أصداء

مصطفى محمود.. محطات فكرية ايمانية!

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


ترك 89 مؤلفا من اهم ما شهده الفكر العربى فى نصف قرن و400 حلقة موسوعية من برنامجه الأشهر العلم والايمان ومسجد ومستشفى يحمل اسمه فى قلب القاهرة.

"قيمة الانسان هى ما يضيفه إلى الحياة ما بين ميلاده وموته"!.
هذه هى حكمة المفكر الكبير مصطفى محمود الذى توفي صباح يوم السبت عن 88 عاما بالقاهرة بعد فترة طويلة من المرض هي نهاية سنوات من الابتعاد عن أضواء عاش في ظلها طويلا ككاتب مثير للجدل ومقدم برنامج تلفزيوني انقسم حوله اليمين واليسار.
ولد مصطفى كمال محمود حسين يوم 27 ديسمبر عام 1921 وتلقى تعليمه الاولي بمدينة طنطا في دلتا مصر ثم درس الطب في جامعة فؤاد الاول (القاهرة الان) لكنه اتجه الى الكتابة الادبية التي كانت مدخله الى تأليف كتب اعتبرها فكرية وفلسفية من أشهرها (حوار مع صديقي الملحد) و(رحلتي من الشك الى الايمان) و(القران.. محاولة لفهم عصري) و(لماذا رفضت الماركسية) و(أكذوبة اليسار الاسلامي) و(الاسلام.. ما هو؟).
وكان محمود يقدم أيضا برنامجا تلفزيونيا أسبوعيا بعنوان (العلم والايمان) يتحدث فيه عن معجزات الله في الكون. وذكرت وكالة أنباء الشرق الاوسط المصرية أن محمود قدم 400 حلقة من البرنامج.


وأنشأ محمود جمعية تحمل اسمه تضم مسجدا ومستشفى يطلان على ميدان شهير باسمه أيضا في شارع جامعة الدول العربية بحي المهندسين. كما واظب في المرحلة الاخيرة من حياته على كتابة مقال أسبوعي بصحيفة الاهرام قبل أن يعتزل الناس بسبب أمراض الشيخوخة.
وصدرت أولى مجموعاته القصصية بعنوان (أكل عيش) وتلتها مجموعات أخرى منها ( شلة الانس) وروايات (الخروج من التابوت) و(العنكبوت) و(رجل تحت الصفر) اضافة الى كتب في أدب الرحلة ليزيد عدد أعماله على 60 كتابا.


وقدمت السينما المصرية أفلاما مأخوذة عن بعض قصص محمود الذي شارك في كتابة السيناريو والحوار لفيلم (المستحيل) أول أفلام المخرج الراحل حسين كمال عام 1965.
و(المستحيل) مأخوذ عن رواية بالعنوان نفسه لمحمود وجاء بين أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما المصرية في استفتاء للنقاد عام 1996.
ونال الكاتب جائزة الدولة التقديرية بمصر عام 1995.

محمود (1921 - 31 أكتوبر 2009)، مفكر وطبيب وكاتب وأديب مصري. هو مصطفى كمال محمود حسين آل محفوظ، من الأشراف وينتهي نسبه إلى عليّ زين العابدين. ولد في شبين الكوم بالمنوفية، وكان توأما لأخ توفي في نفس عام مولده. توفي والده عام 1939 بعد سنوات من الشلل، درس الطب وتخرج عام 1953 ولكنه تفرغ للكتابة والبحث عام 1960 تزوج عام 1961 وانتهى الزواج بالطلاق عام 1973 رزق بولدين "أمل" و "أدهم". تزوج ثانية عام 1983 وانتهى هذا الزواج أيضا بالطلاق عام 1987 وتوفى عن عمر 88 عام فى 31 اكتوبر 2009،13 ذو القعدة 1430.


ألف 89 كتابا منها الكتب العلمية والدينية والفلسفية والاجتماعية والسياسية إضافة الحكايات والمسرحيات وقصص الرحلات، ويتميز أسلوبه بالجاذبية مع العمق والبساطة.
قدم الدكتور مصطفى محمود 400 حلقة من برنامجه التلفزيوني الشهير (العلم والإيمان) وأنشأ عام 1979 مسجده في القاهرة المعروف بـ "مسجد مصطفى محمود" ويتبع له ثلاثة rlm;مراكزrlm; rlm;طبيةrlm; تهتم بعلاج ذوي الدخل المحدود ويقصدها الكثير من أبناء مصر نظرا لسمعتها الطبية، rlm;وشكلrlm; rlm;قوافلrlm; rlm;للرحمةrlm; rlm;منrlm; ستة عشر rlm;طبيبًاrlm;، rlm;ويضم المركزrlm; أربعة rlm;مراصدrlm; rlm;فلكيةrlm;، rlm;ومتحفا rlm;للجيولوجياrlm;، يقوم عليه أساتذة متخصصون. rlm;ويضمrlm; rlm;المتحفrlm; rlm;مجموعةrlm; rlm;منrlm; rlm;الصخورrlm; rlm;الجرانيتية،rlm; rlm;والفراشاتrlm; rlm;المحنطةrlm; rlm;بأشكالهاrlm; rlm;المتنوعةrlm; rlm;وبعض rlm;الكائناتrlm; rlm;البحريةrlm;.
أمل ابنة العالم الراحل قالت: "في هدوء شديد رحل، بلا أي مقدمات سوى تدهور الحالة الصحية التي أدخل على إثرها العناية المركزة في مستشفاه، كان نائماً في سكينة تامة لكنه لم يستيقظ مرة أخرى، رحل بهدوء، كنت معاه طوال الليل بجانبه في سريره الأخير ولكنه لم يتحدث مع أحد".


أجرى المفكر الكبير على حد قول ابنته الوحيدة عدة عمليات في المعدة والقلب والدماغ، خلال السنوات العشر الأخيرة، كما أن ما اشيع اكثر من مرة عن فقدان والدي للذاكرة قبل وفاته هو أمر مستغرب فعلاً، خاصة أن والدي امتنع عن استقبال الناس منذ حوالي خمس سنوات وأصبح يفضل البقاء في المنزل بجواري وجوار أحفاده فقط حتى أيامه الأخيرة".

تاريخه الفكري
في أوائل القرن الفائت كان الإلحاد هو التيار الأوسع انتشارا، لم يكن البنا قد ظهر بعد ليشكل أكبر فصيل إسلامي عربي، تلك الفترة التي ظهر فيها مقال لماذا أنا ملحد؟ لـإسماعيل أدهم وأصدر طه حسين كتابه في الشعر الجاهلي، وخاض نجيب محفوظ أولى تجارب المعاناة الدينية والظمأ الروحي.. كان "مصطفى محمود" وقتها بعيدا عن الأضواء لكنه لم يكن بعيدا عن الموجة السائدة وقتها، تلك الموجة التي أدت به إلى أن يدخل في مراهنة عمره التي لا تزال تثير الجدل حتى الآن.


بداياته
عاش مصطفى محمود في مدينة طنطا بجوار مسجد "السيد البدوي" الشهير الذي يعد أحد مزارات الصوفية الشهيرة في مصر؛ مما ترك أثره الواضح على أفكاره وتوجهاته.
بدأ حياته متفوقًا في الدراسة، حتى ضربه مدرس اللغة العربية؛ فغضب وانقطع عن الدراسة مدة ثلاث سنوات إلى أن انتقل هذا المدرس إلى مدرسة أخرى فعاد مصطفى محمود لمتابعة الدراسة.وفي منزل والده أنشأ معملاً صغيرًا يصنع فيه الصابون والمبيدات الحشرية ليقتل بها الحشرات، ثم يقوم بتشريحها، وحين التحق بكلية الطب اشتُهر بـ"المشرحجي"، نظرًا لوقوفه طول اليوم أمام أجساد الموتى، طارحًا التساؤلات حول سر الحياة والموت وما بعدهما.


اعترافات
نذكر هنا أن مصطفى محمود كثيرا ما اتهم بأنَّ أفكاره وآراءه السياسية متضاربة إلى حد التناقض؛ إلا أنه لا يرى ذلك، ويؤكد أنّه ليس في موضع اتهام، وأنّ اعترافه بأنّه كان على غير صواب في بعض مراحل حياته هو ضرب من ضروب الشجاعة والقدرة على نقد الذات، وهذا شيء يفتقر إليه الكثيرون ممن يصابون بالجحود والغرور، مما يصل بهم إلى عدم القدرة على مواجهة أنفسهم والاعتراف بأخطائهم.


الوجودية
يتزايد التيار المادي في الستينات وتظهر الفلسفة الوجودية، لم يكن (مصطفى محمود) بعيدا عن ذلك التيار الذي أحاطه بقوة، يقول عن ذلك: "احتاج الأمر إلى ثلاثين سنة من الغرق في الكتب، وآلاف الليالي من الخلوة والتأمل مع النفس، وتقليب الفكر على كل وجه لأقطع الطرق الشائكة، من الله والإنسان إلى لغز الحياة والموت، إلى ما أكتب اليوم على درب اليقين" ثلاثون عاما من المعاناة والشك والنفي والإثبات، ثلاثون عاما من البحث عن الله!، قرأ وقتها عن البوذية والبراهمية والزرادشيتة ومارس تصوف الهندوس القائم عن وحدة الوجود حيث الخالق هو المخلوق والرب هو الكون في حد ذاته وهو الطاقة الباطنة في جميع المخلوقات، تلك النظرية التي تركت ظلالا على التصوف الإسلامي، الثابت أنه في فترة شكه لم يلحد فهو لم ينفِ وجود الله بشكل مطلق؛ ولكنه كان عاجزا عن إدراكه، كان عاجزا عن التعرف على التصور الصحيح لله.
لاشك أن هذه التجربة صهرته بقوة وصنعت منه مفكرا دينيا خلاقا، لم يكن (مصطفى محمود) هو أول من دخل في هذه التجربة، فعلها الجاحظ قبل ذلك، فعلها حجة الإسلام أبو حامد الغزالي، فعلها ديكارت تلك المحنة الروحية التي يمر بها كل مفكر باحث عن الحقيقة، ان كان الغزالي ظل في محنته 6 أشهر فان مصطفى محمود قضى ثلاثين عاما !
ثلاثون عاما أنهاها بأروع كتبه وأعمقها (حوار مع صديقي الملحد)، (رحلتي من الشك إلى الإيمان)، (التوراة)، (لغز الموت)، (لغز الحياة)، وغيرها من الكتب شديدة العمق في هذه المنطقة الشائكة..المراهنة الكبرى التي خاضها لا تزال تلقى بآثارها عليه حتى الآن كما سنرى لاحقا.
ومثلما كان الغزالي كان مصطفى محمود؛ الغزالي حكى عن الإلهام الباطنى الذي أنقذه بينما صاحبنا اعتمد على الفطرة، حيث الله فطرة في كل بشري وبديهة لا تنكر، يقترب في تلك النظرية كثيرا من نظرية (الوعي الكوني) للعقاد. اشترى قطعة أرض من عائد أول كتبه (المستحيل)، وأنشأ به جامع مصطفى محمود به 3 مراكز طبية ومستشفى وأربع مراصد فلكية وصخورا جرانيتية!.


العلم والإيمان
يروى مصطفى محمود أنه عندما عرض على التلفزيون مشروع برنامج العلم والإيمان، وافق التلفزيون راصدًا 30 جنيه للحلقة !، وبذلك فشل المشروع منذ بدايته إلا أن أحد رجال الأعمال علم بالموضوع فأنتج البرنامج على نفقته الخاصة ليصبح من أشهر البرامج التلفزيونية وأوسعها انتشارا على الإطلاق، لازال الجميع يذكرون سهرة الإثنين الساعة التاسعة ومقدمة الناى الحزينة في البرنامج وافتتاحية مصطفى محمود (أهلا بكم)! إلا أنه ككل الأشياء الجميلة كان لا بد من نهاية، للأسف هناك شخص ما أصدر قرارا برفع البرنامج من الخريطة!!


الأزمات
تعرض لأزمات فكرية كثيرة كان أولها عندما قدم للمحاكمة بسبب كتابه (الله والإنسان) وطلب عبد الناصر بنفسه تقديمه للمحاكمة بناء على طلب الأزهر باعتبارها قضية كفر!..إلا أن المحكمة اكتفت بمصادرة الكتاب، بعد ذلك أبلغه الرئيس السادات أنه معجب بالكتاب وقرر طبعه مرة أخرى!.
كان صديقا شخصيا للرئيس السادات ولم يحزن على أحد مثلما حزن على مصرعه يقول في ذلك "كيف لمسلمين أن يقتلوا رجلا رد مظالم كثيرة وأتى بالنصر وساعد الجماعات الإسلامية ومع ذلك قتلوه بأيديهم." وعندما عرض السادات الوزارة عليه رفض قائلا: "أناrlm; rlm;فشلتrlm; rlm;فيrlm; rlm;إدارةrlm; rlm;أصغرrlm; rlm;مؤسسةrlm; rlm;وهيrlm; rlm;زواجيrlm;، rlm;فقدrlm; rlm;كنتrlm; rlm;مطلقًاrlm; rlm;لمرتينrlm;، فأناrlm; rlm;أرفضrlm; rlm;السلطةrlm; rlm;بكلrlm; rlm;أشكالها". فرفض مصطفى محمود الوزارة كما سيفعل بعد ذلك جمال حمدان مفضلا التفرغ للبحث العلمي..


الأزمة الأكبر في حياته
نصل إلى الأزمة الشهيرة..أزمة كتاب الشفاعة، عندما قال إن الشفاعة الحقيقية غير التي يروج لها علماء الحديث..وقتها هوجم الرجل بألسنة حداد وصدر 14 كتابا للرد عليه على رأسها كتاب الدكتور محمد فؤاد شاكر أستاذ الشريعة الإسلامية.. كان ردا قاسيا للغاية دون أي مبرر.. واتهموه بأنه مجرد طبيب لا علاقة له بالعلم!
لم يراعِ أحد شيبة الرجل ولا تاريخه العلمي والديني وإسهاماته في المجتمع وفي لحظة حولوه إلى مارق خارج عن القطيع، حاول أن ينتصر لفكره ويصمد أمام التيار الذي يريد رأسه، إلا أن كبر سنه وضعفه هزماه في النهاية. تقريبا لم يتعامل مع الموضوع بحيادية إلا فضيلة الدكتور نصر فريد واصل عندما قال: "الدكتور مصطفى محمود رجل علم وفضل ومشهود له بالفصاحة والفهم وسعة الإطلاع والغيرة على الإسلام فما أكثر المواقف التي أشهر قلمه فيها للدفاع عن الإسلام والمسلمين والذود عن حياض الدين وكم عمل على تنقية الشريعة الإسلاميّة من الشوائب التي علقت بها وشهدت له المحافل التي صال فيها وجال دفاعا عن الدين".
المثير للأسف أن الرجل لم ينكر الشفاعة أصلا!..رأيه يتلخص في أن الشفاعة مقيدة.. والأكثر إثارة للدهشة أنه اعتمد على آراء علماء كبار على رأسهم الإمام محمد عبده، لكنهم حمّلوه الخطيئة وحده.


اعتزاله الحالي
كانت محنة شديدة أدت به إلى أن يعتزل الكتابة إلا قليلا وينقطع عن الناس حتى أصابته جلطة مخيه عام 2003 وعاش منعزلا وحيدا. وقد برع الدكتور مصطفى محمود في فنون عديدة منها الفكر والأدب، والفلسفة والتصوف، وأحيانا ما تثير أفكاره ومقالاته جدلا واسعا عبر الصحف ووسائل الإعلام. قال عنه الشاعر الراحل كامل الشناوي rdquo;إذا كان مصطفى محمود قد ألحد فهو يلحد على سجادة الصلاة، كان يتصور أن العلم يمكن أن يجيب على كل شيء، وعندما خاب ظنه مع العلم أخذ يبحث في الأديان بدء بالديانات السماوية وانتهاء بالأديان الأرضية ولم يجد في النهاية سوى القرآن الكريمldquo;.


أماأهم كتبه
الإسلام في خندق (أخبار اليوم)
زيارة للجنة والنار (أخبار اليوم)
عظماء الدنيا وعظماء الآخرة (أخبار اليوم)
علم نفس قرآني جديد (أخبار اليوم)
الإسلام السياسي والمعركة القادمة (أخبار اليوم)
المؤامرة الكبرى (أخبار اليوم)
عالم الأسرار (أخبار اليوم)
على حافة الانتحار (أخبار اليوم)
الله والإنسان (دار المعارف)
أكل العيش (دار المعارف) قصص
عنبر 7 (دار المعارف) قصص
شلة الأنس (دار المعارف) قصص
رائحة الدم (دار المعارف) قصص
إبليس (دار المعارف)
لغز الموت (دار المعارف)
لغز الحياة (دار المعارف)
الأحلام (دار المعارف)
أينشتين والنسبية (دار المعارف)
في الحب والحياة (دار المعارف)
يوميات نص الليل (دار المعارف)
المستحيل (دار المعارف) قصة
الأفيون..(سيناريو)(دار المعارف)
العنكبوت (دار المعارف)
الخروج من التابوت (دار المعارف)
رجل تحت الصفر (دار المعارف) قصة
الإسكندر الأكبر (دار المعارف)
الزلزال (دار المعارف)
الإنسان والظل (دار المعارف)
غوما (دار المعارف)
الشيطان يسكن في بيتنا (دار المعارف)
الغابة (دار المعارف)
مغامرات في الصحراء (دار المعارف)
المدينة (أو حكاية مسافر)(دار المعارف)
اعترفوا لي (دار المعارف)
55 مشكلة حب (دار المعارف)
اعترافات عشاق (دار المعارف)
القرآن محاولة لفهم عصري(دار المعارف)
رحلتي من الشك إلى الإيمان(دار المعارف)
الطريق إلى الكعبة (دار المعارف)
الله (دار المعارف)
التوراة (دار المعارف)
الشيطان يحكم (دار المعارف)
رأيت الله (دار المعارف)
الروح والجسد (دار المعارف)
حوار مع صديقي الملحد (دار المعارف)
محمد (دار المعارف)
السر الأعظم (دار المعارف)
الطوفان (دار المعارف)
الأفيون..(رواية)(دار المعارف)
الوجود والعدم (دار المعارف)
من أسرار القرآن (دار المعارف)
لماذا رفضت الماركسية (دار المعارف)
نقطة الغليان (دار المعارف)
عصر القرود (دار المعارف)
القرآن كائن حي (دار المعارف)
أكذوبة اليسار الإسلامي (دار المعارف)
نار تحت الرماد (دار المعارف)
أناشيد الإثم و البراءة (دار المعارف)
جهنم الصغرى (دار المعارف)
من أمريكا إلى الشاطئ الآخر (دار المعارف)
أيها السادة اخلعوا الأقنعة (دار المعارف)
الإسلام..ما هو؟ (دار المعارف)
هل هو عصر الجنون؟ (دار المعارف).
وبدأ العد التنازلي (دار المعارف).
حقيقة البهائية (دار المعارف).
السؤال الحائر (دار المعارف).
سقوط اليسار (دار المعارف).
قراءة للمستقبل (أخبار اليوم).
ألعاب السيرك السياسي (أخبار اليوم).
على خط النار (دار المعارف).
كلمة السر (أخبار اليوم).
الشفاعة (أخبار اليوم).
الطريق إلى جهنم (أخبار اليوم).
الذين ضحكوا حتى البكاء (أخبار اليوم).
حياتي وفكري.. آرائي ومواقفي (دار المعارف).
المسيخ الدجال (دار المعارف).
سواح في دنيا الله (أخبار اليوم).
إسرائيل البداية والنهاية (أخبار اليوم).
ماذا وراء بوابة الموت (أخبار اليوم).
الغد المشتعل (أخبار اليوم).
في تاريخ الاثنين 7/7/2008 صدر العدد الخاص من (الجزيرة الثقافية) وكان من الغلاف إلى الغلاف عن مصطفى محمود، ضم الملف كتابات لثلاثين مثقفاً عربياً من محبي مصطفى محمود، ومن أبرزهم: د. غازي القصيبي، د. زغلول النجار، د. إبراهيم عوض، د. سيّار الجميل.. وغيرهم من الأدباء والمفكرين والأكاديميين، بالإضافة إلى الشاعر فيصل أكرم الذي قام بإعداد الملف كاملاً وتقديمه بصورة استثنائية. كما ضم العدد الخاص، صوراً خاصة وكلمة بخط يد مصطفى محمود وأخرى بخط ابنته أمل.
وفاته
توفى الدكتور مصطفى محمود فى الساعة السابعة والنصف من صباح السبت 31 أكتوبر 2009 الموافق 13 ذو القعدة 1430، بعد رحلة علاج استمرت عدة شهور عن عمر 88 عام.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كتب مصطفى محمود
محمد -

اول ما بدات اقرأ كان كتب مصطفى محمود رحمه الله تعالى فقد فتح لي الافاق قبل اربعين عاما

رحم الله من عرف الله
عبدالراضي حجازي -

المفكر والعبقري والذي بحث لمعرفة الله بنفسة حتي اسيقنت شعورة واحاسيس قلبه بعظمة الاله الاعظم وقدرة الله في الكون الدنياوي والاستعداد الاخروي رحمة من الله لك ونسأل الله ان يلهمك السؤال عند الاجابة ويجعلك من علماءه المقربين

رحم الله من عرف الله
عبدالراضي حجازي -

المفكر والعبقري والذي بحث لمعرفة الله بنفسة حتي اسيقنت شعورة واحاسيس قلبه بعظمة الاله الاعظم وقدرة الله في الكون الدنياوي والاستعداد الاخروي رحمة من الله لك ونسأل الله ان يلهمك السؤال عند الاجابة ويجعلك من علماءه المقربين

........
اسد -

خالف شروط النشر

رحمه الله
محمد -

والله لا نزكى احد على الله ولكن رحمك الله يا من حررت عقولنا من سجون الثوابت ويا من دعوتنا الى الفكر السليم المبنى على فطرة الله لعقولنا . لم اقابلك من قبل ولكنى احد تلامذتك الذين شربوا من بحر علمك .فالى لقاء ميعاده عنده سبحانه وتعالى

رحمه الله
محمد -

والله لا نزكى احد على الله ولكن رحمك الله يا من حررت عقولنا من سجون الثوابت ويا من دعوتنا الى الفكر السليم المبنى على فطرة الله لعقولنا . لم اقابلك من قبل ولكنى احد تلامذتك الذين شربوا من بحر علمك .فالى لقاء ميعاده عنده سبحانه وتعالى

الي رحمة الله
ابو احمد -

لقد اثريت المكتبه العلميه الاسلامية سواءكانت كتبا ام حلقات برنامجك الرائع التى انارت عقول الملايين من ابناءالعرب والمسلمين ....جزاك الله خير الجزاء واسكنك فسيح جناته.انا لله وانا اليه راجعون

الشريف في ذمة الله
محمد رضا -

بسم الله الرحمن الرحيم لم اندهش حين قرات انه ينتسب الي الدوحة المحمدية فلقدكنت استمتع كثيرا عندما استمع اليه والي خفة ظله ومرح روحه وبساطة اسلوبه وذكاء فكره ولا ازكي على الله احدا والله حسيبه وانا اعتقد انه ان كان قد اخطا في شىء فانما هي عثرات الطريق الى النجاح الى المجد الى النور الى الحق رحم الله فقيدنا العالم مصطفى محمود وغفر له واوسع له في قبره وادخله الفردوس الاعلى في غير سابقة عذاب ولا عقاب وصلي اللهم على جده وآله واصحابه وسلم تسليما كثيرا آمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشريف في ذمة الله
محمد رضا -

بسم الله الرحمن الرحيم لم اندهش حين قرات انه ينتسب الي الدوحة المحمدية فلقدكنت استمتع كثيرا عندما استمع اليه والي خفة ظله ومرح روحه وبساطة اسلوبه وذكاء فكره ولا ازكي على الله احدا والله حسيبه وانا اعتقد انه ان كان قد اخطا في شىء فانما هي عثرات الطريق الى النجاح الى المجد الى النور الى الحق رحم الله فقيدنا العالم مصطفى محمود وغفر له واوسع له في قبره وادخله الفردوس الاعلى في غير سابقة عذاب ولا عقاب وصلي اللهم على جده وآله واصحابه وسلم تسليما كثيرا آمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لك الله
علي القاضي -

لك الله ياشيخ العلماء .. جئت إلى هذه الدنيا قبل زمانك ورحلت عنها دون وداع!

رحل رجل من عظماء مصر
د احمد مصطفي كمال -

نعم كان من عباقرة مصر الذين قل ما يجود الزمن بمثلهم و يكفيه شرفا ان من حضر جنازته هم الفقراء....هل علمتم قدر قيمته

رحل رجل من عظماء مصر
د احمد مصطفي كمال -

نعم كان من عباقرة مصر الذين قل ما يجود الزمن بمثلهم و يكفيه شرفا ان من حضر جنازته هم الفقراء....هل علمتم قدر قيمته