ديموقراطية الاحزاب الكردية!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كثيرا ماقرأنا وسمعنا بعض المثقفين العرب ممن غُرر بهم او المعتاشين على فضلات الموائد وبعض المثقفين الكرد من الببغاوات والمستفيدين وهم يرددون شعارات الحزبين الكرديين الرئيسيين الديمقراطي والاتحاد وهم يتغنون بالجو الديمقراطي الذي يعيشه اقليم كردستان العراقي متجاوزين حجم الدمار الذي احدثه هذا الحزبان بالعراق عامة وبالاكراد خصوصا.
ديمقراطية الاحزاب الكردية تلك يسقط القناع عنها وتعرّيها ورقة التوت عند الاختبارات الحقيقية الميدانية والتي لم يكن أولها التهديد الذي اطلقته تلك الاحزاب قبل يومين بخصوص انتخابات مجالس المحافظات وتحديدا نتائج محافظة الموصل الذي اثبتت النتائج الاولية لمفوضية الانتخابات فوز قائمة الحدباء. هذا الفوز الذي لم يأت عن فراغ وهو تغيير حقيقي لم يحدث في الموصل فقط وانما شمل كل العراق من أقصاه الى أقصاه لأسباب عديدة أهمها ان المجالس العتيدة لم تقدّم للمواطن سوى الشعارات والاختلاس من المال العام وتكريس لغة الطائفية وتثبيت المحاصصة واشاعة لغة التخوين. الموصل كما هو المعروف مدينة عربية وان كان بعض ساكنيها من الاكراد فهذا لايعني انها كردية ولن تكون كذلك مؤكدا حالها حال مدينة التعايش السلمي كركوك.
كما هو معروف ان حزب مسعود البرزاني وحزب جلال الطالباني قد سيطروا على مدينة الموصل ومجلس محافظتها منذ سقوط بغداد ولحد الان ولو كان الامر بأيديهم فلن يتخلّوا عن تلك السيطرة القسرية ولكن جاءت الانتخابات النزيهة على غير مايشتهيه هذان الحزبان فجاء رد الفعل منهم عنيفا دالا على مدى فهمهم للديمقراطية فأدلوا بتصريح هددوا فيه بترك مقاعدهم المتواضعة في مجلس محافظة الموصل فيما لو تسنّم الاستاذ أثيل النجيفي مسؤولية محافظ المدينة!
شخصيا لم أستغرب من ردة الفعل هذه لاسباب عديدة تتعلق بفهم قيادة الحزبين فضلا عن حجم الشواهد العديدة التي نستدل بها على الطريقة المنحرفة والاستعلائية التي تتعامل بها تلك القيادات مع من يخالفهم الرأي او الطريقة او ممن لايستميت في مدحهم والتغني بانجازاتهم وديمقراطيتهم. من المفيد هنا ان نرجع الى الوراء قريبا لنجد كيف تعاملت تلك القيادة مع ترشيح الائتلاف العراقي الموحّد للدكتور ابراهيم الجعفري لترأس الحكومة. وقتها وصلت تهديداتهم لترك مجلس النواب فيما لو أصرّ الائتلاف على مرشحه ورغم ان الائتلاف قد اتفق مع قيادة حزبي البرزاني والطالباني للجوء الى الطريق الديمقراطي لحل الاشكال داخل كتلة الائتلاف الا ان ذلك لم يكن ذا قيمة عندهم فتنصلّوا عما اتفقوا عليه وعادوا مرة اخرى الى التهديد بالرغم من ان الجعفري قد حصل من خلال التصويت على الاغلبية لشغل المنصب مقابل الدكتور عادل عبد المهدي مرشّح المجلس الاعلى. لم تكتف القيادة الكردية بحجم الضغوط التي مارستها على كتلة الائتلاف فسارعت الى رمي الكرة في ملعب المرجعية الشيعية وذلك لاحراج الجعفري من جهة والائتلاف العراقي من جهة اخرى فضلا عن اختلاق ازمة دستورية كادت تعصف بمجلس النواب والعملية السياسية برمتها. لكن نتيجة لتدخل المرجعية الشيعية وتفهّم الجعفري للمخطط الكردي الذي يستمد قوته وديمومته من اضطراب العراق وتشتت كلمته واقتتال طوائفه فقد آثر الدكتور ابراهيم الجعفري الانسحاب وهو لعمري الموقف الذي لم ينسه له العراقيون والذي كان السبب الرئيس وراء حصول قائمته على اصوات لايُستهان بها في انتخابات مجالس المحافظات الاخيرة.
لم يكن الجعفري التجربة الاخيرة للعنجهية الكردية وبنفس الطريقة أقصي الدكتور محمود المشهداني عن رئاسة مجلس النواب لمجرد ان علا صوت الرجل فوق المحاصصة ومثله كان مصير الكثير من الشرفاء والوطنيين الذي حرمتهم القيادة الكردية من شغل مناصب متقدمة في الدولة العراقية الجديدة سواء في وزارة الدفاع او في السلك الدبلوماسي مستغلّين اختطافهم لوزارة الخارجية التي ستعود يوما ما حتما للعراقيين بعد عودة محافظة الموصل اليوم وكركوك غدا.
القيادات الكردية لاتفهم مواقف الشرفاء الا انها موقف المهزوم امام القوي الذي لايُقهر وكذلك سينظرون لاي انسحاب من قبل قائمة الحدباء فيما لو قدّمت مرشحا اخر لشغل منصب محافظ الموصل غير الاستاذ أثيل النجيفي، لذلك لابد لقائمة الحدباء ان تقوم بواجباتها وان لاتخذل من انتخبها! اما اسطوانة الكراهية التي تلوّح بها الاحزاب الكردية ضد كل من لايتماشى مع اهوائهم وديمقراطيتهم العرجاء فقد باتت مفضوحة ولاتقوى على القيام حتى بعكازين ولابد ان تفهم هذه القيادة المتعجرفة ان عراق اليوم هو اقوى من الامس وان مستقبل العراق لابنائه وان مسؤولي المحافظات العراقية الجدد لن يخذلوا من تقدم لصناديق الاقتراع وانتخبهم. نقولها يصراحة من خلال الاصرار لان يتسلّم أثيل النجيفي مسؤولية محافظ الموصل سيكون لقيادة الحزبين الكرديين فهم اخر ودرس جديد في اسلوب التعامل مع الاخر من دون استعلاء او تهديد او وعيد والا فكما قلنا من قبل يابرزاني وياطالباني كردستانكم لكم وعراقنا لنا و "الى حيث ألقت رحلها أم عامر.
رياض الحسيني
كاتب وناشط سياسي عراقي مستقل
التعليقات
عربية الموصل
صفاء -مقال رائع وصحيح تماما وانا متاكد انه سيعلق عدد من الاكراد على هذا المقال بالضد ولكن هذا لايمحي الحقيقة الواضحة والناصعة..شكرا للكاتب
اطماع كردية بلاحدود
عثمان -من المؤسف ان كل ماقلته في مقالك صحيح مئة بالمئة ..وهؤلاء الأنتهازيون من الزعامات المحسوبة على الشعب الكردي المظلوم لايريدون ابدا الخير للعراق ..ولهذا لن يتوقفوا عن التآمر وكل من ينتقدهم او يصوب ويفضح ممارساتهم الخاطئة يتهمونه بالصدامية والبعثية والشوفينية الى ماهنالك من هراء ..يريدون العراق ملكا صرفا ويتحكمون في ارضه وثرواته والعراقيين عبيدا ..لاحظ ماعملته مليشيات اسايش وبيش مرك الأجرامية بعرب كركوك والموصل وماحولهما من قتل وتهجير واحتقار واذلال ..يريدون رئيس وزراء عراقي هزيل ويملون عليه مايريدون وهو يوقع على بياض ..نزعتهم التوسعية واطماعهم لاتحدها حدود الا بالأستحواذ على كل شيء ..ولكنني رغم كل هذا اقف باحترام لتضحيات الشعب الكردي المظلوم من زعامته هذه الممثلة في الحزبين الدكتاتوريين .
صح لسانك
الدوري -احييك على مقالتك الشجاعة والصادقة ..وتوقع من الشوفينيين العنصريين والأنتهازيين من الحزبين الكرديين انهم سيهاجمون افكارك لأنهم يعتبرون انفسهم ملائكة وشعب الله المختار الذي لايمسه احد ولاينتقده احد ..
صح لسانک
aram -نعم یا الاعراب: کوردستاننا لنا، و عراقکم لکم..اترکو بلادنا یا الاعراب..
كفاكم حقدا يا عرب
المأمون/الموصل -مقال يتقطر حقدا وكراهية على شعب جار مسلم وعلى قيادة لهذا الشعب استطاعت أن تجعل من أربيل العراقية (التي عانت من الاهمال والخراب في زمن النظام السابق) والتي لا تبعد سوى 85 كيلومترا عن الموصل أن تجعل منها مدينة عصرية رائعة،اتمنى ان تصبح موصل العزيزة مثلها وارى ان مسألة تعيين المحافظ هو من حق الاطراف الحاصلة على مقاعد في مجلس المحافظة أن تختار شخصية موصلية مرموقة غير حاقدة وحائزة على ثقة مكونات الموصل.
انتصرت الديموقراطية
الموصلي -الحمد لله ثم الحمد لله الذي خلصنا من الطاغية كوران الذي كان مستحوذا على الموصل ويحكمها طيلة السنين الماضية بالحديد والنار ..الحمد لله ثم الحمد لله الذي اعاد الموصل لأهلها ..وشكرا لك ايها الكاتب على كلمتك الشجاعة ..
القافلة....
نجم -منذ سقوط الطاغية وانا اقرأ مقالاتك وغالبتها معادية للحزبين الكورديين والشعب الكورديلماذا اتمنى لو عرفت السببالذين فازوا في الموصل يا سيد الحسيني بهذه الانتخابات غالبيتهم من البعثيين القدماء وانت تفتخر بذلك للاسف الشديد
,,,,
فيصل -.. حان الوقت للتآمر الحقيقي من قبل الأكراد ضد المالكي ..فقد كانت التصريحات والشتائم اليومية من قبل مسعود ضد المالكي مجرد تمهيد لما هو قادم ..فمسعود وعصابته ومساندوه لن يهدأ لهم بال الا بالتخلص من المالكي بأية طريقة ..نسأل الله ان يحمي المالكي ويحمي العراق من كيد الغادرين المجرمين ..
ايام صعبة
ام نور -اؤيد ماقاله الأخ عثمان ..فقد عشنا في الموصل اياما صعبة بسبب سيطرة الأكراد على المدينة .
لا للعنصرية
موكرياني -لم تكن موفقا في المثالين النجيفي والجعفري، وان كنت لا أبرئ قيادتي الحزبين من مسؤليتهما في خسارة الانتخابات في الموصل وذلك لعدم وجود خط فاصل بين الحزبين وحكومة الإقليم. ان الجعفري عمق الطائفية في العراق في فترة حكمه لذلك خسر في الانتخابات المحافظات ونشكر الله والذين منعوه من تولي الحكم والا كنا ما زلنا نتجرع القتل على الهوية ولم يستطع يعيد لنفسه الاعتبار في الانتخابات. اما عائلة النجيفي فلها مصالحها عائلية شخصية متضاربة مع كوردستان حيث استولوا على اراضي الكورد في عهد الصدام وتحاول حكومة الإقليم استرداد هذه الأراضي الى أصحابها وهنا سبب الحقد واللغة العنصرية لعائلة النجيفي ولذا من يدرس تصريحاتهم الإعلامية تظهر بسهولة الحقد والعنصرية تجاه الكورد ولا أود ان اسرد هنا تعليقاتهم لاني لا ارغب في منح الأصوات العنصرية فرصة لنشر أحقادها.
,,,,
عربى اصيل -... اقوال البعثيين
العتب على الكورد
آري -سبق لي وأكثر من مرة كتبت على صفحات هذه الصحيفة المحترمة بأن العتب والنقد اللأذع ليست عليكم أيها ( البعض ) وليست الجميع من العرب الشوفينيون والقومجيون وخاصة أيتام حزب البعث .وأنما كل العتب واللوم والنقد على ( البعض ) من الكورد ( المسلمون ) وأبتداء من صلاح الدين الأيوبي الذي أنكر عقيدته وأسمه وعشيرته الكوردية العريقة ومن بعده الذين كانوا ولا يزالون يصدقونكم بشعارتكم المعسولة مثل ( الدين الواحد ) وغيرهافمهما تلطمتم فأن دولة ( كوردستان ) قادمة قريبآ. ويمكنكم الأستفادة من مضمون مقالتي الأخيرة أدناه.-لن نسمح لأيتام البعث بعروبة الكورد الأيزيديين.؟ بعد أتخاذ كافة الأجراءات والتسهيلات ( القانونية ) والفنية والأدارية اللأزمة للعملية الأنتخابية ( الديمقراطية ) الأخيرة التي جرت في العراق ( الفدرالي ) الأتحادي في نهاية شهر ( 1 ) المنصرم وبداية هذا الشهر ( شباط ) الجاري والأعلان عن نتائجه الشبه نهائية من أجل تشكيل مجالس ( جديدة ) لكافة المحافظات العراقية ذات ( 18 ) بأستثناء ( 4 ) محافظات واقعة في حدوده ( الشمالي ) الحالي وهي المحافظات ذات ( الغالبية ) الكوردية والكوردستانية ( قوميآ ولغويآ ) ناهيك عن وجود أعرق العقائد والأديان والطوائف التوحيدية فيهما وقبل أن تكون هناك دولة معروفة في منطقة ( مه زوبوتاميا ) ووادي الرافدين بأسم ( العراق ) أو ما سميت فيما بعد بعراق العروبة والبعث الشوفيني.؟ وهما محافظات ( كركوك والسليمانية وهه ولير وده هوك ) وكافة أقضيتهما ونواحيهما وقراهما لكونهما تقعان في حدود ( أقليم كوردستان العراق ) ولحين أقرب فرصة سانحة سيتم فيهما أجراء وتحقيق أنتخابات ديمقراطية مماثلة....فبعد الأنتهاء من فرز وتدقيق أصوات هذه الأنتخابات الديمقراطية أعلاه ومهما كانت النتائج قررت أن لا أتحدث عن هذه النتائج لأننا نحن العراقيين الذين نعيش في الخارج وخاصة في هذه الدول ( العلمانية ) ومنهم دولة ( المانيا ) الأتحادية يجب علينا عدم أصدار أحكامنا المتسرعة على أخواتنا وأخواننا في داخل العراق وبكافة أطيافهم لكونهم لا يزالون في صدمة الخوف وهناك من يتربصون عليهم من أعداء ( الحرية ) والديمقراطية وفي مقدمتهم أيتام ذلك الحزب والنظام البعثي
أستمروا
جياي -صحيح أن العرب مبدعون في خلق الأعداء لأنفسهم ,وهذه الحملات الظالمة والمغرضة لن تغير من الأمور شيئا, هذه الأمور ليست جديدة علينا فلعقود طوال مارس القوميون العرب والفرس والترك .هذا وقضيتناالنوع من سياسات التنكر والتنكير بحقنا وما زلنا موجودين,وقضية شعبنا العادلة تكبر وتكبر.صحيح أنكم ستحولون دون تحقيق أهدافنا لفترة من الزمن. ولكننا سنصل .ومادام هذا نهجكم فلن تصبح بلدانكم بلدانا بالمعنى الصحيح للكلمة.الا بأخذ حقوقنا بأيدينا,ودون منة من أحد,لا أدري ما علاقة التحالف أو عدمه مع تيار سياسي أو قائمة أنتخابية لتفاوت وجهات النظر بين الجانبين او أختلاف الرؤى السياسيةوالأجتماعية مع مكون ما بالديمقراطية يا سيد رياض .وأنتم عرب الموصل وغيرها من مؤيدي الأجرام والأرهاب تعلمون علم اليقين من الذي يقتل الأبرياء والناس الامنيين في موصل وغيرها ,ومن الذي يعمل بأجندات أقليمية لأرجاع البلد الى الوراء عقود وعقود ,ومن يسعى لخلق فتنة طائفية مع الشيعة وفتنة قومية مع الأكراد,أتقوا الله فيما تقولون وتدعون ,وأن الحقائق ستتكشف للناس وسيتبين زيف أدعائاتكم, كما تبين من أتهاماتكم للكورد بقتل وتهجير أخواننا المسيحين من الموصل, والمتورطين أِعترفوا وبعد القبض عليهم بأنهم من ماتسمى نفسها بالدولةالأسلامية. .
صحيح
mahir-london -ان عرب العراقين شعب الله المختار ولا عجب ان ولد امثال علي كمياوي وصدام حسين التكريتي لان تربة مناطقهم يغذي عقولهم بدماء ال البيت رحمتالله عليهم
لماذا؟؟؟؟
عمر -كنت وما زلت من متابعي ما تكتبه يا سيد رياض الحسيني ولكن في الاونة الاخيرة بدات الاحظ اسلوب الكتابة لديك قد تغير كليا ولا اعرف السبب بالضبط . اما بالنسبة لك فكان الاحرى لك ان تكتب باسلوب اخر غير هذا الاسلوب ومن حقك ان تتنتقد من تتنتقد بما فيهم القيادات الكردية ولكن ليس باسلوب المهاترات لان هذا الاسلوب لا نفع منه ثم انك تملك الامكانية بالكتابة بطرق اخرى اكثر نفعا . اخير اتمنى ان تراجع ما تكتبه قبل النشر وشكرا .
لغة القوة هي الحل
تركماني/كركوك -نعم الأكراد لا يفهمون غير لغة القوة وغير لغة الحديد والنار، فقد أساؤوا للوطن العراقي الحبيب وللعراقيين كثيرا في محطات كثيرة ، ولذلك أنا أتفق مع الأستاذ الكاتب أن تصر قائمة الحدباء على ترشيح السيد أثيل النجيفي محافظا للموصل غصبا على البرزاني والطلباني وجلاوزتهما فهؤلاء لا يفهمون غير لغة القوة وبغير ذلك سوف يعتبرون انسحاب النجيفي من الترشيح (خوفا) للعرب الموصل من أحزابهم المجرمة ، كما أني أعتبر أهم ما حصل في الانتخابات البلدية إلى جانب هزيمة الأكراد في الموصل وديالى وصلاح الدين هو هزيمة (حليفهم الاستراتيجي) وهو المجلس الأعلى التابع (لعائلة) الحكيم، فسقوط الحكيم المدوي وتلقيه ضربة قاضية في الانتخابات يشكل قصا لأجنحة الأحزاب الكردية وتحجيمها وحصرها في زاوية ضيقة لا تهش ولا تنش ، فقد هزم القائد المالكي وحزب الدعوة عبد العزيز الحكيم ومجلسه في عقره داره وهو مدينة النجف الأشرف فضلا عن اكتساح بغداد العاصمة والبصرة البترولية المهمة ، لذلك فيوما بعد يوم ستتحول الأحزاب الكردية إلى مجرد رقم هامشي في المعادلة العراقية السياسية الجديدة، ولذلك ترون زيارة مسعود برزاني (المشبوهة) للكويت وقطر ومن دون أخذ أي (إذن) من رئيس وزراء العراق الأستاذ المالكي وهو يقوم بهذه الزيارات وليست عنده أية صفة رسمية في الدولة العراقية، زيارة برزاني أعتبرها (مؤامرة) على وحدة العراق واستقراره وخصوصا أنه اتفق مع جزيرة (قطر العظمى) على (تبادل دبلوماسي) وفتح ملحقية قطرية في أربيل في شمال العراق من دون أن تكون للدوحة (سفارة) في بغداد؟؟!!!! فماذا يعني هذا ؟ إنها مؤامرة (تحريض) واضحة من برزاني ضد الدولة العراقية الحديثة وضد سيادة رئيس الوزراء الأستاذ المالكي، لذلك أدعو الحكومة العراقية إلى التنبه لتحركات برزاني وإيقافه عند حده بالسرعة الممكنة، وشكرا لإيلاف الحرة
كلامك صح
شيروان -كلامك صحيح يا كاتب المقال..عراقكم لكم وكردستاننا لنا والموصل عربية وليست كردية..بس لا تقل هذا الكلام امام الاتراك لانهم شوية يزعلون من هالحجي..والنجيفي مالك اصلا هو معادي للاكراد..انت يبدو انك لم تسمع او تقرأ تصريحاته ضد الاكراد...ولكن في النهاية سوف يبوس ايد الاكراد حتى يستطيع ان يدبرها بالموصل وراح يجينا للباب من كيفه وحده ويقوللنا ابوس ايدكم ساعدوني...وملاحظة اخيرة للكاتب الفخور بنفسه..العراق لن يستطيع ان يكمل الدرب بدون مساعدة الاكراد افهمها انت وكل من يعتقد بأن العراق بدون الاكراد افضل.حبيبتي ابلاف احبج موووووووووت
لكم دينكم ولي دين
هيرش من كردستان -يقول كاتب المقال كوردستان لكم والعرق لنا فمبروك لكم عراقكم التي بات وشكا ان يندلع حرب اخرى اي شيعية وسنية وسنة وسنسة وشيعية وشيعية فهذه هي عقليتكم الشوفينية كما نرته الان في انبار بين الحزب الاسلامي والسحوة وهما سنيان ايضا كما نراه بين المجلس الاسلامي والدعوة الاسلامية الذان يمثلان حزبين مكونا من الشيعة اجل لكم عرقكم ولنا كردستاننا وعاصمته كركوك.
ما هكذا يكتب المستقل
مسافر -دائما نقول املنا كبير بمثقفينا المستقليين,عندما لا ينحازون لا الى القومية العربية ولا الى القومية الكوردية بل عليهم الانحياز الى المواطن العراقي ايآ كان مكونه.اي ان لا يفرق بين هذا وذاك يا سيد حسيني. لا تنسى يا سيدي لابد ان يكون هناك مثقفين من المكون العراقي العربي ان ينتقد امثالكم اذا كانت هذه هي نظرتكم للمشهد العراقي .اما انتقادك لديمقراطية الحزبين الكورديين,فأسمحلي ان اقول انهما ليس بديمقراطيين بل جسور للعبور من خلالهم الى تطبيق الديمقراطية من جهة, ومعلمين يعطون الدروس حتى يطبقونها في كركوك غدا كما طبقوها في نينوى الامس من جهة اخرى .اما وصفك لكركوك مدينة التعايش, فهي مدينة كوردستانية,كما ان بقية مدن العراق, وستبرهن لك صناديق الاقتراع مستقبلااذا جرت تحت رعاية الامم المتحدة ودون تدخل دول الجوار الذين لايريدون الخير لنا كعراقيين....ومدينة الموصل هي ايظآ مدينة التعايش وهي ليست عربية كما تدعي بل هي مدينة آشورية لعلمك اخاف انت ناسيها حتى نذكرك بها.
مبروك عليك الموصل
كردي ميدي -فعلا نحن نلوم القيادات الكردية على مرونتهم وطيمقراتيتهم تجاه مجرمي حلبجة والانفال وتعريب كركوك وبعض من مناطق الكردية ونلومهم ايضاعلى تعاملهم مع المستوطنين العملاء والمرتزقة للدولة المحتلة لكردستان حيث لهم مكاتب واذاعات يقومون باعمال لتدمير الاكراد امام اعين قيادات الكردية.اما ديمقراتيتكم فحدث ولاحرج من خلال الاعدامات في ايران وسياسة الارض المحرقة في تركيا الكيميائي والانفال في العراق وقتل الاكراد وهم يخدمون في الجيش السوري هي الديمقراطية الحقيقية في اعينكم.
ديمقراطية
دهوكي -لا نستغرب من هذه المقالات الحاقدة التي نسمعها ونقرأها يوميا من اعداء الكرد . . ليأت النجيفي الى المحافظة ونتمنى ان يصلح احوالها وامنها لكن ليس على حساب الكرد الساكنين في المحافظة . و انها حقا دعوة لأعادة الدكتانورية والاستبدادية للعراق التي ولت وماتت ودفنت ونحن اليوم احوج للتهدئة والتآخي والتسامح يا كاتبنا المحترم .
CHEMICAL ALI
anti irhab -you want to do another genocid against kurdish ,because this is your culture go to hell you and who thinks like you .You are poision man
Not surprising
Kurdistany -he article is dropping blood .... any way your article is not surprising me and any freedom lovers, we understand very well our Arab neighbors. Be sure we are after our rights what ever coasts. The freedom can’t beget it with out any cost. Sear, (nejefy) is well known to Kurds that is why you are happy for him. There is no solution to the Kurds only the separation. We have great respect for the Arabs that they are respecting Kurdish rights. No to resist, chauvinism and closed minded people like Mr. Writer
ناقوس الفتنة !
هارون -أخطر موقف يُثار في واقع العراق هو انحياز الكُتاب في مقاربة الأحداث و الوقائع في العراق.. الكاتب يجب أن يكون منصفاً، لأن لولا الحزبان الكرديان و تصديهم للجماعات الإرهابية في هذه المدينة العراقية العريقة لفترة طويلة لما أستطاع أي من القوى العراقية الأخرى البقاء و العيش فيها..و حصول الكورد في الإنتخابات السابقة لأكثر المقاعد راجع الى مقاطعة الأخوان العرب السنة للإنتخابات، و لكن عندما قرروا المشاركة هذه المشاركة في هذه العملية حصلوا على مقاعدهم و يستحقون ذلك،
اطردوهم الى القوقاز
ابن الرافدين -على النجيفي ان يدحر الارهاب الممثل ب القاعدة والمليشيات الكرديه وطردهم وعلى المالكي ايظا ان يفكر بجديه لااسترجاع شمال العراق من الغرباء القادمين من دول القوقاز وايران لان شمالنا الحبيب ليس للايجار او للبيع ونتمنى ان تتحد القوى الوطنيه المتمثله بالعرب والاكراد العراقيين الشرفاء والعرب واليزيديه والمسيحيين وان يطردوا المليشيات الكرديه الارهابيه المرتزقه
إلی کاتب ألمقال
ألبرزنجي ألحسيني -يکفيني جملة من مقالتک ، حيث ترد عليک کأعتراف خجول و مبطنحيث تقول [ و إن کان بعض ساکنها من ألأکراد ] .إذا يعترف ألکاتب ولا ينکر بوجود ثاني أکبر قومية کردية في ألموصل صاحب فوز ثاني قائمة .ثم يقول حال موصل کحال مدينة کرکوک مدينة ألتنوع ألتآخي ،،، هنا أعتراف ثاني و أقویمن ألکاتب بوجود ألأکثرية ألکردية في ألمدينة .ولولا ألتغير ألديمغرافي ألسياسي لولاية موصل [ ولاية ألشهرزور ] سابقا ، ، لکانت ألمنطقةأکثرية کرددية علی ألأطلاق .فعلا ألحسيني تراجع نفسه و يکف عن مهاجمته ألأکراد ثاني أکبر قومية نفوذا و أصحاب ٦ ملاين نفوسا . کما إنک لا تستطيع بمقالتک ألشوفينية ألنيل من ألأخوة ألعربية ألکردية
كفاكم حقدا
محمد -أنالاأتعجب من الحقد على الأكرادلأنهم من أزلام النظام السابق وقد أصبحوا اليوم بلا مؤى ويتخيلون لحد اللآن انهم سيعودون للحكم فليعلمو جيدا أن عراقا جديدا بنيت والكل شركاء فيها ولعلمهم أن الأكراد شركاء في محافظة موصل ولا تستطيع أي قائمه تشكيل مجلس المحافظه الى مع قائمة نينوى المتآخيه ولعلمك ألأستاذ خسرو كوران باقي رغما عنكم .أنتم تعرفون جيدا وبشهادة السيد محاظ نينوى مدينة كانت ساقطه بيد ألأرهابين لولا القوات الكرديه ودفاعها الباسل عن هذه المدينه . الكرد باقون والأرهابيون الجبناء يندحرون دوما أمام الحق ,كفاكم حقدا وعيشوا وعمرو البلد يابشر
القادم أسوء
samy zaia -الحقيقة ظهرت أخراً في انتخابات مجالس المحافظات في نينوى، لكن لا تفرحوا كثيراً بالنتائج الأولية فالأكراد قاموا بالتزوير في الانتخابات التي جرت للنازحين في دهوك واربيل والسليمانية، وهناك شواهد وأدلة كثيرة على منعهم النازحين من التصويت ومن ثم قيامهم بنقل صناديق الاقتراع بعد نهاية الفترة المخصصة للانتخابات الى مكان مجهول ومنع مراقبي الكيانات السياسية من مرافقتها وكذلك منعهم من حضور عملية الفرز والعد التي جرت بعد أربعة أيام من الانتخابات حيث تم وضع الألاف من البطاقات غير المستعملة في صناديق الاقتراع. وستظهر حقيقة ما أقول بعد أعلان النتائج النهائية حيث سترتفع نسبة القائمة الكردية من الأصوات. حيث سيضاف على نسبتهم الحالية والتي تبلغ 25,5 بالمئة 5 أو 6 بالمئة نتيجة التزوير الذي حصل في أصوات النازحين والمهجرين الى المحافظات الشمالية.
رحم لله إمرئا..
گه رمياني -عندما ووصف الاعلام بأنه السلطة الرابعة، لم يکن القصد منه أن يصبح الاعلامي کالسياسي، وخاصة الساسة الشرقيون ، مستعدون لعمل کل شيئ من أجل السلطة والجاه والنفوذ والهدف الذي يرومون الوصول إليه، يجعلون من الاسود أبيضا ومن الاسود أبيضا. السيد الکاتب يکاد يغلب الساسة الکردالذين ينتقدهم وينتقد أسلوبهم في الحکم وإدارة الامور والتعامل مع الاخرين، في تقييمه للامور في الاقليم وفي تقييمه لاسلوب عمل الساسة الکرد. فهو ينتقد الديموقراطية الکردية واسلوب الساسة الکرد في التعامل مع الامور في بغداد والموصل وغيرهما، ويبرأ الاخرون من الماسآت التي لحقت بالعراق والتي مازال العراقيون ينأون تحت وطأتها وآثارها بشکل بعيد کل البعد عن الانصاف والحق والضمير. نحن لا نقول أن الاقليم الکردي جنة الله فوق الارض وان الساسة الکرد ملائكة رحمة. ولکن في نفس الوقت ليسوا، وخاصة بالمقارنة مع أقرانهم في بغداد والموصل وبقاعا آخری من ارض العراق، بشياطين ودراکولات مصاصين للدماء. فرغم کل المساوئ التي تتسم بها التجربة السياسية في کردستان، إلا أنها ومقارنة بما حصل ويحصل في باقي العراق، فإنها علی الاقل واحة أمان ومحاولة تستحق النقد والتقييم کذلك. من خلال نظرة بسيطة لللامور التي ينتقد الکاتب الکرد عليها، يتضح لنا الخلفية التي ينطلق منها الکاتب أو الفکر الذي يتبناه. فهو ينتقد الکرد بسسب موقفهم من الجعفري وبسبب مسالة المشهداني وکذلک مسألة الموصل. ولکن أي مراقب بسيط أذا حکم ضميره حول هاتين المسألتين، سوف يحمد الکرد علی موقفهم من هذين الموضوعين، لانه وبکل بساطة أنهی الواقع العراقي من صراع طائفي کان له بداية، أما نهايته فکان في علم الغيب. وبخصوص السيد المشهداني فأعتقد أن الرجل لم يجلب فقط علی نفسه ما لم يحمد عقباه، بل علی البرلمان والبلد أيضا، وکانت إسقتاله رحمة لنفسه وللآخرين أيضا. أما قضية الموصل وکل القضية السياسية العراقية، فإنني أقول للسيد الکاتب، أن الاخرين لم يرموا الکرد بالزهور في الموصل أو کرکوك أو خانقين، کي يرميهم الکرد أيضا بالزهور. فلو قارننا ما فعله الکرد في کل العراق وليس گقط الموصل وکرکوك وخانقين، فإنهم والله ملائکة مقارنة بقاطعي الرقاب ومفجري البيوت علی رؤوس ساکنيها والذين کانوا يعمولن ثقوبا في جماجم وصدور أبناء بلدهم، لا لشيئ إلا لأنهم من مذهب أو دين أو عرق آخر. أخيرا أقول رحم الله إمرئا ذکر أمرا فأنصفه. ف
Arbization
Rizgar Khoshnaw -The writer still dream of Arbization of Kurdistan, your heroes couldn’t mange with use of chemical weapons plus support of 400 million Arabs (23 countries), Do you really think you manage with an article? I do respect your racist dreams, but impossible to implement. You are just a dreamer like any racist Arab: Saddam, Maliky,Jafary,Alawy,Asad, to Najefy. I do understand your desert cultures disrespect and intolerant views, but deprived others freedom is not up to you. I do believe the writer never heard EU countries or Scandinavian Union. People can not live in harmony by force and chemical weapons, regardless nationalities. Please note Yugoslavian, Soviet Union, Czechoslovakian, and DDR, do not exist any more.
Help
Adnan Hussain -God, help our Arab nation. They don’t know how to govern their country. Hatred, ignorance, empty proud, and they can’t be able to go with civilization. SO GOD HELP
Mafia Arab
Dafur -The last ethnic-breakdown census in Iraq was conducted in 1957, well before Saddam began his program to move Arabs to Kirkuk. That count showed 178,000 Kurds, 48,000 Turkomen, 43,000 Arabs and 10,000 Assyrian-Chaldean Christians living in the city.
الكردستانية
محمد الاسود -وين الكردستانية ؟صار زمان ماكو؟يمكن تزوجت وهدأت النفوس , مبروك خلصنا من لسانها
''''''''''''''
kirkuki -I truly fell sorry for you Mr.alhusaini
العراق لنا
Simel -اتعجب من الكثر من العرب والكرد كيف جعلوا من ارض العراق مشاعاً لهم ولعنجهيتهم وتناسوا بأن الأرض لهاأصحابها. الكاتب وبشخطة قلم اعطى شمال العراق للكرد وتناسى بأن هذه الأرض لأصحابها الآشوريين بمختلف طوائفهم قبل ان يكون هناك اي عربي واي كردي. ليس هكذا نتكلم عن الحق وليس من حقك ان تكتب ما كتبت فالأرض التي تسمى اليوم العراق هي لنا ونحن أصحابها وانتم جميعأ عرباً وكرداً همشتمونا وتتابعون تهميشنا ومعاملتنا وكأننا ضيوف ونحن على أرضنا وانتم ضيوفنا. يا سيد رياض، نحن أصحاب الحق الضائع ونحن الذين لم ننهب العراق وثرواته ونحن الذين لم نتقاسم أرضه ونحن الأكثرية الصامتة التي جعلتموها انتم جميعاً أقلية كما جعلتم الآخرين فكفاكم مزايدات على بعضكم البعض انتم والكرد ... العراق لنا.
لساتك؟
حسن صالح -بعدك هاوي كتابة يا أستاذ رياض؟ أنصحك بسنتين على الأقل من القراءة المكثفة للفكر البشري و خاصة الفلسفات و مدارس الفكر الحديثة للغرب، و تتعلم منهم القليل من تحمل الإختلاف و طرق النقد الأكثر نجاعة من الإسلوب الخضيري هذا. هل تعرف أن المثقفين الكرد ينتقدون القيادات التي تذكرهم بنقد أعمق و أقوى بكثير مما تحاوله أنت بكتابتك . تحية لإيلاف.
ناكرو الجميل
شيروان -كم انتم ناكرون للجميل، العراق الحالي والذي وصل الى هذه النقطة كان بفضل الاكراد، فخيرة قادة الاكراد ذهبوا الى بغداد ويعملوا لمصلحة العراق، كم من ديون عراقية الغيت بسبب الزيارة التي قام بها الدكتور برهم صالح الى الصين وروسيا واوربا، كم مقاتل كردي سقط اثناء مطاردة الارهابيين في مدنكم (مدنكم انتم)، كم عائلة عراقية تعيش بامان واعتزاز في مدننا والتي هربت من المجازر التي اقمتوموها (الذبح، الكوي، القتل على الاسم (عمر على خالد عثمان)، قطع اعضاء الجسد، الرمي في نهر دجلة، و و و ما يحصى، هل هذه هي ديمقراطيتكم؟ ام انتم هكذا منذ ان تولدون تكنون للكرد عداءا عفويا، ما ان سقط شخص في البصرة سببه الاكراد، يا اخي اتقي الله ما تقوله باطل في باطل، اما بالنسبة لكركوك اقول لك ان كنت انت ومن معك بهكذا افكار شجعانا، هيا فلننخب في كركوك وسنرى خيبتكم ان شاء الله..
...
magid -مقال شوفينى و عنصري
ا.....
ابو الشوارب -سبب خراب العراق الشيعة والاكراد
اهل السنه والجماعه
ابن الرافدين -كيف الاكثريه يخربون العراق ..دائما الخراب ياتي من الاقليه عندك مثال نمور التاميل في سيريلانكا الباسك في اسبانيا اهل السنه والاكراد في العراق ..والله نحن الاكثريه ابتلينا عندما اتيتم من الجزيرة وسكنتم العراق اجدادنا البابليين تركوا لنا ارض العراق الطاهرة وقدومكم من الجزيرة والاكراد من القوقاز نجستوا ارض اجدادنا اتركونا ورحلوا لانريد مشاكلكم وارهابكم قتلتوا منا الكثير الان عليكم الرحيل