أصداء

هل من رغبة إسلامية ببقاء المسيحية في المشرق؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

سؤال، بدأ يشغل المهتمين بمستقبل "الديانة المسيحية" في هذه المنطقة التي فيها ظهرت ومنها انتشرت رسالتها التي تدعو الى "السلام العالمي"،مثلما يشغل الأوساط، الثقافية والسياسية والشعبية، المسيحية المشرقية.قد يرى البعض في هذا التساؤل تأجيجاً لمشاعر وحساسيات دينية، شعوب المنطقة بغنى عنها؟. وربما البعض الآخر يرى فيه مبالغة كبيرة لقضية مسيحيي المشرق واثارة غير مبررة لمشكلة غير موجودة بالأصل؟. لأن مجرد طرح الموضوع من هذه الزاوية يعني ثمة شكوك بالمسلمين وبرغبتهم في بقاء واستمرار المسيحيين بينهم!.لكن من وجهة نظر مسيحية، أرى أنه سؤال مشروع ومبرر ومنطقي، يفرض نفسه لأكثر من سبب وسبب في أي حديث أو نقاش يتناول قضية مسيحيي المشرق، التي ترتبط بشكل وثيق بقاعدة"اللامساواة الدينية"التي جاء بها الاسلام، أكثر من كونها قضية سياسية تتعلق بطبيعة الحكم والنظم السياسية القائمة.


فرغم الأوضاع الصعبة والتحديات الخطيرة التي تحيط بمسيحيي المشرق،تفضل غالبيتهم الساحقة البقاء والعيش في كنف أوطانهم التاريخية ومهد ديانتهم مع أبناء عمومتهم المسلمين في اطار الشراكة الوطنية الحقيقية وعلى قاعدة المساواة التامة بالحقوق والوجبات.لكن هذه الرغبة المسيحية مازالت تصطدم بـ"جدار الرفض الاسلامي" لمساواة المسيحي وغير المسلم بالمسلم.هذا الجدار يرتكز بشكل أساسي الى"الشرع الاسلامي"الذي يشكل البيئة الاجتماعية والثقافية والاطار القانوني للانتقاص من حقوق المسيحيين وغير المسلمين عموماً.في هذا المناخ الطائفي المنحاز للانسان المسلم تكرس مفهوم الأقلية والأغلبية وتعمقت التمايزات داخل المجتمع الواحد،وانحسر الوجود المسيحي وتقلص في بعض الدول المشرقية الى مستويات باتت تبعث على القلق والخوف، بعد أن كانت تشكل مركز الثقل المسيحي في المشرق(فلسطين،تركيا،العراق).

أكثر التقديرات تفاؤلاً تقدر تعداد المسيحيين في منطقة الشرق الأوسط اليوم بنحو 15% من النسبة الاجمالية للسكان،أي نحو 15 مليون مسيحي، غالبيتهم في مصر والبقية في سوريا ولبنان والعراق وفلسطين الأردن.ومع تراجع القوى الديمقراطية وانحسار التيارات العلمانية والليبرالية في المجتمعات المشرقية، وصعود "الاسلام السياسي" الساعي لاقامة "الدولة الاسلامية" والحكم وفق الشرع الاسلامي، تبقى أوضاع المسيحيين المشرقيين مرشحة لمزيد من التعقيد والتأزم.وستشهد المنطقة المزيد من الهجرات المسيحية والهروب باتجاه الغرب،حيث الأمان والاستقرار والحريات وفرص العمل، لطالما هم غير قادرين على تصحيح أوضاعهم والزام المسلمين على القبول وتطبيق مبدأ"الدين لله والوطن للجميع"،وعلى التحول الى الدولة المدنية الحديثة.


بموازاة استمرار حكومات وسلطات الدول العربية والاسلامية في سياسة التهميش والاضطهاد السياسي والثقافي والديني لمواطنيها المسيحيين،تتصاعد عمليات العنف والاعتداءات المنظمة ضد المسيحيين في الكثير من هذه الدول من قبل الجماعات والتنظيمات الاسلامية المتشددة.في العراق الديمقراطي، ما يتعرض له المسيحيون يرقى بنظر منظمات وهيئات دولية الى مستوى"التطهير الديني والعرقي".في مصر، المحكومة من قبل نظام قوي ممسك بالدولة والمجتمع بقبضة من حديد،تجده متساهلاً وبدرجة كبيرة مع الجماعات الاسلامية المتطرفة التي تستهدف الأقباط المسيحيين الآمنين وتعتدي على حياتهم وممتلكاتهم ومقدساتهم.

كل هذا يحصل في ظل صمت عربي واسلامي،رسمي وشعبي ونخبوي، وكأن الجميع تخلوا عن المسيحيين ومتفقون على ما يحصل لهم من تعديات ومظالم.في حين تستنفر كل الأقلام ووسائل الاعلام والمنظمات الحكومية والمدنية والأهلية والمرجعيات الدينية في المنطقة العربية والاسلامية، كلما حصل اعتداء على "مغترب أو لاجئ مسلم" في دولة أوربية غربية، لجأ اليها هرباً من ظلم حكام بلده، أو بحثاً عن فرصة عمل عجزت أوطانه توفيرها له. مثلما حصل مؤخراً في جريمة مقتل "مروة الشربيني"المصرية، على يد متطرف ألماني.


لا ننفي وجود رغبة لدى الكثير من المسلمين ببقاء المسيحيين بينهم في هذه المنطقة.لكن هذه الرغبة الاسلامية هي دوماً مشروطة بأن يقبل المسيحي بأن يكون مواطناً من الدرجة الثانية أو الثالثة والعيش على هامش المجتمع الاسلامي "ذمياً"على صعيد الحقوق الدينية والمدنية.حيث،تعتبر الشريعة الاسلامية مصدر اساسي للتشريع في معظم الدول العربية والاسلامية،خاصة في فيما يخص الحكم والحقوق الدينية وقوانين الأحوال الشخصية والمدنية.ففي سوريا رغم أنها من الدول التي تتميز بـ"التسامح الديني" أعد مؤخراً "قانون جديد للأحوال الشخصية" يعيد سوريا قرون الى الوراء، فيما يخص حقوق المرأة والأقليات الدينية.أنه قانون يتوافق مع توجهات"الأصولية الاسلامية"- التي تغلغلت الى مختلف مؤسسات وأجهزة الدولة السورية- ومشروعها الظلامي التكفيري ويتعارض كلياً مع مشروع تحديث سوريا وتطويرها.وقد علقت الكاتبة السورية (منى غانم) في مقال - نشر في كلنا شركاء-على القانون الجديد بالقول:" للقانون شق ذو أبعاد سياسية في غاية الخطورة تهدد التركيبة الاجتماعية و الدينية المتوازنة في سوريا و التي طالما تغنى بها السوريون.لعل تنفيذ مشروع القانون هذا إذا ما قدر له الإصدار سيكون نقطة تحول في تاريخ ألأديان في هذه المنطقة من العالم. وتتساءل غانم: هل هذا المشروع محاولة لدمج سورية في منظومة عولمة الأصولية و التي اكتسحت العالم في نهايات القرن الماضي و كانت النساء و الأقليات ضحيتها الأولى في بلدان مختلفة؟ أم أنه محاولة انقلاب داخلية على كل التطور الاجتماعي الذي شهدته سورية منذ سبعينيات القرن الماضي؟.وتضيف:هذا المشروع مهم لأنه إذا صدر ستصبح سورية بلدا آخر لا يشبه معظم السوريين و ستكون النساء و الأقليات كبش المحرقة".


بحكم وضعهم الأقلوي، يتطلع "مسيحيو المشرق" الى تحول مجتمعات المنطقة نحو العلمانية والقيم الليبرالية والانتقال الى الدولة "المدنية الحديثة- دولة القانون"،دولة الحق والعدالة، لأنها الضمانة الوحيدة لبقائهم واستمرارهم في أوطانهم.لكن مثل هذه الدولة مازالت غائبة وبعيدة عن منطقتنا.دولنا مجرد امارات واقطاعيات وجمهوريات مملوكية، تتشابه في نظامها الاجتماعي والثقافي والسياسي.الهاجس الأول للحكام هو "السلطة"،والأولوية بالنسبة لغالبية الشعوب هي لرابطة الدم واحترام أخلاق العشيرة وقيم القبلية،حيث لا معنى للوطنية ولا مكانة للمواطنة.بمعنى آخر مازالت دول المشرق العربي الاسلامي في مرحلة ما قبل الدولة وخارج التاريخ السياسي والمدني للعالم المعاصر.لهذا، تبدو فرصة بقاء مسيحيي المشرق واستمرارهم في أوطانهم ضعيفة جداً،وربما معدومة، اذا ما بقيت أوضاعهم على ما هي عليه اليوم،من حرمان واضطهاد وتهميش، وما لم يغير "الراي العام الاسلامي" نظرته الى المسيحي من نظرة "مشرك بالله"،غير مرغوب به، الى "شريك بالوطن"مرحب به. لأن لا يمكن الحديث عن "الشراكة الوطنية"والقول"كلنا شركاء في الوطن" من دون مساواة تامة في حقوق المواطنة.


قطعاً، طرحنا لقضية مسيحيي المشرق من هذه النظرة التشاؤمية، ليس الهدف منه زرع اليأس واشاعة الاحباط في النفوس،وانما لدق "ناقوس" الخطر ولفت أنظار العالم لمخاطر اندثار المسيحية من هذا المشرق.ولحث جميع المعنيين بهذه القضية الحساسة،من المسلمين والمسيحيين،في الغرب والشرق،على التحرك والعمل السريع قبل فوات الأوان من أجل بقاء وازدهار الديانة المسيحية في هذا المشرق الذي فيه ظهرت ومنه انتشرت الى بقية أنحاء العالم.لأن اندثار المسيحية المشرقية وتلاشيها، يعني بالضرورة نهاية شعوب مشرقية قديمة وأصيلة، تركت بصماتها على مجمل الحضارة الانسانية،مثل الآشوريين، بمذاهبهم السريانية الكاثوليكية والأرثوذكسية المختلفة، والأقباط المصريين، أحفاد الفراعنة،فضلاً عن أن المسيحيين العرب ومسيحيي المشرق عموماً لعبوا في العصور الحديث دوراً ريادياً ومهماً في حياة المنطقة وشعوبها على صعيد التنوير الفكري والثقافي والازدهار الاقتصادي.ثم أن تلاشي المسيحية من هذه المنطقة يعني فقدان وخسارة العرب والمسلمين لأحد أهم عناصر وروافد ثقافتهم وحضارتهم.


أخيراً: اعتقد بأن الحكومات العربية والاسلامية هي ليست بعاجزة عن القيام بمبادرات عملية ووضع خطط وبرامج مستقبلية من شأنها تعزيز الوجود المسيحي وازدهاره اذا هي أرادت ذلك حقاً،مثل:
- تشكيل وزارة خاصة في كل دولة عربية واسلامية،تعنى بشؤون المسيحيين لديها وتتتبع مشكلاتهم وقضاياهم واتخاذ اجراءات عقابية وقانونية رادعة بحق كل من يتعدى على مواطنين مسيحيين ويستهدفهم.


- تمثيل المسيحيين في مختلف السلطات، التشريعية والتنفيذية والقضائية( بغض النظر عن تعدادهم) كذلك في مؤسسات الدولة،المدنية والعسكرية والأمنية،ومنحهم وزارات أساسية ومناصب سيادية لتعزيز دورهم ومشاركتهم في ادارة البلاد.

- اعادة الاعتبار الى ثقافة الشعوب المسيحية من غير العرب،مثل الأقباط والآشوريين(سريان/كلدان) والأرمن،وتعزيز هويتها كجزء أساسي من الهوية الوطنية ومنحها حقوقاً ثقافية و"ادارة ذاتية" للمناطق التي تقطنها غالبية مسيحية). جدير بالذكر، أن بعض الدول،مثل كندا واستراليا، منحت "الشعوب الأصيلة" لديها، بعض الامتيازات،الاقتصادية والثقافية والسياسية،لأجل الحفاظ على تلك الشعوب الأصيلة المهددة بالاندثار والتلاشي.

سليمان يوسف يوسف

مهتم بقضايا الأقليات
سوريا shosin@scs-net.org

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Not at all
Rose -

In one of the islamic conferences, Al Sadat promised to wipe out the Coptic from Egypt, by forcing them to immigrate and the rest will polish shoes......Christian have been always persecuted as thier head of the church Jesus Christ himself was persecuted, he who said" if they loved me they would love you and if they hated me they would hate you. if jesus said about himself that He is the Truth, then everything against him is false, if he said the he is the Life , everything elese against him will lead to death, and if he said he is the Way, everything else will lead you astray and being lost

Not at all
Rose -

In one of the islamic conferences, Al Sadat promised to wipe out the Coptic from Egypt, by forcing them to immigrate and the rest will polish shoes......Christian have been always persecuted as thier head of the church Jesus Christ himself was persecuted, he who said" if they loved me they would love you and if they hated me they would hate you. if jesus said about himself that He is the Truth, then everything against him is false, if he said the he is the Life , everything elese against him will lead to death, and if he said he is the Way, everything else will lead you astray and being lost

why
Matia -

why you hate christians

رأي
جساس -

اعتقد ان وضعنا كمسيحيين سوريين افضل من اي دولة عربية اخرى ويوجد تمثيل للمسيحيين في مجلس الشعب والوزراء واذا قلنا غير ذلك نكون ناكرين للجميل اما بالنسبة للحصول على حقوقنا فلا يجب علينا ان نعتمد على الدولة في ذلك بل يجب علينا ان نحصل عليها بايدينا وذلك من خلال علمنا وعملنا واخلاصنا لبلدنا ومساهمتنا في بنائه وتطوره فنحن لسنا غرباء ولن ننتظر من احد ان يمن علينا بما هو حق لنا ولن يستطيع احد ان يقتلعنا من ارضنا الا جثثا هامدة

رأي
جساس -

اعتقد ان وضعنا كمسيحيين سوريين افضل من اي دولة عربية اخرى ويوجد تمثيل للمسيحيين في مجلس الشعب والوزراء واذا قلنا غير ذلك نكون ناكرين للجميل اما بالنسبة للحصول على حقوقنا فلا يجب علينا ان نعتمد على الدولة في ذلك بل يجب علينا ان نحصل عليها بايدينا وذلك من خلال علمنا وعملنا واخلاصنا لبلدنا ومساهمتنا في بنائه وتطوره فنحن لسنا غرباء ولن ننتظر من احد ان يمن علينا بما هو حق لنا ولن يستطيع احد ان يقتلعنا من ارضنا الا جثثا هامدة

الشكوى لغير الله مذل
صوت الحق -

لمن تكتب مزاميرك يا سليمان؟هل تشتكي عند من كان هو الخصم ؟تلتجأ و تستعطفه على ابقاءك على قيد الحياة؟ هو الذي هو مشروع تأسيسه و هدفه القضاء عليك ,الم تلاحظ المفارقة التي تحدث في هذه المنطقة فبعد كل التقدم على مستوى حقوق الإنسان في العالم اجمع يحدث paradoxical عكس الشيء في الدول الإسلامية من التطرف و زيادة الضغط على المسيحيين بغرض تهجيرهم و القضاء عليهم امسح ايدك من المسيحية في الشرق و بدلا عن ذلك وجه كلامك الى الأوروبيين لينتبهوا الى سوء المصير الذي سيحيق بهم اذا لم يحافظوا على المسيحية في اوروبا التي الآن مهددة و التي افلح اليهود تقريبا من ازالة الهوية الدينية المسيحية لأوروبا , و الا فان مصيرهم سوف يكون مثل مصير مسيحيي الشرق و تتحول اوروبا الى نموذج من الشرق المسلم

الشكوى لغير الله مذل
صوت الحق -

لمن تكتب مزاميرك يا سليمان؟هل تشتكي عند من كان هو الخصم ؟تلتجأ و تستعطفه على ابقاءك على قيد الحياة؟ هو الذي هو مشروع تأسيسه و هدفه القضاء عليك ,الم تلاحظ المفارقة التي تحدث في هذه المنطقة فبعد كل التقدم على مستوى حقوق الإنسان في العالم اجمع يحدث paradoxical عكس الشيء في الدول الإسلامية من التطرف و زيادة الضغط على المسيحيين بغرض تهجيرهم و القضاء عليهم امسح ايدك من المسيحية في الشرق و بدلا عن ذلك وجه كلامك الى الأوروبيين لينتبهوا الى سوء المصير الذي سيحيق بهم اذا لم يحافظوا على المسيحية في اوروبا التي الآن مهددة و التي افلح اليهود تقريبا من ازالة الهوية الدينية المسيحية لأوروبا , و الا فان مصيرهم سوف يكون مثل مصير مسيحيي الشرق و تتحول اوروبا الى نموذج من الشرق المسلم

al sadat
Matia -

alsadat was a ..but jesus will never leave the christian and just remember that he is alive

ساعدونا
ابو الرجالة -

الحكومات والشعب والبلد والدنيا كلها لا تريد مسيحيين في الشرق الاوسط لا تريد اقباط ولا اشوريين ولا ارمن ولا مارون ولا فلسطينين مسيحيين لا يردوننا وبدلا من البحث عن كيفية رضاء المسلمين عنا ساعدوهم في ترك الشرق الاوسط فلن يرضوا عنا ما لم نشهر اسلامنا ساعدونا لترك الشرق الاوسط ساعدونا لترك مصر ساعدونا لترك بلاد تكرهنا بسبب ديننا والا فلا حل امامنا الا ان نستشهد شرفاء ونموت علي اسم الهنا

ساعدونا
ابو الرجالة -

الحكومات والشعب والبلد والدنيا كلها لا تريد مسيحيين في الشرق الاوسط لا تريد اقباط ولا اشوريين ولا ارمن ولا مارون ولا فلسطينين مسيحيين لا يردوننا وبدلا من البحث عن كيفية رضاء المسلمين عنا ساعدوهم في ترك الشرق الاوسط فلن يرضوا عنا ما لم نشهر اسلامنا ساعدونا لترك الشرق الاوسط ساعدونا لترك مصر ساعدونا لترك بلاد تكرهنا بسبب ديننا والا فلا حل امامنا الا ان نستشهد شرفاء ونموت علي اسم الهنا

realistic article
ddr -

this is one of the few times that these matters are discussed openly and honestly in a realistic and accurate manner without all the emotional noise and denial.yes the minorities are badly treated and abused in all these countries to varying degrees. even lebanon a country originally of christian majority was fought and crushed by its arab moslem neighbors to the point of subduing the christian majority and resulting in massive exodus that is still going on. iti is so sad that while the great western civilization based on christianity originally allows everyone religious freedoms , the islamic system is antipathic and destructive of other cultures and of freedoms wherever they are. eventually this attitude and behavior will lead to religious wars all over the world unfortunately

تسامح العرب والاكراد
تسامح العرب والاكراد -

لم يعد يجدي نفعا الحيدث عن تسامح العرب والاكراد تجاه المسيحيين في المشرق، فالواقع بقول ان هؤلاء تحولوا بسبب الدين الى اناس متطرفين يعملون على القضاء نهائيا على الوجود المسيحي في الشرق، لقد احتلوا اراضي السريان والكلدان والاشوريين وفرضوا علبنا عاداتهم وتثقاليدهم وهم منذ قرون يذبحون وبتقلون ويظلمون السريان الاشوريين الكدان. وتحولنا بسبب المذابح والقتل من ملايين البشر الى الاف غير معترف بنا في وطننا الذي سرق منا بحجة الدين. اقولها بصدق انهم (العرب والاكراد وكذلك الاتراك) لا يستحقون ان تعيش بين ظهرانيهم، فادعوا عموم مسيحيي الشرق الى ترك الوطن لهم، ودعوا الفخار يكسر بعضه.

تسامح العرب والاكراد
تسامح العرب والاكراد -

لم يعد يجدي نفعا الحيدث عن تسامح العرب والاكراد تجاه المسيحيين في المشرق، فالواقع بقول ان هؤلاء تحولوا بسبب الدين الى اناس متطرفين يعملون على القضاء نهائيا على الوجود المسيحي في الشرق، لقد احتلوا اراضي السريان والكلدان والاشوريين وفرضوا علبنا عاداتهم وتثقاليدهم وهم منذ قرون يذبحون وبتقلون ويظلمون السريان الاشوريين الكدان. وتحولنا بسبب المذابح والقتل من ملايين البشر الى الاف غير معترف بنا في وطننا الذي سرق منا بحجة الدين. اقولها بصدق انهم (العرب والاكراد وكذلك الاتراك) لا يستحقون ان تعيش بين ظهرانيهم، فادعوا عموم مسيحيي الشرق الى ترك الوطن لهم، ودعوا الفخار يكسر بعضه.

دعوكم من اللمواطنة
ابو الرجالة -

علي كل مسيحي الشرق الاوسط ان ينسوا كلمة وطن فقد قال اكبر زعيم اسلامي في مصر طز في مصر وليس امامنا الا الهجرة المنظمة الي اي بلد في العالم البعض الي اوربا والاخرين الي امريكا واستراليا ونيوزلندا و البعض الي اي دولة افريقية مثل اثيوبيا او جنوب افريقيا هربا بديننا قبل ان نجد انفسنا في جرب اهلية لامعني لها فليس لدينا ما يجعلنا نقدر ان نواجة قوة رهيبة مليشيات اسلامية سرية وعلنية وجيش دولة وشرطة دولة وحكومات ومليشيات عالمية كونتها امريكا وساعدتها تحصل علي مليارات من البترودولار الحل هو الهجرة والموت شهداء ولا حل اخر رجاء من كل المنظمات المسيحية العالمية العمل وبقوة علي تهجيرنالا احد يريدنا لا احد يرحب بنا الكل يكرهنا لاننا لسنا مسلمين

دعوكم من اللمواطنة
ابو الرجالة -

علي كل مسيحي الشرق الاوسط ان ينسوا كلمة وطن فقد قال اكبر زعيم اسلامي في مصر طز في مصر وليس امامنا الا الهجرة المنظمة الي اي بلد في العالم البعض الي اوربا والاخرين الي امريكا واستراليا ونيوزلندا و البعض الي اي دولة افريقية مثل اثيوبيا او جنوب افريقيا هربا بديننا قبل ان نجد انفسنا في جرب اهلية لامعني لها فليس لدينا ما يجعلنا نقدر ان نواجة قوة رهيبة مليشيات اسلامية سرية وعلنية وجيش دولة وشرطة دولة وحكومات ومليشيات عالمية كونتها امريكا وساعدتها تحصل علي مليارات من البترودولار الحل هو الهجرة والموت شهداء ولا حل اخر رجاء من كل المنظمات المسيحية العالمية العمل وبقوة علي تهجيرنالا احد يريدنا لا احد يرحب بنا الكل يكرهنا لاننا لسنا مسلمين

احلام يقظة
ناظم -

اجراس الكنائس تقرع,ابوابها مفتوحة لمن يرغب تأدية شعائره الدينية,مع بعض المميزات للمسيجيين بفضل الضغط الاوربي,والمسيحيون يبحثون عن الرفاهية,والحضارة,العمل والامان والحرية وهي غير متوفرة في الشرق,وليس باستطاعتهم بناء ذلك,لان من مصلحة الحكام بقاء الناس جهلة ومنقادة لتوجيههم كما يحلو للمستبدين.فالطريق الى الحل هو النضال من اجل الديمقراطية وتطبيق مبادىء حقوق الانسان والشرعية الدولية.فالافكار الاصولية والعنصرية معشعشة في الشرق لابد من محاربتها وازالتها,ليسود روح التسامح والمحبة.

هلا
مسيحية -

الشرق الأوسط مهد الديانات السماوية وهلا ومرحبا بكل أحبابنا وإخوتنا وشركاء روابط الدم والأرض والأوطان المسيحيون العرب ، لكن ينبغي على الأقباط أن يرجعوا إلى بلاد اليونان موطنهم الأصلي.

تضافر
خوليو -

بل يجب التثبث بالأرض والوطن والعمل على إحلال نظام ديمقراطي مدني علماني بالتضافر من كل القوى العلمانية ومن جميع الأديان والطوائف والمذاهب، هناك عامل مهم لصالح القوى العلمانية وهي الحداثة والعولمة وقرب إنجاز بديل للبترول ملوث البيئة والفكر، في المستقبل ستحل الطاقة النظيفة محل طاقة التلوث ومعها سيحل الفكر النظيف أيضاً محل فكر التلوث، الطاقة المُلوثة هي الداعم الأكبر للفكر الظلامي والتي ستهمشه الحضارة والحداثة، لذلك الصبر والتحمل فالمستقبل للمجتمعات المدنية الحرة، المجتمعات الدينية تتآكل من الداخل، المجتمعات المدنية هي البديل ، لذلك على كل المتنويرين ومن جميع الطوائف والمذاهب أن يثبتوا في أرضهم فرياح الحداثة آتية وهي أكبر هازم للفكر السلفي الذي تطيل في عمره مواد تلويث البيئة، المستقبل للحداثة والمساواة.

السكان الاصليون
syrian -

قال السيد المسيح :احذروا الأنبياء الكذبة الذين يأتونكم في ثياب الحملان وهم في الباطن ذئاب خاطفة .

ندا عاجل
جابر راشد ال ناصر -

لايمكن لاحد ان ينكر تاثير وجودالمسيحيين في الدول العربيه --لماذا 1-مواطنيين اصلاء-اي اهل البلد 2-الثقافه والوعي والتنظيم والاطلاع والاحتكاكمع الحضارات الغربيه 3-الكفاءه العلميه المتفوقه(الاطباء-المهندسين-المثقفيين والكتاب والعلماء الافذاذ 4- التمكن في علوم التجاره والاقتصاد والانتاجومن هذه المعطيات والحقائق تبرز الاهميه القصوىعلى لزوم بقائهم في مواطنهم حيث الجميع يستفيدومنه لابد من الكتاب والمثقفيين والسياسيين ومنظمات المجمتع المدني العمل على تشكيل لجان من اجل وضع خطط لحثهم على عدم الهجره وتشجيع المغتربيين على العوده وتكريس الدوله المدنيه ويصبح الجميع متساوون امام القانون -هذا ما اعتقد-شكرا للجميع

قبل فوات الاوان
جابر ال ناصر -

repeated

leaving our history
omta -

by leaving we are leaving our history behind and our ancestors land that was stolen from us (iraq)as to educat the muslims beleive me we need more than 4lifetimes to do that

اربعة ملايين بس !
مرتاد ايلاف -

عدد المسيحيين فى مصر فى أول موعظة ألقاها بابا المسيحيين المصريين بعد رحلته الطويلة إلى أمريكا – قالوا أنها رحلة علاجية – أعلن البابا أن أعداد هم مصر 12 مليون // بعداضافة الاحباش واليونانيين اليهم ؟ //وسخر ممن يقولون أنهم 4 مليون قائلا ; لعلهم يقصدون أعداد القسس فقط .ثم وقبل أن نفيق من دهشتنا من خبطة البابا فاجأنا الأستاذ جبرائيل محامى حقوق الإنسان الشهير أن عدد المسيحيين فى مصر // 15 مليون // ووسط استغرابنا من هذا الإنفجار السكانى الغريب بزيادة ثلاثة مليون خلال أيام لا تتجاوز الأسبوع ، أعلن الأستاذ ممدوح نخلة المحامى أنه سيرفع قضية يطالب فيها وزارة الخارجية – ولا أدرى لماذا وزارة الخارجية بالذات – أن تكشف عن أعداد المسيحيين التى أخفتها الحكومة حتى لا يطالبوا بحقوق تساوى عددهم الحقيقى .ورغم أن دراسات لبنانية تتحدث عن مجموع نصارى // الصحيح المسيحيون // العالم العربى كله بشتى طوائفهم لا تتجاوز بهم نصف هذه الأرقام إلا أننا نعيش منذ فترة مزادا حول تعداد االمسيحيين فدائرة المعارف المسيحية تذكر أن عددهم 17.8% - انظروا إلى الدقة – ونشرت النيويورك تايمز فى أحد أعدادها أنهم قرابة العشرين فى المائة ، أما صحف الكرازة ووطنى وأمثالها فهم دائما ما يتحدثون على لسان الأكليروس والعلمانية أنهم قرابة 20% من سكان مصر بل ان مجدي خليل ارتفع بعددهم الي الربع في تعليقه علي احد الكتب.ولأن قصة التعداد هذه موضوع كبير ومكلف يحتاج إلى جيش من الموظفين لا يقل عن ثلاثين ألفا وإلى تمويل مالى كبير فإنه كان يكفينا أن نطلب من أصحاب هذه الدعاوى أن يشيروا إلى مصدر هذه المعلومات لنكشف كذب دعواهم إذ ليس ثمة مصدر لها إلا دعاوى لا أصل لها ولم يقل بها أى مصدر علمى يعتد به .ولكن المشكلة أننا شعب قليل القراءة لذلك فكثيرا ما يتأثر بكلام الأدعياء ودعايتهم ولا ينتبه إلى أولئك الذين يصوبون هذه الإدعاءات خصوصا أنهم يتبعون المثل القائل اكذب واكذب واكذب حتى يصدقك الناس ولذلك فلا بأس من إعادة الحديث فى هذا الموضوع أملا فى تذكير الناس وإخراس الأدعياء فى هذا الأمر وذلك بمناسبة تجديد البابا لهذه الدعوى .أول ما عرفت مصر الإحصاء الفنى فى العصر الحديث كان سنه 1897 على يد الإنجليز وأشرف على عملية الإحصاء مستر ألبرت بوانه-وهو بالمناسبة إنجليزى مسيحى - وقد كان عدد المصريين فى ذلك الوقت 9.734.405 منهم 8.977.702 من ا

صرخة لمن يسمع ويفهم
أحـمـد بـسـمـار -

الموضوع الأساسي هل يوجد تحالف كامل بين السلطات الوراثية الحاكمة في البلاد العربية والإسلامويين؟ نعم أم لا؟ هل هناك تخطيط مركز غير معلن بين القوى التحزبية الإسلاموية وهذه السلطات لدعم كل منهما للآخر؟؟؟ السلطة تبقى للعائلات الحاكمة. والإسلامويون إدارة المجتمع وأنظمته الوجودية. ومنها تهجير المسيحيين نهائيا من المنطقة. وهنا تصفق الصهيونية العالمية لهذا المشروع. لأنها تكسب آخر معركة بلا أي جهد أو تضحية. لأنها تفرغ البلد من آخر عناصر الأنتليجنسيا التي تحلل وتفكر وتخطط وتقاوم مشاريعها التوسعية بحكمة وعقل. ولا يبقى تجاهها سوى شرذمات دويلات لا تمارس شعوبها سوى النوم والصلاة, ولا تنتج أي شيء! أي مشروع أمريكي ـ صهيوني أفضل من هذا لتوسع دولة إسرائيل أكثر وأكثر وضمان ديمومتها إلى الأبد؟؟؟!!!...مسيحيو الشرق كانوا دائما غبر كل العصور نواة كل حضارة وعلم واكتشاف. كانوا دائما في طلائع الفكر ومقاومة التحجر والجهل والظلام, ونواة الفكر والبناء الوطني والقومي. إن غادروا البلد, وإن استمرت القوانين السارية المفعول باعتبارهم مواطنين من الدرجات الدنيا, سوف تـنـهار بقايا أسسنا وقواعدنا الاجتماعية, وعودتنا إلى الأنظمة الصحراوية مضمونة أكيدة, والوجود الصحراوي القحل التام...والزمن المتبقى عامل هام ضدنا!!!...أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

هاجروا دعوها تنظف
الفارس -

لا مانع من ان يهاجر خاصة التيار المسيحي المتعصب المتهود المعادي للعروبة والاسلام الى الغرب حيث اسيادهم المنفقون عليهم لا يملك المسيحيون صك ملكية للارض كان الناس في الشرق كانوا وثنيين ثم يهودا ثم مسيحيين واصبح جلهم مسلمين // ان الارض لله يورثها من عباده من يشاء // لا صك ملكية عند احد للارض لا تذهبوا بنا ناحية اليهود في فلسطين فهولاء ازيلوا منها منذ ثلاثة الاف سنة على يد البابليين والرومان وعادوا اليها كلصوص الليل بمساعدة المسيحية الاستعمارية والمسيحية المتصهينة .

to number 16
matia -

just take some lessons from number 17 rather than talk about population

قبل فوات الاوان
الفى -

الى الاخ مرتاد ايلاف التعليق رقم 16ما كتبت هو اثبات ودليل على صحة المقال وما توصل لة من نتائجمقارنة اقلية وطنية تعيش فى ارض اجدادها باقلية مهاجرة هاربة من ارضها هى مقارنة غير عادلةوضع الاقلية الغير مسلمة هو مماثل لاوضاع الهنود الحمر فى امريكا وكندا, هذة الفئة تعرضت للابادة باسم الدين وجاء الوقت الذى ادرك فية الجميع مقدار ما ارتكب فى حقهم ويحاولون اعطاء حقوقهم بل تميزهم كاصحاب البلد الاصليين,الاقليات الغير مسلمة التى تعود جذورها الى اعماق التاريخ عاشت وترعرعت واذدهرت لحاجة المسلمين للاستفادة من علمهم وخبرتهم وامانتهموهلم نسائل لماذا الاغلبية الساحقة مرتعبة من اقلية لاتملك حتى حق الدفاع عن نفسهالماذا الاصرار على التغريب والابعاداين هى قيم الحضارة والتقدم . لو لم نجد هذة القيم فى الدين لنبحث عنها فى الارث الانسانى لعلنا ندرك قبل فوات الاوان

الاقباط والرقم
jaber al naser -

في مصر مائتي الف طبيب -عدد العيادات الخاصهللاقباط 45%--لو افترضنا وهو على اقل تقديران لكل 10 اطباء عياده--معنى هذا ان الاقباطلديهم 9الاف عياده-كما لو افترضنا ان لكل 3 اطباء اقباط عياده النتيجه ان الاطباء الاقباط 27الف.كيف يكون عددههم 27 الف طبيب وعدد نفوسهم اقل من 5 مليون-حسابيا وعمليا غير صحيح لماذا--لان في امريكا والدول المتقدمه ان لكل333 شخص هناك طبيب -لو طبقنا هذه المعادلهيتضح ان العدد اكثر من9 مليون قبطي(تسعه مليون)

جواب صريح لـلإيـلافي
ناجي بق البحصة -

ما هذه الإحصائيات المكركبة الخاطئة تاريخيا وحسابيا والمليئة بالتفرقة العنصرية والحقد الطائفي العفن. هذه التفرقة العنصرية وهذا الحقد الطائفي هو الذي قضى على آخر أملنا بالخروج من أزماتنا الاجتماعية والاجتماعية وخاصة الحضارية. التفرقة الطائفية عي العنصر الهدام الأول لتأخرنا الاجتماعي وانعزالنا عن مسيرة جميع الحضارات الإنسانية والعالمية. وما تنشره أنت بالذات يا سيد إيلافي سوى جزء من هذه المؤامرة العتيقة التي تسعى لتمزيق قواعدنا القومية. تمزيق شعب إلى طوائف وعشائر وملل, هو المرض القاتل للقضاء على انتفاضة أي شعب, وزرع فيروس التفرقة والتمزق بين مواطني أمة واحدة. حذارى يا سيد إيــلافي وما تمثله من دعايات وكوميديا الدفاع عن أمة الإسلام.. انتهى وقت اللعب.. وآن وقت التفكير بالأيام الصعبة القادمة لجميع سكان هذا البلد من مسلمين ومسيحيين وعلمانيين... الديكتاتوريات الدينية.

الى الفارس
جساس -

خالف شروط النشر

الى (المرتاد)
عزت المصرى -

من الغباء ان نعلق حقوق فئة معينة من مجتمع على نسبة السكان ففى امريكا مثلا لا يزيد تعداد المسلمين عن 2% ومع ذلك فلهم كل حقوق المواطن الامريكى اما التحدث على النسبة وحكم الاغلبية فلو فرض ان نسبة المسيحيين 49 % اليسوا باقلية؟ ان العيب كل العيب فى هذة التعاليم التى تحض على كراهية واقصاء الاخر وتدعوا المسلم الى عدم الولاء لغير المسلم(لا ولاية لغير المسلم على مسلم) لذا فالمسلمين فى الغرب لا ينتمون الى البلاد التى يعيشون فيها بل اولا واخيرا الى الاسلام اما فى البلاد الاسلامية فهم ينظرون الى غير المسلم بانة زمى يجب علية (دفع الجرية وهو صاعر) فالمشكلة تكمن فى عنصرية المسلم

جــواب ضروري إلى :
ناجي بق البحصة -

إلى مرتاد إيلاف والفارس وما شابه :ما هذه الإحصائيات المكركبة الخاطئة تاريخيا وحسابيا والمليئة بالتفرقة العنصرية والحقد الطائفي العفن. هذه التفرقة العنصرية وهذا الحقد الطائفي هو الذي قضى على آخر أملنا بالخروج من أزماتنا الاجتماعية والاجتماعية وخاصة الحضارية. التفرقة الطائفية هي العنصر الهدام الأول لتأخرنا الاجتماعي وانعزالنا عن مسيرة جميع الحضارات الإنسانية والعالمية. وما تردداه أنتما بالذات يا سيد مرتاد إيلاف ويا سيد فارس ومن شابههكم سوى جزء من هذه المؤامرة العتيقة التي تسعى لتمزيق قواعدنا القومية. تمزيق شعب إلى طوائف وعشائر وملل, هـذا المرض القاتل للقضاء على انتفاضة أي شعب, وغرس فيروس التفرقة والتمزق بين مواطني أمة واحدة. حذارى يا سيد مرتاد إيلاف ويا سيد الفارس وما تمثلانه من دعايات وخرافات كاذبة وكوميديا وهلوسات وقال وقال.. انتهى وقت اللعب.. وآن وقت التفكير بالأيام الصعبة القادمة لجميع سكان هذا البلد من مسلمين ومسيحيين وعلمانيين... الديكتاتوريات الدينية التي تحضرونها والإرهاب باسم الدين.. الذي لا عودة لأحد منه سالما.

رجاء النشر بدون حذف
ناجي بق البحصة -

مرة أخرى تعود حليمة لعاداتها القديمة.. وتعودون لإهمال التعليقات التي لا تقبل الضغط والحقد والتحزب للآراء الإسلاموية المتعصبة التي تنشر كره الآخر والفتنة. ما هذه الإحصائيات المكركبة الخاطئة تاريخيا وحسابيا والمليئة بالتفرقة العنصرية والحقد الطائفي العفن. هذه التفرقة العنصرية وهذا الحقد الطائفي هو الذي قضى على آخر أملنا بالخروج من أزماتنا الاجتماعية والاجتماعية وخاصة الحضارية. التفرقة الطائفية هي العنصر الهدام الأول لتأخرنا الاجتماعي وانعزالنا عن مسيرة جميع الحضارات الإنسانية والعالمية. وما تردداه أنتما بالذات يا سيد مرتاد إيلاف ويا سيد فارس ومن شابههكم سوى جزء من هذه المؤامرة العتيقة التي تسعى لتمزيق قواعدنا القومية. تمزيق شعب إلى طوائف وعشائر وملل, هـذا المرض القاتل للقضاء على انتفاضة أي شعب, وغرس فيروس التفرقة والتمزق بين مواطني أمة واحدة. حذارى يا سيد مرتاد إيلاف ويا سيد الفارس وما تمثلانه من دعايات وخرافات كاذبة وكوميديا وهلوسات وقال وقال.. انتهى وقت اللعب.. وآن وقت التفكير بالأيام الصعبة القادمة لجميع سكان هذا البلد من مسلمين ومسيحيين وعلمانيين... الديكتاتوريات الدينية التي تحضرها والإرهاب باسم الدين.. الذي لا عودة لأحد منه سالما.

الخطر في ديارنا
سلمى عدوان -

ما هذه الطفرة الطالبانية المتعصبة التي تنتشر في بلادنا كالسرطان, حتى في أكثر الدول العربية اعتدالا تاريخيا. وأن يتجرأ معلق طلب تهجير المواطنين المسيحيي المعتقد, بكل صراحة وعلى صفحات أشهر المواقع العربية انتشارا. أليست هذه علامة خطر؟ النقاب والحجاب الذي ينتشر ويفرض في كل مكان, حتى بين الجاليات الإسلامية في البلاد الأوروبية.أليس هذا علامة عودة إلى مبادئ الصحراء في القرون الجامدة الماضية.حتى سوريا, البلد الذي يدعي بنصف علمانية, تبدو فيه محاولات لأسلمة قوانينه العائلية والمدنية, والاعتراضات هزيلة خافتة.كل هذا علامات خطرة لأعراض المرض, الذي يتطور بشكل سلبي مخيف وينشر شعورا بالقلق لدى الطوائف الأخرى التي بدأت تخشى على مستقبلها وأمانها. مثلما حدث في البلاد المحيطة المجاورة من مجازر وتعديات لم تتدخل السلطات المسؤولة لإيقافها أو حتى الحد منها.كل هذا علامات خطيرة, علامات سلبية, سلبية قطعا لا توحي بمستقبل خير آمن في شـرقـنـا العربي مع الأسف الشديد.آمل من هذا الموقع العربي والعالمي ألا يشجع هذا الاتجاه الخطير.

بارك اللة بك
عزيز برصوم -

بارك اللة لقد قلث الحق 100%

بارك اللة بك
عزيز برصوم -

مكرر

بارك اللة بك
عزيز برصوم -

مكرر

بارك اللة بك
عزيز برصوم -

مكرر

بارك اللة بك
عزيز برصوم -

مكرر

أنظروا إلى انفسكم
وفاء قسطنطين -

عندما يتحدث بعض النصارى العرب عن اوضاعهم في العالم العربي فانهم ينسون او يتناسون بعض الامور:1ـيتحدثون عن انفسهم كأنهم حملان وديعه مسالمه بريئه صالحه محبه شريفه، فاذا كان ذلك صحيحا:لماذا لا تعترفون بالاسلام والقرآن والمبعوث رحمة للعالمين محمد عليه افضل الصلاة والتسليم ؟لماذا تسبون الاسلام والمسلمين والقران والرسول في مقالاتكم ومواقعكم وقنواتكم وكنائسكم ؟لماذا تتحالفون مع كل عدو للعرب والمسلمين ؟لماذا تطالبون المسلمين بالتخلي عن دينهم وأنتم ترفضون التخلي عن دينكم ؟لماذا ترتكبون المذابح ضد المسلمين :تل الزعتر ، صبرا وشاتيلا ، البوسنه والهرسك ، الحروب الصليبيه، العراق ، الجزائر ، أفغانستان ، محاكم التفتيش...الخ.لماذا لا تعترفون بسلطة الاغلبيه الساحقه وفي نفس الوقت تطالبون بالاعتراف بكم كأقليات ؟لماذا تنتقدون الحكومات الفاسده في العالم العربي وانتم اكبر حلفاء هذه الانظمه ؟لماذا تطالبون المسلمين بأن يعترفوا بدينكم وانتم لا تعترفون بدينهم ؟لماذا تتحدثون عن الاضطهاد في العالم العربي والاضطهاد والظلم يطول الاكثريه المسلمه اكثر بكثير منكم ؟لماذا تتحدثون عن العنف والارهاب عند المسلمين وتاريخكم النصراني اكثر عنفا ، وارهابا ، وقتلا ، وتدميرا ، وعنصريه ، ودمويه ، واستعباد ، وظلم ، وطغيان ، واحتلال ، واستعمار ، وإباده في التاريخ الانساني على الاطلاق ؟لماذا تفاخرون بالحضاره الغربيه وليس لكم فيها ناقه ولا جمل ؟لماذا تكنون الحقد والكراهيه الشديده لكل عربي ومسلم وتزورون التاريخ وتفترون على الاسلام والمسلمين ؟ ماذا حدث ل احبوا اعدائكم; ؟لماذا تصرون على إبعاد المسلمين عن دينهم بكافة الطرق وتحت كافة المسميات والخدع ؟لماذا تعتبرون انفسكم السكان ;الاصليين وكل من اعتنق الاسلام من السكان الاصليين ;دخيل; ؟اين السلام والمحبه المزعومه ؟لماذا تنتقدون الطائفيه والتعصب الديني وانتم طائفيون ومتعصبون بامتياز ؟

أنظروا إلى انفسكم
وفاء قسطنطين -

عندما يتحدث بعض النصارى العرب عن اوضاعهم في العالم العربي فانهم ينسون او يتناسون بعض الامور:1ـيتحدثون عن انفسهم كأنهم حملان وديعه مسالمه بريئه صالحه محبه شريفه، فاذا كان ذلك صحيحا:لماذا لا تعترفون بالاسلام والقرآن والمبعوث رحمة للعالمين محمد عليه افضل الصلاة والتسليم ؟لماذا تسبون الاسلام والمسلمين والقران والرسول في مقالاتكم ومواقعكم وقنواتكم وكنائسكم ؟لماذا تتحالفون مع كل عدو للعرب والمسلمين ؟لماذا تطالبون المسلمين بالتخلي عن دينهم وأنتم ترفضون التخلي عن دينكم ؟لماذا ترتكبون المذابح ضد المسلمين :تل الزعتر ، صبرا وشاتيلا ، البوسنه والهرسك ، الحروب الصليبيه، العراق ، الجزائر ، أفغانستان ، محاكم التفتيش...الخ.لماذا لا تعترفون بسلطة الاغلبيه الساحقه وفي نفس الوقت تطالبون بالاعتراف بكم كأقليات ؟لماذا تنتقدون الحكومات الفاسده في العالم العربي وانتم اكبر حلفاء هذه الانظمه ؟لماذا تطالبون المسلمين بأن يعترفوا بدينكم وانتم لا تعترفون بدينهم ؟لماذا تتحدثون عن الاضطهاد في العالم العربي والاضطهاد والظلم يطول الاكثريه المسلمه اكثر بكثير منكم ؟لماذا تتحدثون عن العنف والارهاب عند المسلمين وتاريخكم النصراني اكثر عنفا ، وارهابا ، وقتلا ، وتدميرا ، وعنصريه ، ودمويه ، واستعباد ، وظلم ، وطغيان ، واحتلال ، واستعمار ، وإباده في التاريخ الانساني على الاطلاق ؟لماذا تفاخرون بالحضاره الغربيه وليس لكم فيها ناقه ولا جمل ؟لماذا تكنون الحقد والكراهيه الشديده لكل عربي ومسلم وتزورون التاريخ وتفترون على الاسلام والمسلمين ؟ ماذا حدث ل احبوا اعدائكم; ؟لماذا تصرون على إبعاد المسلمين عن دينهم بكافة الطرق وتحت كافة المسميات والخدع ؟لماذا تعتبرون انفسكم السكان ;الاصليين وكل من اعتنق الاسلام من السكان الاصليين ;دخيل; ؟اين السلام والمحبه المزعومه ؟لماذا تنتقدون الطائفيه والتعصب الديني وانتم طائفيون ومتعصبون بامتياز ؟

اضمحلال المسيحية ؟؟
الفارس -

انقل عن حاتم محمد الاتي /الثلاثاء الثامن عشر من رمضان في برنامج إذاعي مع نائبة قبطية، يقفز الحديث مرة أخرى عن عدد الأقباط في مصر وأنهم اثنا عشر مليونًا، والنصارى يقولون أن مستندهم في ذلك؛ هو ما يحملونه من كشوف أو دفاتر تحوي أسماء وأعداد الذين يتم تعميدهم بجانب كشوف أخرى تحوي أسماء الوفيات؛ بالتالي فهم لا يعتبرون ولا يعتمدون الإحصاءات الرسمية التي تقوم بها الدولة. عمومًا تلك الدفاتر أو الإحصاءات إن كانت موجودة لديهم، فهي ليست وليدة اليوم أو اللحظة إذ أنها تقليد ديني يلتزم البطريرك به، وكذا كل أبرشية حتى يعرف من يقطعه من غيره كما ذكر ذلك ابن سباع في تاريخه. وعلى هذا فكما تقول بوتشر (4/373) وكذلك الشماس منسي فإن: ;البطريرك في عام 1855م قد أحصى النصارى، فوجد عددهم لا يقل ولا يزيد عن مائتان وسبعة عشر ألف نفس (217000)، بينما كان تعدد كل سكان القطر المصري في ذلك الحين خمسة ملايين من النفوس;، وبالتأكيد البطريرك اعتمد على كشوف دفاتر تعد أصل لتلك الدفاتر، التي اعتمدها النصارى اليوم في تقدير عددهم. والذي يظهر من إحصاء البطريرك الذي تم من مائة وأربعة وخمسين عامًا، أن نسبتهم كانت لا تتعدى 4.34%؛ وبالتالي فإن الإحصاءات الرسمية التي تجري اليوم لو أظهرت أن نسبتهم تصل إلى خمسة أو ستة أو حتى سبعة بالمائة فلا مجال للادعاء بأنها لا تظهر العدد الحقيقي للنصارى، فما الدافع إذًا لتكذيب الإحصاءات الرسمية، فإن نسبتهم على هذه التعدادات تشير إلي زيادة في النسبة بمقدار مرة ونصف تقريبًا خلال مائة وخمسين عامًا، بما يعني إن كان الشعب المصري قد زاد خلال هذه الفترة 16 مرة، أي من خمسة ملايين إلى ثمانين مليون فإن النصارى قد زادوا خلال نفس المدة بمقدار 24 مرة، أي من مائتان وسبعة عشر ألف إلى ما يزيد على الخمسة ملايين قليلًا. وعلى هذا فتلك الأرقام التي تتحدث عن عشرة ملايين واثني عشر مليونًا وخمسة عشر، إنما هي أرقام من وحي الخيال إذ يلزم من ذلك أن تكون زيادتهم كانت بمقدار من 50 إلى 80 مرة خلال مائة وخمسين عامًا تقريبًا؛ وعند هذا الحد أترك للقارئ الفرصة؛ ليجنح كيف يشاء بخياله ويتصور كم يلزم لكل نصراني أن ينجب حتى يصلوا لمثل هذا العدد، مع افتراض أن نسبة الوفيات بينهم صفر، وأن الجميع كان في سن صالحة للزواج والإنجاب، ولم يكن بينهم عقيم أو

اضمحلال المسيحية ؟؟
الفارس -

انقل عن حاتم محمد الاتي /الثلاثاء الثامن عشر من رمضان في برنامج إذاعي مع نائبة قبطية، يقفز الحديث مرة أخرى عن عدد الأقباط في مصر وأنهم اثنا عشر مليونًا، والنصارى يقولون أن مستندهم في ذلك؛ هو ما يحملونه من كشوف أو دفاتر تحوي أسماء وأعداد الذين يتم تعميدهم بجانب كشوف أخرى تحوي أسماء الوفيات؛ بالتالي فهم لا يعتبرون ولا يعتمدون الإحصاءات الرسمية التي تقوم بها الدولة. عمومًا تلك الدفاتر أو الإحصاءات إن كانت موجودة لديهم، فهي ليست وليدة اليوم أو اللحظة إذ أنها تقليد ديني يلتزم البطريرك به، وكذا كل أبرشية حتى يعرف من يقطعه من غيره كما ذكر ذلك ابن سباع في تاريخه. وعلى هذا فكما تقول بوتشر (4/373) وكذلك الشماس منسي فإن: ;البطريرك في عام 1855م قد أحصى النصارى، فوجد عددهم لا يقل ولا يزيد عن مائتان وسبعة عشر ألف نفس (217000)، بينما كان تعدد كل سكان القطر المصري في ذلك الحين خمسة ملايين من النفوس;، وبالتأكيد البطريرك اعتمد على كشوف دفاتر تعد أصل لتلك الدفاتر، التي اعتمدها النصارى اليوم في تقدير عددهم. والذي يظهر من إحصاء البطريرك الذي تم من مائة وأربعة وخمسين عامًا، أن نسبتهم كانت لا تتعدى 4.34%؛ وبالتالي فإن الإحصاءات الرسمية التي تجري اليوم لو أظهرت أن نسبتهم تصل إلى خمسة أو ستة أو حتى سبعة بالمائة فلا مجال للادعاء بأنها لا تظهر العدد الحقيقي للنصارى، فما الدافع إذًا لتكذيب الإحصاءات الرسمية، فإن نسبتهم على هذه التعدادات تشير إلي زيادة في النسبة بمقدار مرة ونصف تقريبًا خلال مائة وخمسين عامًا، بما يعني إن كان الشعب المصري قد زاد خلال هذه الفترة 16 مرة، أي من خمسة ملايين إلى ثمانين مليون فإن النصارى قد زادوا خلال نفس المدة بمقدار 24 مرة، أي من مائتان وسبعة عشر ألف إلى ما يزيد على الخمسة ملايين قليلًا. وعلى هذا فتلك الأرقام التي تتحدث عن عشرة ملايين واثني عشر مليونًا وخمسة عشر، إنما هي أرقام من وحي الخيال إذ يلزم من ذلك أن تكون زيادتهم كانت بمقدار من 50 إلى 80 مرة خلال مائة وخمسين عامًا تقريبًا؛ وعند هذا الحد أترك للقارئ الفرصة؛ ليجنح كيف يشاء بخياله ويتصور كم يلزم لكل نصراني أن ينجب حتى يصلوا لمثل هذا العدد، مع افتراض أن نسبة الوفيات بينهم صفر، وأن الجميع كان في سن صالحة للزواج والإنجاب، ولم يكن بينهم عقيم أو

رد إلى وفاء قسطنطين
نـايـلـة قسطنطين -

يا من تتسترين وراء وفاء وقسطنطين. أنت لا وفاء فيك ولا قسطنطين. أنت رجل ذو لحية طالبانية يتخبأ وراء نقاب امرأة, لأن هراءك الغوغائي الملثم أصبح معروفا من غالب القراء في هذا الموقع. كفاكم فتنة وتعصبا وحقدا وصراخا, لأنكم لا تمثلون أي حقيقة من الأديان السماوية التي تبقى أعلى وأسمى من الصراخ والتهديدات والتكفير الظالم.

رد إلى وفاء قسطنطين
نـايـلـة قسطنطين -

يا من تتسترين وراء وفاء وقسطنطين. أنت لا وفاء فيك ولا قسطنطين. أنت رجل ذو لحية طالبانية يتخبأ وراء نقاب امرأة, لأن هراءك الغوغائي الملثم أصبح معروفا من غالب القراء في هذا الموقع. كفاكم فتنة وتعصبا وحقدا وصراخا, لأنكم لا تمثلون أي حقيقة من الأديان السماوية التي تبقى أعلى وأسمى من الصراخ والتهديدات والتكفير الظالم.

مدخل جديد للفتن
آثار -

كذلك يهاجر المسلمين من مصر ! كما أن هناك فرق بين التهجير والهجرة الإختيارية..أسباب الهجرة معروفة أهمها الفقر والهروب من الظلم المتمثل في بطش الأنظمة!! حسب دروس التاريخ المستفادة فإن الحركة السكانيةأو تطور الحضارات والثقافات تخضع لظروف ومعايير تسبب إنتعاشها أو ركودها أو تلاشيها!! وبالتالي يتأثر النمو السكاني ككل أو لفئة بعينها داخل المجتمع في هذه المنطقة الجغرافية أو تلك لإسباب موضوعية! .. ومعنى هذا الكلام إنه ليس للأماني مكان في عملية الإبقاء أو التهجير لعرق بعينه أو فصيل من السكان وما يحدث في فلسطين رغم كثرة التهجير وحتى الهجرة الإختيارية ورغم الواقع المعاش مع فيه من الظلم والإضطهاد لدليل كاف على أن عملية النمو السكاني سلباً أو إيجابا عملية تلقائية فإما تنتعش وتنمو وتزدهر أو يبطؤ نموها وتقل أو حتى تنعدم من تلقاء نفسها كما يلفظ الجسم ما لا يحتاجه ويتخلص منه تلقائياً حتى دون أدوية! والمختصر المفيد أن سؤال الكاتب شكل جديد لإنعاش الفتن!

مدخل جديد للفتن
آثار -

كذلك يهاجر المسلمين من مصر ! كما أن هناك فرق بين التهجير والهجرة الإختيارية..أسباب الهجرة معروفة أهمها الفقر والهروب من الظلم المتمثل في بطش الأنظمة!! حسب دروس التاريخ المستفادة فإن الحركة السكانيةأو تطور الحضارات والثقافات تخضع لظروف ومعايير تسبب إنتعاشها أو ركودها أو تلاشيها!! وبالتالي يتأثر النمو السكاني ككل أو لفئة بعينها داخل المجتمع في هذه المنطقة الجغرافية أو تلك لإسباب موضوعية! .. ومعنى هذا الكلام إنه ليس للأماني مكان في عملية الإبقاء أو التهجير لعرق بعينه أو فصيل من السكان وما يحدث في فلسطين رغم كثرة التهجير وحتى الهجرة الإختيارية ورغم الواقع المعاش مع فيه من الظلم والإضطهاد لدليل كاف على أن عملية النمو السكاني سلباً أو إيجابا عملية تلقائية فإما تنتعش وتنمو وتزدهر أو يبطؤ نموها وتقل أو حتى تنعدم من تلقاء نفسها كما يلفظ الجسم ما لا يحتاجه ويتخلص منه تلقائياً حتى دون أدوية! والمختصر المفيد أن سؤال الكاتب شكل جديد لإنعاش الفتن!

تيار الكراهية
الفارس -

الخطر على المسيحية المشرقية تأتي من جهة الصهيونية والمسيحية الغربية. احتلال فلسطين تسبب في هجرة المسيحيين العرب واحتلال العراق والغزو الامريكي له تسبب في هجرة ومعاناة المسيحيين العراقيين كما ان معاناة المسيحيين تأتي من داخل الصف المسيحي نفسه وخاصة من الاقطاع المسيحي المارونية السياسية مثلا التي اشعلت الحرب الاهلية اللبنانية وتسببت في مقتل ومعاناة وهجرة المسيحيين اللبنانيين ارجو ان لا ترموا بلاكم علينا لو ان الاسلام اراد ابادة المسيحيين المشارقة كان ابادهم قبل الف واربعمائة عام وكنا خلصنا من وجع الدماغ لكننا اليوم بصدد تيار متعصب متطرف متصهين متهود يعادي الاسلام والمسلمين والعرب والعروبة وهو تيار انعزالي طائفي لا يمثل الا نفسه ولا يمثل المسيحيين العرب الاصليين اكيد هذا التيار هو من بقايا الصليبيين والرومانيين واليونانيين ويستحيل ان يكونوا مسيحيين عرب او مشارقة ان الانسان السوي لا يشتم اهله .

تيار الكراهية
الفارس -

الخطر على المسيحية المشرقية تأتي من جهة الصهيونية والمسيحية الغربية. احتلال فلسطين تسبب في هجرة المسيحيين العرب واحتلال العراق والغزو الامريكي له تسبب في هجرة ومعاناة المسيحيين العراقيين كما ان معاناة المسيحيين تأتي من داخل الصف المسيحي نفسه وخاصة من الاقطاع المسيحي المارونية السياسية مثلا التي اشعلت الحرب الاهلية اللبنانية وتسببت في مقتل ومعاناة وهجرة المسيحيين اللبنانيين ارجو ان لا ترموا بلاكم علينا لو ان الاسلام اراد ابادة المسيحيين المشارقة كان ابادهم قبل الف واربعمائة عام وكنا خلصنا من وجع الدماغ لكننا اليوم بصدد تيار متعصب متطرف متصهين متهود يعادي الاسلام والمسلمين والعرب والعروبة وهو تيار انعزالي طائفي لا يمثل الا نفسه ولا يمثل المسيحيين العرب الاصليين اكيد هذا التيار هو من بقايا الصليبيين والرومانيين واليونانيين ويستحيل ان يكونوا مسيحيين عرب او مشارقة ان الانسان السوي لا يشتم اهله .

الهجره
مواطن -

إنها حقيقة وإن كانت مره. بداية السبعينات من القرن الماضي سرب نبأ تفريغ منطقة الشرق من العنصر المسيحي أثناء إنعقاد المؤتمر الأسلامي في باكستان بدأت مخاوف المسيحين من هذا الخبر المخيف وتبينت ملامحه أكثر بضرب اول دوله مسيحيه يتيمه في الشرق الأوسط ( لبنان ) وبالفعل تم القضاء على البنيه التحتيه لهذه الدوله وليومنا هذا وأصبحت لعبة بيد التطرف الأسلامي وهجر العنصر المسيحي منها وأنتهت الدوله المسيحيه وأنتهى الرقي والتقدم .اول من بلع هذا الطعم ( الهجره ) مسيحي الجزيره السوريه من سريان وآشورين وكلدان وأرمن والسبب الأساسي من هذه المخاوف العوده للمجازر ( سيفو ) التي حصلت لهذا الشعب المسالم من عام 1915 بتركيا من قبل الدولة العثمانيه والمتعاملين معها من آغوات الأكراد .بعد سقوط وأنهيار الدوله العراقيه أستغلت الحركات الأسلاميه المتطرفه ومن معها من القومجين الأكراد الموقف وبدأت بشن حملتها لا إنسانيه على العنصرالمسيحي المسالم تم خطف وقتل وذبح وهجر أمام الرأي العام العالمي لكن ليست هناك آذان صاغيه لا ترى لا تسمع . لم يبقى خيارآ آخر لهذا الشعب سوى الهروب من هذا الجحيم بموجب المخطط لتهجيره من موطنه .إذآ أين نحن من الشعارات العربيه وحق المواطنه والميل للوطن وأساس هذا الوطن هل فقط لكوننا مسيحيين وما ذنب المسيحي عندما يخلق من أبوين مسيحيين في دولة نظامها إسلامي عربي . وأن يخلق مواطن إسلامي في دولة أوربيه مسيحيه فما الفرق كأنسان يعيش بكامل حقوقه لا بل أكثر وأبسط ما يقال الطالب المسلم في دولة السويد عندما يذهب للمدرسه ويتناول طعامه يسألهم إن كانت اللحمه مذبوحه على الطريقه الأسلاميه ولا. لا فتصوروا يا أرحم بني البشر . وشكرآ لأيلاف إن نشرته .

الهجره
مواطن -

إنها حقيقة وإن كانت مره. بداية السبعينات من القرن الماضي سرب نبأ تفريغ منطقة الشرق من العنصر المسيحي أثناء إنعقاد المؤتمر الأسلامي في باكستان بدأت مخاوف المسيحين من هذا الخبر المخيف وتبينت ملامحه أكثر بضرب اول دوله مسيحيه يتيمه في الشرق الأوسط ( لبنان ) وبالفعل تم القضاء على البنيه التحتيه لهذه الدوله وليومنا هذا وأصبحت لعبة بيد التطرف الأسلامي وهجر العنصر المسيحي منها وأنتهت الدوله المسيحيه وأنتهى الرقي والتقدم .اول من بلع هذا الطعم ( الهجره ) مسيحي الجزيره السوريه من سريان وآشورين وكلدان وأرمن والسبب الأساسي من هذه المخاوف العوده للمجازر ( سيفو ) التي حصلت لهذا الشعب المسالم من عام 1915 بتركيا من قبل الدولة العثمانيه والمتعاملين معها من آغوات الأكراد .بعد سقوط وأنهيار الدوله العراقيه أستغلت الحركات الأسلاميه المتطرفه ومن معها من القومجين الأكراد الموقف وبدأت بشن حملتها لا إنسانيه على العنصرالمسيحي المسالم تم خطف وقتل وذبح وهجر أمام الرأي العام العالمي لكن ليست هناك آذان صاغيه لا ترى لا تسمع . لم يبقى خيارآ آخر لهذا الشعب سوى الهروب من هذا الجحيم بموجب المخطط لتهجيره من موطنه .إذآ أين نحن من الشعارات العربيه وحق المواطنه والميل للوطن وأساس هذا الوطن هل فقط لكوننا مسيحيين وما ذنب المسيحي عندما يخلق من أبوين مسيحيين في دولة نظامها إسلامي عربي . وأن يخلق مواطن إسلامي في دولة أوربيه مسيحيه فما الفرق كأنسان يعيش بكامل حقوقه لا بل أكثر وأبسط ما يقال الطالب المسلم في دولة السويد عندما يذهب للمدرسه ويتناول طعامه يسألهم إن كانت اللحمه مذبوحه على الطريقه الأسلاميه ولا. لا فتصوروا يا أرحم بني البشر . وشكرآ لأيلاف إن نشرته .

اسـتـفـتأء ومـقارنة
أحـمـد بـسـمـار -

سؤال واضح صريح أطرحه على إدارة موقع إيلاف وللمعلقين الإسلاميين ولكافة الأحزاب الإسلامية. هل تعتبرون السكان المسيحيين في سوريا ولبنان ومصر والعراق وغيرها من البلاد العربية والمشرقية, من مئات السنين, مواطنين بشكل كامل, متساوين في الحقوق والواجبات والمسؤوليات ونهضة البلاد وتقدمها وبناء مستقبلها..إن تبقى لها مستقبل؟ أم مجرد أهل الذمة, عليهم حمل هويات خاصة مميزة, بشكل مميز كامل, كما كان يحمل السود في أفريقيا الجنوبية, قبل إلغاء العنصرية فيها وعودة المساواة فيها بين كل الأعراق والقوميات والأجناس البشرية. وبما أن الإسلاميون ـ اليوم ـ يفضلون فصل مواطني البلد, حسب معتقداتهم الدينية, يجب تفسير كل هذه النوايا المخبوءة بشكل واضح. في هذه الحال ماذا سيكون وضع الجاليات الإسلامية التي هاجرت معيشيا وأمنيا إلى بلاد الغرب المسيحي مبدأيا, والذي فصل الدين نهائيا عن الأنظمة الاجتماعية والسياسية, والذي ضمن الحريات الكاملة لاختيار وممارسة الأديان. خلافا للأنظمة الإسلامية التي تمنع بقية الأديان من ممارسة شعائرها.يرجى توضيح هذه الأمور باستفتاء واضح كامل, حتى يتمكن القراء من اختيار رأيهم عن قناعة ووضوح. مع مزيد شكريوامتناني.أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

اسـتـفـتأء ومـقارنة
أحـمـد بـسـمـار -

سؤال واضح صريح أطرحه على إدارة موقع إيلاف وللمعلقين الإسلاميين ولكافة الأحزاب الإسلامية. هل تعتبرون السكان المسيحيين في سوريا ولبنان ومصر والعراق وغيرها من البلاد العربية والمشرقية, من مئات السنين, مواطنين بشكل كامل, متساوين في الحقوق والواجبات والمسؤوليات ونهضة البلاد وتقدمها وبناء مستقبلها..إن تبقى لها مستقبل؟ أم مجرد أهل الذمة, عليهم حمل هويات خاصة مميزة, بشكل مميز كامل, كما كان يحمل السود في أفريقيا الجنوبية, قبل إلغاء العنصرية فيها وعودة المساواة فيها بين كل الأعراق والقوميات والأجناس البشرية. وبما أن الإسلاميون ـ اليوم ـ يفضلون فصل مواطني البلد, حسب معتقداتهم الدينية, يجب تفسير كل هذه النوايا المخبوءة بشكل واضح. في هذه الحال ماذا سيكون وضع الجاليات الإسلامية التي هاجرت معيشيا وأمنيا إلى بلاد الغرب المسيحي مبدأيا, والذي فصل الدين نهائيا عن الأنظمة الاجتماعية والسياسية, والذي ضمن الحريات الكاملة لاختيار وممارسة الأديان. خلافا للأنظمة الإسلامية التي تمنع بقية الأديان من ممارسة شعائرها.يرجى توضيح هذه الأمور باستفتاء واضح كامل, حتى يتمكن القراء من اختيار رأيهم عن قناعة ووضوح. مع مزيد شكريوامتناني.أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

ايها الوهابيون
fadi -

خالف شروط النشر

ايها الوهابيون
fadi -

خالف شروط النشر

ايها الوهابيون
fadi -

خالف شروط النشر

ايها الوهابيون
fadi -

خالف شروط النشر

ايها الوهابيون
fadi -

خالف شروط النشر

ايها الوهابيون
fadi -

خالف شروط النشر

الى بسمارك زمانو ؟!!
الفارس -

اسئلة افتراضية تدل على الغباء يا بسمارك زمانك وتعيش في ازمنة غابرة ولاتعيش زمانها الا اذا كانت من طرح هذه الاسئلة الغبية ا ثارة النعرات الطائفية والفتن المذهبية لا وجود لجزية وذمية اليوم في الدول المسلمة التي يتواجد فيها المسيحيون مثل مصر والشام والعراق والسودان وغيرها فالدستور الوطني في هذه البلاد يساوي بين الجميع في الحقوق والواجبات حتى وصل المسيحي في العراق والسودان الى ان يكون النائب الاول للرئيس المسلم يعني في حالة وفاته يستلم هو السلطه ويحكم الاغلبية ؟!! اسئلتك ايها الانسان الملحد تدل على الكراهية وعدم الحيادية وهذا يطرح سؤال مهم هل انت علماني حقااو مسلم تأمسح او مسيحي تتخفى تحت اسم مسلم ؟!!

الى بسمارك زمانو ؟!!
الفارس -

اسئلة افتراضية تدل على الغباء يا بسمارك زمانك وتعيش في ازمنة غابرة ولاتعيش زمانها الا اذا كانت من طرح هذه الاسئلة الغبية ا ثارة النعرات الطائفية والفتن المذهبية لا وجود لجزية وذمية اليوم في الدول المسلمة التي يتواجد فيها المسيحيون مثل مصر والشام والعراق والسودان وغيرها فالدستور الوطني في هذه البلاد يساوي بين الجميع في الحقوق والواجبات حتى وصل المسيحي في العراق والسودان الى ان يكون النائب الاول للرئيس المسلم يعني في حالة وفاته يستلم هو السلطه ويحكم الاغلبية ؟!! اسئلتك ايها الانسان الملحد تدل على الكراهية وعدم الحيادية وهذا يطرح سؤال مهم هل انت علماني حقااو مسلم تأمسح او مسيحي تتخفى تحت اسم مسلم ؟!!

آخر رد للمدعو الفارس
أحـمـد بـسـمـار -

أسفي الحقيقي الاضطرار للرد على كلامك الأدنى. وهل تعتقد حقا أن حقوق الكلام الحقيقي والمواطنة تلتزم وتنحصر بهوية طائفية معينة ومعتقد واحد فقط لا غير؟ إن كان هذا مستوى إيمانك وتفكيرك؟ إذن لا حاجة للنزول إلى مستواك ولا نقاش, وأسفي أنك رغم مستوى اعتراضاتك الطالبانية المتأخرة التي تأتينا من عصور لا تحمل أية صورة بشرية أو إنسانية, لا مجال لمتابعة أي حوار بيننا.. وأتركك متأسفا ـ إنسانيا ـ غارقا في أفكارك الموحلة.. وشتائمك التي تعكس صورتك.أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

آخر رد للمدعو الفارس
أحـمـد بـسـمـار -

أسفي الحقيقي الاضطرار للرد على كلامك الأدنى. وهل تعتقد حقا أن حقوق الكلام الحقيقي والمواطنة تلتزم وتنحصر بهوية طائفية معينة ومعتقد واحد فقط لا غير؟ إن كان هذا مستوى إيمانك وتفكيرك؟ إذن لا حاجة للنزول إلى مستواك ولا نقاش, وأسفي أنك رغم مستوى اعتراضاتك الطالبانية المتأخرة التي تأتينا من عصور لا تحمل أية صورة بشرية أو إنسانية, لا مجال لمتابعة أي حوار بيننا.. وأتركك متأسفا ـ إنسانيا ـ غارقا في أفكارك الموحلة.. وشتائمك التي تعكس صورتك.أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.