أصداء

ما سر هذا التزامن ما بين اعتقال عناصر فرق الموت والنائب العراقي الدايني ؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

هل هي مصادفة ان يتم الأعلان عن أعتقال أحدى خلايا فرق الموت المسؤولة عن أغتيال شقيقة نائب رئيس الجمهورية العراقي طارق الهاشمي، وبعدها بعدة أيام يتم أعتقال النائب محمد الدايني؟

القراءة السياسية للحدث تكشف لنا ان هذا التزامن ليس صدفة أبداً، بل هو ترتيب مقصود الهدف منه أعتقال عناصر من فرق الموت الشيعية وابراز هذا الأعتقال اعلامياً في محاولة لإرضاء السنة، ومن ثم القيام بعملية أعتقال الدايني المحسوب على الطائفة السنية وأظهار الحكومة العراقية نفسها بمظهر العادل غير المنحاز طائفياً، ولكن من سوء حظ الحكومة ان هذا السيناريو مفضوح ولايمكن تغطيته بأعتقال مجموعة من عناصر فرق الموت.

فالأمر الخطير الذي كشف عنه هذا التزامن في الحادثتين هو ان الحكومة العراقية ربما تعرف اسماء وعناويين عناصر فرق الموت وسكتت عنها ان لم نقل وفرت لها الحماية، وعندما احتاجت الى أعتقال بعضهم للتغطية على اعتقال الدايني تمكنت بسهولة من القاء القبض عليهم.

الأمر الأخر هو كان لافتاً اعلان الحكومة العراقية أنها هي من قام بعملية الأنزال الجوي لإعتقال أحد عناصر مجلس محافظة كربلاء وليس الجيش الأمريكي، وهذا الحادث وفق السياق المنطقي لتحليل ما يجري هوالأخر تم للتغطية على اعتقال الدايني.

ولكن هل تم أعتقال الدايني بسبب ارتكابه جرائم الارهاب وتفجير مبنى البرلمان؟

لو كانت الحكومة العراقية حريصة بالفعل على مكافحة الإرهاب لقامت بجهود وطنية جادة لمنع التدخل الايراني - السوري الداعم رقم واحد للإرهاب في العراق، بل نرى العكس منها فهي كل يوم تفتح المزيد من ابواب العراق امام ايران وسوريا وتقيم معهما المزيد من العلاقات الدبلوماسية والتجارية وكأنها تكافؤهما على قتل العراقيين، ولو كانت جادة في محاربة الإرهاب لفتحت كافة الملفات وطبقت العدالة على الجميع من دون تمييز طائفي وقومي،أين جهود مكافحة الفساد الأداري والسرقات وتهريب النفط، لماذا تسكت الحكومة العراقية على محاولات قيام ايران بسرقة نفط العراق من الحقول الحدودية؟

أما لماذا أستهداف الدايني تحديدا، فان السبب قطعاً ليس أرتكابه لجرائم الإرهاب، وانما لانه كان من الأصوات القوية جدا في نقد التدخل الايراني وفضح العناصر الموالية الى ايران، ويبدو ان أمر اعتقاله هو رسالة تحذير واضحة لكل من يحاول التصدي للنفوذ الايراني في العراق.

بقي ان أشير الى انني لاأدافع عن النائب محمد الدايني فهو معروف من خلال تصريحاته الى وسائل الاعلام بميوله البعثية - الصدامية، ولاأستبعد تورطه بجرائم الإرهاب وأطالب في حال ثبت فعلياً ادانته بانزال أشد العقوبات بحقه، ولكن الدايني ليس الشيطان الوحيد وقضية اعتقاله لم تكن دوافعها وطنية من أجل العراق ومكافحة الإرهاب.

خضير طاهر
kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
متحف الشمع
حسام جبار -

يقول الكاتب لماذا استهداف الدايني تحديدا,فأن السبب قطعا ليس ارتكابه لجرائم الارهاب , وأنما لانه كان من الاصوات القوية جدا في نقد التدخل الايراني وفضح العناصر الموالية لأيران ..يبدو ان الكاتب لم يسمع بفضيحة الدايني يوم ظهر على احدى الفضائيات وعرض صورة للرئيس الايراني السابق محمد خاتمي في متحف الشمع بطهران وقال ان هذه صورة لرجل دين عراقي شيعي يشرف على التعذيب ..على البعثيين تقديم جزيل الشكر لك لدفاعك عنهم..انك حقا تعيش في كوكب المريخ

حکومة ترهات
عکس التيار -

وأنا کوردي سني وأعشق تحرير کوردستان للنخاع ولکي لا أتهم بالميل لهذا الطرف أو ذاك دعوني أضيف سيفرج جلال الطالباني عن الدايني بخطأ صفري مطبعي اخر مثلما أفرج عن الطيار الذي قصف حلبچة بالغازات السامة وبعلم حکومة البرزاني والطيار هو الآن معزز مکرم في بريطانيا العظمی! أما حکومة المالکي‌ فستستفاد من هذه القضايا من أجل صفقات مهمة أخری علی حساب الشعب العراقي لتعزيز وتکريس دکتاتورية المالکي والحکيم، وبهذا سترتفع مکانة البعثيين مرة أخری بما فيهم جماعة مطلك والصدريين الملطخة أياديهم بدماء الکثير من الأبرياء العراقيين.

كلامك جدا منطقي
عراقي علماني -

لقد أصبت كبد الحقيقة يا خضير.

الله كريم
رعد الحافظ -

يا أخي العزيز خضير طاهر , هل تلاحظ معي أن مصطلح الحكومة العراقية الآن لايعني بالضبط شخص رئيسها المالكي ؟فهو نفسه ربما مشغول بقضايا أخرى مهمة أيضا وغالبا جاء قرار إعتقال الدايني (الذي لا أشك كثيرا بصحة إتهامه)من المحكمة العليا أو بتأثير وزارة الامن القومي بشخص موفق الربيعي أو ربما وزارة الداخلية بشخص وزيرها جواد البولاني . أو ربما بدفع بعض الكتل النيابية الكبيرة . المهم لم يعد الوضع مثل أيام الطاغية إذ كان يكفيه الايماءة لاحد رجال حمايته ليتم تصفية الشخص المغضوب عليه وأهله الضالين لانهم لم يكونوا شرفاء ومخلصين كفاية لصدام ولم يبلغوا عن إبنهم مباشرة.أردت القول أن الوضع الحالي (مع مافيه من سلبيات الفساد والطائفية)هو أقرب الى الايجابية ,فهناك جهات متعددة ومتخصصة في عملها.. وصحيح قولك بترتيب تصادف الحدثين , لكن لأن وقتهما حان معا , وحتى لو كان القصد هو تبيان حيادية الحكومة ,فلا بأس من ذلك لأن ليس الجميع أصبح مؤمنا جدا بنية الحكومة وينبغي تقديم المزيد من الادلة للشعب وهذا إذن أحد تلك الادلة.أما مسألة إيران الملالي, فأنا لا أشك لحظة بنيتها السوء تجاه العراق وإضمارها الشر لشعبه ,لكن العراقيين أذكياء بالرغم من كل سلبياتهم المعروفة ,فهم ينتظرون قليلا على العدو ثم تراهم ينقلبوا فجأة عليه (ولا أقصد التشبيه بشيء)ثم يطردوه بعيدا, أو يقتلوه إن أصر على الأيذاء كما فعلوها مع القاعدة وسيفعلوها قريبا مع إيران الملالي ,وليس الشعب الايراني الجار والصديق والشقيق ,فغالبيتهم يحبون العراق وزيارة عتباته المقدسة ومخالطة العراقيين وحتى التزاوج معهم.وأنا شخصيا لاأشك في أن السيد المالكي نفسه سيقود حملة التطهير من الفساد بشقيه العراقي الاصلي والايراني ,لكن يحتاج لمزيد من الوقت والدعم الشعبي ..الله كريم

واني
مي -

قبل يومين في 16 شباط مرت الذكرى الـ 48 لعيد ميلادي ، مضت سنة أخرى من عمري وتقدمتُ خطوة الى الأمام نحو الموت ، كالعادة لاأحد يتذكر أفراحي وأحزاني ... كان صندوق بريدي فارغا من بطاقات التهنئة والورود ، والجو بارد في الخارج والثلج يغطي الطرقات ، والشوارع خالية من الناس .. كل واحد منهم يختبيء داخل سيارته ويمشي الى مقصده ، في هذا اليوم سرت قليلا وسرعان ما عدت الى شقتي أو مقبرتي لافرق ، أحتضنت أوجاعي وأحزاني ورغبة عاتية تفور في داخلي للأجهاش بالبكاء. أنقضمت سنة جديدة من حياتي .. وصرت أكثر عطباً ، وضعفا وهشاشة أمام ضغوطات الحياة ، وقوانينها وسننها وبديهياتها .. تعذبني مشكلة غياب العدالة في الحياة ... وانا هنا لست متبجحا ولامزايدا ولاقديسا أو مناضلا ... وانما هذه هي الحقيقة ، روحي تتعذب من كل جريمة ظلم وقعت فوق هذه الارض على مدى التاريخ . ورغم فتور حماستي لعلم التنجيم بسبب أكتشافي غياب مصادره التأسيسية ألاولى ، وعدم وجود قوانين موحدة شاملة كلية له .. ألا انه دفعني بقايا حنين لهذا العلم الى استشارة منجمة خبيرة محترفة ، وقد راسلتها بأسم مستعارلإخفاء هويتي وبعثت لها مبلغ المال المطلوب كأجور للأستشارة وكتبت لي محذرة من خطورة كتاباتي على حياتي ، وبودي ان أنقل لكم فقرات من تحذيراتها : (( ... ستمر بكثير من الهموم. الذي يجعل من الوضع أسوأ هو أن القمر مخسوف ياقترانه بالذنب. هذا الاقتران يدل على الفقر وسوء الأحوال المادية. أيضا يدل على تعرضك للكثير من الأمراض والتي تكون إما فيروسية أو صعبة التشخيص أو العلاج. القمر مقترن برب الثاني عشر مما يدل على الكثير من الخسائر التي تتعرض لها، وأيضا خوف من حبس، أو امكانية بقاءك في مستشفى أو مكان شبيه لفترة من الزمان. وجود القمر في برج الدلو يدل على أنك انسان مفكر، عميق الفكر، تحب الثقافة والقراءة والتنور، قد تميل إلى العلوم الفلسفية أو الحديثة، وقد تكون ثائر أو مخالف في أفكارك وآرائك. تحب كسر القيود وتحب التمرد على ما هو متعارف عليه. هذه دلائل فكر وعقلية من يكون قمره، دليل عقله وذهنه، في برج الدلو. ولكن وجود القمر في البيت الثامن يدل على ميلك إلى الكآبة، أو أن تحاصر فكرك وبالك المخاوف. أنت لا تملك راحة البال بالتأكيد. )) وتمضي المنجمة في قرأءة خارطة قدري فتقول : (( أي أن الطالع لديك منحوس بشدة. لقد أخبرتك في الأعلى أن القمر منحوس بوجوده في البيت ال

الدايني
سربست حسن -

ألقت الانباء المتضاربة حول مصير النائب محمد الدايني، بظلالها على كل تفاصيل الاحداث التي ابتدأت منذ اعادة الطائرة التي كانت تقله باتجاه العاصمة الاردنية عمان مع عدد من النواب، مرورا بقرار البرلمان الذي يقضي برفع الحصانة عنه على خلفية اتهامه بتفجير مقر البرلمان قبل نحو عامين، وانتهاء باعلان قيادة عمليات بغداد أنه هرب لجهة مجهولة بازاء اعلان نواب ان الدايني اعتقل من قبل السلطات العراقية.وكان أول الاحداث التي تواردت اليوم الاربعاء، ما صرح به النائب واللاعب الدولي السابق احمد راضي بأن “طائرة تابعة للخطوط الجوية العراقية تقل خمسة نواب بينهم النائب محمد الدايني كانت متوجهة الى العاصمة الاردنية عمان، أعيدت الى مطار بغداد بعد نحو عشرين دقيقة من انطلاقها اليوم الاربعاء”.كان النواب الخمسة هم كل من محمد الدايني الذي كان البرلمان يناقش موضوع رفع الحصانة عنه بعد إتهامه بتفجير البرلمان، ومعه النائبة عن القائمة العراقية ميسون الدملوجي، والنائب المستقل علي الصجري، والنائب عن التوافق اسعد العيساوي، واخرهم احمد راضي الذي علل سبب مرافقته للدايني قائلا “علينا الوقوف مع زميلنا الدايني في محنته”.ومحنة الدايني التي يتحدث عنها احمد راضي، هي اتهامه من قبل السلطات العراقية بدوره في التخطيط لتفجير مبنى البرلمان عن طريق انتحاري يرتدي حزاما ناسفا في (12/4/2007)، ما أدى الى مقتل ثلاثة بينهم النائب من جبهة الحوار محمد عوض، بالإضافة إلى إصابة 20 آخرين بجروح بينهم عدد من الصحفيين والعاملين في المبنى.وبحسب اعترافات إبن شقيقة الدايني التي بثت خلال مؤتمر صحفي عقد يوم الاحد (22/2)، فان خاله النائب محمد الدايني، هو من أدخل الشخص الذي قام بالتفجير في مبنى البرلمان بعد ان أدخل معه الحزام الناسف بمساعدة صاحب مطعم البرلمان، وأنه من قام بتهجير العوائل من حي القادسية، وهو المسؤول عن عمليات اطلاق الهاونات على المنطقة الخضراء وتنفيذ عمليات خطف وقتل وتسليب طالت الصاغة في حي المنصور غربي بغداد.في اليوم التالي الاثنين (23/ 2) نفى الدايني اي ارتباطات له بعملية التفجير، وقال إن الاعترافات من ابن اخته ومسؤول حمايته الذين اعترفا ايضا باشتراكه في حوادث عنف، انتزعت بالقوة.في نفس الليلة، تضاربت انباء نقلتها وسائل اعلام متعددة، حول محاصرة اجهزة امن عراقية لفندق الرشيد الذي يتخذه نواب ومسؤولون مقرا لهم، وقيام وحدا

مجرد سؤال برئ
فضولي -

لماذا لم يحاكم اي فرد من افراد فرق الموت للان؟لماذا لم نشاهد محاكمات علنية كالمحاكمات الجارية الان؟لماذا لم يظهر علينا السيد قاسم عطا ويخبرنا باسم واحد من اسماء فرق الموت؟لماذا لم يتم تقديم الحكومة السابقة من رئيسها ووزير دفاعه ووزير داخليته الى المحاكمة بتمهم ارتكاب جرائم ضد الانسانية ؟ألم تكن فرق الموت جزء من تكوينات وزارة الداخلية والدفاع؟مجرد سؤال برئ.

الى رعد الحافظ
علي -

((وزارة الامن القومي بشخص موفق الربيعي)) !! أولاً موفق الربيعي ليس وزيراً بل هو مستشار، وثانياً ليس هناك وزارة للأمن القومي بل الأمن الوطني، وثالثاً وزير الأمن الوطني هو شيروان الوائلي..

وما أدراك ما
علماني -

موفق الربيعي لوبي رقم واحد عمل ويعمل لحساب الجارة الحبيبة إيران بعد أن عينه بريمر بمبارکة ولاية الفقيه وهو الذي أشرف علی وعد قطعه لملالي طهران بأن تقدم العراق المحرر من الدکتاتورية البعثية علی طبق من الألماس للفرس المجوس ووزارته أنتهت صلاحيتها وقد حان وقت الوداع والتقاعد.

نعم نحن مع القانون
احفاد البابليين -

على الحكومه العراقيه ان تعتقل اي ارهابي مهما كان منصبه وتعتقل كل من اوى ارهابي واطعمه واسكنه وتستر عليه وهما كان مركزه او مذهبه او دينه لان دم العراقي اغلى حتى من الدين والمذهب ...اليوم الدايني وغدا ............. وكل من تثبت ادانته نحن مع القانون الذي لايفرق بين اطياف الشعب العراقي ...اما عن الارهابيين العرب نرجوا تفعيل القانون

فرق موت
عبد الله -

لقد نشرت صحيفة النيويورك تايم في شهر تشرين الثاني في سنة 2008 ان وزارة الداخلية العراقية -والتي ساهمت امريكا في انشائها -كانت ولا تزال لا تعدوا عن كونها فرق موت شيعية بلباس رسمي حكومي وتقول هذه الصحيفة ان الولايات المتحدة حاولت التقليل من اثر المليشيات الطائفية في الوزارة الا انها لم تستطيع لان الوزارة قد اسست في البدء من مليشيات معضمها دربته ايران ويوالي ايران بالدرجة الاولى وان الحكام العراقيين الجدد لا يرغبون بتصحيح هذا الوضع اضافة الى ان نوري المالكي لديه قوات خاصة به تقوم بالاعتقالات وتنفيذ العمليات الخاصة بدون علم وزارة الداخلية

اصبت الحقيقة
كاظم السوداني -

(أما لماذا أستهداف الدايني تحديدا، فان السبب قطعاً ليس أرتكابه لجرائم الإرهاب، وانما لانه كان من الأصوات القوية جدا في نقد التدخل الايراني وفضح العناصر الموالية الى ايران، ويبدو ان أمر اعتقاله هو رسالة تحذير واضحة لكل من يحاول التصدي للنفوذ الايراني في العراق.)كلام صادق وصحيح مئة في المئة . انا اتفق مع الكاتب في هذا . وستظهر الحقيقة في يوم ما وعندها ستسود وجوه وتبيض أخرى

الولاء للعراق فقط
عراقى قح -

لالالا خير فى حكومه دينيه طائفيه عنصريه .

القضيه واضحه
محمد -

اول شي القضيه واضحه وضوح الشمس هي تصفيه حسابات ولو هو مسويها ليش ديلزمو ورى سنتين وين جانوا نايمين وليش هسه بالذات اني مااحب اكون مدافع عن الدايني لاني بصراحه اكره المتطرفين والطائفيين من الجهتين وخاصه الدايني بشكل خاص لان نفسه طائفي بس اكو شي احب اوضحه وهو شلون صاحب المطعم مشارك بالعمليه اكو واحد يخرب رزقه بيده يعني هاي الشغله مامعقوله كلشي ينعقل بس هاي شغله ما اطب العقل واطلب من الله انه يخلصنا من كل اعضاء مجلس النواب اللي ماجابلنا غير الكتل والموت والتهجير والخوف واحب اكوللهم لابارك الله بيكم ولا بعيشتكم ولابفلوس العراقيين اللي دتصرفهوها على اساس بخدمة شعبكم وانتوا ابعد من انه تساعدون اهلكم الله لايوفقكم ان شاء الله انتوا وبوش اللي جابكم وياه وطيح حظنا

الحقيقه
صادق -

لقد اصبت جعب الحقيقه يا استاذ خضيري

العراق تنهض
fuad -

نعم العراق في الطريق الصحيح صعب ولكن بغيرة العراقيين بغض النضر عن من هما شيعه سنه اكراد تركمان اشوريين كلدان يزيدين صابئه المهم العراقيين قرروا ان ينهضوا بالعراق مهما تكون العواقب ...واخيرا ثيقوا بالله كل كل خيانه سوف توبان عاجلا او اجلا ولا تخافوا العراق باقيه وكل قاتل خائن سوف يحضر امام القضاء العراقي ..ثقوا.ثقوا وتعيش الاخوه بين كل المكوينات

القتلة منهم ولا غيره
سعدي الجوراني -

يبدو ان خضير طاهر هذه المرة لم يحالفه الحظ في التأكيد على مايكتب حين يقول ليس هنلك صدفة بين اعتقال فرق الوت والدايني.اقول لك ان الحكومة تعرف بكل من قتل العلماء والطيارين والضباط ويفتلون وكلهم تحت أمرة هادي العامري وموفق اللاربيعي وغيرهمولو تكلم المالكي بالخط العريض يقتلونه غدا..

مي،،
adil -

مي،، نعم الكل لديه هموم ومشاكل ووو،، لكن المهم هو أن نقف بثبات لحلًها والتخلص منها أو على الأقل التقليل من أهميتها،قرأت يوماً بأنً السعادة تأتي ألى من يؤمن بها، وبالفعل يجب أن نكون متفائلون وأقوياء لمواجهة مصاعب الحياة ؛؛وأن شاء الله ستجدي طريق السعادة قريباً أمًا كل مايتعلًق بالتنجيم فهي مسألة قناعات ،،فكل مايقوله المنجمين قد ينطبق ويتوافق مع الكثير من الناس لأنهم يسردون الكثير من المعلومات ونحن حسب وضعنا الخاص نجد بعض هذه المعلومات تتفق مع همومنا وأفراحنا ومشاكلنا،،ولانركز كثيراً على مايقلوه من تناقضات وأمور ليست لها علاقة بوضعنا،،أمًا بما يتعلق بموضوع الدايني فهيً مسألة قضائيه وأن كانت لها بعد سياسي لكن المهم معاقبة المجرمين مهما كانت مواقعهم؛

الجهات الامنية
معاذ البغدادي -

اذا كانت القوات الامنية تحتاج الى سنتين لكي تحدد المتهم في تفجير البرلمان وهو الذي يقع في المنطقة الخضراء وتحت حراسة مشددة .. فكيف اذاً يتم القاء القبض على مئات العراقيين يومياً بحجة الارهاب (وهذا الامر يذكر في الاعلام الرسمي) ورميهم في المعتقلات الى وقت غير معروف .. وكيف يتحرك الاف المجرمين من قادة واعضاء المليشيات الحكومية المعروفيين للجميع بكل حرية في شوارع بغداد وهم يركبون سيارات الدولة الرسمية .. اذا كانت ما تسمى بالحكومة العراقية تحاول اظهار انها حكومة وطنية وغير طائفية عليها اولاً تقديم المجرمين المرتبطين بها للقضاء قبل ان تتحدث عن جرائم الاخرين ..

كلمه حق يراد بها باط
دعبل العراقي -

السوم سمعت لقاءا مع صالح المطلك وبالرغم من اني لا اميل اليه الا ان الرجل قال ما فيه من القرب لمشاعر المواطن العراقي حيث قال ان يجب رفع الحصانه من كل افراد الساده( الحراميه) اعضاء مجلس النواب وقال اخر يجب تخفيض الخرجيه الى انصف حبذا لو قر هاذين المقترحين

بدون لف ولا دوران
الخديوي -

قادة فرق الموت :مالكي+جعفري+جلبي+حكيم+صدر+الصغير+العامري

عقول عجيبه
عراقي -

عجيب أمر بعض الناس ، تقول لهم ان هذا الشخص اعترف افراد حمايته بقيامه باعمال اجراميه من قتل و تهجير و تفجير البرلمان و المطلوب ان يمثل للمحكمه و القضاء ليدافع عن نفسه اذا استطاع و يأتي البعض ليقول و ماذا عن المالكي و غيره، هل تريدون الضحك على انفسكم ام علينا ، شخص مثل الدايني لا يعترف بالعمليه السياسيه برمتها ويتحسف على ايام صدام فليس بالغريب عليه قيامه بهذه الاعمال، لقد شاهدت قبل ايام مكين يقف و يصفق ل اوباما في مجلس الشيوخ الامريكي وكان منافسه في الانتخابات ، فمتى نصل الى مثل قليل من هذا الرقي الحضاري بان نكون ضد نقيضنا في كل شئ سواء كان حق او باطل لا لشئ سوى الكره و الحقد الاعمى .

بدون لف ولا دوران
الخديوي -

قادة فرق الموت :مالكي+جعفري+جلبي+حكيم+صدر+الصغير+العامري

المدافع
عراقي حر -

تبقى بعثي ومدافعا عن البعث وجرائمه ومتهما ومخونا كل العراقيين الذين ارتضوا الحرية بعيدا عن الافكار الشوفينية والعنصرية للبعث. وتبقى مختبئا وراء ادعائك مناصرة الامريكيين واسرائيل فالدور المرسوم لك بدقة لا تحيد عنه. فحتى مع ثبوت الجريمة واعتراف المرتكبين البعثيين ، تبقى انت لتدفع باتجاه اخر لاخفاء الحقيقة وتعتيمها . ولكن ليكن واضحا لك و للبعثيين ان القافلة تسير ولا يمكن ان توقفها النباح ...

المدافع
عراقي حر -

تبقى بعثي ومدافعا عن البعث وجرائمه ومتهما ومخونا كل العراقيين الذين ارتضوا الحرية بعيدا عن الافكار الشوفينية والعنصرية للبعث. وتبقى مختبئا وراء ادعائك مناصرة الامريكيين واسرائيل فالدور المرسوم لك بدقة لا تحيد عنه. فحتى مع ثبوت الجريمة واعتراف المرتكبين البعثيين ، تبقى انت لتدفع باتجاه اخر لاخفاء الحقيقة وتعتيمها . ولكن ليكن واضحا لك و للبعثيين ان القافلة تسير ولا يمكن ان توقفها النباح ...