كتَّاب إيلاف

التفكك الأسري للاجئين العراقيين في الخارج

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


شيرزاد شيخاني

حثتني قصة صديقة عزيزة على قلبي تقيم في إحدى البلدان الأوروبية على التطرق لموضوع شائك طالما سمعته من الكثيرين ممن يقيمون في المجتمعات الغربية، وهو موضوع إنهيار معظم زيجات العراقيين في الخارج!..

باديء ذي بدء أود أن أعترف بأن للظاهرة أسباب وعوامل كثيرة تحتاج الى دراسات وبحوث متعددة الأطراف، إجتماعية وإقنصادية وسيكولوجية، ولكن مع ذلك فأنا أعتقد بأنه في الظاهر،فإن معظم هذه الحالات تنتج عن تغير المناخ الإجتماعي بما يشكل نقطة تحول فاصلة في حياة أفراد الأسر اللاجئة الى تلك المجتمعات الغربية.


ولو أخذنا بنظر الإعتبار أن نسبة 90% من الحياة الزوجية في المجتمع العراقي عموما وعلى وجه الخصوص المجتمع الكردي فاشلة وفقا للمقاييس المعهودة، من عدم التوفق في إختيار شريك الحياة وتفاوت المستوى الإجتماعي والثقافي والإقتصادي وغيرها، فإن إنهيار الحياة الزوجية بمجرد حدوث تغير في المناخ الإجتماعي أو الإقتصادي سيكون أمرا حتميا..

فالمرأة في مجتمعاتنا الشرقية المتخلفة مازال ينظر إليها كأنها مجرد آلة للإستمتاع الجنسي وتفريخ الأطفال، وتعتبر كائنا مسلوب الإرادة ومستعبد إقتصاديا،وهذا يعود الى إنعدام فرص التعليم والتوظيف والإستقلال المادي أمام المرأة وهي عماد البناء الأسري، فالبنت في المجتمع الكردي على سبيل المثال والى حد ما في المجتمع العراقي تهيأ بعد إكمالها التعليم الإبتدائي البسيط للزواج وهي لم تتخط بعد سن الطفولة، وتحرم من فرصة إكمال التعليم وبناء كيانها الإقتصادي المستقل، مما سيعرضها في المستقبل الى إضطهاد الرجل والإعتماد عليه من الناحية الإقتصادية مما يجر معها التبعية المطلقة له بقية حياتها.


هذا التفاوت الإقتصادي والى حد ما التفاوت الإجتماعي والثقافي لدى الكثير من الأزواج يلعب بإعتقادي دورا كبيرا في إنهيار الحياة الزوجية لمعظم الحالات مع توفر أول فرصة للإستقلال المادي لدى المرأة، كما يحصل الآن وسط العوائل اللاجئة الى أوروبا على سبيل المثال، فهذه الدول تقدم إعانات مادية مستديمة لمواطنيها والمقيمين لديها، الى جانب توفير فرصر التوظيف لمن تملك القدرة أو الشهادة الدراسية المؤهلة مما يسهم في تأمين الحياة الحرة الكريمة للمرأة العراقية بعيدا عن تسلط زوجها وإستخدام قدرته على الإنفاق لإستعبادها..

ولا نستطيع تعميم هذا الطرح على جميع حالات الزواج المنهارة، فقصة صديقتي التي أشرت إليها في صدر المقال والتي تقترب من حد المأساة، توحي بوجود حالات عديدة تتسبب في إنهيار العلاقة الزوجية، فأنا أعتقد أن في كل زاوية وخلف جدران كل بيت هناك قصة ومأساة تستحق أن تروى، ولكن للأسف فإن القيود الإجتماعية تحول دون ذلك، كما في قصة صديقتي.

ورغم أن صديقتي هذه مازالت تناضل من أجل الحفاظ على زواجها من الإنهيار، وتتجرع يوميا كؤوسا من السم بسبب تعامل زوجها الفظ معها، ولكنها تتحدث أيضا عن حالات العديد من صديقاتها وقريباتها من المقيمات معها في بلد اللجوء ممن تطلقن أو إنفصلن عن أزواجهن، كما تتحدث عن زيجات ثالثة ورابعة لعدد منهن، وهذا يعني وجود مشكلة عامة لدى اللاجئين العراقيين في الخارج بهذا الشأن.

حالة صديقتي التي تزوجت منذ أكثر من عشرين سنة هي في مقاييس الدراسة والتحليل حالة خاصة، لكنها تصلح للتعميم،خصوصا وأن مأساتها اليومية مع هذا الزواج هي نتاج الظروف السياسية والإجتماعية التي مرت بالعراق.

فقد تزوجت شابا متخرجا من الكلية إختطفته الخدمة العسكرية الإلزامية في الأيام الأولى من زواجه، فأصبح بعيدا عنها لعدة سنوات، وما أن إستعاد أنفاسه بتسرحه من الخدمة بعد إنتهاء الحروب العراقية المتتالية حتى فكر بالهروب الى إحدى البلدان الأوروبية ليبتعد عنها لسنوات أخرى، وما أن إلتئم شمل الزوجين بعد نجاح الزوج في سحب زوجته الى ذلك البلد حتى إكتشفت الزوجة عقم الرجل وعدم قدرته على الإنجاب.

حرمت هذه المرأة من الأمومة ونعمة إنجاب الأطفال دون رغبة منها، ولكن الطامة الكبرى بالنسبة لها كانت في المرض الجنسي الذي أصاب زوجها والذي منعها من الإستمتاع بحياة زوجية طبيعية، خصوصا وهي تقيم في مجتمع غربي فيه الكثير من المغريات والمثيرات التي تدفع بالإنسان الى حد إقتراف الخيانة والخطيئة، ولكن هذه المرأة ناضلت ومازالت تناضل بعناد للحفاظ على حياتها الزوجية التي لم يبق منها ما يغري أية إمرأة أخرى.

إن الحالة التي تعيشها هذه المرأة هي جزء من المأساة التي جرتها الحروب الكارثية على العراق، والتي فككت الأواصر الأسرية والإجتماعية للملايين من العراقيين ودفعتهم الى الهروب لما كانوا يعتبرونها جنة النعيم الأوروبي، وإذا بها تتحول لدى الكثيرين الى منهم الى جحيم لا يختلف عن جحيم العراق المستعر..


العراقي المقيم في البلدان الأوروبية يقع بين مطرقة الإندماج مع المجتمعات الغربية الجديدة عليه، وسندان العادات والتقاليد المتجذرة في كوامن نفسه، ولذلك فإن معظم اللاجئين العراقيين في الخارج يعانون من حالة أزدواجية في السلوك تصل الى حد الحالة المرضية التي تسمى بإنفصام الشخصية، فهذا الضغط النفسي أضف إليها تغير المناخ الإجتماعي إضافة الى الإستقلال المادي للمرأة تدفع بمجملها بإعتقادي الى إزدياد حالات التفكك الأسري لدى معظم العراقيين اللاجئين الى أوروبا.


أعتقد بأن مسألة صعوبة أو إستحالة إندماج الفرد الشرقي في المجتمعات الأوروبية المتقدمة تلعب دورا كبيرا في إزدياد حالات الطلاق والإنفصال والتفكك الأسري، فاللجوء غير الهجرة التي تكون في العادة لحاجة إقتصادية،فالهجرة لا تتطلب بالضرورة إندماج الفرد في المجتمع الجديد بقدر ما تفرضه حياة اللجوء الدائمة، فالقوانين الأوروبية على سبيل المثال تتيح للآجيء أن يحصل بعد سنوات عدة على جنسية البلد المضيف، مما يحتم عليه الإندماج بشكل أو بآخر في المجتمع الجديد، بعكس المهاجر الباحث عن فرصة محدودة الأجل لتحسين حالته الإقتصادية، واللاجيء في العادة يحمل معه جميع أفراد أسرته الى بلد اللجوء، في حين أن المهاجر يهاجر لوحده، فهناك الملايين من المهاجرين المنتشرين في أنحاء مختلفة من العالم يذهبون الى دول معينة بحثا عن فرص عمل ويتركون عوائلهم في بلدهم الأصلي ليعودوا إليها بعد أن يجنوا بعض المال يكفي لبناء مستقبلهم، أما اللاجيء فإن مستقبله سيكون في البلد الذي يقيم فيه أو يحصل على جنسيته، وبالتالي يتحتم عليه الإندماج في المجتمع الجديد الذي يختلف عن مجتمعه الأصلي بنسبة 180 درجة، وبذلك فإن ثقافة تلك المجتمعات الجديدة ستفرض نفسها على سلوك الشخص، وهذا ما أعنيه بوجود حالات كثيرة من إنفصام الشخصية لدى اللاجيء الشرقي الى البلدان الأوروبية، وهذه الحالة المرضية تحديدا تلعب دورا كبيرا في إزدياد حالات التفكك الأسري لدى العراقيين في الخارج.


ولايمكن أن نغفل عن حالات أخرى أعتبرها إستثنائية في تمسك البعض بعادات وتقاليد وموروثات إجتماعية تتناقض تماما مع عادات وتقاليد مجتمعات تقدس الحريات الفردية، فقد حدثني صديق عن حالة وقعت لقريب له، وهي مشاجرة وقعت بينه وبين زوجته أدى الى أن يضرب زوجته الى حد الإدماء، ولكن الزوجة أفادت لدى قسم الشرطة التي وصلت بنداء الجيران الى المنزل أنها سقطت من السلم فأدمت نفسها، مبررة ذلك بأن لها أطفال من زوجها وأنها لن تخذله وهما في بلاد الغربة!!.وقد تكون دوافع صديقتي المذكورة بالحرص على حياتها الزوجية شبيهة بهذه الحالة من التمسك بالقيم والتقاليد الإجتماعيبة الموروثة.

نعم هناك من تحرص على زواجها وبنيان عائلتها على رغم كل الحريات والمغريات المتوفرة أمامها، ولكن في غالب الأحيان فإن هذه الحالات تعتبر إٍستثنائية ومحدودة الى حد كبير، فالحرية الفردية والإستقلال المادي في المجتمعات الغربية تتيح أمام المرأة فرص كبيرة للنجاة من علاقات زوجية فاشلة وتقويم حياتها الخاصة والتحرر من العبودية التي فرضتها عليها التقاليد الإجتماعية في المجتمعات الشرقية.

وفي الختام ومع كل تلك المبررات التي أشرت إليها والتي تتيح للمرأة أن تختار حياتها ومستقبلها، أود أن أقول بأن الرجل يتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية التفكك الأسري في بلدان اللجوء التي إزدادت في السنوات الأخيرة بشكل ملحوظ، فعلى الرجل الذي يعيش في مجتمعات تقدس الحريات الفردية عليه أن يدرك بأن بناء الأسرة وإدامة علاقات زوجية سليمة خصوصا في المجتمعات الغربية الجديدة يتطلب إشعار المرأة بالحب والحنان وبدفء الحياة الزوجية المستقرة، وأن المرأة ليست كائنة دونية مستعبدة كما في المجتمعات الشرقية، وأن يشعرها بحقها في المساواة وبالتعبير عن ذاتها،وأن يترك خلفه كل القيم والتقاليد البالية التي تشبب عليها في مجتمعه هذا إذا أراد أن يندمج في المجتمع الجديد ويحافظ على كيان أسرته،عندها فقط يمكن بناء علاقة أسرية سليمة ومستدامة ومستقرة عمادها الإحترام والحب المتبادلين..


sherzadshekhani@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
غير موضوعي
الهاشمي -

عزيزي الكاتب... موضوعك غير موضوعي ولا متزن لأسباب عدّة. قلت أعلاه(ولو أخذنا بنظر الإعتبار أن نسبة 90% من الحياة الزوجية في المجتمع العراقي عموما وعلى وجه الخصوص المجتمع الكردي فاشلة) وهذا الشيء غير صحيح مطلقاً ولك مني تحدي أول بأن تأتي بدليل على صحة هذا الكلام، وكي أتحداك أكثر فإني أتحداك أن تثبت أن 30% من حالات الزواج في العراق تنتهي بالفشل لا أكثر. لأن هذا الكلام ينطبق نهائياً على مجتمع العراق وخصوصاً العرب، فقد أشتهر العراقيون بالوفاء للأزواج وحتى مشاهير العرب كانوا ولازالوا يفضلون الزواج من عراقية ولي فذلك الكثير من القرائن والبراهين. هذا أولاً. وثانياً، أن كل ما تحدثت عنه من حياة الإنسان الشرقي في الدول الأوربية لا يمثل سوى حالات فردية وليست عمومية (وخاصة على العوائل العراقية بأستثناء الكرد) وكي أزيدك تحدٍ آخر فإن أحصاءات النفوس في السويد والتي هي أحدى أقسام دائرة الضريبة السويدية والتي أشك بأنك أطلعت عليها رغم أنها متوفرة للجميع ويمكنك الوصول إليها بسهولة، هذه الإحصاءات تثبت أن نسبة الطلاق لدى المهاجرين واللاجئين تكثر لدى اللاجئين الكرد بالمرتبة الأولى حيث تصل إلى أكثر من 75% يليهم الأيرانيون بنسبة 70% بينما لا تتجاوز للعراقيين العرب الـ 5% وهذا يدمر كل موضوعك الذي بنيته على كلام صديقتك الكردية على ما أظن، وحاولت تعميمه على العراقيين جميعهم، والغريب في الأمر إن الأخوة الكرد عندما يتحدثون عن المناقب يسمونها بأسمائها الكردية وعندما يتحدثون عن المذمومات يسمون الكرد (عراقيين) فهل أنتم عراقيوان أم لا بالله عليكم؟ والله حيرتونا؟؟؟

غير موضوعي
الهاشمي -

عزيزي الكاتب... موضوعك غير موضوعي ولا متزن لأسباب عدّة. قلت أعلاه(ولو أخذنا بنظر الإعتبار أن نسبة 90% من الحياة الزوجية في المجتمع العراقي عموما وعلى وجه الخصوص المجتمع الكردي فاشلة) وهذا الشيء غير صحيح مطلقاً ولك مني تحدي أول بأن تأتي بدليل على صحة هذا الكلام، وكي أتحداك أكثر فإني أتحداك أن تثبت أن 30% من حالات الزواج في العراق تنتهي بالفشل لا أكثر. لأن هذا الكلام ينطبق نهائياً على مجتمع العراق وخصوصاً العرب، فقد أشتهر العراقيون بالوفاء للأزواج وحتى مشاهير العرب كانوا ولازالوا يفضلون الزواج من عراقية ولي فذلك الكثير من القرائن والبراهين. هذا أولاً. وثانياً، أن كل ما تحدثت عنه من حياة الإنسان الشرقي في الدول الأوربية لا يمثل سوى حالات فردية وليست عمومية (وخاصة على العوائل العراقية بأستثناء الكرد) وكي أزيدك تحدٍ آخر فإن أحصاءات النفوس في السويد والتي هي أحدى أقسام دائرة الضريبة السويدية والتي أشك بأنك أطلعت عليها رغم أنها متوفرة للجميع ويمكنك الوصول إليها بسهولة، هذه الإحصاءات تثبت أن نسبة الطلاق لدى المهاجرين واللاجئين تكثر لدى اللاجئين الكرد بالمرتبة الأولى حيث تصل إلى أكثر من 75% يليهم الأيرانيون بنسبة 70% بينما لا تتجاوز للعراقيين العرب الـ 5% وهذا يدمر كل موضوعك الذي بنيته على كلام صديقتك الكردية على ما أظن، وحاولت تعميمه على العراقيين جميعهم، والغريب في الأمر إن الأخوة الكرد عندما يتحدثون عن المناقب يسمونها بأسمائها الكردية وعندما يتحدثون عن المذمومات يسمون الكرد (عراقيين) فهل أنتم عراقيوان أم لا بالله عليكم؟ والله حيرتونا؟؟؟

حالة او حالتين
علي العميري -

(معظم) العراقيين في اوربا !!!!!!!!!!!! الحقيقة هذه الكلمة هي التي استفزتني فما هو المعظم (90% او 99%)ماذكرته عن حالة او حالتين عند الاخوة الاكراد لا يمكن ان يجر على كل العراقيين في اوربا الذين يصل تعدادهم الى مئات الالاف وحالات الطلاق موجودة في كل المجتمعات وفي كل الازمان ولكن عملية التعميم فانا اعيش حياة مستقرة ومنذ سنين وجميع العراقيين اللذين اعرفهم هنا كذلك يعيشون نفس حياة الاستقرار وبالعكس اصبحت الروابط الاسرية اقوى هنا في اوربا بسبب تمتع الانسان بالاحترام والقدرة الاقتصادية التي تكفل له انسانيته .

حالة او حالتين
علي العميري -

(معظم) العراقيين في اوربا !!!!!!!!!!!! الحقيقة هذه الكلمة هي التي استفزتني فما هو المعظم (90% او 99%)ماذكرته عن حالة او حالتين عند الاخوة الاكراد لا يمكن ان يجر على كل العراقيين في اوربا الذين يصل تعدادهم الى مئات الالاف وحالات الطلاق موجودة في كل المجتمعات وفي كل الازمان ولكن عملية التعميم فانا اعيش حياة مستقرة ومنذ سنين وجميع العراقيين اللذين اعرفهم هنا كذلك يعيشون نفس حياة الاستقرار وبالعكس اصبحت الروابط الاسرية اقوى هنا في اوربا بسبب تمتع الانسان بالاحترام والقدرة الاقتصادية التي تكفل له انسانيته .

تعليقا
نادر -

تعليقا على الموضوع : اقول ان مشكلة المقال انه ينتهي الى تعميم غير معقول فهو لايستند الى دراسة مسحية منهجية لكي يصل الى استنتاجات رقمية عجيبة كنسبة 90بالمئة ..واتفق مع الرأي بأن اغلب الكتاب الأكراد عندما يريدون الذم يقولون عراقيين وعندما يريدون المديح يقولون اكراد ..وحول موضوع المرأة الكردية فأن ظاهرة قتل او ضرب النساء هي ظاهرة كبيرة ومشخصة على مستوى المنظمات الدولية ..ونسبة النساء الكرديات المنتحرات بحرق انفسهن هي الأعلى في كل منطقة الشرق الأوسط..واذا كنت لاتعلم فاسأل سلطات مسعود والنجرفان وباقي اعضاء المملكة البرزانية ..

تعليقا
نادر -

تعليقا على الموضوع : اقول ان مشكلة المقال انه ينتهي الى تعميم غير معقول فهو لايستند الى دراسة مسحية منهجية لكي يصل الى استنتاجات رقمية عجيبة كنسبة 90بالمئة ..واتفق مع الرأي بأن اغلب الكتاب الأكراد عندما يريدون الذم يقولون عراقيين وعندما يريدون المديح يقولون اكراد ..وحول موضوع المرأة الكردية فأن ظاهرة قتل او ضرب النساء هي ظاهرة كبيرة ومشخصة على مستوى المنظمات الدولية ..ونسبة النساء الكرديات المنتحرات بحرق انفسهن هي الأعلى في كل منطقة الشرق الأوسط..واذا كنت لاتعلم فاسأل سلطات مسعود والنجرفان وباقي اعضاء المملكة البرزانية ..

عجيبه
صاحب علوان -

حتى المواضيع الاجتماعيه عندما تناقش تثير الحساسيه بين العرب والكرد... الكاتب اراد ان يطرح موضوع اجتماعى للمناقشه فا ستفز الهاشمى وقسم الموضوع الى عرب وكرد....وهل يقسم سجل الضرائب العراقيين حسب القوميه...وانا اعيش فى اوروبا لم اجد حقل القوميه فى سجل الضرائب...وحتى لو كان الطلاق اعلى نسبه بين االاخوه الكرد فقد يكون السبب انهم موجودون فى اوروبا لمده اطول....وربما اكثر انفتاحا...على مهلكم يا ناس كونوا موضوعيين عند طرح الاراء...ما فيش حد احسن من حد وكلنا فى الهوا سوا

عجيبه
صاحب علوان -

حتى المواضيع الاجتماعيه عندما تناقش تثير الحساسيه بين العرب والكرد... الكاتب اراد ان يطرح موضوع اجتماعى للمناقشه فا ستفز الهاشمى وقسم الموضوع الى عرب وكرد....وهل يقسم سجل الضرائب العراقيين حسب القوميه...وانا اعيش فى اوروبا لم اجد حقل القوميه فى سجل الضرائب...وحتى لو كان الطلاق اعلى نسبه بين االاخوه الكرد فقد يكون السبب انهم موجودون فى اوروبا لمده اطول....وربما اكثر انفتاحا...على مهلكم يا ناس كونوا موضوعيين عند طرح الاراء...ما فيش حد احسن من حد وكلنا فى الهوا سوا

الكيل بمكيالين
بسام -

يااخ شيخاني : تمنيت لو غيرت عنوان مقالتك الى التفكك الأسري للاجئين الأكراد حصريا لأن العرب العراقيين لايعانون من هذه المشكلة مطلقا بل بالعكس تزداد نسب الزواج بين العوائل العراقية العربية باضطراد وهي مضرب المثل في التماسك والنجاح ..ومقالك يعيد للذاكرة الأسلوب المعهود لبعض الكتاب الكرد فعندما تقصف تركيا مناطق الأكراد يتصارخ الأكراد : اين الحكومة العراقية ؟ اين المالكي للدفاع عنا ؟ وعندما تسلح الحكومة العراقية جيشها وتدربه يصرخ الأكراد ان ذلك خطر علينا ؟ويجب ايقاف المالكي عند حده وعندما يتحرك الجيش العراقي في حدود الموصل او كركوك يصرخ الأكراد انهم يستهدفوننا ولانريد العرب العراقيين ان يتدخلوا في شؤوننا ..وعندما يريدون الحصة الضخمة من ميزانية عرب العراق يقولون نحن عراقيين وعندما يفتحون المطارات ويمنحون الفيزا ويمنعون عرب العراق من دخول شمال العراق يقولون نحن اقليم ولنا وزاراتنا واسايشنا ..ونفس المنطق يتكرر عندك : المشكلة التي طرحتها في مقالك كردية مئة في المئة ومعروفة عراقيا و اقليميا وعالميا وفي كل دول المهجر وهي مشكلة مستعصية على الحل وهي التفكك الأسري وقتل وضرب النساء وانهيار القيم في المجتمع الكردي وخاصة في دول المهجر ..وانت تقول قصة عراقية ابعدوا عنا مشاكلكم عندكم (السيد الرئيس القائد )مسعود حلال المشاكل ..

الكيل بمكيالين
بسام -

يااخ شيخاني : تمنيت لو غيرت عنوان مقالتك الى التفكك الأسري للاجئين الأكراد حصريا لأن العرب العراقيين لايعانون من هذه المشكلة مطلقا بل بالعكس تزداد نسب الزواج بين العوائل العراقية العربية باضطراد وهي مضرب المثل في التماسك والنجاح ..ومقالك يعيد للذاكرة الأسلوب المعهود لبعض الكتاب الكرد فعندما تقصف تركيا مناطق الأكراد يتصارخ الأكراد : اين الحكومة العراقية ؟ اين المالكي للدفاع عنا ؟ وعندما تسلح الحكومة العراقية جيشها وتدربه يصرخ الأكراد ان ذلك خطر علينا ؟ويجب ايقاف المالكي عند حده وعندما يتحرك الجيش العراقي في حدود الموصل او كركوك يصرخ الأكراد انهم يستهدفوننا ولانريد العرب العراقيين ان يتدخلوا في شؤوننا ..وعندما يريدون الحصة الضخمة من ميزانية عرب العراق يقولون نحن عراقيين وعندما يفتحون المطارات ويمنحون الفيزا ويمنعون عرب العراق من دخول شمال العراق يقولون نحن اقليم ولنا وزاراتنا واسايشنا ..ونفس المنطق يتكرر عندك : المشكلة التي طرحتها في مقالك كردية مئة في المئة ومعروفة عراقيا و اقليميا وعالميا وفي كل دول المهجر وهي مشكلة مستعصية على الحل وهي التفكك الأسري وقتل وضرب النساء وانهيار القيم في المجتمع الكردي وخاصة في دول المهجر ..وانت تقول قصة عراقية ابعدوا عنا مشاكلكم عندكم (السيد الرئيس القائد )مسعود حلال المشاكل ..

الأخ صاحب علوان
الهاشمي -

أخي صاحب الرد رقم 4، تفضل بقبول تحيتي أولاً. عزيزي الكريم، الأخوان الكرد يجيبون دائماً عند السؤال عن بلدهم بكلمة (كردستان) ولا يقبلون أن يقولوا عراقيين أو أيرانيين أو أتراك أو غيرها.. وهذا من حقهم ولا أريد أن أغبنهم فيه، ولشدة تمسكهم بهذا الموضوع فإن دائرة النفوس السويدية والتي كما قلت أعلاه تتبع دائرة الضريبة هنا في السويد، تضع لهم حقل خاص تحت التسمية التي هم يريدونها وهي (الكرد) أنا لم أقسم الموضوع إلى كرد وعرب كما تفضلت في ردك، ولك مني كل تقدير.. أخي الكريم دائرة النفوس السويدية تنشر أحصائاتها على الإنترنت وبإنفتاح كامل وشفاف لا مثيل له، يمكنك الإطلاع على كل البيانات التي ذكرتها أنا في ردي الأول، يمكنك مراجعتها للتأكد من صحتها أولاً وللتأكد من أن الأكراد هنا لهم حقل خاص في أحصائيات النفوس والمعلومات الإجتماعية. والله الموفق

الأخ صاحب علوان
الهاشمي -

أخي صاحب الرد رقم 4، تفضل بقبول تحيتي أولاً. عزيزي الكريم، الأخوان الكرد يجيبون دائماً عند السؤال عن بلدهم بكلمة (كردستان) ولا يقبلون أن يقولوا عراقيين أو أيرانيين أو أتراك أو غيرها.. وهذا من حقهم ولا أريد أن أغبنهم فيه، ولشدة تمسكهم بهذا الموضوع فإن دائرة النفوس السويدية والتي كما قلت أعلاه تتبع دائرة الضريبة هنا في السويد، تضع لهم حقل خاص تحت التسمية التي هم يريدونها وهي (الكرد) أنا لم أقسم الموضوع إلى كرد وعرب كما تفضلت في ردك، ولك مني كل تقدير.. أخي الكريم دائرة النفوس السويدية تنشر أحصائاتها على الإنترنت وبإنفتاح كامل وشفاف لا مثيل له، يمكنك الإطلاع على كل البيانات التي ذكرتها أنا في ردي الأول، يمكنك مراجعتها للتأكد من صحتها أولاً وللتأكد من أن الأكراد هنا لهم حقل خاص في أحصائيات النفوس والمعلومات الإجتماعية. والله الموفق

لبنانى من كندا
من كندا -

مع الاحترام والتقدير الى جميع العراقيين الجالية العراقية فى كندا جا لية كبيرة ولكن اكثر المشاكل موجودة عند العراقيين معظم العراقين لا يحبون العمل واكثرهم يعيشون على المساعدات من الحكومة واكثرهم يتصنع الامراض النفسية لكى يحصلوا على المساعدات الحكومية طول الحياة وكذلك العمل بطريقة غير شرعية بالاضافة الى تجارة المخدرات التى تنتشر بين العراقين بشكل كبير عرب واكراد

لبنانى من كندا
من كندا -

مع الاحترام والتقدير الى جميع العراقيين الجالية العراقية فى كندا جا لية كبيرة ولكن اكثر المشاكل موجودة عند العراقيين معظم العراقين لا يحبون العمل واكثرهم يعيشون على المساعدات من الحكومة واكثرهم يتصنع الامراض النفسية لكى يحصلوا على المساعدات الحكومية طول الحياة وكذلك العمل بطريقة غير شرعية بالاضافة الى تجارة المخدرات التى تنتشر بين العراقين بشكل كبير عرب واكراد

صدق علوان
دحام اسماعيل -

لا احب النقاش غير المتوازن...ولست من انصار ناصر اخاك ظالما او مظلوما....نعم الانفصال والطلاق يزداد ايضا يزداد بيننا نحن العرب العراقيين رغم اننا حديثى العهد باللجوء الى اوروبا مقارنه بالاخوه الكرد....وجوابى للاخوه المعلقين انه على الاقل الاكراد بنوا منطقه فى طريقها للازدهار شوفوا حال الطين والخراب فى مدن العرب....كفايه مفاخرات ومزايدات لا تصمد على ارض الواقع.....عاشت الاخوه العربيه الكرديه....والديمقراطيه عند الاكراد فى طور النشوء ولكن هناك الامل بان الامور تسير الى الامام...وعندنا تعشعش العمائم وافكار القرون الوسطى

صدق علوان
دحام اسماعيل -

لا احب النقاش غير المتوازن...ولست من انصار ناصر اخاك ظالما او مظلوما....نعم الانفصال والطلاق يزداد ايضا يزداد بيننا نحن العرب العراقيين رغم اننا حديثى العهد باللجوء الى اوروبا مقارنه بالاخوه الكرد....وجوابى للاخوه المعلقين انه على الاقل الاكراد بنوا منطقه فى طريقها للازدهار شوفوا حال الطين والخراب فى مدن العرب....كفايه مفاخرات ومزايدات لا تصمد على ارض الواقع.....عاشت الاخوه العربيه الكرديه....والديمقراطيه عند الاكراد فى طور النشوء ولكن هناك الامل بان الامور تسير الى الامام...وعندنا تعشعش العمائم وافكار القرون الوسطى

تحليل واقعي
نوزاد برزنجي -

فعلا اعتقد ان هناك فروق كثيرة بين المهاجرين العرب والكورد في الغرب فمعروف عنهم تدينهم وتمسكهم بالموروث الثقافي الذي يحملونهم وفي حال خرج احد منهم او منهن على الطريق يتركونها لشانها فانا شخصيا لم اسمع عن عربية قتلت بدافع الشرف طيلة 15 سنة من عمر وجودي في الغرب مع ان هناك الكثير من المنحرفات ولكن عوائلهن تبراوا منهن وتركوا لهن حرية الاختيار اما نحن الكورد فاننا فعلا نعاني من مشاكل عظيمة تتعلق بانفصام الشخصية فمع اول يوم لوصولنا حتى ننسلخ من كل موروث اجتماعي ونعتبر كل الماضي هي عبارة عن مجموعة من الاخطاء وكل ما يفعله المجتمع الغربي هي طريق النجاة حتى انني زرت في احد الايام صديقا كان قد وصل الى هنا منذ شهرين فوجدته يضع العديد من المشروبات الكحولية على الطاولة ويشربون كل العائلة حتى ابنهم ذات 14 يفتخر بانه يشرب نصف بطل ويعتبرونه فخر مع انه ممنوع حتى داخل المجتمع الغربي وهكذا فقد تفككت العائلة بعد سنتين فقط من وصولهم واصبح بناتهم الاثنتان والولد من المعتادين على المخدرات ومع الاسف فان الكثير ولا ابالغ اذا قلت بان النسبة العظمى من المغتربين الكورد يعانون من تفكك اسري حاد والمصيبة اننا لا نتقبل ان تكون للمراة حريتها مع ادعائنا بذلك لهذا فان اسم الكوردي اصبح مرادفا لجرائم ما يسمى بالشرف والكثير من الدول الغربية حدثت فيها جرائم مروعة كان ابطالها من الكورد البؤساء في حالة غريبة ودخيلة على الدول الغربية مع انها تستقبل المهاجرين من العرب والافارقة والهنود مثذ اكثر من 100 عام ولكنها لم تحدث بها هذه الجرائم الا بعد وصول الانسان الكوردي البائس حاملا معه العديد من الامراض النفسية المستعصية.

تحليل واقعي
نوزاد برزنجي -

فعلا اعتقد ان هناك فروق كثيرة بين المهاجرين العرب والكورد في الغرب فمعروف عنهم تدينهم وتمسكهم بالموروث الثقافي الذي يحملونهم وفي حال خرج احد منهم او منهن على الطريق يتركونها لشانها فانا شخصيا لم اسمع عن عربية قتلت بدافع الشرف طيلة 15 سنة من عمر وجودي في الغرب مع ان هناك الكثير من المنحرفات ولكن عوائلهن تبراوا منهن وتركوا لهن حرية الاختيار اما نحن الكورد فاننا فعلا نعاني من مشاكل عظيمة تتعلق بانفصام الشخصية فمع اول يوم لوصولنا حتى ننسلخ من كل موروث اجتماعي ونعتبر كل الماضي هي عبارة عن مجموعة من الاخطاء وكل ما يفعله المجتمع الغربي هي طريق النجاة حتى انني زرت في احد الايام صديقا كان قد وصل الى هنا منذ شهرين فوجدته يضع العديد من المشروبات الكحولية على الطاولة ويشربون كل العائلة حتى ابنهم ذات 14 يفتخر بانه يشرب نصف بطل ويعتبرونه فخر مع انه ممنوع حتى داخل المجتمع الغربي وهكذا فقد تفككت العائلة بعد سنتين فقط من وصولهم واصبح بناتهم الاثنتان والولد من المعتادين على المخدرات ومع الاسف فان الكثير ولا ابالغ اذا قلت بان النسبة العظمى من المغتربين الكورد يعانون من تفكك اسري حاد والمصيبة اننا لا نتقبل ان تكون للمراة حريتها مع ادعائنا بذلك لهذا فان اسم الكوردي اصبح مرادفا لجرائم ما يسمى بالشرف والكثير من الدول الغربية حدثت فيها جرائم مروعة كان ابطالها من الكورد البؤساء في حالة غريبة ودخيلة على الدول الغربية مع انها تستقبل المهاجرين من العرب والافارقة والهنود مثذ اكثر من 100 عام ولكنها لم تحدث بها هذه الجرائم الا بعد وصول الانسان الكوردي البائس حاملا معه العديد من الامراض النفسية المستعصية.

التفکير فيما بکتب..
برزنجي -

المشکلة عند بعض کتابنا ، أنهم يفکرون بقلوبهم ومشاعرهم بدلا من عقلهم ، وأنهم يکتبون أحيانا لغرض الکتابة فقط ولا يراجعون ما يکتبون أو لا يفکرون کثيرا فيما يکتبون، وخاصة إذا وجدوا من له الاستعداد أن ينشر ما يکتبون دون تدقيق وتمحيص، بعکس ما يحدث مع القراء عندما يکتبون ردا علی ما ينشر من قبل هؤلاء الکتاب، فيحکم مقص الناشر أو حتی يحجب عنه حق الرد والتعليق، وکأن للکاتب الحق أن يکتب ما يشاء کي يوصله إلی آلاف من القراء، وليس للقاريئ الحق أن يقول لذلک الکاتب، بأن الذي کتبه غير منصف أو غير صحيح أو ينقصه الدليل. بالامس کتب السيد وفيق السامرائي مقالة حول تراجع الاهمتمام الامريکي بالعراق مقابل تزايده بأفغانستان، معللا ومبررا ومتشهدا في ذلک بأدلة وحجج بعيدة عن الواقع والمنطق. وعندم يکتب أحدنا ردا نقديا عليه، يحجب رده عن النشر، وکأن السيد السامرائي أنسان معصوم من الخطأ أو كأن الواحد منا لا يحق له أن يقول له أن رأيه خطأ أو ناقص، علما بأنه إي يومنا هذا يشک الانسان حتی في أحاديث نبوية وقصص وروايات مقدسة عند بعض الناس. يتساءل المرء، ياتری هل هذا الکاتب أو ذلك أقدس عند بعض الناشرين من الانبياء والرسل، أم أننا نعمل عکس ما ندعي به حول أحترامنا للرأي والرأي الاخر. واليوم يکتب السيد شيرزاد عن موضوع أجتماعي حساس يمس کثيرا من الناس التي تعيش في المهجر ويعــمم رأيه وأتهامه علی ، مثلما يقول هو، معظم العوائل العراقية، کردية کانت أم عربية، والعائشة في المهجر. أولا وقبل کل شيء أحب أن أقول للسيد شيرزاد، متی کان للواحد من في مجتمعاتنا الشرقية من صديقة. ألم يکن من الأولی لغويا وأجتماعيا أن يقول الکاتب مثلا : من معارفي، أو قريبة أو زميلة، أو أية تسمية أخری، لأن صديقة الرجل في الغرب تعني شيئا آخر. ثم کيف يسمح للکاتب أن يحکم علی 90% من العوائل بأنها فاشلة وذلک دون وجه حق ودون أحصاء أو أستفتاء؟؟ هل هکذا نحترم نحن کتاباتنا وأحکامنا ونسمح لأنفسنا أن نکتب في شأن لا نملك حوله أدنی درجات المعلومات والحقائق؟؟ ثم أستخدام کلمات مثل المأساة والسم والتعميمات الاخری، لا تليق بالکتابة التحليليلة العلمية الرصينة. فأنفعالية کهذ‌ه لا تصلح للکتابة في الشؤون الاجتماعية والسياسية والعلمية. فهو يقول في موقع آخر أن معظم اللاجئين العراقيين يعانون من حالة أنفصام الشخصية، تصل لحد المرض، والعياذ بالله. !!. لا أدري من أين أتی ا

التفکير فيما بکتب..
برزنجي -

المشکلة عند بعض کتابنا ، أنهم يفکرون بقلوبهم ومشاعرهم بدلا من عقلهم ، وأنهم يکتبون أحيانا لغرض الکتابة فقط ولا يراجعون ما يکتبون أو لا يفکرون کثيرا فيما يکتبون، وخاصة إذا وجدوا من له الاستعداد أن ينشر ما يکتبون دون تدقيق وتمحيص، بعکس ما يحدث مع القراء عندما يکتبون ردا علی ما ينشر من قبل هؤلاء الکتاب، فيحکم مقص الناشر أو حتی يحجب عنه حق الرد والتعليق، وکأن للکاتب الحق أن يکتب ما يشاء کي يوصله إلی آلاف من القراء، وليس للقاريئ الحق أن يقول لذلک الکاتب، بأن الذي کتبه غير منصف أو غير صحيح أو ينقصه الدليل. بالامس کتب السيد وفيق السامرائي مقالة حول تراجع الاهمتمام الامريکي بالعراق مقابل تزايده بأفغانستان، معللا ومبررا ومتشهدا في ذلک بأدلة وحجج بعيدة عن الواقع والمنطق. وعندم يکتب أحدنا ردا نقديا عليه، يحجب رده عن النشر، وکأن السيد السامرائي أنسان معصوم من الخطأ أو كأن الواحد منا لا يحق له أن يقول له أن رأيه خطأ أو ناقص، علما بأنه إي يومنا هذا يشک الانسان حتی في أحاديث نبوية وقصص وروايات مقدسة عند بعض الناس. يتساءل المرء، ياتری هل هذا الکاتب أو ذلك أقدس عند بعض الناشرين من الانبياء والرسل، أم أننا نعمل عکس ما ندعي به حول أحترامنا للرأي والرأي الاخر. واليوم يکتب السيد شيرزاد عن موضوع أجتماعي حساس يمس کثيرا من الناس التي تعيش في المهجر ويعــمم رأيه وأتهامه علی ، مثلما يقول هو، معظم العوائل العراقية، کردية کانت أم عربية، والعائشة في المهجر. أولا وقبل کل شيء أحب أن أقول للسيد شيرزاد، متی کان للواحد من في مجتمعاتنا الشرقية من صديقة. ألم يکن من الأولی لغويا وأجتماعيا أن يقول الکاتب مثلا : من معارفي، أو قريبة أو زميلة، أو أية تسمية أخری، لأن صديقة الرجل في الغرب تعني شيئا آخر. ثم کيف يسمح للکاتب أن يحکم علی 90% من العوائل بأنها فاشلة وذلک دون وجه حق ودون أحصاء أو أستفتاء؟؟ هل هکذا نحترم نحن کتاباتنا وأحکامنا ونسمح لأنفسنا أن نکتب في شأن لا نملك حوله أدنی درجات المعلومات والحقائق؟؟ ثم أستخدام کلمات مثل المأساة والسم والتعميمات الاخری، لا تليق بالکتابة التحليليلة العلمية الرصينة. فأنفعالية کهذ‌ه لا تصلح للکتابة في الشؤون الاجتماعية والسياسية والعلمية. فهو يقول في موقع آخر أن معظم اللاجئين العراقيين يعانون من حالة أنفصام الشخصية، تصل لحد المرض، والعياذ بالله. !!. لا أدري من أين أتی ا

القامشلي
خوشناو ملا عيسى -

الحالة الإقتصادية في المجتمعات النفطية تلعب دور في ولاء السكان للحاكم، أو السلطة، وقبل هذا الزمن عرف صدام ونظامه القمعي معالجة كسب التصفيق والتظاهر من خلال العلاقات المطبخية وتوزيع ثروات وكماليات والمبردات والمدفئات ، وهذه خطة إقتصادية تحسب للإبقاء على الناس ذات ولاء واحد، وما حل بعد الماضي مقرون بالتخمة المطبخية، إضاف للولاء الحزبي والعشائري، أما التفكك الأسري فهذا لا علاقة له بالسياسة فالتبادل الحضاري للولاء والتبعية يقوم على المقايضات الإقتصادية والفكرية بما فيها بيع وشراء ما تملكه من مرؤه ، أي القيمة الدولارية وفعلها في تفكيك الأسرة، كما هو الماضي، حيث الولاء بعد الحزب للقائد، أما الآن فالولاء للمرجع الذي تختبئ بين طيات عباءته كل المشاكل الأخرى لتنصهر كلياً بالمقوم الساند الداعم المخلص من الجوع، ألا وهو الدين فآية مديح واحدة لأمراء الجوامع تكفي للسير البطيء نحو الثراء، والإنتفاخ الرباني.فالتفكك الأسري أزمة مثلها مثل موقد يتفجر حين لا يكتشف أن عالم التخطيط الإقتصادي وقد غاب كلياً وحلت محله صفقات الثراء السريع.مقومات الأسرة في المجتمعات العربية أو ما تبعها من قوميات كالكردية، تقدم إنطباع أن مشاكلها تقوم على التفسير والإجتهاد الديني أو العشائري للإقتصاد. ومن هنا تنشأ مرحلة الإنفصال إن كانت تقطن أوربا أم في البلدان المشمولة بالحديث.

القامشلي
خوشناو ملا عيسى -

الحالة الإقتصادية في المجتمعات النفطية تلعب دور في ولاء السكان للحاكم، أو السلطة، وقبل هذا الزمن عرف صدام ونظامه القمعي معالجة كسب التصفيق والتظاهر من خلال العلاقات المطبخية وتوزيع ثروات وكماليات والمبردات والمدفئات ، وهذه خطة إقتصادية تحسب للإبقاء على الناس ذات ولاء واحد، وما حل بعد الماضي مقرون بالتخمة المطبخية، إضاف للولاء الحزبي والعشائري، أما التفكك الأسري فهذا لا علاقة له بالسياسة فالتبادل الحضاري للولاء والتبعية يقوم على المقايضات الإقتصادية والفكرية بما فيها بيع وشراء ما تملكه من مرؤه ، أي القيمة الدولارية وفعلها في تفكيك الأسرة، كما هو الماضي، حيث الولاء بعد الحزب للقائد، أما الآن فالولاء للمرجع الذي تختبئ بين طيات عباءته كل المشاكل الأخرى لتنصهر كلياً بالمقوم الساند الداعم المخلص من الجوع، ألا وهو الدين فآية مديح واحدة لأمراء الجوامع تكفي للسير البطيء نحو الثراء، والإنتفاخ الرباني.فالتفكك الأسري أزمة مثلها مثل موقد يتفجر حين لا يكتشف أن عالم التخطيط الإقتصادي وقد غاب كلياً وحلت محله صفقات الثراء السريع.مقومات الأسرة في المجتمعات العربية أو ما تبعها من قوميات كالكردية، تقدم إنطباع أن مشاكلها تقوم على التفسير والإجتهاد الديني أو العشائري للإقتصاد. ومن هنا تنشأ مرحلة الإنفصال إن كانت تقطن أوربا أم في البلدان المشمولة بالحديث.

ليش بالعربية؟
حسن صالح -

أعتقد أن الدرس الذي تعلمه الأخ شيخاني هو كان من الأفضل له كتابة هذا الموضوع باللغة السورانية و نشرها في صحيفة سورانية بدلاً من كتابتها بالعربية و تعميمها على العراقيين و خاصة العرب، لأن الظاهر أن الزيجة العربية أكثر نجاحاً و نسب الطلاق لديهم قليلة الى حد كبير!

ليش بالعربية؟
حسن صالح -

أعتقد أن الدرس الذي تعلمه الأخ شيخاني هو كان من الأفضل له كتابة هذا الموضوع باللغة السورانية و نشرها في صحيفة سورانية بدلاً من كتابتها بالعربية و تعميمها على العراقيين و خاصة العرب، لأن الظاهر أن الزيجة العربية أكثر نجاحاً و نسب الطلاق لديهم قليلة الى حد كبير!

اعيش في السويد
سلمان -

اعيش انا في السويد مع اسرتي منذ عشرين سنة تقريبا لم اسمع بان العراقيين صاروا يطلقون زوجاتهم او ازواجهم ، فانا سمعت بحالة طلاق واحدة قام بها عربي عراقي وحالة طلاق واحدة قام بها عراقي من اصول ايرانية طمعا بالمساعدة الاجتماعية لكن الطلاق فيما بعد تحول الى نقمة عليه كما قام كردي عراقي بقتل زوجته الكردية وهو في السجن الان بعد ان حكم عليه بعشرين سنة قد امضى اكثر من نصفها الان . هذا ما علمت به خلال عشرين سنة من وجودي في السويد وهي نسبة ضئيلة بالنسبة للعراقيين الذين يسكنون في المدينة التي اسكنها وهي من المدن الكبيرة نسبيا هنا في السويد. فعلى الاخ الكاتب ان يتحرى الحقائق قبل ان يكتب ويطلق النسب جزافا .

اعيش في السويد
سلمان -

اعيش انا في السويد مع اسرتي منذ عشرين سنة تقريبا لم اسمع بان العراقيين صاروا يطلقون زوجاتهم او ازواجهم ، فانا سمعت بحالة طلاق واحدة قام بها عربي عراقي وحالة طلاق واحدة قام بها عراقي من اصول ايرانية طمعا بالمساعدة الاجتماعية لكن الطلاق فيما بعد تحول الى نقمة عليه كما قام كردي عراقي بقتل زوجته الكردية وهو في السجن الان بعد ان حكم عليه بعشرين سنة قد امضى اكثر من نصفها الان . هذا ما علمت به خلال عشرين سنة من وجودي في السويد وهي نسبة ضئيلة بالنسبة للعراقيين الذين يسكنون في المدينة التي اسكنها وهي من المدن الكبيرة نسبيا هنا في السويد. فعلى الاخ الكاتب ان يتحرى الحقائق قبل ان يكتب ويطلق النسب جزافا .

Two Questions
dance lover -

You arab people aske youreselves two questions; why you fled to Europe if youre societiees are an ideal ones and youre families are in such great situation??!! Second; look for youre women who are right now sneaking around with European guyes while you enclosed youreselves in dark rooms watching AlJazeera Tv and MBC, and do you realy believe that covering up and veiling youre women protected youre wome from secret relation

Two Questions
dance lover -

You arab people aske youreselves two questions; why you fled to Europe if youre societiees are an ideal ones and youre families are in such great situation??!! Second; look for youre women who are right now sneaking around with European guyes while you enclosed youreselves in dark rooms watching AlJazeera Tv and MBC, and do you realy believe that covering up and veiling youre women protected youre wome from secret relation

نشال
قادر -

الأجيال التي خرجت ما بعد الحروب عاشت في ماكنة الغسيل الإيدلوجي والإعلامي للماضي وللمعارضة التي سوقت إلى الأذهان عقدة التخريب الأسري.وظاهر الخراب الأسري هو من خراب المجتمعات الهامشية والتي تدعى تطورها على عكازات مهشمة.فالأكراد قبل غيرهم روج إلى بضاعة التفكك قبل العرب والعرب لحقوا بهم، وهذ له علاقة وأجيال النصب والإحتيال والتأمر. فحتى لو عاشت هذه الجاليات في المريخ فإنها تعكس الوجه البائس لمجتمعاتها الأصلية.

نشال
قادر -

الأجيال التي خرجت ما بعد الحروب عاشت في ماكنة الغسيل الإيدلوجي والإعلامي للماضي وللمعارضة التي سوقت إلى الأذهان عقدة التخريب الأسري.وظاهر الخراب الأسري هو من خراب المجتمعات الهامشية والتي تدعى تطورها على عكازات مهشمة.فالأكراد قبل غيرهم روج إلى بضاعة التفكك قبل العرب والعرب لحقوا بهم، وهذ له علاقة وأجيال النصب والإحتيال والتأمر. فحتى لو عاشت هذه الجاليات في المريخ فإنها تعكس الوجه البائس لمجتمعاتها الأصلية.

أخوة عربجية قردية
خراب مداري -

عراقي مفلس أفضل من كردي ثري.

أخوة عربجية قردية
خراب مداري -

عراقي مفلس أفضل من كردي ثري.

تعقيب
ابو فرات -

انتقدت في كل تعليقاتى سياسات رؤساء الاحزاب الكوردية ولكن يبدو ان مقالة السيد شيرزاد قد فتحت شهية البعض للغوص فى مستنقع الكراهية القومية للنيل من قومية باكملها. 5% هي حالات الطلاق عن العراقيين العرب حسنا هل يشمل هذا حالات الطلاق الكاذب الذي برع فيه العراقيون ;العرب للتحايل على انظمة الحماية الاجتماعية ام لا؟ مجرد تسائل بريء. بالله عليكم لا ترشقوا الناس بالحجر وبيوتكم من زجاج. السيد شيرزاد وفي معظم مقالاته يتكلم بروح عراقية متجردة عن التعصب القومي البغيض الذي يبرع فية اغلبية المتداخلين من العراقيون العرب جدا وبعض ابناء قوميته يلومونه على انتقاده الدائم للوضع الفاسد في الاقليم ومعظم العراقيون ;العرب يهلهلون لانتقاداته ولكن نشاهد هنا التشنج في الرد في حالة انتقاده لظاهرة حقيقة . لقد انتقد الكاتب سابقا وبشكل مفصل اوضاع المراة الكوردية وعلى هذا الموقع وطبعا باللغة العربية , فاين التحيز اذا؟ بالنسبة الى المتداخل الاول , الهاشمي,اتحداك بدوري ان تنشر رابط دائرة الضرائب السويدية والذي ينشر فية النسب التى ذكرتها. موقع ادارة الاحصاء السويدي يذكر بان عدد حالات الطلاق سنويا في عموم السويد يتراوح ما بين 20000 الى 21000 حالة. وفي عدد قديم من مجلة يتحدثون عن حالات طلاق كثيرة في اوساط الجالية الايرانية والشيلية (اربعة اضعاف حالات الطلاق عن السويديون!), في حين حالات الطلاق عند الاتراك والعراقيين هي اعلى بقليل من حالات الطلاق عند السويديون, هذا كان عام 2003. اعداد العراقيون تزايدت باضطراد السنوات الاخيرة حيث كان لهم حصة الاسد في عدد اللاجئين والمصائب قادمة وحالات الطلاق المزيف المادي والحقيقى الماساوي بازدياد والايام بيننا.

تعقيب
ابو فرات -

انتقدت في كل تعليقاتى سياسات رؤساء الاحزاب الكوردية ولكن يبدو ان مقالة السيد شيرزاد قد فتحت شهية البعض للغوص فى مستنقع الكراهية القومية للنيل من قومية باكملها. 5% هي حالات الطلاق عن العراقيين العرب حسنا هل يشمل هذا حالات الطلاق الكاذب الذي برع فيه العراقيون ;العرب للتحايل على انظمة الحماية الاجتماعية ام لا؟ مجرد تسائل بريء. بالله عليكم لا ترشقوا الناس بالحجر وبيوتكم من زجاج. السيد شيرزاد وفي معظم مقالاته يتكلم بروح عراقية متجردة عن التعصب القومي البغيض الذي يبرع فية اغلبية المتداخلين من العراقيون العرب جدا وبعض ابناء قوميته يلومونه على انتقاده الدائم للوضع الفاسد في الاقليم ومعظم العراقيون ;العرب يهلهلون لانتقاداته ولكن نشاهد هنا التشنج في الرد في حالة انتقاده لظاهرة حقيقة . لقد انتقد الكاتب سابقا وبشكل مفصل اوضاع المراة الكوردية وعلى هذا الموقع وطبعا باللغة العربية , فاين التحيز اذا؟ بالنسبة الى المتداخل الاول , الهاشمي,اتحداك بدوري ان تنشر رابط دائرة الضرائب السويدية والذي ينشر فية النسب التى ذكرتها. موقع ادارة الاحصاء السويدي يذكر بان عدد حالات الطلاق سنويا في عموم السويد يتراوح ما بين 20000 الى 21000 حالة. وفي عدد قديم من مجلة يتحدثون عن حالات طلاق كثيرة في اوساط الجالية الايرانية والشيلية (اربعة اضعاف حالات الطلاق عن السويديون!), في حين حالات الطلاق عند الاتراك والعراقيين هي اعلى بقليل من حالات الطلاق عند السويديون, هذا كان عام 2003. اعداد العراقيون تزايدت باضطراد السنوات الاخيرة حيث كان لهم حصة الاسد في عدد اللاجئين والمصائب قادمة وحالات الطلاق المزيف المادي والحقيقى الماساوي بازدياد والايام بيننا.

محلف قانوني
الشيخ أبو عليق -

تعقيب على صحة تعليق الأخ رقم 13: وأضيف أن الذي قتل زوجته قد ضربها بعمود وفلق رأسها. فهذه أشياء طبيعة تتمخض عنها النظرة السموجغرافية للأسر البيزنطية، وهكذا تمضي الحياة تجرها خيول رومانية صوب المقابر الأوربية.

محلف قانوني
الشيخ أبو عليق -

تعقيب على صحة تعليق الأخ رقم 13: وأضيف أن الذي قتل زوجته قد ضربها بعمود وفلق رأسها. فهذه أشياء طبيعة تتمخض عنها النظرة السموجغرافية للأسر البيزنطية، وهكذا تمضي الحياة تجرها خيول رومانية صوب المقابر الأوربية.

كيدهن عظيم
Iraqi -

لفد وصلت نسبة طلاق العراقيات وحسب الاحصائيات الرسمية في بعض البلدن الاوروبية الی ٩٠ بالمائة وخاصة الكورد منهم وفي معظم الحالات تقدم المراءة طلب الانفصال وذلك لسهولة الطلاق في المحاكم الاوروبية والمؤسف بان الكثير من هذه الحالات تم الانفصال بعد زواج دام اكثر من عشرون عاما . وعلی سبيل المثال طلقت زوجة زوجها وتزوجت بمن كانت تحب ايام دراستها في الجامعة قبل عشرين عاما ولم تستطيع تحقيق ذلك في العراق للظروف الاجتماعية والعادات واستطاعت تحقيق ذلك بكل سهولة في المهجر والضحية في كل الحالات كانت الاطفال والتي أدت بدورها الی عدم نجاح الزواج الثاني ايضا . ان كيدهن عظيم .

كيدهن عظيم
Iraqi -

لفد وصلت نسبة طلاق العراقيات وحسب الاحصائيات الرسمية في بعض البلدن الاوروبية الی ٩٠ بالمائة وخاصة الكورد منهم وفي معظم الحالات تقدم المراءة طلب الانفصال وذلك لسهولة الطلاق في المحاكم الاوروبية والمؤسف بان الكثير من هذه الحالات تم الانفصال بعد زواج دام اكثر من عشرون عاما . وعلی سبيل المثال طلقت زوجة زوجها وتزوجت بمن كانت تحب ايام دراستها في الجامعة قبل عشرين عاما ولم تستطيع تحقيق ذلك في العراق للظروف الاجتماعية والعادات واستطاعت تحقيق ذلك بكل سهولة في المهجر والضحية في كل الحالات كانت الاطفال والتي أدت بدورها الی عدم نجاح الزواج الثاني ايضا . ان كيدهن عظيم .

من اين اتيت بهذا؟!!
عراقي حقيقي -

انهيار معظم الزيجات العراقية في الخارج؟!!! من اين اتيت بهذه المعلومة السخيفة والتي لاوجود لها على الاطلاق..بل بالعكس فالعوائل العراقية هي اكثر العوائل حفاظا على اواصرها الاسرية في كل بلدان العالم وخصوصا الغربية

من اين اتيت بهذا؟!!
عراقي حقيقي -

انهيار معظم الزيجات العراقية في الخارج؟!!! من اين اتيت بهذه المعلومة السخيفة والتي لاوجود لها على الاطلاق..بل بالعكس فالعوائل العراقية هي اكثر العوائل حفاظا على اواصرها الاسرية في كل بلدان العالم وخصوصا الغربية

ليس الکورد فقط
مـيـديـا -

فقط، بل والعرب وبقية القوميات الأخری أيضا. وکما نعلم جميعا بأن قوانين منع إستخدام العنف هنا صارم جدا، حيث لا تسري المقولة العراقية العصا لمن عصا! ومعظم الزيجات العراقية قائمة علی هذا المبدأ اللاأنساني، وطبيعي أن هناك عوامل عديدة أخری منها بأن الرجل وزوجته لا يعرفان بعضيهما إلا بعد الخروج من العراق حتی وإن کانا متزوجين نحو عقود من الزمان، وذلك بحکم العلاقات الأجتماعية المتواصلة ليل نهار،وحينما يکونان هنا ،سيقضيان معظم الأوقات معا ويکتشفا توافقاتهما وإختلافاتهما، عندها تبدأ التصادمات، والرجل الشرقي عنيد بحد ذاته فلا يستفاد من أخطائه لأرضاء زوجته، ولربما العکس کان صحيحا لبعضهم. وهذه الحالة التصادمية ليست کما وصفته بأنها أنفصام في الشخصية، بقدر ما هي مواکبة الجو الجديد والبيئة المحيطة ضمن حدود معقولة. ثانيا الأندماج مع الجو الجديد من إتقان لغة جديدة وأسلوب العمل والحياة والتعامل مع الحفاظ علی العادات السابقة الجيدة منها کلها ستشکل تحديات جديدة، وتصادما آخر بل وضغطا أکبر والبيت يقاد من قبل الأثنان معا، وهذا ما لا يقبله الرجل الشرقي ، فهو الآمر الناهي!!، فإذا به يجد نفسه متساويا مع زوجته. وفي ظل کل هذه المتغيرات هناك ثالثا الأولاد ، الذين يقعون ببساطة فريسة أسهل للمجتمع الحر، فهم أورپيون قبل أهليهم، وهذا تحدي آخر لمجابهة عدم أنهيار کيان الأسرة التي ستتفکك أواصرها ولو بعد حين. ولا ننسی أن تفوق المرأة علی زوجها في مجالات العمل وتعلم اللغة سيشکل عامل مجابهة آخر للزوج الفاشل. الزوج الذي کل همه غرائزه الکثيرة وهو صار متساويا في القيام بواجبات المنزل مع زوجته وهو مالا يرضاه بعد أن تربی علی أنه الملك في البيت وأخواته الخادمات له. أما بالنسبة للعائلات المنغلقة علی نفسها فهي تعيش علی المقولة الذي ذکرته في بداية التعليق وتحت کتمان شديد جدا لا يعلم بها إلا الله وخصوصا عند العائلات العربية التي جاءت من بعد التسعين .وياليت لو کتبت في المرة القادمة عن ظاهرة أعتکاف الشباب الکورد منهم خاصة عن الزواج في بلاد المهجر وقد فات معظمهم القطار والأسباب ليست کلها مادية، حينها يمکن أن نؤکد بأنه خاص بالشباب الکورد فقط. مع التحية.

ليس الکورد فقط
مـيـديـا -

فقط، بل والعرب وبقية القوميات الأخری أيضا. وکما نعلم جميعا بأن قوانين منع إستخدام العنف هنا صارم جدا، حيث لا تسري المقولة العراقية العصا لمن عصا! ومعظم الزيجات العراقية قائمة علی هذا المبدأ اللاأنساني، وطبيعي أن هناك عوامل عديدة أخری منها بأن الرجل وزوجته لا يعرفان بعضيهما إلا بعد الخروج من العراق حتی وإن کانا متزوجين نحو عقود من الزمان، وذلك بحکم العلاقات الأجتماعية المتواصلة ليل نهار،وحينما يکونان هنا ،سيقضيان معظم الأوقات معا ويکتشفا توافقاتهما وإختلافاتهما، عندها تبدأ التصادمات، والرجل الشرقي عنيد بحد ذاته فلا يستفاد من أخطائه لأرضاء زوجته، ولربما العکس کان صحيحا لبعضهم. وهذه الحالة التصادمية ليست کما وصفته بأنها أنفصام في الشخصية، بقدر ما هي مواکبة الجو الجديد والبيئة المحيطة ضمن حدود معقولة. ثانيا الأندماج مع الجو الجديد من إتقان لغة جديدة وأسلوب العمل والحياة والتعامل مع الحفاظ علی العادات السابقة الجيدة منها کلها ستشکل تحديات جديدة، وتصادما آخر بل وضغطا أکبر والبيت يقاد من قبل الأثنان معا، وهذا ما لا يقبله الرجل الشرقي ، فهو الآمر الناهي!!، فإذا به يجد نفسه متساويا مع زوجته. وفي ظل کل هذه المتغيرات هناك ثالثا الأولاد ، الذين يقعون ببساطة فريسة أسهل للمجتمع الحر، فهم أورپيون قبل أهليهم، وهذا تحدي آخر لمجابهة عدم أنهيار کيان الأسرة التي ستتفکك أواصرها ولو بعد حين. ولا ننسی أن تفوق المرأة علی زوجها في مجالات العمل وتعلم اللغة سيشکل عامل مجابهة آخر للزوج الفاشل. الزوج الذي کل همه غرائزه الکثيرة وهو صار متساويا في القيام بواجبات المنزل مع زوجته وهو مالا يرضاه بعد أن تربی علی أنه الملك في البيت وأخواته الخادمات له. أما بالنسبة للعائلات المنغلقة علی نفسها فهي تعيش علی المقولة الذي ذکرته في بداية التعليق وتحت کتمان شديد جدا لا يعلم بها إلا الله وخصوصا عند العائلات العربية التي جاءت من بعد التسعين .وياليت لو کتبت في المرة القادمة عن ظاهرة أعتکاف الشباب الکورد منهم خاصة عن الزواج في بلاد المهجر وقد فات معظمهم القطار والأسباب ليست کلها مادية، حينها يمکن أن نؤکد بأنه خاص بالشباب الکورد فقط. مع التحية.

اولاد جلدتك فقط
ابن الرافدين -

الكاتب يقصد العراقيين (الاكراد ) انا مع الكاتب لان كثير من العوائل الكردي اتفقت على الطلاق والانفصال حتى يحصلوا على معاش اضافي وهذه حقيقه موجودة عن الاكراد العراقيين والايرانيين بس الظاهر الاخ الكاتب يريد ان يشوه اسم (العراق) فلم يفلح لان هذه الحالات موجودة عند اولاد جلدتك فقط

اولاد جلدتك فقط
ابن الرافدين -

الكاتب يقصد العراقيين (الاكراد ) انا مع الكاتب لان كثير من العوائل الكردي اتفقت على الطلاق والانفصال حتى يحصلوا على معاش اضافي وهذه حقيقه موجودة عن الاكراد العراقيين والايرانيين بس الظاهر الاخ الكاتب يريد ان يشوه اسم (العراق) فلم يفلح لان هذه الحالات موجودة عند اولاد جلدتك فقط

ليس الکورد فقط
شيرين -

موضوع إجتماعي مهم ،و‌لکنه ليس محصور في الکورد فقط، بل والعرب وبقية القوميات الأخری أيضا. وکما نعلم جميعا بأن قوانين منع إستخدام العنف هنا صارم جدا، حيث لا تسري المقولة العراقية العصا لمن عصا! ومعظم الزيجات العراقية قائمة علی هذا المبدأ اللاأنساني، وطبيعي أن هناك عوامل عديدة أخری منها بأن الرجل وزوجته لا يعرفان بعضيهما إلا بعد الخروج من العراق حتی وإن کانا متزوجين نحو عقود من الزمان، وذلك بحکم العلاقات الأجتماعية المتواصلة ليل نهار،وحينما يکونان هنا ،سيقضيان معظم الأوقات معا ويکتشفا توافقاتهما وإختلافاتهما، عندها تبدأ التصادمات، والرجل الشرقي عنيد بحد ذاته فلا يستفاد من أخطائه لأرضاء زوجته، ولربما العکس کان صحيحا لبعضهم. وهذه الحالة التصادمية ليست کما وصفته بأنها أنفصام في الشخصية، بقدر ما هي مواکبة الجو الجديد والبيئة المحيطة ضمن حدود معقولة. ثانيا الأندماج مع الجو الجديد من إتقان لغة جديدة وأسلوب العمل والحياة والتعامل مع الحفاظ علی العادات السابقة الجيدة منها کلها ستشکل تحديات جديدة، وتصادما آخر بل وضغطا أکبر والبيت يقاد من قبل الأثنان معا، وهذا ما لا يقبله الرجل الشرقي ، فهو الآمر الناهي!!، فإذا به يجد نفسه متساويا مع زوجته. وفي ظل کل هذه المتغيرات هناك ثالثا الأولاد ، الذين يقعون ببساطة فريسة أسهل للمجتمع الحر، فهم أورپيون قبل أهليهم، وهذا تحدي آخر لمجابهة عدم أنهيار کيان الأسرة التي ستتفکك أواصرها ولو بعد حين. ولا ننسی أن تفوق المرأة علی زوجها في مجالات العمل وتعلم اللغة سيشکل عامل مجابهة آخر للزوج الفاشل. الزوج الذي کل همه غرائزه الکثيرة وهو صار متساويا في القيام بواجبات المنزل مع زوجته وهو مالا يرضاه بعد أن تربی علی أنه الملك في البيت وأخواته الخادمات له. أما بالنسبة للعائلات المنغلقة علی نفسها فهي تعيش علی المقولة الذي ذکرته في بداية التعليق وتحت کتمان شديد جدا لا يعلم بها إلا الله وخصوصا عند العائلات العربية التي جاءت من بعد التسعين .وياليت لو کتبت في المرة القادمة عن ظاهرة أعتکاف الشباب الکورد منهم خاصة عن الزواج في بلاد المهجر وقد فات معظمهم القطار والأسباب ليست کلها مادية، حينها يمکن أن نؤکد بأنه خاص بالشباب الکورد فقط. مع التحية.

ليس الکورد فقط
شيرين -

موضوع إجتماعي مهم ،و‌لکنه ليس محصور في الکورد فقط، بل والعرب وبقية القوميات الأخری أيضا. وکما نعلم جميعا بأن قوانين منع إستخدام العنف هنا صارم جدا، حيث لا تسري المقولة العراقية العصا لمن عصا! ومعظم الزيجات العراقية قائمة علی هذا المبدأ اللاأنساني، وطبيعي أن هناك عوامل عديدة أخری منها بأن الرجل وزوجته لا يعرفان بعضيهما إلا بعد الخروج من العراق حتی وإن کانا متزوجين نحو عقود من الزمان، وذلك بحکم العلاقات الأجتماعية المتواصلة ليل نهار،وحينما يکونان هنا ،سيقضيان معظم الأوقات معا ويکتشفا توافقاتهما وإختلافاتهما، عندها تبدأ التصادمات، والرجل الشرقي عنيد بحد ذاته فلا يستفاد من أخطائه لأرضاء زوجته، ولربما العکس کان صحيحا لبعضهم. وهذه الحالة التصادمية ليست کما وصفته بأنها أنفصام في الشخصية، بقدر ما هي مواکبة الجو الجديد والبيئة المحيطة ضمن حدود معقولة. ثانيا الأندماج مع الجو الجديد من إتقان لغة جديدة وأسلوب العمل والحياة والتعامل مع الحفاظ علی العادات السابقة الجيدة منها کلها ستشکل تحديات جديدة، وتصادما آخر بل وضغطا أکبر والبيت يقاد من قبل الأثنان معا، وهذا ما لا يقبله الرجل الشرقي ، فهو الآمر الناهي!!، فإذا به يجد نفسه متساويا مع زوجته. وفي ظل کل هذه المتغيرات هناك ثالثا الأولاد ، الذين يقعون ببساطة فريسة أسهل للمجتمع الحر، فهم أورپيون قبل أهليهم، وهذا تحدي آخر لمجابهة عدم أنهيار کيان الأسرة التي ستتفکك أواصرها ولو بعد حين. ولا ننسی أن تفوق المرأة علی زوجها في مجالات العمل وتعلم اللغة سيشکل عامل مجابهة آخر للزوج الفاشل. الزوج الذي کل همه غرائزه الکثيرة وهو صار متساويا في القيام بواجبات المنزل مع زوجته وهو مالا يرضاه بعد أن تربی علی أنه الملك في البيت وأخواته الخادمات له. أما بالنسبة للعائلات المنغلقة علی نفسها فهي تعيش علی المقولة الذي ذکرته في بداية التعليق وتحت کتمان شديد جدا لا يعلم بها إلا الله وخصوصا عند العائلات العربية التي جاءت من بعد التسعين .وياليت لو کتبت في المرة القادمة عن ظاهرة أعتکاف الشباب الکورد منهم خاصة عن الزواج في بلاد المهجر وقد فات معظمهم القطار والأسباب ليست کلها مادية، حينها يمکن أن نؤکد بأنه خاص بالشباب الکورد فقط. مع التحية.

الشرع الاسلامي
Neeran -

إنها تعكس الوجه البائس لمجتمعاتهاالاسلامية:تصبح المرأة المطلقة بلا مصدر للرزق إذا كانت عائلتها فقيرة لأن الإسلام يفرض على الزوج نفقتها في فترة العدة فقط،وهي ثلاثة شهور.وجعلوها قاصرة أبدية لا تبلغ سن الرشد معتمدة اقتصاديا ونفسيا على الزوج (الولي)اعتمادا كاملا ونتيجة ذلك يتحكم فيها الزوج ويذلها.الواقع ان انفاق الرجل على المراة سبب مباشر لاذلالهاوالتحكم فيها واستغلالها واهانتها.يؤكد الشرع تاكيدا تاما على وجوب استجابة الزوجة لرغبة زوجها الجنسية فورا مهما كانت الموانع وبصرف النظر عن رغبتها.من مظاهر اضطهادالاسلام للمراة تعدد الزوجات و والشرع حين اباح التعدد للرجل لم يراع احاسيس الغيرة التى تكوى صدر المراة وهى تفكر فى ما يفعله زوجها مع غيرها.الاسلام لم يراع حاجة المراة ورغبتها وشعورها عندما تحتاج لمعاشرةزوجها وهو يبيت عند زوجته الاخرى.وهذا منتهى الظلم و الاهانة للمراة و حرمانها من حضانة اطفالها الصغاراذا تزوجت بعد طلاقهااو وفاة الزوج وهذا ضغط معنوى وارهاب نفسى للمراة.الاية& ;وان تعاسرتم فسترضع له اخرى& ;هنا يحرم القران الام من ارضاع طفلها الوليد بسبب اختلافها مع والده بسبب الطلاق.الاية تنصر الزوج على زوجته وتحرضه على الاستغناءعن ام ولده.وهذا ظلم للمراة واهانة واحتقار لها.فى الشرع الاسلامى تعيش المراة بعد الطلاق مهينة ذليلة.عنف الرجل ضد المرأة في الإسلام عنف مقنن يجد الرجال السند له في القرآن النساء(34), فهل هذا امتهان كرامة المرأة بضربها واذلالها أو تعظيم لشأنها؟ لذا حق ضرب المرأة مكرس في القانون العراقي (قانون العقوبات رقم 111) و في كل البلدان الاسلامية.فى الغرب اذا ضرب الرجل زوجته فانها تتصل بالبوليس ويذهب الزوج الى السجن ليقضى عقوبته.انتهاك إنسانية المرآة مرتبط بإيديولوجية كراهية المراة في الفكر الاسلامى، وضعها خارج ذلك يكون هروب من مواجهة الحقيقة. فلو نظرنا إلى المرأة في أي مكان في العالم،نجدانها نالت حقوقها وتساوت بالرجل في الحقوق والواجبات إلا في أرض الإسلام.الطلاق في الدول الحديثه ليس بالسهوله التي تحدث عند المسلمين , انه لا يتم بكلمه من الرجل..انت طالق. بل بقضاءومحاكم وقوانين تحفظ حقوق المرأه وحقوق الرجل وحقوق الابناء,والمرأه المطلقه تأخذ نصف مال الرجل عند الطلاق لانها كانت شريكة حياته وليس خادمه عنده.المرأة الغربية ليست مثل المسلمة.إنها متحررة من قيود الرجل وتتصرف

الشرع الاسلامي
Neeran -

إنها تعكس الوجه البائس لمجتمعاتهاالاسلامية:تصبح المرأة المطلقة بلا مصدر للرزق إذا كانت عائلتها فقيرة لأن الإسلام يفرض على الزوج نفقتها في فترة العدة فقط،وهي ثلاثة شهور.وجعلوها قاصرة أبدية لا تبلغ سن الرشد معتمدة اقتصاديا ونفسيا على الزوج (الولي)اعتمادا كاملا ونتيجة ذلك يتحكم فيها الزوج ويذلها.الواقع ان انفاق الرجل على المراة سبب مباشر لاذلالهاوالتحكم فيها واستغلالها واهانتها.يؤكد الشرع تاكيدا تاما على وجوب استجابة الزوجة لرغبة زوجها الجنسية فورا مهما كانت الموانع وبصرف النظر عن رغبتها.من مظاهر اضطهادالاسلام للمراة تعدد الزوجات و والشرع حين اباح التعدد للرجل لم يراع احاسيس الغيرة التى تكوى صدر المراة وهى تفكر فى ما يفعله زوجها مع غيرها.الاسلام لم يراع حاجة المراة ورغبتها وشعورها عندما تحتاج لمعاشرةزوجها وهو يبيت عند زوجته الاخرى.وهذا منتهى الظلم و الاهانة للمراة و حرمانها من حضانة اطفالها الصغاراذا تزوجت بعد طلاقهااو وفاة الزوج وهذا ضغط معنوى وارهاب نفسى للمراة.الاية& ;وان تعاسرتم فسترضع له اخرى& ;هنا يحرم القران الام من ارضاع طفلها الوليد بسبب اختلافها مع والده بسبب الطلاق.الاية تنصر الزوج على زوجته وتحرضه على الاستغناءعن ام ولده.وهذا ظلم للمراة واهانة واحتقار لها.فى الشرع الاسلامى تعيش المراة بعد الطلاق مهينة ذليلة.عنف الرجل ضد المرأة في الإسلام عنف مقنن يجد الرجال السند له في القرآن النساء(34), فهل هذا امتهان كرامة المرأة بضربها واذلالها أو تعظيم لشأنها؟ لذا حق ضرب المرأة مكرس في القانون العراقي (قانون العقوبات رقم 111) و في كل البلدان الاسلامية.فى الغرب اذا ضرب الرجل زوجته فانها تتصل بالبوليس ويذهب الزوج الى السجن ليقضى عقوبته.انتهاك إنسانية المرآة مرتبط بإيديولوجية كراهية المراة في الفكر الاسلامى، وضعها خارج ذلك يكون هروب من مواجهة الحقيقة. فلو نظرنا إلى المرأة في أي مكان في العالم،نجدانها نالت حقوقها وتساوت بالرجل في الحقوق والواجبات إلا في أرض الإسلام.الطلاق في الدول الحديثه ليس بالسهوله التي تحدث عند المسلمين , انه لا يتم بكلمه من الرجل..انت طالق. بل بقضاءومحاكم وقوانين تحفظ حقوق المرأه وحقوق الرجل وحقوق الابناء,والمرأه المطلقه تأخذ نصف مال الرجل عند الطلاق لانها كانت شريكة حياته وليس خادمه عنده.المرأة الغربية ليست مثل المسلمة.إنها متحررة من قيود الرجل وتتصرف

75بالمئه
ازادصديق -

رقم كبير ومدهش اعطنى عنوان الصفحه الالكترونيه التى تقول ان 75 بالمئه من الاكراد طلقوا زوجاتهم......فانا هنا فى السويد ولم الاحظ دلك ....العب غيرها....اختلافنا فى الامور السياسيه لا يعنى ان نشهر ببعضناالبعض.....عيب

75بالمئه
ازادصديق -

رقم كبير ومدهش اعطنى عنوان الصفحه الالكترونيه التى تقول ان 75 بالمئه من الاكراد طلقوا زوجاتهم......فانا هنا فى السويد ولم الاحظ دلك ....العب غيرها....اختلافنا فى الامور السياسيه لا يعنى ان نشهر ببعضناالبعض.....عيب

قصة لمثقف
أسعد عــدو -

بعد سقوط الصنم عاد صحفي کوردي کبير الی کوردستان لعمله السابق في الإعلام بعد أن ترك زوجته أم أولاده الأربعة وحيدة عليلة وهي تکبره بعدة سنوات وقد تزوج هو من أحدی البنات اللاتي فاتهن القطار ، فتنصل الزوج الإعلامي من زوجته الأولی تارکا إياها لوحدها دون رحمة في الغربة وذلك بسبب عدم تمکنه من دفع تکاليفها الصحية الکبيرة متناسيا أيضا الآية الکريمة فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة، رغم أنه تشبث في الفترة الأخيرة بالدين من أجل مصلحته الخاصة.

قصة لمثقف
أسعد عــدو -

بعد سقوط الصنم عاد صحفي کوردي کبير الی کوردستان لعمله السابق في الإعلام بعد أن ترك زوجته أم أولاده الأربعة وحيدة عليلة وهي تکبره بعدة سنوات وقد تزوج هو من أحدی البنات اللاتي فاتهن القطار ، فتنصل الزوج الإعلامي من زوجته الأولی تارکا إياها لوحدها دون رحمة في الغربة وذلك بسبب عدم تمکنه من دفع تکاليفها الصحية الکبيرة متناسيا أيضا الآية الکريمة فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة، رغم أنه تشبث في الفترة الأخيرة بالدين من أجل مصلحته الخاصة.

كل يبنظر من زاويته
سامي -

أعمل كمترجماً منذ أكثر من عشرين سنة في السويد وقد لاحظت أن الطلاق بدأ يتزايد بين المهاجرين وخصوصاًالقادمين من بلدان أسلامية لكن الإحصاءات ليس كما صورها الأخ صاحب المقال. الأخوة الذين ردوا عليه ووجهوا الموضوع الوجهة المعهودةأقصد التعصب القومي والذي لا يستفيد منه سوى أيتام صدامأقول لهم أنتم كمن يدفن رأسه في الثلج والعاصفة تمر على جسده ولن يستفيق قبل أن يجد نفسه أصبح دجاجة مجمدة. أما أننا نحن العرب لدينا نسبة طلاق 5% فهذا مجانب للواقع أنا لو أحصيت فقط من أعرفهم من الناس هنا في ستكهولم لبلغو العشرات فكيفك بجالية يتجاوز عددها حسب آخر إحصاءات المكتب المركزيللإحصاء 50 ألف أو ينيف.ولو عدت الى سبب تزايد الطلاق بين القادمين من البلدان الإسلامية فسببه القمع الإجتماعي في بلداننا الذي يجبر زيجات فاشلة أن تستمر طيلة الحياة وما أن يأت الزوجان الى الغرب حتى يجدان أن المجتمع الذي أجبرهم على الزواج غير موجود خصوصاً أن المرأة تستقل اقتصادياً والسبب الآخر أن الكثير من النساء يأتين فيجدن مجتمعاً تنقلب فيه القيم فلا يستطعن أن يصمدن في وجه هذا التغير الهائل ثم تأتي البطالة والمآسي الاجتماعية الأخرى التي أعرف الكثير منها والتي تبقى غير مكشوفة للآخرين الذين لا يعملون كموظفين ومترجمين فيالمؤسسات الحكومية. وهكذا فكل ظاهرة لها اسبابها

كل يبنظر من زاويته
سامي -

أعمل كمترجماً منذ أكثر من عشرين سنة في السويد وقد لاحظت أن الطلاق بدأ يتزايد بين المهاجرين وخصوصاًالقادمين من بلدان أسلامية لكن الإحصاءات ليس كما صورها الأخ صاحب المقال. الأخوة الذين ردوا عليه ووجهوا الموضوع الوجهة المعهودةأقصد التعصب القومي والذي لا يستفيد منه سوى أيتام صدامأقول لهم أنتم كمن يدفن رأسه في الثلج والعاصفة تمر على جسده ولن يستفيق قبل أن يجد نفسه أصبح دجاجة مجمدة. أما أننا نحن العرب لدينا نسبة طلاق 5% فهذا مجانب للواقع أنا لو أحصيت فقط من أعرفهم من الناس هنا في ستكهولم لبلغو العشرات فكيفك بجالية يتجاوز عددها حسب آخر إحصاءات المكتب المركزيللإحصاء 50 ألف أو ينيف.ولو عدت الى سبب تزايد الطلاق بين القادمين من البلدان الإسلامية فسببه القمع الإجتماعي في بلداننا الذي يجبر زيجات فاشلة أن تستمر طيلة الحياة وما أن يأت الزوجان الى الغرب حتى يجدان أن المجتمع الذي أجبرهم على الزواج غير موجود خصوصاً أن المرأة تستقل اقتصادياً والسبب الآخر أن الكثير من النساء يأتين فيجدن مجتمعاً تنقلب فيه القيم فلا يستطعن أن يصمدن في وجه هذا التغير الهائل ثم تأتي البطالة والمآسي الاجتماعية الأخرى التي أعرف الكثير منها والتي تبقى غير مكشوفة للآخرين الذين لا يعملون كموظفين ومترجمين فيالمؤسسات الحكومية. وهكذا فكل ظاهرة لها اسبابها

Social diseases
Joker -

Social diseases are identical in nature regardless where you are or who you are, women find an excuse for their action, some time he beats me , in fact, he did, but after he found out she committed adultery, The western society is an open one you can do what you like and depend on how you brought up with, the internet is full of all kind of stories I do not have to repeat them, I remember when I visited Germany for the first time, in the fifties, we ran around as if we did not see white flesh before, For this friend of yours, O.K, he is naturally impotent what did they do? did they see a specialist, did she tried to (adopt a child) take his or her nephew or niece to be their children. the problem is not as big an issue as you described.

Social diseases
Joker -

Social diseases are identical in nature regardless where you are or who you are, women find an excuse for their action, some time he beats me , in fact, he did, but after he found out she committed adultery, The western society is an open one you can do what you like and depend on how you brought up with, the internet is full of all kind of stories I do not have to repeat them, I remember when I visited Germany for the first time, in the fifties, we ran around as if we did not see white flesh before, For this friend of yours, O.K, he is naturally impotent what did they do? did they see a specialist, did she tried to (adopt a child) take his or her nephew or niece to be their children. the problem is not as big an issue as you described.

شارع أجور رود
أحمد المكي -

الى الأخ الكاتب عليك أن تذهب الى شارع أجور رود في لندن لترى العجب العجاب للأخوه الأكراد والله ليستحي المرء من أفعالهم اغلب الرجال في كازينوالقمار والنساء في أسوء وضع ليستحي الحليم من قول الضاهر وليس المخفي حتى الحكومه البريطانيه أصبح هذا الشارع في دائرة الخطر الأحمر لوجود المخدرات والدعاره والتسليب وكل الموبقات أنا لا أعرف لماذا يصل الأنسان الى هذا المستوى من التري أخي هذه حقيقه يعرفها القاصي والداني لكن الجميع لأيعلم سبب الأنهيار لدى الأكراد وأذا تريد أن تعرف المزيد أتصل بسكنت هذا الشارع لتعرف مايشيب الرأس

شارع أجور رود
أحمد المكي -

الى الأخ الكاتب عليك أن تذهب الى شارع أجور رود في لندن لترى العجب العجاب للأخوه الأكراد والله ليستحي المرء من أفعالهم اغلب الرجال في كازينوالقمار والنساء في أسوء وضع ليستحي الحليم من قول الضاهر وليس المخفي حتى الحكومه البريطانيه أصبح هذا الشارع في دائرة الخطر الأحمر لوجود المخدرات والدعاره والتسليب وكل الموبقات أنا لا أعرف لماذا يصل الأنسان الى هذا المستوى من التري أخي هذه حقيقه يعرفها القاصي والداني لكن الجميع لأيعلم سبب الأنهيار لدى الأكراد وأذا تريد أن تعرف المزيد أتصل بسكنت هذا الشارع لتعرف مايشيب الرأس

الزواج قسمة ونصيب
فرررارري -

ولكن اي شخص يرغب الزواج عليه ان يختار من عائلة شريفة وبذالك سيوْمن لنفسة ولعائلته حياة مستقرة .بأعتقادي ان المشاكل العائلية سببها القوانيين المجحفة التي تمارس ضد الرجال .واعتقد ان الكاتب رجل ولابد ان يدافع عن الرجال(ولايكون نسونجي) او على الاقل يكون محايد واخيرا هذه الاحصائيات لااعترف بها كيفي وانا حر

الزواج قسمة ونصيب
فرررارري -

ولكن اي شخص يرغب الزواج عليه ان يختار من عائلة شريفة وبذالك سيوْمن لنفسة ولعائلته حياة مستقرة .بأعتقادي ان المشاكل العائلية سببها القوانيين المجحفة التي تمارس ضد الرجال .واعتقد ان الكاتب رجل ولابد ان يدافع عن الرجال(ولايكون نسونجي) او على الاقل يكون محايد واخيرا هذه الاحصائيات لااعترف بها كيفي وانا حر

. صح .
أبو نورس -

الأخ البرزنجي . صاحب التعليق رقم 10 . أصاب في كل توضيحاته حول المقالة . خاصة تلك المتعلقة .ب ( صديقتي ).. فأليس كان الأولى بكاتبنا العزيز أن يشير إليها بالصفات التي ذكرها البرزنجي في تعليقه . ( معارفي . زميلة لي . قريبة لي ). وبذلك كان سيبعد الشك في أنه يناصر حالة على حساب اُخرى في موضوعه .. تحية للبرزنجي والكاتب ..

. صح .
أبو نورس -

الأخ البرزنجي . صاحب التعليق رقم 10 . أصاب في كل توضيحاته حول المقالة . خاصة تلك المتعلقة .ب ( صديقتي ).. فأليس كان الأولى بكاتبنا العزيز أن يشير إليها بالصفات التي ذكرها البرزنجي في تعليقه . ( معارفي . زميلة لي . قريبة لي ). وبذلك كان سيبعد الشك في أنه يناصر حالة على حساب اُخرى في موضوعه .. تحية للبرزنجي والكاتب ..

الى اللبناني في كندا
ابو الشباب العراقي -

الى اللبناني في كندا انا عراقي عايش في كندا لمدة عشر سنوات لم اسمع هذا الكلام عن العراقيين ومعظم العراقيين المهاجرين هم اصحاب الشهادات ولكن الجميع يعرف ان اكثر المشاكل هي من اللبنانيين حيث معظمهم يعيش على المعونات الاجتماعية مستغلين القوانين الكندية اما العوائل اللبنانية فهي مفككة حتى ان بعض بناتهم يتزوجون من الكنديين

الى اللبناني في كندا
ابو الشباب العراقي -

الى اللبناني في كندا انا عراقي عايش في كندا لمدة عشر سنوات لم اسمع هذا الكلام عن العراقيين ومعظم العراقيين المهاجرين هم اصحاب الشهادات ولكن الجميع يعرف ان اكثر المشاكل هي من اللبنانيين حيث معظمهم يعيش على المعونات الاجتماعية مستغلين القوانين الكندية اما العوائل اللبنانية فهي مفككة حتى ان بعض بناتهم يتزوجون من الكنديين

الرقابة مطلوبة .
الحكيم البابلي . -

مقال السيد شيرزاد ( معذرةً ) يتكلم عن خمسة مواضيع في آنٍ واحد ... هو نوعٌ من المتاهة التي ترسم على وجهك شبح إبتسامة تساؤل !! . ولا اعرف لماذا تفرض إيلاف رقابة على على الكاتب ؟!. المعلقة رقم ( 24 نيران ) اصابت مُخ الحقيقة ، وإبتداءً من نهاية تعليقها اقول : ان المجتمعات الأسلامية غير مهيئة للدخول في المجتمعات الغربية ، وتحتاج قبل قفزة كبيرة مثل هذه الى مجتمع وسيط ( رمادي اللون ) ، او هو الربيع يعقب الشتاء ويسبق الصيف .

الرقابة مطلوبة .
الحكيم البابلي . -

مقال السيد شيرزاد ( معذرةً ) يتكلم عن خمسة مواضيع في آنٍ واحد ... هو نوعٌ من المتاهة التي ترسم على وجهك شبح إبتسامة تساؤل !! . ولا اعرف لماذا تفرض إيلاف رقابة على على الكاتب ؟!. المعلقة رقم ( 24 نيران ) اصابت مُخ الحقيقة ، وإبتداءً من نهاية تعليقها اقول : ان المجتمعات الأسلامية غير مهيئة للدخول في المجتمعات الغربية ، وتحتاج قبل قفزة كبيرة مثل هذه الى مجتمع وسيط ( رمادي اللون ) ، او هو الربيع يعقب الشتاء ويسبق الصيف .

لمعلوماتك
عبد الرحمن -

ان اكبر نسبة طلاق في العالم في امريكا وبعدها الدوله الصغيره الكويت ف هذا كلامك وتشخيصك للعراق ليس صحيح اما الاسباب ف فالفخر للقادسيات والاعتداءات لبطل العرب والحدود الشرقيه للامه العربيه القعقاع وسعد الذي دمر العراق واتى بالاحتلال

لمعلوماتك
عبد الرحمن -

ان اكبر نسبة طلاق في العالم في امريكا وبعدها الدوله الصغيره الكويت ف هذا كلامك وتشخيصك للعراق ليس صحيح اما الاسباب ف فالفخر للقادسيات والاعتداءات لبطل العرب والحدود الشرقيه للامه العربيه القعقاع وسعد الذي دمر العراق واتى بالاحتلال

اوربا
نزار النهري -

الموضوع جميل ويسلط الضوء على الاسباب الحقيقية للمشكلة ولكن النسب التي فرضها علينا الكاتب اثرت كثيرا على الفكرة والمضمون.

اوربا
نزار النهري -

الموضوع جميل ويسلط الضوء على الاسباب الحقيقية للمشكلة ولكن النسب التي فرضها علينا الكاتب اثرت كثيرا على الفكرة والمضمون.

موضوع يستحق التفكير
دحام العراقي -

انا اتعجب لاغلب اراء المعلقين فالموضوع ليس عربي او عراقي اوكردي الموضوع هو حالة عامة يعيش بها الشرقيين في اغلب المجتمعات الغربية فهل ينكر منكم احدا التغيير النفسي في شخصية العراقي فاولا واخيرا هو موضوع انساني لا علاقة لها بالعربي او الكردي سيد شيخاني عراقي وان كان كرديا فالموضوع موضوع انساني بحت وعليكم يا اخواني ان لا تعيشوا بحالتكم الشيزوفرينية وتستحون بكشف المستور هذا الواقع موجود وعلينا عدم التهرب منها بل مواجهتها بعزم وقوة كي نجد الحل الانسب للذين يعانون حتى وان كان 10% .

موضوع يستحق التفكير
دحام العراقي -

انا اتعجب لاغلب اراء المعلقين فالموضوع ليس عربي او عراقي اوكردي الموضوع هو حالة عامة يعيش بها الشرقيين في اغلب المجتمعات الغربية فهل ينكر منكم احدا التغيير النفسي في شخصية العراقي فاولا واخيرا هو موضوع انساني لا علاقة لها بالعربي او الكردي سيد شيخاني عراقي وان كان كرديا فالموضوع موضوع انساني بحت وعليكم يا اخواني ان لا تعيشوا بحالتكم الشيزوفرينية وتستحون بكشف المستور هذا الواقع موجود وعلينا عدم التهرب منها بل مواجهتها بعزم وقوة كي نجد الحل الانسب للذين يعانون حتى وان كان 10% .

طلاق المسلمين بالغرب
شلال الجبوري -

ظاهرة طلاق اللاجئين والمهاجرين المسلمين ليست خاصة بالعراقين والاكراد وانما ظاهرة عامة تخص المسلمين العرب وغير العرب الذين جاؤا للغرب. والطلاق نوعان هو اما للتحايل على البلديات للحصول على مساعدات اكثر واعفاءات ضريبية والكل تمارس هذا النوع من الطلاق سواء كان عرب اوغير العرب وتشترك بقرار هذا النوع من الطلاق النساء والرجال وانا اعرف حالات ان بعض النساء فرضت على زوجها هذا الطلاق لاجل اولا عدم فرض البلدية عليها للعمل وبنفس الوقت للحصول على امتيازات اكثر.اما الزواج الثاني فهوايضا منتشربين كل المسلمين وذلك لاسباب يتحمل الرجل جزء منها والمراة الجزء الاخر . الرجل قادم من مجتمع ذكوري وهو يشعر انه صاحب النهي والامر فليس من السهل ان يتنازل عن القوامة التي منحها له الله . وفي الجانب الاخر المراة التي وجدت في الدول المضيفة قوانين تساويها مع الرجل وحتى تتفوق عليه بالامتيازات في حال طلاقها واصبحت مستقلة اقتصاديا مما دفعها للطلاق للتحرر الاقتصادي والحياة الجنسية الحرة كما تفهمها . يجب ان نكون منصفين ان لانضع كل الذنب على الرجال وانما المراة الشرقية تتحمل جزء ليس بقليل وهي تريد ان تعوض مما عاشته في بلدها وهي لاتفهم معنى مسؤلية مساواتها مع الرجل بقدر جانب الاستقلال الاقتصادي وممارسة الحرية الجنسة كما تشاء ولن تعرف ان المساوات هي المساوات بالمسؤلية لادارة العائلة وهذا لمسته من عشرات الحالات . لدي الكثير من الاصدقاء المثقفين وذو تعليم عالي ودرسوا في الجامعات الاوربية الغربية والشرقية ويقيمون منذ اكثر من عشرين عاما في اوربا ويؤمنون بشكل مطلق بمساوات المراة مع الرجل وعندما تزوجوا من عراقيات ومنهم من اقربائهم بالدرجة الاولى والثانية وهن ايضا متعلمات بالعراق ولكن وللاسف فشلت جل زيجاتهم بعد ان اتجهة اكثر نسائهم اما الى التدين والتحجب واما الىالتحلل الخلقي. مما حدى باكثرهم بالزواج من صديقاتهم الاوربيات السابقات قبل الزواج او غيرهن وكانت حالاة زواج ناجحة . احدى حالات الطلاق من العشرات التي رئيتها قالت احداهن لزوجها الاكاديمي انا اريد ان اتطلق لكي اعيش مثل الاوربيات وانت شخص مثقف وراقي في اخلاقك وتحترمني ولكنني لا استاهلك ولكني اريد اعيش حياتي الخاصة. فانا ماريد ان اقوله ان الطلاق موجود بكثرة في صفوف كل المسلمين ولكن ليس بالنسبة التي ذكرها الاخ الكاتب . ولكنها ايضا كبيرة استطيع ان اقدر من

طلاق المسلمين بالغرب
شلال الجبوري -

ظاهرة طلاق اللاجئين والمهاجرين المسلمين ليست خاصة بالعراقين والاكراد وانما ظاهرة عامة تخص المسلمين العرب وغير العرب الذين جاؤا للغرب. والطلاق نوعان هو اما للتحايل على البلديات للحصول على مساعدات اكثر واعفاءات ضريبية والكل تمارس هذا النوع من الطلاق سواء كان عرب اوغير العرب وتشترك بقرار هذا النوع من الطلاق النساء والرجال وانا اعرف حالات ان بعض النساء فرضت على زوجها هذا الطلاق لاجل اولا عدم فرض البلدية عليها للعمل وبنفس الوقت للحصول على امتيازات اكثر.اما الزواج الثاني فهوايضا منتشربين كل المسلمين وذلك لاسباب يتحمل الرجل جزء منها والمراة الجزء الاخر . الرجل قادم من مجتمع ذكوري وهو يشعر انه صاحب النهي والامر فليس من السهل ان يتنازل عن القوامة التي منحها له الله . وفي الجانب الاخر المراة التي وجدت في الدول المضيفة قوانين تساويها مع الرجل وحتى تتفوق عليه بالامتيازات في حال طلاقها واصبحت مستقلة اقتصاديا مما دفعها للطلاق للتحرر الاقتصادي والحياة الجنسية الحرة كما تفهمها . يجب ان نكون منصفين ان لانضع كل الذنب على الرجال وانما المراة الشرقية تتحمل جزء ليس بقليل وهي تريد ان تعوض مما عاشته في بلدها وهي لاتفهم معنى مسؤلية مساواتها مع الرجل بقدر جانب الاستقلال الاقتصادي وممارسة الحرية الجنسة كما تشاء ولن تعرف ان المساوات هي المساوات بالمسؤلية لادارة العائلة وهذا لمسته من عشرات الحالات . لدي الكثير من الاصدقاء المثقفين وذو تعليم عالي ودرسوا في الجامعات الاوربية الغربية والشرقية ويقيمون منذ اكثر من عشرين عاما في اوربا ويؤمنون بشكل مطلق بمساوات المراة مع الرجل وعندما تزوجوا من عراقيات ومنهم من اقربائهم بالدرجة الاولى والثانية وهن ايضا متعلمات بالعراق ولكن وللاسف فشلت جل زيجاتهم بعد ان اتجهة اكثر نسائهم اما الى التدين والتحجب واما الىالتحلل الخلقي. مما حدى باكثرهم بالزواج من صديقاتهم الاوربيات السابقات قبل الزواج او غيرهن وكانت حالاة زواج ناجحة . احدى حالات الطلاق من العشرات التي رئيتها قالت احداهن لزوجها الاكاديمي انا اريد ان اتطلق لكي اعيش مثل الاوربيات وانت شخص مثقف وراقي في اخلاقك وتحترمني ولكنني لا استاهلك ولكني اريد اعيش حياتي الخاصة. فانا ماريد ان اقوله ان الطلاق موجود بكثرة في صفوف كل المسلمين ولكن ليس بالنسبة التي ذكرها الاخ الكاتب . ولكنها ايضا كبيرة استطيع ان اقدر من

فرقوناتحت كل حجرومذر
أبو مالك -

نعم انا عراقي عمري 82 سنة فرقونا تحت كل حجر ومذر. عندي 20 ولد وحفيد، اصبحنا ننتمي لست قوميات ونعيش في عشر مدن في ستة أقطار في ثلاث قارات - وذلك بفضل الحروب المدمرة المفروضة علينا وعلى منطقتنا بما ما انزل الله به من سلطان سوى الارادة الشريرة وما باليد حيلة سوى الرجاء لخلاصنا وخلاص الاوطان برحمته وهو السلطان فوق كل سلطان.

فرقوناتحت كل حجرومذر
أبو مالك -

نعم انا عراقي عمري 82 سنة فرقونا تحت كل حجر ومذر. عندي 20 ولد وحفيد، اصبحنا ننتمي لست قوميات ونعيش في عشر مدن في ستة أقطار في ثلاث قارات - وذلك بفضل الحروب المدمرة المفروضة علينا وعلى منطقتنا بما ما انزل الله به من سلطان سوى الارادة الشريرة وما باليد حيلة سوى الرجاء لخلاصنا وخلاص الاوطان برحمته وهو السلطان فوق كل سلطان.

to nr 9, 10, 16, 22
abbas -

you are not arabs, you are assyrians full of racisim and hatered, you dare not use your names but hide behind arabic names. long live arab-kurdish islamic brotherhood

to nr 9, 10, 16, 22
abbas -

you are not arabs, you are assyrians full of racisim and hatered, you dare not use your names but hide behind arabic names. long live arab-kurdish islamic brotherhood

to number 7
Dr.Maha/Canada -

Are you sure the majority of Iraqi people don''t like to work here in Canada?, I''m Iraqi lady, and I live in Canada, I have a Ph.D. in statistics, can you show me from where you get this result, come I show you the real result according to statistic Canada, and how many Iraqi work in a professional job, by the way can you tell me what''s your professional in Canada? What''s your job?

to number 7
Dr.Maha/Canada -

Are you sure the majority of Iraqi people don''t like to work here in Canada?, I''m Iraqi lady, and I live in Canada, I have a Ph.D. in statistics, can you show me from where you get this result, come I show you the real result according to statistic Canada, and how many Iraqi work in a professional job, by the way can you tell me what''s your professional in Canada? What''s your job?

Not True
Ali AL-Iraqi -

I live in America and have many friends in Europe. Divorse rates are very low among Iraqies especially Iraqi Kurds

Not True
Ali AL-Iraqi -

I live in America and have many friends in Europe. Divorse rates are very low among Iraqies especially Iraqi Kurds

....................
شه م -

أحيي كاتب المقال و اؤيده و اعتقد اصاب لب الموضوع التي نعيشها نحن اللاجئون هنا في اوروبا عربا و اكرادا و التركي و ايراني و افغاني ووووبنسبة اللي زواجي مستقرة و الحمدلله .ولكن حتى لو كانت نسبة 90% يراها بعض مبالغ فيها من قبل الكاتب ولكن النسبة تقارب 70%-75% علينا لا ندفن رؤوسنا في الرمال . و اعتب على بعض المعلقينشنوا هجوما غير المبرر على الكاتب. و استغرب عندما يكتب الكاتب مقالات انتقادية على الاوضاع في كوردستان وعلى قيادات و المسؤولين الكرد بعض هؤلاءالمعلقين شوفينين يشدون على ايادي الكاتب و يمدحون فيه و عندما يكتب بنفس التوجه انتقادي صريح عن العرب و العراقيين يوجهون شتائم و كلام (ماسخ). لماذا يخلط قاريء بين المواضيع اجتماعية و مسائل سياسية و قومية .انا امراة اعيش في اوروبا منذ عدة السنوات .اعتقد ما ورد الكاتب في مقاليه صحيح بنسبة عالية جدا يبدو لي ان معظم معلقين يعيشون في بلدات و قرى صغيرة في اوروبا لهذا لا يشعرون بكبر حجم مشكلة فهنا مئات بل الاف العوائل انفصلوا و تفككوا.و استغرب اكثر من بعض المعلقين في انتقاد الكاتبلان قال صديقتي الكارثة هؤلاء عايشين باوروبا و اكيد قسم كبير منهم دارسين . اكيد كاتب كبير و المحترم لا يتحدث عن الصداقة بمفهوم اوروبي يمكن علاقة كاتب بقارئته الله اعلم . و شكرا لايلاف دائما حبيبتي

....................
شه م -

أحيي كاتب المقال و اؤيده و اعتقد اصاب لب الموضوع التي نعيشها نحن اللاجئون هنا في اوروبا عربا و اكرادا و التركي و ايراني و افغاني ووووبنسبة اللي زواجي مستقرة و الحمدلله .ولكن حتى لو كانت نسبة 90% يراها بعض مبالغ فيها من قبل الكاتب ولكن النسبة تقارب 70%-75% علينا لا ندفن رؤوسنا في الرمال . و اعتب على بعض المعلقينشنوا هجوما غير المبرر على الكاتب. و استغرب عندما يكتب الكاتب مقالات انتقادية على الاوضاع في كوردستان وعلى قيادات و المسؤولين الكرد بعض هؤلاءالمعلقين شوفينين يشدون على ايادي الكاتب و يمدحون فيه و عندما يكتب بنفس التوجه انتقادي صريح عن العرب و العراقيين يوجهون شتائم و كلام (ماسخ). لماذا يخلط قاريء بين المواضيع اجتماعية و مسائل سياسية و قومية .انا امراة اعيش في اوروبا منذ عدة السنوات .اعتقد ما ورد الكاتب في مقاليه صحيح بنسبة عالية جدا يبدو لي ان معظم معلقين يعيشون في بلدات و قرى صغيرة في اوروبا لهذا لا يشعرون بكبر حجم مشكلة فهنا مئات بل الاف العوائل انفصلوا و تفككوا.و استغرب اكثر من بعض المعلقين في انتقاد الكاتبلان قال صديقتي الكارثة هؤلاء عايشين باوروبا و اكيد قسم كبير منهم دارسين . اكيد كاتب كبير و المحترم لا يتحدث عن الصداقة بمفهوم اوروبي يمكن علاقة كاتب بقارئته الله اعلم . و شكرا لايلاف دائما حبيبتي

Could agree more
Leza -

Unfortunately Kak Sherzad we are part of a devolving society that prides itself with sticking to archaic traditions that have lost touch with reality long ago. We are only good at picking the worst from all cultures. Also it may have something to do with the fact that as middle easterners and kurds especially we have the mentality that everybody walks all over us and we have no control over our own destinies, unfortunately the only way we react to this is by doing the same to the ''weaker'' members of society whether it be women or ppl we see as ''less'' than ourselves. And this mentality is so brittle that it falls apart with the simples change in circumstance.

Could agree more
Leza -

Unfortunately Kak Sherzad we are part of a devolving society that prides itself with sticking to archaic traditions that have lost touch with reality long ago. We are only good at picking the worst from all cultures. Also it may have something to do with the fact that as middle easterners and kurds especially we have the mentality that everybody walks all over us and we have no control over our own destinies, unfortunately the only way we react to this is by doing the same to the ''weaker'' members of society whether it be women or ppl we see as ''less'' than ourselves. And this mentality is so brittle that it falls apart with the simples change in circumstance.