أصداء

هل تتحلل الاردن من علاقتها بالسلطة الفلسطينية؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تشهد السياسة الاردنية تحولات ملفتة ومهمة في كل ما يتعلق بالتعاطي مع الملف الفلسطيني وتحديدا شكل العلاقة ومستوى التنسيق مع السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس.
وبحسب المؤشرات الاولية فان ثمة غضب واستياء اردني واضح من اداء ابو مازن والسلطة الفلسطينية عموما في ملفات كثيرة كان اخرها موقف السلطة من تقرير جولدستون والاخراج السيء لزمرة عباس ومحاولات تبرير الموقف بالقاء اللوم على طرفين عربيين تحديدا هما الاردن ومصر.


الا ان صمت السلطة الفلسطينية المطبق تجاه ما يحدث من اقتحامات واعتداءات اسرائيلية تطال المسجد الاقصى ، ادخلت دوائر صنع القرار الاردنية في اجواء من الريبة تجاه حقيقة الموقف الفلسطيني الرسمي، غير الداعم لاحقية الولاية الدينية للاردن في القدس.


وبحسب مراقبين فان بوادر عدم الرضى الاردني جاء على شكل ضوء اخضر رسمي للاعلام والصحافة الاردنية بتوجيه انتقادات حادة وغير مسبوقة لشخص محمود عباس واركان سلطته.


ففيما خلت الصحف الاردنية طوال الاسابيع الماضية من اي اشارة الى حركة حماس سلبا ، حفلت بالمقابل بالكثير من اشارات الغضب والانتقاد والسخرية من السلطة الفلسطينية وكانها تلوح بالتحول الى حماس كشريك سياسي.


وتاكيدا لوجود ازمة ثقة مكتومة بين الاردن والسلطة، لم يتوان عدد من كتاب الصف الاول في الصحف اليومية الى التشكيك بالسلطة الفلسطينية وادائها وحتى امكانية استمرارها.
يدلل سياسي اردني على توتر العلاقة بين السلطة وعمان بالاشارة الى ان السلطات الاردنية لم ترحب مؤخرا بزيارة كان ينوي القيام بها عدد من اركان السلطة على رأسهم محمد دحلان الذي تنظر الحكومة الاردنية الى امكانية توليه زمام السلطة كبديل لعباس بكثير من الريبة والقلق والترقب.
دحلان يحظى بعلاقات واسعة ومريدين كثر ودعم اعلامي غير متوقع من قبل اطياف ونخب كثيرة في الشارع الاردني ، بخلاف عباس المكروه نسبيا في القواعد الفتحاوية داخل الاردن.


ويشكل هذا الحضور لدحلان في الاردن قلقا مشروعا ، يوازي ذلك القلق الذي ابدته السلطات الاردنية تجاه الحضور الحمساوي في الشارع الاردني قبل سنوات.
الاردن كما يشرح سياسي اردني لا تريد ان تتحول الى حديقة خلفية لصراعات الفصائل الفلسطينية وعليه فان سياستها المقبلة ستكون الوقوف على مسافة واحدة من الجميع.
وتقول المعلومات ان فتح ممثلة بالخط السياسي الذي ينتهجه محمد دحلان بدأت تبحث عن موطأ قدم لها في الاردن سياسيا واعلاميا عبر تشكيل هيئات وربما احزاب سياسية كواجهة للحركة عدا عن التحرك اعلاميا بطلب ترخيص عدة وسائل اعلامية ما بين فضائيات واسبوعيات ومواقع الكترونية.
على الارض تجري تحضيرات على قدم وساق لافتتاح موقع اخباري يشرف عليه مقرب من محمد دحلان مدفوعا بطلب ترخيص صحيفة اسبوعية اردنية للغرض ذاته.وتربط مصادربين هذا التحرك وبين اشراف دحلان على الملف الاعلامي برمته داخل السلطة.


ومن شأن هذا الحراك للتيار الدحلاني على الارض الاردنية ان يثير خلال الاسابيع القادمة موجة من الغضب في الصحافة الاردنية تعبيرا عن موقف رسمي اردني غير معلن تجاه تيار بعينه داخل السلطة الفلسطينية.


ثمة اصوات واقلام تطالب اليوم بوقف الدعم الاردني السياسي للسلطة الفلسطينية لوجود قناعة بان مشروع الدولة الفلسطينية الذي يمثل مصلحة استراتيجية للاردن بات مهددا مع وجود سلطة ضعيفة مهترئة.
الاهم ان عمان باتت تشعر بعبء العلاقة مع السلطة التي يرجمها الجميع ، والايام القادمة ستشهد تحللا من تلك العلاقة.


كاتب وإعلامي أردني

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاردن وطن بديل
فلسطيني في ضل هاشم -

الدولة الفلسطينية في الاردن قائمة ولن يكون هناك دولة فلسطينية غيرها

الاردن وطن بديل
فلسطيني في ضل هاشم -

الدولة الفلسطينية في الاردن قائمة ولن يكون هناك دولة فلسطينية غيرها

الاردن فلسطينية
فلسطيني/عمان -

عاجلاً أم أجلاً ستقوم الدولة الفلسطينية في الاردن

الاردن فلسطينية
فلسطيني/عمان -

عاجلاً أم أجلاً ستقوم الدولة الفلسطينية في الاردن

الاردن وفلسطين
د محمود الدراويش -

الاردن شقيق لنا وتوأم روحنا ودم من دمنا,وهو بلد مسؤول ومتزن يحترم نفسه وتاريخه, وهو وارث الثورة العربية الكبرى لا يغامر ولايقامر بسياسته ونشاطه الدبلوماسي, و يقف الاردن بثبات وحزم ومبداية الى جانب فلسطين ولا يتردد في تقديم الدعم والاسناد والمساعدة لشعبها وقضيتها, ويحمل منذ منتصف القرن الماضي اعباء اللجوء والهجرة والنزوح وهي اعباء هائلة لبلد نامي لا يمتلك الا اصالة وكرما ونخوة وجيرة, ويتصرف نظامه بانسانية وحرص وغيرة على قضية فلسطين ومقدساتها ,,, ان قيادة الاردن بعيدة عن التدخل في شؤون الغير وهذه قاعدة التزم بها الاردن عبر رحلته ومنذ قيامه ,,, وهو حريص على مسار الدبلوماسية الفلسطينية وآداءها ويراقب عن بعد ما يجري على الارض لاعتبارات الاخوة والتاريخ والجغرافيا ,,, وان جلالة الملك لا يرضى بعبث العابثين في الساحة الفلسطينية ,لان امن الاردن واستقراره ومصالحه تتداخل مع استقرار فلسطين واستقرارها ونمائها ,,,ان ما يجري في فلسطين اليوم هو تكرار لجرائم ذات القيادة وفساد نهجها وخفتها واستهتارها وعجزها ايضا ولا يرضى بالوضع الفلسطيني الا الصهاينة المحتلين واعداء شعب فلسطين ,,وتتعمق مأسة فلسطين وتتعقد في كل لحظة , وان اكبر ضرر قد حل بالقضية جاء به جهلة المنطقة السوداء في رام الله والذين يرفعون علم الاستسلام والمذلة والدونية والتسول طريقا للمال والسلطة والمنصب بعيدا عن حقوق الفلسطينيين ومشروع التحرر والنصر والذي كان واجهة لكل الاعيبهم وشرورهم ,,, ان للاردن قيادة وشعبا وحكومة, اكبر الاحترام والمحبة والتقدير, في نفوس ابناء فلسطين الذين يقدرون لاخوتهخم في الاردن ويثمنون تضحياتهم, ويجلون شهدائهم ويمتنون لقيادتهم التى ما تاجرت بالقضية او تخلت عنها كما يفعل كسبة وكتبة الثوار والاباطرة في رام الله ,,,لقد كانت الادارة المصرية والاردن اكثر ضمانا وسلامة وامنا لشعبنا من زعمائنا الاباطرة الذين اظهروا متاجرة بالقضية وادخلوا شعبنا الى نفق مظلم لا يعلم الا الله كيف يمكن الخروج منه , ففي ظل العلم الاردني السامي نمت فلسطين وتطورت ورغم ضيق ذات اليد فتحت للناس ابواب واسعة وتم الاستثمار في الا نسان علما ومعرفة وصحة وخدمات ,,,نحمل للاردن تبجيلا ومحبة وان الاردن سيبقى الاقرب والاحرص وصاحب الحضن الدافئ والملجأ عندما تزداد المحن ويشتد الخطب ,,, ان حرية فلسطين وبنائها وتطورها وتحررها قادم مهما بطش الا

الاردن وفلسطين
د محمود الدراويش -

الاردن شقيق لنا وتوأم روحنا ودم من دمنا,وهو بلد مسؤول ومتزن يحترم نفسه وتاريخه, وهو وارث الثورة العربية الكبرى لا يغامر ولايقامر بسياسته ونشاطه الدبلوماسي, و يقف الاردن بثبات وحزم ومبداية الى جانب فلسطين ولا يتردد في تقديم الدعم والاسناد والمساعدة لشعبها وقضيتها, ويحمل منذ منتصف القرن الماضي اعباء اللجوء والهجرة والنزوح وهي اعباء هائلة لبلد نامي لا يمتلك الا اصالة وكرما ونخوة وجيرة, ويتصرف نظامه بانسانية وحرص وغيرة على قضية فلسطين ومقدساتها ,,, ان قيادة الاردن بعيدة عن التدخل في شؤون الغير وهذه قاعدة التزم بها الاردن عبر رحلته ومنذ قيامه ,,, وهو حريص على مسار الدبلوماسية الفلسطينية وآداءها ويراقب عن بعد ما يجري على الارض لاعتبارات الاخوة والتاريخ والجغرافيا ,,, وان جلالة الملك لا يرضى بعبث العابثين في الساحة الفلسطينية ,لان امن الاردن واستقراره ومصالحه تتداخل مع استقرار فلسطين واستقرارها ونمائها ,,,ان ما يجري في فلسطين اليوم هو تكرار لجرائم ذات القيادة وفساد نهجها وخفتها واستهتارها وعجزها ايضا ولا يرضى بالوضع الفلسطيني الا الصهاينة المحتلين واعداء شعب فلسطين ,,وتتعمق مأسة فلسطين وتتعقد في كل لحظة , وان اكبر ضرر قد حل بالقضية جاء به جهلة المنطقة السوداء في رام الله والذين يرفعون علم الاستسلام والمذلة والدونية والتسول طريقا للمال والسلطة والمنصب بعيدا عن حقوق الفلسطينيين ومشروع التحرر والنصر والذي كان واجهة لكل الاعيبهم وشرورهم ,,, ان للاردن قيادة وشعبا وحكومة, اكبر الاحترام والمحبة والتقدير, في نفوس ابناء فلسطين الذين يقدرون لاخوتهخم في الاردن ويثمنون تضحياتهم, ويجلون شهدائهم ويمتنون لقيادتهم التى ما تاجرت بالقضية او تخلت عنها كما يفعل كسبة وكتبة الثوار والاباطرة في رام الله ,,,لقد كانت الادارة المصرية والاردن اكثر ضمانا وسلامة وامنا لشعبنا من زعمائنا الاباطرة الذين اظهروا متاجرة بالقضية وادخلوا شعبنا الى نفق مظلم لا يعلم الا الله كيف يمكن الخروج منه , ففي ظل العلم الاردني السامي نمت فلسطين وتطورت ورغم ضيق ذات اليد فتحت للناس ابواب واسعة وتم الاستثمار في الا نسان علما ومعرفة وصحة وخدمات ,,,نحمل للاردن تبجيلا ومحبة وان الاردن سيبقى الاقرب والاحرص وصاحب الحضن الدافئ والملجأ عندما تزداد المحن ويشتد الخطب ,,, ان حرية فلسطين وبنائها وتطورها وتحررها قادم مهما بطش الا

انتحرت
حسين بن رانيا -

لم يصدر القرار الامريكي بالتخلي عن الهاشميين بعد ,والكل بانتضار تخلي عباس عن الرأسة وقد يكون دحلان رئيس الجمهورية الفلسطينية وعاصمتها عمان

انتحرت
حسين بن رانيا -

لم يصدر القرار الامريكي بالتخلي عن الهاشميين بعد ,والكل بانتضار تخلي عباس عن الرأسة وقد يكون دحلان رئيس الجمهورية الفلسطينية وعاصمتها عمان

هل تتحلل الأردن
محمد يعقوب -

أولا عباس لا يستحق كل هذه الرعاية الملكية التى يمنحها له الملك عبدالله لأنه لا أمان لعباس الذى طعن أقرب الناس اليه وهو عرفات! ثانيا يجب على الأردن عدم التنازل عن مسؤولياتها فى الحفاظ على الأماكن المقدسة فى القدس لأن السلطة الفلسطينية لن تكون أمينة عليها أبدا... هذا يذكرنى بالمناكفات التى حصلت بين المغفور له الملك حسين وسىء الذكر عرفات حول تمثيل الفلسطينيين والذى تمادى عرفات فى إحراج الملك حسين أمام الرؤساء العرب حتى قام الحسين رحمه الله بفك الإرتباط مع الضفة الغربية حتى يخرس عرفات ويكون هو الممثل الشرعى والوحيد للشعب الفلسطينى.. وإننا نشاهد اليوم المآسى التى حلت بالضفة الغربية من ضياع الهوية والتهويد وما حصل بشعب الضفة الذى فقد الجنسية الأردنية بسبب عرفات الذى دمر القضية بتوقيعه أوسلو اللعين!!! عرفات كان أول من دق المسمار فى نعش فلسطين وقزم القضية حتى أصبحت قضية أفراد لاجئين على أرض إسرائيل!!! إبحثوا عن أصل عرفات تعرفون لماذا بكل ما قام به إتجاه فلسطين وشعبها!!!

هل تتحلل الأردن
محمد يعقوب -

أولا عباس لا يستحق كل هذه الرعاية الملكية التى يمنحها له الملك عبدالله لأنه لا أمان لعباس الذى طعن أقرب الناس اليه وهو عرفات! ثانيا يجب على الأردن عدم التنازل عن مسؤولياتها فى الحفاظ على الأماكن المقدسة فى القدس لأن السلطة الفلسطينية لن تكون أمينة عليها أبدا... هذا يذكرنى بالمناكفات التى حصلت بين المغفور له الملك حسين وسىء الذكر عرفات حول تمثيل الفلسطينيين والذى تمادى عرفات فى إحراج الملك حسين أمام الرؤساء العرب حتى قام الحسين رحمه الله بفك الإرتباط مع الضفة الغربية حتى يخرس عرفات ويكون هو الممثل الشرعى والوحيد للشعب الفلسطينى.. وإننا نشاهد اليوم المآسى التى حلت بالضفة الغربية من ضياع الهوية والتهويد وما حصل بشعب الضفة الذى فقد الجنسية الأردنية بسبب عرفات الذى دمر القضية بتوقيعه أوسلو اللعين!!! عرفات كان أول من دق المسمار فى نعش فلسطين وقزم القضية حتى أصبحت قضية أفراد لاجئين على أرض إسرائيل!!! إبحثوا عن أصل عرفات تعرفون لماذا بكل ما قام به إتجاه فلسطين وشعبها!!!

ايلاف
نضال -

استغرب من جريدة محترمة وذات مهنية عالية كإيلاف ان تسمح كعوام من امثال اصحاب التعاليق 1 و2 و4 فهمهم بالسياسة كفهم جحا بالفيزياءبالتعليق بكلام هدفه واضح هو الفتنة، يخالفون عهد رسول الله حينما قال: الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها. ارجو من العزيزة ايلاف تعزيز الرقابة على مثل هؤلاء علما بان هذا لا يناقض حرية التعبير والرأي اذ ان حرية الفرد مضمونة حتى تبدا حرية الاخرين، اذ ان حرية الرأي هدفهاالاساسي هو افساح المحال للآراء الاخرى بهدف الوصول بشكل جماعي او توافقي لما فيه مصلحة الفرد والجماعة، وليس زرع بذار الفتنة والفرقة.ولا نقول الا كما قال الشافعي: يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره ان اكون له مجيبا يزيد سفاهةً فأزيد صمتاً كعود زاده الاحراق طيبا. وكل التوفيق والتقدم لإيلاف

ايلاف
نضال -

استغرب من جريدة محترمة وذات مهنية عالية كإيلاف ان تسمح كعوام من امثال اصحاب التعاليق 1 و2 و4 فهمهم بالسياسة كفهم جحا بالفيزياءبالتعليق بكلام هدفه واضح هو الفتنة، يخالفون عهد رسول الله حينما قال: الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها. ارجو من العزيزة ايلاف تعزيز الرقابة على مثل هؤلاء علما بان هذا لا يناقض حرية التعبير والرأي اذ ان حرية الفرد مضمونة حتى تبدا حرية الاخرين، اذ ان حرية الرأي هدفهاالاساسي هو افساح المحال للآراء الاخرى بهدف الوصول بشكل جماعي او توافقي لما فيه مصلحة الفرد والجماعة، وليس زرع بذار الفتنة والفرقة.ولا نقول الا كما قال الشافعي: يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره ان اكون له مجيبا يزيد سفاهةً فأزيد صمتاً كعود زاده الاحراق طيبا. وكل التوفيق والتقدم لإيلاف

غريبببببببببببببب
فلسطيني -

لا اصدق مطلقا ان فلسطينيا لديه ذرة عزة ووطنية و شرف يمكن ان يقول ما قاله صاحبا التعليق 1 و2 .الاردن للشعب الاردني الشقيق و اقسم بالله ساكون اول من يقف مع اخواني الاردنيين ضد اي محاولة للمساس بوحدته . صاحبا التعليق اما من الموساد او البصرة و الله اعلم !

غريبببببببببببببب
فلسطيني -

لا اصدق مطلقا ان فلسطينيا لديه ذرة عزة ووطنية و شرف يمكن ان يقول ما قاله صاحبا التعليق 1 و2 .الاردن للشعب الاردني الشقيق و اقسم بالله ساكون اول من يقف مع اخواني الاردنيين ضد اي محاولة للمساس بوحدته . صاحبا التعليق اما من الموساد او البصرة و الله اعلم !

للفارين من أوطانهم
aqbar -

مستعد للتخلي عن ألأردن للفارين من أوطانهم بجبن لكن من يضمن لي أنهم لن يبيعوها ويعاودون ألهروب؟ .أردني

للفارين من أوطانهم
aqbar -

مستعد للتخلي عن ألأردن للفارين من أوطانهم بجبن لكن من يضمن لي أنهم لن يبيعوها ويعاودون ألهروب؟ .أردني

الى الرقم 8
كاره الاغبياء -

ما اغبي منك الا الرقم 1 و2 كلمة بتوديك و كلمة بتجيبك ..

الى الرقم 8
كاره الاغبياء -

ما اغبي منك الا الرقم 1 و2 كلمة بتوديك و كلمة بتجيبك ..