أصداء

انشقاق كوسرت عن الطالباني هدية للمالكي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

مرة اخرى تقف أربيل على شفا بطالة سياسية من شأنها، اذا ما تكاملت حلقتها، أن تعطل المبادرة والقرار الوطني.

فلا أحد رجع بعد الى من يحكم في الاقليم وهو الرئيس الحكيم مسعود بارزاني بصفته كمركز للقرار ومصدر وحيد،
والحكومة التي لم تكن في أي يوم حكومة قوية بسبب الصراعات الداخلية في الأتحاد تنتظر اليوم قرار الأنشقاق البائس من كوسرت رسول نائب رئيس اقليم كردستان ونائب أمين منظمة الأتحاد التي يرأسها جلال الطاباني الذي لن يوفرا حلا وأن بدا وطأته ينهي اشكالا.
ومنظمة الاتحاد الوطني الكردستاني العريقة، الذي كان اعظم الضحايا لغياب الوفاق الوطني والنهج السليم، ينتظر توفر المناخ الصحي الضروري لأستعادة أعتباره السياسي وتجديد مؤسساته على أرض صلبة لا يؤثر فيها تقلب القادة أو الأمزجة أو النزوات المغلفة دائما بذرائع سلطوية من نوع تطمين الخائفين وحماية أمتيازاتهم.. الضمانات في وجه المغبونين.. المحرومين.


أما بقية المؤسسات العامة فيحكمها الفشل، هذا اذا كان قد أمكن استنقاذها من خطر التفكك أو الأنقسام والغرق في جحيم التكتلات داخل أحد أهم أحزاب السلطة وهي منظمة الاتحاد. وبالمقابل فأن صورة المعارضة التي أقتربت في الأمس القريب من احتمال ان توفر في ذاتها صورة البديل المؤهل لتسلم قيادة البلاد تبدوا الأن مهزوزة وتعيسة، بعد الذي كان في مؤتمر لندن... خصوصا وان طروحاتها، المتناثرة وغير المحكومة ببرنامج واضح ومنهج عمل محدد، لم تعد تشكل أرض اللقاء العتيد بين القوى الراغبة في الأصلاح أو التغيير أو حتى التطوير.

لقد بدا للحظة وكأن التلاقي على وحدة الهدف ولو محدودة بين جناح أو جبهة الرئيس طالباني داخل الأتحاد الوطني المعروفة برموزها القيادية وهيكليتها التنظيمية الأولية والأضطرارية وبين جماعة نوشيروان مصطفى المعروفة بنزعتها الراديكالية وزخمها الجماهييري، يمكن أن يشكل قوة جذب لأطراف وقوى سياسية اخرى، متنوعة ومتمايزة في رؤيتها ومناهجها، بحيث تقوم من الكل مجتمعين جبهة وطنية قادرة عبر صياغة البرنامج السياسي الملائم للمرحلة والمستوعب لمطامح الوطن وهموم المواطنين الكرد،
لكن هذا التقدير، بل التمني، لم يعمر طويلا، وأنصرف الجهد بعد مؤتمر لندن الى محاولة تفكيك الاتحاد الوطني ذاتها، في حين يتوجب العلاقة مع تيار المؤيد لنوشيروان مصطفى ان تنتظر تفرغ المعنيين والقادرين على ترميم واسعة النطاق.، وأما* الحيارى* والباحثون عن جسم سياسي متماسك ينخرطون فيه فيوفر لهم الأمان والحماية وأستعادة الأعتبار، فموزعون بين تيه الشعور الممض بخيبة الأمل أو التباهي ببعد النظر وتهنئة الذات على عدم التورط في خيار كان كفيلا.. لم تم.. بتدمير مستقبل شعب كردستان.

-:حتى ليبدوا وكأن مؤتمر المنشقين بلند كانت محطة بين أنشطارين
فما قبلها كان عصر أنشطار فروع الأتحاد ومؤسساته التنظيمية بحيث أنعدمت أهليته وفاعليته لغياب الشرط الموجب لقيامه،أي التوافق عليه والتسليم له، وما بعد مؤتمر لندن هو عصر أنشطار المعارضة وتشتتها بما يلغي جديتها كبديل مؤهل لقيادة الوطن،

بل لعل ما حدث في أربيل كان أخطر وافدح فالقادة الخمس المقدمين أستقالاتهم الى الرئيس الطالباني بكل من أحتشد فيه وعلى رأسهم كوسرت رسول ظل أعجز من ان يقدم الصورة المرتجاة للقيادة المؤهلة العتيدة.،

كذلك فقد أكتسى الأنشطار السياسي، السابق عليه طابعا أيدولوجيا عبر سياقه والمواقف التي حكمت المناقشات والنتائج.
ويكبر السؤال وتتوالد منه التساؤلات سيلا لاتنقطع،
اولا،الى متى يرضى المواطنين الكرد لهذا الاستنزاف الفظيع والمدمر.. المالكي ومعه بعض القوى المعادية يستنزفون الطاقات الكردية في كل بقعة وهو يستنزفون انفسهم ويستنزفون بعضهم البعض.

ثانيا،ماذا تنتظر القيادات والأرادات الوطنية لتتلاقى على برنامج حد ادنى سقفه مقاومة خطة المالكي والقوى الرجعية في التفتيت والتشتيت واذكاء ريح الفتنة والاقتتال والأنتحار الجماعي؟


واذا كانت الصيغ السياسية التي جربت حتى الأن لم تف بالغرض فلماذا لا ينصرف الفكر والجهد والبحث الى صيغ مناسبة تتلائم مع طبيعة المرحلة وأهداف العمل الوطني بحماية وحدة أقليم كردستان وشعبها؟

والف لماذا ولماذا والى متى وحتى متى تتهاطل علينا من السماء!!

فمن القادر على التصدي وتحمل المسؤوليات!؟

من الذي يعيد رفع الراية راية الوطن راية كردستان المشمسة، لا راية السلطة أو المنطقة، ولا أختلاف الغرض ؟!
والسؤال يملأ أربيل والوطن، بحثا عن رجل أو رجال قادرين على القيام بعبئه الثقيل،

فأ\اذا ذهب الرئيس جلال الطالباني أو يضطر أن يتخلى عن مسؤولياته الوطنية او رحل فمن يحمل الراية منكم ؟!


هل من يقول.. ها انذا؟

راوند رسول

dr.rawandrasul@yahoo.se

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مادخل المالكي
علي -

انا لاافهم ماهو دخل المالكي في قضيه كرديه وداخل حزب كردي الا اذا كنتم تريدون تعليق اسباب الفشل على شماعات اخرى ومنها المالكي لكي تقولوا بعد ذلك نريد الانفصال اعلم يااخي ان في داخل كردستان من المشاكل وانت تعرفها مالم يستطيع احد تحمله

الاكراد
عراقي -

الاخ كاتب المقال ..انت تكتب في صحيفة عربية وفي نفس الوقت تدعو الى التعصب الكردي المعروف..ماذا تريدون يا اخي..انتم قبائل هاجرت من شمال ايران..وحتى لغتكم تشبه لغة البشتون والفرس في اغلبها...عد لي الارقام وستجد ان ما ينطق به الافغاني او الايراني هو نفس الحرف والمنطق...نحن هنا لانجدالك .. ...مشكلتكم انكم تبحثون عن هوية قومية ...من يضطهدكم الان؟؟..انت لاتقبل ان تكون جزء من بلد عريق وصاحب اول الحضارات على الارض ومنبع التوحيد الالاهي وهو العراق ..الا تسال نفسك لماذا لم تكون لكم دولة وكيان الى الان؟؟..وهل بريطانيا مثلا التي جزأت المنطقة الى اجزاء...كانت تكرهكم؟؟..الحقيقة انكم لاتريدون ان تعترفون باصلكم الفارسي..وتحاولون ..ارض شمال العراق الحالية هي ارض العراقيين الاشوريين..وكل حجر فيها يحكي قصة تاريخية وصفحة من الحضارة العراقية...الان وقد استوليتم على المنطقة..لاتريدون الاكتفاء بذلك ..الطالباني وبرازاني مع صدام دمروا العراق... .. ..اربيل كانت ولازالت مدينة عراقية واسمها يدل على انها مدينة عراقية..وانتم غيرتم اسمها الى هولير حتى تقنعون انفسكم انها كردية...الا يكفي انكم شاركتم في ابادة الاشوريين وهل تنكر دوركم في ابادة الارمن في منطقة ارمينا الصغرى التي يسكنها الان الاكرد الاتراك؟؟؟المالكي كفر عندما طلب منكم الكف عن الطمع ...المالكي عراقي وليس طائفي ..كنتم ولازلتم تحلمون مثل الحكيم..ولكن الشعب افشل مخططاتكم..

الاكراد وخيبة الامل
د.عبد الجبار -

لم يكن انشقاق كوسرت عن الطالباني هدية للمالكي بل هدية للشعب الكردي الذي لم يجني من قيادة الطالباني والبرزاني الا دكتاورية العهد الجديد في كردستان.ان المالكي اليوم ليس بحاجة للطالباني والبرزاني وانما بحاجة للمخلصين الذي يقفون من ورائه سورا قويا ليهدموا كل اسوار التعصب والنرجسية التي جاء بها الاكراد لبنفردوا بسلطة الوطن والشعب.لقد أخطأ الاكراد الطالباني والبرزاني وزيباري حين ظنوا ان الشعب العراقي اصبح ملكا لهم يتصرفون به كيفما يشاؤا.نقول للمالكي اششد حيازيمك للنضال ولا تجزع من الاعداء فأنهم في حفر الوادي ساقطون اليوم لامحال بعد ان خرجوا على الله والشعب والوطن وباعوه يثمن بخس لعداء الوطن.

تجديد الحزب
درسيم -

يا دكتور راوند المحترم, نحن لا نستنكر دور الاحزاب الكوردية فى النضال ضد الدكتاتورية والاستبداد وكانوا من المواجهين للتسلط والظلم ولكن الشعب دائما هو السلطة والقوة المستمدة لكل حزب وفكر. والحزب هو تشكيل سياسى وفكرى تتواجد لخدمة الشعب والوطن وليس العكس. ويجب على كل عقيدة وفكر ان يكون قابلا للتغير فى المنهج حسب الواقع والظروف اللذى يمر به المجتمع والشعب, لقد اعطى الشعب الغالى والنفيس لاجل ماذا ؟؟ لاجل العيش الرغيد بحرية وكرامة وليس لاجل ان يصبح الحزب الى الة تدنيس الحقوق والمحسوبيات والتهميش واستغلال المواطنين, ويجب التعلم من الدروس الماضية ومن الاخرين كعقيدة البعث ماذا كانت وكيف اصبحت؟؟ وكذلك الفكر الماركسى واللينينى فى روسيا والدول الاوروبية الشرقية كيف بدأت وكيف انهارت وكيف كانت نهايتهم؟؟؟ يجب على الاحزاب الكوردية فى العراق مراجعة انفسهم وتغير وتطوير مناهجم لخدمة الشعب والا سيكون نهايتهم اكبر واسرع من نهاية الاحزاب المنحلة الاخرى ولكم التقدير وشكرا لايلاف الحبيبة.

حقوق الکورد
إيزيدي بابلي -

الرئيس الطالباني أول رئيس منتخب من قبل 8،5 مليون عراقي وهو کوردي ولکنه يحکم کرئيس للعراق ونحن الکورد لا نريد من يمثل الآخرين وينسی أمته کحال صلاح الدين الأيوبي أو طه محي الدين معروف، وفيما لو أنشقت حزبه أم تفتت فهذا لن يثنينا عن عزمنا نحن الأمة الکوردية والشعب الکوردي في نيل حقوقنا وإستقلالنا بعد نهبت منذ إنهيار الدولة العثمانية من قبل الأقوام الغريبة عن أرضنا وسرقتهم لخيراتنا وثرواتنا بتواطئهم مع الأمم الأخری.

أحسنت يا أخي الكاتب
هارون -

رأي صائب و معقول.. و أسأل مع الكاتب لماذا يطارد المالكي البيشمركة في المناطق المتنازع عليها بينما يشكل فوج عسكري خاص ل ( كوسرت رسول علي ) الذي عدد أفراده الى 3000 جندي؟ ترى مالذي يدفع بالمالكي أن يقيم هذه الصفقة مع كوسرت؟ هل هذا كانت مقابل قرار كوسرت بإخلاء البيشمركة لمناطق شاسعة من خانقين للجيش؟ هل هذه هدية للكوسرت على حساب موقع الكرد؟ .. أنا أجزم بأن أية إنشقاق في لإتحاد سيكون كوسرت رسول و القياديين الأربعة مسؤولين عنه، و التريخ لا يرحمهم أبداً

ليستقيل طالباني !
آمانج -

لا أحد بإمكانه تحمل كل هذه الإتجاهات المتكتلة و الغارقة في السلطوية و حب الثروة و المال و التشبث بالفساد في صفوف المكتب السياسي الإتحاد الوطني سوى طالباني، أنه الحكيم الذي يقاوم صراعاتهم و نزواتهم و مطامعهم و إنزلاقاتهم و إنحرافاتهم اللامتناهية، و سبب مرض طالباني يعود الى فساد قياديي حزبه و ربما لايتحملهم أكثر ، و الآجدر به أن يستقيل هو شخصياً و يترك لهم الإتحاد ليتصرفواكيفما يشاءون..

فتنة نوشيروان
صالح رفعت -

ما يحصل لأكبر حزب سياسي كوردي وأكثره قوة و قدرة على الساحة السياسية الكوردية و العراقية، سببه نوشيروان مصطفى النائب السابق لطالباني، هذا الرجل مصدر الإنشقاقات و الوترات التي تحصل في الإتحاد.. هل من المعقول أن تؤسس شركة إعلامية ضد الإتحاد بينما تمولك الإتحاد؟ أنه يقول أنا شريك الإتحاد في السراء و الضراء بينما يشكل قائمة مستقلة عن الإتحاد لخوض الإنتخابات في الأقليمو ضد الإتحاد نفسه، أين حصل أمر كهذا في ترجبة الأحزاب السياسية؟

ثمار الدكتاتورية
امجد -

السيد نوري المالكي ليس له علاقة بما حصل من انشقاقات بالاتحاد الوطني الكردستاني , ان السبب الريسي لما حصل هو بسبب غياب الاصلاح السياسي والشفافية بالحزبين الكرديين التابعين للرئيس طالباني ومسعود برزاني , انا اتوقع ان يحصل انشقاقات في حزب مسعود البرزاني , لان هذين الحزين احتكروا السياسة في اقليم كردستان ومنعوا وضغطوا على بقية الاحزاب وحجموها , الحزبين الكرديين دائما يتحدثون عن انهم يريدون عراقا ديمقراطيا اتحاديا بينما هم غارقون بالدكتاتورية واحتكار العمل في كردستان ومنصبين على احزابهم من عشرات السنين يجب فسح المجال امام قيادات كردية شابة وكفى دكتاتورية فمالفرق بينكم وبين الدكتاتوريين مثل صدام حسين ..

الى الكاتب المحترم
ابن الرافدين -

تريدون ان تضعون المالكي شماعه ...نحن نقول لك العكس نريد ان يرجع كل شيء طبيعي لان بقاء الحزب المنافس للملك برزاني هو شوكه في عينه وتكبيل اوصاله وكلنا نعرف كعراقيين الحقد والكراهيه بين السوران والبادينان ومستقبل دمار الحزبيين هو بقائهم اقوياء لان الحرب الاهليه بينهم على الابواب بسبب اطماعهم وسرقتهم لااموال الشعب العراقي من حدود زاخو نحن قادمون

كفى واذهب الى كردستا
Yousif Al-Hamdani -

سيكون المالكي رجل العراق القوي والذي نتمنى جميعا ان يكون فعلا هو وليس غيره بعد ان حقق الانتصارات العسكرية والدبلوماسية على خصومه الذين باتت تحركاتهم المشبوهة معروفة.

الكردي
ضياء -

المالكي رجل العراق القوي وهو الذي سيضع حدا لكل اطماع وتجاوزات العصابات الكرديه المتمثله بالبرزاني والطالباني وما قول الكاتب عن مقاومة خطة المالكي والقوى الرجعية في التفتيت والتشتيت واذكاء ريح الفتنة والاقتتال والأنتحار الجماعي؟ الا ضرب من الهراء فالعراق اليوم كله يقف خلف المالكي وما انتخابات مجالس المحافظات الا خير دليل على ذالك . لقد توحد العراق كله خلف المالكي لكي يضع الاكراد في حجمهم الحقيقي وهم الذين لايتجاوزون ال 13% من سكان العراق . لقد اصبح الاكراد كالدمل المتقيح في خاصرة العراق ولابد من بتره والمالكي هو خير جراح يقوم بذلك .

ما علاقة المالكي
دحام العراقي -

اولا هذه الانتكاسة في غير زمنها انا اظن ان المستفيد الاول من هذا الانسقاق هو السيد مسعود البرزاني لاني اظن ان حدث هذا الانسقاق فالكثير منهم سوف ينظمون الى البرزاني وسوف يكون اليد الحديد في كردستان في يد شخص وحزب واحد .وثالثا لم افهم قصد الكاتب ما علاقة السيد المالكي بهذا الموضوع اغلبنا لا نعرف الحقائق الحقيفية لهذا الانشقاق لحزب الاتحاد الكردستاني فلننتظر ثم نقيم صيحاتنا البالونية .

وماعلاقة المالكي ؟؟
ناجي عبد الكريم -

انا قرأت المقال من اوله الى آخره باحثا عن علاقة عنوان هذا المقال بما سيأتيه الكاتب من ادلة وعرض يربط بين مشاكل الأحزاب الكردية فيما بينهاوبين رئيس الوزراء العراقي السيد المالكي لكنني لم اجد ولا ادنى صلة بين مشكلة المدعو كوسرت وبين المالكي ..فالصراعات الكردية الداخلية الدامية بين الحزبين ليست جديدة والأقتتال الداخلي الكردي ليس جديدا والتنافس والكراهية بين حزب مام جلال وحزب مسعود لاتخفى على احد ..فما علاقة كل ذلك بالسيد المالكي ؟ اليس غير الحقد العنصري الشوفيني المقيت ضد عرب العراق وضد المالكي الوطني الشجاع والشريف ؟ المالكي لم يخدش كرديا واحدا ولا آذى مسؤولا كرديا من طوابير الفاشلين من وزراء وسفراء ومدراء عامين وضباط كبار ينتشرون في ثنايا الدولة العراقية واغلبهم عنصريون وفاشلون ..ومع ذلك تشهرون به ولايمر يوم دون ان تشتمونه انتم وزمرة مسعود ..وبدل ان تشتموا المالكي لماذا لاتحلون مشاكلكم الكردية الداخلية ؟ومتى سنشهد انتهاء الحكم الملكي للعائلة البرزانية ويتم تداول السلطة بين الأكراد وليس بين مسعود وابناءه وابناء اخيه ؟ هذه الدكتاتورية العائلية هي التي تنخر في الحياة السياسية الكردية من نهب واحتكار للسلطة وفساد اداري ..هذا هو واقعكم ..

يحتاج شجاعة من القيا
ماجد -

جماعة الطالباني اكثر شجاعة من جماعة البرزاني في الانشقاق وان جماعة البرزاني يخافون من التصفية اذا خرجوا من الحزب

المالكي اختاره الشعب
اركان -

المالكي جاء الى السلطة عبر انتخاب حر وديموقراطي واختاره ملايين العراقيين ويجب احترام رغبة وقناعة هذه الملايين منك ومن غيرك ..ولكن اخبرني متى سيتم انتخاب رئيس للأكراد ديموقراطيا ؟ ومتى سينتهي حكم مسعود ومسرور والنجرفان وباقي الشلة التي فرضت نفسها فرضا على الشعب الكردي والى مالانهاية؟

اين حقوق الكورد؟
نوزاد -

هل يمكنك ان تجيبنا عن مصير العديد من المذكرات التي رفعتها الأحزاب الكردية الأربعة المتحالفة مع حزبي مسعود وجلال ؟ ماهو موقع وحقوق حزب كادحي كردستان والجماعة الأسلامية الكردية وباقي الأحزاب التي فضحت ممارسات المتسلطين على الحكم والثروات في اربيل ؟ولماذا تتهمونهم بالخيانة وعدم الوطنية لأنهم يدافعون عن حقوق الشعب الكوردي الفقير ؟

فشل الكورد
حمه قادر -

يقول الكاتب (أما بقية المؤسسات العامة فيحكمها الفشل، هذا اذا كان قد أمكن استنقاذها من خطر التفكك أو الأنقسام والغرق في جحيم التكتلات داخل أحد أهم أحزاب السلطة وهي منظمة الاتحاد) ..الفشل الذي تتحدث عنه ليس مقتصر على حزب الأتحاد الوطني بل يشمل عموم المؤسسات الكوردية بدون استثناء ..يجب الأعتراف بالحقيقة المرة وعدم التملق لمسعود وجماعته فقط ..

جماعة مسعود يخشون ال
ماجد -

يبدو ان اعضاء الطالباني اكثر شجاعة من جماعة مسعود ويمكن ان جماعة مسعود يخشون الانشقاق وذلك اذ من الممكن تصفيتهم من قبل مسعود

عمل لا بد منه..
رمياني -

کنت أرتأي من السيد راوند رسول أن يکتب لنا تحليلا وتقييما موصوعيا لما حصل داخل قيادةالاتحاد الوطني الکردستاني، لا أن يکتب لنا ما أشبهه بالشعر أو الخاطرة، فلا الموضوع ولا الوقت ملائمان لهکذا کتابة. ..........کونه قد عنون مقالته ب (( انشقاق كوسرت عن الطالباني هدية للمالكي)) !!! وکذلك وصفه لما حصل بالبطالة في أربيل !!! ولضرورة الرجوع إلی السيد رئيس الاقليم في إتخاذ قرار مثل هذا من لدن أناس لا يرون أنفسهم أقل شأنا من السيد رئيس الأقليم وکأن الاتحاد منظمة ((کما يصفه الکاتب)) من منظمات الحزب الديموقراطي الکردستاني !!!. . أما إدخال المالکي في الامر، فهذا أيضا شطحة أخری من الکاتب، حيث لا أدري ما دخل الملکي بالموضوع وما هو وجه إستفادة المالکي منه ؟؟ فقد أنشق المالکي من الإئتلاف الشيعي وأنشقت عن حکومة المالکي کل مکوناتها من الشيعة والسنة، وظل الرجل متکأ علی عکازة القائمة الکردستانية وجماعة الحکيم والحزب الاسلامي، غير مبال للآخرين، محققا نجاحا تلو النجاح، علی الاقل في الناحية الامنية، معززا وموطدا موقف حکومته وموسعا من قاعدته الشخصية. وبعد أن تحقق له ما تحقق، إذا به يتنصل أول ما يتنصل من الذين ساندوه بالامس ومکونا تحالفات أخری جديدة. فهذه هي عالم السياسة وهذه هي قواعد اللعبة والعمل السياسي، وليس کما ذهب أليه السيد الکاتب. فقوة الجبهة الکردية لا تکمن بالإبقاء علی عناصر ضعفها وعدم معالجة الامراض والمشاکل وتعليقها علی شماعة العدو الخارجي المفترض، بل بعلاجها وإيجاد البديل المناسب لها قبل فوات الاوان. فکلما تأخر الحل کلما تعقدت المشکلة وصارت غير قابلة للحل والعلاج. والاشکال ليس في بنية الاتحاد وحده وليس السادة المستقلون هم سبب ضعف الاتحاد وحکومة الاقليم وفشلهما وإخفاق مؤسساتهما، کما يذهب الکاتب إليه، بل إن تأخر هؤلاء وصمتهم وهوانهم واحد من الاسباب التي أدت إلی تجذر المشاکل داخل الاتحاد وهيآت الاقليم ومؤسساته وضعفها في مواجهة الامور والمستحقات التي تواجه الاقليم والتي لم تستطع قيادة الاقليم إستغلال الفرص العديدة التي سنحت لها من أجل حلها، منشغلة بمصالحها الخاصة ومعطلة هيآتها وعدم المبالات بمطالب الناس وهمومهم، لدرجة أن الناس بادت لا تکترث لما يحصل حولها وما تدار لوطنها في الخفاء، کونهم لا يجدون أنفسهم مشارکون في السراء کما في الضراء. إن مبادرة هؤلاء القياديون لهي علامة صحة بقدر ما

معقولة؟؟؟؟!!!
إحسان -

لقد قرأت المقال كاملاً، وكلما أنهيت فقرة أعدت قراءتها مرة ثانية لأنني لم أجد ترابطاً بين الموضوع وعنوانه ولا بين فقراته نفسها مع بعضها، إذا ما تجاوزنا على العربية المكسرة المستخدمة في المقال.. على أي حال؛ الموضوع غريب عجيب يربط المالكي بالقوى الرجعية لأن عصابة الطالباني بدأت بالتفكك!!.. وهل المالكي كردي وعضو بعصابة الطالباني؟؟ أو عصابة البرزاني؟؟.. المالكي كسب قلوب الكثير من العراقيين لأنه نزل عن أعلى كرسي في البلاد وألتقى بكل الناس وسمع أقوالهم، لقد ذهب إلى الرمادي وسمع كلام أهلها حتى صار منهم، وذهب للبصرة وسمع شكواها حتى أحس بألمها، وكذلك فعل مع الجميع، فأصبح المالكي أبناً من أبناء الرمادي، وأخاً لأهل البصرة، ومنقذاً لأهل ديالى، وحتى صار بعيداً عن التوجه الحزبي رغم كونه أميناً عاماً لحزب كبير، تجاوز حتى على ذلك الحزب وأهدافه، وركن إلى خدمة شعبه، فرد الشعب الكريم هذه الخدمة بالجميل والإحسان، فأظهرت الإنتخابات وفاء أهل العراق لأبن العراق ولن يستطيع كاتب بهذا المستوى المتواضع من الإمكانية في الكتابة أن يمس المالكي وأسمه الكبير، ثم إذا كان العرب شوفينيين كما يحلو للكتاب الكرد أن يسموهم، فلماذا تكتبون في وسائل الإعلام العربية؟؟ .

المححاصصة الحكومية
zakee99 -

خلال الفترة السابقة نجح الاخوة الكرد في اثبات وحدة الصف فيما بينهم رغم ان هناك خلافات واختلافات عديدة فيما بينهم وهذا هو حال باقي الطوائق سواء الدينية او الحزبية ولكن اظن ان التقسيمات والمحاصصة الحزبية التي شكلت الحكومة اجبرت التقسيمات التشكيلات الدينية والقومية الى الاثبات امام الاخر انهم موحدين لذا وبعدمسيرة اربعة سنين والعمل على اخفاء مظاهر المحاصصة الحكومية اخذت الخلافات بالظهور واولها كان الخلاف الظاهر بين الاصطفاف السني ثم الاختلافات بين الشيعة وها نحن نرى اخيرا الخلافات الكردية لذا فامر طبيعي ماحصل مؤخرا

ثورة الجبــــل!
مازن -

لقد تعامى بعض العرب الشوفينيين عن قصد او جهل عن قراءة الواقع الكردستاني بكل تفاصيله لا سيما بعد التغيير المدوي في العراق فلم تكلف النخب السياسية ولا الاعلامية نفسها مهمة البحث عن الحراك السياسي والاجتماعي الذي يعج به المجتمع العراقي في كردستان العراق ... فحقائق الارض تحكي عن بروز حالة من الوعي والتنوير اخذها عاتقه النشىء الكردي الجديد وهو يتطلع لنزع جلد الثورات التي اتعبته وارهقته وهو يتطلع الى لعب دور جوهري في عراق فدرالي موحد ... انا وبحكم خبرتي واتصال مع النخبة الشابة الكردية ارى هذه التوجهات الا انني لا اكتم حزني وانا ارى واحة الاستقرار - الظاهرية - تتهاولى تحت وطأت الفساد الذي اخذ ينخر بشتى البنى الاجتماعية في كردستان .. على العراق كدولة مد يد العون ورعاية الشعب العراقي في كردستان واظهار الحرص على امنه وسلامته الاجتماعية ورعاية الحريات الاسياسية التي اصبحت تضيق شيئا فشيئا على هامش مافيات الفساد وامبراطوريات جنرالات الحروب ... دمت يا كردستان سلاما ... عربي وفي

كل ماء ...
س . -

ونصيحتي للاكراد قبل القيادات...تطورير مفاهيم الاحزاب وتحديثها...وحتى تبديل تسمياتها.... فمثلا تسمية الحزب الديمقراطي الكردستاني الى الحزب الديمقراطي.....وحزب الاتحاد الكردستاني الى الحزب الجمهوري .... لان فيهما من ملامح الحزبين شئ ما... واندماج كل التيارات والاحزاب في كلا الحزبين وتبني المفاهيم الامريكية في الديمقراطية...٣٣٥ مليون امريكي عندهم حزبان ....فهل ديمقراطيتنا ارقى من منهم لكثرةالاحزاب ...والتي لا مفعول لها من زمان...وهذا ما اتمناه ايضا للعراق فقط حزبان ارجو اعتباري من الان مؤسس الحزبان ....وساترك رئاستهما للمخلصين ;لتراب الوطن وبكل إمتنان... وساكون سعيدا لسماع الرآي لهذا المقترح مهما كان طول السان في هذا الشان....؟

دفعت
HAMID -

المالكي رجل العراق القوي .

صراع غنائم
ابو فرات -

الوطن لاتبنيه الاناشيد واالبيارق بل شعب حر وبعيش كريم وقادة شرفاء. انت تريد ان تبنى وطن . صدام كان ايضا يرفع شعار العروبة والرسالة الخالدة و صخيب الاناشيد كان قد وصل الى عنان السماء ولكن الكل شاهد الزيف والانهيار المدوى. مسعود وجلال هم تلامذة صدام ويسيرون على نفس النهج ونهاية كارثية قادمة لامحالة. لم يستطع نظام البعث بان يدق الاسفين بين الشعب الكوردي وبقية مكونات العراق بالرغم من كل اساليبه ولكن استطاع مسعود وجلال وحزبيهما القيام بهذه المهمة وبزمن قياسى. الكورد اصحاب حق وظلموا على مر الزمن وبعد سقوط الصنم كانوا موضع احترام وتبجيل والاغلبية كانت متعاطفة مع قضيته العادلة ومع نيل حقوقه المشروعة الا ان فسادا قادة الحزبين واسلوب الشقاوات والمهاترات والامعان في سياسة الابتزاز للمصلحة الشخصية والحزبية ادت الى تاليب الجميع ضد شعب ليس له ذنب سوى ان ابتلاه الله باشخاص فاسدون تم استنساخهم بجينات صدامية. هل كان نضال حقا ذلك الذين دفع ثمنه الشعب الكوردي دما وبئسا وحرقا بالكيمياوى,؟ ام انها حروب عبثية قام بها اشخاص مبنية على اطماع وجنون سلطة كتلك التى قام بها مثلهم الاعلى صدام؟ . لقد تصارع مسعود وجلال على واردات الكمارك في معركة ام الكمارك وكان السبب المال وليس كوردستان هؤلاء تجار حروب ومجنوني قدرة والا لماذا ولحد هذه اللحظة وزارتين للبيشمركه والمالية والداخلية؟ الانهيار قادم والصراع سوف يكون داخليا دمويا مادام هؤلاء على سدة السلطة ولا دخل للمالكى ولا لغيره به .

نارهم تاْكل ........
كاكه -

ماالذي جناه الشعب الكردي كي يبتلى بهذه القيادات التي عفى عليها الزمن ولم تعد صالحة حتى لرعي الاغنام.الاكراد اليوم يعيشون الماْساة العميقة بسبب سياسات مسعود وطالبان.مسعود يحكم كردستان بالحديد والنار ويتقاسم هو وعائلته مقدرات وقوت الشعب الكردي.

قوربان كوردستان
دلشاد -

دكتاتور كوردستان قد بدات نهاية امبراطوريته تلوح بالافق نظرا للانشقاقات التي حصلت في الاتحاد والدور ات عليه وهو معذور لانه من الطبقة المستفيدة بكثرة مما حصل بعد نيسان 2003 ومن مصلحته ان تبقى الامور كما هي دون تغيير ؟ لقد حان الاوان كي ينتفض الشعب الكوردي على قطبي ديكتاتوريته مسعود وجلال وقد بدا بشائر انتفاضة الكورد تلوح بالافق وننصحكم بتحضير جوازتكم الاوربية وجعل الحجوز جاهزة لان الشعب الكوردي لن يرحم كل من ساعد على قمعه

الحقيقة
عبدالله -

فالرئيس العراقي فشل في الدفاع عن حقوق الكورد وكان همه كيف يتصرف بأموال التي تخصص له للدعاية وو.... ومحاباة غير الكورد على حساب القضية الكوردية .

الموقع
HAMID -

من اليوم اشن حملة كبيرة واجمع تواقيع مع اثباتات

لا نريد الاكراد
عراقي -

اذهبو الى حيث لا رجعه فنحن لدينا المالكي ولان اصبحنا نملك كل شي ايها الكرد يا من لا تملكون قوميه ولا نعلم من اين اتيتم

انشقاق !
الكردي -

السيد كوسرت لم ينشق بل قدم استقالته, وما دخل المالكي بالموضوع؟

الى الاخ مازن 23
درسيم -

شكرا يا اخ مازن والله انك عربى وفى وهذا عشمنا فيكم والله يشهد نكن لكم نفس التقدير والوفاء والايام ستثبت ذلك, بأذن الله سنكون قادرين على حل المشاكل والخلافات فى الوطن العراق اليوم عراق المحبة والاخاء والحرية والديمقراطية وعلى هذه الاسس نستطيع اعادة الاعمار والبناء وتقوية البلد بشكل صحيح. ان ما حصل فى السليمانية تحصل فى كل حزب وكل دولة وكل زمان ومكان, والحكمة هنا تكمن فى كيفية ايجاد الحلول وكيفية التعلم من الدروس وعدم اعادة وتكرار نفس الاخطاء ولا يصح الا الصحيح, وليدوم الاخوة العربية الكوردية التركمانية المسيحية وكل المكونات الاخرى فى العراق العزيز. ومن ملاحظتى الى التعليق 31 مثلا بأسم العراقى النفاقى والخبيث التمس فقط روح العداء من جماعة مضلله وخائبة التى لا تقدم ولا تؤخر من المسائل فى العراق, نحن الكورد نكن كل الاحترام لكافة المسؤولين والقياديين فى البلد رغم اختلاف الاراء فى بعض المسائل, ونكن كل الاحترام والود للسيد المالكى ايظا. موتوا بغيظكم ايها الحاقدين والمنافقين اللذين يحاولون بشتى الوسائل انتهاز الفرص للنيل من الوحدة والفدرالية والاستقرار فى العراق, وانشاء الله سيكونون خائبين كما كانوا والتاريخ سيلعنهم فى المستقبل.

كفوا عن المالكي
خالد -

كفوا عن المالكي ايها الأكراد فهو منتخب من ملايين العراقيين ..المطلوب من كل اتباع مسعود الكف عن التهجم والتشهير بالسيد المالكي العربي العراقي المخلص ..لأن ذلك يعني الأساءة الى ملايين العراقيين ..فأذا اردتم العيش بسلام واستمرار تدفق المليارات لخزانة مسعود واستمرار المناصب لثلة من السفراء والوزراء الأكراد الفاشلين والعنصريين في الدولة العراقية العربية فيجب ان تكفوا عن المساس بالمالكي المنتخب شرعيا وديموقراطيا وليس حاكما وراثيا كمسعود والنجرفان والمسرور

مزايدات فى الكلام
حبزبوز -

بعض الاخوة من اصحاب الراءى يعلقون على المقال المكتوب وهم مندهشون كيف يضع الاكراد مشاكلهم على شماعة المالكى وكان المالكى هو ونستون تشرشل العراق كفى مزايدات وانتم تعرفون فى كل احزاب العالم تحدث مثل هذة الانشقاقات والسيد المالكى هو احدث الامثلة حين انشق عن حزب الدعوة واسس فريقا وجعل له اسما وهو ايضا المعروف بانشقاقه عن رفيق دربه الجعفرى وخلاه على صفحة واخذ مكانة

freedom
Azad -

As long as Kurdish nation ready to pay the heavyset pries for their rights and freedom, there are too many Jalal talebany and Mesud Barzany. Our history is witnessing that for friends before our enemies

عقباً للأحزاب الأخرى
حسن الكردي -

خلاص الكرد هو في تخلصهم التام من الأحزاب التي أبتلوا بها و بالأخص قياداتهم البعثية المنهج حتى النخاع زائداً فساد و محسوبيات تجاوزت البعث بأشواط. على الجيل الجديد و خاصة الشبية تطوير وعيها بعيداً عن نقيع ديماغوجيا إعلام الحزبين المهترئين فكراً و سلوكيات و اللجوء عوضاً عنه الى الصحافة الحرة سواء في كردستان أو في الصحافة العالمية الأخرى. و لكن الصعوبات جمة أمامهم فحتى التربية المدرسية و الجامعية موبوءة بعقليات بعثية لأنها تابعة للحزبين بسبب طرق التعيين البعثية التي نهجوها منذ 1992 و الى الآن. الأمل الوحيد لهم هو الإنترنت كنافذة على العالم و تجاربه.

اغبيا
غني -

لاتمدحون احد ..فالعراقي يون من الفقر والتهجير والفساد الاداري.. اااا

استعادة شمال الوطن
مواطن عراقي -

يجب اعادة قضية محافظات الشمال العراقي الى المربع الاول,لان الموضوع بني على باطل ويجب اعادة كل الاموال التي سرقها الحزبان الكرديان الى خزينة الدوله العراقيه ثم ما معني ان يكون في بلد رئيسان ورئيساوزاره وبرلمان لمنطقه معينه ومجلس محافظه ومحافظوجيشان واحد في اربيل والاخر في السليمانيه ولا يدافعون عن مناطقهم يريدون من العراق ان يدافع عنهم عمليا هناك دوله عدوه في شمال العراق يجب تفكيكها او فصلها عن العراق

اهلنا في شمال العراق
ابن الرافدين -

اكثر المستفيدين من هذا الانشقاق هو الملك برزاني حتى يكتمل حلمه وهو اضعاف الحزب اللدود الذي يسيطر على محافظه السليمانيه واضعاف الحزب هو بدايه لتحضير هجوم كاسح على المناطق التي يسيطر عليها الطلباني ...على كورست ان يدرك هذه اللعبه هذا اذا لم تكن انت متخاذل مع الملك برزاني انكشفت اللعبه ومن مصلحة الشعب العراقي ان تبقى هذه الاحزاب قويه حتى يبقى شمال العراق مشتت مابين هذا الحزب وذاك وقريبا سوف يطلبون من الحكومه المركزيه التدخل لااسترجاع شمال العراق لان اهلنا العراقيين القاطنين في دهوك واربيل وسليمانيه يناشدون المالكي ليخليصهم من المليشيات الارهابيه البيشمركه

الاكراد اخوتنا
عمار -

كمواطن عراقي شيعي استغرب تعليقات بعض الاخوه الشيعه العراقيين التي يملؤها الحقد و الكره للاكراد. اليسو ا هؤلاء هم من ساندنا( كطائفه و ليس كأحزاب سياسيه) اثناء حكم صدام. ادعو اخوتي الشيعه الى تذكر الدور الطيب و الفريد المساند لنا . فالاكراد يكادون يكونون المسلمون السنه الوحيدون في العالم الذين لا يعتبروننا كفره نستحق القتل. أتمنى ان تنتهي ازمتهم السياسيه و ان يوفقهم الله لنيل حقوقهم سواء بالاستقلال و البقاء معنا شركاء متساوون بالحقوق و الواجبات.

درسيم الطيب
محمود -

رقم 33الأخ درسيم: في كل كتاباتك انت نموذج يجب ان يتعلم منه كل الحاقدين سواء من الكرد او العرب ..انت نموذج من الطيبة الكردية التي عرفتها في العديد من الكرد ..العراق وطن الجميع ..ولايجب التآمر عليه وأخذ المكاسب والمناصب منه فقط ..بل المساهمة في بنائه ولو بالكلمة الطيبة ..العراق يجمعنا جميعا ..ولاداعي للغة الأستفزاز ..فهي تشعل نار الكراهية

رد الى رقم 41
عبد الكريم -

الى رقم 41 هذه اسطوانة مشروخة ومستهلكة عزيزي لايرددها الا جماعة المجلس الأعلى ولأسباب انتهازية معلومة ولأن الطرفين : اقصد مسعود والمجلس يشتركان في هدف واحد هو الغيرة للسيد المالكي لهذا تسمع من قبيل (شركاؤنا في المظلومية) كما تروج جماعة لمزيد من التآمر ..فلاتدخلنا في الطائفية وتلقي علينا مواعظ ..بقولك (الأخوة الشيعة) وماادراك ان المعلقين هم شيعة ؟ وليسوا عراقيين احرار فقط مخلصين لوطنهم بغض النظر عن مذهبهم ؟ وبعدين الشيعة ليس حزبا ويحمل فقط تعليمات من عمار ومؤسسة المحراب بل ذوي عقول ويرون الباطل الذي تحاولون التستر عليه ..قال شركاؤنا في المظلومية ..طيب اذا كانوا كما تقول فلماذا لايحترمون ارادة ملايين العراقيين الذين اختاروا السيد المالكي بأرادتهم ويستمرون ..لماذا لاتنصح شركاءك في المظلومية بحسن التصرف والتهذيب واحترام المواطنة ؟

رد الى رقم 41
أحمد -

تعليقك ياعمار غير صحيح..نحن نكتب كعراقيين نحن العراق وبعقل متنور واعي وليس طائفيين..وصراحة المقال مضحك كما ذكر الأخوان في تعليقاتهم لأننا لم نعرف ما علاقة المالكي بأنشقاقات الحزب الكردي..وأؤيد القول بأن جماعة البرزاني يخافون التصفية أذا أعلنوا أنشقاقهم فالبرزاني قاسي في السلطة والطالباني أنسان متعلم وذو مرونة...

ما علاقه المالكي
حسن علي -

ما هي علاقه المالكي بموضوع تنافسكم علي قياده الشعب الكردي و لكن نحن الشعب العراقي باستثناء الاكراد لانهم لا يمثلون الشعب العراقي نتمني ان يعود صدام مره ثانيه حتي تعرفون مصيركم بالرغم اني اكرهه صدام لانكم لا تستحقون ان تعيشوا تحت سماء العراق لانكم ايها الاكراد ليس لكم وطنيه للعلم ان اغلب الشعب العراقي انتخب المالكي لانه وطني و لم يفرط بكركوك او بعض مناطق الموصل او ديالي و انشاء الله ياتي يوم تندحرون فيه لانه انتم طغيتم و لكن لكم بالمرصاد كل وطني عراقي شريف و كذلك تركيا فقط شركاءكم هم المجلس الاعلي لان همهم هو السلطه و انتم تغردون خارج السرب و تعيشون بالاحلام المريضه و انت ايها الكاتب ارجو ان تعرف ان المالكي يحبه اغلب الشعب العراقي لانه محتاج هذا الشعب الي شخص يحمي الوطن ليس مثلكم ايها الاكراد تفكرون فقط بقوميتكم و اني انقهر حينما اشاهد كردي رئيس العراق او وزبر خارجيه لانكم لا تحبون العراق و حاقدين علي العراق فقط عبدالعزيز و عبدالمهدي يتعاونون معكم

عجيب
شيروان -

اولا انه ليس انشقاق، انه مطالبه باصلاحات سياسية داخل الحزب والا الاستقالة، شتان ما بين الامرين، طبعا ليس للمكالكي علاقة بذلك لكنه يتمنى ذلك بالتاكيد، في تعليقات البعض اعلاه من فيهم ينكر حتى وجود الاكراد في هذه المنطقة ويطالب المالكي وهم سور امين خلفه دخر هذه الجماعات (الاكراد)، دائما يجب تذكيرهم، بان ما كان يملكه صدام حسين من قوة وجبروت لايملك المالكي عشره، فاخرجوا هذا الفيروس من مخيلتكم نحن باقون رغما عن انف الحاقدين