هل رأس كردستان هو رأس الفساد؟ (1/2)
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
في سياق حملةٍ إعلامية تستعد لها مجموعة كبيرة من الصحفيين والمثقفين الكرد في إقليم كردستان، غايتها ممارسة الضغوط على المسؤولين الحكوميين والحزبيين في الاقليم للكشف عن ممتلكاتهم واموالهم وارصدتهم داخل العراق وخارجه، وتقديم اقرار رسمي بما في ذمتهم من اموال، يقول وزير الصحة في حكومة الإقليم زريان عثمان، وهو من أبرز الوزراء المشهودين لهم بالنزاهة والمهنية: "بقدر ما يتعلق الامر بي شخصيا، فانني مستعد منذ اللحظة وحتى آخر يوم من عمري للكشف عما في ذمتي من اموالٍ وممتلكات شخصية، بل انني وابنائي أيضاً مسؤولون جميعا امام الشعب والتاريخ عن اية مخالفة مالية، واعلن استعدادي للمساءلة ازاء اي مبلغ مالي مسجل باسمي غير ما تقاضيته رسمياً كمستحقات شرعية عن وظيفتي الرسمية. (...) انني افضل، بل ادعو جميع المسؤولين الحزبيين والحكوميين وحتى المديرين العامين الى الكشف عن ممتلكاتهم قبل المباشرة بمزاولة مهامهم الرسمية في الحكومة، كما ادعو الى تشكيل هيئة للنزاهة لتتولى القيام بهذه المهمة في اقليم كردستان، من خلال مقررات الذمة المالية لجميع المسؤولين قبل تسلم الوظائف وبعد مغادرتهم لها، واخضاعهم للمساءلة الدقيقة بغية معرفة اي مبلغ غير شرعي، وفي اعتقادي لو لم يتم اتخاذ مثل هكذا اجراءات فان الفساد المالي المستشري في الاقليم سوف لن ينتهي ابداً"(الشرق الأوسط، 20 مارس 2009).
رغم أنّ كلام الوزير، هو من حيث المبدأ، كلامٌ في علاج القادم من كردستان، أكثر مما يكون كلاماً في محاسبة السابق والراهن منها، وهو بالتالي كلامٌ يبحث عن حلولٍ ممكنة ل"كردستان الفاسدة" من الآن فصاعداً، وذلك "من خلال الكشف عن ممتلكات المسؤولين قبل المباشرة بمزاولة مهامهم الرسمية في الحكومة". فهذه "الماقبل"، أي ممتلكات المسؤولين السابقين والراهنين(بكبارهم وصغارهم) القابضين على شئون الحكم والإدراة في كردستان، لم تخضع للكشف، قبل دخولهم إلى "تاريخ الكرسي". وذلك لأكثر من سبب معروف. فلا حدود ممكنة، إذن، لمحاسبة ممكنة لهؤلاء المسؤولين، طالما ليس هناك جرد أو كشف للسابق من أموالهم، وطالما لاوجود لحدودٍ تفصل بين ملكهم في ماقبل الكرسي عن ما بعده.
ولكن الجديد الجريء في كلام الوزير، بإعتباره مسؤولاً رفيع المستوى في الحكومة، هو أنه يؤكد خلافاً ل"كلام المسؤولين" الكرد الكبار، بأنّ "الفساد عادة يبدأ من اعلى الهرم باتجاه القاعدة". وهذا يعني أنّ أول الفساد قد بدأ في أعلى الهرم، وأعلى الفوق من كردستان، بإتجاه القاعدة والتحت منها.
فحتى الآن، الغالبية الساحقة ممن تناولوا قضية الفساد في كردستان(خصوصاً المحسوبين على السلطة وأحزابها)، سواء خبراً، أو تعليقاً، أو تحقيقاً، أو دراسةً، أو تحليلاً، إنما تناولوها ك"قصة متفق على وجودها وحضورها"، غير محددة، غير معلّمة، غير معرّفة، وكأنها "قصة نكرة"، أبطالها نكرة، وأحداثها نكرة، وأسبابها ودوافعها نكرة، تحدث في جغرافيا معرّفة اسمها إقليم كردستان.
فالمسؤولون الكبار أنفسهم، في الرئاسات الثلاث(البرلمان والحكومة والإقليم)، يبصمون بالعشرة على وجود سرطان اسمه الفساد، ولكن من هو القائم على أعمال الفساد؛ أين هو الفساد بالتحديد؛ وهو من أين إلى أين، من مًن إلى مَن؛ ما هي أدواته، ووسائله، وقنواته وشبكاته؛ وكيف السبيل إلى القضاء عليه، ولماذا لا تبدأ الخطوة الأولى لمعالجته، وذلك بتشكيل "هيئة للنزاهة" كأضعف الإيمان، لأجل الكشف عن المسؤولين المشتغلين بتدبير الفساد وعشعشته وتنظيمه وتسييره؟
هذه أسئلة، لا يقترب إليها المسؤول الكردي الكبير، ومن حواليه من أصحاب الشأن والقرار في كردستان. أسئلةٌ جوهرية كهذه، هي لا تزال بعيدة عن الطرح في ذهنية الفوق الكردي في المجمل، لأن أي اقتراب، برأيي، إلى السؤال عن رأس الفساد، سيكون اقتراباً من أعلى الهرم في الفوق الكردي المسؤول، المتقاسم مناصفةً بين الحزبين الكرديين الحاكمين، الديمقراطي الكردستاني والإتحاد الوطني.
عليه، لا يمكن الحديث، برأيي، عن الفساد في كردستان، هكذا وكأنها قضية هلامية في الفضاء، دون وضع النقاط على حروفه.
لا يمكن الحديث عن رأس الفساد، إذن، دون الحديث عن رأس كردستان.
والقصد من رأس كردستان، ههنا، هو كل الفوق في الحزبين المالكين لكردستان، بدءاً من مسؤول الفرع(اللق في الديمقراطي الكردستاني والملبَند في الإتحاد الوطني) إلى رأس الهرم الحزبي المتمثل بالرئيس أو الأمين العام؛ كل هذا الفوق "الكبير الكثير" هو فوق إما متورط وموقوعٌ في الفساد، أو موقعٌ وساكتٌ عليه. فهو في المنتهى، المسؤول الأول والأخير عن تفشيه وانتشاره كالسرطان في كل أرجاء كردستان.
ليس من قبيل الصدفة، ان تكون ملكية كل الشركات الكبيرة والمهمة ذات الشأن، عائدة لمسؤولين كبار ذات شأن. فالمسؤول "الرفيع المستوى"، هو "شريك صافي" في الشركات الكبيرة الكردية "الصافية"، لا لشيء سوى لأن كل شيء يجب أن يمر تحت توقيعه "الصافي".
مام الإتحاد الوطني الكردستاني الرئيس جلال طالباني، تحدث قبل سنوات، مراراً عن "مليونيرية" مملكته، الذين تجاوز عددهم الثلاثة آلاف مليونير.
ندّه ومنافسه القوي، نوشيروان مصطفى رأس التيار الإصلاحي في الإتحاد الوطني، حصل بإعترف هذا الأخير، على عشرة ملايين دولار لإنشاء مؤسسة إعلامية، مقابل ابتعاده وتنحيه عن قيادة الحزب. وحين نشبت حرب كلامية بينه(مصطفى) والقيادي البارز في الإتحاد ملا بختيار، حيث عيّره هذا الأخير بصفقة الملايين العشرة التي حصدها من "مال الحزب"، ردّ عليه نوشيروان مصطفى بقوة، قائلاً: "الملايين العشرة التي حصلت عليها، هي حقي الطبيعي في حزبٍ كنت من مؤسسيه..هو حقي كحق كل الآخرين فيه".
هذا هو كلام أبرز شخصية في كردستان يعوّل عليها الآن، ويُعلّق عليها الأمل ب"إصلاح" القادم من كردستان.
فالحزب وفق مبدأ "كبار إقليم كردستان" وزعماء أحزابه الكبيرة، هو "ماركة مسجلة" بإسم أولي أمره وصحابته و"أوليائه الصالحين". فملك الحزب هو من ملك أصحابه، وما للحزب من أموالٍ وممتلكاتٍ، تعود في المنتهى إلى جيوب الكبار من فوقه!
أما خزينة كردستان فهي خزينة متقاسمة مناصفةً، ككل ما فوقها وتحتها، بين الحزبين، فيفتي فيفتي. وأقرب مثال طازج على ذلك، هو الخلاف الذي نشب بين جناحي "الصقور" و"الحمائم" أو "المقاتلين" و"المقاولين" في الإتحاد الوطني، حيث أنّ بعض المصادر تعيد أحد الأسباب المباشرة لعودة هذه الخلافات التي كانت قائمة أصلاً، إلى اختفاء 800 مليون دولار حصة الإتحاد من واردات النفط واستثماره التي بلغت مليار وستمائة مليون دولار. فالوارد القادم من النفط وعقوده التي يتقاتل عليها فوق كردستان في هولير مع فوق عراق المركز في بغداد، يعود في النهاية إلى "الخزينة الحزبية المقدسة"، التي إليها تعود كل ملكية كردستان.
وحول "مشكلة النفط وعقودها" في إقليم كردستان، يتفق كل من المستشار الاقتصادي جاك باسكال والخبير الدولي كريك موتيت على أن العقود التي أبرمتها حكومة الإقليم ستتسبب بأزمة اقتصادية، الأمر الذي ركز عليه جاك باسكال في التقرير الذي أعده بالقول، "بحسب تقرير مجموعة قيران النفطية، بسبب عدم تصدير النفط من إقليم كردستان بطرق سليمة، فإن حكومة الإقليم تتكبد يومياً خسائر تبلغ 7،1 مليون دولار، أي 620 مليون دولار سنوياً"(مؤسسة ثروة، 16 مارس 2009).
لهذا طالبت كتلة كوسرت رسول، التي هددت طالباني ب"الإستقالة"، آنذاك، ب"الشفافية" في التعاطي مع "مال الحزب". والقصد من هذه الشفافية، على ما يبدو، هو "الشفافية الداخلية"، أي داخل البيت الحزبي، على مستوى كباره، لدى تقاسم الثروات والأموال، لا الشفافية المؤمّل فيها، بين الحزب كسلطة والشعب كمتسلط عليه!
وعلى حد قول آري هارسين، وهو أحد المناضلين في صفوف البيشمركة سابقاً، والذي عمل صحفياً في صحيفة أوينة، لاحقاً، ف" إن كردستان تبدو احيانا وكأنها دويلة مافيا، "حيث لا وجود للشفافية. إن الحزبين الرئيسين يقتسمان ميزانية الاقليم بينهما، إذ يستحوذ الديمقراطي الكردستاني على 52 في المئة منها بينما تكون حصة الاتحاد الوطني 48 في المئة. إنها لديمقراطية غريبة حقا"(البي بي سي، 11 يناير 2008).
هوشنك بروكا
التعليقات
الكشف عن الفساد
ناجي -Uncovering corruption It''s one thing to build houses costing hundreds of thousands of dollars, quite another to find locals who can afford them. Food seems to have quadrupled in price, along with petrol. The brand new shopping malls seem to have goods that appeal only to young men with gelled hair, denim clothes and fancy electronic goods. People ask why these malls and suburbs are being built now, when there are other, better uses for money. Many answer the question with a single word: corruption. At the University of Suleymaniyeh up in the mountains a two hour drive from Erbil, I was told by a student, There is a cancer of corruption at the heart of government. The hopes of this new era had been dashed by the pursuit of politicians for money and power The students complained that good jobs go to the children of the elite. If you haven''t got a family connection or can''t pay a bribe your future is blighted. The young people I spoke to all had a real patriotic fervor and they also had fear of reprisal for speaking out. I agreed to quote them but not use their names. It seemed a shame. Kurdistan''s future will be difficult enough, with or without the oil from Kirkuk, and these passionate students are the key to the region''s growth. It would be a shame for them to be excluded because they don''t come from the right family. My time in Kurdistan didn''t shake my love for the place, but it did make me realise that the best of times are built on very shaky foundations.
الكشف عن الفساد
ناجي -Uncovering corruption It''s one thing to build houses costing hundreds of thousands of dollars, quite another to find locals who can afford them. Food seems to have quadrupled in price, along with petrol. The brand new shopping malls seem to have goods that appeal only to young men with gelled hair, denim clothes and fancy electronic goods. People ask why these malls and suburbs are being built now, when there are other, better uses for money. Many answer the question with a single word: corruption. At the University of Suleymaniyeh up in the mountains a two hour drive from Erbil, I was told by a student, There is a cancer of corruption at the heart of government. The hopes of this new era had been dashed by the pursuit of politicians for money and power The students complained that good jobs go to the children of the elite. If you haven''t got a family connection or can''t pay a bribe your future is blighted. The young people I spoke to all had a real patriotic fervor and they also had fear of reprisal for speaking out. I agreed to quote them but not use their names. It seemed a shame. Kurdistan''s future will be difficult enough, with or without the oil from Kirkuk, and these passionate students are the key to the region''s growth. It would be a shame for them to be excluded because they don''t come from the right family. My time in Kurdistan didn''t shake my love for the place, but it did make me realise that the best of times are built on very shaky foundations.
يجب ايجاد حل
............... -نعم يا اخي في القومية والدين ان المال العام في كوردستان ضائع وانا من هنا اناشد بل اطالب بكشف المال العام لاشخاص نسيتهم اخ هوشنك الكشف عن اموال بعض المسؤولين في الحزب الديمقراطي الكوردستاني صاحب التاريخ البطولي التي اتشرف بالانتماء اليه وشكرا للاخ هوشنك على المقال
يجب ايجاد حل
............... -نعم يا اخي في القومية والدين ان المال العام في كوردستان ضائع وانا من هنا اناشد بل اطالب بكشف المال العام لاشخاص نسيتهم اخ هوشنك الكشف عن اموال بعض المسؤولين في الحزب الديمقراطي الكوردستاني صاحب التاريخ البطولي التي اتشرف بالانتماء اليه وشكرا للاخ هوشنك على المقال
الحل عندي
سرباز-هولير -لا يوجد لدي ادنى امل في اصلاح الواقع البائس في كوردستان فعصابات الجريمة تمكنت من بسط سيطرتها وعبر المافيا الدولية تمكنت من اضفاء الشرعية على جرائمها وبمساعدة دول اقليمية كتركيا وايران فمليارات الدولارات من المسروقات تجعل لعاب المافيا التركية والروسية وقنواتهما تسيل وتعمل المستحيل للحفاظ على سلامة هؤلاء المجرمين وهم بالمناسبة ليسوا قلة قليلة من المفسدين كما يريد البعض ان يظهرهم ليكون صك غفران للبقية بل هم من قمة الهرم واشخاصها المعروفون وعوائلهم واقاربهم ثم ياتي دور اعضاء الحزبين الاخرين وكلهم مشتركين في هذه الجريمة القذرة التي تحاكي وتماثل جريمة الانفال وحلبجة الشهيدة وباعتقادي اننا نحن الكورد عاجزين عن تغيير اي شئ بالواقع المفروض علينا حالنا حال كل الشعوب المتخلفة المغلوبة على امرها في المنطقة اما طريق نجاتنا فيجب ان ياتي عبر مساعدة ودعم خارجي او قوة اكبر من هؤلاء تجعلهم يفرون مهزومين مثلما فروا في عام 1974 بجلودهم ولكن هذه المرة ستكون اخر مرة لاننا عرفناهم جيدا وسوف نحرم عليهم ارض كوردستان الى الابد.
الحل عندي
سرباز-هولير -لا يوجد لدي ادنى امل في اصلاح الواقع البائس في كوردستان فعصابات الجريمة تمكنت من بسط سيطرتها وعبر المافيا الدولية تمكنت من اضفاء الشرعية على جرائمها وبمساعدة دول اقليمية كتركيا وايران فمليارات الدولارات من المسروقات تجعل لعاب المافيا التركية والروسية وقنواتهما تسيل وتعمل المستحيل للحفاظ على سلامة هؤلاء المجرمين وهم بالمناسبة ليسوا قلة قليلة من المفسدين كما يريد البعض ان يظهرهم ليكون صك غفران للبقية بل هم من قمة الهرم واشخاصها المعروفون وعوائلهم واقاربهم ثم ياتي دور اعضاء الحزبين الاخرين وكلهم مشتركين في هذه الجريمة القذرة التي تحاكي وتماثل جريمة الانفال وحلبجة الشهيدة وباعتقادي اننا نحن الكورد عاجزين عن تغيير اي شئ بالواقع المفروض علينا حالنا حال كل الشعوب المتخلفة المغلوبة على امرها في المنطقة اما طريق نجاتنا فيجب ان ياتي عبر مساعدة ودعم خارجي او قوة اكبر من هؤلاء تجعلهم يفرون مهزومين مثلما فروا في عام 1974 بجلودهم ولكن هذه المرة ستكون اخر مرة لاننا عرفناهم جيدا وسوف نحرم عليهم ارض كوردستان الى الابد.
ومافذا عن ب ك ك ؟!
kurde -مشكلة الفساد في كردستان لا تختلف في شيء عن مثيلها في دولة العراق ككل ، وايضا في دول الشرق الاوسط ، وحتى في الدول المتقدمة وخصوصا في اوربا الشرقية التي تخلصت من الشيوعية الستالينية بدون تجربة تاريخية في الديمقراطية والحرية . لااحد ينكر حقيقة الفساد في اقليم كردستان العراق ، ولكن اما كان يجدر بهوشنك بروكا ( وهو من كرد سوريا ومن المفترض ان يكون حياديا ) ان يسلط الضوء ولو لمرة واحدة فقط على خفايا حزب العمال الكردستاني في تركيا ، ومن المعروف انه منظمة ارهابية بتصنيف الدول جميعا في الشرق والغرب وليس له اي صديق ولا حتى حركات اليسار الاوربي ، ماعدا حفنة من شذاذ الافاق من بقايا الستالينية والماوية من المرضى بهوس العداء للغرب ؟ حزب ب ك ك ، بحسب البوليس الاوربي ، وخصوصا الالماني ، يجند الاطفال في معسكرات تدريب ثم يرسلهم الى كمائن الموت ، المدبرة ، اضافة لتعاونه مع رموز المافيا هنا وهناك في تجارة المخدرات والجنس وتهريب البشر وابتزاز رجال الاعمال بالتهديد .. وهذه كلها حقائق نشرتها الصحف الالمانية مرارا وتكرارا وفي بلد ديمقراطي لايمكن فيه تزوير الحقائق لاي سبب كان تحت طائلة المقاضاة بالمحاكم .. والكاتب بروكا يعرف الالمانية لانه يعيش هناك ، فلماذا لم يكتب مرة واحدة عن حزب ب ك ك ؟! يرجى النشر مع التحية لايلاف العزيزة
ومافذا عن ب ك ك ؟!
kurde -مشكلة الفساد في كردستان لا تختلف في شيء عن مثيلها في دولة العراق ككل ، وايضا في دول الشرق الاوسط ، وحتى في الدول المتقدمة وخصوصا في اوربا الشرقية التي تخلصت من الشيوعية الستالينية بدون تجربة تاريخية في الديمقراطية والحرية . لااحد ينكر حقيقة الفساد في اقليم كردستان العراق ، ولكن اما كان يجدر بهوشنك بروكا ( وهو من كرد سوريا ومن المفترض ان يكون حياديا ) ان يسلط الضوء ولو لمرة واحدة فقط على خفايا حزب العمال الكردستاني في تركيا ، ومن المعروف انه منظمة ارهابية بتصنيف الدول جميعا في الشرق والغرب وليس له اي صديق ولا حتى حركات اليسار الاوربي ، ماعدا حفنة من شذاذ الافاق من بقايا الستالينية والماوية من المرضى بهوس العداء للغرب ؟ حزب ب ك ك ، بحسب البوليس الاوربي ، وخصوصا الالماني ، يجند الاطفال في معسكرات تدريب ثم يرسلهم الى كمائن الموت ، المدبرة ، اضافة لتعاونه مع رموز المافيا هنا وهناك في تجارة المخدرات والجنس وتهريب البشر وابتزاز رجال الاعمال بالتهديد .. وهذه كلها حقائق نشرتها الصحف الالمانية مرارا وتكرارا وفي بلد ديمقراطي لايمكن فيه تزوير الحقائق لاي سبب كان تحت طائلة المقاضاة بالمحاكم .. والكاتب بروكا يعرف الالمانية لانه يعيش هناك ، فلماذا لم يكتب مرة واحدة عن حزب ب ك ك ؟! يرجى النشر مع التحية لايلاف العزيزة
هل أنت مستعد يابروكا
سنجر -الاحظ من كتاباتك انك لا تخشى شيئا ، يبدو والحمد لله انك غير طامع باموال فقراء الانفال واهل كوردستان العراق ،لكن عليك ان تكون مستعد لهجوم مضاد سيشنه عليك فرقة المنافقين وخاصة من خارج كوردستان العراق ،فهل انت مستعد ؟
هل أنت مستعد يابروكا
سنجر -الاحظ من كتاباتك انك لا تخشى شيئا ، يبدو والحمد لله انك غير طامع باموال فقراء الانفال واهل كوردستان العراق ،لكن عليك ان تكون مستعد لهجوم مضاد سيشنه عليك فرقة المنافقين وخاصة من خارج كوردستان العراق ،فهل انت مستعد ؟
الى مسؤولي pdk
ولات علي -الى مسؤولي الحزب الديمقراطي الكردستاني ، ومسؤولي الاعلام اتمنى الرد على على رسالة مايكل روبين والمنشورة هنا بشكل حرفي والا فان ذلك يعني ،صحيح ما يقوله روبين وذلك يعني لنا مقتلا ،فكيف لقادة الاقليم امتلاك الميارات ولا تزال الناس تعاني . نصرسالة مايكل روبن حول محاكمة صحيفة (هاولاتي) ان قرار هذه المحكمة ليست محل استغراب، فخلال حقبة صدام حسين لم يكن في مقدور القضاة الذين وضعهم البعث معارضة البعث، وكذلك القضاة الذين وضعهم الاتحاد الوطني لكوردستاني لم يستطيعوا ابدا ان يقفوا ضد قادة الاتحاد الوطني، ان قرار المحكمة هذا ضد صحيفة هاولاتي مخجل للنظام القضائي في حكومة اقليم كوردستان، فهم لم يتصلوا بي ابدا من اجل الحصول على المعلومات حول تلك المشكلة.انا اتحدى جلال طالباني ان يشتكيني، فليبين الرئيس طالباني ما عنده، فقبل اكثر من عام هدد مسؤولو طالباني بتقديم شكوى ضدي، ولكني حينما كشفت الأدلة والبراهين بقوة، سحب كل من قوباد طالباني ونجل بارزاني شكواهم ضدي، لأنهم لا يستطيعون السيطرة على القضاة خارج كوردستان.حرية الصحافة في كوردستان ماتت، وكذلك حرية كشف الحقائق.مايكل روبن(كاتب التقرير الذي كشف فيه عن ثروة جلال طالباني رئيس الجمهورية، والتي قدرت ب 400 مليار دولار وثروة رئيس الاقليم ب 2 مليار دولار ونشرت صحيفة هاولاتي التقرير بعد ترجمتها الى اللغة الكردية، وحوكمت عليه هاولاتي اثر دعوى رفعها طالباني وتم تغريم الصحيفة بمبلغ 11 الف دولار امريكي)
الى مسؤولي pdk
ولات علي -الى مسؤولي الحزب الديمقراطي الكردستاني ، ومسؤولي الاعلام اتمنى الرد على على رسالة مايكل روبين والمنشورة هنا بشكل حرفي والا فان ذلك يعني ،صحيح ما يقوله روبين وذلك يعني لنا مقتلا ،فكيف لقادة الاقليم امتلاك الميارات ولا تزال الناس تعاني . نصرسالة مايكل روبن حول محاكمة صحيفة (هاولاتي) ان قرار هذه المحكمة ليست محل استغراب، فخلال حقبة صدام حسين لم يكن في مقدور القضاة الذين وضعهم البعث معارضة البعث، وكذلك القضاة الذين وضعهم الاتحاد الوطني لكوردستاني لم يستطيعوا ابدا ان يقفوا ضد قادة الاتحاد الوطني، ان قرار المحكمة هذا ضد صحيفة هاولاتي مخجل للنظام القضائي في حكومة اقليم كوردستان، فهم لم يتصلوا بي ابدا من اجل الحصول على المعلومات حول تلك المشكلة.انا اتحدى جلال طالباني ان يشتكيني، فليبين الرئيس طالباني ما عنده، فقبل اكثر من عام هدد مسؤولو طالباني بتقديم شكوى ضدي، ولكني حينما كشفت الأدلة والبراهين بقوة، سحب كل من قوباد طالباني ونجل بارزاني شكواهم ضدي، لأنهم لا يستطيعون السيطرة على القضاة خارج كوردستان.حرية الصحافة في كوردستان ماتت، وكذلك حرية كشف الحقائق.مايكل روبن(كاتب التقرير الذي كشف فيه عن ثروة جلال طالباني رئيس الجمهورية، والتي قدرت ب 400 مليار دولار وثروة رئيس الاقليم ب 2 مليار دولار ونشرت صحيفة هاولاتي التقرير بعد ترجمتها الى اللغة الكردية، وحوكمت عليه هاولاتي اثر دعوى رفعها طالباني وتم تغريم الصحيفة بمبلغ 11 الف دولار امريكي)
ا الفساد
ابن الرافدين -اذكر الكاتب العزيز عندما اندلعت انتفاضه الشمال سنه 1991 وكيف سرقوا عواميد الكهرباء والمحولات وكل شيء حي اذن الفساد راس الفساد انطلق من شمال العراق
ا الفساد
ابن الرافدين -اذكر الكاتب العزيز عندما اندلعت انتفاضه الشمال سنه 1991 وكيف سرقوا عواميد الكهرباء والمحولات وكل شيء حي اذن الفساد راس الفساد انطلق من شمال العراق
الى المدعو kurde
بيشمركه -يبدو من خلال تعليقك واعصابك المشدودة واضحة والا فما علاقة الفساد المستشري في اقليم كوردستان بالحزب العمال الكوردستاني؟ اللف والدوران لن يحجب ضوء الشمس الاتية لدحر الفساد والمفسدين..حزب العمال هو حزب تحرري ثوري واذا كان ارهابيا فان الحزبين الاخرين هما ايضا ارهابيين لانهما حاربا الدول المحتلة لكوردستان!
الى المدعو kurde
بيشمركه -يبدو من خلال تعليقك واعصابك المشدودة واضحة والا فما علاقة الفساد المستشري في اقليم كوردستان بالحزب العمال الكوردستاني؟ اللف والدوران لن يحجب ضوء الشمس الاتية لدحر الفساد والمفسدين..حزب العمال هو حزب تحرري ثوري واذا كان ارهابيا فان الحزبين الاخرين هما ايضا ارهابيين لانهما حاربا الدول المحتلة لكوردستان!
أرجوا التصحيح
ولات علي -الاخوة الاعزاء نقلت خطا رقم 400 مليون والذي اصبح 400 مليار ، يرجى التصحيح مع المعذرة عن الخطا
أرجوا التصحيح
ولات علي -الاخوة الاعزاء نقلت خطا رقم 400 مليون والذي اصبح 400 مليار ، يرجى التصحيح مع المعذرة عن الخطا
من اين اتى المال
حسين -مسعود وجلال الطلباني
من اين اتى المال
حسين -مسعود وجلال الطلباني
الى الترف
عراقي -اريد ان اسئل عندما يمتلك شخص مبالغ بهذا الحجم هل من الممكن ان تكون الطريقه شرعيه فلماذا شعبكم اي اقليمكم يعاني الامرين بفتح الياء هل تريدون ان تتخلدوا ان الله والتاريخ سيلاحقكم والشعب
الى الترف
عراقي -اريد ان اسئل عندما يمتلك شخص مبالغ بهذا الحجم هل من الممكن ان تكون الطريقه شرعيه فلماذا شعبكم اي اقليمكم يعاني الامرين بفتح الياء هل تريدون ان تتخلدوا ان الله والتاريخ سيلاحقكم والشعب
ولات علي
افراز زاويتتي -هولاء في وضع كانوا لايحلمون به قد عاثوا في ارض كردستان العزيزة فسادا واعمى المال واوهام القوة بصرهم وبصيرتهم فانقطع رجاء العامة في حياة حرة وكريمة . ياعزيزي ولات اناس مثل مايكل روبن هل يتصور المسؤؤلون في شمال العراق بان لهم اي قيمة اعتبارية في عيون الشعب او حتى في نظر اسيادهم ؟؟. فليستمروا بالوهم الذي يعيشون فيه وليستمروا بالضحك على الذقون واللطم على الانفال وحلبجة وكركوك والدولة المزعومة وكان الناس لاتعي ولا ترى ولاتسمع . نحي العزيزة الرائدة ايلاف على حياديتها وشجاعتهااللافتة في القاء الاضواء على الشان العراقي .
ولات علي
افراز زاويتتي -هولاء في وضع كانوا لايحلمون به قد عاثوا في ارض كردستان العزيزة فسادا واعمى المال واوهام القوة بصرهم وبصيرتهم فانقطع رجاء العامة في حياة حرة وكريمة . ياعزيزي ولات اناس مثل مايكل روبن هل يتصور المسؤؤلون في شمال العراق بان لهم اي قيمة اعتبارية في عيون الشعب او حتى في نظر اسيادهم ؟؟. فليستمروا بالوهم الذي يعيشون فيه وليستمروا بالضحك على الذقون واللطم على الانفال وحلبجة وكركوك والدولة المزعومة وكان الناس لاتعي ولا ترى ولاتسمع . نحي العزيزة الرائدة ايلاف على حياديتها وشجاعتهااللافتة في القاء الاضواء على الشان العراقي .
اقليم ام اماره
لاوك القرداغى -صاركردستان مرتعا لسرقة قوت الشعب المغلوب على أمره،اننا ننتظر بفارغ الصبر صدور القانون الجديد لهيئه النزاهه ان غدا لناظره قريب
اقليم ام اماره
لاوك القرداغى -صاركردستان مرتعا لسرقة قوت الشعب المغلوب على أمره،اننا ننتظر بفارغ الصبر صدور القانون الجديد لهيئه النزاهه ان غدا لناظره قريب
التالاتي
بيام خوشناو -حينما قرأت قبل الان احدى التعليقات بأسم كورده فرحت وقلت انها اخت كوردية تشارك برأيها في النقاش لكنني سرعان ما اكتشفت انه صاحبنا المصاب بعقدة اوجلان وحزب العمال الكوردستاني ، وما اريد ان اقول للقراء الاعزاء ان الرجل لا يقول الحقيقة ، عن سابق اصرار فهو بدلا من مناقشة ما يقوله السيد بروكا يشتم حزب العمال الكوردستاني واوجلان والملايين التي تسير معه وتحت رايته ، كما شاهد هو أيضا في احتفالات نوروز هذا العالم في مختلف اجزاء كوردستان .في البداية هناك محاولة لتبرير حالة الفساد والقول انها مشكلة لا تختلف في شيءعن مثيلها في العراق ككل ، نعم ، صحيح ما تقوله ولكن ما لم تقله انك تقول دائما ان اسيادك هم من نسل القديسين والانبياء ولهذا عليهم ان يكونو نزيهين ويكشغوا ما لديهم للرأي العام . الم تروج ويروج ان كوردستان باتت واحة الديمقراطية ، والنماء والرخاء ، بفضل القيادة الكردية . هل الاعتراف بالفساد يمكن اعتباره شيئا عظيما ؟ هل بدأت القيادة الكوردية بوضع حد لحالة الفساد والافساد ؟ هل عملت القيادة الكوردية لابعاد افراد عوائلها عن المناصب القيادية ؟ يا كورده او تالاتي وانت تحمل دائما اسمك المستعار الذي يجلب لك العار والا فلماذا التخفي وانت تقيم في المانيا . لقد سالت اخوة كورد سوريين اثق بهم كثيرا عن السيد هوشنك وعلمت ان الرجل مستقل ولا يعادي الحزبين الكورديين في كوردستان العراق ، . و اسالك هل سلطت مرة واحدة الضوء على العتمة في اقليم كوردستان العراق ؟ اما السيد هوشنك بروكا فكيفيه انه يكتب باسمه الحقيقي وصورة له مع مقالاته المنشورة في العديد من المواقع العربية والكردية ، وهو مثقف شئت ام كرهت وهو كوردي شريف ، يحق له ولكل الشرفاء خارج كوردستان ، ان يدلوا بدلوهم فيما يجري في جزء من وطنهم ، كما تفعل انت مدافعا شاتما كل من يقترب من من اسيادك اصحاب المليارات ، أما وصف حزب العمال الكوردستاني بالارهاب ووصف اعضاء الشرفاء المناضلين وانصار بما وصفت فذلك يليق بك وبثقافتك الدونية ، ومن عقدتك تجاه اولئك الاحرار – أقسم بالله العظيم لست عضوا في حزب العمال الكردستاني وكما يقال شرف لا ادعيه –اما عن الصحف الالمانية ، فانا اقول لك ان الاستخبارات الالمانية لم تتهم الحزب بأي من تهمك الباطلة . وهنا اتوجه اليك وانت تمتدح المانيا وصحفها الديمقراطية . من اعطى الاسلحة الكيماوية لصدام حسين ؟ اين قتل
التالاتي
بيام خوشناو -حينما قرأت قبل الان احدى التعليقات بأسم كورده فرحت وقلت انها اخت كوردية تشارك برأيها في النقاش لكنني سرعان ما اكتشفت انه صاحبنا المصاب بعقدة اوجلان وحزب العمال الكوردستاني ، وما اريد ان اقول للقراء الاعزاء ان الرجل لا يقول الحقيقة ، عن سابق اصرار فهو بدلا من مناقشة ما يقوله السيد بروكا يشتم حزب العمال الكوردستاني واوجلان والملايين التي تسير معه وتحت رايته ، كما شاهد هو أيضا في احتفالات نوروز هذا العالم في مختلف اجزاء كوردستان .في البداية هناك محاولة لتبرير حالة الفساد والقول انها مشكلة لا تختلف في شيءعن مثيلها في العراق ككل ، نعم ، صحيح ما تقوله ولكن ما لم تقله انك تقول دائما ان اسيادك هم من نسل القديسين والانبياء ولهذا عليهم ان يكونو نزيهين ويكشغوا ما لديهم للرأي العام . الم تروج ويروج ان كوردستان باتت واحة الديمقراطية ، والنماء والرخاء ، بفضل القيادة الكردية . هل الاعتراف بالفساد يمكن اعتباره شيئا عظيما ؟ هل بدأت القيادة الكوردية بوضع حد لحالة الفساد والافساد ؟ هل عملت القيادة الكوردية لابعاد افراد عوائلها عن المناصب القيادية ؟ يا كورده او تالاتي وانت تحمل دائما اسمك المستعار الذي يجلب لك العار والا فلماذا التخفي وانت تقيم في المانيا . لقد سالت اخوة كورد سوريين اثق بهم كثيرا عن السيد هوشنك وعلمت ان الرجل مستقل ولا يعادي الحزبين الكورديين في كوردستان العراق ، . و اسالك هل سلطت مرة واحدة الضوء على العتمة في اقليم كوردستان العراق ؟ اما السيد هوشنك بروكا فكيفيه انه يكتب باسمه الحقيقي وصورة له مع مقالاته المنشورة في العديد من المواقع العربية والكردية ، وهو مثقف شئت ام كرهت وهو كوردي شريف ، يحق له ولكل الشرفاء خارج كوردستان ، ان يدلوا بدلوهم فيما يجري في جزء من وطنهم ، كما تفعل انت مدافعا شاتما كل من يقترب من من اسيادك اصحاب المليارات ، أما وصف حزب العمال الكوردستاني بالارهاب ووصف اعضاء الشرفاء المناضلين وانصار بما وصفت فذلك يليق بك وبثقافتك الدونية ، ومن عقدتك تجاه اولئك الاحرار – أقسم بالله العظيم لست عضوا في حزب العمال الكردستاني وكما يقال شرف لا ادعيه –اما عن الصحف الالمانية ، فانا اقول لك ان الاستخبارات الالمانية لم تتهم الحزب بأي من تهمك الباطلة . وهنا اتوجه اليك وانت تمتدح المانيا وصحفها الديمقراطية . من اعطى الاسلحة الكيماوية لصدام حسين ؟ اين قتل
الى بيش مرك رقم 8
ابن الرافدين -هههههههههه حللللللللللللللللوة عبارة دول محتله لكردستان تقصد (شمال العراق) انتم اصلا غرباء واتيتم من القوقاز مع اغنامكم وابقاركم وانتم امانه في اعناقنا نطعمكم ونسكنكم ونرعاكم واذا اتت الساعه فرق نطردكم الى القوقاز ارض ادادكم الاريين
الى بيش مرك رقم 8
ابن الرافدين -هههههههههه حللللللللللللللللوة عبارة دول محتله لكردستان تقصد (شمال العراق) انتم اصلا غرباء واتيتم من القوقاز مع اغنامكم وابقاركم وانتم امانه في اعناقنا نطعمكم ونسكنكم ونرعاكم واذا اتت الساعه فرق نطردكم الى القوقاز ارض ادادكم الاريين
الفساد
هوشنك -اعتقد ان السيد بروكا لا يرى في اقليم كوردستان غير الفساد والنشاز وكأنه يسمي هذا الاقليمي بأقليم-فسادستان-ولا شئ آخر. .
الفساد
هوشنك -اعتقد ان السيد بروكا لا يرى في اقليم كوردستان غير الفساد والنشاز وكأنه يسمي هذا الاقليمي بأقليم-فسادستان-ولا شئ آخر. .
هل من يرد على روبين
بيام خوشناو -نص رسالة مايكل روبن حول محاكمة صحيفة (هاولاتي) ان قرار هذه المحكمة ليست محل استغراب، فخلال حقبة صدام حسين لم يكن في مقدور القضاة الذين وضعهم البعث معارضة البعث، وكذلك القضاة الذين وضعهم الاتحاد الوطني لكوردستاني لم يستطيعوا ابدا ان يقفوا ضد قادة الاتحاد الوطني، ان قرار المحكمة هذا ضد صحيفة هاولاتي مخجل للنظام القضائي في حكومة اقليم كوردستان، فهم لم يتصلوا بي ابدا من اجل الحصول على المعلومات حول تلك المشكلة. انا اتحدى جلال طالباني ان يشتكيني، فليبين الرئيس طالباني ما عنده، فقبل اكثر من عام هدد مسؤولو طالباني بتقديم شكوى ضدي، ولكني حينما كشفت الأدلة والبراهين بقوة، سحب كل من قوباد طالباني ونجل بارزاني شكواهم ضدي، لأنهم لا يستطيعون السيطرة على القضاة خارج كوردستان. حرية الصحافة في كوردستان ماتت، وكذلك حرية كشف الحقائق. )
هل من يرد على روبين
بيام خوشناو -نص رسالة مايكل روبن حول محاكمة صحيفة (هاولاتي) ان قرار هذه المحكمة ليست محل استغراب، فخلال حقبة صدام حسين لم يكن في مقدور القضاة الذين وضعهم البعث معارضة البعث، وكذلك القضاة الذين وضعهم الاتحاد الوطني لكوردستاني لم يستطيعوا ابدا ان يقفوا ضد قادة الاتحاد الوطني، ان قرار المحكمة هذا ضد صحيفة هاولاتي مخجل للنظام القضائي في حكومة اقليم كوردستان، فهم لم يتصلوا بي ابدا من اجل الحصول على المعلومات حول تلك المشكلة. انا اتحدى جلال طالباني ان يشتكيني، فليبين الرئيس طالباني ما عنده، فقبل اكثر من عام هدد مسؤولو طالباني بتقديم شكوى ضدي، ولكني حينما كشفت الأدلة والبراهين بقوة، سحب كل من قوباد طالباني ونجل بارزاني شكواهم ضدي، لأنهم لا يستطيعون السيطرة على القضاة خارج كوردستان. حرية الصحافة في كوردستان ماتت، وكذلك حرية كشف الحقائق. )
ابن كوردستان
بيام خوشناو -بصراحة ، اتعجب من حال بعض القوميات في الشرق الاوسط ، فرغم الاذلال المنظم لهم من قبل حكوماتهم الا انهم يظلون يحقدون على القوميات الاخرى التي تلقى الامرين كذلك ،اكتب هذه المقدمة للرد على ما يسمي نفسه ابن الرافدين وحالته النفسية المزرية في التهكم والتي تثير الشفقة جقا , اين انت الان هل داخل العراق ام خارجه ؟ ماذا تملك في هذا العالم ؟ ماذا يمكن ان تقدم ؟ هل ابن حضارة الرافدين بهذا المستوى واللغة السوقية ؟ هل يمكن لانسان يقول عن امة الكرد انكم امانة في اعناقنا ان يتحدث معهم بهذه اللغة . من انت ومن اين اتيت ، وماذا تقول الوقائع . هذه كوردستان وستبقى موطن الكورد شئت ام ابيت وان غدا لناظره قريب
ابن كوردستان
بيام خوشناو -بصراحة ، اتعجب من حال بعض القوميات في الشرق الاوسط ، فرغم الاذلال المنظم لهم من قبل حكوماتهم الا انهم يظلون يحقدون على القوميات الاخرى التي تلقى الامرين كذلك ،اكتب هذه المقدمة للرد على ما يسمي نفسه ابن الرافدين وحالته النفسية المزرية في التهكم والتي تثير الشفقة جقا , اين انت الان هل داخل العراق ام خارجه ؟ ماذا تملك في هذا العالم ؟ ماذا يمكن ان تقدم ؟ هل ابن حضارة الرافدين بهذا المستوى واللغة السوقية ؟ هل يمكن لانسان يقول عن امة الكرد انكم امانة في اعناقنا ان يتحدث معهم بهذه اللغة . من انت ومن اين اتيت ، وماذا تقول الوقائع . هذه كوردستان وستبقى موطن الكورد شئت ام ابيت وان غدا لناظره قريب
الی المدعو کردی
چیا ئاگری -تبین من تحلیلک المزیف تحاملک الغیر المعقول علی حزب العمالی الکردستانی و هو حزب مناضل و له شعبیهواسعه و منقطح النضیر فی اوساط الکرد ، عاجلا ام آجلا سیحقق لشعب الکردی طموحه المشروعه فی بناء دوله کردیه مستقله. اان اکاذیبک حول خطف اڵاطفال و تجنیدهم هی اکادیب قدیمة ارجوا ان تبحث حول اکذوبة جدیدة حتی نصدقک ولو لوهله.
الی المدعو کردی
چیا ئاگری -تبین من تحلیلک المزیف تحاملک الغیر المعقول علی حزب العمالی الکردستانی و هو حزب مناضل و له شعبیهواسعه و منقطح النضیر فی اوساط الکرد ، عاجلا ام آجلا سیحقق لشعب الکردی طموحه المشروعه فی بناء دوله کردیه مستقله. اان اکاذیبک حول خطف اڵاطفال و تجنیدهم هی اکادیب قدیمة ارجوا ان تبحث حول اکذوبة جدیدة حتی نصدقک ولو لوهله.
نوهات
داني -نادر أن تتكلم الصحافة الكردية في دهوك عن مشاكل السلطة الكردية وتجاوزاتها وأعمالها اللاشرعية، فالخوف هو السائد، وإن تسرب خبر فيكون قد خفف من وطأته ويبث في الإعلام بتأخير، كي لايثير ردّ فعل رجال السلطة والإمتيازات. الحادث وقع بتأريخ 20 و 21 من شهر كانون الثاني من هذا العام في محافظة دهوك التابعة لقيادة الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وهي احدى القلاع التي يحتكرها رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، أدى الحادث الى إمتناع آباء الطلبة إرسال أولادهم الى المدرسة المشهورة (نوهات) لعدة أيام. ويكشف الحادث مدى الإستهتار بكل شيء حتى التعليم الذي هو عماد بناء المجتمعات ومستقبل أجيالها.فعادة عند حدوث اضطرابات أمنية فردية أو جماعية يراد بها الإخلال بالأمن، يلجأ المواطن بدائرة الشرطة حيث واجبها حماية المواطن من العابثين والمشاغبين، لكن الحادث يظهر أن الشعارات التي تطلقها الإدارة الكردية مثل الشرطة وأجهزة الأمن والقوات المسلحة بأنواعها هي في خدمة الشعب، ليس لها في ميدان الواقع أثر، وتبقي المؤسسات التي شكلتها القيادات الحزبية في كردستان، متسمة بروح المليشيات التي تنقاد وتتصرف وفق أوامر مسؤولي الحزب وبأمر من أولادهم المدللين. ويكشف حادث مدرسة [نوهات] روح المليشيا المتأصلة بقوة في جهاز مايطلق علية (حكومة الإقليم). مضمون الحادث أن عراكاً حصل بين إبن محافظ مدينة دهوك وإبن مدير بلدية نفس المدينة. وعلى أثر العراك، عاد إبن محافظ دهوك ليجمع أتباع والده المسلحين ويهجم على مدرسة (نوهات) ودبّ الذعر بين المعلمين والطلبة وأخذوا بالفرار، وعندما يأس معلم الرياضة من مديرية الشرطة بإرسال عدد من رجال البوليس لوقف هذا الإستهتار، قفز معلم الرياضة فوق حائط المدرسة لإبلاغ مديرية المعارف بالحادث والشكوى من مديرية الشرطة الذين لم يقوموا بواجبهم لوقف أعمال الإعتداء.. كما أرسل إبن المحافظ أيضاً مسلحين ليقبضوا على أشخاص ينتمون الى الطرف الخصم والانتقام من ابن رئيس البلدية، وفي الواقع لم يكن الأخير موجوداً في المدرسة أثناء الهجوم المباغت من قبل ابن المحافظ . لابد وان يكون هذا الحادث غريباً حتى في المجتمعات شبه المتحضرة فضلاً عن مجتمعات متحضرة، تفرض مؤسسات الدولة والقانون احترامها على المواطنين بفضل ماتقدمه من خدمات أمنية واجتماعية. ان واجب رجال الشرطة هو حماية المواطنين وتوفير الأمن والسلامة للمجتمع دون استثناء.
نوهات
داني -نادر أن تتكلم الصحافة الكردية في دهوك عن مشاكل السلطة الكردية وتجاوزاتها وأعمالها اللاشرعية، فالخوف هو السائد، وإن تسرب خبر فيكون قد خفف من وطأته ويبث في الإعلام بتأخير، كي لايثير ردّ فعل رجال السلطة والإمتيازات. الحادث وقع بتأريخ 20 و 21 من شهر كانون الثاني من هذا العام في محافظة دهوك التابعة لقيادة الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وهي احدى القلاع التي يحتكرها رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، أدى الحادث الى إمتناع آباء الطلبة إرسال أولادهم الى المدرسة المشهورة (نوهات) لعدة أيام. ويكشف الحادث مدى الإستهتار بكل شيء حتى التعليم الذي هو عماد بناء المجتمعات ومستقبل أجيالها.فعادة عند حدوث اضطرابات أمنية فردية أو جماعية يراد بها الإخلال بالأمن، يلجأ المواطن بدائرة الشرطة حيث واجبها حماية المواطن من العابثين والمشاغبين، لكن الحادث يظهر أن الشعارات التي تطلقها الإدارة الكردية مثل الشرطة وأجهزة الأمن والقوات المسلحة بأنواعها هي في خدمة الشعب، ليس لها في ميدان الواقع أثر، وتبقي المؤسسات التي شكلتها القيادات الحزبية في كردستان، متسمة بروح المليشيات التي تنقاد وتتصرف وفق أوامر مسؤولي الحزب وبأمر من أولادهم المدللين. ويكشف حادث مدرسة [نوهات] روح المليشيا المتأصلة بقوة في جهاز مايطلق علية (حكومة الإقليم). مضمون الحادث أن عراكاً حصل بين إبن محافظ مدينة دهوك وإبن مدير بلدية نفس المدينة. وعلى أثر العراك، عاد إبن محافظ دهوك ليجمع أتباع والده المسلحين ويهجم على مدرسة (نوهات) ودبّ الذعر بين المعلمين والطلبة وأخذوا بالفرار، وعندما يأس معلم الرياضة من مديرية الشرطة بإرسال عدد من رجال البوليس لوقف هذا الإستهتار، قفز معلم الرياضة فوق حائط المدرسة لإبلاغ مديرية المعارف بالحادث والشكوى من مديرية الشرطة الذين لم يقوموا بواجبهم لوقف أعمال الإعتداء.. كما أرسل إبن المحافظ أيضاً مسلحين ليقبضوا على أشخاص ينتمون الى الطرف الخصم والانتقام من ابن رئيس البلدية، وفي الواقع لم يكن الأخير موجوداً في المدرسة أثناء الهجوم المباغت من قبل ابن المحافظ . لابد وان يكون هذا الحادث غريباً حتى في المجتمعات شبه المتحضرة فضلاً عن مجتمعات متحضرة، تفرض مؤسسات الدولة والقانون احترامها على المواطنين بفضل ماتقدمه من خدمات أمنية واجتماعية. ان واجب رجال الشرطة هو حماية المواطنين وتوفير الأمن والسلامة للمجتمع دون استثناء.