صداع الشقيقة الكبرى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في نهاية السبعينات وبداية الثمانينات من القرن الماضي، حينما غادرت بلدي العراق، كانت المحال التجارية والأزقة والشوارع والمقاهي والفنادق في معظم مدن الوسط والجنوب وحتى كـُردستان تكاد تختنق بملايين الوافدين المصريين ( قيل أن عددهم بلغ فيما بعد خمسة ملايين! ) الذين فتح النظام السابق أبواب العراق على مصراعيها أمامهم في محاولة منه لتغيير الواقع السكاني في البلاد، مثلما يتكرر الآن في البحرين. كان العديد من هؤلاء الإخوة باحثين جادين وكادحين عن فرص عمل وحياة أفضل، شأنهم شأن غيرهم من الناس في كل زمان ومكان، ولكن كان العديد منهم أيضا مستقدمين من قبل النظام المقبور للعمل في الأجهزة الأمنية والمخابرات بتنسيق مباشر بينه وبين الحكم المصري الحالي، بزعامة الرئيس حسني مبارك نفسه، الذي تحول من شريك وحليف ضمن مايسمى بـ " الإتحاد العربي " الذي أقيم أثناء الحرب العراقية الإيرانية بين بغداد والقاهرة وعمّان، إلى مجرد علكة على لسان الرئيس العراقي المعدوم السابق تدعى " حسني الخفيف " وذلك عندما دعمت القاهرة القوات الأميركية أثناء حرب استعادة الكويت مطلع العام 1991.
كان الوضع طاحنا ً للأعصاب بشكل فظيع. إذ بينما كان يعيش نصف إجمالي عدد العراقيين تقريبا ً تحت خط الفقر، ولايجد الكثير من الخريجين وظيفة جاهزة ( شخصيا ً خضت غمار العديد من المقابلات وتحملت الكثير من الإهانات قبل الفوز بوظيفة متواضعة ) كان الأخ المصري يأتي على بساط الريح ليجد أفضل الوظائف الحكومية في انتظاره، أما الأعمال الخاصة فله الأفضلية في الإستخدام وفق قرارات حكومية حازمة تدعمها سلطات الأمن الوحشية المسلحة بالفكر الشوفيني. ليس هذا فحسب، بل إن خدمة الزميلين الزراعيين المصريين الوافدين جودة محمد علي ووديع ميخائيل في بلدهما والبالغة - حينئذ ٍ - أكثر من عشرة أعوام ونيف تم احتسابها لهما لأغراض الراتب والتقاعد فبلغ راتباهما أضعاف رواتبنا نحن المواطنين المساكين. وكانت نكتة كبيرة وطويلة وممتدة لم يشهد لها مثيلا أي بلد تديره حكومة عاقلة. ففي العديد من لغات العالم الحية ثمة مثل يقول: مايحتاجه المنزل يحرم على الجامع. ولو كان العراقيون شبعانين لهان الأمر ولكن على من يقرأ مزاميره داود، إذ متى كان معتنقو الفكر الشوفيني الضيق ذوي عقل وحكمة وفطنة!
في تلك الأيام السوداء التي أدعو الله أن يبعد عراق اليوم عن ظلالها القاتمة رغم بعدي عن الوطن وعدم وجود ضرر مباشر يلحقني جراء أية سياسة خرقاء لأية حكومة فيه، شاعت قصة لا أعرف مدى واقعيتها، تقول إن موظفا مصريا وافدا كان يعمل محاسبا في مصرف الرافدين الحكومي لم يداوم في محل عمله ذات يوم، وحينما روجعت الحسابات اتضح أنه سرق مبلغا ً طائلا ً من خزينة المصرف، ولم يترك في درج مكتبه سوى قصاصة ورق صغيرة كتب عليها: نفط العرب للعرب.. وقد أخذت حصتي منه!
الوضع تغير اليوم في العراق بالتأكيد، ولم يعد العراقيون مضطرين - كما كانوا خلال العهود الشوفينية منذ 1963 وحتى 2003 - إلى الهتاف حتى في مواكبهم الحسينية: والله ابتلينا بها العصر.. أموالنا تروح المصر! الوضع تغير ولا نقاش في ذلك، فالعراق الحالي دولة ديمقراطية ( بل أفضل ديمقراطية في المنطقة على الإطلاق ) والقول الأول والأخير هو للناخب والمقترع والإنسان الواعي العادي، الذي يختار لحكمه وإدارة شؤون حياته من يجده الأقرب إلى نبضه اليومي وطموحاته اللصيقة بواقعه المعاش، وقد شهدنا ذلك بوضوح تام في انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة التي اختار العراقيون خلالها نوابهم المحليين بعناية ودقة بشكل ربما يكاد يرقى إلى مستوى ماأشهده هنا في بريطانيا أم الديمقراطية ومهد الإختيار الحر والواعي، لكن هل يكفي كل ذلك للركون إلى الراحة وعدم تنبيه المسؤولين في البلاد إلى أهمية إعادة تقييم العلاقات مع الدول الأجنبية على ضوء تعاملها مع العراقيين؟
مناسبة هذا الكلام، مانسمعه على ألسن بعض المسؤولين العراقيين من مختلف الدرجات والإختصاصات والمستويات حول الإستعانة بالخبرات المصرية لإعادة بناء العراق، رغم البطالة التي تكاد أن تفتك بمئات الآلاف من شبابنا وكوادرنا وطاقاتنا الوطنية وتورثهم الكآبة أو تدفعهم إلى التفكير بالهجرة إلى أوروبا وأميركا اللتين تعانيان أصلا من ركود اقتصادي ومعدلات عالية للبطالة. فمرة يقول الوزير الفلاني إنه في صدد استيراد مليون عامل أو فلاح مصري، بينما يعاني عمالنا وفلاحونا من البطالة المستشرية وتسبخ الأراضي وعدم وجود خطط زراعية ناجعة. ومرة يقول المسؤول العلاني إنه سيتعاقد لاستيراد أساتذة جامعيين من مصر، بينما يوجد على مقربة من مكتبه مئات الأساتذة الجامعيين العراقيين الذين يتوقون إلى خدمة بلدهم ويخشون نسيان ماصرفوا أثمن سنيّ أعمارهم لتحصيله من علوم وخبرات. ولماذا تذهبون بعيدا يا مسؤولو بغداد وهاهم مواطنوكم العراقيون المتخرجون من أفضل الجامعات الأوروبية رهن إشارتكم للتعاقد وخدمة بلدهم؟
أغرب ماقرأته مؤخرا أن السيد فخري كريم زنكنة صاحب مكتبة وجريدة المدى التقى في القاهرة وزير التعليم العالي المصري وبحث معه سبل الإستفادة من الخبرات الجامعية المصرية لإعادة بناء العراق!
هذا الخبر الطريف لم تنشره مجلتا " الفكاهة " و " المتفرج " العريقتان!
العراقيون يهانون في مطار القاهرة هذه الأيام ويعادون إلى البلدان التي قدموا منها على نفس طائراتهم بدون تقديم تفسير مقبول، وهذا لعمري مبرر أكثر من مقنع لإعادة النظر في العلاقات العراقية المصرية، والمبادرة إلى تقييمها بشكل واقعي يتجاوز العواطف والأغاني الرومانسية وحكايات الشقيقة الكبرى التي تحولت إلى صداع دائم لانهاية له!
علاء الزيدي
التعليقات
المصلحة اهم
ss -استاذي اظن ان موضوع عمل المصريين في العراق والخليج عموما ادى بصوره كبيره الي رفع مستوى دخل الكثير من العائلات المصرية فأصبحنا نرى الكثير منهم لديهم منازلهم الخاصه (عمارات) واصبحوا يركبون سيارات وغيرها.. بس اكيد في نفس الوقت الدول استفادت منهم كتير في التنمية والبناء وغيرها... ولو سمحت اتعب شويه ودور في السجلات الاحصاءات هتلاقي ان المصريين من اكتر الجاليات الي ليها دكاتره في الجامعات الاجنبية والكثير من التخصصات... انا مش فاكر ارقام دقيقة بس انا متأكد ان الجالية المصريه في امريكا الي ليها دور مؤثر في الجامعات الامريكية (ده بالنسبة للوافدين من الشرق الاوسط)... فياريت بلاش عقده نقص
المصلحة اهم
ss -استاذي اظن ان موضوع عمل المصريين في العراق والخليج عموما ادى بصوره كبيره الي رفع مستوى دخل الكثير من العائلات المصرية فأصبحنا نرى الكثير منهم لديهم منازلهم الخاصه (عمارات) واصبحوا يركبون سيارات وغيرها.. بس اكيد في نفس الوقت الدول استفادت منهم كتير في التنمية والبناء وغيرها... ولو سمحت اتعب شويه ودور في السجلات الاحصاءات هتلاقي ان المصريين من اكتر الجاليات الي ليها دكاتره في الجامعات الاجنبية والكثير من التخصصات... انا مش فاكر ارقام دقيقة بس انا متأكد ان الجالية المصريه في امريكا الي ليها دور مؤثر في الجامعات الامريكية (ده بالنسبة للوافدين من الشرق الاوسط)... فياريت بلاش عقده نقص
اية ده
مصرية -واضح ان كرهك للصريين مالى قلبك بصورة كبيرة . اه يا عرب لا يأتى منكم الا نكران والجحود . . طيب من بنى العراق ؟ من بنى المفاعل النووى العراقى وقتل بسبب مساعدته لكم نوويا ؟ طيب من كان يرجع فى نعوش على الطائرت من العراق ؟
اية ده
مصرية -واضح ان كرهك للصريين مالى قلبك بصورة كبيرة . اه يا عرب لا يأتى منكم الا نكران والجحود . . طيب من بنى العراق ؟ من بنى المفاعل النووى العراقى وقتل بسبب مساعدته لكم نوويا ؟ طيب من كان يرجع فى نعوش على الطائرت من العراق ؟
تفس النغمة
ربيع -هذه الكتابات ككتابات كمال غبريال أمس و هي تخرج من نفس النفس اللذي يريد تقسيم هذه المنطقة وزرع العداء و البغضاء بين شعوبها لهدف واحد ووحيد وهو تمكين اسرائيل من الاستمرار. اذ كيف لهذه الدولة ان تعيش ان كانت هذه الدول وشعوبها تعيش بسلام فيما بينها. ان زرع الفتنة وتغذية النعرات الاقليمية بين الدول و الطائفية والعرقية داخلها هو هدف اسرائيل الدائم فبواسطتها سوف تبقى مطمئنة ان لاقوة ستقوم لأي دولة قد تصبح قادرة على تهديدها.
تفس النغمة
ربيع -هذه الكتابات ككتابات كمال غبريال أمس و هي تخرج من نفس النفس اللذي يريد تقسيم هذه المنطقة وزرع العداء و البغضاء بين شعوبها لهدف واحد ووحيد وهو تمكين اسرائيل من الاستمرار. اذ كيف لهذه الدولة ان تعيش ان كانت هذه الدول وشعوبها تعيش بسلام فيما بينها. ان زرع الفتنة وتغذية النعرات الاقليمية بين الدول و الطائفية والعرقية داخلها هو هدف اسرائيل الدائم فبواسطتها سوف تبقى مطمئنة ان لاقوة ستقوم لأي دولة قد تصبح قادرة على تهديدها.
مصر أمنا العزيزه
فلسطيني من غزه -مصر العزيزه الغاليه لا يهمك كلام الجاحدين ففي ستينيات القرن الماضي تعلمنا في جامعاتك تقريبا بالمجان وكنت حانية علينا كاهلنا؛ تحياتي لشعبك الطيب النبيل ولا تكترثي
مصر أمنا العزيزه
فلسطيني من غزه -مصر العزيزه الغاليه لا يهمك كلام الجاحدين ففي ستينيات القرن الماضي تعلمنا في جامعاتك تقريبا بالمجان وكنت حانية علينا كاهلنا؛ تحياتي لشعبك الطيب النبيل ولا تكترثي
قندرة الزيدي
الحداد/كوردستان -الكاتب من أقرباء منتظر الزيدي وكتب مقال يؤيد فعلة منتظر المشينه تجاه الرئيس بوش محرر العيراق.
قندرة الزيدي
الحداد/كوردستان -الكاتب من أقرباء منتظر الزيدي وكتب مقال يؤيد فعلة منتظر المشينه تجاه الرئيس بوش محرر العيراق.
عقدة الاضطهاد
ا حسن -بعد 2003 طردت الحكومة العراقية الملايين من العرب - المصريين والسوريين والفلسطينيين والسودانيين - بحجة انهم سنة وان النظام السابق جلبهم لاحداث تغيير ديمغرافي بالعراق وجلبت بدلهم الملايين من الايرانيين واعطتهم الجنسية العراقية علما بان عدد المجنسين العرب في العراق من مصريين وغيرهم في زمن صدام لم يتعدى بضعة الالاف بينما الحكومة الحالية جنست مئات الالاف ان لم يكن الملايين من الايرانيين بالجنسية العراقية وهذا يدل ان التفكير الطائفي يطغى على تفكير الحكومات التي اتت بعد الاحتلال وان عقدة الاضطهاد هي متاصلة فيهم منذ طفولتهم لانهم يتعلمون انهم ومذهبهم مضطهدون من الطرف الاخر الامر الذي يؤدي الى جعل عقدة الاضطهاد هي المسيطر على كل تفكيرهم وتصرفاتهم
عقدة الاضطهاد
ا حسن -بعد 2003 طردت الحكومة العراقية الملايين من العرب - المصريين والسوريين والفلسطينيين والسودانيين - بحجة انهم سنة وان النظام السابق جلبهم لاحداث تغيير ديمغرافي بالعراق وجلبت بدلهم الملايين من الايرانيين واعطتهم الجنسية العراقية علما بان عدد المجنسين العرب في العراق من مصريين وغيرهم في زمن صدام لم يتعدى بضعة الالاف بينما الحكومة الحالية جنست مئات الالاف ان لم يكن الملايين من الايرانيين بالجنسية العراقية وهذا يدل ان التفكير الطائفي يطغى على تفكير الحكومات التي اتت بعد الاحتلال وان عقدة الاضطهاد هي متاصلة فيهم منذ طفولتهم لانهم يتعلمون انهم ومذهبهم مضطهدون من الطرف الاخر الامر الذي يؤدي الى جعل عقدة الاضطهاد هي المسيطر على كل تفكيرهم وتصرفاتهم
دور ترفضه مصر
اسماعيل -مصر لا تريد دور الشقيقة الكبري .. هذا الدور لم يأتي لنا الا بالمتاعب .. وأدعو أي مصري يعمل ف أي دولة عربية أن يعتبر نفسه محترفا .. وعندها سيحترمه أهل هذه الدول ويقدرونه .. نحن في عصر العولمة .. وأؤكد لك أن التعاقد مع أي مصري الآن للعمل في أي دولة عربيه اساسه المصلجة الاقتصادية ...لا أكثر ولا أقل ..أنتهي عهد القومية العربية الي غير رجعه .. مثلما أنتهي عهد عبد الناصر وصدام حسين ..فدعك من أوهام الخوف المرضي من المصريين .. فهم أقل العاملين تهديدا لأمن أي دولة يعملون بها .. وسيفاجأ أهل الخليج في يوم من الأيام أن الذين سيطالبون بحقهم فيها هم ألاسيويين بقيادة الهنود .. مصر الآن ليست شقيقة لا كبري و لا صغري .. ولكنها كانت وستظل رغم أنف الجميع أقوي دولة تأثيرا في المنطقة ولو أرادت اخضاع الجميع لحكمها لكانت قادرة علي ذلك .. العراق الآن يخضع لاستعمار ايراني و أمريكي فهنيئا لكم بهما ..
دور ترفضه مصر
اسماعيل -مصر لا تريد دور الشقيقة الكبري .. هذا الدور لم يأتي لنا الا بالمتاعب .. وأدعو أي مصري يعمل ف أي دولة عربية أن يعتبر نفسه محترفا .. وعندها سيحترمه أهل هذه الدول ويقدرونه .. نحن في عصر العولمة .. وأؤكد لك أن التعاقد مع أي مصري الآن للعمل في أي دولة عربيه اساسه المصلجة الاقتصادية ...لا أكثر ولا أقل ..أنتهي عهد القومية العربية الي غير رجعه .. مثلما أنتهي عهد عبد الناصر وصدام حسين ..فدعك من أوهام الخوف المرضي من المصريين .. فهم أقل العاملين تهديدا لأمن أي دولة يعملون بها .. وسيفاجأ أهل الخليج في يوم من الأيام أن الذين سيطالبون بحقهم فيها هم ألاسيويين بقيادة الهنود .. مصر الآن ليست شقيقة لا كبري و لا صغري .. ولكنها كانت وستظل رغم أنف الجميع أقوي دولة تأثيرا في المنطقة ولو أرادت اخضاع الجميع لحكمها لكانت قادرة علي ذلك .. العراق الآن يخضع لاستعمار ايراني و أمريكي فهنيئا لكم بهما ..
ستظل مصر ام الدنيا
مصري سوري فلسطيني -موضوعك لا يحتاج لتعليق شكرا على مجهودك الرائع !!!!!!!!
ستظل مصر ام الدنيا
مصري سوري فلسطيني -موضوعك لا يحتاج لتعليق شكرا على مجهودك الرائع !!!!!!!!
....
عصام محمد -يا سيدى انا مش حتجادل معك انا بس احب ان اقول لك اشربها (دة تعبير دارج مصرى يعنى اشبع بالعراق الى مليانة امركان وشيعة ايرانين)
....
عصام محمد -يا سيدى انا مش حتجادل معك انا بس احب ان اقول لك اشربها (دة تعبير دارج مصرى يعنى اشبع بالعراق الى مليانة امركان وشيعة ايرانين)
فعلا
ابراهيم الجروانى -فعلامسكين أيها الكاتب مما يعتمل بداخلك.... أقترح أن تقتنى punching bag وتكتب عليها: مصر من ناحية والمصريون من الناحية الأخرى وتلكمها يوميا عدة ساعات حتى تستريح وتهدأ وقد ستغرقك دلك عدة شهور تصبح بعدها أفضل حالا .. قول آمين
فعلا
ابراهيم الجروانى -فعلامسكين أيها الكاتب مما يعتمل بداخلك.... أقترح أن تقتنى punching bag وتكتب عليها: مصر من ناحية والمصريون من الناحية الأخرى وتلكمها يوميا عدة ساعات حتى تستريح وتهدأ وقد ستغرقك دلك عدة شهور تصبح بعدها أفضل حالا .. قول آمين
عاشت ايدك
احمد -الاخ الكاتب المحترم لم تقل غير الحقيقه او نصفها على الاقل وما خفى كان اعظم.ومن قال ان المصريين كانو يرجعون لبلدهم بتوابيت فماذا يعتقد ان لايموت من 5 ملايين او اكثر ولا واحد؟ثانيا من يتكلم عن اعمار العراق على ايدى المصريين؟ انهم لم يجلبوا للعراق غير العادات السيئه والتى لم يكن العراقى يعرفها سابقا هذا ناهيك عن الامراض الغريبه.نعم انا عراقى واعتز بعراقيتى والحمد لله وراح الى كان جاثما على افواهنا وخلى كل من هب ودب يتعيقل براسنا حسب اللهجه العراقيه.الف عافيه عليكم مصر ام الدنيا واشبعوا فيها .نحن يكفينا عراقنا ولنا وحنا وخيراته لابنائه وليس لغيرهم ولا نحتاج لخبراتهم والعراقى عقله بعشره من مثلكم.اما المعلقين من الاكراد فكفى زعيقا ونعيقا بله زحمه وروحو شوفولكم اشكفته وختلوا بيهه؟ اشكفته تعنى مغاره كان يحتمى بها العصاة الاكراد سابقا وانشاء الله لاحقا
عاشت ايدك
احمد -الاخ الكاتب المحترم لم تقل غير الحقيقه او نصفها على الاقل وما خفى كان اعظم.ومن قال ان المصريين كانو يرجعون لبلدهم بتوابيت فماذا يعتقد ان لايموت من 5 ملايين او اكثر ولا واحد؟ثانيا من يتكلم عن اعمار العراق على ايدى المصريين؟ انهم لم يجلبوا للعراق غير العادات السيئه والتى لم يكن العراقى يعرفها سابقا هذا ناهيك عن الامراض الغريبه.نعم انا عراقى واعتز بعراقيتى والحمد لله وراح الى كان جاثما على افواهنا وخلى كل من هب ودب يتعيقل براسنا حسب اللهجه العراقيه.الف عافيه عليكم مصر ام الدنيا واشبعوا فيها .نحن يكفينا عراقنا ولنا وحنا وخيراته لابنائه وليس لغيرهم ولا نحتاج لخبراتهم والعراقى عقله بعشره من مثلكم.اما المعلقين من الاكراد فكفى زعيقا ونعيقا بله زحمه وروحو شوفولكم اشكفته وختلوا بيهه؟ اشكفته تعنى مغاره كان يحتمى بها العصاة الاكراد سابقا وانشاء الله لاحقا
و
رامي نابلسي -سيدي السياسات لا تبنى على وقع الأخبار الصحفية و السن بالسن في حوادث عابرة بين مواطني تلك الدولة و حكومة ذلك البلد بل تبنى على أساس المبادئ و المصالح و ليس المصالح فقط.من الإجحاف نكران دور المصريين على المستوى العربي على أكثر من صعيد و مساهمتهم في تحرر و تثقيف و تطوير و بناء و إعادة تعريب الكثير من الدول العربية و ليس العراق فحسب بل من الخليج إلى المحيط.إلى ذلك ردا على موضوعك الأساسي و هو كيفية الإستفادة من الخبرات يجب عدم الخلط بين الكفاءة على المستوى الشخصي لدكتور هنا أو مهندس هناك و الكفاءة كإطار عندما تستعين بكفاءات من دولة معينة لا نستعين بالأفراد قحسب بل بمجمل الأطر و البروسس المستعملة في المجال و لا ينفع مثلا لتطوير مجال أن تجمع متخصصين بشكل فردي من دول مختلفة و تطلب منهم أن يعملوا لا تفعل هذا إلا إذا كان المجال أصلا ناضجا وهنا فقط تحتاج إلى الكفاءات بشكل فردي فقط تماما كالدول الأوروبية التي تملك الأطر و تنقصها الكفاءات التي تستجلبها بشفط الجامعيين من الدول الفقير و تأطيرهم.أتمنى أن تكون وصلت الفكرة و أن لا نكرر نفس أخطاء من نلومهم على ما وصلنا إليهلا يجادل أحد أن العراقيين أيضا كالفلسطينيين و المصريين و الجزائريين و السوريين من الشعوب العربية التي تملك ثروات بشرية على مستوى الجامعيين و لكن للأسف الدولة العراقية التي سويت بالأرض لا تملك بعد الأطر اللازمة لتكون مستقلة في مسيرة التطوير و ذلك لأنها لم تبن على الأطر الماضية بفضل غباء من تولوا الحكم و انتهازية الأمريكان الذين أرجعوا العراق إلى العصر الحجري على مستوى البنى التحتية عكس ما جرى لليايانيين و الألمان الذين لم يبدؤو من الصفر
و
رامي نابلسي -سيدي السياسات لا تبنى على وقع الأخبار الصحفية و السن بالسن في حوادث عابرة بين مواطني تلك الدولة و حكومة ذلك البلد بل تبنى على أساس المبادئ و المصالح و ليس المصالح فقط.من الإجحاف نكران دور المصريين على المستوى العربي على أكثر من صعيد و مساهمتهم في تحرر و تثقيف و تطوير و بناء و إعادة تعريب الكثير من الدول العربية و ليس العراق فحسب بل من الخليج إلى المحيط.إلى ذلك ردا على موضوعك الأساسي و هو كيفية الإستفادة من الخبرات يجب عدم الخلط بين الكفاءة على المستوى الشخصي لدكتور هنا أو مهندس هناك و الكفاءة كإطار عندما تستعين بكفاءات من دولة معينة لا نستعين بالأفراد قحسب بل بمجمل الأطر و البروسس المستعملة في المجال و لا ينفع مثلا لتطوير مجال أن تجمع متخصصين بشكل فردي من دول مختلفة و تطلب منهم أن يعملوا لا تفعل هذا إلا إذا كان المجال أصلا ناضجا وهنا فقط تحتاج إلى الكفاءات بشكل فردي فقط تماما كالدول الأوروبية التي تملك الأطر و تنقصها الكفاءات التي تستجلبها بشفط الجامعيين من الدول الفقير و تأطيرهم.أتمنى أن تكون وصلت الفكرة و أن لا نكرر نفس أخطاء من نلومهم على ما وصلنا إليهلا يجادل أحد أن العراقيين أيضا كالفلسطينيين و المصريين و الجزائريين و السوريين من الشعوب العربية التي تملك ثروات بشرية على مستوى الجامعيين و لكن للأسف الدولة العراقية التي سويت بالأرض لا تملك بعد الأطر اللازمة لتكون مستقلة في مسيرة التطوير و ذلك لأنها لم تبن على الأطر الماضية بفضل غباء من تولوا الحكم و انتهازية الأمريكان الذين أرجعوا العراق إلى العصر الحجري على مستوى البنى التحتية عكس ما جرى لليايانيين و الألمان الذين لم يبدؤو من الصفر
الحقيقة انها شقيقة
علي -في الحقيقة أن تسمية مصر بالشقيقة لم يأت من فراغ، فقد سببت لنا صداعاً (كما تفضل السيد الكاتب) اين منه داء الشقيقة! مصر شعب غلبان وحاكم ثعبان وشيخ أزهر تعبان. مصر تظن أن لها فضلاً على العرب بإرسال العمالة الوافدة بينما العرب هم من لهم الفضل عليها باستقدامهم بدلاً من غيرهم. والله والله والله لقد كان لي زميل طبيب (بل كان يدعي أنه طبيب) لم يكن يعرف غير الاسبرين علاجا لكل الأمراض وكان دائماً يتحاشى الخوض معنا في أي نقاش علمي، ولم نره يوماً يقوم بعملية علاجية غير كتابة الوصفات الأسبرينية ولم يكن يعرف شيئا التشريح ولا الفسلجة ولا عن تعارض أو تفاعلات الأدوية فيما بينها ولم يكن قد سمع بكثير من الحالات المرضية واسمائها اللاتينية.. اتعرفون لماذا؟ ببساطة لأنه لم يكن يعرف الإنجليزية ولا يجيد مهنا غير تهجي كلمة (Aspirin). فهل هذا من الكفاءات التي يطالب البعض باستقدامها لبناء بلدنا؟ خلصونا من مصر وشهادات مصر المزورة، الله يخلصكم
الحقيقة انها شقيقة
علي -في الحقيقة أن تسمية مصر بالشقيقة لم يأت من فراغ، فقد سببت لنا صداعاً (كما تفضل السيد الكاتب) اين منه داء الشقيقة! مصر شعب غلبان وحاكم ثعبان وشيخ أزهر تعبان. مصر تظن أن لها فضلاً على العرب بإرسال العمالة الوافدة بينما العرب هم من لهم الفضل عليها باستقدامهم بدلاً من غيرهم. والله والله والله لقد كان لي زميل طبيب (بل كان يدعي أنه طبيب) لم يكن يعرف غير الاسبرين علاجا لكل الأمراض وكان دائماً يتحاشى الخوض معنا في أي نقاش علمي، ولم نره يوماً يقوم بعملية علاجية غير كتابة الوصفات الأسبرينية ولم يكن يعرف شيئا التشريح ولا الفسلجة ولا عن تعارض أو تفاعلات الأدوية فيما بينها ولم يكن قد سمع بكثير من الحالات المرضية واسمائها اللاتينية.. اتعرفون لماذا؟ ببساطة لأنه لم يكن يعرف الإنجليزية ولا يجيد مهنا غير تهجي كلمة (Aspirin). فهل هذا من الكفاءات التي يطالب البعض باستقدامها لبناء بلدنا؟ خلصونا من مصر وشهادات مصر المزورة، الله يخلصكم
شعب غلبان
ضياء -والله أضحكتني عبارات الأخ علي (شعب غلبان وحاكم ثعبان وشيخ أزهر تعبان). هل يلامُ أبو الطيب المتنبي قوله :أمسيت أروح مصرَ خازنا ويداًأنا الغني وأموالي المواعيد إني نزلت بكذابين ضيفهمعن القرى وعن الترحال محدود جود الرجال من الأيدي وجودهممن اللسان فلا كانوا ولا الجود وشكراً للكاتب ضياء الحكيم
شعب غلبان
ضياء -والله أضحكتني عبارات الأخ علي (شعب غلبان وحاكم ثعبان وشيخ أزهر تعبان). هل يلامُ أبو الطيب المتنبي قوله :أمسيت أروح مصرَ خازنا ويداًأنا الغني وأموالي المواعيد إني نزلت بكذابين ضيفهمعن القرى وعن الترحال محدود جود الرجال من الأيدي وجودهممن اللسان فلا كانوا ولا الجود وشكراً للكاتب ضياء الحكيم
مصر أم الدنيا
ممدوح علوان -أنا سوري وحبي لمصر لا مثيل له. طقوا وموتوا يا مؤيدي إيران
مصر أم الدنيا
ممدوح علوان -أنا سوري وحبي لمصر لا مثيل له. طقوا وموتوا يا مؤيدي إيران
Arabic disasters
Shamel -Dear Mr Zaidi;One of the Arabic disasters is that Arabs are not respected at all in some Arabic countries, the more sad things added is that Iraq having a lot of problems, which forced many Iraqis to leave in all directions, so the other Arabs must give Iraqis all possible help and priorities, instead they are dealing with Iraqis as you have mentioned, I''m more than sure that behind the Egyptian reject is the question of Sunni or Shea, very sad for your article
Arabic disasters
Shamel -Dear Mr Zaidi;One of the Arabic disasters is that Arabs are not respected at all in some Arabic countries, the more sad things added is that Iraq having a lot of problems, which forced many Iraqis to leave in all directions, so the other Arabs must give Iraqis all possible help and priorities, instead they are dealing with Iraqis as you have mentioned, I''m more than sure that behind the Egyptian reject is the question of Sunni or Shea, very sad for your article
رأي شخصي
عراقي علماني -الغالبية العظمى من الوافدين المصريين الى العراق خلال فترة الثمانينيات كانوا من العمالة الغير ماهرة واقصد بذلك العمال اللذين يعملون في حرف لاتحتاج الى شهادات جامعية، مثال على ذلك عمال البناء والمخابز والمتاجر والمطاعم....الخ، وسبب استقدام تلك العمالة هو احتياج العراق الحقيقي في تلك الفترة لتلك الايادي بسبب النهضة العمرانية ومد الطرق والجسور وشبكات المياه والمجاري والكهرباء اظافة الى مشاريع البناء الخاصة للمواطنين منها بناء المنازل، لذا فطبيعتها تشبه الى حد كبير طبيعة العمالة الاسيوية في الخليج (عمال البناء كمثال لكن اكيد بدخل سنوي اكبر وتسهيلات دخول واقامة اكبر بكثير) وحسب معلوماتي اللتي استقيتها بشكل شخصي او عن طريق سماع قصص مشابهة من اناس اخرين فانه هذه العمالة اللتي ذكرتها انا مجدة الى حد كبير في العمل ولكنها بالتأكيد جلبت معها بعض العادات السيئة بحكم مجيئها من بيئة فقيرة وكثيفة السكان كالمخدرات والاحتيال والسرقات لكنها بألتأكيد ليست سبب تفشي تلك الظواهر في العراق اليوم، كذلك لم اسمع يوما باطباء او مهندسين مصريين يعملون في العراق واكيد وجد هذا الشيء ولكن كحالات فردية، بالتأكيد استمرار وجود هذه العمالة لفترة طويلة يهدد العامل الديموغرافي ولكن هذا التهديد انتهى لرحيل العمالة في بداية الحصار الاقتصادي في بداية التسعينيات، وتغيير العامل الديموغرافي امر خطير جدا اثبت خطورته في العراق وخير مثال على ذلك هو التغلغل الخطير للجالية الايرانية في الحكومة العراقية وتبؤها مناصب حساسة كرئاسة وزارات مهمة ,والحصول على مقاعد في البرلمان ومجالس المحافظات.
رأي شخصي
عراقي علماني -الغالبية العظمى من الوافدين المصريين الى العراق خلال فترة الثمانينيات كانوا من العمالة الغير ماهرة واقصد بذلك العمال اللذين يعملون في حرف لاتحتاج الى شهادات جامعية، مثال على ذلك عمال البناء والمخابز والمتاجر والمطاعم....الخ، وسبب استقدام تلك العمالة هو احتياج العراق الحقيقي في تلك الفترة لتلك الايادي بسبب النهضة العمرانية ومد الطرق والجسور وشبكات المياه والمجاري والكهرباء اظافة الى مشاريع البناء الخاصة للمواطنين منها بناء المنازل، لذا فطبيعتها تشبه الى حد كبير طبيعة العمالة الاسيوية في الخليج (عمال البناء كمثال لكن اكيد بدخل سنوي اكبر وتسهيلات دخول واقامة اكبر بكثير) وحسب معلوماتي اللتي استقيتها بشكل شخصي او عن طريق سماع قصص مشابهة من اناس اخرين فانه هذه العمالة اللتي ذكرتها انا مجدة الى حد كبير في العمل ولكنها بالتأكيد جلبت معها بعض العادات السيئة بحكم مجيئها من بيئة فقيرة وكثيفة السكان كالمخدرات والاحتيال والسرقات لكنها بألتأكيد ليست سبب تفشي تلك الظواهر في العراق اليوم، كذلك لم اسمع يوما باطباء او مهندسين مصريين يعملون في العراق واكيد وجد هذا الشيء ولكن كحالات فردية، بالتأكيد استمرار وجود هذه العمالة لفترة طويلة يهدد العامل الديموغرافي ولكن هذا التهديد انتهى لرحيل العمالة في بداية الحصار الاقتصادي في بداية التسعينيات، وتغيير العامل الديموغرافي امر خطير جدا اثبت خطورته في العراق وخير مثال على ذلك هو التغلغل الخطير للجالية الايرانية في الحكومة العراقية وتبؤها مناصب حساسة كرئاسة وزارات مهمة ,والحصول على مقاعد في البرلمان ومجالس المحافظات.
مصر أعز منهم
إبراهيم -المقالة و التعليقات يشوبها النفس الطائفي و إلا لو استعرضنا القرن الماضي كله و ربما الألف عام الماضية في العمران و السياسة و العلم و الأدب و الفن والسلم والحرب لرأينا أن مصر تتسيد العالم العربي. نعم التعليم والاقتصاد في مصر والاخلاق العامة ليست كما كانت و لكن هل يستطيع هؤلاء المعلقين أن يقارنوا بين بلدهم و مصر بأي شكل من الأشكال....
مصر أعز منهم
إبراهيم -المقالة و التعليقات يشوبها النفس الطائفي و إلا لو استعرضنا القرن الماضي كله و ربما الألف عام الماضية في العمران و السياسة و العلم و الأدب و الفن والسلم والحرب لرأينا أن مصر تتسيد العالم العربي. نعم التعليم والاقتصاد في مصر والاخلاق العامة ليست كما كانت و لكن هل يستطيع هؤلاء المعلقين أن يقارنوا بين بلدهم و مصر بأي شكل من الأشكال....
to number 18
Dr.Maha/Canada -of course we can''t compare between Iraq for example and Egypt, because Iraq is better, we are in a terrible situation since 1980 and still the number of highly educated Iraqi people more than the Egyptians, if you are not sure come to Canada and I will show you ,
to number 18
Dr.Maha/Canada -of course we can''t compare between Iraq for example and Egypt, because Iraq is better, we are in a terrible situation since 1980 and still the number of highly educated Iraqi people more than the Egyptians, if you are not sure come to Canada and I will show you ,
اتفق واختلف معك
مبارك الخيارين -انت تتكلم من وجه نظر طائفيه مقيته ولاكن مشكله المصرين مساكين مصدقن انفسهم ولهم عباره مشهوره(واخد بالك) يعني من باب المفهوميه .... والخ الذي يقول سوف يحكم الهنود الخليج لم يحكم الخليج في تاريخ غير ابنائه وشوف تاريخ مصر من حكمه العماله الهنديه اقل تكلفه واكثر انتاجيه من المصرين بكثيير
اتفق واختلف معك
مبارك الخيارين -انت تتكلم من وجه نظر طائفيه مقيته ولاكن مشكله المصرين مساكين مصدقن انفسهم ولهم عباره مشهوره(واخد بالك) يعني من باب المفهوميه .... والخ الذي يقول سوف يحكم الهنود الخليج لم يحكم الخليج في تاريخ غير ابنائه وشوف تاريخ مصر من حكمه العماله الهنديه اقل تكلفه واكثر انتاجيه من المصرين بكثيير
العراقيين فى مصر
مصرية -الاف العراقيين عايشين فى مصر الان بعد ان هجروا العراق . ولجأو الى مصر لينعمو بالامن والامان . عايشين وسطنا ومتجمعين مدينة 6 اكتوبر اغلبيتهم تعرف عملو اية هناك . رفعو الاسعار وغالو على المصريين وقلبو المدينة عراقى حتى ان المحافظ سمى حى هناك باسم مدينة فى العراق اسمها الاعظمية . ورغم كل ده احنا لا نقول مثلك لاننا كمصريين لا نشتم اخوتنا فى الاسلام والعروبة ولا نعايرهم بأى ظروف يمرو بها بل نقف بجانبه ونقتسم لقمة العيش معهم ونأخيهم ونضايفهم . مش زيك ومثل باقى التعليقات للايرانيين المقيمين فى العراق والمتجنسين . كبيرة يا مصر وكبير يا شعب مصر العظيم
العراقيين فى مصر
مصرية -الاف العراقيين عايشين فى مصر الان بعد ان هجروا العراق . ولجأو الى مصر لينعمو بالامن والامان . عايشين وسطنا ومتجمعين مدينة 6 اكتوبر اغلبيتهم تعرف عملو اية هناك . رفعو الاسعار وغالو على المصريين وقلبو المدينة عراقى حتى ان المحافظ سمى حى هناك باسم مدينة فى العراق اسمها الاعظمية . ورغم كل ده احنا لا نقول مثلك لاننا كمصريين لا نشتم اخوتنا فى الاسلام والعروبة ولا نعايرهم بأى ظروف يمرو بها بل نقف بجانبه ونقتسم لقمة العيش معهم ونأخيهم ونضايفهم . مش زيك ومثل باقى التعليقات للايرانيين المقيمين فى العراق والمتجنسين . كبيرة يا مصر وكبير يا شعب مصر العظيم
تعليق آخر
عراقي علماني -أعتذر للاخوة والألخوات المصريين لو فهم أي شيء من تعليقي السابق بأنه اساءة لمصر فأنا احترم المصريين بشكل عام ولدي الكثير من الاصدقاء المصريين لديهم من الطيبة في قلوبهم ما لايمكن تصوره، ويكفي مصر فخرا الحضارةالعظيمة اللتي ابدعتها في زمن الفراعنة واللتي اذهلت العالم بانجازاتها في مختلف المجالات.
تعليق آخر
عراقي علماني -أعتذر للاخوة والألخوات المصريين لو فهم أي شيء من تعليقي السابق بأنه اساءة لمصر فأنا احترم المصريين بشكل عام ولدي الكثير من الاصدقاء المصريين لديهم من الطيبة في قلوبهم ما لايمكن تصوره، ويكفي مصر فخرا الحضارةالعظيمة اللتي ابدعتها في زمن الفراعنة واللتي اذهلت العالم بانجازاتها في مختلف المجالات.
ام الدنيا
ايلافية -ابقى اقول واكرر ان خراب العرب سببه مصر من ام كلثوم اللي خدرت الناس ساعات وهمه جالسين يستمعون لاغانيهة لاشغل ولا عمل الى جامعه دولهم المصريه بقيادة الواء عمر موسى الى حسني مباركهم الذي يرسل رئيس مخابراته للتفاوض مع الفلسطينيين وبعدها يخبر اسرائيل بكل ماييقوله الفلسطينيون الى مصر ام الدنيا المليئة والفسادةالحكومي والفقر هاي عدهم ام الدنيا
ام الدنيا
ايلافية -ابقى اقول واكرر ان خراب العرب سببه مصر من ام كلثوم اللي خدرت الناس ساعات وهمه جالسين يستمعون لاغانيهة لاشغل ولا عمل الى جامعه دولهم المصريه بقيادة الواء عمر موسى الى حسني مباركهم الذي يرسل رئيس مخابراته للتفاوض مع الفلسطينيين وبعدها يخبر اسرائيل بكل ماييقوله الفلسطينيون الى مصر ام الدنيا المليئة والفسادةالحكومي والفقر هاي عدهم ام الدنيا
تزوير الشهادات
علي -أخي العراقي العلماني، تقول وفقك الله: (لم اسمع يوما باطباء او مهندسين مصريين يعملون في العراق)..! يقول المناطقة أن عدم الوجدان لا يدل على عدم الوجود، اي أنك إذ لم تعرف ولم تجد مصريين أطباء في تلك الحقبة فذلك لا يعني عدم وجودهم. أؤكد لك يا صديقي، وتراني وقد أقسمت على ذلك، ان ذلك المصري الذي كان يزعم أنه طبيب عمل معي في عام 1978 وكان هناك ايضاً طبيب آخر أردني مديراً للمستشفى! وكلاهما لم يكن كفؤاً للمنصب!! على أن الأردني كان أوفر علماً من المدعي المصري الذي لا اشك في تزوير شهادته. غير أن الأردني كان كثير الانشغال بمنصبه الحزبي كأمين سر قيادة شعبة او فرقة بعثية (لا اذكر) ولم يكن يلقي بالاً لمهنته الطبية الشريفة. وعلى ذلك يمكنك قياس أوضاع العراق. الطريف في تزوير المصريين ايضاً أن كل من كنا نسأله عن اختصاصه كان يقول دبلوم تجارة بينما يعملون في المطاعم والبناء وعندي من قصص تزوير الشهادات ما يضيق به حتى شارع مريدي
تزوير الشهادات
علي -أخي العراقي العلماني، تقول وفقك الله: (لم اسمع يوما باطباء او مهندسين مصريين يعملون في العراق)..! يقول المناطقة أن عدم الوجدان لا يدل على عدم الوجود، اي أنك إذ لم تعرف ولم تجد مصريين أطباء في تلك الحقبة فذلك لا يعني عدم وجودهم. أؤكد لك يا صديقي، وتراني وقد أقسمت على ذلك، ان ذلك المصري الذي كان يزعم أنه طبيب عمل معي في عام 1978 وكان هناك ايضاً طبيب آخر أردني مديراً للمستشفى! وكلاهما لم يكن كفؤاً للمنصب!! على أن الأردني كان أوفر علماً من المدعي المصري الذي لا اشك في تزوير شهادته. غير أن الأردني كان كثير الانشغال بمنصبه الحزبي كأمين سر قيادة شعبة او فرقة بعثية (لا اذكر) ولم يكن يلقي بالاً لمهنته الطبية الشريفة. وعلى ذلك يمكنك قياس أوضاع العراق. الطريف في تزوير المصريين ايضاً أن كل من كنا نسأله عن اختصاصه كان يقول دبلوم تجارة بينما يعملون في المطاعم والبناء وعندي من قصص تزوير الشهادات ما يضيق به حتى شارع مريدي
عزيزي علي
عراقي علماني -لم انفي وجود هذه الاختصاصات واعقبت افادتي ب: (واكيد وجد هذا الشيء ولكن كحالات فردية) اي ان هذا النوع من الكفائات لم يكن هو الصفة الغالبة للعمالة المصرية وانما العمالة غير ماهرة والمدعين منهم بحمل شهادة الدبلوم (اللذين لا أنكر وجودهم)، هي اللتي مثلت الغالبية العظمى من الوافدين المصريين.
عزيزي علي
عراقي علماني -لم انفي وجود هذه الاختصاصات واعقبت افادتي ب: (واكيد وجد هذا الشيء ولكن كحالات فردية) اي ان هذا النوع من الكفائات لم يكن هو الصفة الغالبة للعمالة المصرية وانما العمالة غير ماهرة والمدعين منهم بحمل شهادة الدبلوم (اللذين لا أنكر وجودهم)، هي اللتي مثلت الغالبية العظمى من الوافدين المصريين.