أصداء

المسؤول الطماطة في العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يتداول في العراق مثل شعبي جنوبي يقال فيه للشخص " انك مثل الطماطة " بمعنى انه يحشر نفسه في كل شي او يصلح لكل شيء مثل الطماطة التي لاتخلو اي مائدة طعام منها " شخصيا " او من مكوناتها " العشائرية " التي ترجع الى نفس النسب مثل معجون الطماطة.!! ويبدو ان الواجهات السياسية في عراق اليوم استفادت كثيرا من الصفات " الطماطية " هذه، لذلك لو دققنا في اخر قائمة كارثية من 60 سفير تم الاتفاق المشين عليهم وتعينهم سترى انهم جميعا دون استثناء من اقرباء وعشائر وعوائل المسؤولين في العراق، بل المفارقة الاكبر ان اكثر من 90% من هولاء هو من خارج العراق وجنسياتهم أجنبية وكأن البلد بكل طاقاته وامكانياته العلمية والمهنية المميزة أصابه العقم وانحسر دوره بمجموعات واسماء معينة.

ولم تنته مسالة اقتباس سمات الطماطة عند هذا الحد بل أمتدت الى اسماء وشخصيات ومناصب معروفة في العراق فما ان يتم أقالة احدهم من منصب رفيع من قبل مجلس الوزراء حتى يدخل بعد ايام الى قاعة البرلمان وهو يضع يديه في جيوبه ليردد القسم كونه عضو برلمان جديد وبدعم من قائمة سياسية اخرى نافذه وبسكوت الشياطين من كل القوائم الاخرى.!! ونفس الشيء ينطبق على اسماء معروفة وفي مناصب خطيرة في عراق اليوم واستباقا لنتائج الانتخابات القادمة والتغيرات المتوقعة تم تعين هولاء " الطماطة " ضمن قوائم سفراء الاحزاب والعشائر الاخيرة، ومن باب الملاطفات الطماطية فان عمل هولاء كسفراء في السفارات المعنية سيبدأ عند نهاية المدة الدستورية لفترة البرلمان ومجلس الوزراء ومجلس الرئاسة الحالية!! والقائمة والامثلة كبيرة وكثيرة ومتشعبة الى حد التناقض التام ضمن هذه الخلطة " المعجونية " المضحكة حد الاستهزاء التام.

فأخجلوا.. ولو قليلا من هذا السلوك " الصنمي " الذي يضعكم في خانة الصنم الساقط الذي اختزل كل العراق بمحافظات معينة وعشائر معينة وعوائل معينة وبحزب بائس. أخجلوا واستفادوا من النتائج الكارثية التي وصل لها الصنم وستضيق الارض بكم في يوم ليس ببعيد وستتحسرون حتى على تلك الحفرة الصنمية الحقيرة. فالعراق ليس أرث عائلي ولا عشائري ولاحتى حزبي لاي شخص او اي جهة مهما كانت نافذة، ولااعرف كيف ممكن ان يتصور شخص او اي جهة معينة انها تسيطر على العراق بهذه الطرق " البدائية والغرائزية التي لاتنتمي الى الجنس البشري والانساني" فالعراقيين الاكارم هم أهل ثورة وانقلاب وفي اي لحظة وحتى دون مقدمات لانهم شعب حي وليس من الشعوب الخاملة المترهلة لذلك سعة مزبالهم التاريخية كبيرة جدا ولم يسلم منها اي حاكم جائراو متخلف او غرائزي او طائفي حكم العراق.

وعطفا على مثل الطماطة فان في العراق وفي عقد الثمانينات كان الشباب في الجامعات يتداولون بينهم مثلا " شبابي " يقول " لاتلح ملح " بمعنى لاتستمر بتكرار الحاحك على تصرف وسلوك معين لانه اصبح ممل ومستفز وايضا تم ربطه بطريقة ذكيه بملح الطعام لخطورة استنفاذ او استخدام كميات كبيرة من ملح الطعام في الاكل، لانه يسبب ارتفاع ضغط الدم وبالتالي الانفجار الكبير الذي لايحمد عقباه. لذلك فان امهاتنا العراقيات الكريمات لم يصبهن العقم حتى يتم اختزال كل العراق بوجوه مكررة و مملة حد الجزع التام ويتم تداولهم من منصب رفيع الى اخر والعراق بلد الخيرات والامكانيات والكفاءات العلمية والمهنية الكبيرة اما ان يكون كل ذنب هذه الكفاءات انها لاتنتمي الى عوائل وعشائر المسؤولين او الى بؤر حزبية معينة فتلك الكارثة بعينها لان البلاد والدول لاتبنى بهذه الطرق البدائية الغرائزية بل بان يكون الشخص المناسب في المكان المناسب اما مكان الطماطة والمعجون فهو المطبخ وليس غيره وليس ادارات ومجالس الحكم ووزارات وسفارات الدولة. اما مسالة اللعب بالطماطة والملح فهي لاتقل خطورة عن اللعب بالنار والبنزين. انها فقط مسالة وقت ليوم يسجل فيه السبق العالمي في العراق يوم الركل الجماعي وبطرق دستورية وقانونية وان غدا لناظره قريب.


md-alwadi@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
طماطات اخريات
محمد الجوراني -

بعد التحية للكاتب اود القول ان سلوك هؤلاء نتاج لتسيد الانتهازية في الفكر الجمعي لاسباب عديدة.. و نفس التشبيه الطماطي ينطبق على الكثيرين من الذين كانوا رفاقا حزبينن في العهد السابق و اصبحوا بقدرة قادر صوت الحرية الهادر في العهد الحالي و احلى ما صدر من بعضهم من قال بانه كان حزبيا و يكتب التقارير على الناس لينخر النظام من الداخل!! فآي عهر يتحلى به هؤلاء الطماطيون- مع كامل الاحترام للطماطة- .....محمد الجوراني

طماطات اخريات
محمد الجوراني -

بعد التحية للكاتب اود القول ان سلوك هؤلاء نتاج لتسيد الانتهازية في الفكر الجمعي لاسباب عديدة.. و نفس التشبيه الطماطي ينطبق على الكثيرين من الذين كانوا رفاقا حزبينن في العهد السابق و اصبحوا بقدرة قادر صوت الحرية الهادر في العهد الحالي و احلى ما صدر من بعضهم من قال بانه كان حزبيا و يكتب التقارير على الناس لينخر النظام من الداخل!! فآي عهر يتحلى به هؤلاء الطماطيون- مع كامل الاحترام للطماطة- .....محمد الجوراني

الدور
فاضل عثمان -

اذا لم يستطع العراقيين الشرفاء من انهاء دور الاحزاب الكرديه المشبوه والتخريبي الذي يراد منه تقسيم العراق وتحطيمه وتفتيته انتقاما وحقدا وتحقيق احلامهم الموبوءة بأستيلاء ما يستطيعون الاستيلاء عليه بعد ان احتلوا شمال العراق وخربوا ما خربوا وسرقوا ونهبوا العراق فأن على العراق السلام ويجب على العراقيين اجمع التصدي لهذه العصابات وبكل الوسائل فأن العراق في خطر

الدور
فاضل عثمان -

اذا لم يستطع العراقيين الشرفاء من انهاء دور الاحزاب الكرديه المشبوه والتخريبي الذي يراد منه تقسيم العراق وتحطيمه وتفتيته انتقاما وحقدا وتحقيق احلامهم الموبوءة بأستيلاء ما يستطيعون الاستيلاء عليه بعد ان احتلوا شمال العراق وخربوا ما خربوا وسرقوا ونهبوا العراق فأن على العراق السلام ويجب على العراقيين اجمع التصدي لهذه العصابات وبكل الوسائل فأن العراق في خطر

طماطة رقم واحد
ابن النجف -

مخالف لشروط النشر

طماطة رقم واحد
ابن النجف -

مخالف لشروط النشر

اضحكتني كثيرا
محمد العلي -

يا ابو جاسم على هكذا كادر دبلوماسي متمرس ومتدرب بشكل متعوب عليه كثيرا حيث كلف كثيرا من اموال وسوسيال دول اوربا المسكينة ودافعي الضرائب المساكين فسوف تشهد الدبلوماسية طفرة غير مسبوقة في ظل هؤلاء العربنجية مع احترامي للمهنة الشريفة للعربنجية لان هم يتعبون ويكدون بالحلال ومن دون قرابة عائلية او واسطة واشكر ايلاف للنشر

اضحكتني كثيرا
محمد العلي -

يا ابو جاسم على هكذا كادر دبلوماسي متمرس ومتدرب بشكل متعوب عليه كثيرا حيث كلف كثيرا من اموال وسوسيال دول اوربا المسكينة ودافعي الضرائب المساكين فسوف تشهد الدبلوماسية طفرة غير مسبوقة في ظل هؤلاء العربنجية مع احترامي للمهنة الشريفة للعربنجية لان هم يتعبون ويكدون بالحلال ومن دون قرابة عائلية او واسطة واشكر ايلاف للنشر

الثقافة الصدامية
muhammad -

من ينظر لهذه الاحزاب المتشرذمة انها قلدت صدام في تقريب المصفقين التافهين والاقرباء وترفيع النكرات والحرب الدائمة على من يسير على هواهم انهم جاؤوا على اساس تخليص العرايين من صدام ولكنهم يمارسون الصدامية التي انتشرت انتشار الوباء وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

الثقافة الصدامية
muhammad -

من ينظر لهذه الاحزاب المتشرذمة انها قلدت صدام في تقريب المصفقين التافهين والاقرباء وترفيع النكرات والحرب الدائمة على من يسير على هواهم انهم جاؤوا على اساس تخليص العرايين من صدام ولكنهم يمارسون الصدامية التي انتشرت انتشار الوباء وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

لا اوافقك الراي
عراقي اصيل -

سابتدا من حيث انتهيت اذ تقول(انها فقط مسالة وقت ليوم يسجل فيه السبق العالمي في العراق يوم الركل الجماعي وبطرق دستورية وقانونية وان غدا لناظره قريب.)) لا اعتقد ان هذا اليوم سياتي لا غدا ولا بعد غد لئن النظام الجديد الذي اسس بالعراق والذي كان يراد منه ترسيخ اسس الديمقراطيه والانفتاح على العالم المتحضر اصبح نظاما ممسوخا مشوهها بفضل المناضلين؟ واشباهه الرجال وبذلك اصبح العراق (لا يلد الا فاجرا كفارا)

لا اوافقك الراي
عراقي اصيل -

سابتدا من حيث انتهيت اذ تقول(انها فقط مسالة وقت ليوم يسجل فيه السبق العالمي في العراق يوم الركل الجماعي وبطرق دستورية وقانونية وان غدا لناظره قريب.)) لا اعتقد ان هذا اليوم سياتي لا غدا ولا بعد غد لئن النظام الجديد الذي اسس بالعراق والذي كان يراد منه ترسيخ اسس الديمقراطيه والانفتاح على العالم المتحضر اصبح نظاما ممسوخا مشوهها بفضل المناضلين؟ واشباهه الرجال وبذلك اصبح العراق (لا يلد الا فاجرا كفارا)

لماذا لا يعترف
سمير الموسوي -

فشل الحكومة في معالجة ملف الأمن واضح وصريح من دون شك والدليل حصول عمليتين ارهابييتين ضخمتين في مكان واحد وفي فترة لا تزيد عن الشهر الواحد .والواضح ان هناك تعاملا خاطئا مع هذا الملف وغياب واضح للخطط والأجهزة الكفوءة التي تستطيع انجاح الملف الامني والمحافظة على أرواح المواطنين ,إضافة إلى أن رئيس الوزراء مشغول بالملف الانتخابي بقوة وهو يحاول توظيف النجاح الأمني في برنامجه الانتخابي .لكن هذا النجاح الامني أصبح عرضة للفشل بسبب ما يحصل من عمليات إرهابية خطيرة تستهدف المواطنين العراقيين بشكل خطير وجسيم . العلة في الفشل الأمني تقع على عاتق رئيس الحكومة الذي عمل على اختيار وزراء أمنيين فاشلين لا يملكون اية خبرات او مؤهلات أمنية كافية تسمح بإدارة الملف الأمني في البلاد بالشكل الصحيح فقادة الأجهزة الأمنية الحالية هم من الضباط الصغار الذين حصلوا على رتب رفيعة من دون استحقاق ومن دون مراعاة التدرج العسكري الصحيح في الرتب والمؤسف ان المالكي الذي يشغل منصب القائد العام للقوات المسلحة وهي أعلى رتبة في الدولة العراقية لا يفهم هو الأخر في الجوانب الأمنية والمستشارين العسكريين المحيطين به هم من أشباه الأميين وبعضهم كان من المراتب في الجيش العراقي السابق من نواب الضباط ورؤساء العرفاء الذين اصبحوا بفضل السخاء الأمريكي وحزب الدعوة جنرالات في الجيش العراقي مع ان مؤهلاتهم الحقيقية لا تتعدى إدارة فصيل فقط في الجيش .المالكي ما زال متمسكا بهؤلاء الفاشلين وراغب بقوة في الإبقاء عليهم مع انه هؤلاء باتوا يستحقون إقالتهم منذ زمن بعيد بعد ان اثبت هؤلاء فشلهم الأمني الذريع .عدم وجود خطة امن بديلة وناجحة وغياب وضح لدور الأجهزة الأمنية الاستخبارية والتي من المفترض ان يكون هناك اهتمام كبير بها ما يزال غائبا وحتى وان وجد هذا الجهاز ألاستخباري فهو مجرد جهاز شكلي لا يقوم بواجباته الحقيقية بالشكل الصحيح وهو تقصير فادح يتحمله المالكي الذي يعد القائد الأعلى للقوات الأمنية المسلحة في البلاد الذي يفترض به متابعة تلك الأجهزة واداؤها ومحاسبة المقصرين من المسؤولين فيها .هناك غياب واضح في معايير المهنية المطلوبة في تولي الأشخاص المؤهلين لإدارة الأجهزة الأمنية والاستخبارية التي يقع على عاتقها المواجهة مع الإرهاب بدلا من انتظاره بهذا الشكل السلبي الذي تقوم به الأجهزة الأمنية التي تغيب عنها المبادرة وروح الفعل .المال

لماذا لا يعترف
سمير الموسوي -

فشل الحكومة في معالجة ملف الأمن واضح وصريح من دون شك والدليل حصول عمليتين ارهابييتين ضخمتين في مكان واحد وفي فترة لا تزيد عن الشهر الواحد .والواضح ان هناك تعاملا خاطئا مع هذا الملف وغياب واضح للخطط والأجهزة الكفوءة التي تستطيع انجاح الملف الامني والمحافظة على أرواح المواطنين ,إضافة إلى أن رئيس الوزراء مشغول بالملف الانتخابي بقوة وهو يحاول توظيف النجاح الأمني في برنامجه الانتخابي .لكن هذا النجاح الامني أصبح عرضة للفشل بسبب ما يحصل من عمليات إرهابية خطيرة تستهدف المواطنين العراقيين بشكل خطير وجسيم . العلة في الفشل الأمني تقع على عاتق رئيس الحكومة الذي عمل على اختيار وزراء أمنيين فاشلين لا يملكون اية خبرات او مؤهلات أمنية كافية تسمح بإدارة الملف الأمني في البلاد بالشكل الصحيح فقادة الأجهزة الأمنية الحالية هم من الضباط الصغار الذين حصلوا على رتب رفيعة من دون استحقاق ومن دون مراعاة التدرج العسكري الصحيح في الرتب والمؤسف ان المالكي الذي يشغل منصب القائد العام للقوات المسلحة وهي أعلى رتبة في الدولة العراقية لا يفهم هو الأخر في الجوانب الأمنية والمستشارين العسكريين المحيطين به هم من أشباه الأميين وبعضهم كان من المراتب في الجيش العراقي السابق من نواب الضباط ورؤساء العرفاء الذين اصبحوا بفضل السخاء الأمريكي وحزب الدعوة جنرالات في الجيش العراقي مع ان مؤهلاتهم الحقيقية لا تتعدى إدارة فصيل فقط في الجيش .المالكي ما زال متمسكا بهؤلاء الفاشلين وراغب بقوة في الإبقاء عليهم مع انه هؤلاء باتوا يستحقون إقالتهم منذ زمن بعيد بعد ان اثبت هؤلاء فشلهم الأمني الذريع .عدم وجود خطة امن بديلة وناجحة وغياب وضح لدور الأجهزة الأمنية الاستخبارية والتي من المفترض ان يكون هناك اهتمام كبير بها ما يزال غائبا وحتى وان وجد هذا الجهاز ألاستخباري فهو مجرد جهاز شكلي لا يقوم بواجباته الحقيقية بالشكل الصحيح وهو تقصير فادح يتحمله المالكي الذي يعد القائد الأعلى للقوات الأمنية المسلحة في البلاد الذي يفترض به متابعة تلك الأجهزة واداؤها ومحاسبة المقصرين من المسؤولين فيها .هناك غياب واضح في معايير المهنية المطلوبة في تولي الأشخاص المؤهلين لإدارة الأجهزة الأمنية والاستخبارية التي يقع على عاتقها المواجهة مع الإرهاب بدلا من انتظاره بهذا الشكل السلبي الذي تقوم به الأجهزة الأمنية التي تغيب عنها المبادرة وروح الفعل .المال

حزب الدعوة هو المسؤو
ساهر عريبي -

سارع رئيس الوزراء العراقي وكعادته بعد كل فشل أمني الى تحميل تنظيم القاعدة وفلول البعث المسؤولية عن تنفيذ الهجمات الدموية التي إجتاحت العاصمة العراقية يوم الأحد الماضي. غير أنه لم يجرؤ هذه المرة على إتهام سوريا بالضلوع في تلك الهجمات. , فالوضع الأمني اليوم أسوأ بكثير مما كان عليه قبل تولي المالكي وجوقته الحزبية لمقاليد السلطة . إذ ان القوى المعارضة للعملية السياسية لم تكن تمتلك القدرة على الوصول الى مراكز السيادة العراقية وتفجيرها وبهذا الحجم الهائل ومنذ تنفيذ تفجيرات ما عرف بيوم الأربعاء الدامي والتي تبعتها مفخخات الأحد الدامي ولاندري هل ينتظرنا أربعاء أو خميس أو جمعة دامية بفضل حنكة القائد العام للقوات المسلحة وبفضل عبقرية مستشاريه الأمنيين الحاملين لدرجات بهائم ركن. فكانت تلك القوى تنفذ هجماتهاالأجرامية في المناطق الشعبية وتستهدف إزهاق اكبر عدد ممكن من أرواح العراقيين كما حصل في العمليات الأرهابية التي إستهدفت المدنيين في الأسواق المتناثرة على جانبي نهر دجلة في الكرخ أوالرصافة. واما اليوم فإن قوى معارضة تستهدف المؤسسات الحكومية وتنفذ عملياتها في العمق وعلى حافات المنطقة الخضراء المحصنة التي يقبع فيها المالكي وزبانيته. ولو أرادت تلك القوى أن تستهدف المدنيين اليوم لألحقت خسائر فادحة يصعب حصرها , فمن يستطيع إيصال مفخختين أو ثلاث الى حافة المنطقة الخضراء فهو قادر على إيصالها الى أي سوق شعبي أو تجمع سكاني في أي بقعة من بغداد او العراق. وهذا الواقع الجديد لايعكس تغيرا في إستراتيجية وتكتيك القوى المخالفة للحكومة كما يدعي بعض المسؤولين الأمنيين الحكوميين , بل يعبر عن إستراتيجية لبعض القوى السياسية التي تستلهم من تأريخ المعارضة العراقية السابقة لترسم إستراتيجيةجديدة للوصول الى السلطة. فمسلسل إستهداف مؤسسات الدولة العراقية السيادية بدأه حزب الدعوة الأسلامية الذي يرأسه رئيس الوزراء الحالي والذي كان مسؤولا حينها عن الخط الجهادي للحزب, منذ أن أعلن مسؤوليته عن العملية الأنتحارية التي حولت السفارة العراقية في بيروت الى ركام مطلع الثمانينات من القرن الماضي. ولقددفع ثمن تلك العمليات مدنيون ومواطنون عراقيون لايتحملون وزر أفعال الحكومة السابقة فهم موظفون حكوميون يؤدون أعمالهم ليسدوا رمق عيش عوائلهم. إلا أن حزب الدعوة الذي كان يسعى لأسقاط النظام السابق لم يكن

حزب الدعوة هو المسؤو
ساهر عريبي -

سارع رئيس الوزراء العراقي وكعادته بعد كل فشل أمني الى تحميل تنظيم القاعدة وفلول البعث المسؤولية عن تنفيذ الهجمات الدموية التي إجتاحت العاصمة العراقية يوم الأحد الماضي. غير أنه لم يجرؤ هذه المرة على إتهام سوريا بالضلوع في تلك الهجمات. , فالوضع الأمني اليوم أسوأ بكثير مما كان عليه قبل تولي المالكي وجوقته الحزبية لمقاليد السلطة . إذ ان القوى المعارضة للعملية السياسية لم تكن تمتلك القدرة على الوصول الى مراكز السيادة العراقية وتفجيرها وبهذا الحجم الهائل ومنذ تنفيذ تفجيرات ما عرف بيوم الأربعاء الدامي والتي تبعتها مفخخات الأحد الدامي ولاندري هل ينتظرنا أربعاء أو خميس أو جمعة دامية بفضل حنكة القائد العام للقوات المسلحة وبفضل عبقرية مستشاريه الأمنيين الحاملين لدرجات بهائم ركن. فكانت تلك القوى تنفذ هجماتهاالأجرامية في المناطق الشعبية وتستهدف إزهاق اكبر عدد ممكن من أرواح العراقيين كما حصل في العمليات الأرهابية التي إستهدفت المدنيين في الأسواق المتناثرة على جانبي نهر دجلة في الكرخ أوالرصافة. واما اليوم فإن قوى معارضة تستهدف المؤسسات الحكومية وتنفذ عملياتها في العمق وعلى حافات المنطقة الخضراء المحصنة التي يقبع فيها المالكي وزبانيته. ولو أرادت تلك القوى أن تستهدف المدنيين اليوم لألحقت خسائر فادحة يصعب حصرها , فمن يستطيع إيصال مفخختين أو ثلاث الى حافة المنطقة الخضراء فهو قادر على إيصالها الى أي سوق شعبي أو تجمع سكاني في أي بقعة من بغداد او العراق. وهذا الواقع الجديد لايعكس تغيرا في إستراتيجية وتكتيك القوى المخالفة للحكومة كما يدعي بعض المسؤولين الأمنيين الحكوميين , بل يعبر عن إستراتيجية لبعض القوى السياسية التي تستلهم من تأريخ المعارضة العراقية السابقة لترسم إستراتيجيةجديدة للوصول الى السلطة. فمسلسل إستهداف مؤسسات الدولة العراقية السيادية بدأه حزب الدعوة الأسلامية الذي يرأسه رئيس الوزراء الحالي والذي كان مسؤولا حينها عن الخط الجهادي للحزب, منذ أن أعلن مسؤوليته عن العملية الأنتحارية التي حولت السفارة العراقية في بيروت الى ركام مطلع الثمانينات من القرن الماضي. ولقددفع ثمن تلك العمليات مدنيون ومواطنون عراقيون لايتحملون وزر أفعال الحكومة السابقة فهم موظفون حكوميون يؤدون أعمالهم ليسدوا رمق عيش عوائلهم. إلا أن حزب الدعوة الذي كان يسعى لأسقاط النظام السابق لم يكن

عاشوراء الصالحية
دولة الماعون -

----------------------------------------------لايهمني من سيسمع او لا يسمع ولا يهمني من سُيحاسب ام لم يُحاسب المهم بان الله يعلم ويرى والمهم بأننا كتبنا وما كذبنا كما كذب غيرنا، والمهم بأننا سجلنا موقفا في التاريخ كي لايحاسبنا أبناؤنا غدا. منذ تغيير النظام الفاشي في العراق والى عاشوراء الصالحية لم أكن اتهم احد من رجال دولة الجديدة وكنت أقول في نفس لربما هم غافلين ولربما (الروج) أعلى منهم لان دول الجوار التي تريد إسقاط تجربتنا الفتية كثيرة مع احترامي للدول المسالمة والمساندة، وكنت استجلب لهم الأعذار حتى عندما أرى تقصيرا واضحا في عملهم ليس دفاعا عنهم بل لأنهم يمرون بحالة تحتاج الى الإسناد والدعم علهم يتجاوزونها وتكون الفائدة للجميع. ولكن بعد ما جرى في الصالحية وما تفوه به الرجل الأول في مكافحة المتفجرات تيقنت بان الكثير منهم لا يستحقون حسن الظن بهم بل لابد من محاسبتهم إمام شعبنا كونهم تسببوا بإراقة دم عراقي شريف باستخفافهم بأرواح الناس وعدم احترامهم لمشاعر الناس بعد ذلك ليتفوهوا بكلام كان من الأجدر ان يكون الاعتذار اوالسكوت خير منه، إلا إن (الطبع غلب التطبع) كما يقولون وإذا بهم تثور ثائرتهم عندما سئلوا عن سبب الخروقات الأمنية رغم الأموال الطائلة التي تصرف لهم للتجهيز والتدريب والرواتب وغيرها. و الان ا قول لهم أما كان من الأجدر ان تثور ثائرتكم على فلول القاعدة قبل ان تثور على من سألكم بغض النظر عن هويته وميوله وأما كان الأجدر بكم ان تقولوا اللهم عفوك انا أخطئنا الا تعلموا بان الدماء التي سالت هي برقبتكم قبل أن تكون برقبة القاعدة فانتم تعلمون حديث رسولنا الكريم حينما يقول(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) فكيف رضيتم بمسؤولية حماية العراقيين والان هم يذبحون أمامكم وانتم تبحثون عن الأعذار هنا وهناك. لا أريد منكم جوابا حضروا جوابكم لرب السماوات والأرض وهيئوا أنفسكم لمن سيحاسبكم في الدنيا قبل الآخرة فعدالة الله تمهل ولا تهمل وكما وقف صدام وزبانيته في محكمة تحاكمه فانا على يقين سيأتي اليوم الذي تقفون فيه انتم ومن مكن لكم وسلطكم على رقاب الناس من الوقوف في ذلك المحجر لتنالوا عقابكم في الدنيا ولعقاب الآخرة اشد

عاشوراء الصالحية
دولة الماعون -

----------------------------------------------لايهمني من سيسمع او لا يسمع ولا يهمني من سُيحاسب ام لم يُحاسب المهم بان الله يعلم ويرى والمهم بأننا كتبنا وما كذبنا كما كذب غيرنا، والمهم بأننا سجلنا موقفا في التاريخ كي لايحاسبنا أبناؤنا غدا. منذ تغيير النظام الفاشي في العراق والى عاشوراء الصالحية لم أكن اتهم احد من رجال دولة الجديدة وكنت أقول في نفس لربما هم غافلين ولربما (الروج) أعلى منهم لان دول الجوار التي تريد إسقاط تجربتنا الفتية كثيرة مع احترامي للدول المسالمة والمساندة، وكنت استجلب لهم الأعذار حتى عندما أرى تقصيرا واضحا في عملهم ليس دفاعا عنهم بل لأنهم يمرون بحالة تحتاج الى الإسناد والدعم علهم يتجاوزونها وتكون الفائدة للجميع. ولكن بعد ما جرى في الصالحية وما تفوه به الرجل الأول في مكافحة المتفجرات تيقنت بان الكثير منهم لا يستحقون حسن الظن بهم بل لابد من محاسبتهم إمام شعبنا كونهم تسببوا بإراقة دم عراقي شريف باستخفافهم بأرواح الناس وعدم احترامهم لمشاعر الناس بعد ذلك ليتفوهوا بكلام كان من الأجدر ان يكون الاعتذار اوالسكوت خير منه، إلا إن (الطبع غلب التطبع) كما يقولون وإذا بهم تثور ثائرتهم عندما سئلوا عن سبب الخروقات الأمنية رغم الأموال الطائلة التي تصرف لهم للتجهيز والتدريب والرواتب وغيرها. و الان ا قول لهم أما كان من الأجدر ان تثور ثائرتكم على فلول القاعدة قبل ان تثور على من سألكم بغض النظر عن هويته وميوله وأما كان الأجدر بكم ان تقولوا اللهم عفوك انا أخطئنا الا تعلموا بان الدماء التي سالت هي برقبتكم قبل أن تكون برقبة القاعدة فانتم تعلمون حديث رسولنا الكريم حينما يقول(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) فكيف رضيتم بمسؤولية حماية العراقيين والان هم يذبحون أمامكم وانتم تبحثون عن الأعذار هنا وهناك. لا أريد منكم جوابا حضروا جوابكم لرب السماوات والأرض وهيئوا أنفسكم لمن سيحاسبكم في الدنيا قبل الآخرة فعدالة الله تمهل ولا تهمل وكما وقف صدام وزبانيته في محكمة تحاكمه فانا على يقين سيأتي اليوم الذي تقفون فيه انتم ومن مكن لكم وسلطكم على رقاب الناس من الوقوف في ذلك المحجر لتنالوا عقابكم في الدنيا ولعقاب الآخرة اشد

مقارنة مجازية
حسن الناصر -

بدءاً ليس من الإنصاف بمكان إجراء هكذا مقارنة بين الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وشخص المالكي لكن الخوض في السمات العامة للرجلين يعطينا تصور واضح عن البون الشاسع بين مفهوم الوطنية والإخلاص ونكران الذات ومراعاة حقوق الفقراء لحقبتين زمنيتين . إننا ندرك ان عامل الزمن محركاً للأحداث بالسلب او الإيجاب فقد يوجد او يمحق سلوكية او سمة عامة يتصف بها مجتمع ما او طائفة او قومية او شريحة اجتماعية وبالتالي فان جميع أمم الأرض تقريباً تتطور لديها مفاهيم الإدارة بمرور الزمن بما يتواءم ومصلحة مواطنيها الا في العراق الحديث الذي يشهد نكوصاً وتراجعاً مشهوداً منذ تأسيسه كمملكة عام 1921 وحتى الآن حيث وصل الى ذروة التردي والانحدار . وعودة الى عنوان المقال وبعيداً عن الظروف الموضوعية التي أحاطت بالرجلين والتي لها دور بالتأكيد في السلوك السياسي الذي اتصف به كل منهما التي تتشابه في بعضها حيث تولى كلاهما منصب رئاسة الوزراء تحت هيئة فخرية من ثلاثة أشخاص سميت في عهد قاسم بمجلس السيادة وكانت برئاسة الفريق نجيب الربيعي الذي يمثل السنة وعضوية محمد مهدي كبة ممثلاً للشيعة وخالد النقشبندي ممثلاً للكرد ومثيلتها في عهد المالكي تحت تسمية مجلس الرئاسة , كما أحاط العراق جوار إقليمي معادي لتجربة قاسم مثل ما نجده الآن معادي للتجربة السياسية الحالية حيث ناصبته العداء كل من مصر الناصرية والأردن الهاشمية والسعودية البريطانية الا انه لم يكن لقاسم حينها سند دولي ضخم كما يحضى به المالكي حالياً ولم يكن طوع بنانه ميزانية جبارة كمثيلتها الآن لكنه كان يمتلك سلاحاً أنجع يتدرع به للملمات هو شعوره الوطني الفذ وسمات العدل والنبل وأنصاف الفقراء الذين يمثلون الثقل السكاني الأكبر وهذا ما افتقر ويفتقر له كل حكام العراق الذين خلفوه . ان أجراء استقراء بسيط لمدارات الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم ورئيس الوزراء الحالي نوري المالكي ترشح لدينا مجمل معطيات نوجزها بالاتي : 1. لم يكن قاسم منتمياً لأي تنظيم سياسي كونه فوق الميول والاتجاهات وكان خطه العام وطنياً محضاً أما المالكي فهو كما معلوم أمين عام حزب الدعوة وله أجندة حزبية واضحة 2. تدرج قاسم في المسلك الوظيفي العسكري من رتبة ملازم حتى رتبة زعيم (عميد) ركن وقد منحته حرفة العسكر كضابط كبير خبرة إدارية جيدة بانت ملامحها عندما أصبح رئيساً للوزراء في حين لم يتبوء الما

مقارنة مجازية
حسن الناصر -

بدءاً ليس من الإنصاف بمكان إجراء هكذا مقارنة بين الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وشخص المالكي لكن الخوض في السمات العامة للرجلين يعطينا تصور واضح عن البون الشاسع بين مفهوم الوطنية والإخلاص ونكران الذات ومراعاة حقوق الفقراء لحقبتين زمنيتين . إننا ندرك ان عامل الزمن محركاً للأحداث بالسلب او الإيجاب فقد يوجد او يمحق سلوكية او سمة عامة يتصف بها مجتمع ما او طائفة او قومية او شريحة اجتماعية وبالتالي فان جميع أمم الأرض تقريباً تتطور لديها مفاهيم الإدارة بمرور الزمن بما يتواءم ومصلحة مواطنيها الا في العراق الحديث الذي يشهد نكوصاً وتراجعاً مشهوداً منذ تأسيسه كمملكة عام 1921 وحتى الآن حيث وصل الى ذروة التردي والانحدار . وعودة الى عنوان المقال وبعيداً عن الظروف الموضوعية التي أحاطت بالرجلين والتي لها دور بالتأكيد في السلوك السياسي الذي اتصف به كل منهما التي تتشابه في بعضها حيث تولى كلاهما منصب رئاسة الوزراء تحت هيئة فخرية من ثلاثة أشخاص سميت في عهد قاسم بمجلس السيادة وكانت برئاسة الفريق نجيب الربيعي الذي يمثل السنة وعضوية محمد مهدي كبة ممثلاً للشيعة وخالد النقشبندي ممثلاً للكرد ومثيلتها في عهد المالكي تحت تسمية مجلس الرئاسة , كما أحاط العراق جوار إقليمي معادي لتجربة قاسم مثل ما نجده الآن معادي للتجربة السياسية الحالية حيث ناصبته العداء كل من مصر الناصرية والأردن الهاشمية والسعودية البريطانية الا انه لم يكن لقاسم حينها سند دولي ضخم كما يحضى به المالكي حالياً ولم يكن طوع بنانه ميزانية جبارة كمثيلتها الآن لكنه كان يمتلك سلاحاً أنجع يتدرع به للملمات هو شعوره الوطني الفذ وسمات العدل والنبل وأنصاف الفقراء الذين يمثلون الثقل السكاني الأكبر وهذا ما افتقر ويفتقر له كل حكام العراق الذين خلفوه . ان أجراء استقراء بسيط لمدارات الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم ورئيس الوزراء الحالي نوري المالكي ترشح لدينا مجمل معطيات نوجزها بالاتي : 1. لم يكن قاسم منتمياً لأي تنظيم سياسي كونه فوق الميول والاتجاهات وكان خطه العام وطنياً محضاً أما المالكي فهو كما معلوم أمين عام حزب الدعوة وله أجندة حزبية واضحة 2. تدرج قاسم في المسلك الوظيفي العسكري من رتبة ملازم حتى رتبة زعيم (عميد) ركن وقد منحته حرفة العسكر كضابط كبير خبرة إدارية جيدة بانت ملامحها عندما أصبح رئيساً للوزراء في حين لم يتبوء الما

هذا شعبنا المنتخب
حبيب العربنجي -

أكيد تتذكرون أغنية (وطنية) من الأغاني الأولى التي كنا نسمعها في بداية الحرب العراقية الأيرانية، هاي الأغنية كانت تتحدث عن معنويات العائلة العراقية وهي تستقبل الشهداء ، تقول الأغنية (طبعا موجهة إلى قائد إبن العوجة) هذا شعبنا المنتصر ... صدام هاي أخباره هيل هيلا هيلا وأم الشهيد هلهلت وجابت أبنها الثاني هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا وشنو اللي إختلف من سنة 1981 ليهسة.. نفس الطاسة ونفس الحمام.. راح دكتاتور وإجا .. شوفوا المالكي وهو يقول في تجمع عشائري قبل شهر تقريبا.. ليش إحنا راح ننطيها حتى يأخذوه منا يعني هذا أبد مو دكتاتورية.. هاي لطمية على الحسين وعلى راس الحكومة العراقية وعلى راس الشعب العراقي.. يعني أبو إسراء دا يكول .. إنجبوا يا العراقيين.. ترى آنا أضحك عليكم وأكول أكو إنتخابات حرة ونزيهة وشفافة وديمقراطية ومتعددة الأغراض مثل جهاز بلندر مولينيكس يثرم ويسوي عصير وكبة وزلاطة وحتى دوندرمة . وما أختلف شي من صدام حسين إلى جواد نوري المالكي .. بل أن ما فقده العراقيون من أبنائهم وأشقائهم خلال ست سنوات من عمر الطفلة المشوهة (الحكومة) اكثر بهواية من الشهداء في الحرب العراقية الإيرانية، على الأقل بذيج الحرب، الشهيد كان يجي على تاكسي سوبر من الجبهة تحديدا، مو من البتاويين ومن الكرادة ومن الشعلة ومن المنصور ومن الصالحية وعلى عربانة لو بيك أب مكشوف ، بل أن بغداد كانت مدينة ونسة وطرب حتى من يجي أبو خليل من الجبهة للإجازة يتونس أشوية قبل ما يرجع ويجوز بعد ما يرجع، كانت فرق الرقص الفليبينية والتايلاندية تملأ الملاهي الليلية في بغداد من جوهرة الخليج إلى الطاحونة الحمراء والاجراس، ونروح نسكر ونلعن أبو الدنيا. يعني إذا أبو إسراء يحجي هيجي.. لعد إحنا شسوينا.. ورحنا دكينا باب اليسوى والمايسوى حتى يخلصونا من أبن العوجة، يمعودين تعالوا.. بس تعالوا مثل ما غنى كريم منصور في أغنيته (بس تعالوا)، والجماعة صح أشوية تأخروا علينا بس أجوا.. . حتى طلع إلنا أبو تحسين (تتذكرون أبو تحسين لو نسيتوه) أبو النعال الشهير وهو يضرب صورة أبن العوجة امام مبنى اللجنة الاولمبية وهو يصيح (أشسوى بالعراق.. هذا أسشوى بالعراق). وكانت الإشارة الأولى لسقوط صنم ساحة الفردوس.. وإحتلال بغداد. بس هو وين أبو تحسين هسة.. . ولأن كل شي ما تغير في العراق غير تحولنا من إبن العوجة إلى الطويرجاوي.. حتى أن

هذا شعبنا المنتخب
حبيب العربنجي -

أكيد تتذكرون أغنية (وطنية) من الأغاني الأولى التي كنا نسمعها في بداية الحرب العراقية الأيرانية، هاي الأغنية كانت تتحدث عن معنويات العائلة العراقية وهي تستقبل الشهداء ، تقول الأغنية (طبعا موجهة إلى قائد إبن العوجة) هذا شعبنا المنتصر ... صدام هاي أخباره هيل هيلا هيلا وأم الشهيد هلهلت وجابت أبنها الثاني هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا وشنو اللي إختلف من سنة 1981 ليهسة.. نفس الطاسة ونفس الحمام.. راح دكتاتور وإجا .. شوفوا المالكي وهو يقول في تجمع عشائري قبل شهر تقريبا.. ليش إحنا راح ننطيها حتى يأخذوه منا يعني هذا أبد مو دكتاتورية.. هاي لطمية على الحسين وعلى راس الحكومة العراقية وعلى راس الشعب العراقي.. يعني أبو إسراء دا يكول .. إنجبوا يا العراقيين.. ترى آنا أضحك عليكم وأكول أكو إنتخابات حرة ونزيهة وشفافة وديمقراطية ومتعددة الأغراض مثل جهاز بلندر مولينيكس يثرم ويسوي عصير وكبة وزلاطة وحتى دوندرمة . وما أختلف شي من صدام حسين إلى جواد نوري المالكي .. بل أن ما فقده العراقيون من أبنائهم وأشقائهم خلال ست سنوات من عمر الطفلة المشوهة (الحكومة) اكثر بهواية من الشهداء في الحرب العراقية الإيرانية، على الأقل بذيج الحرب، الشهيد كان يجي على تاكسي سوبر من الجبهة تحديدا، مو من البتاويين ومن الكرادة ومن الشعلة ومن المنصور ومن الصالحية وعلى عربانة لو بيك أب مكشوف ، بل أن بغداد كانت مدينة ونسة وطرب حتى من يجي أبو خليل من الجبهة للإجازة يتونس أشوية قبل ما يرجع ويجوز بعد ما يرجع، كانت فرق الرقص الفليبينية والتايلاندية تملأ الملاهي الليلية في بغداد من جوهرة الخليج إلى الطاحونة الحمراء والاجراس، ونروح نسكر ونلعن أبو الدنيا. يعني إذا أبو إسراء يحجي هيجي.. لعد إحنا شسوينا.. ورحنا دكينا باب اليسوى والمايسوى حتى يخلصونا من أبن العوجة، يمعودين تعالوا.. بس تعالوا مثل ما غنى كريم منصور في أغنيته (بس تعالوا)، والجماعة صح أشوية تأخروا علينا بس أجوا.. . حتى طلع إلنا أبو تحسين (تتذكرون أبو تحسين لو نسيتوه) أبو النعال الشهير وهو يضرب صورة أبن العوجة امام مبنى اللجنة الاولمبية وهو يصيح (أشسوى بالعراق.. هذا أسشوى بالعراق). وكانت الإشارة الأولى لسقوط صنم ساحة الفردوس.. وإحتلال بغداد. بس هو وين أبو تحسين هسة.. . ولأن كل شي ما تغير في العراق غير تحولنا من إبن العوجة إلى الطويرجاوي.. حتى أن

يامالكي
صادق هادي -

عجيب امر المالكي ومستشاريه وحكومته العتيدة يذهب لحضور مؤتمرات الاستثمار في المانيا واميركا وباقي الدول وكأنه تاجر او وزير تجارة او كهرباء او وزير اعمار ويترك الامن ومسؤولياته التي اصبحت لاتعـــــد ولاتحصى ، هل تعرفون الوظائف التي جعل المالكي نفسه مسؤولاً عنها لقد نصب المالكي نفسه مدير للاستخبارات العسكرية بالوكالة بعد ابعاد مديرهـــــا ومدير للمخابرات بعد اقالة الشهواني وهو القائد العام للقوات المسلحة ويتدخل بالامور القضائية فكل من يعارضه يصدر ضده مذكرة اعتقال وهو زعيم حزب الدعوة الجناح الذي شقـــــه عندما اصبح رئيس وزراء ويتزعم قائمة انتخابية للدخول الى الانتخابات القادمة ومع كل هذه الدكتاتورية يخرج الينا ليقول ( حكومة الوحدة الوطنية ) اي حكومة وحدة وطنية ، علاقتك ليست على مايرام مع الاكراد وتشوبها الخلافات كذلك مع حلفائك فــي الائتلاف الشيعي وتناصب العداء لشركائك في العملية السياسية من التوافق ، تعادي السعودية والكويت والاردن وسوريا وكل الدول العربية ودول الاقليم باستثناء دولة واحدة مغضوب عليها من المجتمع الدولي ، تتقرب من تركيا ليس لعلاقات ستراتيجية خدمة للعراق وانما عداوة للاكراد شركائك واخوتك بالوطن وهذا ما يضعف العراق كبلد موحد . كل يوم انفجارات وقتل وضحايا وارهاب وخلافات سياسية وخروقات امنية وانت تشغل نفسك بمؤتمرات الاستثمار لأغراض انتخابية ، اقولها لك بصراحة متناهية لا احد يأتي للاستثمار في العراق وانت رئيس للوزراء لاسباب يعرفها كل العراقيين ، . رسالتي للعراقيين المغلوبين على امرهم والمغرر بهم من قبل الاسلام السياسي ولجميع السياسيين ولكل ضحايا الارهاب والتفجيرات والخطف وووووو ، رسالتي الى المالكي نفسه اقول له بصوت عال وليسمع الجميع

يامالكي
صادق هادي -

عجيب امر المالكي ومستشاريه وحكومته العتيدة يذهب لحضور مؤتمرات الاستثمار في المانيا واميركا وباقي الدول وكأنه تاجر او وزير تجارة او كهرباء او وزير اعمار ويترك الامن ومسؤولياته التي اصبحت لاتعـــــد ولاتحصى ، هل تعرفون الوظائف التي جعل المالكي نفسه مسؤولاً عنها لقد نصب المالكي نفسه مدير للاستخبارات العسكرية بالوكالة بعد ابعاد مديرهـــــا ومدير للمخابرات بعد اقالة الشهواني وهو القائد العام للقوات المسلحة ويتدخل بالامور القضائية فكل من يعارضه يصدر ضده مذكرة اعتقال وهو زعيم حزب الدعوة الجناح الذي شقـــــه عندما اصبح رئيس وزراء ويتزعم قائمة انتخابية للدخول الى الانتخابات القادمة ومع كل هذه الدكتاتورية يخرج الينا ليقول ( حكومة الوحدة الوطنية ) اي حكومة وحدة وطنية ، علاقتك ليست على مايرام مع الاكراد وتشوبها الخلافات كذلك مع حلفائك فــي الائتلاف الشيعي وتناصب العداء لشركائك في العملية السياسية من التوافق ، تعادي السعودية والكويت والاردن وسوريا وكل الدول العربية ودول الاقليم باستثناء دولة واحدة مغضوب عليها من المجتمع الدولي ، تتقرب من تركيا ليس لعلاقات ستراتيجية خدمة للعراق وانما عداوة للاكراد شركائك واخوتك بالوطن وهذا ما يضعف العراق كبلد موحد . كل يوم انفجارات وقتل وضحايا وارهاب وخلافات سياسية وخروقات امنية وانت تشغل نفسك بمؤتمرات الاستثمار لأغراض انتخابية ، اقولها لك بصراحة متناهية لا احد يأتي للاستثمار في العراق وانت رئيس للوزراء لاسباب يعرفها كل العراقيين ، . رسالتي للعراقيين المغلوبين على امرهم والمغرر بهم من قبل الاسلام السياسي ولجميع السياسيين ولكل ضحايا الارهاب والتفجيرات والخطف وووووو ، رسالتي الى المالكي نفسه اقول له بصوت عال وليسمع الجميع

ائتلاف دولة
سلام الياسري -

مازلت احتفظ بجرائد النظام العراقي السابق التي كانت تصلني , في احدى اعداد جريدة بابل التابعة عدي صدام قرأت هذا الاعلان ; انا المواطن عدي صدام ضاعت بطاقتي التموينية , الرجاء من يعثر عليها ارسالها على العنوان التالي عام 2007 حضرت دعوة غداء دعاني لها احد الاصدقاء على نهر دجلة سئلته عن صاحب القصر الذي نحن فيه؟ قال انه قصر عدي صدام , قلت له هل وجدتهم فيه بطاقة عدي التمونية ام تم سرقتها في عام الحواسم ؟. قبل ايام صرح السيد سامي العسكري احد اقطاب حزب الدعوة جماعة المالكي, قال , نحن على استعداد لقبول تبرعات المواطنين لدعم قائمتنا الانتخابية , اليوم نشروا دعوتهم للتبرع حيث جاء فيها : ندعو ابناء شعبنا العراقي الحبيب للتبرع دعما لائتلاف دولة القانون عبر فروع مصرف الرافدين في المحافظات ....الخ) هذه الدعوة شبيه باعلان عدي عندما ضاعت بطاقته التمونية , انها استخفاف بعقول العراقيين هل يمكن تصديق هذا الدجل السياسي لجماعة المالكي ؟ بالطبع كلا . كيف لنا تصديق ان جماعة المالكي لا يملكون الاموال الكافية لتغطية الدعاية الانتخابية , اين اموال العراق اذن ؟ اين ميزانية الدولة العراقية التي تجاوزت 200 مليار دولار اذا ما عرفنا ان لا مشاريع انجزت على الارض ؟ ان ثمانين بالمئة من اموال الميزانية ذهبت رواتبا حكومية و20 بالمئة خصصت للاستثمار , اكثر من نصف العشرين بالمئة من الاموال ذهبت رشاوي لجماعة المالكي في عقود وهمية مع شركات عراقية او اجنبية . ماذا يريد جماعة المالكي ان يقولون لنا من هذه الدعاية انهم وطنيون الى درجة يريدون الحصول على تبرعات المواطنين العراقيين بدلا من تبرعات الاجنبية ! انهم لا يملكون الاموال الكافية للدعاية الانتخابية ! هل هذا يعني ان الاموال التي صرفت على انتخابات مجالس المحافظات كانت من جهات اجنبية ؟ ام انها من اموال الدولة ؟ اي من اين جائت اموال جماعة قائمة دولة ...في انتخابات مجلس المحافظات الاخيرة ؟ من اين جائت ملايين الدولارات التي صرفت عليها ؟ ؟ اليست هذه دعوة الى الاشخاص والشركات في التبرع الى قائمة المالكي على حساب الحصول على منافع مستقبلية في حال فوز الاخير لا سمح الله في الانتخابات البرلمانية القادمة ؟ كيف يكون التبرع ...دون وجود قانون عراقي واضح وصريح يوضح

ائتلاف دولة
سلام الياسري -

مازلت احتفظ بجرائد النظام العراقي السابق التي كانت تصلني , في احدى اعداد جريدة بابل التابعة عدي صدام قرأت هذا الاعلان ; انا المواطن عدي صدام ضاعت بطاقتي التموينية , الرجاء من يعثر عليها ارسالها على العنوان التالي عام 2007 حضرت دعوة غداء دعاني لها احد الاصدقاء على نهر دجلة سئلته عن صاحب القصر الذي نحن فيه؟ قال انه قصر عدي صدام , قلت له هل وجدتهم فيه بطاقة عدي التمونية ام تم سرقتها في عام الحواسم ؟. قبل ايام صرح السيد سامي العسكري احد اقطاب حزب الدعوة جماعة المالكي, قال , نحن على استعداد لقبول تبرعات المواطنين لدعم قائمتنا الانتخابية , اليوم نشروا دعوتهم للتبرع حيث جاء فيها : ندعو ابناء شعبنا العراقي الحبيب للتبرع دعما لائتلاف دولة القانون عبر فروع مصرف الرافدين في المحافظات ....الخ) هذه الدعوة شبيه باعلان عدي عندما ضاعت بطاقته التمونية , انها استخفاف بعقول العراقيين هل يمكن تصديق هذا الدجل السياسي لجماعة المالكي ؟ بالطبع كلا . كيف لنا تصديق ان جماعة المالكي لا يملكون الاموال الكافية لتغطية الدعاية الانتخابية , اين اموال العراق اذن ؟ اين ميزانية الدولة العراقية التي تجاوزت 200 مليار دولار اذا ما عرفنا ان لا مشاريع انجزت على الارض ؟ ان ثمانين بالمئة من اموال الميزانية ذهبت رواتبا حكومية و20 بالمئة خصصت للاستثمار , اكثر من نصف العشرين بالمئة من الاموال ذهبت رشاوي لجماعة المالكي في عقود وهمية مع شركات عراقية او اجنبية . ماذا يريد جماعة المالكي ان يقولون لنا من هذه الدعاية انهم وطنيون الى درجة يريدون الحصول على تبرعات المواطنين العراقيين بدلا من تبرعات الاجنبية ! انهم لا يملكون الاموال الكافية للدعاية الانتخابية ! هل هذا يعني ان الاموال التي صرفت على انتخابات مجالس المحافظات كانت من جهات اجنبية ؟ ام انها من اموال الدولة ؟ اي من اين جائت اموال جماعة قائمة دولة ...في انتخابات مجلس المحافظات الاخيرة ؟ من اين جائت ملايين الدولارات التي صرفت عليها ؟ ؟ اليست هذه دعوة الى الاشخاص والشركات في التبرع الى قائمة المالكي على حساب الحصول على منافع مستقبلية في حال فوز الاخير لا سمح الله في الانتخابات البرلمانية القادمة ؟ كيف يكون التبرع ...دون وجود قانون عراقي واضح وصريح يوضح

لغة الجسد عن
سحر الدباغ -

نوري المالكي القدرة على استكشاف حقيقة الآخرين والتوافق مع الظروف المحيطة بنا وبالعالم من حولنا هي قدرة فطرية ، إلا أنها تختلف في طبيعتها من شخص إلى أخر ، وتلك هي الطبيعة البشرية ، فترى أن البعض يرغب في قراءة الآخرين من خلال النظر في أعينهم وجها لوجه ، في حين يفضل البعض الآخر ذلك بطريقة مختلفة ،ونحن في اللاشعور نردد عبارات من قبيل ،أنه يجعلني أشعر باشمئزاز ، وثقت فيه منذ أن وقعت عليه عيناي ، عرفت انه ليس سوى كذاب ، وذلك من أول نظرة لمتحدث يصنف ضمن الشخصيات العمومية ، فنحن نقرأ الناس كل يوم دون أن نشعر بذلك حيث نقيم ما إذا كان شخص طيباً أم خبيثاً ، صادقا أم كاذبا ، ولكن تكمن المشكلة في أن معظمنا لا يعرف كيف يترجم الدوافع وراء المشاعر ، ونستخدم ما يرد إلينا من معلومات لنمكن أنفسنا من السيطرة على موقف معين ، لذا يجب أن نفهم بأن ما تخبرنا به مداركنا وحواسنا هو ما يتوجب علينا إتباعه !! ولكن كيف نستطيع أن نستوعب ما تقوله حواسنا وكيف نترجمها ؟ عندما نشعر باهتزازات قويه، فأننا لا نسأل عن العلة ، إذا كان الصوت الضعيف بداخلنا يخبرنا بأن هناك شيئا يبدو خطأ أو غير مناسب ، فإن ذلك الصوت الصغير ربما يكون على حق يجب أن ننصت له فأن أجسادنا تعرفه فهو يمتلك ردة فعل لما يدور بداخلنا ويترجمها لنا بحركات وسكنات ، وتكمن معرفة الآخرين واكتشافهم من خلال أربع شفرات أساسية وهي الحديث الكلام ، الصوت ، الجسد ، الوجه ، لكنني بحكم الخبرة حولتها إلى التالي ، تعبيرات الوجه ، حركة العينين والحاجبين و اتجاه وطريقة النظر ، حركة ووضع اليدين والكفين ، حركة ووضع الرأس ، حركة ووضع الشفاه والفم واللسان ، وذلك لإعطاء التحليل شمولية وهي طريقة روسية ابتكرها العالم الروسي يفاين غونتما ، يصنف العلم المالكي ضمن الشخصيات التنفيذية وفق معطيات نتعرف عليها معكم . تعبيرات الوجه عضلات الوجه الممتدة بين الحاجب والعين مشدودة طوال الوقت وهو ما يصفه علم لغة الجسد بالاستذكار المستمر وهيمنة صفات الشخصيات التنفيذية فالمخططين يمتلكون استرخاء في هذه المنطقة لأنهم يمكنهم الاجتهاد بالتغير أما المنفذين فلا خيار أمامهم سوى تنفيذ ما أوكل لهم من أعمال ، العضلات ثلاثية ورباعية الأطراف في الذقن وحول الأنف عند المالكي تأخذ بعدا نفسيا يعكس عدم الشعور بالأمان والتوجس ، أن القدرة على تنمية مهارة قراءة الآخرين ليست فناً، بل علما

لغة الجسد عن
سحر الدباغ -

نوري المالكي القدرة على استكشاف حقيقة الآخرين والتوافق مع الظروف المحيطة بنا وبالعالم من حولنا هي قدرة فطرية ، إلا أنها تختلف في طبيعتها من شخص إلى أخر ، وتلك هي الطبيعة البشرية ، فترى أن البعض يرغب في قراءة الآخرين من خلال النظر في أعينهم وجها لوجه ، في حين يفضل البعض الآخر ذلك بطريقة مختلفة ،ونحن في اللاشعور نردد عبارات من قبيل ،أنه يجعلني أشعر باشمئزاز ، وثقت فيه منذ أن وقعت عليه عيناي ، عرفت انه ليس سوى كذاب ، وذلك من أول نظرة لمتحدث يصنف ضمن الشخصيات العمومية ، فنحن نقرأ الناس كل يوم دون أن نشعر بذلك حيث نقيم ما إذا كان شخص طيباً أم خبيثاً ، صادقا أم كاذبا ، ولكن تكمن المشكلة في أن معظمنا لا يعرف كيف يترجم الدوافع وراء المشاعر ، ونستخدم ما يرد إلينا من معلومات لنمكن أنفسنا من السيطرة على موقف معين ، لذا يجب أن نفهم بأن ما تخبرنا به مداركنا وحواسنا هو ما يتوجب علينا إتباعه !! ولكن كيف نستطيع أن نستوعب ما تقوله حواسنا وكيف نترجمها ؟ عندما نشعر باهتزازات قويه، فأننا لا نسأل عن العلة ، إذا كان الصوت الضعيف بداخلنا يخبرنا بأن هناك شيئا يبدو خطأ أو غير مناسب ، فإن ذلك الصوت الصغير ربما يكون على حق يجب أن ننصت له فأن أجسادنا تعرفه فهو يمتلك ردة فعل لما يدور بداخلنا ويترجمها لنا بحركات وسكنات ، وتكمن معرفة الآخرين واكتشافهم من خلال أربع شفرات أساسية وهي الحديث الكلام ، الصوت ، الجسد ، الوجه ، لكنني بحكم الخبرة حولتها إلى التالي ، تعبيرات الوجه ، حركة العينين والحاجبين و اتجاه وطريقة النظر ، حركة ووضع اليدين والكفين ، حركة ووضع الرأس ، حركة ووضع الشفاه والفم واللسان ، وذلك لإعطاء التحليل شمولية وهي طريقة روسية ابتكرها العالم الروسي يفاين غونتما ، يصنف العلم المالكي ضمن الشخصيات التنفيذية وفق معطيات نتعرف عليها معكم . تعبيرات الوجه عضلات الوجه الممتدة بين الحاجب والعين مشدودة طوال الوقت وهو ما يصفه علم لغة الجسد بالاستذكار المستمر وهيمنة صفات الشخصيات التنفيذية فالمخططين يمتلكون استرخاء في هذه المنطقة لأنهم يمكنهم الاجتهاد بالتغير أما المنفذين فلا خيار أمامهم سوى تنفيذ ما أوكل لهم من أعمال ، العضلات ثلاثية ورباعية الأطراف في الذقن وحول الأنف عند المالكي تأخذ بعدا نفسيا يعكس عدم الشعور بالأمان والتوجس ، أن القدرة على تنمية مهارة قراءة الآخرين ليست فناً، بل علما

هل انتهى زمن المالكي
هادي جلو مرعي -

الحياة لا تعود الى الوراء..الصغار يكبرون والكبار يذهبون . في بلد تحكمه الدكتاتورية لا يمكن التفكير بهذه الطريقة ..ان ياتي احد ويمضي سابقه باستثناء الايمان بمقولة (لو دامت لغيرك لما وصلت اليك) وهي مقولة مرتبطة بارادة الغيب التي تجبر الطغاة والدكتاتوريين ان يمضوا ، وفي هذه النقطة تلتقي الديمقراطية بالغيب حتى يشتركان في التغييرفرضا او رغبة.. ويبدو من الحاصل في العراق ان الامور تجري هكذا حيث تنشأ طبقة سياسية جديدة ودون شعور- غالبا- لدى سياسيين كبار او قوى حزبية والمسيطرة منها بالذات على مغريات الدولة الناشئة . وهكذا يتحول المشهد من فورة العاطفة وسيطرة الروح والقلب الى الواقعية التي تحكم مسيرة الاحداث وتوجهات قوى الصراع والسلطة والبازغين الجدد من افراد وجماعات وهيئات سياسية . واصبح ذهاب قيادات حققت حضورا على مدى الاعوام الماضية امرا ان لم يكن حتما فهو منتظر على اية حال ما دامت الاليات الديمقراطية تتحرك وتؤثر وتصنع الاسباب المهيأة للتغيير . وميزة الديمقراطية انها لا توفر الفرص للمنافسة على السلطة وحسب انما تساعد على توفر خدمة التسقيط السياسي والقتل الرحيم بوسائل اعلام مملوكة للمتصارعين او بتصريحات متبادلة او بمؤثرات شرعية او بافعال مضادةلاخرى حاصلة ، او قرارات تتخذ من جهة تتقاطع مع قرارات الجهة الاخرى . ويبدوان رئيس الحكومة العراقية السيد نوري المالكي قد دخل في الدائرة الصعبة حيث تتوافق معظم القوى السياسية على ابعاده او تحجيمه واغلاق الطرق المؤدية به الى مكتب رئيس الحكومة لما بعد نتائج انتخابات 2010 واللافت ان حلفاء له انقلبوا عليه ، واخرين (خصوم سابقين ( وجدوا الفرصة متاحة للتضييق عليه ، واخرى تبحث عن التغيير ، وحتى من دول الجوار حيث تبدو الكفة الراجحة للدول الراغبة بازاحته على حساب تلك الراغبة ببقائه _ ان وجدت اصلا _ وهي غير ذات تأثير في تحديد مستقبل العراق السياسي على العكس من الاولى.. وهكذا صارت تنشأ مختلف الكتل السياسية الساعية الى الوصول للبرلمان القادم وتشكيل الحكومة والسؤال هل انتهى عصر المالكي ؟.. التحركات السياسية والخطاب المتصاعد والحوادث المتعاقبة على صعد عدة تشي بان احدا من القوى التقليدية لن تسمح للمالكي بتشكيل الحكومة المقبلة حتى لو حقق نتائج ايجابية باعتبار ان تحالفا عريضا سيشكل ضده في البرلمان عدا التحالف المشكل اصلا خارجه ومن دول الجوار الاق

هل انتهى زمن المالكي
هادي جلو مرعي -

الحياة لا تعود الى الوراء..الصغار يكبرون والكبار يذهبون . في بلد تحكمه الدكتاتورية لا يمكن التفكير بهذه الطريقة ..ان ياتي احد ويمضي سابقه باستثناء الايمان بمقولة (لو دامت لغيرك لما وصلت اليك) وهي مقولة مرتبطة بارادة الغيب التي تجبر الطغاة والدكتاتوريين ان يمضوا ، وفي هذه النقطة تلتقي الديمقراطية بالغيب حتى يشتركان في التغييرفرضا او رغبة.. ويبدو من الحاصل في العراق ان الامور تجري هكذا حيث تنشأ طبقة سياسية جديدة ودون شعور- غالبا- لدى سياسيين كبار او قوى حزبية والمسيطرة منها بالذات على مغريات الدولة الناشئة . وهكذا يتحول المشهد من فورة العاطفة وسيطرة الروح والقلب الى الواقعية التي تحكم مسيرة الاحداث وتوجهات قوى الصراع والسلطة والبازغين الجدد من افراد وجماعات وهيئات سياسية . واصبح ذهاب قيادات حققت حضورا على مدى الاعوام الماضية امرا ان لم يكن حتما فهو منتظر على اية حال ما دامت الاليات الديمقراطية تتحرك وتؤثر وتصنع الاسباب المهيأة للتغيير . وميزة الديمقراطية انها لا توفر الفرص للمنافسة على السلطة وحسب انما تساعد على توفر خدمة التسقيط السياسي والقتل الرحيم بوسائل اعلام مملوكة للمتصارعين او بتصريحات متبادلة او بمؤثرات شرعية او بافعال مضادةلاخرى حاصلة ، او قرارات تتخذ من جهة تتقاطع مع قرارات الجهة الاخرى . ويبدوان رئيس الحكومة العراقية السيد نوري المالكي قد دخل في الدائرة الصعبة حيث تتوافق معظم القوى السياسية على ابعاده او تحجيمه واغلاق الطرق المؤدية به الى مكتب رئيس الحكومة لما بعد نتائج انتخابات 2010 واللافت ان حلفاء له انقلبوا عليه ، واخرين (خصوم سابقين ( وجدوا الفرصة متاحة للتضييق عليه ، واخرى تبحث عن التغيير ، وحتى من دول الجوار حيث تبدو الكفة الراجحة للدول الراغبة بازاحته على حساب تلك الراغبة ببقائه _ ان وجدت اصلا _ وهي غير ذات تأثير في تحديد مستقبل العراق السياسي على العكس من الاولى.. وهكذا صارت تنشأ مختلف الكتل السياسية الساعية الى الوصول للبرلمان القادم وتشكيل الحكومة والسؤال هل انتهى عصر المالكي ؟.. التحركات السياسية والخطاب المتصاعد والحوادث المتعاقبة على صعد عدة تشي بان احدا من القوى التقليدية لن تسمح للمالكي بتشكيل الحكومة المقبلة حتى لو حقق نتائج ايجابية باعتبار ان تحالفا عريضا سيشكل ضده في البرلمان عدا التحالف المشكل اصلا خارجه ومن دول الجوار الاق

تخصيص اراضي
حسن الناصر -

لا اعلم لم يغرم مسؤولي شرقنا .....وخاصة العراق بالسكن قرب الانهار , هل تدفعهم غاية تتوق لها نفس الرسام والروائي والشاعر الذي تترقرق ذائقته لتنتج ابداعاً جديداً مثل الشاعر علي بن الجهم حينما اسكنه المتوكل قصراً محاذياً لدجلة لتشذيب بداوته الفظة وبعد مكوثه ستة اشهر بذلك القصر متنعماً بمرأى مياه دجلة تهذبت وتلطفت الفاظه لينتج بديع الكلام متغزلاً بقوله : عيون المها بين الرصافة والجسر جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري ان كانت الغاية من توزيع هذه الاراضي للمسؤولين التي اعلن عنها مؤخراً زيادة مستوى التحضر والذوق العام الذي يفتقده الكثير منهم فهي لعمري دافع نبيل نصفق له ونحتفي به لكن خشيتي من ان يحيل البعض منهم ضفاف النهر الى مرتع للجاموس والبط المنزلي فهنا سيتفاقم التلوث لهذا النهر البائس اكثر مما هو عليه الان ليعجل بوفاته قبل أوانه الذي يتسارع بخطى حثيثة بعد ان اغلق الجيران والابناء مصادره . وماذا لو اصبح توزيع الاراضي للوزراء واصحاب الدرجات الخاصة الذين لانعلم عددهم الاجمالي سنّة حكومية تتوارثها الحكومات خلفاً عن سلف حينها ستصبح الاطلالة على نهر دجلة حلم سرمدي لا يتحصل الا من الجو بمنطاط هوائي او بطائرة شراعية ونتطابق مع ابناء السعودية الذين حينما يرغبون برؤية شاطئ البحر الاحمر يسافرون الى مصر لرؤية جانبه الغربي بعد ان استملك امراء آل سعود شاطئه الشرقي . ان هؤلاء المتصدين للسلطة الان والتي تتوق انفسهم السكن قرب الانهار طالما رفعوا شعار مظلومية وفقر السواد الاكبر من الشعب وكانوا يشهّرون برموز واقطاب نظام صدام الذين استهوتهم الاقامة قرب الانهار والبحيرات الاصطناعية حتى اصبحت حكراً لهم لكن حينما سقط سراق الامس سارع دعاة المظلومية من سراق اليوم وغداً وبعد غد الى السكن في نفس مناطق الطغاة وفي نفس القصور التي بنيت بدماء وآهات الفقراء وكم تمنيت وتمنى غيري ان يتسامى من ادعى النضال في الامس ويحط رحاله قرب بني جلدته الذين اوصلوه الى سدة الحكم بدمائهم ودموعهم ويستوطن مثلاً مناطق الثورة والعبيدي والشعلة وحي طارق وحي النصر عدا مناطق البؤس والشقاء التي يزدهر بها عراقنا الواعد في باقي المحافظات بدلاً من التصارع على السكن في الجادرية والكرادة والمنصور. تنص المادة 82 من الدستور العراقي على مايلي : (ينظم بقانون رواتب ومخصصات رئيس واعضاء مجلس الوزراء ومن هم بد

تخصيص اراضي
حسن الناصر -

لا اعلم لم يغرم مسؤولي شرقنا .....وخاصة العراق بالسكن قرب الانهار , هل تدفعهم غاية تتوق لها نفس الرسام والروائي والشاعر الذي تترقرق ذائقته لتنتج ابداعاً جديداً مثل الشاعر علي بن الجهم حينما اسكنه المتوكل قصراً محاذياً لدجلة لتشذيب بداوته الفظة وبعد مكوثه ستة اشهر بذلك القصر متنعماً بمرأى مياه دجلة تهذبت وتلطفت الفاظه لينتج بديع الكلام متغزلاً بقوله : عيون المها بين الرصافة والجسر جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري ان كانت الغاية من توزيع هذه الاراضي للمسؤولين التي اعلن عنها مؤخراً زيادة مستوى التحضر والذوق العام الذي يفتقده الكثير منهم فهي لعمري دافع نبيل نصفق له ونحتفي به لكن خشيتي من ان يحيل البعض منهم ضفاف النهر الى مرتع للجاموس والبط المنزلي فهنا سيتفاقم التلوث لهذا النهر البائس اكثر مما هو عليه الان ليعجل بوفاته قبل أوانه الذي يتسارع بخطى حثيثة بعد ان اغلق الجيران والابناء مصادره . وماذا لو اصبح توزيع الاراضي للوزراء واصحاب الدرجات الخاصة الذين لانعلم عددهم الاجمالي سنّة حكومية تتوارثها الحكومات خلفاً عن سلف حينها ستصبح الاطلالة على نهر دجلة حلم سرمدي لا يتحصل الا من الجو بمنطاط هوائي او بطائرة شراعية ونتطابق مع ابناء السعودية الذين حينما يرغبون برؤية شاطئ البحر الاحمر يسافرون الى مصر لرؤية جانبه الغربي بعد ان استملك امراء آل سعود شاطئه الشرقي . ان هؤلاء المتصدين للسلطة الان والتي تتوق انفسهم السكن قرب الانهار طالما رفعوا شعار مظلومية وفقر السواد الاكبر من الشعب وكانوا يشهّرون برموز واقطاب نظام صدام الذين استهوتهم الاقامة قرب الانهار والبحيرات الاصطناعية حتى اصبحت حكراً لهم لكن حينما سقط سراق الامس سارع دعاة المظلومية من سراق اليوم وغداً وبعد غد الى السكن في نفس مناطق الطغاة وفي نفس القصور التي بنيت بدماء وآهات الفقراء وكم تمنيت وتمنى غيري ان يتسامى من ادعى النضال في الامس ويحط رحاله قرب بني جلدته الذين اوصلوه الى سدة الحكم بدمائهم ودموعهم ويستوطن مثلاً مناطق الثورة والعبيدي والشعلة وحي طارق وحي النصر عدا مناطق البؤس والشقاء التي يزدهر بها عراقنا الواعد في باقي المحافظات بدلاً من التصارع على السكن في الجادرية والكرادة والمنصور. تنص المادة 82 من الدستور العراقي على مايلي : (ينظم بقانون رواتب ومخصصات رئيس واعضاء مجلس الوزراء ومن هم بد

اعلانات مبوبه
ناصر الياسري -

مخالف لشروط النشر

اعلانات مبوبه
ناصر الياسري -

مخالف لشروط النشر

مقاله
محمد خالد -

مخالف لشروط النشر

مقاله
محمد خالد -

مخالف لشروط النشر

قلنا لك تعلم قواعد
عبد الباسط الراشد -

اقتبس من المقال جملة مغلوطة (ولااعرف كيف ممكن ان يتصور شخص او اي جهة معينة انها تسيطر على العراق )الاصح هو كيف يمكن ان يتصور لشخص او كيف يمكن لشخص ان يتصور,

قلنا لك تعلم قواعد
عبد الباسط الراشد -

اقتبس من المقال جملة مغلوطة (ولااعرف كيف ممكن ان يتصور شخص او اي جهة معينة انها تسيطر على العراق )الاصح هو كيف يمكن ان يتصور لشخص او كيف يمكن لشخص ان يتصور,

المواطنه العراقيه
ابو ايمانابن -

كتب السيد الوادي من ان العراق ليس ارثا عشائريا قبليا او حزبيا وهي عباره مخالفه ومتضاده عن العراق والعراقين . اننا ولو كنا اليوم نسكن في مباني وعمارات خرسانيه الا ان عقولنا تسكن خيام البداوه والصحراء ولا فكاك لنا منها فاذا كنا اليوم نتصارع على الكعكه العراقيه والحصول على اكبر جزؤ منها فأننا كناولا زالت قبائلنا تتصارع على الماء والكلاْ ويغزوا بعضنا الاخر وبمواصفات الشجاعه .ونذكر الكاتب هل هناك دوله متقدمه في قانونين مدني وعشائري كما هو حاصل في اغلب الدول العربيه ايضا . محلصنا الذي ننتظر قدومه كان قد عبرناليذهب الى غيرنا لتحسين احوالهم في العداله والمساواة فما علينا الا ان نخلص انفسنا بأنفسنا وعندما نرفع شعار حب لاخيك كما تحب لنفسك وقبول الاخر المختلف عنصري ودينيا وطائفيا فهل سيتحقق ذالك غدا ام بعد ان يحترقالكل وينشأ جيل جديد ليبدأ من جديد ويغفهل عما كان عليه اجداده ؟؟؟ وليكون الوطن عندهم كل العراق وليس اوطانا قبليه يحكمها رئيس القبيله .

المواطنه العراقيه
ابو ايمانابن -

كتب السيد الوادي من ان العراق ليس ارثا عشائريا قبليا او حزبيا وهي عباره مخالفه ومتضاده عن العراق والعراقين . اننا ولو كنا اليوم نسكن في مباني وعمارات خرسانيه الا ان عقولنا تسكن خيام البداوه والصحراء ولا فكاك لنا منها فاذا كنا اليوم نتصارع على الكعكه العراقيه والحصول على اكبر جزؤ منها فأننا كناولا زالت قبائلنا تتصارع على الماء والكلاْ ويغزوا بعضنا الاخر وبمواصفات الشجاعه .ونذكر الكاتب هل هناك دوله متقدمه في قانونين مدني وعشائري كما هو حاصل في اغلب الدول العربيه ايضا . محلصنا الذي ننتظر قدومه كان قد عبرناليذهب الى غيرنا لتحسين احوالهم في العداله والمساواة فما علينا الا ان نخلص انفسنا بأنفسنا وعندما نرفع شعار حب لاخيك كما تحب لنفسك وقبول الاخر المختلف عنصري ودينيا وطائفيا فهل سيتحقق ذالك غدا ام بعد ان يحترقالكل وينشأ جيل جديد ليبدأ من جديد ويغفهل عما كان عليه اجداده ؟؟؟ وليكون الوطن عندهم كل العراق وليس اوطانا قبليه يحكمها رئيس القبيله .

حشرجة في تيه صحراء
المهندس -

الكتابه قيمة فنية كبيرة وانعكاس لسمو اخلاق الكاتب وثقافته واحيانا مؤشر كبير على مجموعة القيم النبيلة التي يؤمن بهاولكننا نجدان الانتقاد باسلوب الشتائم والتهم الغير موثقة هواسلوب غالبية الناس في عالمنا العربي مع الاسف وعليه عندما تقرأ موضوعا ما في وقت فراغ تحتاج فيه الى الخلود الى الراحة والتأمل تشعر انك اُصبت بالدوار وفقدان الشهيه والادهى انك في احيان كثيرة تـُصاب ....والاشمئزاز الى درجة الغيبوبةمن تعليقات المسمومه للبعض والميئة بالحقد على الاخر والمُسطرة باسلوب بعيد عن المهنيه وعن الاحترام للغير.. الانتقاد يكون بوضع الحقائق المدعومه بالوثائق المرفقة وبعكسه يصبح صراخا في صحراء لا احد يسمعه وان جاد القدر عليك وسمعت شيئا فهو لن يعدو ان يكون صدى صوتك المموج المليء بالحشرجة والحسرة وربما الغيرة والحقد..سلاما لمن يكتب باسلوب رائع قريب من المنفلوطي وسلاما لمن ينتقد باسلوب كنجيب محفوظ وبؤسا لمن ينتقد وهو مريض يغط وسط احقاد دفينه في اول اسبابها فقدانه للفرصة ان يكون مثل اولئك السيئين الذي يحاول انتقادهم..

حشرجة في تيه صحراء
المهندس -

الكتابه قيمة فنية كبيرة وانعكاس لسمو اخلاق الكاتب وثقافته واحيانا مؤشر كبير على مجموعة القيم النبيلة التي يؤمن بهاولكننا نجدان الانتقاد باسلوب الشتائم والتهم الغير موثقة هواسلوب غالبية الناس في عالمنا العربي مع الاسف وعليه عندما تقرأ موضوعا ما في وقت فراغ تحتاج فيه الى الخلود الى الراحة والتأمل تشعر انك اُصبت بالدوار وفقدان الشهيه والادهى انك في احيان كثيرة تـُصاب ....والاشمئزاز الى درجة الغيبوبةمن تعليقات المسمومه للبعض والميئة بالحقد على الاخر والمُسطرة باسلوب بعيد عن المهنيه وعن الاحترام للغير.. الانتقاد يكون بوضع الحقائق المدعومه بالوثائق المرفقة وبعكسه يصبح صراخا في صحراء لا احد يسمعه وان جاد القدر عليك وسمعت شيئا فهو لن يعدو ان يكون صدى صوتك المموج المليء بالحشرجة والحسرة وربما الغيرة والحقد..سلاما لمن يكتب باسلوب رائع قريب من المنفلوطي وسلاما لمن ينتقد باسلوب كنجيب محفوظ وبؤسا لمن ينتقد وهو مريض يغط وسط احقاد دفينه في اول اسبابها فقدانه للفرصة ان يكون مثل اولئك السيئين الذي يحاول انتقادهم..

حكومة احتلال
د محمود -

ليعلم الجميع ان لي احساسا كبيرا بان اللذي يخطط وينفذ هذه العمليات التفجيريه القاتله ضد البنيه التحتيه وجماهير شعبنا العراقي بكافة طوائفه هم الفرق ....والتي تنفذ مخططات خارجيه والتي هي من مشاركه في مايسمى العمليه السياسيه فالعصابات الكرديه والشيعيه الصفويه ....والتي تنفذ اجنده صهيونيه اثبتت الكشوفات والدلائل والمعلومات الخاصه ان الفرق للعصابات الكرديه والصفويه التابعه لحزاب ايران هي من تنفذ جميع عمليات القتل والتصفيات والتفجيرات الكبيره في المدن العراقيه وقتل وتهديد الاطباء ومكونات الشعب العراقي الاخرى وهناك ادله بالملموس انهذه العصابات تقود حمله كبيره ومجرمه لتدمير العراق ونسيجه الاجتماعي وافتعال الازمات وعرقلةكل القرارات الصادره من قادة ما يسمى بالعمليه السياسيه اللقيطه وان وراء ما يجري مخططات وادوات تنفيذ كرديه ومدربه على مستوى عالي تم بناء وانشاء خلايا تعرقل العمليه السياسيه اللقيطه ولاغراض اصبحت معروفه للقاصي والداني وليعلم المالكي ان هذه المخططات تستهدفه هو بالذات ايضا من اجل تحقيق الهداف غير المعلنه للاحزاب الكرديه والكهنوت الشيعي المتخلف وبعلم الامريكان وطبعا لا يعلم المالكي ان ما يجري في العراق هو من تخطيط هذه العصابات من اجل اهداف يعرفها هو قبل غيره وتجري مساومات سريه من اجل تحقيق الاهداف الغير معلنه للعصابات الكرديه والتي اصبحت اليوم تنفذ اكبر اجندات اقليميه على الاطلاق .وجميع اتباع ايران الذين هم الان في السلطه يعتبرون انهم ايرانين واكثر ولاء من الشعب الايراني الى حكام ايران كيف يحافظ على شعب العراق العربي الذي حارب ايران 8سنوات بعلم حكومات الاحتلال يدخل الايرانين واطلاعات الارهابيه وفيلق القدس الارهابي كأنما دخل عليهم ملك من السماء يقبلون يده وقدمه لانه من الصفوين وايران تبقى تحمل حقد بعير على العرب الى قيام الساعه وان التفجيرات الاخيره انتاج ايراني وبعلم كل المسوؤلين اتباع ايران بدون استثناء اعطي مثال قي نفس الوقت هذه الايام تم تحويل لواء المثنى الى منطقة ابوغريب .........وفعلوا بأهل ابو غريب اعمال قذره هدموا احد المساجد والسب والشتم والاعتقالات بدون سبب هل هذه قوات تحمي العراقين وانما مرسله لقتل العراقين من قبل الصفوين اما الحكومه الطماطيه والبرتقاليه هذه القابعه في سراديب المنطقه المحميه يجب محاكمتهم فردا فردا

حكومة احتلال
د محمود -

ليعلم الجميع ان لي احساسا كبيرا بان اللذي يخطط وينفذ هذه العمليات التفجيريه القاتله ضد البنيه التحتيه وجماهير شعبنا العراقي بكافة طوائفه هم الفرق ....والتي تنفذ مخططات خارجيه والتي هي من مشاركه في مايسمى العمليه السياسيه فالعصابات الكرديه والشيعيه الصفويه ....والتي تنفذ اجنده صهيونيه اثبتت الكشوفات والدلائل والمعلومات الخاصه ان الفرق للعصابات الكرديه والصفويه التابعه لحزاب ايران هي من تنفذ جميع عمليات القتل والتصفيات والتفجيرات الكبيره في المدن العراقيه وقتل وتهديد الاطباء ومكونات الشعب العراقي الاخرى وهناك ادله بالملموس انهذه العصابات تقود حمله كبيره ومجرمه لتدمير العراق ونسيجه الاجتماعي وافتعال الازمات وعرقلةكل القرارات الصادره من قادة ما يسمى بالعمليه السياسيه اللقيطه وان وراء ما يجري مخططات وادوات تنفيذ كرديه ومدربه على مستوى عالي تم بناء وانشاء خلايا تعرقل العمليه السياسيه اللقيطه ولاغراض اصبحت معروفه للقاصي والداني وليعلم المالكي ان هذه المخططات تستهدفه هو بالذات ايضا من اجل تحقيق الهداف غير المعلنه للاحزاب الكرديه والكهنوت الشيعي المتخلف وبعلم الامريكان وطبعا لا يعلم المالكي ان ما يجري في العراق هو من تخطيط هذه العصابات من اجل اهداف يعرفها هو قبل غيره وتجري مساومات سريه من اجل تحقيق الاهداف الغير معلنه للعصابات الكرديه والتي اصبحت اليوم تنفذ اكبر اجندات اقليميه على الاطلاق .وجميع اتباع ايران الذين هم الان في السلطه يعتبرون انهم ايرانين واكثر ولاء من الشعب الايراني الى حكام ايران كيف يحافظ على شعب العراق العربي الذي حارب ايران 8سنوات بعلم حكومات الاحتلال يدخل الايرانين واطلاعات الارهابيه وفيلق القدس الارهابي كأنما دخل عليهم ملك من السماء يقبلون يده وقدمه لانه من الصفوين وايران تبقى تحمل حقد بعير على العرب الى قيام الساعه وان التفجيرات الاخيره انتاج ايراني وبعلم كل المسوؤلين اتباع ايران بدون استثناء اعطي مثال قي نفس الوقت هذه الايام تم تحويل لواء المثنى الى منطقة ابوغريب .........وفعلوا بأهل ابو غريب اعمال قذره هدموا احد المساجد والسب والشتم والاعتقالات بدون سبب هل هذه قوات تحمي العراقين وانما مرسله لقتل العراقين من قبل الصفوين اما الحكومه الطماطيه والبرتقاليه هذه القابعه في سراديب المنطقه المحميه يجب محاكمتهم فردا فردا

نحن نتحمل ما يجرى
محمد على -

الذى يحصل بالعراق هو بكل بساطه اراده الشعب لان الشعب انتخب كما يريد فلا يرجع العراق كما كان ابدا لانه ملى بالخيرات ونموت ولا نشوف اى تقدم يذكر ونسمع بالبترول ولا نعرف اين تذهب امواله . العراق يحتاج الى فارس يقود العراق من جديد فمن هو الفارس . الله اعلم .

نحن نتحمل ما يجرى
محمد على -

الذى يحصل بالعراق هو بكل بساطه اراده الشعب لان الشعب انتخب كما يريد فلا يرجع العراق كما كان ابدا لانه ملى بالخيرات ونموت ولا نشوف اى تقدم يذكر ونسمع بالبترول ولا نعرف اين تذهب امواله . العراق يحتاج الى فارس يقود العراق من جديد فمن هو الفارس . الله اعلم .

اول مره تكتب مقال؟
عراقي -

شنو هاي الردود؟ اخونا الكاتب انت الظاهر اول مره تكتب مقال وتتصور اذا كثرة الردود دليل على قوة المقال وجمالها ... لااخونا الكريم بالعكس احيانا كثرة الردود دليل على كره القراء للكاتب .. حاول لاتكتب ردا على مقالك باسماء اخرى ودع مفردات وموضوع وبلاغة المقال من يفرض على قراءه زيارته وابنى لاسمك مكانا بين الكتاب,, اترك الابداع من يجبر الاخرين على احترامك وبالتوفيق مستقبلا

اول مره تكتب مقال؟
عراقي -

شنو هاي الردود؟ اخونا الكاتب انت الظاهر اول مره تكتب مقال وتتصور اذا كثرة الردود دليل على قوة المقال وجمالها ... لااخونا الكريم بالعكس احيانا كثرة الردود دليل على كره القراء للكاتب .. حاول لاتكتب ردا على مقالك باسماء اخرى ودع مفردات وموضوع وبلاغة المقال من يفرض على قراءه زيارته وابنى لاسمك مكانا بين الكتاب,, اترك الابداع من يجبر الاخرين على احترامك وبالتوفيق مستقبلا

الصفويون الجدد
العقيد هدهد -

تم اعتقالي في مديرية الجرائم الكبرى مقابل الجوازات وتهمتي هو اني اقوم بارسال تحايا الى الارهابين كمايقولون وهو غير ذلك فالذي يسهر في سوريا يعلم الجميع الى من تقدم التحاياولا اريد ذكر اسماء ولكن هل بربكم هذه تهمة يقتادوني بها من المطار الى السجن ولا اريد ان اذكر اسليبهم في التعذيب لانه لايوجد تحقيق يوجد فقط تعذيب وتهديد ومساومة وفي احدى المرات قالو لي انه سيتم اخذك مساء الى المظلة وعندما سالت ماهي المظلة اجابوني بانه مكان لتنفيذ الاعدام وهو يكون خلف البناية وضمن السياج الامني للمديرية وفعلا كان يوجد مثل هكذا امور الى ان وجدت احد الضباط ويدعى رحيم زبون فاتفق معي على ان يفاتح مديره وهو ضياء او لواء ضياء وفعلا تم اطلاق سراحي بعد مبلغ قدره 80الف دولار وقد تم تحويلها في ذلك الوقت الى وبعدها تم اطلاق سراحي ولم اعرف من هو المشتكي ولكن فقط اعرف مخبر سري هذا نموذج من نماذج التي تتحكم بمصير الاف الابرياء الذين ليست لديهم اي تهم وان تهمهم هي اما بسبب انتماء طائفي وبالتحديد (سني)او يحمل افكار ضد المحتلين وعملائهم ويسمونه بالبعثي او مخبر سري واحب اقول لكم شئ مهم هو انه كل تسمة تطلق على اي من هذه الاسماء فيقصدون به السنة مثل الوهابية والنواصب والتكفيريين والارهابيين فهم بهذه المسميات يقصدون السنة واخيرا اللهم ارحم العراق واعطف باهله وفرج عن المظلومين العراقيين والرحمة للرئيس العراقي صدام حسين الذي لم نعرف قيمته فقط الان عرفناها

الصفويون الجدد
العقيد هدهد -

تم اعتقالي في مديرية الجرائم الكبرى مقابل الجوازات وتهمتي هو اني اقوم بارسال تحايا الى الارهابين كمايقولون وهو غير ذلك فالذي يسهر في سوريا يعلم الجميع الى من تقدم التحاياولا اريد ذكر اسماء ولكن هل بربكم هذه تهمة يقتادوني بها من المطار الى السجن ولا اريد ان اذكر اسليبهم في التعذيب لانه لايوجد تحقيق يوجد فقط تعذيب وتهديد ومساومة وفي احدى المرات قالو لي انه سيتم اخذك مساء الى المظلة وعندما سالت ماهي المظلة اجابوني بانه مكان لتنفيذ الاعدام وهو يكون خلف البناية وضمن السياج الامني للمديرية وفعلا كان يوجد مثل هكذا امور الى ان وجدت احد الضباط ويدعى رحيم زبون فاتفق معي على ان يفاتح مديره وهو ضياء او لواء ضياء وفعلا تم اطلاق سراحي بعد مبلغ قدره 80الف دولار وقد تم تحويلها في ذلك الوقت الى وبعدها تم اطلاق سراحي ولم اعرف من هو المشتكي ولكن فقط اعرف مخبر سري هذا نموذج من نماذج التي تتحكم بمصير الاف الابرياء الذين ليست لديهم اي تهم وان تهمهم هي اما بسبب انتماء طائفي وبالتحديد (سني)او يحمل افكار ضد المحتلين وعملائهم ويسمونه بالبعثي او مخبر سري واحب اقول لكم شئ مهم هو انه كل تسمة تطلق على اي من هذه الاسماء فيقصدون به السنة مثل الوهابية والنواصب والتكفيريين والارهابيين فهم بهذه المسميات يقصدون السنة واخيرا اللهم ارحم العراق واعطف باهله وفرج عن المظلومين العراقيين والرحمة للرئيس العراقي صدام حسين الذي لم نعرف قيمته فقط الان عرفناها

22 No.
Rizgar -

Mr. Barzany, gave amnesty to 150.000 Iraqi Arab forces in south Kurdistan, most of them were involved directly in killing, raping ,burning and torture of civilian Kurds , It is not about Kurds ,Arabs or Jews, no nation would like to be occupied, I personally prefer the worst Kurdish Taliban Muslim state than the best democratic Arab occupation, It doesn’t mean I do not like my Arab brothers, definitely not ,but I know my history.Furthermore, Iraq is a bloody sate, unity of Iraq never been holy for millions of Kurds and Shea Arabs, due to many reasons, no space here to explain. The best solution is creation of three different states, or Emirates, like Dubai, Shariqa and Qatar.

22 No.
Rizgar -

Mr. Barzany, gave amnesty to 150.000 Iraqi Arab forces in south Kurdistan, most of them were involved directly in killing, raping ,burning and torture of civilian Kurds , It is not about Kurds ,Arabs or Jews, no nation would like to be occupied, I personally prefer the worst Kurdish Taliban Muslim state than the best democratic Arab occupation, It doesn’t mean I do not like my Arab brothers, definitely not ,but I know my history.Furthermore, Iraq is a bloody sate, unity of Iraq never been holy for millions of Kurds and Shea Arabs, due to many reasons, no space here to explain. The best solution is creation of three different states, or Emirates, like Dubai, Shariqa and Qatar.

NO.10
Rizgar -

Polite comparison, very rational points, best logical comment in my view. Thanks

NO.10
Rizgar -

Polite comparison, very rational points, best logical comment in my view. Thanks

طماطات اخريات
محمد الجوراني -

بعد التحية للكاتب اود القول ان سلوك هؤلاء نتاج لتسيد الانتهازية في الفكر الجمعي لاسباب عديدة.. و نفس التشبيه الطماطي ينطبق على الكثيرين من الذين كانوا رفاقا حزبينن في العهد السابق و اصبحوا بقدرة قادر صوت الحرية الهادر في العهد الحالي و احلى ما صدر من بعضهم من قال بانه كان حزبيا و يكتب التقارير على الناس لينخر النظام من الداخل!! فآي عهر يتحلى به هؤلاء الطماطيون- مع كامل الاحترام للطماطة- .....محمد الجوراني

طماطات اخريات
محمد الجوراني -

بعد التحية للكاتب اود القول ان سلوك هؤلاء نتاج لتسيد الانتهازية في الفكر الجمعي لاسباب عديدة.. و نفس التشبيه الطماطي ينطبق على الكثيرين من الذين كانوا رفاقا حزبينن في العهد السابق و اصبحوا بقدرة قادر صوت الحرية الهادر في العهد الحالي و احلى ما صدر من بعضهم من قال بانه كان حزبيا و يكتب التقارير على الناس لينخر النظام من الداخل!! فآي عهر يتحلى به هؤلاء الطماطيون- مع كامل الاحترام للطماطة- .....محمد الجوراني

الدور
فاضل عثمان -

اذا لم يستطع العراقيين الشرفاء من انهاء دور الاحزاب الكرديه المشبوه والتخريبي الذي يراد منه تقسيم العراق وتحطيمه وتفتيته انتقاما وحقدا وتحقيق احلامهم الموبوءة بأستيلاء ما يستطيعون الاستيلاء عليه بعد ان احتلوا شمال العراق وخربوا ما خربوا وسرقوا ونهبوا العراق فأن على العراق السلام ويجب على العراقيين اجمع التصدي لهذه العصابات وبكل الوسائل فأن العراق في خطر

الدور
فاضل عثمان -

اذا لم يستطع العراقيين الشرفاء من انهاء دور الاحزاب الكرديه المشبوه والتخريبي الذي يراد منه تقسيم العراق وتحطيمه وتفتيته انتقاما وحقدا وتحقيق احلامهم الموبوءة بأستيلاء ما يستطيعون الاستيلاء عليه بعد ان احتلوا شمال العراق وخربوا ما خربوا وسرقوا ونهبوا العراق فأن على العراق السلام ويجب على العراقيين اجمع التصدي لهذه العصابات وبكل الوسائل فأن العراق في خطر

wake up
Nera Kar -

to # 2 Mr Fadhil Othman why you''re always ataking the Kurds ? Wake up Mr. gut toran and see who is in Arbil under the kurdish Flag? your master finaly gave up and admit to thec reality...

wake up
Nera Kar -

to # 2 Mr Fadhil Othman why you''re always ataking the Kurds ? Wake up Mr. gut toran and see who is in Arbil under the kurdish Flag? your master finaly gave up and admit to thec reality...

طماطة رقم واحد
ابن النجف -

مخالف لشروط النشر

طماطة رقم واحد
ابن النجف -

مخالف لشروط النشر

اضحكتني كثيرا
محمد العلي -

يا ابو جاسم على هكذا كادر دبلوماسي متمرس ومتدرب بشكل متعوب عليه كثيرا حيث كلف كثيرا من اموال وسوسيال دول اوربا المسكينة ودافعي الضرائب المساكين فسوف تشهد الدبلوماسية طفرة غير مسبوقة في ظل هؤلاء العربنجية مع احترامي للمهنة الشريفة للعربنجية لان هم يتعبون ويكدون بالحلال ومن دون قرابة عائلية او واسطة واشكر ايلاف للنشر

اضحكتني كثيرا
محمد العلي -

يا ابو جاسم على هكذا كادر دبلوماسي متمرس ومتدرب بشكل متعوب عليه كثيرا حيث كلف كثيرا من اموال وسوسيال دول اوربا المسكينة ودافعي الضرائب المساكين فسوف تشهد الدبلوماسية طفرة غير مسبوقة في ظل هؤلاء العربنجية مع احترامي للمهنة الشريفة للعربنجية لان هم يتعبون ويكدون بالحلال ومن دون قرابة عائلية او واسطة واشكر ايلاف للنشر

الثقافة الصدامية
muhammad -

من ينظر لهذه الاحزاب المتشرذمة انها قلدت صدام في تقريب المصفقين التافهين والاقرباء وترفيع النكرات والحرب الدائمة على من يسير على هواهم انهم جاؤوا على اساس تخليص العرايين من صدام ولكنهم يمارسون الصدامية التي انتشرت انتشار الوباء وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

الثقافة الصدامية
muhammad -

من ينظر لهذه الاحزاب المتشرذمة انها قلدت صدام في تقريب المصفقين التافهين والاقرباء وترفيع النكرات والحرب الدائمة على من يسير على هواهم انهم جاؤوا على اساس تخليص العرايين من صدام ولكنهم يمارسون الصدامية التي انتشرت انتشار الوباء وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون

لا اوافقك الراي
عراقي اصيل -

سابتدا من حيث انتهيت اذ تقول(انها فقط مسالة وقت ليوم يسجل فيه السبق العالمي في العراق يوم الركل الجماعي وبطرق دستورية وقانونية وان غدا لناظره قريب.)) لا اعتقد ان هذا اليوم سياتي لا غدا ولا بعد غد لئن النظام الجديد الذي اسس بالعراق والذي كان يراد منه ترسيخ اسس الديمقراطيه والانفتاح على العالم المتحضر اصبح نظاما ممسوخا مشوهها بفضل المناضلين؟ واشباهه الرجال وبذلك اصبح العراق (لا يلد الا فاجرا كفارا)

لا اوافقك الراي
عراقي اصيل -

سابتدا من حيث انتهيت اذ تقول(انها فقط مسالة وقت ليوم يسجل فيه السبق العالمي في العراق يوم الركل الجماعي وبطرق دستورية وقانونية وان غدا لناظره قريب.)) لا اعتقد ان هذا اليوم سياتي لا غدا ولا بعد غد لئن النظام الجديد الذي اسس بالعراق والذي كان يراد منه ترسيخ اسس الديمقراطيه والانفتاح على العالم المتحضر اصبح نظاما ممسوخا مشوهها بفضل المناضلين؟ واشباهه الرجال وبذلك اصبح العراق (لا يلد الا فاجرا كفارا)

لماذا لا يعترف
سمير الموسوي -

فشل الحكومة في معالجة ملف الأمن واضح وصريح من دون شك والدليل حصول عمليتين ارهابييتين ضخمتين في مكان واحد وفي فترة لا تزيد عن الشهر الواحد .والواضح ان هناك تعاملا خاطئا مع هذا الملف وغياب واضح للخطط والأجهزة الكفوءة التي تستطيع انجاح الملف الامني والمحافظة على أرواح المواطنين ,إضافة إلى أن رئيس الوزراء مشغول بالملف الانتخابي بقوة وهو يحاول توظيف النجاح الأمني في برنامجه الانتخابي .لكن هذا النجاح الامني أصبح عرضة للفشل بسبب ما يحصل من عمليات إرهابية خطيرة تستهدف المواطنين العراقيين بشكل خطير وجسيم . العلة في الفشل الأمني تقع على عاتق رئيس الحكومة الذي عمل على اختيار وزراء أمنيين فاشلين لا يملكون اية خبرات او مؤهلات أمنية كافية تسمح بإدارة الملف الأمني في البلاد بالشكل الصحيح فقادة الأجهزة الأمنية الحالية هم من الضباط الصغار الذين حصلوا على رتب رفيعة من دون استحقاق ومن دون مراعاة التدرج العسكري الصحيح في الرتب والمؤسف ان المالكي الذي يشغل منصب القائد العام للقوات المسلحة وهي أعلى رتبة في الدولة العراقية لا يفهم هو الأخر في الجوانب الأمنية والمستشارين العسكريين المحيطين به هم من أشباه الأميين وبعضهم كان من المراتب في الجيش العراقي السابق من نواب الضباط ورؤساء العرفاء الذين اصبحوا بفضل السخاء الأمريكي وحزب الدعوة جنرالات في الجيش العراقي مع ان مؤهلاتهم الحقيقية لا تتعدى إدارة فصيل فقط في الجيش .المالكي ما زال متمسكا بهؤلاء الفاشلين وراغب بقوة في الإبقاء عليهم مع انه هؤلاء باتوا يستحقون إقالتهم منذ زمن بعيد بعد ان اثبت هؤلاء فشلهم الأمني الذريع .عدم وجود خطة امن بديلة وناجحة وغياب وضح لدور الأجهزة الأمنية الاستخبارية والتي من المفترض ان يكون هناك اهتمام كبير بها ما يزال غائبا وحتى وان وجد هذا الجهاز ألاستخباري فهو مجرد جهاز شكلي لا يقوم بواجباته الحقيقية بالشكل الصحيح وهو تقصير فادح يتحمله المالكي الذي يعد القائد الأعلى للقوات الأمنية المسلحة في البلاد الذي يفترض به متابعة تلك الأجهزة واداؤها ومحاسبة المقصرين من المسؤولين فيها .هناك غياب واضح في معايير المهنية المطلوبة في تولي الأشخاص المؤهلين لإدارة الأجهزة الأمنية والاستخبارية التي يقع على عاتقها المواجهة مع الإرهاب بدلا من انتظاره بهذا الشكل السلبي الذي تقوم به الأجهزة الأمنية التي تغيب عنها المبادرة وروح الفعل .المال

لماذا لا يعترف
سمير الموسوي -

فشل الحكومة في معالجة ملف الأمن واضح وصريح من دون شك والدليل حصول عمليتين ارهابييتين ضخمتين في مكان واحد وفي فترة لا تزيد عن الشهر الواحد .والواضح ان هناك تعاملا خاطئا مع هذا الملف وغياب واضح للخطط والأجهزة الكفوءة التي تستطيع انجاح الملف الامني والمحافظة على أرواح المواطنين ,إضافة إلى أن رئيس الوزراء مشغول بالملف الانتخابي بقوة وهو يحاول توظيف النجاح الأمني في برنامجه الانتخابي .لكن هذا النجاح الامني أصبح عرضة للفشل بسبب ما يحصل من عمليات إرهابية خطيرة تستهدف المواطنين العراقيين بشكل خطير وجسيم . العلة في الفشل الأمني تقع على عاتق رئيس الحكومة الذي عمل على اختيار وزراء أمنيين فاشلين لا يملكون اية خبرات او مؤهلات أمنية كافية تسمح بإدارة الملف الأمني في البلاد بالشكل الصحيح فقادة الأجهزة الأمنية الحالية هم من الضباط الصغار الذين حصلوا على رتب رفيعة من دون استحقاق ومن دون مراعاة التدرج العسكري الصحيح في الرتب والمؤسف ان المالكي الذي يشغل منصب القائد العام للقوات المسلحة وهي أعلى رتبة في الدولة العراقية لا يفهم هو الأخر في الجوانب الأمنية والمستشارين العسكريين المحيطين به هم من أشباه الأميين وبعضهم كان من المراتب في الجيش العراقي السابق من نواب الضباط ورؤساء العرفاء الذين اصبحوا بفضل السخاء الأمريكي وحزب الدعوة جنرالات في الجيش العراقي مع ان مؤهلاتهم الحقيقية لا تتعدى إدارة فصيل فقط في الجيش .المالكي ما زال متمسكا بهؤلاء الفاشلين وراغب بقوة في الإبقاء عليهم مع انه هؤلاء باتوا يستحقون إقالتهم منذ زمن بعيد بعد ان اثبت هؤلاء فشلهم الأمني الذريع .عدم وجود خطة امن بديلة وناجحة وغياب وضح لدور الأجهزة الأمنية الاستخبارية والتي من المفترض ان يكون هناك اهتمام كبير بها ما يزال غائبا وحتى وان وجد هذا الجهاز ألاستخباري فهو مجرد جهاز شكلي لا يقوم بواجباته الحقيقية بالشكل الصحيح وهو تقصير فادح يتحمله المالكي الذي يعد القائد الأعلى للقوات الأمنية المسلحة في البلاد الذي يفترض به متابعة تلك الأجهزة واداؤها ومحاسبة المقصرين من المسؤولين فيها .هناك غياب واضح في معايير المهنية المطلوبة في تولي الأشخاص المؤهلين لإدارة الأجهزة الأمنية والاستخبارية التي يقع على عاتقها المواجهة مع الإرهاب بدلا من انتظاره بهذا الشكل السلبي الذي تقوم به الأجهزة الأمنية التي تغيب عنها المبادرة وروح الفعل .المال

الى رقم (6)
البغدادي -

اخي العزيز اقدر مدى تشاؤمك مما آل اليه الوضع المأساوي في وطننا الحبيب ولكن يبقى العراق حاضنة للرجال الشجعان نعم لقد اختلط الان الحابل بالنابل ولكن سيأتي اليوم الذي يشرب العراقيون صافيها ان شاء الله وستقر العيون بازاحة الاحتلال وعملائه وخونة الدين والضمير والمطلوبالتفاؤل وشحذ الهمم وتكاتف الغيارى والحريصين على نصرة العراق ولا يغرنك ادعاءهم بالكثرة ان الخونة والعملاء والطائفيين هم القلة والمواطنين الشرفاء والمخلصين من كل الطوائف هم الكثرة وها انت تسمع اصوات الحق تصرخ في التعليقات الكثيرة اما الذين اخرسهم الحق فلا يذكرون.. حتى الذين كانوا يؤيدون المالكي مثلا لاتسمع لهم الان صوتا ..واذا كان الشيطان الاكبر (امريكا) والشيطان الاصغر(ايران) يساندون ..........ازلام النظام الان ..فان تقلبات الظروف متوقعة ودوام الحال من المحال وشكرا

الى رقم (6)
البغدادي -

اخي العزيز اقدر مدى تشاؤمك مما آل اليه الوضع المأساوي في وطننا الحبيب ولكن يبقى العراق حاضنة للرجال الشجعان نعم لقد اختلط الان الحابل بالنابل ولكن سيأتي اليوم الذي يشرب العراقيون صافيها ان شاء الله وستقر العيون بازاحة الاحتلال وعملائه وخونة الدين والضمير والمطلوبالتفاؤل وشحذ الهمم وتكاتف الغيارى والحريصين على نصرة العراق ولا يغرنك ادعاءهم بالكثرة ان الخونة والعملاء والطائفيين هم القلة والمواطنين الشرفاء والمخلصين من كل الطوائف هم الكثرة وها انت تسمع اصوات الحق تصرخ في التعليقات الكثيرة اما الذين اخرسهم الحق فلا يذكرون.. حتى الذين كانوا يؤيدون المالكي مثلا لاتسمع لهم الان صوتا ..واذا كان الشيطان الاكبر (امريكا) والشيطان الاصغر(ايران) يساندون ..........ازلام النظام الان ..فان تقلبات الظروف متوقعة ودوام الحال من المحال وشكرا

حزب الدعوة هو المسؤو
ساهر عريبي -

سارع رئيس الوزراء العراقي وكعادته بعد كل فشل أمني الى تحميل تنظيم القاعدة وفلول البعث المسؤولية عن تنفيذ الهجمات الدموية التي إجتاحت العاصمة العراقية يوم الأحد الماضي. غير أنه لم يجرؤ هذه المرة على إتهام سوريا بالضلوع في تلك الهجمات. , فالوضع الأمني اليوم أسوأ بكثير مما كان عليه قبل تولي المالكي وجوقته الحزبية لمقاليد السلطة . إذ ان القوى المعارضة للعملية السياسية لم تكن تمتلك القدرة على الوصول الى مراكز السيادة العراقية وتفجيرها وبهذا الحجم الهائل ومنذ تنفيذ تفجيرات ما عرف بيوم الأربعاء الدامي والتي تبعتها مفخخات الأحد الدامي ولاندري هل ينتظرنا أربعاء أو خميس أو جمعة دامية بفضل حنكة القائد العام للقوات المسلحة وبفضل عبقرية مستشاريه الأمنيين الحاملين لدرجات بهائم ركن. فكانت تلك القوى تنفذ هجماتهاالأجرامية في المناطق الشعبية وتستهدف إزهاق اكبر عدد ممكن من أرواح العراقيين كما حصل في العمليات الأرهابية التي إستهدفت المدنيين في الأسواق المتناثرة على جانبي نهر دجلة في الكرخ أوالرصافة. واما اليوم فإن قوى معارضة تستهدف المؤسسات الحكومية وتنفذ عملياتها في العمق وعلى حافات المنطقة الخضراء المحصنة التي يقبع فيها المالكي وزبانيته. ولو أرادت تلك القوى أن تستهدف المدنيين اليوم لألحقت خسائر فادحة يصعب حصرها , فمن يستطيع إيصال مفخختين أو ثلاث الى حافة المنطقة الخضراء فهو قادر على إيصالها الى أي سوق شعبي أو تجمع سكاني في أي بقعة من بغداد او العراق. وهذا الواقع الجديد لايعكس تغيرا في إستراتيجية وتكتيك القوى المخالفة للحكومة كما يدعي بعض المسؤولين الأمنيين الحكوميين , بل يعبر عن إستراتيجية لبعض القوى السياسية التي تستلهم من تأريخ المعارضة العراقية السابقة لترسم إستراتيجيةجديدة للوصول الى السلطة. فمسلسل إستهداف مؤسسات الدولة العراقية السيادية بدأه حزب الدعوة الأسلامية الذي يرأسه رئيس الوزراء الحالي والذي كان مسؤولا حينها عن الخط الجهادي للحزب, منذ أن أعلن مسؤوليته عن العملية الأنتحارية التي حولت السفارة العراقية في بيروت الى ركام مطلع الثمانينات من القرن الماضي. ولقددفع ثمن تلك العمليات مدنيون ومواطنون عراقيون لايتحملون وزر أفعال الحكومة السابقة فهم موظفون حكوميون يؤدون أعمالهم ليسدوا رمق عيش عوائلهم. إلا أن حزب الدعوة الذي كان يسعى لأسقاط النظام السابق لم يكن

حزب الدعوة هو المسؤو
ساهر عريبي -

سارع رئيس الوزراء العراقي وكعادته بعد كل فشل أمني الى تحميل تنظيم القاعدة وفلول البعث المسؤولية عن تنفيذ الهجمات الدموية التي إجتاحت العاصمة العراقية يوم الأحد الماضي. غير أنه لم يجرؤ هذه المرة على إتهام سوريا بالضلوع في تلك الهجمات. , فالوضع الأمني اليوم أسوأ بكثير مما كان عليه قبل تولي المالكي وجوقته الحزبية لمقاليد السلطة . إذ ان القوى المعارضة للعملية السياسية لم تكن تمتلك القدرة على الوصول الى مراكز السيادة العراقية وتفجيرها وبهذا الحجم الهائل ومنذ تنفيذ تفجيرات ما عرف بيوم الأربعاء الدامي والتي تبعتها مفخخات الأحد الدامي ولاندري هل ينتظرنا أربعاء أو خميس أو جمعة دامية بفضل حنكة القائد العام للقوات المسلحة وبفضل عبقرية مستشاريه الأمنيين الحاملين لدرجات بهائم ركن. فكانت تلك القوى تنفذ هجماتهاالأجرامية في المناطق الشعبية وتستهدف إزهاق اكبر عدد ممكن من أرواح العراقيين كما حصل في العمليات الأرهابية التي إستهدفت المدنيين في الأسواق المتناثرة على جانبي نهر دجلة في الكرخ أوالرصافة. واما اليوم فإن قوى معارضة تستهدف المؤسسات الحكومية وتنفذ عملياتها في العمق وعلى حافات المنطقة الخضراء المحصنة التي يقبع فيها المالكي وزبانيته. ولو أرادت تلك القوى أن تستهدف المدنيين اليوم لألحقت خسائر فادحة يصعب حصرها , فمن يستطيع إيصال مفخختين أو ثلاث الى حافة المنطقة الخضراء فهو قادر على إيصالها الى أي سوق شعبي أو تجمع سكاني في أي بقعة من بغداد او العراق. وهذا الواقع الجديد لايعكس تغيرا في إستراتيجية وتكتيك القوى المخالفة للحكومة كما يدعي بعض المسؤولين الأمنيين الحكوميين , بل يعبر عن إستراتيجية لبعض القوى السياسية التي تستلهم من تأريخ المعارضة العراقية السابقة لترسم إستراتيجيةجديدة للوصول الى السلطة. فمسلسل إستهداف مؤسسات الدولة العراقية السيادية بدأه حزب الدعوة الأسلامية الذي يرأسه رئيس الوزراء الحالي والذي كان مسؤولا حينها عن الخط الجهادي للحزب, منذ أن أعلن مسؤوليته عن العملية الأنتحارية التي حولت السفارة العراقية في بيروت الى ركام مطلع الثمانينات من القرن الماضي. ولقددفع ثمن تلك العمليات مدنيون ومواطنون عراقيون لايتحملون وزر أفعال الحكومة السابقة فهم موظفون حكوميون يؤدون أعمالهم ليسدوا رمق عيش عوائلهم. إلا أن حزب الدعوة الذي كان يسعى لأسقاط النظام السابق لم يكن

الى الاخ حسن الناصر
مرتضى زرزور -

سيدي الكريم لماذا نلوم اللذين مازالوا يتغنون بصدام ونحن نعمل مثلهم قاسم مات وشبع موتا ولم يبقى شيء من انجازاته علينا ان نقول اشياء تستفيد منها الناس علينا ان نجعل الناس تفتح عيونها شلون بالله عليك من اين ناتي بقاسم ارجوك

الى الاخ حسن الناصر
مرتضى زرزور -

سيدي الكريم لماذا نلوم اللذين مازالوا يتغنون بصدام ونحن نعمل مثلهم قاسم مات وشبع موتا ولم يبقى شيء من انجازاته علينا ان نقول اشياء تستفيد منها الناس علينا ان نجعل الناس تفتح عيونها شلون بالله عليك من اين ناتي بقاسم ارجوك

عاشوراء الصالحية
دولة الماعون -

----------------------------------------------لايهمني من سيسمع او لا يسمع ولا يهمني من سُيحاسب ام لم يُحاسب المهم بان الله يعلم ويرى والمهم بأننا كتبنا وما كذبنا كما كذب غيرنا، والمهم بأننا سجلنا موقفا في التاريخ كي لايحاسبنا أبناؤنا غدا. منذ تغيير النظام الفاشي في العراق والى عاشوراء الصالحية لم أكن اتهم احد من رجال دولة الجديدة وكنت أقول في نفس لربما هم غافلين ولربما (الروج) أعلى منهم لان دول الجوار التي تريد إسقاط تجربتنا الفتية كثيرة مع احترامي للدول المسالمة والمساندة، وكنت استجلب لهم الأعذار حتى عندما أرى تقصيرا واضحا في عملهم ليس دفاعا عنهم بل لأنهم يمرون بحالة تحتاج الى الإسناد والدعم علهم يتجاوزونها وتكون الفائدة للجميع. ولكن بعد ما جرى في الصالحية وما تفوه به الرجل الأول في مكافحة المتفجرات تيقنت بان الكثير منهم لا يستحقون حسن الظن بهم بل لابد من محاسبتهم إمام شعبنا كونهم تسببوا بإراقة دم عراقي شريف باستخفافهم بأرواح الناس وعدم احترامهم لمشاعر الناس بعد ذلك ليتفوهوا بكلام كان من الأجدر ان يكون الاعتذار اوالسكوت خير منه، إلا إن (الطبع غلب التطبع) كما يقولون وإذا بهم تثور ثائرتهم عندما سئلوا عن سبب الخروقات الأمنية رغم الأموال الطائلة التي تصرف لهم للتجهيز والتدريب والرواتب وغيرها. و الان ا قول لهم أما كان من الأجدر ان تثور ثائرتكم على فلول القاعدة قبل ان تثور على من سألكم بغض النظر عن هويته وميوله وأما كان الأجدر بكم ان تقولوا اللهم عفوك انا أخطئنا الا تعلموا بان الدماء التي سالت هي برقبتكم قبل أن تكون برقبة القاعدة فانتم تعلمون حديث رسولنا الكريم حينما يقول(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) فكيف رضيتم بمسؤولية حماية العراقيين والان هم يذبحون أمامكم وانتم تبحثون عن الأعذار هنا وهناك. لا أريد منكم جوابا حضروا جوابكم لرب السماوات والأرض وهيئوا أنفسكم لمن سيحاسبكم في الدنيا قبل الآخرة فعدالة الله تمهل ولا تهمل وكما وقف صدام وزبانيته في محكمة تحاكمه فانا على يقين سيأتي اليوم الذي تقفون فيه انتم ومن مكن لكم وسلطكم على رقاب الناس من الوقوف في ذلك المحجر لتنالوا عقابكم في الدنيا ولعقاب الآخرة اشد

عاشوراء الصالحية
دولة الماعون -

----------------------------------------------لايهمني من سيسمع او لا يسمع ولا يهمني من سُيحاسب ام لم يُحاسب المهم بان الله يعلم ويرى والمهم بأننا كتبنا وما كذبنا كما كذب غيرنا، والمهم بأننا سجلنا موقفا في التاريخ كي لايحاسبنا أبناؤنا غدا. منذ تغيير النظام الفاشي في العراق والى عاشوراء الصالحية لم أكن اتهم احد من رجال دولة الجديدة وكنت أقول في نفس لربما هم غافلين ولربما (الروج) أعلى منهم لان دول الجوار التي تريد إسقاط تجربتنا الفتية كثيرة مع احترامي للدول المسالمة والمساندة، وكنت استجلب لهم الأعذار حتى عندما أرى تقصيرا واضحا في عملهم ليس دفاعا عنهم بل لأنهم يمرون بحالة تحتاج الى الإسناد والدعم علهم يتجاوزونها وتكون الفائدة للجميع. ولكن بعد ما جرى في الصالحية وما تفوه به الرجل الأول في مكافحة المتفجرات تيقنت بان الكثير منهم لا يستحقون حسن الظن بهم بل لابد من محاسبتهم إمام شعبنا كونهم تسببوا بإراقة دم عراقي شريف باستخفافهم بأرواح الناس وعدم احترامهم لمشاعر الناس بعد ذلك ليتفوهوا بكلام كان من الأجدر ان يكون الاعتذار اوالسكوت خير منه، إلا إن (الطبع غلب التطبع) كما يقولون وإذا بهم تثور ثائرتهم عندما سئلوا عن سبب الخروقات الأمنية رغم الأموال الطائلة التي تصرف لهم للتجهيز والتدريب والرواتب وغيرها. و الان ا قول لهم أما كان من الأجدر ان تثور ثائرتكم على فلول القاعدة قبل ان تثور على من سألكم بغض النظر عن هويته وميوله وأما كان الأجدر بكم ان تقولوا اللهم عفوك انا أخطئنا الا تعلموا بان الدماء التي سالت هي برقبتكم قبل أن تكون برقبة القاعدة فانتم تعلمون حديث رسولنا الكريم حينما يقول(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته) فكيف رضيتم بمسؤولية حماية العراقيين والان هم يذبحون أمامكم وانتم تبحثون عن الأعذار هنا وهناك. لا أريد منكم جوابا حضروا جوابكم لرب السماوات والأرض وهيئوا أنفسكم لمن سيحاسبكم في الدنيا قبل الآخرة فعدالة الله تمهل ولا تهمل وكما وقف صدام وزبانيته في محكمة تحاكمه فانا على يقين سيأتي اليوم الذي تقفون فيه انتم ومن مكن لكم وسلطكم على رقاب الناس من الوقوف في ذلك المحجر لتنالوا عقابكم في الدنيا ولعقاب الآخرة اشد

مقارنة مجازية
حسن الناصر -

بدءاً ليس من الإنصاف بمكان إجراء هكذا مقارنة بين الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وشخص المالكي لكن الخوض في السمات العامة للرجلين يعطينا تصور واضح عن البون الشاسع بين مفهوم الوطنية والإخلاص ونكران الذات ومراعاة حقوق الفقراء لحقبتين زمنيتين . إننا ندرك ان عامل الزمن محركاً للأحداث بالسلب او الإيجاب فقد يوجد او يمحق سلوكية او سمة عامة يتصف بها مجتمع ما او طائفة او قومية او شريحة اجتماعية وبالتالي فان جميع أمم الأرض تقريباً تتطور لديها مفاهيم الإدارة بمرور الزمن بما يتواءم ومصلحة مواطنيها الا في العراق الحديث الذي يشهد نكوصاً وتراجعاً مشهوداً منذ تأسيسه كمملكة عام 1921 وحتى الآن حيث وصل الى ذروة التردي والانحدار . وعودة الى عنوان المقال وبعيداً عن الظروف الموضوعية التي أحاطت بالرجلين والتي لها دور بالتأكيد في السلوك السياسي الذي اتصف به كل منهما التي تتشابه في بعضها حيث تولى كلاهما منصب رئاسة الوزراء تحت هيئة فخرية من ثلاثة أشخاص سميت في عهد قاسم بمجلس السيادة وكانت برئاسة الفريق نجيب الربيعي الذي يمثل السنة وعضوية محمد مهدي كبة ممثلاً للشيعة وخالد النقشبندي ممثلاً للكرد ومثيلتها في عهد المالكي تحت تسمية مجلس الرئاسة , كما أحاط العراق جوار إقليمي معادي لتجربة قاسم مثل ما نجده الآن معادي للتجربة السياسية الحالية حيث ناصبته العداء كل من مصر الناصرية والأردن الهاشمية والسعودية البريطانية الا انه لم يكن لقاسم حينها سند دولي ضخم كما يحضى به المالكي حالياً ولم يكن طوع بنانه ميزانية جبارة كمثيلتها الآن لكنه كان يمتلك سلاحاً أنجع يتدرع به للملمات هو شعوره الوطني الفذ وسمات العدل والنبل وأنصاف الفقراء الذين يمثلون الثقل السكاني الأكبر وهذا ما افتقر ويفتقر له كل حكام العراق الذين خلفوه . ان أجراء استقراء بسيط لمدارات الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم ورئيس الوزراء الحالي نوري المالكي ترشح لدينا مجمل معطيات نوجزها بالاتي : 1. لم يكن قاسم منتمياً لأي تنظيم سياسي كونه فوق الميول والاتجاهات وكان خطه العام وطنياً محضاً أما المالكي فهو كما معلوم أمين عام حزب الدعوة وله أجندة حزبية واضحة 2. تدرج قاسم في المسلك الوظيفي العسكري من رتبة ملازم حتى رتبة زعيم (عميد) ركن وقد منحته حرفة العسكر كضابط كبير خبرة إدارية جيدة بانت ملامحها عندما أصبح رئيساً للوزراء في حين لم يتبوء الما

مقارنة مجازية
حسن الناصر -

بدءاً ليس من الإنصاف بمكان إجراء هكذا مقارنة بين الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وشخص المالكي لكن الخوض في السمات العامة للرجلين يعطينا تصور واضح عن البون الشاسع بين مفهوم الوطنية والإخلاص ونكران الذات ومراعاة حقوق الفقراء لحقبتين زمنيتين . إننا ندرك ان عامل الزمن محركاً للأحداث بالسلب او الإيجاب فقد يوجد او يمحق سلوكية او سمة عامة يتصف بها مجتمع ما او طائفة او قومية او شريحة اجتماعية وبالتالي فان جميع أمم الأرض تقريباً تتطور لديها مفاهيم الإدارة بمرور الزمن بما يتواءم ومصلحة مواطنيها الا في العراق الحديث الذي يشهد نكوصاً وتراجعاً مشهوداً منذ تأسيسه كمملكة عام 1921 وحتى الآن حيث وصل الى ذروة التردي والانحدار . وعودة الى عنوان المقال وبعيداً عن الظروف الموضوعية التي أحاطت بالرجلين والتي لها دور بالتأكيد في السلوك السياسي الذي اتصف به كل منهما التي تتشابه في بعضها حيث تولى كلاهما منصب رئاسة الوزراء تحت هيئة فخرية من ثلاثة أشخاص سميت في عهد قاسم بمجلس السيادة وكانت برئاسة الفريق نجيب الربيعي الذي يمثل السنة وعضوية محمد مهدي كبة ممثلاً للشيعة وخالد النقشبندي ممثلاً للكرد ومثيلتها في عهد المالكي تحت تسمية مجلس الرئاسة , كما أحاط العراق جوار إقليمي معادي لتجربة قاسم مثل ما نجده الآن معادي للتجربة السياسية الحالية حيث ناصبته العداء كل من مصر الناصرية والأردن الهاشمية والسعودية البريطانية الا انه لم يكن لقاسم حينها سند دولي ضخم كما يحضى به المالكي حالياً ولم يكن طوع بنانه ميزانية جبارة كمثيلتها الآن لكنه كان يمتلك سلاحاً أنجع يتدرع به للملمات هو شعوره الوطني الفذ وسمات العدل والنبل وأنصاف الفقراء الذين يمثلون الثقل السكاني الأكبر وهذا ما افتقر ويفتقر له كل حكام العراق الذين خلفوه . ان أجراء استقراء بسيط لمدارات الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم ورئيس الوزراء الحالي نوري المالكي ترشح لدينا مجمل معطيات نوجزها بالاتي : 1. لم يكن قاسم منتمياً لأي تنظيم سياسي كونه فوق الميول والاتجاهات وكان خطه العام وطنياً محضاً أما المالكي فهو كما معلوم أمين عام حزب الدعوة وله أجندة حزبية واضحة 2. تدرج قاسم في المسلك الوظيفي العسكري من رتبة ملازم حتى رتبة زعيم (عميد) ركن وقد منحته حرفة العسكر كضابط كبير خبرة إدارية جيدة بانت ملامحها عندما أصبح رئيساً للوزراء في حين لم يتبوء الما

هذا شعبنا المنتخب
حبيب العربنجي -

أكيد تتذكرون أغنية (وطنية) من الأغاني الأولى التي كنا نسمعها في بداية الحرب العراقية الأيرانية، هاي الأغنية كانت تتحدث عن معنويات العائلة العراقية وهي تستقبل الشهداء ، تقول الأغنية (طبعا موجهة إلى قائد إبن العوجة) هذا شعبنا المنتصر ... صدام هاي أخباره هيل هيلا هيلا وأم الشهيد هلهلت وجابت أبنها الثاني هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا وشنو اللي إختلف من سنة 1981 ليهسة.. نفس الطاسة ونفس الحمام.. راح دكتاتور وإجا .. شوفوا المالكي وهو يقول في تجمع عشائري قبل شهر تقريبا.. ليش إحنا راح ننطيها حتى يأخذوه منا يعني هذا أبد مو دكتاتورية.. هاي لطمية على الحسين وعلى راس الحكومة العراقية وعلى راس الشعب العراقي.. يعني أبو إسراء دا يكول .. إنجبوا يا العراقيين.. ترى آنا أضحك عليكم وأكول أكو إنتخابات حرة ونزيهة وشفافة وديمقراطية ومتعددة الأغراض مثل جهاز بلندر مولينيكس يثرم ويسوي عصير وكبة وزلاطة وحتى دوندرمة . وما أختلف شي من صدام حسين إلى جواد نوري المالكي .. بل أن ما فقده العراقيون من أبنائهم وأشقائهم خلال ست سنوات من عمر الطفلة المشوهة (الحكومة) اكثر بهواية من الشهداء في الحرب العراقية الإيرانية، على الأقل بذيج الحرب، الشهيد كان يجي على تاكسي سوبر من الجبهة تحديدا، مو من البتاويين ومن الكرادة ومن الشعلة ومن المنصور ومن الصالحية وعلى عربانة لو بيك أب مكشوف ، بل أن بغداد كانت مدينة ونسة وطرب حتى من يجي أبو خليل من الجبهة للإجازة يتونس أشوية قبل ما يرجع ويجوز بعد ما يرجع، كانت فرق الرقص الفليبينية والتايلاندية تملأ الملاهي الليلية في بغداد من جوهرة الخليج إلى الطاحونة الحمراء والاجراس، ونروح نسكر ونلعن أبو الدنيا. يعني إذا أبو إسراء يحجي هيجي.. لعد إحنا شسوينا.. ورحنا دكينا باب اليسوى والمايسوى حتى يخلصونا من أبن العوجة، يمعودين تعالوا.. بس تعالوا مثل ما غنى كريم منصور في أغنيته (بس تعالوا)، والجماعة صح أشوية تأخروا علينا بس أجوا.. . حتى طلع إلنا أبو تحسين (تتذكرون أبو تحسين لو نسيتوه) أبو النعال الشهير وهو يضرب صورة أبن العوجة امام مبنى اللجنة الاولمبية وهو يصيح (أشسوى بالعراق.. هذا أسشوى بالعراق). وكانت الإشارة الأولى لسقوط صنم ساحة الفردوس.. وإحتلال بغداد. بس هو وين أبو تحسين هسة.. . ولأن كل شي ما تغير في العراق غير تحولنا من إبن العوجة إلى الطويرجاوي.. حتى أن

يامالكي
صادق هادي -

عجيب امر المالكي ومستشاريه وحكومته العتيدة يذهب لحضور مؤتمرات الاستثمار في المانيا واميركا وباقي الدول وكأنه تاجر او وزير تجارة او كهرباء او وزير اعمار ويترك الامن ومسؤولياته التي اصبحت لاتعـــــد ولاتحصى ، هل تعرفون الوظائف التي جعل المالكي نفسه مسؤولاً عنها لقد نصب المالكي نفسه مدير للاستخبارات العسكرية بالوكالة بعد ابعاد مديرهـــــا ومدير للمخابرات بعد اقالة الشهواني وهو القائد العام للقوات المسلحة ويتدخل بالامور القضائية فكل من يعارضه يصدر ضده مذكرة اعتقال وهو زعيم حزب الدعوة الجناح الذي شقـــــه عندما اصبح رئيس وزراء ويتزعم قائمة انتخابية للدخول الى الانتخابات القادمة ومع كل هذه الدكتاتورية يخرج الينا ليقول ( حكومة الوحدة الوطنية ) اي حكومة وحدة وطنية ، علاقتك ليست على مايرام مع الاكراد وتشوبها الخلافات كذلك مع حلفائك فــي الائتلاف الشيعي وتناصب العداء لشركائك في العملية السياسية من التوافق ، تعادي السعودية والكويت والاردن وسوريا وكل الدول العربية ودول الاقليم باستثناء دولة واحدة مغضوب عليها من المجتمع الدولي ، تتقرب من تركيا ليس لعلاقات ستراتيجية خدمة للعراق وانما عداوة للاكراد شركائك واخوتك بالوطن وهذا ما يضعف العراق كبلد موحد . كل يوم انفجارات وقتل وضحايا وارهاب وخلافات سياسية وخروقات امنية وانت تشغل نفسك بمؤتمرات الاستثمار لأغراض انتخابية ، اقولها لك بصراحة متناهية لا احد يأتي للاستثمار في العراق وانت رئيس للوزراء لاسباب يعرفها كل العراقيين ، . رسالتي للعراقيين المغلوبين على امرهم والمغرر بهم من قبل الاسلام السياسي ولجميع السياسيين ولكل ضحايا الارهاب والتفجيرات والخطف وووووو ، رسالتي الى المالكي نفسه اقول له بصوت عال وليسمع الجميع

ائتلاف دولة
سلام الياسري -

مازلت احتفظ بجرائد النظام العراقي السابق التي كانت تصلني , في احدى اعداد جريدة بابل التابعة عدي صدام قرأت هذا الاعلان ; انا المواطن عدي صدام ضاعت بطاقتي التموينية , الرجاء من يعثر عليها ارسالها على العنوان التالي عام 2007 حضرت دعوة غداء دعاني لها احد الاصدقاء على نهر دجلة سئلته عن صاحب القصر الذي نحن فيه؟ قال انه قصر عدي صدام , قلت له هل وجدتهم فيه بطاقة عدي التمونية ام تم سرقتها في عام الحواسم ؟. قبل ايام صرح السيد سامي العسكري احد اقطاب حزب الدعوة جماعة المالكي, قال , نحن على استعداد لقبول تبرعات المواطنين لدعم قائمتنا الانتخابية , اليوم نشروا دعوتهم للتبرع حيث جاء فيها : ندعو ابناء شعبنا العراقي الحبيب للتبرع دعما لائتلاف دولة القانون عبر فروع مصرف الرافدين في المحافظات ....الخ) هذه الدعوة شبيه باعلان عدي عندما ضاعت بطاقته التمونية , انها استخفاف بعقول العراقيين هل يمكن تصديق هذا الدجل السياسي لجماعة المالكي ؟ بالطبع كلا . كيف لنا تصديق ان جماعة المالكي لا يملكون الاموال الكافية لتغطية الدعاية الانتخابية , اين اموال العراق اذن ؟ اين ميزانية الدولة العراقية التي تجاوزت 200 مليار دولار اذا ما عرفنا ان لا مشاريع انجزت على الارض ؟ ان ثمانين بالمئة من اموال الميزانية ذهبت رواتبا حكومية و20 بالمئة خصصت للاستثمار , اكثر من نصف العشرين بالمئة من الاموال ذهبت رشاوي لجماعة المالكي في عقود وهمية مع شركات عراقية او اجنبية . ماذا يريد جماعة المالكي ان يقولون لنا من هذه الدعاية انهم وطنيون الى درجة يريدون الحصول على تبرعات المواطنين العراقيين بدلا من تبرعات الاجنبية ! انهم لا يملكون الاموال الكافية للدعاية الانتخابية ! هل هذا يعني ان الاموال التي صرفت على انتخابات مجالس المحافظات كانت من جهات اجنبية ؟ ام انها من اموال الدولة ؟ اي من اين جائت اموال جماعة قائمة دولة ...في انتخابات مجلس المحافظات الاخيرة ؟ من اين جائت ملايين الدولارات التي صرفت عليها ؟ ؟ اليست هذه دعوة الى الاشخاص والشركات في التبرع الى قائمة المالكي على حساب الحصول على منافع مستقبلية في حال فوز الاخير لا سمح الله في الانتخابات البرلمانية القادمة ؟ كيف يكون التبرع ...دون وجود قانون عراقي واضح وصريح يوضح

لغة الجسد عن
سحر الدباغ -

نوري المالكي القدرة على استكشاف حقيقة الآخرين والتوافق مع الظروف المحيطة بنا وبالعالم من حولنا هي قدرة فطرية ، إلا أنها تختلف في طبيعتها من شخص إلى أخر ، وتلك هي الطبيعة البشرية ، فترى أن البعض يرغب في قراءة الآخرين من خلال النظر في أعينهم وجها لوجه ، في حين يفضل البعض الآخر ذلك بطريقة مختلفة ،ونحن في اللاشعور نردد عبارات من قبيل ،أنه يجعلني أشعر باشمئزاز ، وثقت فيه منذ أن وقعت عليه عيناي ، عرفت انه ليس سوى كذاب ، وذلك من أول نظرة لمتحدث يصنف ضمن الشخصيات العمومية ، فنحن نقرأ الناس كل يوم دون أن نشعر بذلك حيث نقيم ما إذا كان شخص طيباً أم خبيثاً ، صادقا أم كاذبا ، ولكن تكمن المشكلة في أن معظمنا لا يعرف كيف يترجم الدوافع وراء المشاعر ، ونستخدم ما يرد إلينا من معلومات لنمكن أنفسنا من السيطرة على موقف معين ، لذا يجب أن نفهم بأن ما تخبرنا به مداركنا وحواسنا هو ما يتوجب علينا إتباعه !! ولكن كيف نستطيع أن نستوعب ما تقوله حواسنا وكيف نترجمها ؟ عندما نشعر باهتزازات قويه، فأننا لا نسأل عن العلة ، إذا كان الصوت الضعيف بداخلنا يخبرنا بأن هناك شيئا يبدو خطأ أو غير مناسب ، فإن ذلك الصوت الصغير ربما يكون على حق يجب أن ننصت له فأن أجسادنا تعرفه فهو يمتلك ردة فعل لما يدور بداخلنا ويترجمها لنا بحركات وسكنات ، وتكمن معرفة الآخرين واكتشافهم من خلال أربع شفرات أساسية وهي الحديث الكلام ، الصوت ، الجسد ، الوجه ، لكنني بحكم الخبرة حولتها إلى التالي ، تعبيرات الوجه ، حركة العينين والحاجبين و اتجاه وطريقة النظر ، حركة ووضع اليدين والكفين ، حركة ووضع الرأس ، حركة ووضع الشفاه والفم واللسان ، وذلك لإعطاء التحليل شمولية وهي طريقة روسية ابتكرها العالم الروسي يفاين غونتما ، يصنف العلم المالكي ضمن الشخصيات التنفيذية وفق معطيات نتعرف عليها معكم . تعبيرات الوجه عضلات الوجه الممتدة بين الحاجب والعين مشدودة طوال الوقت وهو ما يصفه علم لغة الجسد بالاستذكار المستمر وهيمنة صفات الشخصيات التنفيذية فالمخططين يمتلكون استرخاء في هذه المنطقة لأنهم يمكنهم الاجتهاد بالتغير أما المنفذين فلا خيار أمامهم سوى تنفيذ ما أوكل لهم من أعمال ، العضلات ثلاثية ورباعية الأطراف في الذقن وحول الأنف عند المالكي تأخذ بعدا نفسيا يعكس عدم الشعور بالأمان والتوجس ، أن القدرة على تنمية مهارة قراءة الآخرين ليست فناً، بل علما

هل انتهى زمن المالكي
هادي جلو مرعي -

الحياة لا تعود الى الوراء..الصغار يكبرون والكبار يذهبون . في بلد تحكمه الدكتاتورية لا يمكن التفكير بهذه الطريقة ..ان ياتي احد ويمضي سابقه باستثناء الايمان بمقولة (لو دامت لغيرك لما وصلت اليك) وهي مقولة مرتبطة بارادة الغيب التي تجبر الطغاة والدكتاتوريين ان يمضوا ، وفي هذه النقطة تلتقي الديمقراطية بالغيب حتى يشتركان في التغييرفرضا او رغبة.. ويبدو من الحاصل في العراق ان الامور تجري هكذا حيث تنشأ طبقة سياسية جديدة ودون شعور- غالبا- لدى سياسيين كبار او قوى حزبية والمسيطرة منها بالذات على مغريات الدولة الناشئة . وهكذا يتحول المشهد من فورة العاطفة وسيطرة الروح والقلب الى الواقعية التي تحكم مسيرة الاحداث وتوجهات قوى الصراع والسلطة والبازغين الجدد من افراد وجماعات وهيئات سياسية . واصبح ذهاب قيادات حققت حضورا على مدى الاعوام الماضية امرا ان لم يكن حتما فهو منتظر على اية حال ما دامت الاليات الديمقراطية تتحرك وتؤثر وتصنع الاسباب المهيأة للتغيير . وميزة الديمقراطية انها لا توفر الفرص للمنافسة على السلطة وحسب انما تساعد على توفر خدمة التسقيط السياسي والقتل الرحيم بوسائل اعلام مملوكة للمتصارعين او بتصريحات متبادلة او بمؤثرات شرعية او بافعال مضادةلاخرى حاصلة ، او قرارات تتخذ من جهة تتقاطع مع قرارات الجهة الاخرى . ويبدوان رئيس الحكومة العراقية السيد نوري المالكي قد دخل في الدائرة الصعبة حيث تتوافق معظم القوى السياسية على ابعاده او تحجيمه واغلاق الطرق المؤدية به الى مكتب رئيس الحكومة لما بعد نتائج انتخابات 2010 واللافت ان حلفاء له انقلبوا عليه ، واخرين (خصوم سابقين ( وجدوا الفرصة متاحة للتضييق عليه ، واخرى تبحث عن التغيير ، وحتى من دول الجوار حيث تبدو الكفة الراجحة للدول الراغبة بازاحته على حساب تلك الراغبة ببقائه _ ان وجدت اصلا _ وهي غير ذات تأثير في تحديد مستقبل العراق السياسي على العكس من الاولى.. وهكذا صارت تنشأ مختلف الكتل السياسية الساعية الى الوصول للبرلمان القادم وتشكيل الحكومة والسؤال هل انتهى عصر المالكي ؟.. التحركات السياسية والخطاب المتصاعد والحوادث المتعاقبة على صعد عدة تشي بان احدا من القوى التقليدية لن تسمح للمالكي بتشكيل الحكومة المقبلة حتى لو حقق نتائج ايجابية باعتبار ان تحالفا عريضا سيشكل ضده في البرلمان عدا التحالف المشكل اصلا خارجه ومن دول الجوار الاق

تخصيص اراضي
حسن الناصر -

لا اعلم لم يغرم مسؤولي شرقنا .....وخاصة العراق بالسكن قرب الانهار , هل تدفعهم غاية تتوق لها نفس الرسام والروائي والشاعر الذي تترقرق ذائقته لتنتج ابداعاً جديداً مثل الشاعر علي بن الجهم حينما اسكنه المتوكل قصراً محاذياً لدجلة لتشذيب بداوته الفظة وبعد مكوثه ستة اشهر بذلك القصر متنعماً بمرأى مياه دجلة تهذبت وتلطفت الفاظه لينتج بديع الكلام متغزلاً بقوله : عيون المها بين الرصافة والجسر جلبن الهوى من حيث ادري ولا ادري ان كانت الغاية من توزيع هذه الاراضي للمسؤولين التي اعلن عنها مؤخراً زيادة مستوى التحضر والذوق العام الذي يفتقده الكثير منهم فهي لعمري دافع نبيل نصفق له ونحتفي به لكن خشيتي من ان يحيل البعض منهم ضفاف النهر الى مرتع للجاموس والبط المنزلي فهنا سيتفاقم التلوث لهذا النهر البائس اكثر مما هو عليه الان ليعجل بوفاته قبل أوانه الذي يتسارع بخطى حثيثة بعد ان اغلق الجيران والابناء مصادره . وماذا لو اصبح توزيع الاراضي للوزراء واصحاب الدرجات الخاصة الذين لانعلم عددهم الاجمالي سنّة حكومية تتوارثها الحكومات خلفاً عن سلف حينها ستصبح الاطلالة على نهر دجلة حلم سرمدي لا يتحصل الا من الجو بمنطاط هوائي او بطائرة شراعية ونتطابق مع ابناء السعودية الذين حينما يرغبون برؤية شاطئ البحر الاحمر يسافرون الى مصر لرؤية جانبه الغربي بعد ان استملك امراء آل سعود شاطئه الشرقي . ان هؤلاء المتصدين للسلطة الان والتي تتوق انفسهم السكن قرب الانهار طالما رفعوا شعار مظلومية وفقر السواد الاكبر من الشعب وكانوا يشهّرون برموز واقطاب نظام صدام الذين استهوتهم الاقامة قرب الانهار والبحيرات الاصطناعية حتى اصبحت حكراً لهم لكن حينما سقط سراق الامس سارع دعاة المظلومية من سراق اليوم وغداً وبعد غد الى السكن في نفس مناطق الطغاة وفي نفس القصور التي بنيت بدماء وآهات الفقراء وكم تمنيت وتمنى غيري ان يتسامى من ادعى النضال في الامس ويحط رحاله قرب بني جلدته الذين اوصلوه الى سدة الحكم بدمائهم ودموعهم ويستوطن مثلاً مناطق الثورة والعبيدي والشعلة وحي طارق وحي النصر عدا مناطق البؤس والشقاء التي يزدهر بها عراقنا الواعد في باقي المحافظات بدلاً من التصارع على السكن في الجادرية والكرادة والمنصور. تنص المادة 82 من الدستور العراقي على مايلي : (ينظم بقانون رواتب ومخصصات رئيس واعضاء مجلس الوزراء ومن هم بد

اعلانات مبوبه
ناصر الياسري -

مخالف لشروط النشر

مقاله
محمد خالد -

مخالف لشروط النشر

قلنا لك تعلم قواعد
عبد الباسط الراشد -

اقتبس من المقال جملة مغلوطة (ولااعرف كيف ممكن ان يتصور شخص او اي جهة معينة انها تسيطر على العراق )الاصح هو كيف يمكن ان يتصور لشخص او كيف يمكن لشخص ان يتصور,

مافيا
فايق طلعت -

الى التعليق 26 لاانتوا الاكراد ولا الاسرائيلين تتمكنوا من تقسيم العراق (وهذه المرةحسب رأيك ثلاثة اقسام ففي كل مرة كنت تتمنى ان يقسم العراق الى قسمين عربي وكردي!!!)هذا هوس عنصرية المافيا الكرديه من بيشمركه وعصابات الاحزاب الكرديه جماعتك وقبل ان تتمكنوا من تقسيم العراق سيرميكم الشعب العراقي الى خارج التاريخ اوالى حيث اتيتم. وسيقف العراقيين العرب شيعه و سنه بوجه نوايا الاكراد وليس كما تريد تهييج الطائفيه بحجه ان الشيعه مزلومين مثلكم فهذه الاسطوانة انشرخت ووضحت اللعبه الكرديه الصهيونيه ان الشيعه العرب لاشد كرها لكم ولفكرة تقسيم العراق . واللغة العربية ان كتبت بها او لم تكتب فأنها احد امهات اللغات العالمية وهي لغة القران ان تسمعوا بذلك(لان عنصيرتكم اقفلت عقولكم وسبل المعرفة وادى بكم الحقد العنصري ليس لكره العرب فقط وانما كل ما يمت بالعرب بصله حتى الاسلام فلكم منا كل احتقار!!) ولايشرف اللغه العربية ابدا ان يستخدمها امثالكم. بالعكس .

fa ma
aslan -

مخالف لشروط النشر

fa ma
aslan -

الحقد والكره والعنصريةو ........ز والافتراء هي مهنة الاخ فاضل عثمان واما ما يسمى مخمود فهو زميل لفاضل في مدرسة البعث العنصرية

المواطنه العراقيه
ابو ايمانابن -

كتب السيد الوادي من ان العراق ليس ارثا عشائريا قبليا او حزبيا وهي عباره مخالفه ومتضاده عن العراق والعراقين . اننا ولو كنا اليوم نسكن في مباني وعمارات خرسانيه الا ان عقولنا تسكن خيام البداوه والصحراء ولا فكاك لنا منها فاذا كنا اليوم نتصارع على الكعكه العراقيه والحصول على اكبر جزؤ منها فأننا كناولا زالت قبائلنا تتصارع على الماء والكلاْ ويغزوا بعضنا الاخر وبمواصفات الشجاعه .ونذكر الكاتب هل هناك دوله متقدمه في قانونين مدني وعشائري كما هو حاصل في اغلب الدول العربيه ايضا . محلصنا الذي ننتظر قدومه كان قد عبرناليذهب الى غيرنا لتحسين احوالهم في العداله والمساواة فما علينا الا ان نخلص انفسنا بأنفسنا وعندما نرفع شعار حب لاخيك كما تحب لنفسك وقبول الاخر المختلف عنصري ودينيا وطائفيا فهل سيتحقق ذالك غدا ام بعد ان يحترقالكل وينشأ جيل جديد ليبدأ من جديد ويغفهل عما كان عليه اجداده ؟؟؟ وليكون الوطن عندهم كل العراق وليس اوطانا قبليه يحكمها رئيس القبيله .

حشرجة في تيه صحراء
المهندس -

الكتابه قيمة فنية كبيرة وانعكاس لسمو اخلاق الكاتب وثقافته واحيانا مؤشر كبير على مجموعة القيم النبيلة التي يؤمن بهاولكننا نجدان الانتقاد باسلوب الشتائم والتهم الغير موثقة هواسلوب غالبية الناس في عالمنا العربي مع الاسف وعليه عندما تقرأ موضوعا ما في وقت فراغ تحتاج فيه الى الخلود الى الراحة والتأمل تشعر انك اُصبت بالدوار وفقدان الشهيه والادهى انك في احيان كثيرة تـُصاب ....والاشمئزاز الى درجة الغيبوبةمن تعليقات المسمومه للبعض والميئة بالحقد على الاخر والمُسطرة باسلوب بعيد عن المهنيه وعن الاحترام للغير.. الانتقاد يكون بوضع الحقائق المدعومه بالوثائق المرفقة وبعكسه يصبح صراخا في صحراء لا احد يسمعه وان جاد القدر عليك وسمعت شيئا فهو لن يعدو ان يكون صدى صوتك المموج المليء بالحشرجة والحسرة وربما الغيرة والحقد..سلاما لمن يكتب باسلوب رائع قريب من المنفلوطي وسلاما لمن ينتقد باسلوب كنجيب محفوظ وبؤسا لمن ينتقد وهو مريض يغط وسط احقاد دفينه في اول اسبابها فقدانه للفرصة ان يكون مثل اولئك السيئين الذي يحاول انتقادهم..

حكومة احتلال
د محمود -

ليعلم الجميع ان لي احساسا كبيرا بان اللذي يخطط وينفذ هذه العمليات التفجيريه القاتله ضد البنيه التحتيه وجماهير شعبنا العراقي بكافة طوائفه هم الفرق ....والتي تنفذ مخططات خارجيه والتي هي من مشاركه في مايسمى العمليه السياسيه فالعصابات الكرديه والشيعيه الصفويه ....والتي تنفذ اجنده صهيونيه اثبتت الكشوفات والدلائل والمعلومات الخاصه ان الفرق للعصابات الكرديه والصفويه التابعه لحزاب ايران هي من تنفذ جميع عمليات القتل والتصفيات والتفجيرات الكبيره في المدن العراقيه وقتل وتهديد الاطباء ومكونات الشعب العراقي الاخرى وهناك ادله بالملموس انهذه العصابات تقود حمله كبيره ومجرمه لتدمير العراق ونسيجه الاجتماعي وافتعال الازمات وعرقلةكل القرارات الصادره من قادة ما يسمى بالعمليه السياسيه اللقيطه وان وراء ما يجري مخططات وادوات تنفيذ كرديه ومدربه على مستوى عالي تم بناء وانشاء خلايا تعرقل العمليه السياسيه اللقيطه ولاغراض اصبحت معروفه للقاصي والداني وليعلم المالكي ان هذه المخططات تستهدفه هو بالذات ايضا من اجل تحقيق الهداف غير المعلنه للاحزاب الكرديه والكهنوت الشيعي المتخلف وبعلم الامريكان وطبعا لا يعلم المالكي ان ما يجري في العراق هو من تخطيط هذه العصابات من اجل اهداف يعرفها هو قبل غيره وتجري مساومات سريه من اجل تحقيق الاهداف الغير معلنه للعصابات الكرديه والتي اصبحت اليوم تنفذ اكبر اجندات اقليميه على الاطلاق .وجميع اتباع ايران الذين هم الان في السلطه يعتبرون انهم ايرانين واكثر ولاء من الشعب الايراني الى حكام ايران كيف يحافظ على شعب العراق العربي الذي حارب ايران 8سنوات بعلم حكومات الاحتلال يدخل الايرانين واطلاعات الارهابيه وفيلق القدس الارهابي كأنما دخل عليهم ملك من السماء يقبلون يده وقدمه لانه من الصفوين وايران تبقى تحمل حقد بعير على العرب الى قيام الساعه وان التفجيرات الاخيره انتاج ايراني وبعلم كل المسوؤلين اتباع ايران بدون استثناء اعطي مثال قي نفس الوقت هذه الايام تم تحويل لواء المثنى الى منطقة ابوغريب .........وفعلوا بأهل ابو غريب اعمال قذره هدموا احد المساجد والسب والشتم والاعتقالات بدون سبب هل هذه قوات تحمي العراقين وانما مرسله لقتل العراقين من قبل الصفوين اما الحكومه الطماطيه والبرتقاليه هذه القابعه في سراديب المنطقه المحميه يجب محاكمتهم فردا فردا

نحن نتحمل ما يجرى
محمد على -

الذى يحصل بالعراق هو بكل بساطه اراده الشعب لان الشعب انتخب كما يريد فلا يرجع العراق كما كان ابدا لانه ملى بالخيرات ونموت ولا نشوف اى تقدم يذكر ونسمع بالبترول ولا نعرف اين تذهب امواله . العراق يحتاج الى فارس يقود العراق من جديد فمن هو الفارس . الله اعلم .

الى الزرزور رقم 30
فرات -

انت تلوم الاخ حسن على حبه للزعيم قاسم وتشبهه بالذين يتغنون بالطاغيه انها الكارثه يازرزور هل فقدنا العقل والضمير والاخلاق والعداله حتى نساوي بين محبي الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وبين متملقي الطاغيه وهل يتساون وهم الان في ذمه الباري نحن العراقيين اصلاء والاصيل يحب من يحبه ويتحاشى من يكرهه اليس هكذا يازرزور

ajeeb
Raz -

All these pepole read this ......زartical

talaat
faik -

عجيب امرك فايق طلعت تتهم وكل تهمك المريضة تنطبق عليك وعلى امثالك لا اظن انك عربي لأن العربي الاصيل يقول الحق ولو على نفسه

already
Rizgar -

Iraq divided, from the second that Iraqi sate poisoned South Kurdistan with chemicals, from that minute this state divided forever, and do u got my point? I am not talking about narrow mined nationalistic overreaction, definitely not, check the history of oppressed nations, Kosovo, East Timor then observe last weeks news, Turkish Foreign Minister Ahmet Davutoglu, was talking while the flag of Kurdistan was waiving .do you got my point? Can you imagine? The word Kurd was enough to be prosecuted in racist state of Turkey; do you ever read Nelson Mandela’s rejection of Ataturk reward?

اول مره تكتب مقال؟
عراقي -

شنو هاي الردود؟ اخونا الكاتب انت الظاهر اول مره تكتب مقال وتتصور اذا كثرة الردود دليل على قوة المقال وجمالها ... لااخونا الكريم بالعكس احيانا كثرة الردود دليل على كره القراء للكاتب .. حاول لاتكتب ردا على مقالك باسماء اخرى ودع مفردات وموضوع وبلاغة المقال من يفرض على قراءه زيارته وابنى لاسمك مكانا بين الكتاب,, اترك الابداع من يجبر الاخرين على احترامك وبالتوفيق مستقبلا

الصفويون الجدد
العقيد هدهد -

تم اعتقالي في مديرية الجرائم الكبرى مقابل الجوازات وتهمتي هو اني اقوم بارسال تحايا الى الارهابين كمايقولون وهو غير ذلك فالذي يسهر في سوريا يعلم الجميع الى من تقدم التحاياولا اريد ذكر اسماء ولكن هل بربكم هذه تهمة يقتادوني بها من المطار الى السجن ولا اريد ان اذكر اسليبهم في التعذيب لانه لايوجد تحقيق يوجد فقط تعذيب وتهديد ومساومة وفي احدى المرات قالو لي انه سيتم اخذك مساء الى المظلة وعندما سالت ماهي المظلة اجابوني بانه مكان لتنفيذ الاعدام وهو يكون خلف البناية وضمن السياج الامني للمديرية وفعلا كان يوجد مثل هكذا امور الى ان وجدت احد الضباط ويدعى رحيم زبون فاتفق معي على ان يفاتح مديره وهو ضياء او لواء ضياء وفعلا تم اطلاق سراحي بعد مبلغ قدره 80الف دولار وقد تم تحويلها في ذلك الوقت الى وبعدها تم اطلاق سراحي ولم اعرف من هو المشتكي ولكن فقط اعرف مخبر سري هذا نموذج من نماذج التي تتحكم بمصير الاف الابرياء الذين ليست لديهم اي تهم وان تهمهم هي اما بسبب انتماء طائفي وبالتحديد (سني)او يحمل افكار ضد المحتلين وعملائهم ويسمونه بالبعثي او مخبر سري واحب اقول لكم شئ مهم هو انه كل تسمة تطلق على اي من هذه الاسماء فيقصدون به السنة مثل الوهابية والنواصب والتكفيريين والارهابيين فهم بهذه المسميات يقصدون السنة واخيرا اللهم ارحم العراق واعطف باهله وفرج عن المظلومين العراقيين والرحمة للرئيس العراقي صدام حسين الذي لم نعرف قيمته فقط الان عرفناها

22 No.
Rizgar -

Mr. Barzany, gave amnesty to 150.000 Iraqi Arab forces in south Kurdistan, most of them were involved directly in killing, raping ,burning and torture of civilian Kurds , It is not about Kurds ,Arabs or Jews, no nation would like to be occupied, I personally prefer the worst Kurdish Taliban Muslim state than the best democratic Arab occupation, It doesn’t mean I do not like my Arab brothers, definitely not ,but I know my history.Furthermore, Iraq is a bloody sate, unity of Iraq never been holy for millions of Kurds and Shea Arabs, due to many reasons, no space here to explain. The best solution is creation of three different states, or Emirates, like Dubai, Shariqa and Qatar.

NO.10
Rizgar -

Polite comparison, very rational points, best logical comment in my view. Thanks

wake up
Nera Kar -

to # 2 Mr Fadhil Othman why you''re always ataking the Kurds ? Wake up Mr. gut toran and see who is in Arbil under the kurdish Flag? your master finaly gave up and admit to thec reality...

الى رقم (6)
البغدادي -

اخي العزيز اقدر مدى تشاؤمك مما آل اليه الوضع المأساوي في وطننا الحبيب ولكن يبقى العراق حاضنة للرجال الشجعان نعم لقد اختلط الان الحابل بالنابل ولكن سيأتي اليوم الذي يشرب العراقيون صافيها ان شاء الله وستقر العيون بازاحة الاحتلال وعملائه وخونة الدين والضمير والمطلوبالتفاؤل وشحذ الهمم وتكاتف الغيارى والحريصين على نصرة العراق ولا يغرنك ادعاءهم بالكثرة ان الخونة والعملاء والطائفيين هم القلة والمواطنين الشرفاء والمخلصين من كل الطوائف هم الكثرة وها انت تسمع اصوات الحق تصرخ في التعليقات الكثيرة اما الذين اخرسهم الحق فلا يذكرون.. حتى الذين كانوا يؤيدون المالكي مثلا لاتسمع لهم الان صوتا ..واذا كان الشيطان الاكبر (امريكا) والشيطان الاصغر(ايران) يساندون ..........ازلام النظام الان ..فان تقلبات الظروف متوقعة ودوام الحال من المحال وشكرا

الى الاخ حسن الناصر
مرتضى زرزور -

سيدي الكريم لماذا نلوم اللذين مازالوا يتغنون بصدام ونحن نعمل مثلهم قاسم مات وشبع موتا ولم يبقى شيء من انجازاته علينا ان نقول اشياء تستفيد منها الناس علينا ان نجعل الناس تفتح عيونها شلون بالله عليك من اين ناتي بقاسم ارجوك

مافيا
فايق طلعت -

الى التعليق 26 لاانتوا الاكراد ولا الاسرائيلين تتمكنوا من تقسيم العراق (وهذه المرةحسب رأيك ثلاثة اقسام ففي كل مرة كنت تتمنى ان يقسم العراق الى قسمين عربي وكردي!!!)هذا هوس عنصرية المافيا الكرديه من بيشمركه وعصابات الاحزاب الكرديه جماعتك وقبل ان تتمكنوا من تقسيم العراق سيرميكم الشعب العراقي الى خارج التاريخ اوالى حيث اتيتم. وسيقف العراقيين العرب شيعه و سنه بوجه نوايا الاكراد وليس كما تريد تهييج الطائفيه بحجه ان الشيعه مزلومين مثلكم فهذه الاسطوانة انشرخت ووضحت اللعبه الكرديه الصهيونيه ان الشيعه العرب لاشد كرها لكم ولفكرة تقسيم العراق . واللغة العربية ان كتبت بها او لم تكتب فأنها احد امهات اللغات العالمية وهي لغة القران ان تسمعوا بذلك(لان عنصيرتكم اقفلت عقولكم وسبل المعرفة وادى بكم الحقد العنصري ليس لكره العرب فقط وانما كل ما يمت بالعرب بصله حتى الاسلام فلكم منا كل احتقار!!) ولايشرف اللغه العربية ابدا ان يستخدمها امثالكم. بالعكس .

fa ma
aslan -

مخالف لشروط النشر

fa ma
aslan -

الحقد والكره والعنصريةو ........ز والافتراء هي مهنة الاخ فاضل عثمان واما ما يسمى مخمود فهو زميل لفاضل في مدرسة البعث العنصرية

الى الزرزور رقم 30
فرات -

انت تلوم الاخ حسن على حبه للزعيم قاسم وتشبهه بالذين يتغنون بالطاغيه انها الكارثه يازرزور هل فقدنا العقل والضمير والاخلاق والعداله حتى نساوي بين محبي الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم وبين متملقي الطاغيه وهل يتساون وهم الان في ذمه الباري نحن العراقيين اصلاء والاصيل يحب من يحبه ويتحاشى من يكرهه اليس هكذا يازرزور

ajeeb
Raz -

All these pepole read this ......زartical

talaat
faik -

عجيب امرك فايق طلعت تتهم وكل تهمك المريضة تنطبق عليك وعلى امثالك لا اظن انك عربي لأن العربي الاصيل يقول الحق ولو على نفسه

already
Rizgar -

Iraq divided, from the second that Iraqi sate poisoned South Kurdistan with chemicals, from that minute this state divided forever, and do u got my point? I am not talking about narrow mined nationalistic overreaction, definitely not, check the history of oppressed nations, Kosovo, East Timor then observe last weeks news, Turkish Foreign Minister Ahmet Davutoglu, was talking while the flag of Kurdistan was waiving .do you got my point? Can you imagine? The word Kurd was enough to be prosecuted in racist state of Turkey; do you ever read Nelson Mandela’s rejection of Ataturk reward?

المافيا هم انتم
طلال -

فائق طلعت اولا لايحق لك ان تتكلم باسم الشيعه فانحن واخواننا الكرد مظلومين وليس مزلومين ارجو ان تصحح كلامك يبدو عليك باانك تركماني حقود وشوفيني

المافيا هم انتم
طلال -

فائق طلعت اولا لايحق لك ان تتكلم باسم الشيعه فانحن واخواننا الكرد مظلومين وليس مزلومين ارجو ان تصحح كلامك يبدو عليك باانك تركماني حقود وشوفيني

No31, Mafia
Narina -

Do you know Iraq pay 63 Billion Dollars to Kuwait, already paid 25 Billion Dollars, 63 Billion Dollar for a couple of months occupation (I have definitely no rights to discuss amount of refund, if it is right or it is wrong, It is irrelevant to me), same state, same Generals, same brains, same nationality, same nation, occupied Kurdistan in more than 80 years and tainted Halabja with contaminated toxins, Killed thousands, invalid thousands , same state offered 40.000 dollar for victims, while 63 billion Dollars for Kuwaitis, What is the definition of racism ?Who is Mafia? One part eligible for 63 Billiard other part 40 thousand, do you know about Maths, figures?Mr. Maliky offered five million dollars for Palestinian last year, Why it was so hard to offer a few millions for invalids in Halabja ?, when he visited there this year. Or only Kuwaitis blood worth refund, (With all my respect for Kuwaitis).

No31, Mafia
Narina -

Do you know Iraq pay 63 Billion Dollars to Kuwait, already paid 25 Billion Dollars, 63 Billion Dollar for a couple of months occupation (I have definitely no rights to discuss amount of refund, if it is right or it is wrong, It is irrelevant to me), same state, same Generals, same brains, same nationality, same nation, occupied Kurdistan in more than 80 years and tainted Halabja with contaminated toxins, Killed thousands, invalid thousands , same state offered 40.000 dollar for victims, while 63 billion Dollars for Kuwaitis, What is the definition of racism ?Who is Mafia? One part eligible for 63 Billiard other part 40 thousand, do you know about Maths, figures?Mr. Maliky offered five million dollars for Palestinian last year, Why it was so hard to offer a few millions for invalids in Halabja ?, when he visited there this year. Or only Kuwaitis blood worth refund, (With all my respect for Kuwaitis).

اللي عندو حبايب
سالم حسون -

المثل العراقي الذي يقول ; اللي عندو حبايب يشبع ; ينطبق على أصحاب حديثي النعمة في عراق اليوم ، حيث نرى بين الأسماء الواردة في القائمة الجديدة شخصيات لا علاقة لها إطلاقاً بالعمل الدبلوماسي ، بل أصحابها لن يصلحوا حتى لبيع الفول في ساحة الميدان في بغداد ، لكن الأقدار وحدها ساقتهم إلينا، وأ صبح لزاماً علينا أن نقبل بهم شئنا أم أبينا . فالمعروف إن الدبلوماسي يحتاج لأن يكون خريجاً في القانون الدولي من إحدى الجامعات ، كأدنى حد ، وهذا ليس من الصعب توفيره في العراق ، بلدالمليون خريج ، لكن فلسفة تدليل الحبايب لا علاقة لها بالشروط والمواصفات العادية ، فلقد سمعت بأذني من أحدى موظفات السفارة العراقية في مدينة... إنها كانت موظفة عادية ، وتم اختيارها لأن تكون قنصلة في السفارة العراقية في بلد أوربي بعد أن دخلت ; دورة تأهيلية ; ياعيني ... فلماذا يتعب هؤلاء أنفسهم بالدراسة والتحصيل وتعلم الكلام باللغات الأجنبية مدام لديهم حبايب في الحكومة والدولة؟ إسمان وردا في القائمة الجديدة يثيران علامات الإستفهام.. أولهما الناطق الرسمي للحكومة العراقية الحالي ، والذي نتحداه أن يثبت لنا إسم الجامعة التي منحته هذه الدرجة ، فقد كان قبل ذلك يقدم للناس على أنه خبير بشؤون المرجعية; إلا أنه وبد فترة وجيزة أصبح دكتوراً ، والمعلوم إن اطروحة الدكتوراه تحتاج الى فترة زمنية وتفرغ كامل لمدة ثلاثة سنوات كاملة على الأقل ...وهكذا ترون كيف تكافأ الدولة وأحزابها الحاكمة حبابيبها وتوفر لهم سبل العيش الكريم بعد أن تتغير الحكومة الحالية ، ولا يبقى هذا ناطقاً رسمياً لها. أما الإسم الاخر فهو حبيب الصدر خال عمار الحكيم قائد الأمة الحالي ، مدير الإعلام السابق الذي لم يكن سوى نائب ضابط في التصنيع العسكري ، وبسبب قرابته من السيد عزيز الحكيم عين في هذه الوظيفة التي لا يمت إليها لا من بعيد ولا من قريب ، وهو الآن يكافأ على نضاله وتفانيه في خدمة العراق بتعيينه سفيراً لبد المليون خريج ، فهنيئاً لمن لديه حبايب ، وموتوا بغيضكم ياتحملون شهادات القانون الدولي...

اللي عندو حبايب
سالم حسون -

المثل العراقي الذي يقول ; اللي عندو حبايب يشبع ; ينطبق على أصحاب حديثي النعمة في عراق اليوم ، حيث نرى بين الأسماء الواردة في القائمة الجديدة شخصيات لا علاقة لها إطلاقاً بالعمل الدبلوماسي ، بل أصحابها لن يصلحوا حتى لبيع الفول في ساحة الميدان في بغداد ، لكن الأقدار وحدها ساقتهم إلينا، وأ صبح لزاماً علينا أن نقبل بهم شئنا أم أبينا . فالمعروف إن الدبلوماسي يحتاج لأن يكون خريجاً في القانون الدولي من إحدى الجامعات ، كأدنى حد ، وهذا ليس من الصعب توفيره في العراق ، بلدالمليون خريج ، لكن فلسفة تدليل الحبايب لا علاقة لها بالشروط والمواصفات العادية ، فلقد سمعت بأذني من أحدى موظفات السفارة العراقية في مدينة... إنها كانت موظفة عادية ، وتم اختيارها لأن تكون قنصلة في السفارة العراقية في بلد أوربي بعد أن دخلت ; دورة تأهيلية ; ياعيني ... فلماذا يتعب هؤلاء أنفسهم بالدراسة والتحصيل وتعلم الكلام باللغات الأجنبية مدام لديهم حبايب في الحكومة والدولة؟ إسمان وردا في القائمة الجديدة يثيران علامات الإستفهام.. أولهما الناطق الرسمي للحكومة العراقية الحالي ، والذي نتحداه أن يثبت لنا إسم الجامعة التي منحته هذه الدرجة ، فقد كان قبل ذلك يقدم للناس على أنه خبير بشؤون المرجعية; إلا أنه وبد فترة وجيزة أصبح دكتوراً ، والمعلوم إن اطروحة الدكتوراه تحتاج الى فترة زمنية وتفرغ كامل لمدة ثلاثة سنوات كاملة على الأقل ...وهكذا ترون كيف تكافأ الدولة وأحزابها الحاكمة حبابيبها وتوفر لهم سبل العيش الكريم بعد أن تتغير الحكومة الحالية ، ولا يبقى هذا ناطقاً رسمياً لها. أما الإسم الاخر فهو حبيب الصدر خال عمار الحكيم قائد الأمة الحالي ، مدير الإعلام السابق الذي لم يكن سوى نائب ضابط في التصنيع العسكري ، وبسبب قرابته من السيد عزيز الحكيم عين في هذه الوظيفة التي لا يمت إليها لا من بعيد ولا من قريب ، وهو الآن يكافأ على نضاله وتفانيه في خدمة العراق بتعيينه سفيراً لبد المليون خريج ، فهنيئاً لمن لديه حبايب ، وموتوا بغيضكم ياتحملون شهادات القانون الدولي...

السمكة
مواطن -

لا أدري كيف للكاتب أن يحجب الحقيقة التي هي ظاهرة كعين الشمس في رابعة النهار. يكتب عن السفراء المعينين من قبل مسؤولي حكومة الأحتلال ا\لمريكي- الصفوي المعمم، ولا يكتب عن الحقائق لكي يطعن بالنظام السابق، فإذا كان النظام السابق له سيئات معروفة، فإن حكومة ......هي حكومة تابعة لملالي قم وتهران، وهناك رأس الحكومة الذي جاء بفضل ورعاية ألمحتل ، ..........؟ ووزراء ليس لهم ناقة ولاجمل في السياسة إنما لديهم جوازات سفر تحميهم وهم مذنبون ليحتموا بسفارات بلدانهم المجنسين بها؟؟؟؟ هذا حال العراق فالحمل مائل ولا يستطيع أي واحد أن يعدله لأن من يحكمه هم من الذين لاهم لهم سوى التحويل واللفط...

السمكة
مواطن -

لا أدري كيف للكاتب أن يحجب الحقيقة التي هي ظاهرة كعين الشمس في رابعة النهار. يكتب عن السفراء المعينين من قبل مسؤولي حكومة الأحتلال ا\لمريكي- الصفوي المعمم، ولا يكتب عن الحقائق لكي يطعن بالنظام السابق، فإذا كان النظام السابق له سيئات معروفة، فإن حكومة ......هي حكومة تابعة لملالي قم وتهران، وهناك رأس الحكومة الذي جاء بفضل ورعاية ألمحتل ، ..........؟ ووزراء ليس لهم ناقة ولاجمل في السياسة إنما لديهم جوازات سفر تحميهم وهم مذنبون ليحتموا بسفارات بلدانهم المجنسين بها؟؟؟؟ هذا حال العراق فالحمل مائل ولا يستطيع أي واحد أن يعدله لأن من يحكمه هم من الذين لاهم لهم سوى التحويل واللفط...

الی رقم 31 وأشکاله
کامران -

أولا أشكر الاخ طلال 38 بالله العظیم نکن نفس المودة والمحبة لباقی القومیات والادیان الاخری فی العراق ومن دون أستثناء. أنما المدعو طلعت فائق یكتب تحت بعض الاسامی الاخری کالعراق والعراقی وابن الرافدین او صادق انور وهلم جرا مصاب او مصابین بداء الحقد والكراهیة ویحاولون بالطرق المنافقة والخبیثة ان یفرقوا بین الكوردی والعربی او اعطاء الصورة المشو‌هة للشعب الكوردی فی العراق ومحاولة قلب الحقائق وتضلیل البعض من البسطاء وأثارتهم.طبعا هذه الشلة لهم مقاییس وقوالب خاصة للوطنیة الا وهی علی الطریقةالاتاتوركیة والعثمانیة، ویصبحون شرفاء برؤوسنا ویبیعون الوطنیة المزیفة وفی النواة هم جواسیس للاتراك ویعملون تارة لحساب البعث المنحل والقاعدة من مبدأ عدو عدوی صدیقی، اود ان اقول لهؤلاء المنافقین والحاقدین اللذین یشتمون الشعب الکوردی فی کل مناسبة او دونها ویصغرون من شأنهم لا یفیدهم وعلیهم ان ینصاعوا الی العقل والمنطق لانهم مع اسلافهم حاولوا القضاء علی شعب بأکمله ولم یستطیعوا، فأذا کنت مخلصا للعراق فأن السب والتهجم علی الشعب الكوردی لا یفیدنا ولا یفید العراق بشئ غیر التأخر وتعمیق الخلافات والابتعاد عن المسائل المهمة والاساسیة، ولكنی أشك فی اخلاصکم وعراقیتکم واشك فی مبدئكم المدمر والتضلیلی، فی العراق العزیز لا فرق بین ابنائها والشرفاء من العراقیین یقفون ضد الظلم والاستهتار والقتل الجماعی والارهاب والانفجارات المصدرة منك ومن أمثالك وتراهنون علی احداث التوتر وعدم الاستقرار علی حساب الابریاء وبأیعازات خارجیة معروفة لدی الجمیع مصادرهم .

الی رقم 31 وأشکاله
کامران -

أولا أشكر الاخ طلال 38 بالله العظیم نکن نفس المودة والمحبة لباقی القومیات والادیان الاخری فی العراق ومن دون أستثناء. أنما المدعو طلعت فائق یكتب تحت بعض الاسامی الاخری کالعراق والعراقی وابن الرافدین او صادق انور وهلم جرا مصاب او مصابین بداء الحقد والكراهیة ویحاولون بالطرق المنافقة والخبیثة ان یفرقوا بین الكوردی والعربی او اعطاء الصورة المشو‌هة للشعب الكوردی فی العراق ومحاولة قلب الحقائق وتضلیل البعض من البسطاء وأثارتهم.طبعا هذه الشلة لهم مقاییس وقوالب خاصة للوطنیة الا وهی علی الطریقةالاتاتوركیة والعثمانیة، ویصبحون شرفاء برؤوسنا ویبیعون الوطنیة المزیفة وفی النواة هم جواسیس للاتراك ویعملون تارة لحساب البعث المنحل والقاعدة من مبدأ عدو عدوی صدیقی، اود ان اقول لهؤلاء المنافقین والحاقدین اللذین یشتمون الشعب الکوردی فی کل مناسبة او دونها ویصغرون من شأنهم لا یفیدهم وعلیهم ان ینصاعوا الی العقل والمنطق لانهم مع اسلافهم حاولوا القضاء علی شعب بأکمله ولم یستطیعوا، فأذا کنت مخلصا للعراق فأن السب والتهجم علی الشعب الكوردی لا یفیدنا ولا یفید العراق بشئ غیر التأخر وتعمیق الخلافات والابتعاد عن المسائل المهمة والاساسیة، ولكنی أشك فی اخلاصکم وعراقیتکم واشك فی مبدئكم المدمر والتضلیلی، فی العراق العزیز لا فرق بین ابنائها والشرفاء من العراقیین یقفون ضد الظلم والاستهتار والقتل الجماعی والارهاب والانفجارات المصدرة منك ومن أمثالك وتراهنون علی احداث التوتر وعدم الاستقرار علی حساب الابریاء وبأیعازات خارجیة معروفة لدی الجمیع مصادرهم .