أصداء

اختلافنا مع المثليين لايعني قبولنا بما يقع عليهم من عنف

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

اختلافنا مع المثليين لايعني قبولنا بما يقع عليهم من عنف، وصل حد القتل والتمثيل كما يجري الآن في بعض مناطق العراق تحت مسميات وأشكال شتى، فبحسب ماتردد في وسائل الإعلام، تأسست تشكيلات مسلحة لمطاردة المثليين وقتلهم، وان حصيلة الذين طالتهم هذه التشكيلات أصبحوا بالعشرات، فهذه الحملة المنظمة ربما تنذر بنتائج خطيرة على الأمن العراقي وتثير زوبعة نحن في غنى عنها، بعد أن أخذت الأمور تسير نحو التحسن والأمن اخذ بالاستتباب،بغض النظر عن درجة هذا الاستتباب أو مداه، هذا ناهيك عن العامل الإنساني وأثره في هذه القضية.


أن تطور هذه القضية واستفحالها بهذا الشكل لايجب أن نعزله عن ظروف الواقع العراقي المعقدة، وانتشار العمل الملشياوي الذي غذى كل أشكال التوتر وحرك انفلاتا قيميا كبيرا هدد أكثر من جانب في البنية العراقية، ولم يعد العنف مقتصرا على الجانب السياسي بل شمل جوانب أخرى داخل الوسط الاجتماعي، فهناك عنف ضد الفنانيين وضد الإعلاميين وضد الأطباء وضد الكفاءات العراقية المختلفة، وبالتالي فان مايحصل للمثليين ربما ينطلق من هذا التعقيد، ومن وجود طاقة عنفية كبيرة لم يعد المجتمع قادرا على لجمها أو تخفيفها.


لكن ما يفرد قضية المثليين، أنها تواجه بصمت شعبي وحكومي وإعلامي كبير، نظرا لحساسيتها الشديدة وارتباطها بالقيم العراقية المحافظة، الأمر الذي قد يشجع مستخدمي العنف على التمادي ومواصلة عنفهم، الذي قد يتسع أكثر وربما يتطور إلى حالة عراقية عامة تمتد على عموم الأرض العراقية، فتكون مصدر خطر على الأمن العراقي بشكل عام، لان المجتمع العراقي بقيمه العشائرية والدينية المتزمتة، ربما يكون ميالا للتعاطف مع هذا العنف، وقد يضفي عليه طابعا أخلاقيا ودينيا.


إننا بالتأكيد نتفهم تعقيدات هذه المسالة وحساسيتها الكبيرة داخل الوسط العراقي المحافظ، ولكن هل نبقى متفرجين ونترك العنف يفتك بالناس، لابد أن يكون لنا موقف ضد هذا التطور الخطير،وان نعمل على لجمه بكل الوسائل المتاحة، لأننا أن لم نفعل ذلك سنكون آثمين بحق إنسانيتنا وقيمنا الايجابية، وعلينا أن نعتصم بالقانون فهو وحده من يملك الحق في التعاطي مع هذه القضية الشائكة.
إنها دعوة لإيقاف هذا العنف أو لجمه، وان نجعل القانون هو الحكم، فلاشيء يعلوا فوق القانون.

باسم محمد حبيب

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الآخر
خوليو -

موثق له أن في المجتمعات العربية والاسلاميةالمعاصرة يعاقبون الآخر ويضطهدوه، ومثلي الجنس من إحدى هذه المجموعات التي تختلف عن الآخر(الأقليات الدينية والمذهبية فئات أخرى) تميل الدراسات العلمية على برهنة أن مثلي الجنس يوجد عندهم جينات خاصة لهذا الميول، والسؤال الآن هل يجب إبادتهم؟ وسؤال آخر أكثر إحرجاً هل هم من مخلوقات الله (حسب النظرية الدينية) مثلهم مثل زملاؤهم الذكور الآخرين؟ في العهد العباسي(كتاب الأصفهاني) كانت هناك فئة كبيرة تمارس أعمالها الجنسية ومن أعضاؤها أناس من نسل السلاطين أولياء الأمر. هذا يدل على أن المعتقد والتربية تلعب دوراً أقل في وجود أمثال هذه الفئات التي لاتؤذي أحداً ، والقانون العصري يجب أن يحميهم، إلا أنه في المجتمعات الاسلامية الحالية وكما كان في السابق تجد فيها الحلول على رأس الرماح، فهم يترجمون التعاليم التي نشأوا عليها.

اين العدالة
بنت الجامعة -

هزلت والله هذه طريقة مقنعة وخبيثة لقنل الابرياء تحت غطاء انهم مثليين والله مصيبة والوقت لايتسع هل نناقش ونحلل قضية المثليين ام نطلب تطبيق دولة القانون غدا ينطلق الرعاع والقتلة واللصوص وغيرهم هذا ان لم ينطلقوا الان ويقتول من هب ودب تحت غطاء لاشرعي ولاقانوني ولااخلاقي يبدو ان المتعطشين الى الدماء مدمنون على القتل وبعد استقرار هش رخو حذر عاد القتلة يسرحون ويمرحون واكارثتاه وامصيبتاه عليك يا عراق ازعجهم وقض مضاجعهم قاتلهم الله ان الناس بدأت بالعودة الى بيوتها ومحلاتها محاولة لملمة الجراح اذن كان هذا هو الفاصل واليوم هم عائدون كما وعدوا الشعب يوما ليس ببعيد اين الدولة والمسؤولين ورجال الدين اوه نسيت هؤلاء لاوقت لهم لمعالجة مشاكل الشعب فهم في وادي اخر ومصابون بحمى السرقة وحمل المسروقات الى خارج البلد اليس من الافضل مطاردة اللصوص وسراق المال العام دولة خربة ساقطة بكل المعنى والمعاني قبل ايام نسمع ان عضو برلمان مع عصابتها تلقي القبض على الناس كما تشاء ومامن يسائلها تحت اي بند واي فقرة في القانون انها استباحة اذا كان اعضاء البرلمان قتلة ويفخخون ويفجرون ويلقون القبض على المواطنين ويحاكمون ويسجنون ويعدمون انها شريعة الغاب لم ينطق اي شخص ويسال العصابجية صفية هذه بغداد وليست غابة في مجاهل افريقيا تطاردين وتلقين القبض وكارثتاه

....
الشيخ أبو عليق -

الممارسات القمعية بحق المثليين، التي تقوم بها عصابات خارجة على القانون وأخرها عصابة أهل الحق. وقد يكون التاريخ العربي معروف بمحاربة ظواهر المثليين ، ونساء بيوت الجنس، وذلك لغياب قانون مُشرع يحمي هذه المجموعات التي لها طريقتها في الحياة، وما يتعلق وحريتها. وبغداد تتفرد قبل غيرها من المدن في العصور الماضية كونها مدينة الحب والجمال والعطاء والإبداع، ولكنها وبعد أواخر الستينات جاءت حكومات عاقبت كل من يحاول أن يمارس حريته الخاصة، وكان صدام يلاحق المثليين وأصحاب الشعر الطويل ويمارس عليهم هو الآخر قمعا يتلائم وطبيعة حكمه وتسلطه، وعندما حلت سلطة الملالي فهي ليست بأقل من زميلتها أيام البعث، بل ذهبت إلى ما هو أكثر وحشية في ملاحقة هذه الفئات من خلال منظمات وهمية كمنظمة أهل الباطل التي أصدرت بيان قبل أيام تدعوا فيه لمطارة هؤلاء، فالدعاة الجديد من أهل الباطل هم بطالة عن الدين والعمل.

القتل جزاء المثلية
بارق -

المثليين ينشرون الامراض الجنسية مثل الايدز ومنظرهم وتصرفاتهم مقرفة ، فما الحل معهم القتل او السجن اما ان يطلقوا هكذا في المجتمع المسلم فهذا شيء لا يصح . يجب ان يحجزوا او يقتلوا كما يقتل ويحجز المجرمون

ماذا تتوقع من دولة
كركوك أوغلوا -

دستورها الشريعة والسنة كمصدر أساسي لتشريع القوانين والأحكام ؟؟!!..هذه هي الديموقراطية الوهمية من جورج بوش !!..لاأمل لهذه الدول وشعوبها في هكذا دساتير ....؟؟!!..

بسيطه
حليم -

كل شيىء مباح الان في العراق القتل والخطف والنهب والكذب والعصابات وفرق الموت المتخفيه والتغييب والاتهام وغيرها وانعدام ابسط الحقوق للمواطنه ..فأيهما اهم الشواذ ام الذين قتلوا وغيبوا في ظلام المليشيات وفرق الاحزاب الطائفيه المجرمه فاللذين قتلو وخطفوا وشردوا وغيبوا وهجروا من علماء واطباء ومهندسي وطيارين وكتاب وشعراء وصحفيين لم تتكلم حكومة الاحتلال واقلامها ...

نكات البعض
سليم البغدادي -

الى الكاتب نقول انك تتكلم وكأن العراق اصبح سويسرا ..اي امن واي تحسن هذا بربك لايوجد تحسن ولا امل بعبور العراق الا من خلال ازالة الاحتلال والمرتبطين به واولهم دمى المنطقه الخضراء وعمائمها وفتاويها

مالفرق ؟
ابو علي -

في آخر سنوات حكمه أوعز الى فدائي صدام بذبح بعض النساء ووضع رؤوسهن أما بيوتهن بدعوى انهن عاهرات.مالفرق اذن؟ وهل هكذا يجري التعامل مع الظواهر الاجتماعية ومنها الشذوذ؟لا أحد يملك الحق أن يسلب الانسان حياته تحت أي عنوان.

والمثليين المتخفين؟؟
رعد الحافظ -

هل تريدون الحق؟ معظم الارهابيين هم من الشواذ والمثليين وآخر تقرير كان هنا في ايلاف عن اعمال هؤلاء في الجزائر وقيامهم باغتصاب الشباب الجدد ويبررون ذلك بأن الضرورات تبيح المحظورات ,طبعا القراء يعرفون وقائع أكثر يجب أن يذكروها ,ليس دفاعا عن المثليين ولكن لكشف باقي المثليين المتخفين تحت غطاء الدين , وعلاجهم طبيا بالادوية والهرمونات بدل قتلهم !

المساكين
عبد العزيز النادري -

الى بعض العقول المتحجره الذين يطالبون بقتل المثلين/هؤلاء منذ الولاده تكون عندهم الجينات الانثويه اعلى من الذكوريه وهم ليسو مسؤلين عن ذلك والمسؤل هوالخالق لماذا العلم عنده/في ايران نظام اسلامي متشدد ومع ذلك لايتم قتلهم بل يتم عرضهم على طبيب نفساني لعدة جلسات وبعد ان يتاكد الطبيب النفساني بان هذا الشاب لديه جينات انثويه اعلى بكثير من الذكوريه عند ذالك يتم عرضه على طبيب اخصائي ويتم تحويله الى انثى وتتحمل الدوله جميع مصاريف العمليه وهذا الموضوع ليس من بنات افكاري بل شاهدة ذالك قبل عامين من على قناة العربيه فمن اين اتو هؤلاء القتله بهذه الفتاوى والذي لايصدق كلامي هذا من هؤلاء القتله فليذهبو الى جمهوريه ايران الاسلاميه ويتاكدو بانفسهم بعد ان يجرو مقابلات مع رجال الدين المجتهدين هناك/ملاحظه/مقدم البرنامج اجرى مقابلات مع رجال الدين من الحوزه هناك

سُلم التدرج الأرهابي
الحكيم البابلي . -

الذي أدهشني وأقرفني هو بضعة تعليقات تؤيد وتدعم قتل المثليين وكأني بهم يتكلمون عن ذبح بضع دجاجات !.وهنا يتبين بوضوح تام كيفية تدرج فكر وسلوك الفرد مؤيد للأرهاب ، الى متحمس وداعم له ، الى إرهابي فكراً وفعلاً !. ولا عتب على هؤلاء ، بل على حواضنهم وبيئتهم وخلفياتهم على إختلاف أنواعها . وهم أحق بالعناية الطبية من المثليين ، فالمثلي ربما يضر نفسه ، وهؤلاء قد يضرون كل المجتمع المتمدن !. تحياتي .

طلعوا المحامين!!
رزه -

إذن سبب كره الأديان هو???!!

الحكيم البابلي .
mohja 212 -

أولا لا توجد أية دراسة علمية برهنت أن المثلية هي نتيجة خلل هرموني ..لأن هذا الأخير مسؤول عن الشكل وليس عن الممارسات التي تدعونها!!! ثانيا الخلل الهرموني تعامل معه الشرع بكثير من التفهم والليونة وأباح حتى عمليات تغيير الجنس تبعا لمراحل علاجية يحتل فيها الدعم النفسي الحيز الأكبر (تعليق 10)أما المثلية كسلوك وهو الذي تستهجنه كل الشرائع السماوية لمخالفته للفطرة فإنه مرفوض ولا نقبل به في مجتمعنا تحت أي مسمى كان ...ولوإدعى الحكيم البابلي أن المثلي لا يضر إلا نفسه أحيله فورا إلى العدد المتنامي لإغتصاب الأطفال المسمى بزواج المثلين فنضرة متفحصة لمواقعهم تكفي للحكم بأنهم يغررون بالأطفال والمراهقين ...ونضرة أخرى محايدة للقضايا التي تحبل بها المحاكم والتي لا تخلو من مثلية جنسية أحيلك فقط على نموذج قضية قتل بطلها رجل في السبعين وطفل في سن 13هزت مدينة مغربية الأسبوع الماضي والسبب أن الشيخ الطاعن قرر ألا يعطي شريكه المبلغ المتفق عليه سلفا فأنتقم منه بطعنه حتى الموت !!! وأنا في تعليقي أؤيد قتل هؤلاء وتنقية المجتمع منه لأنهم لا ينشرون إلا الخراب والأمراض أينما حلوا ومن يرد أن يبرر هذه السلوكات فأنا أضعه في خانة الإنحراف والتخلف قبل أن يلبسني تهمة الإرهاب التي يلوح بها كل حاقد على الحق وأهله ....

الى 4 و 13
حسن صالح -

كلاكما إرهابيين لتحريضكم و ربما إقترافكم فعلاً جرائم قتل بشر لإختلاف سلوكهم الجنسي عن ما تعتقدونه صحيحاً. و عقوبتكم يجب أن تكون المحاكمة بحسب قوانين الدولة التي أنتم فيها. أولاً أنتم لستم قضاة و لا رجالات أو نسوة شرع حتى تفتوا أو تحكموا على المختلفين عنكم بالقتل، و ثانياً التحريض على القتل، كفعله، جريمة يعاقب عليها قوانين كافة الدول و هذا ما يجب أن ينطبق عليكما. برغم أن الدين موجود في كل دول العالم حتى الشيوعية إلا أن لا يوجد قانون يقول بعقوبة قتل المثلي في أية دولة. و يجب الفصل بين السلوك الجنسي و الإغتصاب. فالمغتصب يجب محاكمته بحسب القوانين السارية لإنه إرتكب فعلاً إجرامياً، سواء كان صادراً من مثلي أم من متباين الجنس . ثم كم من جرائم إغتصاب ترتكب من رجالات تجاه نسوة و بنات بعضهن أطفال قاصرات؟ لماذا لا تفتون بقتل أصحاب الجرائم هؤلاء؟ إن طريقة تفكيركما و أحكامكم الصادرة عن عاطفية بدائية هي الطامة الكبرى في البلدان الإسلامية كلها و ليس المثليين و سلوكهم المختلف الذي لا يتسبب في قتل أحد، لو تم إدارة أمرهم بطرق و قوانين إنسانية و ليس عشائرية و شرعية دينية متخلفة

الى 212 Mohja
تونسية من أمريكا -

عندما نفكر بخلفية دينية,تكون أحكامنا حتما غير موضوعية .أنت أولا تخلطين بين المثلية الجنسية التي تعني ميول الشخص الى شخص مماثل له في الجنس وهي عادة برضا الطرفين اللدين لهما نفس الميول,وبين الميول الجنسية تجاه الأطفال وهده تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون في أكثر البلدان تحررا واحتراما لحقوق الانسان باعتبار أن الطفل غير قادر على التمييز .وقد أثبت العلم بالفعل أن ميولاتنا الجنسية بل حتى رغباتنا تتحكم بها الهرمونات ,أما تغيير الجنس فليس حلا ولا يمثل رغبة لكل من يعانون من هدا المشكل .أنا هنا لا اروج للمثلية الجنسية ولست من دعاتها ولا من مؤيديها, ولكن بالمقابل يجب تفهم ميولات الاخرين حتى وان اختلفوا عنا ما لم يعتدوا علينا سيما ادا اثبت العلم ان التكوين البيولوجي للانسان يتحكم بعواطفه ورغباته ,ودعوتك لقتلهم عيب من سيدة مغربية متحضرة.

الى مُهجة 212 .
الحكيم البابلي . -

أنا وغيري من الذين يحترمون حياة وحقوق الأنسان لا نؤيد المثليين ، وبنفس الوقت لا نؤيد قتلهم أيضاً !. القتل أكبر جرائم الأنسان حصراً ، ومن نحنُ لكي يكون لنا الحق في سلب حياة الأخرين ؟!. وإذا كان بعض هؤلاء المثليين يرتكبون جرائم معينة ، فهم مطالبون أمام القوانين وألمحاكم كغيرهم من المتهمين بنفس الجريمة . وإذا كان القتل العشوائي هو عقاب المتحرشين ، إذن يتوجب علينا قتل ملايين البشر ، ومن كلا الجنسين !!. أنتِ تتكلمين عن قتل الناس بسهولة وإنسيابية خطرة جداً . وأنتِ لا تُراعين في كلامك مفهوم الجريمة والعقاب ، وجريمة هؤلاء المثليين لا تُساوي عقوبة القتل ، وحتى بدون محكمة !. ومتى ما أصبح القتل هو الطريقة الوحيدة للردع .. فنحنُ في غابة !. وأنا لا أحسدك على غابة أفكارك سيدتي . أما عن إتهامك لي بالتخلف ، فأنا اُفضل أن اكون مُتخلفاً ألف مرة ، على أن أكون إرهابياً ولو لمرةٍ واحدة . تحياتي .

mhja 212
نصير ثابت -

من فمك ادينك, انت اطلقت على نفسك لقب الارهابية في نهاية تعليقك, فانت الحاقدة , ثم هل انت طبيبة؟؟ ومن قال لك ان المثلية مقبولة في ايا من الاديان السماوية؟ وها انت إعترفت بان حادث القتل هو في المغرب, مرة اخرة انت تدينين نفسك, فالتطرف التي بدا يزحف نحو المغرب الزاهي بدا يعطي ثماره, تعليقك والتفجيرات وموقفكم المتخاذل من القضايا الانسانية دليل كاف على انكم بداتم رحلة الانحدار نحو الهاوية.

الى رقم 13
تونسية -

كان الأجدر يا مهجة لو بحثت عن الأسباب التي تدفع طفلا في عمر الزهور لبيع جسده الى شيخ مقابل بضع دراهم

شخصيات عالمية
خوليو -

شخصيات عالمية مثلي الجنس تركوا أعمال ندرسها اليوم في كتبنا وجامعاتنا نذكر منهم:اسكندر الكبير(356-323 ق.م.)أرسطاطلس 384-322 ق.م) إدواردو الثاني ملك انكلترا(1284-1327)آرتور ريمباود شاعر فرنسي(1854-1891) ترومان كالوتي شاعر أميركي(1924-1984) وميغيل آنخل(1475-1564) فنان ورسام ترك أعمالا في كل مكان، الاسكندر ذكر في القرآن (ذو القرنين)وميكل آنخل تزور وتشاهد أعماله كل شعوب الأرض، المثلية ميول منشؤها جينات طبعاً بالنسبة لنا غير محبذة وتصدم الشخص إلا أن هؤلاء الناس مبدعين وفي تصريح كنسي مؤخراً تفهموا وضعهم ويجب التعمق في اسباب ميولهم الجنسية لأمثالهم، وأكرر السؤال هل الله الذي خلق الآخرين خلقهم؟ السيدة مهجة 212 -13- يختلط عليها الأمر الإسكندر الكبير كان ذكراً ورجلاً بكل معنى الكلمة فقد جال الأرض بمشارقها ومغاربها ووجد الشمس تغرب في بئر حمئة.وارسطاطلس تعلمت منه الدنيا كلها الفلسفة.

Muhja .!!.
كركوك أوغلوا -

وماذا سيفعل أبناؤك بهذه التربية (اللاأنسانية) ؟؟!!..فروخ للأرهاب .......!!!..

شذوووووووووووووووووذ
شاهيناز -

المثلية امر لايخص صاحبه فقط انتشار المثلية بمجتمع مدعاة لنشر المصائب والعقاب اقرأوا التوراة والانجيل والقران وما حدث لأهل سادوم وعموره.ولكن البعض يتعاطف اما عن جهل او عن شذوذ وموافقة ورغبة نفسية مدفونة لديه.

I agree mohja 212
Ranoodah al7elwah -

mohja 212 you told the truth, the whole truth,and nothing but the truth. GOD BLESS YOU

Rule of jungle
askanani -

Since the debacle of the dictator in Iraq ,we have witnessed the following:-prosecution of the ethnic communities , Christians , Jews ,Zaidians ,Baahians , and others.-the Sunny /Shiite conflicts which counted for tens of thousands of innocent people -Killing of doctors , academicians , and people of thought and scholars. Who do we think are after those ? Of course the neighbouring countries , foreign inteligence services , the notoriou ex-Baath party , Alqaeda , AlSader militia groups , etc , etc. Having said that , who do the homo- represent ? They have no political leanings and they are the most peaceful people you could imagine .Therefore ,the motive behind killing them is the so-called "morale " and the only people advocating fop this are religious clergies .This is good indication that they can not tolerate the society without resorting to killing to innocent people and on what grounds , and for what crimes . If some one has done something wrong ,then he should be tried and convicted with fair trial and availability of a layer but these people has done nothu\ing worth being killed .No doubt why some people give up faith in the current regime and fell to long for the dictor regime .

نظرة موضوعية
مروان -

جدلا، لنترك حكم الدين في موضوع الشذوذ ونتكلم واقعيا. هل السلوك (المثلي) طبيعي؟ هل هي سنة الخلق؟ نأتي إلى موضوع الخلل الهرموني والذي إن صح فهو (خلل) ويجب تصحيحه. نأتي إلى الوضع الإجتماعي لهؤلاء، هل يقبل مجتمعنا هؤلاء وتصرفاتهم وأمراضهم ومطالباتهم اللامنتهية بحقوق لم يعطعها المجتمع الغربي (المتحضر) لهم إلا حديثا؟ لماذا تطالب بحقوق إذا كنت شاذا؟ هل يميزك هذا لدرجة طلب حق من الأغلبية أن تتقبل تصرف وطريقة حياة يرفضونها. المصاب بالشذوذ يجب أن يعالج نفسه أو يرحل حيث يتم تقبله بعيدا عنا نحن الذين لانقبل بالشذوذ ولانقبل بتصرفاته ولسنا على استعداد لمناقشة أي حقوق لهذه الفئة المريضة التي تريد فرض نفسها في مجتمعاتنا. أن الله بلاك بهذا الداء فاستتر/ي لكن لاتجبرونا على التعايش معكم. ان الإصرار على مطالباتكم سيجلب لكم من يريد أن يضع لكم حدا حتى لو كان بسجنكم أو قتلكم فلا تأتوا بالوبال لأنفسكم.

14.15.16.17
mohja 212 -

(من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا) المائدة أية 32.في تعليقي الذي هيج حميتكم على المثليين ووضعهم في خانة المجني عليهم عوض خانة الجناة لم أدع للقتل لأني إرهابية أملك رقاب الناس وآجالهم بل وضعت يدي على الجرح النازف في بلدي الذي بلغت الجرأة بهذه الفئة حد الإستقواء بدولة مثل إسبانيا لتمرير مشروع عدم تجريم الشذوذ وإسقاط العقوبات المفروضة عليه جرأة بلغت حد الوقاحة في مجتمع مسلم يدين هذه الممارسات ويجرم فاعلها والأنكى من كل هذا مناداتهم بالزواج ومحاولة تطبيع المجتمع مع هذه السلوكات !!! أقول لكل من هاجمني وحاول الدفاع عن هؤلاء المفسدين في الأرض كان الأجدر بكم إختيار معارككم بطريقة عقلانية لا الدفاع عن سلوكات جرمتها كل الأديان ...سلوكات تنافي الفطرة السليمة ! و لنصير ثابت أقول لو قرأت جيدا تعليقي وبتمعن لعرفت أن الإرهاب جبة يفصلها أمثالك ويلبسونها لغيرهم تدليسا وتزويرا للحق وإحقاقا للباطل ..المغرب يعرف مشاكل كثيرة كالمثلية وغيرها والسبب وجود هيئات وجمعيات تتفانى في الدفاع عن الباطل وتدعو للتعامل الناعم مع هؤلاء بحجة الحرية والإختلاف وووو!!وأنا أيضا من فمك أدينك فإختلاط المفاهيم عندك مرده للجهل فالجريمة كانت تصفية حسابات بين شريكين في جرم لا دخل للتطرف فيه...ولتونسية من أمريكا أشكر تدخلك وأكرر لم يثبت العلم إلى اليوم مسؤولية الهرمونات عن الإنحراف وإلا فأن قوم لوط الذين جاء ذكرهم بالقرآن الكريم كانوا كلهم يعانون إختلالا هرمونيا وأرجو أن يتسع صدرك لسؤالي كيف لا أحكم على الأمور من خلفية دينية وهل التحضر يناقض الأخلاق والدين في نظرك ؟ أشكر كذلك توضيحك لموضوع البيدوفيليا الذي لا أخالفك الرأي أنه مرض نفسي وعقلي!! لكن في تعليقي قصدت نماذج طلبات الزواج التي تتم بين المثليين على مواقعهم مثلا رجل في الأربعين مع شاب في 16أو 17سنة !!!وهي نماذج واقعيية ليست من بنات خيالي ..أليس التدخل بعقوبات رادعة (القتل) ولا أقصد المذابح في كل من يشتبه في سلوكه ضلما وعدوانا ..أليس القتل رادعا مابعده رادع لمناضلي المؤخرات الذين يجاهرون بسلوكاتهم ؟ ألن يرعوي غيرهم ويعودوا لكهوفهم يستترون خوفا ؟ فكل عباد الله معافون إلا المجاهرون .

عفية عليكي مهجة
مروان -

كفيتي ووفيتي واللي عاجبينه الشواذ يروح ينضم لهم. عالم أصبح في منتهى الوقاحة حين نتباكى على الغلط وننسى ديننا الذي رفض هذه التصرفات وعاقب فاعليها عليها. عفية عليكي حقا

المثليين
اياد العراقي -

اقول لمن يجرم ويحرم المثليه راجعوا التاريخ .......وعندما لاتجدون جوابا عقليا كافيا للخروج من المازق العقلي قاقبلوا بهم مواطنين في البلد وتظمن حقوقهم وحريتهم اسوه بغيرهم الم يخلق البشر احرار ام ان القتل هو عقاب المخالف للجماعه ان المقليه موجوده في داخل كل انسان وبدرجات مختلفه بعضها ظاهر وبعضها مخفي فماذنب اليشر في اخطاء الطبيعه

تهان القيناها
ايوب المصري -

هناك الف حل وحل لكني فقط اتسائل لماذا يهرب الانسان من جنسة وهو مثلا مكتمل الرجولة ؟ ان المولودين بعيوب خلقية لا تثريب عليهم فلا هم رجال ولا هم نساء وهذا امر اخزى وعلي المجتمع تقبلهم كما هم واي دين او اي عقيدة لا يمكن ان تعترض علي خلق الله اما ما نعترض علية كلنا من هم اختاروا المثلية باختيارهم فكيف لرجل كامل الرجولة ان يختار ممارسة شاذة ويرضي ان -- اليس هذا عيب كبير مرفوض وما الحل اذن؟

بديهية ...!!.
الحكيم البابلي -

عندما تقرأ تعليقاً في إيلاف أو غيرها من المواقع يُهاجم فيه الضحية ويلتمس عُذراً للجلاد ، لا تتعجب ، فأنت في حضرة ..... من دولة عربية . تحياتي .