حل القضية الكردية يكمن في تركيا وحدها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أحمد ترك، السياسي الكردي المخضرم ورئيس حزب المجتمع الديمقراطي( 22 نائباً في مجلس النواب التركي) قدم للرئيس الأميركي باراك أوباما، خلال لقاءه الأخير به، ملفاً حول القضية الكردية في تركيا. ترك أوصل لأوباما أفكار حزبه حول "الوضع الكردي" وسبل الحل، بعيداً عن العنف والحرب. أوباما بدوره أكد إحترامه للشعب الكردي وأعرب عن إعتقاده بأن القضية الكردية في تركيا لاتٌحل بالعنف. ورغم ان هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها رئيس أميركي بقائد سياسي يمثل أكراد تركيا، إلا أن القاعدة في السياسة الأميركية الثابتة حيال الأكراد في تركيا، وحيال حزب العمال الكردستاني بشكل خاص، تدفعنا لكي لانتفائل كثيراً بمنطوق الرئيس الأميركي، الذي يدخل في خانة الشاذ المتطرف عن القاعدة الأميركية الثابتة.
أوباما أطلق تصريحات مضادة لكلامه مع ترك خلال لقاءه الرئيس التركي عبدالله غول. فهو ساوى بين تنظيم "القاعدة" الإرهابي وحزب العمال الكردستاني، وقال: ان على واشنطن وانقرة محاربتهما بوتيرة قوية وعزيمة لاتلين. والأرجح ان الرئيس الأميركي وحين عودته إلى بلاده وطرحه ملف الحل الذي قدمه له أحمد ترك، سوف يركن إلى نصيحة فريقه حول الأفكار الواردة فيه وكيفية التعامل مع وضع أكراد تركيا. والأرجح، أيضاً، أن المختصين الأميركيين سوف لن يشذوا عن قاعدة السياسة الأميركية في ترك القضية الكردية بدون حل، وإبقائها أزمة مفتوحة لكي يتسنى لواشنطن التدخل دائماً، وضمان حاجة تركيا لها. أي إستخدام العمال الكردستاني سيفاً مسلطاً على رأس تركيا، مقابل التضييق عليه وعدم الإعتراف به أو جعله مخاطباً عن الجانب الكردي.
البرلماني صلاح الدين دمرتاش، نائب رئيس كتلة حزب المجتمع الديمقراطي في مجلس النواب التركي، قال بأن لقاء رئيس الحزب بأوباما "لن يكون سوى للتعارف وإطلاع الرئيس الأميركي على اصول القضية الكردية وكيفية حلها". ولن يكون هذا اللقاء بأي حال من الأحوال، "طلباً لتدخل أوباما في الشأن الداخلي، أو مخاطبته وكأنه صاحب الحل والربط"، لأن "القضية الكردية في تركيا هي قضية داخلية ومفتاح حلها في أنقرة وليس في أي مكان آخر".
دمرتاش نطق عين الصواب. مفتاح القضية الكردية في أنقرة. الحكومة التركية هي القادرة على إطلاق الحوار مع حزب المجتمع الديمقراطي (... والعمال الكردستاني تالياً) ووقف هذه الحرب الكارثية التي دامت أكثر من ثلاثين عاماً وأسفرت عن مقتل عشرات الآلاف وتدمير آلاف القرى الكردية وخسارة الدولة التركية لمئات المليارات.
الرئيس الأميركي الذي يحاور إيران الآن ويتصل بحركة "طالبان" ويعرض عليها التفاوض، ويقول بوجود دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، ويطالب تركيا بالإنفتاح على الأرمن، لم يدعو أنقرة إلى حل القضية الكردية وإطلاق الحوار والتفاوض مع الأكراد وممثليهم. ولم يجرؤ أي مسؤول تركي على سؤال نفسه: لماذا يتصالح الكل ونبقى نحن والأكراد نتقاتل إلى مالانهاية؟.
حزب العدالة والتنمية، وبدعم من الجيش وبقية الأحزاب الرسمية، حاول كل جهده تسفيه القضية الكردية ومصادرتها عن طريق إبعاد الكرد عن هويتهم القومية و إلهائهم عن الإهتمام بها، وبالتالي الإنفضاض عن العمال الكردستاني، لكنها فشلت في تحقيق ذلك الهدف فشلاً ذريعاً. علامة الفشل كانت في الفوز الكبير الذي حققه حزب المجتمع الديمقراطي في الإنتخابات البلدية الأخيرة( 29/03/2009) في مناطق كردستان تركيا. المجتمع الديمقراطي يسيطر الآن على 8 ولايات كبيرة( مساحتها، بالمناسبة، هي ضعف مساحة إقليم كردستان العراق)، وهذا بحد ذاته ضربة كبيرة لمخطط العدالة والتنمية في "سرقة الكرد" من العمال الكردستاني، وتجفيف قاعدته الجماهيرية.
لم يدخر حزب العدالة والتنمية أية وسيلة للإجهاز على كل من المجتمع الديمقراطي والعمال الكردستاني:
ـــ شجّع الطرق النقشبندية وغذاها بالملالي وتلامذة مدارس " إمام خطيب" بغية إستمالة الكرد وتجنيدهم في طريق الدروشّة والتدين للإبتعاد عن "النزعة القومية"، وعن حزب العمال الكردستاني بالتالي.
ـــ إفتتح الجمعيات الخيريّة التي قدمت القروض الميسّرة للكرد الفقراء، ووزعت آلاف الشقق بأسعار زهيدة، في إطار مشروع "الغاب التنموي"، الذي خصص له مبلغ 12 مليار دولار.
ـــ وزع المواد الغذائية، والمحروقات، والثلاجات، وآلات الغسيل، وإشترط على من يقبلها من المعوزين والفقراء الكرد، القسم على القرآن بالتصويت لصالح مرشحيه في الإنتخابات.
ـــ إفتتح قناة " TRT 6" الناطقة بالكردية، وإتصل بمجموعة من الفنانين والمثقفين الكرد، من الذين قبلوا بالمتاجرة بالكلمة الكردية مقابل حفنة من الدولارات. وألقى رجب طيب أردوغان نفسه كلمة الإفتتاح ونطق عبارة باللغة الكردية(Hucirc;n bi xecirc;r becirc;n)، أي حللتم سهلاً، وكل ذلك لإستقطاب الأكراد وجمهور حزب العمال الكردستاني بشكل خاص.
ـــ أعلن بأن كليات وأقسام لتدريس اللغة والتاريخ الكرديين سيتم إفتتاحها في الجامعات التركية.
ـــ عمل، ولأول مرة في التاريخ التركي، على نقل وقائع "ليلة القدر" تلفزيونياً، مباشرة وباللغة الكردية من دياربكر، للبرهان على فكرة "الإحتواء الإسلامي" للعصبية الكردية...
ـــ أعلن، وعلى لسان أكبر مسؤول ديني، عن العمل والجهد الجاري، لترجمة القرآن إلى اللغة الكردية.
ـــ أشاع، وبشكل حذر ولكنه خبيث، بأن الحكومة تنظر الآن في أمر نقل بضعة مساجين إلى سجن جزيرة "إيمرالي" المعزول في عرض بحر مرمرة، ووضع حد لحالة العزلة والوحدة المفروضة على الزعيم الكردي عبدالله أوجلان، المحتجز هناك منذ أكثر من 10 أعوام.
ـــ بذل رئيس الجمهورية عبدالله غول، جهداً كبيراً حينما زارّ العراق، ونطق كلمة " كردستان" في إشارة إلى إقليم كردستان العراق. وكان ذلك أيضاَ لإستمالة الأكراد في تركيا.
ـــ إتصل مع القيادات الكردية في إقليم كردستان العراق لكي يصدروا مواقفاً ضد حزب العمال الكردستاني ويعملوا على الترويج لسياسة العدالة والتنمية، فكانت تصريحات الرئيس العراقي، وسكرتير الإتحاد الوطني الكردستاني، جلال الطالباني، التي إمتدح فيها "ديمقراطية أردوغان" وسياسته الكردية، مطالباً كل الشعب الكردي في تركيا بالتصويت لحزب العدالة والتنمية والإنفضاض عن حزب العمال الكردستاني لأن "زمن غيفارا والكفاح المسلح قد إنتهى"!!.
ـــ عمد أردوغان إلى ترك المنصة التي شهدت سجاله مع الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريس في دافوس، وأوزع لآلة حزبه الإعلامية بالتطبيل والتزمير له، بغية إظهار نفسه وكأنه صلاح الدين الأيوبي يريد تحرير القدس، ولكنه يحتاج لفعل ذلك، لأصوات الأكراد المؤمنين.!!.
ولكن، ورغم كل هذه المحاولات، فشل وإندحر حزب العدالة والتنمية أمام حزب المجتمع الديمقراطي في الإنتخابات الأخيرة. وجاءت تصريحات أردوغان، وهو مايزال تحت صدمة الهزيمة: " للأسف لقد إختار الأكراد التصويت لهويتهم القومية، ولم يختاروا الإصلاحات والخدمات والمكاسب التي قدمناها لهم". وهذا كلام صحيح مائة في المائة. لقد إختار الكرد فعلاً هويتهم القومية ولم ينخدعوا بسياسة أردوغان التي كانت تحمل لهم القمح وأغصان الزيتون في يد، والذل والمهانة والسم الزعاف في اليد الأخرى..
لقد فشل أردوغان في ضرب حزب العمال الكردستاني عن طريق حملة الحرب الكبيرة لخارج الحدود ( شباط 2008) وذاق مرارة الهزيمة على أيدي 300 مقاتل كردي في جبال ووديان منطقة "زاب"، حيث تكبدت قواته أكثر من 100 قتيل و8 أسرى، سلمهم مقاتلوا العمال الكردستاني فيما بعد لحكومة إقليم كردستان. وفشل أردوغان سياسياً بهزيمته الموجعة في ولايات كردستان تركيا أمام مرشحي المجتمع الديمقراطي. لقد جرب أردوغان وحزبه كل الطرق وفشلوا، فلامناص إذن من الحل الديمقراطي والسلمي للقضية الكردية.
الأميركيون لن يضغطوا على تركيا ولن يهددوها بقطع العلاقات في حال إصرارها على عدم حل القضية الكردية، كما لن يقوموا بقصف قواعد حزب العمال الكردستاني لتدميرها كرماً لعين الأتراك. الأميركيون سيبقون على الأزمة مفتوحة وعلى الصراع معلقاً إلى أجل آخر غير مسمى، وحسب ما تقتضيه مصلحتهم. لكن في دوام الصراع ضياع المزيد من الدماء الكردية التركية. في دوام الصراع تأخير التنمية وخسارة مليارات الدولارات التي يجب أن تذهب للتنمية والتطوير.
سليم ساداك، البرلماني الكردي السابق( سجن 10 اعوام بسبب مطالبته بالحقوق الكردية) ورئيس بلدية "سيرت" الجديد، عمد وفي أول قرار له، الى نزع صور كل من أردوغان وغول من على جدران مكتبه. ومن المؤكد أن محامي أوجلان السابق، الشاب بكر كايا، رئيس بلدية "وان" الجديد، سيعمد إلى نفس الإجراء.
الولايات المتحدة الأميركية قصفت اليابان بالقنبلة النووية فقتلت وشوهت مئات الآلاف من المدنيين الأبرياء. الأميركيون واليابانيون نسوا الماضي، وها هم الآن حلفاء وبينهم السلام والمصالح الإقتصادية. كذلك الأمر بالنسبة لأميركا وألمانيا. بالنسبة لكل بلدان القارة الأوروبية الموحدة. بالنسبة للبيض والسود في جنوب أفريقيا..
فلماذا لايكون الأمر عينه، بالنسبة لتركيا وللأكراد...
والأكراد هنا، هم "الأكراد الذين صوتوا لهويتهم القومية" كما قال أردوغان، وليس أكراد العدالة والتنمية ونوابه ال 75 ذوو "الأصل الكردي"، الذين بصمّوا بالإجماع ذات يوم على قرار اجتياح الجيش التركي لإقليم كردستان العراق، ل"لإجتثاث حزب العمال الكردستاني وقتل الآلاف من مقاتليه".!!
طارق حمو
tariqhemo@hotmail.com
التعليقات
غيروا سياستكم اذاً !
kurd -كان محقا اوباما حينما ربط بين حزب pkk والقاعدة الاصولية !! .. وحتى مقالة الكاتب هنا تؤكد صحة هذا الربط .. فهو في مقالته يبادر لتأكيد قناعة مسبقة لدى حزبه بأن اوباما لن يغير نهج الادارة الامريكية في اعتبار pkk منظمة ارهابية .. وهذا مايعيد للأذهان تأكيد الظواهري وحماس بأن اوباما لن يكون أفضل من بوش !! هذا هو منطق الارهابيين في كل مكان ، فهم لايريدون تغيير اساليبهم التي تجعل العالم كله يتوحد ضدهم ، وبالمقابل يريدون ان يقوم العالم بتغيير نهجه والتي من أبسط معاييرها احترام حدود واستقلال الدول وعدم التدخل في شؤونها تحت اي مسمى أقوميا كان أم دينيا !! وأسأل الكاتب الفصيح : لماذا لايغير حزبكم pkk سياسته ونهجه القائم على الارهاب وكم الافواه والاعمال المسلحة انطلاقا من أراضي الدول المجاورة ( كردستان العراق ) ؟! لماذا ستعتبون على دول العالم كلها مقاطعتها لكم ( وحتى الشعب الكردي في دول الجوار أيضا ) مادمتم ستواصلون هذا النهج المغامر الفوضوي الأهوج !!؟ كل هذه الأرقام التي تتحفوننا بها عن عدد نوابكم وبلدياتكم لاتساوي شيئا ولاتعني للعالم شيئا ، بل المهم عنده هو ماذا تفعلون حينما تفوزون بالانتخابات وكيف تتصرفون داخليا وخارجيا ؟؟ .. وأعتقد ان الأجوبة ليست في صالحكم أبدا !!! وشكرا ايلاف الصوت الحر
غيروا سياستكم اذاً !
kurd -كان محقا اوباما حينما ربط بين حزب pkk والقاعدة الاصولية !! .. وحتى مقالة الكاتب هنا تؤكد صحة هذا الربط .. فهو في مقالته يبادر لتأكيد قناعة مسبقة لدى حزبه بأن اوباما لن يغير نهج الادارة الامريكية في اعتبار pkk منظمة ارهابية .. وهذا مايعيد للأذهان تأكيد الظواهري وحماس بأن اوباما لن يكون أفضل من بوش !! هذا هو منطق الارهابيين في كل مكان ، فهم لايريدون تغيير اساليبهم التي تجعل العالم كله يتوحد ضدهم ، وبالمقابل يريدون ان يقوم العالم بتغيير نهجه والتي من أبسط معاييرها احترام حدود واستقلال الدول وعدم التدخل في شؤونها تحت اي مسمى أقوميا كان أم دينيا !! وأسأل الكاتب الفصيح : لماذا لايغير حزبكم pkk سياسته ونهجه القائم على الارهاب وكم الافواه والاعمال المسلحة انطلاقا من أراضي الدول المجاورة ( كردستان العراق ) ؟! لماذا ستعتبون على دول العالم كلها مقاطعتها لكم ( وحتى الشعب الكردي في دول الجوار أيضا ) مادمتم ستواصلون هذا النهج المغامر الفوضوي الأهوج !!؟ كل هذه الأرقام التي تتحفوننا بها عن عدد نوابكم وبلدياتكم لاتساوي شيئا ولاتعني للعالم شيئا ، بل المهم عنده هو ماذا تفعلون حينما تفوزون بالانتخابات وكيف تتصرفون داخليا وخارجيا ؟؟ .. وأعتقد ان الأجوبة ليست في صالحكم أبدا !!! وشكرا ايلاف الصوت الحر
إستغفال
sarab -من هو برأیک ألإرهابی ألأکراد أم أهل غزة أم ألکشمیر أم ألهنود ألحمر أم من أجب من سلبت حریته أعرف إن أمریکا ستعطی أذنها ألطرشاﺀ لمن هو صآحب حق من یقتل من من سلب من من ینتهک من أمریکا و أوربا و غدرها بشعوب أصلیة فی ألمنطقة من هو أوباما کی یقل أللا عنف هل سیاسته قتل شعوب أم نصرة شعوب لا أدری حینما تکلم مع أحمد تورک کان یعلم بألقضیة ألکردیة أم حسان تورکیا ألهته کقائد للعالم أشک إن کان أوباما یفهمشیئآ هی سیاسة غدر وسلب وإنتهاک کیف لأوباما و هو زنجی أن لا یفهم لغة شعب یریدون أن یکون عبدا إنشری یا إلاف بلا خوف ألستم دمقراطیون أکثر من أوباما نفسه
إستغفال
sarab -من هو برأیک ألإرهابی ألأکراد أم أهل غزة أم ألکشمیر أم ألهنود ألحمر أم من أجب من سلبت حریته أعرف إن أمریکا ستعطی أذنها ألطرشاﺀ لمن هو صآحب حق من یقتل من من سلب من من ینتهک من أمریکا و أوربا و غدرها بشعوب أصلیة فی ألمنطقة من هو أوباما کی یقل أللا عنف هل سیاسته قتل شعوب أم نصرة شعوب لا أدری حینما تکلم مع أحمد تورک کان یعلم بألقضیة ألکردیة أم حسان تورکیا ألهته کقائد للعالم أشک إن کان أوباما یفهمشیئآ هی سیاسة غدر وسلب وإنتهاک کیف لأوباما و هو زنجی أن لا یفهم لغة شعب یریدون أن یکون عبدا إنشری یا إلاف بلا خوف ألستم دمقراطیون أکثر من أوباما نفسه
freedom will come
jasim bani taraf -no matter what turkey and america do, the freedom of kuristan will come one day thanks to the insistance of kurdish people to achieve thier national rights, so will our people in al-ahwaz
freedom will come
jasim bani taraf -no matter what turkey and america do, the freedom of kuristan will come one day thanks to the insistance of kurdish people to achieve thier national rights, so will our people in al-ahwaz
viva kurde
البارسلان اتالاي -اؤيد الأخ يجب القضاء على الارهابيين الاكراد. من يريد تقسيم تركيا والعراق مثل حزب العمال وجماعة البرزاني والطلباني يجب التعامل معهم بالقوة
viva kurde
البارسلان اتالاي -اؤيد الأخ يجب القضاء على الارهابيين الاكراد. من يريد تقسيم تركيا والعراق مثل حزب العمال وجماعة البرزاني والطلباني يجب التعامل معهم بالقوة
إلى المعلق رقم 4
سردار -أرجو ان تتفضل يا سيدي نحن بانتظارك في جبالنا.
إلى المعلق رقم 4
سردار -أرجو ان تتفضل يا سيدي نحن بانتظارك في جبالنا.
لانريد ارهاب
ابن الرافدين -نتمنى ان تساعدنا تركيا للقضاء على المليشيات الارهابيه المسمى البيش مرك نريد بلدنا خالي من الارهاب العربي والكردي والقاعدة ومن لايعجبه بلد الرافدين عليه ان يرجع الى موطنه الاصلي الى القوقاز الاريه وشمال ايران نريد عراق5 خالي من الارهاب
لانريد ارهاب
ابن الرافدين -نتمنى ان تساعدنا تركيا للقضاء على المليشيات الارهابيه المسمى البيش مرك نريد بلدنا خالي من الارهاب العربي والكردي والقاعدة ومن لايعجبه بلد الرافدين عليه ان يرجع الى موطنه الاصلي الى القوقاز الاريه وشمال ايران نريد عراق5 خالي من الارهاب
شكرا لكورده
علي كركوكي -أعتقد أعداد الكورد الذين يتفهمون تركيا تزداد ، ففي السابق لم يكن هناك سوى السيد محمد تالاتي لكني الاحظ ، منذ فترة الاخت كورده التي تكتب بجرأة لافتة يفتقر اليها الكثيرين ، أحيي شجاعتك في مواجهة جماعةأوجلان ، كما أتمنى ان نتواصل كي نعمل لزيادة مساحة الاتفاق الكبيرة بيننا ضد العمال الكوردستاني واوجلان .
شكرا لكورده
علي كركوكي -أعتقد أعداد الكورد الذين يتفهمون تركيا تزداد ، ففي السابق لم يكن هناك سوى السيد محمد تالاتي لكني الاحظ ، منذ فترة الاخت كورده التي تكتب بجرأة لافتة يفتقر اليها الكثيرين ، أحيي شجاعتك في مواجهة جماعةأوجلان ، كما أتمنى ان نتواصل كي نعمل لزيادة مساحة الاتفاق الكبيرة بيننا ضد العمال الكوردستاني واوجلان .
مقارنات كارثية
عبد البا سط البيك -. القاعدة الفقهية تقول لا يجوز القياس مع وجود الفارق ...وهذه قاعدة معروفة جدا عند فقهاء التفسير الشرعي و الوضعي . السيد طارق حمو يقارن وضعية الأكراد بوضعية المفاوضات بين الفلسطينين و الإسرائيلين بحضور راع أمريكي . و يكرر مرة أخرى بالإستشهاد بمشروع المفاوضات بين طالبان و الأمريكان في أفغانستان . أكبر أخطاء الأكراد أنهم لا يميزون بين الوهم و الحقيقة . بعض الأكراد يسعى جاهدا لتحويل الأوهام الى برنامج عمل سياسي يحشد خلفه بعض المتهورين من الأكراد المظلومين . من المؤسف أن لا ينظر السيد طارق حمو إلى برنامج حزب العدالة و التنمية نظرة إيجابية , و إلتبث عليه الحال في تفسير غايات و مرامي البرنامج المتطور الذي يطرح لأول مرة على هذا الشكل و يشمل العديد من الحقوق التي لا يمتلكها الأكراد قبل طرح ذلك البرنامج الجرئ . تظن بعض القيادات السياسية الكردية أنها قادرة على فرض كل شروطها دفعة واحدة و من غير نقاش على كل دول المنطقة التي يعيش على أرضها تجمعات كردية , و يتناسى هؤلاء أن حكومات المركز لها رأي و دور و كلمة حاسمة في الموافقة و المفاوضة و الوصول الى حلول وسط ترضي كل الأطراف . الورقة الكردية التي يريدها السيد طارق حمو محروقة و رمادها بما فيها لا يساوي دماء الأكراد و غيرهم من الذين يسقطون في حرب خاسرة يتحمل جورها بشكل أكبر و أقسى الطرف الكردي . نصيحة نقدمها لكل الأكراد أن لا تلعبوا بورقة الإنفصال الذي تحلمون به لأن نيران تلك الورقة سيحرق مناطقكم أولا و ثانيا و ثالثا . و ها أنتم ترون أن الولايات المتحدة تطأطأ رأسها أمام الموقف التركي من القضية الكردية و تتجاهل قضية حقوق الإنسان الذي يجعجع به في مناطق أخرى.و يغرنكم ما قدمه حزبكم لأوباما من مذكرة لأنه لن يكون لها مكان الا على أحد الرفوف في غرفة الأرشيف بالبيت الأبيض . قد يفشل الجيش في إقتلاع جذور المقاتلين الأكراد و لكن ذلك سيكون على حساب الأغلبية من السكان المدنيين الأكراد الذبن ستضرر مصالحهم بسبب مئات من المقاتلين الذين يحملون السلاح . متى ستفهم القيادات العسكرية الكردية بأن وضعية و مكانة تركيا هي أقوى و أثقل بكثير من أحلام اللأكراد ..؟ و نصيحة أهم و أخيرة نقدمها لإخواننا الأكراد هي عدم الدخول في حسابات خاسرة و مقارنات مغلوطة لا تتشابه مع أمثلة و تجارب أقوام من بقية الأمم . و لا يظن الأكراد أنهم مدللون عند الأمريك
مقارنات كارثية
عبد البا سط البيك -. القاعدة الفقهية تقول لا يجوز القياس مع وجود الفارق ...وهذه قاعدة معروفة جدا عند فقهاء التفسير الشرعي و الوضعي . السيد طارق حمو يقارن وضعية الأكراد بوضعية المفاوضات بين الفلسطينين و الإسرائيلين بحضور راع أمريكي . و يكرر مرة أخرى بالإستشهاد بمشروع المفاوضات بين طالبان و الأمريكان في أفغانستان . أكبر أخطاء الأكراد أنهم لا يميزون بين الوهم و الحقيقة . بعض الأكراد يسعى جاهدا لتحويل الأوهام الى برنامج عمل سياسي يحشد خلفه بعض المتهورين من الأكراد المظلومين . من المؤسف أن لا ينظر السيد طارق حمو إلى برنامج حزب العدالة و التنمية نظرة إيجابية , و إلتبث عليه الحال في تفسير غايات و مرامي البرنامج المتطور الذي يطرح لأول مرة على هذا الشكل و يشمل العديد من الحقوق التي لا يمتلكها الأكراد قبل طرح ذلك البرنامج الجرئ . تظن بعض القيادات السياسية الكردية أنها قادرة على فرض كل شروطها دفعة واحدة و من غير نقاش على كل دول المنطقة التي يعيش على أرضها تجمعات كردية , و يتناسى هؤلاء أن حكومات المركز لها رأي و دور و كلمة حاسمة في الموافقة و المفاوضة و الوصول الى حلول وسط ترضي كل الأطراف . الورقة الكردية التي يريدها السيد طارق حمو محروقة و رمادها بما فيها لا يساوي دماء الأكراد و غيرهم من الذين يسقطون في حرب خاسرة يتحمل جورها بشكل أكبر و أقسى الطرف الكردي . نصيحة نقدمها لكل الأكراد أن لا تلعبوا بورقة الإنفصال الذي تحلمون به لأن نيران تلك الورقة سيحرق مناطقكم أولا و ثانيا و ثالثا . و ها أنتم ترون أن الولايات المتحدة تطأطأ رأسها أمام الموقف التركي من القضية الكردية و تتجاهل قضية حقوق الإنسان الذي يجعجع به في مناطق أخرى.و يغرنكم ما قدمه حزبكم لأوباما من مذكرة لأنه لن يكون لها مكان الا على أحد الرفوف في غرفة الأرشيف بالبيت الأبيض . قد يفشل الجيش في إقتلاع جذور المقاتلين الأكراد و لكن ذلك سيكون على حساب الأغلبية من السكان المدنيين الأكراد الذبن ستضرر مصالحهم بسبب مئات من المقاتلين الذين يحملون السلاح . متى ستفهم القيادات العسكرية الكردية بأن وضعية و مكانة تركيا هي أقوى و أثقل بكثير من أحلام اللأكراد ..؟ و نصيحة أهم و أخيرة نقدمها لإخواننا الأكراد هي عدم الدخول في حسابات خاسرة و مقارنات مغلوطة لا تتشابه مع أمثلة و تجارب أقوام من بقية الأمم . و لا يظن الأكراد أنهم مدللون عند الأمريك
الى المعلق رقم 1
محمد محمد -يقول الكاتب التركي المعروف بعد نتائج الانتخابات التركية 0 ان من( أهم نقاط رسالة الكرد هي الآتي: 1- الاعتراف بهويتهم اهم من كل شيء بالنسبة لهم، ومهما يكن مستوى الخدمات فليست له فائدة بدون الاعتراف بهويتهم. 2- قالوا للجميع ان (DTP) هو ممثلهم الشرعي ويجب الجلوس معه. 3- العمل على ايجاد حل عاجل للمسألة الكردية بطرق سياسية وليس عسكرية فاذا لم تأخذ انقرة هذه النقاط الثلاث محمل الجد ستصيب بندم وخيبة امل في المستقبل المنظور. وعلى الدولة ان تقيم نتائج الانتخابات بأعصاب باردة وان تقوم بالخطوات العاجلة الآتية: عدم تهميش (DTP) والتعامل معه كأنه خارج اطار النظام كما كان في الماضي، بل ضمه الى داخل النظام والتعامل معه بدون تمييز وتطبيق ما هو ضروري وترك اساليب تجريد ومقاطعة البرلمانيين من حزب (DTP) والتعامل معهم باسلوب طبيعي والمسك بأيديهم عندما يريدون المصافحة وتوفير جميع الاعراف البروتوكولية لهم دون التمييز بينهم وبين برلماني آخر، واحتضاهم والاعتراف بهم والاعتراف بـ(DTP) بانه الممثل الشرعي الحقيقي لحل المسألة الكردية وهذه الحالة فرضت نفسها واصبحت واقعا، لايمكن لنا ان نتعامل مع الواقع كأنه لم يحصل شيء ونهمل المسألة، لانه كلما تحركنا سريعا سنخدم البلد اكثر) وهذا التركي يعترف ويقول انه يجب التعرف على الكرد ومن ناحية ثانية يقول احمد الترك يجب حل القضية الكردية حلا سلميا ديمقراطيا ضمن الجمهورية التركية ولكن دون اية ردود ايجابية من الاتراك وكما ان حزب العمال طرح عدة مبادرات لحل القضية الكردية دون اية من ايام تورغوت اوزال ونجم الدين اربكان ومرورا برجب اردوغان ولهذا اقول لك بانك انت الارهاب بامتياز ومغفل من الدرجة الاولى لان افكارك تلتقي مع افكار الميت التركي من ان تدري اولا تدري
الى المعلق رقم 1
محمد محمد -يقول الكاتب التركي المعروف بعد نتائج الانتخابات التركية 0 ان من( أهم نقاط رسالة الكرد هي الآتي: 1- الاعتراف بهويتهم اهم من كل شيء بالنسبة لهم، ومهما يكن مستوى الخدمات فليست له فائدة بدون الاعتراف بهويتهم. 2- قالوا للجميع ان (DTP) هو ممثلهم الشرعي ويجب الجلوس معه. 3- العمل على ايجاد حل عاجل للمسألة الكردية بطرق سياسية وليس عسكرية فاذا لم تأخذ انقرة هذه النقاط الثلاث محمل الجد ستصيب بندم وخيبة امل في المستقبل المنظور. وعلى الدولة ان تقيم نتائج الانتخابات بأعصاب باردة وان تقوم بالخطوات العاجلة الآتية: عدم تهميش (DTP) والتعامل معه كأنه خارج اطار النظام كما كان في الماضي، بل ضمه الى داخل النظام والتعامل معه بدون تمييز وتطبيق ما هو ضروري وترك اساليب تجريد ومقاطعة البرلمانيين من حزب (DTP) والتعامل معهم باسلوب طبيعي والمسك بأيديهم عندما يريدون المصافحة وتوفير جميع الاعراف البروتوكولية لهم دون التمييز بينهم وبين برلماني آخر، واحتضاهم والاعتراف بهم والاعتراف بـ(DTP) بانه الممثل الشرعي الحقيقي لحل المسألة الكردية وهذه الحالة فرضت نفسها واصبحت واقعا، لايمكن لنا ان نتعامل مع الواقع كأنه لم يحصل شيء ونهمل المسألة، لانه كلما تحركنا سريعا سنخدم البلد اكثر) وهذا التركي يعترف ويقول انه يجب التعرف على الكرد ومن ناحية ثانية يقول احمد الترك يجب حل القضية الكردية حلا سلميا ديمقراطيا ضمن الجمهورية التركية ولكن دون اية ردود ايجابية من الاتراك وكما ان حزب العمال طرح عدة مبادرات لحل القضية الكردية دون اية من ايام تورغوت اوزال ونجم الدين اربكان ومرورا برجب اردوغان ولهذا اقول لك بانك انت الارهاب بامتياز ومغفل من الدرجة الاولى لان افكارك تلتقي مع افكار الميت التركي من ان تدري اولا تدري
للتوضيح
علي دجلة -صرح السيد عبد الله اوجلان لمحامييه قبل عشرة ايام تقريبا قائلا : عليكم ان تنقلوا رسالتي الى الرئيس الامريكي وقال بالحرف ومخاطبا الرئيس الامريكي باراك اوباما ، من فضلكم ارفعوا الحصار المفروض على الكرد منذ خمسين سنة ، فهذا أمر ضروري من أجل السياسة والحل الديموقراطي ، يجب وضع نهاية للسياسات التي تمارسها الولايات المتحدة بشأننا حتى يومنا هذا ، لانه يمكن فتح صفحة جديدة”. وتابع قوله ويمكن إيضاح الامر بشكل اكثر وضوحا بأننا أيضاً نساند ونطالب بالحل السلمي الديموقراطي ، وتقديم مقترحاتنا للحل إليه . اللقاء مع الرئيس الامريكي مهم مهم ونتمنى أن يتحول ذلك الى فرصة لتحقيق السلام ، يمكن نقل كل ذلك إليه في رسالة يسلمها أحمد تورك وهو ما تم بالفعل ونقلت الرسالة الى الرئيس الامريكي بشكل رسمي تضمنت المطالب الكردية كاملة حينما التقى رئيس حزب المجتمع الديمقراطي احمد ترك مع الرئيس باراك اوباما يوم امس في العاصمة التركية انقرة .
للتوضيح
علي دجلة -صرح السيد عبد الله اوجلان لمحامييه قبل عشرة ايام تقريبا قائلا : عليكم ان تنقلوا رسالتي الى الرئيس الامريكي وقال بالحرف ومخاطبا الرئيس الامريكي باراك اوباما ، من فضلكم ارفعوا الحصار المفروض على الكرد منذ خمسين سنة ، فهذا أمر ضروري من أجل السياسة والحل الديموقراطي ، يجب وضع نهاية للسياسات التي تمارسها الولايات المتحدة بشأننا حتى يومنا هذا ، لانه يمكن فتح صفحة جديدة”. وتابع قوله ويمكن إيضاح الامر بشكل اكثر وضوحا بأننا أيضاً نساند ونطالب بالحل السلمي الديموقراطي ، وتقديم مقترحاتنا للحل إليه . اللقاء مع الرئيس الامريكي مهم مهم ونتمنى أن يتحول ذلك الى فرصة لتحقيق السلام ، يمكن نقل كل ذلك إليه في رسالة يسلمها أحمد تورك وهو ما تم بالفعل ونقلت الرسالة الى الرئيس الامريكي بشكل رسمي تضمنت المطالب الكردية كاملة حينما التقى رئيس حزب المجتمع الديمقراطي احمد ترك مع الرئيس باراك اوباما يوم امس في العاصمة التركية انقرة .
اصل
كردي -كردي الى المعلق 1و6اصل العرب .... إذا كان اصل الكرد من القوقاز- فاصل العرب من صحراء اليمن (أولاد عدنان ومعد وقضاعة). فإذا وصل بكم الجهل الى عدم معرفة تاريخ واصل العرب ؟ فماذا عساي افعل. حيث وصل العرب الى وسط وجنوب ما يسمى بالعراق بعد الفتوحات الاسلامية. والارض اولى لمن وطء قدمه فيه. شكرا لايلا ف للنشر
اصل
كردي -كردي الى المعلق 1و6اصل العرب .... إذا كان اصل الكرد من القوقاز- فاصل العرب من صحراء اليمن (أولاد عدنان ومعد وقضاعة). فإذا وصل بكم الجهل الى عدم معرفة تاريخ واصل العرب ؟ فماذا عساي افعل. حيث وصل العرب الى وسط وجنوب ما يسمى بالعراق بعد الفتوحات الاسلامية. والارض اولى لمن وطء قدمه فيه. شكرا لايلا ف للنشر
للأخت كورده
سنجر هوليري -أعتقد ان علينا عدم الثقة بالامريكيين فرئيس وزراء اقليمنا في كوردستان العراق قاها على رؤوس ألاشهاد أننا نحب الامريكيين ولكنهم لا يكترثون بنا ، فماذا يمكن ان نقدم اكثر للامريكيين ، لا شي ، بأعتقادي لان المصلحة الامريكية اعلى من كل شي فهو غدروا بالقائد الخالد مصطفى البارزاني وبثورة ايلول ، وغدورا بنا مرة اخرة حينما اوهموننا انهم سيكونون الى جانبنا نحن الشعب العراقي بعربه وكورده حينما تم هزيمة صدام واندحر من الكويت مذموما مدحورا ولكنهم تركوننا في العراق . ولمن لا يصدق مني احد الذين ذاق عزاب الهجرة المليونية واهوالها ان يقرا للكاتب الامريكي جوناثان راندل الموسوم - أمة في شقاق دورب كوردستان كما سلكتها , الرجاء ومن ثم الرجاء عدم مهاجمة البعض لانه ليس للكورد الا الكورد .
للأخت كورده
سنجر هوليري -أعتقد ان علينا عدم الثقة بالامريكيين فرئيس وزراء اقليمنا في كوردستان العراق قاها على رؤوس ألاشهاد أننا نحب الامريكيين ولكنهم لا يكترثون بنا ، فماذا يمكن ان نقدم اكثر للامريكيين ، لا شي ، بأعتقادي لان المصلحة الامريكية اعلى من كل شي فهو غدروا بالقائد الخالد مصطفى البارزاني وبثورة ايلول ، وغدورا بنا مرة اخرة حينما اوهموننا انهم سيكونون الى جانبنا نحن الشعب العراقي بعربه وكورده حينما تم هزيمة صدام واندحر من الكويت مذموما مدحورا ولكنهم تركوننا في العراق . ولمن لا يصدق مني احد الذين ذاق عزاب الهجرة المليونية واهوالها ان يقرا للكاتب الامريكي جوناثان راندل الموسوم - أمة في شقاق دورب كوردستان كما سلكتها , الرجاء ومن ثم الرجاء عدم مهاجمة البعض لانه ليس للكورد الا الكورد .
اتركوا القضية الكرد
دلشير سينو -أقول لكل العربان المعلكين في هذا الموقع وأخص بالذكر عبد الباسط البيك، حبذا لو تلتفتوا إلى قضية لبنان وفلسطين والجولان ولواء السكندرونة الذي بعتوه مؤخرا واتركوا القضية الكردية فلها رجالاتها الصامدين في الجبال
اتركوا القضية الكرد
دلشير سينو -أقول لكل العربان المعلكين في هذا الموقع وأخص بالذكر عبد الباسط البيك، حبذا لو تلتفتوا إلى قضية لبنان وفلسطين والجولان ولواء السكندرونة الذي بعتوه مؤخرا واتركوا القضية الكردية فلها رجالاتها الصامدين في الجبال
kurd
duhoki- oslo -الى المعلق ـ1ـ اشك بانك كردي او ان دما كرديا تجري في عروقك ارى انك تدافع عن الترك اكثر منهم .نعم لدينا ملاحظات سلبيه عن حزب الpkk ونهجهم الصارم الا انها كانت نتيجة سياسات التتريك وعدم اعترافهم باي وجود للكرد و بحقوقهم .ان الفرحة تغمرنا بفوز DTP فقياداتها عظماءصنعوا المعجزات ويعملون من اجل ان يحترم الكرد في تركيا .اما امريكا فمن اجل مصالحها تقول ما تشاء ولاتفعل شيئافتراها عاجزة ان تلحق الهزيمة بطالبان افغان رغم دعم العالم له.
kurd
duhoki- oslo -الى المعلق ـ1ـ اشك بانك كردي او ان دما كرديا تجري في عروقك ارى انك تدافع عن الترك اكثر منهم .نعم لدينا ملاحظات سلبيه عن حزب الpkk ونهجهم الصارم الا انها كانت نتيجة سياسات التتريك وعدم اعترافهم باي وجود للكرد و بحقوقهم .ان الفرحة تغمرنا بفوز DTP فقياداتها عظماءصنعوا المعجزات ويعملون من اجل ان يحترم الكرد في تركيا .اما امريكا فمن اجل مصالحها تقول ما تشاء ولاتفعل شيئافتراها عاجزة ان تلحق الهزيمة بطالبان افغان رغم دعم العالم له.
أتفق معك كاك سنجر
شاهو هوليري -بصراحة ورغم أننا نختلف مع الأخوة في حزب العمال الكوردستاني لكننا ، نكن لهم كل الود والاحترام في الاقليم الكردستاني ، لاني اشعر ان البعض من كورد سوريا يريدون حتى المزايدة علينا ، ما أود قوله في هذا الصدد هو التأكيد على ما ذهب اليه الأخ سنجر هولير فق صرح مسرور بارزاني( نجل الرئيس مسعود البارزاني ) رئيس وكالة حماية أمن إقليم كوردستان في إجتماع مع وفد رفيع المستوى من السفارة الامريكية في العراق أن أمريكا والأمم المتحدة لم تكونا جديتين في تعاونهما لتطبيق المادة 140 من الدستور العراقي الفدرالي الدائم ،ولا يكون من الضروري إرجاء تطبيق هذه المادة الدستورية كل هذه المدة. وقد جاء هذا خلال إستقبال السيد مسرور بارزاني اليوم وفدا من السفارة الأمريكية في العراق والمكون من السفير (روبيرد فورد) مسؤول القسم السياسي للسفارة ،و (بيتر فرومن) ممثل السفارة الأمريكية في مناطق شمال العراق ،و(جون فوكس) نائب مسؤول القسم السياسي للسفارة، و(لوسي تاملين) مسؤول فريق الإعمار الإقليمي في أربيل.أما بشأن المناطق المتنازع عليها فقد أشار مسرور بارزاني إلى أهمية دور أمريكا والأمم المتحدة بهذا الموضوع قائلا : كان يجب على أمريكا والأمم المتحدة أن تكونا أكثر جدية في تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي ، وحل هذه المسألة الهامة والحساسة ، وعدم تأخيرها.ولهذا أؤكد أني أشارك الاخ سنجر رؤيته وأحمل قلقه من الغدر الامريكي الذي طال ، لان رأس الغدر هنري كيسنجر لا يزال من أهم المخطيين ألاستراتيجيين وهو يدعوا الى نظام عالمي جديد بعد ان انتهى دور النظام العالمي الاول ، فأين سيكون دورنا ومكاننا في نظامه ، المهم ان نبحث عن كلمة سواء نجتمع عليه نحن ابناء الامة الكردية .
أتفق معك كاك سنجر
شاهو هوليري -بصراحة ورغم أننا نختلف مع الأخوة في حزب العمال الكوردستاني لكننا ، نكن لهم كل الود والاحترام في الاقليم الكردستاني ، لاني اشعر ان البعض من كورد سوريا يريدون حتى المزايدة علينا ، ما أود قوله في هذا الصدد هو التأكيد على ما ذهب اليه الأخ سنجر هولير فق صرح مسرور بارزاني( نجل الرئيس مسعود البارزاني ) رئيس وكالة حماية أمن إقليم كوردستان في إجتماع مع وفد رفيع المستوى من السفارة الامريكية في العراق أن أمريكا والأمم المتحدة لم تكونا جديتين في تعاونهما لتطبيق المادة 140 من الدستور العراقي الفدرالي الدائم ،ولا يكون من الضروري إرجاء تطبيق هذه المادة الدستورية كل هذه المدة. وقد جاء هذا خلال إستقبال السيد مسرور بارزاني اليوم وفدا من السفارة الأمريكية في العراق والمكون من السفير (روبيرد فورد) مسؤول القسم السياسي للسفارة ،و (بيتر فرومن) ممثل السفارة الأمريكية في مناطق شمال العراق ،و(جون فوكس) نائب مسؤول القسم السياسي للسفارة، و(لوسي تاملين) مسؤول فريق الإعمار الإقليمي في أربيل.أما بشأن المناطق المتنازع عليها فقد أشار مسرور بارزاني إلى أهمية دور أمريكا والأمم المتحدة بهذا الموضوع قائلا : كان يجب على أمريكا والأمم المتحدة أن تكونا أكثر جدية في تطبيق المادة 140 من الدستور العراقي ، وحل هذه المسألة الهامة والحساسة ، وعدم تأخيرها.ولهذا أؤكد أني أشارك الاخ سنجر رؤيته وأحمل قلقه من الغدر الامريكي الذي طال ، لان رأس الغدر هنري كيسنجر لا يزال من أهم المخطيين ألاستراتيجيين وهو يدعوا الى نظام عالمي جديد بعد ان انتهى دور النظام العالمي الاول ، فأين سيكون دورنا ومكاننا في نظامه ، المهم ان نبحث عن كلمة سواء نجتمع عليه نحن ابناء الامة الكردية .
PKK
Rizgar Khoshnaw -PKK forced most racist state in the world to open a Kurdish TV channel, PKK forced racist Turks to run to South Kurdistan and sign financial agreements under Kurdish flag, the flag which make racist Turks blind, PKK forced most powerful NATO state, and the second largest army force in the world to accept humiliation, PKK is the only power who shake the mentality of Turkish racism forever, PKK transferred Kurdish 80 years occupation of Kurdistan to a coffin show off in daily Turkish Newspapers. PKK forced Turkish state to accept celebration of Newroz. PKK stopped forcibly the genocide of Kurds in North Kurdistan. PKK made a paranoia delusion of the Turkish racist state to a horrendous nightmare. If it wasn’t NATO, USA, AMERICA and European assistance to Turkey directly Turkey would long time ago had been divided, a deprived country like Turkey, can not deprive 20 million people their very basic national and human rights. No.8 threaten Kurds (as usual) and he would like to sell it to Kurds as an advise, he seems, he doesn’t know that Turkish power is based on others support, the day the west reduce their support to Turkey, You will not see one single Turkish racist flag in Kurdistan. I do believe No. 8 has very basic knowledge in international interests. He shows a kind of superior attitudes, more or less like Turkish generals, what he is not aware about PKK is a self sufficient movement, with good financial resources, PKK s financial support is not from Israel, America or EU countries. Does such racist state will exist or disappear like many other states in last the 40 years? Let history answer us, I definitely believe the future of Turkey is more or less like Nazi German.
PKK
Rizgar Khoshnaw -PKK forced most racist state in the world to open a Kurdish TV channel, PKK forced racist Turks to run to South Kurdistan and sign financial agreements under Kurdish flag, the flag which make racist Turks blind, PKK forced most powerful NATO state, and the second largest army force in the world to accept humiliation, PKK is the only power who shake the mentality of Turkish racism forever, PKK transferred Kurdish 80 years occupation of Kurdistan to a coffin show off in daily Turkish Newspapers. PKK forced Turkish state to accept celebration of Newroz. PKK stopped forcibly the genocide of Kurds in North Kurdistan. PKK made a paranoia delusion of the Turkish racist state to a horrendous nightmare. If it wasn’t NATO, USA, AMERICA and European assistance to Turkey directly Turkey would long time ago had been divided, a deprived country like Turkey, can not deprive 20 million people their very basic national and human rights. No.8 threaten Kurds (as usual) and he would like to sell it to Kurds as an advise, he seems, he doesn’t know that Turkish power is based on others support, the day the west reduce their support to Turkey, You will not see one single Turkish racist flag in Kurdistan. I do believe No. 8 has very basic knowledge in international interests. He shows a kind of superior attitudes, more or less like Turkish generals, what he is not aware about PKK is a self sufficient movement, with good financial resources, PKK s financial support is not from Israel, America or EU countries. Does such racist state will exist or disappear like many other states in last the 40 years? Let history answer us, I definitely believe the future of Turkey is more or less like Nazi German.
رد مختصر
محمد تالاتي -اتفق مع الاخ سنجر هوليري (تعليق 12) في رجائه عدم تهجم الكورد بعضهم على البعض وان يتكاتفوا مع بعضهم،وفي رأيي النقد الموضوعي لبعض المواقف الحزبية ليس تهجما على اشخاص، بل هو امر ضروري لانارة الطريق .بداية اختلف مع الاستاذ عبدالباسط البيك الذي يدعو الكورد الى الاستسلام الديمقراطي مهددا مرة بعصا تركية واخرى بعصا عربية،ويبدو كأنه لا يريد ان يميز بين العدل والظلم والحرية والعبودية والقاتل والضحية في القضية الكوردية خصوصا.وهذا يشيه تهديد اردوغان الشهير للكورد بان يقبلوا ما يطرحه عليهم او ان يتركوا بيوتهم ويرحلوا خارج دولته الاتاتوركية.باختصار اقول للاستاذ البيك ان الكورد سيدافعون عن حقوقهم القومية المشروعة حتى ينالوها.وقدأخطأ الرئيس الامريكي في اعتبار حزب العمال مثل منظمة القاعدة الارهابية،لانه لم يعتدي على تركيا مثل اعتداء القاعدة الاجرامي على امريكا.واذا كان ثمة ارهاب فهو موجه الى الكورد المختلفين معه سياسيا في حين يدعو الاتراك طاولة حوار ديمقراطي ،وله سجل معروف في تعامله غير الديمقراطي مع الاحزاب الكوردية التي تختلف معه. والحق لا يوجد شيء جديد في المقال ولا يخرج عن اجواء او طقوس التصفيق لحزب العمال طلوعا ونزولا.وكالعادة يلصق الكاتب طابع حزب العمال على الواقع الكوردي في تركيا،ويعتبره الممثل الاوحد للكورد.يا استاذ طارق لو كان ذلك صحيحا لكان عدد نواب الحزب في البرلمان اكثر من 60 نائباعلى الاقل،واستعاد الحزب جميع بلديات كوردستان تركيا وهذا يخالف الواقع.لا احد يستطيع ان يقلل من انتصار الكورد وحزب المجتمع الديمقراطي في الانتخابات المحلية على حزب اردوغان الذي لا ينافسه احد في الساحة التركية.ولكن لا تصح المقارتة بين حزب العمال وبين حركة طالبان التي تسيطر فعليا على اجزاء كبيرة من افغانستان.التشابه بين الطرفين يكمن في سعيهما الى اجبار الاخرين على قبول طروحاتهما.واستغرب هذه الفظاطة في اشارة الكاتب الى بطل عظيم له مكانة كبيرة في التاريخ مثل القائد المسلم الكوردي الاصل صلاح الدين الايوبي فلو كان اسم عبدالله اوجلان مكان اسم القائد العظيم لالصق الكاتب به كل مظاهر العظمة والبطولة والقيادة التاريخية بشكل آلي . واختم تعليقي بان الكورد اختاروا هذه المرة هويتهم القومية وحقوقهم المشروعة قبل اي شيء آخر في الانتخابات الاخيرة.
رد مختصر
محمد تالاتي -اتفق مع الاخ سنجر هوليري (تعليق 12) في رجائه عدم تهجم الكورد بعضهم على البعض وان يتكاتفوا مع بعضهم،وفي رأيي النقد الموضوعي لبعض المواقف الحزبية ليس تهجما على اشخاص، بل هو امر ضروري لانارة الطريق .بداية اختلف مع الاستاذ عبدالباسط البيك الذي يدعو الكورد الى الاستسلام الديمقراطي مهددا مرة بعصا تركية واخرى بعصا عربية،ويبدو كأنه لا يريد ان يميز بين العدل والظلم والحرية والعبودية والقاتل والضحية في القضية الكوردية خصوصا.وهذا يشيه تهديد اردوغان الشهير للكورد بان يقبلوا ما يطرحه عليهم او ان يتركوا بيوتهم ويرحلوا خارج دولته الاتاتوركية.باختصار اقول للاستاذ البيك ان الكورد سيدافعون عن حقوقهم القومية المشروعة حتى ينالوها.وقدأخطأ الرئيس الامريكي في اعتبار حزب العمال مثل منظمة القاعدة الارهابية،لانه لم يعتدي على تركيا مثل اعتداء القاعدة الاجرامي على امريكا.واذا كان ثمة ارهاب فهو موجه الى الكورد المختلفين معه سياسيا في حين يدعو الاتراك طاولة حوار ديمقراطي ،وله سجل معروف في تعامله غير الديمقراطي مع الاحزاب الكوردية التي تختلف معه. والحق لا يوجد شيء جديد في المقال ولا يخرج عن اجواء او طقوس التصفيق لحزب العمال طلوعا ونزولا.وكالعادة يلصق الكاتب طابع حزب العمال على الواقع الكوردي في تركيا،ويعتبره الممثل الاوحد للكورد.يا استاذ طارق لو كان ذلك صحيحا لكان عدد نواب الحزب في البرلمان اكثر من 60 نائباعلى الاقل،واستعاد الحزب جميع بلديات كوردستان تركيا وهذا يخالف الواقع.لا احد يستطيع ان يقلل من انتصار الكورد وحزب المجتمع الديمقراطي في الانتخابات المحلية على حزب اردوغان الذي لا ينافسه احد في الساحة التركية.ولكن لا تصح المقارتة بين حزب العمال وبين حركة طالبان التي تسيطر فعليا على اجزاء كبيرة من افغانستان.التشابه بين الطرفين يكمن في سعيهما الى اجبار الاخرين على قبول طروحاتهما.واستغرب هذه الفظاطة في اشارة الكاتب الى بطل عظيم له مكانة كبيرة في التاريخ مثل القائد المسلم الكوردي الاصل صلاح الدين الايوبي فلو كان اسم عبدالله اوجلان مكان اسم القائد العظيم لالصق الكاتب به كل مظاهر العظمة والبطولة والقيادة التاريخية بشكل آلي . واختم تعليقي بان الكورد اختاروا هذه المرة هويتهم القومية وحقوقهم المشروعة قبل اي شيء آخر في الانتخابات الاخيرة.
To(8)the AFANDY
Kurdo -To commentator no-8, you are flying so high, please land down on your normal ground. My advise for you Mr. (8) you must open to the reality on the Turkish history and their wildness, you are living in 21 century, it is not the time for argenacon (fascist Turk trend), the world is in change, you and Mr. Ataturk cannot predict what would happen after a short time from now. God help your thinking…
To(8)the AFANDY
Kurdo -To commentator no-8, you are flying so high, please land down on your normal ground. My advise for you Mr. (8) you must open to the reality on the Turkish history and their wildness, you are living in 21 century, it is not the time for argenacon (fascist Turk trend), the world is in change, you and Mr. Ataturk cannot predict what would happen after a short time from now. God help your thinking…
العجب العجاب........
بنكين الأبراهيم -أجل إنه العجب العجاب و إحترنا من أمر من يدعون الديمقراطية و لا يؤمنون بنتائجها فالشعب الكردي في كردستان قال كلمته في الإنتخابات و أعلن تأييده الصريح لنهج العمال الكردستاني و مطاليبه كما كان إستفتاء بين شعبية أوجلان .
العجب العجاب........
بنكين الأبراهيم -أجل إنه العجب العجاب و إحترنا من أمر من يدعون الديمقراطية و لا يؤمنون بنتائجها فالشعب الكردي في كردستان قال كلمته في الإنتخابات و أعلن تأييده الصريح لنهج العمال الكردستاني و مطاليبه كما كان إستفتاء بين شعبية أوجلان .
الى بعض المعلقين
kurde -بدلا ان ( يعربني ) البعض منكم و ( يتركني ) ، عليه ان يتمعن بماأكتبه هنا ردا على الكاتب .. وهذا حق مكفول في كل مواقع النت ، فمابالنا بموقع ليبرالي مثل ايلاف ؟ انتم يابعض المعلقين تكشفون كل مرة طبيعة حزبكم الديكتاتورية وتربيته الارهابية .. فإذا كنتم لاتحتملون تعليقا من هذا القارئ او ذاك فكيف اذا ستتعاملون مع شعب بكامله فيما لو سيطرتم على الحكم ـ لاسمح الله ؟!! المثقف هو من يستمع للآخر بكل رحابة صدر ولو اختلف معه قوميا او دينيا ، فاذ كنتم لاتحتملون مناقشة اخوكم الكردي ، فكيف اذا ستقيمون حوارا مع التركي والعربي وغيره ؟!! هنا تكمن مشكلة حزب pkk المعزول كردستانيا ومحليا ودوليا ، لأنه لايعرف معنى الحوار والرأي الآخر ولامكان لديه الا لصوته ورأيه وفكره وسياسته !! وأكبر دليل على عدم احترام المعلقين الآوجلانيين الشعوب المجاورة من عرب وترك ، هو ( اتهامهم ) لي بأنني لست kurde بل من اصل عربي او تركي .. فهل كل العرب والترك اعداء لنا ايها الفطاحل المناضلين المستميتين دفاعا عن الزعيم الاعظم ؟!!! تحية لإيلاف دوما
الى بعض المعلقين
kurde -بدلا ان ( يعربني ) البعض منكم و ( يتركني ) ، عليه ان يتمعن بماأكتبه هنا ردا على الكاتب .. وهذا حق مكفول في كل مواقع النت ، فمابالنا بموقع ليبرالي مثل ايلاف ؟ انتم يابعض المعلقين تكشفون كل مرة طبيعة حزبكم الديكتاتورية وتربيته الارهابية .. فإذا كنتم لاتحتملون تعليقا من هذا القارئ او ذاك فكيف اذا ستتعاملون مع شعب بكامله فيما لو سيطرتم على الحكم ـ لاسمح الله ؟!! المثقف هو من يستمع للآخر بكل رحابة صدر ولو اختلف معه قوميا او دينيا ، فاذ كنتم لاتحتملون مناقشة اخوكم الكردي ، فكيف اذا ستقيمون حوارا مع التركي والعربي وغيره ؟!! هنا تكمن مشكلة حزب pkk المعزول كردستانيا ومحليا ودوليا ، لأنه لايعرف معنى الحوار والرأي الآخر ولامكان لديه الا لصوته ورأيه وفكره وسياسته !! وأكبر دليل على عدم احترام المعلقين الآوجلانيين الشعوب المجاورة من عرب وترك ، هو ( اتهامهم ) لي بأنني لست kurde بل من اصل عربي او تركي .. فهل كل العرب والترك اعداء لنا ايها الفطاحل المناضلين المستميتين دفاعا عن الزعيم الاعظم ؟!!! تحية لإيلاف دوما
للتوضيح
شاهو -ياأخ كورد أنت تشتم الجماعة والمعلقين منهم ولا ترد علينا نحن الذين لا نملك أي صلة تنظيمية بحزب العمال الكوردستاني ، وتظهر نفسك أنك تدافع عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني وما يضرنا يضرنا ولا ينفعنا أولا الرئيس مسعود البارزاني رفض رغم كل الضغوط عليه اطلاق صفة الارهاب على حزب العمال الكوردستاني وهو ما يعني ان على كل اعضاء ومؤيدي الحزب الالتزام به واحترامه بل والدفاع عنه وهو متعارف عليه حتى في ارقى الديمقراطيات فالعضو او المؤيد لحزب ما يدافع عن وجهة نظره ، الامر ما صرح به صرح مسؤول الاعلام في الحزب الديمقراطي الكوردستاني ان المؤتمر الذي سيعقد في أربيل لا يمكن ان يتم اعماله دون مشاركة حزب بحجم حزب العمال الكوردستاني ، فأذا كنت من مؤيدي الحزب او اعضائه عليك الالتزام بموقف الرئيس والحزب عموما والا فعليك التوضيح كي لا تحملنا مواقف لا علاقة لنا بها .
للتوضيح
شاهو -ياأخ كورد أنت تشتم الجماعة والمعلقين منهم ولا ترد علينا نحن الذين لا نملك أي صلة تنظيمية بحزب العمال الكوردستاني ، وتظهر نفسك أنك تدافع عن الحزب الديمقراطي الكوردستاني وما يضرنا يضرنا ولا ينفعنا أولا الرئيس مسعود البارزاني رفض رغم كل الضغوط عليه اطلاق صفة الارهاب على حزب العمال الكوردستاني وهو ما يعني ان على كل اعضاء ومؤيدي الحزب الالتزام به واحترامه بل والدفاع عنه وهو متعارف عليه حتى في ارقى الديمقراطيات فالعضو او المؤيد لحزب ما يدافع عن وجهة نظره ، الامر ما صرح به صرح مسؤول الاعلام في الحزب الديمقراطي الكوردستاني ان المؤتمر الذي سيعقد في أربيل لا يمكن ان يتم اعماله دون مشاركة حزب بحجم حزب العمال الكوردستاني ، فأذا كنت من مؤيدي الحزب او اعضائه عليك الالتزام بموقف الرئيس والحزب عموما والا فعليك التوضيح كي لا تحملنا مواقف لا علاقة لنا بها .
محامي مانديلا
علي دجلة -صرح عيسى موسى، محامي الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا بأن هناك جوانب عديدة متشابهة بين شخصية وقضية كل من الزعيم مانديلا وقائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان الذي يناضل من أجل انتزاع حرية وحقوق الكرد. ويذكر أن الزعيم الأفريقي الأسطوري نيلسون مانديلا رفض جائرة أتاتورك للسلام التي قدمها له الرئيس التركي آنذاك في الثامن من نيسان عام 1992م وقال كلمته المشهور حين سأل عن أسباب رفضه ;عيشوا لأربعة وعشرين ساعة ككرد في تركيا وستعرفون لماذا أرفض الجائزة وقال عيسى موسى محامي مانديلا أن الجوانب المشتركة بين كل من مانديلا و أوجلان تكمن في نضال مانديلا من أجل جنوب أفريقا ونضال أوجلان من أجل حرية الشعب الكردي، كما أن طريقة اعتقالهما وسجنهما تتشابه. وتابع موسى أن مانديلا يتابع عن كثب تطورات القضية الكردية ولولا وضعه الصحي لشارك في لجنة الدفاع عن أوجلان، وأضاف قائلا : كما تم حل القضايا في جنوب أفريقيا على طاولة الحوار والتفاوض على الدولة التركية أن تتحاور مع الكرد لإيجاد حل ديمقراطي عادل والتوقف عن الحرب والصراع. الخبر موجود بالصورة والصوت في وكالة دجلة للانباء التي تتخذ من ديار بكر مقرا لها .
محامي مانديلا
علي دجلة -صرح عيسى موسى، محامي الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا بأن هناك جوانب عديدة متشابهة بين شخصية وقضية كل من الزعيم مانديلا وقائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان الذي يناضل من أجل انتزاع حرية وحقوق الكرد. ويذكر أن الزعيم الأفريقي الأسطوري نيلسون مانديلا رفض جائرة أتاتورك للسلام التي قدمها له الرئيس التركي آنذاك في الثامن من نيسان عام 1992م وقال كلمته المشهور حين سأل عن أسباب رفضه ;عيشوا لأربعة وعشرين ساعة ككرد في تركيا وستعرفون لماذا أرفض الجائزة وقال عيسى موسى محامي مانديلا أن الجوانب المشتركة بين كل من مانديلا و أوجلان تكمن في نضال مانديلا من أجل جنوب أفريقا ونضال أوجلان من أجل حرية الشعب الكردي، كما أن طريقة اعتقالهما وسجنهما تتشابه. وتابع موسى أن مانديلا يتابع عن كثب تطورات القضية الكردية ولولا وضعه الصحي لشارك في لجنة الدفاع عن أوجلان، وأضاف قائلا : كما تم حل القضايا في جنوب أفريقيا على طاولة الحوار والتفاوض على الدولة التركية أن تتحاور مع الكرد لإيجاد حل ديمقراطي عادل والتوقف عن الحرب والصراع. الخبر موجود بالصورة والصوت في وكالة دجلة للانباء التي تتخذ من ديار بكر مقرا لها .
PKK is our saviour
kameran mahmod -We are and still be PKK
PKK is our saviour
kameran mahmod -We are and still be PKK
المعلق 20
محمد محمد -الى الاخ كرده صاحب التعليق رقم 1 و20 اليك مايقوله الاستاذ فوزي الاتروشي في 04-05-2008في مقالة للاستاذ فوزي الاتروشي وهو وكيل وزارة الثقافة العراقية واحد المقربين الى الرئيس مسعود البارزاني الي جريدة الحياة بتاريخ 15 اذار 2008 يقول ما يلي : (( إن قضية حزب العمال الكردستاني هي حقيقة فرضت وجودها واشكالياتها على عموم المنطقة، فأنصار هذا الحزب موجودون في إيران وسورية، وبعضهم في لبنان إضافة الى قواعد عمله في تركيا نفسها، و لولا ذلك لما فاز نحو (25) نائباً لحزب المجتمع الديموقراطي الرديف السياسي لحزب العمال في الانتخابات التركية، ثم ان لحزب العمال جهازاً إعلامياً متمدداً ومتوسعاً يعمل على مدار الساعة في معظم أنحاء العالم متزوداً بالخبرة الواسعة للجالية الكردية في أوروبا وشبكة منظماتها المترامية الأطراف. نقول كل هذا لتدرك تركيا إن مقاتلي حزب العمال الموجودين في جبال قنديل ليسوا سوى غيض من فيض جهاز هذا الحزب وتشكيلاته، فلماذا تركز تركيا كل جهدها السياسي والعسكري والإعلامي على كردستان العراق؟ ولماذا تقحم نفسها سنوياً في اجتياحات مملّة لم تحصد أي نصر، وكانت الحملة الأخيرة مثل سابقاتها مجردة من أي انتصار سياسي أو عسكري أو معنوي. إن هذه الحقيقة تفرض على تركيا أن تفكر اليوم قبل الغد بالنظر الى الشأن الكردي باعتباره قضية شعب وليس قضية حزب بذاته))ارجو منك يا اخ كردو ابداء رايك في وجهة نظر الاستاذ فوزي الاتروشي ولك نحياتي
المعلق 20
محمد محمد -الى الاخ كرده صاحب التعليق رقم 1 و20 اليك مايقوله الاستاذ فوزي الاتروشي في 04-05-2008في مقالة للاستاذ فوزي الاتروشي وهو وكيل وزارة الثقافة العراقية واحد المقربين الى الرئيس مسعود البارزاني الي جريدة الحياة بتاريخ 15 اذار 2008 يقول ما يلي : (( إن قضية حزب العمال الكردستاني هي حقيقة فرضت وجودها واشكالياتها على عموم المنطقة، فأنصار هذا الحزب موجودون في إيران وسورية، وبعضهم في لبنان إضافة الى قواعد عمله في تركيا نفسها، و لولا ذلك لما فاز نحو (25) نائباً لحزب المجتمع الديموقراطي الرديف السياسي لحزب العمال في الانتخابات التركية، ثم ان لحزب العمال جهازاً إعلامياً متمدداً ومتوسعاً يعمل على مدار الساعة في معظم أنحاء العالم متزوداً بالخبرة الواسعة للجالية الكردية في أوروبا وشبكة منظماتها المترامية الأطراف. نقول كل هذا لتدرك تركيا إن مقاتلي حزب العمال الموجودين في جبال قنديل ليسوا سوى غيض من فيض جهاز هذا الحزب وتشكيلاته، فلماذا تركز تركيا كل جهدها السياسي والعسكري والإعلامي على كردستان العراق؟ ولماذا تقحم نفسها سنوياً في اجتياحات مملّة لم تحصد أي نصر، وكانت الحملة الأخيرة مثل سابقاتها مجردة من أي انتصار سياسي أو عسكري أو معنوي. إن هذه الحقيقة تفرض على تركيا أن تفكر اليوم قبل الغد بالنظر الى الشأن الكردي باعتباره قضية شعب وليس قضية حزب بذاته))ارجو منك يا اخ كردو ابداء رايك في وجهة نظر الاستاذ فوزي الاتروشي ولك نحياتي
فلك الدين كاكائي
شاهو هوليري -أعتقد بعد التصريح الذي أدلى به الوزير والمثقف الكردي فلك الدين كاكائي قد توضحت الامور لنا جميعا ولم يبقى مجال لاي شخص يريد ان يصطاد في المياه العكرة فقد صرح فلك الدين كاكائي وزير الثقافة في إقليم جنوبي كردستان أنه لا ينبغي عقد المؤتمر الوطني الكردي دون مشاركة حزب العمال الكردستاني. وجاء ذلك في تصريح أدلاه فلك الدين كاكائي وزير الثقافة في حكومة إقليم جنوبي كردستان. وقال كاكائي أن قضية عقد مؤتمر وطني كردي كانت مطروحة في العام 1982م، مضيفاً بأن المطلوب هو مناقشة مائة وعشرين عاما من النضال الكردي والتعريف بالظروف التي يمكن أن تتحقق فيها عملية السلام وكذلك شروط وإمكانيات وقف العمل العسكري وإيجاد حلول ديمقراطية عادلة للقضية الكرديةوذكر كاكائي أنه وبعد خمسة وعشرين عاما يعود طرح المؤتمر الكردي الذي يجب أن تحضره كافة الأطراف والقوى الكردستانية دون استثناءوأضاف كاكائي قائلاً إننا نهدف إلى رص الصف الكردي، ولهذا لن يكون مقبولا أن يٌعقد هذا المؤتمر بغياب أي طرف من الأطراف لأن القوى السياسية معروفة على الساحة في كردستان وعليها أن تقبل بعضها البعض كما هي. وأردف كاكائي أن مرحلة الحوار هي مرحلة يجب فيها قبول الآخر، موضحاً بأن مطالبة الطرف الفلاني بإلقاء السلاح ليس من اختصاص المؤتمر، وأن القول بحضور ومشاركة تنظيم هنا وإقصاء تنظيم هناك لا فائدة منه ولا يخدم عملية الوحدة الكردستانية. وأوضح وزير الثقافة في جنوب كردستان أن القضية الكردية في شمال كردستان تتصدر الاهتمام في عموم كردستان، ورغم ذلك إذا طالب البعض أن لا يحضر حزب العمال الكردستاني أو حزب المجتمع الديمقراطي المؤتمر عندها لن يصل المؤتمر إلى أية نتيجة ولن يكون مقبولاوتحدث كاكائي عن الفوز الكبير الذي حققه حزب المجتمع الديمقراطي في الانتخابات التي جرت في التاسع والعشرين من شهر آذار المنصرم وقال أن هذا النصر سيكون ذو تأثير بالغ وكبير على المؤتمر الذي أن يجب أن يناقش كيفية الوصول إلى حماية المصالح الكرديةوأضاف كاكائي بأن الانتصار الكردي الذي تحقق على يد حزب المجتمع الديمقراطي في ساحة شمالي كردستان جعل الثقة تزداد بإمكانية تحقيق النصر مع العمل الجاد، موضحاً بأن الأساس في النضال هو الثقة بالذات وهو ما تمكن من تحقيقه حزب المجتمع الديمقراطي. وفي ختام تصريحه طالب فلك الدين كاكائي وزير الثقافة في حكومة إقليم جنوبي كردستان طالب الحكو
فلك الدين كاكائي
شاهو هوليري -أعتقد بعد التصريح الذي أدلى به الوزير والمثقف الكردي فلك الدين كاكائي قد توضحت الامور لنا جميعا ولم يبقى مجال لاي شخص يريد ان يصطاد في المياه العكرة فقد صرح فلك الدين كاكائي وزير الثقافة في إقليم جنوبي كردستان أنه لا ينبغي عقد المؤتمر الوطني الكردي دون مشاركة حزب العمال الكردستاني. وجاء ذلك في تصريح أدلاه فلك الدين كاكائي وزير الثقافة في حكومة إقليم جنوبي كردستان. وقال كاكائي أن قضية عقد مؤتمر وطني كردي كانت مطروحة في العام 1982م، مضيفاً بأن المطلوب هو مناقشة مائة وعشرين عاما من النضال الكردي والتعريف بالظروف التي يمكن أن تتحقق فيها عملية السلام وكذلك شروط وإمكانيات وقف العمل العسكري وإيجاد حلول ديمقراطية عادلة للقضية الكرديةوذكر كاكائي أنه وبعد خمسة وعشرين عاما يعود طرح المؤتمر الكردي الذي يجب أن تحضره كافة الأطراف والقوى الكردستانية دون استثناءوأضاف كاكائي قائلاً إننا نهدف إلى رص الصف الكردي، ولهذا لن يكون مقبولا أن يٌعقد هذا المؤتمر بغياب أي طرف من الأطراف لأن القوى السياسية معروفة على الساحة في كردستان وعليها أن تقبل بعضها البعض كما هي. وأردف كاكائي أن مرحلة الحوار هي مرحلة يجب فيها قبول الآخر، موضحاً بأن مطالبة الطرف الفلاني بإلقاء السلاح ليس من اختصاص المؤتمر، وأن القول بحضور ومشاركة تنظيم هنا وإقصاء تنظيم هناك لا فائدة منه ولا يخدم عملية الوحدة الكردستانية. وأوضح وزير الثقافة في جنوب كردستان أن القضية الكردية في شمال كردستان تتصدر الاهتمام في عموم كردستان، ورغم ذلك إذا طالب البعض أن لا يحضر حزب العمال الكردستاني أو حزب المجتمع الديمقراطي المؤتمر عندها لن يصل المؤتمر إلى أية نتيجة ولن يكون مقبولاوتحدث كاكائي عن الفوز الكبير الذي حققه حزب المجتمع الديمقراطي في الانتخابات التي جرت في التاسع والعشرين من شهر آذار المنصرم وقال أن هذا النصر سيكون ذو تأثير بالغ وكبير على المؤتمر الذي أن يجب أن يناقش كيفية الوصول إلى حماية المصالح الكرديةوأضاف كاكائي بأن الانتصار الكردي الذي تحقق على يد حزب المجتمع الديمقراطي في ساحة شمالي كردستان جعل الثقة تزداد بإمكانية تحقيق النصر مع العمل الجاد، موضحاً بأن الأساس في النضال هو الثقة بالذات وهو ما تمكن من تحقيقه حزب المجتمع الديمقراطي. وفي ختام تصريحه طالب فلك الدين كاكائي وزير الثقافة في حكومة إقليم جنوبي كردستان طالب الحكو
الى شاهو ومحمد محمد
kurde -اعتز بكل مثقف كردي يحمل هم شعبه ، وأكثر من ذلك المثقف المبدي استعداده للحوار مع الآخر دونما ارهاب ووصاية .. بالحوار الهادئ البناء ممكن ان نحل مشاكلنا واشكالياتنا ، والتي فرضتها ارادة خارجية وظروف طبيعية صعبة . وانا لست على علاقة بحزب pdk ولايهمني رأي الرئيس مسعود بارزاني ولا غيره بحزب pkk .. ولهذا أطلب من كل غيور على مصلحة شعبنا أن لايتدخل في شؤون اقليم كردستان العراق إلا بالنصيحة وإبداء الرأي وليس بالوصاية والتخوين . وإذا كانت تركيا ـ كماتقولون ـ تحتج بوجود بضعة مئات من مقاتلي العمال الكردستاني وتتجاهل وجود آلاف من مسلحيهم في كردستان تركيا ، فليسحب إذا الحزب المذكور هذه الورقة من يد الترك وليبادر لنقل مقاتليه بسلام وآمان إلى داخل جبالهم الأصلية وعندها لن يكون بمقدور الحكومة التركية وصم الحزب بالإرهاب أمام العالم .. فلم لايفعلها حزب pkk ؟ وماهو عمله بين كرد سوريا وايران والعراق ولبنان ، ولماذا يتدخل في شؤون ساحات ليست له بها أي علاقة ؟ .. أم أن pkk صار مثل أصحاب الايدولوجية البعثية الذين يتآمرون على دول الجوار العربي ( وخصوصا لبنان ) بحجة الرسالة الخالدة للأمة العربية الواحدة !!؟ أي نصر يحققه الكرد في تركيا هو نصر لنا جميعا ونعتز ونفرح به من كل قلوبنا ، واي انتكاسة تصيبهم سترتد علينا جميعا .. فليوزن حزب pkk مابين أقواله وأفعاله بحساب هذا الزمن المتغير والعالم المتغير .. الفكر أيضا يجب ان يكون قابلا دوما للتغيير وليس للجمود !! وشكرا لكل القراء ولموقعنا ايلاف
الى شاهو ومحمد محمد
kurde -اعتز بكل مثقف كردي يحمل هم شعبه ، وأكثر من ذلك المثقف المبدي استعداده للحوار مع الآخر دونما ارهاب ووصاية .. بالحوار الهادئ البناء ممكن ان نحل مشاكلنا واشكالياتنا ، والتي فرضتها ارادة خارجية وظروف طبيعية صعبة . وانا لست على علاقة بحزب pdk ولايهمني رأي الرئيس مسعود بارزاني ولا غيره بحزب pkk .. ولهذا أطلب من كل غيور على مصلحة شعبنا أن لايتدخل في شؤون اقليم كردستان العراق إلا بالنصيحة وإبداء الرأي وليس بالوصاية والتخوين . وإذا كانت تركيا ـ كماتقولون ـ تحتج بوجود بضعة مئات من مقاتلي العمال الكردستاني وتتجاهل وجود آلاف من مسلحيهم في كردستان تركيا ، فليسحب إذا الحزب المذكور هذه الورقة من يد الترك وليبادر لنقل مقاتليه بسلام وآمان إلى داخل جبالهم الأصلية وعندها لن يكون بمقدور الحكومة التركية وصم الحزب بالإرهاب أمام العالم .. فلم لايفعلها حزب pkk ؟ وماهو عمله بين كرد سوريا وايران والعراق ولبنان ، ولماذا يتدخل في شؤون ساحات ليست له بها أي علاقة ؟ .. أم أن pkk صار مثل أصحاب الايدولوجية البعثية الذين يتآمرون على دول الجوار العربي ( وخصوصا لبنان ) بحجة الرسالة الخالدة للأمة العربية الواحدة !!؟ أي نصر يحققه الكرد في تركيا هو نصر لنا جميعا ونعتز ونفرح به من كل قلوبنا ، واي انتكاسة تصيبهم سترتد علينا جميعا .. فليوزن حزب pkk مابين أقواله وأفعاله بحساب هذا الزمن المتغير والعالم المتغير .. الفكر أيضا يجب ان يكون قابلا دوما للتغيير وليس للجمود !! وشكرا لكل القراء ولموقعنا ايلاف
سؤال
فرهنك هورامي -والله يا أخت كورده أذا كان لا يهمك رأي الرئيس مسعود البارزاني ، فلا علاقة لك بمن يكون على اراضي كوردستان العراق ، لإنك لن تكون أكثر حرصا من الرئيس على كوردستان وأهلها .
سؤال
فرهنك هورامي -والله يا أخت كورده أذا كان لا يهمك رأي الرئيس مسعود البارزاني ، فلا علاقة لك بمن يكون على اراضي كوردستان العراق ، لإنك لن تكون أكثر حرصا من الرئيس على كوردستان وأهلها .
No 18
Rizgar Khoshnaw -Read about basic human rights first , then you will understand I am not flying
No 18
Rizgar Khoshnaw -Read about basic human rights first , then you will understand I am not flying
الى بعض المعلقين
mohsen deksoria -أقول لكل العربان المعلكين في هذا الموقع وأخص بالذكر عبد الباسط البيك، حبذا لو تلتفتوا إلى قضية لبنان وفلسطين والجولان ولواء السكندرونة الذي بعتوه مؤخرا واتركوا القضية الكردية فلها رجالاتها
الى بعض المعلقين
mohsen deksoria -أقول لكل العربان المعلكين في هذا الموقع وأخص بالذكر عبد الباسط البيك، حبذا لو تلتفتوا إلى قضية لبنان وفلسطين والجولان ولواء السكندرونة الذي بعتوه مؤخرا واتركوا القضية الكردية فلها رجالاتها
علي دجلة
متابع -ليس من الصواب ولا من العدل ان تساوي بين الزعيم الافريقي العالمي نلسون مانديلا والزعيم عبدالله اوجلان. فأنت تخالف الواقع والحقيقة حين تسميه قائد الشعب الكردي.اوجلان هو زعيم حزبه المطلق،هذا صحيح وان كان غير شرعيا،لكنه ليس اكثر من ذلك . اما استخدام اسلوب البعثيين في اطلاق تسميات القيادة والعظمة على قائدهم الاوحد فهذا تكرار كريه وبعيد عن الواقع.هل جرى استفتاء بين الشعب الكردي كله حول قيادة اوجلان له ووافقوا عليها ام انك تعتمد على هتافات اتباعه بالروح بالدم في قياسك لقيادة اوجلان .اذا كان بالفعل قائدا للشعب الكردي فهذا يعني ان حزبه يمثل الشعب الكردي فلماذا لم نجد هذه النتيجة في الانتخابات البرلمانية السابقة والبلدية الاخيرةفي كردستان تركيا،حيث حصل حزب المجتمع الكردي، الذي يعتبره اتباع اوجلان الجناح السياسي لحزبه،في الانتخابات البرلمانية السابقة على اقل من ثلث الاصوات الكردية،واستعاد قسما من الاصوات الكردية في الانتخابات البلدية وليس كلها.من الناحية السياسية والحزبية يوجد فرق كبير بين الاثنين،الزعيم مانديلا كان ديمقراطيا في حزبه وكان له اكثر من نائب ودافع عن حرية شعبه وحقوقه حتى النهاية وبقي صامدا طوال فترة سجنه متحديا عنصرية سجانيه وانتصر عليهم.أما زعيم حزب العمال فقد تراجع عن الكثير من المبادئ التي كان ينادي بها واولها تحرير كوردستان تلك التي ضحى الالاف بارواحهم على طريقهاوتعاون مع النظام البعثي السوري واصبح اداة له .وفي الطائرة التي نقلته الى تركيا اعلن عن استعداده للتعاون مع الدولة التركية،واثناء محاكمته اعتذر للجيش التركي واعتبر جنوده القتلى شهداء.اصبح القتلة من الجيش التركي الذين قتلوا الالاف من الشعب الكردي شهداء في نظر اوجلان، دون ان يسأل الزعيم نفسه من يكونون ضحايا حزبه في هذه الحالة،الا يصبحون قطاع طرق واشقياء كما تزعم الفاشية الكمالية.هل يصح اعتبار القاتل والضحية شهداء؟ كما ان عداء اوجلان لحريةالشعب الكردي واستقلاله اصبح معروفا .وفي الواقع هو يقف الى جانب المؤسسة العسكرية في تركيا ويعمل لصالح استعادتها لدورها وهيمنتها على الحياة السياسية في تركيا التي كادت ان تختفي امام زحف حزب العدالة والتنمية الجماهيري،وقد وضعت مواقف اوجلان العقبات امام انفتاح حزب العدالة على القضية الكردية بدلا من استغلال هذا الانفتاح، الذي يعتبر نقلة كبيرة في السياسة التركية الانكارية
علي دجلة
متابع -ليس من الصواب ولا من العدل ان تساوي بين الزعيم الافريقي العالمي نلسون مانديلا والزعيم عبدالله اوجلان. فأنت تخالف الواقع والحقيقة حين تسميه قائد الشعب الكردي.اوجلان هو زعيم حزبه المطلق،هذا صحيح وان كان غير شرعيا،لكنه ليس اكثر من ذلك . اما استخدام اسلوب البعثيين في اطلاق تسميات القيادة والعظمة على قائدهم الاوحد فهذا تكرار كريه وبعيد عن الواقع.هل جرى استفتاء بين الشعب الكردي كله حول قيادة اوجلان له ووافقوا عليها ام انك تعتمد على هتافات اتباعه بالروح بالدم في قياسك لقيادة اوجلان .اذا كان بالفعل قائدا للشعب الكردي فهذا يعني ان حزبه يمثل الشعب الكردي فلماذا لم نجد هذه النتيجة في الانتخابات البرلمانية السابقة والبلدية الاخيرةفي كردستان تركيا،حيث حصل حزب المجتمع الكردي، الذي يعتبره اتباع اوجلان الجناح السياسي لحزبه،في الانتخابات البرلمانية السابقة على اقل من ثلث الاصوات الكردية،واستعاد قسما من الاصوات الكردية في الانتخابات البلدية وليس كلها.من الناحية السياسية والحزبية يوجد فرق كبير بين الاثنين،الزعيم مانديلا كان ديمقراطيا في حزبه وكان له اكثر من نائب ودافع عن حرية شعبه وحقوقه حتى النهاية وبقي صامدا طوال فترة سجنه متحديا عنصرية سجانيه وانتصر عليهم.أما زعيم حزب العمال فقد تراجع عن الكثير من المبادئ التي كان ينادي بها واولها تحرير كوردستان تلك التي ضحى الالاف بارواحهم على طريقهاوتعاون مع النظام البعثي السوري واصبح اداة له .وفي الطائرة التي نقلته الى تركيا اعلن عن استعداده للتعاون مع الدولة التركية،واثناء محاكمته اعتذر للجيش التركي واعتبر جنوده القتلى شهداء.اصبح القتلة من الجيش التركي الذين قتلوا الالاف من الشعب الكردي شهداء في نظر اوجلان، دون ان يسأل الزعيم نفسه من يكونون ضحايا حزبه في هذه الحالة،الا يصبحون قطاع طرق واشقياء كما تزعم الفاشية الكمالية.هل يصح اعتبار القاتل والضحية شهداء؟ كما ان عداء اوجلان لحريةالشعب الكردي واستقلاله اصبح معروفا .وفي الواقع هو يقف الى جانب المؤسسة العسكرية في تركيا ويعمل لصالح استعادتها لدورها وهيمنتها على الحياة السياسية في تركيا التي كادت ان تختفي امام زحف حزب العدالة والتنمية الجماهيري،وقد وضعت مواقف اوجلان العقبات امام انفتاح حزب العدالة على القضية الكردية بدلا من استغلال هذا الانفتاح، الذي يعتبر نقلة كبيرة في السياسة التركية الانكارية
تالاتي
علي دجلة -أمر عجيب حقا ، ان تنكر حتى على محامي مانديلا ما يريد قوله وانت تتهم الاخرين بالكتاتورية ورفض الرأي الآخر ، تالاتي يبدوا انك لا تقرا لي وحتى لنفسك فأنت تكرر كلامك وتغير أسمك تحت اسم مراقب وسواء كتابة تالاتي ام اي اسم اخر أود ان اذكر القراء ان ما كتبته هو كلام لمحامي مانديلا عيسى موسى وموجود بالصورة والصوت واليكم ما قاله : صرح عيسى موسى، محامي الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا بأن هناك جوانب عديدة متشابهة بين شخصية وقضية كل من الزعيم مانديلا وقائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان الذي يناضل من أجل انتزاع حرية وحقوق الكرد. ويذكر أن الزعيم الأفريقي الأسطوري نيلسون مانديلا رفض جائرة أتاتورك للسلام التي قدمها له الرئيس التركي آنذاك في الثامن من نيسان عام 1992م وقال كلمته المشهور حين سأل عن أسباب رفضه ;عيشوا لأربعة وعشرين ساعة ككرد في تركيا وستعرفون لماذا أرفض الجائزة وقال عيسى موسى محامي مانديلا أن الجوانب المشتركة بين كل من مانديلا و أوجلان تكمن في نضال مانديلا من أجل جنوب أفريقا ونضال أوجلان من أجل حرية الشعب الكردي، كما أن طريقة اعتقالهما وسجنهما تتشابه. وتابع موسى أن مانديلا يتابع عن كثب تطورات القضية الكردية ولولا وضعه الصحي لشارك في لجنة الدفاع عن أوجلان، وأضاف قائلا : كما تم حل القضايا في جنوب أفريقيا على طاولة الحوار والتفاوض على الدولة التركية أن تتحاور مع الكرد لإيجاد حل ديمقراطي عادل والتوقف عن الحرب والصراع. الخبر موجود بالصورة والصوت في وكالة دجلة للانباء التي تتخذ من ديار بكر مقرا لها . وأخيرا اود ان انقل كذلك ما قاله المثقف الكبير والوزير فلك الدين كاكائي كما ذكر الاخ شاهو ما قاله الوزير الذي سمعه الكثير وهو يطالب بأطلاق سراح القائد Apo ، فهل ستتهم الوزير كاكائي أنه غير مدرك للامور غير مقدر مصلحة الاقليم ، لقد كان واضحا جازما صريحا اطلقوا سراح القائد Apo فهو ستقول عنه أيضأ انه من خانة المطبلين أم ستعرف انك من خانة الحاقدين .
تالاتي
علي دجلة -أمر عجيب حقا ، ان تنكر حتى على محامي مانديلا ما يريد قوله وانت تتهم الاخرين بالكتاتورية ورفض الرأي الآخر ، تالاتي يبدوا انك لا تقرا لي وحتى لنفسك فأنت تكرر كلامك وتغير أسمك تحت اسم مراقب وسواء كتابة تالاتي ام اي اسم اخر أود ان اذكر القراء ان ما كتبته هو كلام لمحامي مانديلا عيسى موسى وموجود بالصورة والصوت واليكم ما قاله : صرح عيسى موسى، محامي الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا بأن هناك جوانب عديدة متشابهة بين شخصية وقضية كل من الزعيم مانديلا وقائد الشعب الكردي عبد الله أوجلان الذي يناضل من أجل انتزاع حرية وحقوق الكرد. ويذكر أن الزعيم الأفريقي الأسطوري نيلسون مانديلا رفض جائرة أتاتورك للسلام التي قدمها له الرئيس التركي آنذاك في الثامن من نيسان عام 1992م وقال كلمته المشهور حين سأل عن أسباب رفضه ;عيشوا لأربعة وعشرين ساعة ككرد في تركيا وستعرفون لماذا أرفض الجائزة وقال عيسى موسى محامي مانديلا أن الجوانب المشتركة بين كل من مانديلا و أوجلان تكمن في نضال مانديلا من أجل جنوب أفريقا ونضال أوجلان من أجل حرية الشعب الكردي، كما أن طريقة اعتقالهما وسجنهما تتشابه. وتابع موسى أن مانديلا يتابع عن كثب تطورات القضية الكردية ولولا وضعه الصحي لشارك في لجنة الدفاع عن أوجلان، وأضاف قائلا : كما تم حل القضايا في جنوب أفريقيا على طاولة الحوار والتفاوض على الدولة التركية أن تتحاور مع الكرد لإيجاد حل ديمقراطي عادل والتوقف عن الحرب والصراع. الخبر موجود بالصورة والصوت في وكالة دجلة للانباء التي تتخذ من ديار بكر مقرا لها . وأخيرا اود ان انقل كذلك ما قاله المثقف الكبير والوزير فلك الدين كاكائي كما ذكر الاخ شاهو ما قاله الوزير الذي سمعه الكثير وهو يطالب بأطلاق سراح القائد Apo ، فهل ستتهم الوزير كاكائي أنه غير مدرك للامور غير مقدر مصلحة الاقليم ، لقد كان واضحا جازما صريحا اطلقوا سراح القائد Apo فهو ستقول عنه أيضأ انه من خانة المطبلين أم ستعرف انك من خانة الحاقدين .