الزعماء العراقيون الجدد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في شهر رمضان 1426هـ الذي صادف شهر تشرين الأول /أكتوبر من العام 2005، وقبيل انتخابات العراق البرلمانية التي جرت في نهاية العام نفسه بقليل، جمعتنا المصادفة في جدة مع عدد من كبار الكتاب الصحفيين السعوديين، منهم الأساتذة عبد الرحمن الراشد وطارق الحميد ومشاري الذايدي، وعدد من كبار المسؤولين السعوديين المتخصصين بالشأن العراقي. وجرنا الحديث بالضرورة إلى العراق وانتخاباته القادمة، فراح كل من الزملاء يدلي بدلوه ويسرد توقعاته بشأن الفائزين المحتملين فيها. وكان ما يشبه الإجماع على احتمال فوز أياد علاوي بالأغلبية الساحقة، وعودته ظافرا مظفرا إلى كرسي رئاسة الوزارة. وسرد الزملاء أسبابهم لتلك التوقعات، وكان أبرزها أولا، لأنه العلماني القوي يستطيع أن يخرج الشعب العراقي من حالة القلق العام والغليان، بعد أن مل من سطوة الأحزاب والمليشيات الدينية الطائفية والعنصرية، ومن حالة الفرقة والاقتتال وانعدام الخدمات. وثانيا، بسبب جذوره البعثية فهو قادر على سحب الغطاء السني لمجموعات المقاومة، وخاصة جيوش التحرير الإسلامية السنية، وفي مقدمتها القاعدة، والتي تتمول وتتغذى من فلول البعث وأنصار النظام المهزوم، وذلك من خلال قدرته على استقطاب الجماهير الواسعة ذات الميول البعثية، في المحافظات السنية، مثل صلاح الدين والأنبار وديالى والموصل وغيرها. وثالثا أضافوا إلى ذلك الأقوى والأهم من كل ما سبق، وهو دعم قوات الاحتلال لأياد علاوي وحلفائه الشيوعيين والجنابيين وأنصار الجادرجي والباجه جي. وباعتباره شيعيا، فأمريكا تريد استخدامه أداة لكسر شوكة التطرف الشيعي الطائفي والنفوذ الإيراني في المحافظات الجنوبية. وتحرج الزملاء من إضافة الدعم غير المحدود من اللجنة السداسية المشكلة من مخابرات السعودية والأردن والكويت والإمارات ومصر وتركيا خصيصا لمعالجة الملف العراقي.
ثم جاء دوري في الحديث. قلت أتفق مع الأساتذة في الكثير مما عرضوه من عوامل حاسمة تتحكم في مزاج الشارع العراقي الذي بلغ به الملل أقصى حدوده من الفوضى العارمة التي تجتاح العراق، من جنوبه إلى شماله، ومن شرقه إلى غربه. وأتفق أيضا على أن الناخب العراقي يبحث عن طوق نجاة يخرجه من هذا الواقع المأساوي المخيف. وأتفق أيضا على أن الأحزاب الدينية التي اقتسمت الغنيمة، شيعية وسنية، لم تحقق للمواطن الشيعي ولا السني ما يبحث عنه، بل عمقت الفراغ، ووسعت الخلاف بين الطوائف والقوميات وحتى المدن وأحيائها. وأتفق أيضا على أن المتوفر حاليا لأياد علاوي من دعم مالي وسياسي وإعلامي أمريكي وعربي ضخم وهائل كفيل بتمكين أي مرشح من اكتساح منافسيه مهما كانت قوتهم العشائرية والدينية والطائفية. ولكنني أريد أن أشير فقط إلى مسألة صغيرة غابت عن فطنة الزملاء. وهي أن غالبية الناخبين العراقيين اليوم غير متعلمة وغارقة في جهالة الطائفة والعنصر والعشيرة. ولهذا فإن ما سوف يقود الناخب لا برامج المرشح الانتخابية، ولا سمعته السيئة أو النظيفة، ولا علمانيته أو دينيته، بل أصله وفصله، ومدى قربه أو بعده من المرجعية، ورضا العشيرة عنه، وسجله في العطايا والهدايا والراوتب والمناصب.
هذا مضاف إلى أن من الواجب أن نتذكر أن علاوي خاض الانتخابات السابقة في نهاية العام 2004 وهو رئيس وزراء يستميل الأتباع والمريدين بوظائف الدولة وأموالها وعقودها ومشاريعها، ومغطى بدعم أمريكي لا حدود له، ورعاية عربية ضخمة، إعلاميا وماليا وسياسيا، ومع كل ذلك حصل فقط على 42 مقعدا من 375، هو وكل حلفائه الشيوعيين والبعثيين والجنابيين والجارجيين والباجه جيين وغيرهم.
وأضفت: أياد علاوي سيخوض انتخابات العام الحالي، 2005، وهو ليس رئيس وزراء يشتري ولاء الناخبين بأموال الدولة ووظائفها ومشاريعها، وفاقد للدعم الأمريكي السابق غير المحدود، ومحمل بأخطاء كبيرة قاتلة ارتكبها بغرور رئيس الوزراء القوي الذي لا يبالي بالعواقب، تشبها بصدام حسين، فأحرق الفلوجة على رؤوس نسائها وشيوخها وأطفالها، بوهم القضاء على المقاومة فيها. ثم دك النجف الأشرف بالقنابل والصواريخ لكي يثبت للأمريكان أنه الوحيد القادر على تخليصهم من صداع مقدى الصدر باستئصال شأفة الصدريين ومليشياتهم التي عبثت بالمدينة وأمن أهلها أيما عبث.
ولأنني أعرف شعبي جيدا، فقد توقعت يومها، في تلك الجلسة، أن يقذفه الناس في النجف أو الفلوجة بالأحذية إذا ما تجرأ وزارها ضمن حملة دعايته الانتخابية. وراهنت على ألا يحصل في الانتخابات القادمة على أكثر من 20 مقعدا، هو وكل حلفائه في قائمته العراقية الموقرة.
وهكذا كان. أخطأ ذات يوم، فدخل النجف وانهالت عليه الأحذية من كل حدب وصوب. وحصلت قائمته العتيدة على 24 مقعدا من 375.
في الانتخابات القادمة التي ستجرى نهاية هذا العام، 2009، سنكون أمام احتمالين. الآول أن يفوز حلفاء المالكي بالأغلبية، ولا يحصل مخالفوه المتحالفون ضده على شيء ذي أهمية. لا لأنهم أقوى وأكثر صدقا وأقرب إلى نبض الشارع العراقي، بل لأنهم أذكى من قادة القوائم الطائفية والعنصرية الأخرى. فقد شعروا بقرف الناس من الخداع الديني والقومي، فعمدوا إلى تغليف محاصصتهم الطائفية الجديدة ببراقع القانون والديمقراطية والتقدمية. وقد يتمكنون، بحكم مواقعهم في السلطة، من إرضاء ناخبيهم، في الأشهر الباقية، ببعض المكاسب العاجلة، حتى وإن كانت بسيطة وهامشية.
الاحتمال الثاني أن تشق الجماهير أكفانها الثقيلة، وتخرج من فورة الغليان الشعبي العميقة الراهنة قيادات بديلة من طبقة التكنوقراط، مثلما حدث في بلدان أخرى عديدة أثبتت شعوبها أنها حية وقوية وشجاعة. في هذه الحالة المتوقعة والمحتملة جدا لن يكتب لأحد من الوجوه الكالحة الحالية نجاح. وسنبدأ بنسيان حكيمهم وجعفريهم وعلاويهم وجلبيهم وصولاغهم وربيعيهم، عسكريهم ومدنيهم، صغيرهم وكبيرهم، وسنبدأ بالتعود على التصفيق لزعماء جدد غير منافقين وغير مزورين، لا لآنهم شرفاء وأنقياء بالسليقة، بل لأنهم يعلمون جيدا أن بقاءهم في السلطة محكوم بالاستقامة والنزاهة والوطنية الصادقة، وولأنهم يعلمون جيدا أيضا أنهم لن يتمكنوا من خداع جماهيرهم، إن أرادوا، كما كان أسلافهم يفعلون، بعد أن أفاقت من سباتها الطويل.
إبراهيم الزبيدي
التعليقات
مؤكد ولكن
أسعد -زميلنا الزبيدي محق ولكنه تحيز أو نسي وجوها أخرى أحق بالإحالة على التقاعد، من أمثال الدليمي والمطلق والهاشمي والعليان وباقي تجار الكوارث السياسسة الذين يتقنون القفز إلى المواقع الأمامية باسم الدين أو العروبة. أما حال الأكراد فليس بأفضل من حال العربن وبوادر انبثاق القيادات البديلة ظهرت للعيان واغلبها مخبأ تحت الرماد.
بدون عنوان
mhommed -نتمنى ان يتحقق حلمك الثاني وهو ان الجماهير تشق اكفانها الثقيله
تحية للتفاؤل العراقي
زبن الهيتي -أحييك يأستاذ إبراهيم على روحك المتفائلة بعراق حي يولد من بين رماد الطائفية والتعصب والفساد .. رماد نشرته الأحزاب المتبرقعة تحت راية الدين. ليس لدي سوى أن أشاركك بهذا التفاؤل.. وعسى ولعل...
التكنوقراط هم الحل
شيماء -النهر لا يعود إلى الوراء، وما حدث في العراق من` سقوط النظام الديكتاتةري الطائفي إلى اليوم خطوات نحو الأمام، وكل عام بل كل شهر يصحو عراقيون كثيرون ويصححون اخطائهم. ويكتشفون أنهم كانوا مضحوكا عليهم.الحل هم المثقفون وأصحاب الكفاءات العلمية أي ما يدعى التكنوقراط. هم الحل، أجل هم الحل، لا للعراق وحده بل للمنطقة. فقد ثبت أن السياسيين يتاجرون بالجماهير ويخدعوها بالشعارات الكاذبة. فمن البطل الذي سيبدأ المسيرة؟
العراق
احمد حسن -ان المطبلين لفوز المالكي انما يتجاهلون ان فوز المالكي بالانتخابات كان مماثلا لفوز اي حزب حاكم في دول العالم الثالث فما الفرق بين فوز حزب الدعوة الحاكم في العراق والذي بيديه جميع وسائل الاعلام التي تغطي نشاطاتات المالكي وزباراته الى الاقضية والنواحي بينما لم تعرض القنواة الفضائية الحكومية والجرائد الرسمية اي نشاط من نشاطات القوى الاخرى اضافة الى سيطرة حزب الدعوة على القوى الامنية والعسكرية في العراق هل اذا سمعنا ان الحزب الحاكم في مصر او الكونغو او الاكوادور او في العراق قد فازوا في الانتخابات هل نتعجب الجواب بالطبع لا لان ذلك هو امر متوقع اننا في الانتخابات القادمة اذا رئينا ان المالكي قد خرج من الحكم فاننا نكون قد خرجنا من خانة بلدان العالم الثالث اما اذا بقى المالكي - وعلى الاكثر سيبقى - فاننا لا ولن نختلف عن اي بلد افريقي او امريكي لاتيني من بلدان العالم الثالث
عراق ايران
احمد العراقي -لعبت ايران دورا سيئا في الانتخابات العراقية، ومن المنطقي أن تسعى ايران لحماية مصالحها بعد أن حصلت على الضوء الأخضر الأمريكي بالهيمنة على العراق، اطماع ايران في العراق وكما هو معروف اطماع تاريخية، فقد كان حلم شاه ايران هو احتلال البصرة والحاقها بشقيقتها الأحواز، خصوصا بعد اكتشاف حقول نفط مجنون، ولكن وبعد سيطرة المقبور خميني على الحكم اثر سقوط شاه ايران، وكذلك غدر الخميني باحزاب ايران المعارضة للشاه، توقع بأن احتلال العراق سيكون امرا حتمي، وهكذا بدء التحرش بالعراق، بعد خطاب الرئيس الايراني الصدر حينذاك عندما صرح بأن القوات الإيرانية لايستطيع أحد ايقافها إذا تقدمت الى بغداد..! وعلى اثر ذلك افتى محمد باقر الصدر وأمر العراقيين بأن يصعدوا الى سطوح منازلهم ويهتفوا الله واحد خميني قائد.! .. ولكن جرت الرياح بمالاتشتهي السفن، واضطرت امريكا بأن تتكفل بالأمر وتحتل العراق.. ولأميركا سببين رئيسيين لاحتلال العراق، الأول هو أمن وسلامة اسرائيل كما هو معروف، وهذا لايحدث طالما توجد دولة اسمها العراق، والسبب الثاني هو السيطرة على نفط العراق، بالنسبة للسبب الأول اي حماية اسرائيل، اميركا لايهمها لو تقسم العراق وانتشرت به أمية عصور الظلام، ويسعدها أن ترى ايران تهيمن بل تبتلع العراق، فحكومة ايران حكومة قومية عنصرية جاهلة، تتخذ من الإسلام وسيلة قذرة للوصول إلى غاياتها القومية، المهم جرت الإنتخابات العراقية، وفازت الأحزاب الدينية الموالية لأيران باستثناء المنطقة الغربية، التي لاتعير ايران اهمية لها.. حيث جرت الإنتخابات على الطريقة الأيرانية، بمعنى ان كل المرشحين يدورون بمدار السيستاني، ايران من جهتها تتخوف قليلا من فدرالية جنوب العراق خصوصا إذا كانت مهمة صعبة وشاقة، والسبب في ذلك هو الخوف من تأثير فدرالية جنوب العراق على الشعوب الايرانية، فلذلك لم تكن قم متحمسة لهكذا فدرالية، ولكن إذا اصبحت الفدرالية واقعا ملموسا (فخيرا على خير) مجلس الحكيم وحزب الدعوة وتيار الصدر كلهم موالين لأيران قلبا وقالبا وكلهم عملاءها ومن لم يؤمن بهذا فهو يضحك على نفسه، جرت الإنتخابات ومن يفوز بها في الجنوب سيقدم ولائه لايران، ويعتبر فوزه هو فوز ايران.. أثناء الإنتخابات كان القنصل الايراني يتجول بحرية في دوائر الانتخابات ويوجه تعليماته للناخبين، قبيل الانتخابات سافر نوري المالكي لايران والتقى بخامنئي، بعد الانتخابا
العطلات
بغدادي -نشرت وزارة التخطيط العراقية يوم امس احصائية تبين فيها ان عدد العطل الرسمية في العراق هي ستة اشهر في السنة اي ان نصف السنة هو توقف عن العمل - العطلات الدينية والزيارات والتي يبلغ عددها العشرات كل زيارة فيها على الاقل 3-7 ايام عطلة وفي بعضها حضر تجول- وتقول وزارة التخطيط العراقية ان هذا الامر يؤدي الى اعاقة حقيقية في قضية التنمية في العراق لان العراق اساسا يشكوا من الفساد الاداري والمالي حيث انه في معظم الدوائر الحكومية تحتوي على خمسة اضعاف من الموظفين الذين تحتاجهم تلك الدوائر - و بالطبع معظمهم من المنتمين الى حزب الدعوة او المجلس الاعلى - فتهانينا للذين صفقوا وقالوا ان يابان جديدة ستنشا في العراق بعد 2003
عراق ايران
احمد العراقي -لعبت ايران دورا سيئا في الانتخابات العراقية، ومن المنطقي أن تسعى ايران لحماية مصالحها بعد أن حصلت على الضوء الأخضر الأمريكي بالهيمنة على العراق، اطماع ايران في العراق وكما هو معروف اطماع تاريخية، فقد كان حلم شاه ايران هو احتلال البصرة والحاقها بشقيقتها الأحواز، خصوصا بعد اكتشاف حقول نفط مجنون، ولكن وبعد سيطرة المقبور خميني على الحكم اثر سقوط شاه ايران، وكذلك غدر الخميني باحزاب ايران المعارضة للشاه، توقع بأن احتلال العراق سيكون امرا حتمي، وهكذا بدء التحرش بالعراق، بعد خطاب الرئيس الايراني الصدر حينذاك عندما صرح بأن القوات الإيرانية لايستطيع أحد ايقافها إذا تقدمت الى بغداد..! وعلى اثر ذلك افتى محمد باقر الصدر وأمر العراقيين بأن يصعدوا الى سطوح منازلهم ويهتفوا الله واحد خميني قائد.! .. ولكن جرت الرياح بمالاتشتهي السفن، واضطرت امريكا بأن تتكفل بالأمر وتحتل العراق.. ولأميركا سببين رئيسيين لاحتلال العراق، الأول هو أمن وسلامة اسرائيل كما هو معروف، وهذا لايحدث طالما توجد دولة اسمها العراق، والسبب الثاني هو السيطرة على نفط العراق، بالنسبة للسبب الأول اي حماية اسرائيل، اميركا لايهمها لو تقسم العراق وانتشرت به أمية عصور الظلام، ويسعدها أن ترى ايران تهيمن بل تبتلع العراق، فحكومة ايران حكومة قومية عنصرية جاهلة، تتخذ من الإسلام وسيلة قذرة للوصول إلى غاياتها القومية، المهم جرت الإنتخابات العراقية، وفازت الأحزاب الدينية الموالية لأيران باستثناء المنطقة الغربية، التي لاتعير ايران اهمية لها.. حيث جرت الإنتخابات على الطريقة الأيرانية، بمعنى ان كل المرشحين يدورون بمدار السيستاني، ايران من جهتها تتخوف قليلا من فدرالية جنوب العراق خصوصا إذا كانت مهمة صعبة وشاقة، والسبب في ذلك هو الخوف من تأثير فدرالية جنوب العراق على الشعوب الايرانية، فلذلك لم تكن قم متحمسة لهكذا فدرالية، ولكن إذا اصبحت الفدرالية واقعا ملموسا (فخيرا على خير) مجلس الحكيم وحزب الدعوة وتيار الصدر كلهم موالين لأيران قلبا وقالبا وكلهم عملاءها ومن لم يؤمن بهذا فهو يضحك على نفسه، جرت الإنتخابات ومن يفوز بها في الجنوب سيقدم ولائه لايران، ويعتبر فوزه هو فوز ايران.. أثناء الإنتخابات كان القنصل الايراني يتجول بحرية في دوائر الانتخابات ويوجه تعليماته للناخبين، قبيل الانتخابات سافر نوري المالكي لايران والتقى بخامنئي، بعد الانتخابا
زعماء
حمزاوي -كل من يريد بيع العراق لايران يستحق السحق والقنل كل من تامر مع ايران خائن كل من صافح ايران خائن كل من سهل وصول ايراني للعراق لاجل قتل ةتدمير العراق خائن كل من يحمل جنسيه ايرانيه مع جنسيته العراقيه خائن خائن اقسم اني احرض الشرفاء على التخلص من هولاء لا .. لايران في العراق اطردو الفرس من العراق لا للتعاون مع ايران لا لتوأمة بغداد مع طهران لا لاية تجاره مع ايران ايران عدوه العراق وحلم ايران تحطيم وقتل العراق وتقسيمه وجعل البصره محضيه لايران ياعراقيون دافعو عن شرف العراق اطردو ايران واعوانها من العراق وان كان في العراق بقيه من رجال فليلبو نداء عراقيه حره تذرف الدمع دم لاجل تحرير العراق من سطوه ايران لبو النداء يارجال العراق.ان الممثل الشرعي الوحيد العراق هي المقاومه البطله التي سوف تسحق رؤس الخونه والزعماء الكارتونيين الفاسدين المعممين وغيرهم
زعماء
حمزاوي -كل من يريد بيع العراق لايران يستحق السحق والقنل كل من تامر مع ايران خائن كل من صافح ايران خائن كل من سهل وصول ايراني للعراق لاجل قتل ةتدمير العراق خائن كل من يحمل جنسيه ايرانيه مع جنسيته العراقيه خائن خائن اقسم اني احرض الشرفاء على التخلص من هولاء لا .. لايران في العراق اطردو الفرس من العراق لا للتعاون مع ايران لا لتوأمة بغداد مع طهران لا لاية تجاره مع ايران ايران عدوه العراق وحلم ايران تحطيم وقتل العراق وتقسيمه وجعل البصره محضيه لايران ياعراقيون دافعو عن شرف العراق اطردو ايران واعوانها من العراق وان كان في العراق بقيه من رجال فليلبو نداء عراقيه حره تذرف الدمع دم لاجل تحرير العراق من سطوه ايران لبو النداء يارجال العراق.ان الممثل الشرعي الوحيد العراق هي المقاومه البطله التي سوف تسحق رؤس الخونه والزعماء الكارتونيين الفاسدين المعممين وغيرهم
حماقة السياسه
مجد البغدادي -جهالة دينية وحماقة سياسيةلقد شارك الكثير من أبناء الشعب العراقي في الأنتخابات الأخيرة والتي قبلها. وقد استنتجت من خلال الحوار المباشر والأطلاع على مواقع الأنترنيت والفضائيات أن أغلب الناخبين غير قادرين على تحديد الأفضل والأصلح لهم ولدينهم على الرغم من التغيير الكبير في الأنتخابات الأخيرة.وعليه اسأل كيف يستطبع المواطن البسيط التفريق بين الخائن والمخلص ومن يوالي ايران ومن يوالي العراق وأهله النجباء. فعلاوي لا يختلف كثيراًعن المالكي والحكيم والسيستاني حيث تجمعهم قضية مركزيةواحدة وهي ولائهم لأيران وليس للعراق فاعتبروا يا أولي الأبصار.
حماقة السياسه
مجد البغدادي -جهالة دينية وحماقة سياسيةلقد شارك الكثير من أبناء الشعب العراقي في الأنتخابات الأخيرة والتي قبلها. وقد استنتجت من خلال الحوار المباشر والأطلاع على مواقع الأنترنيت والفضائيات أن أغلب الناخبين غير قادرين على تحديد الأفضل والأصلح لهم ولدينهم على الرغم من التغيير الكبير في الأنتخابات الأخيرة.وعليه اسأل كيف يستطبع المواطن البسيط التفريق بين الخائن والمخلص ومن يوالي ايران ومن يوالي العراق وأهله النجباء. فعلاوي لا يختلف كثيراًعن المالكي والحكيم والسيستاني حيث تجمعهم قضية مركزيةواحدة وهي ولائهم لأيران وليس للعراق فاعتبروا يا أولي الأبصار.
المفتاح
احمد -لن يعرف العراق الاستقرار النهائي في المستقبل المنظور لان الاقدار شاءت ان يكون في باطن ارضه اكبر احتياطي للنفط في العالم كله. وان القوة العظمى المسيطرة على العالم تعلم جيدا ماالذي يعنيه ذلك وكيف يسخر هذا الرصيد الحيوي الهائل والذي يمنحها امكانات غير عادية للتحكم باقتصاديات الدول(وخاصة الدول الاوروبية واليابان والصين والهند) ومن خلال ذلك التحكم بالسياسة الدولية. وهذا يعني ان مفتاح التحكم في العالم موجود تحت ارض العراق، وهذا المفتاح سوف لن يتخلى عنه طوعا من يحاول التحكم بالعالم. قد يشهد العراق فترات من التهدئة او الاستقرار النسبي ولكنها لن تعدو كونها جزرا صغيرة وسط بحر مائج.
تنبؤات غير موفقة
جاسم -يدعي الكاتب أنه كان يعلم ببواطن الأمور وأنه قد تنبأ بأن علاوي سوف يرمى بالأحذية إن هو زار النجف ضمن حملته الانتخابية وقد أشهد على هذا (التنبؤ) كبار الصحفيين السعودين الذين لن يكذّبوه طبعا ولن يتذكروا ما قيل قبل أكثر من ثلاث سنوات... مقال الزبيدي مليء بالأخطاء فهو قال إن علاوي حصل على 42 مقعدا في انتخابات 2004، وينسى أنه لم تجر انتخابات عام 2004 وأن أول انتخابات أجريت في العراق كانت في عام 2005 وبالتحديد في 30 كانون الثاني. وفي تلك الانتخابات حصل عللاوي على 40 مقعدا وليس 42. كذلك قال الزبيدي إن عدد أعضاء البرلمان هم 375 والحقيقة أنه زادهم مئة عضو لأن الرقم الحقيقي هو 275. .
المفتاح
احمد -لن يعرف العراق الاستقرار النهائي في المستقبل المنظور لان الاقدار شاءت ان يكون في باطن ارضه اكبر احتياطي للنفط في العالم كله. وان القوة العظمى المسيطرة على العالم تعلم جيدا ماالذي يعنيه ذلك وكيف يسخر هذا الرصيد الحيوي الهائل والذي يمنحها امكانات غير عادية للتحكم باقتصاديات الدول(وخاصة الدول الاوروبية واليابان والصين والهند) ومن خلال ذلك التحكم بالسياسة الدولية. وهذا يعني ان مفتاح التحكم في العالم موجود تحت ارض العراق، وهذا المفتاح سوف لن يتخلى عنه طوعا من يحاول التحكم بالعالم. قد يشهد العراق فترات من التهدئة او الاستقرار النسبي ولكنها لن تعدو كونها جزرا صغيرة وسط بحر مائج.