَ يا ترى هذه المفارقة؟ و ما هي الحجج التي تسوقها هذه الأطراف التقليدية في المجتمع للأخذ بنظام إنتخابي في الإنتخابات هو، كما نعلم، من أصعب الأنظمة الإنتخابية من الناحية التقنية و توفير المستلزمات اللوجستية الخاصة بها و المشاكل الأخرى التي تتعلق بوعي الإختيار لدى المواطن لاسيما في بلد مثل العراق الذي يعجز المواطن حتى من حفظ أسماء عدد الكيانات، التي وصلت في الإنتخابات السابقة الى أكثر من 400 كيان بينما الآن تُعرض عليه، علاوةً على هذه الفوضى السياسية، أن يكون واعياً و يُميز بدقة بين المرشحين مصوتاً لصالح المرشحين الذين يٌرشحهم الكيانات السياسية المئاتية؟

ربما سمعنا في خطاب الدعوة الى هذا الأمر بأن ثمة من يبرر القضية بغياب أشخاص، في مجلس النواب، تتمتع بالمؤهلات العلمية و أن تكون من أهل الأختصاص و من الأكاديميين و من أناس وطنيين تعرفهم المواطن وليس العكس، أي على غرار ما أفرزها نظام القائمة المغلقة التي تتحكم بها عادةً الكيانات السياسية بمفردها و لا حول للمواطن و لا قوة في أختيار المرشحين الذين أختارهم الحزب، كما ثمة مبرر آخر يفيد أن القائمة المفتوحة توفر حق المواطن في إختيار الشخص المناصب ليمثله في مؤسسة البرلمان، و الحق أننا هنا لسنا بصدد التصديق على هذه المبررات لأنها، من حيث المبدأ، لاجدال في معقوليتها، لكننا نضطر هنا، حتى نوضح الفكرة، أن نَخرُج مع هذا الموضوع من عالم المباديء و المثل الى عالم الواقع الإجتماعي و السياسي و الثقافي الذي يعيشه العراق لنقيس بعد ذلك مدى صدقية هذه الدعوات و مالذي يجعلنا أن نشكك في أمرها..

أول الإنتقادات التي يمكن أن نوجهها الى أولئك الذين يطالبون بإنتهاج القائمة المفتوحة في النظام الإنتخابي في البلد هو أن الدموع لغياب أهل العلوم و الإختصاصات و أصحاب المؤهلات في البلد ليست سوى دموع تمساحية لا أحد يصدقها سيما إذا تذكر المواطن الأسباب الحقيقية التي دفعت بمئات الآلاف من العراقيين ذوي الخبرات العلمية و الثقافية و السياسية و الإكاديمية لأن تغادر العراق.. و ربما سؤالنا هنا هو : هل نسيتهم، يا من يتفنون في المطالبات المخادعة، بأن من كانت وراء هجرة العقول في العراق هي ليست إلا معاداتهكم لأهل العلم و المعرفة و المدنية و الحضارة؟ هل نسيتم أن من دمرت قيمة العقل و قدسية المعرفة و روح الحكمة في البلد هي فتاويكم و تطرفكم و تطهيركم الطائفي و المذهبي لكل مخالف لمسلماتكم المذهبية و السياسية و الفكرية؟ لِمَ الآن كل هذه الشعارات البراقة و كأنكم تريدون أن تقولوا لنا أنكم مع تنصيب الرجل المناسب في المكان المناسب بينما تعلمون جيداً بأنكم قمتم بما فيه الكفاية بتزوير المئات من الشهادات الدراسية و الجامعية لتوظفوا كوادركم و متطرفيكم الأميين في مرافق الدولة و مجالسها البلدية و النيابية؟ من يصدق الآن أنكم حريصون على أن تعود المياه الى مجاريها بينما كنتم - أو من تُجَندوهم بروح الدمار و الخراب لتحقيق مآربكم السياسية- تقتلون و تغتالون أساتذة الجامعات في وضح النهار؟

ثم يا ترى هل يصدق أحد أن مجتمعنا الذي بات شبه خال من الطبقة الوسطى وأصبح يتحكم به التيارات و الأحزاب و القوى العشائرية و المراجع الدينية و القوى الأقليمية والأجندات الخارجية، يمكن أن يولد فيه الآن مفهوم الفرد و حرية الأختيار بيوم واحد إلا وهو يوم الأقتراع؟ حسناً، ماذا بشأن الأيام الأخرى، هل ستهتمون حقاً بأمر المواطن و الفرد و حرية أختياره و رفضه؟ شتان، يا جماعة، مابين خطاب المراجع الدينية و المذهبية و بين الفردانية و تبجيل الفرد و الإعتراف بحقوقه السياسية؟ ألا تعتقدون أنكم تريدون دون جدوى مخادعة الناس بهذه الشعارات بينما تستغلون الأمر لأجندات سياسية خاصة بكم و ليس إحتراماً لمفهوم الفرد أو إيماناً بحرية أختيار المرشح و صعود أصحاب المؤهلات؟ من منا صار أحمقاً لهذه الدرجة يصدق بسهولة أن الفرد في العراق أصبح كائناً مسموعاً و أن الجماعات السياسية و الدينية و القبلية و العشائرية بدأت تعيد الهيبة له و تكن له الإحترام و التقدير؟! لا أعتقد أحد، إذن كفانا مرارة الخداع و التضليل..


* رئيس تحرير مجلة ( والابريس ) - كردستان العراق

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خدعة كبيرة
العراقي -

انها خدعة اخرى يراد منها الضحك على ابناء هذا الوطن من قبل المهيمنين على الحكومة في المنطقة الخضراء. السياسين المعمين منهم واصحاب البدلات الانيقة ورجال الدين الجدد اثبتوا انهم غير مؤهلين لتحمل مسؤلية ادارة هذا البلد. نجد احدهم يخرج علينا ويقول ان الائتلاف الوطني العراقي (هههه وطني وعراقي)مع القائمة المفتوحه بينما يعمل النواب التابعين لهذا الكيان باعاقة القائمة الانتخابية المفتوحة. سوا كانت مفتوحه او مغلقة فهم نفس الشخوص التي تسلمت زمام الامور وكانت فاشلة بامتياز لاربع سنوات او قل لست سنوات من المشهد العراقي الماساؤي المشهد الذي لا تشم الا رائحة الموت منه . حملات الاعتقال لا زالت تطال الابرياء . السجون ملئيه باكثر من 100 عراقي اغلبهم ابرياء لم يقترفوا اية مخالفه ولا حتى مروريه. ونجد المزورين والفاسدين والفاشلين والمجرمين والكذابين يحتلون مناصب في الشرطة والجيش ودوائر الدولة كافة واثبتوا فشلهم وبنجاح منقطع النظير. سواء كانت مفتوحه او غير مفتوحة فهي مفضوحه ورائحتها تصل الى عنان السماء. هم انفسهم لم يتبدلوا وانهم سوف يستمرون بالنهب والفساد والقتل والتفجير. لا امل يرتجى من هؤلاء ابدا لان الحال لن يصطلح، وزيرا مرة يكون داخلية واخرى ماليه وقبلها كان ماكان حتى شهادة الابتدائيه اغلبهم لم يحصلوا عليها. شاءت الاقدار ان اجلس مع وكيل احدى الوزارات قبل شهر لمدة 35 دقيقه 30 منها كان السيد الوكيل يتحدث كيف ان السيد الوزير يصرف جل وقته لنهب المال العالم ولا يعير اية اهمية لتطوير الوزارة وكادرها والخدمات الى المواطنين. العراق كبلد سلبت ارادته اهله بيد مجموعة لا تفكر سوى بالثراء من خلال سرقة المال العام. والمرجعية الدينية تبارك لهؤلاء السادة كل اعمالهم لانها تشاركهم في الغنيمة. على جميع العراقيين الشرفاء ان لاينتخبوا اي منهم. السادة النواب يصولون ويجولون في العواصم العربية والاجنبية . رائحة الطائفية المقيته تشم من قوائمهم ورائحة الموت تشم في بيوت المواطنين. عراق هؤلاء هو عراق الموت واليتامى والارامل عراق المفخخات والعصابات والمليشيات عراق الفساد والتخلف لقد رجعونا مئات السنين الى الوراء بسبب عقولهم المتخلفة. سواء كانت مغلقة او غير مغلقة فهيه عقلية منغلقة. الانسان والشجر هجر المكان ....المفكر والعلم خارج الزمان .... تسلط من هم ليسوا بالحسبان..... قتلوا الطفل والام وحتى الحيوان.....

خدعة كبيرة
العراقي -

انها خدعة اخرى يراد منها الضحك على ابناء هذا الوطن من قبل المهيمنين على الحكومة في المنطقة الخضراء. السياسين المعمين منهم واصحاب البدلات الانيقة ورجال الدين الجدد اثبتوا انهم غير مؤهلين لتحمل مسؤلية ادارة هذا البلد. نجد احدهم يخرج علينا ويقول ان الائتلاف الوطني العراقي (هههه وطني وعراقي)مع القائمة المفتوحه بينما يعمل النواب التابعين لهذا الكيان باعاقة القائمة الانتخابية المفتوحة. سوا كانت مفتوحه او مغلقة فهم نفس الشخوص التي تسلمت زمام الامور وكانت فاشلة بامتياز لاربع سنوات او قل لست سنوات من المشهد العراقي الماساؤي المشهد الذي لا تشم الا رائحة الموت منه . حملات الاعتقال لا زالت تطال الابرياء . السجون ملئيه باكثر من 100 عراقي اغلبهم ابرياء لم يقترفوا اية مخالفه ولا حتى مروريه. ونجد المزورين والفاسدين والفاشلين والمجرمين والكذابين يحتلون مناصب في الشرطة والجيش ودوائر الدولة كافة واثبتوا فشلهم وبنجاح منقطع النظير. سواء كانت مفتوحه او غير مفتوحة فهي مفضوحه ورائحتها تصل الى عنان السماء. هم انفسهم لم يتبدلوا وانهم سوف يستمرون بالنهب والفساد والقتل والتفجير. لا امل يرتجى من هؤلاء ابدا لان الحال لن يصطلح، وزيرا مرة يكون داخلية واخرى ماليه وقبلها كان ماكان حتى شهادة الابتدائيه اغلبهم لم يحصلوا عليها. شاءت الاقدار ان اجلس مع وكيل احدى الوزارات قبل شهر لمدة 35 دقيقه 30 منها كان السيد الوكيل يتحدث كيف ان السيد الوزير يصرف جل وقته لنهب المال العالم ولا يعير اية اهمية لتطوير الوزارة وكادرها والخدمات الى المواطنين. العراق كبلد سلبت ارادته اهله بيد مجموعة لا تفكر سوى بالثراء من خلال سرقة المال العام. والمرجعية الدينية تبارك لهؤلاء السادة كل اعمالهم لانها تشاركهم في الغنيمة. على جميع العراقيين الشرفاء ان لاينتخبوا اي منهم. السادة النواب يصولون ويجولون في العواصم العربية والاجنبية . رائحة الطائفية المقيته تشم من قوائمهم ورائحة الموت تشم في بيوت المواطنين. عراق هؤلاء هو عراق الموت واليتامى والارامل عراق المفخخات والعصابات والمليشيات عراق الفساد والتخلف لقد رجعونا مئات السنين الى الوراء بسبب عقولهم المتخلفة. سواء كانت مغلقة او غير مغلقة فهيه عقلية منغلقة. الانسان والشجر هجر المكان ....المفكر والعلم خارج الزمان .... تسلط من هم ليسوا بالحسبان..... قتلوا الطفل والام وحتى الحيوان.....

أمعقولا هذا
فرات -

يوحي السيد الكاتب الى ان المطالبه الشعبيه بالقائمه المفتوحه هي مطالبه الاحزاب والتيارات السياسيه أمعقولا هذا ياسيد عدالات ان كان قومك الاكراد احزاب وتيارات اعلنوا بالقائمه المغلقه سبيلا وهدفا فالاقوام الاخرى ترفض المغلقه لانها تستغفل المواطن وتجعله اللعوبه يعني طرطور بيد الاحزاب بالمناسبه الاحزاب هي من تعرقل العمل بالقائمه المفتوحه

أمعقولا هذا
فرات -

يوحي السيد الكاتب الى ان المطالبه الشعبيه بالقائمه المفتوحه هي مطالبه الاحزاب والتيارات السياسيه أمعقولا هذا ياسيد عدالات ان كان قومك الاكراد احزاب وتيارات اعلنوا بالقائمه المغلقه سبيلا وهدفا فالاقوام الاخرى ترفض المغلقه لانها تستغفل المواطن وتجعله اللعوبه يعني طرطور بيد الاحزاب بالمناسبه الاحزاب هي من تعرقل العمل بالقائمه المفتوحه

لماذا هذا التباكي
البراق -

السؤال للكاتب لماذا هذا التباكي على القائمة المغلقة التي لم تجلب للعراقيين الا الالم والحرمان من خلال تسليط العناصر الامية والجهلة والمتعصبين . لم تكن فتوى المرجعية الا استجابة لمطاليب المواطنين فهل يريد الحزبين الكردستانيين ان يعيدو فرض النواب الذين اساءوا لسمعة العراق من خلال التفافهم على قوانين الدول التي يحملون جنسياتها كالدنمارك مثلا؟؟ لقد انكشفت حقيقتهم ولنعطي المواطن حق اختيار من يمثله بنفسه وهذه هي الديمقراطية الحقيقية وكفى التباكي على الاصوات الكردية في بغداد

لماذا هذا التباكي
البراق -

السؤال للكاتب لماذا هذا التباكي على القائمة المغلقة التي لم تجلب للعراقيين الا الالم والحرمان من خلال تسليط العناصر الامية والجهلة والمتعصبين . لم تكن فتوى المرجعية الا استجابة لمطاليب المواطنين فهل يريد الحزبين الكردستانيين ان يعيدو فرض النواب الذين اساءوا لسمعة العراق من خلال التفافهم على قوانين الدول التي يحملون جنسياتها كالدنمارك مثلا؟؟ لقد انكشفت حقيقتهم ولنعطي المواطن حق اختيار من يمثله بنفسه وهذه هي الديمقراطية الحقيقية وكفى التباكي على الاصوات الكردية في بغداد

تنظيف العراق
عفلق الاموي -

الحكومه اللاعراقيه المنصبه حكومة احتلال غير شرعيه ...وكذالك اي حكومه تأتي بعدها فهي نسخه مطابقه للنسخه الايرانيه المجوسيه الحاليه والمتمثله بحكومة مالكي الفاقده للشرعيه ..الغريب العجيب ان الشيعه بكل الوانهم مؤدلجين نحو هذه المرجعيه الفارسيه والاحزاب الايرانيه الشيعيه العامله في العراق .ان التشابه بين النازيه والاحزاب الشيعيه واضح يكل شيىء واما ما تقوله هذه المرجعيه الفارسيه فهو لخدمة ايران والضحيه الشيعه والعراق ....الى متى سوف يظل الشيعه يأملون خيرا بهذه الاحزاب الدينيه الفارسيه وماذا فعلت لكم حكومة مالكي والتي قبلها غير التخلف ....حكومات الاحتلال وستور المالكي وبرلمانه كلها غير شرعيه والعمليه السياسيه هذه غير شرعيه ...المطلوب حكومه زيتونيه عسكريه تكسر رأس كل من يتفوه بكلمه تؤيد المرجعيه الظلاميه وتنظف العراق من الاحزاب الرجعيه الفارسيه النازيه والمخابرات الايرانيه واحزاب المالكي والحكيم والبرزاني والهاشمي ....القائمه مفتوحه ام مغلقه كلها سواء وستاتي نفس الوجوه ونفس احزاب الشيعه الرجعيه العميله

تنظيف العراق
عفلق الاموي -

الحكومه اللاعراقيه المنصبه حكومة احتلال غير شرعيه ...وكذالك اي حكومه تأتي بعدها فهي نسخه مطابقه للنسخه الايرانيه المجوسيه الحاليه والمتمثله بحكومة مالكي الفاقده للشرعيه ..الغريب العجيب ان الشيعه بكل الوانهم مؤدلجين نحو هذه المرجعيه الفارسيه والاحزاب الايرانيه الشيعيه العامله في العراق .ان التشابه بين النازيه والاحزاب الشيعيه واضح يكل شيىء واما ما تقوله هذه المرجعيه الفارسيه فهو لخدمة ايران والضحيه الشيعه والعراق ....الى متى سوف يظل الشيعه يأملون خيرا بهذه الاحزاب الدينيه الفارسيه وماذا فعلت لكم حكومة مالكي والتي قبلها غير التخلف ....حكومات الاحتلال وستور المالكي وبرلمانه كلها غير شرعيه والعمليه السياسيه هذه غير شرعيه ...المطلوب حكومه زيتونيه عسكريه تكسر رأس كل من يتفوه بكلمه تؤيد المرجعيه الظلاميه وتنظف العراق من الاحزاب الرجعيه الفارسيه النازيه والمخابرات الايرانيه واحزاب المالكي والحكيم والبرزاني والهاشمي ....القائمه مفتوحه ام مغلقه كلها سواء وستاتي نفس الوجوه ونفس احزاب الشيعه الرجعيه العميله

التزوير في كل شيء
احمد -

حتى القائمة المفتوحة لم تسلم .....اعرف احدهم بل واعرفه بدقة تامة،هذا الشخص ليس لديه سوى الشهادة الابتدائية،بعد سقوط النظام السابق سنة 2003 صار ضابطا برتبة فريق في الجيش وكان في الحرب العراقية الايرانية جندي مكلف وكان معي في نفس الوحدة،الان هو ضابط برتبة فريق في الجيش العراقي ومن خلال رتبته هذه دخل الى كلية القانون في جامعة البصرة لانه من سكنت البصرة طبعا بشهادة تخرج مزورة ايضا وحاز العام المنصرم على بكلوريوس قانون(ياعيني)،ولو هنالك لجنة نزاهة حقيقية في العراق لتم امتحانه وانا متاكد بانه سوف يفشل في الامتحان ليس في القوانين العراقية فحسب بل في الاملاء ايضاً،وكاننا في زمن صدام عندما اخذ حسين كامل رتبة فريق اول وهو سائق دراجة مطوع او حسن المجيد وهو نائب عريف هارب من الجيش او عبد حمود وحصوله على درجة الدكتوراه وهو لايعرف ان يركب جملة عربية واحدة،الان في القائمة المفتوحة سيخرج صاحبي على الناس بانه ضابط كبير وخريج قانون ومن لايعرفه سينتخبه في طبيعة الحال،فاي قائمة مغلقة واي مفتوحة العراق خراب في خراج يراد دولة قانون حقيقية وليست دولة قانون لضحك على ذقون الناس وتسييد الجهلاء والعاطلين في المجتمع.

التزوير في كل شيء
احمد -

حتى القائمة المفتوحة لم تسلم .....اعرف احدهم بل واعرفه بدقة تامة،هذا الشخص ليس لديه سوى الشهادة الابتدائية،بعد سقوط النظام السابق سنة 2003 صار ضابطا برتبة فريق في الجيش وكان في الحرب العراقية الايرانية جندي مكلف وكان معي في نفس الوحدة،الان هو ضابط برتبة فريق في الجيش العراقي ومن خلال رتبته هذه دخل الى كلية القانون في جامعة البصرة لانه من سكنت البصرة طبعا بشهادة تخرج مزورة ايضا وحاز العام المنصرم على بكلوريوس قانون(ياعيني)،ولو هنالك لجنة نزاهة حقيقية في العراق لتم امتحانه وانا متاكد بانه سوف يفشل في الامتحان ليس في القوانين العراقية فحسب بل في الاملاء ايضاً،وكاننا في زمن صدام عندما اخذ حسين كامل رتبة فريق اول وهو سائق دراجة مطوع او حسن المجيد وهو نائب عريف هارب من الجيش او عبد حمود وحصوله على درجة الدكتوراه وهو لايعرف ان يركب جملة عربية واحدة،الان في القائمة المفتوحة سيخرج صاحبي على الناس بانه ضابط كبير وخريج قانون ومن لايعرفه سينتخبه في طبيعة الحال،فاي قائمة مغلقة واي مفتوحة العراق خراب في خراج يراد دولة قانون حقيقية وليست دولة قانون لضحك على ذقون الناس وتسييد الجهلاء والعاطلين في المجتمع.

Why should
Rizgar -

It is all about power in Baghdad, Regardless who monopole Shea or Suna, they have one thing in common..Anfal. .so please Ms. Adalat do not waste of time

Why should
Rizgar -

It is all about power in Baghdad, Regardless who monopole Shea or Suna, they have one thing in common..Anfal. .so please Ms. Adalat do not waste of time

يا باطل
د.عبد الجبار العبيدي -

القائمة المفتوحة ان اعتمدت_ولا أظن ذلك_ستكشف الزيف الكبير الذي تدعيه الكتل الكبيرة وعلى راسهم الاكراد بأنهم يمثلون الغالبية الشعبية.ان اعتماد القائمة المفتوحة سيغير وجه التاريخ العراقي ويرمى كل الذين اداروا ظهورهم للشعب خلف ظهر الشعب،وسيكون مصيرهم اما محاكم القانون او الهروب الجماعي بعد كل التجاوزات القانونية التي عملت بحق الشعب والوطن، .بالقائمة المغلقة حصلتم على 17% من ميزانية الدولة تجاوزا على حق الشعب ،وحصلت على ما تسمونه تجاوزا المناطق المتنازع عليها وحصلتم على كل المناصب السيادية وليس للعراق فراشاً عندكم.من حقك ان تدافع عن الباطل؟

يا باطل
د.عبد الجبار العبيدي -

القائمة المفتوحة ان اعتمدت_ولا أظن ذلك_ستكشف الزيف الكبير الذي تدعيه الكتل الكبيرة وعلى راسهم الاكراد بأنهم يمثلون الغالبية الشعبية.ان اعتماد القائمة المفتوحة سيغير وجه التاريخ العراقي ويرمى كل الذين اداروا ظهورهم للشعب خلف ظهر الشعب،وسيكون مصيرهم اما محاكم القانون او الهروب الجماعي بعد كل التجاوزات القانونية التي عملت بحق الشعب والوطن، .بالقائمة المغلقة حصلتم على 17% من ميزانية الدولة تجاوزا على حق الشعب ،وحصلت على ما تسمونه تجاوزا المناطق المتنازع عليها وحصلتم على كل المناصب السيادية وليس للعراق فراشاً عندكم.من حقك ان تدافع عن الباطل؟

مهازل المالكي
مسعود -

مخالف لشروط النشر

مهازل المالكي
مسعود -

مخالف لشروط النشر

اي منطق هذا؟
سعود -

لو فرضنا جدلا ان ماتفضل به السيد الكاتب صحيحا في المناطق العربيةمن العراق,لماذا يصر حزبا السلطة الكرديان على القائمة المغلقة؟فهمايحكمان منذ 18 عشر عاماوالمفروض انهما قد شكلا كوادرا معروفة للناس,فلم الرعب من الجماهير.

اي منطق هذا؟
سعود -

لو فرضنا جدلا ان ماتفضل به السيد الكاتب صحيحا في المناطق العربيةمن العراق,لماذا يصر حزبا السلطة الكرديان على القائمة المغلقة؟فهمايحكمان منذ 18 عشر عاماوالمفروض انهما قد شكلا كوادرا معروفة للناس,فلم الرعب من الجماهير.

يااكراد العراق
ابن دجلة -

اذا كنتم قد احسسستم ان دكتاتورية العوائل الطلبانية والبرزانية قدبدات تتزعزع فلا عجب اصراركم على القائمةالمغلقة

يااكراد العراق
ابن دجلة -

اذا كنتم قد احسسستم ان دكتاتورية العوائل الطلبانية والبرزانية قدبدات تتزعزع فلا عجب اصراركم على القائمةالمغلقة

نعم للقائمة المفتوحة
جمال ملاقره‌ -

القائمة المفتوحة على الأقل ستجبر الأحزاب على إختيار أناس نوعآ ما معروفين وذوخبرة و وزن بين المجتمع. يؤسفنا دفاع کتلة التحالف الکوردستاني عن القائمة المغلقة. إن کانوا فعلآ جادين في الدفاع عن القائمة المغلقة ،أکيد سيدفعهم الشعب الکوردستاني ثمنآ غاليآ وآنذاك عض الأصابع لن تجديهم نفعآ، لذا أنصح السيد عدالت بالإبتعاد عن الدعاية للقائمة المغلقة لأنها ستؤثر سلبآ على رأي الناخب الکوردي. شعب کوردستان بأمس الحاجة للأنفتاح في کل مناحي الحياة من الميزانية المکشوفة والشفافة إلى کشف الحوارات السياسية التي تجرى خلف الأبواب الموصدة..إلخ بالدرجة التي لاتمس أمن شعب کوردستان.فما بال السيد عدالت بمطالبتنا بتأييد القائمة المغلقة التي نرفضها جملة وتفصيلآ.

نعم للقائمة المفتوحة
جمال ملاقره‌ -

القائمة المفتوحة على الأقل ستجبر الأحزاب على إختيار أناس نوعآ ما معروفين وذوخبرة و وزن بين المجتمع. يؤسفنا دفاع کتلة التحالف الکوردستاني عن القائمة المغلقة. إن کانوا فعلآ جادين في الدفاع عن القائمة المغلقة ،أکيد سيدفعهم الشعب الکوردستاني ثمنآ غاليآ وآنذاك عض الأصابع لن تجديهم نفعآ، لذا أنصح السيد عدالت بالإبتعاد عن الدعاية للقائمة المغلقة لأنها ستؤثر سلبآ على رأي الناخب الکوردي. شعب کوردستان بأمس الحاجة للأنفتاح في کل مناحي الحياة من الميزانية المکشوفة والشفافة إلى کشف الحوارات السياسية التي تجرى خلف الأبواب الموصدة..إلخ بالدرجة التي لاتمس أمن شعب کوردستان.فما بال السيد عدالت بمطالبتنا بتأييد القائمة المغلقة التي نرفضها جملة وتفصيلآ.