الفرق بين الانتخابات العراقية والأسرائيلية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بحكم كوني عراقياً مجروح بضياع وطنه بسبب ضعف وغياب مشاعر الأنتماء الوطني، أتابع بأهتمام شديد قضية الأنتماء الوطني والاخلاص للوطن لدى شعوب العالم، وقد وجدت ان الشعب الاسرائيلي يحتل مرتبة متقدمة جدا بين شعوب العالم في درجة الأنتماء والاخلاص والتضحية للوطن، وقد عكست الانتخابات الأخيرة التي جرت في العراق واسرائيل هذه القضية بوضوح ساطع جدير بالدراسة والتساؤل والشعور بمزيج من مشاعر الأعجاب والألم والفجيعة!
ففي العراق حفلت اجواء الأنتخابات بالتشكيك والأتهامات بالفساد والسرقات والخيانة للوطن، والمفجع ان تلك الأنتخابات لم تسمع عن مرشح معين يتحدث عن خدماته المفيدة واخلاصه لوطنه، وانما كان المرشحون في وضع دفاعي ينفون عن أنفسهم تهمة الفساد والسرقات... اذ ان في العراق لاتجد من هو يتكلم بثقة عن دوره الوطني الحقيقي الذي ترك بصماته على صفحات التاريخ وخدم مصالح شعبه مما يفضح عقم المجتمع العراقي عن أنتاج نخب سياسية وطنية شريفة!
بينما تجد في الأنتخابات الاسرائيلية العكس تماما.. اذ ان كافة المرشحين يتفاخرون بأدوارهم البطولية وتضحياتهم من اجل وطنهم، واحيانا أتساءل : كيف يستطيع المواطن الاسرائيلي التفضيل والاختيار من بين هذا الكم من الساسة الذين كلهم من أصحاب التاريخ المشهود له بالتضحية والخدمات والبطولات... فكافة الساسة الاسرائيليين تركوا بصما تهم على تاريخ بلدهم وساهموا في بنائه والدفاع عنه وتطويره وجعله في مصاف الدول المتقدمة!
في كل مرة أقارن فيها ما بين وطنية واخلاص الساسة الاسرائيلية والعراقيين.. أشعر بالحزن والألم واليأس من مستقبل العراق، فنحن شعب يتيم يعيش من دون أباء روحيين يقودون سفينة الوطن الى بر الأمان، فالعراق منذ تاريخه الحديث سنة 1921 ولغاية الان يشكو من فقر مريع وغياب فادح في وجود نخب سياسية وطنية مخلصة لوطنها تضع مصالحه فوق مصالحها الشخصية والحزبية والطائفية والعرقية، وهكذا وطن هو بلا حلم... بل هو في حالة تخبط وانحدار بأتجاه التدمير الذاتي!
خضير طاهر
kodhayer1961@yahoo.com
التعليقات
من تجربتي
الغرباوي -.... لأنهم يهرولون دائما نحو مصالحهم الشخصية و الحزبية الضيقة و الطائفية اللعينة متناسين الوطن و المصالح الوطنية العليا .
الفرق
سعد -الجواب على سؤالك ما الفرق بين الانتخابات العراقية والاسرائيلية هو كالتالي:سأورد مثل, الدولة التي احتضنتك واعطتك حق الحياة والحرية والانسانية التي لم تكن موجودة في بلدك الام, و لكن انت ولانك متشرب بالفكر البعثي الفاشي الارهابي فمن المستحيل ان تتصلح و تنادي بالانسانية و تحس بالحرية و حق الاخر في الحياةلهذا فالفرق بينك و بين المجتمع الذي يساعدك كانسان ان تعيش هو كالفرق بين انتخابات العراق و اسرائيل, هل فهمت الان شكرا لايلاف
فقر في القيادة
نوخذ -نعم كلامك صحيح فالعراق لم يشهد قيادة ذات بصيرة نافذة فنوري السعيد وعبد الكريم وصدام يختلفون الواحد عن الاخر ولكن هنالك شى واحد يجمعهم بدرجات متفاوتة وهو التمسك بالسلطة ورفض التغيير .نوري المالكى سائر الى نفس المصير فالفضائبة العراقية تسبح بحمده ليل نهار في حملته خلال الانتخابات الاخيرة كما بدل ثوبه من ثوب حزب الدعوة الطائفي والديني الى ثوب وخطاب وطنى وعلماني وهذا كله القصد منه كسب اصوات الناخبين .والمشكلة ان الامية في العراق لاتزال مرتفعة وبذلك يكون العراق تربة خصبة للدكتاتورية .
كفى ياخضير !!
عراقي - كندا -لايكف خضير عن بث سمومه من أجل الإثارة ومتعة التعليقات الكثيرة التي في أغلبها تدين منطقه , هاهو يشكك في إنتخابات بلده بينما يكيل الثناء والإعجاب لعتاة الإجرام الإسرائيليين , ياخضير , تقول في مطلع مقالك أنك عراقي , ولكني أشك في ذلك , فالعراقي معروف بالغيرة على بلده , حتى لو كره نظام الحكم فيه , أرجو النشر بدون حذف رجاء
العراق أرض الدکتاتور
أبا مسلم الخراساني -الفرق هو أن معظم الأحزاب في العراق تتراکض من أجل تنفيذ أجندات دول الجوار والکل يبکي علی ليلاه ومصالحه الشخصية له ولذريته من بعده والعراقيون لا يجدون الماء الصالح ليشربوه ولا يجدون النفط الذي يخرج من أرضهم ليتدفئوا به ولا يجدون الکهرباء لتسهيل مستلزمات حياتهم کباقي الأمم، ولا يجدون شوارع بني البشر والأسفلت العراقي الأسود قد بلط به شوارع العالم ما عدا العراق، ولا يجدون لحد الان سياسيين يفضلون المصلحة العامة علی الخاصة. وفي کل قرن من الزمان أو أکثر يخرج دکتاتور ليبطش ويسلب ملة تعيش في العراق من قبل أن يولد الدکتاتور الدخيل علی أرضه، فتأتي قوی من وراء البحار ليحرروهم من داك الدکتاتور الباطش، وهکذا تتکرر مشهد الدکتاتور في کل حقبة ولا أمن ولا أمان والکل ينهش في دمه ولحمه ويؤکدون علی بقاء العراق موحدا قويا لکي يخرج دکتاتور آخر وهکذا هلم جرا، والويلات والمآسي ذاتها ولا من مستفاد من تلك الشعارات إلا بجلب المزيد من الدخلاء وسلب إرادة أبناء العراق وسرقة خيراته وثرواته من دون أصحابه وأهله. أما في إسرائيل فالأنتخابات لبناء إسرائيل لخدمة إسرائيل وأبناء إسرائيل وبقاء إسرائيل کنموذج للديمقراطية والتعددية والأنفتاح وتقبل الآخر والتطور وشعب إسرائيل يعيش أفضل حياة من کل الدول المحيطة.
توعية الفكر العراقي
aadellove -متى سيرتقى الفكر العراقي ويصبح فكر يتحمل المدح والأنتقاد من دون الرجوع الى حامل لفكر شخصياً . فيا سعد وعراقي كندا كنت اتمنى ان تنوروننا بشيء نستفاد منه غير التهجم على شخصية الكاتب . وهذا هو بالضيط مايفتقره السياسي العراقي الذي يتسابق مع رفاقه الاخرين للفوز على قياده شخصيه عكس ماينظر اليه الاسرائيلي
المالكي الافضل حاليا
راهب -. ومع انني لا اعتقد ان المالكي يتميز بمقاييس الوسامه ولكنه اكثر وسامة غيره على العراق.
الاخلاص ونقيضه
محمد تالاتي -الفرق بين الانتماء الوطني في اسرائيل والانتماء الوطني في الدول العربية كالفرق بين الاخلاص والخيانة.على الطرف الاسرائيلي يوجد وطن حقيقي يسوده القانون والواجبات والحرية والمحاسبة للمسؤولين فيه مهما كانت مناصبهم، وفي الطرف العربي توجد سجون ومعتقلات واجهزة مخابرات تتجسس على المواطنين ومزارع عبودية تسمى دولا أواوطان لا قانون فيها، استولى عليها حكام تلطخت ايديهم بالدماء وهدفهم نهب وتدبس الثروات من خيرات الشعوب المنهوبة التي يحكمونها بالحديد والنار.خلال الصراع العربي الاسرائيلي الطويل لم نجد اسرائيليا واحدا خان وطنه في حين قائمة الخونة لدى الطرف العربي يصل طولها الى اكثر من 10 كيلو مترات.في حرب 1973 التي تقدم فيها الجيشان المصري والسوري في ايامها الاولى ووصلا الى حدود اسرائيل قبل ان يقوم الجيش الاسرائيلي بطرد الجيشين ويصل الى مسافة قريبة من العاصمة السورية.يومها استقال وزير الدفاع الاسرائيلي الشهير موشي ديان لانه كان مخلصا لوطنه وشعر بمسؤوليته عما حدث في بداية الحرب، وفي الطرف العربي لم يتم مساءلة اي مسؤول عن النصر الذي تحول الى هزيمة بل جرى التصفيق والتمجيد لابطال الهزيمة او النصر،لافرق عربي بينهما، الذين اصبحوا ابطالا عظام يخجل من بطولاتهم صلاح الدين الايوبي ذاته.قبل ذلك في حرب 1967 احتلت اسرائيل خلال ستة ايام اراضي سورية ومصرية واردينة ويومها كان الاعلام العربي ينقل الانتصارات الاسرائيلية على انها انتصارات عربية وكانت الجماهير العربية تسكر وتهتف وترقص على انغامها قبل ان تستفيق على حقيقة ماجرى لتجد نفسها في اسفل قاع الهزيمة المظلم.لم يتم محاسبة احد من الحكام المسؤولين عن الهزيمة الساحقة،بل ان احد وزراء الدفاع العرب الذي ترك جيشه مواقعه وهرب من الساحة قبل وصول الجيش الاسرائيلي اليها،ظل في منصبه فخورا ببطولاته ودفاعه عن الوطن ثم قام بانقلاب استولى فيه على البلاد وظل يحكم كبطل عظيم وقائد تاريخي فذ لا مثيل له في تاريخ القادة الافذاذ وارتفعت تماثيله وصوره في طول وعرض البلد المنكوب .مثل هذا الامر موجود في كل نواحي الحياة السياسية في اسرائيل والبلاد العربية او السجون والاقطاعيات العربية التي يديرها طغاة واعوانهم من المرتزقة.
من كتاباتي
مي اكرم -القراءة المعمقة لمجريات الاحداث في العراق لايمكن فصلها عن مصدر التأثير في صناعتها ، فالعراق في حقيقته ليس دولة مستقلة السيادة ، وانما هو أسير تماما بيد ايران التي تمتد سيطرتها فيه الى كل شيء ، وبعد تحقق الحلم الفارسي القديم بالهيمنة على بلاد الرافدين يصبح من السذاجة والخطأ الكبير التوهم ان ما حصل في انتخابات مجالس المحافظات في العراق كان بمعزل عن المخططات الايرانية وانه شأن داخلي محض عبر فيه العراقيون عن ارادتهم ، فليس من المعقول سياسيا ان تفرط ايران بهذه السهولة بأهم انتصار حققته في الفترة الاخيرة وهو السيطرة على العراق وابتلاع معظم ثرواته واستخدامه كورقة للمساومات مع امريكا . والتطورات الاخيرة التي حصلت وتمثلت في ترشح الرئيس الايراني خاتمي وفوز قائمة رئيس الوزراء العراقي المالكي في الانتخابات ، عند ربطها مع بعضها البعض وتحليل ابعادها سنجد انها مناورة ايرانية لإبعاد العناصر المتشددة وتقديم وجوه معتدلة ظاهريا وشكليا لإرسال رسائل الى الولايات المتحدة الامريكية واوربا تمهيدا لعقد صفقة ضخمة معها . وحزب الدعوة الذي هزم جماعة المجلس الاعلى في الانتخابات التي جرت في العراق هو الاخر حزب اسلامي شيعي لم تكن ايران بعيدة عن تأسيسه في عقد الخمسينات في زمن الشاه ، وان هذا الحزب هو حليف لإيران وسبق له ان حمل السلاح وقاتل معها ضد وطنه والجيش العراقي ، وان أيديولوجيته السياسية تقوم على الايمان بفكرة (( الأمة الاسلامية )) ورفض مبدأ الوطنية ، بمعنى أخر ان حزب الدعوة ليس لديه مانع انطلاقا من فكرة الامة الاسلامية ان تكون هناك وحدة بين العراق وايران وان يحكم الخامنئي او رفسنجاني او غيره العراقيين حتى وان أدعى عدم ايمانه بولاية الفقيه فأن فكرة الأمة الاسلامية الواحدة لاتختلف في جوهرها عن ولاية الفقيه في رفض مبدأ الوطنية ! وعليه فأن فوز قائمة المالكي لاتعني ابداً زحزحة التغلغل الايراني في العراق أو تأثره ، وانما هو مجرد ومناورة قام بها الدهاء الفارسي لإستبدال بعض الوجوه وتغيير أدوارها ، لإمتصاص بعض مشاعر الغضب والاحتجاجات على التدخل الايراني الايراني والإيهام بأن جماعة المجلس الاعلى المحسوبة على ايران قد منيت بهزيمة وان تيار عروبي جديد فاز في الانتخابات ، وفي نفس الوقت هي مغازلة ايرانية الى أمريكا ودول العالم الاخرى ورسالة تشير الى استعدادها للتفاوض وعقد الصفقات!
نعم نحن باطل
قاسم مجيد العلي -ما يقوله خضير طاهر صحيح نحن شعب بلا طنية وبلا غيره شعبية ،نأكل الباطل،ونتكلم الباطل، واذا ظهر بيننا الحث ثتلناه بالباطل،الم نقتل عمر وعلي وعبد الكريم قاسم وكل حق ليبقلى الباطل.وها هم الربع كل رجال الدين والعلمانيين باطل.الم يبيعوا الوطن، الم يسرقوا الوطن ،نعم كل الذي يقوله طاهر صحيح.فنحن والباطل في طريق واحد.
سموم التفرقة
درسيم -السبب الرئيسى فى انجاح العملية السياسية فى اسرائيل هو بأنهم يحترمون بعضهم البعض ولا يقللون من شأنهم امام الغريب. على سبيل المثال فى العراق انت تهجم الشعب الكوردى بمناسبة او دونها وتصغر من شأنهم وتقلل من دورهم وتضعهم فى زاوية الاتهام بأسم القيادات الكوردية واحزابها. والاهم هناك تيارات معروفة لدينا فى العراق يعملون جاهدين ليلا ونهارا لاحداث التفرقة والبلبلة فى البلد بدق اسفين الطائفية والقومية, اى بتحريض البسطاء من العرب بأسم العروبة المزيفة ضدنا وبتحريض البسطاء من التركمان ضد الكورد ايظا من جهات معروفة, والبعض بأسم العراقى والرافدين والبابليه يزايدون برؤوسنا الوطنية المزيفة والاخلاص. واقول لك لا يوجد انسان كامل مكمل ولكم بفضل السياسة الحكيمة للقيادات الكوردية وبفضل التفكير السليم للشعب الكوردى فى العراق قد حاولنا بأنجاح التجربة السياسية قدر الامكان ورغم محاولات البائسين من هنا وهناك لافشال التجربة وتعطيل عربة التقدم فى كوردستان الحبيبة. اننا نكرر ونعيد ونقول عراقيين ابا عن جد ولا نساوم على ارض اجدادناوابائنا مهما كان ولمن يكون, ونضحى من اجل الغالى والرخيص من اجل الوطن الغالى والعزيز, كوردستان فى دمى وقلبى والعراق متجذر فى اعماقى وعروقى وهذان لا ينفصلان ويحيى كوردستان الغالية اقليما حرا وكريما لانجاح وتطور البلد العزيز ولا فرق لدينا فى العراق بين العربى والكوردى وبين المسلم والمسيحى, وكوردستان الحبيبة جزء من البلد العزيز.
تفرق كثير
رعد الحافظ -بالضبط هذا ما كنت أفكر به مساء البارحة وأنا أتابع إعلان نتائج الأنتخابات في إسرائيل , وكنت أفضل أن يفوز من يقبل بالحوار والسلام مع العرب وليس المتطرفين اليمينيين (نتنياهو رئيس الليكود أو ليبرمان رئيس إسرائيل بيتنا), ولكن الذي جلب أنتباهي هو عدم وجود أتهامات بالغش والتزوير بينهم عند إعلان النتائج الاولية , بل سارع إيهود باراك رئيس حزب العمل الى الاعترافبالخسارة حتى قبل ظهور النتائج النهائية ,وأعترف أني تمنيت من أعماقي أن تكون الانتخابات البرلمانية العراقية القادمة هكذا نظيفة وخالية من أي إتهامات ودون غش أو تزوير أو تلاعب . وأن يعترف الخاسر بالنتيجة ويهنيء الفائز مباشرة دون حقد أو حسد.لكني أقول وأشارك الاخ الكاتب في ذلك أن السبب الاول في صنع الديكتاتور هو الشعب نفسه ومثال بسيط يوضح ذلك , فمع أني أفضل المالكي على غيره لكني فعلا أنتبه هذه الايام الى تصاعد حدة المديح والتقرب للرجل من الجميع الى درجة مبالغ فيها أحيانا , وهذا يعني شيء آخر غير كفاءة الرجل وشعبيته , بينما في المقابل رأيت لقطة البارحة لباراك أوباما رئيس أقوى دولة وهو يطلب من رجل أسود يقف وراءه للتقرب والظهور في الصورة مع الرئيس ,لكن ذلك الشخص رفض بأبتسامة , وهذا يشبه بالضبط موقف حدث لي في بداية هجرتي ,حيث قدم الملك السويدي لزيارة الشركة (الكترولكس) وكنت أتسائل من الآخرين لماذا ذهب البعض وترك العمل ,فأجابوني بأنهم سيلتقطون صور تذكارية مع الملك ,فقلت إذن لماذا أنتم الباقيين لا تذهبون ,فكانت إجابتهم أول صدمة لي هناك ,إذ أفاد البعض أنهم لا يرغبون في ذلك !!!وأنا نفسي لحد الآن غير مصدق لما حدث , فكيف سيصدقه الآخرون !
اعرف نفسك اولا
شهريار -السبب الوحيد هو ان اسرائيل قطعت اشواطا عملاقة في الديمقراطية والانتخبات واحدة من ثمار تلك الديمقراطية و اما العراقيون فهم لم يعرفوا معنى للديمقراطية منذ تاسيس العراق ولم يعرفوا حجم واهمية الانتخابات الا بعد تحرير العراق من قبل امريكاالعظيمة طبعا , اذن لايمكن لاي احد عاقل ان يقارن بين ديمقراطية عجوزة وديمقراطية ولدت حديثا و وان كنت تريد المقارنة فالافضل بان تقارن بين العراق وسوريا وليبيا واليمن مثلا. وثم قارن بين نفسك كعراقي امريكي وقارن بين اليهودي الامريكي , ماذا يعمل هو وكيف يفكر ؟ وماذا تعمل انت وكيف تفكر ؟ حينها فقط تعرف الجواب , والفرق بين العراق واسرائيل
يا خضير
Shady-Paraguay -المرء ليس بحاجة لبعض المحللين وان يذكروننا من نحن فنحن امة بدون تكبر مهترئة وينخر بها الدود ويذكروننا حكامنا ليل نهار بان هذه الامة النتنة هي اصل البشرية واعطت للعالم الطب والفلسفة والهندسة و السكر والدولاب والخ... وعندما نتسائل عن اي شي من صنعه او اكتشفه او طوره او الخ... ونبخث لكي نرى اليهود وراء كل التقدم بالبشرية اجل بدون مبالغة والعربان غارقين بماء الدين والتقوى والايمان والبر والاحسان الخ...عزيزي خضير من العار علينا بان نتشبه لليهود والبوزيين و الهنود بامريكا الجنوبية وعبدة الشيطان لانهم سبقوا العرب و& ;المسلمين& ; بمئات السنين .
كالفرق بين الارض و..
س .السندي -١؛ ان تكون عبدا فتلك نعمة عند البعض ، وخاصة ممن ولدو عبيدا، لانه صعب جدا تصور انفسهم في غير هذا الموضع.. ٢؛ لابل البعض منهم لايزال يعشق العصا والكرباج ، وفي افضل الاحوال لايتمنى غير فسحة من الحرية تمكنه من تدخين سيكارة .. ٣؛ فلو اجبرت عبيدا على الحرية ، لااصابهم الجنون والامراض العقلية ، ولذهبو بتلك الحرية بما يضر انفسهم والمجتمع .. ٤؛ والدليل ان من جلب الحرية والديمقراطية للعراقيين ، كان جزاءه الرشق بالاحذية بدل شكره ورد الجميل بمثله ، ٥؛ سنبقا هكذا ما دمنا نوأله الحاكم ، ونغيب العقل ، ونقيم الشرف من خلال الفرج..
1921
Haitham Babiry -Of course Mr.Khazori since 1921 as Iraq is istablished Iraq is suffering because the Iraq as a state is formed worngly and different Iraqi groups of people were obliged to live within Iraq that is was why Iraq is suffereing and will suffere for good if we don''t split Iraq into three states...
رئيسها أعفي للتحرش
كركوك أوغلوا -ورئيس وزراؤها أستقال لتهمة الرشوة !!..ولكن أين هي محاسبة من سرق مليارات وليس بضعة آلاف كأيهود أولمرت ؟؟!!..هذا هو الفرق وجميعهم بشر من خلق الله .
رئيسها أعفي من منصبه
كركوك أوغلوا -بتهمة التحرش بسكرتيرته , ورئيس وزراؤها فرضت عليه الأستقالة بتهمة رشوة !!.. ولكن أين هي المحاسبة لدينا لمن سرقوا مليارات ولا يزال بعضهم في الحكم ؟؟!!..
مناقشة هادئة
الدوري -المقارنة بين الأنتخابات الصهيونية ومقابلها العراقية غير واردة بسبب ان الأولى هي انتخابات لمنصب رئيس الوزراء فقط والثانية لتعيين مئات لمجالس المحافظات .ثانيا : الصهاينة ايضا يتقاذفون الأتهامات ومثبتة ضدهم قضايا الفساد في المحاكم وهو خلاف ادعائك الخاطئ ..الرئيس الأسرائلي كتساف نفسه احيل للقضاء بتهم الفساد وكذلك نتنياهو وكذلك عمير ابن شارون وكذلك اليعازر وكذلك اولمرت كلهم جرى التحقيق معهم بتهم الفساد وهؤلاء مسؤولين رفيعي المستوى فمابالك بمن هم بمناصب ادنى ولكن مشكلتك انك لاتقرأ الصحف ولا تتابع واكيد لاتستطيع قراءة الصحافة الأمريكية بالأنكليزية لأنك لاتتقنها ومشغول باحتقار العراقيين فقط وتجتر نفس القصص .ثالثا :ان التجربة العراقية في الأنتخابات لاتتعدى خمسة سنوات فقط بينما انتخابات الصهاينة تمتد منذ احتلالهم فلسطين قبل 60 عاما فلا وجه للمقارنة..فهل رأيت ان كل اطروحاتك المتعصبة خاطئة وتتخبط فيها ..وكان حريا بك كتابة قصيدة غزل في الصهاينة مادمت مولها حبا بهم بدل هذه المقارنة الفجة .واعلم ان الأنتخابات مهما اختلفنا في تقييمها واجوائها فأنه مرحلة جد متقدمة في الممارسة الديموقراطية الحرة قياسا بأوضع عشرات من الدول الرازحة تحت الدكتاتورية والتمسك بالمنصب وعدم تداول السلطات من المهد الى اللحد..
كالفرق بين الارض و..
س .السندي -٢؛ لابل البعض منهم لايزال يعشق العصا والكرباج ، وفي افضل الاحوال لايتمنى غير فسحة من الحرية تمكنه من تدخين سيكارة .. ٣؛ فلو اجبرت عبيدا على الحرية ، لااصابهم الجنون والامراض العقلية ، ولذهبو بتلك الحرية بما يضر انفسهم والمجتمع .. ٤؛ والدليل ان من جلب الحرية والديمقراطية للعراقيين ، كان جزاءه الرشق بالاحذية بدل شكره ورد الجميل بمثله ; ٥؛ سنبقا هكذا ما دمنا نوأله الحاكم ، ونغيب العقل ،
نخاف من ديموقراطيتهم
محامي -وأن كانوا أعدائنا !!!..ونحن لدينا أنتخابات 99% ولمدى الحياة أن لم تكن وراثية بعدها ؟؟؟..
قيمة الفرد وأهميته
محامي -هذا هو الفرق الحقيقي !!!..شاليط = 1000 أسير أو أكثر , لذا ولاء ووطنية وأنتماء ,هذا وذاك كالمثل القائل :- شتان ما بين الثرى والثرية !!!..
الى محمد تالاتي !!
عراقي - كندا -التعليق 8 :تقول في تعليقك أن إسرائيل وطن حقيقي يسوده القانون والحقوق والواجبات والمحاسبة للمسؤولين , أنا أختلف معك , لآن بعض المؤرخين السياسيين الغربيين لايقبلون بالمنطق الذي ذكرته , فكل خبير بالشوؤن الإسرائيلية يعرف أن إسرائيل كيان *****, تم فيه جمع اليهود المشرذمين من كل بقاع العالم وتأسيس دولة تم ضمها للآمم المتحضرة بالقوة , بقوة نفوذ الدول الكبرى أنذاك وخاصة أمريكا وبريطانيا , يعني إسرائيل تفتقد ببساطة للجانب الحضاري مثل اللغة والمصير والهدف ماعدا الدين كونها دولة يهودية إستيطانية تقوم سياستها على العدوان والتوسع , النقطة الآخيرة كما قرأت في كتاب صدر هنا في كندا منذ عدة سنين , إن كل دول العالم بإختصار هي شعوب عاشت في بقعة محددة ثم نشأت لها حضارة ومستلزماتها مثل الجيش , ماعدا إسرائيل فهي عبارة عن جيش كبير أنشأت له دولة , ماتسمى بالدولة والدليل كل رؤوساء وزراء إسرائيل يجب أن يكونوا جنرالات سابقين بالجيش ماعدا كولدا مائير بالسبعينات , أغلب من حكم إسرائيل هم رجال حرب وقتل وعدوان مثل يهود باراك , إسحق رابين , شيمون بيريس , موشي دايان وغيرهم , فأية دولة قانون هذه التي تدعيها ياسيد محمد تالاتي !!..
الى درسيم رقم11
عبدالحميد -تقول :(كوردستان فى دمى وقلبى والعراق متجذر فى اعماقى وعروقى وهذان لا ينفصلان )..وانا اقول : تحية لك واعتزاز ..واتمنى من كل كردي شوفيني عنصري متعصب ان يتعلم منك ويكتب بهذه اللغة والروحية الراقية ..نحن نحترم ونحب شعبنا الكردي لكن كما لدينا قومجيي البعث الفاشي نحن العرب ..لديكم انتم عنصريين في مجتمعكم الكردي ..واتمنى ان ينصلحا لنعيش بسلام عربا واكرادا تجمعنا خيمة العراق الواحد .
تحرير العراق من جديد
إبن العراق -الأنتخابات في إسرائيل تتم وفق نظام ألکتروني رقمي متطور حسب عنوان المنتخب ، أما الأنتخابات في العراق فقد جيء بالأستمارات من دول الجوار والحبر من الصين لأنه يجب أن علی العراق أن تدفع لهم وتوفر لهم فرص العمل حسب الأتفاقات المبرمة مع تلك الدول، فالعراقيون لا يمتلکون الأمن والأمان لأنشاء مصانع للأوراق والمستلزمات الضرورية، أما أسلوب الأنتخاب الإلکتروني بالکهرباء فهو غير وارد للعراقيين ، وقد تنقطع في غفلة أثناء الضغط علی زر التصويت لهذه الأسباب تعتبر غير ملزمة حاليا لوضع العراق، بل الأکتفاء بالفوانيس لفرز الأصوات ويدفع بين حين وآخر رزمة من الأستمارات المزورة وشاهد ما شافش حاگة! أنتخابات مجالس البلديات في کل دول العالم هي عبارة عن برلمان مصغر للدولة وأحزابها لها نفس الأسماء وتعمل لنفس برنامج الحکومة، ولکن ما نراه في کربلاء وقائمة الحبوبي من دون وجود لحزبه في الپرلمان العراقي أو قائمة الحدباء ، يعني تناقضات غريبة عجيبة وأسماء لأحزاب غير معروفة وأشخاص غاياتهم منذ سقوط الصنم معروفة للقاصي والداني. لذلك نحن أبناء الشعب العراقي نطالب بتحرير العراق من جديد ليبنی من دون ذوات نزعات العنف وذوات عدم تقبل الآخر.
الفرق ياخضور
سامي -اذا اردت ان تعرف الفرق بين الناخب العراقي القروي البسيط وبين الناخب الصهيوني فأنه كالفرق بينك انت العراقي المقيم في امريكا ولاتعرف غير اللغة العربية هذا اذا اتقنت النحو والصرف وبين الأمريكي الذي يتقن خمسة او ستة لغات ويقرأ في الشهر عشرة كتب بلغات مختلفة ..افتهمت الفرق ؟
كلام غير مسؤول
العاني -اود ان اسألك سيد خضير هل ان (مشاعر الأنتماء الوطني) محصورة بشخصك الكريم فقط وانت من يمتلكها ؟ بينما شطبت على 28 مليون عراقي ؟ من اين لك هذه الجرأة على ملايين الناس ؟ ولماذا تنتقد الدكتاتوريين المتسلطين على رقاب الملايين وانت تمارس دكتاتورية بشعة بهذا الكلام غير المسؤول ؟ ،
الى ايلاف مع التحية
بايع ومخلص -عندما تعمل في السياسة وتتكلم بأسم شريحة من العراقيين فيجب عليك الإلتزام بالدستور والقوانين ومصالح البلد في تحركاتك ومواقفك ، فأنت لست هنا في مضمار العلاقة الشخصية التي لك مطلق الحرية في اقامتها ، وطالما انك انخرطت في عالم السياسة أصبحت ملزماً بضوابطها ، وما أقدم عليه اياد علاوي اليوم حينما زار السيستاني هو خرق دستوري ووطني وبالضد من مصالح العراق من المنظور السياسي الوطني .من المؤسف انك لاتجد في المجتمع العراقي وعموم المجتمعات الشرقية الثبات الفكري والمبدئي فالفرد في هذه المجتمعات مهما كان حجمه ومستواه السياسي والثقافي لايمكنك الأطمئنان الى ثباته على مواقفه وافكاره ومن الممكن في أية لحظة ان يفاجئك بكل شيء غير متوقع وهو مستعد للتبريره مثلما حصل اليوم مع علاوي الذي كان يرفع لواء الشعارات الوطنية والعروبية والعلمانية فأذا بنا نراه يتخلى عن شعاراته ويخون مبادئه ويضر بمصالح ومستقبل العراق السياسي بزيارته للسيستاني !فليس مقبولاً مطلقاً ان يقدم سياسي عراقي يدعي الوطنية على زيارة شخص ايراني لايحمل الجنسية العراقية كالسيستاني الذي هو جزء من المشروع الايراني التخريبي لتفريس المجتمع العراقي والهيمنة عليه وإحلال نظام ولاية الفقيه الظلامية بشكل هاديء وصبور وجعلها نظاما دائما في الحياة السياسية العراقية من خلال اسباغ الشرعية عليها من قبل الساسة المرتبطين بأيران وبعض الشيعة البسطاء .وزيارة علاي للسيستاني لايمكن تفسيرها بغير انها اعطاء الشرعية لنظام ولاية الفقيه ، والموافقة على التدخل الايراني ، والتخلي عن الدفاع ضد الهجمة الايرانية الرامية الى تفريس العراق وتمزيقه طائفياً ونهب ثرواته .
الى عراقي كندا
مغاربية -اول مرة اعرف انك تقرا كتب,ما شاء الله,كنت اتصورك ممن يعيشون على اعانة الحكومة الكندية وجالس بالبيت طول النهار على النات تعلق على صور الفنانات العاريات وتشتم اهل المغرب العربي
اختلف مع الكاتب
محمد -هذه مرة من المرات القلائل التي اختلف فيها مع السيج خضير. يااستاذ خضير ان العراق يتمتع بديموقراطية سليمة ولكنها في دور الحداثة. مجرد انها بدأت لا تعني ان يتحول البلد والشعب الي ديموقراطين بين يوم وليلة. هناك عامل نفساني في شعب العراق الذي عاني قرابة ثلاثين عاما من الذل. لا تتخيل سيدي واخوتي المعلقون ان ثلاثين سنة من الخوف يمكن ان تنتهي كما لو كان هناك سحر. ان الشعب العراقي العظيم يمر بأمر مراحله: فهو لم يعتد الديموقراطية وما زال الخوف من الحاكم كائن في الا شعور عند غالبيتهم. تعودوا عدم الثقة والخوف من الحاكم. ان الامر محتاج بعض الوقت. ولكن اقول الحق اني فخور بشعب العراق الذي رفض الاحزاب الدينية وكانت جل انتخاباتهم نحو خلق عراق مدني , مؤمنون بدينهم ايا كان ولكن العراق اولا. تحياتي لهذا الشعب وارجو له مزيد من الديموقراطية. وانا هنا لا انسي الدور الذي قامت به الولايات المتحدة لخلق هذا المناخ الديموقراطي بعد ان اذالت سفاح العراق عن الحكم.
اكتمل الثالوث
safaa -للاسف خضير يضيع الحقيقه المعروف الانتخابات الاسرائيليه حدثت في وقت اقل مايقال عليه صدفه اولا الازمه الاقتصاديه التي كبرت بصوره انفجاريه في اكتوبر وللتمهيد لاوباما وبعدها حرب غزه للتمهيد لنتنياهو والسبب بسيط رئيس غبي وضعيف في امريكا يحاول لملمه الازمه ورئيس وزراء عنيف ومتطرف في اسرائيل والهدف غزه جنوب لبنان وايران او بالعكس والكل يتذكر فتره نتياهو الاولى بالمناسبه الديمقراطيه لعبه واسرائيل تتقنها الضعيف وقت كسب الود العالمي والمتشدد وقت الحرب والسلام وبكل الاوقات هم الرابحين
بغدادية
احلام -يابه شفت النتيجة الاخيرة مال انتخابات اسرائيل شوفت طلعت اختنا تسيبيني والله هيه مره شاطرة ماشالله عليها والف مبروك و مبروك علنسواننا و هيه قدوة لكل !!!
الى الست المغاربية !
عراقي - كندا -والله أني كنت أنتظر تعليقك ( اللطيف ) حتى أقرأ الكتب أوأدخل على النت !!, نصيحتي لك ولغيرك من المغاربة : ( لاترموا أسباب بطالتكم وفشلكم على الآخرين ) !! هل قرأتي أخبار تجارة المخدرات في المغرب التي أتهم فيها أكثر من 100 مسؤول كبير ومن قوات الآمن بمساعدة المهربين , يقول المثل المأثور : ( رمتني بدائها وإنسلت ) ولو أني أعرف أنك تعلمتي اللغة العربية مؤخرا وتريدين ممارستها وتقويتها أكثر على صفحات صحيفتنا ( إيلاف ) أشكرك على مشاعرك الرقيقة تجاهي !!
تشاؤم
صلاح -هذه التخيلات في رأس خضير طاهر فقط فالحقيقه غير ذلك ولكن خضير عافاه الله عنده امور عده تحثه على التشاؤم وعلى النظر الى الغير بعين الدونيه والعياذ بالله ..
الى عراقي-كندا23
تالاتي -باختصار،تاريخيا جاء ذكر ارض او موطن اليهود وبالاسم الحالي (اسرائيل) في الكتب الدينية ومنها القرآن الكريم. واما اعتبار اليهود من خارج المنطقة والدعوة الى رميهم في البحر او ازالتهم كما يهتف الرئيس الايراني أحيانا فهذا كله دعاية فاسدة تخدم فقط الانظمة القمعية الفاسدة الحاكمة في مشاريع استعبادها للشعوب واطالة اعمارها الى الابد.و تاريخيا ايضا، جاءالفلسطينيون من الجزر اليونانية واستوطنوا الساحل الجنوبي لاسرائيل الحالية واندمجوا مع محيطهم الجديد.والقول ان تأسيس اسرائيل تم بطريقة عسكرية فهذا امر طبيعي لانه لم تكن هناك طريقة اخرى لتحقيق ذلك .والدول العربية الحالية اسسها الاستعمار الغربي المدجج بالسلاح ومن ثم تحولت الى ثكنات عسكرية تسودها القوانين العسكرية التي تفرض على سكانها حياة اقرب الى العبودية وحياة مواشي الاقفاص لا مواشي البرية الاحرار.هذا هو الفرق بين الدولة الاسرائيلية والدول العربية.اسرائيل لاتملك 1% مما تمملكه الكرتونات العربية المهدورة الكرامة كما قال المرحوم نزار قباني،ومع ذلك فهي افضل منها جميعا حضاريا واقتصاديا وعلميا وعسكريا.لو ان اطفال الكورد رموا حجارة على الشرطة العربية او اطفال الامازيغ او الاقباط هل تعرف كيف كانت سترد الحكومات العربية،انظر في صور قمع الانظمة العربية لشعوبها.انا لا انكر وجود نواقص ومظالم في اسرائيل ولكن اذا قارنتها مع ما يجري في الدول العربية فاسرائيل هي الجنة والدول العربية هي الجحيم وربما اسوأ لانه لا توجد في الجحيم مخابرات عربية.
نحنا
بدرالدين -عندما تعمل في السياسة وتتكلم بأسم شريحة من العراقيين فيجب عليك الإلتزام بالدستور والقوانين ومصالح البلد في تحركاتك ومواقفك ، فأنت لست هنا في مضمار العلاقة الشخصية التي لك مطلق الحرية في اقامتها ، وطالما انك انخرطت في عالم السياسة أصبحت ملزماً بضوابطها ، وما أقدم عليه اياد علاوي اليوم حينما زار السيستاني هو خرق دستوري ووطني وبالضد من مصالح العراق من المنظور السياسي الوطني . من المؤسف انك لاتجد في المجتمع العراقي وعموم المجتمعات الشرقية الثبات الفكري والمبدئي فالفرد في هذه المجتمعات مهما كان حجمه ومستواه السياسي والثقافي لايمكنك الأطمئنان الى ثباته على مواقفه وافكاره ومن الممكن في أية لحظة ان يفاجئك بكل شيء غير متوقع وهو مستعد للتبريره مثلما حصل اليوم مع علاوي الذي كان يرفع لواء الشعارات الوطنية والعروبية والعلمانية فأذا بنا نراه يتخلى عن شعاراته ويخون مبادئه ويضر بمصالح ومستقبل العراق السياسي بزيارته للسيستاني ! فليس مقبولاً مطلقاً ان يقدم سياسي عراقي يدعي الوطنية على زيارة شخص ايراني لايحمل الجنسية العراقية كالسيستاني الذي هو جزء من المشروع الايراني التخريبي لتفريس المجتمع العراقي والهيمنة عليه وإحلال نظام ولاية الفقيه الظلامية بشكل هاديء وصبور وجعلها نظاما دائما في الحياة السياسية العراقية من خلال اسباغ الشرعية عليها من قبل الساسة المرتبطين بأيران وبعض الشيعة البسطاء . وزيارة علاي للسيستاني لايمكن تفسيرها بغير انها اعطاء الشرعية لنظام ولاية الفقيه ، والموافقة على التدخل الايراني ، والتخلي عن الدفاع ضد الهجمة الايرانية الرامية الى تفريس العراق وتمزيقه طائفياً ونهب ثرواته . ومن المضحك ان نسمع البعض يردد اسطوانة ان السيستاني كان صمام أمان في العراق ، بينما الحقيقة تقول عكس هذا ، فالسيستاني لوكان حريصا على ارواح العراقيين لماذا لم يصدر بيانا يدين فيه التدخل الايراني - السوري ودعمه لمجرمي القاعدة وايتام صدام والميليشيات الشيعية ، فكل العالم يعرف ان ايران مسؤولة عن قتل العراقيين وخصوصا الشيعة وانها متورطة بأرسال عناصر القاعدة عبر سوريا وغيرها ، فلو كان السيستاني يخاف الله تعالى لماذا لم يصدر بيانا يدين فيه الجرائم الايرانية في العراق ؟.. طبعا الجواب معروف فالسيستاني مواطن ايراني ومكتبه عبارة عن أحد فروع المخابرات الايرانية في النجف وابنه محمد رضا السيس
الى عراقي- كندا
سمير -تتحدث عن البطالة وكأن بلدكم يسوده الخير والنماء والكل يعيش في رفاهية .واتساءل ادا كنت تعيرنا بالبطالة فلمادا هاجرت بلدك لكي تسترزق في بلاد الغربة.المغرب بلد التعايش ولا يعيش على المشاحنات الطائفية وليس له ولاء للمليشيات. الواقع أنك لاتعرف شيئا عن المعرب سوى قراءة بعض الاخبار المشبوهة على المواقع والصحف الصفراء.يعيش في المعرب الاف العراقيين الدين يعيشون في أمن وسلام ويتقاضون أجورا محترمة ويدرسون أبناءهم في أفضل المدارس والسؤال لمادا لم يعودوا الى بلدهم مادامت الحرية والامن والديمقراطية قد جلبها لكم سيدكم بوش .
بسيط
محمد -اخي العزيز الفرق بسيط , هم يستمعون الى الشعب ونحن نستمع الى السيستاني ,
بس تحكون
دلزار عراقي -على كل العراقيين الشرفاء الذين أرادوا التبرع للطالبة ندى على اطلاق حملة جديدة لتوجيه المتبرعين الكرام إلى إخوتهم العراقيين وبالأخص طلبة الجامعات الذين طردوا منها في مصر ولبنان لعدم مقدرتهم على دفع اقساطها للعام الحالي والذين دخلوها اصلا عن طريق حملات التبرع .أوجه الدعوة بالمقام الأول للحكومة العراقية كي تمد يد المساعدة لإرجاع هؤلاء الطلبة إلى جامعاتهم بدلا من بقائهم عاطلين عاجزين، أو تمكينهم من الرجوع إلى بلدهم واحتضانهم وعوائلهم لأنهم بالتالي لديهم أسبابهم بعدم الرجوع إلى العراق يجب الأخذ بها.هناك قائمة باسماء وعناوين جامعات اولئك الطلبة، ومن يريد التبرع لهم فسيكون ذلك مباشرة إلى دائرة تسجيل تلك الجامعات دون وسيط .هذه فرصة لمن يريد أن يثبت بأنه عراقي لا يكتفي بوجعه على العراق وشعبه وحسب، بل يعمل من أجلهما. فإن تبرع بالقليل أو الكثير هو سيان لأنه سيقوم بعمل كبير ولن يكتف بسماع الأخبار فقط .
good on u Khdher
Iraqi-Melbourne -اخي العزيز الفرق بسيط , هم يستمعون الى الشعب ونحن نستمع الى السيستاني ,
موتوابغيضكم
حجي -ان الانتخابات العراقية اكتسبت مصداقيتها من تقرير الامم المتحدة والمراقبين الدوليين والعرب وهي افضل انتخابات بالشرق الاوسط مع الانتخابات الاسرائيلية اما بقية الانتخابات العربية فهي محسومة لولي الامر 99 و99 بالمئة ولا مجال للطعن بها...
Iraq
Iraqi -الرجاء الرجاء ان لاتشبهوا اهلنا واهلكم بقتلة الاطفال هؤلاء
Cairo, Egypt
Sameer Coptic -توسعت دائرة التحقيقات في القضية رقم 414 لسنة 2009 جنايات قصر النيل والمعروفة باسم قضية الاتجار بأطفال السفاح لتشمل ثلاثة اديرة كبيرة تابعة للاقباط في القاهرة ومرسي مطروح وبني سويف بعد ان تبين ان ملاحيء الايتام في هذه الاديرة كانت وعلى اعلى مستوى متورطة في عملية البيع والشراء لاطفال وكانت تتم بمعرفة قس واجرت النيابة تحقيقات مع احد عشر شخصا من المتورطين كلهم من الاقباط ومن بينهم اطباء ورجال دين وممرضين وممرضات عدا عن المتهمين الرئيسيين الذين يحملون جنسية مزدوجة امريكية مصريةوكان نجيب جبرائيل محامي البابا قد نفى ان تكون للكنيسة علاقة رسمية بالعصابة ولكنه لم يقدم اية تفسيرات حول كون العصابة كلها من الاقباط وحول تورط اديرة قبطية كبيرة في عملية البيع والشراء والسمسرة بينما تردد ان السلطات الامريكية بدأت تحريات واسعة للكشف عن الاطفال الثمانية الذين تم بيعهم فعلا ونقلهم الى امريكا بأواق ميلاد مزورة على انهم ولدوا لامهات امريكانيات قبطيات وظلت مستشفى الاندلس في جسر السويس مغلقة بالشمع الاحمر وهي المستشفى التي كانت تتم فيها عملية توليد المومسات وتزوير شهادات الولادة باشراف الاطباء والممرضين العاملين فيها وكلهم من الاقباط
Hurry up
حكيمة -كل شيء قاتم في وول ستريت حي المال والاعمال في نيويورك باستثناء مكاتب التزويج التي تقول ان العزاب الاغنياء عندما تضيق بهم الاعمال يبدأون في التفكير في الحب والزواج. وقالت صاحبة أحد مكاتب التزويج في مثل هذه الظروف الاقتصادية تدب الحيوية في العلاقات الطويلةوأضافت العلاقات العابرة كانت جزء من الروتين اليومي للحياة العملية الصاخبة في الاعوام القليلة الماضية عندما كانت أسواق الاسهم مزدهرةوتابعت كان العزاب يملكون فوائض من المال وينفقونها على علاقات عابرة لكن الآن تغير الامر على المستوى العاطفي
ديموقراطية الصقور
mohja212 -لا أحبذ أن يكون نموذجك الديمقراطي إسرائليا ...وحديثك عن المنجزات والبطولات في إسرائيل لا أتصوره خاليا من دماء الشعب الفلسطيني ...إختيارات الشعب العبري لم تفاجئ أحدا وإختيار ليفني بالضبط هو دلالة على تعطش هذا الشعب للدماء والمجازر ...أما تجنيك على النموذج العراقي فهو سابق لأوانه لأن التجربة وليدة مازلت تخطو أولى خطواتها نحو العمل السياسي