البروتوكول الأرمني التركي: صفقة الأمريكية التركية... من فاز ومن خسر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
البروتوكول الأرمني التركي: صفقة الأمريكية التركية... من فاز ومن خسر..من سيرحل وعلى ماذا سيشهد التاريخ
في الثاني والعشرين من نيسان عام الفين وسبعة وفي وقت متأخر بعد منتصف الليل، وقبل يومين بالتحديد من تحضيرات الشعب الارمني في جميع انحاء العالم لإحياء ذكرى المليون ونصف المليون من الشهداء الأرمن الذين ذبحوا وقتلوا على يد الأتراك العثمانيين في اشهر وأبشع مجزرة وابادة جماعية شهدها التاريخ، وفي ظروف غامضة اعلن ادوارد نالبانديان وزير الخارجية الأرمني بأن أرمينيا وتركية توصلتا لوضع بروتوكول لتبادل العلاقات الدبلوماسية وفتح الحدود بينهما والذي اثار ضجة كبيرة داخل أرمينيا وتركيا والعالم، وكان صفعة كبيرة للشعب الأرمني الذي يعمل على اعتراف الدولة التركية بما ارتكبه اجدادهم العثمانيين الأتراك.
لماذا بهذا التاريخ بالتحديد؟.
الم تستطع الحكومة الأرمنية الإنتظار قليلاً وتأجيل هذا البيان على الأقل إلى ما بعد احياء ذكرى شهداءها احتراماً لهم.
ما هي الاسباب التي دفعت الحكومة الارمنية لاتخاذ قرار كهذا في منتصف الليل، وعدم تأجيله لصباح اليوم التالي؟. ما الذي جعل جو بايدن يتصل عدة مرات مع الخارجية الأرمنية قبل اصدار البيان في تلك الليلة؟.
وهل يتعلق الامر بوجود أوباما في تركيا قبلها بأسابيع؟. أم بالكلمة المنتظرة من أوباما حيال الإبادة الجماعية للأرمن والتي كان يجب أن يلقيها قي الرابع والعشرين من نيسان بمناسبة ذكرى الشهداء الارمن والذي كان ينتظرها الملايين من الناس في العالم؟.
معادلة صعبة وتساؤلات كثيرة، أدخلتني في حيرة من أمري، وسببت قلقاً كبيراً للشعب الارمني، سأحاول في هذه الاسطر القليلة أن أشرح التداعيات التي حصلت وأن أضع النقاط على الأحرف، والاسباب التي دعت الحكومة الارمنية على التنازل وقبول طرح هذا البيان وبهذا التاريح بالتحديد.
بعد التحليلات الواسعة والمعلومات التي استطعت جمعها، مع العلم أن أي شخص يملك القليل من الحنكة السياسية كان سيصل لنفس النتيجة التي وصلت لها، واليوم الوضع الراهن على الارض، يثبت كل كلمة في هذا النص.
سأعود معكم قليلأ إلى الوراء، الى الحملة الإنتخابية التي قام بها السيد باراك اوباما قبيل استلامه مفاتيح البيت الابيض.
ففي حملته اللإعلامية شدد اوباما مرات عديدة على كلمةuml;GENOCIDESuml;"الإبادة الجماعية " للأرمن، ولكنه امتنع في الرابع والعشرين من نيسان يوم ذكرى مجازر الارمن اليوم الذي يصدر فيه البيت الأبيض بياناً حسب التقليد الدبلوماسي الاميركي لكل سنة من هذا اليوم، عن وصف المجارز التي ارتكبتها الامبراطورية العثمانية بحق الارمن في العام 1915 بانها "ابادة"، ووصف فيه عمليات القتل هذه بانها "واحدة من اكبر الفظائع التي ارتكبت في القرن العشرين"..
واضاف السيد اوباما على انه غير نادم على استخدام هذه العبارة اثناء حملته الانتخابية واعتمد عدد ضحايا هذه المجازر الذي تعترض عليه انقرة وقدره 1،5 مليون ضحية، بل فضل التسمية الارمنية لهذه المجازر "ميدس يغيرن" اي "النكبة او المصيبة الكبرى".. وقال ان التصالح مع الماضي هو افضل طريقة للاتراك والارمن للمضي قدما والعمل لتجاوز "التاريخ المؤلم بصدق وانفتاح وبشكل بناء".
حديث جميل داعي للسلام، لا يدعي لأي شيء آخر. ولاندري مدى المصداقية مقارنة مع التصريحات المسبقة للشخص نفسه، ولا يتعارض معه أي ارمني في حال اعتراف الدولة التركية بحق الشعب الأرمني، والتصالح مع ماضيها وتقديم الإعتذار للشعب الذي عانا من جراء هذه الكارثة التي حلت به.
نعود للبيان لنكمل ما قاله واكد عليه اوباما "في كل سنة نقف لنتذكر الـ 1،5 مليون ارمني الذين قتلوا في الايام الاخيرة للامبراطورية العثمانية". وان "ميدس يغيرن" يجب ان تبقى حية في ذاكرتنا كما تعيش في قلوب الشعب الارمني، ولا شيء يمكن ان يعيد الذين فقدوا في "ميدس يغيرن" لكن المساهمات التي قدمها الارمن في السنوات ال94 الاخيرة تشهد على موهبة وحيوية وتصميم الشعب الارمني"" وتشكل الرد الاخير على الذين ""حاولوا تدميره"".
نذكركم بتصريح آخر، فعندما كانت تركيا الحليفة الكبرى للولايات المتحدة في حلف شمال الاطلسي، حينها هددت في 2007 بسحب دعمها اللوجستي الثمين للعمليات في العراق اذا تبنى الكونغرس الاميركي نصا يعترف بان المجازر كانت "ابادة، "وودعم اوباما حينذاك قرار الكونغرس الذي اعترف آنذاك بالمجازر"، وسحبت تركيا حينها دعمها اللوجستي للعمليات في العراق. وقد اكد اوباما في برنامجه الانتخابي "قناعته التامة" بان ابادة الارمن ليست مجرد رأي شخصي بل "واقعا مثبتا في وثائق كثيرة وادلة تاريخية. انها وقائع لا يمكن انكارها".
لقد نكث اوباما بالوعود التي قطعها عندما كان مرشحا للرئاسة، بالاعتراف بحقيقة حدوث ابادة في حال انتخب، ولكنه في بيانه نفى بأنه قد نكث بوعوده. ويعود ويقول "عبرت بوضوح عن رأيي الشخصي حول ما حدث في 1915 ورأيي في التاريخ لم يتغير، الامر الذي ما زال يهمني هو اعتراف كامل وصادق وعادل بالوقائع"، لم نعد نعرف ايهما هو رايه الشخصي، وعوده والتصريحات التي ادلى بها قبيل تسلمه مفاتيح البيت الأبيض، أم البيان الذي أصدره وهو في البيت الأبيض، إذاً لا يتوافق رأي اوباما الشخصي ورأي رئيس الولايات المتحدة، اذدواجية فاضحة!!!. اللعبة الإنتخابية المعهودة، والوعود الذي يقطعها معظم المرشحين اثناء الإنتخابات وكل شيء يبقى معلقاً في الهواء حتى تدعوا المصالح لتحريكها، واليوم المصالح الأمريكية كما يبدوعلى الاقل في الوقت الراهن لا تدعوا الى معادة تركيا.
نعود مرة ثانية الى البيان الذي اشار فيه اوباما على انه " يدعم "بقوة" الجهود التي يبذلها البلدان "مشيراً إلى أرمينية وتركيا، لتجاوز هذا التاريخ المؤلم" وتطبيع العلاقات بينهما، ودعا البلدين لىتنفيذ تعهداتهما المدرجة في "خارطة الطريق" التي تفاهما حولها بوساطة سويسرية في الثاني والعشرين من الشهر الجاري".
هذه كانت تصريحات اوباما في البيان الذي سبقها وضع البروتوكول، فقط يومين اثنين، بروتوكول لتبادل العلاقات الدبلوماسية وفتح الحدود بين ارمينية وتركية، إذا الامور باتت واضحة، المصالح السياسية للدول الكبرى تلعب كيفما تريد ومتى تريد" وعلى عينك يا تاجر" لا يهمها ما يصيب الشعوب وما أصاب الشعوب المهم ان تبقى هي المسيطرة، والتصريحات التي يدلون بها تبقى وعود وكلمات تتطاير مع أول هبة رياح صيفية.
نكثُ اوباما لوعوده، "تسبب من دون جدوى في تأثير مسألة الاعتراف بالابادة وقلل من مصداقية الولايات المتحدة عندما يتعلق الامر بمنع وقوع حملات ابادة".
ولعب لعبة كان ضحيتها الشعب الأرمني، الذي لطالما ناضل من اجل الأعتراف بالمجازر التي ارتكبت بحق شعبه، واستطاع اوباما احراز هدف اضافت نقطة مهمة في رصيده، للحصول على جائزة نوبل للسلام، هذا موضوع لوحده، لن نتطرق اليه حالياً لأن التداعيات كثيرة.
إذاً، البيان الذي اصدره ادوارد نالبانديان وزير الخارجية الأرمني قبيل تصريح أوباما لم يأتي من لا شيء، بل كانت الخطة الأمريكية التركية والاتفاق الذي جرى بين البلدين اثناء زيارة اوباما الى تركيا، ومن طرف آخر خففت من الإنتقادات التي كانت ستتوجه لأوباما في الرابع والعشرين من نيسان بذكرى الشهداء الارمن، والتي كانت ستكون ورقة بيد المعارضة الامريكية للتشكيك بمصداقية أوباما أمام الراي العام الامريكي، هنا اصبحت اللعبة واضحة، اوباما الذي ادعى أنه سوف يعمل على الأعتراف بالإبادة الجماعية للأرمن، قلب المعادلة لتصبح القضية الأرمنية ورقة يلعب بها مع تركيا لضمان نجاح مشروعه في الشرق الأوسط.
وهكذا كُلف جو بايدن بإستلام زمام الامور في منتصف الليل بتوقيت ارمينيا في الثاني والعشرين من نيسان عام الفين وتسعة، وبفارق الوقت كانت الساعة في امريكا حوالي التاسعة أو العاشرة صباحاً أي أوقات الدوام الرسمي.
دخلت الحكومة الأرمنية في اللعبة الامريكية التركية تحت الضغط، ولحسابات اخرى شخصية متعلقة بالمشاريع التي وعِدَ بها الرئيس ساركيسيان ومنها ممر الغاز والنفط الذي يربط الشرق بالغرب، مصالح شخصية اهم من مصلحة الوطن، هذا الرئيس الذي لم يعد يمثل الأرمن في كل العالم بعد تواطئه في هذه اللعبة.
سيرج ساركيسيان الرئيس الارمني الذي لم يستجب لمطالب شعبه، فبعد مقابلته جميع الجاليات الارمنية في كل من أوروبا، امريكا، الشرق الأوسط وروسيا ما زال متمسكاً برايه مع كل التنديد من قبل الشعب الأرمني في الداخل والخارج بتوقيع هذا البروتوكول.
وبعد وقوف أكثر من تسعة مليون أرمني مطالبين ساركيسيان بعدم التطبيع، وعدم توقيع البروتوكول إلا بعد ضمان جميع حقوق الشعب الأرمني، حيث خرج اكثرمن ستين الف مواطن ارمني في يريفان العاصمة الأرمنية في التاسع من تشرين الاول، بدأت من ساحة الجمهورية وتابعت سيراً على الأقدام الى مسكن الرئيس، من ثم الى النصب التذكاري لشهداء الأرمن، مرددين الشعارات التي تطالب الحكومة الأرمنية وسيرج ساركيسيان بعدم التطبيع وعدم التنازل للشروط التركية، بل وضع شروط تضمن الأعتراف بالمجازر الأرمنية وبحق الشعب الأرمني.
بقي ساركيسيان متمسكاً برأيه، وفضل الأنصياع لطلب اوباما، الخطة الأمريكية التركية، بدون حسبان ما يمكن ان يجني من ورائها الشعب، لأنه لا يملك حتى القليل من الخلفية السياسية التي يجب أن يتحلى بها رئيس أية دولة للحفاظ على أمن دولته واستقرارها.
"اذا كنا نجهل التاريخ، فسنكرر اخطاء الماضي، الابادة في رواندا ودارفور تذكرنا بانه علينا ان نبذل مزيدا من الجهود حتى لا تتكرر مجددا".
المشكلة ليست في التوقيع، المشكلة تكمن في شروط البروتوكول، الشعب الارمني ليس ضد السلام، بل هو من يسعى لإحياء السلام في المنطقة، ولكن ألا يجب على تركيا أن تعترف بالطرف الآخر قي البداية، كيف تستطيع الحوار والجلوس مع اشخاص لا يعترفون بك وبوجودك، ولا يحترمونك، ولا يريدون الاعتراف بما أرتكب أجدادهم من اكبر الفظائع في القرن العشرين ألا يجدر لهم أن يقدموا بعض التنازلات، ام فقط يجب على الشعب الذي قدم منذ قرابة قرن أكثر من مليون ونصف المليون من أبنائه وتشرد في جميع أنحاء العالم أن يتنازل ويرضخ للعبة سياسية باتت رائحتها تفوح.
نعم فاز اوباما وفاز الأتراك، فاز اوباما جائزة نوبل للسلام وفاز الأتراك معركتهم ضد الحكومة الارمنية، وفازت الحكومة الأرمنية بأتمام هذه الصفقة.
اما بالنسبة للخسارة:
فخسرت الحكومة الأرمنية مصداقيتها امام الشعب الأرمني وخسرت في أن تكون الممثل والمتكلم باسم الشعب الأرمني ليس فقط في أرمينية بل في جميع أنحاء العالم، وقريباً جداً ستتبين الحقائق مع أول قافلة ترحل من الأراضي الأرمنية.
اما بالنسبة للآخرين، عن ماذا خسر اوباما، وماذا خسرت تركيا، سأترك هذا معلقاً ليتكلم عنه، ويشهد عليه التاريخ......
كانت مجرد معركة صغيرة نشبت لمصالح مشتركة بين اطراف لايهمها إلا مصالحها الشخصية لكنها لن تستطيع احباط شعب وقف وصمد الآف السنين.
ان ارادة الشعوب اقوى وأنبل من أن ترضخ لأية مؤامرة ومن الصعب جداً أن يقهر إرادة شعب تمسك بماضيه وأراد الحياة وناضل من اجل كلمة الحق والحرية.
بيتروس بتروسيان
بروكسل
p.petrossian@gmail.com
التعليقات
safah bacha
charif husin -تركية تلعب لعبة خطيرة وتريد السيطرة مرة اخرى على المنطقة وبهدوء في البداية تجعلك تابعا لسياساتها ثم نشر ثقافتها ولغتها لقد جعلت من سورية منطلقا لغزوها الجديد للمنطقة
safah bacha
charif husin -تركية تلعب لعبة خطيرة وتريد السيطرة مرة اخرى على المنطقة وبهدوء في البداية تجعلك تابعا لسياساتها ثم نشر ثقافتها ولغتها لقد جعلت من سورية منطلقا لغزوها الجديد للمنطقة
يا سيد بيتروسيان
أحـمـد بـسـمـار -مصلحة السياسة والسياسيين, والتجارة والتجار, والرأسمال والرأسماليين, فوق مصلحة الشعوب وحقائق التاريخ يا سيد بتروسيان. أن تصرخ ملء حنجرتك, لن يسمعك اليوم أحـد, حتى الشعوب التي تدافع عنها. لأن همهما الوحيد في عالم اليوم هو البحث عما تقتات به من بقايا موائد من ذكرت في بداية كلمتي..والـصـلاة.. وانتظار ليال أصعب وأصعب!!!...كلماتك حقيقية حـقـة, صحيحة إنسانيا وتاريخيا وعدالة. ولكن أين كل هذه الــقــيــم في عالم الــغــاب.. في أيامنا هذه. مع تحية مهذبة.أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الغابات الواسعة
يا سيد بيتروسيان
أحـمـد بـسـمـار -مصلحة السياسة والسياسيين, والتجارة والتجار, والرأسمال والرأسماليين, فوق مصلحة الشعوب وحقائق التاريخ يا سيد بتروسيان. أن تصرخ ملء حنجرتك, لن يسمعك اليوم أحـد, حتى الشعوب التي تدافع عنها. لأن همهما الوحيد في عالم اليوم هو البحث عما تقتات به من بقايا موائد من ذكرت في بداية كلمتي..والـصـلاة.. وانتظار ليال أصعب وأصعب!!!...كلماتك حقيقية حـقـة, صحيحة إنسانيا وتاريخيا وعدالة. ولكن أين كل هذه الــقــيــم في عالم الــغــاب.. في أيامنا هذه. مع تحية مهذبة.أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الغابات الواسعة
Kurdistan-Armenia
Rizgar -America liberate Kuwait in a couple of Months, but Turkey invaded Cyprus, genocide civilians and we all see how NATO silent about Cyprus occupation. If you visit the museum of war in Nicosia, you will see how Turks killed civilian in Cyprus. We do agree Germen descendants have no responsibilities for Holocaust of Jews, and Turks descendents have no responsibilities for genocide of Armenian and Kurds.But most of the Turks (not all) deny genocide of Armenian, and genocide of Kurds, due to their education system which based on racism against Armenian and Kurds. Turkey is a pathetic American and Israeli puppet, the few days conflict about price of military equipment is a part of financial conflict with Israel, If Turkey is and was not an American puppet , how can they manage with genocide Kurds now today in 2009? For the Turks even football games are wars, last week a Turkish football team played in Diyarbakir (North Kurdistan) all the supporters of the Turkish team were yelling racist slogans, The Diyarbakir football team manager commented that he is a manager of a football team , not a political party. Any Armenian-Turkish agreement without a decent confess of Armenian genocide will encourage Turkish racism, and we Kurds pay the price due to brutal nature if the Turkish state.
Kurdistan-Armenia
Rizgar -America liberate Kuwait in a couple of Months, but Turkey invaded Cyprus, genocide civilians and we all see how NATO silent about Cyprus occupation. If you visit the museum of war in Nicosia, you will see how Turks killed civilian in Cyprus. We do agree Germen descendants have no responsibilities for Holocaust of Jews, and Turks descendents have no responsibilities for genocide of Armenian and Kurds.But most of the Turks (not all) deny genocide of Armenian, and genocide of Kurds, due to their education system which based on racism against Armenian and Kurds. Turkey is a pathetic American and Israeli puppet, the few days conflict about price of military equipment is a part of financial conflict with Israel, If Turkey is and was not an American puppet , how can they manage with genocide Kurds now today in 2009? For the Turks even football games are wars, last week a Turkish football team played in Diyarbakir (North Kurdistan) all the supporters of the Turkish team were yelling racist slogans, The Diyarbakir football team manager commented that he is a manager of a football team , not a political party. Any Armenian-Turkish agreement without a decent confess of Armenian genocide will encourage Turkish racism, and we Kurds pay the price due to brutal nature if the Turkish state.
يا سيد بيتروسيان
أحـمـد بـسـمـار -repeated comment
يا سيد بيتروسيان
أحـمـد بـسـمـار -repeated comment
الارمن والاتراك .
جميل موسئ. -هذا الحزب يمثل البرجوازية الحقيقية الأولى والتي وصلت الى سدة الحكم ولأول مرة في تاريخ الجمهورية منذ تأسيسها في عام 1923.البرجوازية التي حكمت تركيا حتى عام 2002 كانت طفيلية ومزيفة بكل معنى الكلمة.في فترة الحكم العثماني كانت الصناعة والتجارة والفن والمسرح.....أي بإختصار الثقافة وعالم المال والأعمال كانت تقريباً بلا إستثناء بيد النخب الأرمنية واليونانية في عاصمة الإمبراطورية إستانبول وبقية المدن الكبيرة مثل إزمير وأضنة وقيصرة وجميع مدن البحر الأسود .بعد مجازر الأرمن المعروفة في 1915 أصبح عالم المال والأعمال مع تلك الثروات الهائلة بلا صاحب وبشكل غيرمتوقع.
الارمن والاتراك .
جميل موسئ. -هذا الحزب يمثل البرجوازية الحقيقية الأولى والتي وصلت الى سدة الحكم ولأول مرة في تاريخ الجمهورية منذ تأسيسها في عام 1923.البرجوازية التي حكمت تركيا حتى عام 2002 كانت طفيلية ومزيفة بكل معنى الكلمة.في فترة الحكم العثماني كانت الصناعة والتجارة والفن والمسرح.....أي بإختصار الثقافة وعالم المال والأعمال كانت تقريباً بلا إستثناء بيد النخب الأرمنية واليونانية في عاصمة الإمبراطورية إستانبول وبقية المدن الكبيرة مثل إزمير وأضنة وقيصرة وجميع مدن البحر الأسود .بعد مجازر الأرمن المعروفة في 1915 أصبح عالم المال والأعمال مع تلك الثروات الهائلة بلا صاحب وبشكل غيرمتوقع.
تيارا الأرمن
عبد البا سط البيك -يلاحظ الجميع أن هناك تيارين متعارضين يستقطبان الأرمن حول ملف العلاقات مع تركيا . التيار الأول و هو الذي يريد الرجوع الى كتب التاريخ ليذكر المجتمع الدولي بما يسمونه بإبادة تركيا لمليون و نصف مواطن أرمني , و يطالب هذا التيار من تركيا أن تعترف بتلك الجريمة و تقدم إعتذارا لشعب أرمينيا . و يريد التيار الثاني أن يفتح صفحة جديدة مع الجاره تركيا و يبدأ البلدان علاقات تعاون و سلام تضع حدا للتوتر القديم الذي أصبح من إرث الماضي . و الحقيقة أنه على ما يبدو من قياس وزن كلا التيارين في الوطن و المنفى أن التيار الأول أرجح وزنا و أكثر تنظيما و أعلى صوتا . كاتب المقال يريد أن يقدم للقراء معلومة صارت مستهلكة و معروفة لكل من يتابع السياسة الخارجية الأمريكية , و هي أن الولايات المتحدة باعت قضية الأرمن مقابل دعم و تمتين علاقاتها القوية من تركيا و التي تعتبرها واشنطن حيوية و ذات بعد إستراتيجي بعيد المدى . و سرد الكاتب أمثلة عن تصريحات المرشح أوباما أثناء حملته الأنتخابية التي صارت لاحقا ضربا من النسيان بعد أن حصل على مراده و دخل البيت الأبيض . و يبدو أن السيد بيتروسيان لا يعرف أن واشنطن تقيس العلاقات مع الدول بميزان المصلحة و ليس بميزان الحق و الباطل و الظلم و العدل . و ليعلم السيد بيتيروسيان و كل الأرمن من كلا التيارين أن مكانة ووزن تركيا كان اعلى من وزن اليونان في مرحلة الصراع على قبرص على سبيل المثال , و كانت واشنطن غير متضايقة من غزو الجزيزة عام 1974 و تفهمت موقف أنقرة من عملية الغزو التي أداها كل حلفاء أمريكا في أوربا . و ننصح التيار الأرمني الذي يريد أن يرجع لكتب التاريخ أن يفهم هذه الحقائق و يعمل بموجب منطق الحكمة القائلة أن الحالي أبدى من الماضي , و أن يستفيدوا من ل تلك الحقيقة و يستغلوها بشكل عقلاني إذا أرادوا أن يكونوا جزء من التعاون الإقليمي الذي يسطع فيه نجم أنقرة على بقية النجوم . إن تجاهل تلك الحقيقة لن يزعج تركيا لأنها تسير بخطى ثابت لتكونا القوة الإقليمية الأكبر حظا , و مخاصمتها ستكون خسارة على من يريد أن يفعل ذلك بناء على أسباب تاريخية . كما أن وزر تلك الجريمة لا يعود على تركيا العثمانية وحدها , بل يشاطرها به سياسيو أرمنيا الذين تحركوا ضد دولة يعيشون في كنفها اثناء الحرب العالمية الأولى , و كان تحركهم بمثابة طنعة في ظهر الدولة العثمانية . محاولات أرمن الخار
تيارا الأرمن
عبد البا سط البيك -يلاحظ الجميع أن هناك تيارين متعارضين يستقطبان الأرمن حول ملف العلاقات مع تركيا . التيار الأول و هو الذي يريد الرجوع الى كتب التاريخ ليذكر المجتمع الدولي بما يسمونه بإبادة تركيا لمليون و نصف مواطن أرمني , و يطالب هذا التيار من تركيا أن تعترف بتلك الجريمة و تقدم إعتذارا لشعب أرمينيا . و يريد التيار الثاني أن يفتح صفحة جديدة مع الجاره تركيا و يبدأ البلدان علاقات تعاون و سلام تضع حدا للتوتر القديم الذي أصبح من إرث الماضي . و الحقيقة أنه على ما يبدو من قياس وزن كلا التيارين في الوطن و المنفى أن التيار الأول أرجح وزنا و أكثر تنظيما و أعلى صوتا . كاتب المقال يريد أن يقدم للقراء معلومة صارت مستهلكة و معروفة لكل من يتابع السياسة الخارجية الأمريكية , و هي أن الولايات المتحدة باعت قضية الأرمن مقابل دعم و تمتين علاقاتها القوية من تركيا و التي تعتبرها واشنطن حيوية و ذات بعد إستراتيجي بعيد المدى . و سرد الكاتب أمثلة عن تصريحات المرشح أوباما أثناء حملته الأنتخابية التي صارت لاحقا ضربا من النسيان بعد أن حصل على مراده و دخل البيت الأبيض . و يبدو أن السيد بيتروسيان لا يعرف أن واشنطن تقيس العلاقات مع الدول بميزان المصلحة و ليس بميزان الحق و الباطل و الظلم و العدل . و ليعلم السيد بيتيروسيان و كل الأرمن من كلا التيارين أن مكانة ووزن تركيا كان اعلى من وزن اليونان في مرحلة الصراع على قبرص على سبيل المثال , و كانت واشنطن غير متضايقة من غزو الجزيزة عام 1974 و تفهمت موقف أنقرة من عملية الغزو التي أداها كل حلفاء أمريكا في أوربا . و ننصح التيار الأرمني الذي يريد أن يرجع لكتب التاريخ أن يفهم هذه الحقائق و يعمل بموجب منطق الحكمة القائلة أن الحالي أبدى من الماضي , و أن يستفيدوا من ل تلك الحقيقة و يستغلوها بشكل عقلاني إذا أرادوا أن يكونوا جزء من التعاون الإقليمي الذي يسطع فيه نجم أنقرة على بقية النجوم . إن تجاهل تلك الحقيقة لن يزعج تركيا لأنها تسير بخطى ثابت لتكونا القوة الإقليمية الأكبر حظا , و مخاصمتها ستكون خسارة على من يريد أن يفعل ذلك بناء على أسباب تاريخية . كما أن وزر تلك الجريمة لا يعود على تركيا العثمانية وحدها , بل يشاطرها به سياسيو أرمنيا الذين تحركوا ضد دولة يعيشون في كنفها اثناء الحرب العالمية الأولى , و كان تحركهم بمثابة طنعة في ظهر الدولة العثمانية . محاولات أرمن الخار
الى السيد بيك
واحد غلبان -يا سيد بيك يا محترم: لقدر ثار الارمن على الدولة العثمانية التي يعيشون في كنفها.وبرايك فهم يستحقون الذبح والتهجير اود ان اذكرك بان العرب ايضا كانوا يعيشون في كنف هذه الدولة وثاروا عليها وطعنوها في الظهر بل واستعانوا بالانكليز لمحاربة دولتهم العثمانية من ذلك جلس الانكليز واصدقاؤهم مكان العثمانيين بالله عليك ماتعليقك على هذا واذا كنت صاحب ضمير حي وانساني ان ترد على هذا وكذلك فعل اليونانيين والبلغار والاكراد وغيرهم من الشعوب المستعبدة فحلال للكل ان يثوروا ويطعنوا ظهر دولتهم العثمانية وحرام على على الارمن والكرد اريد سماعك
الى السيد بيك
واحد غلبان -يا سيد بيك يا محترم: لقدر ثار الارمن على الدولة العثمانية التي يعيشون في كنفها.وبرايك فهم يستحقون الذبح والتهجير اود ان اذكرك بان العرب ايضا كانوا يعيشون في كنف هذه الدولة وثاروا عليها وطعنوها في الظهر بل واستعانوا بالانكليز لمحاربة دولتهم العثمانية من ذلك جلس الانكليز واصدقاؤهم مكان العثمانيين بالله عليك ماتعليقك على هذا واذا كنت صاحب ضمير حي وانساني ان ترد على هذا وكذلك فعل اليونانيين والبلغار والاكراد وغيرهم من الشعوب المستعبدة فحلال للكل ان يثوروا ويطعنوا ظهر دولتهم العثمانية وحرام على على الارمن والكرد اريد سماعك
الاعتذار
walid -ماذا يخسر تركيا لو اعتذرت ?الاعتذار من صنع الاقوياء و دليل الثقة بالنفس فلنتخذ الدرس من الاوروبيين الذين زاروا بعض الدول العربية للاعتذار من الحروب الصليبية فليعتذر حكام العرب ايضا من شعوبهم الذين ينتمون لاقوام غير عربية والايرانيين ايضا لمواطنيهم من غير الفرس ليتصافى وليهدى النفوس انا كمسلم و ككردي اقدم اعتذاري للارمن لاشتراك بني قومي في هذه الجريمة البشعة الذين خدعوا باسم الاسلام والاسلام منه برىء, الرحمة والجنة لشهداء العنصرية والمذهبية
الاعتذار
walid -ماذا يخسر تركيا لو اعتذرت ?الاعتذار من صنع الاقوياء و دليل الثقة بالنفس فلنتخذ الدرس من الاوروبيين الذين زاروا بعض الدول العربية للاعتذار من الحروب الصليبية فليعتذر حكام العرب ايضا من شعوبهم الذين ينتمون لاقوام غير عربية والايرانيين ايضا لمواطنيهم من غير الفرس ليتصافى وليهدى النفوس انا كمسلم و ككردي اقدم اعتذاري للارمن لاشتراك بني قومي في هذه الجريمة البشعة الذين خدعوا باسم الاسلام والاسلام منه برىء, الرحمة والجنة لشهداء العنصرية والمذهبية
توضيح هام لغلبان
عبد البا سط البيك -كنت أنتظر و بفارغ الصبر أن يكتب أحد المعلقين مثل ما كتب المعلق رقم 7 حتى أظهر موقفي بوضوح من موضوع شق عصا الطاعة عن الدولة خلال فترة الحرب . و توقعت أن يقارن بعض القراء بين العصاة العرب و الأرمن حتى يضعوني في موقف حرج يظهر فيه إختلال موقفي و ظلمي لفئة على حساب فئة أخرى , و حيث أن أولئك المساكين لا ينظرون الى الحقائق الا حسب مزاجهم و رؤيتهم المريضة , لذلك فإنني سأورد ما ارسلته مباشرة منذ إسبوع للسيد بيتروسيان حول هذه النقطة بالذات حتى لا أتهم بأنني أكيل بمكيالين . و الفقرة التالية أرسلتها للسيد بيتروسيان حول مقاله الذي نشره منذ إسبوع في إيلاف {...نعم و بكل تأكيد كان أصحاب من يسمى بالثورة العربية خارجين عن القانون و خونة للدولة التي ينعمون بحمايتها و كانوا من جملة الأسباب التي أدت لهزيمة الدولة العثمانية بعد أن ضربوا الجبهة الداخلية بقيادة لورانس , و يكفي ذكر إسم هذا الجاسوس في ملف الثورة العربية ليتم وصمها بالعمل الخياني الجبان , و كذلك كان بعض الأرمن الذين حاولوا طعن الدولة العثمانية أثناء الحرب , و حصلوا على عون و دعم خارجي للثورة على الدولة في وقت الشدة . العقوبة التركية كانت قاسية و لم تمييز بين الثوار الأرمن و المدنيين الأبرياء و خلطت بين الصنفين , فكان ما كان . ليست تركيا الدولة الأولى أو الأخيرة التي تتصرف برعونة أثناء الحرب ضد بعض مواطنيها , و من المؤسف أن الأرمن دفعوا الثمن غاليا , ما يثلج صدورهم بعد هذه المأساة أنهم نزلوا ضيوفا مكرمين على بعض الدول العربية اليت أكرمت وفادتهم و سمحت لهم بأن يتحولوا الى مواطنين شرفاء تحت سمائها كما حصل في سوريا و لبنان و العراق و الأردن و مصر و كانت أحوالهم أفضل مما اصاب اللاجئيين الفلسطينين . و كان الضيوف الأرمن من أكثر النشطاء في المجتمعات التي صاروا جزء منها . لا تظن أنني أحاول شراء بعض التعاطف مع موقفي تجاه الأرمن لأن هذا رأي حقيقي و ليس من باب من المجاملة . أنا معارض لحزب البعث و أعيش لأربعة عقود خارج البلد و لكن عندما شعرت بأن سورية مهددة من طرف الولايات المتحدة و إسرائيل , وضعت معارضتي جانبا و صرت أدعو لحشد كل القوى مع النظام البعثي في مواجهة العدو الخارجي و رفعت شعار ألف مرة بشار و لا مرة بوش . أما الأكراد و عرب الثورة العربية و أهلك الأرمن لم يفعلوا ذلك , بل كانوا عونا للغزاة .....} هذه فقرة توضح أن
توضيح هام لغلبان
عبد البا سط البيك -كنت أنتظر و بفارغ الصبر أن يكتب أحد المعلقين مثل ما كتب المعلق رقم 7 حتى أظهر موقفي بوضوح من موضوع شق عصا الطاعة عن الدولة خلال فترة الحرب . و توقعت أن يقارن بعض القراء بين العصاة العرب و الأرمن حتى يضعوني في موقف حرج يظهر فيه إختلال موقفي و ظلمي لفئة على حساب فئة أخرى , و حيث أن أولئك المساكين لا ينظرون الى الحقائق الا حسب مزاجهم و رؤيتهم المريضة , لذلك فإنني سأورد ما ارسلته مباشرة منذ إسبوع للسيد بيتروسيان حول هذه النقطة بالذات حتى لا أتهم بأنني أكيل بمكيالين . و الفقرة التالية أرسلتها للسيد بيتروسيان حول مقاله الذي نشره منذ إسبوع في إيلاف {...نعم و بكل تأكيد كان أصحاب من يسمى بالثورة العربية خارجين عن القانون و خونة للدولة التي ينعمون بحمايتها و كانوا من جملة الأسباب التي أدت لهزيمة الدولة العثمانية بعد أن ضربوا الجبهة الداخلية بقيادة لورانس , و يكفي ذكر إسم هذا الجاسوس في ملف الثورة العربية ليتم وصمها بالعمل الخياني الجبان , و كذلك كان بعض الأرمن الذين حاولوا طعن الدولة العثمانية أثناء الحرب , و حصلوا على عون و دعم خارجي للثورة على الدولة في وقت الشدة . العقوبة التركية كانت قاسية و لم تمييز بين الثوار الأرمن و المدنيين الأبرياء و خلطت بين الصنفين , فكان ما كان . ليست تركيا الدولة الأولى أو الأخيرة التي تتصرف برعونة أثناء الحرب ضد بعض مواطنيها , و من المؤسف أن الأرمن دفعوا الثمن غاليا , ما يثلج صدورهم بعد هذه المأساة أنهم نزلوا ضيوفا مكرمين على بعض الدول العربية اليت أكرمت وفادتهم و سمحت لهم بأن يتحولوا الى مواطنين شرفاء تحت سمائها كما حصل في سوريا و لبنان و العراق و الأردن و مصر و كانت أحوالهم أفضل مما اصاب اللاجئيين الفلسطينين . و كان الضيوف الأرمن من أكثر النشطاء في المجتمعات التي صاروا جزء منها . لا تظن أنني أحاول شراء بعض التعاطف مع موقفي تجاه الأرمن لأن هذا رأي حقيقي و ليس من باب من المجاملة . أنا معارض لحزب البعث و أعيش لأربعة عقود خارج البلد و لكن عندما شعرت بأن سورية مهددة من طرف الولايات المتحدة و إسرائيل , وضعت معارضتي جانبا و صرت أدعو لحشد كل القوى مع النظام البعثي في مواجهة العدو الخارجي و رفعت شعار ألف مرة بشار و لا مرة بوش . أما الأكراد و عرب الثورة العربية و أهلك الأرمن لم يفعلوا ذلك , بل كانوا عونا للغزاة .....} هذه فقرة توضح أن
ممثل الوزارة
کمال -يا سيد عبد البا سط البيك انک تکيل ليس فقط بمکيالين و انما بمکايل مختلفة حسب ضرورة الجواب. فاذا تحتاج في جوابک تسترشد بکتب التاريخ و اذا التاريخ لا يتماشی مع منطقک فتنصحنا أن لا نعيش على كتب التاريخ. لغتک منبثق من لغة الوزارة الخارجية الترکية. ارجوک جاوب المعلق ال 7 واحد غلبان.
ممثل الوزارة
کمال -يا سيد عبد البا سط البيك انک تکيل ليس فقط بمکيالين و انما بمکايل مختلفة حسب ضرورة الجواب. فاذا تحتاج في جوابک تسترشد بکتب التاريخ و اذا التاريخ لا يتماشی مع منطقک فتنصحنا أن لا نعيش على كتب التاريخ. لغتک منبثق من لغة الوزارة الخارجية الترکية. ارجوک جاوب المعلق ال 7 واحد غلبان.
جناب البيك
تركيا -حضرة جناب البيك واالذي يبدو باضافته للبيك الى اسمه دليل حبه للاتراك و في جميع تعليقاته يدعوااالشعوب المضطهدة الى الاستلام للامر الواقع اي العيش على هواه و هوى الذين يدفعون له لقاء تعليقاته ولا ادري لماذا لا يرى ما يحصل في فلسطين واليمن و جميع الدول العربية و يحشر نفسه و فلسفته في قوميات مؤسسة للفلسفة و علمت العالم الفلسفة فيا البيك اذا كنت تركمانيا فلك الحق بالدفاع عن تركيا اما اذا كنت عربيا فارجوا ان تمعن بالنظر الى الدول العربية و سترى بان العرب لا يستطيعون ان يعيشوا تحت سقف واحد حتى تجبروا قوميات اخرى على العيش معكم تحت سقف حكامكم
جناب البيك
تركيا -حضرة جناب البيك واالذي يبدو باضافته للبيك الى اسمه دليل حبه للاتراك و في جميع تعليقاته يدعوااالشعوب المضطهدة الى الاستلام للامر الواقع اي العيش على هواه و هوى الذين يدفعون له لقاء تعليقاته ولا ادري لماذا لا يرى ما يحصل في فلسطين واليمن و جميع الدول العربية و يحشر نفسه و فلسفته في قوميات مؤسسة للفلسفة و علمت العالم الفلسفة فيا البيك اذا كنت تركمانيا فلك الحق بالدفاع عن تركيا اما اذا كنت عربيا فارجوا ان تمعن بالنظر الى الدول العربية و سترى بان العرب لا يستطيعون ان يعيشوا تحت سقف واحد حتى تجبروا قوميات اخرى على العيش معكم تحت سقف حكامكم
کمل يا البيک
کمال -لا يا سيد البيك جوابک لايکفينا. انک تقول ؛ أنا معارض لحزب البعث و أعيش لأربعة عقود خارج البلد و لكن عندما شعرت بأن سورية مهددة من طرف الولايات المتحدة و إسرائيل , وضعت معارضتي جانبا و صرت أدعو لحشد كل القوى مع النظام البعثي في مواجهة العدو الخارجي و رفعت شعار ألف مرة بشار و لا مرة بوش ولکن لم تبلغنا بموقفک حين هدد الجيش الترکي بدخول الاراصي السورية
کمل يا البيک
کمال -لا يا سيد البيك جوابک لايکفينا. انک تقول ؛ أنا معارض لحزب البعث و أعيش لأربعة عقود خارج البلد و لكن عندما شعرت بأن سورية مهددة من طرف الولايات المتحدة و إسرائيل , وضعت معارضتي جانبا و صرت أدعو لحشد كل القوى مع النظام البعثي في مواجهة العدو الخارجي و رفعت شعار ألف مرة بشار و لا مرة بوش ولکن لم تبلغنا بموقفک حين هدد الجيش الترکي بدخول الاراصي السورية
أحب الأتراك
سعودي -لقد أنصفت الحكومة التركية الأرمن حين أحالت الموضوع إلى لجنة مشتركة من الأكاديميين ، لم لماذا لا تعتذر بريطانيا و هولندا و البرتغال و بقية الدول الغربية عن ماضيها الاحتلالي ؟
أحب الأتراك
سعودي -لقد أنصفت الحكومة التركية الأرمن حين أحالت الموضوع إلى لجنة مشتركة من الأكاديميين ، لم لماذا لا تعتذر بريطانيا و هولندا و البرتغال و بقية الدول الغربية عن ماضيها الاحتلالي ؟
خيانة كبرى
عبد الله العنيزي -الأرمن كانو خونة ضد دولتهم آنذاك هذا لاشك فيه . وماحصل لهم من قتل وتشريد انما نتيجة لظروف الحرب العالمية الأولى فقد قتل وأصيب حوالي 19 مليون شخص من أوروبا وبقية الدول .ولا أدري لماذا يطالبو الأرمن من الجمهورية التركية الإعتراف بالمجازر وهي ليست لها علاقة بالدول العثمانية مطلقاً فمؤسس الدولة التركية هو من ألغى الخلافة وأسس دولة جديدة باسم الجمهورية التركية . وإذا أنتم مصرين على الاعتراف من قبل تركيا بالمجازر أعترفوا بالأمور التالية :1- بخيانتكم للدولة التركية أثناء حربها في العالمية الأولى 2- ضم أرمينيا لتركيا وجعلها مقاطعة من مقاطعات تركيا ، وقتها تقوم الحكومة التركية بالإعتراف بالمجازر وأيضا دفع تعويضات مناسبة لرعايها الأرمن
التوبة
آرا دمبكجيان -الى السيد عبد الباسط البيك المحترم. أولا، أشكرك على مشاعرك الطيبة تجاه الأرمن. ثانيا، نحن شرقيون تتحكم العاطفة على أفعالنا و أعمالنا و لم نصل الى مرتبة تحكيم العقل و المنطق بعد. لهذا السبب، إذا أخذنا برأيك حول القبول (بالتيار الثاني-كما تفضلت) فعلى الخصم أن يعتذر عما بدر منه من خطأ. و أنت أعرف العارفين أن التوبة تنقسم الى قسمين، توبة الصالحين الصادقة و توبة المفسدين الكاذبة. و التوبة الصادقة مشروطة ب: 1- الإقرار بالذنب، 2- الندم على القيام به، 3- عدم تكراره، 4- طلب المغفرة، 5- رد حقوق العباد. و لك فائق الإحترام...
التوبة
آرا دمبكجيان -الى السيد عبد الباسط البيك المحترم. أولا، أشكرك على مشاعرك الطيبة تجاه الأرمن. ثانيا، نحن شرقيون تتحكم العاطفة على أفعالنا و أعمالنا و لم نصل الى مرتبة تحكيم العقل و المنطق بعد. لهذا السبب، إذا أخذنا برأيك حول القبول (بالتيار الثاني-كما تفضلت) فعلى الخصم أن يعتذر عما بدر منه من خطأ. و أنت أعرف العارفين أن التوبة تنقسم الى قسمين، توبة الصالحين الصادقة و توبة المفسدين الكاذبة. و التوبة الصادقة مشروطة ب: 1- الإقرار بالذنب، 2- الندم على القيام به، 3- عدم تكراره، 4- طلب المغفرة، 5- رد حقوق العباد. و لك فائق الإحترام...
جرائم الارمن الحديثه
الدكتور علي السلمان -يا سيد بيتروسيان لماذا لا تحدثنا عن جرائم الشعب والحكومه الارمنيه ومذابحهم بحق شعب اذربيجان المسلم قبل خمسة عشرة حينما غزت واحتلت ارمينيا وبمساعدة حلفائها الروس اراضي اذربيجان والتي شهدناها وشهدها العالم كله ساعة بساعه بعينه ووثقها بالصوت والصوره.؟؟ ولماذا يا سيد بتروسيان تطالب العالم بمعاقبة الشعب والحكومه التركيه على جرائم غير موثقه بدقه حدثت قبل مئه سنه على يد الحكم التركي الظالم والذي اسقطه الشعب التركي بيده؟؟ ولماذا انت في نفس الوقت تصمت عن الاراضي التي احتلتها ارمينيا من اذربيجان ومازالت تحتفظ بها لحد الان ولا نية لها لارجاعها بعد ان قتلت وشردت ملايين الاذربيجانيين؟؟. ياعزيزي بيتروسيان ان موقف اكثر الارمن وكل الساسه الارمن هو نفس موقف واساليب الصهاينه في استغلال ادعاء تاريخي بالظلم واستخدامه كغطاء لقتل وتشريد ملايين الشعب الفلسطيني بمسيحييه وبمسلميه من 1948 ولحد الان. يؤسفني ان اقول لك لقد فقد الارمن برائتهم السياسيه وفقد الارمن عذريتهم الانسانيه بغزوهم اذربيجان وحلوا بجرائمهم محل النظام العثماني في كونهم المجرمين الذي يجب محاكمتهم الان وطلب التعويض منهم على جرائمهم الاكيده والمستمرة يومياً لحد الان في تهجير وقتل الملايين من قوميات الاذاريين والاكراد والعديد من قوميات جمهورية اذربيجان الاخرى و الذي كانوا يسكنون في المناطق التي غزاها واغتصبها برابره الزمن الجديد من الارمن بحجة حمايه الارمن في منطقة ناكونا كاراباخ الاذريه. فكفى ابتزازاُ للعالم وكفى ابتزازاً ً للشعوب ايها الارمن بعد كل هذه الفضائع بحق المسلمين وامام اعين العالم وارجعوا الارض السليبه للاذربيجانين وادفعوا لاهالي الضحايا انتم وحلفائكم الروس تعويضات جرائمكم وفظائعكم الموثقه والاكيده. ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم التوقيع الدكتور علي السلمان احد المنددين بالظلم والاجرام العثماني القديم وبالظلم والاجرام الارمني الحديث
البيك و نص
عبد البا سط البيك -من المؤسف أن نرى بعض الردود و التعليقات ليست بمستوى النقاش المطروح . البعض لا يصدق أن إسمي العائلي البيك و يعتقد أنني أختفي تحت هذا الإسم إمعانا في إظهار ولائي لتركيا التي أعمل عندها بأجر يدفع دولار كما قال أحدهم في تعليق سابق . أنا لا أدعو أحدا الى الإستسلام أو المساومة على حقوقه و لكنني أوضح ما حدث و ما أزيل اللثام عما كان وراء النكبة الأرمنية التي يحاول أصحابها الظهور بمظهر البرئ المعتدى عليه ظلما و عدوانا . رد فعل الأتراك مبالغ به و لكن فعل الأرمن ضد الدولة كان خطئا أيضا . لماذا يعتذر جانب واحد دون الآخر ..؟ ما فعله الأرمن يدخل في عرف كل القوانين و الأنظمة بما يسمى بالخيانة العظمى للدولة التي يعيشون على أرضها و تحت حمايتها , و فعلهم بالعصيان يعد تهديدا لأمنها و سلامة أراضيها و بات مفروضا على الدولة العثمانية أن تطبق القانون تجاه من شق عصى الطاعة, دون أن تنزل عقوبة جماعية على كل الأرمن كبارا و صغارا و رجالا و نساء . العذر الذي يمكن للأتراك الإستناد عليه هو حالة الحرب و الخطر الداهم الذي يهدد سلامة ووجود البلد . و قد تم إستخدام هذاالمبرر من طرف أمم عديدة في السابق .إن على أرمينا الدولة أن تحدد أولوياتها السياسية و تخطو بإتجاه ما تراه متناسبا مع مصالحها من دون النظر طويلا الى الوراء . و من سينظر الى الوراء و هو يمشي فسيقع في اقرب حفر كما يريد بعض الأعزاء من المعلقين الأرمن .
البيك و نص
عبد البا سط البيك -من المؤسف أن نرى بعض الردود و التعليقات ليست بمستوى النقاش المطروح . البعض لا يصدق أن إسمي العائلي البيك و يعتقد أنني أختفي تحت هذا الإسم إمعانا في إظهار ولائي لتركيا التي أعمل عندها بأجر يدفع دولار كما قال أحدهم في تعليق سابق . أنا لا أدعو أحدا الى الإستسلام أو المساومة على حقوقه و لكنني أوضح ما حدث و ما أزيل اللثام عما كان وراء النكبة الأرمنية التي يحاول أصحابها الظهور بمظهر البرئ المعتدى عليه ظلما و عدوانا . رد فعل الأتراك مبالغ به و لكن فعل الأرمن ضد الدولة كان خطئا أيضا . لماذا يعتذر جانب واحد دون الآخر ..؟ ما فعله الأرمن يدخل في عرف كل القوانين و الأنظمة بما يسمى بالخيانة العظمى للدولة التي يعيشون على أرضها و تحت حمايتها , و فعلهم بالعصيان يعد تهديدا لأمنها و سلامة أراضيها و بات مفروضا على الدولة العثمانية أن تطبق القانون تجاه من شق عصى الطاعة, دون أن تنزل عقوبة جماعية على كل الأرمن كبارا و صغارا و رجالا و نساء . العذر الذي يمكن للأتراك الإستناد عليه هو حالة الحرب و الخطر الداهم الذي يهدد سلامة ووجود البلد . و قد تم إستخدام هذاالمبرر من طرف أمم عديدة في السابق .إن على أرمينا الدولة أن تحدد أولوياتها السياسية و تخطو بإتجاه ما تراه متناسبا مع مصالحها من دون النظر طويلا الى الوراء . و من سينظر الى الوراء و هو يمشي فسيقع في اقرب حفر كما يريد بعض الأعزاء من المعلقين الأرمن .
رد،الدكتور علي سلمان
بدر سوريا -اريد الرد على ما كتبته في تعليقك الذي طالبت فيه السيد بيتروسيان بالإعتراف بالمجازر التي ارتكبتها القوات الأرمنية في اقليم غاراباغ،والتي شددت فيها أن هناك جرائم موثقة ومؤكدة ارتكبت في حق الشعب الأذري، بالله عليك يا دكتور يكفينا التكلم والإنحياز كالعادة، لأن الطرف الأذري طرف مسلم فيجب أن لا نعترف بحق الأرمن، انا مسلم واعرف جيداً ما حصل في اقليم ناغورني غاراباغ، وهناك وثائق تؤكد عكس ما ذكرته، عدم إقدام الأرمن على فعل ما ذكرته في حق الأذريين، حيث هجر الأذريين أراضيهم بمجرد السماع بقدوم الأرمن الى هناك، فلم يكن للأرمن قوة عسكرية منظمة ولم يكن حتى اعدادهم تقارن بأعداد الجيش الاذري، بينما الخوف مما قد يفعله الارمن إذاء الأذريين جراء الآلام التي لحقت بهم في العقود السابقة من الأتراك والأذريين جعلتهم يخلون اراضيهم حتى من غير المقوامة مما سهل على الأرمن الإستيلاء على أجزاء كبير من الأراضي الأذرية، وللإثبات هناك اليوم الألاف من الاسراء الاذريين في ايدي الأرمن ويعاملون معاملة جيدة، ولم يكن الشعب الأرمني يوماً شعب يحب الظلم ولم نسمع بالتاريخ يشير الى الشعب الأرمني بما اشرت اليه، مع العلم ان الأمبراطورية الأرمنية حكمت لفترات طويلة كل من سورية ولبنان والأردن وفلسطين ولم يرتكبوا خلال فترة حكمهم للبلاد العربية ما ارتكبه اولياء امور البيك الأتراك العثمانيين، وللتشديد والتذكير ان الشعب الأرمني ليس دخيلاً على اقليم غاراباغ بل هو موجود هناك منذ الآف السنين حتى قبل قدوم الأتراك من أسيا الوسطى الى منطقة الشرق الأوسط، والتاريخ يشهد بهذا.وتحياتي للكاتب وأتمنى له الأستمرار في كتابة مقالاته.
رد،الدكتور علي سلمان
بدر سوريا -اريد الرد على ما كتبته في تعليقك الذي طالبت فيه السيد بيتروسيان بالإعتراف بالمجازر التي ارتكبتها القوات الأرمنية في اقليم غاراباغ،والتي شددت فيها أن هناك جرائم موثقة ومؤكدة ارتكبت في حق الشعب الأذري، بالله عليك يا دكتور يكفينا التكلم والإنحياز كالعادة، لأن الطرف الأذري طرف مسلم فيجب أن لا نعترف بحق الأرمن، انا مسلم واعرف جيداً ما حصل في اقليم ناغورني غاراباغ، وهناك وثائق تؤكد عكس ما ذكرته، عدم إقدام الأرمن على فعل ما ذكرته في حق الأذريين، حيث هجر الأذريين أراضيهم بمجرد السماع بقدوم الأرمن الى هناك، فلم يكن للأرمن قوة عسكرية منظمة ولم يكن حتى اعدادهم تقارن بأعداد الجيش الاذري، بينما الخوف مما قد يفعله الارمن إذاء الأذريين جراء الآلام التي لحقت بهم في العقود السابقة من الأتراك والأذريين جعلتهم يخلون اراضيهم حتى من غير المقوامة مما سهل على الأرمن الإستيلاء على أجزاء كبير من الأراضي الأذرية، وللإثبات هناك اليوم الألاف من الاسراء الاذريين في ايدي الأرمن ويعاملون معاملة جيدة، ولم يكن الشعب الأرمني يوماً شعب يحب الظلم ولم نسمع بالتاريخ يشير الى الشعب الأرمني بما اشرت اليه، مع العلم ان الأمبراطورية الأرمنية حكمت لفترات طويلة كل من سورية ولبنان والأردن وفلسطين ولم يرتكبوا خلال فترة حكمهم للبلاد العربية ما ارتكبه اولياء امور البيك الأتراك العثمانيين، وللتشديد والتذكير ان الشعب الأرمني ليس دخيلاً على اقليم غاراباغ بل هو موجود هناك منذ الآف السنين حتى قبل قدوم الأتراك من أسيا الوسطى الى منطقة الشرق الأوسط، والتاريخ يشهد بهذا.وتحياتي للكاتب وأتمنى له الأستمرار في كتابة مقالاته.أتمنى من إيلاف نشر التعليق وشكراً.
رد،الدكتور علي سلمان
بدر سوريا -اريد الرد على ما كتبته في تعليقك الذي طالبت فيه السيد بيتروسيان بالإعتراف بالمجازر التي ارتكبتها القوات الأرمنية في اقليم غاراباغ،والتي شددت فيها أن هناك جرائم موثقة ومؤكدة ارتكبت في حق الشعب الأذري، بالله عليك يا دكتور يكفينا التكلم والإنحياز كالعادة، لأن الطرف الأذري طرف مسلم فيجب أن لا نعترف بحق الأرمن، انا مسلم واعرف جيداً ما حصل في اقليم ناغورني غاراباغ، وهناك وثائق تؤكد عكس ما ذكرته، عدم إقدام الأرمن على فعل ما ذكرته في حق الأذريين، حيث هجر الأذريين أراضيهم بمجرد السماع بقدوم الأرمن الى هناك، فلم يكن للأرمن قوة عسكرية منظمة ولم يكن حتى اعدادهم تقارن بأعداد الجيش الاذري، بينما الخوف مما قد يفعله الارمن إذاء الأذريين جراء الآلام التي لحقت بهم في العقود السابقة من الأتراك والأذريين جعلتهم يخلون اراضيهم حتى من غير المقوامة مما سهل على الأرمن الإستيلاء على أجزاء كبير من الأراضي الأذرية، وللإثبات هناك اليوم الألاف من الاسراء الاذريين في ايدي الأرمن ويعاملون معاملة جيدة، ولم يكن الشعب الأرمني يوماً شعب يحب الظلم ولم نسمع بالتاريخ يشير الى الشعب الأرمني بما اشرت اليه، مع العلم ان الأمبراطورية الأرمنية حكمت لفترات طويلة كل من سورية ولبنان والأردن وفلسطين ولم يرتكبوا خلال فترة حكمهم للبلاد العربية ما ارتكبه اولياء امور البيك الأتراك العثمانيين، وللتشديد والتذكير ان الشعب الأرمني ليس دخيلاً على اقليم غاراباغ بل هو موجود هناك منذ الآف السنين حتى قبل قدوم الأتراك من أسيا الوسطى الى منطقة الشرق الأوسط، والتاريخ يشهد بهذا.وتحياتي للكاتب وأتمنى له الأستمرار في كتابة مقالاته.أتمنى من إيلاف نشر التعليق وشكراً.
سيد بيك
غلبان -يا سيد بيك نحن لسنا مزاجيين ورؤانا صحيحة مئة بالمئة بالمقاييس الانسانية اما المقاييس السياسية فنتركها لاهل السياسة نحن نتكلم بتجرد عن حقوق الناس اي ناس مهما كانوا حق الانسان العيش بكرامة على ارضه وبين اهله دون ان تفرض عليه لغة اخرى او دين آخر او ولاء بالغصب من خلال قراءتي للتاريخ وجدت ان من تسميهم خونة الدولة العثمانية وطاعنيها في الظهر أحرار اليوم وينعمون بدولهم القومية واعلامهم وثقافتهم ويمارسون حياتهم كما يحلو لهم من عرب وارمن ويونان وبلغار والبان ...الخ باستثناء الشعب الوحيد الذي لم يخن الامبراطورية ولم يطعنها في الظهر وهو الشعب الكردي فماذا كان جزاءه على ايدي الاتراك والعثمانيين الجدد ساقول لك كان جزاءه انكار حتى وجود هكذا شعب فل تخبرنا من هو المريض ومن هو الذي يلوي عنق الحقائق ليرضي نفسه
للسيد البيك
تركيا -ان هذه الجملة ــ الحفاظ على وحدة و سلامة الارض ــ عبارة تستعمل من قبل دكتارويات العصر لابقاء الشعوب تحت الاضطهاد و اقول للسيد البيك اذا كنتم ضد تدخلات الغرب و ترضون بالذل من حكامكم فلماذا تقبلون بكيانات من صنع و تخطيط الغرب ـ سايكس بيكو ـ فلم تكن هناك دولة اسمها تركيا او سوريا قبل الحرب العالمية و في الوقت الراهن كلما طالب احد بالحق يعتبر عميل للغرب وسؤال اخر للبيك كيف انت معارض و متكاتف مع النظام في آن واحد فاسلوبك غريب بعض الشيءفاذا كنت معارضا فهذا لا يعني انك عميل للغرب وللاسف هذا ما يحدث في دولنا
بالعقل
مفتح -سيد بيك ان ارض الدولة العثمانية لم يحافظ احد على مر التاريخ على وحدتها فيوما ما كانت استنبول هي القسطنطينية عاصمة الامبراطورية البيزنطية واحتلتها جحافل الاتراك وغيرت وجهها الى الابد مع تحويل كنائسها الى مساجد.واحتلت اليونان وبلغاريا والبانيا ومقدونيا والبوسنه وصربيا وارمينية و بلادالاكراد و بلاد العرب ومن ثم ثارت عليهم كل هذه الدول والشعوب فلو انك موجود في ذلك العصر وسمعوا لنصائحك لما تحرر احد منهم من نير الحكم التركي
للسيد البيك
تركيا -ان هذه الجملة ــ الحفاظ على وحدة و سلامة الارض ــ عبارة تستعمل من قبل دكتارويات العصر لابقاء الشعوب تحت الاضطهاد و اقول للسيد البيك اذا كنتم ضد تدخلات الغرب و ترضون بالذل من حكامكم فلماذا تقبلون بكيانات من صنع و تخطيط الغرب ـ سايكس بيكو ـ فلم تكن هناك دولة اسمها تركيا او سوريا قبل الحرب العالمية و في الوقت الراهن كلما طالب احد بالحق يعتبر عميل للغرب وسؤال اخر للبيك كيف انت معارض و متكاتف مع النظام في آن واحد فاسلوبك غريب بعض الشيءفاذا كنت معارضا فهذا لا يعني انك عميل للغرب وللاسف هذا ما يحدث في دولنا
Democratic Turk
Rizgar -Berlin - A two-year-old Berlin boy named Cigerxwin is stateless because of a conflict between German and Turkish law over Kurdish names. Kurdish names convicted in Turkey up to 4 years.Confirming a report in the newspaper Tagesspiegel, a community spokesman said the boy had a German birth certificate, a legal document which cannot be changed, but the Turkish consulate-general refused to register him as a Turkish national because he has Kurdish name.There are no letters Q, W and X in the Turkish alphabet, QWX letters associated with Kurdish language, which has been mandatory dismissed in Turkey since the 1920s. a part of genocide Kurdish culture policy. The boy''s name, which uses the Kurdish alphabet, employs two non-Turkish letters, so the consulate said his name was not valid. He had now requested German immigration officials to provide his son with a substitute identity card as used by other stateless persons living on German soil.
Democratic Turk
Rizgar -Berlin - A two-year-old Berlin boy named Cigerxwin is stateless because of a conflict between German and Turkish law over Kurdish names. Kurdish names convicted in Turkey up to 4 years.Confirming a report in the newspaper Tagesspiegel, a community spokesman said the boy had a German birth certificate, a legal document which cannot be changed, but the Turkish consulate-general refused to register him as a Turkish national because he has Kurdish name.There are no letters Q, W and X in the Turkish alphabet, QWX letters associated with Kurdish language, which has been mandatory dismissed in Turkey since the 1920s. a part of genocide Kurdish culture policy. The boy''s name, which uses the Kurdish alphabet, employs two non-Turkish letters, so the consulate said his name was not valid. He had now requested German immigration officials to provide his son with a substitute identity card as used by other stateless persons living on German soil.
ارمينيا و تركيا
فارس -الى اللذين يدفعون عن اذربيجان فان موضوع اقليم ناغورني كاراباخ يشبه الى حد كبير و مطابق مسالة قبرص التركية, و الى اللذين يدافعون عن تركيا اريد ان اسال ما هي تاريخ وجود الاتراك في اسيا الصغرى و اسطنبول.