أصداء

ماذا تخفي مآذن سويسرا؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في سويسرا ديمقراطية يحترم فيها رأي الأغلبية، فالناس أولى بأمور دنياهم، يقررون في كل صغيرة وكبيرة تتعلق بحياتهم. ويتم ذلك عن طريق استفتاءات شفافة نزيهة وأن افتك بعضها افتكاكا من السلطة القائمة أحيانا كما في حال التصويت حول السماح ببناء المآذن في البلد. وقد جاءت نتيجة استفتاء الأحد الماضي منطقية ومتوقعة إلا من لدن هؤلاء البلهاء الذين يعيشون نصف حياتهم مع الأوراق والأرقام والنصف الآخر في الأوهام. وأستغرب استغراب بعض المحللين الأوروبيين وبعض مدعي تمثيل الجالية المسلمة في سويسرا وأتساءل بجدية عن سلامة صحة البعض النفسية وعن مدى قيمة شهادات البعض العلمية!


على المسلمين أن يفرحوا بالأمر فــالنتيجة ليست سلبية بالنظر إلى المشاكل التي تخلقها الجاليات المسلمة في أوروبا عموما فضلا عن تلك الصورة القبيحة التي يقدمها المسلمون في بلدانهم. فمن هنا صحفية يحكم عليها بالجلد بمجرد ارتدائها السروال ومن هناك رؤوس تقطع بالسيف جهارا نهارا وطفلات تزوج لبشر وصلوا لأرذل عمرهم. كيف يتصرف الأوروبي حينما يلتقي خيما متحركة ويجد نفسه مضطرا لتهدئة روع أبنائه الصغار من هول ما يرون وليشرح لهم أن هذا الشيء المتحرك ليس زورو أو دراكولا وإنما لباس إسلامي يسمى البوركة، تختفي تحته امرأة مسلمة كي لا تغري الرجال! كيف لا يخاف الأوروبي حينما يرى الطرق تغلق في وجهه في مدنه لتقام فيها صلاة الجمعة؟ كيف لا يشك في نية أناس لا يريدون لا التزاوج معه ولا أكل ما يأكل ولا حتى أن يدفنوا معه؟ كيف لا يتذمر من أناس لا يترددون في القول علنا أنهم هم الذين يملكون الدين الصحيح وبقية الإنسانية كلها على ضلال كأنها ما كان ينبغي أن تخلق إطلاقا؟ فهل الوعي بالخطر خوف مرضي، إسلاموفوبيا كما يدعي البعض، أم هو خوف واع و مشروع؟ لم يترك لي وجودي في الغرب منذ سنوات طويلة ومتابعتي لأمور المسلمين فيه مجالا للشك في استفاقة الأوروبيين لما يتربص بهم من خطر إسلامي أصولي حقيقي وقد توقعت أن يرفض السويسريون بناء المآذن بنسبة تفوق النتيجة المسجلة بكثير.(انظر فصل 'كيف حفر الغرب قبره؟' في مؤلف بالفرنسية لكاتب المقال تحت عنوان 'المأزق الإسلامي') لو أتيح للأوروبيين أن يصوتوا على هكذا قضايا لكانت النتيجة مماثلة بل أدهى وأمر وهو ما تفطن له الساسة في الغرب وناوروا بأساليب ذكية من أجل أن لا يقول الشعب كلمته خوفا من الحقيقة، وبالتالي الخوف على المصالح المادية التي يتمتعون بها على حساب الشعوب الإسلامية. وخير دليل على ذلك فإن السلطات السويسرية لم تسمح بالاستفتاء إلا مرغمة ومن قبل من؟ اليمين المتطرف ! وستُرغم الحكومات الأوروبية الأخرى وستعود عاجلا أو آجلا إلى تسبيق قيم الحداثة على الفوائد العائدة من صداقات أهل النفط. ودون هذا يكتسح أوروبا الفكر اليميني المتطرف ويقترب الذين يمتطونه من الفوز بالسلطة وقد يحدث ما حدث في ألمانيا سنة1933.


إذا استمرت النخب الأوروبية في تجاهلها للرأي العام ستحفر قبر الديمقراطية بيدها وسينقض ساعتها أعداء الديمقراطية و التقارب بين الشعوب وحينها سيدخل العالم في دوامة لا يتمناها عاقل. بمباركة الأصوليين وعرابيهم الممولين فرضت النخب السياسية والثقافية الأوروبية، عن طريق آلتها الإعلامية المهولة تحت عنوان "الإسلاموفوبيا"، جوا موبوءا،جو ريبة واشتباه وغدا كل من ينتقد سلوك المسلمين مهما كانت طائشة ومنافية للقوانين وأعراف البلد، معاديا للإسلام وعنصريا. وهكذا تجنب الناس التعبير عن آرائهم في الإسلام وسلوكات المسلمين خوفا من 'تهمة العنصرية' المعلقة فوق رؤوسهم كسيف ديموقليدس.


ترتفع اليوم في أوروبا أصوات تستهجن الفعل الديمقراطي السويسري كأنه فعل مخل بالحياء وهي نفس الأصوات التي كانت تحشر أنفها في الشؤون الجزائرية مطالبة باحترام إرادة الشعب حينما كاد الأصوليون الانقضاض على الحكم في الجزائر عبر مهزلة انتخابية!


اعتبر السيد كوشنر الإشتراكي ووزير الخارجية في حكومة ساركوزي اليمينية تصويت السويسريين كارثيا ولم تتوان يومية ليبراسيون اليسارية في التعبير عن استيائها من الديمقراطية فوصفت موقف السويسريين بــ" اقتراع العار" دون حياء! ولا أستغرب هذا الموقف من جريدة كانت مؤيدة فيما مضى للخمير الحمر!
ولم يفوّت القائمون على مسجد ليون فرصة ارتكاب حماقة إذ طالبوا من المسلمين معارضة هذا الاقتراع والوقوف في وجهه! أي الوقوف ضد إرادة شعب حر.
وعجبا للتركي أردوغان! كيف يندد وهو القائل في كلمة أصبحت مشهورة : "المساجد ثكناتنا والمآذن حِرابنا والقباب خوذاتنا والمؤمنون جنودنا"!!لو كنت سويسريا لقلت له : أنا حر في عدم قبول الحراب في بلدي الحيادي المسالم؟


لقد تناسى بعض المثقفين اليسارويين وبعض السياسيين المرتشين أنهم هم الذين دفعوا الناس إلى الكبت بدل فتح لهم المجال لمناقشة الإسلام بحرية كما تناقش الديانات الأخرى في أوروبا. واليوم نجني في صناديق الاقتراع ما زرعوه و الآتي أخطر لو بقيت دار لقمان على حالها. أخشى ما أخشاه أن يبدأ آخرون في مناهضة الأسلمة عن طريق العنف وهو أمر غير مستبعد وإن استبعدته مراكز البحوث للأسباب التي ذكرت سابقا إذ أن استطلاعات الرأي لا تعني شيئا ولا تعبر عما يختلج في صدور الناس. وهو ما أفصح عنه اقتراع المآذن.



مؤلف' فصل المقال في الرد على أهل الظلام'.دار الساقي ورابطة العقلانيين العرب 2009

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رائع
يوسف -

الافكار مرتبة والعرض رائع ارجو من المعلقين ان يناقشوا الكاتب في افكاره المطروحة هنا بموضوعية ودون الدخول في متهاهات سياسيية/دينية و شكرا للكاتب

رائع
يوسف -

الافكار مرتبة والعرض رائع ارجو من المعلقين ان يناقشوا الكاتب في افكاره المطروحة هنا بموضوعية ودون الدخول في متهاهات سياسيية/دينية و شكرا للكاتب

great article
ziad -

very great article, i agree with you 100%. finally we see a man with clear vision.

رائع
يوسف -

الافكار مرتبة والعرض رائع ارجو من المعلقين ان يناقشوا الكاتب في افكاره المطروحة هنا بموضوعية ودون الدخول في متهاهات سياسيية/دينية و شكرا للكاتب

great article
ziad -

very great article, i agree with you 100%. finally we see a man with clear vision.

great article
ziad -

very great article, i agree with you 100%. finally we see a man with clear vision.

موقف مخز للكاتب
الفارس -

خلط عجيب فعلا ؟! ماعلاقة ما فعلته سويسرا ببقية ما ذكره الكاتب هل هي الشماتة ام التشفي ؟! يا استاذ هذه سابقة خطيرة في دنيا الديمقراطية وحقوق الانسان ان يجري مجتمع غربي ليبرالي وعلماني استفتاء على حق من حقوق الانسان وهو حرية الاعتقاد وحرية ممارسة هذا المعتقد وما يتصل به من اماكن للعبادة ورموز عبادية ومعتقدية وان يجري تضمين نتيجة الاستفتاء في الدستور ؟!! غريب هذا التصفيق للقرار الجائر والظالم من المسيحيين والملاحدة والعلمانيين واللبراليين العرب والكرد وغيرهم ان المحرك الاساسي لهذا الاصطفاف مع القرار السويسري هي الكراهية للاسلام والمسلمين من قبل هذه التيارات وان تغنت بالديمقراطية والحرية ؟! واضح اننا بإزاء اناس فقدو اقدرتهم على التمييز وضبط الامور وان خمرة التشفي والشماتة قد ادارت رؤوسهم ولا يعلم هؤلاء ان مثل هذا القرار يمكنه ان يعضهم هم ايضا عندما يقرر الغربيون طرد كل الشرق اوسطيين بغض النظر عن اديانهم ومعتقداتهم مؤمنين او لادينيين مسيحيين او مسلمين بيضا او سودا ؟! كان الامل في النخبة المثقفة والمفكرة ان تدين هذا الاستفتاء وتستنكره لا ان تمجده وتصفق له وتصطف معه نكاية في الاسلام والمسلمين وحتما يوم ما سيصل الحبل الى هؤلاء ويطوقهم ويرفعهم الى اعلى ولا ساعة مندم

تحريض مكشوف ومدان
انا -

اين اصوات العقلاء من المسيحيين والعلمانيين واللبراليين العرب ودعاة حقوق الانسان ؟! لماذا لانرى ادانتهم للاستفتاء العنصري الذي جرى في سويسرا هل معنى هذا انهم يوافقون على هذا الاجراء العنصري الذي يمس عقيدة المسلمين وحرية اعتقادهم وحرية ممارستهم لهذه العقيدة وما يتصل بها من رموز ؟! غريب صمت المسيحيين والعلمانيين واللبراليين ودعاة حقوق الانسان اين هم لم ابتلعوا السنتهم ؟!! حتى اننا لانقرأ الا عبارات التشفي والشماتة والتحريض على المسلمين ؟!!

موقف مخز للكاتب
الفارس -

خلط عجيب فعلا ؟! ماعلاقة ما فعلته سويسرا ببقية ما ذكره الكاتب هل هي الشماتة ام التشفي ؟! يا استاذ هذه سابقة خطيرة في دنيا الديمقراطية وحقوق الانسان ان يجري مجتمع غربي ليبرالي وعلماني استفتاء على حق من حقوق الانسان وهو حرية الاعتقاد وحرية ممارسة هذا المعتقد وما يتصل به من اماكن للعبادة ورموز عبادية ومعتقدية وان يجري تضمين نتيجة الاستفتاء في الدستور ؟!! غريب هذا التصفيق للقرار الجائر والظالم من المسيحيين والملاحدة والعلمانيين واللبراليين العرب والكرد وغيرهم ان المحرك الاساسي لهذا الاصطفاف مع القرار السويسري هي الكراهية للاسلام والمسلمين من قبل هذه التيارات وان تغنت بالديمقراطية والحرية ؟! واضح اننا بإزاء اناس فقدو اقدرتهم على التمييز وضبط الامور وان خمرة التشفي والشماتة قد ادارت رؤوسهم ولا يعلم هؤلاء ان مثل هذا القرار يمكنه ان يعضهم هم ايضا عندما يقرر الغربيون طرد كل الشرق اوسطيين بغض النظر عن اديانهم ومعتقداتهم مؤمنين او لادينيين مسيحيين او مسلمين بيضا او سودا ؟! كان الامل في النخبة المثقفة والمفكرة ان تدين هذا الاستفتاء وتستنكره لا ان تمجده وتصفق له وتصطف معه نكاية في الاسلام والمسلمين وحتما يوم ما سيصل الحبل الى هؤلاء ويطوقهم ويرفعهم الى اعلى ولا ساعة مندم

احترام قوانين الغير
sgh -

بعض مسلمو سويسرا ارادوا بناء مسجد مأذنته اعلى ارتفاعا عن المسموح به فلم ينالوا الرخص اللازمة.فهاجوا و ماجوا بوسائل غير مستحبة عند السويسريين.من هنا بدأت فكرة الآستفتاء.لو ارتضى هؤلاء بالقوانين المتبعة و احترامها لما كانت كل هذه الاجراءات. لذا احترام قوانين الغير ضرورى حتى يحترم الغير معتقداتكم و تقاليدكم.

احترام قوانين الغير
sgh -

بعض مسلمو سويسرا ارادوا بناء مسجد مأذنته اعلى ارتفاعا عن المسموح به فلم ينالوا الرخص اللازمة.فهاجوا و ماجوا بوسائل غير مستحبة عند السويسريين.من هنا بدأت فكرة الآستفتاء.لو ارتضى هؤلاء بالقوانين المتبعة و احترامها لما كانت كل هذه الاجراءات. لذا احترام قوانين الغير ضرورى حتى يحترم الغير معتقداتكم و تقاليدكم.

موقف مخز للكاتب
الفارس -

خلط عجيب فعلا ؟! ماعلاقة ما فعلته سويسرا ببقية ما ذكره الكاتب هل هي الشماتة ام التشفي ؟! يا استاذ هذه سابقة خطيرة في دنيا الديمقراطية وحقوق الانسان ان يجري مجتمع غربي ليبرالي وعلماني استفتاء على حق من حقوق الانسان وهو حرية الاعتقاد وحرية ممارسة هذا المعتقد وما يتصل به من اماكن للعبادة ورموز عبادية ومعتقدية وان يجري تضمين نتيجة الاستفتاء في الدستور ؟!! غريب هذا التصفيق للقرار الجائر والظالم من المسيحيين والملاحدة والعلمانيين واللبراليين العرب والكرد وغيرهم ان المحرك الاساسي لهذا الاصطفاف مع القرار السويسري هي الكراهية للاسلام والمسلمين من قبل هذه التيارات وان تغنت بالديمقراطية والحرية ؟! واضح اننا بإزاء اناس فقدو اقدرتهم على التمييز وضبط الامور وان خمرة التشفي والشماتة قد ادارت رؤوسهم ولا يعلم هؤلاء ان مثل هذا القرار يمكنه ان يعضهم هم ايضا عندما يقرر الغربيون طرد كل الشرق اوسطيين بغض النظر عن اديانهم ومعتقداتهم مؤمنين او لادينيين مسيحيين او مسلمين بيضا او سودا ؟! كان الامل في النخبة المثقفة والمفكرة ان تدين هذا الاستفتاء وتستنكره لا ان تمجده وتصفق له وتصطف معه نكاية في الاسلام والمسلمين وحتما يوم ما سيصل الحبل الى هؤلاء ويطوقهم ويرفعهم الى اعلى ولا ساعة مندم

تحريض مكشوف ومدان
انا -

اين اصوات العقلاء من المسيحيين والعلمانيين واللبراليين العرب ودعاة حقوق الانسان ؟! لماذا لانرى ادانتهم للاستفتاء العنصري الذي جرى في سويسرا هل معنى هذا انهم يوافقون على هذا الاجراء العنصري الذي يمس عقيدة المسلمين وحرية اعتقادهم وحرية ممارستهم لهذه العقيدة وما يتصل بها من رموز ؟! غريب صمت المسيحيين والعلمانيين واللبراليين ودعاة حقوق الانسان اين هم لم ابتلعوا السنتهم ؟!! حتى اننا لانقرأ الا عبارات التشفي والشماتة والتحريض على المسلمين ؟!!

موقف مخز للكاتب
الفارس -

خلط عجيب فعلا ؟! ماعلاقة ما فعلته سويسرا ببقية ما ذكره الكاتب هل هي الشماتة ام التشفي ؟! يا استاذ هذه سابقة خطيرة في دنيا الديمقراطية وحقوق الانسان ان يجري مجتمع غربي ليبرالي وعلماني استفتاء على حق من حقوق الانسان وهو حرية الاعتقاد وحرية ممارسة هذا المعتقد وما يتصل به من اماكن للعبادة ورموز عبادية ومعتقدية وان يجري تضمين نتيجة الاستفتاء في الدستور ؟!! غريب هذا التصفيق للقرار الجائر والظالم من المسيحيين والملاحدة والعلمانيين واللبراليين العرب والكرد وغيرهم ان المحرك الاساسي لهذا الاصطفاف مع القرار السويسري هي الكراهية للاسلام والمسلمين من قبل هذه التيارات وان تغنت بالديمقراطية والحرية ؟! واضح اننا بإزاء اناس فقدو اقدرتهم على التمييز وضبط الامور وان خمرة التشفي والشماتة قد ادارت رؤوسهم ولا يعلم هؤلاء ان مثل هذا القرار يمكنه ان يعضهم هم ايضا عندما يقرر الغربيون طرد كل الشرق اوسطيين بغض النظر عن اديانهم ومعتقداتهم مؤمنين او لادينيين مسيحيين او مسلمين بيضا او سودا ؟! كان الامل في النخبة المثقفة والمفكرة ان تدين هذا الاستفتاء وتستنكره لا ان تمجده وتصفق له وتصطف معه نكاية في الاسلام والمسلمين وحتما يوم ما سيصل الحبل الى هؤلاء ويطوقهم ويرفعهم الى اعلى ولا ساعة مندم

احترام قوانين الغير
sgh -

بعض مسلمو سويسرا ارادوا بناء مسجد مأذنته اعلى ارتفاعا عن المسموح به فلم ينالوا الرخص اللازمة.فهاجوا و ماجوا بوسائل غير مستحبة عند السويسريين.من هنا بدأت فكرة الآستفتاء.لو ارتضى هؤلاء بالقوانين المتبعة و احترامها لما كانت كل هذه الاجراءات. لذا احترام قوانين الغير ضرورى حتى يحترم الغير معتقداتكم و تقاليدكم.

احترام قوانين الغير
sgh -

بعض مسلمو سويسرا ارادوا بناء مسجد مأذنته اعلى ارتفاعا عن المسموح به فلم ينالوا الرخص اللازمة.فهاجوا و ماجوا بوسائل غير مستحبة عند السويسريين.من هنا بدأت فكرة الآستفتاء.لو ارتضى هؤلاء بالقوانين المتبعة و احترامها لما كانت كل هذه الاجراءات. لذا احترام قوانين الغير ضرورى حتى يحترم الغير معتقداتكم و تقاليدكم.

100% Agree with you
Linda -

Thanks to the writer , he put his finger on the right fact

100% Agree with you
Linda -

Thanks to the writer , he put his finger on the right fact

100% Agree with you
Linda -

Thanks to the writer , he put his finger on the right fact

عقاب للمعتدلين !
مرتادايلاف -

عدد من السياسيين الأوروبيين عبر عن خيبة أمله من نتيجةالتصويت التي اعتبرها بابا الفاتيكان ضربة قاسية لحرية الاعتقادبينما صرح الرئيس السويسري هانز رودلف ميرتس بأنه عملفي دولة عربية ولا يزال يتذكر جيدا المآذن والمؤذنين ولا بد أنيمارس المسلمون السويسريون شعائر دينهم من خلال المآذن،أما وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير فقال: إذا كنا لا نريدبناء مآذن فهذا يعني أننا نقمع ديانة.. مستلهما تصريحه ربمامن رفض الفرنسيين لأيديولوجية زعيم اليمين الفرنسي المتطرفجان ماري لوبان.. أما الصحافة السويسرية فقد عبرت أغلبيةافتتاحياتها ومقالاتها عقب إعلان النتيجة عن انتقادها لنتيجةالتصويت ووصفت إحدى الصحف ذلك الاستفتاء بأنه تصويتالغريزة واللامعقول والخلط بين الأمور، فيما اعتبرت صحف أخرىأن مسلمي سويسرا المندمجين في المجتمع والمسالمين وغيرالمتشددين لا يستحقون هذا التصويت العقابي المستوحى منالخوف والأوهام والجهل.. كل هذا يعني أن نتيجة التصويت مثلتوصمة عار في جبين بلد بنى سمعته على تماسك دولة القانونوثقافة التعايش وتمازج الثقافات. إن الفوز الكبير الذي حققهحزب الشعب السويسري المتطرف لم يكن ليتحقق لولا استغلالدعاية الإسلاموفوبيا التي انتشرت في أوروبا الأمر الذي جعلالمخيال الأوروبي يعيد النظر في علاقاته مع المسلمين ومع دينهم،ذلك أن طبيعة الحملة الإعلامية المنظمة ضد المسلمين والصورةالسيئة التي تعكسها كل يوم بعض الجماعات والدول الإسلاميةتثير كل يوم ردود فعل سلبية وموجات من العداء مع أن الدينالإسلامي دين التسامح والتعايش مع مجتمعات وحضارات أخرىوالتاريخ الإسلامي مليء بشواهد الاندماج الاجتماعي والحضاريفالإسلام أساس شرعة حقوق الإنسان التي أصبحت مبررا لابتزازالمسلمين والإساءة لدينهم وحقوقهم.

عقاب للمعتدلين !
مرتادايلاف -

عدد من السياسيين الأوروبيين عبر عن خيبة أمله من نتيجةالتصويت التي اعتبرها بابا الفاتيكان ضربة قاسية لحرية الاعتقادبينما صرح الرئيس السويسري هانز رودلف ميرتس بأنه عملفي دولة عربية ولا يزال يتذكر جيدا المآذن والمؤذنين ولا بد أنيمارس المسلمون السويسريون شعائر دينهم من خلال المآذن،أما وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير فقال: إذا كنا لا نريدبناء مآذن فهذا يعني أننا نقمع ديانة.. مستلهما تصريحه ربمامن رفض الفرنسيين لأيديولوجية زعيم اليمين الفرنسي المتطرفجان ماري لوبان.. أما الصحافة السويسرية فقد عبرت أغلبيةافتتاحياتها ومقالاتها عقب إعلان النتيجة عن انتقادها لنتيجةالتصويت ووصفت إحدى الصحف ذلك الاستفتاء بأنه تصويتالغريزة واللامعقول والخلط بين الأمور، فيما اعتبرت صحف أخرىأن مسلمي سويسرا المندمجين في المجتمع والمسالمين وغيرالمتشددين لا يستحقون هذا التصويت العقابي المستوحى منالخوف والأوهام والجهل.. كل هذا يعني أن نتيجة التصويت مثلتوصمة عار في جبين بلد بنى سمعته على تماسك دولة القانونوثقافة التعايش وتمازج الثقافات. إن الفوز الكبير الذي حققهحزب الشعب السويسري المتطرف لم يكن ليتحقق لولا استغلالدعاية الإسلاموفوبيا التي انتشرت في أوروبا الأمر الذي جعلالمخيال الأوروبي يعيد النظر في علاقاته مع المسلمين ومع دينهم،ذلك أن طبيعة الحملة الإعلامية المنظمة ضد المسلمين والصورةالسيئة التي تعكسها كل يوم بعض الجماعات والدول الإسلاميةتثير كل يوم ردود فعل سلبية وموجات من العداء مع أن الدينالإسلامي دين التسامح والتعايش مع مجتمعات وحضارات أخرىوالتاريخ الإسلامي مليء بشواهد الاندماج الاجتماعي والحضاريفالإسلام أساس شرعة حقوق الإنسان التي أصبحت مبررا لابتزازالمسلمين والإساءة لدينهم وحقوقهم.

perfect article
foxmann -

مقال موضوعي ومقاربة ممتازة سيدي الكاتب. احترامنا الشيد لك...

عقاب للمعتدلين !
مرتادايلاف -

عدد من السياسيين الأوروبيين عبر عن خيبة أمله من نتيجةالتصويت التي اعتبرها بابا الفاتيكان ضربة قاسية لحرية الاعتقادبينما صرح الرئيس السويسري هانز رودلف ميرتس بأنه عملفي دولة عربية ولا يزال يتذكر جيدا المآذن والمؤذنين ولا بد أنيمارس المسلمون السويسريون شعائر دينهم من خلال المآذن،أما وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير فقال: إذا كنا لا نريدبناء مآذن فهذا يعني أننا نقمع ديانة.. مستلهما تصريحه ربمامن رفض الفرنسيين لأيديولوجية زعيم اليمين الفرنسي المتطرفجان ماري لوبان.. أما الصحافة السويسرية فقد عبرت أغلبيةافتتاحياتها ومقالاتها عقب إعلان النتيجة عن انتقادها لنتيجةالتصويت ووصفت إحدى الصحف ذلك الاستفتاء بأنه تصويتالغريزة واللامعقول والخلط بين الأمور، فيما اعتبرت صحف أخرىأن مسلمي سويسرا المندمجين في المجتمع والمسالمين وغيرالمتشددين لا يستحقون هذا التصويت العقابي المستوحى منالخوف والأوهام والجهل.. كل هذا يعني أن نتيجة التصويت مثلتوصمة عار في جبين بلد بنى سمعته على تماسك دولة القانونوثقافة التعايش وتمازج الثقافات. إن الفوز الكبير الذي حققهحزب الشعب السويسري المتطرف لم يكن ليتحقق لولا استغلالدعاية الإسلاموفوبيا التي انتشرت في أوروبا الأمر الذي جعلالمخيال الأوروبي يعيد النظر في علاقاته مع المسلمين ومع دينهم،ذلك أن طبيعة الحملة الإعلامية المنظمة ضد المسلمين والصورةالسيئة التي تعكسها كل يوم بعض الجماعات والدول الإسلاميةتثير كل يوم ردود فعل سلبية وموجات من العداء مع أن الدينالإسلامي دين التسامح والتعايش مع مجتمعات وحضارات أخرىوالتاريخ الإسلامي مليء بشواهد الاندماج الاجتماعي والحضاريفالإسلام أساس شرعة حقوق الإنسان التي أصبحت مبررا لابتزازالمسلمين والإساءة لدينهم وحقوقهم.

perfect article
foxmann -

مقال موضوعي ومقاربة ممتازة سيدي الكاتب. احترامنا الشيد لك...

perfect article
foxmann -

مقال موضوعي ومقاربة ممتازة سيدي الكاتب. احترامنا الشيد لك...

مسيحي منصف
قاريء ايلاف -

من جانبه يقول مراد فهمي أحد الأقباط الكنديين من أصولعربية: إن هذا القرار لا يستهدف المسلمين فحسب ولكنهيستهدفنا جميعا سواء كنا أقباطا أو مسلمين أو يهود، فمن يضمنلنا غدا أن تحظر مثل هذه الحكومات المتشددة مثلا ممارسةالشعائر الدينية لمذاهب تخالف مذهبهم أو تفرض قيودا علىحركة بعض الأعراق؟، ويضيف فهمي: ; إن أقل ما يمكن تسجيلهفي هذا الموقف هو الاحترام الكبير للنظام الكندي بصفة عامة وهونظام يضمن للجميع ممارسة الشعائر بنفس الحرية والضمان وعلىنفس قدم المساواة بين الجميع ;، كما توجه فهمي بالتحية إلىكافة الحكومات والأنظمة والمفكرين الذين عبروا عن رأيهم، بإدانةهذا القرار الذي يعد ردة إلى العصور الوسطى في زمن أصبح العالمفيه قرية عالمية صغيرة ;.

مسيحي منصف
قاريء ايلاف -

من جانبه يقول مراد فهمي أحد الأقباط الكنديين من أصولعربية: إن هذا القرار لا يستهدف المسلمين فحسب ولكنهيستهدفنا جميعا سواء كنا أقباطا أو مسلمين أو يهود، فمن يضمنلنا غدا أن تحظر مثل هذه الحكومات المتشددة مثلا ممارسةالشعائر الدينية لمذاهب تخالف مذهبهم أو تفرض قيودا علىحركة بعض الأعراق؟، ويضيف فهمي: ; إن أقل ما يمكن تسجيلهفي هذا الموقف هو الاحترام الكبير للنظام الكندي بصفة عامة وهونظام يضمن للجميع ممارسة الشعائر بنفس الحرية والضمان وعلىنفس قدم المساواة بين الجميع ;، كما توجه فهمي بالتحية إلىكافة الحكومات والأنظمة والمفكرين الذين عبروا عن رأيهم، بإدانةهذا القرار الذي يعد ردة إلى العصور الوسطى في زمن أصبح العالمفيه قرية عالمية صغيرة ;.

مسيحي منصف
قاريء ايلاف -

من جانبه يقول مراد فهمي أحد الأقباط الكنديين من أصولعربية: إن هذا القرار لا يستهدف المسلمين فحسب ولكنهيستهدفنا جميعا سواء كنا أقباطا أو مسلمين أو يهود، فمن يضمنلنا غدا أن تحظر مثل هذه الحكومات المتشددة مثلا ممارسةالشعائر الدينية لمذاهب تخالف مذهبهم أو تفرض قيودا علىحركة بعض الأعراق؟، ويضيف فهمي: ; إن أقل ما يمكن تسجيلهفي هذا الموقف هو الاحترام الكبير للنظام الكندي بصفة عامة وهونظام يضمن للجميع ممارسة الشعائر بنفس الحرية والضمان وعلىنفس قدم المساواة بين الجميع ;، كما توجه فهمي بالتحية إلىكافة الحكومات والأنظمة والمفكرين الذين عبروا عن رأيهم، بإدانةهذا القرار الذي يعد ردة إلى العصور الوسطى في زمن أصبح العالمفيه قرية عالمية صغيرة ;.

اخوة في الانسانية
مجرد وجهة نظر -

العرب والمسلمين في شتى بقاع الدنيا وخصوصا في الدول الاسلامية يعاملون الاقليات بغير احترام للمشاعر فمثلا حماس في غزة اجبرت النساء جميعا لبس العباء، في السودان قبل عدة ايام تم جلد فتاة قاصر عمرها لايتجاوز 16 عاما لكونها خرجت من منزلها تلبس تنورة، في السعودية يمنع ممارسة اية شعائر دينية غير الاسلامية، في مصر يمنع الاقباط وهم مواطنون اصليون من بناء كنائسهم كما يتم اسلمت الفتيات قصرا في هذا البلد ( مصر)، وقبل فترة تم منع المسيحين في ماليزيا من تدول كلمة الله في كتبهم على اعتبار انه حق للمسلمبن ونه بامكانهم استخدام كلمة الرب في الكتابات والكتب الخاصة بهم بشرط عدم نشرها للتداولاين احترام الاسلام لاصحاب الديانات الاخرى؟ التى يتغنى بها المسلمون علما وانا اقول هنا هذه التصرفات ليست من الاسلام بشىء بقدر ما هي من الاصوليون الذين يشوهون صورته وقد استطاعوا فالعالم ليس حكرا على شعب دون الشعوب الاخري ويجب علينا جميعا احترام الاخر فالله واحد للجميعفلو ارد رب العزة خلق العالم على دين واحد لخلقه وهو القائل & ; انما خلقناكم شعوبا وقبائل& ; الى اخر الاية الكريمة. فهذه دعوة اوجهوا للمسلمين بشكل خاص وبقية العالم بشكل عام بان نحترم كل واحد منا الاخر ومعتقداته فنحن اخوة بالانسانية.

اخوة في الانسانية
مجرد وجهة نظر -

العرب والمسلمين في شتى بقاع الدنيا وخصوصا في الدول الاسلامية يعاملون الاقليات بغير احترام للمشاعر فمثلا حماس في غزة اجبرت النساء جميعا لبس العباء، في السودان قبل عدة ايام تم جلد فتاة قاصر عمرها لايتجاوز 16 عاما لكونها خرجت من منزلها تلبس تنورة، في السعودية يمنع ممارسة اية شعائر دينية غير الاسلامية، في مصر يمنع الاقباط وهم مواطنون اصليون من بناء كنائسهم كما يتم اسلمت الفتيات قصرا في هذا البلد ( مصر)، وقبل فترة تم منع المسيحين في ماليزيا من تدول كلمة الله في كتبهم على اعتبار انه حق للمسلمبن ونه بامكانهم استخدام كلمة الرب في الكتابات والكتب الخاصة بهم بشرط عدم نشرها للتداولاين احترام الاسلام لاصحاب الديانات الاخرى؟ التى يتغنى بها المسلمون علما وانا اقول هنا هذه التصرفات ليست من الاسلام بشىء بقدر ما هي من الاصوليون الذين يشوهون صورته وقد استطاعوا فالعالم ليس حكرا على شعب دون الشعوب الاخري ويجب علينا جميعا احترام الاخر فالله واحد للجميعفلو ارد رب العزة خلق العالم على دين واحد لخلقه وهو القائل & ; انما خلقناكم شعوبا وقبائل& ; الى اخر الاية الكريمة. فهذه دعوة اوجهوا للمسلمين بشكل خاص وبقية العالم بشكل عام بان نحترم كل واحد منا الاخر ومعتقداته فنحن اخوة بالانسانية.

اخوة في الانسانية
مجرد وجهة نظر -

العرب والمسلمين في شتى بقاع الدنيا وخصوصا في الدول الاسلامية يعاملون الاقليات بغير احترام للمشاعر فمثلا حماس في غزة اجبرت النساء جميعا لبس العباء، في السودان قبل عدة ايام تم جلد فتاة قاصر عمرها لايتجاوز 16 عاما لكونها خرجت من منزلها تلبس تنورة، في السعودية يمنع ممارسة اية شعائر دينية غير الاسلامية، في مصر يمنع الاقباط وهم مواطنون اصليون من بناء كنائسهم كما يتم اسلمت الفتيات قصرا في هذا البلد ( مصر)، وقبل فترة تم منع المسيحين في ماليزيا من تدول كلمة الله في كتبهم على اعتبار انه حق للمسلمبن ونه بامكانهم استخدام كلمة الرب في الكتابات والكتب الخاصة بهم بشرط عدم نشرها للتداولاين احترام الاسلام لاصحاب الديانات الاخرى؟ التى يتغنى بها المسلمون علما وانا اقول هنا هذه التصرفات ليست من الاسلام بشىء بقدر ما هي من الاصوليون الذين يشوهون صورته وقد استطاعوا فالعالم ليس حكرا على شعب دون الشعوب الاخري ويجب علينا جميعا احترام الاخر فالله واحد للجميعفلو ارد رب العزة خلق العالم على دين واحد لخلقه وهو القائل & ; انما خلقناكم شعوبا وقبائل& ; الى اخر الاية الكريمة. فهذه دعوة اوجهوا للمسلمين بشكل خاص وبقية العالم بشكل عام بان نحترم كل واحد منا الاخر ومعتقداته فنحن اخوة بالانسانية.

قال سيدنا المسيح
اسامة -

لكي تكتشف النوعية الرديئة من المسيحيين المشارقة عليك العودة الى تعليقاتهم ا المشحونة بالتشفي والشماتة في المسلمين وكما قال سيدنا المسيح عليه السلام من ثمارهم تعرفونهم ؟!

قال سيدنا المسيح
اسامة -

لكي تكتشف النوعية الرديئة من المسيحيين المشارقة عليك العودة الى تعليقاتهم ا المشحونة بالتشفي والشماتة في المسلمين وكما قال سيدنا المسيح عليه السلام من ثمارهم تعرفونهم ؟!

puzzel piece!
نورة -

ماذا فعل مسلمين سويسرا ليعاقبوا بأفعال آخرين في دول بعيدة؟؟ .. وبعد هذه السنوات الطوال من الإقامة أو ربما الولادة في هذا البلد. الا يكفيهم قدوة حسنة معتدلة حداثية على مستوى الدكتور طارق رمضان مثلاً ؟؟...والذي يعمل جاهدا منذ زمن لإدماج الجالية الإسلامية ولإعطاء الصورة الحسنة للمسلمين إذا ما حلوا في ديار الغرب؟؟ مثل هذا التصرف يسحب الثقة حتى من المسلمين المعتدلين ويشمت فيهم المتطرفين بأنه حتى وأنتم تتقاربون معهم أنظروا ماذا يفعلون بكم!!؟ وما الفائدة في النهاية من هذا إلا عواقب وخيمة وانعدام الأمن والسلام بين المسلمين وغيرهم في بلد يتمتع بالهدوء والسلام بين مواطنيه ومهاجريه!! وسويسرا لماذا تبحث عن المشاكل وتسوي نفسها بأسبانيا وبريطانيا وفرنسا إذ لم نسمع فيها عن حادثة إرهابية واحدة في حق مدنيين؟؟ فهل يبحثون عنها؟ ما الذي حدث حتى تتحرك فئة قليلة لشحن الناس ضد مسالمين في حالهم ويتخذون من الأحداث فيما وراء أعالي البحار والتي لا يوجد على أرضهم مثلها -كما تفعل أنت هنا- يحذو بهم أن يتركوا كل أركان الدين الجوهرية ويأتوا على مئذنة لا يوجد منها إلا أربعة في كامل التراب السويسري؟؟!! وهي ليست إلا شكلا معمارياً! لماذا الإستفزاز؟؟ لماذا هذا الشحن الدعائي والتشويه للمسلمين بسبب ممن هم خارج البلد؟؟ هذا ليس إلا مقدمة لعزل الجالية المسلمة عن المجتمع والتنفير منها وبالتالي من الإسلام ! ربما لإن الشباب السويسري يعتنقون الإسلام عن قناعة ويجدون فيه طمأنينة عقلية وروحية ينشدونها .. لذا فالمتطرفين (اليمين) لا يريدون ذلك ولإن العدد يتنامى فخافوا من إنتشاره وبالتالي بدأو في حياكتهم واستجلاب بضاعتهم من الإعلام المناهض للإسلام!! ووجدوا مادتهم خارج حدودهم فاستثمروها!! ورغم هذا فكل جهودهم ستذهب جفاء كزبد البحر لإن الناس ليس بالغباء ويعلمون جيدا أن الدبابات والذخيرة السويسرية تصدر إلى تلك الأماكن التي يحدث فيها التخريب والتشويه للمسلمين!! ومعظم الغرب من الوعي بحيث يدرك إن هذا إلا غسيل مخ سياسي قذر لا علاقة له بحقيقة الإسلام فأقل موقفهم يكون حيادياً ولا يجعلون من أنفسهم مطايا لظلم الأبرياء. ويكفي أنه مباشرة بعد 11 سبتمبر في امريكا دخل الناس في دين الله أفواجاً..!! فهل ستحقق نتائج تصويتهم ما يصبون إليه بعد هذا؟

قال سيدنا المسيح
اسامة -

لكي تكتشف النوعية الرديئة من المسيحيين المشارقة عليك العودة الى تعليقاتهم ا المشحونة بالتشفي والشماتة في المسلمين وكما قال سيدنا المسيح عليه السلام من ثمارهم تعرفونهم ؟!

puzzel piece!
نورة -

ماذا فعل مسلمين سويسرا ليعاقبوا بأفعال آخرين في دول بعيدة؟؟ .. وبعد هذه السنوات الطوال من الإقامة أو ربما الولادة في هذا البلد. الا يكفيهم قدوة حسنة معتدلة حداثية على مستوى الدكتور طارق رمضان مثلاً ؟؟...والذي يعمل جاهدا منذ زمن لإدماج الجالية الإسلامية ولإعطاء الصورة الحسنة للمسلمين إذا ما حلوا في ديار الغرب؟؟ مثل هذا التصرف يسحب الثقة حتى من المسلمين المعتدلين ويشمت فيهم المتطرفين بأنه حتى وأنتم تتقاربون معهم أنظروا ماذا يفعلون بكم!!؟ وما الفائدة في النهاية من هذا إلا عواقب وخيمة وانعدام الأمن والسلام بين المسلمين وغيرهم في بلد يتمتع بالهدوء والسلام بين مواطنيه ومهاجريه!! وسويسرا لماذا تبحث عن المشاكل وتسوي نفسها بأسبانيا وبريطانيا وفرنسا إذ لم نسمع فيها عن حادثة إرهابية واحدة في حق مدنيين؟؟ فهل يبحثون عنها؟ ما الذي حدث حتى تتحرك فئة قليلة لشحن الناس ضد مسالمين في حالهم ويتخذون من الأحداث فيما وراء أعالي البحار والتي لا يوجد على أرضهم مثلها -كما تفعل أنت هنا- يحذو بهم أن يتركوا كل أركان الدين الجوهرية ويأتوا على مئذنة لا يوجد منها إلا أربعة في كامل التراب السويسري؟؟!! وهي ليست إلا شكلا معمارياً! لماذا الإستفزاز؟؟ لماذا هذا الشحن الدعائي والتشويه للمسلمين بسبب ممن هم خارج البلد؟؟ هذا ليس إلا مقدمة لعزل الجالية المسلمة عن المجتمع والتنفير منها وبالتالي من الإسلام ! ربما لإن الشباب السويسري يعتنقون الإسلام عن قناعة ويجدون فيه طمأنينة عقلية وروحية ينشدونها .. لذا فالمتطرفين (اليمين) لا يريدون ذلك ولإن العدد يتنامى فخافوا من إنتشاره وبالتالي بدأو في حياكتهم واستجلاب بضاعتهم من الإعلام المناهض للإسلام!! ووجدوا مادتهم خارج حدودهم فاستثمروها!! ورغم هذا فكل جهودهم ستذهب جفاء كزبد البحر لإن الناس ليس بالغباء ويعلمون جيدا أن الدبابات والذخيرة السويسرية تصدر إلى تلك الأماكن التي يحدث فيها التخريب والتشويه للمسلمين!! ومعظم الغرب من الوعي بحيث يدرك إن هذا إلا غسيل مخ سياسي قذر لا علاقة له بحقيقة الإسلام فأقل موقفهم يكون حيادياً ولا يجعلون من أنفسهم مطايا لظلم الأبرياء. ويكفي أنه مباشرة بعد 11 سبتمبر في امريكا دخل الناس في دين الله أفواجاً..!! فهل ستحقق نتائج تصويتهم ما يصبون إليه بعد هذا؟

puzzel piece!
نورة -

ماذا فعل مسلمين سويسرا ليعاقبوا بأفعال آخرين في دول بعيدة؟؟ .. وبعد هذه السنوات الطوال من الإقامة أو ربما الولادة في هذا البلد. الا يكفيهم قدوة حسنة معتدلة حداثية على مستوى الدكتور طارق رمضان مثلاً ؟؟...والذي يعمل جاهدا منذ زمن لإدماج الجالية الإسلامية ولإعطاء الصورة الحسنة للمسلمين إذا ما حلوا في ديار الغرب؟؟ مثل هذا التصرف يسحب الثقة حتى من المسلمين المعتدلين ويشمت فيهم المتطرفين بأنه حتى وأنتم تتقاربون معهم أنظروا ماذا يفعلون بكم!!؟ وما الفائدة في النهاية من هذا إلا عواقب وخيمة وانعدام الأمن والسلام بين المسلمين وغيرهم في بلد يتمتع بالهدوء والسلام بين مواطنيه ومهاجريه!! وسويسرا لماذا تبحث عن المشاكل وتسوي نفسها بأسبانيا وبريطانيا وفرنسا إذ لم نسمع فيها عن حادثة إرهابية واحدة في حق مدنيين؟؟ فهل يبحثون عنها؟ ما الذي حدث حتى تتحرك فئة قليلة لشحن الناس ضد مسالمين في حالهم ويتخذون من الأحداث فيما وراء أعالي البحار والتي لا يوجد على أرضهم مثلها -كما تفعل أنت هنا- يحذو بهم أن يتركوا كل أركان الدين الجوهرية ويأتوا على مئذنة لا يوجد منها إلا أربعة في كامل التراب السويسري؟؟!! وهي ليست إلا شكلا معمارياً! لماذا الإستفزاز؟؟ لماذا هذا الشحن الدعائي والتشويه للمسلمين بسبب ممن هم خارج البلد؟؟ هذا ليس إلا مقدمة لعزل الجالية المسلمة عن المجتمع والتنفير منها وبالتالي من الإسلام ! ربما لإن الشباب السويسري يعتنقون الإسلام عن قناعة ويجدون فيه طمأنينة عقلية وروحية ينشدونها .. لذا فالمتطرفين (اليمين) لا يريدون ذلك ولإن العدد يتنامى فخافوا من إنتشاره وبالتالي بدأو في حياكتهم واستجلاب بضاعتهم من الإعلام المناهض للإسلام!! ووجدوا مادتهم خارج حدودهم فاستثمروها!! ورغم هذا فكل جهودهم ستذهب جفاء كزبد البحر لإن الناس ليس بالغباء ويعلمون جيدا أن الدبابات والذخيرة السويسرية تصدر إلى تلك الأماكن التي يحدث فيها التخريب والتشويه للمسلمين!! ومعظم الغرب من الوعي بحيث يدرك إن هذا إلا غسيل مخ سياسي قذر لا علاقة له بحقيقة الإسلام فأقل موقفهم يكون حيادياً ولا يجعلون من أنفسهم مطايا لظلم الأبرياء. ويكفي أنه مباشرة بعد 11 سبتمبر في امريكا دخل الناس في دين الله أفواجاً..!! فهل ستحقق نتائج تصويتهم ما يصبون إليه بعد هذا؟

..........
اردني بدوي كافر -

الدين الاسلامي ربطه الاوصياء علية بعبودية المراة وبشعائر رمزية ليس لها علاقة بقيم حقيقية مثل الصدق والاخلاص والنزاهة وحتى النظافة في أكثر الدول العربية والأسلامية معدومة

..........
اردني بدوي كافر -

الدين الاسلامي ربطه الاوصياء علية بعبودية المراة وبشعائر رمزية ليس لها علاقة بقيم حقيقية مثل الصدق والاخلاص والنزاهة وحتى النظافة في أكثر الدول العربية والأسلامية معدومة

..........
اردني بدوي كافر -

الدين الاسلامي ربطه الاوصياء علية بعبودية المراة وبشعائر رمزية ليس لها علاقة بقيم حقيقية مثل الصدق والاخلاص والنزاهة وحتى النظافة في أكثر الدول العربية والأسلامية معدومة

منافقين ومرتزقه
معاني ملحد -

لقد شوه المسلمين دينهم بايديهم وعليهم تحمل تبعيات ذالك

ازدواجية
ابو الحق -

لم نسمع ابدا الاحتجاجات ـ النبيلة ـ على عدم السماح بناء الكنائس ودور العبادة لغير المسلمين في الدول الاسلامية كالسعودية ومصر وغيرها وهناك عشرات المساجد في سويسراوالمسلمين يمارسون شعائرهم بكامل حريتهم عكس غير المسلمين في الدول الاسلامية

منافقين ومرتزقه
معاني ملحد -

لقد شوه المسلمين دينهم بايديهم وعليهم تحمل تبعيات ذالك

ازدواجية
ابو الحق -

لم نسمع ابدا الاحتجاجات ـ النبيلة ـ على عدم السماح بناء الكنائس ودور العبادة لغير المسلمين في الدول الاسلامية كالسعودية ومصر وغيرها وهناك عشرات المساجد في سويسراوالمسلمين يمارسون شعائرهم بكامل حريتهم عكس غير المسلمين في الدول الاسلامية

ازدواجية
ابو الحق -

لم نسمع ابدا الاحتجاجات ـ النبيلة ـ على عدم السماح بناء الكنائس ودور العبادة لغير المسلمين في الدول الاسلامية كالسعودية ومصر وغيرها وهناك عشرات المساجد في سويسراوالمسلمين يمارسون شعائرهم بكامل حريتهم عكس غير المسلمين في الدول الاسلامية

ازدواجية
ابو الحق -

لم نسمع ابدا الاحتجاجات ـ النبيلة ـ على عدم السماح بناء الكنائس ودور العبادة لغير المسلمين في الدول الاسلامية كالسعودية ومصر وغيرها وهناك عشرات المساجد في سويسراوالمسلمين يمارسون شعائرهم بكامل حريتهم عكس غير المسلمين في الدول الاسلامية

الى كل المعترضين
ALMOOFTY -

وهل المآذن للصلاة أم للتشويشأفتعلتم مشكلة بلا سبب مثلها مثل مشكلة الحجاب وكثيرون من مشايخ الأسلام قالوا أن الحجاب ليس فريضة للصلاة وانما هو تقليد وهل المآذن للصلاة أم للتشويش؟ - المهم وجود المسجد حيث أن المساجد قبلا كانت بدون مآذنواضح أن هذا تلكيك فاضى - المسلم المتعصب يريد أن يمتك كل شيئ ويحرم غيره من هذا الشيئ وأعجبنى اعليق رقم 3 - كيف تريدون الاوربين ان يحبوننا وهم يعرفون باننا نقول عنهم كفار؟؟؟؟؟ هل نظرتم الى منع انشاء الكنائس فى كثير من الدول العربية؟هل نظرتم الى عدم التصريح للكنائس بمنارة فى دول الخليج؟هل نظرتم الى منع انشاء حتى دورات المياه المرفقة بالكنائس فى مصر وعدم التصريح بترميم الكنائس الا نادرا وبطلوع الروح بعد ان يمر على المطالبة عشرات السنين؟هل نظرتم الى حرق الكنائس المستمر حاليا وحرق الممتلكات وتهجير المسيحيين من كثير من قرى مصر الآن؟هل نظرتم الى منع الصلاة حتى فى البيوت وفى المناسبات الأسرية فى مصر؟هل نظرتم الى منع دخول الكتاب المقدس الى السعودية ومن يضبط ومعه كتاب مقدس لأستعماله الخاص يطبق عليه الأحكام التعسفيةلو طبقت الدول الأجنبية هذه الممنوعات فى الدول العربية ماذا يكون رد الفعل من المسلمين؟حكموا عقولكم قبل أن تحكموا شريعة أتى عليها الدهر ولا تصلح الا فى الجاهلية

مناقشة للكاتب
د.علاء سعيد -

او ان ان اناقش كاتب المقال : ان الأصل في مناقشة الموضوع هو مناقشته من كل جوانبه ، المسلمون لايمكن ان تمثلهم امرأة تلبس النقاب او الشادور الأفغاني ولا دعاة التكفير وقطع الرؤوس ولا شتم اعراض غير المسلمين ، هذه اقلية متعصبة لاتمثل كل المسلمين مطلقا وانت تعلم جيدا من اين هي منابع التكفير وقطع الرؤوس ومن اين هي جذور القاعدة وطالبان واغطيتها المخابراتية الدولية واية ايديولوجيا سياسية تنتهج وتغلفها بغلاف فتاوى منتشرة في احد البلدان العربية ..فلا داعي من الهرب من مواجهة الحقيقة المرة ..الا وهي تشخيص الفكر الظلامي المتسلل الى الأسلام وهو صنيعة مخابراتية مغلفة بفتاوى وهابية ..هذا هو الواقع المر ..مذاهب المسلمين الأخرى متسامحة وعقلانية ولديك ملايين المسلمين المعتدلين والمثقفين والنساء المسلمات المتحضرات ..فلماذا فقط التركيز على الشواذ والمتطرفين الموجودين في كل دين بما فيه الدين المسيحي ؟؟؟الموقف السويسري هو بداية منطق اقصائي يغذي الكراهية والعنصرية والعالم لايمكن ان يعيش في جزر متباعدة ياسيدي ..فرضيات البعض ضد المسلمين هي اوهام وتخريفات كما هي اوهام وتخريفات المتشددين والمتطرفين سواء بسواء .نعم لدى المسلمين اخطاء ولكن اخطاءهم اسبابها تشجيع النظام السياسي العربي للتخلف والأنحطاط ..وتغذية الواقع الأسلامي بالخرافات والمظاهر الفولكلورية والأبتعادعن جوهر الدين والتدين الحقيقي ..

مناقشة للكاتب
د.علاء سعيد -

او ان ان اناقش كاتب المقال : ان الأصل في مناقشة الموضوع هو مناقشته من كل جوانبه ، المسلمون لايمكن ان تمثلهم امرأة تلبس النقاب او الشادور الأفغاني ولا دعاة التكفير وقطع الرؤوس ولا شتم اعراض غير المسلمين ، هذه اقلية متعصبة لاتمثل كل المسلمين مطلقا وانت تعلم جيدا من اين هي منابع التكفير وقطع الرؤوس ومن اين هي جذور القاعدة وطالبان واغطيتها المخابراتية الدولية واية ايديولوجيا سياسية تنتهج وتغلفها بغلاف فتاوى منتشرة في احد البلدان العربية ..فلا داعي من الهرب من مواجهة الحقيقة المرة ..الا وهي تشخيص الفكر الظلامي المتسلل الى الأسلام وهو صنيعة مخابراتية مغلفة بفتاوى وهابية ..هذا هو الواقع المر ..مذاهب المسلمين الأخرى متسامحة وعقلانية ولديك ملايين المسلمين المعتدلين والمثقفين والنساء المسلمات المتحضرات ..فلماذا فقط التركيز على الشواذ والمتطرفين الموجودين في كل دين بما فيه الدين المسيحي ؟؟؟الموقف السويسري هو بداية منطق اقصائي يغذي الكراهية والعنصرية والعالم لايمكن ان يعيش في جزر متباعدة ياسيدي ..فرضيات البعض ضد المسلمين هي اوهام وتخريفات كما هي اوهام وتخريفات المتشددين والمتطرفين سواء بسواء .نعم لدى المسلمين اخطاء ولكن اخطاءهم اسبابها تشجيع النظام السياسي العربي للتخلف والأنحطاط ..وتغذية الواقع الأسلامي بالخرافات والمظاهر الفولكلورية والأبتعادعن جوهر الدين والتدين الحقيقي ..

الى كل المعترضين
ALMOOFTY -

وهل المآذن للصلاة أم للتشويشأفتعلتم مشكلة بلا سبب مثلها مثل مشكلة الحجاب وكثيرون من مشايخ الأسلام قالوا أن الحجاب ليس فريضة للصلاة وانما هو تقليد وهل المآذن للصلاة أم للتشويش؟ - المهم وجود المسجد حيث أن المساجد قبلا كانت بدون مآذنواضح أن هذا تلكيك فاضى - المسلم المتعصب يريد أن يمتك كل شيئ ويحرم غيره من هذا الشيئ وأعجبنى اعليق رقم 3 - كيف تريدون الاوربين ان يحبوننا وهم يعرفون باننا نقول عنهم كفار؟؟؟؟؟ هل نظرتم الى منع انشاء الكنائس فى كثير من الدول العربية؟هل نظرتم الى عدم التصريح للكنائس بمنارة فى دول الخليج؟هل نظرتم الى منع انشاء حتى دورات المياه المرفقة بالكنائس فى مصر وعدم التصريح بترميم الكنائس الا نادرا وبطلوع الروح بعد ان يمر على المطالبة عشرات السنين؟هل نظرتم الى حرق الكنائس المستمر حاليا وحرق الممتلكات وتهجير المسيحيين من كثير من قرى مصر الآن؟هل نظرتم الى منع الصلاة حتى فى البيوت وفى المناسبات الأسرية فى مصر؟هل نظرتم الى منع دخول الكتاب المقدس الى السعودية ومن يضبط ومعه كتاب مقدس لأستعماله الخاص يطبق عليه الأحكام التعسفيةلو طبقت الدول الأجنبية هذه الممنوعات فى الدول العربية ماذا يكون رد الفعل من المسلمين؟حكموا عقولكم قبل أن تحكموا شريعة أتى عليها الدهر ولا تصلح الا فى الجاهلية

مناقشة للكاتب
د.علاء سعيد -

او ان ان اناقش كاتب المقال : ان الأصل في مناقشة الموضوع هو مناقشته من كل جوانبه ، المسلمون لايمكن ان تمثلهم امرأة تلبس النقاب او الشادور الأفغاني ولا دعاة التكفير وقطع الرؤوس ولا شتم اعراض غير المسلمين ، هذه اقلية متعصبة لاتمثل كل المسلمين مطلقا وانت تعلم جيدا من اين هي منابع التكفير وقطع الرؤوس ومن اين هي جذور القاعدة وطالبان واغطيتها المخابراتية الدولية واية ايديولوجيا سياسية تنتهج وتغلفها بغلاف فتاوى منتشرة في احد البلدان العربية ..فلا داعي من الهرب من مواجهة الحقيقة المرة ..الا وهي تشخيص الفكر الظلامي المتسلل الى الأسلام وهو صنيعة مخابراتية مغلفة بفتاوى وهابية ..هذا هو الواقع المر ..مذاهب المسلمين الأخرى متسامحة وعقلانية ولديك ملايين المسلمين المعتدلين والمثقفين والنساء المسلمات المتحضرات ..فلماذا فقط التركيز على الشواذ والمتطرفين الموجودين في كل دين بما فيه الدين المسيحي ؟؟؟الموقف السويسري هو بداية منطق اقصائي يغذي الكراهية والعنصرية والعالم لايمكن ان يعيش في جزر متباعدة ياسيدي ..فرضيات البعض ضد المسلمين هي اوهام وتخريفات كما هي اوهام وتخريفات المتشددين والمتطرفين سواء بسواء .نعم لدى المسلمين اخطاء ولكن اخطاءهم اسبابها تشجيع النظام السياسي العربي للتخلف والأنحطاط ..وتغذية الواقع الأسلامي بالخرافات والمظاهر الفولكلورية والأبتعادعن جوهر الدين والتدين الحقيقي ..

the slim Margin
Fares -

winning a vote by 6 % only means that it was very close and they were out numbered with more money and media support .we all admired the Muslim swiss reaction and the need to present islam in a more civilized way and avoid all the controversies and the couterproductive behavior .it is always good to have the mosque leaders from the second generation people ,they speak better .and the get the message across more effectively

مناقشة للكاتب
د.علاء سعيد -

او ان ان اناقش كاتب المقال : ان الأصل في مناقشة الموضوع هو مناقشته من كل جوانبه ، المسلمون لايمكن ان تمثلهم امرأة تلبس النقاب او الشادور الأفغاني ولا دعاة التكفير وقطع الرؤوس ولا شتم اعراض غير المسلمين ، هذه اقلية متعصبة لاتمثل كل المسلمين مطلقا وانت تعلم جيدا من اين هي منابع التكفير وقطع الرؤوس ومن اين هي جذور القاعدة وطالبان واغطيتها المخابراتية الدولية واية ايديولوجيا سياسية تنتهج وتغلفها بغلاف فتاوى منتشرة في احد البلدان العربية ..فلا داعي من الهرب من مواجهة الحقيقة المرة ..الا وهي تشخيص الفكر الظلامي المتسلل الى الأسلام وهو صنيعة مخابراتية مغلفة بفتاوى وهابية ..هذا هو الواقع المر ..مذاهب المسلمين الأخرى متسامحة وعقلانية ولديك ملايين المسلمين المعتدلين والمثقفين والنساء المسلمات المتحضرات ..فلماذا فقط التركيز على الشواذ والمتطرفين الموجودين في كل دين بما فيه الدين المسيحي ؟؟؟الموقف السويسري هو بداية منطق اقصائي يغذي الكراهية والعنصرية والعالم لايمكن ان يعيش في جزر متباعدة ياسيدي ..فرضيات البعض ضد المسلمين هي اوهام وتخريفات كما هي اوهام وتخريفات المتشددين والمتطرفين سواء بسواء .نعم لدى المسلمين اخطاء ولكن اخطاءهم اسبابها تشجيع النظام السياسي العربي للتخلف والأنحطاط ..وتغذية الواقع الأسلامي بالخرافات والمظاهر الفولكلورية والأبتعادعن جوهر الدين والتدين الحقيقي ..

the slim Margin
Fares -

winning a vote by 6 % only means that it was very close and they were out numbered with more money and media support .we all admired the Muslim swiss reaction and the need to present islam in a more civilized way and avoid all the controversies and the couterproductive behavior .it is always good to have the mosque leaders from the second generation people ,they speak better .and the get the message across more effectively

vision
Ibrahim -

من حق السويسريين أن يعيشوا في بلدهم بالكيفية التي تريحهم ، أي بدون مآذن ومنائر وحتى بدون مساجد...أما أن يفرض الاخرون عليهم بحجة الديمقراطية والعلمانية ورؤؤس الاموال فهو السقم بعينه وعدم وضوح الرؤية لهم بما يكيده الاسلام للغرب وحملته المنظمة لأسلمته وفرض فكرهم الديني عليهم.

the slim Margin
Fares -

winning a vote by 6 % only means that it was very close and they were out numbered with more money and media support .we all admired the Muslim swiss reaction and the need to present islam in a more civilized way and avoid all the controversies and the couterproductive behavior .it is always good to have the mosque leaders from the second generation people ,they speak better .and the get the message across more effectively

vision
Ibrahim -

من حق السويسريين أن يعيشوا في بلدهم بالكيفية التي تريحهم ، أي بدون مآذن ومنائر وحتى بدون مساجد...أما أن يفرض الاخرون عليهم بحجة الديمقراطية والعلمانية ورؤؤس الاموال فهو السقم بعينه وعدم وضوح الرؤية لهم بما يكيده الاسلام للغرب وحملته المنظمة لأسلمته وفرض فكرهم الديني عليهم.

To No. 3
Pawla -

... It is nice to preach democracy when you do not practice it yourself.!!!

To No. 3
Pawla -

... It is nice to preach democracy when you do not practice it yourself.!!!

Hanged highly
Rose -

When I am raised up I will draw all to me" Jesus said..he was raised on the cross and gave up himself becasue of our sins..so look up to him who is able to give you life because he has the keys to life and death..do not look at highly Minaret of any building, look up where there is a free gift for eternal life...think of death and then you may find out how life is precious, do not be fooled by the devils who want your eternal death, we all like lost sheep and listen to Jesus who said" I am the good shepard who is willing to give up himself for the sake of the sheep..no other way your sin is forgiven but by the blood shed of Jesus..you will leave the world with its minaret and where you go after life depend on how and to who you looked at in your life , if you looked at Jesus on the cross you will be saved and you will live with him in his kingdom , if you lookded up to man made building or stories you will end up in Hells with devils

Hanged highly
Rose -

When I am raised up I will draw all to me" Jesus said..he was raised on the cross and gave up himself becasue of our sins..so look up to him who is able to give you life because he has the keys to life and death..do not look at highly Minaret of any building, look up where there is a free gift for eternal life...think of death and then you may find out how life is precious, do not be fooled by the devils who want your eternal death, we all like lost sheep and listen to Jesus who said" I am the good shepard who is willing to give up himself for the sake of the sheep..no other way your sin is forgiven but by the blood shed of Jesus..you will leave the world with its minaret and where you go after life depend on how and to who you looked at in your life , if you looked at Jesus on the cross you will be saved and you will live with him in his kingdom , if you lookded up to man made building or stories you will end up in Hells with devils

Congratulations!!
Pawla -

;ويكفي أنه مباشرة بعد 11 سبتمبر في امريكا دخل الناس في دين الله أفواجاً..!! ;Actually, you do not need them to convert. Thanks to the baby machines we have here in the east!!!

Congratulations!!
Pawla -

;ويكفي أنه مباشرة بعد 11 سبتمبر في امريكا دخل الناس في دين الله أفواجاً..!! ;Actually, you do not need them to convert. Thanks to the baby machines we have here in the east!!!

یعاملون بالمثل
هادی قره‌داغی -

نحن کمسلمین ما نطبق أفکار المسلم الحقیقی.نکذب و نزور و نعمل بالمخدرات و نهرب ونتعاون الإرهاب وما نعمل الأفعال الحسنة حتی هم یحبونا و یحب دینناو حکامنا فی بلادنا یتعاملون مع غیر مسلمین کالعبید و لا یحترمون أیة الأدیان والأقلیات القومیة و الدینیة الأخری.ها هی تعاملهم بالمثل معانا.

یعاملون بالمثل
هادی قره‌داغی -

نحن کمسلمین ما نطبق أفکار المسلم الحقیقی.نکذب و نزور و نعمل بالمخدرات و نهرب ونتعاون الإرهاب وما نعمل الأفعال الحسنة حتی هم یحبونا و یحب دینناو حکامنا فی بلادنا یتعاملون مع غیر مسلمین کالعبید و لا یحترمون أیة الأدیان والأقلیات القومیة و الدینیة الأخری.ها هی تعاملهم بالمثل معانا.

ردا على ابو الحق
قاريء ايلاف -

الوضع مختلف لا داعي للخلط ، نحن اعلنا من البداية ان بناء الكنائس في ارض الجزيرة محرم شرعا وكذا بناء المعابد وسواها وهم المسيحيون الغربيون يعلمون ذلك ولكن جرى ابتزاز الانظمة الحاكمة حتى اضطرت للرضوخ تحت التهديد بينما الاساس الذي قامت عليه اوروبا هو اللبرالية والعلمانية والحياد ازاء الاديان ولكننا نلحظ اليوم ردة عن هذه المباديء والمصيبة ان حقوق البشر صارت عرضة للاستفتاء على ايدي الاحزاب اليمنية المتطرفةالتي يتوقع انها ستتوجه الى قمع العلمانيين واللبراليين فضلا عن ابناء الاديان والاعراق الاخرى وسوف ترون كيف سيتم طرد المسيحيين العرب لانهم عرب من تلك الديار ومعهم بقية الاعراق غير الانجلو ساكسونية وغير الكاثوليكية .

ردا على ابو الحق
قاريء ايلاف -

الوضع مختلف لا داعي للخلط ، نحن اعلنا من البداية ان بناء الكنائس في ارض الجزيرة محرم شرعا وكذا بناء المعابد وسواها وهم المسيحيون الغربيون يعلمون ذلك ولكن جرى ابتزاز الانظمة الحاكمة حتى اضطرت للرضوخ تحت التهديد بينما الاساس الذي قامت عليه اوروبا هو اللبرالية والعلمانية والحياد ازاء الاديان ولكننا نلحظ اليوم ردة عن هذه المباديء والمصيبة ان حقوق البشر صارت عرضة للاستفتاء على ايدي الاحزاب اليمنية المتطرفةالتي يتوقع انها ستتوجه الى قمع العلمانيين واللبراليين فضلا عن ابناء الاديان والاعراق الاخرى وسوف ترون كيف سيتم طرد المسيحيين العرب لانهم عرب من تلك الديار ومعهم بقية الاعراق غير الانجلو ساكسونية وغير الكاثوليكية .

يا روز فلقتينا ؟!!
الفارس -

يا اخت روز فلقتينا مع جيسس نريد رايك في الموضوع لا تبشيرا بالمسيحية المنحرفة سألناكي وسألنا الاخرين هل اذا تهتي في طريقك ولم تعرفي وشاهدتي ابا ومعه ابنه الصغير من تسألين الاب ام الابن ؟! اذا كان الاب موجودا فلماذا عبادة الابن نترك الاصل ونمسك في الفرع اختي الكريمة ان الغرب ترك المسيحية من زمااااان وبقي عليها بعض العرب من باب التعصب الديني فقط لا غير تعالي الى الاسلام تنالي خيري الدنيا والاخرة وتركي عنك عبادة الصلبان والايقونات والقساوسة والشمامسه .

يا روز فلقتينا ؟!!
الفارس -

يا اخت روز فلقتينا مع جيسس نريد رايك في الموضوع لا تبشيرا بالمسيحية المنحرفة سألناكي وسألنا الاخرين هل اذا تهتي في طريقك ولم تعرفي وشاهدتي ابا ومعه ابنه الصغير من تسألين الاب ام الابن ؟! اذا كان الاب موجودا فلماذا عبادة الابن نترك الاصل ونمسك في الفرع اختي الكريمة ان الغرب ترك المسيحية من زمااااان وبقي عليها بعض العرب من باب التعصب الديني فقط لا غير تعالي الى الاسلام تنالي خيري الدنيا والاخرة وتركي عنك عبادة الصلبان والايقونات والقساوسة والشمامسه .

خبث
الايلافي -

الواضح ان الكنسيين والملاحدة يتعاملون مع المسلمين بخبث وخباثة ؟! فهم يوحون للقراء على ان المسلمين كتلة واحدة متماسكة وهذا غير صحيح بالطبع فالمسلمون اكثر من سبعون فرقة دينية فيهم المعتدلون وهم الاغلبية وفيهم المتطرفون وهم الاقلية والذين يؤذون بفعالهم حتى المسلمين وهل التطرف حكر على المسلمين ماذا عن التطرف اليهودي والتطرف المسيحي المسكوت عنه ؟! مهما يكن من امر لاندري لعل في الامر خيرا اعني منع بناء المآذن ودائما من الشر ينبثق الشر ولا احد في الدنيا يستطيع ان يشاد الدين الاسلامي وبالنهاية الله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

قيح وصديد
اسامة -

يبدو ان المقال صار فرصة لافراغ ما في الصدور من قيح وصديد تجاه الاسلام و المسلمين يا احباء المسيح اين المحبة والسماحة ولا هي بصارة وبسطرمة ؟!

خبث
الايلافي -

الواضح ان الكنسيين والملاحدة يتعاملون مع المسلمين بخبث وخباثة ؟! فهم يوحون للقراء على ان المسلمين كتلة واحدة متماسكة وهذا غير صحيح بالطبع فالمسلمون اكثر من سبعون فرقة دينية فيهم المعتدلون وهم الاغلبية وفيهم المتطرفون وهم الاقلية والذين يؤذون بفعالهم حتى المسلمين وهل التطرف حكر على المسلمين ماذا عن التطرف اليهودي والتطرف المسيحي المسكوت عنه ؟! مهما يكن من امر لاندري لعل في الامر خيرا اعني منع بناء المآذن ودائما من الشر ينبثق الشر ولا احد في الدنيا يستطيع ان يشاد الدين الاسلامي وبالنهاية الله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون

لبعض المعلقين!
نورة -

كل المسلمين سويسريين كذلك ومعظمهم أوربيين عليهم واجبات ولهم حقوقهم! وحتى المقيمين منهم لهم حقوق مثلهم مثل الآخرين . ويسري عليهم جميعأً الدستور السويسري الذي يقر حرية الإعتقاد ولهم جميعا أماكن عبادة! حتى البوذيين لهم عشرة معابد يقيمون فيها شعائرهم.. من يخطيء يعاقب حسب القانون أي كان دينه!..لماذا سيسوا المشكلة من أجل اربع مآذن؟ إذا سببت لهم مشكلة هناك طرق أكثر حضارية لحلها دون استفزاز! هذا هو الإفتعال يا مفتي! نحن مشكلتنا معروفة وهي ليست موضوع النقاش أربع مواضيع في باب أراء عن المآذن فقط!! معظمنا يقر أن أنظمتنا ظالمة لجميع الأديان والحقوق والحريات ما دخل هذا في دولة تدعي أنها علمانية لبرالية ؟؟؟؟ كون أن المسلمين هم أكثر تعداداً في المنطقة العربية لا يعني أنهم ماسكين بزمام الأمور في دولهم حتى تنتظروا منهم أن يؤثروا!! هل يستطيع العراقيين بعد تجربة الديموقراطية أن يبادروا في أية مسألة تخصهم؟؟ أثبتوا!! صدام راح.. ماذا قدم ساسة العراق الجدد من إختلاف أليس مثلهم مثل غيرهم من القابعين!؟؟باولا: Like many Christian and Jewish families who have average of 5 to 7 kids, they also believe it is forbidden to control offspring... And they like BIG family!If you mean by your comment that this is our target then you are wrong, in contrary, look at your massionary activities in our entire region continents … particularly, to exploit the defense democracy scenarios to wish to turn Iraq Afghanistan to Christian states!! My comment was meant that the opposite happened in America Europe.. So that is why the minaret Hijab issues.. And that is why conflicts are escalating in Middle East. At least all new Muslims I knew came to Islam by their OWN choice and their free well, and while we are suffering so down and backward, Alhamdulillah we are strong with our faith! And oh don’t worry for our so many babies you won’t be charged to cover their expenses dear! Just say MashaAllah!

قيح وصديد
اسامة -

يبدو ان المقال صار فرصة لافراغ ما في الصدور من قيح وصديد تجاه الاسلام و المسلمين يا احباء المسيح اين المحبة والسماحة ولا هي بصارة وبسطرمة ؟!

لبعض المعلقين!
نورة -

كل المسلمين سويسريين كذلك ومعظمهم أوربيين عليهم واجبات ولهم حقوقهم! وحتى المقيمين منهم لهم حقوق مثلهم مثل الآخرين . ويسري عليهم جميعأً الدستور السويسري الذي يقر حرية الإعتقاد ولهم جميعا أماكن عبادة! حتى البوذيين لهم عشرة معابد يقيمون فيها شعائرهم.. من يخطيء يعاقب حسب القانون أي كان دينه!..لماذا سيسوا المشكلة من أجل اربع مآذن؟ إذا سببت لهم مشكلة هناك طرق أكثر حضارية لحلها دون استفزاز! هذا هو الإفتعال يا مفتي! نحن مشكلتنا معروفة وهي ليست موضوع النقاش أربع مواضيع في باب أراء عن المآذن فقط!! معظمنا يقر أن أنظمتنا ظالمة لجميع الأديان والحقوق والحريات ما دخل هذا في دولة تدعي أنها علمانية لبرالية ؟؟؟؟ كون أن المسلمين هم أكثر تعداداً في المنطقة العربية لا يعني أنهم ماسكين بزمام الأمور في دولهم حتى تنتظروا منهم أن يؤثروا!! هل يستطيع العراقيين بعد تجربة الديموقراطية أن يبادروا في أية مسألة تخصهم؟؟ أثبتوا!! صدام راح.. ماذا قدم ساسة العراق الجدد من إختلاف أليس مثلهم مثل غيرهم من القابعين!؟؟باولا: Like many Christian and Jewish families who have average of 5 to 7 kids, they also believe it is forbidden to control offspring... And they like BIG family!If you mean by your comment that this is our target then you are wrong, in contrary, look at your massionary activities in our entire region continents … particularly, to exploit the defense democracy scenarios to wish to turn Iraq Afghanistan to Christian states!! My comment was meant that the opposite happened in America Europe.. So that is why the minaret Hijab issues.. And that is why conflicts are escalating in Middle East. At least all new Muslims I knew came to Islam by their OWN choice and their free well, and while we are suffering so down and backward, Alhamdulillah we are strong with our faith! And oh don’t worry for our so many babies you won’t be charged to cover their expenses dear! Just say MashaAllah!

منصف
حسن -

شكراً للكاتب على المقال المنصف. لقد قلت ما يريد قوله الكثيرين.

منصف
حسن -

شكراً للكاتب على المقال المنصف. لقد قلت ما يريد قوله الكثيرين.

to number 25
matia -

do you know what you are saying or you got some drink before you talked to rose go and read the bible boy and then you may proceed thanks

to number 25
matia -

do you know what you are saying or you got some drink before you talked to rose go and read the bible boy and then you may proceed thanks

العب غيرها
على حسين عبد السلام -

انت يا زنار كاتب متعصب وحقود خليك فى حالك ونحن لن نصدقك ارجو من ايلاف النشر

الي الفارس وايلافي
مجمد السكري -

في هذا الزمن الاغبر يظهر امثالكم للدفاع عن ديننا الحنيف وانتم تستخدمون الفاظا لو سمعها رسولنا الكريم لاخرجكم من حضرته. انتم وامثالكم بتعصبكم الاعمي تنفرون الناس من الاسلام والمسلمين. انا لا اعلم علي من تلقيتم تعليمكم او عدمه الديني؟ هل تسلمتم الدين علي ايدي بن لادن والظواهري الذين جعلوا كل بلاد العالم تبغضنا؟ اني اؤمن بالاسلام دينا وليس مظاهرا والفاظا لا تليق حتي من اناس لم يتلقوا اي قسط من التعليم, ناهيك عن التعليم الديني الذي تتدعناه. لنا الله. استمروا في تنفير الناس منا ومن ديننا

العب غيرها
على حسين عبد السلام -

انت يا زنار كاتب متعصب وحقود خليك فى حالك ونحن لن نصدقك ارجو من ايلاف النشر

الي الفارس وايلافي
مجمد السكري -

في هذا الزمن الاغبر يظهر امثالكم للدفاع عن ديننا الحنيف وانتم تستخدمون الفاظا لو سمعها رسولنا الكريم لاخرجكم من حضرته. انتم وامثالكم بتعصبكم الاعمي تنفرون الناس من الاسلام والمسلمين. انا لا اعلم علي من تلقيتم تعليمكم او عدمه الديني؟ هل تسلمتم الدين علي ايدي بن لادن والظواهري الذين جعلوا كل بلاد العالم تبغضنا؟ اني اؤمن بالاسلام دينا وليس مظاهرا والفاظا لا تليق حتي من اناس لم يتلقوا اي قسط من التعليم, ناهيك عن التعليم الديني الذي تتدعناه. لنا الله. استمروا في تنفير الناس منا ومن ديننا

Hanged Highly
Rose -

There were two thieves who were crucified with Jesus, one on each side of the cross of Jesus, One insulted him saying , if you are the son of God , save yourself and ours, the one on the right hand saw Jesus praying for those who crucified him , saw earth quaked, Dark overcome the place at Noon, and cryed& ; remember me Lord if I get into your kindgom and Jesus said Today you will be with me in Paradise....so many are looking at the highly hanged Jesus, but some recieve mercy and some still insult him saying the same thing the thief on the left hand of Jesus said...if your words are wise you can get the approval of the king, so if you consider yourself a minaret when it comes to God , you will be neglected, but if you kneel down before the cross you will find mercy and as a thief will steel the kingdom of God

Hanged Highly
Rose -

There were two thieves who were crucified with Jesus, one on each side of the cross of Jesus, One insulted him saying , if you are the son of God , save yourself and ours, the one on the right hand saw Jesus praying for those who crucified him , saw earth quaked, Dark overcome the place at Noon, and cryed& ; remember me Lord if I get into your kindgom and Jesus said Today you will be with me in Paradise....so many are looking at the highly hanged Jesus, but some recieve mercy and some still insult him saying the same thing the thief on the left hand of Jesus said...if your words are wise you can get the approval of the king, so if you consider yourself a minaret when it comes to God , you will be neglected, but if you kneel down before the cross you will find mercy and as a thief will steel the kingdom of God

advice to the moslem
sami -

Moslems have to change very fast otherwise they will join the native indians and other races who could not survive on this age.

advice to the moslem
sami -

Moslems have to change very fast otherwise they will join the native indians and other races who could not survive on this age.

To: اسامة
Free Spirit -

To: اسامة You quoted from the Gospel. great!. This tells me that you read the Holy Scripture of our Lord Jesus Christ.i invite, next time when you read it, to start by praying: God of Heaven and Earth, you are the Creator. You know wht is in the heart of every man and woma. I beg You to open my heart and spiritual eyes to see YOU as You are.You will be surprised with the Truth.You will come to know the God who said: I AM THE WAY, THE LIFE, and THE TRUTH!

To: اسامة
Free Spirit -

To: اسامة You quoted from the Gospel. great!. This tells me that you read the Holy Scripture of our Lord Jesus Christ.i invite, next time when you read it, to start by praying: God of Heaven and Earth, you are the Creator. You know wht is in the heart of every man and woma. I beg You to open my heart and spiritual eyes to see YOU as You are.You will be surprised with the Truth.You will come to know the God who said: I AM THE WAY, THE LIFE, and THE TRUTH!

To: الفارس وايلاف)1)
Free Spirit -

Your resonse to Rose is saddening.I believe in: The Father, The Son, and The Holy Spirit. OONE GOD forever. Amen"This is what Christians believed for more than 570 years before Islam came.An Arabian bedouin is limited in his mental capability. He could not understand the mystery of te Divine Trinity. He thought that Christians believe in 3 Gods. That is wrong. We Christians believe in "ONE GOD, THREE PERSONS"!See me next comment

To: الفارس وايلافي
Free Spirit -

My next Comment:Saint Augustine, who was born in Carthage (which is now Tunisia)and who became Christian at the age of 30, while he was walking on the Mediterranea beach thinking about the Mystery of the Trinity and how can God be & ;ONE GOD IN THREE PERSONS& ;. He saw a small child diggiing a hole in the sand. He asked him: What are you doing. The child answered: i want to empty the sea in this hole. St. Augustine said: This is impossible!The Child responded: If this is impossible, this it is completely impossible for your limited mind to understand the mystery of the Unlimited God. And the child vanished (he was an angel sent by God to help Augustine in his faith Journey.See my next (3)comment).

To: الفارس وايلاف)1)
Free Spirit -

Your resonse to Rose is saddening.I believe in: The Father, The Son, and The Holy Spirit. OONE GOD forever. Amen"This is what Christians believed for more than 570 years before Islam came.An Arabian bedouin is limited in his mental capability. He could not understand the mystery of te Divine Trinity. He thought that Christians believe in 3 Gods. That is wrong. We Christians believe in "ONE GOD, THREE PERSONS"!See me next comment

To: الفارس وايلافي
Free Spirit -

My next Comment:Saint Augustine, who was born in Carthage (which is now Tunisia)and who became Christian at the age of 30, while he was walking on the Mediterranea beach thinking about the Mystery of the Trinity and how can God be & ;ONE GOD IN THREE PERSONS& ;. He saw a small child diggiing a hole in the sand. He asked him: What are you doing. The child answered: i want to empty the sea in this hole. St. Augustine said: This is impossible!The Child responded: If this is impossible, this it is completely impossible for your limited mind to understand the mystery of the Unlimited God. And the child vanished (he was an angel sent by God to help Augustine in his faith Journey.See my next (3)comment).

To: الفارس وايلافي (
Free Spirit -

To: الفارس وايلافيComment 3:I invite you to open your heart to the Lord and today go to your room, even to the mosque. Kneel and pray: Heavenly God, God of Abraham, Jacob, and Jesus. I do not know you. Please reveal Yourself to me. I want really to know YOU".You will be surprised as you will come to know the One who called himself: I AM THE LIFE, THE TRUTH, and THE LIFE!God''s peace be with you.SALAM AL_MASSIH

To: الفارس وايلافي (
Free Spirit -

To: الفارس وايلافيComment 3:I invite you to open your heart to the Lord and today go to your room, even to the mosque. Kneel and pray: Heavenly God, God of Abraham, Jacob, and Jesus. I do not know you. Please reveal Yourself to me. I want really to know YOU".You will be surprised as you will come to know the One who called himself: I AM THE LIFE, THE TRUTH, and THE LIFE!God''s peace be with you.SALAM AL_MASSIH

الكاتب يفعفط
الباحث -

إن منع المآذن في سويسرا أربك الكثيرين من العلمانيين وغيرهم فصاروا يكتبون و يتفوهون بكلام لا معتى له و أصابتهم الحيرة , على كل حال هم أكبر الخاسرين فقد خسروا نموذجهم الذي صدعوا به رؤوسنا و الوضع في أوروبا يزداد سوءا كل يوم فبربك هل يجرؤ السويسريون أن ينتقدو وضع الحريات في بلداننا بعد اليوم و هل يستطيعون أتهامنا بالعنصرية بعد اليوم

الاسلام المسيس علة
عمر البيانوني -

أولا أن الأوربيين الذين يعارضون الإسلوب السويسري, هم لا يعارضون الغاية بل متفقون تماما بأن الاسلام المسيس الارهابي خطر, ولكنهم يعارضون الاسلوب حيث يرون أنه لم يكن هنالك داعي لقرار واستفتاء بل هنالك طرق عديدة لمنع المآذن فوق المساجد كيلا لا يأخذ مغزى أكبر من حجمه بقرار.. وها هم الذين لايفرقون بين المئذنة والمسجد يطلقون اتهاماتهم وتهديداتهم ضد سويسرا... ثانيا أن كل أمر جيد في البداية يلاقي معارضة من الجهلاء الذين يعارضون من أن يتفهموا حقيقة وجهة نظر الآخر, ولكن بعد فترة سيكتشف الغالبية من المعارضين لهذا القرار أن السويسرين على صواب... وأن كاتب المقال أعطى تحليلا واقعيا لوجهة نظر الأوربيين ولكن للأسف نجد الكثيرون يرفضون أي مناقشة ولا يحترمون أي رأي مخالف بل يغمضون عيونهم ويسدون آذانهم ويطقلون العنان لألسنتهم وبكل مايملكون للتهجم على الآخرين ... وبالنسبة لرأي أرى أن تقوم كل الدول الأوربية بحذو سويسرا في منع كل مكان يستغل لتشجيع الفتن والقتل والارهاب, فالاسلام السياسي العنيف بات خطرا حقيقيا لكل العالم ومن حق تلك الدول أن تحافظ على مكتسباتها في الديمقراطية وتدافع حقوقها شعوبها. فلماذا لا تقوم تلك الأصوات التي تعارض الدول الأوربية وإرادة شعوبها لماذا لاتقوم أصحاب تلك الأصوات بتخليص المسلمين من الظلم في الدول العربية والاسلامية؟؟ أليس هذا يدل أنكم فشلتم في أن تقيموا دولة عادلة على مر العصور؟ أليس مئات الآلاف سنويا يفرون منكم ومن ظلم حكامكم ويلجأؤن لتلك الدول التي فيها العدالة والكرامة الانسانية فلو صارت تلك الدول لا سمح الله مثل دولكم فأين يجد هؤلاء المضطهدون ملاذا آمنا؟ أليس أولى بكم أن تفكروا لتخليص دولكم من تلك الأنظمة المتعفنة التي تدفعكم للإنشغال بأمور بعيدة عن كراسيهم؟

الكاتب يفعفط
الباحث -

إن منع المآذن في سويسرا أربك الكثيرين من العلمانيين وغيرهم فصاروا يكتبون و يتفوهون بكلام لا معتى له و أصابتهم الحيرة , على كل حال هم أكبر الخاسرين فقد خسروا نموذجهم الذي صدعوا به رؤوسنا و الوضع في أوروبا يزداد سوءا كل يوم فبربك هل يجرؤ السويسريون أن ينتقدو وضع الحريات في بلداننا بعد اليوم و هل يستطيعون أتهامنا بالعنصرية بعد اليوم

الاسلام المسيس علة
عمر البيانوني -

أولا أن الأوربيين الذين يعارضون الإسلوب السويسري, هم لا يعارضون الغاية بل متفقون تماما بأن الاسلام المسيس الارهابي خطر, ولكنهم يعارضون الاسلوب حيث يرون أنه لم يكن هنالك داعي لقرار واستفتاء بل هنالك طرق عديدة لمنع المآذن فوق المساجد كيلا لا يأخذ مغزى أكبر من حجمه بقرار.. وها هم الذين لايفرقون بين المئذنة والمسجد يطلقون اتهاماتهم وتهديداتهم ضد سويسرا... ثانيا أن كل أمر جيد في البداية يلاقي معارضة من الجهلاء الذين يعارضون من أن يتفهموا حقيقة وجهة نظر الآخر, ولكن بعد فترة سيكتشف الغالبية من المعارضين لهذا القرار أن السويسرين على صواب... وأن كاتب المقال أعطى تحليلا واقعيا لوجهة نظر الأوربيين ولكن للأسف نجد الكثيرون يرفضون أي مناقشة ولا يحترمون أي رأي مخالف بل يغمضون عيونهم ويسدون آذانهم ويطقلون العنان لألسنتهم وبكل مايملكون للتهجم على الآخرين ... وبالنسبة لرأي أرى أن تقوم كل الدول الأوربية بحذو سويسرا في منع كل مكان يستغل لتشجيع الفتن والقتل والارهاب, فالاسلام السياسي العنيف بات خطرا حقيقيا لكل العالم ومن حق تلك الدول أن تحافظ على مكتسباتها في الديمقراطية وتدافع حقوقها شعوبها. فلماذا لا تقوم تلك الأصوات التي تعارض الدول الأوربية وإرادة شعوبها لماذا لاتقوم أصحاب تلك الأصوات بتخليص المسلمين من الظلم في الدول العربية والاسلامية؟؟ أليس هذا يدل أنكم فشلتم في أن تقيموا دولة عادلة على مر العصور؟ أليس مئات الآلاف سنويا يفرون منكم ومن ظلم حكامكم ويلجأؤن لتلك الدول التي فيها العدالة والكرامة الانسانية فلو صارت تلك الدول لا سمح الله مثل دولكم فأين يجد هؤلاء المضطهدون ملاذا آمنا؟ أليس أولى بكم أن تفكروا لتخليص دولكم من تلك الأنظمة المتعفنة التي تدفعكم للإنشغال بأمور بعيدة عن كراسيهم؟

الاسلام المسيس علة
عمر البيانوني -

مكرر

الاسلام المسيس علة
عمر البيانوني -

مكرر

إلى البيانوني
نورة -

خطر الإسلام الذي يدفنونه ولا يبوحون به هو إقبال الشباب الغربي على إعتناق الإسلام !! ومن غير تبشير مثلما هو حادث في هذا الموضوع الذي تحول إلى تنصير رسمي!! ورغم الحجاب والنقاب والخيم المتدحرجة وكأن الغرب لم يألف لباس الراهبات!! ورغم الحملة الإعلامية الشرسة والمبالغة في تصوير المسلم كإرهابي !! لقد انتحر قس ألماني وهو يلوم الكنيسة والحكومة بأنهم لا يفعلوا اللازم لإيقاف المد الإسلامي! فلم يجدوا حلاً إلا أن يستخدموا الصورة العنيفة الحادثة في بلاد أخرى لتنفير الناس منه!! حتى جلبوها إلى أرضهم!! وما دخل الإسلام المسيس بمبنى؟ هذا غباء!.كان من المفروض أن تحل المشكلة بصورة أكثر ذكاء هذا إن كان فيه مشكلة أصلاً.. كل مرافق العبادة لها طابعها الخاص ولم يحدث على الأراضي السويسرية ما يدعو للقلق حتى يتشطروا على مئذنة!وهل تحتاج أيدي الغدر إلى مكان إن أرادت؟؟ هناك نغمة يتحدث بها بعض المعلقين تنطوي على حقد وعنصرية دفينة فكلامهم يتضمن كأن المسلمين أناس درجة ثانية !! من الذي جعل البلاد العربية جحيماً ليهاجر منها أهلها حتى أتى اليوم الذي أصبح المسلم يهاجر في قوارب وحاويات قد تنهي حياته في البحر؟؟ القهر الفقر والفساد الناتج عن رؤوس الأنظمة! ومن وراء استمرار هؤلاء على الكراسي فلا ديموقراطية ولا شورى؟ ما دامت أمريكا تهتم للديموقراطية في بلادنا فلماذ لم تزل الجميع؟؟ لماذا الإزداوجية ؟؟ ولماذا تتعامل مع دكتاتوريين آخرين رغم أن مواطنيهم اشتكوهم إلى المنظمات العالمية؟؟ من قال لك أننا صامتون؟ هل تعرف كم عدد السجون في الوطن العربي؟؟ ألا تقرأ عن التعذيب الشنق والإعدامات والموت البطيء ؟ هذا مع قناعتنا الكاملة بأن سبب إحتلال العراق لم يكن من أجل إرساء الديموقراطية والتخلص من الدكتاتور.. لا يمكن أن يكون هذا هو الثمن ؟؟ ما نحن إلا منطقة فرض عليها أن تبقى مشحونة ببؤر صراعات تدار بمافيا السلاح التي تتحكم في البيت الأبيض والكونجرس ومجلس الشيوخ والمنظمات العالمية والإعلام الموجه وأشياء أخرى كثيرة!! طبيعي أن يحدث عنف ومقاومة وفتن وخيانة وفوضى ويختلط الحابل بالنابل جنباُ إلى جنب مع عجز دولنا عن إيجاد حل!.. ويأتي الإعلام ليقول أن الإسلام دين عنف ! إذا فيه عنف فتش في الكواليس عن تدخل أجنبي عنيف حتى وإن كان دون دماء كإنتهاك السيادة أو المساوامات! الحل ليس في إلغاء المئذنة والحجاب وما

إلى البيانوني
نورة -

خطر الإسلام الذي يدفنونه ولا يبوحون به هو إقبال الشباب الغربي على إعتناق الإسلام !! ومن غير تبشير مثلما هو حادث في هذا الموضوع الذي تحول إلى تنصير رسمي!! ورغم الحجاب والنقاب والخيم المتدحرجة وكأن الغرب لم يألف لباس الراهبات!! ورغم الحملة الإعلامية الشرسة والمبالغة في تصوير المسلم كإرهابي !! لقد انتحر قس ألماني وهو يلوم الكنيسة والحكومة بأنهم لا يفعلوا اللازم لإيقاف المد الإسلامي! فلم يجدوا حلاً إلا أن يستخدموا الصورة العنيفة الحادثة في بلاد أخرى لتنفير الناس منه!! حتى جلبوها إلى أرضهم!! وما دخل الإسلام المسيس بمبنى؟ هذا غباء!.كان من المفروض أن تحل المشكلة بصورة أكثر ذكاء هذا إن كان فيه مشكلة أصلاً.. كل مرافق العبادة لها طابعها الخاص ولم يحدث على الأراضي السويسرية ما يدعو للقلق حتى يتشطروا على مئذنة!وهل تحتاج أيدي الغدر إلى مكان إن أرادت؟؟ هناك نغمة يتحدث بها بعض المعلقين تنطوي على حقد وعنصرية دفينة فكلامهم يتضمن كأن المسلمين أناس درجة ثانية !! من الذي جعل البلاد العربية جحيماً ليهاجر منها أهلها حتى أتى اليوم الذي أصبح المسلم يهاجر في قوارب وحاويات قد تنهي حياته في البحر؟؟ القهر الفقر والفساد الناتج عن رؤوس الأنظمة! ومن وراء استمرار هؤلاء على الكراسي فلا ديموقراطية ولا شورى؟ ما دامت أمريكا تهتم للديموقراطية في بلادنا فلماذ لم تزل الجميع؟؟ لماذا الإزداوجية ؟؟ ولماذا تتعامل مع دكتاتوريين آخرين رغم أن مواطنيهم اشتكوهم إلى المنظمات العالمية؟؟ من قال لك أننا صامتون؟ هل تعرف كم عدد السجون في الوطن العربي؟؟ ألا تقرأ عن التعذيب الشنق والإعدامات والموت البطيء ؟ هذا مع قناعتنا الكاملة بأن سبب إحتلال العراق لم يكن من أجل إرساء الديموقراطية والتخلص من الدكتاتور.. لا يمكن أن يكون هذا هو الثمن ؟؟ ما نحن إلا منطقة فرض عليها أن تبقى مشحونة ببؤر صراعات تدار بمافيا السلاح التي تتحكم في البيت الأبيض والكونجرس ومجلس الشيوخ والمنظمات العالمية والإعلام الموجه وأشياء أخرى كثيرة!! طبيعي أن يحدث عنف ومقاومة وفتن وخيانة وفوضى ويختلط الحابل بالنابل جنباُ إلى جنب مع عجز دولنا عن إيجاد حل!.. ويأتي الإعلام ليقول أن الإسلام دين عنف ! إذا فيه عنف فتش في الكواليس عن تدخل أجنبي عنيف حتى وإن كان دون دماء كإنتهاك السيادة أو المساوامات! الحل ليس في إلغاء المئذنة والحجاب وما

الى فارس
سركو -

يا فارس اخذ الدنيا والاخره والجنه

الى فارس
سركو -

يا فارس اخذ الدنيا والاخره والجنه

الى فارس
سركو -

يا فارس اخذ الدنيا والاخره والجنه

لاخوف على الاسلام
عزام عزام -

قلت هنا وفي تعليق سابق ان الاسلام في اوربا وسوسيرا تحديدا بخير ولا خوف عليه .وانا علقت سابقا وقلت ان هناك حربا منهجية ومنظمة ضد الاسلام غيروا شعارها الى الحرب على الارهاب كتمويه فقط .وجاؤنا برجل اصله مسلم ليضحكوا على الامة العربية والاسلامية والانسانية جمعاء ان هناك ديمقراطية حرة في الغرب ان الحكم اولا واخيرا هو للشعب ..عندما اقول ان هناك حربا على الاسلام ليست هذه كلمات عاطفية او مشوشه بل لها عمق تاريخي ويتجدد باستمرار ,اذكر هنا راوية معروفه لدى العراقيون وهي تقول ((انه قبيل الحرب العالمية الاولى كان العراق تحت الحكم العثماني وكان يلفظ انفاسه الاخيرة وتسمى الامبراطورية العثمانية انذاك بالرجل المريض جاءت الى العراق في ذاك الوقت الكثير من الفرق التبشيرية بالاضافه الى الفرق الاستخباراتية والاستكشافية والاثارية وغيرها,وطافت في كل مدن وارياف العراق من شمال العراق الى جنوبه ومن شرقه الى غربه وما يهمني هنا ان اذكر الاتي ::ان احد الفرق التبشيرية بالمسيحية لقيت لها اذان صاغية عند شيخ وابناء احد القبائل الجنوبية وكانوا فرحين ربما بالدين الجديد واعتقد انهم كانوا يتوقعون مكافاءات مادية او هدايا مجانية من الفرق التبشيرية ليس الا ,ابرق اعظاء هذه الفرقة الى مراجعهم في بريطانيا انه تم قبول الدين المسيحي في احد هذه القبائل وربما سوف ينتشر خبرها وتحذوا باقي العشائر حذوها ,اسرعت الادارة البريطانية المسوؤلة عن هذا الفريق هذا وارسلت كميات ضخمة من الالبسة والاقمشة والهدايا والالعاب والمؤكولات والحلويات لتوزع على اتباع الدين الجديد تجمع كل ابناء القبيلة في ساحة عند بيت شيخ القبيلة وما ان وصلت السيارات المحملة بالهدايا وما لذ وطاب ,حتى هتف جميع ابناء القبيلة بدون ارادة او سابق تصميم بل عفويا ((اللهم صلي على محمد وال محمد )).....ادرك الغرب حينها ان اللين لايجدي نفعا مع المسلمين بل استخدموا المكر تارة في ادخال عادات غربية او دخيلة على الاسلام مثل شبه التعري وعدم التحجب والسينما وغيرها من عادات الغرب تارة والعنف والترهيب وحتى التجويع تارة اخرى واخرها اليوم تشويه سورة الاسلام تمهيدا لضربه في كل مكان والسبب يعود برايي الى مجموعة العوامل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعقائدية ويقول هنا الفيلسوف الانجليزي ارنولد تونبي ان الامم والمبراطوريات على مر التاريخ تتعرض الى ما يعرف بالحافز والاستجابة

لاخوف على الاسلام
عزام عزام -

قلت هنا وفي تعليق سابق ان الاسلام في اوربا وسوسيرا تحديدا بخير ولا خوف عليه .وانا علقت سابقا وقلت ان هناك حربا منهجية ومنظمة ضد الاسلام غيروا شعارها الى الحرب على الارهاب كتمويه فقط .وجاؤنا برجل اصله مسلم ليضحكوا على الامة العربية والاسلامية والانسانية جمعاء ان هناك ديمقراطية حرة في الغرب ان الحكم اولا واخيرا هو للشعب ..عندما اقول ان هناك حربا على الاسلام ليست هذه كلمات عاطفية او مشوشه بل لها عمق تاريخي ويتجدد باستمرار ,اذكر هنا راوية معروفه لدى العراقيون وهي تقول ((انه قبيل الحرب العالمية الاولى كان العراق تحت الحكم العثماني وكان يلفظ انفاسه الاخيرة وتسمى الامبراطورية العثمانية انذاك بالرجل المريض جاءت الى العراق في ذاك الوقت الكثير من الفرق التبشيرية بالاضافه الى الفرق الاستخباراتية والاستكشافية والاثارية وغيرها,وطافت في كل مدن وارياف العراق من شمال العراق الى جنوبه ومن شرقه الى غربه وما يهمني هنا ان اذكر الاتي ::ان احد الفرق التبشيرية بالمسيحية لقيت لها اذان صاغية عند شيخ وابناء احد القبائل الجنوبية وكانوا فرحين ربما بالدين الجديد واعتقد انهم كانوا يتوقعون مكافاءات مادية او هدايا مجانية من الفرق التبشيرية ليس الا ,ابرق اعظاء هذه الفرقة الى مراجعهم في بريطانيا انه تم قبول الدين المسيحي في احد هذه القبائل وربما سوف ينتشر خبرها وتحذوا باقي العشائر حذوها ,اسرعت الادارة البريطانية المسوؤلة عن هذا الفريق هذا وارسلت كميات ضخمة من الالبسة والاقمشة والهدايا والالعاب والمؤكولات والحلويات لتوزع على اتباع الدين الجديد تجمع كل ابناء القبيلة في ساحة عند بيت شيخ القبيلة وما ان وصلت السيارات المحملة بالهدايا وما لذ وطاب ,حتى هتف جميع ابناء القبيلة بدون ارادة او سابق تصميم بل عفويا ((اللهم صلي على محمد وال محمد )).....ادرك الغرب حينها ان اللين لايجدي نفعا مع المسلمين بل استخدموا المكر تارة في ادخال عادات غربية او دخيلة على الاسلام مثل شبه التعري وعدم التحجب والسينما وغيرها من عادات الغرب تارة والعنف والترهيب وحتى التجويع تارة اخرى واخرها اليوم تشويه سورة الاسلام تمهيدا لضربه في كل مكان والسبب يعود برايي الى مجموعة العوامل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعقائدية ويقول هنا الفيلسوف الانجليزي ارنولد تونبي ان الامم والمبراطوريات على مر التاريخ تتعرض الى ما يعرف بالحافز والاستجابة

لاخوف على الاسلام
عزام عزام -

قلت هنا وفي تعليق سابق ان الاسلام في اوربا وسوسيرا تحديدا بخير ولا خوف عليه .وانا علقت سابقا وقلت ان هناك حربا منهجية ومنظمة ضد الاسلام غيروا شعارها الى الحرب على الارهاب كتمويه فقط .وجاؤنا برجل اصله مسلم ليضحكوا على الامة العربية والاسلامية والانسانية جمعاء ان هناك ديمقراطية حرة في الغرب ان الحكم اولا واخيرا هو للشعب ..عندما اقول ان هناك حربا على الاسلام ليست هذه كلمات عاطفية او مشوشه بل لها عمق تاريخي ويتجدد باستمرار ,اذكر هنا راوية معروفه لدى العراقيون وهي تقول ((انه قبيل الحرب العالمية الاولى كان العراق تحت الحكم العثماني وكان يلفظ انفاسه الاخيرة وتسمى الامبراطورية العثمانية انذاك بالرجل المريض جاءت الى العراق في ذاك الوقت الكثير من الفرق التبشيرية بالاضافه الى الفرق الاستخباراتية والاستكشافية والاثارية وغيرها,وطافت في كل مدن وارياف العراق من شمال العراق الى جنوبه ومن شرقه الى غربه وما يهمني هنا ان اذكر الاتي ::ان احد الفرق التبشيرية بالمسيحية لقيت لها اذان صاغية عند شيخ وابناء احد القبائل الجنوبية وكانوا فرحين ربما بالدين الجديد واعتقد انهم كانوا يتوقعون مكافاءات مادية او هدايا مجانية من الفرق التبشيرية ليس الا ,ابرق اعظاء هذه الفرقة الى مراجعهم في بريطانيا انه تم قبول الدين المسيحي في احد هذه القبائل وربما سوف ينتشر خبرها وتحذوا باقي العشائر حذوها ,اسرعت الادارة البريطانية المسوؤلة عن هذا الفريق هذا وارسلت كميات ضخمة من الالبسة والاقمشة والهدايا والالعاب والمؤكولات والحلويات لتوزع على اتباع الدين الجديد تجمع كل ابناء القبيلة في ساحة عند بيت شيخ القبيلة وما ان وصلت السيارات المحملة بالهدايا وما لذ وطاب ,حتى هتف جميع ابناء القبيلة بدون ارادة او سابق تصميم بل عفويا ((اللهم صلي على محمد وال محمد )).....ادرك الغرب حينها ان اللين لايجدي نفعا مع المسلمين بل استخدموا المكر تارة في ادخال عادات غربية او دخيلة على الاسلام مثل شبه التعري وعدم التحجب والسينما وغيرها من عادات الغرب تارة والعنف والترهيب وحتى التجويع تارة اخرى واخرها اليوم تشويه سورة الاسلام تمهيدا لضربه في كل مكان والسبب يعود برايي الى مجموعة العوامل الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والعقائدية ويقول هنا الفيلسوف الانجليزي ارنولد تونبي ان الامم والمبراطوريات على مر التاريخ تتعرض الى ما يعرف بالحافز والاستجابة

ماذا تخفي مآذن سويسر
احمد محمد -

ان كاتب المقال الاستاذ حميد زنار كان رائع بما ذهب اليه وقد وضع النقاط على الحروف ونقدم له كل الشكر والتقدير، ان المناره لا علاقه لها بالعقيده الدينيه ، كلنا يعلم ان المناره هي فقط للاعلان عن وقت الصلاةوكانت هذه الطريقه مفيده قديما اما الان فان التقدم في تكنولوجيا الصوت لم تعد حاجه للمآذن اصلا وما الاصرار على بناء المآذن الا تزمت من جانب القائمين على البناء ولا داعي لخلق مواجهه نحن في غنى عنها ، طالما ان الممارسات الدينيه مكفوله فان المناره لم يعد حاجه لها. هذا من جهه ومن جهه اخرى اود ان اعرج على تعليقات البعض من الاخوان بداية التعليق رقم 3 الذي سمى نفسه الفارس ، واضح انه متطرف ، اي تشفي وشماته يتكلم عنها ثم يدعى انها سابقه خطيره الاستفتاء على حق من حقوق الانسان ، يا اخي ان الحق هو حق العباده ان كنت تتعبد ربك ما علاقة ذلك بالمناره ؟؟ الم نصلي معظم ايام السنه ببيوتنا ، هل دارك فيه مئذنه ، اذكر الله واشكر اوربا التي تعاملنا احسن من اوطاننا وحكوماتنا ولا نكون جاحدين والتعليق رقم 4 يقول انه تحريض صريح ! لا ادري كيف نعتبر عدم الموافقه على بناء مئذنه يعتبر تحريض ، اما استفساره عن صمت المسيحيين !! امر غريب يا اخي ، الم تقرأ حتى رؤساء حكومات وشخصيات مسيحيه مرموقه استهجنت الامر وكذلك رئيس السلطه في سويسرا من بينهم الا ان الامر هو قرار شعبي بالاستفتاء ولا حول ولا قوة لاي مسؤل حياله ، ثم ماذا تقول عن صمت كافة المسلمين من تفجير الكنائس في العراق وذبح رجال الدين المسيحيين هناك ومنع السلطات المصريه للاقباط من بناء كنائس او حتى ترميم كنيسه بحيث صيانة بالكنيسه تتطلب موافقات يستغق الحصول عليها سنوات

ماذا تخفي مآذن سويسر
احمد محمد -

ان كاتب المقال الاستاذ حميد زنار كان رائع بما ذهب اليه وقد وضع النقاط على الحروف ونقدم له كل الشكر والتقدير، ان المناره لا علاقه لها بالعقيده الدينيه ، كلنا يعلم ان المناره هي فقط للاعلان عن وقت الصلاةوكانت هذه الطريقه مفيده قديما اما الان فان التقدم في تكنولوجيا الصوت لم تعد حاجه للمآذن اصلا وما الاصرار على بناء المآذن الا تزمت من جانب القائمين على البناء ولا داعي لخلق مواجهه نحن في غنى عنها ، طالما ان الممارسات الدينيه مكفوله فان المناره لم يعد حاجه لها. هذا من جهه ومن جهه اخرى اود ان اعرج على تعليقات البعض من الاخوان بداية التعليق رقم 3 الذي سمى نفسه الفارس ، واضح انه متطرف ، اي تشفي وشماته يتكلم عنها ثم يدعى انها سابقه خطيره الاستفتاء على حق من حقوق الانسان ، يا اخي ان الحق هو حق العباده ان كنت تتعبد ربك ما علاقة ذلك بالمناره ؟؟ الم نصلي معظم ايام السنه ببيوتنا ، هل دارك فيه مئذنه ، اذكر الله واشكر اوربا التي تعاملنا احسن من اوطاننا وحكوماتنا ولا نكون جاحدين والتعليق رقم 4 يقول انه تحريض صريح ! لا ادري كيف نعتبر عدم الموافقه على بناء مئذنه يعتبر تحريض ، اما استفساره عن صمت المسيحيين !! امر غريب يا اخي ، الم تقرأ حتى رؤساء حكومات وشخصيات مسيحيه مرموقه استهجنت الامر وكذلك رئيس السلطه في سويسرا من بينهم الا ان الامر هو قرار شعبي بالاستفتاء ولا حول ولا قوة لاي مسؤل حياله ، ثم ماذا تقول عن صمت كافة المسلمين من تفجير الكنائس في العراق وذبح رجال الدين المسيحيين هناك ومنع السلطات المصريه للاقباط من بناء كنائس او حتى ترميم كنيسه بحيث صيانة بالكنيسه تتطلب موافقات يستغق الحصول عليها سنوات

ماذا تخفي مآذن سويسر
احمد محمد -

ان كاتب المقال الاستاذ حميد زنار كان رائع بما ذهب اليه وقد وضع النقاط على الحروف ونقدم له كل الشكر والتقدير، ان المناره لا علاقه لها بالعقيده الدينيه ، كلنا يعلم ان المناره هي فقط للاعلان عن وقت الصلاةوكانت هذه الطريقه مفيده قديما اما الان فان التقدم في تكنولوجيا الصوت لم تعد حاجه للمآذن اصلا وما الاصرار على بناء المآذن الا تزمت من جانب القائمين على البناء ولا داعي لخلق مواجهه نحن في غنى عنها ، طالما ان الممارسات الدينيه مكفوله فان المناره لم يعد حاجه لها. هذا من جهه ومن جهه اخرى اود ان اعرج على تعليقات البعض من الاخوان بداية التعليق رقم 3 الذي سمى نفسه الفارس ، واضح انه متطرف ، اي تشفي وشماته يتكلم عنها ثم يدعى انها سابقه خطيره الاستفتاء على حق من حقوق الانسان ، يا اخي ان الحق هو حق العباده ان كنت تتعبد ربك ما علاقة ذلك بالمناره ؟؟ الم نصلي معظم ايام السنه ببيوتنا ، هل دارك فيه مئذنه ، اذكر الله واشكر اوربا التي تعاملنا احسن من اوطاننا وحكوماتنا ولا نكون جاحدين والتعليق رقم 4 يقول انه تحريض صريح ! لا ادري كيف نعتبر عدم الموافقه على بناء مئذنه يعتبر تحريض ، اما استفساره عن صمت المسيحيين !! امر غريب يا اخي ، الم تقرأ حتى رؤساء حكومات وشخصيات مسيحيه مرموقه استهجنت الامر وكذلك رئيس السلطه في سويسرا من بينهم الا ان الامر هو قرار شعبي بالاستفتاء ولا حول ولا قوة لاي مسؤل حياله ، ثم ماذا تقول عن صمت كافة المسلمين من تفجير الكنائس في العراق وذبح رجال الدين المسيحيين هناك ومنع السلطات المصريه للاقباط من بناء كنائس او حتى ترميم كنيسه بحيث صيانة بالكنيسه تتطلب موافقات يستغق الحصول عليها سنوات