تعقيب حول المشادة الكلامية بين صحفية مصرية ونائبة عراقية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
نشرت جريدة المصري اليوم بتاريخ 13-1-2009 موضوع تحت عنوان مشادات على الهواء مباشرة بين صحفية مصرية (نور الهدى زكي) ونائبة عراقية حول ديمقراطية الاحتلال وديمقراطية الـ ٩٩.٩٪. والصحفية المصرية والنائبة العراقية ضيفتا قناة البغدادية المشاركتان في برنامج (ساعة ونصف) على الهواء وكان موضوع الحلقة الدور السياسي المفقود للمراة العربية.
ومن خلال العرض الذي تم صياغته من قبل الصحيفة المذكورة بناء على شهادة الصحفية المصرية نور الهدى زكي، ومن خلال ردود القراء عليه، بدت قناة البغدادية وكانها منحازة لديمقراطية الاحتلال ونوابه في البرلمان العراقي، ومسيئة الى ضيفتها المصرية وبالضد منها.
وهذا الايحاء يمثل اشكالية، لانه يعطي فهم ووعي ملتبس لدى الراي العام، لكونه من جهة موجه ضد فضائية معروفة بمناهضتها للاحتلال، وبتوجهها الوطني والقومي الواضح. وهو نفس التوجه الذي تنتمي اليه الصحفيه المصرية نور الهدى، وغالبية الشعب المصري الشقيق، فالصحفية المذكورة، نائبة تحرير صحيفة (العربي) التي تمثل التيار القومي العربي.
ومن جهة ثانية، نحن في مرحلة حساسة، تحتاج منا الى تجاوز حال الضدية والاستقطاب، الى مرحلة التصالح والتوافق في اطار الاهداف المشتركة. والمفروض الا يتعارض عمل الناشطين في مجال قضايا الوحدة الوطنية والقومية. وان تراشق التهم بين اصحاب هذا المشروع، يقود الى الالتباس والتخبط؛ وألتباس وتخبط النخبة المثقفة، يؤدي الى التباس وتخبط الراي العام، وبالتالي يصب في صالح تمرير المشروع الامريكي / الصهيوني، الذي تشترك الصحفية المصرية وقناة البغدادية في مناهضته.
وهذه الدعوى، لا تعني تجاهل المشكلات ونفي وجودها لصالح التوافق والتصالح، بل بالعكس ان مشروع الموافقة والمصالحة، يستلزم الشجاعة والثقة بالنفس، من اجل التصدي للمشكلات ومعالجتها وتقديم الحلول العملية لها.
وكان لحديث النائبة العراقية ميسون الدملوجي، التي نرى وجهها على الفضائيات العراقية والعربية بشكل مستمر، تدافع عن اصحاب السيادة في البرلمان والحكومة والاحتلال، الدور الاكبر في الالتباس والتخبط. فقد تحدثت عن الديمقراطية في العراق، كتجربة رائدة لصالح حقوق المراة، ودليلها في ذلك، زيادة حصة المراة في مقاعد البرلمان. وقد وصل انبهار الدملوجي بديمقراطية العراق الجديد الى حدود الهلوسة ! ويشاركها في هلوستها الديمقراطية، جميع رفاقها في البرلمان والحكومة والاحتلال.
وهذا ما جعلها تنتقد ديمقراطية مصر والانظمة العربية الاخرى. وقد تقاذفت معها الصحفية نور الانتقاد بالمثل بل وباحسن منه، محاولة دك حيز السلطة الجديدة المندرجة تحت الاحتلال الامريكي والايراني وحمايتهما، ومشيرة الى عدم امكانية اقامة الديمقراطية تحت سلطة الاحتلال!
وقد اثارت الدملوجي، استفزاز الصحفية المصرية، بالاشارة الى تخاذل الشعب المصري ووقوعه تحت الاحتلال، فالدملوجي تتقن فن تحريك التهم ضد الاخر، وخصوصا تحريض الشعوب العربية، ضد الانظمة القائمة للاطاحة بها كما جرى في العراق، في اطار تغير خارطة المنطقة العربية، وفقا لمشروع الشرق الاوسط الكبير، وقد حصلت الدملوجي على هذه الخبرة مع رفاقها في البرلمان والحكومة، في مراكز البحوث الامريكية.
وحماسة النائبة الدملوجي للديمقراطية الامريكية التي طبقها المحافظون الجدد في العراق، تبرهن بان تجنيد الصوت النسوي، لم يحدث اي تغير في المجتمع لصالح قضايا المراة، بل كان الاكثر نفعا للاحتلال والنظام الجديد؛ وقد ساعد طيلة السنوات السابقة على دعم واستمرار وجودهما. فكانت الدملوجي النموذج الامثل للدور السلبي للمراة في السياسة !
وكان بالاحرى للصحفية نور الهدى، ان تلفت نظر المشاهدين، الى هذا الدور الذي لعبته الدملوجي، والتركيز عليه (كمثال) واقعي، يثبت بأن ادخال العنصر النسوي في السياسة، لم يحدث اي تغير في بنيته السلطة القمعية، ولم يخدم قضية المراة العراقية، التي عُقدت لها، العديد من المؤتمرات والمنتديات وورش العمل، بل بالعكس، كان عنصر دعم قوي لبنية السلطة القائمة، وهي سلطة طائفية / اثنية قمعية، تابعة للولايات المتحدة وحركة العولمة للشركات المتعددة الجنسيات !!
واكتفت الصحفيه نور، بالاشارة الى الواقع الاجتماعي للنساء العراقيات، واختصاره بمسالة الدعارة، وطرح المسالة بشكل يسيء الى سمعة المراة العراقية، مما اثار استفزاز قناة البغدادية والراي العام العراقي !!
ويعني هذا المقطع تعميم ظاهرة الدعارة، كصفة تتصف بها المراة العراقية. وبهذا الوصف تصبح ظاهرة الدعارة جزء من ذات الموصوف، ومسنودة الى المراة العراقية، كانها هي المريدة لهذه الظاهرة. وبهذه الحالة، يكون العيب في المراة العراقية والمجتمع العراقي وليس في الاحتلال. وتكون النتيجة ألقاء المسؤولية على الضحية وليس على الجاني!!
ولم تكتفي الصحفية نور الهدى بهذا القدر من الاساءة، وردود الفعل الطبيعية المترتبة عليها، ونتائجها السلبية على وحدة العمل الوطني والقومي، بل قامت باعادة انتاج الخلاف، بتزويد صحيفة ( مصر اليوم) بمعلومات مقلوبة؛ حيث قالت للصحيفة، بان حديثها مع ميسون الدملوجي اقتصر على التسائل بأن (المراة العراقية تحت الاحتلال تتعرض للقتل والاختطاف والاغتصاب وان نسبة 25% التي حصلت عليها المراة العراقية من مقاعد البرلمان والتي يتشدق بها الاحتلال لم تفيد المراة العراقية في شي)
وهذا المقطع يختلف كل الاختلاف عن المقطع الاول، لعدم الاشارة الى ظاهرة الدعارة، بل الى عمليات القتل والاختطاف والاغتصاب التي تعرضت لها المراة العراقية من قبل قوات الاحتلال والمليشبات المرتزقة التابعة لها.. وهذه ظاهرة من نتائج الاحتلال، وليست مقدمة مسببة له، وبالتالي تكون مسؤوليتها على الجاني، وهو الاحتلال واعوانه، وهو عكس ما يوحي اليه المقطع الاول.
ومن المعروف بان ظاهرة الدعارة، مرتبطة في كل زمان ومكان، بالفقر والاستبداد والاحتلال. وان الاخير يشجع دائما على نموها في الاراضي المحتلة، من خلال خلق الظروف الملائمة لها. فمثلا يقوم الاحتلال بطرد سكان الاراضي المقاومة للاحتلال، كما حدث في فلسطين والعراق، ومنح اراضيهم ومنازلهم لسكان جدد موالين ومخلصين له، فيضحى اهل البلاد مشردين في كل مكان، وعاطلين عن العمل. وبحكم الحاجة والضرورة او الاجبار قد تمارس بعض النساء الدعارة.
وهدف الاحتلال من هذه السياسة معروف، وهو افساد سكان الاراضي المحتلة، والحط من قيمهم الاجتماعية، ليكونوا عاجزين عن الحاق الاذي بالاحتلال والثأر منه. وبنفس الوقت، ليخيف الاحتلال بهذه السياسة بقية السكان من المقاومة، التي قد تعرضهم لنفس المصير، الذي لحق من هجر وطرد من ارضه ومنزله.
وتتضمن سياسة الاحتلال ايضا، حرمان السكان من التعليم والتضيق عليهم في العمل، ونشر الافكار المبخسة لقيمهم الدينية وثقافتهم، واحاطتهم بشبكة مسمومة من العملاء، تعرقل اي تعاون او جهد منتج ومثمر. وهذه السياسة ( الماكيافيلية ) مناسبة جدا لاستقرار الاحتلال واعوانه واستمرارهم في السلطة في المناطق المحتلة. وقد نفذتها سلطات الاحتلال الامريكي/البريطاني وعملائه في العراق بطرق ماهرة.
وهنا لا بد من التاكيد، بان اي اساءة الى المراة العراقية المظلومة والمعذبة، من الطبيعي جدا، ان يستفز كل العراقيين الوطنيين نساءا ورجالا، وانا على يقين بأن الصحفية المصرية نور الهدى، لم تكن تعني هذه الاساءة، وانما جاءت لخطأ في التعبير ليس اكثر، لمعرفتي الشخصية بها، فهي ناشطة ومناهضة للاحتلال ومناضلة في مجال حقوق الانسان، وهو هدف لا يتناقض مع النهج الذي تسعى اليه قناة البغدادية منذ تاسيسها. ونحن نحتاج في ظروفنا الصعبة الراهنة الى توحيد الجهود، وليس الى مزيد من التشرذم الذي يخدم الاحتلال واصدقائه !!
د. راقية القيسي
باحثة في جمعية الحقوقيين العراقيين-بريطانيا
التعليقات
اكلام صحيح
اْموية مسلمة -العراقيون اهم شيئ عندهم لأأحد يحكي على الأحتلال والديمقرطية الحديثة على الدبابة الامراكية لعنة اللة على الخونة والاعملاء الرفضين.
جديرة بالتقدير
لمياء -الاستاذة راقية شكرا على المقال! اعتقد ان المرأة العراقية ضحية كثير من المغالطات السياسية و الاجتماعية و للاسف لم ينصف أحد المرأة العراقية فلم تتعهدها الحكومة- في اي وقت- ببرامج الرعاية والعناية و التثقيف بل اعتبرت دائما و ابدا غير مرغوب فيها او عالة على المجتمع فهي لا تستطيع حمل السلاح - رغم محاولات تجنيدها- ابان حكم صدام وفي العهد الجديد تم النظر اليها على انها (فتنة) من قبل الاحزاب الدينية و اهمالها! ان اي مجتمع لا يمكن ان يبنى باهمال شريحة اساسية داخله و الانتقاص منها! و لست ادري متى يتم التعامل مع المراة العراقية على انها مواطن من الدرجة الاولى! فهي جديرة بكل تقدير
تعليق
عراقي من أستراليا -الدكتورة الفاضلةسيدتي ان كل مصائب العراق بما فيها الاحتلال والارهاب الاصفر هو من نتاج البعث والقومية العربية،، ان سنوات الحصار الطويلة ما كانت لتدوم لولا العرب وأن معاناة العراق ما كانت لتكتمل الا بتظافر العرب، فرجاء عليك أن تنهضي من حلمك البعثي وتعرفي أن نظام صدام قير للأبد والعراق اليوم رغم أنف الحاقدين عراق الامل والديمفراطية عراق الحب والتاخيتخية الى أبو أسراء الورد وارجو من أيلاف نشر تعليقي كرد على ادعاءات الكاتبة وبما يتناسب مع سياسة جريدتكم الموقرة بالسماح للرأي والرأي الاخر
ata7ada
manwel -اتحدى اي دولة مهما كان عنوان شرفها ان تخلو من ضاهرة الدعارة وما اصاب العراق والعراق هومن نتاجات وممارسات الدول العربية ضد الشعب العراقى وضاهرة الدعارة في العراق هي وصمة عار على كل عربي شكرا لايلافز
مشادة كلامية
Farid -يقرأ تعليق د.راقية القيسي من آخره. أي انهاقدمت نفسهاكونها باحثة في جمعية الحقوقين العراقيين في بريطانيا وليس في العراق، ولا نعرف أي حقوق تدافع عنها القيسي للعراقيين في هذه الجزيرة بدلاً من بلدها الأصلي. ولعل في نبرتها التبريرية للصحافية المصرية وقبولها بوصمة الدعارة للمرأة العراقية، وقولها;لم تكن تعني هذه الإساءة، انما جاءت لخطأ في التعبير ليس أكثر .
العراق الجديد
عراقي -هذه المقالة ذكرتني بكتابات جريدة الثورةولكننا بحمد الله وبمساعدة السيد الرئيس بوش تخلصنا من شرور عصابة العوجة ومن لف لفهم فمبروك علينا عراقنا الجديد ولا مكان للبعثية ونصيحة مجانية مني لكل بعثي ان يستعجل بشراء قطعة ارض في اليمن السعيد او جيبوتي العربية او الصومال المتحدة لكي يدفن فيه بعد عمر طويل وشكرا مرة ثانية للسيد بوش وحكومة الولايات المتحدة الصديقة
نغمة بعثية
مراقب ايلاف الحيادي -يعني لو أن الكاتبة قالت من البداية أنها بعثيةلفهمنا قصدها من هذه المقالة وهذا التهريج غير الغريب عن جمعية الحقوقيين العراقيين في بريطانيا
خلط الاوراق
عراقي مهاجر -كلكم لكم نفس الوجوه تكرهون كل شيء يمت للعهد الجديد وتناصرون كل شيء اتى من العهد القديم والاسباب معروفة لنا. كنت اتمنى ان يكون الكاتب مجرد لاينحاز الى فكر معين بقدر ماينحاز الى الحقيقة حيث ان المقالة تحمل الكثير من الانتقادات الغير مبررة والتناقضات الواضحة امن المعقول ان نقف في الراي الى جانب جهة خارجية لاتعرف الحقيقة الا من خلال الاعلام المنحاز واذا تكلمنا عن الديمقراطية الجديدة في العراق لايمكن مقارنتها بالنظام الديكتاتوري السائد في مصر لقد زرت العراق حديثا ولمست بيدي فوائد التغيير خصوصا على المدى البعيد ورايت المراة العراقية لازالت محافظة وصبورة فلا مجال اطلاقا لذكر كلمة الدعارة في العراق لانها حالات محدودة وتبقى اقل بكثير من بقية الدول المجاورة اتمنى عليكي ياايتها الباحثة في بريطانيا ان تتكلمي بمنطق اخر واني على دراية كاملة بماهية هذه الجمعية التي تدعي بانها مساندة لحقوق الانسان في العراق واهدافها
ماذا عن مصر
عراقية -المشكلة هي في أن من تكلم عن ظاهرة الدعارة هي صحفية مصرية !!!!!!!!!!!!! .
من صابرين الى راقية؟
المدقق -التي روج لها الإعلام العربي عن مقاومة وإحتلال وعملاء كلها تلاشت بفضل إصرار العراقيين على الذهاب للإنتخابات لإختيار من يمثلهم بحق ، ومن يتهم أعضاء البرلمان باالعمالة فهو يتهم ملايين العراقيين الذين إنتخبوهم فكفى مزايدات على العراقيين لانهم لا يحتاجون وصي يعلمهم معنى الوطنية وخصوصاً إذا أتت الدروس من أصحاب الملك المضاع الذي لم يحافظوا عليه كالرجال، وأما آن لكم أن تعترفوا بأن المشروع الأمريكي سقط منذ أن أًصر العراقيين على إجراء أول إنتخابات حقيقية وليست عربية؟ وحينها سقط المشروع الامريكي وكان من المفترض أن ينسحب المحتل بعد أن سقطت ذراعئة ولكن تسبب مقاومة (إخوة صابرين) بتأخير الإنسحاب الى أن فاق إخوتها وأصبحوا صحوات وطردوا مقاومة (إخوة طالبان)ودخلوا الى العملية السياسية فحينها هدأت الأوضاع ولم يعد للمحتل أي مبرر للوجود ولذلك أجبره العراقيين على توقيع اتفاقية الانسحاب ، فهل لا زالت الإخت راقية تحلم بوجود مقاومة إخوة صابرين ؟!! أخيرا كم أستغرب الغيره على العراقيات بدعوى تعرض المحتل لهن وهذة كذبه إعلامية سقطت ولكن أين كانت هذة الغيرة المزعومة أيام عدي وأبا عدي وعائلة أبو عدي وحزب أبوعدي ؟! قليل من الموضوعية
مدير تحرير
حميد -عيب ان تشتم كالاموية غالبية العراقيين بذريعة انهم رافضة..كفى طائفية.. ..
البعثي!!!!
نزار -هل المطلوب البكاء على اطلال بطل الحفر ؟هل هذه هي الديموقراطية التي تحنين اليها ؟ديموقراطية البعث الفاشي ؟ هل نسيت تلفزيون الشباب وماكان الشبل يفعل ؟ هل نسيت افرد الحماية الخاصة والحرس الخاص والأمن الخاص وطيف كان يذل العراقيات وينتزعهن من ازواجهن ؟ هل نسيت كل هذه الجرائم البشعة ؟ انا لست مع الأحتلال ولا لممارساته ولكن الأفق مفتوح اليوم للتعبير والرأي وانتزاع الحقوق عبر الصحافة وعبر صناديق الأقتراع ..لكن البعض استمرأ العبودية والذل وزمن البعثي .
راقية القيسي
Adam -(ديمقراطية الاحتلال )! ماذا تقصدين من هذا الكلام ؟ .
شـــــــــــاهد عيان
طـــــــــارق الوزير -وما الجديد فيما حدث للعراقيات ! الاتى دخلن البرلمان ؟ ولقد كان فى عهد صدام الاميه اقل ...بل والعراقيات يعملن فى مجالات كثيره لقد عملت معى بالعراق مسّاحه ومراقبه ومديره موقع وتلك المهن للمرأه غير موجوده حتى بمصر ! ....ومن أتوا على الدبابات يروجن لخيالات وتبريرات من اكاذيب ...والمهم العراقيين لن يقبلوا بالاحتلال ابدا...وتصرف ( قناه البغداديه )يدعو الى الخجل حيث رفضوا ايصال نور الهدى الى منزلها حسب الاتفاق معها سابقا بسياره !بعد انتهاء البرنامج الذى جاء براى مخالف ...واستدعت الشرطه والمهم ان يتماسك العراقيين موحدين متمسكين بعروبتهم.. بعد حرق البشر والحجر من غزو فاجر ضد كل القيم والمبادىء
لا عرب ولا
المخطئة -لقد أخطأت النائبة العراقية حين ناقشت غير عراقية. العراق للعراقيين وكفانا بلاوي جاءت من العرب. على المصرية أن تنتقد حال مصر . وتحية
رجاء
lulu -رجاء من الجريدة الموقرة ايلاف ان تتوقف عن نشر تعليقات (اموية مسلمة ) فان جميع تعليقاتهايتسم بالحقد والكراهية عن العراق والعراقيين فهذا ما يزيد الشق بين العراقيين والاشقاء الاخرين وقد طلبت منها عدة مرات ان تكرمنا بسكوتها ولكنها لاترتدع فارجو ان تكف ايلاف عن نشر ها وشكرا
]ديمقرطية
sanan -الكل يعلم ان صدام حسين اعطى رؤساء التحرير سيارت مرسيدس في مصر هدايا من اجل تمجيدة
مراهقة فكرية!
طارق -الاحتلال مكروه فى كل زمان و مكان و احتلال العراق حدث (فعل ماضى) و لم ينتهى بعد و ان كان فى طريقه الى الانتهاء. المهم الآن هو النظر الى المستقبل و النظر الى مصلحة الشعب العراقى (و المصرى). الانتخابات الأخيرة فى العراق خطوة على طريق طويل و لكنها خطوة تبشر بالخير..... أنا مصرى و للأسف لم تشهد مصر فى عصر الثورة منذ سنة 1952 الى اليوم انتخابات نزيهة
حسبنا الله فيكم
أم سلام -كان الاولى بكاتبة المقالة أذا كانت عراقية فعلا أن ترد على الصحفية المصرية و تدافع عن المرأة العراقية التي ضحت على مر أربعون عاما من الحروب و الحصار و الفقر وهي تكافح ليل نهار ..ز حضرة الكاتبة القيسي , العراقية هي زوجة الشهيد الذي حارب في الثمانينات و أخت الشهيد الذي حارب في التسعينات بعد أحتلال الكويت , وهي أم الشهيد الذي ذهب ضحية الحرب الاخيرة على العراق و ضحية التفجيرات و المفخخات ...حسبي الله و نعم الوكيل ...
اهلا بصابرين الجنابي
احمد الكناني -كنت دافعت عن بنات بلدك لا ان تهاجمين الشرفاء كالسيده الدملوجي لكن هذا هو ديدن البعثيين من اجل مصالحهم مستعدون حتى.....عن اي ديمقراطيه تتحدثين في مصر اهي الالتصاق بالكرسي لثلاثين عامااما الدعاره فهي ظاهره اجتماعيه منذ الازل واستفحلت في زمن العفالقه الانجاس والسبب معروفالعجيب الغريب ان مصريه من بلد ام الدنيا ومنذ عشرات السنين فان القاهره هي قبلة الخليجيين للسياحه الجنسيه وهذا الامر معروف للجميع انك بعثيه تفرطين حتى ب ... من اجل الاساءه للوضع الجديد هكذا انتم ايها العفالقه الانجاس
راقية
يقظان -تحية الى النائبة ميسلون الدملوجيتحية الى العراقية صاحبة التعليق رقم9 الهدايه لكاتبة المقال راقيةواقول ل لولو - تعليق رقم 16 لماذا الخوف من تعليقات & ;اموية طائفية& ; التي تمتلئ تعليقاتها بحقد عميق دفين واخطاء املائية بليدة
ساعود
اْموية مسلمة -انشاء الله بعد عودتي من السفر سأعود الى كتابتي ولن تمنعني ايلاف يا لولو نلتقي بعد اسبوعين لانني مو فضي اكتب واخبرتكم حتى لا تفرحوا انني منعت والسلام
انتباه
عراقي -ميسون الدملوجي كانت بعثية في لندن.. وعملت في اكثر من مهنة وفشلت، الا السياسة بعد دخلت في حزب الباجه جي لانه صديق والدها. ولم تعلن معارضتها لنظام صدام ابداً. تصوروا
الحب والكره
عبدالله -الى كل الذين يدافعون عن العراق الجديد - عراقي استراليا عراقي كندا عراقي امريكا - لماذا لا ترجعون الى العراق الجديد لتخدمونه بدل من خدمة البلاد الاجنبية ان جميع الذين دافعوا عن العراق الجديد دافعوا عنه من منطق طائفي لان حبيبهم بوش سلم العراق الى ايران البلد الذي يعشقونه اما البلاد العربية فهي يكرهوها اشد الكره وكذلك كرهون فلسطين لان حبهم لا يتسع لاكثر من واحد وهو ايران
الى اموية رقم22
فهد -بالله كفينا من نصايحك ..مرة تطلعين بشتايم للعراقيين ومرة تفتين في الفلسطينيين ومرة عن المصريين وهالحين بتدخلي في اللي مالك فيه صالح ..ماعندك شغلة ولا عملة انت والا شو ..؟ بالله روحي شوفي حالك احسن واعطينا سكاتك الله يهديكي
الاحتلال
معلق -يا عمي احنا راضين بالاحتلال انتو خليكم في ببلاكم بعد جزارين و استفتاءات ام 99,09% لحد ما الولادكم و اولاد اولادكم ينولدون و يموتون..اتركو العراق لاهله .. لا نريد لا خيركم و لا شركماكفونا فقط تدخلكم و تنظيركم براسنا
حكومة الخونه
د جميل -من هذه الرؤية نتأكد أن الحكومة ليست جادة في موضوع إعادة الضابط لاسباب كثيرة منها أن خوف حكومة المنطقة الخضراء من هؤلاء الضابط وهم ضباط حرفيون ربما يشكل خطر والخطر يكمن في محاولة قيامهم مستقبلاَ بانقلاب عسكري والسبب الآخر أن أغلب ضباط الجيش السابق من الطائفة الآخرى وهذا السبب هو من أهم الإسباب بدليل أن الضباط الموجودين الآن في تشكيلات الجيش والشرطة جلهم من طائفة الحكومة والسبب الآخر أن في عقلية ضباط الجيش السابق مترسخة كون إيران عدو مبين للعراق حالها كحال الجيش الاسرائيلي وهذا ما أثبتته الوقائع لصحة هذه القناعات المترسخة.. وبما أن حكومة المنطقة الخضراء أغلبهم فارسي الولاء فهذا يعني إن عودة الضابط وبالتحديد من شارك في معارك الثمان سنوات خطر وخط أحمر وعليه كان من شروط العودة أن يكون برتبة مقدم فما دون والمعروف أن عدد سنوات خدمة الضابط برتبة مقدم كأعلى حد هو أقل من 18 عاماَ أي أن هذا الضابط لم يشترك في معارك الثمان سنوات أو ربما كأقصى حد أنه كان طالب في الكلية العسكرية . الدعوة الاخيرة والتي قامت بها حكومة المنطقة الخضراء بارسال لجان لدول عربية يقطن فيها مجموعة من ضباط الجيش السابق الذين هربوا من العراق بسبب التهديد المليشياوي البدري ماهي إلا محاولة للكسب الإعلامي وإفهام العراقيين والعالم بأن حكومتنا الخضراء سائرة بجدية بموضوع المصالحة الوطنية والحقيقة التي أتمنى أن أكون مخطئاً فيها هو أن لا يكون الموضوع زوبعة في فنجان أو موضوع معد مسبقاَ من قبل أطراف إيرانية تبحث عن أكمال مخططها الذي أفتضح للقاصي والداني أو ربما تريد أن تروض هؤلاء الضابط وتجعلهم أداة بيدها بحجة المصالحة وإعادة حقوقهم المسلوبة ولكن الدلائل لا تشير إلى صحة وصدق الحكومة في هذا الشأن والسبب أن الضباط الموجودين في العراق لم تتحسن رواتبهم لحد الآن ولم تهتم الحكومة اساساَ بمشكلة الضباط المستقيلين اصلاَ وهؤلاء أكثر المتضررون من الحكومة السابقة والحالية وهذه الدلائل تبين لنا عدم أهتمام الحكومة بهذه الشريحة المنسية من الضابط فكيف نُصدق الحكومة عندما تقول إنها ستعتبر من لا يعود للخدمة متقاعد ومن ضمنهم ضباط فدائي صدام والاجهزة الامنية في حين أن ضباط فدائي صدام قد صنفوا قبل وقت سابق بأنهم من أزلام ومجرمي النظام السابق وايدهم ملطخة بدماء العراقيين . كلام الحكومة مجرد هواء في شبك ولا نعلم سر الضغوط التي مورست بح
شكرا للملوجي
محمد العراقي -اشكر للعراقية ميسون الدملوجي التي دافعت عن العراق والعراقيات انها مفخرة ان نرى ناس بمستوى ثقافة وحصافة الدملوجي بالوقت الذي ابتلى العراق بالكثير من الشخصياتالامية والمعقدة التي اثرت عليها عقود من العيشة بين المنافي ومن جهة اخرى ابتلى العراق بالكثير من اصحاب الفكر البعثي والذين صنفوا الناس حسب ما صنفهم صدام حسب العرق والاصل فصارت احكامهم مسبق لا تعرف التغيير حتى وصل الامر على عراقية حقوقية تدافع عن صحفية من مصر ارض الفقر وحكم العائلة وثير قضية حقوق المراة اين كانت عندما بعث صدام المعتقلات الكرديات سبايا الى مصر واين كانت عندما اثكل صدام مئات الآلاف من العراقيات باولادهن وازواجهن في احواض الحامض وعلى اعواد المشانق وبالقذف من اعلى البنايات وفي حروب عبثية ضد المسلمين في الشمال والجنوب من عراقيين وغيرهم وما هو موقفها من عدي صدام عندما يأخذ الطالبة من جامعتها والعروس من عريسها وبوجود الاشهاد
أشكال الديمقراطية !!
عراقي - كندا -يبدو لي أن السيدة كاتبة المقال متأثرة جدا بالخط القومي العروبي الذي أثبتت الآيام والسنين عقمه الواضح , أقول لك ياسيدتي :( إن ديمقراطية الإحتلال التي تتبجحون بها أرحم من الدكتاتوريات العربية المزمنة) , والنائبة العراقية رغم أنها لم ترد على الصحفية المصرية بالشكل المطلوب , إلا أنها كانت محقة بنسبة 70% , رغم الآخطاء والسلبيات التي وقعت فيها الحكومات العراقية المتعاقبة بعد سقوط نظام الفرد الواحد (صدام ) إلآ إنها كانت طبيعية لبلد عانى من التهميش والحروب والمصائب وكل خيراته كانت تذهب لدول الجوار وأهمها النفط , الديمقراطية حديثة العهد بالعراق وهي أفضل مقارنة بحكومات المخابرات العربية التي تتحكم بالآنفاس والرقاب , أغلب العرب الناقدين لتجربة العراق , إما حسدا منهم وغيظا لانهم يفتقدونها أو جهلا منهم وتأثرا بوسائل إعلامهم الصفراء التي لاتعرف الإنصاف عندما تتحدث عن العراق , الآوضاع بدأت تتحسن بالعراق ويشهد بذلك العدو والصديق في ذات الوقت , أما الصحفية المصرية التي تشهر بسمعة المرأة العراقية فأذكرها بعقد السبيعنات والثمانينات عندما كان تعداد المصريين بالعراق يربو على 4 ملايين , حتى بعض أحياء بغداد عندما تمر فيها تتصور نفسك في القاهرة أو الفيوم , وقد شاهدت ذلك بنفسي , أخيرا أقول للسيدة كاتبة المقال : لاداعي لهذه الكلمات الطنانة , الرنانة عن ديمقراطية الإحتلال , فهي مجرد مبررات واهية لاتصمد أمام وعي العراقيين , كوني مع أبناء بلدك رجاء ولاتكوني مع من يحمل الضغينة لكل من هو عراقي .
السيدة راقية
عراقي - كندا -أسف , فاتني أن أذكر أن جمعية الحقوقيين العراقيين في بريطانيا هي جمعية تتبنى أفكار البعث وتطبقها حتى الثمالة !!
أسفي
ساجدة -تقول كاتبة المقال(اثارت الدملوجي، استفزاز الصحفية المصرية، بالاشارة الى تخاذل الشعب المصري ووقوعه تحت الاحتلال) و لكن لم يستفزك انت يا ست راقية القيسي كلام الصحفية المصرية عن شرف العراقيات ... ..
باي باي بعث
زيد -القافلة تسير ولا يهمها.........
....
سلام -اولا لا يوجد راي عام عربي بالمعنى الصحيح للمفهوم بل شعوب عربية عاطفية متفرقة الاهواء.. الراي العام الوحيد بدا يتبلور في العراق من خلال العملية الديمقراطية ثانيا المراة في عهد الاحتلال الصدامي كانت تولد عبيدا يمتلكهم النظام ويزجهم في المعارك ويجلب العرب لاحتلال المواقع الاقتصادية والادارية في المجتمع....المراة الان خرجت من سجنها وهي موجودة في كل القطاعات .. انظري حال المصريات والسعوديات والليبيات وغيرهن.... انظري كم صدر عدي من نساء الى مصر يعملن في النوادي الليلية وكم اغتصب منهن هو وعصابته ثالثا الاحتلال مرحلة وقتية وسيخرج .. الاحتلال الصحيح موجود في مصر ودول الخليج مسلوبة الارادة والسياسة... لحد الان معبر غزة مغلق وابناء العرب يدبحون امام اعينهم رابعا لم يسهم الاحتلال في تجهيل المجتمع بل سياسة التجهيل والافقار سياسة تميز بها النظام السابق حتى بلغ الحد ان يطلق الخليجيون لقب الماجدات على النساء الممارسات للدعارة اثناء النظام السابق اخيرا وبما انك متخصصة بالقانون فانا ادعوك لمتابعة ملفات ارامل النظام السابق ضحايا المقابر الجماعية فهو امر اكثر راحة للضمير واعمق وطنية وفيه دروس وعبر للاجيال القادمة....
أيتام النظام
dilfr -ديمقراطيةالأحتلال !!طبعاً أكيد بعد خروج الأمريكيين سيقولون ديمقراطية مابعد الأحتلال !! وسيبحثون عن مصطلحات جديدة لأنهم لايريدون للعراقيين الخير والسعادة أنهم أيتام النظام الأجرامي أنهم قتلة وأنتهازيون .أنتهى دوركم القذر المقيت وأنتهى زمن الدكتاتوريه ومهما كثرت أبواقكم المسمومه فصداها لن يتعدى فراغ أكثر من حدود فكركم السقيم الضيق.أمًا أن كنتم من عشًاق من لاكرامة له فهناك الكثير من الأنظمه الدكتاتوريه تحتاج ألى سمومكم وأتركوا الشعب العراقي يعيش تجربة الحرية والديمقرطيه تحت أو بدون أحتلال الذي تركتوه لنا ورث فالأحتلال هو من منجزاتكم والأرهاب كذلك. كفاكم حقدا، كفاكم شماتة، كفاكم جبنا، ألف تحية للشعب العراقي
أموية
adilfr -أموية أو بالأحرى أُميًة ,كيف تكونين مسلمة وأنتي مليئة حقد وسواد قلب .العراقيون سُنًة وشيعة مسلمون أخوة لاتفًرق قلوبنا أحقاد المسمومين
الأموية والصدامية
حسام -الى الاموية تعلمي العربية اولا ثم اكتبي التعليقات حتى نفهم ماتكتبين ماشى الحال !!!!اما الطائفية الصدامية عضوة جمعية حقوق بطل الحفرة فأقول لها عقارب الساعة لن تعود الى الوراء وحكم الأقلية للعراق ولى بدون رجعة !!!!!!!
أموية
adilfr -أموية أو بالأحرى أُميًة ,كيف تكونين مسلمة وأنتي مليئة حقد وسواد قلب .العراقيون سُنًة وشيعة مسلمون أخوة لاتفًرق قلوبنا أحقاد المسمومين
الطائفة
البغدادي -لقد انقسم العراق شئنا ام ابينا الى ثلاثة اقسام كردستان شيعستان وسنستان لان المعلق والكاتب يمكن معرفة طائفته من تعليقه على اي موضوع من المواضيع فمثلا اذا كتب كاتب عراقي شيعي وهم 90 بالمئة من الذين يكتبون في ايلاف فاننا نرى ان جميع المعلقين من نفس الطائفة يبدئون بمدح هذا الكاتب واظهار انه عبقري وانه سابق زمانه ولكن اذا كتب كاتب اخر من الطائفة المقابلة فيبدئون بسب وشتم الكاتب او الكاتبة ويبدئون بنعته بالبعثي او الصدامي او العروبي ان الديمقراطية التي جلبها لنا الامريكان تتطلب مناقشة افكار الشخص وليس مهاجمة الشخص لا لسبب الا لانه من الطائفة الاخرى
تحية للدملوجي
الجبوري -شكرا للدكتورة الدملوجي لتصديها لمن يحاول الطعن بالام العراقية. اما راقية القيسي فهي من منتسبي البعث ولانستغرب انها تقف بالضد من العراق الجديد.واتسائل معها ماذا قدم البعث للمراة العراقية طيلة فترة 40 عاما من تسلطهم على العراق . الا تتذكر ان فرسان 8شباط وفي اليوم الاول الغوا قانون الاحوال الشخصية الذي اقرته حكومة 14 تموز الخالدة وكان ارقى قانون آنذاك بالشرق الاوسط في صالح المراة العراقية. ا
الطائفة
البغدادي -لقد انقسم العراق شئنا ام ابينا الى ثلاثة اقسام كردستان شيعستان وسنستان لان المعلق والكاتب يمكن معرفة طائفته من تعليقه على اي موضوع من المواضيع فمثلا اذا كتب كاتب عراقي شيعي وهم 90 بالمئة من الذين يكتبون في ايلاف فاننا نرى ان جميع المعلقين من نفس الطائفة يبدئون بمدح هذا الكاتب واظهار انه عبقري وانه سابق زمانه ولكن اذا كتب كاتب اخر من الطائفة المقابلة فيبدئون بسب وشتم الكاتب او الكاتبة ويبدئون بنعته بالبعثي او الصدامي او العروبي ان الديمقراطية التي جلبها لنا الامريكان تتطلب مناقشة افكار الشخص وليس مهاجمة الشخص لا لسبب الا لانه من الطائفة الاخرى
معلومه
المياحي -الى كل قراء ايلاف اود ان اعلمكم ان الجمعيه التي تنتسب اليها راقيه القيسي هي من يراسها صاحب النائب البريطاني كلوي ولاننسى قدومه مع كلوي بالحافله الانكليزيه ذات الطابقيين تظامنا مع صدام وجلاوزته لذلك تراه من ضيوف الجزيره الدائميين لذلك لاعجب من راقيه القيسي عندما تتحدث عن التغير الجديد في عراق خالي من صدام ومجرميه وايتامه الحمد لله تخلصنا من كابوس صدام بفضل الله الذي سلط عليه بوش الابن فالف تحيه لهذا الرجل العظيم الذي لم يلتفت لكل نصائح ايتام صدام من افراد ودول بعدم اسقاط جرذ العوجه إلا انه وبمساعدة الكويت وخصوصا اميرها صباح الاحمد الذي تعاون مع بوش من اجل اسقاط الطاغيه لانهم ايضا ذاقوا المر منه انصح ايتام ومحبي المجرم صدام ومن ولاهم ان يحجزوا قبورهم في بلدان العرب الي مضيفتهم حتى يتهجمون على الشعب العراقي لان ارض الرافدين لن تقبل الابواق.
قناة مصريه
احفاد البابليين -لاتعليق على هذه القناة لان اسمها عراقي (البغدايه)وكادرها الاعلامي مصري ويتكلمون اللهجه المصريه وياحسره على العراقيين الذين لم يفهموا اللهجه المصريه رجاء على مدير القناة ان يترجم لنا البرامج من اللهجه المصريه الى العراقيه لانها وكما تدعون قناة البغداديه العراقيه على اساس
معلومه
المياحي -الى كل قراء ايلاف اود ان اعلمكم ان الجمعيه التي تنتسب اليها راقيه القيسي هي من يراسها صاحب النائب البريطاني كلوي ولاننسى قدومه مع كلوي بالحافله الانكليزيه ذات الطابقيين تظامنا مع صدام وجلاوزته لذلك تراه من ضيوف الجزيره الدائميين لذلك لاعجب من راقيه القيسي عندما تتحدث عن التغير الجديد في عراق خالي من صدام ومجرميه وايتامه الحمد لله تخلصنا من كابوس صدام بفضل الله الذي سلط عليه بوش الابن فالف تحيه لهذا الرجل العظيم الذي لم يلتفت لكل نصائح ايتام صدام من افراد ودول بعدم اسقاط جرذ العوجه إلا انه وبمساعدة الكويت وخصوصا اميرها صباح الاحمد الذي تعاون مع بوش من اجل اسقاط الطاغيه لانهم ايضا ذاقوا المر منه انصح ايتام ومحبي المجرم صدام ومن ولاهم ان يحجزوا قبورهم في بلدان العرب الي مضيفتهم حتى يتهجمون على الشعب العراقي لان ارض الرافدين لن تقبل الابواق.
أمويه من الاهواز
متابع -هل تعلم بأن الذي يحمل اسم (أمويه مسلمه) هو رجل من (المعارضة) الاهوازيه المضحكة ؟؟!! لذا أرجو من الاخوه أن لا يكترثوا به لأنه يحاول الضرب على وتر الطائفيه التي أسقطها العراقيين الى الابد
مع تعليق 37
حفيد عمر المختار -اضم صوتى لصوتك لقد اصبت كبد الحقيقة
أمويه من الاهواز
متابع -هل تعلم بأن الذي يحمل اسم (أمويه مسلمه) هو رجل من (المعارضة) الاهوازيه المضحكة ؟؟!! لذا أرجو من الاخوه أن لا يكترثوا به لأنه يحاول الضرب على وتر الطائفيه التي أسقطها العراقيين الى الابد
البغدادية والسومرية
إبن العراق -صحيح ما ذکره الأخ المعلق احفاد البابليين عن قناة المصرية فهي لا تمثل البغدادية وهذه حقيقة نعرفها جميعا، فهم يخطئون کثيرا في تلفظ أسماء مدننا والألقاب العراقية وأکثر من ذلك بکثير، أود أن أضيف بأن قناة السومرية في طريقها أن تکون القناة السورية وخاصة بعد أن تم تعيين مجموعة من المذيعات المتقاعدات وهن لا يمتلکن الأداء الکافي في الحوارات الحرة الديمقراطية، فهؤلاء لا يتقنون طعم الحوار الحر بسبب کبت النظام / المصري السوري لحريات الأعلام لصالح صنم مصر و سوريا.
البغدادية والسومرية
إبن العراق -صحيح ما ذکره الأخ المعلق احفاد البابليين عن قناة المصرية فهي لا تمثل البغدادية وهذه حقيقة نعرفها جميعا، فهم يخطئون کثيرا في تلفظ أسماء مدننا والألقاب العراقية وأکثر من ذلك بکثير، أود أن أضيف بأن قناة السومرية في طريقها أن تکون القناة السورية وخاصة بعد أن تم تعيين مجموعة من المذيعات المتقاعدات وهن لا يمتلکن الأداء الکافي في الحوارات الحرة الديمقراطية، فهؤلاء لا يتقنون طعم الحوار الحر بسبب کبت النظام / المصري السوري لحريات الأعلام لصالح صنم مصر و سوريا.
تعليق 36
عراقيه وافتخر -اولا كعراقيه اقف اجلالا واكبار لكل ام واخت وبنت عراقيه تحملت على مر العصور انواع القهر والظلم وكانت الصابره المحتسبه والظهر القوي لاخيها وابيها وزوجها وابنها فالى كل من يريد التحدث عن العراقيات عليه ان يتذكر هذا الامر واستغرب من بعض الصحفيين الذين ينقلون الاخبار ويتحدثون عن الدعاره وكانها المهنه الوحيده للمراه العراقيه فلماذا لاتذكرون بناتنا من مهندسات وطبيبات واستاذات وفلاحات وعاملات وربات البيوت الصابرات على البلاء وعلى كل من يريد الانتقاص من العراقيه عليه اولا ان ينظر الى نساء بلده وما نراه في الفضائيات من نساء يمتهن الدعاره من كافه البلدان العربيه فاتقو الله في كل ماتكتبوه عن العراقيه , اما صاحب التعليق 36 فانت تتهم صاحبة المقال بالطائفيه فاشرح لي ماذا تقصد بقولك انتهى حكم الاقليه كفاكم تلاعب بالالفاظ فالعراق لكل العراقيين من اي مذهب وقوميه ودين فيا اخي الدين لله والوطن للجميع
الكل يصرح
ميم -الكل يصرح و ينظر براس العراقيين!اليوم انتخبنا و امام العالم و تحت ضل الاحتلال نعم و ليس لدينا مشكلة مع ذلك.. اصلا متى عرفنا الانتخاب و التحضر الا تحت ضل الاحتلال! فلسطين انتخبت حماس تحت ضل الاحتلال ايضا اليس كذلك..!العراقي لا يدين للعرب بأي توضيح و تبرير.. من لا يعجبه ليضرب رأسه في الحائط و للعلم السيدة الدملوجي سنية و غالبية من يدافع عنها هنا من العراقيين الشيعة!
الكل يصرح
ميم -الكل يصرح و ينظر براس العراقيين!اليوم انتخبنا و امام العالم و تحت ضل الاحتلال نعم و ليس لدينا مشكلة مع ذلك.. اصلا متى عرفنا الانتخاب و التحضر الا تحت ضل الاحتلال! فلسطين انتخبت حماس تحت ضل الاحتلال ايضا اليس كذلك..!العراقي لا يدين للعرب بأي توضيح و تبرير.. من لا يعجبه ليضرب رأسه في الحائط و للعلم السيدة الدملوجي سنية و غالبية من يدافع عنها هنا من العراقيين الشيعة!
هلوسات و تبريرات
غازي -الغريب في هذا المقال ان الدكتورة راقية تبرر اسفاف الصحفية نور الهدى بطرحها مسالة الدعارة بشكل يسيء الى سمعة المراة العراقية على انها انها زله لسان في عين الوقت الذي تعتبر فيه دفاع النائبة الدملوجي عن التغيرات الديمقراطية في العراق بانه هلوسه ، حسنا لنلخص ما يحدث في العراق و لتعلمنا الدكتورة عن ما يحدث في بلدان الوحدة الوطنية و القومية التي تدافع عنهافي برلمان المركزي 25 بالمائة نسبة تمثيل المأة في مجالس المحافظات هي أن تكون امرأة في نهاية كل ثلاثة مقاعد، ياخذ في هذا التقسيم جبر الكسر العشري وهذا وفق القانون يضمن نسبه ما تعادل فيه 30 أو 33 بالمائة إذا ما فازت القوائم الكبيرة. هنالك إمكانية أن تقل النسبة عن 25 بالمائة في حال فوز القوائم المنفردة أو فازت القوائم بمقعدين أو أقل و نسبة تمثيل المرأة في برلمان إقليم كردستان ستصبح 30 بالمائة في هذا العامنسبة النساء العاملات في مجلس الوزراء العراقي هي 19% أي في المرتبة الرابعة بعد الفلبين ونيوزيلاندا واستراليا على مستوى إقليم آسيا والباسفيك وفي المرتبة الثانية على مستوى قارة آسيابينما كان هناك في زمن صدام منظمة نسوية واحده مؤدلجه مهمتها التصفيق للرئيس الضرورة وهي الأتحاد العام لنساء العراق نجد الان العشرات من المنظمات النسوية التي تدافع عن حقوق المراة و تناضل من اجل حياة افضل، اجد ان هلوسه النائبه الدملوجي افضل بكثير من تبريرات الدكتورة رقية في مقارنتها بين صحفية ساذجه لا تعلم ما يجري في العراق سوى ان نسائه تستهويهم الدعارة وبين نائبه في برلمان يعمل في اتعس الظروف من اجل عراق افضل
مااروع من هذا
عراقي مهاجر -ليت الاحتلال يحل بكثير من بقاع الارض ليخلص عبيدها من عبوديتهم كما حل بنا مااروع الاحتلال حينما تكون صناديق الاقتراع معيار لمن يحكم لم ارى قرارا صحيحا كما كان قرار تحرير العراق حيث تحررنا من براثن العوجة ومحبيها مثل عضوة جمعية حقوق العراقيين في بريطانيا حاليا والتي كانت الفرقة الحزبية البعثية المخابراتية سابقا
مااروع من هذا
عراقي مهاجر -ليت الاحتلال يحل بكثير من بقاع الارض ليخلص عبيدها من عبوديتهم كما حل بنا مااروع الاحتلال حينما تكون صناديق الاقتراع معيار لمن يحكم لم ارى قرارا صحيحا كما كان قرار تحرير العراق حيث تحررنا من براثن العوجة ومحبيها مثل عضوة جمعية حقوق العراقيين في بريطانيا حاليا والتي كانت الفرقة الحزبية البعثية المخابراتية سابقا
كبر مقتا عند الله
سعد -أحي العراقية الصابرة لآنها تحملت ولازالت وهي شرف وعزة العراق و*** لمن يريد النيل منها. والأولى لمن يدعون العروبة وأقصد القومجية الذين فشلوا في كل شئ أن يخجلوا من وصفهم هذا للمرأة العراقية لأنها الحياة ياعربان وكفاكم من هذا الكلام الفارغ وخاصة أصحاب الجمعية البعثية وصاحبها اليتيم المختار, أيها الطائفيون كل شئ بان كالشمس وأوراقكم أحترقت مادمتم تصطفون مع الطغاة والسلاطين. ولو كان الشعب العربي حرا صدقا لأختار الحرية والديمقراطية تحت الأحتلال واللادين بدلا من شعاراتكم وحكمكم الدموي والأبدي...
كبر مقتا عند الله
سعد -أحي العراقية الصابرة لآنها تحملت ولازالت وهي شرف وعزة العراق و*** لمن يريد النيل منها. والأولى لمن يدعون العروبة وأقصد القومجية الذين فشلوا في كل شئ أن يخجلوا من وصفهم هذا للمرأة العراقية لأنها الحياة ياعربان وكفاكم من هذا الكلام الفارغ وخاصة أصحاب الجمعية البعثية وصاحبها اليتيم المختار, أيها الطائفيون كل شئ بان كالشمس وأوراقكم أحترقت مادمتم تصطفون مع الطغاة والسلاطين. ولو كان الشعب العربي حرا صدقا لأختار الحرية والديمقراطية تحت الأحتلال واللادين بدلا من شعاراتكم وحكمكم الدموي والأبدي...
العراق قلب واحد
احمد النجف الاشرف -تحية عراقية خالصة , كان من الواجب على السيدة راقية القيسي ان تقف مع النساء العراقيت البطلات الصابرات لا ان تقف مع الصحفية المصرية التي اتهمت العراق بشرفه , ثانيا نحن العراقيين قلبا واحد ورغم ماحصل من نظام صدام حسين لكن يجب ان ننظر للمستقبل فقط , والعراق للعراقيين جميعا وليس هناك اغلبية واقلية بل شعب عراقي واحد ويسعدني ان يكون الرئيس صابئي كردي سني شيعي مسيحي ويشرفني اذا كان منتخبا من الشعب العراقي..ارجوا عدم ترديد مقولة حكم الاقلية لانه لاتوجد اقلية في العراق لاننها كلنا عراقيين والحاكم يمثل نفسه اذا لم يكن منتخب ديمقراطيا ..دعوة للتسامح وكل من يرمي العراقيين بالحجر علينا ان نتجنبه ونبتعد عنه خصوصا من العرب المتحزبين القوميين وهم اساس الفشل والاحتلال ..ولاانسى التحية المخلصة للسيدة الدملوجي
ليس صحيحا اطلاقا
يقظان -الى صاحبي تعليقي 37 و 42انكما على خطأ تماما بالايحاء بان عدم الاتفاق او الهجوم على كاتبة المقال هو لانها من الطائفة الاخرى ناسين او متناسين بان النائبة التي يدافع عنها هولاء العراقيون الشرفاء هي ايضا من نفس الطائفة. وسوف يدافع هولاء العراقيون الشرفاء من هذة الطائفة او تلك عن ابن العراق البار مثال الالوسي او وزير الدفاع السابق سعدون الدليمي او وزير الدفاع الحالي عبد القادر العبيدي او الشيخ احمد ابو الريشة او الامام خالد الملا وكلهم من نفس طائفة كاتبة المقال( ....) لانهم عراقيون شرفاء ليس الافكفاكم طائفية مقيتة وكونوا عراقيون اولا
ليس صحيحا اطلاقا
يقظان -الى صاحبي تعليقي 37 و 42انكما على خطأ تماما بالايحاء بان عدم الاتفاق او الهجوم على كاتبة المقال هو لانها من الطائفة الاخرى ناسين او متناسين بان النائبة التي يدافع عنها هولاء العراقيون الشرفاء هي ايضا من نفس الطائفة. وسوف يدافع هولاء العراقيون الشرفاء من هذة الطائفة او تلك عن ابن العراق البار مثال الالوسي او وزير الدفاع السابق سعدون الدليمي او وزير الدفاع الحالي عبد القادر العبيدي او الشيخ احمد ابو الريشة او الامام خالد الملا وكلهم من نفس طائفة كاتبة المقال( ....) لانهم عراقيون شرفاء ليس الافكفاكم طائفية مقيتة وكونوا عراقيون اولا
لن أقبل التبرير
جواد -تحياتي للدكتورة راقية القيسيأنا كإعلامي عراقي أحترم رأيك فيما تفضلت به ولكن لن أقبل التبرير للسيد الصحفية المصرية حيث كنت متابعا للبرنامج بكل تفاصيله وقد وجدت أن الكاتبة المصرية تطاولت كثيرا على المرأة العراقية فإذا كانت قد إلتقت بواحدة أو إثنين لا يمكن أن تعمّم هذا الأمر على جميع نساء ولأن شرف المرأة العراقية يهمني وأنت أيضا من النساء العراقيات فلن أقبل أن يتكلم أي كان على المرأة العراقية التي أعتبرها مثالا للمرأة الصابرة التي لا يضاهيها أحد من نساء العرب وقد كتبت مقالا حول تطاول هذه الصحفية فكما نريد الاحترام لنساء الآخرين بالمقابل لا نريد الآخرين أن يتعدّون على نساءنا وهذا الأمر ليس له ربط في الاحتلال ياسيدتي إنها طعن بالشرف فلا نبرّر لكاتبة صحفية جميع ما تخوض به من كتابات في صحيفتها هي المشاكل الاجتماعية المصرية المعروضة في النيابة العامة عندهم وشكرا.
قناة الشرقيه
ابن الرافدين -ترجمونا برامجكم المصريه الى العراقيه حتى نفهم عليكم او احذوا مثل قناة الشرقيه فهي عراقيه بحته من اغاني ومسلسلات وبرامج واعلاميين كلهم عراقيين انا احب العنصريه للعراق العظيم وللهجه العراقيه
لن أقبل التبرير
جواد -تحياتي للدكتورة راقية القيسيأنا كإعلامي عراقي أحترم رأيك فيما تفضلت به ولكن لن أقبل التبرير للسيد الصحفية المصرية حيث كنت متابعا للبرنامج بكل تفاصيله وقد وجدت أن الكاتبة المصرية تطاولت كثيرا على المرأة العراقية فإذا كانت قد إلتقت بواحدة أو إثنين لا يمكن أن تعمّم هذا الأمر على جميع نساء ولأن شرف المرأة العراقية يهمني وأنت أيضا من النساء العراقيات فلن أقبل أن يتكلم أي كان على المرأة العراقية التي أعتبرها مثالا للمرأة الصابرة التي لا يضاهيها أحد من نساء العرب وقد كتبت مقالا حول تطاول هذه الصحفية فكما نريد الاحترام لنساء الآخرين بالمقابل لا نريد الآخرين أن يتعدّون على نساءنا وهذا الأمر ليس له ربط في الاحتلال ياسيدتي إنها طعن بالشرف فلا نبرّر لكاتبة صحفية جميع ما تخوض به من كتابات في صحيفتها هي المشاكل الاجتماعية المصرية المعروضة في النيابة العامة عندهم وشكرا.
عجبي
مصطفى -جاء في المقالة (( يقوم الاحتلال بطرد سكان الاراضي المقاومة للاحتلال، كما حدث في فلسطين والعراق، ومنح اراضيهم ومنازلهم لسكان جدد موالين ومخلصين له)) .. أحب ان اعرف من أين جئتي بهذه المعلومة يا سـيدتي ؟ ... هلا تفضلتي بذكر منطقة في العراق قام الأحتلال بتهجير الأهالي فيها و منحها إلى اناس اخرين !! ..أقول الأحتلال ولا أقول الميليشيات وجماعات الإسلام السياسي .. شـكراً
اتركوا العراق يا عرب
حميد -اتركوا العراق يا عرب واندبوا حظحكم التعيس ، إن العراق بخير وما يجري فيه من ديمقراطية ، يتحسر عليها الكثير من العرب ، لكنها ديمقراطية فتية تحتاج الى وقت ليس بالطويل لتكون نموذجا يحتذى به.
عجبي
مصطفى -جاء في المقالة (( يقوم الاحتلال بطرد سكان الاراضي المقاومة للاحتلال، كما حدث في فلسطين والعراق، ومنح اراضيهم ومنازلهم لسكان جدد موالين ومخلصين له)) .. أحب ان اعرف من أين جئتي بهذه المعلومة يا سـيدتي ؟ ... هلا تفضلتي بذكر منطقة في العراق قام الأحتلال بتهجير الأهالي فيها و منحها إلى اناس اخرين !! ..أقول الأحتلال ولا أقول الميليشيات وجماعات الإسلام السياسي .. شـكراً
عراقنا الحبيب.
مصرى. -أقول لكل ألأخوة العراقيين ...نحن شعب لا ينسى ألأساءة و لا ينسى أبدآ الجميل و هذه صفات الصعايدة أصل مصر...و قد أكرمتومنا فى بلدكم العظيم من قبل ..و عشنا فى دياركم و عملنا فى حقولكم و مصانعكم..و فتحتم بيوتكم و قلوبكم الطيبة للمصريين مسيحيين و مسلمين..و عاملتونا كأخوة أشقاء و ليس كغرباء ...(مثل البعض)....فنحن المصريون مسلمين و أقباطآ نحبكم فأنتم فعلآ أقرب العرب لنا فى التسامح و قبول ألأخر المختلف فى الدين و الملة و النظرة المتفائلة المحبة للحياة و مكانة المرأة العالية فى أسرتها و مجتمعها ...و قيمنا ألأجتماعية واحدة و التماسك ألأسرى و مساواة المرأة بالرجل و حب الحياة و الثقافة و الفن و المعرفة من مصادر متعددة ..و القدرة على ألأنفتاح على العالم و جديد الفكر و الوجدان و عدم التعصب الدينى ... فكنتم قبل الفتنة شعب واحد سبيكة واحدة رغم تعدد ألأديان و الطوائف...و ستعودون كذلك بأسرع مما يتصور البعض لأنكم شعب صناع حضارة..و أقول لكم أن من يشتمون و يهاجمونكم ليسوا أبدآ مصريين ..و أنما مدعين جهولين من بلاد أخرى لا تعرف قيمتكم...فلا تجرفوا ورائهم..كفى أنكم فى وفرتكم و ثروتكم قد دخلنا بلادكم عشنا و عملنا بدون فيزة...و لا(كفيل)
عراقنا الحبيب.
مصرى. -أقول لكل ألأخوة العراقيين ...نحن شعب لا ينسى ألأساءة و لا ينسى أبدآ الجميل و هذه صفات الصعايدة أصل مصر...و قد أكرمتومنا فى بلدكم العظيم من قبل ..و عشنا فى دياركم و عملنا فى حقولكم و مصانعكم..و فتحتم بيوتكم و قلوبكم الطيبة للمصريين مسيحيين و مسلمين..و عاملتونا كأخوة أشقاء و ليس كغرباء ...(مثل البعض)....فنحن المصريون مسلمين و أقباطآ نحبكم فأنتم فعلآ أقرب العرب لنا فى التسامح و قبول ألأخر المختلف فى الدين و الملة و النظرة المتفائلة المحبة للحياة و مكانة المرأة العالية فى أسرتها و مجتمعها ...و قيمنا ألأجتماعية واحدة و التماسك ألأسرى و مساواة المرأة بالرجل و حب الحياة و الثقافة و الفن و المعرفة من مصادر متعددة ..و القدرة على ألأنفتاح على العالم و جديد الفكر و الوجدان و عدم التعصب الدينى ... فكنتم قبل الفتنة شعب واحد سبيكة واحدة رغم تعدد ألأديان و الطوائف...و ستعودون كذلك بأسرع مما يتصور البعض لأنكم شعب صناع حضارة..و أقول لكم أن من يشتمون و يهاجمونكم ليسوا أبدآ مصريين ..و أنما مدعين جهولين من بلاد أخرى لا تعرف قيمتكم...فلا تجرفوا ورائهم..كفى أنكم فى وفرتكم و ثروتكم قد دخلنا بلادكم عشنا و عملنا بدون فيزة...و لا(كفيل)
لوي عنق الحقيقة
Noor -يعلق الكثيرين عن إحتلال الأمريكان للعراق. فهذا الإحتلال عتق رقبة العراقى من جلاده صدام. ولم يذكر أحد عن إحتلال التكفيرين للعراق ليقدموا للعراقيين الموت كل يوم و يكونوا أسوء من صدام. فإحتلال التكفيرين للعراق هو الكارثة الحقيقية هو السبب فى القتل الجماعى اليومى.ليست أمريكا من تقتل في العراق,الأرهابيون الإسلاميون تحديدا هم القتلة.ما هذا المرض النفسي المصاب به بعض العرب ضدالأمريكان,اعقلو ياعرب يعني لو يجي واحد عربي مسلم وفجر نفسة بين ابرياءمسلمين يطلع لك واح يقول العمل هو عمل امريكي, ولو شخص عربي مسلم اخر اثار فتنة قالو انها مؤامرة صهيونية, ولو عربي مسلم اخر اثار طائفية قالو ايران تدعمة الى متى هذاالغباء.تضع العرب المسؤولية على عاتق امريكا وجيشها في العراق،في حين ان الوقائع والشواهد تشير الى فعل انتحاري يقوم به عادة العرب.ان مايجري في العراق من عنف،شطره الاول ارهاب يقوده التكفيريون،وشطره الثاني تمرد يقوده البعثيون الصداميون.وكلاهما،اي الارهاب والتمرد،ليس مقاومة.اي مقاومة هذه التي جعلت قتل الابرياءمن المواطنين العزل غايتها؟ واي مقاومة هذه التي تمارس التهجير الطائفي والقتل على الهوية؟ الشىء المستغرب فعلا,إن عمل الارهاب والتفخيخ الجبانة التي تستهدف أولا وأخيرا العراقيين الابرياء العزل, تنال تأييد ومباركة العربان من دول العربية, فعمليات القتل الارهابية في العراق هي بطولة وجهاد ومن يقوم بها هم مجاهدون عابدون,أما نفس عمليات الارهاب في دول العرب الاخرى فهي عمليات قتل وغدر,علماأن الفاعلين نفسهم في الحالتين من مجرمي القاعدة , ما حدث في الأيام الماضية من اعتداءات ارهابية غاشمة في الدارالبيضاء والجزائر، تثبت أن دعوى علاقة الارهاب بالاحتلال دعوى باطلة, فأين القواعد العسكرية الأجنبية، في الدارالبيضاءوالجزائر وغيرها?!
للعلم
عمر -العراقيين يعتبرون ان نسبه ما اصاب العراقيين هو بسبب العرب مثلا مسانده و تشجيع صدام علي الجرائم التي قام بها مثلا اعتداء صدام علي ايران عام 1981 هو بسبب السعوديه و الكويت و بعض دول الخليج و كذلك وجود بعض المزتزقه الاعلاميين العرب و انه قد مر علي العراقيين الكثير من المحن و لم يقف الي جانبهم اي عربي فقط المرحوم حافظ الاسد و لكن مع الاسف ابنه الان عكسه
لوي عنق الحقيقة
Noor -يعلق الكثيرين عن إحتلال الأمريكان للعراق. فهذا الإحتلال عتق رقبة العراقى من جلاده صدام. ولم يذكر أحد عن إحتلال التكفيرين للعراق ليقدموا للعراقيين الموت كل يوم و يكونوا أسوء من صدام. فإحتلال التكفيرين للعراق هو الكارثة الحقيقية هو السبب فى القتل الجماعى اليومى.ليست أمريكا من تقتل في العراق,الأرهابيون الإسلاميون تحديدا هم القتلة.ما هذا المرض النفسي المصاب به بعض العرب ضدالأمريكان,اعقلو ياعرب يعني لو يجي واحد عربي مسلم وفجر نفسة بين ابرياءمسلمين يطلع لك واح يقول العمل هو عمل امريكي, ولو شخص عربي مسلم اخر اثار فتنة قالو انها مؤامرة صهيونية, ولو عربي مسلم اخر اثار طائفية قالو ايران تدعمة الى متى هذاالغباء.تضع العرب المسؤولية على عاتق امريكا وجيشها في العراق،في حين ان الوقائع والشواهد تشير الى فعل انتحاري يقوم به عادة العرب.ان مايجري في العراق من عنف،شطره الاول ارهاب يقوده التكفيريون،وشطره الثاني تمرد يقوده البعثيون الصداميون.وكلاهما،اي الارهاب والتمرد،ليس مقاومة.اي مقاومة هذه التي جعلت قتل الابرياءمن المواطنين العزل غايتها؟ واي مقاومة هذه التي تمارس التهجير الطائفي والقتل على الهوية؟ الشىء المستغرب فعلا,إن عمل الارهاب والتفخيخ الجبانة التي تستهدف أولا وأخيرا العراقيين الابرياء العزل, تنال تأييد ومباركة العربان من دول العربية, فعمليات القتل الارهابية في العراق هي بطولة وجهاد ومن يقوم بها هم مجاهدون عابدون,أما نفس عمليات الارهاب في دول العرب الاخرى فهي عمليات قتل وغدر,علماأن الفاعلين نفسهم في الحالتين من مجرمي القاعدة , ما حدث في الأيام الماضية من اعتداءات ارهابية غاشمة في الدارالبيضاء والجزائر، تثبت أن دعوى علاقة الارهاب بالاحتلال دعوى باطلة, فأين القواعد العسكرية الأجنبية، في الدارالبيضاءوالجزائر وغيرها?!