تركيا: ذهنية الحرب ضد الكرد إلى متى؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
عمد مجلس النواب التركي أخيراً إلى مناقشة القضية الكردية في جلسة خاصة. كانت هذه الجلسة مناسبة لكي يبرز كل من حزب الشعب الجمهوري(CHP) وحزب الحركة القومية المتطرف(MHP) فكرهما المعادي لهوية وحقوق الشعب الكردي ورفضهما لأي إعتراف، ولو كان جزئياً، بالوجود الكردي في البلاد. أما حزب العدالة والتنمية الحاكم فهو الآخر لديه برنامجه الرافض للحق الكردي. برنامج الحزب الحاكم يقوم على المماطلة والتسويف وتقديم بعض الخطوات الخجولة للرأي العام وتصويرها على إنها إصلاحات كبيرة وخروقات هائلة في مجال الاعتراف بالكرد ومنحهم حقوقهم. الحقيقة إن الحزب الحاكم يخطط لإهمال الحقوق الرئيسية للكرد في البلاد وعدم قبولها أو الإعتراف بها في المدى المنظور على الأقل. الحزب الحاكم اطلق وعوداً معسولة ولم يقم بأي خطوة ملموسة على طريق الحل والتسوية.
الحكومات التركية المتعاقبة رفضت حل القضية الكردية وإستمرت في الإشارة إلى " الدولة الواحدة" و" حساسية الشعب التركي" و" رفض النزعات الإنفصالية". الشيء الواضح الآن بان حزب العدالة والتنمية سيستمر على السياسة الحالية إلى حين موعد الإنتخابات البرلمانية في 2011، وسيعمل على توسيع الحربين العسكرية والنفسية ضد حركة التحرر الكردستانية. حتى موعد الإنتخابات البرلمانية القادمة فإن الحزب الحاكم قرر اطلاق الوعود والتصريحات التي تتعهد بالحل، وتصوّيرها وكأنها "خطوات جبارة تهدف لحل القضية الكردية وإغلاق هذا الملف بشكل نهائي". أما حزبا الشعب الجمهوري والحركة القومية فهما يصوّران اي " حلحلة" في القضية الكردية وكأنها "مؤامرة كبيرة ضد تركيا" و" نصر لحزب العمال الكردستاني". وهذان الحزبان يغذيان الشعور القوموي والعنصرية البغيضة وسط الجماهير في البلاد ويربطان بقائهما ببقاء القضية الكردية دون حل. عدم الإعتراف بالكرد وإبقاء سياسة الحرب والإنكار، هي بالنسبة لهذين الحزبين معركة حياة أو موت. الأحزاب السياسية في تركيا من تلك التي رفضت حل القضية الكردية وراهنت على الحرب والحسم العسكري فقدت رصيدها الجماهيري وإندحرت وزالت من الوجود. وهذا المصير يهدد حزب العدالة والتنمية الحاكم إذما هو أصر على ابقاء القضية الكردية دون حل وإكتفى بمجرد اللف والدوران حولها.
ثمة كذلك شيء جدير بالملاحظة وهو ان الحكومة التركية لم تعد قادرة على سحب ملف القضية الكردية من التداول، او الرجوع إلى الوراء. هناك تغيير شامل يطال السياسة الداخلية التركية الآن. ثمة تصدع لكل القيم الشمولية وسياسة الإنكار فيما يخص الشعب الكردي. تركيا الآن تتعرض إلى ضغط كبير، داخلي: مرده قوّة نضال حزب العمال الكردستاني وإمساكه بزمام المبادرة والسياسة في عموم كردستان، وخارجي: يتمثل في الضغوط الدولية والتغييرات الكبيرة والمساعي إلى عضوية النادي الأوروبي.
النقاش الدائر في تركيا الآن حول القضية الكردية وكيفية حلها يكشف عن السياسة الرسمية التي مارستها الدولة حيال الكرد وهويتهم منذ 86 عاماً. الآن تنكشف السياسة التي مورست حيال الكرد والعلويين في البلاد. ثمة الآن نقاش حام يدور حول "التابوهات" في الدولة التركية. حول " الدولة" و" الجيش" و" مصطفى كمال أتاتورك" و" المذابح التي تعرض لها الكرد في ديار بكر وديرسم". نضال الشعب الكردي ومقاومته دفعا إلى التوقف عند هذه " الرموز" والعودة إلى دورها الحقيقي في تاريخ البلاد. بفضل حراك النضال الكردي فإن وجه تركيا يتغير من الشمولي الواحد إلى الديمقراطي التعددي.
ذهنية الرفض والإنكار، اي الذهنية العنصرية، هي السبب في المشاكل المزمنة التي تعاني منها تركيا. هذه الذهنية التي توطدت منذ عمر الجمهورية الحديثة في مؤسسات الدولة هي التي تعيق أي تقدم حقيقي في الديمقراطية وفي حل القضية الكردية الآن.
لقد نجح حزب العمال الكردستاني منذ إنطلاقته قبل اثنين وثلاثين عاماً في إحداث تغيير كبير في الحياة السياسية التركية. لقد كشف عن كل المشاكل وأشار إليها وخاض فيها وطالب بحلها. لقد تحدث الكردستاني عن المذابح التي حاقت بالكرد وبالعلويين والأرمن ودعى إلى مناقشتها بكل شجاعة ومعالجة آثارها. لقد قام الكردستاني بتصدير القضية الأهم في تركيا وهي " القضية الكردية" وخاض من أجل حلها صراعاً طويلاً. لقد أنكرت الدولة التركية الكرد ونفت وجود قضية لديهم، ولكنها عادت الآن واعترفت بوجود قضية كردية، وقال عنها عبدالله غول رئيس الجمهورية بأنها " أهم وأكبر قضية في تركيا وينبغي حلها الآن قبل أي وقت قادم". بفضل حزب العمال الكردستاني تعرف الشعب التركي على أهم المشاكل الموجودة في بلاده، وبدأت قواه الديمقراطية تناقشها، جنباً بجنب مع القوى الكردية.
هناك اليوم من يهدد الشعب الكردي بإرتكاب مذبحة جديدة مثل مذبحة ديرسم التي أرتكبتها الدولة التركية ضد العلويين الكرد عام 1937. ولعل نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري " أونور أويمن" كان صريحاً وكشف عن وجه حزبه الحقيقي حينما قال بأن "قمع العصاة في دياربكر وديرسم كان في صالح وحدة تركيا". لذلك فإن الكرد وطليعتهم السياسة والعسكرية حزب العمال الكردستاني يعلمون حقيقة ذهنية الإنكار والحرب هذه، وهم لها بالمرصاد. حزب العمال الكردستاني عندما يلوح بغصن الزيتون بيد، تكون يده الأخرى ممسكة بالبندقية، مستعدة ومتحفزة لأي حركة غدر..
صحفي كردي
التعليقات
السؤال الموازي
عبد البا سط البيك -نسأل السيد عزيز أوغور بمقابل سؤاله الذي يطرحه متى سيتخلى بعض زعماء الأكراد عن فكرة الإنفصال و تاسيس وطن قومي كردي ..؟ حين يعلن حزب العمال أنه قرر عمليا دفن فكرة الإنفصال و مسحها من برنامجه السياسي , حينها يمكن لتركيا أن تقرر عدم إستخدام جيشها بالتصدي لمقاتلي الحزب الكردي . بعض الأكراد يريدون حصول تغير شامل و كامل من جانب الحكومة التركية و لا يعرفون معنى التدرج و المرحلية في العمل السياسي و هم يعتقدون بان حكومة أردوغان قادرة على قلب الإتجاه الذي كانت تسير عليه الحكومات التركية السابقة بمجرد قرار تصدره الحكومة يتطابق مع مزاج و إرادة الأكراد . مثل هذا الوهم لن يتحقق في عهد اي حكومة تركية لأن مثل هذه المشاكل لا يحل في يوم و ليلة . على القادة الأكراد أن يكونوا واقعين و يجلسوا للتفاوض مع الحكومة التركية على برنامج مرحلي . الجميع يعرف أن هناك أحزابا تركية لها مواقف سلبية من مطالب الأكراد المشروعة , لذلك يجب تمرير المطالب الكردية مرحليا حتى يطمئن المواطن التركي بأن فكرة الإنفصال لم تعد موجودة عند الزعماء الأكراد , و ينتقلوا الى مراحل متقدمة و أفضل تمنح المزيد من الحقوق للأكراد و تجعلهم أكثر مواطنة من السابق و تقربهم الى المساواة مع بقية الأتراك. سيبقى الأتراك يتحدثون عن وحدة أراضي دولتهم التي تضم قوميات مختلفة و لن يسمحوا لأحد بطرح افكار إنفصالية , و قد أجممت كل الأحزاب التركية إضافة للمؤسسة العسكرية على المضي على هذا النهج. إن حزب العدالة و التنمية لا يماطل و لا يسوف و لكنه لا يجد زعماء أكراد قادرين على وقف عنف حزب العمال , لذلك لا يستطيع أردوغان أو غيره التلاعب بأمن و إستقرار البلد خدمة لمصالح فئة على حساب فئات الشعب التركي الأخرى.إن تحقيق المطالب الكردية المشروعة رهين بسلوك حزب العمال الكردي بالدرجة الأولى , فهذا الحزب هو الذي يهاجم الجيش و المؤسسات المدنية و يجب أن يضع سلاحه على الأرض لفترة مؤقتة ريثما يتأكد من صدق نوايا أردوغان و جديته في تطبيق برنامج حقيقي لإصلاح حال الأكراد . ثمة خطوات يجب أن يبدأ بها كلا الطرفين و بدونها لن يكون هناك إصلاحا . فليبادر قادة حزب العمال بتقديم ما عليهم من إلتزامات لينالوا حقوقا , و بدون هذه المعادلة فإن القضية الكردية ستراوح مكانها , و ليس في هذا الوضع اي فائدة لكلا الجانبين .
السؤال الموازي
عبد البا سط البيك -نسأل السيد عزيز أوغور بمقابل سؤاله الذي يطرحه متى سيتخلى بعض زعماء الأكراد عن فكرة الإنفصال و تاسيس وطن قومي كردي ..؟ حين يعلن حزب العمال أنه قرر عمليا دفن فكرة الإنفصال و مسحها من برنامجه السياسي , حينها يمكن لتركيا أن تقرر عدم إستخدام جيشها بالتصدي لمقاتلي الحزب الكردي . بعض الأكراد يريدون حصول تغير شامل و كامل من جانب الحكومة التركية و لا يعرفون معنى التدرج و المرحلية في العمل السياسي و هم يعتقدون بان حكومة أردوغان قادرة على قلب الإتجاه الذي كانت تسير عليه الحكومات التركية السابقة بمجرد قرار تصدره الحكومة يتطابق مع مزاج و إرادة الأكراد . مثل هذا الوهم لن يتحقق في عهد اي حكومة تركية لأن مثل هذه المشاكل لا يحل في يوم و ليلة . على القادة الأكراد أن يكونوا واقعين و يجلسوا للتفاوض مع الحكومة التركية على برنامج مرحلي . الجميع يعرف أن هناك أحزابا تركية لها مواقف سلبية من مطالب الأكراد المشروعة , لذلك يجب تمرير المطالب الكردية مرحليا حتى يطمئن المواطن التركي بأن فكرة الإنفصال لم تعد موجودة عند الزعماء الأكراد , و ينتقلوا الى مراحل متقدمة و أفضل تمنح المزيد من الحقوق للأكراد و تجعلهم أكثر مواطنة من السابق و تقربهم الى المساواة مع بقية الأتراك. سيبقى الأتراك يتحدثون عن وحدة أراضي دولتهم التي تضم قوميات مختلفة و لن يسمحوا لأحد بطرح افكار إنفصالية , و قد أجممت كل الأحزاب التركية إضافة للمؤسسة العسكرية على المضي على هذا النهج. إن حزب العدالة و التنمية لا يماطل و لا يسوف و لكنه لا يجد زعماء أكراد قادرين على وقف عنف حزب العمال , لذلك لا يستطيع أردوغان أو غيره التلاعب بأمن و إستقرار البلد خدمة لمصالح فئة على حساب فئات الشعب التركي الأخرى.إن تحقيق المطالب الكردية المشروعة رهين بسلوك حزب العمال الكردي بالدرجة الأولى , فهذا الحزب هو الذي يهاجم الجيش و المؤسسات المدنية و يجب أن يضع سلاحه على الأرض لفترة مؤقتة ريثما يتأكد من صدق نوايا أردوغان و جديته في تطبيق برنامج حقيقي لإصلاح حال الأكراد . ثمة خطوات يجب أن يبدأ بها كلا الطرفين و بدونها لن يكون هناك إصلاحا . فليبادر قادة حزب العمال بتقديم ما عليهم من إلتزامات لينالوا حقوقا , و بدون هذه المعادلة فإن القضية الكردية ستراوح مكانها , و ليس في هذا الوضع اي فائدة لكلا الجانبين .
مراوغات
صديق عربي للكرد -انا بيرائى الحكومه التركيه الحاليه هي ايضا غير صادقه بااقرارالحقوق الشرعيه للكرد ترمي الكره علي الاحزاب الفاشيه المعارضه علما انها حكومه قادره ان تفرض قرارها بقوه على هذه الاحزاب المعارضه لانها تمثل الاكثريه وعلى مايبدو الحل هنا اصبح مستحيلا ولا ينفع مع هؤلاء الا الاستمرار بحمل السلاح وخا صه لاحظنا كم وكم الكردستاني لجا الى حلول سلميه كثيره ولكن لاحياه لمن تنادي وشكراليلاف
مراوغات
صديق عربي للكرد -انا بيرائى الحكومه التركيه الحاليه هي ايضا غير صادقه بااقرارالحقوق الشرعيه للكرد ترمي الكره علي الاحزاب الفاشيه المعارضه علما انها حكومه قادره ان تفرض قرارها بقوه على هذه الاحزاب المعارضه لانها تمثل الاكثريه وعلى مايبدو الحل هنا اصبح مستحيلا ولا ينفع مع هؤلاء الا الاستمرار بحمل السلاح وخا صه لاحظنا كم وكم الكردستاني لجا الى حلول سلميه كثيره ولكن لاحياه لمن تنادي وشكراليلاف
الحل ترکي 100%
فاضل عثمان -ترکيا عندما تفضلت على مواطنيها في الجنوب الشرقي منها بلطفها و طرحت بعض الخطوط لمعالجة الوضع الاجتماعي الترکي فإن الاکراد فهموها بالمقلوب ان ترکيا تحل مشاکلها کما تريد و متى تشاء وليس بإمکان الاکراد او غيرهم سوى الاستماع و الرضوخ للآراء الترکية الرشيدة.
الحل ترکي 100%
فاضل عثمان -ترکيا عندما تفضلت على مواطنيها في الجنوب الشرقي منها بلطفها و طرحت بعض الخطوط لمعالجة الوضع الاجتماعي الترکي فإن الاکراد فهموها بالمقلوب ان ترکيا تحل مشاکلها کما تريد و متى تشاء وليس بإمکان الاکراد او غيرهم سوى الاستماع و الرضوخ للآراء الترکية الرشيدة.
انا لا اتوقع
الباتيفي -ليس اي انسان كوردي شريف عاقل يصدق ا يتوقع منهم اي خير هم عنصريون مجرمون والاتراك معروفون في المنطقه بقساوتهم وخداعهم وغدرهم انا من كوردستان الجنوبيه لا اتفق مع الكوردستاني من حيث المنهاج الماركسي الشيوعي الفاشل الا اني مستعد حتئ القتال معهم من اجل تحرير شعبنا من انياب الشوفينين والعنصريين والجلادين وادعو الله ان يعنهم وكل من يريد السلام بين الشعوب
انا لا اتوقع
الباتيفي -ليس اي انسان كوردي شريف عاقل يصدق ا يتوقع منهم اي خير هم عنصريون مجرمون والاتراك معروفون في المنطقه بقساوتهم وخداعهم وغدرهم انا من كوردستان الجنوبيه لا اتفق مع الكوردستاني من حيث المنهاج الماركسي الشيوعي الفاشل الا اني مستعد حتئ القتال معهم من اجل تحرير شعبنا من انياب الشوفينين والعنصريين والجلادين وادعو الله ان يعنهم وكل من يريد السلام بين الشعوب
الى فاضل عثمان
عبدالله عبدالله -هل سمعت بدولاب الزمن فعندما تدور الدولاب فالاقوام الذين كانوا في الاعلى سيصبحون في الاسفل والذين كانوا في الاسفل سيصبحون في الاعلى وهذه سنة الكون والله يمهل ولايهمل ولكم يوما يا ا يها الظلام من افراد واقوام,ويوم القيامة سادعي عليك امام الله تعالى ملك العدالة وسيدها فماذا سيكون جوابك على فتنتك الدائمة وهي زرع الكره والبغضاء بين الشعوب المسلمة
الى فاضل عثمان
عبدالله عبدالله -هل سمعت بدولاب الزمن فعندما تدور الدولاب فالاقوام الذين كانوا في الاعلى سيصبحون في الاسفل والذين كانوا في الاسفل سيصبحون في الاعلى وهذه سنة الكون والله يمهل ولايهمل ولكم يوما يا ا يها الظلام من افراد واقوام,ويوم القيامة سادعي عليك امام الله تعالى ملك العدالة وسيدها فماذا سيكون جوابك على فتنتك الدائمة وهي زرع الكره والبغضاء بين الشعوب المسلمة
الى السيد عدالباسط ا
فال وسو -تحية لك اود ان اذكرك ثانية بان النص الكامل لمشروع الحل الذي قدمه رئيس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان في روما في 25 /11 1998 كأساس لا بد منه للحوار السياسي من سبعة بنود هي كما يلي : 1. وضع نهاية لحملات التمشيط الجارية في المنطقة الكردية. 2. ضمان عودة المهجرين إلى قراهم. 3. إلغاء نظام حماة القرى. 4. منح الحكم الذاتي للمنطقة الكردية دون تغيير حدود تركيا. 5. الاعتراف بنفس الحقوق الديمقراطية التي يتمع بها الأتراك , من أجل الشعب الكردي أيضاً . 6. الاعتراف رسمياً باللغة والثقافة والهوية الكردية. 7. الاعتراف بالحرية الدينية والتعددية. وعليه اولا- فاذا كان حزب العدالة والتنمية جادا للحل السلمي للقضية الكردية فالمشروع الذي اطلقه حزب العمال لا يتعدى سوى الحكم الذاتي للمنطقة الكردية وهذه نقطة ايجابية تسجل لحزب العمال الكردستاني الذي كان يسعى الى الانفصال عن تركيا وانا برايي المتواضع ان على تركيا القبول بهذا الحل . ثانيا - ان حزب العمال مهد للمفاوضات مع الحكومة التركية بواسطة جلال الطالباني في عهد الرئيس تورغوت اوزال الله يرحمه ولذلك اعلن عدة مرات وفي مناسبات عدة وقف اطلاق النار لحل القضية الكردية حلا سلميا وديمقراطيا واعطاء الفرصة للحكومات التركية للحل .ثالثا -اظن ان قادة حزب العمال يدعون ليلا ونهارا لحل القضية الكردية حلا سلميا ولكن الحكومات التركية كانت تماطل واظن بان حزب العدالة ستحل القضية الكردية حلا سلميا ولكن ببطء شديد وبهذا يمكن ان يستغله بعض المتعصبين من كلا الطرفين للعودة بالقضية الى نقطة الصفر لذلك اتمنى من حزب العدالة والتنمية الاسراع في الحل لان الحل بيدها وليست بايدي حزب العمال
الى السيد عدالباسط ا
فال وسو -تحية لك اود ان اذكرك ثانية بان النص الكامل لمشروع الحل الذي قدمه رئيس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان في روما في 25 /11 1998 كأساس لا بد منه للحوار السياسي من سبعة بنود هي كما يلي : 1. وضع نهاية لحملات التمشيط الجارية في المنطقة الكردية. 2. ضمان عودة المهجرين إلى قراهم. 3. إلغاء نظام حماة القرى. 4. منح الحكم الذاتي للمنطقة الكردية دون تغيير حدود تركيا. 5. الاعتراف بنفس الحقوق الديمقراطية التي يتمع بها الأتراك , من أجل الشعب الكردي أيضاً . 6. الاعتراف رسمياً باللغة والثقافة والهوية الكردية. 7. الاعتراف بالحرية الدينية والتعددية. وعليه اولا- فاذا كان حزب العدالة والتنمية جادا للحل السلمي للقضية الكردية فالمشروع الذي اطلقه حزب العمال لا يتعدى سوى الحكم الذاتي للمنطقة الكردية وهذه نقطة ايجابية تسجل لحزب العمال الكردستاني الذي كان يسعى الى الانفصال عن تركيا وانا برايي المتواضع ان على تركيا القبول بهذا الحل . ثانيا - ان حزب العمال مهد للمفاوضات مع الحكومة التركية بواسطة جلال الطالباني في عهد الرئيس تورغوت اوزال الله يرحمه ولذلك اعلن عدة مرات وفي مناسبات عدة وقف اطلاق النار لحل القضية الكردية حلا سلميا وديمقراطيا واعطاء الفرصة للحكومات التركية للحل .ثالثا -اظن ان قادة حزب العمال يدعون ليلا ونهارا لحل القضية الكردية حلا سلميا ولكن الحكومات التركية كانت تماطل واظن بان حزب العدالة ستحل القضية الكردية حلا سلميا ولكن ببطء شديد وبهذا يمكن ان يستغله بعض المتعصبين من كلا الطرفين للعودة بالقضية الى نقطة الصفر لذلك اتمنى من حزب العدالة والتنمية الاسراع في الحل لان الحل بيدها وليست بايدي حزب العمال
الحل السلمي
خالد القحطاني -يعلم الجميع ان تركيا تصارع للدخول للمجموعه الاوربيه وهذه فرصه الاكراد للمطالبه بحقوقهم المشروعه عبر الظغط الدبلوماسي واحراج تركيا وفي نفس الوقت ايقاف اي اعمال عسكريه ضد تركياوالتركيز على مطالبهم من خلال المحافل الدوليه والهيئات الحقوقيه ذات الصله
الحل السلمي
خالد القحطاني -يعلم الجميع ان تركيا تصارع للدخول للمجموعه الاوربيه وهذه فرصه الاكراد للمطالبه بحقوقهم المشروعه عبر الظغط الدبلوماسي واحراج تركيا وفي نفس الوقت ايقاف اي اعمال عسكريه ضد تركياوالتركيز على مطالبهم من خلال المحافل الدوليه والهيئات الحقوقيه ذات الصله
لو عرفوا العدالة!
K@wro -لو عرفوا العدالة! الشعب الكردي هم المحرك الأساسي لحقوق كافة الشعوب في المنطقة وهم أمل ومستقبل الديمقراطية لهذا الشرق ... نعم الشرق ...بأنظمتها وحكامها التي تستعبد شعوبها, فلا حرية ولا ديمقراطية لشعوب المنطقة من دون الشعب الكردي المنقسم بين عدة دول ... وأنهم يتقدمون الجميع بالمطالبة بحقوقهم ولم تثن عزيمتهم ونضالهم ولم يسكت صوتهم يوما رغم كل تلك المجازر والإبادات التي تلقوها من جيوش تلك الدول بل أنهم كالنجوم التي تزداد تألقا كلما اشتد ظلام الظالمين... فصحيح ان الكورد انخدعوا كثيرا من قبل دول وحكومات تحت اسم الإخوّة تارة وتحت اسم الدين تارة... ولكن الشعب الكوردي لم يعد يثق إلا بجباله وإرادة شعبه التواق للإنعتاق من العبودية ونيل حريته... فالكوردي يعرف الحقيقة جيدا أنه لا أرودغان ولا غيره سيمنح الكورد حقوقهم لسواد عيونهم..ولا أحد من المحتلين سبق وأن حرر شعبا حسنا منه..بل الحقوق تنتزع بالقوة من الظالمين.. فعندما يكون الشعب الكردي ضعيفا قد لا تجد من يدافع عنه سوى الضعيف المظلوم مثله.. بينما إذا كان قويا فسيكسب أصدقاء الأقوياء أيضا.. وهنا حقيقة اللغز فلو تمكن تركيا وأردوغان ومعها بعض الدول الإقليمية كسوريا وأيران وأمريكا واسرائيل وحلف الناتو المتفقين رغم كل خلافاتهم هم متفقين ومتعاونين فقط ضد القضية الكوردية , لو كان بإمكانهم لأبادوا كل كوردي يرفع رأسه... لكنهم لم ولن يتمكنوا رغم أنهم لم يدخروا قوة إلا واستخدموها منذ عشرات السنين .. لذا لم يعد القضية الكوردية تتحمل غض النظر عنها وتجاهلها أو ربطها بالارهاب تارة وبغيرها من التسميات حسب مصالح تلك الدول مع تركيا وغيرها... وصار العالم يضغط على تركيا وغير تركيا لوضع حل لقضية شعب يتجاوز تعداده 35 مليون في طريقها للتدويل ليس الأجزاء الأربعة من كودستان فحسب بل لإنتشار الكورد في مختلف بقاع العالم... وهو يطالب بحقوقه وحريته وحرية تلك الشعوب حسب القوانين والمعاهدات الدولية للشعوب... لذا يمكنننا أن نجيب على سؤال السيد كاتب المقال (ذهنية الحرب ضد الكرد إلى متى؟)ستستمر إلى أن يملك أردوغان وغيره من الحكام الإرادة للحل وأن يكونوا واقعيين غير منافقين كالمساواة الكاملة في الحقوق والواجبات بكافة المجالات دون الانحياز للعنصر التركي الذي يحق له ما يحق لغيره ... وأن يفكروا بإرادتهم ولشعوبهم لا نتيجة الضغوط الداخلية والخارجية وبتلك العقلية الع
لو عرفوا العدالة!
K@wro -لو عرفوا العدالة! الشعب الكردي هم المحرك الأساسي لحقوق كافة الشعوب في المنطقة وهم أمل ومستقبل الديمقراطية لهذا الشرق ... نعم الشرق ...بأنظمتها وحكامها التي تستعبد شعوبها, فلا حرية ولا ديمقراطية لشعوب المنطقة من دون الشعب الكردي المنقسم بين عدة دول ... وأنهم يتقدمون الجميع بالمطالبة بحقوقهم ولم تثن عزيمتهم ونضالهم ولم يسكت صوتهم يوما رغم كل تلك المجازر والإبادات التي تلقوها من جيوش تلك الدول بل أنهم كالنجوم التي تزداد تألقا كلما اشتد ظلام الظالمين... فصحيح ان الكورد انخدعوا كثيرا من قبل دول وحكومات تحت اسم الإخوّة تارة وتحت اسم الدين تارة... ولكن الشعب الكوردي لم يعد يثق إلا بجباله وإرادة شعبه التواق للإنعتاق من العبودية ونيل حريته... فالكوردي يعرف الحقيقة جيدا أنه لا أرودغان ولا غيره سيمنح الكورد حقوقهم لسواد عيونهم..ولا أحد من المحتلين سبق وأن حرر شعبا حسنا منه..بل الحقوق تنتزع بالقوة من الظالمين.. فعندما يكون الشعب الكردي ضعيفا قد لا تجد من يدافع عنه سوى الضعيف المظلوم مثله.. بينما إذا كان قويا فسيكسب أصدقاء الأقوياء أيضا.. وهنا حقيقة اللغز فلو تمكن تركيا وأردوغان ومعها بعض الدول الإقليمية كسوريا وأيران وأمريكا واسرائيل وحلف الناتو المتفقين رغم كل خلافاتهم هم متفقين ومتعاونين فقط ضد القضية الكوردية , لو كان بإمكانهم لأبادوا كل كوردي يرفع رأسه... لكنهم لم ولن يتمكنوا رغم أنهم لم يدخروا قوة إلا واستخدموها منذ عشرات السنين .. لذا لم يعد القضية الكوردية تتحمل غض النظر عنها وتجاهلها أو ربطها بالارهاب تارة وبغيرها من التسميات حسب مصالح تلك الدول مع تركيا وغيرها... وصار العالم يضغط على تركيا وغير تركيا لوضع حل لقضية شعب يتجاوز تعداده 35 مليون في طريقها للتدويل ليس الأجزاء الأربعة من كودستان فحسب بل لإنتشار الكورد في مختلف بقاع العالم... وهو يطالب بحقوقه وحريته وحرية تلك الشعوب حسب القوانين والمعاهدات الدولية للشعوب... لذا يمكنننا أن نجيب على سؤال السيد كاتب المقال (ذهنية الحرب ضد الكرد إلى متى؟)ستستمر إلى أن يملك أردوغان وغيره من الحكام الإرادة للحل وأن يكونوا واقعيين غير منافقين كالمساواة الكاملة في الحقوق والواجبات بكافة المجالات دون الانحياز للعنصر التركي الذي يحق له ما يحق لغيره ... وأن يفكروا بإرادتهم ولشعوبهم لا نتيجة الضغوط الداخلية والخارجية وبتلك العقلية الع
hhhhhhhhhhhhhhh
ali -الى فاضل عثمان الطورنيون اجدادك انهزموا هزيمة فاضحة وتحت ارجل ابطال الكردستاني وهم معروفين تاريخيا
hhhhhhhhhhhhhhh
ali -الى فاضل عثمان الطورنيون اجدادك انهزموا هزيمة فاضحة وتحت ارجل ابطال الكردستاني وهم معروفين تاريخيا
عبد البا سط البيك
K@wro -السيد عبد البا سط البيك حول سؤالك : متى سيتخلى بعض زعماء الأكراد عن فكرة الانفصال و تأسيس وطن قومي كردي ..؟ الجواب المختصر هو: عندما تتخلى زعماء تلك الدول التي تتقاسم كردستان عن عنصريتها تجاه الكورد..و تقبل بهم وبحقوقهم. أولا أقدر فيك عطفك للأتراك ودفاعك عنهم, رغم الوحشية والمجازر والإبادات التي ارتكبوها ضد الشعوب الأخرى واغتصاب أراضيهم منذ مجيئهم للمنطقة.... ابتداءا من احتلال استنبول ومرورا بكردستان وأرمنيا والدول العربية... وهذه الوحشية معروفة للعالم كله ... وإذا كنت تريد أن ينسى الناس حقيقة الكيان التركي وكيف تأسس على اغتصاب أوطان الغير أذكرك بتاريخهم حيث ينحدر العثمانيون من قبائل (أوغوز) التركمانية، مع موجة الغارات المغولية تحولوا عن مواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقاموا منذ 1237م إمارة حربية في بتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقة الأناضول.... ومن ثم استغلوا اسم الدين وأسسوا إمبراطوريتهم العثمانية ومن ثم الكيان التركي الحالي . أعرف أنك لا تعترف بل ولا تقرأ المواثيق الدولية عن حق الشعوب في تقرير مصيرها, بل وقد لا تعرف معنى الشعوب لأنك لو عرفت ذلك لعرفت القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الشعوب.... فإذا كنت تعتقد كل قراء إيلاف مثلك لا يعرفون ولا يقرأون ومنعزلين داخل قوقع العنصرية التركية فقط, فأنت بذلك مخطئ. من ناحية أحرى إذا لم تكن تعرف حقوق الشعوب فبالطبيعي لن تعرف أيضا الفرق بين الانفصال والاستقلال... لأن الانفصال يكون لشعب واحد أو لدولة قومية واحدة ينفصل جزء منها أو أكثر ..... أما الاستقلال هو أن لشعب أو أكثر ليس من جنس أو قومية واحدة كاستقلال معظم الدول من المحتلين أو الشعوب التي ألحقت بدول أخرى كالإتحاد السوفيتي السابق والشعوب التي استقلت منها وكذلك الحال بالنسبة للشعب الكردي وكردستان ... هذا إذا كنت تعرف أن الشعب الكردي ليس أتراكا أو عربا أو فرسا ... لذا إذا كان الإنسان يريد معرفة الحق و الحقيقة فيمكنه الوصول إليها فقط على أن يكون إنسانا له إرادة في الوصول للحق والحقيقة. لا أن يحمل علقا متكلسا بالعنصرية والحقد على الشعوب الأخرى.أما من ناحية الاستقلال فهو أمنية للشعب الكوردي وليس للزعماء , وهي حق مشروع ليس للشعب الكوردي فحسب بل ولكل شعب يعيش على أرضه من حقه أن يقرر حقه بنفسه...
عبد البا سط البيك
K@wro -السيد عبد البا سط البيك حول سؤالك : متى سيتخلى بعض زعماء الأكراد عن فكرة الانفصال و تأسيس وطن قومي كردي ..؟ الجواب المختصر هو: عندما تتخلى زعماء تلك الدول التي تتقاسم كردستان عن عنصريتها تجاه الكورد..و تقبل بهم وبحقوقهم. أولا أقدر فيك عطفك للأتراك ودفاعك عنهم, رغم الوحشية والمجازر والإبادات التي ارتكبوها ضد الشعوب الأخرى واغتصاب أراضيهم منذ مجيئهم للمنطقة.... ابتداءا من احتلال استنبول ومرورا بكردستان وأرمنيا والدول العربية... وهذه الوحشية معروفة للعالم كله ... وإذا كنت تريد أن ينسى الناس حقيقة الكيان التركي وكيف تأسس على اغتصاب أوطان الغير أذكرك بتاريخهم حيث ينحدر العثمانيون من قبائل (أوغوز) التركمانية، مع موجة الغارات المغولية تحولوا عن مواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقاموا منذ 1237م إمارة حربية في بتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقة الأناضول.... ومن ثم استغلوا اسم الدين وأسسوا إمبراطوريتهم العثمانية ومن ثم الكيان التركي الحالي . أعرف أنك لا تعترف بل ولا تقرأ المواثيق الدولية عن حق الشعوب في تقرير مصيرها, بل وقد لا تعرف معنى الشعوب لأنك لو عرفت ذلك لعرفت القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الشعوب.... فإذا كنت تعتقد كل قراء إيلاف مثلك لا يعرفون ولا يقرأون ومنعزلين داخل قوقع العنصرية التركية فقط, فأنت بذلك مخطئ. من ناحية أحرى إذا لم تكن تعرف حقوق الشعوب فبالطبيعي لن تعرف أيضا الفرق بين الانفصال والاستقلال... لأن الانفصال يكون لشعب واحد أو لدولة قومية واحدة ينفصل جزء منها أو أكثر ..... أما الاستقلال هو أن لشعب أو أكثر ليس من جنس أو قومية واحدة كاستقلال معظم الدول من المحتلين أو الشعوب التي ألحقت بدول أخرى كالإتحاد السوفيتي السابق والشعوب التي استقلت منها وكذلك الحال بالنسبة للشعب الكردي وكردستان ... هذا إذا كنت تعرف أن الشعب الكردي ليس أتراكا أو عربا أو فرسا ... لذا إذا كان الإنسان يريد معرفة الحق و الحقيقة فيمكنه الوصول إليها فقط على أن يكون إنسانا له إرادة في الوصول للحق والحقيقة. لا أن يحمل علقا متكلسا بالعنصرية والحقد على الشعوب الأخرى.أما من ناحية الاستقلال فهو أمنية للشعب الكوردي وليس للزعماء , وهي حق مشروع ليس للشعب الكوردي فحسب بل ولكل شعب يعيش على أرضه من حقه أن يقرر حقه بنفسه...
عبد البا سط البيك
K@wro -السيد عبد البا سط البيك حول سؤالك : متى سيتخلى بعض زعماء الأكراد عن فكرة الانفصال و تأسيس وطن قومي كردي ..؟ الجواب المختصر هو: عندما تتخلى زعماء تلك الدول التي تتقاسم كردستان عن عنصريتها تجاه الكورد..و تقبل بهم وبحقوقهم. أولا أقدر فيك عطفك للأتراك ودفاعك عنهم, رغم الوحشية والمجازر والإبادات التي ارتكبوها ضد الشعوب الأخرى واغتصاب أراضيهم منذ مجيئهم للمنطقة.... ابتداءا من احتلال استنبول ومرورا بكردستان وأرمنيا والدول العربية... وهذه الوحشية معروفة للعالم كله ... وإذا كنت تريد أن ينسى الناس حقيقة الكيان التركي وكيف تأسس على اغتصاب أوطان الغير أذكرك بتاريخهم حيث ينحدر العثمانيون من قبائل (أوغوز) التركمانية، مع موجة الغارات المغولية تحولوا عن مواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقاموا منذ 1237م إمارة حربية في بتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقة الأناضول.... ومن ثم استغلوا اسم الدين وأسسوا إمبراطوريتهم العثمانية ومن ثم الكيان التركي الحالي . أعرف أنك لا تعترف بل ولا تقرأ المواثيق الدولية عن حق الشعوب في تقرير مصيرها, بل وقد لا تعرف معنى الشعوب لأنك لو عرفت ذلك لعرفت القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الشعوب.... فإذا كنت تعتقد كل قراء إيلاف مثلك لا يعرفون ولا يقرأون ومنعزلين داخل قوقع العنصرية التركية فقط, فأنت بذلك مخطئ. من ناحية أحرى إذا لم تكن تعرف حقوق الشعوب فبالطبيعي لن تعرف أيضا الفرق بين الانفصال والاستقلال... لأن الانفصال يكون لشعب واحد أو لدولة قومية واحدة ينفصل جزء منها أو أكثر ..... أما الاستقلال هو أن لشعب أو أكثر ليس من جنس أو قومية واحدة كاستقلال معظم الدول من المحتلين أو الشعوب التي ألحقت بدول أخرى كالإتحاد السوفيتي السابق والشعوب التي استقلت منها وكذلك الحال بالنسبة للشعب الكردي وكردستان ... هذا إذا كنت تعرف أن الشعب الكردي ليس أتراكا أو عربا أو فرسا ... لذا إذا كان الإنسان يريد معرفة الحق و الحقيقة فيمكنه الوصول إليها فقط على أن يكون إنسانا له إرادة في الوصول للحق والحقيقة. لا أن يحمل علقا متكلسا بالعنصرية والحقد على الشعوب الأخرى.أما من ناحية الاستقلال فهو أمنية للشعب الكوردي وليس للزعماء , وهي حق مشروع ليس للشعب الكوردي فحسب بل ولكل شعب يعيش على أرضه من حقه أن يقرر حقه بنفسه...
عبد البا سط البيك
K@wro -السيد عبد البا سط البيك حول سؤالك : متى سيتخلى بعض زعماء الأكراد عن فكرة الانفصال و تأسيس وطن قومي كردي ..؟ الجواب المختصر هو: عندما تتخلى زعماء تلك الدول التي تتقاسم كردستان عن عنصريتها تجاه الكورد..و تقبل بهم وبحقوقهم. أولا أقدر فيك عطفك للأتراك ودفاعك عنهم, رغم الوحشية والمجازر والإبادات التي ارتكبوها ضد الشعوب الأخرى واغتصاب أراضيهم منذ مجيئهم للمنطقة.... ابتداءا من احتلال استنبول ومرورا بكردستان وأرمنيا والدول العربية... وهذه الوحشية معروفة للعالم كله ... وإذا كنت تريد أن ينسى الناس حقيقة الكيان التركي وكيف تأسس على اغتصاب أوطان الغير أذكرك بتاريخهم حيث ينحدر العثمانيون من قبائل (أوغوز) التركمانية، مع موجة الغارات المغولية تحولوا عن مواطنهم في منغوليا إلى ناحية الغرب. أقاموا منذ 1237م إمارة حربية في بتيينيا (شمال الأناضول، و مقابل جزر القرم). تمكنوا بعدها من إزاحة السلاجقة عن منطقة الأناضول.... ومن ثم استغلوا اسم الدين وأسسوا إمبراطوريتهم العثمانية ومن ثم الكيان التركي الحالي . أعرف أنك لا تعترف بل ولا تقرأ المواثيق الدولية عن حق الشعوب في تقرير مصيرها, بل وقد لا تعرف معنى الشعوب لأنك لو عرفت ذلك لعرفت القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الشعوب.... فإذا كنت تعتقد كل قراء إيلاف مثلك لا يعرفون ولا يقرأون ومنعزلين داخل قوقع العنصرية التركية فقط, فأنت بذلك مخطئ. من ناحية أحرى إذا لم تكن تعرف حقوق الشعوب فبالطبيعي لن تعرف أيضا الفرق بين الانفصال والاستقلال... لأن الانفصال يكون لشعب واحد أو لدولة قومية واحدة ينفصل جزء منها أو أكثر ..... أما الاستقلال هو أن لشعب أو أكثر ليس من جنس أو قومية واحدة كاستقلال معظم الدول من المحتلين أو الشعوب التي ألحقت بدول أخرى كالإتحاد السوفيتي السابق والشعوب التي استقلت منها وكذلك الحال بالنسبة للشعب الكردي وكردستان ... هذا إذا كنت تعرف أن الشعب الكردي ليس أتراكا أو عربا أو فرسا ... لذا إذا كان الإنسان يريد معرفة الحق و الحقيقة فيمكنه الوصول إليها فقط على أن يكون إنسانا له إرادة في الوصول للحق والحقيقة. لا أن يحمل علقا متكلسا بالعنصرية والحقد على الشعوب الأخرى.أما من ناحية الاستقلال فهو أمنية للشعب الكوردي وليس للزعماء , وهي حق مشروع ليس للشعب الكوردي فحسب بل ولكل شعب يعيش على أرضه من حقه أن يقرر حقه بنفسه...
Shaeed Mazulm D.
Rizgar -Dividing the Turkish state is inevitable.Turkish military and Police regardless brutality against Kurds ,they have no control over North Kurdistan any more; it is like South Kurdistan once upon time, I do believe Mr. Ardugan can not manages to save Turkey from partition.histroy is history
Shaeed Mazulm D.
Rizgar -Dividing the Turkish state is inevitable.Turkish military and Police regardless brutality against Kurds ,they have no control over North Kurdistan any more; it is like South Kurdistan once upon time, I do believe Mr. Ardugan can not manages to save Turkey from partition.histroy is history
الظلم لا يدوم
mb saman -الازمة التي يعاني منها شعوب المنطقة تحديدا الشعب العربي والتركي والفارسي المحتلة لكردستان ان هذه الشعوب كأنها ماركة مسجلة لانظمتها الدكتاتورية وهي مشبعة بفكر وتربية وايديولوجية هذه الانظمة والسيد عبد الباسط البيك هو فرد من هؤلاء . فهو يكلف نفسه كثيرا بالدفاع عن هذه الانظمة بالوكالة .فمتى كان الاتراك على طول تاريخهم القصير في المنطقةاصحاب رسالة سلام وانفتاح واعتراف بحقوق القوميات الموجودة في تركيا وتحديدا القومية الكردية والذي يناهز عددهم ال(20)مليون نسمة ان من يدرس تاريخ الاتراك منذ ان دخلوا المنطقة كانوا غزاة واستولوا على اراضي الاخرين عنوة او خلسة اوتجارة بالدين الاسلامي الحنيف وتاريخهم غدر بغدر لقد نسوا مشاركة وجميل الكرد الفعلي في تأسيس الدولة العثمانية والفرق الحميديةعماد و قوة الدولة كانت من العشائر الكردية ومساهمة الكرد كذلك زمن مصطفى كمال ووعده للكرد بقوقهم ذهبت ادراج الرياح ويبقى الراسب التاريخي في ذهنية هؤلاء الاتراك غازين الى الان تلازمهم وعود الغدر والادلة كثيرة ( هم محتلون في كردستان , محتلون لاجزاء من سورياوارمينيا وقبرص واليونان وبلغاريا ...الخ)الاخوة الكرد .لا تثقوا بالاتراك مطلقا انها وعود كاذبة غدر بغدر من الخلف .والمؤمن لا يلدغ من جحره مرتين . فكيف بالمرات فالمرات .عليكم بالاتحاد فاالاتحاد الاتحاااااااااد دد .
الظلم لا يدوم
mb saman -الازمة التي يعاني منها شعوب المنطقة تحديدا الشعب العربي والتركي والفارسي المحتلة لكردستان ان هذه الشعوب كأنها ماركة مسجلة لانظمتها الدكتاتورية وهي مشبعة بفكر وتربية وايديولوجية هذه الانظمة والسيد عبد الباسط البيك هو فرد من هؤلاء . فهو يكلف نفسه كثيرا بالدفاع عن هذه الانظمة بالوكالة .فمتى كان الاتراك على طول تاريخهم القصير في المنطقةاصحاب رسالة سلام وانفتاح واعتراف بحقوق القوميات الموجودة في تركيا وتحديدا القومية الكردية والذي يناهز عددهم ال(20)مليون نسمة ان من يدرس تاريخ الاتراك منذ ان دخلوا المنطقة كانوا غزاة واستولوا على اراضي الاخرين عنوة او خلسة اوتجارة بالدين الاسلامي الحنيف وتاريخهم غدر بغدر لقد نسوا مشاركة وجميل الكرد الفعلي في تأسيس الدولة العثمانية والفرق الحميديةعماد و قوة الدولة كانت من العشائر الكردية ومساهمة الكرد كذلك زمن مصطفى كمال ووعده للكرد بقوقهم ذهبت ادراج الرياح ويبقى الراسب التاريخي في ذهنية هؤلاء الاتراك غازين الى الان تلازمهم وعود الغدر والادلة كثيرة ( هم محتلون في كردستان , محتلون لاجزاء من سورياوارمينيا وقبرص واليونان وبلغاريا ...الخ)الاخوة الكرد .لا تثقوا بالاتراك مطلقا انها وعود كاذبة غدر بغدر من الخلف .والمؤمن لا يلدغ من جحره مرتين . فكيف بالمرات فالمرات .عليكم بالاتحاد فاالاتحاد الاتحاااااااااد دد .
تعليق على برنامج
عبد البا سط البيك -شكرا للسيد فال وسو الذي ذكرني ببرنامج حزب العمال الكردي الذي قدمه الزعيم عبد الله أوجلان بروما عام 1998 . و بموجب تلك النقاط التي ذكرها السيد وسو أود أن أعقب عليها معارضا لبعضها أو متحفظاعليها ثم مؤيدا لأخرى . فيما يتعلق بالنقطة الأولى حول وقف عمليات التمشيط لابد أن يأتي هذا الطلب بعد أن يلقي الحزب السلاح فلا يجوز وقف الدوريات و السلاح بيد المقاتلين الأكراد , يجب أن يكون هناك ثقة متبادلة بين الطرفين حتى يتحقق هذا المطلب الإيجابي تقليصا للتوتر السائد . و ينسحب الأمر ذاته حول النقطة الثالثة لأنها تدخل في إطار التهدئة من كلا الطرفين فإذا رفع السلاح من الإستخدام فإنه لا داع لوجود نظام حماية القرى .و أكثر النقاط أهمية هي النقطة الرابعة لأن في طرحها غموضا يمكن أن يسبب إلتباسا عند التطبيق . شخصيا لا معارضة عندي على هذه النقطة بشرط أن يتم الإعلان على أن هذا الأقليم المتمتع بالحكم الذاتي هو جزء لا يتجزء من الجمهورية التركية . و يتم الوصول الى تمتيع هذا الإقليم بهذه الوضعية بعد خمس سنوات من توقيع الإتفاقية التي سيكون تنفيذها على مراحل متدرجة. أما ما ورد في برنامج الزعيم عبد الله أوجلان من مطالب حقوقية بكافة أشكالها فإنني مؤيد لها جملة و تفصيلا . البارحة ليلا زارني ضابط سام سابق من قوات الأمم المتحدة الذين دخلوا الى كردستان العراق عقب التدخل الأمريكي في الكويت . و تحادثنا بالشأن الكردي في العراق و تركيا . فقال لي أن أوضاع الأكراد في زاخو أفضل بكثير من أوضاع الأكراد بجنوب تركيا و قد وافقته على ذلك لأنني أعرف المنطقة و الفقر الشديد الذي يعاني منه أهلها . صديقي كان المتحدث الرسمي بإسم قوات الأمم المتحدة و شهد الظروف الصعبة وهو إسباني الأصل . أذكر أصله لأصل الى نتيجة مهمة جدا عسى إخواني الأكراد أن يفهموا قصدي جيدا لأن بعضهم يشتموني دائما و يتهموني بأنني عميل للطورانين دون أن يعرفوا حقيقة أمري . المهم أن إسبانيا بها قوميات مختلفة من كاتالان و باسك و غاليسيين و لكل فئة من هؤء خصوصيات قومية و لغوية أيضا . كل هذه القوميات إنصهرت تحت لواء دولة واحدة دون أن تذوب ضمن النسيج الإسباني و بقيت متميزة عن غيرهابمناطق حكم إقليمي ذاتي لكن تحت لواء و سيادة دولة واحدة مع حصولها على حقوق المواطنة و الثقافة كاملة. هذا ما أريده بصدق و أمانة للإخوة الأكراد .و ما كنت لهم ظالما لأنني أعرف جيدا
مراد قره يلان .
جميل موسئ -قال مراد قره يلان رئيس اللجنة القيادية في منظومة المجتمع الكردستاني بان الشعب الكردي لن ينخدع ببعض الاجراءات البسيطة هنا وهناك من التي تسوقها الحكومة وتقول بانها خطوات لحل القضية الكردية موضحا بان المطلوب هو ايجاد حل شامل وجذري للقضية الكردية. ورد ;مراد قره يلان ; في حديث له الى صحيفة ; تركية ; على التصريحات الأخيرة التي اطلقها وزير الداخلية التركي بشير آتالاي والتي قال فيها بان السلطات تنتظر قدوم مائتين الى ثلاثمائة شخص من مخيم مخمور الى البلاد، وبان تركيا قد طالبت حكومة اقليم جنوبي كردستان بتسليم كل اعضاء حزب العمال الكردستاني اليها. ورد ;مراد قره يلان ; في حديث له الى صحيفة ; تركية ; على التصريحات الأخيرة التي اطلقها وزير الداخلية التركي بشير آتالاي والتي قال فيها بان السلطات تنتظر قدوم مائتين الى ثلاثمائة شخص من مخيم مخمور الى البلاد، وبان تركيا قد طالبت حكومة اقليم جنوبي كردستان بتسليم كل اعضاء حزب العمال الكردستاني اليها. وتابع قره يلان بان الجانب الكردي يرى اهمية كبيرة في مناقشة القضية الكردية في مجلس النواب، ولكن من المهم ان تخطو الحكومة الخطوات المهمة والحقيقية سعياً وراء السلام والحل الديمقراطي العادل والدائم. واستطرد قره يلان قائلا: يجب على كل الاطراف مناقشة القضية الكردية بشكل صحيح. نحن ومنذ ثلاثين عاماً نمارس السياسة. نحن ننشد الحل والحوار وانهاء الحرب والعمليات العسكرية. المسؤولون في الدولة التركية يريدون ايضا حل القضية الكردية ولكن على طريقتهم.
عبد البا سط البيك
هفال وسو -بعد التحية فان تقول ((جربوا إخوتي الأكراد ولوج هذا الباب ( الحوار ) و إني أرى أن الفرصة الآن أفضل بكثير من السابق و أنتم تعرفون ذلك جيدا , ليس في الأمر مراوغة من حزب العدالة و التنمية كما يزعم البعض .و إن فشل الحوار, حينها ليس لكم الا السلاح و الجبال و الله خير ناصر لمن طالب بحقه المهدور)) وانا اقول لك ان حزب العمال يطرق هذا الباب منذعام 1991 وبقوة ولكن ولللاسف الحكومات التركية كانت تغلق هذا الباب الوحيد الذي طرق الباب بجدية هو المرحوم تورغوت اوزال واعطى حياته مقابل ذلك والان يطرق الباب حزب العدالة والتنميةممثلة بالسيدين عبدالله غول ورجب طيب اردوغان واتمنى ان يكونا صادقين بهذا التوجه لان هذا التوجه لمصلحة تركيا بشكل عام ولمصلحة الشعبين التركي والكردي بشكل خاص واخيرا اذكرك بالاية القرانية ( واذا طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفي الى امر الله ,,,,الى اخر الاية ) وهنا الامر من الله تعالى يامرنا امرا بقتال الطرف الظالم والوقوف مع الطرف المظلوم فاين الامة الاسلامية من تطبيق هذه الاية ولكم شكري واسمي هفال وسقط حرف الهاء سهوا