أصداء

كارثة باب السيستاني

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يسجل للمرجع الديني الاعلى في العراق السيد السيستاني مواقف سيذكرها التاريخ الانساني " المنصف والمحايد " أذ ان السيستاني كان صاحب الكوابح الاقوى في عراق مابعد نيسان 2003 التي حسمت امر عدم اندلاع حرب أهلية قومية وعنصرية شاملة بين ابناء البلد الواحد، بل وحتى كبح نتائجها الكارثية على مستوى الجوار العربي والاسلامي. كما يسجل للسيستاني مواقف اخرى تحمل من السمات الوطنية والانسانية ماافتقده ويفتقده الكثيرون من تجار الوطنية العراقية والقومية العربية و الشعارات الاسلامية المزيفة من اصحاب سكاكين الذبح التي استباحة دماء العراقيين. ان السيستاني رفض ان يعطي فتوى واحدة او غطاء شرعي لكثير من عشائر الجنوب والفرات الاوسط وسامراء وديالى وامتداداتهما الكبيرة في بغداد للاخذ بالثار من الذين احتضنوا محرضي ومنفذي الذبح الطائفي من حثالات التاريخ ومزابل الارث الصنمي وبهائم العرب المفخخة.


كما يسجل لهذا المرجع الديني انه اصر ان يكتب العراقيين دستورهم بانفسهم و تجري الانتخابات للتصويت عليه ولاختيار اول برلمان عراقي منتخب في التاريخ السيا
سي العراقي. وقد يجادل البعض ان هذا الدستور بحاجة الى تعديلات واضافات جديدة وان هذا البرلمان لم يخدم العراقيين بل انه اكثر من ذلك حينما خذلهم. لكن مثل هذه الامور ليس من اختصاص المراجع وايضا يجب ان تكون هي الحد الفاصل بين " السياسة والدين ". اذ ان الدين من الممكن ان يدعم ويحث "الدولة " في الحفاظ على تقاليد وحدود الاديان وتتدخل هذه الرموز في حالات خطيرة للحفاظ على دماء ومصالح الناس، لكن لا ان تتدخل في المفردات السياسية اليومية وفي هذا الجانب اتصور ان السيد السيستاني أجاد في تطبيق دوره كمرجع ديني أعلى في العراق.

لكن اليوم هذا الدور يتعرض مرة ثانية كما في الانتخابات السابقة الى محاولة " تحريف وسرقة واغتصاب " من بعض العاملين في الواجهات السياسية، و في محاولات رخيصة من اصحاب الكروش والترهل السياسي في العراق الجديد الذين فشلوا فشلا ذريعا وسجلوا على انفسهم انهم معاول تدميرية كبيرة لتهديم امال وطموحات العراقيين الاكارم وسرقة ثرواتهم. والغريب المخجل المعيب ان يتحول باب السيد السيستاني الى منصة علنية لهولاء " الحرامية " الذين ترافق اسمائهم الشخصية عناوين سياسية وسيادية لايستحقون ولو " جزء " صغير منها. فما ان يدخل احدهم لزيارة المرجع السيستاني الا ويكون قد اخبر مسبقا كل وسائل الاعلام العراقية والعربية المتاحة في العراق لتكون في انتظاره في باب الاجتماع مع المرجعية ليخرج علينا وكما يقول الكلام العراقي الدارج " وجه ينكط ايمان وتقوى " وليصرح بان " السيد يدعم كل توجهتنا الوطنية لخدمة الانسان العراقي ووحدة ومستقبل العراق " وهذه تكاد تكون مسودة ثابتة يرددها الجميع عند هذا الباب مع احتفاظهم بحق الملكية و علامة الماركة المسجلة اذا ترافق مع التصريح " سبحة " او بعض اشارات التقوى والورع وبربطة عنق او بدونها!! وحقيقة الامر ان لا التقوى ولا الورع لهما مكان في السياسة اليومية في عراق اليوم ولكن للامانة السبحة فقط وجدت لها مكانة عند اصحاب بعض البدلات وهم في ذروة الاجتماعات الرسمية وامام عدسات التلفاز!! ان من لا يخجل من نفسه او من ابناء العراق فعلى الاقل مخافة الله او ان يظهر بقية حياء وهو يقف امام قبة أمير المؤمنين علي بن ابي طالب "ع" وهو يكذب بشكل علني و يحاول ان يبيع بضاعة كاسدة من الادعاء الفارغ والمراوغة والاختلاس الذي اصبح واضحا امام كل العراقيين و جزعوا منه الى حد الاشمئزاز.

ان باب السيد السيستاني ليس منصة البرلمان ولاطاولة مجلس الوزراء ولا ديوان مجلس الرئاسة ولاحتى مقر لاي من الوزارات العراقية، وان من يريد ان يخلص للعراقيين ويخدمهم فتلك هي مجالات العمل وليس باب السيستاني وتلك هي ساحات البناء المفقود والاعمار الغائب وليس اللوذ بمنصة اعلامية في باب المرجعية. اما التغني بمفردة " المرجعية الرشيدة " فالجميع يعرف ان المرجعية لها من الرشد الكثير والكبير لكن من يفتقد هذا الرشد وتستوطنه النوازع هم هذه البؤر السياسية والحزبية الخائبة التي سرقت كل شيء في العراق من ثرواته ونفطه وحتى التستر بعباءة المرجعية الدينية.

وهذه الحقائق تضيف واجب مهم على العاملين في مكاتب المرجعيات الدينية بان يمنعوا اي تصريح لاي سياسي في باب المرجع. ثم اذا كان هذا " الا فندي المسؤول " عنده انجازات في الاعمار والبناء والاقتصاد والسياسة فليذهب هناك الى تلك المواقع نفسها ويطل علينا وسنكون سعداء جدا لرؤية مثل هكذا صور غابت عن عيون العراقيين منذ عقود طويلة، اما ان يكون باب السيد السيستاني هو المنقذ الوحيد لهولاء المراوغين فتلك الكارثة بعينها ويتوقع العراقيين من المرجعيات الدينية ان تمنع الكوارث قبل بل و حتى اثناء وقوعها.


md-alwadi@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التبرك بوجه السستاني
ساهر الناي -

دعهم يلتقون بهذا الامام النوراني لانه لم يصافح امام اليهود شمعون بيريز كما صافحه بحرارة امام اهل السنة والجماعة شيخ الازهر الطنطاوي .. هؤلاء الفقهاء الذين يحتاجون الى اصلاحات نفسية .. التبرك بوجه السستاني افضل من التبرك بوجه امام البعث على الكيماوي

السستاني حامي السنة
ساهر الناي -

لوكان السستاني طائفي لتم ابادة الاخوة السنة في العراق على يد فدائيوا صدام الذين اندسوا في ميليشيات جيش المهدي من اجل اثارة الفتنة الطائفية حسب اوامر صدام لمليشياته العنصرية بتدمير العراق وجعله ارض بدون بشر ان تم اسقاط حزب البعث .. لذلك اطالب بأعطاء الامام السستاني جائزة نوبل للسلام

طغاة العربان
ساهر الناي -

وماذا عن البرلمانيين والوزراء العرب ؟ اليس هم من اعطى الشرعية لانظمة الاسبداد والتوريث ؟ لماذا تهاجمون العراقيين ولم تمر على تحرير بلاد الرافدين سوى 6 سنين بينما انظمة الهلوسات القومية والهيجان العنصري وانظمة السواطير والبلطات الوطنية تحكم شعوبها من المهد الى اللحد ..مبروك عليكم انظمة غابات الكواسر والوحوش واللصوص الشمولية التي نالت شرعيتها بفضل عمائم آل بني سفيان وعبد شمس .

إلى رقم 2
Ali -

أخي الكريم السيد السيستاني ليس بحاجة إلى جائزة نوبل التي تعطى لامثال شارون بالتأكيد هو اعلى من هكذا مؤسسات غربيةلاتمت إلى السلام بصلة

السيستاني مذنب
محمد العلي -

السيستاني اعطى اوامره بالانتقام والجعفري وميليشياته والتي هي جيش المهدي من نفذ ونكل وقتل الالاف من السنة دون ذنب اذ لم يقتلوا ابناء القاعدة بل قتلوا الابرياء ولسان حالهم يشكوا الى الله ظلم ذوي القربى وحتى اكون منصف فان القاعدة اللعينة هي من قتلت الالاف من الشيعة الابرياء ولم يقاتلوا لا الاميركان ولا الميليشيات الشيعية لذلك ذهب المواطن العراقي البريء ثمن استهتار رجال الدين وتفكيرهم الضيق الذي لا يتجاوز انوفهم فلا تصير بوق للسيستاني يا وادي ....واشكر ايلاف للنشر

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! -

أشعر بالدوار من التعليقات الثلاثة لساهر الناي عليه السلام. هذا أول الغيث، إذ أنه سيُمطرنا بوابل من التعليقات بمعدل 6580 تعليق في الثانية ومن ثم سيختفي ليظهر بعد سبعة عشر عام.

تعليق
ابووليد -

اذا كان مرجعكم ايرانيا ورئيس الوزراء ولائه لايران والحكومه اغلبها ايرانيون او كلهم اتساءل ماذا بقي للعراقيين

العراق - ناصرية
أبو محيسن -

شكراً للمقال المعلوماتي، والذي يهدف إلى تقديم آية الله السيستاني بهذه الصورة، ولكن هل هذه هي معضلة العراقي، البارحة قرأت تقرير إقتصادي حول مشروع أوربي كان من المفترض فيه أن يتم تحديث الإقتصادية والعمرانية والمعيشية للعراق، وأشار التقرير إن البلايين من الدولارات والتي جمعت من الثروات النفطية العراقية قد أختفت من خلال النصب والإحتيال وسياسة الإثراء الفردي لرجالات الحكم في العراق. المشكلة ليست بشخص السيد السيستاني، بل بمحيط مقامه، فالنظام الحالي من شماله إلى جنوبه هو نظام قام على مخلفات الماضي ، أي المدرسة القديمة التي مارست كل الموبقات بحق العراق مواطن وأرض وإقتصاد. فكما نعرف إن موسم الإنتخابات هو موسم للنهب والنصب وزيادة في وتيرة العبادة، فالذي يحاول تكفير ذنوبه ولصوصيته عليه إن يراجع المتسامح الكبير مع الخطيئة. لا أدري هل الدفاع عن الرموز يهدف إلى حل الأزمة ، فاللغة الجماعية في العراق باتت نادرة والخطاب الجماهيري المعارض هو الآخر مصادر، هذا يعني إن الديمقراطية تسير عارية ومن ورائها جوقة المطبلين في مواسم الإنتخابات وقبلها وبعدها. ربما نصل ومن خلال مقالتك إلى فهم : هو عودة لإعطاء الرموز دورها، ما دام العراق تحكمه العشائر والتجمعات الدينية، والقومية المتطرفة، والوطنية المزيفة، والجميع يهتمون بمعادلة واحدة تقوم على إفراغ العراق من مصادر خيراته بحجج الديمقراطية الهلامية.

الى التعليق 5
عراقي شيعي -

كذبت والله في اتهامك السيد السيستاني واتحداك ان تاتي بدليل واحد على انه حتى حرض على الانتقام والافضل لك ان توجه الاتهام والذنب الى هيئة.... التي تنام وتصحو على بغض وحقد وكراهية لم نراها حتى من اليهود . شكراايلاف

دماء الابرياء
مثنى بن حارث -

اللعبة مكشوفة القاعدة مدعومة من ايران وجميع الامور التي حدثت كانت لصالح الموسسة الشيعية الفاسدة ولم يكن الجميع الا بيادق بيد قم وطهران فكان تغييب السنة وتغييب كل عراقي يؤمن بالعراق كوطن للجميع والمذابح التي حصلت ستكون وصمة عار في جبين حوزتكم وستلاحقكم دماء الابرياء الذين زهقت ارواحهم على مذبح الولاء ل ايران

سيستاني عنصري ايراني
د سامي صالح -

ربما لا يعلم الغالبية بأن محمد الوادي كان شيوعيا وركب موجةالتدمير الايرانية الاميركية للعراق ..... السيستاني رجل ايراني وما يزال يحمل الجنسية الايرانية وحتى عندما منحه الايراني الاخر ايراهيم الجعفري جنسية عراقية عندما كان رئيسا للوزراء رفضها السيستاني. نحن الشيعة نشعر بالحرج والخجل والمهانة الدينية والقومية والوطنية عندما يتسلط علينا بسيوف خمينية يساندها خونة وييخطفون ديننا ومذهبنا لاغراض ايرانية. أول فتاوى السيستاني التي يندى لها الجبين والاخلاق الوطنية هو عدم مقاومة المحتل الاميركي, بعد ان افتى قبل بداية الحرب بوجوب الجهاد ضد المعتدي الاجنبي. كل ذلك موثق على موقع فتاواه. وموقفه ينسجم تماما بل انه ضمن المخطط الايراني الاميركي لتدمير العراق. الرئيس الايراني السابق محمد خاتمي اعترف في مقابلة مع صحيفة سعودية الصادرة في لندن ان الجيش الاميركي ما كان يستطيع غزو العراق واحتلاله لولا دعم ايران ومساندتها. وادواتهم كثيرة ومنها فيلق بدر الذي يسميه العراقيون ;غدر; التابع للمقبور الحكيم والذي كان يقوده هادي العامري رئيس اللجنة الامنية حاليا في برلمان الاميركان في بغداد.الاخرى أصحاب العمائم المزيفين الذين قتلوا المرجع محمد الصدر لأنه عربي ومسلم حقيقي بل ان مجموعة الحكيم, وهذا منشور الان علنا, كانت قسم تابع لمخابرات ملالي طهران وألقت باتباع الصدر وحزب الدعوة في ايران في السجون الايرانية ومنهم أبو مجاهد الرجل المتنفذ في مكتب المالكي. لم تعد حيلكم وكذبكم ينطلي علينا نحن الشيعة ولا على العراقيين والعرب. رحم الله صدام حسين وأسكنه فسيح جناته. كان يلقمكم حجرا.

هذا اقل ما اعرفه
عدي الياسري -

سوف اقول ما قاله الكاتب السعودي الخاشقجي في مقاله في لندن على علماءالازهر وعلماء السعودية تقبيل يد المرجع الاعلى السيد علي السيستاني حفظه الله على حقنه دماء اخوننا السنة في العراق ومنعه من الفتنة الطائفية التي ارادها اعوان اليهود من التكفيريين وفتاويهم المظلمة بحق اهل العراق الابرياء ممن يدعون انهم علماء السنة بل هم اقزام وليس علماء وفي حديث للسيد السيستاني دام ظله في حق اخواننا السنة وقوله (( لا تقولوا اخواننا السنة بل قولوا انفسنا السنة )) وقد نشرت جريدة يابانية بان السيد علي السيستاني هو صمام امان العراق وكل منصف سيجد ان السيد السيستاني هو للعراق وليس لطائفة او قومية .

بين السياسة والدين
العراقي -

بعد تفجير سامراء التي نفذتها المليشيات التابعة للاحزاب المسيطرة على الحومة في المنطقة الخضراء لم يامر السيد السيستاني اتباع اهل البيت بالا يحرقوا الجوامع وقتل المصلين ورجال الدين ولا يحرقوا المصحاف ولا يقتلوا اخوانهم بالدين من الطائفة السنية لمجرد انهم ولدوا من اباء هم من طائفة اخرى والجميع يدينون بالاسلام. لم يامر السيد السيستاني فرق الموت والعصابات الاجرامية التي تاتمر باوامر ايران ان يكفوا عن هذه الاعمال الاجرامية. اما كتابة الدستور يا سيدي الوادي فجاء اعرج محمل بالغام من قبل جهلة لا يعرفون عن القانون الا اسمه اغلبهم لا يحملون حتى شهادة ابتدائية. الدستور يجب ان يكتب من قبل متخصصين بالقانون بارك السيستاني كتابته لصالح فئة على اخرى وبالتالي لهيمنة ايران . الكثير ممن ساهموا بكتابة الدستور هم ليسوا عراقيون. وقد ذكر السيد الوادي ان المهمين على المشهد السياسي هم اشخاص فاشلون وقد اثبتوا فشلهم بنجاح منقطع النظير. السيد السيستاني يستعمل اموال الخمس لبناء مدارس وعقارات بايران. هل شيدت المرجعية الحكيمة دار للايتام او ملجاء للمشردين او ساعدوا المهجرين والبوساء ، هل بنوا مدرسة او مركز طبي هل ارسلوا مرضى للعلاج خارج العراق. هذه الملايين من اموال الخمس تسرق من البسطاء وتلهيهم بالطم والنحيب وزيارة القبور وتركيز المعتقدات البالية وتزيدهم تخلفا وجهلا.

الى تعليق 9
محمد العلي -

الدليل لديك يا اخي الالاف القتلى والعديد من الجوامع الخربة والمهدمة وتستطيع ان تجد ذلك بيسر وسهولة فقط استخدم المحرك العبقري google واكتب عن جرائم ميليشيات فرق الموت وستظهر لك الادلة وكل ذلك جرى بتواطؤا وموافقة من السيستاني فهو المرجع الاعلى وهو يامر على شيعة العراق وامره مطاع والدليل انتخاب القائمة 555 حيث اقبل الشيعة على انتخابها بمجرد ان حصلوا على الضوء الاخضر من السيستاني واشكر ايلاف للنشر مجددا

السيستاني
عراقي بصراوي -

السيستاني اساس مصائب العراق وهو مفتي كل الميلشيات الدموية الارهابية الايرانية في العراق..السيستاني يجب تسميته بالمندوب السامي الايراني في العراق..يجب احالة السيستاني الى محمكة الجنايات الدولية بما اقترفه من جرائم عن طريق فتاويه الكارثية في صناعة عراق طائفي منهار يتقاتل فيه الاخوة من الوطن الواحد..السيستاني رفض الجنسية العراقية وهو في نفس الوقت لا يحترم اصول الضيافة في البلد الذي احترمة وحضنه واعطاه كل حقوق المواطنة منذ اكثر من 50 عاما..السيستاني والمراجع المتخلفة صنعوا عراقا كهنوتيا ثيوقراطيا منهارا مدمرا..

لا تزعلوا من الحق!
ابو الوليد -

أهادي هذا الرد المتواضع الى صاحب التعليق رقم 5 لقد تولى الفارسي الأصل الصحابي سلمان المحمدّي ولاية المدائن جنوب بغداد في زمن الخليفةعمر بن الخطاب الى أن توفي في زمن عثمان بن عفان.

التعليق رقم 11
alaa -

اسال الله ان يسكنك مع .......العوجه

أبلغوا السيستاني
قارئ -

يبدو لي أن المقالة تسيئ للسيستاني. لأننا نفهم منها أن الرجل لا يعلم شيئا من أحوال العراق ولا يعلم كيف يستغله كل هؤلاء السياسيون الذين تحدث عنهم الكاتب - ولسنوات عديدة - ويقوممون بالتصريحات التي تخدم مصالحهم أمام بابه ولا يعلم بها. وهذا طبيعي فالرجل منغلق على نفسه. لذلك أرى أن أولى شخص بقراءة هذه المقالة هو السيستاني نفسه ليعلم حقيقة هؤلاء السياسيين ....كما وصفهم الكاتب

لعن الله الاحتلال
ممدوح الطرفي -

عذرا التعليق خارج الموضوع

فقهاء مذهب
ساهر الناي -

مخالف لشروط النشر

السيستاني
اياد العراقي -

لااعرف لماذا يهرول سياسيينا نحو هذا الرجل الايراني الذي يستنكف ان يتكلم مع احد من العامه الابواسطه ولايخرج من سردابه لزياره قبر الامام على وهو بجانبه ان سبب مأسينا ليس السيستاني اوغيره من المعممين الذين يعيشون باموالنا انه نحن العراقيين البسطاء الفقراء السذج الغير متعلمين الذين يحبون ال البيت (ويوستغلون) من قبل اهل العمم التي تفتي بقتل الاخر على المنابر ولامن حسيب اورقيب ومن يريد ان يبني وطنه بصوره انسانيه علمانيه متطوره مثل باقي دول العالم المتقدمه هو عدم السماح لمثله بان يتدخل مطلقا في قرارات السياسه مهما كانت واصلا هو ليس لديه الحق بالتدخل كونه ايرانيا ولكن مالعمل عندما يكون الشعب جاهلا اميا ومومنا باللطم والجلد تقربا لله

هل يؤمنون بالديمقراط
محمد -

الاستاذ محمد الواديافهم من مقالتك ان كل الساسة العراقيين لم يؤمنوا بالانتخابات و بالديمقراطية لولا فتوى السيد السيستاني؟ اذا كان هؤلاء الساسة قد حاربوا نظام الصنم لطرح نظام بدليل او نظام افضل فلماذا هم بحاجة الى فنوى تدلهم على الطريق الصواب الم يكونوا ضد الدكتاتورية و بالتالي فهم مع الديمقراطية و الانتخابات و الدستور أليس كذلك؟

ساهر الطبل
ساهر -

كيف تريد ان تبيد السنة؟ياريت توضح . تدعون ان السسستاني حماهما اذن ماذا تسمي مايحدث من قتل وتعذيب ودريلات وفرق الموت وفيلق غدر

مقال رائع
محسن -

السلام عليكم معظم المعلقين لم يفقوا في قراءة المقال بصورة جيده ولكن للانصاف اقول اقوى ما جاد به قلم محمد الوادي في كشف زيف وادعاء السياسين العراقيين الحالين .واقول بارك الله بك اخي في كشف هؤلاء

أفتراء
سني صريح -

صحيح ان السستاني قد أفتى بعدم التعرض وقتل أهل السنة ولاكن لم يلتزم جيش المهدي بفتوى لانة وبصراحة لايعترف بلسستاني كمرجعية اذن السستاني لم يقدم شيء لآهل السنة فلا تجعلو حامي الحما

السيستاني عملة نادرة
امازيغي - باريس -

الشيخ السيستاني رجل لا يستحقه العراقيين لانة بحق(حيّر) جميع الدول التي غزت العراق! وسوف يكتب التاريخ بأن هذا الرجل تفوق على (المهاتما غاندي) في عبقرية تفكيرة ويبدوا إنه إطلع جيداً على مبررات المحتل قبل غزوه للعراق ثم على الأسباب التي مكنت أي محتل من السيطرة على البلاد التي يحتلها ، وتوصل السيستاني على أهم هدف للمحتل وهو التحكم برأس السلطة وذلك لا يتحقق إلا عبر فرض السلطة على الشعب وهذا ما لم يستطع المحتل تنفيذه في العراق بسبب إصرار السيستاني على إجراء الانتخابات وكتابة الدستور من قبل برلمان منتخب مما أدى الى فشل الهدف الأساسي للمحتل لأننا مهما إختلفنا مع بعض الساسة العراقيين ولكن لا يستطيع الباحث المحايد ان يشكك بشرعيتهم القانونية والشعبية ولذلك يتفق جميع المراقبين على أن الأحزاب الكردية هي التي تشكل الثقل الأكبر في مناطقها ، والإحزاب الشيعية بكل تفرعاتها هي التي تشكل الثقل الأكبر في مناطقها، ولكن يوجد بعض المشكلة في التفكير الشعبي في مناطق الطائفة السنية رغم بروز قوى حقيقية من الاحزاب والعشائر ولكن يبدوا إن البعض في تلك المناطق لازال لديه ولاء لحزب البعث بسبب طول المدة التي حكم فيها البعث وحتماً إن حزب البعث كان يفضل تلك المناطق بحكم ثقته بولائهم للسلطة ولكن هؤلاء يبدوا إنهم في إضمحلال تدريجي بسبب التعددية السياسية التي نشأت ، ، أما إتهام الشيخ السيستاني بأنة لم يفتي بمقاومة الإحتلال بالسلاح فإن ذلك عين الحكمة لأن المفتي يجب أن يقرأ الواقع على الأرض حتى يصل للقرار المناسب وهذا الذي فعله الشيخ السيستاني حين قرأ الواقع على الأرض المتمثل بأهداف المحتل ولذلك لم يفتي بإستعمال السلاح لأنة يعرف عدم جدوى السلاح في بلد منقسم على ذاته ، وكم تعجبني لهجة البيانات التي يصدرها وفيها يشدد السيستاني على الوحده بين العراقيين لأنها الطريق الوحيد للتعجيل بخروج المحتل وفعلاً هذا الذي حدث اليوم فإن هدوء الأوضاع الأمنية في العراق سحبت من المحتل الورقة التي كان يتحجج بها للبقاء ، علماً بأني ألاحظ خصوم السيستاني يبغضون الشيخ حسن نصرالله أكثر من بغضهم للسيستاني لدرجة إنهم كانوا أشد وطأه على الشيخ نصرالله من اسرائيل في حرب 2006 !! وهذا يدل عدم صدقهم مع أنفسهم لأنهم يدعون الإيمان بالمقاومة على طول الخط ؟ ولذلك لم أستغرب حين نشرت تقارير عن إجتماعات سرية جرت بين (المقاومة العراقية) و(المحتل

تناقض
رشيد راشدي -

عنوان المقال هو: كارثة باب السيستاني، إذا ما تم التدقيق في العنوان، فإن القارئ سيقف على أنه عنوان خاطئ، فوفقا للمصطلحات الموجودة في العنوان، فإن المسؤولية تقع على السيستاني بخصوص ما يجري أمام باب مقره، والكارثة كارثته، ولكن حين قراءة المقال يتضح أن الوادي ينزه السيستاني، ويلقي اللوم على السياسيين العراقيين، وبالتالي كان يتعين على صاحب المقال وضع عنوان آخر لمقاله غير هذا. وإذا تجاوزنا خطأ العنوان، نجد أن الوادي يرتكب أخطاء إملائية ونحوية لا يجوز القبول بارتكابها من طرف شخص يعطي لنفسه حق تقديم الدروس للعراقيين وللعرب ولسكان المعمورة بأسرهم. لنتأمل في هذه الجملة - اصحاب سكاكين الذبح التي استباحة دماء العراقيين- فكلمة استباحت يكتبها الوادي بالتاء مربوطة عوض مطلوقة، ولنقرأ هذه الجملة الأخرى - كما يسجل لهذا المرجع الديني انه اصر ان يكتب العراقيين دستورهم بانفسهم- بدل أن يكت العراقيون.. وإذا تجاوزنا الأخطاء الإملائية والنحوية الكثيرة التي يضج بها المقال وانتقلنا إلى مضمونه، نجد أن الوادي يقدم صورة قاتمة عن العراق الجديد، وهو الذي كان يبشرنا لحظة دخول قوات الغزو والاحتلال إلى بلاد الرافدين بأن عصرا من الأنوار، والتقدم، والديمقراطية، والشفافية والازدهار ،والانفتاح قد حل بالعراق والعراقيين، اليوم تخلى عن كل تلك الأحلام التي ظل لسنوات يطبل ويزمر بها، وصار لا يحدثنا إلا بلغة الكوابيس، ولطم الخدود وشق الجيوب، ولنقرأ ماذا يقول في هذا السياق: - الجميع يعرف ان المرجعية لها من الرشد الكثير والكبير لكن من يفتقد هذا الرشد وتستوطنه النوازع هم هذه البؤر السياسية والحزبية الخائبة التي سرقت كل شيء في العراق من ثرواته ونفطه- إذن كل شيء في عراق الاحتلال عرضة للسرقة والنهب من طرف النخبة السياسية التي تحكمه بأمر من الأمريكان وتحت رعايتهم، ولكن إذا كان السيستاني الذي هو الكل في الكل في العراق الجديد على بينة مما يقع ولا يتحرك لوضع حد لمستنقع الفساد والنهب الذي يغرق فيه العراقيون، فتلك مصيبة، وهي تعني أنه راض عن هذا المستنقع.. أما إذا كان لا يعلم أي شيء عما يجري في البلاد، رغم أنه هو حاكمها الفعلي، فإن المصيبة تكون أعظم. يبدو أن الوادي يريد، كعادته من هذا المقال، استدرار التعليقات بالدفاع عن السيستاني، وإبراء ذمته مما يقع في العراق، ولكنه في النهاية يوجه اللوم له من حيث لا يشعر. صاحب أي سلطة،

لماذا بابه مفتوح
سعاد -

لااستغرب ماجاء في المقالة المنحازة جداجدا وكذلك تعليقات القراء فهي مليئة بالخباثات العراقية والاصطفاف الطائفي التي اصبحت زاد العراقيين الجدد ممن تربوا في السنوات الخمس والثلاثين لدكتاتورية صدام وحزب البعث سؤالي للكاتب لماذا باب السيستاني مفتوح لكل السياسيين والسماسرة الا ينعني هذا انه راغب بذلك ولااعتقد انه مجبر وهذا يعني انه يريد ان يتدخل بالسياسة العراقية وتوجهها واذا لم يرد ذلك فليغلق بابه وينزوي لعمله الديني ويستقبل الفقراءفقط ليوزع عليهم اموال الحوزة ويقلل بذلك من فقر الجماهير الشيعية المدقعة اليس هذا هو دوره وكذلك اموال الخمس ولكي لايقال عني بأني احرض ضد المرجعية الشيعية فأقتراحي هو بنفس الوقت موجه للمراجع السنية التي تعتبر ايضا من اكبر المليارديرية في العراق

بلاك ووتر السنية
ساهر الناي -

الذي الاخوة السنة المظلومين شركة بلاك ووتر بالتنسيق مع الكائنات الدموية الهائجة والمنفلتة من عقالها - دولة العراق الاسلامية- كتائب ثورة العشرين -جيش انصار السنة - جيش الراشيدين والمجاهدين- تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين -الجماعات البعثية العشائرية( جيش محمد -ثوار الانبار - القيادة العامة لمجاهدي القوات المسلحة والجبهة الوطنية لتحرير العراق ) .. هؤلاء يملكون فتاوى جاهزة تجيز قتل ابناء السنة من اجل اشعال الحرب الاهلية في العراق ليتحول الى كانتونات لان الارهابيين السنة لا يريدون عراق موحد بقيادة شيعية كردية لانه يربك مشروعهم ... وآخر دعوانا ان الحمد لله ,الذي لا يحمد سواه

السيستاني المشكله
مبارك -

ايها الشيعه السيستاني الذي كسرتم به رؤسنا ...ماذا فعل لكم غير التخلف وجعلكم تسيرون بدائره مفرغه على الاقل ليفتي لكم السيستاني بمنع اولمبيات اللطم والتطبير والتي يصم اذنيه ويغلق عينيه عنها ...هذا السيستاني وصفه فارسيه بحق فهل اعقمت عقولكم لكي تأتمرون بعجوز فارسي يفتي لكم متى يخرج القمر ومتى العيد وماهي اصول الدين ..النذور والزيارات واللطم والتطبير والتقليد ادوادت ايدولوجيه يهوديه لا علاقه لها بالاسلام ثم هل لليابان او المانيا سيستاني يتدخل بكل شيىء ...اصحوا ياشيعة العالم السيستاني وغيره يستعملوكم كحطب لأدامة مذهب سياسي يخدم ملالي قم ...واذا كان السيستاني حقا كما تدعون لماذا لايفتي لنا بالكهرباء ومشاكله وتنتهي المشكله ...احد من برلمان المتواجد الان صرح بعد ان سأله احد الصحفيين عن دور السيستاني في الانتخابات فرد عليه هو دور معنوي ليس اكثر وقال مثلا السيستاني يعرف كيف يولد حامل ولكنه لم يمارس الطب من قبل بل يفقه فيه فتصورا حجم الكارثه العراقيه ...العراق يتعافى فقط عندما يتخلص من السيستاني واحزاب الدين الشيعي وطواقم التخلف وحوزة ايران

إلى 26
العربي العايدي -

التناقض واضح في تعليقك، فأنت تستهجن كون العراقيين يستغربون كيف ان السيستاني فارسي ويتحكم في رقابهم، وتدعوهم إلى ان يتجاوزوا هذا الأمر لأنه سنة جاهلية، طيب أنت لماذا تتشبت بانتمائك لعرقك الأمازيغي وتوقع تعليقك بأمازيغي عوض اسمك الحقيقي أو باسم مستعار؟ فأنت تؤاخذ العراقيين على رفضهم الخضوع للسيستاني الفارسي الأصل، والذي ولاؤه إلى اليوم لإيران، ما دام قد رفض الجنسية العراقية التي عرضت عليه، ولكنك تتمسك بهويتك الأمازيغية وبعرقك المنتسب إليه؟ فكيف تجيز لنفسك ما تنتقد عليه الآخرين؟ هذا جانب، ومن جانب آخر، فأنا كقارئ أعرف أن كلمة الأمازيغي معناها باللغة العربية الفصحى: الحر، فكيف يقبل إنسان حر، لبلد كيفما كان نوعه في العالم، أن يقع تحت الغزو والاحتلال، ولا يرفض من يتعاون مع الغازي والمحتل مهما كان نوعه، فالسيستاني بارك الاحتلال، ورفض مقاومته، وهذه حقيقة سيسجلها عليه التاريخ، وستظل مكتوبة في سجله إلى يوم الدين، فكيف تصفق وأنت الإنسان الأمازيغي/ الحر للسيستاني، رغم علمك بأنه أفتى بالتعاون مع من احتل بلده، ودمرها، وأعادها مئات السنين إلى الوراء؟ إنك تفسر موقف السيستاني بكونه يقود مجتمعا مشتتا، ويريد سحب الذرائع عن الاحتلال بتوفير الأمن لإجباره على مغادرة العراق، والسؤال هو لماذا لا يتحقق التوافق والتراضي والإجماع العراقي تحت جبة السيستاني بإصداره الفتاوى التي تحث على التصدي للاحتلال لطرده من العراق؟ من الذي يمنعه من ذلك إن لم يكن التقاؤ مصالح بين أمريكا وإيران في شخص السيستاني الإيراني للسيطرة على العراق، وتركه منهكا وممزقا إلى الأبد؟ إن توفير الأمن الذي تتحدث عنه باعتباره وسيلة فعالة تجبر المحتل على مغادرة العراق، كلام مضحك في الواقع، لأن بإمكان الأمريكان الذين لديهم أكثر من 140 ألف جندي في العراق، بالإضافة إلى العاملين مع شركة بلاك ووتر، والجواسيس والمتعاونين معهم، تفجير الوضع الأمني في البلد متى يشاؤون للاستمرار في احتلاله، فالقوة الوحيدة التي بمقدورها طردهم من العراق هي المقاومة الباسلة، ما عدا ذلك سيظل الأمريكان بمعية الإيرانيين مسيطرين على العراق بهذه الطريقة أو تلك إلى أن يقضي الله امرا كان مفعولا. أنت تعيب على المقاومة أنها تتفاوض مع الأمريكان، لماذا لا تقول إن الأمريكان هم الذين يفاوضونها، وأنهم يفعلون ذلك تحت الاضطرار، وبفعل ضرباتها المتتالية والموفقة، وعجز الحكومة

الى التعليق 14
عراقي شيعي -

انت تتحدث يا اخي الكريم عن القتل والتدمير والتهجير الذي لحق بالسنة فقط وكأن الشيعة والمسيحيون والصابئة كانوا بمنئى عن كل ذلك بل حتى كأنهم هم من فعل ذلك. وهنا أسألك سؤال مهم هل ما يسمى بجيش المهدي كان يأتمر بأمر السيستاني؟ هل فرق الموت تشكلت بامر السيستاني، لنكن منصفين ولنضع الامور في نصابها الصحيح من جميع الطوائف كان هناك مسيئ وجيد، والسيد علي السيستاني هو رأس هرم الخط الجيد في الشيعة بل في العراق كله، ولازلت اتحدى اي شخص يأتي بقول ان السيستاني هو من حرض او امر بشيئ يسيئ الى اي عراقي من اي طائفة كانت.

السيستاني
ali -

اعتقد ان اكثر قتلى العراقيين من الابرياء هم من الشيعة وهذا معروف للجميع واكثر السيارات المفخخة انفجرت في المناطق الشيعية والبقية كثيرة ولو لا السيستاني لانتقموا الشيعة لموتاهم . ولكن ماذا نقول لاقوام تعبد الحاكم وان كان ميتا كصدام اكثر من عبادة اللة

مشركين
عمر العراقي -

المعلق 33 يتهم ابناء السنة بعبادة البشر حسبي اللة عليكم أنتو تعبدون أشخاص ماتو قبل الف السنين وتعبدون القبور وتحلفون بغير اللة وتسبون الصحابة الكرام ويقولون لولا السستاني للآنتقام الشيعة من السنة وكأن السنة ليس لديهم رجل أنت مخطآ يا من تشرك بااللة أبناء السنة (صدقو ماعاهدو اللة علية)ولديهم الرجال الشجعان ليدافعو عن أعراضهم وليس مثلكم خانعين خاضعين

مشركين
عمر العراقي -

مكرر

مشركين
عمر العراقي -

مكرر

قلت لكم لا تستحقونة
امازيغي - باريس -

يبدوا إن بعض الإخوه العراقيين لن يقنعهم حديثي إلا بعد ان يتحول العراق الى لبنان او صومال او يوغسلافيا ويتقاتل فيه أهل البلد لعشرات السنين ويقتل المذنب والبرئ وحين يسأم أهل البلد من الإقتتال ويقتنعوا بإستحالة إلغاء أحدهم للآخر ثم يجلسوا على طاولة مستديرة ليتفقوا على الأشياء التي تقاتلوا لأجلها!! ويبدوا لي إن العراق تجاوز مرحلة الإقتتال الأهلي ولكن لا زال بعض العراقيين يريدون أو يتمنون ان يعود الإقتتال ولكني أراهن على وعي العراقيين بعدم عودة الإقتتال لأن الجميع يخسر ، أما بخصوص حديثي عن الشيخ السيستاني فإني أجزم بأن خصوم السيستاني لن يرضوا عنه لأنهم مختلفين في النظرة الى الإنسان كإنسان ولذلك هو ينظر لهم كبشر محض وهم ينظرون لعرقة وطائفتة ولذلك قلت بأن خصوم السيستاني لا يبغضونه لأجل عدم إيمانه بجدوى رفع السلاح لأنهم يبغضون الشيخ نصرالله أكثر من السيستاني رغم إنه خير من رفع السلاح؟؟؟ وعموماً لا أتصور إن السيستاني يكترث كثيراً بخصومه لأني لم أقرأ في موقعه على الإنترنت أي بيان يتناول فيه خصومة وهذا يدل على ترفع الرجل عن الدخول في الشخصانية أو إيمانة بأن أي قضية يقف بوجهها المتضررين ؟ أخيراً أعلق على التعليق رقم 26 وأقول له بأني أفتخر بالأمازيغية ولكن لا أفضل الأمازيغي السيء على الشخص الجيد من الأعراق الأخرى مثلما يفعل البعض حين ينظر للعرق اولاً ثم الى الأخلاق ثانياً وهذا هو الفرق بيننا؟ أما الطعن بإنتمائاتي فهذا أمر أصبح مفهوم عندي لأن بعض العراقيين في كل القنوات الاعلامية يتهمون بعضهم البعض ليس بإتهامات سياسية ولكنهم يتهمون بعضهم البعض بعدم الوطنية أو بعدم الإنتماء للعراق لدرجة إني كنت أتسائل عن العراقي الحقيقي في بلد يشكك كل طرف بإنتماء الطرف الآخر!! وأستطيع أن أجلب لك التهم التالية: السنة العرب يتهمون كل شخص يخالفهم في الرأي بأنة طائفي من بقايا الفرس المجوس أو عميل ايراني !! والشيعه يتهمون كل شخص يخالفهم بأنة طائفي من بقايا الأتراك أو عميل للحكومات العربية ، والأكراد يتهمون كل شخص يخالفهم بأنة عنصري دكتاتوري يريد إستباحة دمائهم !! فمن هو العراقي بربكم؟

الى عمر العراقي
ali -

نحن نعبد اللة عزوجل لا غيره ورسولنا سيد الخلق وبعده الائمة المعصومين ولا نقول غير هذا ولكن انظر الى قبر صدام كم يزوره من المتخلفين كل يوم وهل سمعنا يوما بانكم اكفرتم الانتحاريين اللذين يفجرون انفسهم وسط الاسواق لقتل اكثر عدد من الابرياء .او انكم كنتم تعتبرونهم شهداء ومدعوين للغذاء مع رسول اللة

تفائلوا بالخير تجدوه
حمد -

تفائلوا بالخير تجدوه ، بلد مثل العراق تعرض لحكومات ظالمة عبر قرون من الزمن فهل تريدونه ان يتعافى خلال بضع سنين؟ المهم انه تخلص من الطغاة ولم يعد احد يجرؤ بان يجعل نفسه وصي على العراقيين ، هذة الانتخابات امامكم فانتخبوا الذي تريدون واحمدوا الله الذي جعلكم البلد الوحيد في الدول العربية الذي ينتخب فيه رؤسائه وحكوماته المحلية والمركزيه بعد ان كان العراق لعبه في يد صعاليك الاميين واشباه الاميين حتى اصبح فيه سائق دراجه وزير دفاع وبائع ثلج نائب رئيس ورئيس مهيب ركن لم يدرس في الكلية العسكرية طوال حياته

للاخ الامازيغي
Adnan Abdullah -

اعرف الحق تعرف اهله الإمام علي امير المؤمنين وسيد البلغاء والمتكلمين. وانت عرفت الحق و عرفت اهله وعلمت بانه لاعوده الى ماقبل 19.4.2003 وان تاريخ حكم العصابه السريه في العراق قد ولى بلا رجعه ولكن هناك البعض من اصحاب الامتيازات في العهد البائد لاتريد ان تصدق ذلك عاملين بوصية صنمهم ;اذا ارادو ان يأخذوا مني العراق، فلياخذوه ولكن رماد وبدون بشر;. فنزل هؤلاء الجبناء ومعهم اعداء الانسانيه الظلاميون الى الشارع بدلا ان يقاتلوا الامريكان اخذوا يفجرون ويقتلون بالمساكين المستضعفين لم يتركوا شرطي مرور ولازبال ولاحتى بائعة لبن قرويه ويقولون تردون الحكم يالله اخذوه ; ولا يحيط المكر السئ الا بأهله ولولا السيد السيستاني وطلبه من اتباعه عدم الرد عليهم لما بقي بعثي ولا تكفيري بالعراق كله! وبدلا من ان يشكروا الرجل مازالوا يشتموه ويسبوه ويتبلون عليه ولسان حاله يقول ;فسكوتي عن اللئيم جواب. ليس ضعفا مني ولكن لا يهم السحاب