حول خلفيّات قرار حظر حزب المجتمع الديمقراطي الكردي "DTP" في تركيا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
كل المؤشّرات الداخليّة والإقليميّة والدوليّة كانت تشير إلى ذلك. فمنذ انتخابات تموز 2007 البرلمانيّة في تركيا، حقق حزب المجتمع الديمقراطي DTP فوزاً معقولاً، بحصوله على 21 معقد في البرلمان التركي. ولعلّ غلاله من المقاعد، كانت أكثر، لولا حاجز الـ10 بالمئة من إجمالي عدد الأصوات المقترعة على مستوى تركيا، الذي وقف حائلاً دون تحقيق ذلك. ما أجبر مرشّحي الحزب الكردي على دخول هذه الانتخابات على انّهم مستقلّين. وهنا، تنبّهت أحزاب الدولة التركيّة، ومراكز القوى التقليديّة في الدولة، وأقطاب ما يسمّى بـ"الدولة الخفيّة" في تركيا، أنّ حزب المجتمع الديمقراطي، ومن ورائه حزب العمال الكردستاني، جادّون على الخيار السلمي الديمقراطي، وأنّ الاصداء السياسيّة لبنادق الثوّار الأكراد، صارت في قلب أنقرة، وضمن البرلمان التركي!. وعليه، لو كان أردوغان ذو نوايا حقيقيّة وصميميّة في حلّ القضيّة الكرديّة، ولا يتحرّك في هذا السياق بلؤم وخبث، لكان جلس مع زملائه من نوّاب الحزب الكردي، على اعتبار أنّهم من ثمار اللعبة الديمقراطيّة في تركيا. وأنّهم سياسيون وليسوا مقاتلين. لكن أردوغان، "الإسلامي المعتدل"، لم يجالس زملاءه الأكراد، النوّاب في حزب المجتمع الديمقراطي، إلاّ بعد زيارة أوباما لتركيا، ولقائه بزعيم الحزب الكردي. ويبدو أن موافقة أردوغان على اللقاء بأحمد تورك، كان لذرّ الرماد في العيون، ولتخفيف الضغط الأورو_أمريكي في هذا السياق.
ولقد حقق حزب المجتمع الديمقراطي، ومن خلفه حزب العمال الكردستاني، نجاحات، لا تخطر على البال، في انتخابات 2007 البرلمانيّة، سيكشف عنها التاريخ، في السنين المقبلة، وأقلَّها، إيصال 8 نساء إلى البرلمان. وهذا ما لم يحققه أي حزب تركي في تاريخ الجمهوريّة التركيّة. وإحدى هذه النسوة، هي البرلمانيّة، "صباحت تونجل" التي أتى بها الكردستاني من السجن الى البرلمان. حيث كانت تونجل معتقلة على خلفيّة سياسيّة. وهذا مؤشّر على تحطيم العمال الكردستاني لوثن الدولة _ الأمّة في تركيا. ليس هذا وحسب، بل أن تونجل، ونظراً لصِغَر سنِّها، جعلها هي التي تفتتح الجلسة الأولى للبرلمان إلى جانب أكبر الاعضاء سنّاً!. وهنا، ثار وفار وهاج وماج، العنصريون الاتراك، من اسلاميين وعلمانيين، إذ رأوا فتاة كرديّة، ومعتقلة سياسيّة، تفتتح جلستهم!!. هذه الحادثة، تلخّص ما فعله أوجالان في كيان الدولة التركيّة من خلخلة واختراق، وما سيفعله لاحقاً.
وأتت الانتخابات المحليّة في تركيا، يوم 29/3/2009. ورغم استثمار أردوغان للدين، وتوزيعه للمواد التموينيّة على الاحياء الفقيرة في المناطق الكرديّة في جنوب شرق تركيا، ورغم تصويت الاحزاب القوميّة، والجيش والموظفين في المؤسسات الأمنيّة والخدميّة لحزب اردوغان في المناطق الكرديّة، ورغم ضغوط الجيش على المدنيين الاكراد كي لا يصوّتوا للحزب الكردي...، رغم كل ما سلف، تلقّى أردوغان صفعة قويّة من الحزب الكردي DTP. وحيث زاد الاخير أصواته، وعدد البلديّات التي كان يسيطر عليها من 56 الى 99 بلديّة. وأخذ من حزب أردوغان بلديات ثلاثة محافظات، هي "سيرت"، )التي ينوب أردوغان عنها في البرلمان، وهي مدينة زوجته امينة(، ومحافظة "وان" ومحافظة "باطمان". وهنا أيضاً، تنبّه أردوغان لخطورة موقفه، إذ لم يعتبر حزبي الشعب الجمهوري CHP والحركة القوميّة MHP خصمين له، بقدر ما اعتبر حزب المجتمع الديمقراطي عدوّاً لدوداً له. وتحسُّباً للآتي، وكنوع من التلاعب والخداع، أطلق فقّاعة صابون، سمّاها "الانفتاح على الاكراد". وتجاوب الحزب الكردي في تركيا مع هذا الامر، وتجاوب حزب العمال الكردستاني ايضاً. وأبدى الجانب الكردي، كل ما يعق على عاتقه من حساسيّة ومسؤوليّة، وبوادر حسن نيّة، لربما يكون أردوغان صادقاً، بغية إفساح المجال أمامه. لكنّ، تبيّن للعمال الكردستاني، بأنّه تعرَّض لخدعة سينمائيّة من خدع الاتراك مجدداً. حتّى أن العمال الكردستاني، أعلن هدنة، وأرسل مجموعتي سلام من جيال قنديل ومن مخيّم مخمور إلى تركيا. لكن لم ينفع ذلك بشيء، سوى انكشاف الوجه الحقيقي للحكومة التركيّة.
كان ولا زال، بعض المنبهرين بأردوغان، يطبِّلون ويزمِّرون ويسوّقون له، بخاصّة فريق جلال طالباني، الرئيس العراقي، وزعيم حزب الاتحاد الوطني الكردستاني!. يمدحون اردوغان، ويزيدون تشويهاً لحزب العمال وزعيمه أوجالان!. يتحدّثون عن ضرورة أن يذهب حزب العمال والقضيّة الكرديّة في تركيا الى الجحيم، حفاظاً على مصالح قادة كردستان العراق!. وإلى ذلك، ما كتبه، كامران قره داغي، المستشار الاعلامي السابق لطالباني، والمسؤول عن إذاعة كانت تبثّ من براغ، على نفقة الـCİA!. فقد كتب هذا العقلاني البراغماتي، وهو من أبرز أبواق طالباني، ومن مقتنياته الصحفيّة، كتب في صحيفة "الحياة" اللندنيّة، كلاما،ً يخجل الكتّاب المتطرّفون الاتراك كتابته. لكن، المسألة لا تتوقّف فيما كتبه قره داغي، بل في مَن يقف وارءه؟. وما هي مؤشّراته. لعلّ أبرز هذه المؤشّرات، أنّ هنالك ثمّة حملة عسكريّة أو اجتياح عسكري قادم لكردستان العراق، ويُراد من قره داغي، ومن لفّ لفَّه، ان يمهّد لذلك إعلاميّاً، لدى الشارع الكردي في العراق، عبر إعطاء المبررات والمسوّغات لأيّة ضغوطات وتطوّرات محتملة، من قبيل تفعيل تنسيق جديد _ قديم بين قادة كردستان العراق ضدّ العمال الكردستاني.
لنعدْ إلى مؤشّرات إغلاق حزب المجتمع الديمقراطي.
داخليّاً: حملات الاعتقال التي طالت قياداته وكواده وعناصر، وصلت لاعتقال 800 شخص منذ شهر آذار المنصرم وحتّى الآن. التضييق على المؤسسات الاعلاميّة الكرديّة، ومنع صحف كرديّة من الصدور لمدّة شهر، كصحيفة "آزاديا ولات". حملات الحزب الحاكم، في البرلمان وخارجه، التي كانت تستهدف الحزب الكردي. ناهيكم عن حملات الاحزاب القوميّة المتطرّفة. حملات التضييق على أوجالان في سجنه، ونقله من مكان سيّئ لأسوأ.
إقليميّاً: الانفتاح التركي على كردستان العراق، بديهي أنّ سيكون من كيس أكراد تركيا. فهكذا عوّدنا قادة كردستان العراق، عبر علاقاتهم بأنقرة وطهران ودمشق. وخاصّة "معاوية الاكراد" المام جلال طالباني!.
دمشق أيضاً، وبضراوة، تقف وراء قرار حظر حزب المجتمع الديمقراطي. وهذه النقطة، يتمّ تجاهلها. فزيارات بشّار الأسد لأنقرة، وتصريحاته الممانعة لانفتاح تركي الأكراد، وخوفه، وبل رعبه، من أيّ حلّ جدّي وحقيقي للملفّ الكردي في تركيا، يضمن الاعتراف الدستوري بالشعب الكردي، ومنهم حقوقهم السياسيّة والثقافيّة، كلها تشير، أن الأسد، يقف وراء حظر الحزب الكردي. بخاصّة، أن حزب المجتمع الديمقراطي DTP، والمقرّب من حزب العمال الكردستاني، كان قد صرّح بأنّه ينوي فتح مكتبين له في مدينة حلب، والعاصمة السوريّة دمشق. وإذا قدّم الحزب الكردي هذا الطلب للسلطات السوريّة، لا تستطيع السلطات السوريّة الرفض!. لأن حزب المجتمع الديمقراطي حزب رسمي وقانوني، وله كتلة نيابيّة في البرلماني التركي. وإذا رفضت دمشق طلب الحزب الكردي، هذا يعني أنها كشفت عن بطانتها العنصريّة، وأنّ هذا الامر، يخالف ما يتحدّثون عنه من علاقات استراتيجيّة، وانفتاح كبير بين سورية وتركيا. إذ لا يوجد مبرر قانوني للرفض. وعليه، قبل أن يتقدّم الحزب الكردي بطلبه للسلطات السوريّة، طلب الأسد من أردوغان، حظر هذا الحزب. لأن لو افتتح الحزب الكردي مكتب له في حلب ودمشق، سيكون موئل ومقصد كل الاحزاب الكرديّة السوريّة، والمثقفين الاكراد والعرب، ونشطاء المجتمع المدني، على اعتبار أن هذين المكتبين سيكونان أنموذج، تتطالب به الأحزاب الكرديّة أيضاً، بافتتاح مكاتب لهم، أسوة بالحزب الكردي الآتي من وراء الحدود!. وبالتالي، سارع الأسد الى زيارة أنقرة، ووضع طلب حظر الحزب الكردي في تركيا، على طاولة اردوغان. لو تحقق فتح مكتب للحزب الكردي في دمشق وحلب، لكان بمثابة حصان طروادة قانوني وشرعي لحزب العمال الكردستاني في سورية. ولكانت خطوة اختراق تلك، استراتيجيّة، أراد العمال الكردستاني ان يقول للنظام السوري من جلالها، من قبيل: "ها انا ذا عائد إليكم، يا من بعتموني للنظام التركي بثمن بخس. لن أترك أكراد سورية دون تنظيم، وإعادة تهيأة". لكن السوريين تنبّهوا لذلك، وطلبوا من الاتراك حظر الحزب الكردي!.
زيارة اردوغان الاخيرة لواشنطن، ولقائه بأوباما، لا تختلف عن زيارته لواشنطن في يوم 5/11/2007، حين التقى بجورج بوش، واعطاه الاخير، الضوء الأخضر، حتى يجتاح الجيش التركي كردستان العراق في 20/2/2008، وعاد مهزوماً في 29/2/2008. وعليه، فأنّ قرار حظر الحزب الكردي، صادق عليه باراك أوباما، قبل أن يعلنه هاشم كيليج في مساء 11/12/2009. والذي يؤكّد ذلك، تصريحات المسؤولين الامريكيين حول حظر الحزب الكردي، واعتبارهم لهذا الامر بأنه "شأن داخلي تركي". لقد طلب أوباما من اردوغان، ارسال المزيد من الجنود الاتراك. وطالبه بالانفتاح على كردستان العراق. فوافق أردوغان، شريطة أن يكون الثمن من كيس اكراد تركيا. وهو حظر حزب DTP، والمزيد من الدعم والمساندة من أجل تصفية PKK. ويبدو ان ما كتبه قره داغي، وما سكيتبه لاحقاً، وغيره أيضاً، هو لتسليس وشرعنة المزيد من تخندق قادة كردستان العراق الى جانب الاتراك في حربهم ضدّ حزب العمال الكردستاني!.
نقطة مهمّة، لا مناص من ذكرها هنا. وهي سعي بعض مراسلي الصحف وقنوات التلفزة العربيّة، تبرئة ذمّة اردوغان، وتبييض وجهه كفّيه من قرار حظر الحزب الكردي!. يعني، التسويق لاردوغان، عربيّاً وإسلاميّاً، وحتّى كرديّاً، بات عمليّة مكشوفة، ومخزية!. اردوغان، من قمّة رأسه وحتّى أخمص قدميه، متورّط في قرار حظر حزب المجتمع الديمقراطي. ورئيس المحكمة الدستوريّة، هاشم كيليج، قبل أعلان قرار الحظر بأيّام، كان مجتمعاً ببعض قيادات حزب اردوغان في مدينة ميرسين التركيّة!.
حاصل القول: قرار حظر حزب المجتمع الديمقراطي، على افتضاح الواقفين وراءه، تركيّاً وكرديّاً وإقليميّاً ودوليّاً، إنْ دلّ على شيء، إنما يدلّ على حجم المأزق الجاد، والتخوّف الكبير الذي بات يشكله حزب العمال الكردستاني، وكل من مال ميله، على هؤلاء المتكالبين على تصفيته. وخاتمة المطاف، سيعرف كل المتواطئين والمتآمرين على قضيّة الشعب الكردي في تركيا وسورية والعراق وإيران، بأنّهم واهمون. لكن، كم هي الضريبة التي سيدفعونها، حتّى يستقظوا من هذه الأوهام، هذا ما لا يمكن التكهُّن به
كاتب كردي سوري
Shengo76@hotmail.com
اسطنبول
التعليقات
رد اخوي حر
ايلافي -اذا أراد قارئ ان يقرأ لكاتب يكاد ان يصبح بوقا لحزب يعتبر نفسه صاحب الحقيقة المطلقة والناطق الاوحد باسمها فليتفضل ويقرأ هذا المقال الذي يقوم على المغالطات والدعاية الحزبية وخطف احداث الواقع لاجبارها على النطق بما يشاء الخاطف.سأقول حقيقة صغيرة تغيب دوما عن بال كتاب الاحزاب عن قصد او من دونه وهو ان الشعب الكوردي هزم اعداءه على الارض هزيمة سياسية كبيرة في مناطقه بانتخابه حزب المجتمع الديمقراطي.ولكن جاء حزب العمال بتصرفاته الحزبية الخاطئة واقتحم ساحة حزب المجمتمع بشكل تجعله وكأنه حزب العمال وزعيمه المعتقل، هذه التصرفات قلبت النجاح الكوردي في الانتخابات الى فشل سياسي مرة.ان على حزب العمال ان يسعى سلميا وبكل قوة على تبرئة نفسه من تهمة الارهاب التي ألصقت به في المحافل الدولية وان ينجح في سعيه اذا كان جادا فعلا في تمثيله للحقوق الكوردية،كما فعل مجاهدو خلق الايرانيون الذين ونجحوا في ذلك.مهما كان موقفنا فان حزب العمال واقعيا هو (حزب ارهابي) في تركيا وفي اكثر الدول الاوربية وفي امريكا ايضا وبالتالي لا يمكن ان تقف هذه الدول الاخيرة بشكل رسمي مع الحزب في اي مكان قبل تبرئته من هذه التهمة التي وقع فيها نتيجة لبعض ممارساته ومخططات اعداء الكرد الذين يستغلون هذه التهمة الجاهزة لضرب حقوق الكورد وتحويل مكاسبهم السياسية الى خسائر،لذلك ارى ان المهمة الكبرى لحزب العمال تبرئه نفسه من التهمة على الساحة الدوليةوهذا امر ممكن .واذا كان ظهور حزب العمال علنا على الساحة السياسية في تركيا غير ممكن من الناحية القانونية في هذا الوقت واذا كان يمثله فعلا حزب المجتمع الديمقراطي فلماذا التشويش على حزب المجتمع بدس بعض الذين يرفعون صور زعيم حزب العمال المحظور قانونيا ويطلقون شعاراته بين جماهير حزب المجتمع امام اعين السلطات التركية وبالتالي اعطاء تلك السلطات الحجة القانونية لضرب حزب المجتمع اكبر منافس له وازاحته من الساحة الكوردية بتهمة باطلة ظالمة.ان السبب الاكبر في منع حزب المجتمع في رأيي يقع على الطرف الكوردي،وبالاخص على ممارسات حزب العمال الفردية.استاذ هوشنك لايحتاج كشف عنصرية النظام السوري وممارساته القمعية تجاه الكورد وغيرهم في سوريا الى طلب من حزب المجتمع لفتح مكتبين له على ارض دولة القمع المخابراتية لان تلك الممارسات مكشوفة ومسجلة وموثقة لدى المنظمات الحقوقية الدولية، وانت تعرف جيدا ان نظام ب
رد اخوي حر
ايلافي -اذا أراد قارئ ان يقرأ لكاتب يكاد ان يصبح بوقا لحزب يعتبر نفسه صاحب الحقيقة المطلقة والناطق الاوحد باسمها فليتفضل ويقرأ هذا المقال الذي يقوم على المغالطات والدعاية الحزبية وخطف احداث الواقع لاجبارها على النطق بما يشاء الخاطف.سأقول حقيقة صغيرة تغيب دوما عن بال كتاب الاحزاب عن قصد او من دونه وهو ان الشعب الكوردي هزم اعداءه على الارض هزيمة سياسية كبيرة في مناطقه بانتخابه حزب المجتمع الديمقراطي.ولكن جاء حزب العمال بتصرفاته الحزبية الخاطئة واقتحم ساحة حزب المجمتمع بشكل تجعله وكأنه حزب العمال وزعيمه المعتقل، هذه التصرفات قلبت النجاح الكوردي في الانتخابات الى فشل سياسي مرة.ان على حزب العمال ان يسعى سلميا وبكل قوة على تبرئة نفسه من تهمة الارهاب التي ألصقت به في المحافل الدولية وان ينجح في سعيه اذا كان جادا فعلا في تمثيله للحقوق الكوردية،كما فعل مجاهدو خلق الايرانيون الذين ونجحوا في ذلك.مهما كان موقفنا فان حزب العمال واقعيا هو (حزب ارهابي) في تركيا وفي اكثر الدول الاوربية وفي امريكا ايضا وبالتالي لا يمكن ان تقف هذه الدول الاخيرة بشكل رسمي مع الحزب في اي مكان قبل تبرئته من هذه التهمة التي وقع فيها نتيجة لبعض ممارساته ومخططات اعداء الكرد الذين يستغلون هذه التهمة الجاهزة لضرب حقوق الكورد وتحويل مكاسبهم السياسية الى خسائر،لذلك ارى ان المهمة الكبرى لحزب العمال تبرئه نفسه من التهمة على الساحة الدوليةوهذا امر ممكن .واذا كان ظهور حزب العمال علنا على الساحة السياسية في تركيا غير ممكن من الناحية القانونية في هذا الوقت واذا كان يمثله فعلا حزب المجتمع الديمقراطي فلماذا التشويش على حزب المجتمع بدس بعض الذين يرفعون صور زعيم حزب العمال المحظور قانونيا ويطلقون شعاراته بين جماهير حزب المجتمع امام اعين السلطات التركية وبالتالي اعطاء تلك السلطات الحجة القانونية لضرب حزب المجتمع اكبر منافس له وازاحته من الساحة الكوردية بتهمة باطلة ظالمة.ان السبب الاكبر في منع حزب المجتمع في رأيي يقع على الطرف الكوردي،وبالاخص على ممارسات حزب العمال الفردية.استاذ هوشنك لايحتاج كشف عنصرية النظام السوري وممارساته القمعية تجاه الكورد وغيرهم في سوريا الى طلب من حزب المجتمع لفتح مكتبين له على ارض دولة القمع المخابراتية لان تلك الممارسات مكشوفة ومسجلة وموثقة لدى المنظمات الحقوقية الدولية، وانت تعرف جيدا ان نظام ب
الحقيقة المرة
سرمد ناظم -اين البيك وفاضل عثمان؟ اين دعاة (تركيا الجديدة القوية)؟ هذا درس لكل من يعتقد ان احفاد هولاكو وتيمور لنك يمكن ان يتخلوا عن بربريتهم تجاه جميع شعوب الارض.
رد اخوي حر
ايلافي -اذا أراد قارئ ان يقرأ لكاتب يكاد ان يصبح بوقا لحزب يعتبر نفسه صاحب الحقيقة المطلقة والناطق الاوحد باسمها فليتفضل ويقرأ هذا المقال الذي يقوم على المغالطات والدعاية الحزبية وخطف احداث الواقع لاجبارها على النطق بما يشاء الخاطف.سأقول حقيقة صغيرة تغيب دوما عن بال كتاب الاحزاب عن قصد او من دونه وهو ان الشعب الكوردي هزم اعداءه على الارض هزيمة سياسية كبيرة في مناطقه بانتخابه حزب المجتمع الديمقراطي.ولكن جاء حزب العمال بتصرفاته الحزبية الخاطئة واقتحم ساحة حزب المجمتمع بشكل تجعله وكأنه حزب العمال وزعيمه المعتقل، هذه التصرفات قلبت النجاح الكوردي في الانتخابات الى فشل سياسي مرة.ان على حزب العمال ان يسعى سلميا وبكل قوة على تبرئة نفسه من تهمة الارهاب التي ألصقت به في المحافل الدولية وان ينجح في سعيه اذا كان جادا فعلا في تمثيله للحقوق الكوردية،كما فعل مجاهدو خلق الايرانيون الذين ونجحوا في ذلك.مهما كان موقفنا فان حزب العمال واقعيا هو (حزب ارهابي) في تركيا وفي اكثر الدول الاوربية وفي امريكا ايضا وبالتالي لا يمكن ان تقف هذه الدول الاخيرة بشكل رسمي مع الحزب في اي مكان قبل تبرئته من هذه التهمة التي وقع فيها نتيجة لبعض ممارساته ومخططات اعداء الكرد الذين يستغلون هذه التهمة الجاهزة لضرب حقوق الكورد وتحويل مكاسبهم السياسية الى خسائر،لذلك ارى ان المهمة الكبرى لحزب العمال تبرئه نفسه من التهمة على الساحة الدوليةوهذا امر ممكن .واذا كان ظهور حزب العمال علنا على الساحة السياسية في تركيا غير ممكن من الناحية القانونية في هذا الوقت واذا كان يمثله فعلا حزب المجتمع الديمقراطي فلماذا التشويش على حزب المجتمع بدس بعض الذين يرفعون صور زعيم حزب العمال المحظور قانونيا ويطلقون شعاراته بين جماهير حزب المجتمع امام اعين السلطات التركية وبالتالي اعطاء تلك السلطات الحجة القانونية لضرب حزب المجتمع اكبر منافس له وازاحته من الساحة الكوردية بتهمة باطلة ظالمة.ان السبب الاكبر في منع حزب المجتمع في رأيي يقع على الطرف الكوردي،وبالاخص على ممارسات حزب العمال الفردية.استاذ هوشنك لايحتاج كشف عنصرية النظام السوري وممارساته القمعية تجاه الكورد وغيرهم في سوريا الى طلب من حزب المجتمع لفتح مكتبين له على ارض دولة القمع المخابراتية لان تلك الممارسات مكشوفة ومسجلة وموثقة لدى المنظمات الحقوقية الدولية، وانت تعرف جيدا ان نظام ب
التلوث البيئي
فاضل عثمان -الى المعلق 2 رمد ناظم: انا لست بمهتم بوضع الاكراد في تركيا ان اضطهدوا او عذبوا او ذبحو او لم يقتلوا او هجروا فهذه الامور سياسه تركيا الداخليه ولا يحق لي بالتدخل بهالكن عندما تدنس العصابات الكرديه ارض العراق لان وجودهم وحده في العراق هو تلوث بيئي عندها سأعلق واساهم بتنظيف العراق
التلوث البيئي
فاضل عثمان -الى المعلق 2 رمد ناظم: انا لست بمهتم بوضع الاكراد في تركيا ان اضطهدوا او عذبوا او ذبحو او لم يقتلوا او هجروا فهذه الامور سياسه تركيا الداخليه ولا يحق لي بالتدخل بهالكن عندما تدنس العصابات الكرديه ارض العراق لان وجودهم وحده في العراق هو تلوث بيئي عندها سأعلق واساهم بتنظيف العراق
الحقيقة المرة
سرمد ناظم -اين البيك وفاضل عثمان؟ اين دعاة (تركيا الجديدة القوية)؟ هذا درس لكل من يعتقد ان احفاد هولاكو وتيمور لنك يمكن ان يتخلوا عن بربريتهم تجاه جميع شعوب الارض.
التلوث البيئي
فاضل عثمان -الى المعلق 2 رمد ناظم: انا لست بمهتم بوضع الاكراد في تركيا ان اضطهدوا او عذبوا او ذبحو او لم يقتلوا او هجروا فهذه الامور سياسه تركيا الداخليه ولا يحق لي بالتدخل بهالكن عندما تدنس العصابات الكرديه ارض العراق لان وجودهم وحده في العراق هو تلوث بيئي عندها سأعلق واساهم بتنظيف العراق
التلوث البيئي
فاضل عثمان -الى المعلق 2 رمد ناظم: انا لست بمهتم بوضع الاكراد في تركيا ان اضطهدوا او عذبوا او ذبحو او لم يقتلوا او هجروا فهذه الامور سياسه تركيا الداخليه ولا يحق لي بالتدخل بهالكن عندما تدنس العصابات الكرديه ارض العراق لان وجودهم وحده في العراق هو تلوث بيئي عندها سأعلق واساهم بتنظيف العراق
من الماضي
سري -كأن الكاتب يعيش في زمن لم يكن فيه وسايل اعلام فينط من موضوع الى موضوع بشكل سطحي دون ان يبدر منه ما يدل على انه يفقه في اي منها شيئاً، فقد وزع شتائمه على خمسين جبهة وخرج منتصراً! سؤالي فقط الا يوجد بين الاخوة الكرد من يمارس السياسة بحنكة ويستطيع حمل هذا العب الثقيل. اي شخص يستطيع ان يكتب مثل هذا الكلام اذا ارتضى لنفسه ان يغامر باسمه وينشر به مثل هذا الحكي، الذي لا يقدم ولا يؤخر
من الماضي
سري -كأن الكاتب يعيش في زمن لم يكن فيه وسايل اعلام فينط من موضوع الى موضوع بشكل سطحي دون ان يبدر منه ما يدل على انه يفقه في اي منها شيئاً، فقد وزع شتائمه على خمسين جبهة وخرج منتصراً! سؤالي فقط الا يوجد بين الاخوة الكرد من يمارس السياسة بحنكة ويستطيع حمل هذا العب الثقيل. اي شخص يستطيع ان يكتب مثل هذا الكلام اذا ارتضى لنفسه ان يغامر باسمه وينشر به مثل هذا الحكي، الذي لا يقدم ولا يؤخر
رجاءا يكفي التكرار
كوردي مقهور جدا -اولا شكرا اخ هوشنك على تفضلك بكتابة هذا المقال و ان كان لدي بعض الاختلافات في طروحاتك و لكني متفق تماما بدفاعك عن الشعب الكردي مهما كان و لكن ما يلفت النظر دائما بمقالتك هو دفاعك المستميت عن حزب العمال الكردستاني و دفاعك عن رؤيتك التي تراها صحيحة دوما و غيرك على خطا دوما و انت الذي تقول هذا و ذاك هم ابواق ذاك الحزب او غيره الا تعتبر نفسك ايضا بوقا من ابواق العمال الكردستاني مع كامل احترامي لهم و لتضحياته لنكهم يحتاجون الى مراجعة شاملة لعلاقاتهم و تصرفاتهم مع القوى الوطنية داخل تركية او خارجها كي يتمنوا من بناء قوة قادرة على اختراق الطرق المسدودة في سبيل تحقيق اهداف الكرد في تركية و ليس تحقيق اهداف اوجلانمع الشكر الجزيل لك اخ هوشنك
من الماضي
سري -كأن الكاتب يعيش في زمن لم يكن فيه وسايل اعلام فينط من موضوع الى موضوع بشكل سطحي دون ان يبدر منه ما يدل على انه يفقه في اي منها شيئاً، فقد وزع شتائمه على خمسين جبهة وخرج منتصراً! سؤالي فقط الا يوجد بين الاخوة الكرد من يمارس السياسة بحنكة ويستطيع حمل هذا العب الثقيل. اي شخص يستطيع ان يكتب مثل هذا الكلام اذا ارتضى لنفسه ان يغامر باسمه وينشر به مثل هذا الحكي، الذي لا يقدم ولا يؤخر
aljahil
abd alah -لماذا تلف وتدور يا سيد هوشنك اوجلان هو رجل المخابرات التركية الاول وكل شئ عن وضعه واقواله كلها في خدمة الدولة الطورانية العنصرية وكل اقوال وافعال اوجلان هى ضد كل شئ كوردي
البيك وفاضل
الأوجلاني -الكاتب لف و دار، ، طرق كل الجبهات وعاد، ليخبرنا انه تم حظر حزب احمد الترك، وهو ما علمناه من وسائل الاعلام، لا جديد في مقاله، لقد علمنا بالموضوع مثله واستطيع ان احبك هذا الخبر واحوله الى مقال ايضاً، كان يمكنه القول في سطر واحد: الاتراك غير محقين بقرارهم. نقطة انتهى
aljahil
abd alah -لماذا تلف وتدور يا سيد هوشنك اوجلان هو رجل المخابرات التركية الاول وكل شئ عن وضعه واقواله كلها في خدمة الدولة الطورانية العنصرية وكل اقوال وافعال اوجلان هى ضد كل شئ كوردي
كلمة حق تقال ...!؟
س . السندي -كلمة حق يجب أن تقال والتي تزعج الكثيرين وهي أنه لولا نضال الاكراد عامة في روابي وجبال كردستان وسيل الدماء ... لما كان الاتراك القوميون وأردوغان هكذا كرماء وبهذا السخاء ... وإلي الذين يدينون الاخرين أخرجو أولا الخشبة التي في عيونكم حتي ترو القشة في عيون الاخرين ... وكونو مع أنفسكم أولا صادقين وأنكم لستم عنصريين ومتعصبين وشوفينيين بل لكل إنسان محبين بغض النظر عن العرق واللون والوطن والدين ... معتذر أنا لهم وأسف ومن الشاكرين .....!؟ ;
الحقيقة الحلوة
Sami -هذا ما يريده حزب العمال الكردستاني بحشر نفسه في جلباب حزب المجتمع الديمقراطي، اي حظر اي حزب كردي ديمقراطي حقيقي لكي تبقى تهمة الارهاب تلاحق الكرد وهذا هو الدور الذي يلعبه الآن ضمن المخطط التركي
كلمة حق تقال ...!؟
س . السندي -كلمة حق يجب أن تقال والتي تزعج الكثيرين وهي أنه لولا نضال الاكراد عامة في روابي وجبال كردستان وسيل الدماء ... لما كان الاتراك القوميون وأردوغان هكذا كرماء وبهذا السخاء ... وإلي الذين يدينون الاخرين أخرجو أولا الخشبة التي في عيونكم حتي ترو القشة في عيون الاخرين ... وكونو مع أنفسكم أولا صادقين وأنكم لستم عنصريين ومتعصبين وشوفينيين بل لكل إنسان محبين بغض النظر عن العرق واللون والوطن والدين ... معتذر أنا لهم وأسف ومن الشاكرين .....!؟ ;
من نصدق
أحمد -أعلن أحمد الترك اليوم:سنستمر في عملنا السياسي في صفوف حزب السلام والديمقراطية، وبعد حظر 6 أحزاب وتأسيس حزب سابع نؤكد أيماننا بالديمقراطية في هذا البلدفهل نصدق الكاتب وهو جالس في اسطنبول وبالضبط في حضن اردوغان وينتف في ديمقراطيته ويقول بانه لا ديمقراطية في نركيا ام نصدق السياسي احمد الترك
رجاءا يكفي التكرار
كوردي مقهور جدا -اولا شكرا اخ هوشنك على تفضلك بكتابة هذا المقال و ان كان لدي بعض الاختلافات في طروحاتك و لكني متفق تماما بدفاعك عن الشعب الكردي مهما كان و لكن ما يلفت النظر دائما بمقالتك هو دفاعك المستميت عن حزب العمال الكردستاني و دفاعك عن رؤيتك التي تراها صحيحة دوما و غيرك على خطا دوما و انت الذي تقول هذا و ذاك هم ابواق ذاك الحزب او غيره الا تعتبر نفسك ايضا بوقا من ابواق العمال الكردستاني مع كامل احترامي لهم و لتضحياته لنكهم يحتاجون الى مراجعة شاملة لعلاقاتهم و تصرفاتهم مع القوى الوطنية داخل تركية او خارجها كي يتمنوا من بناء قوة قادرة على اختراق الطرق المسدودة في سبيل تحقيق اهداف الكرد في تركية و ليس تحقيق اهداف اوجلانمع الشكر الجزيل لك اخ هوشنك
من نصدق
أحمد -أعلن أحمد الترك اليوم:سنستمر في عملنا السياسي في صفوف حزب السلام والديمقراطية، وبعد حظر 6 أحزاب وتأسيس حزب سابع نؤكد أيماننا بالديمقراطية في هذا البلدفهل نصدق الكاتب وهو جالس في اسطنبول وبالضبط في حضن اردوغان وينتف في ديمقراطيته ويقول بانه لا ديمقراطية في نركيا ام نصدق السياسي احمد الترك
aljahil
abd alah -لماذا تلف وتدور يا سيد هوشنك اوجلان هو رجل المخابرات التركية الاول وكل شئ عن وضعه واقواله كلها في خدمة الدولة الطورانية العنصرية وكل اقوال وافعال اوجلان هى ضد كل شئ كوردي
البيك وفاضل
الأوجلاني -الكاتب لف و دار، ، طرق كل الجبهات وعاد، ليخبرنا انه تم حظر حزب احمد الترك، وهو ما علمناه من وسائل الاعلام، لا جديد في مقاله، لقد علمنا بالموضوع مثله واستطيع ان احبك هذا الخبر واحوله الى مقال ايضاً، كان يمكنه القول في سطر واحد: الاتراك غير محقين بقرارهم. نقطة انتهى
aljahil
abd alah -لماذا تلف وتدور يا سيد هوشنك اوجلان هو رجل المخابرات التركية الاول وكل شئ عن وضعه واقواله كلها في خدمة الدولة الطورانية العنصرية وكل اقوال وافعال اوجلان هى ضد كل شئ كوردي
كلمة حق تقال ...!؟
س . السندي -كلمة حق يجب أن تقال والتي تزعج الكثيرين وهي أنه لولا نضال الاكراد عامة في روابي وجبال كردستان وسيل الدماء ... لما كان الاتراك القوميون وأردوغان هكذا كرماء وبهذا السخاء ... وإلي الذين يدينون الاخرين أخرجو أولا الخشبة التي في عيونكم حتي ترو القشة في عيون الاخرين ... وكونو مع أنفسكم أولا صادقين وأنكم لستم عنصريين ومتعصبين وشوفينيين بل لكل إنسان محبين بغض النظر عن العرق واللون والوطن والدين ... معتذر أنا لهم وأسف ومن الشاكرين .....!؟ ;
الحقيقة الحلوة
Sami -هذا ما يريده حزب العمال الكردستاني بحشر نفسه في جلباب حزب المجتمع الديمقراطي، اي حظر اي حزب كردي ديمقراطي حقيقي لكي تبقى تهمة الارهاب تلاحق الكرد وهذا هو الدور الذي يلعبه الآن ضمن المخطط التركي
الحقيقة الحلوة
Sami -هذا ما يريده حزب العمال الكردستاني بحشر نفسه في جلباب حزب المجتمع الديمقراطي، اي حظر اي حزب كردي ديمقراطي حقيقي لكي تبقى تهمة الارهاب تلاحق الكرد وهذا هو الدور الذي يلعبه الآن ضمن المخطط التركي
من نصدق
أحمد -أعلن أحمد الترك اليوم:سنستمر في عملنا السياسي في صفوف حزب السلام والديمقراطية، وبعد حظر 6 أحزاب وتأسيس حزب سابع نؤكد أيماننا بالديمقراطية في هذا البلدفهل نصدق الكاتب وهو جالس في اسطنبول وبالضبط في حضن اردوغان وينتف في ديمقراطيته ويقول بانه لا ديمقراطية في نركيا ام نصدق السياسي احمد الترك
لعبة في يد دمية
Salem -حزب الشعب الديمقراطي المسكين لعبة في يد أوجلان السجين وأوجلان دمية المخابرات التركية وعدو الشعب الكردي
haqiqa
adil -المحترم سرمد ناظم يحب الشتم والسب ولأنه فاضل عتمان ولهم نفس التوجه و هم واحد كل الشعوب هم اخوة ولكن الحكومات هى السبب في الظلم والتفرقة ولا يمكن مقارنة الاخ العزيز عبدالباسط البيك بالمدعو فاضل
لعبة في يد دمية
Salem -حزب الشعب الديمقراطي المسكين لعبة في يد أوجلان السجين وأوجلان دمية المخابرات التركية وعدو الشعب الكردي
haqiqa
adil -المحترم سرمد ناظم يحب الشتم والسب ولأنه فاضل عتمان ولهم نفس التوجه و هم واحد كل الشعوب هم اخوة ولكن الحكومات هى السبب في الظلم والتفرقة ولا يمكن مقارنة الاخ العزيز عبدالباسط البيك بالمدعو فاضل
PKK
Rizgar -There are students from Arab countries, Central Asian countries, Albania, Russia, Georgia and Africa in Turkey. They use their mother tongue without any problems resulting from it; however, if someone from the racists hears a Kurd speaking in his mother tongue, you can be sure the Kurd will pay a high price for speaking Kurdish. They will watch him and one night 15, 20 or God knows how many will attack him in a dark corner and beat the hell out of him. Many victims have had broken bones or lost a number of teeth as a result of such brutal acts.
PKK
Rizgar -There are students from Arab countries, Central Asian countries, Albania, Russia, Georgia and Africa in Turkey. They use their mother tongue without any problems resulting from it; however, if someone from the racists hears a Kurd speaking in his mother tongue, you can be sure the Kurd will pay a high price for speaking Kurdish. They will watch him and one night 15, 20 or God knows how many will attack him in a dark corner and beat the hell out of him. Many victims have had broken bones or lost a number of teeth as a result of such brutal acts.
يا لطيف
هتشكوك -المقال مثل القصص البوليسية كله مؤامرات و صراعات وتجسس ومشبوهين داخليين وخارجيين ومن جميع الكواكب لكن في النهاية يخرج البطل اوجلان وحزبه منتصرين على الجميع،مع العلم انه يقبع الآن في السجن وحزبه اصبح في خبر كان سؤال للكل بربكم هل يستحق هذا الفيلم العرض، أنا شخصياً أمنح المخرج جائزة اسوأ اخراج
عدو الشعب الكردي
أوجلان -رجل المخابرات التركية الاول هو6 وأنك عنصري الاتراك القوميون وأردوغان عنصريين ومتعصبين عدو الشعب الكردي سيعرف كل المتواطئين والمتآمرين على قضيّة الشعب الكردي في تركيا وسورية والعراق وإيران بأنّهم واهمون
acib
kurdistan -خلق حزب العمال واوجلان لتشويه القضية وعرقلة حله ولتكون اداة بيد الدولة التركية و اعداء الشعب الكوردي اوجلان هوالعدو الاول للامة الكوردية وما يقوله هوكلام يخدم الفاشيين والعنصريين وكل من لا يريد الخير للامة الكوردية
يا لطيف
هتشكوك -المقال مثل القصص البوليسية كله مؤامرات و صراعات وتجسس ومشبوهين داخليين وخارجيين ومن جميع الكواكب لكن في النهاية يخرج البطل اوجلان وحزبه منتصرين على الجميع،مع العلم انه يقبع الآن في السجن وحزبه اصبح في خبر كان سؤال للكل بربكم هل يستحق هذا الفيلم العرض، أنا شخصياً أمنح المخرج جائزة اسوأ اخراج
عدو الشعب الكردي
أوجلان -رجل المخابرات التركية الاول هو6 وأنك عنصري الاتراك القوميون وأردوغان عنصريين ومتعصبين عدو الشعب الكردي سيعرف كل المتواطئين والمتآمرين على قضيّة الشعب الكردي في تركيا وسورية والعراق وإيران بأنّهم واهمون
acib
kurdistan -خلق حزب العمال واوجلان لتشويه القضية وعرقلة حله ولتكون اداة بيد الدولة التركية و اعداء الشعب الكوردي اوجلان هوالعدو الاول للامة الكوردية وما يقوله هوكلام يخدم الفاشيين والعنصريين وكل من لا يريد الخير للامة الكوردية