كتَّاب إيلاف

تداول السلطة والقطار الديمقراطي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

هل يتجه العراقيون فعلا إلى ترسيخ القيم الديمقراطية وقبول الآخر أم انه هناك سلوك آخر وربما أهداف أخرى تختبئ وراء كواليس أو طوابير الواقفين أمام صناديق الاقتراع منذ أكثر من خمس سنوات؟
هل أن ما يجري يؤشر تغيرا نوعيا في نمط التفكير والسلوك لدى النخب السياسية والاجتماعية أم انه استخدام لوسيلة من وسائل تداول السلطة بعد انعدام فرصة ركوب كرسي الحكم بالانقلابات المتعارف عليها في بلداننا؟
وسواء كانت الإجابة على السؤالين سلبا أم إيجابا فإننا إزاء عملية تحول مهمة أفرزتها الانتخابات الأخيرة لمجالس المحافظات بصورتين تكاد تكونا مختلفتين عن بعضهما ومتقاربتين في فلسفتيهما السياسية.


الأولى هي استخدام الآخر وسيلة تداول السلطة عن طريق طوابير الناخبين وصناديق الاقتراع، وهو نفسه أي هذا الآخر هنا الذي وقف ضد العملية السياسية برمتها منذ الاحتلال وسقوط النظام الشمولي السابق وادعائه إن كل المؤسسات التي قامت بعد سقوط نظام صدام حسين بما فيها مجالس المحافظات ومجلس النواب والحكومة والرئاسة هي مؤسسات غير شرعية وعميلة للاحتلال، ورغم أنها كانت تعمل من خلال كثير من الكتل والأحزاب في الساحة السياسية التي اخترقتها تحت مسميات كثيرة مسلحة وغير مسلحة تحت عباءة المقاومة والتحرير بميكافيلية عالية جدا، إلا أنها دخلت هذه المرة إلى عربات القطار الديمقراطي للوصول إلى ذات الهدف الذي كان يوصلها اليه قطار الليل أو الانقلابات في ما مضى من فلكلورنا السياسي؟


وهنا أيضا علينا أن نسأل هل جرى تحولا نوعيا في تفكير هذه القوى ورؤيتها للأحداث والمتغيرات في ما حولها أم انه تكتيك آخر للوصول إلى السلطة والعودة إلى صناعة الماضي بأسلوب آخر، خصوصا وهي مصرة حتى الآن على ثوابتها وشعاراتها القديمة والمجملة أو المعطرة بالوسيلة الجديدة في تداول السلطة ولو إلى حين تمكنها من ذلك؟
وليس أدل على انتمائها لشعارات الماضي إلا تشبثها بأوحدية القائد شخصا كان أم حزبا ممثلا بقومية سائدة أو مذهب بذاته، وليس غريبا أن تعتبر هذه القوى كل ما مضى في تاريخنا السياسي قبل الاحتلال وسقوط النظام انجازات كبيرة بل مكاسب شعبية عظمى وعليه فليست جرائم الأنفال وحلبجة والمقابر الجماعية وتهجير مئات الآلاف من العراقيين داخل وخارج البلاد سوى تشدد في ممارسة الحكم أو مجرد أخطاء عابرة سببها الضحايا الذين نفذت بهم الأحكام، فهي لا ترى في كل ذلك إلا ردود فعل من النظام وليس لها أي تعريف مغاير لتعريفات النظام السابق لسياسات التهميش والإقصاء والتعريب والتغيير الديموغرافي للمدن والقصبات!؟


والصورة الثانية هي عمليات تكثيف السلطات وتركيزها وشخصنتها باستخدام ذات الأساليب الإعلامية والنفسية في تصنيع القيادات الاوحدية واستخدام وسائل السلطة وخيراتها في شراء ذمم تكوينات عشائرية إما بالمال أو التعبئة الانفعالية باستخدام الشد القروي والقبلي لدى هذه التكوينات التي استخدمها النظام السابق بذات الأسلوب والنهج طيلة عقود، والغريب أنها تستخدم الاستمالة الاستجدائية بمعاداة طرف آخر إلى حد إلغائه أو تهميشه على ذات الخلفية التي اعتمدت لعشرات السنين.
والعجيب أن الاتجاهين رغم اختلافهما نظريا إلا إنهما ينشدان نفس الهدف ويستخدمان ذات الأساليب للوصول إلى دفة الحكم والاستئثار بمقاليد السلطة والقرار مما يؤشر اتجاها تدريجيا إلى إعادة تكثيف القوة والسطوة وتركيزها ولكن هذه المرة باستخدام قطار الديمقراطية الليلي.

كفاح محمود كريم

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
صناعة الكتاتوريين
amedi -

من يعتقد ان العراقيين يمكنهم ان يتركوا عادتهم المتخلفة في صنع الدكتاتوريين وعبادة اصنامهم فهو على وهم كبير,والدكتاتور الصغير الدَي يحكم الان والدَي يقال ان قائمته فازت نتيحة لتوق العراقيين الى جعله دكتاتورا اكبر كصدام سنرى في المستقبل كيف سيتشبث بالسلطة ويقمع الاخرين ويغدر بالحليف قبل الخصم كما فعل صدام بالبعثيين وكما يفعل نوري الان بالصدريين وبقية حلفائه لكي تبقى السلطة له وهدَا كله سببه العراقيين المصفقين لكل من يتلاعب بعقولهم .

صناعة الكتاتوريين
amedi -

من يعتقد ان العراقيين يمكنهم ان يتركوا عادتهم المتخلفة في صنع الدكتاتوريين وعبادة اصنامهم فهو على وهم كبير,والدكتاتور الصغير الدَي يحكم الان والدَي يقال ان قائمته فازت نتيحة لتوق العراقيين الى جعله دكتاتورا اكبر كصدام سنرى في المستقبل كيف سيتشبث بالسلطة ويقمع الاخرين ويغدر بالحليف قبل الخصم كما فعل صدام بالبعثيين وكما يفعل نوري الان بالصدريين وبقية حلفائه لكي تبقى السلطة له وهدَا كله سببه العراقيين المصفقين لكل من يتلاعب بعقولهم .

صناع الأصنام
أبا مسلم الخراساني -

الدکتاتور الجديد هو السبب في عدم توافق العراقيين لأنتخاب رئيس لبرلمان العراق ، حتی تهمش دور البرلمان في أصدار القوانين وبالتالي فسح المجال لقطط الديمقراطية ومنعها من مراقبة أداء الحکومة، وهکذا سيتم النيل من الحرية التي أتی بها بوش، ليحرر من جديد علی يد رئيس دولة أخری، فيموت مزيد من العراقيين ويهربون من البطش فعملية تحريرهم لم تنتهي بعد لأن هناك دائما من يحبذ صورة الدکتاتور ويجد فيه بأنه الواحد الأحد.

صناع الأصنام
أبا مسلم الخراساني -

الدکتاتور الجديد هو السبب في عدم توافق العراقيين لأنتخاب رئيس لبرلمان العراق ، حتی تهمش دور البرلمان في أصدار القوانين وبالتالي فسح المجال لقطط الديمقراطية ومنعها من مراقبة أداء الحکومة، وهکذا سيتم النيل من الحرية التي أتی بها بوش، ليحرر من جديد علی يد رئيس دولة أخری، فيموت مزيد من العراقيين ويهربون من البطش فعملية تحريرهم لم تنتهي بعد لأن هناك دائما من يحبذ صورة الدکتاتور ويجد فيه بأنه الواحد الأحد.

الى رقم 1
ابن الرافدين -

يا كاكا كيف عرفت ان المالكي سوف يبقى ب السلطه هل تعلم الغيب ... المالكي صارله سنتين في الحكم وسيرشح نفسه في هذه الانتخابات وممكن يفوز او لا الله اعلم ولافي جيش يحميه ولا بيش تمن على عكس الارهابي سارق اموال العراق (الملك البرزاني)والعائله الحاكمه

الى رقم 1
ابن الرافدين -

يا كاكا كيف عرفت ان المالكي سوف يبقى ب السلطه هل تعلم الغيب ... المالكي صارله سنتين في الحكم وسيرشح نفسه في هذه الانتخابات وممكن يفوز او لا الله اعلم ولافي جيش يحميه ولا بيش تمن على عكس الارهابي سارق اموال العراق (الملك البرزاني)والعائله الحاكمه

متى تكف؟
عثمان عبد الرحمن -

انا اناقش معك ماسميته (الصورة الثانية) وهو بيت القصيد في مقالك فكل ماكتبته في مقدمتك لم يكن الا لغرض ان تهاجم رئيس الوزراء العربي العراقي الأستاذ المالكي رغم كل ماقدمه للشعب العراقي وللأكراد من اموال سخية ومناصب يحلمون بها وما ذلك الا امتدادا للحملة التي يشنها مسعود على هذا الرجل الوطني الشريف الذي خصص لميزانية مسعود ثلث ميزانية الدولة العراقية لايرى منها الشعب الكردي الا الفتات ..وفي الوقت الذي تنتقد وتستصغر ديموقراطية العراقيين العرب في انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة فأني اسألك عن الزمن الذي تتوقعه لنهاية دكتاتورية الحزبين المتسلطين على الشعب الكردي ؟ هل لك ان تحدثني عن حقوق وموقع احزاب كادحي كردستان والإشتراكي والجماعه الإسلاميه والإتحاد الإسلامي وهي احزاب فضحت دكتاتورية الحزبين وخاصة البرزانية وتساءلت عن اكثر من 20 مليار دولار تسلمها مسعود من السيد المالكي رئيس الوزراء العراقي حصة الشعب الكردي الفقير من النفط ولايعرف مصيرها حتى الآن ..هل يمكنك ان تجيبني عن هذه الأسئلة وتكف حقدك على العرب العراقيين ؟

متى تكف؟
عثمان عبد الرحمن -

انا اناقش معك ماسميته (الصورة الثانية) وهو بيت القصيد في مقالك فكل ماكتبته في مقدمتك لم يكن الا لغرض ان تهاجم رئيس الوزراء العربي العراقي الأستاذ المالكي رغم كل ماقدمه للشعب العراقي وللأكراد من اموال سخية ومناصب يحلمون بها وما ذلك الا امتدادا للحملة التي يشنها مسعود على هذا الرجل الوطني الشريف الذي خصص لميزانية مسعود ثلث ميزانية الدولة العراقية لايرى منها الشعب الكردي الا الفتات ..وفي الوقت الذي تنتقد وتستصغر ديموقراطية العراقيين العرب في انتخابات مجالس المحافظات الأخيرة فأني اسألك عن الزمن الذي تتوقعه لنهاية دكتاتورية الحزبين المتسلطين على الشعب الكردي ؟ هل لك ان تحدثني عن حقوق وموقع احزاب كادحي كردستان والإشتراكي والجماعه الإسلاميه والإتحاد الإسلامي وهي احزاب فضحت دكتاتورية الحزبين وخاصة البرزانية وتساءلت عن اكثر من 20 مليار دولار تسلمها مسعود من السيد المالكي رئيس الوزراء العراقي حصة الشعب الكردي الفقير من النفط ولايعرف مصيرها حتى الآن ..هل يمكنك ان تجيبني عن هذه الأسئلة وتكف حقدك على العرب العراقيين ؟

اقرأ مقال شيرزاد
رزكار -

..ولنصلح احوالنا كاكة كفاح ثم نهاجم العرب ..ولاادري لماذا تريد انت خلق اعداء جدد للشعب الكوردي ؟

اقرأ مقال شيرزاد
رزكار -

..ولنصلح احوالنا كاكة كفاح ثم نهاجم العرب ..ولاادري لماذا تريد انت خلق اعداء جدد للشعب الكوردي ؟

تكرار تكرار تكرار
نزار -

سؤال للكاتب :رجاءا لماذا تكرر نفس الكلام الذي تقوله في برنامجك السياسي الذي تبثه قناة مسعود برزاني المسماة (فضائية كردستان) ؟ يااخي مهمة الكاتب التجديد وطرح افكار متجددة وانت لا تعيد ماقلته في الحلقة السابقة ..تعتقد اننا جهلة ولانتابع ولانشاهد ولا نقرأ ..عجيب

تكرار تكرار تكرار
نزار -

سؤال للكاتب :رجاءا لماذا تكرر نفس الكلام الذي تقوله في برنامجك السياسي الذي تبثه قناة مسعود برزاني المسماة (فضائية كردستان) ؟ يااخي مهمة الكاتب التجديد وطرح افكار متجددة وانت لا تعيد ماقلته في الحلقة السابقة ..تعتقد اننا جهلة ولانتابع ولانشاهد ولا نقرأ ..عجيب

الدكتاتورية عندكم
الشاهري -

المالكي الرجل الوطني الشجاع المحب لشعبه والذي تكنون له انتم المحسوبين على مسعود حقدا مرضيا مستعر رغم انه لم يقدم للأكراد الا كل ماهو خير ولم يتسبب في خدش كردي واحد ستنتهي رئاسته للوزارة في غضون سنتين او ثلاثة وحتى لو بقي لخمس سنوات اخرى لكنه سيخرج ويأتي بعده رئيس وزراء جديد في اطار تداول السلطات .. ونحن العرب العراقيين جئنا بثلاثة وزراء على التعاقب خلال خمس سنوات كما تعلم ..لكنني اتحداك ان يتزحزح مسعود وجلال والنجرفان ومسرور عن مناصبهم الى مالانهاية واذا كنت مخطئا اثبت لي العكس بشكل ملموس وليس بالشعارات والأوهام وخداع الرأي العام ...الدكتاتورية موجودة في عقر داركم..

الدكتاتورية عندكم
الشاهري -

المالكي الرجل الوطني الشجاع المحب لشعبه والذي تكنون له انتم المحسوبين على مسعود حقدا مرضيا مستعر رغم انه لم يقدم للأكراد الا كل ماهو خير ولم يتسبب في خدش كردي واحد ستنتهي رئاسته للوزارة في غضون سنتين او ثلاثة وحتى لو بقي لخمس سنوات اخرى لكنه سيخرج ويأتي بعده رئيس وزراء جديد في اطار تداول السلطات .. ونحن العرب العراقيين جئنا بثلاثة وزراء على التعاقب خلال خمس سنوات كما تعلم ..لكنني اتحداك ان يتزحزح مسعود وجلال والنجرفان ومسرور عن مناصبهم الى مالانهاية واذا كنت مخطئا اثبت لي العكس بشكل ملموس وليس بالشعارات والأوهام وخداع الرأي العام ...الدكتاتورية موجودة في عقر داركم..

الساتر من تاليها
العراقي -

سبحان الله علينه احنه العراقيين لا الديمقراطية نافعة ويانه ولا دكتاتورية الاصنام، يعني بعد كل هلذبح والموت والنار والدمار بعد هناك من يطمع ابتقليد الصنم؟انا مع الكاتب في موضوع قطار الليل وهم الان يحاولون تحت جنح الظلام العودة الى ثقافة الرئيس القائد والقائد الضرورة سواء بشخص المالكي او غيره شمالا وغربا، ورجاء ماريد احد يزعل تراهم كلهم مثل بعض مع اختلاف التسميات والوسائل، ويبقى القطار الليلي هو الذي يحاولون ركوبه للوصول الى ما وصل اليه الرئيس القائد والاهم من كل ذلك عليهم أن يتذكروا إن نهاية رحلة القطار ستكون في حفرة من الحفر الرئاسية التي شهدها العالم يوم القاء القبض على بطل التحرير القومي رحمه الله وابقاه ذخرا لنا ودرسا للزعماء الابطال.

الساتر من تاليها
العراقي -

سبحان الله علينه احنه العراقيين لا الديمقراطية نافعة ويانه ولا دكتاتورية الاصنام، يعني بعد كل هلذبح والموت والنار والدمار بعد هناك من يطمع ابتقليد الصنم؟انا مع الكاتب في موضوع قطار الليل وهم الان يحاولون تحت جنح الظلام العودة الى ثقافة الرئيس القائد والقائد الضرورة سواء بشخص المالكي او غيره شمالا وغربا، ورجاء ماريد احد يزعل تراهم كلهم مثل بعض مع اختلاف التسميات والوسائل، ويبقى القطار الليلي هو الذي يحاولون ركوبه للوصول الى ما وصل اليه الرئيس القائد والاهم من كل ذلك عليهم أن يتذكروا إن نهاية رحلة القطار ستكون في حفرة من الحفر الرئاسية التي شهدها العالم يوم القاء القبض على بطل التحرير القومي رحمه الله وابقاه ذخرا لنا ودرسا للزعماء الابطال.

اعتراض الى رقم 8
عصام -

اعترض على رأي الأخ صاحب التعليق رقم 8 في قوله بعودة ثقافة الزعيم او القائد الأوحد اي عودة الدكتاتورية ..واعتراضي يعود لسبب عملي ومنطقي وهو استحالة هذا الأحتمال مادام تداول السلطات وفصل السلطات قائما في العراق ومادام هنالك انتخابات وصناديق اقتراع ..لهذا كله لن يكون هنالك دكتاتور جديد ابدا واما مايروجه مسعود وابواقه حول ذلك فهو جزء من حملتهم لتقويض تقدم العراق والتآمر على مستقبل العراق وعلما ان مسعود هو الدكتاتور الوحيد الموجود في العراق لأن المالكي سيغادر الوزارة بعد الأنتخابات المقبلة مالم ينال ثقة الشعب بالأنتخابات الحرة ..اما مسعود فلن يتزحزح من الكرسي والأيام بيننا ..

اعتراض الى رقم 8
عصام -

اعترض على رأي الأخ صاحب التعليق رقم 8 في قوله بعودة ثقافة الزعيم او القائد الأوحد اي عودة الدكتاتورية ..واعتراضي يعود لسبب عملي ومنطقي وهو استحالة هذا الأحتمال مادام تداول السلطات وفصل السلطات قائما في العراق ومادام هنالك انتخابات وصناديق اقتراع ..لهذا كله لن يكون هنالك دكتاتور جديد ابدا واما مايروجه مسعود وابواقه حول ذلك فهو جزء من حملتهم لتقويض تقدم العراق والتآمر على مستقبل العراق وعلما ان مسعود هو الدكتاتور الوحيد الموجود في العراق لأن المالكي سيغادر الوزارة بعد الأنتخابات المقبلة مالم ينال ثقة الشعب بالأنتخابات الحرة ..اما مسعود فلن يتزحزح من الكرسي والأيام بيننا ..

الى رقم 2
amedi -

اولا لا تقل لي كاك, لا احب هدَه الكلمة عندما تخرح من افواه العنصريين الشوفينيين , ثانيا لست هنا لمناقشتك, قلت رايي للسيد الكاتب المحترم ولست مستعدا لحوار الطرشان معك او غيرك ممن يصنعون الدكتاتورييين ويمجدونهم.

الى رقم 2
amedi -

اولا لا تقل لي كاك, لا احب هدَه الكلمة عندما تخرح من افواه العنصريين الشوفينيين , ثانيا لست هنا لمناقشتك, قلت رايي للسيد الكاتب المحترم ولست مستعدا لحوار الطرشان معك او غيرك ممن يصنعون الدكتاتورييين ويمجدونهم.

من هو الدكتاتور
خيبة الكردي -

من المفارقات أن يحاول الاكراد اتهام العرب العراقيين بالدكتاتورية والشعب الكردي المسكين والمحروم يأن من وجع الفقر والبرزاني وسلطته العائلية متمسكة بالكرسي وكأن الاكراد عقموا ان يلدوا غير البرزاني وابنه وابن اخيه وهلم جرا.. أتحدى البرزاني أن يسمح بانتخابات يتم فيها تداول السلطةفي شمال العراق كما تداولها العرب العراقيين...

من هو الدكتاتور
خيبة الكردي -

من المفارقات أن يحاول الاكراد اتهام العرب العراقيين بالدكتاتورية والشعب الكردي المسكين والمحروم يأن من وجع الفقر والبرزاني وسلطته العائلية متمسكة بالكرسي وكأن الاكراد عقموا ان يلدوا غير البرزاني وابنه وابن اخيه وهلم جرا.. أتحدى البرزاني أن يسمح بانتخابات يتم فيها تداول السلطةفي شمال العراق كما تداولها العرب العراقيين...

شوفينية العروبي
ابو جاسم -

المشكلة حتى لو كان المقال عن كوكب الزهرة سيدخل العروبيون وينفثون سمومهم العنصرية والشوفينية ضد الاكراد، وهذا ديدنهم وفلسفتهم العرجاء منذ ابتلت بهم شعوب الشرق الاوسط والبلاد العربية، فقد احرقوا الاخضر واليابس في العراق وسوريا ولبنان وفلسطين.انا لست مع الكاتب او ضده ولكنني لا ارى اي تحامل على العرب أو غيرهم فهو يتحدث عن تداول السلطة ومحاولات التفرد بها على خلفية الثقافة الشمولية للنخب السياسية العراقية عبر عقود من الدكتاتورية المقيتة.فما علاقة الاكراد بذلك وهم لم ينافسوا احدا على السلطة في الانتخابات التي جرت فما بال هؤلاء كلما تحدث احدهم عن اختراقات البعثيين او اذنابهم من المصابين بفايروسات التسلط والعنجهية والعنصرية انبرت مجموعة الاتهامات والشتائم ضد الاكراد وتجربتهم التي اعجبت الاعداء قبل الاصدقاء ونالت تقدير الرأي العام الاوربي والعالمي لما اتصفت به من تسامح وجدية في بناء تجربة ديمقراطية بعيدة عن الاصولية الدينية ومعتمدة على فلسفة فصل الدين عن السياسة في بناء الدولة والمجتمع، وهذا لا يعني انهم غير مخطؤون في مجالات كثيرة ولكنهم يسيرون في الاتجاه الصحيح رغم الاخطاء والفشل احيانا في بعض السياسات الا انهم يقبلون التحاور والنقد ولذلك فهم يتقدمون والاخرون يتقهقرون بشوفينيتهم العمياء.

شوفينية العروبي
ابو جاسم -

المشكلة حتى لو كان المقال عن كوكب الزهرة سيدخل العروبيون وينفثون سمومهم العنصرية والشوفينية ضد الاكراد، وهذا ديدنهم وفلسفتهم العرجاء منذ ابتلت بهم شعوب الشرق الاوسط والبلاد العربية، فقد احرقوا الاخضر واليابس في العراق وسوريا ولبنان وفلسطين.انا لست مع الكاتب او ضده ولكنني لا ارى اي تحامل على العرب أو غيرهم فهو يتحدث عن تداول السلطة ومحاولات التفرد بها على خلفية الثقافة الشمولية للنخب السياسية العراقية عبر عقود من الدكتاتورية المقيتة.فما علاقة الاكراد بذلك وهم لم ينافسوا احدا على السلطة في الانتخابات التي جرت فما بال هؤلاء كلما تحدث احدهم عن اختراقات البعثيين او اذنابهم من المصابين بفايروسات التسلط والعنجهية والعنصرية انبرت مجموعة الاتهامات والشتائم ضد الاكراد وتجربتهم التي اعجبت الاعداء قبل الاصدقاء ونالت تقدير الرأي العام الاوربي والعالمي لما اتصفت به من تسامح وجدية في بناء تجربة ديمقراطية بعيدة عن الاصولية الدينية ومعتمدة على فلسفة فصل الدين عن السياسة في بناء الدولة والمجتمع، وهذا لا يعني انهم غير مخطؤون في مجالات كثيرة ولكنهم يسيرون في الاتجاه الصحيح رغم الاخطاء والفشل احيانا في بعض السياسات الا انهم يقبلون التحاور والنقد ولذلك فهم يتقدمون والاخرون يتقهقرون بشوفينيتهم العمياء.

الى (كاكا ) رقم 10
ابن الرافدين -

وهل انت كردي ...نحن نطلق كلمه كاكا على كل من يتدخل بشان وهو لايفهم لاالجمل ولا الناقه والله لااعرف اذا كنت كردي عراقي او سوري او تركي او ايراني

الى (كاكا ) رقم 10
ابن الرافدين -

وهل انت كردي ...نحن نطلق كلمه كاكا على كل من يتدخل بشان وهو لايفهم لاالجمل ولا الناقه والله لااعرف اذا كنت كردي عراقي او سوري او تركي او ايراني

الى رقم 12
نادر -

اذهب انت ومسعودك واقليمكم الكارتوني وكفوا اذاكم عنا ..تذكر انكم تعتاشون على خيرات العراقيين العرب ومع ذلك تشتمونهم وتتآمرون عليهم ليل نهار تنفيذا لوصية دكتاتوركم المتطور جدا ..

الى رقم 12
نادر -

اذهب انت ومسعودك واقليمكم الكارتوني وكفوا اذاكم عنا ..تذكر انكم تعتاشون على خيرات العراقيين العرب ومع ذلك تشتمونهم وتتآمرون عليهم ليل نهار تنفيذا لوصية دكتاتوركم المتطور جدا ..

العبرة بالنتائج
نواف -

بعد ستة سنوات من احتلال العراق بدأت الصورة تتوضح للجميع وبالذات لأصحاب الاجندات الخارجية فهذا الجنوب والوسط تحول الى ضيعات ايرانية واصبح غرب العراق مستباح للسوريين وغيرهم من اصحاب الاطماع في بلاد الرافدين وبقي الاكراد الوحيدون بخيارهم الوطني والدليل ايها الاخوة انظروا الى الحملات ضدهم من دول الجوار والى حملات التشوية والعداوة التي تشن عليهم من قبل المتعصبين من البعثيين والدعوجيين والبدريين والصدريين من وكلاء الجارة العزيزة او مروجي النموذج السوري من دعاة الدكتاتورية واذنابها.تحية للشعب الكردي الشقيق ولقائده المقدام مسعود البارزاني حبيب قبيلة شمر والعرب الاصلاء في العراق، ونقول له ولخوالنا الكرد اننا لن ننسى يوم فتحتم مدنكم وقراكم ومزارعكم لأغنامنا وماشيتنا يوم ضربنا الجدب والجوع فهاجرنا الافا مؤلفة من البشر والاغنام فكانت كردستان ملاذا لنا يوم كان صدام يحرق الاخضر واليابس.

العبرة بالنتائج
نواف -

بعد ستة سنوات من احتلال العراق بدأت الصورة تتوضح للجميع وبالذات لأصحاب الاجندات الخارجية فهذا الجنوب والوسط تحول الى ضيعات ايرانية واصبح غرب العراق مستباح للسوريين وغيرهم من اصحاب الاطماع في بلاد الرافدين وبقي الاكراد الوحيدون بخيارهم الوطني والدليل ايها الاخوة انظروا الى الحملات ضدهم من دول الجوار والى حملات التشوية والعداوة التي تشن عليهم من قبل المتعصبين من البعثيين والدعوجيين والبدريين والصدريين من وكلاء الجارة العزيزة او مروجي النموذج السوري من دعاة الدكتاتورية واذنابها.تحية للشعب الكردي الشقيق ولقائده المقدام مسعود البارزاني حبيب قبيلة شمر والعرب الاصلاء في العراق، ونقول له ولخوالنا الكرد اننا لن ننسى يوم فتحتم مدنكم وقراكم ومزارعكم لأغنامنا وماشيتنا يوم ضربنا الجدب والجوع فهاجرنا الافا مؤلفة من البشر والاغنام فكانت كردستان ملاذا لنا يوم كان صدام يحرق الاخضر واليابس.