القومية الفارسية في العراق باعتبارها تابو
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعتقد أن موضوع القومية الفارسية في العراق يعتبر من أكبر التابوهات في الأوساط العراقية بسبب ثقافة الكراهية وروح العنصرية التي زرعها القومجيون العرب ضد كل من هو غير عربي، والفكر التكفيري الذي ربط القومية الفارسية بالبعد المذهبي وناصبها العداء، وكان بالامكان الحد من هذه الظاهرة المرضية لو أن الساسة العراقيين كانوا بمستوى من الشجاعة في التصدي للجهات التي زرعت روح العداء ضد العراقيين الفرس، فمع ان جماعات دينية لايتجاوز عدد اتباعها عشر عدد العراقيين الفرس قد حظت بتأييد السياسيين والمثقفين العراقيين في الأزمات التي تعرضت لها، لكننا نلاحظ صمت المسؤولين العراقيين وتقاعسهم عن اعادة الاعتبار للقومية الفارسية في العراق رغم ان هذه القومية تعرضت لجريمة فظيعة هي من افظع جرائم النظام الدكتاتوري البائد، حكومة السيد نوري المالكي لم تخطو خطوة اساسية وجريئة في خلق المقبولية الاجتماعية لهذه الشريحة العراقية ولم تبذل جهدا في تسليط الضوء على اسهام هذه القومية في التاريخ العراقي الحديث، لقد انساقت حكومة السيد نوري المالكي وللأسف لتحالفات سياسية جعلت عملية التهجير التي ارتكبها نظام الدكتاتور صدام حسين محصورة بالكورد الفيلية وهذه جريمة تكمل جريمة نظام البعث.
على الصعيد الثقافي نلاحظ دورا كبيرا للمثقفين العراقيين في حملات التضامن مع الاقليات الدينية والشرائح الاجتماعية التي تتعرض للاضطهاد، ولكن نادرا ما نلاحظ مثقفا عراقيا يأخذ على عاتقه البحث في سؤال القومية الفارسية في العراق، وان كانت بالفعل مكونا من مكونات المجتمع العراقي، وحجم المأساة التي تعرضت لها هذه الأقلية، إنه تابو يفوق تابو التعرض للمقدسات الاديولوجية التي ينتمي اليها المثقف العراقي [انطلاقا من كون الثقافة العراقية لم تتحرر من اتحيازها للاديولوجيا اسلامية كانت أو ماركسية أو قومية ].
العراقيون الفرس يعيشون في المهجر في ظروف صعبة للغاية، هجرهم نظام صدام حسين بتهمة العمالة لايران واشاع انهم طابور خامس يعمل في خدمة المصالح الايرانية، وهي تهم باطلة، فالعراقيون يعرفون جيدا ان ابناء هذه القومية يعيشون في العراق منذ مئات السنين وأنهم انخرطوا في جميع مجالات الحياة وقد خدموا العلم العراقي وكانوا بعيدا عن الانتماءات السياسية، وقد صادر النظام المذكور ممتلكاتهم وحجز ابناءهم ثم أعدمهم لاحقا وهجر العوائل الى ايران لأسباب عرقية تدل على انحطاط فكري.
الدستور العراقي يؤكد ان القومية الفارسية هي واحدة من اربع قوميات تشكل المجتمع العراقي ولهذا السبب نلاحظ ان تعدادهم مثبت في الاحصائيات الرسمية العراقية الى العام 1957، وثمة شخصيات ورموز كثيرة تمثل هذه القومية، وليس من باب التفاخر وانما بغية ذكر الأمثلة نكتفي بذكر شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري، والذين يرفضون فارسية الجواهري بذريعة ان هذه العائلة تعبش في العراق منذ مئات الأعوام إنما يقدمون دليلا إضافيا على انحطاط التيار القومجي الذي لايقبل بعراقية الجواهري حتى وان كان العراق موطن أجداده منذ مئات الاعوام، وبديهي جدا أن تعترض عائلة الجواهري على مسؤولين عراقيين أشاروا الى فارسيته، فمعنى ان تكون فارسيا في عراق اليوم ومهما كان انتماؤك للعراق حقيقيا ومخلصا فذلك يعني أنك صفوي وعميل، أما الذين يمارسون العمالة علنيا فان عنصر الدم العربي الذي يجري في عروقهم يضفي عليهم طابع النزاهة، مؤسف جدا ومؤشر على انحطاط فكري ان يقترن عنصر العمالة بالجانب العرقي، أنت فارسي اذا أنت عميل!!!
، والأكثر إثارة للأسف أن الكثير من القوميين العرب الذين ضحوا من أجل عروبة العراق كانوا من ابناء قوميات غير عربية، حينما كانت العروبة طموحا لتأسيس فضاء حضاري للرقي والتسامح، أي قبل أن تنهار وتتحول الى رابطة دم ومافيات قبلية، القومية الفارسية في العراق تابو يحظر ذكر اسماء الشخصيات الفارسية الني كانت في مقدمة المدافعين عن عروبة العراق.
محمد الأمين
alamin62@gmail.com
التعليقات
المثقف العراقي
حسن التبريزي -كلامك صحيح عن مثقفينا ، يحيون القصائد الرومانسية ويعرفون تفاصيل حياة ماركس من يوم الولادة الى الممات لكن اذا الأمر له علاقة بقومية عراقية مضطهدة مثل القومية الفارسية يعطونك الاذن الطرشة
ما هذا الخلط
سعد العميدي -الكاتب محمد الأمين لا يمتلك فكرة واضحة عن الخلفيات القومية للإيرانيين في العراق الذين قدموا الى العراق على مر عشرات السنين منذ القرن التاسع عشر حتى وقتنا الحاضر. يقول القومية الفارسية و هو نفس ما تطرحه القوى الفارسية الشوفينية عندما تنفي وجود القوميات الأخرى و لا تسمح لها بالتمتع بحقوقها الثقافية و اللغوية و لا يسمح بالتدريس بغير اللغة الفارسية.الإيرانيون في العراق أغلبهم من الكرد الفيلية و هم ليسوا فرسا و يتحدثون بلغة خاصة بهم و سكنوا جنوب العراق ووسطه و المناطق الحدوديةو قد تعرضت هذه القومية الى أبشع تعامل عتصري و همجي من قبل السلطات العراقية التي حكمت قبل 2003 و أما شعبيا فقد كانت هذه القومية جزءا من النسيج العراقي الإجتماعي و اندمجت في المجتمع العراقي و أصبحت جزءا و مكونا من مكوناته, هجرت و قتل أبناءها لا بسبب دينها أو طائفتها و إنما بسبب المواقف السياسية لأغلب ابناء هذه القومية حيث ايدت الزعيم العراقي الراحل عبد الكريم قاسم بعد أن وجدت فيه نصيرا لها و بسبب أن الحكومة العراقية لم تكن تميز في التعامل مع مواطنيها على أسس قومية أو دينية أو طائفية. أما بعد 1963 فإن الشعب العراقي بعمومه بما فيها القومية الكردية الفيلية تعرضت للإظطهاد و القمع. ما أغفل ذكره الكاتب أن الإيرانيين الذين عاشوا في النجف و كربلاء و الكاظمية و سامراء جاؤوا من تبريز و قزوين و مخراسان و أصفهان و شيراز و جاء جزء آخر منهم من مناطق عربية و قسم منهم كانوا لرا و هم مجموعة قومية تتكلم لغة خاصة بها تختلف عن الكردية و الفارسية.و لا ننسى أن بعض الأحزاب و القوى و الشخصيات الإيرانية التي عاشت في العراق بقيت ترتبط بإيران روحا و جسدا و طبقت أجندة ايرانية ضد العراق و كانت تتحرك طبقا لطبيعة العلاقات بين الحكومة العراقية و الحكومة الايرانية و قد كانت هذه الأحزاب و الشخصات أحد أسباب مأساة الايرانيين في العراق , ثم إن قوانين الجنسية التي حرمت عشرات الألوف من الايرانيين من حق التمتع بالمواطنة الحقيقية سببا آخر لعدم اندماج الايرانيين بشكل كامل في المجتمع العراقي و أعتبار أنفسهم مجموعات قومية تعيش على أرض العراق حالهم حال الكرد و التركمان و غيرهم.مأساة العراق هي في الأفكار القومية المتطرفة التي مثلها البعث على الطرف العربي و عدم الشعور بالمواطنة على الجانب الآخر.أعتقد إن البحث و الخوض في هكذا مواضيع يحتاج الى دراي
العراقيون الفرس
نهار -لماذا لا أحد يدافع عنهم ؟ انهم ابناء بلدنا ، منهم زهوري حسين وسلام عادل وعزيز علي والجواهري الكبير ،وعشرات اسماء اخرى ؟لماذا سؤال الى السيد خالد السلطاني لأنه ذكر جريمة التهجير عام 1980 ولم يذكرهم بقصد ، سؤال موجه الى الجميع
ثقافة ايران في العرا
عبدالكريم عبدالله -لاشك ان الحضارة الايرانية وثقافته التي مزجت بالحضارة الايرانية الى التراث الاسلامي علي مر القرون والعصور خلقت تركيبة مميزة جداً من التراث الانساني واضاف كنزاً غنياً الى العلم والمعرفة في العالم. لكن في الوقت الحالي و تحت قمع النظام الحاكم في ايران فكل شيئ في تراجع وتقوقؤ. واذا سمحتم لي اود ان انقل الى قارئي ايلاف مقالاً نزل يوم امس في جريدة ايلاف عن الثقافة الايرانية في الوقت الحالي: التاريخ الثقافي لعموم الشعوب الايرانية، حافل بالمعطيات التي تتربع قمما مميزة معبرة عن مدى الرقي الحضاري لهذه الشعوب، ذات الطابع الابداعي الخاص، الذي اثر في عموم ثقافات الشعوب المجاورة تفاعلا واخذا وعطاءا، ويكاد يكون التاثر والتاثير المتبادل بين الادب الفارسي والادب العربي على سبيل المثال، السمة الاكثر جلاء او وضوحا في طبيعة العلائق الثقافية بين الانسان الايراني وجيرانه، وبمعنى اوضح لم تكن الثقافة الساطعة لحضارات الشعوب الايرانية عبر كل تاريخها، ثقافة تقوقع وانعزال، كما انها في تاثرها وتاثيرها في ماحولها وعلاقاتها به لم تكن ابدا ثقافة قسرية او ذات امتدادات مفروضة، وحتي ابان سيطرة واحتلال الامبراطورية الفارسية اجزاء من الجغرافيا الاقليمية المجاورة ,كانت تتمتع بخاصية الاخذ والعطاء والتاثر والتاثير الطوعي الاختياري في علاقاتها مع ثقافات البلدان والشعوب التي خضعت لها، اذا وضعنا بعض الاعتبارات الهامشية التي يفرضها واقع الاحتلال كتحصيل حاصل جانبا، وبمعنى اكثر قربا ودقة ، ان (سمة القسر) لم تكن ابدا سمة من سمات ثقافة الشعوب الايرانية، ويكفي ان نذكر نحن العرب في ادابنا منزلة شاعر ايران الاكبر حافظ شيرازي، والخيام الذي ترجم رباعياته اكثر من شاعرعربي من شتي الاقطار العربية بفخر واعتزاز ورغبة وانجذاب، وسماء اخري لنجوم الادب الفارسي في القصة والرواية والفلسفة والحكمة والفكر ومناحيه المتنوعة، والموسيقي والغناء والسينما والمسرح والفنون التشكيلية الايرانية المعروفة حيث كانت ايران وإلى وقت قريب تمثل مركزا من مراكز الاشعاع الثقافي الاسيوية، ولم يكن هذا المركز ينسي الهوية الاسلامية للشعوب الايرانية او يتقاطع معها، بل على العكس كان ينهل منها ويضيف إلىها بانفتاح حضاري وفهم متقدم لماهية الاسلام وانسانيته وعلاقته بالفن والادب في مختلف مناحيهما، تلك العلاقة القائمة على ان حدود قدرات الانسان متاحة حتي الخط الذ
الى سعد العميدي
محمد الأمين -لو أنك قرأت كتاباواحدا من كتب التاريخ لفهمت أن وجود القومية الفارسية في العراق لايعود مطلقا الى الى القرن التاسع عشر ، وتواجد الفرس في العرب يضرب في جذوره قي التاريخ العراقي قبل الاسلام لسبب بسيط هو العامل الجغرافي الذي يسمح بالتنقل والترحال ، وربما لم تقرأ كتابا واحدا في حياتك عن دور العنصر الفارسي في بغداد في عهدها الحضاري الذهبي ، مؤسف جدا أن طريقة تفكير السياسية لاتميز بين قومية عراقية تعرضت لعملية تصفية عرقية وبين الخطاب الشوفيني لبعض القوميين الفرس ، أي عراقي فارسي حتى وان كان من طلاب المدارس الابتدائية سوف يعلق على ملاحظاتك هذه : ما علاقتنا بالايرانيين ؟أما معلومتك بان اغلب الايرانيين في العراق هم من الكورد الفيلية فهذا وهم يمكن تفنيده بسهولة تامة حينما نعود لاحصائيات الدولة العراقية واحصاء عام 1947 يؤكد ان الاكراد الفيلية كان عددهم 14 الف في العراق فيما كان عدد العراقيين الفرس 49 أي أكثر من ثلاثة أضعاف والجميع يعلم أن الهجرة الاساسية للكرد الفيلية تمت في الخمسينات من القرن العشرين ، الاسباب السياسية التي تطرقت اليها لا خلاف عليها فاخواننا الكرد الفيلية كانوا منضوين تحت راية الحزب الشيوعي وأعطت عمليات سياسية نفذوها ضد نظام صدام الذريعة لهذا النظام في تهجيرهم جميع من كانت اصولهم من ايران ، ولكن الطامة الكبرى ان يحاول بعض الكرد الفيليين تغييب العراقيين الفرس ، ملاحظة أخيرة ، الاحصائيات الرسمية العراقية كانت دقيقة في تحديد عدد العراقيين الفرس اما الناطقين باللورية والتركية من الوافدين من ايران فقد وضعتهم في خانة قوميات واقليات اخرى ، ولاشك انك تحاول تمييع قضية القومية الفارسية بالعراق بأحاييل مكشوفة ، هل لديك الجرأة أن تكتب عن تغييب هذه القومية من قبل جهات كردفيلية ؟أتمنى ذلك كي لانضطر للكتابة مجددا عن الضحية الذي يأخذ دور الجلاد
الى 2
هناء العامري -القضية واضحة ، العالم كله الان ضد ايران ، والعرب عقلهم يطير من شي اسمه فارسي ، اذا نلغي قومية ونبرز الكردالفيلية وثم مسألة مهمة الكرد الفيلية ينتشرون في الوسط والجنوب وانشاء الله يحققون حلم كردستان الكبرى من زاخو الى البصرة ، هلا فهمتم يا اخوان لماذا يدافع القوميين الكرد عن الكرد الفيلية انهم يحققون لهم حلمهم وان كانت اعتبارات مذهبية تجعل الكردي ينظر الى الفيلي نظرة استصغار
المستفرسين الجدد
احمد العلي -محمد الامين يتباكى على القوميه الفارسيه وتناسى ان ايران اول دوله بالعالم تضطهد القوميات وياريت ياسيد محمد الامين بنفس هذا الحماس تناشد الفرس عن توقفهم باضطهاد العرب الاحوازيين بايران وتعتبرهم من الدرجه الخامسه والعراق والعرب بشكل عام لم يضطهدو القوميه الفارسيه ونجدهم من كبار التجار في دول الخليج ومحترمين اما في العراق الذين لايتجاوز عددهم الاصابع ان ارادو ان يعيشوا مكرمين عليهم ان يكون ولائهم للعراق فكيف بمواطن تطالب له بحق المواطنه وهو ضد البلد الذي ينتمي له ؟؟
الى االسيدعبد الكريم
زينب الشيرازي -تعليقكم جميل جدا وفيه مادةدسمة ولكن ياسيدي الفاضل لماذا ننظر من جانب واحد ، فهذه الثقافة المتنوعة كان يحملها عراقيون فرس في داخل المجتمع العراقي واسهامهم الحضاري معترف به منذ العصر العباسي ، القسر الثقافي اذا كان مرفوض من قبل نظام ايران ، فلماذا لاتكتب عن تهجيرنا من وطن اجدادنا العراق مع اننا فرس الأصل ، ايديولوجية القسر الثقافي لاعلاقة لها بالاصل والنسب ممكن يتأثر بها العراقي العربي ويبقى العراقي الفارسي يواصل طريق عزيز علي وزهور حسين وعشرات الاسماءلادبية لعراقيين فرس ، العراقيون الفرس الذين هجرهم صدام وقتل شبابهم وصادر اموالهم وممتلكاتهم ، كانوا حاضرين في المسرح العراقي والاغنية العراقية والادب العراقي ، أيام كان هناك تسامح في العهد الملكي ، وهم رفعوا راية عروبة العراق لأن العروبة كانت تعني التسامح والتعايش ضمن اطار لغوي مشترك
الى العلي
محمد الأمين -يسرني في هذه المرة أن أتحاور مع المعلقين الأعزاء ، لا أتباكى على القومية الفارسية في العراق ولكن القومية الفارسية في العراق هي قومية عراقية اولا وأخيرا واذا نظرنا اليها على اعتبارها امتداد سياسي للقومية الفارسية في ايران فنكون قد وقعنا في نفس طريقة التفكير القومجية المبتذلة ، لا أعطي لنفسي الحق في التدخل في قضيتك ، وأعرف عنها تفاصيل كثيرة ولا أود أن أقع في فخ المقارنات ، وتعقيبا على تعليقك أقول أن القومية الفارسية في العراق ليست بعدد الأصابع كما ذكرت وانهم حسب احصائية عام 1947 يشكلون واحد فاصل 8 بالعشرة من المجتمع العراقي. ولم يكونوا منحرطين في السياسة حينما تم تهجيرهم ومن قال لك انهم كانوا ضد وطنهم الأصلي ، ألم يتم حجز ابنائهم من المعسكرات اثناء تأدية خدمة العلم ، شخصيا أعتقد أن حوارا حقيقيا بين العرب والايرانيين في المنطقة سيكون في أفضل مستوياتهفي حال وجود قومية فارسية فاعلة ومؤثرة في العراق وقومية عربية فاعلبة ومؤثرة هي الأخرى في ايران ، بالمناسبة القومية الفارسية في العراق تعرضت لعملية إبادة عرقية ولم يعد الدستور العراقي يعترف بها ، أتمنى أن لاتوظف هذه المعلومة للمقارنة ، والذي يصر على فارسيته في العراق قد يخسر حياته وشكرا على تعليقك
الشعب الايراني
حسام جبار -البعثيين الصداميين هم فقط الذين يطلقون تسمية الشعوب الايرانية على شعب ايران ذي الحدود الجغرافية المعروفة والعلم الواحد واذا كان تعدد الاعراق يعني شعوب فهل يجوز اطلاق تسمية الشعوب العراقية مادامت التركيبة الأثنية لسكان العراق مشابهة لمثيلتها في ايران ؟؟؟؟
فارس الكبرى
عبدالحسين -المقصود الآن ياعزيزي هو احتلال العراق واعادته الى وطنه الأم فارس هذا الحلم الذي يراود الفرس منذ1400سنه
الى العميدي
علي الاصفهاني -تعم وجود أكثر الأكراد الفيلية بالعراق يبدئ من القرن التاسع عشر أما نحن العراقيون الفارسيون فموجودين في بلاد الرافدين أقدم من المدائن وأقدم من ماني وأقدم من كثير من العرب ، أني اصفهاني الأصل ونعيش بكربلاء منذ 300 سنه فهل من حقي أكون عراقي ولكن جذوري فارسية ؟لاتخلط رجاء بينكم وبيننا نحن مثبتين في الدستور العراقي الملكي كقومية اساسية أما انتم فجزء من الاكراد من الناحية القومية العراق يتكون من العرب والفرس والتركمان والفرس وهذه فقرة واضحة وشكرا لايلاف
الجواهري
عراقي -توجد عائلة كبيرة في ايران وفي اصفهان والاحواز تحديدا هم عائلة الجواهري ويسمون أنفسهم هناك عائلة جواهر الكلام نسبة الى المجتهد الشيعي محمد حسن جواهر الكلام كبير عائلة الجواهري الذي يعتبر محمد مهدي الجواهري من احفاده ، واذا كان محمد حسن النجفي مؤلف كتاب جواهر الكلام عربيا نجفيا سافر الى اصفهان فقد حصلت عشيرته كلها على الجنسية الايرانية ولا احد يعتبرهم عربا ،و اذا كان ايرانيا فارسيا جاء الى العراق فيا للكارثة التي تجعل القومجيين يهجرون احفاده الى ايران بسبب أصولهم
الطائفية البغيضة
حسام جبار -سبب تهجير الكرد الفيلية هو طائفية نظام القائد الضرورة البغيضة كون الكرد الفيليين شيعة..صاحب التعليق رقم 2 يسميهم ايرانيين ومن جهة اخرى يقول سكنوا العراق منذ القرن التاسع عشر واجتماعيا اصبحت جزءا من النسيج الاجتماعي العراقي واندمجت فيه واصبحت مكونا من مكونات الشعب العراقي فكيف تسميهم ايرانيين ؟؟؟
لا توجد قومية فارسية
احمد كاظم -لا توجد قومية فارسية في العراق والذي يحرك طروحات مثل هذه انما هو المخابرات الايرانية اطلاعات التي تريد ان تستولي على العراق عن طريق نفر من الايرانيين جاءوا الى العراق بعد ان ضاق عليهم العيش في بلادهم ايران ولكنهم مع ذلك ظلوا على ولائهم لوطنهم ايران وليس للعراق وحتى اليوم حين اعتلا الكثير منهم مناصب مهمة في الحكومة في العراق وبعد المؤامرة الايرانية الامريكية التي تمثلت بشن حرب قذره على العراق وشعبه .
الى 7
العراقي الفارسي -هل ايران هجرتكم من اراضيكم واعدمت اولادكم وصادرت ممتلكاتكم مثل الحكومة العراقية بزمن صدام؟ألم يعلن احمدي نجاد عيد الفطر عطلة رسمية في محافظة خوزستان ، بعض عرب الاحواز نفذوا عمليات انتحارية ضد الايرانيين وقتلت عشرات الفرس ـ نعرف لو العراقيين الفرس كانو عملو نفس الشي بزمن صدام شنو يسوي معهم ؟ الكرد الفيلية عملو حادث المستنصرية فعاقبنا صدام لذنب لم نرتكبه وانما ارتكبه الكرد الفيليه
ليش؟
صديق -اليهودي والصابئي والشبكي والعربي والتركماني من حقهم يكونو عراقيين، والفارسي الذي جاء اجداده قبل 400 او 500 سنة ليس من حقه ان يكون عراقي ، ليش عيني؟
صاحب المقال
عمر اربيلي.هه ولير -يقول الكاتب ان الثقافة الفارسية تضرب جذورها في تاريخ العراق!! وهل كان الوجود افارسي في العراق حتى قبل الاسلام الا وجودا احتلاليا قاومه ابناء الرافدين حتى قبل الاسلام بالالاف السنين؟؟هل ينسى الكاتب معركة ذي قار وكيف ان العرب هزمو المجوس الفرس قبل الاسلام؟؟ لما التيار الايراني المجوسي الصفوي وكتابه يمنعون العرب وغير العرب من الترك من التدخل في امور العراق عندما يصدونهم بفيتو العراقية وان العراق للعراقيين فيما نفس التيار جعل العراق وخصوصا الجنوب حديقة خلفية لنظام الاجرام نظام الملالي في ايران؟؟!! لا توجد في العراق ثقافة فارسية او قومية فارسية انما توجد ثقافة سلبية فارسية من العصر الصفوي اما العصور الاسلامية الفارسية السنية الابداعية التي بهرت البشرية قبل تشييه ايران بالقوة فهذة ثقافة لا خوف عليها لانها ثقافة شاعر فارس العظيم الشيرازي والعظيم عمر خيام وسعدي الشيرازي وغيرهم من كبار علماء بني فارس قبل ارغام اهل فارس عى التمجس مرة اخرة بالقوة ..اما ثقافة الصفوين فهي ثقافة سوداوية تلملؤها الخرافات والهرطقات والبدع الدينية ..وليش ادل من ذالك ان العصر الصفوي في ايران اتى على الشعر الفارسي السني من البنيان وجعله شعرا يتشح بسواد كربلاء فقط والخرافات التي الحقت بحاثة الطف فيما الشعر الفارسي السني بهر العالم كله ومنهم شاعر اروبا العظيم غوته الذي تاثر تاثر عظيم بشعر وفلسفة الشيرازي العظيم..على الجيوب الايرانية والبيوت الايرانية في العراق الذين تسللوا الى العراق بغفلة من الزمن وتحت ستار التشيع ان يتركو العراق وفي مقدمتهم المندوب السامي الايراني السيستاني الذي استعمل التقية خمسين سنة مع اهل العراق وداهن صدام حين والبعث ثم لم وصل مقدمة جيوش الاستكبار العالمي(كما يدعون هم) خرج ليفتي في السياسة وفي الدستور واصبحت الوفود الايرانية تزوره(خري مري) دون ان يكون للعراق والعراقيين مصلحة من زيارات وفود جارة الشر المطلقة لسفيرهم الحقيقي في العراق السيستاني..وانشري يا يلاف بدون مقص الرقابة
لماذا الان
متابع عربي -لماذا الان صرتم تتحدثون عن وجودا الفرس بالعراق ؟ بالامس كنتم تقولون شيعة عرب واليوم اصبحوا فرس . نعم ان الفرس في العراق هم مجودون و اغلبهم طابور خامس عملوا جواسيس وعملاء لصالح الشاه والان يعملون لنظام الخميني فلا يحق لمن يخون العراق من اي قومية كان ان يتحدث عن حقوق بل يجب ان يعاقب وافضل عقاب للمتسللين الفرس في العراق هو طرهم كما فعل الشهيد صدام حسين .
العراق الجريح
احمد العراقي -لقد ابتلي العراق بجار لئيم هو الجار الايراني الاستعماري ولكن بلوته بعملاء وخدم ايران اكبر الكاتب يحاول ان يصور الكرد الفيلية على انهم فرس وبذلك يتلاعب بالالفاظ ويحاول بدفاعه عن قومية ان يغيب ويمحو قومية كاملة هي الكرد الفيلية بماعانوا من تشريد على يد صدام وعلى يد النظام المجوسي الخميني في ايران الايعلم الكاتب ان هؤلاء الكرد الفيلية قد عانوا الامرين على يد الدولة الصفوية ولم تشفع لهم شيعيتهم لان بكل بساطة اقولها بان النظام الحاكم في ايراني عنصري شوفيني للقومية الفارسية ولا يسمح باي قومية ان تعلن عن نفسها صراحة وتفتخر بنفسها في ايران وتريدون كذلك اليوم ان تعملوا بالعراق لتكون هذه القومية التي لاوجود لها في العراق تريدون ان تعملوا لها وجود لتكون مسمار جحا في جسد العراقيين من كافة القوميات تريدون ان تزرعوا سرطانا يقضي علينا كعرب وكرد واشوريين وكلدان ولكن اهل العراق لكم بالمرصاد فاذا كانت اليوم امريكا هي غطائكم وحاميتكم وحامية رجالاتكم من صغير ولاحكيم فان غدا هو يوم الحساب ولن يثنينا غدا ان نطالب بقوة باحوازنا وحقوق اهلها واستقلالها والتي سوف نجعلها قضية عالمية بموازاة القضية الفلسطينية لان الاحتلالين الفارسي والاسرائيلي متشابهان
توضيح
العراقي -، طبعا يطرح العراقيون الفرس الان لان حقوقهم كان معترف بها في العهد الملكي فسفرهم صدام واجرم بحقهم ولم تنصفهم حكومة المالكي هذه ليست قضية شائكة الا على العقول المتشنجة ضد كل من هو فارسي
الى 20
محمد الأمين -السطر الأول من كلامك لن أعلق عليه ، ففعلا بلوة العراق بالعملاء والخونة كبيرة خصوصا اولئك الذين يحاولون شطب قومية من قوميات العراق أعترف بها وبوجودها الدستور العراقي ، ولكن لابد من توضيح نقطة هامة لأحمد العراقي وهي ان الكورد الفيلية تعرضوا لعملية التهجير جنبا الى جنب العراقيين الفرس ولكن بعض الجهات المحسوبة على الكورد الفيلية هي التي تسعى الى تغييب العراقيين الفرس والدليل هو حذف اسم العراقيين الفرس من المحكمة الجنائية العراقية العليا المخصصة لعملية التهجير التي نفذها نظام صدام في الثمانينات ، اما قضية الاحواز فالموضوع لايعنيك ولاتتكلم بالنيابة عن أهل القضية فربما كان الانتماء الوطني لايران أشرف لهم من أي نظام عربي آخر ، الأمر يعود لهم ، اتهاماتك الأخرى لاتستحق الرد
الى كاتب المقال
عراقي عربي -قل لنا من فضلك هل الجواهري عربي ,كردي فيلي ,فارسيمجرد فضول معرفي لااكثر لان الادعياء كثروا
الجواهري
فرقد -الى 32 وجه سؤالك الى ساطع الحصري الذي اتهم الجواهري انه ايراني والى البعثيين الذين سفروا كل عائلة الجواهري الى ايران لأن اصولهم فارسية والى الجهات التي تقف وراء كل هذا الهجوم الشرس على كل من يدعو الى حقوق القومية الفارسية ، جو من الكراهية ضد العراقيين الفرس لايسمح لهم حتى الاعلان عن هويتهم والف شكر لايلاف
الجواهري
ميثم -طبعا الجواهري فارسي الأصل والدليل هو عائلة جواهر الكلام التي تعيش في ايران منذ مئات السنين ويعود اصلهم الى مؤلف كتاب جواهر الكلام محمد حسن جواهر الكلام ولكن الجو المتشنج في العراق وفي الثقافة العربية لايحب ان يسمع الحقائق ، يعني كيف ممكن ان يكون شاعر العرب الأكبر فارسي الأصل هذه طامة كبرى بالنسبة لبعض العرب، العراقي الفارسي يستفز رابطة الدم العربية التي توحد القومجيين من الخليج الى المحيط
أيضاح
ضياء الحكيم -أغلب الظن أن الجواهري من أُسرة عربية قد تكون لها جذور غير عربية . في قصيدة ألقاها في المملكة السعودية ، زمن حصار العراق و بعد قرار الرئيس صدام سحب الجنسية العراقية منه ومن عبد الوهاب البياتي كعقوبة لهما، يدافع الجواهري عن عروبته ويخاطب صدام : سَلْ مضجعيك ......... أأنت العراقي أم أنــــــــا ... إن رمت تسألنـــي أجيبك من أنــــــــــــــــــــا فأنا العربي سيف عزمــــه لا ما أنثنــــــــــــــــــــــــى وأنا الأباء وأنا العـــــــراق وسهله والمنحنــــــــــــــــى مع الشكر ضياء الحكيم
let as be one
iraqi -Befor the arab/ islam occupatin of iraq , ,the iraqis from iranian origne have right in that homland as any iraqi ,
عنصري
حر -أصبح الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد أشبه بممثل هزلي على مسرح من دون جمهور عندما غادر القاعة التي القى كلمته فيها بمؤتمر تعقده الأمم المتحدة عن العنصرية في جنيف عشرات المندوبين، الامر الذي دفع أعضاء الوفد الايراني الى التصفيق من دوم مبرر في محاولة لمعالجة الفراغ والفوضى التي عمت القاعة. وبدت ملامح الارتباك والقلق على نجاد بينما تغادر الوفود القاعة وقبل ذلك بقليل طرد حراس الامم المتحدة ما لا يقل عن ثلاثة متظاهرين متنكرين بشعر مستعار ملون وانف احمر كانوا يرددون ;عنصري، عنصري ; في اتجاه نجاد. ورمى بعض المتظاهرين كرات حمراء باتجاه نجاد مما فاقم ارتباكه وجعله يركز على الحاضرين خشية من رميه بشئ أكبر من الكرات كما حدث مع الرئيس الامريكي السابق جورج بوش في بغداد عندما رماه الصحفي منتظر الزيدي بفردتي حذاء. وتحول موقف الوفد الايراني الى كوميديا مضافة عندما استمر بالتصفيق من دون مبرر وشوهد وزير الخارجية منوشهر متكي وهو يصفق بحماس بينما رئيسه يواصل قراءة كلمته وبين لحظة واخرى يرفع رأسه خشية من اللامتوقع والوفود تغادر القاعة احتجاجاً و انتقد محمود احمدي نجاد انشاء دولة اسرائيل بعد 1945 واصفا اياها بانها ;حكومة عنصرية ;، في كلمتة امام المشاركين في مؤتمر الامم المتحدة حول العنصرية في
Iran
Kodhayar Tahir -بداية كي لانسقط في فخ العنصرية .. يجب التفريق هنا ما بين الشعب الإيراني وما بين الحكومة الإيرانية وممارساتها الإجرامية ، فالشعب الإيراني له كامل الأحترام منا ، وانا شخصيا أقرب أصدقائي في مدينتي كربلاء من العراقيين الذين ينحدرون من أصول إيرانية وعندما نشر الزميل سيف الخياط معلوماته بشأن أصول رئيس الوزراء الإيرانية فأن قصده كان ربط تأثر الأداء السياسي ومواقف المالكي ازاء إيران بهذا الأمر ، ومانتج عنه من تفريط بمصالح العراق وسكوته عن التغلغل والنهب والتحكم الإيراني الواسع في شؤون العراق دون ان يتحرك المالكي بوصفه رئيسا للوزراء بواجبه الدستوري والوطني والاخلاقي والديني في الدفاع عن مصالح وطننا ، هذا أن لم يكن متواطئاً ومشاركاً ومساهماً في جريمة الإحتلال الإيراني الحالي للعراق .وروايتي للتاريخ التي أرويها هي : أنا شخصيا والدي جذوره من قضاء طوريج مسقط رأس المالكي وقد هاجر الى كربلاء وعاش فيها لغاية مماته ويوجد قسم من أفراد عائلتي وعشيرتي يعيشون حاليا في طوريج ، وهذا القضاء رغم طابعه الريفي العشائري ، ولكن مع هذا توجد فيه العديد من العوائل التي تنحدر من أصول إيرانية وهذه ليست مشكلة بحد ذاتها فهؤلاء هم مواطنون لهم كامل الحقوق ماداموا يتعاملون بصدق وولاء واخلاص مع العراق ، علما يوجد الأن آلاف العراقيين العرب يعملون كعملاء لدى المخابرات الإيرانية وخانوا وطنهم ويساهمون في تدميره ، وفي نفس الوقت يوجد العديد من العراقيين من أصول إيرانية هم في منتهى الأخلاص والولاء للعراق بل ويتفوقون على العديد من العراقيين العرب في أخلاصهم ، فعلى سبيل المثال لدينا نموذج الأستاذ الكاتب والسياسي ضياء الشكرجي الذي ذكر في احدى مقالاته المنشورة في كتابات ان اصول عائلته الكريمة تنحدر من إيران ، والأستاذ الشكرجي كلنا يعرفه هو رمز وطني شريف يدافع ليل نهار عن مصالح العراق ويرفض التدخل الإيراني وقد سبب له هذا الموقف الوطني الشجاع الكثير من المشاكل والخسائر .وشهادتي عن أصول المالكي هي : أنني سمعت نفس معنى كلام الزميل سيف الخياط بأن أصول المالكي إيرانية واندمجت مع مرور السنين في صفوف المجتمع العراقي ، وشخصيا شاهدت المالكي بشكل مباشر في سوريا وأحد أشقائه وبعض أقربائه ، وجميعهم ملامح وجوههم ليست ملامح عربية ، فبعضهم حتى لون أعينهم زرقاء وخضراء مع بشرة وردية وهي بعيدة كل البعد عن الملامح العربية
اشكالية حول المصطلح
د. هاشم العقابي -لا شك ان ما طرح هنا لا يخلو من موضوعية. لكن الكاتب ذكر مصطلع العراقيون الفرس، ولم يحدد بالضبط من هم هؤلاء. أرى من سياق الحديث انه ربما يقصد الكرد الفيليين. وان كان هذا قصده فاعتقد انه اخطأ في اطلاق المصطلح لان الكرد الفيليين ليسوا فرسا. وهنا لا أعني التقليل من قيمة الفرس او غيرهم من الأقوام لكن مطالعاتي المتواضعة تؤكد ان الكرد الفيليين هم من أقدم الأقوام التي سكنت العراق لا بل وحكمت العراق ايام سومر ودولتهم هي الدولة الكَوتية في الجنوب.ولغة الكرد الفيليين ليست الفارسية بل لهم لغتهم الخاصة. ولو كانوا فرسا بالاصل لتحدثوا بالفارسية. فهل يعقل ان لا يتحدث عرب العراق باللغة العربية؟ فكرتي هي ان كان الكاتب يقصد الكورد الفيليين بمصطلحه العراقيون الفرس فهو مخطئ، وان كان يقصد غيرهم فليوضح.
توضيح
محمد الأمين -شكرا للدكتور هاشم العقابي على سؤاله ، وأعتقد ان مراجعة بسيطة لتاريخ العراق الحديث سوف تؤكد له ان العراقيين الفرس قومية من قوميات العراق الأربع ومثبتة في جميع الكتب والوثائق والاحصائيات الرسمية في العهد الملكي وذكرهم حنا بطاطو في بحثه عن التركيب الأثني للعراق وذكر اماكن تواجدهم وتعداد نفوسهم ، كما ذكر اسحق نقاش في كتابه شيعة العراق ، والسيد هاشم العقابي يعرف بالتأكيد عشرات المبدعين من العراقيين الفرس في مجال الأدب والفن وسؤاله وان كان مشروعا ولكنه ينطوي على اغفال غير مقصود للعراقيين الفرس ، لذا سوف يسرني أن أزوده بالرابط التالي وعنوانه الفرس المجوس في بلاد الرافدين وهو مقال نشر قبل أعوام في ايلاف شكرا للدكتور العقابي ولايلاف http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphWriter/2005/9/93389.htm?sectionarchive=ElaphWriter
Wrong
Abu_Laith -If you are born in Iraq you are Iraqi. some people during the days of the ottaman empire did not want to register for military service and said they were or persian origin. I thought everyone knew that. by your logic we are all Turkish Iraqis