أصداء

الشيزوفرينيا ومذيعات قناة الجزيرة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يتصف حال مذيعات قناة الجزيرة من منظور الصحة النفسية بالوضع الصعب الذي يصل الى درجة الأزمة السايكولوجية التي تؤثر على توازن الأنا وانسجامها مع قوى اللاشعور في عملية تناغم يعزز أصالة الذات في مشاعرها وفكرها وسلوكها.

عادة ما يبدأ يوم مذيعة قناة الجزيرة في بيتها بالمرح والضحك مع زوجها وأطفالها، وسماع الموسيقى والغناء واجراء بعض المكالمات الهاتفية التي يتخللها المزاح والفكاهة، واحيانا قراءة الروايات الادبية الرومانسية وأشعار الغزل، ثم حينما تخرج وهي في طريقها الى مقر الحزيرة تسمع بعض الموسيقى والغناء، واثناء سيرها تحاول ان تتجنب النظر الى المناظر المزعجة المثيرة للقرف في الشوارع كي تحافظ على معنوياتها ومرحها وبهجتها.

وحينما تصل الى مقر قناة الجزيرة تجتمع مع بقية زميلاتها من المذيعات، وينخرطن في أحاديث عن الموضة والجمال والاطفال، وعن أخر فلم رومانسي جميل وكيف شعرن بالحزن للنهاية المأساوية لقصة البطل والبطلة وفشل حبهما، أو عن أغنية مؤثرة فيها عذوبة لوعة العشاق، او يتبادلن دواوين الشعر والروايات الادبية التي تتحدث عن الحب وروعة العلاقات الانسانية.

وفجأة تدخل المذيعة الى الأستديو وتنقلب شخصيتها رأساً على عقب.. وتبدأ حفلة الردح واخبار الكراهية والأحقاد والفتن والإرهاب والقتل... وتندمج في تأدية دور المحرض مع هذه الشرور وأحيانا تزايد على أصحاب الأصوات الظلامية القبيحة الذين تستضيفهم الجزيرة فنشاهد حماسة المذيعة تفوق حماستهم !

ثم تخرج من الاستديو وتعود الى شخصيتها الثانية الرقيقة الرومانسية، وربما اثناء فترة أنتظارها لتقديم فقرات الاخبار تخرج من حقبتها ديوان شعر غزل تقرأه على مهل بمصاحبة الموسيقى الهادئة، وعندما يحين وقت الدخول الى الاستديو مرة اخرى تغلق ديوان الشعر وتطفيء الموسيقى وتعود الى شخصيتها الاخرى التي تمارس الردح و اخبارالأحقاد و الدم.

هذه الصورة اليومية التقريبية لحياة مذيعات قناة الجزيرة.. تكشفتبين عيشهنالشيزوفرينيا أو أنفصام الشخصية، فلا يمكن للانسان الذي يتمتع بالصحة النفسية والتوازن أن يقبل على نفسه العيش بهذا الانفصام والتناقض الصارخ بين عالمين، فالشخصية السوية لاتقبل على نفسها تأدية هذه الادوار المصدعة لوحدة الذات الانسانية وانسجام مكوناتها.

صحيح ان نقطة ضعف المرأة بشكل عام هي المال وحب الظهور، ولكن الوضع السايكولوجي لمذيعات قناة الجزيرة من الناحية الصحية في مأزق أنساني يتطلب من جميع أنصار المرأة المطالبة بأنقاذهن واعادة التوازن النفسي لهن.

خضير طاهر
kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
loooool
ورد وشوك -

مقالة حقيقية جدا جدا وتمثل حقيقة قناة الجزيرة ليس فقط النساء هناك وانما معظمهم في الجزيرة هكذا ولماذا هم مصابين بالشيزوفرينيا لانهم واجهة الامة والتي تعاني بطبيعة الحال من هذا المرض شكرا على هذه المقالة التي اضحكتني جدا من قوتها في وجه من لا وجوه لهم

أتفق مع الكاتب
ناديا -

أتفق مع الكاتب تماماً فهذا ما نشهده من قناة الجزيرة بصورة عامة: تحريض على الفتن والمشاكل وكأنهم أعداء للشعوب العربية. وأزيد على ذلك بأن الكثير من التجاوزات والجرائم حصلت بسبب هذه القناة التي لا أتردد في وصفها بالشريرة. ففي العراق على سبيل المثال، يعرض مايقارب 95 منهم بحسب استطلاع منشور عن متابعة هذه القناة التي كان لها تأثير مدمير عليهم من خلال تشجيعها الجرائم التي كانت ترتكب يوميا ضدهم.

كف عن الهراء
seelawi -

شكلك مصاحب كل مذيعات الجزيرة علشان تعرف كل تفاصيل حياتهن اليومية. صدقني ما حد عايش في دنيا ثانية غير حضرتك. وعلى راي الأمريكان: Get a life maaaaaan

؟؟؟؟؟؟
اياد الجابري -

و للكاتب من عنوان المقال نصيب, حيث ينطبق المكتوب على الكاتب, صحصح يا عم. يبدو انك متابع جيد للجزيرة و هذا شيئ طبيعي لأن الجزيرة الأولى دائما.

مذيعات قناة الجزيرة
احسان عبابنه -

عندما تكون في وحلة لا تنتهي وأخبار كاذبة ومأجورة واعلام رسمي وتلميع لفلان ولعلان فقط هي قناة الجزيرة التي تنقلك الى عالم الحقيقة أما عن مذيعاتها فهذه وقفة يجب الوقوف عندها ، حيث المذيعات منتقيات بعناية فائقة جدا من حيث الشكل واجادة اللغة السليمة وجدية الشخصية ورزانة الطرح والحضور القوي واغطاء الفرصة للرأي الاخر وأما من يكون خلف الكواليس فلهم الدور الاكبر في ضبط وتحرير الخبر من حيث المشهد والحدث من جميع الجوانب . باختصار اقدم لهذه القناة الفريدة المميزة النموذجية النزيهة كل الشكر والتقدير والاحترام اذ لم تبقى كلمة مسموعة وصادقة اخبارية الا من خلالكم . وكل الشكر والتقدير للسيد وضاح خنفر على حسن سير عمل هذه القناة بجميع برامجها على الاطلاق ، الى المزيد من التقدم والنجاح ونشر الخبر الصادق الموثق الجميل من خلال مذيعاتكم ومذيعيكم المتمكنين , فالجميع يراهن على زلة ولو كانت صغيرة من قناتكم فلم يتمكنوا باذن الله . وفقكم الله والى الامام

دليل على التميز
حمزة -

لولا تميز القناة وتميز المذيعات في تقديم النشرات والشعور بمشاعر هم لأنهم جزء من هذه الأمة

ليس هن فقط !!
بسام المهاجر -

الواقع ان ليس فقط مذيعات قناة الجزيرة مصابات بالشيزوفرينيا، وانما غالبية الشعوب العربية ،والا فكيف يبرؤون ويستغفرون ويمجدون شخص قتل الملايين من الناس، باي حجة كانت، وباي وسيلة، وتراهم يرفعون صوره في شوراعهم ومنتدياتهم، ويترحمون على من تسبب في قتل نفسه وقتل العشرات من الاطفال والنساء والابرياء في الساحات العامة والاسواق وقرب ملاعب الاطفال؟ والعراق المثل الاقرب.شعوب لاتقرأ ولا تفكر وتنعق مع كل ناعق.

القطبان
خوليو -

الشخصية العربية الإسلامية مشهورة بالقطبين المتناقضين ضمن الشخصية الواحدة، فهذه الشحصية هي شديدة الغضب ومرحة بنفس الوقت، شديدة العقاب ومتسامحة، شفافة وماكرة،تضحك وتبكي، كاذبة وصادقة،تبر الوالدين وتقتلهما إن خالفوا الإيمان،تحافظ على ملكيتها وتسبي وتنهب، تبكي مؤمنيها وتفرح لقتل مؤمنين آخرين، تدعوا لسلامة أولادها وتطالب بفناء أولاد الناس ،تطلب الجنة لموتاها والنار لموتى الآخرين، تدعي أن الحق معها والباطل عند الآخرين، تنظف بيتها وتلقي الأوساخ بالشارع، فما هي الغرابة إن قرأت مذيعة الجزيرة أشعار الحب وحرضت على الموت لغيرها؟

?????
أبو مصطفى -

السؤال هنا هل التحليل النفسي ينطبق فقط على موظفي الجزيرة ولا ينطبق على موظفي العربية ولا لأن الجزيرة هي في الطليعة تنال حصة الاسد من التحليلات والانتقادات.

ده دي
الواد محمدين -

الله هو انت كنت معاهم والا اي؟ سيبك من الكلام دة يا عم وحير بنفسك الاول ما انت لا انت عراقي ولا انت امريكي , حلها بأة وخابرني

عدا الحورية الأرضية
كركوك أوغلوا -

بحجابها الأبيض الملائكي !!..التي فقدت الأبتسامة أيضا , لأنها ترغب في التحول الى حورية جنة العدم ؟؟!!..

لا حول ولاقوة الا به
مدمن ايلاف الازلي -

الله يشافيك خضير الظاهر حالتك وصلت الى درجة لاينفع معها اي دواء

شكلك ضايج
AL-SAEIDI -

انا لا احب الجزيرة ولا العربية بس الظاهرانك تعاني من الانفصام في الايدلوجية الصحفية لو كنت اصلا ارجو منك ايها الكويتب ان تهتم ببلدك وان تنصف اهلك فقط بكتاباتك واتمنى ع الله ان يعطيك البصر لترى الانصاف والحب تجاه اهلك واخوانك لا باتجاه الطرف الثاني

شو هالابداع
معتصم -

تحليل :::للأسف , يبدو أنك تسقط حالتك النفسية و حالتك الخاصة على مذيعي الجزيرة فعلى كل حال هذه حال كل البشر و كل من يدبّ في اي مؤسسة اعلامية عربية , و يكفي انك أنت مثال في الانفعال الهستيري الواضح في مقالاتك وفي انتقائك لمواضيعها

قناة الجزيرة
عراقي هادئ -

اولآ هذا تجني على حرية وحقوق المرأة وهجوم سافر مبيت على قناة الجزيرة. خضير رفقآ بالقواريرثم انت تعيش في امريكا هل مذيعات CNN افضل من مذيعات الجزيرة كل قناة لها خصوصيتها وتوجهاتها.اخي يظهر بعدك متشنج في الحوار والتصرف.افضل شيئ ان تكتب في الشأن العراقي قط وخاصة موضوع التنك قراط والخبموقراطية والطائفية .

------
Mohamad -

أظن بأن الكاتب المتمادي دائماً أهان المرأة كثيراً في آخر سطرين من النص، ورأيي المتواضع فيه أن أكثر إتهامات هذا المقال هي من خصاله الشخصية، وأظن أيضاً بأن ليس هناك إثنان أسوياء يختلفون على أنه يعاني من مرض عضال في تركيبته الشخصية وإنتماءه هذا ناهيك عن عمالته الفاضحة والتي يتبجح بها ليل نهار.

غلط
اموية مسلمة -

ياأستاذ خضير مقهور. انت مقهور من قناة الجزيرة لانها تدافع وتظهر الحقيقة ومع قضايانا .تريدون فقط قنوات متصهينة ومع الغرب وامريكة .وكل من مقهور من قناة الجزيرة ان يشاهد غيرها ونحن نحب مذيعات الجزيرة والجزيرة والذي قام وانشا هذه القناة الحرة وكلكم مقهورين منها خصوصا العراقين الشيعة وانصحكم ان تتبعوا الفضائيات الخاصة بكم مثل الزهراء وامثالها وروح عالج نفسك يمقهور

معك حق
نبهان بن جهلان -

معك حق و تجدهم ينتقدون امريكا و الغرب و هم حياتهم كلها مرتبطة بامريكا ياكلون منتجاتها و يتمتعون بسياراتها و الكترونياتها و يشاهدون افلامها و يستمعون الى موسيقاها و اولادهم في مدارسها

دبي
د. فيصل القاسم -

اعتقد لديك انت شيزوفرينيا يا استاذنا العزيز لانك تعيش بين اربع حيطان في ميشيغن!

نعم
زعرورة -

ومنهن من يحملن الجنسية الامريكية ويقضين كل عطلهن بامريكا واولادهن بامريكا

ربنا لو حاجات يا جدع
ابو الغضنفر -

لأ أحلى شي حجاب المذيعات وتمسحهن بالاسلام والقناة واستقبالهن للسافرة ومجرمة الحرب ليفني في قلب القناة. ده ربنا لو حاجات يا جدع. رحم الله عادل امام

what the hell
HMW -

an unbelievably shallow articleno facts, nothingjust a bunch of generalities Pathetic!!!

الى الاموية
احمد الحارث -

انت صادقة فقضاياكم هي الارهاب والتستر بالدين وأن كنتم مخلصون فحرروا جولانكم. ولكنكم وكبقية الدول العربية تحكم بالثالوث الاموي الاسود. ضلعه الاول شراء الذمم والثاني القهر والاستبداد والثالث الزيف الديني. توبوا الى الله الواحد الرحمن

تحية للكاتب
رعد الحافظ -

أعتقد أن الشيزوفرينيا التي تصيب كل مجتمعاتنابلا إستثناء ناتجة عن أسباب ,أصبح غالبيتنا يدركها الأن بفضل الانترنت.طريقة الجزيرة نفسها شيزوفرينيا,هي تقوم بما يلي(وسيصدم محبيها لقولي)هي تدخل الفكر الآخر الى عقولنا وبيوتنا وهذا ممتاز في الواقع ,لكن ليس لمحبيها أو الذين يتصورون ذلك ,فهي التي نبهتنا لوجود وفاء سلطان مثلا بطروحاتها الجريئةوهي التي أرتنا جرائم الارهابيين ضد أطفال يهودوضد المسالمين عموما,وهي التي فضحت فكر الشر بنشر غسيله القذر..بالمقابل هي تروج وتدافع عن حزب الله وحماس وأحمدي نجاد وحتى عن ذكرى الطاغية صدام, ولا عجب أنها ستقف الى جانب البشير اليوم والقذافي والاسد غدا وبعده.سيقول المخرصون هو هذا بالضبط حيادية الموقف الاعلامي النزيه ,نعم إذا صدقت النوايا,,لكن من يستطيع أن يثبت صدق نوايا الجزيرة بعرضها أفلام تشجع قاطعي الرؤوسمن الاستمرار بل الاندفاع في عملهم , هل نسيتم العراق؟؟؟

الجزيرة
عمر اربيلي -

الجزيرة اصبحت مصدرا للثقافة..الجزيرة اصبحت ظاهرة وليست مجرد قناة من القنوات التي تسبحت موجاتها في فضاء العالم..الجزيرة اصبحت مملكة فكرية لماذا؟؟ لان منابر الجزيرة متوفرة للاسلامي والعلماني والقومي..يظهر على الجزيرة اسامة بن لادن واقطاب القاعدة والفكر الجهادي العالمي..ويظهر في نفس الوقت ليفني وشارون ورموز (الدولة اليهودية)..كا يظهر على الجزيرة اقطاب مشاريع الاعتدال في المنطقة كحسني مبارك وعبد الله ملك الاردن..يظهر هلى الجزيرة الايرانيون والمشايعون لمشروع ايران في المنطقة ويظهر في نفس الوقت اقطاب الفكر السلفي والاخواني و و..باختصار منبر الجزيرة منبر الكل..لكن الكاتب خضير يلوم الجزيرة لانها لا تطبل فقط لاتجاه واحد كالعربية وقناة الحرة التي فشلت لانها كانت تطبل وتروج لبضاعة كاسدة في المنطقة..بالمناسبة يا خضير: في الكثير من الدول الاروبية وخصوصا في المانيا وبالذات في المستشفيات توجد قناة الجزيرة في غرف المرضى الى جانب القنوات العالمية الاخرى..معلومة يمكن نزيد من اكتئابك النفسي تجاة الجزيرة اكثر واكثر..شكرا لايلاف

!!
من أنت !! -

الجزيره تسير !!

جمیل
sarab -

صادق فی قولک ــ ألعالم ألعربی له إبتکارات وإختراعات عجیبة غریبة من ألفنان إلی إلإعلامی إلی ألسیاسی من أبسط فرد ألی أثقف فرد ــ ألجمیع متشنج ویتکلم بصوت عالی أن ألجمیع طبلة أذنهم ممزقة ثقافة غریبةثم ذلک ألضغط ألجسدی حین یتکلمون کأن عیونهن تخرج من جمجمتهن حین یتکلمن صوت رخم کأنها تدربت علی ألصراخ وتضخم حبلها ألصوتی ویتنافسن جمیعآ علی ذلک ألصوت و هلم جرا لسن طبیعیات وقد لا نلومهن ألبیئة تحکمهن من صغرهن حتی مشیبهن

مهزلة
الولية محمدية -

تم حذف الرد لانه خالف شروط النشر

إلى أموية
عباسي مسلم -

وهل أنت مصدقة أن الجزيرة التي تجاور أكبر قاعدة عسكرية أمريكية خارج أمريكا وأهم مكتب مصالح إسرائيلي في المنطقة وزار جيرانها بيريز وباقي المسؤولين الإسرائيلين وتستضيفها حكومة شبه بدوية تحكم بضعة مئات آلاف مواطن بسيط هي ثورية وعربية. إذن أشتري بعقلك حلاوة يا أموووووووية.

كلام صحيح
كلام معقول -

احب ان ازيد على كلامك ان مذيعى و مذيعات الجزيرة بدلا من ان يتناولوا قدحا من النسكافيه قبل النشرة يدخلونهم غرفة لتلقى الاوامر و التعليمات بالتجهم و العصبية و التوتر و ضرورة التهكم على مصر و مبارك و التحدث عنها بطريقة مستفزة كلما ورد اسم مصر و مبارك فى الاخبار

aljazeera rakm 1
najat/maroc -

bravo aljazeera tahiyati

الفصام
mohja212 -

إسمه الفصام يا عزيزي خضير ..ولا أراه ينطبق على مذيعات الجزيرة ..الحياة الشخصية شيئ والعمل شيء ثان مختلف له ظروفه وإكراهاته ..!!

هذه المره
عراقيه -

والله ياخضير انا من منتقديك دائما على كتاباتك العجيبه الغريبه واللتي اعتبرها استفزازيه واعترف انهاغالبا ما تستفزني شخصيا ولكن هذه المره صدقت وانصفت!

الجزيره= الثقافه
طالب بن محمد - سعودي -

قناة الجزيره هي قناة اخباريه ثقافيه من الطراز الاول، وبها كفاءات مهنيه راقيه ، ولاشك انها قناة تميل احيانا مع السياسه ولكن هذا موجود في كل وسائل الاعلام قاطبة ، لانبغي علينا ان نقلل من دور الجزيره الجزيره الرائد في العمل الاخباري والثقافي. تحياتي

شكلك بتاع ريادة.....
عادل -

هو حضرتك بتشتغل فى التلفزيون المصرى؟؟

مثل عراقي
باسم -النرويج -

صدك لو كال ابو المثل اللي ما عنده شغل وعمل ايكوم يلعب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟..خضير طاهر يعرف المثل العراقي هو يكملة

التمييز ضد المراة
فاطمة الزهراء -

كفى المرء نبلا ان تعد معاييبه.قناةالجزيرة الفضائية رغم تحيزها احيانا لنقل الخبر من هنا أو هناك الا ان طاقمها الاعلامي جدير بالاحترام والتقدير. للبقاته ، وفصاحتهم رغم تعدد اللكنات كذا براعة البعض منهم تسلب عقول الناظرين في كيفية صياغة الحدث والتعامل مع ضيوفهم على الهواء مباشرة.بحيث لايمل المتتبع للحلقات حتى وان كانت الاعادة اها. هذا الطاقم الاعلامي الذي اثبت للغير المتتبع العربي على كفاءة بعض الاطر ولا استثني العنصر النسوي الحاضر في الميدان سواء بمختلف مكاتب قناة الجزيرة أو بالميدان لتغطية الاحداث من عين المكان رغم المخاطر المحدقةفهنيئا لقناة الجزيرة ولكل اطرها بالدور الريادي الذي تلعبه المراة في المجال الاعلامي خصوصا السمعي البصري .

مديعات الجزيرة
وائل -

شيء طبيعي ان نقرا مثل هده المقالات المتهجمة على قناة الجزيرة .يا خضير علينا ان ننصف المراة وقيادتها ودورها في الاعلام العربي. مديعات الجزيرة هن افضل المديعات على الصعيد العالمي سواء من ناحية الثقافة والتقديم او من ناحية الجمال. القناة الوحيدة التي تتعرض يوميا للتهجمات والانتقادات هي قناة الجزيرة لانها الاكثر مشاهدة والاكثر تاثيرا في العالم العربي .وخضير الدي يهاجم دائما الجزيرة يتبين بالملموس انه يحرص كثيرا على متابعة برامجها ويعرف اسماء مديعيها ومديعاتها. تحية الى كل امراة تعمل في قناة الجزيرة وتحية لمديعاتها ومراسلاتها البطلات.

رأي في عملاقات
أكرم -

لقد لعبت الجزيرة دورا كبيرا في فضح الجرائم والهولوكوست الصهيوني على غزةوهدا ماجعلها تتعرض لحملات عنيفة من ابواق امريكا .مادا نسمي أولئك الدين يتحدثون عن الارهاب والقتل ولما بدات المجزرة الصهيونية ضد غزة انحازوا للجزار والقتلة .هل نسيت يا خضير مقالك .الجيش الاسرائيلي يسحق عملاء ايران في غزة. هل الاطفال والشيوخ والنساء الدين فتكت بهم الة الحرب الاسرائيلية هم عملاء ايران يا سيدي الشيزوفرينيا مرض يصاب به من لاينقل الحقيقة وينحاز للجزارين والارهابيين. يكفي الجزيرة فخرا انها تضم مديعات من الوزن الثقيل امثال..خديجة بن قنة وليلى الشيخلي وايمان عياد وجمانة نمور الى اصغر مديعة وهي رولا ابراهيم اضافة الى الجزائرية وسيلة عولمي..تحية وألف تحية لقناة الجزيرة.

طبعاً فيصل
بو فيصل -

طبعاً فيصل القاسم بده يرد ويكيل بصاع الجزيرة صاعين فصاع الجزيرة مليء بالدولارات الخضراء التي يكرهها القاسم كره العمى

والشاهد؟
الخديوي -

وماذا عن مقدم شاهد على العصر الذي يحول نفسه الى الشاهد والضيف الى مؤيد لشهادته؟ثم يتقمص شخصية الحاكم العرفي المنفرد ويحاكم الاموات الذين يخالفوه الرأي ثم شخصية الديكتاتور الذي يقمع الشهود ويكمم افواههم اذا لم يشهدوا بما يريد ؟ هل هناك مثل اكثر وضوحا على انفصام الشخصيه؟

قناة الجزيرة
ناجي العلي -

الجميل في قناة الجزيرة انها تزيد من ارتفاع الضغط الدموي للطائفيين وانصار المليشيات وأعوان الاحتلال. الواقع أنه كلما ارتفع التهجم على هده القناة كلما ازدادت وارتفعت شعبيتها. والكاتب كان دكيا لانه كتب عن قناة الجزيرة وهو يعرف مسبقا أنه سيحصل على نسبة مرتفعة من القراء ونسبة مرتفعة من التعليقات.

خش على الثقافه
مغترب عراقي -

نصيحتي اشتري قاموس المورد-الكتروني- واجمع كتب عندكم رخيصه مثل هنا في اوربا خاصه المستعمله ابدء,طفيالتلفزيون اصحن ارميه في المزبله اوبيعه احسن,شاهدقنوات امريكيه ستجد ان لغتك وثقافتك تغيرت بمرورالوقت الانسان تحدي واستجابه الثقافه العربيه ثقافهمريييييييييييضه ومتعفنه,ولا سبيل الى اصلاحها الا استثناءات قليله ونادره

رائعات الجزيرة
فيصل -

جمانة نمور.ليلى الشيخلي. ايمان عياد. خديجة بن قنة. فيروز زياني. لونة الشبل. لينا زهر الدين .السي أبي عاصي. غادة عويس. رولا ابراهيم. وسيلة عولمي. هبة الغمراوي. نوفر عفلي هن أفضل واجمل مديعات في العالم سواء من ناحية الكفاءة والمهنية أو من ناحية الجمال العربي الرائع. تحية حب وتقدير لمديعات الجزيرة.

شيزوفرينيا
Roj -

قناة الجزيرة تعاني من الانفصام ومرض الشيزوفرينيا:العدو دوما جاهز,الغرب..اسرائيل..امريكا.وهو ضرب من الوهم الذي يصاب به مريض الشيزوفرينيا، حيث يعتريه الخوف من الآخرين ويشعر دائماً بتآمرهم عليه وبأنه مركز الكون والكل من حوله يريدون الخلاص منه. هذه السمات ذاتها ترسم حياة الإنسان العربي؛فهو دائماً حبيس عقدة التآمر والاعتقاد بأن الكل يبطنون له الشر.هذه السمات تعطل الدافعية نحو الجديد وتجعل الإنسان حبيس أوهامه وهواجسه,فكل ما يحدث له هو غير مسؤول عنه وبالتالي يشعر بالراحة كونه يتجنب عناءالبحث عن أسباب إخفاقاته.فما من مصيبه تقع أو مشكله تحدث الا وتجأر ألاصوات متهمه امريكا والصهيونيه والصليبين بما حدث ,فليس لديهم شماعات أخرى يعلقوا عليها فشلهم سوى تلك الشماعات ,كما أنه ليس لديهم الجرأه على نقد الذات.وهناك نظم تلزم اخضاع المجنون والفاقد للأهليه أن يحجر عليه واقامه وصيا لأداره شئونه.وهذا ينطبق على الأمه العربيه بكامل أقطارها.أصابنا الملل والغثيان من تكرارعقدة التآمر.مثل هذه العبارات الساذجة هي في واقع الأمر تُبرئ الذات من المسؤولية،لتلقيها كاملة على الآخر،فهو (المتآمر)،وهو السبب في كلِّ ما وصلنا إليه من انحطاط وتخلُّف وليس نحن.

من أجل لقمة الخبز
القرضاوي المندلاوي -

حسب ظني فأن فضائية الجزيرة تمثل الخط الإسلامي السلفي على إعلاميا لتشكل أكبر ظاهرة صوتية للشارع العربي .. و أن كل مذيعةإذا شاءت إن تعمل في فضائية الجزيرة عليها أن تأخذ هذا الواقع بنظر الاعتبار ، و على الرغم إن الحس الأنثوي و ألأمومي عند المرأة عامة يأبى العنف والقسوة والتحريض على القتل ، فأن توفير لقمة الخبز يبقى أهم من أي شيء أخر .. فتلك هي المسألة حسب اعتقادنا ..

الفشل والنجاح
حفيد عمر المختار -

الدليل لنجاح قناة الجزيرة هى ان الاخوان المسلمين يشتموا فيها على عميلة للغرب والغرب قصفها بالصورايخ لانها تفضح فى افعالهم والسودان على لسان نائب رئيس الجمهورية يشتم فيها على انها تسوق للمعارضة و نظام صدام بأسم وزيرة خارجية الصحاف قال عنها فى اخر ايامه انها موالية لامريكان و عملاء امريكا الان يشتموا فيها ويقول عنها انها موالية لاخوان والخ الخ الخ

الى الرقم 46
سمير -

هناك من يصف الجزيرة بانها قناة تابعة لتيار اسلامي معين وهناك وهناك من يصفها بانها متأمركة وووو. وشخصيا لاأستغرب من هده التهم خاصة ونحن العرب معروفين بنظرية المؤامرة .ادا لم تكن الجزيرة تعجب البعض فعليه أن يغير الاتجاه الى قنوات اخرى دونما الخوض في هده الاتهامات التي لم تعد تقنع احدا مند اثني عشر سنة ونحن نقرأ مقالات وكتابات تهاجم الجزيرة ومع دلك ظلت الرقم الصعب في الاعلام العربي واصبحت تنافس كبريات القنوات الاعلامية. هناك تسريبات لبعض العاملين في الجزيرة أكدوا أن الكثيرين ممن يهاجمون الجزيرة يطلبون الظهور على شاشاتهاوعندما يتم رفض دلك يلجأون الى السباب والتهجم .هدا كل ما في الامر.

وجهة نظر
هاشم مرعي -

يبدو أن الكاتب متضايق جدا من قناة الجزيرة ....هده الاخيرة وقفت في وجه المشاريع التخريبية للمحافظين الجدد في أمريكا وأنه وصف في احدى مقالاته جورج بوش بالرجل الشجاع . هده القناة التي اتفقنا أو اختلفنا معها حركت المياه الراكدة في الاعلام العربي وأصبحت القناة الاعلاميةالاولى والاكثر مشاهدة في منطقتنا العربية. أتساءل لمادا يهاجم الكاتب فقط قناة الجزيرة والتي يتضح جليا أنه يشاهدها كثيرا.شخصيا ادا لم تعجبني قناة ما أقوم بمسحها مباشرة ولااعود لدكرها. قناة الجزيرة فيها السياسي وفيها قنوات رياضية وفيها الوثائقية وفيها قناة للاطفال وفيها قناة انجليزية يعني امبراطورية اعلامية .وبجرة قلم يحاول البعض التنقيص منها وربطها بالسلبيات دون دكر الايجابيات .أعتقد ان جمهورها الواسع هو سبب نجاحها والله اعلم.

تحية واخلاص
منصور الركابي -

المرأة هي الام والاخت والبنت والزوجة. ومادمنا ديمقراطيين وندافع عن المراة فماعلينا الا أن نشكر قناة الجزيرة التي تعطي للمراة حقها وتضعها في المقدمة.قناة الجزيرة تضم أفضل الكوادر من النساء سواء من حيث الثقافة العالية أو من حيث جمالهن وهدا مطلوب نسبيا.كنت دائما أدافع عن المرأة في وجه المتزمتين والمتطرفين.لكنني أستغرب لموقف بعض ممن يظنون انفسهم ديمقراطيين وليبراليين ويهاجمون هكدا مديعات لمجرد انهن يشتغلن في قناة لاتعجب هؤلاء أي منطق هدا وأي عدل هدا. وهل هده هي احترام الرأي الاخر . من هدا المنبر أوجه تحية الى مديعات الجزيرة تلك المديعة الام والزوجة والتي تسهر الليالي وتكرس أوقاتها لنقل الصورة الاعلامية والخبر العاجل الى الملايين عبر العالم لان الجزيرة أصبح لها جمهور ليس في الوطن العربي فقط بل في العالم كله.

متميزة
المغربي -

في قول ماثور من التاريخ العربي حيث قيل: اضربوا الاراء بعضها ببعض يتولد لكم الصحيح ومن خلال اراء الناس حول الجزيرة فالظاهر ان الجزيرة في القمة وهي متميزة على القنوات الفضائية العربية الاخريات لان هذه القنوات اول خبر فيها عن الرئيس والزعيم الاوحد وطويل العمر ومنذ افتتاح هذه القناة في التسعينات ولحد الان وهي تتقدم بخطوات سريعة رغم بعض مشاكسات الجزيرة ولكن الحق يقال انها فضحت بعض المكنون في البلاد العربية واللذي كان محجوبا عن الناس

الجزيرة الرائعة
فهد الرائع -

شخصيا ادا أردت مشاهدة الاخبار فانني أتوجه الى قناة الجزيرة بنسختيها العربية والانجليزية.وادا اردت مشاهدة الرياضة فانني ألجأ الى قناة الجزيرة الرياضية التي تمتعنا بأفضل البطولات العالمية وادا أردت مشاهدة برامج وثائقية فانني أدهب مباشرة الى قناة الجزيرة الوثائقية. وادا أردت مشاهدة الفن السابع فانني أدهب الى السينما لان قناة الجزيرة لم تنشىء بعد قناة تعنى بهدا الفن. شخصيا أشكر قناة الجزيرة والساهرين عليها وعلى مديعاتها الرائعات والجميلات والساحرات.

دعو الناس...
س .السندي -

دعو الناس تقول و تعرض ماتشاء... فالعاقل من ينتقي ما يشاء

اني من الحلة
سعد الحلي -

توجد في الأفق العديد من المؤشرات الدالة على تصعيد سياسي ربما يتطور الى معارك عسكرية ما بين العراق والاحزاب الكردية، فما يشعر به الأكراد من خيبة وإحباط بسبب برود علاقتهم مع الولايات المتحدة الأمريكية، وقرار أدارة أوباما حصر تعاملها مع حكومة بغداد فقط، وعودة الأمن والاستقرار النسبي للعراق وبدء أستعادت الجيش بعضا من قوته العسكرية، وموجة الأستنكار الشعبي من الجماهير العراقية للممارسات الأحزاب الكردية.هذه المؤشرات وغيرها أستفزت الأحزاب الكردية وأشعرتها بالأفلاس والهلع والنبذل والتهميش والإبتعاد عن دائرة الأهتمام العالمي، وجعلتها أمام لحظة مفصلية ومأزق وجودي دفعها للبحث عن مختلفة الوسائل للعودة الى دائرة الضوء وتحقيق قسم من أطماعها، وقد ظهرت ملامح مخطط كردي لإفتعال أزمة مع حكومة بغداد من خلال التحرش بمدن كركوك والموصل وديالى ومن ثم اشعال حرب محدودة تجبر أمريكا وغيرها من دول العالم على التدخل وتدويل قضية ما يسمى (المناطق المتنازع عليها) هذا المفهوم الغريب على القاموس السياسي فيما يخص المشاكل داخل الوطن الواحد فهو مصطلح خاص بالمنازعات بين الدول المستقلة، وقد تم فرضه على الدستور العراقي من قبل الأحزاب الكردية في لحظة أنهيار الدولة وكان عبارة عن إبتزاز سياسي ومحاولة للتلاعب بالدولة العراقية.وما صدر من تصريحات عن بعض الساسة الأكراد بشأن رفض أنسحاب الميليشيات الكردية من المناطق المتنازع عليها.. هذا التصريح فيه تحدي للسلطة، ومؤشر على تصعيد عسكري، وأغلب الظن ان المعارك العسكرية ربما ستندلع في الموصل بين الميليشيات الكردية وأبناء المدينة الشرفاء الشجعان التي شهد غليان شعبي كبير للدفاع عن عراقية المدينة.طبعا هذا السلوك الأنتحاري من قبل الاحزاب الكردية سيكلفها كثيرا جدا، فالدعم الدولي لها ليس دائما، وامريكا ودول أوربا هذه الدول غير مستعدة لتوفير الحماية بشكل مستمر لهم، بينما الأكراد سيظلون يعيشون بجوار العراق وتركيا وايران وسوريا، ومن مصلحتهم الجنوح الى منطق موازين القوى الذي لايصب في مصلحتهم فهم أضعف من ان يتحدوا كل هذه الدول، لذا لايوجد أمامهم ألا خيار السلام والتعقل والخضوع للواقع. والآن أترككم مع مجاميع المعلقيين الذين خصصتهم الاحزاب الكردية لمهاجمة العراقيين الذين يدافعون عن وطنهم.

مقالة
د. نضير الخزرجي -

طالما نسمع عن الإبداع، ونطرب جذلا لهذه الأيقونة، ويتمناها البعض لنفسه ويسعى لتقمصها ولو باليسير من الفذلكة، وقلما نسمع عن المبدعين، وإذا برز أحد فنادرا ما تهفو النفوس لحملها على سارية الإبداع إما حسدا من عند أنفسهم أو رغبة في طمس الواقع، وكلا الأمرين تعبير عن انهزامية في النفس والإنغلاق على حب الذات ورغبة في وضع العصي بين عجلة تقدم الآخر. ولا أرى لمثل هذا المجتمع إلا الرثاء وقراءة الفاتحة عليه، حيث يعيش المبدع بين ظهرانيه ولكن العيون عميت عنها أو تعامت، أو إنها غفلت عنه أو تغافلت، وقد يبلغ التهاون بالمبدع المنتج مبلغا يصح التوجه عندها إلى ربّ العزة لإنقاذه مما هو فيه من وضع أليم لا يُحسد عليه، حيث يصدق عندها دعوة الرسول الأكرم محمد (ص): (ارحموا عزيز قول ذل وغني قوم افتقر وعالما تتلاعب به الجهال) وفي حديث آخر: (وعالما ضاع في زمان جهال)!وما أعم ظلام الجهل وأقل بصيص العلم، حيث تتراقص على مسرح الحياة إمعات لبست رداء الإبداع، وهي إما أن ضاق بها الرداء لقلة علم أو تسربلت به لجهل مركب، وبعضهم استسهل الأمر فسطّر لنفسه شهادات علمية (مضروبة)، وبعضهم سيّج جمجمته الخاوية على عروشها من المعرفة بخرقة متعددة الألوان والأشكال يداري بها جهله بين الناس، فاصطنع لنفسه ألقابا وتمشدق بمعسول الكلام ينشر بين الناس روح الكراهية والبغضاء ويدعو إلى سفك الدماء تحت مدعى الولاء والبراء، ويتمسك بضعاف الروايات وهزالها لتسويق بضاعته المزجاة، فأفرط في المباحات وفرّط في الواجبات والمحرمات، وبعضهم يرى الحق في نفسه وحزبه والنار الحاطمة لغيره ورهطه، ناصبا من نفسه بابا إلى الله لا يلجها إلا ذو حظ عظيم، بل وبعضهم يستبعد الموت عن نفسه وإذا حل بوادي أحدهم ونزل عزرائيل في ساحتهم، نسبوا الموت إلى الآخر المضاد، وكأن الموت لم يكتب إلا على غيرهم!ولكن ما هو الحل الأنجع لدفع الأمة عن ولوج مثل هذا الزمن الذي قد يضيع فيه العلماء المبدعون، ويتيه الإبداع الهِجان في سوق الهَجانة اللَعان، وتبتعد عن مرمى التقدم الحضاري فلا تعود تميز بين صالحها وطالحها؟إن إشاعة ثقافة حب الإبداع والمبدعين، وتكريمهم في حياتهم قبل مماتهم، هو أول الطريق في تسلق قمة الرقي، وهذه ثقافة القرآن والسنة المحمدية، الذاهبة إلى: (وإنك لعلى خلق عظيم) سورة القلم: 4ويقابلها: أدّبني ربّي فأحسن تأديبي، وهي ثقافة: (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار

إلى خضير
تفاحة -

اللي ما يطول العنب حامض عنه يقول .

جوز ولوز
بندق وفستق -

حضرتك كنت مذيعة بقناة الجزيرة وبعدين عملت عملية ؟

بلا قيمه المقال
مغترب -

الى الكاتب المحترم : ان طبيعة العمل هي ما تفرضه على شخصية الموظف ومذيعات الجزيره هن بشر مثلك ومثلي وليست ملاك،،فمن الطبيعي ان تعيش وترفه عن نفسها كأي انثى وترى افلام وتسمع اغاني .... ام تريدها ان تبقى متشحه بالسواد لموت أي شخص من مختلف العالم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مقال بلا قيمه مع احترامي او انه حقد تجاه المذيعات الموجودات