أصداء

وكمْ ذا بمصر من المُضْحِكات

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

و كمْ ذا بمصر من المُضْحِكات.. و لكنه ضحك كالبكا..

المضحكات في مصر كثر، وإليكم مُضْحِكة تؤكد قول المتنبي أعلاه، وتضيف فيضاً لمتسع الضحك القادم من أرض النيل،و إلا كيف يمكن أن نفسّر قول رئيس مجلس الشعب المصري الدكتور فتحي سرور، عبر إجابته على سؤال في مقابلة خلال برنامج "حديث المدينة"،الذي تبثه القناة الأولى بالتليفزيون المصري، ويقدمه الإعلامي مفيد فوزي..كان السؤال عن نائب مصري رفع حذائه على زميله،في حادثة كُتبَ عنها الكثير مؤخراً.. رئيس مجلس الشعب المصري، وجد فِعل النائب( أشرف بدر الدين) غير مبرّر،ويستحق عليه إحالته إلى لجنة القيمِ بسبب "إخلاله بواجباتِ عضويته من حيث التقاليد"، و ثبوت التهمة عليه،وبالنتيجة؛ حرمانه من حضور الجلسات حتى نهاية الدورة البرلمانية.في حين إن فعل الصحفي العراقي منتظر الزيدي،كان عملاً سياسياً يجد التبرير،حسب وجهة نظر السيد فتحي سرور، في قوله.." وإن كنت أرفض الطريقة التي تم التعبير بها، إلا أن ذلك عمل سياسي يختلف عما حدث في مجلس الشعب؛ لأن ما حدث في مجلس الشعب جاء أثناء الحوار ".


وكلمات السيد سرور لا تضيف "سروراً" إلى المُضحكات في مصر، بل تضيف ضحكاً كالبكاء..فهو يرفض الطريقة،لكنه يعتبر الفعل الناتج عنها عملاً سياسياً،يجد التبرير الضمني؛ حين تَرفضُ مثيلاته،ولا تُنكره.


فهل يمكن أن يفهم من هذا الكلام إن العمل السياسي وطرقه،يختلفان عن الفعل السياسي؟!.
وهل يمارس أهل مصر السياسة في مجلس الشعب،أم إنهم يمارسون الحوار بلا سياسة،ولا فعل سياسي؟!.
ما معنى السياسة في مصر؟..سؤال نتوجه به للسيد رئيس مجلس الشعب المصري. وأسئلة أخرى:هل تختلف المعاني السياسية لفعل ما باختلاف الأرض،والزمان؟.. وهل يجوز التفريق بين السياسة باعتبارها علماً مفاهيمياً له قواعده، وبين السياسة كممارسة وتصرّف وفعل؟.

ولماذا يستحق فعل منتظر الزيدي هذا الحيز الكبير من الاهتمام والتبجيل العربي،ويُستَنكَرُ على الآخرين!، تقليده في إصلاح أمور بلادهم "بالجِزَمْ"!،التي وجد فيها كاتب مصري قبل أيام حزماً وجزماً في المواقف؟!.
لم الكيل بمكيالين؟.


ولِمَ يبيع علينا أهل القاهرة الكلام، لمجرد الكلام؟.لم هذه المزايدات على العراق سياسياً،ولماذا يريدون إن يصبحوا ملكيين أكثر من الملك نفسه؟..لم كل هذا اللهاث والركض خلف عربات القطار العراقي المتجاوز لمحطات الشعارات،والطغيان،والسفسطة؟.
نظرة عامة من بعيد إلى مشهد المتوثبين على التسارع العراقي،تجعلني أقسمهم إلى قسمين-وبمناسبة الحديث عن القطار،سيكون المثال الذي أضربه هنا،عن ذلك القطار المنطلق بقوة- فقسم منهم سأشبّهه باثنين يركضان خلف قطار غادر المحطة للتو،فبينما يصعد واحد منهم- زاحم الآخر الذي تعثر- يجلس الثاني على قارعة الطريق، ضاحكاً بشدة.وحين يُسأل،سنعرف بأنه هو الشخص المسافر، أم الآخر، الذي زاحمه وصعد إلى القطار،فكان هو الشخص المُودِّع!.
وهذا هو بالضبط حال الكثير من المُزايدين.

أما القسم الآخر..فهم باعة كلام،وربما يمتلكون أن يخدعوا المسافر-ذاته- ليبيعوا له القطار وهو يسير على سكّته!..وما أكثرهم في مصر.وكما يقول الشاعر المصري الفذ نجيب سرور في وصفهم.فهو أكثر من يعرفهم لأنه من ضحاياهم، فهذا الشاعر والمؤلف والمخرج والممثل المسرحي المُبدع،حُربَ،وجوِّعَ،وشُرّدَ،وأعتقلَ،وأُدخلَ( المصحة العقلية)،وهو أعقل أهل زمانه،وهو الجدير بأن أنهي هذه الكتابة بذكر فضائله،وأسمه الباقي أبداً...


نجيب سرور. وشتان بين ما تضيفه كلمات هذا الشاعر، وكلمات السيد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب المصري..
يقول الشاعر نجيب سرور في وصف باعة كل شيء - و الكلام بطبيعة الحال- في أحد قصائده الرائعة:
((هنا يباعُ ويشترى..
يا سيداتي.. كل شيء!
حتى القطار يباعُ في وضح النهار..
للقادمين من القرى..!)).

ولنكن ببراءة أهل القرى،شرط أن لا يبيع لنا أحد قطاراً مصرياً. ولكن ننتظر - وببراءة- من يشرح لنا معنى السياسة:السياسة التي لم تصل إلى مرحلة القطار،عربياً،وبقيت في معنى "تسييس" الخيل وتمرينها.


ولنبق في حدود هذا الوعي العربي،وننتبه إلى معنى السياسة فيه، دون أن يخدعونا؛خديعة ذلك الطفل وهو يسأل والده عن معنى السياسة فيجيبه:
يا بني لن أخبركَ عن معناها وفحواها، لأنه صعب عليك، في سنّك هذه. لكن دعني أقرّب لك القضية.وخذ مثلاً:أنا أُنفق على البيت، لذا فلنطلق عليَّ اسم الرأسمالية.وأمك تنظّم شؤون البيت لذلك سنطلق عليها اسم الحكومة.وأنتَ تحت تصرّفها لذلك فسنطلق عليك اسم الشعب.و أخوك الصغير هو أملنا فسنطلق عليه اسم المستقبل.أما الخادمة التي عندنا فهي تعيش بكدّها وتعبها فسنطلق عليها اسم القوى الكادحة.


وهكذا يمكن لي أن أقرِّب لك معنى السياسة.
وأضاف الأب: يا بني،اذهب وفكّر عسى أن تصل إلى نتيجة تقرَّب لك هذه الفكرة أكثر.
وثقلت الفكرة على الطفل المسكين،في تعريف الأب الفطين للسياسة،وجفاه النوم ليلتها،لينهض قلقاً على صراخ الأخ الصغير،فوجده مبتلاً في فراشه.


ورأى أن يخبر أمه فوجدها تغط في نوم عميق،ولم تأبه له.فأسرّها في نفسه،ولم يتعجّب. لكنه تعجب أن لا يكون والده نائماً بجوارها. وراح يبحث عن أبيه، فأسترق السمع، ناظراً من ثقب الباب إلى غرفة الخادمة، ليرى الأب غافياً في أحضانها.


وفي الصباح قال الصبي لأبيه: في الليلة الماضية، عرفتُ يا أبي معنى السياسة. فتفتحت أسارير الأب بالسرور، بانتظار ما وصل له الابن من معنى للسياسة، قائلاً: وما الذي عرفته عنها؟ فأجاب الصبي: ساعة تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحةِ، ستكون الحكومة نائمة بعمق، فيكون الشعب مهملاً حد الفجيعة، و يصبح المستقبل غارقاً في القذارة!!.
نكتة كنا نتداولها صغاراً..ونضحك من تعريف السياسة بهذه الطريقة.ورغم اعتراضي على الطريقة، " إلا أن ذلك عمل سياسي"..

ومُضحِكَة أخرى من القاهرة، حيث تَفتَحُ صحف مصر أبوابها لبعض الأقلام المشهود لها بالدفاع عن نظام الطاغية المدان صدام حسين،ومن بين تلكم الأقلام، قلم شهير للكاتب داود الفرحان، وبين كلمات "الفرحان" والسيد "سرور"،يحق لي ككاتب عراقي-أنشر في صحف العراق-أن أضحك حدّ "الفرح" و"السرور" لكلمات الكاتب وآرائه التي يبثها في برنامج تلفزيوني أيضا، وكان آخرها ما أسمى فيه صحف العراق ب"ذيول الحكومة".أَفرحُ..وأتذكر دفاع شاعر أندلسي عن أندلسه، بعد ان وجد نفسه محاصراً في مجلس طاغية مشرقي،أراد أن يحرجه،فداهمه بالقول:أيها الشاعر،يقولون إن الدنيا طائر،وذيله الأندلس!،فما قولك.فأجابه ذلك الشاعر دون تردّد،بجواب ألقمه الحجر،قائلاً:صدقت أيها الأمير،وذلك الطائر هو الطاووس!.


وأجمل ما في ذيل الطاووس الصحفي العراقي، تلك الهالة المتعددة من الألوان، وكونها في مجملها،تعتز بمكانتها وحضورها.ولا "تفرحها"طريقة الزيدي، ولا " تسرّها " كلمات من يبرّرون له شائنته؛بحجة سياسية أو غيرها.فهذا الفعل لا يُبرّر من قريب أو بعيد،لأن الغاية لا تبرّر الوسيلة.

علي شايع

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا مصر
عراقي في مصر -

لماذا التحامل على مصر ؟.ساجيبكم لأنها انطلاق كل التغييرات في الوطن العربي.ولانها على علاقة وطيدة بالقطر العراقي.امر عجيب تحامل كتاب الاحتلال على الاقلام العراقية المقاومة.

لماذا مصر
عراقي في مصر -

لماذا التحامل على مصر ؟.ساجيبكم لأنها انطلاق كل التغييرات في الوطن العربي.ولانها على علاقة وطيدة بالقطر العراقي.امر عجيب تحامل كتاب الاحتلال على الاقلام العراقية المقاومة.

الضمير أم الجنسية
Amir Baky -

اليس الكتاب و السياسيين العراقيين كانوا يمجدون الطاغية صدام أثناء حكمه؟ فبرجاء تصنيف البشر هل هم من تجار الضمير أم من البسطاء. فالمشكلة ليست فى جنسية الإنسان هل هو مصرى أو عراقى بل فى ضميره.

يسلموا يداك
اموية مسلمة -

الكاتب مقهور ياحرام على بوش المجرم .ويريد ان يقول لماذا الجمهور المسلم أظهر تعاطف مع االزيدي .هذا من حقنا ولا تستطيع ان تحاسبنا على احساسنا بالفرح لهذه الضربة الجميلة والمميزة والذكية ليتها أصابته بعينه هذا المجرم الوقح .أنتم الكتاب وبعض العراقين العملاء مقهورين على محرركم المجرم .سلمت يدك ويد كل شريف متل الزيدي .

What are you saying
mostafa elgazzar-USA -

Mr. Shayee, what are you saying ?? Your thoughts are garbled and very unclear !! I guess you should not be a writer, you need to take lessons in writing first !!

يسلموا يداك
اموية مسلمة -

الكاتب مقهور ياحرام على بوش المجرم .ويريد ان يقول لماذا الجمهور المسلم أظهر تعاطف مع االزيدي .هذا من حقنا ولا تستطيع ان تحاسبنا على احساسنا بالفرح لهذه الضربة الجميلة والمميزة والذكية ليتها أصابته بعينه هذا المجرم الوقح .أنتم الكتاب وبعض العراقين العملاء مقهورين على محرركم المجرم .سلمت يدك ويد كل شريف متل الزيدي .

الى الاموية المسلمة
FOUAD FROM IRAQ -

كيف يمكن الجمع بين الاسلام وبني امية؟ هذه احدى المضحكات البواكي التي يمكن الحديث عنها في مجلدات. هل يستطيع احدهم ان يخبرني كيف له ان يجمع في قلبه بين حب حمزة اسد الله ورسوله وبين حب ابن اكلة الاكباد هند؟ من يقنعني بذلك سوف اكون معه جامعا بين النقيضين علي ومعاوية .

الى الاموية المسلمة
FOUAD FROM IRAQ -

كيف يمكن الجمع بين الاسلام وبني امية؟ هذه احدى المضحكات البواكي التي يمكن الحديث عنها في مجلدات. هل يستطيع احدهم ان يخبرني كيف له ان يجمع في قلبه بين حب حمزة اسد الله ورسوله وبين حب ابن اكلة الاكباد هند؟ من يقنعني بذلك سوف اكون معه جامعا بين النقيضين علي ومعاوية .

لم هذا الكره؟
شامل القيسي -

أما كفانا يا شائع سياسة صناعة الاعداء. وما الفائدة في استعداء الناس وخاصة العراقيين ضد أهل مصر. أما خجلت وانت تستهزئ بالبلد العربي الوحيد الذي يمتلك مفكرين عقلانيين؟ يا أخي منتظر الزيدي ضرب بوش المحتل بحذائه وهذا الاخير يحتقره الامريكان وهم اهل بلده بلده قبل ان احتقره واهانه منتظر. كن عراقيا ولا تتبع سياسة الحقد على بني قومك، هذا طبعا ان كنت عربيا.

رد على الجزار
فلاح عراقي -

السيد الجزار كتب رده باللغة الانجليزية,لا اعتراض,ولكن هل يريد ان يخبرنا انه يعرف الانكليزية,ام انه يقرأ بالعربي ولكنه يفهم بالانجليزية,ام انه يفهم بالانجليزية ولا يفقه المكتوب العربي؟..أيه العبارة يعني؟..نورنا

لم هذا الكره؟
شامل القيسي -

أما كفانا يا شائع سياسة صناعة الاعداء. وما الفائدة في استعداء الناس وخاصة العراقيين ضد أهل مصر. أما خجلت وانت تستهزئ بالبلد العربي الوحيد الذي يمتلك مفكرين عقلانيين؟ يا أخي منتظر الزيدي ضرب بوش المحتل بحذائه وهذا الاخير يحتقره الامريكان وهم اهل بلده بلده قبل ان احتقره واهانه منتظر. كن عراقيا ولا تتبع سياسة الحقد على بني قومك، هذا طبعا ان كنت عربيا.

المبدع دائما
قارئ -

الكاتب الكبير علي شايع، انت مصيب فيما شخصته بذكاء كبير.ازدواجية عجيبة لدى الاخوة العرب مسؤولين واعلاميين.ولاعجب من تخلفهم في مجالات كثيرة.تحية لك من القلب.

الله يستر على العراق
عراقي شيعي شروكي -

عزيزي هذه التصريحات قبل الازمه الماليه العالميه , اليوم اختلفت التصريحات فقد عاد العراقيون عربا وعادت العراقيات شريفات (من قبل نفس الاعلام الذي كان يشتمهم و يشكك في شرفهم و اصلهم قبل شهرين) و اليوم يتحدثون عن امكانية منحنا تأشيرة الدخول اسوه بالهنود و الاسرائيلين و كل جنسيات العالم الاخرى. و انت تعرف العراقيون طيبون و مسامحمون و ينضحك عليهم بكلمتين فالوزراء فرحانيين و كأنهم بذكائهم و خبرتهم من غير مواقف دول الاعتدال اياهاو مثل ما يقول المثل شيم العربي و اخذ عباته. و ما نقول غير الكم الله يا عراقيين.

المبدع دائما
قارئ -

الكاتب الكبير علي شايع، انت مصيب فيما شخصته بذكاء كبير.ازدواجية عجيبة لدى الاخوة العرب مسؤولين واعلاميين.ولاعجب من تخلفهم في مجالات كثيرة.تحية لك من القلب.

كتاب مصر
عراقي هادئ -

الاخ علي شايع علينا ان نشكر كتاب مصر لأن أكثر الكتب الثقافية هي من إبداع كتاب ومترجمبن مصريين ونحن العراقيين نهم وجوع للقراءة ثم أخي لماذا هذا التحامل والتجني على حرية الرأي الاخر هو حر وانت حر هناك من يبقى مخلصآ ووفيآ لمبادئهوفكره السياسي .مع اشارة بسيطة لك انت تعيش في اوروبا ابتعد عن حالة التشنج والهجوم الشخصي على الاخرين ولاتحاول مصادرة الافكار وتكميم الافواهتفرغ الى الى الشعر ولاتتناطح مع السحاب مجرد مجرد ملاحظة.عراقي هادئ

لا يمكن قول كل الحق
كامل صديقك من رفحاء -

عزيزي علي، كما أخبرتك هنا سابقاً بأنك أفضل من يكتب عن الألم العراقي. أنا أفهم/أعي ما تقوله ولكن يا عزيزي هذه من الموضوعات الشائكة. بكلمة أخرى لا حاجة لتناول هذا الموضوع وطرحه على القراء العر ب. أكتب عن مواضيع أخرى.كن مثل الأم تيريسا، مثل غاندي، مثل مارتن لوثر كنك، مثل من أوجد ألخليقة. أتمنى أن أن تصل هذه الرسالة إليك. ياعلي أنت أفضل من يكتب عن الألم العراقي.أنا أعرفك يا علي. شكراً لك يا علي، كامل المعالي.

كتاب مصر
عراقي هادئ -

الاخ علي شايع علينا ان نشكر كتاب مصر لأن أكثر الكتب الثقافية هي من إبداع كتاب ومترجمبن مصريين ونحن العراقيين نهم وجوع للقراءة ثم أخي لماذا هذا التحامل والتجني على حرية الرأي الاخر هو حر وانت حر هناك من يبقى مخلصآ ووفيآ لمبادئهوفكره السياسي .مع اشارة بسيطة لك انت تعيش في اوروبا ابتعد عن حالة التشنج والهجوم الشخصي على الاخرين ولاتحاول مصادرة الافكار وتكميم الافواهتفرغ الى الى الشعر ولاتتناطح مع السحاب مجرد مجرد ملاحظة.عراقي هادئ

حوارت مفيدة
أحمد رضا الفيلي -

رغم اني لا اهتم بالشأن السياسي العربي عموماويعنيني بالاساس الموضوع العراقي لكن وصلني مقال للكاتبة المبدعة اميمية السلاخ منشور في ايلاف منذ يومين بعنوان لحظة سقوط فرعون;وأعجني هناك تعليق للكاتب علي شايع ومن اجل فوائد الحوارات استنسخه هنامرة حاول عميد الأدب العربي طه حسين أن يستثير الشيخ محمد رضا الشبيبي وزير التعليم ورئيس المجمع العلمي العراقي الأسبق،ضيفاً في القاهرة اثناء حضوره مؤتمر مجمع اللغة العربية في مصر،قائلاً له: لماذا كان العراقيون دائماً ثائرين لا يستقرّون على حال، ولا يرتضون حاكماً؟، فقد قرأت تاريخ العراق منذ الفتح الإسلامي حتى الآن، وقلما وجدت حقبة خالية من الفتن والقلاقل ;. فردَّ الشبيبي على عميد الأدب العربي طه حسين بالقول: ;أتسمح لي أن أسألك أنا أيضاً، لماذا كان المصريون دائماً خانعين خاضعين؟، لقد قرأت تاريخ مصر منذ الفتح الإسلامي وقبله أيضاً، فوجدت المصريين دائماً يسترضون حكامهم مهما جاروا هذه الحكاية ترد في كتاب((أعلام الأدب في العراق الحديث))..وأنقلها هنا في الرد على من يلومون أهل العراق في ثورتهم ضد فرعون البعث;وأعوانه؛اللذين يجدون ملاذاً في مصر،ويحاولون من أرضها رجم التغيير الكبير،حزانى على زوال كبيرهم الذي علمهم الظلم..انا لا أقول بقول الشبيبي في خنوع أهل مصر..فثوراتهم وصلابة أبطالهم يشهد التاريخ لها..ولكني أُجدها كبيرة على مصر أن ترى الظلم وتصمت،أن لا تستوعب الدرس العراقي ملياً،ان تعلم ثمن التغيير وحجمه من الدم والوقت..ولا تلقم الأفواه التي تسخر من التغيير القادم في أرض العراق.. تحية لمصر..بحجم عتب المحبين ;أخي شايعتحية اليك ونشكرك مثل هذا التعليق يستحق ان يُكتبسؤال لايلاف لماذا لا توجد عناوين الايميل للكتاب

علي شايع
محمد العبيدي -

ان الرقم 11 كامل يقول انه صديق لعلي شايع منذ زمن مخيم رفحاء وللذي لا يعرف فان رفحاء هو مخيم داخل الاراضي السعودية قرب الحدود العراقية اقامته السعودية للاجئين العراقيين الشيعة الذين هربوا من العراق بعد حرب الكويت .... وبما ان الحكومة السعودية لم تعطهم اللجوء السياسي فقد بقوا في هذا المخيم لعدة سنوات الى ان فكرت امريكا في الاستفادة منهم في الغزو المستقبلي للعراق فقررت اعطاءهم اللجوء السياسي في الغرب - بريطانيا فرنسا امريكا -وهم الان يشكلون القسم الاكبر من الكتاب اللبرالين العراقيين الذين يكتبون في المجلات العربية التي تصدر في اوربا وهم يمجدون امريكا وايران في ان واحد وفي نفس الوقت كل حقدهم منصب على العرب ومصر والفلسطينيين

حوارت مفيدة
أحمد رضا الفيلي -

رغم اني لا اهتم بالشأن السياسي العربي عموماويعنيني بالاساس الموضوع العراقي لكن وصلني مقال للكاتبة المبدعة اميمية السلاخ منشور في ايلاف منذ يومين بعنوان لحظة سقوط فرعون;وأعجني هناك تعليق للكاتب علي شايع ومن اجل فوائد الحوارات استنسخه هنامرة حاول عميد الأدب العربي طه حسين أن يستثير الشيخ محمد رضا الشبيبي وزير التعليم ورئيس المجمع العلمي العراقي الأسبق،ضيفاً في القاهرة اثناء حضوره مؤتمر مجمع اللغة العربية في مصر،قائلاً له: لماذا كان العراقيون دائماً ثائرين لا يستقرّون على حال، ولا يرتضون حاكماً؟، فقد قرأت تاريخ العراق منذ الفتح الإسلامي حتى الآن، وقلما وجدت حقبة خالية من الفتن والقلاقل ;. فردَّ الشبيبي على عميد الأدب العربي طه حسين بالقول: ;أتسمح لي أن أسألك أنا أيضاً، لماذا كان المصريون دائماً خانعين خاضعين؟، لقد قرأت تاريخ مصر منذ الفتح الإسلامي وقبله أيضاً، فوجدت المصريين دائماً يسترضون حكامهم مهما جاروا هذه الحكاية ترد في كتاب((أعلام الأدب في العراق الحديث))..وأنقلها هنا في الرد على من يلومون أهل العراق في ثورتهم ضد فرعون البعث;وأعوانه؛اللذين يجدون ملاذاً في مصر،ويحاولون من أرضها رجم التغيير الكبير،حزانى على زوال كبيرهم الذي علمهم الظلم..انا لا أقول بقول الشبيبي في خنوع أهل مصر..فثوراتهم وصلابة أبطالهم يشهد التاريخ لها..ولكني أُجدها كبيرة على مصر أن ترى الظلم وتصمت،أن لا تستوعب الدرس العراقي ملياً،ان تعلم ثمن التغيير وحجمه من الدم والوقت..ولا تلقم الأفواه التي تسخر من التغيير القادم في أرض العراق.. تحية لمصر..بحجم عتب المحبين ;أخي شايعتحية اليك ونشكرك مثل هذا التعليق يستحق ان يُكتبسؤال لايلاف لماذا لا توجد عناوين الايميل للكتاب

جميل
اموية مسلمة وأفتخر -

من قال لكم ايها الشيعة ان الأمواين لايحبون ال البيت رضي الله عنهم وأرضهم .فنحن لسنا مثلكم نحن نحب علي والحسين والحسن وكل من ال حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ونحب اصحابه كلهم .نحن لا نكره احد مثلكم لذلك لا تخلطوا الأمور بكيفكم وتحرفوا بكيفكم .أريد ان أقول لكم ايها الشيعة علي والحسن والحسين ليس للشيعة فقط .كفوا عن الخرافات نحن نحبهم ولكن بدون لطم وسب وتدليس .ورضي الله عن ال محمد وأصحابه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية والذين سبقونا بالاسلام

مصر تاج العرب
مصرية و افتخر -

صراحة انا عن نفسى احتقر ما قام به منتظر الزيدى و ارى انه ليس عملا عشوائيا و لا عاطفيا بل مدروسا و مرتبا له بعناية و دقة من قبل اعداء امريكا و ليس لاجل عيون العراق فعل ذلك بل لانه منتمى لجماعات ارهابية متطرفة مثله مثل عضو مجلس الشعب المصرى الذى لم يكن قدوة و مفترض انه مثال للشباب و مفروض انهم يكونون من اصحاب الذوق و الاخلاق العالية و ارى ان افضل شىء عقابه بفصله من المجلس لانه مجلس صفوة الشعب و ليس محل احذية او حارة من الحوارى اما عن العرب الذين امتدحوا رمى بوش بالحذاء فارى انهم مرضى و ارى انه كرامة كل بلد من كرامة رئيسها و كثر خير امريكا انهم اطاحوا بصدام لكنى اعجب فعلا ممن مدحوا هذا الامر كاننا فى هذا العصر صرنا عصر الشتم و قلة الادب و استخدام اساليب فى منتهى الوضاعة انا شخصيا ارفض رمى بوش بالحذاء و ارى ان الزيدى كان مفترض ان يعاقب بخمس عشرة سنة سجن على الاقل و عضو مجلس الشعب يعاقب بالفصل من المجلس- و مصر تاج العرب من اعترف بذك و من نفى ذلك و نحن المصريين نرى مصر لؤلؤة العرب و هى صمام القلب النابض للعرب اجمعين- ارجو النشر للاهمية جدا

جميل
اموية مسلمة وأفتخر -

من قال لكم ايها الشيعة ان الأمواين لايحبون ال البيت رضي الله عنهم وأرضهم .فنحن لسنا مثلكم نحن نحب علي والحسين والحسن وكل من ال حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ونحب اصحابه كلهم .نحن لا نكره احد مثلكم لذلك لا تخلطوا الأمور بكيفكم وتحرفوا بكيفكم .أريد ان أقول لكم ايها الشيعة علي والحسن والحسين ليس للشيعة فقط .كفوا عن الخرافات نحن نحبهم ولكن بدون لطم وسب وتدليس .ورضي الله عن ال محمد وأصحابه ابو بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية والذين سبقونا بالاسلام

نامت نواطير مصر
عراقي حقيقي -

لقد اصبت كبد الحقيقة يا استاذنا الفذ فعلامة المصريين الفارقة هي النفاق في كل شئ ..كنت اتابع بالصدفة مبارة ودية بين مصر وبلد افريقي لا اتذكره قبل شهر او اكثر واقيمت هذه المبارة في القاهرة وكان الحكم مصريا وحدث شيئا اثناء هذه المباراة جعلني اضحك بشده ويؤكد بالدليل ماهية الشخصية المصرية المضحكة بنفاقها فقد سجل المصريين هدفا غير صحيح بعد ان ارتطمت الكرة بالعارضة ونزلت خارج الهدف لكن الحكم احتسبها هدفا لمصر واعترض لاعبي الفريق الافريقي بشدة كونها لم تدخل المرمى وحين اعيدت اللقطة بالعرض البطيئ وتبين تماما انها لم تدخل المرمى كان المعلق المصري لازال يصرخ بأن الكرة وان لم تدخل المرمى الا ان هذا لا يقلل انه كان هدفا جميلا!!!كون التسديدة كانت جميلة!! والكلام الاول والاخير للحكم سيد المباراة تخيلت لو ان هذا الهدف قد احتسب ضد مصر ما كان سيقول هذا المعلق التعبان..وكذلك ما يقدمه المذيع الكارثة عمرو اديب والشئ الذي يجلس بجانبه المسمى احمد موسى فهؤلاء حين يتعلق الامر بديكتاتورية حسني مبارك يصبح الامر حكمة الرئيس واستقلاليه الدولة الممثله لمصر لكن حين يتعلق الامر بغير مصر نراه يصبح حديث للتندر والسخرية من ديكتاتورية الحكام العرب ما اود ان اقوله في النهاية يا استاذ علي ان وضع اهمية لما يقوله المصريين هو الخطا بعينه فهذا البلد صدقني لم يعد مؤثرا ولم يعد يحسب له اي حساب لو قلت لي السعودية اقول لك نعم فهذا البلد لا احد يستطيع ان ينكر تأثيره على محيطه العربي والاسلامي وحتى الدولي لما له من مميزات القيادة كالثروات الهائله والمكانه الدينيه المميزة بل حتى هذه قطر الصغيرة تجاوزت مصر بمراحل كونها اصبحت لاعبا اساسيا في المنطقة اما مصر فهي بلد فقي بموارده والفقير لاينفع للقيادة بل للتابعيه لحاجته للغير في لقمة عيشه ..مصر لاتجد دورها سوى في قنواتها الفضائية التي تطبل وتزمر لمواطنيها الذين لم يخرجوا شبرا خارج مصر ولا يلبثوا ان يعرفوا حقيقة ودور مصر بعد اول بهذله يتلقونها خارج بلادهم..لا تعطي للمصريين اكثر من حجمهم فهم معروفين بمواقفهم الجاهزة للبيع دائما ونفس هذا السرور رئيس ما يسمى زورا مجلس الشعب وما هو الا موظف حكومي يعينه جمال مبارك بجرة قلم سيخرج لك في اليوم الثاني يقول عكس ما يقوله الان اذا جائته تلك المكالمة التلفونية الامرة..اما موضوع داوود الفرحان فهذا الشخص نكته حقيقية وكلما اراه اضحك

نامت نواطير مصر
عراقي حقيقي -

لقد اصبت كبد الحقيقة يا استاذنا الفذ فعلامة المصريين الفارقة هي النفاق في كل شئ ..كنت اتابع بالصدفة مبارة ودية بين مصر وبلد افريقي لا اتذكره قبل شهر او اكثر واقيمت هذه المبارة في القاهرة وكان الحكم مصريا وحدث شيئا اثناء هذه المباراة جعلني اضحك بشده ويؤكد بالدليل ماهية الشخصية المصرية المضحكة بنفاقها فقد سجل المصريين هدفا غير صحيح بعد ان ارتطمت الكرة بالعارضة ونزلت خارج الهدف لكن الحكم احتسبها هدفا لمصر واعترض لاعبي الفريق الافريقي بشدة كونها لم تدخل المرمى وحين اعيدت اللقطة بالعرض البطيئ وتبين تماما انها لم تدخل المرمى كان المعلق المصري لازال يصرخ بأن الكرة وان لم تدخل المرمى الا ان هذا لا يقلل انه كان هدفا جميلا!!!كون التسديدة كانت جميلة!! والكلام الاول والاخير للحكم سيد المباراة تخيلت لو ان هذا الهدف قد احتسب ضد مصر ما كان سيقول هذا المعلق التعبان..وكذلك ما يقدمه المذيع الكارثة عمرو اديب والشئ الذي يجلس بجانبه المسمى احمد موسى فهؤلاء حين يتعلق الامر بديكتاتورية حسني مبارك يصبح الامر حكمة الرئيس واستقلاليه الدولة الممثله لمصر لكن حين يتعلق الامر بغير مصر نراه يصبح حديث للتندر والسخرية من ديكتاتورية الحكام العرب ما اود ان اقوله في النهاية يا استاذ علي ان وضع اهمية لما يقوله المصريين هو الخطا بعينه فهذا البلد صدقني لم يعد مؤثرا ولم يعد يحسب له اي حساب لو قلت لي السعودية اقول لك نعم فهذا البلد لا احد يستطيع ان ينكر تأثيره على محيطه العربي والاسلامي وحتى الدولي لما له من مميزات القيادة كالثروات الهائله والمكانه الدينيه المميزة بل حتى هذه قطر الصغيرة تجاوزت مصر بمراحل كونها اصبحت لاعبا اساسيا في المنطقة اما مصر فهي بلد فقي بموارده والفقير لاينفع للقيادة بل للتابعيه لحاجته للغير في لقمة عيشه ..مصر لاتجد دورها سوى في قنواتها الفضائية التي تطبل وتزمر لمواطنيها الذين لم يخرجوا شبرا خارج مصر ولا يلبثوا ان يعرفوا حقيقة ودور مصر بعد اول بهذله يتلقونها خارج بلادهم..لا تعطي للمصريين اكثر من حجمهم فهم معروفين بمواقفهم الجاهزة للبيع دائما ونفس هذا السرور رئيس ما يسمى زورا مجلس الشعب وما هو الا موظف حكومي يعينه جمال مبارك بجرة قلم سيخرج لك في اليوم الثاني يقول عكس ما يقوله الان اذا جائته تلك المكالمة التلفونية الامرة..اما موضوع داوود الفرحان فهذا الشخص نكته حقيقية وكلما اراه اضحك

الى الاموية
FOUAD FROM IRAQ -

لو اجتمع الملايين من الامويين من امثالك وقالوا لنا انهم يحبون علي ومعاوية لما زادنا ذلك الا يقينا بانكم قوما لا تفقهون حرفا من الاسلام وانكم انما تقلدون وتتبعون سنة ابائكم الاولين. اما اتباع علي فلن يساووا بين قنبر خادم علي وبين مبغضي علي. فما بالك بعلي وابي ذر وعمار بن ياسر ومالك الاشتر وميثم التمار وهاني بن عروة وحجر بن عدي وعمرو بن الحمق الخزاعي..هل نساوي هؤلاء بيزيد والشمر والحجاج . الحق ان اسلامي مختلف عن اسلامك .

To No. 7, Fallah Ira
Mostafa El Gazzar -

To Brother, Fallah Iraqi,I regret I had to write in English beacuase being in the USA at the moment( medical reasons)my keyboard deos not support the Arabic language.

الى الاموية
FOUAD FROM IRAQ -

لو اجتمع الملايين من الامويين من امثالك وقالوا لنا انهم يحبون علي ومعاوية لما زادنا ذلك الا يقينا بانكم قوما لا تفقهون حرفا من الاسلام وانكم انما تقلدون وتتبعون سنة ابائكم الاولين. اما اتباع علي فلن يساووا بين قنبر خادم علي وبين مبغضي علي. فما بالك بعلي وابي ذر وعمار بن ياسر ومالك الاشتر وميثم التمار وهاني بن عروة وحجر بن عدي وعمرو بن الحمق الخزاعي..هل نساوي هؤلاء بيزيد والشمر والحجاج . الحق ان اسلامي مختلف عن اسلامك .

اقرؤا اولا
سهير العراقية -

كل مرة يتنطع علينا بعض المعلقين اللذين لايفقهون مايقرؤن-يااخوان بعضكم اتهم الكاتب بمهاجمة مصر والرجل قال فيها كل خير بل لمح لبعض اسماءالمفكرين و الادباء المصريين التي انا افخر انني اقرا لهم-مصر الرائعة الطيبةالولادة-الكاتب انتقد الاقلام الرخيصة الاقلام المعروضة دائما للبيع-و انتم تعلومون كل العلم ان الشرف ليس للبيع و الشرف هنا ياسادة ليس بالمفهوم الضيق المتعارف عليه بل هو شرف الكلمة و الضمير -نجيب سرور شاعر مصري رائع لم يبع قلمه يوما ليقينه بان اليراع هو شرف الاديب و الكاتب و الصحفي- وللمعلق رقم 13 الذي نعت الكاتب لكونه كان اسير حرب- -و كفاك هذا الضجيج المزعج لاذاننا-قل خيرا او اصمت-العراق كله سنة وشيعة وكردا و مسيحيين ويزيديين و من كل الاقليات كانوا ضحايا بطلك الجبان بطل الحفرة البلوعة المخزي اي جبن هذا ان اترك بلدي وهو يهاجم سيعلو العراق نعم سيعلو بسواعد ايناءه الشرفاء و اولهم الاستاذ شايع

مش بعيد
ربيع -

كلام الدكتور فتحى سرور بيقوى عندى هاجس .البغداديه تبث من مصر.والذى فعله منتظر الزيدى انما فعله بدفع من مخابرات مبارك حتى يودع مبارك بوش الوداع . والخلاف بينهم يعرفه الكل.ولذلك لابد ان يجد سرور له تبرير .

اقرؤا اولا
سهير العراقية -

كل مرة يتنطع علينا بعض المعلقين اللذين لايفقهون مايقرؤن-يااخوان بعضكم اتهم الكاتب بمهاجمة مصر والرجل قال فيها كل خير بل لمح لبعض اسماءالمفكرين و الادباء المصريين التي انا افخر انني اقرا لهم-مصر الرائعة الطيبةالولادة-الكاتب انتقد الاقلام الرخيصة الاقلام المعروضة دائما للبيع-و انتم تعلومون كل العلم ان الشرف ليس للبيع و الشرف هنا ياسادة ليس بالمفهوم الضيق المتعارف عليه بل هو شرف الكلمة و الضمير -نجيب سرور شاعر مصري رائع لم يبع قلمه يوما ليقينه بان اليراع هو شرف الاديب و الكاتب و الصحفي- وللمعلق رقم 13 الذي نعت الكاتب لكونه كان اسير حرب- -و كفاك هذا الضجيج المزعج لاذاننا-قل خيرا او اصمت-العراق كله سنة وشيعة وكردا و مسيحيين ويزيديين و من كل الاقليات كانوا ضحايا بطلك الجبان بطل الحفرة البلوعة المخزي اي جبن هذا ان اترك بلدي وهو يهاجم سيعلو العراق نعم سيعلو بسواعد ايناءه الشرفاء و اولهم الاستاذ شايع

الى متى؟
سلام مغشغش -

ارجو من ايلاف فتح صدرها لهذه الملاحظة. أرى ان التعليقات واضحة وكأنها فزعة عشيرة. انها ظاهرة مرضية ان نستغل صفحات مهمة كايلاف لتصفية الحسابات ونملؤها بردود مجاملة. اعرف كاتبا يشغل منصبا ففاجأني احد موظفيه بعد ان كنت ضيفا في مؤسسة الكاتب ليقول بالنص: الدكتور كتب مقالا رائعا فارجوك ضع ردا ايجابيا لان هذا يخدم مديرنا وبالتالي قضية شعبنا. تصوروا كيف يجعلون من الشعب ضحية وكيف يتفنون في صنع الطغاة. سؤالي هو: الى متى نبقى ندور في حلقة النفاق؟؟؟

احترم الناس ياعبيدي
ج.الناصري -

العبيدي صاحب التعليق 13 يغالط الحقيقة والتاريخ وكل شيء فهو يقول \\للذي لا يعرف فان رفحاء هو مخيم قرب الحدود العراقية اقامته السعودية للاجئين العراقيين الشيعة الذين هربوا من العراق بعد حرب الكويت \\ هذا تجاهل كبير لدور الالاف من الابطال الذين وقفوا بوجه النظام وحاولوا اسقاطه في الانتفاضة العراقية الباسلة التي حررت 14 مدينة من مدن العراق المحتل ايامها من البعث وازلامه |والتي تمر ذكراها هذه الايام|السيد العبيدي يبدو انه لا يعترف بالانتفاضة ولا من قام بها ويبدو انه اصلا مع موقف الطاغية المدان واعوانه لأنه لا يقول اصلا تحرير الكويت|...ويبدو كلام العبيدي مضحك ومثير للسخرية لأنه يؤمن ان اميركا وزعت هؤلاء اللاجئين في العالم ليكونوا مدافعين لها| عقلية مؤامرة عربية قديمة لن ترقى الى مستوى التاريخ والواقع ولا المستقبل. اسف للاطالة ولكن لابد من شكر الكاتب وكل المدافعين عن العراق الأجمل.شكرا لمساحة ايلاف

رأي غريب فعلا
مصطفى الساعدي-سويد -

اغرب راي سمعته وقرئته لحد الان هو رأيي احد المعلقين يقول فيه ان اللاجئين العراقيين في رفحاء اخذتهم امريكا وصنعت منهم كتاب ليبرالين وكتاب مارينز|يذكرني هذا الكلام بتثويرات فيصل القاسم حيث الشعارات والحماس المنقطع النظير اعتقد نحن هنا لنقرأ ونستفيد قليلا الزمن العربي يمضي واكثر من يضيعه هم دعاة العروبة عليهم ان يصحوا على الكثير من الذين يحاولوا ان يغشغشوا الانتباه الا اننا نعرفهم وهذه ليست فزعات عشائر هذا دفاع عن وطن وشعب نزف بسبب البعث وينزف منذ اكثر من 40 سنة او اكثر لا تزايدوا على دموع الامهات ولا مداد الاقلام الشريفة اتركوا لنا من يكتبون وينقلون وجهة نظر الانسان العراقي لإشقائه العرب نحن نحب مصر وموريتانيا بل حتى جزر القمر اشقائنا ماداموا ضمن الجامعة العربية نحن معكم ياعرب بقدر ما تكونوا معنا تعبنا ان نكون معكم ولا تكونوا ولو بكلمة معنا العراق وشعبه يستحق والله والله يستحق الخير ارحموه وكونوا عونا له

new
مصرى -

فتحى سرور كلامة لايخيل على اى مصرى دا زى بتوع التلات ورقات ومتخيل انة يستطيع اقناع الناس باى شىء رغم انة مكشوف للاعمى فرغم علمة الغزير

اخوانا في لعراق
السيد ابو النجا -

سلام للجميع- انا عشت في العراق واشتغلت في اكثر من محافظة العراقين شعب عنيد ومكافح +واحسن ما في الشعب العراق انهم يحبو العرب وما يميزوش بينهم+انا طبعا عشت بعدها في دول اخرى وشفت الفرق+مشكلة العرب مع العراقين انهم ما استوعبوا حجم الكارثة اللي كان صدام معيشهم فيها+انا طبعا فرحت لما صدام اتزاح من الحكم انا مش مع اعدام اي انسان بس مع اي حد في الدنيه يخلصنا من فراعنة بلدانا وسراق القوت وبياعين الشعارات على راي الكاتب+هم اللي تسببوا في النكبات والنكسات والذي نعرفو من تاريخ طويل وعريض من البلاوي بس مصيرهم مثل صدام

العرب يعودون للعراق
سلمان -

اراء عراقية كثيرة وجدتها تقول ان العرب هم من عاد الى العراق وليس العكس.واعجبني رأي للكاتب حميد الشاكر الذي اثار مايدور في نفسي م اسئلة يجيب عليها.لماذا هم يريدون العراق بننفسه ان يعود للحضيرة العربية؟. وكيف تكون هذه العودة حسب شروط النظام العربي القائم؟. وماهي حقيقة دعوى عودة العراق للعرب حسب المنظور الرسمي العربي؟. وهل حقا ان المنظومة السياسية العربية ترغب حقا بعودة العراق ؟. أم ان آخر شيئ يرغب فيه النظام العربي الرسمي القائم اليوم هو عودة عراق مابعد صدام للحضيرة العربية بديمقراطيته وانتخاباته وألسنة العراقيين الحداد ؟. الواقع ان النظام العربي لايرغب بأتخاذ قرار القبول بالعراق الجديد كعضو فاعل في محيطهم العربي ، ليس طبعا لان العراق لم يصبح عربيا بعد ازالة حكم الصداميين ، ولكن هناك حسابات اخرى معقدة وتشكل خطرا واقعيا على النظام العربي القائم ان عاد العراق بنموذجه الجديد للساحة العربية !. ومن هنا نقول ان العراق لم يبتعد اساسا ومنذ البداية عن العروبة كي يُطالب بالعودة ، ولاهو صاحب مشروع ادارة الظهر حتى يُقال : يجب على العراقيين ان يعودوا لموقعهم العربي الذي غادروه بعد الاطاحة بصدام وهروبه ثم تنفيذ حكم الاعدام به !. وانما التعبير الصادق الذي ينبغي الالتفات اليه : هو ان النظام السياسي العربي هو من ادار ظهره للعراق والعراقيين ، وهو من ناصب العداء لمسيرته الجديدة ،وهو مَن لم يعترف بحقه بالحياة ، وهو من تآمر على تطلعاته وحوّل حياته الى جحيم ، وهو من موّل الارهابيين ليحرقوا اطفاله بالقنابل ، وهو من حاك المؤامرات الدولية لاسقاطه واعادت عقارب الساعة الى الخلف ، والنظام العربي الرسمي هو مَن استنفر كل جهده لخنق المولود العراقي الجديد في المهد بعد نجاته من محرقة صدام ولكن لم تفلح المحاولة العربية للنظام العربي الرسمي المحيط بالعراق !.

احب مصر وسكانها
عمران شلاكة -

واموت في جدعنتهم الحقة, ولكن إبعدوهم عن صبايا الحقد والتطرف والارهاب الذين ما خلوش لولاد الحلال حاجة, الباقي سكر وعسل, الله احبهم وهم احسن واجدع ناس فقط إرحمونا من اتباع وامثال الظواهري وطارق الوزير والاخوان المجرمين, وما شابههم من صبايا التطرف والباقي على الراس وعلى العين من فوك

الى عراقى حقيقى
هشام -

الى المعلق رقم 16 الذى يدعى انه عراقى حقيقى المباراة التى تحكى عنها كان طاقم الحكام ليبى وليس مصرى والمعلق لم يقل ولا نصف كلمة مما قلت ومخرج المباراه وهو مصرى هو الذى اثبت بالاعاده ومن زوايا متتعده ان الكره لم تدخل المرمى ؟ فا بالله عليك اى مباراة شهدت وتدعى الصدق وانك عراقى حقيقى

يغارون من مصر
جوائز نوبل -

بصراحة لم اكن اعرف قيمة مصر الا مؤخرا عندما شاهدت و سمعت و لمست و قرات الحقد عليها و الغيرة منها علما بان الشجرة المثمرة فقط ترمى بالحجارة! رواية نجيب محفوظ التى نال عليها جائزة نويل ولاد حارتنا فاز بها لانها وصفت حال المواطن العربى و ليس المصرى فقط و هى ان لكل شخص عربى 3 شخصيات على الاقل شخصية لها قناعات معينة و افكار معينة قد تكون غريبة و غير مقبوله فى مجتمعه فيحتفظ بها داخل عقله و لا يفصح عنها ابدا- و شخصية يعيشها امام الناس و هى التى ترضى المجتمع الذى يعيش فيه و قد تكون بعيدة كل البعد عن حقيقته- و شخصية ثالثة يعيشها فى الخفاء فيفعل ما يريده فى الخفاء طالما لا يراه احد- مثال على ذلك شخص لا يؤمن بشىء مثلا و لديه ميول تحررية عبثية لكنه لا يجرؤ على البوح بها لاحد و لكنه يختار شخصية الشخص المتدين الملتزم الذى حسب كتالوج المجتمع متزوج و لديه اولاد و يصلى و يصوم و الوجه الثالث هو فى الخفاء فيعرف فتيات و يرقص و يشرب الخمر فى الخفاء مثل شخصية سى السيد فى فيلم بين القصرين- تلك عقلية العرب كلهم و ليس فقط المصريين على عكس الغرب الذين يعبرون ببساطة عن افكارهم و لو كانت غريبة او مجنونة و يتصرفون بحرية كبيرة جدا و يقولون الصدق و يلبسون ما يريدون و عندما يريدون الرقص يرقصون و لو فى الشارع اى ان الازدواجيات عندهم اقل بكثير لانهم ليس عندهم كبت- ارجو النشر

ردا جوائز نوبل
اسامة -

واضح ياخي العزيز انك لم ولن تفهم رواية كاتبك الحائز علي جائزة نوبل