أصداء

أوجلان ومانديلا!

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أدناه الترجمة العربية لمقال كتبه الكاتب والأديب والصحفي التركي الكبير السيد أحمد آلتان مدير تحرير صحيفة "طرف" الواسعة الإنتشار والتي تصدر في تركيا. الكاتب آلتان غني عن التعريف، فهو تركي أباً عن جد. أجداده ينحدرون من عائلة كانت تتبوأ مناصباً عسكرية عليا في الدولة العثمانية. بعد إتصال سابق لي معه أبدى السيد آلتان موافته على ترجمة مقالاته الى اللغة العربية ومنحني حرية إختيار الجهة التي أريد أن أنشر فيها الترجمة العربية لمقالاته. السيد آلتان من الذين يؤمنون بأن لا مستقبل لتركيا دون حل القضية الكردية.
وفيما يلي نص مقال آلتان المعنون( أوجلان ومانديلا) والذي إخترته للقراء العرب، وجميع قراء العربية:

ــــ لقد كتب السيد أرتوغرل أوزكوك مدير تحرير جريدة "حريت" مقالاً غير عادي وملفتاً للنظر.
يقول أوزكوك في مقاله:" أن أوجلانأيضاً بإمكانه المساهمة في جهود السلام التي يتم التخطيطلها [القصد هنا المحاولات الجارية لعقد مؤتمر كردي موسع في عاصمة اقليم كردستان العراق هولير ــ أربيل.المترجم ]. قد أكون مجحفاً بحق السيد مديرالتحريرعندما أقول أن تسريبات "حريت" هي عادةً بوادر لما ستقدم عليه الدولة لاحقاً. وأعتقد أن هذه التسريبات هي في الأساستهدف الى تهيئة الشارع لمبادرة سلام قادمة.[صحيفة حريت معروفة بقربها من الدولة السريّة المدارة من رئاسة اركان الجيش التركي، بل أنها لسان حال هذه الدولة.المترجم]. حتى لو كانت الفكرةهي فكرة السيد أوزكوك أو لنقل أن الدولة هي التي تقدمت إليه "بالرجاء" لكتابة تلك المقالة فإن ذلك لن يغير من النتيجة شيئاً،لأنها خطوة مباركة في الحالتين. قبل نشر الكتابة تلك بعدة أيام صادفتٌ خبراَ آخراًلا يقل إثارة عن ما كتبه أوزكوك. الخبر يقول: سوف تبنى الدولة 12 وحدة منفردة أخرى في سجن"إيمرالي". أي أن 12 شخصاً آخراًمن رفاق أوجلان سينضمون إليه. الكتابة تلك والخبر ذاك يشيران الى أن تغييرات هامة ستحدث.

إسم أوجلان كإسم الآلهة "يانوس" له جانبان. أكثرية الأتراك يكرهون هذا الإسم ولا يتحملون سماعه. حتى أن معظم الصحف التركية تضع أمام إسمه توصيف "رأس الإرهاب" أو"قاتل الأطفال"، أما بالنسبة للكرد فإن كلمة "أوجلان" هي كلمة مقدسة او من المقدسات لديهم. أوجلان تعني للكردي الزعيم الذي جعل من القضية الكردية على كلالألسن في تركيا. وهو جزء لا يتجزأ من الهوية الكردية في أيامنا هذه. حزب العمال الكردستاني يشير إلى شخصه بكلمة" القائد" و" الزعيم" كنوع من التعظيم ولا يستعمل كلمة أوجلان مجردة من هذين الوصفين.

قبل ما يقارب الشهرين شاهدتٌ فيلماً سينمائياً عن الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا. كان إسم مانديلا في جنوب افريقيا يشبه في وقعه تماماً إسم أوجلان في تركيا. السكان البيض كانوا يرونه "قاتلاً" والسود يرونه "قديساً". في البداية كان مانديلا معتقلاً في منفردة ووحيداً. بعد ذلك جيء بعدد من رفاقه ومن أفراد حزبه الى سجنه. بعدها بفترة قررت السلطات نقل الجميع الى مكان أكثر راحة و"إنسانية" ومن ثم أحتجزوا في مزرعة تحت الحراسة.

ذلك التغيير في وضع مانديلا كان شيئاً رهيباً وغير قابل للتصديق بالنسبة للبيض، أما للسود فقد كان التغيير حادثاً إحتفاليا. الحقد والإنتقام لا يفيدان على الإطلاق في حل القضايا الإجتماعية والصراعات القومية. مهما كانت محاولات إنكار حق شعب في الوجود وإنكار هويته ولغته وعاداته وتقاليده فإن الحياة والواقع يفرضان الحقيقة مهما كانت مٌرّة. وإنكار هذه "الحقيقة" أدى الى نشوب الحروب.

الآلاف من البشر قتلوا في هذا الوطن وصرفنا على هذه الحرب مئات مليارات الدولارات لشراء الأسلحة ولم نستطع حل هذه القضية. الآن نجد حتى الجنرالات المتقاعدين يعترفون الواحد تلو الآخر بأخطائهم فيحق القضية الكردية. العالم كله يتمنى أن يسود السلام في لتركيا والشرق الأوسط. هناك تحضيرات لمؤتمر كردي موسع. أوجلان أبدى ترحيبه. حتى وأن كان الأمر غير مستساغاً أو مقبولاً لدى الأتراك فأن أوجلان هو عنصر هام من أجل إنجاح عملية السلام. وكما يقول السيد پآليف آرپ لابد أن تقيم صلحاً مع الذي حاربته طويلاً.

الحرب بدأها أوجلان، وهو لديه المقدرةعلى أن يبدأ عملية السلام أيضاً. السلام لا يمكن تحقيقه دون أوجلان وحزب العمال الكردستاني. إمتعاض وحنق الأتراك على أوجلان وحزب العمال الكردستاني لن يغيرا من الحقيقية شيئاً.

إستبعاد أوجلان وحزب العمال الكردستاني عن عملية السلام لايتطابق مع الحقيقة والواقع. أنا لا أجهل الحنق والإشمئزاز لدى الكثيرين من الأتراك عند قراءتهم لهذا المقال. لكن إلى متى سنخفي الحقائق بسبب الخوف من ردةفعل حانق أو غاضب؟. أوجلان هو مانديلا الكرد..إنه بطلهم القومي.
الآن أريد أن أسأل الأتراك لأضعهم أمام هذين الخيارين:
هل الأفضل هو الإنتقام من أوجلانوالإستمرار في إعتقاله، أمالأفضل هو تحقيق الرفاه للوطن وإنهاء دوامة القتل وسفك دماء شبابنا وأولادنا، اننعيش سوية في ود و وئام؟.

الإنتقام لن يحقق أي نجاح. في هذه الحرب تعرض الطرفان للآلام و العذاب الكبير وفقدوا فلذات أكبادهم. ليس هناك أي معنى لإستمرار هذه الحرب. هل يحق لنا ياترى أن نتعامى ونتجاهل أهمية إنضمام أوجلان إلى عملية السلام؟. تركيا على مشارف طريق السلام، وبقدر آخر من التصميم نستطيع الولوج في هذا الطريق.

جنوب افريقيا نجحت وحققت السلام في بلد كان يسوده الحقد والضغينة والقمع. لماذا الظن بأننا لانملك القدرة على صنع السلام؟؟.
لقد فهمنا أننا كنا دهاة في فن إشعال الحرب...
ألا نمتلك نفس الدهاء لكي نستعمله من أجل الوصول إلى السلام ياترى؟

د.بنكي حاجو

طبيب كردي ــ السويد.
Bengi.hajo@comhem.se

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
occalan is a hero
hamku fenteloos -

what if britain and USA had interest in not siding with turky??? they would have made Ocalan a hero like mandela,,yet, since great powers are doing dirty politic buiseness with barbariouse regeme of turky , they want to silence kurdish liberation movement,

كن منصفاً
من أقارب مانديلا -

عزيزي الكاتبمانديلا وأوجلان لايشبهان بعضهما بشيءالأول قدم وأخلص وفاز وانسحب تاركاً سنين عمله الطويلة دون تعويض الثاني يسير ولاتزال قيادته من بعده بالريموت كونترول التركيالأول خدم شعبهالثاني يعمل لصالح العدوأراها إهانة للزعيم مانديلا عندما يشبه(وحاشى لله)بأوجلان

ملاحظة صغيرة
محمد تالاتي -

غاب عن بال كاتبنا الطبيب شيئا مهما في مقاله هنا،لااعرف كيف لم ينتبه له.احاول ان اذكره به. وارجو ان يتسع صدره وصدر بعض القراء الذين لا يقبلون اي اعتراض على سياسة وفكر الزعيم اوجلان ويعتبرونه فوق كل نقد او اعتراض،وهم الآن يشحذون اسلحتهم وينتظرون ظهور اسمي معلقا لكي يغمضوا عيونهم وعقولهم ويهاجمونني بالشتائم والاتهامات التي تثير حزني عليهم ومن اجلهم.لقد نشر الكاتب السيد ارتوغرل اوزكوك مقاله(غير العادي والملفت للنظر على حد تعبير الكاتب والصحفي الكبير أحمد آلتان-كما يقول صديقه كاتبنا الطبيب المترجم)في صحيفة حريت وهو مدير تحرير هذه الصحيفة المعروفة بقربها من سياسات الدولة التركية وتعتبر لسان حال الدولة السرية المؤسسة التي تقتل وتقمع وتدمر كل من يعترض على السياسة العنصرية الاتاتوركية التي وضع لبناتها الاولى مصطفى كمال اتاتورك مؤسس الجمهورية التركية الحالية، تلك العنصرية التي تنكر وجود اي قومية اخرى غير التركية في تركيا وترفض الحقوق القومية للشعب الكوردي بالدرجة الاولى.وفي رأيي ليس من المعقول والمنطق ان ينشر مدير تحرير مثل هذه الصحيفة الحكومية مقالا يدعو فيه الى سلام حقيقي بين الشعبين التركي والكوردي على اساس الاعتراف بالحقوق القومية المشروعة للكورد،والدليل السياسة المعادية الحالية للدولةالتركية وجرائم الدولة السرية التي طالت الكثير من النشطاء الكورد.وهنا لابد من طرح سؤال اي سلام يريده هذا الرجل؟هل هو سلام حقيقي وحل عادل للمشكلة الكوردية.أنا أؤمن بمن يقول اذا مدحني عدوي وخصمي فهذا يعني ان ما اقوم به يحقق اهدافه.ولهذا لا يمكن استبعاد مقال مدير صحيفة الدولة ولسان حال العصابة السرية عن هذه القاعدة.ومن حقنا ان نسأل لماذا يريد هذا الكاتب اشراك الزعيم عبدالله اوجلان في تحقيق هذا (السلام)؟بكل تأكيد هو يريد ذلك ليس حبا في شخص الزعيم ولا اعترافا بحقوق الكورد. هو يدعو لاشراك الزعيم اوجلان في العملية استنادا للسلام الذي يدعو اليه.وان السلام او الحل الذي يطرحه الزعيم،هو الامر الذي جعل احد المقربين من سياسات الدولة التركية يطلب اشراك الزعيم في تحقيقه.يقول الزعيم اوجلان في شأن رؤيته لتحقيق السلام والحل للمسألة الكوردية انه يرفض تأسيس دولة قومية انفصالية للكورد،اي يرفض فكرة وجود دولة كوردية مستقلة على ارضه، لكنه لا يرفض هذا الفكرة بالنسبة للشعب التركي،ويرفض ايضا الفيدرالية وحتى الحكم الذ

الى التالاتي
ابو فاتح الميركه سوري -

يا تالاتي هناك من القومجيين امثالك ممن اعتبروا مانديلا خائناً ذات يوم لأنه لم يقم بطرد البيض من جنوب افريقيا لتعود كل البلاد للعنصر الأسود. اوجلان لم يعد يريد الإستقلال وهو يريد الحل داخل اطار الدولة التركية باعتراف دستوري بهوية الشعب الكردي. ومن الطبيعي ان يتعرض القومجيون الكرد المفلسون له، مثلما فعل القومجيون والعنصريون السود.

اوجلان
حلمي طورخلو -

اوجلان اخطر رجل على وحدة تركيا. حتى وهو في السجن يدير حزبه الذي يشن حربا دموية ضد الاتراك. ويطالب بمشروع كونفدرالي ديمقراطي يؤدي الى تقسيم تركيا ومساحات واسعة من سورية وتركيا وايران. انا مقيم في تركيا واقرأ الصحف التركية واعرف كيف يخطط هذا الرجل الداهية.

تعلاتي
حلاوة العنتبلي -

ياتالاتي انت تقول نريد من الدكتور حاجو ان يترجم لكي نطلع على مواقف اعدائنا؟ اي اعداء تقصد؟. الذي يسمعك سيظن بانك تقود فرقة عسكرية وتقاتل النظام التركي. انت يارجل قاعد على الضمان الإجتماعي في المانيا ولاشغلة لك سوى كتابة التليقات الفارغة. ثم انت ليس لك عدو غير حزب العمال واوجلان، انت مختص بشتمهما. اما تركيا فلم نراك تكتب شيئا عنها سوى مرة دافعت فيها عن اردوغان وحزب العدالة. ولانعرف اي خطر تمثله بتعليقاتك الباهتة على تركيا.

تالاتي المزايد
ابو الليل -

والله ياتالاتي اذا لم تعجبك سياسة اوجلان ونضال حزب العمال فتفضل هذه جبال كردستان امامك اذهب وقاتل الجيش التركي ولاتطالب باقل من كردستان مستقلة. اما الجلوس فوق موائد الألمان والتطفل على كتابة التعليقات فهي صنعة سهلة يتقنها كل من هدب ودب ياعزيزي.

VIVA PKK
BLND DERSEEMI -

WE KURDS LOVE PKK, AND WE LOVE OUR LEADER OCCALAN

الفرق بينهما كبير
متابع -

من الخطأ اعتبار زعيم حزب العمال الكردستاني المطلق عبدالله اوجلان مثل الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير جدا في كثير من الامور ،منها ان الزعيم مانديلا دافع حتى النهاية عن اهداف شعبه في الحرية في اسوأ الظروف ،في حين ان زعيم حزب العمال اوجلان تراجع بشكل كبير عن اهداف كبيرة رفعها حزبه في البداية مثل تحرير كردستان واستقلالها،واستبدل هذا الهدف العظيم الذي جذب الالاف من خيرة ابناء وبنات الكرد الذين لم يترددوا في تقديم ارواحهم الغالية من اجله، استبدله اوجلان، لكي يرضي جنرالات تركيا بشكل خاص، بالدعوة الى ديمقراطية لا تساوي بين الشعبين الكردي والتركي في الحقوق.اوجلان يعترف بحق الاتراك في ان تكون لهم دولة قومية مستقلة وينكر هذا الحق على الشعب الكردي الذي يعيش في رضه التاريخية قبل ان يأتي الاتراك الغزاة الى المنطقة بمئات السنين .واكثر من ذلك يرفض اوجلان اي شكل من الاستقلال القومي للكرد في تركيا في ارضه، وهذا الرفض هو نفس السياسة الاتاتوركية التي تنكر اي حق قومي للكرد في الحرية والاستقلال ولا تعتبره شعبا يعيش على ارضه.لقد انتصر مانديلا باصراره العظيم على نيل حقوق شعبه في الحرية فكسب احترام العالم كله،في حين اوجلان تراجع علانية حق شعبه في الحرية والاستقلال واعتبر القتلة من الجيش التركي شهداء.واوجلان يعتبر نفسه هو الحزب والشعب ايضاوبعض اتباعه يعلنون وبدون اي حرج او خجل ان اوجلان هو حياة الشعب الكردي ولا حياة للشعب بدونه على الطريقة الديكتاتورية السائدة في المنطقة.ويرفض اوجلان فكرة وجود الرجل الثاني في حزبه،ويبرر رفضه لهذه الفكرة الحزبية الشرعية باعتبارالفكرة من صنع الانكليز الذين يريدون القضاء على الحزب من بعده، ضاحكا على عقول اعضاء حزبه كأنما لا يوجد احد غيره يصلح ان يكون قائدا للحزب ،والسبب الحقيقي في ذلك قد يكون خوفه على زعامته المطلقة على الحزب التي لايريد ان يشاركه احد فيها،ورآه العالم كله ينحنى في المحكمة معتذرا لامهات الجنود الاتراك القتلة.وعلى العكس من ذلك ظل مانديلا شامخا مقاتلا عظيما لم ينحني ابدا لاعداء حرية شعبه .وبعد ان حقق الزعيم مانديلا النصر والحرية لشعبه ووصل الى ذروة المجد والزعامة الحقيقية واستلم منصب قيادة شعبه،تخلى القائد الاسطورة عن جميع مناصبه وترك المكان لغيره لغيره من رفاقه في الحزب لايمانه،في حين ان الزعيم اوجلان لا ي

تالاتي صح
جنكيز قاين اوغلو -

اتفق مع الأستاذ تالاتي اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية.

الى جنكيز فاين اوغلو
محمد تالاتي -

السيد عبدالله اوجلان ليس رئيس عصابة ارهابية بل زعيم حزب كوردي له مكانة كبيرة على الساحة الكوردية في تركيا.اما الارهاب فتمارسه الدولة التركية تجاه الكورد منذ اكثر من 80 سنة،والزعيم اوجلان هو اكثر ديمقراطية مع الطرف التركي اكثر من جميع حكام تركيا منذ تأسيسها حتى اليوم.

الى محمد تالاتي
iraqi -

اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية الفرق الكبير بين ارهابي اوجلان و الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير

بطل الحرب و السلام
هوزان بارافي -

من لايعرف الحرب يصعب عليه ارادة السلام. وأثبت السيد أوجلان جدارة عالية في ادارة الحرب من اجل السلام.و على ضوء توجيهاته توصل الأكراد الى مرحلة ادارة أغلب بلديات شمال كردستان، و بذلك تم خلق شروط أفضل لحل سلمي للقضية الكردية في تركية.ويجزم كل المختصين في الشؤون التركية و الكردية بأنه بدون أوجلان لايمكن التوصل الى نظام ديمقراطي يضمن الحقوق المشروعة للشعب الكردي في تركية. مانديلا في أفريقيا، أمّاأوجلان فهو في الشرق الأوسط، و المسالة الكردية تمس مصير الشرق الأوسط، فالسيد أوجلان بما يمثله أهم من مانديلا و غيفارا، وكاسترو ووو. لأن الأمر يتعلق بمصير أولاد الكرد و بمصير أولاد الشعوب التي تجاورهم. والدكتور بنكي كان موفقاً في اختيار المادة و كأنه يريد أن يسير على خطى جده الخالد حاجو آغا الذي كان يسعى للتعايش السلمي بين شعوب المنطقة دون التنازل عن حقوق شعبه الكردي.

ابو الليل
محمد تالاتي -

عزيزي ابو الليل عيب ان ترد بهذا الشكل الشخصي الفارغ في موضوع سياسي،ردك هذا يدل على افلاس او عجز سياسي مؤسف، كنت اريد ان يكون ردك جديا. لعلمك انا لا اتطفل على احد. لكن الا تسأل اين اختفت الشعارات الكبرى التي كانت تحرر الوطن المجزأالمغتصب وتوحده.وكيف تلاشى مثل ذلك الغضب القومي النبيل في جوهره الذي كان يصيب البعض فيحمر ويزرق حين كان يسمع احدا يقول يقول انا كوردي عراقي او سوري فيقاطعه على الفور قائلا،والآن اصبح الامر كله ديمقراطية الاستسلام.اعرف ان البعض يراني حاقدا على الحزب او على اشخاص منه، لكن هذا غير صحيح، أحاول ان اشعل شمعة حقيقية صغيرة في الطريق الطويل الى الحرية.هذا هو هدفي الاول والاخير، ولا شيء آخر.

تعليق
A.M.R -

هل لما تنشر تصريح باسم اوجلان هي صحيحة فاذا كانت صحيحة فهي مصيبة للاكراد مثلا يصرح ان قتلى الجيش التركي شهداء وتنازله عن اهدافه كزعيم ( كما يقول الطبيب) وادارة الحزب وهو في معتقل بعيد عن الحياة السياسية وهي تدل ايضاًان تركيا ديمقراطية جدا لانها تنشر تصريحات العدو اللدود لها لذا نرجو من الجميع( الاكراد بشكل خاص ) عند كتابة اي مقال ان تكون لمصلحة القضية الكردية وليست دعاية لشخص او حزب واحب اقول اوجلان زعيم كردي وليس مقدساً لدى كل الاكراد لانه وحزبه اخطاؤا كثيرا في حق الشعب الكردي ليس في تركيا فقط انما في باقي اجزاء كردستان ونتمنى ان تكون الاكراد يدا واحداً اشكر ايلاف

تحية للكاتب والمترجم
أبو سيروان -

اشكر الدكتور الكاتب نبكي حاجو على جهوده.في الواقع ان السيد أوجلان وضع بصمته على تاريخ وحاضر ومستقبل الشعب الكردي،إن أراد أمثال التالاتي والأتراك وغير من الحاقدين.مافعله أوجلان من تغييرات في المجتمع الكردي ووحدة صفوف الشعب وتداول القضية الكردية في المحافل الدولية كلها من جهود أوجلان والمضحين من ابناء شعبنا الذين اختاروا طريق الشرف والحرية.واحتفالات النوروز خير دليل على ذلك.المهم أنا على قناعة حتى وان نال شعبنا حقوقه ،فإن أمثال التالاتي سيبقون يسعرون لانهم حاقدون وقلوبهم مليئة بالكراهية لحرية الشعب الكردي.

رمز الحریە
بروسك -

ان القائد الكردی عبداللە اوجلان ھو رمز الحریە للشعب الكردی. ما قام بھ كان معجزە فی المجتمع الكردي. ملایین الاكراد خلف اوجەلان.

Ojalan
Kurd -

Ojalan is a communist and communist are a terroist

سروك آبو
خليل كوباني -

سروك آبو كما يلقبه الشعب الكوردي أي القائد العم نعم سروك آبو يستحق كل الحب والأحترام على نضاله وتحقيقه الكثير من الانتصار للشعب الكوردي ويكفي بانه جعل الكون بأثره يعرف ماهي قضية الشعب الكوردي في تركيا وماذا يريد ولولا القائد عبداللة أوجلان لما وصل الكورد في تركيا إلى ما وصلوا إليه الآن بعض المعلقين يكتبون ما يحلو لهم طبعا لستو وليا من أولياء الله الصالحين حتى ارى وأعرف ما يحلو لحضراتهم لماذا كل هذا الحقد والكره للقائد أبو انتم تبحثون عن أي شيء يسيء إلى شخصه مهما كان حجمها لماذا لا تذكرون ما قدمه للشعب الكوردي حتى المناضل نيلسون مانديلا كتب عن أوجلان ويسأل عن أحواله وقال في الفترة الأخيرة لولا مرضي وكبر سني لقمت بحملة تضامن مع القائد عبداللة أوجلان كتبت هذا القول لأفلاطون في إيلاف من قبل وسأكرر مرة ثانية وصدق حين قال (ذوو النفوس الضنيئة فقط يبحثون عن أخطاء العظماء)

Mandela was a hero
Assyrian -

Mandela was a world hero who fought the apartheid regime peacefully therefore he was freed and became part of the political process and became a president through the election by south africans. You do not compare Mandela with ocalan at all. To the kurds i say" you consider yourself an oppressed people yet you oppress minorities in Iraq including the Assyrians wh are the indigenous people of Mesopotamia" Stop your hypocracy and learn some manners and stop your barbarism against the Assyrians and all minorities in North Iraq.

occalan is a hero
hamku fenteloos -

what if britain and USA had interest in not siding with turky??? they would have made Ocalan a hero like mandela,,yet, since great powers are doing dirty politic buiseness with barbariouse regeme of turky , they want to silence kurdish liberation movement,

occalan is a hero
hamku fenteloos -

what if britain and USA had interest in not siding with turky??? they would have made Ocalan a hero like mandela,,yet, since great powers are doing dirty politic buiseness with barbariouse regeme of turky , they want to silence kurdish liberation movement,

occalan is a hero
hamku fenteloos -

what if britain and USA had interest in not siding with turky??? they would have made Ocalan a hero like mandela,,yet, since great powers are doing dirty politic buiseness with barbariouse regeme of turky , they want to silence kurdish liberation movement,

كن منصفاً
من أقارب مانديلا -

عزيزي الكاتبمانديلا وأوجلان لايشبهان بعضهما بشيءالأول قدم وأخلص وفاز وانسحب تاركاً سنين عمله الطويلة دون تعويض الثاني يسير ولاتزال قيادته من بعده بالريموت كونترول التركيالأول خدم شعبهالثاني يعمل لصالح العدوأراها إهانة للزعيم مانديلا عندما يشبه(وحاشى لله)بأوجلان

كن منصفاً
من أقارب مانديلا -

عزيزي الكاتبمانديلا وأوجلان لايشبهان بعضهما بشيءالأول قدم وأخلص وفاز وانسحب تاركاً سنين عمله الطويلة دون تعويض الثاني يسير ولاتزال قيادته من بعده بالريموت كونترول التركيالأول خدم شعبهالثاني يعمل لصالح العدوأراها إهانة للزعيم مانديلا عندما يشبه(وحاشى لله)بأوجلان

كن منصفاً
من أقارب مانديلا -

عزيزي الكاتبمانديلا وأوجلان لايشبهان بعضهما بشيءالأول قدم وأخلص وفاز وانسحب تاركاً سنين عمله الطويلة دون تعويض الثاني يسير ولاتزال قيادته من بعده بالريموت كونترول التركيالأول خدم شعبهالثاني يعمل لصالح العدوأراها إهانة للزعيم مانديلا عندما يشبه(وحاشى لله)بأوجلان

ملاحظة صغيرة
محمد تالاتي -

غاب عن بال كاتبنا الطبيب شيئا مهما في مقاله هنا،لااعرف كيف لم ينتبه له.احاول ان اذكره به. وارجو ان يتسع صدره وصدر بعض القراء الذين لا يقبلون اي اعتراض على سياسة وفكر الزعيم اوجلان ويعتبرونه فوق كل نقد او اعتراض،وهم الآن يشحذون اسلحتهم وينتظرون ظهور اسمي معلقا لكي يغمضوا عيونهم وعقولهم ويهاجمونني بالشتائم والاتهامات التي تثير حزني عليهم ومن اجلهم.لقد نشر الكاتب السيد ارتوغرل اوزكوك مقاله(غير العادي والملفت للنظر على حد تعبير الكاتب والصحفي الكبير أحمد آلتان-كما يقول صديقه كاتبنا الطبيب المترجم)في صحيفة حريت وهو مدير تحرير هذه الصحيفة المعروفة بقربها من سياسات الدولة التركية وتعتبر لسان حال الدولة السرية المؤسسة التي تقتل وتقمع وتدمر كل من يعترض على السياسة العنصرية الاتاتوركية التي وضع لبناتها الاولى مصطفى كمال اتاتورك مؤسس الجمهورية التركية الحالية، تلك العنصرية التي تنكر وجود اي قومية اخرى غير التركية في تركيا وترفض الحقوق القومية للشعب الكوردي بالدرجة الاولى.وفي رأيي ليس من المعقول والمنطق ان ينشر مدير تحرير مثل هذه الصحيفة الحكومية مقالا يدعو فيه الى سلام حقيقي بين الشعبين التركي والكوردي على اساس الاعتراف بالحقوق القومية المشروعة للكورد،والدليل السياسة المعادية الحالية للدولةالتركية وجرائم الدولة السرية التي طالت الكثير من النشطاء الكورد.وهنا لابد من طرح سؤال اي سلام يريده هذا الرجل؟هل هو سلام حقيقي وحل عادل للمشكلة الكوردية.أنا أؤمن بمن يقول اذا مدحني عدوي وخصمي فهذا يعني ان ما اقوم به يحقق اهدافه.ولهذا لا يمكن استبعاد مقال مدير صحيفة الدولة ولسان حال العصابة السرية عن هذه القاعدة.ومن حقنا ان نسأل لماذا يريد هذا الكاتب اشراك الزعيم عبدالله اوجلان في تحقيق هذا (السلام)؟بكل تأكيد هو يريد ذلك ليس حبا في شخص الزعيم ولا اعترافا بحقوق الكورد. هو يدعو لاشراك الزعيم اوجلان في العملية استنادا للسلام الذي يدعو اليه.وان السلام او الحل الذي يطرحه الزعيم،هو الامر الذي جعل احد المقربين من سياسات الدولة التركية يطلب اشراك الزعيم في تحقيقه.يقول الزعيم اوجلان في شأن رؤيته لتحقيق السلام والحل للمسألة الكوردية انه يرفض تأسيس دولة قومية انفصالية للكورد،اي يرفض فكرة وجود دولة كوردية مستقلة على ارضه، لكنه لا يرفض هذا الفكرة بالنسبة للشعب التركي،ويرفض ايضا الفيدرالية وحتى الحكم الذ

ملاحظة صغيرة
محمد تالاتي -

غاب عن بال كاتبنا الطبيب شيئا مهما في مقاله هنا،لااعرف كيف لم ينتبه له.احاول ان اذكره به. وارجو ان يتسع صدره وصدر بعض القراء الذين لا يقبلون اي اعتراض على سياسة وفكر الزعيم اوجلان ويعتبرونه فوق كل نقد او اعتراض،وهم الآن يشحذون اسلحتهم وينتظرون ظهور اسمي معلقا لكي يغمضوا عيونهم وعقولهم ويهاجمونني بالشتائم والاتهامات التي تثير حزني عليهم ومن اجلهم.لقد نشر الكاتب السيد ارتوغرل اوزكوك مقاله(غير العادي والملفت للنظر على حد تعبير الكاتب والصحفي الكبير أحمد آلتان-كما يقول صديقه كاتبنا الطبيب المترجم)في صحيفة حريت وهو مدير تحرير هذه الصحيفة المعروفة بقربها من سياسات الدولة التركية وتعتبر لسان حال الدولة السرية المؤسسة التي تقتل وتقمع وتدمر كل من يعترض على السياسة العنصرية الاتاتوركية التي وضع لبناتها الاولى مصطفى كمال اتاتورك مؤسس الجمهورية التركية الحالية، تلك العنصرية التي تنكر وجود اي قومية اخرى غير التركية في تركيا وترفض الحقوق القومية للشعب الكوردي بالدرجة الاولى.وفي رأيي ليس من المعقول والمنطق ان ينشر مدير تحرير مثل هذه الصحيفة الحكومية مقالا يدعو فيه الى سلام حقيقي بين الشعبين التركي والكوردي على اساس الاعتراف بالحقوق القومية المشروعة للكورد،والدليل السياسة المعادية الحالية للدولةالتركية وجرائم الدولة السرية التي طالت الكثير من النشطاء الكورد.وهنا لابد من طرح سؤال اي سلام يريده هذا الرجل؟هل هو سلام حقيقي وحل عادل للمشكلة الكوردية.أنا أؤمن بمن يقول اذا مدحني عدوي وخصمي فهذا يعني ان ما اقوم به يحقق اهدافه.ولهذا لا يمكن استبعاد مقال مدير صحيفة الدولة ولسان حال العصابة السرية عن هذه القاعدة.ومن حقنا ان نسأل لماذا يريد هذا الكاتب اشراك الزعيم عبدالله اوجلان في تحقيق هذا (السلام)؟بكل تأكيد هو يريد ذلك ليس حبا في شخص الزعيم ولا اعترافا بحقوق الكورد. هو يدعو لاشراك الزعيم اوجلان في العملية استنادا للسلام الذي يدعو اليه.وان السلام او الحل الذي يطرحه الزعيم،هو الامر الذي جعل احد المقربين من سياسات الدولة التركية يطلب اشراك الزعيم في تحقيقه.يقول الزعيم اوجلان في شأن رؤيته لتحقيق السلام والحل للمسألة الكوردية انه يرفض تأسيس دولة قومية انفصالية للكورد،اي يرفض فكرة وجود دولة كوردية مستقلة على ارضه، لكنه لا يرفض هذا الفكرة بالنسبة للشعب التركي،ويرفض ايضا الفيدرالية وحتى الحكم الذ

الى التالاتي
ابو فاتح الميركه سوري -

يا تالاتي هناك من القومجيين امثالك ممن اعتبروا مانديلا خائناً ذات يوم لأنه لم يقم بطرد البيض من جنوب افريقيا لتعود كل البلاد للعنصر الأسود. اوجلان لم يعد يريد الإستقلال وهو يريد الحل داخل اطار الدولة التركية باعتراف دستوري بهوية الشعب الكردي. ومن الطبيعي ان يتعرض القومجيون الكرد المفلسون له، مثلما فعل القومجيون والعنصريون السود.

ملاحظة صغيرة
محمد تالاتي -

غاب عن بال كاتبنا الطبيب شيئا مهما في مقاله هنا،لااعرف كيف لم ينتبه له.احاول ان اذكره به. وارجو ان يتسع صدره وصدر بعض القراء الذين لا يقبلون اي اعتراض على سياسة وفكر الزعيم اوجلان ويعتبرونه فوق كل نقد او اعتراض،وهم الآن يشحذون اسلحتهم وينتظرون ظهور اسمي معلقا لكي يغمضوا عيونهم وعقولهم ويهاجمونني بالشتائم والاتهامات التي تثير حزني عليهم ومن اجلهم.لقد نشر الكاتب السيد ارتوغرل اوزكوك مقاله(غير العادي والملفت للنظر على حد تعبير الكاتب والصحفي الكبير أحمد آلتان-كما يقول صديقه كاتبنا الطبيب المترجم)في صحيفة حريت وهو مدير تحرير هذه الصحيفة المعروفة بقربها من سياسات الدولة التركية وتعتبر لسان حال الدولة السرية المؤسسة التي تقتل وتقمع وتدمر كل من يعترض على السياسة العنصرية الاتاتوركية التي وضع لبناتها الاولى مصطفى كمال اتاتورك مؤسس الجمهورية التركية الحالية، تلك العنصرية التي تنكر وجود اي قومية اخرى غير التركية في تركيا وترفض الحقوق القومية للشعب الكوردي بالدرجة الاولى.وفي رأيي ليس من المعقول والمنطق ان ينشر مدير تحرير مثل هذه الصحيفة الحكومية مقالا يدعو فيه الى سلام حقيقي بين الشعبين التركي والكوردي على اساس الاعتراف بالحقوق القومية المشروعة للكورد،والدليل السياسة المعادية الحالية للدولةالتركية وجرائم الدولة السرية التي طالت الكثير من النشطاء الكورد.وهنا لابد من طرح سؤال اي سلام يريده هذا الرجل؟هل هو سلام حقيقي وحل عادل للمشكلة الكوردية.أنا أؤمن بمن يقول اذا مدحني عدوي وخصمي فهذا يعني ان ما اقوم به يحقق اهدافه.ولهذا لا يمكن استبعاد مقال مدير صحيفة الدولة ولسان حال العصابة السرية عن هذه القاعدة.ومن حقنا ان نسأل لماذا يريد هذا الكاتب اشراك الزعيم عبدالله اوجلان في تحقيق هذا (السلام)؟بكل تأكيد هو يريد ذلك ليس حبا في شخص الزعيم ولا اعترافا بحقوق الكورد. هو يدعو لاشراك الزعيم اوجلان في العملية استنادا للسلام الذي يدعو اليه.وان السلام او الحل الذي يطرحه الزعيم،هو الامر الذي جعل احد المقربين من سياسات الدولة التركية يطلب اشراك الزعيم في تحقيقه.يقول الزعيم اوجلان في شأن رؤيته لتحقيق السلام والحل للمسألة الكوردية انه يرفض تأسيس دولة قومية انفصالية للكورد،اي يرفض فكرة وجود دولة كوردية مستقلة على ارضه، لكنه لا يرفض هذا الفكرة بالنسبة للشعب التركي،ويرفض ايضا الفيدرالية وحتى الحكم الذ

اوجلان
حلمي طورخلو -

اوجلان اخطر رجل على وحدة تركيا. حتى وهو في السجن يدير حزبه الذي يشن حربا دموية ضد الاتراك. ويطالب بمشروع كونفدرالي ديمقراطي يؤدي الى تقسيم تركيا ومساحات واسعة من سورية وتركيا وايران. انا مقيم في تركيا واقرأ الصحف التركية واعرف كيف يخطط هذا الرجل الداهية.

الى التالاتي
ابو فاتح الميركه سوري -

يا تالاتي هناك من القومجيين امثالك ممن اعتبروا مانديلا خائناً ذات يوم لأنه لم يقم بطرد البيض من جنوب افريقيا لتعود كل البلاد للعنصر الأسود. اوجلان لم يعد يريد الإستقلال وهو يريد الحل داخل اطار الدولة التركية باعتراف دستوري بهوية الشعب الكردي. ومن الطبيعي ان يتعرض القومجيون الكرد المفلسون له، مثلما فعل القومجيون والعنصريون السود.

تعلاتي
حلاوة العنتبلي -

ياتالاتي انت تقول نريد من الدكتور حاجو ان يترجم لكي نطلع على مواقف اعدائنا؟ اي اعداء تقصد؟. الذي يسمعك سيظن بانك تقود فرقة عسكرية وتقاتل النظام التركي. انت يارجل قاعد على الضمان الإجتماعي في المانيا ولاشغلة لك سوى كتابة التليقات الفارغة. ثم انت ليس لك عدو غير حزب العمال واوجلان، انت مختص بشتمهما. اما تركيا فلم نراك تكتب شيئا عنها سوى مرة دافعت فيها عن اردوغان وحزب العدالة. ولانعرف اي خطر تمثله بتعليقاتك الباهتة على تركيا.

تالاتي المزايد
ابو الليل -

والله ياتالاتي اذا لم تعجبك سياسة اوجلان ونضال حزب العمال فتفضل هذه جبال كردستان امامك اذهب وقاتل الجيش التركي ولاتطالب باقل من كردستان مستقلة. اما الجلوس فوق موائد الألمان والتطفل على كتابة التعليقات فهي صنعة سهلة يتقنها كل من هدب ودب ياعزيزي.

اوجلان
حلمي طورخلو -

اوجلان اخطر رجل على وحدة تركيا. حتى وهو في السجن يدير حزبه الذي يشن حربا دموية ضد الاتراك. ويطالب بمشروع كونفدرالي ديمقراطي يؤدي الى تقسيم تركيا ومساحات واسعة من سورية وتركيا وايران. انا مقيم في تركيا واقرأ الصحف التركية واعرف كيف يخطط هذا الرجل الداهية.

VIVA PKK
BLND DERSEEMI -

WE KURDS LOVE PKK, AND WE LOVE OUR LEADER OCCALAN

تعلاتي
حلاوة العنتبلي -

ياتالاتي انت تقول نريد من الدكتور حاجو ان يترجم لكي نطلع على مواقف اعدائنا؟ اي اعداء تقصد؟. الذي يسمعك سيظن بانك تقود فرقة عسكرية وتقاتل النظام التركي. انت يارجل قاعد على الضمان الإجتماعي في المانيا ولاشغلة لك سوى كتابة التليقات الفارغة. ثم انت ليس لك عدو غير حزب العمال واوجلان، انت مختص بشتمهما. اما تركيا فلم نراك تكتب شيئا عنها سوى مرة دافعت فيها عن اردوغان وحزب العدالة. ولانعرف اي خطر تمثله بتعليقاتك الباهتة على تركيا.

الى التالاتي
ابو فاتح الميركه سوري -

يا تالاتي هناك من القومجيين امثالك ممن اعتبروا مانديلا خائناً ذات يوم لأنه لم يقم بطرد البيض من جنوب افريقيا لتعود كل البلاد للعنصر الأسود. اوجلان لم يعد يريد الإستقلال وهو يريد الحل داخل اطار الدولة التركية باعتراف دستوري بهوية الشعب الكردي. ومن الطبيعي ان يتعرض القومجيون الكرد المفلسون له، مثلما فعل القومجيون والعنصريون السود.

الفرق بينهما كبير
متابع -

من الخطأ اعتبار زعيم حزب العمال الكردستاني المطلق عبدالله اوجلان مثل الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير جدا في كثير من الامور ،منها ان الزعيم مانديلا دافع حتى النهاية عن اهداف شعبه في الحرية في اسوأ الظروف ،في حين ان زعيم حزب العمال اوجلان تراجع بشكل كبير عن اهداف كبيرة رفعها حزبه في البداية مثل تحرير كردستان واستقلالها،واستبدل هذا الهدف العظيم الذي جذب الالاف من خيرة ابناء وبنات الكرد الذين لم يترددوا في تقديم ارواحهم الغالية من اجله، استبدله اوجلان، لكي يرضي جنرالات تركيا بشكل خاص، بالدعوة الى ديمقراطية لا تساوي بين الشعبين الكردي والتركي في الحقوق.اوجلان يعترف بحق الاتراك في ان تكون لهم دولة قومية مستقلة وينكر هذا الحق على الشعب الكردي الذي يعيش في رضه التاريخية قبل ان يأتي الاتراك الغزاة الى المنطقة بمئات السنين .واكثر من ذلك يرفض اوجلان اي شكل من الاستقلال القومي للكرد في تركيا في ارضه، وهذا الرفض هو نفس السياسة الاتاتوركية التي تنكر اي حق قومي للكرد في الحرية والاستقلال ولا تعتبره شعبا يعيش على ارضه.لقد انتصر مانديلا باصراره العظيم على نيل حقوق شعبه في الحرية فكسب احترام العالم كله،في حين اوجلان تراجع علانية حق شعبه في الحرية والاستقلال واعتبر القتلة من الجيش التركي شهداء.واوجلان يعتبر نفسه هو الحزب والشعب ايضاوبعض اتباعه يعلنون وبدون اي حرج او خجل ان اوجلان هو حياة الشعب الكردي ولا حياة للشعب بدونه على الطريقة الديكتاتورية السائدة في المنطقة.ويرفض اوجلان فكرة وجود الرجل الثاني في حزبه،ويبرر رفضه لهذه الفكرة الحزبية الشرعية باعتبارالفكرة من صنع الانكليز الذين يريدون القضاء على الحزب من بعده، ضاحكا على عقول اعضاء حزبه كأنما لا يوجد احد غيره يصلح ان يكون قائدا للحزب ،والسبب الحقيقي في ذلك قد يكون خوفه على زعامته المطلقة على الحزب التي لايريد ان يشاركه احد فيها،ورآه العالم كله ينحنى في المحكمة معتذرا لامهات الجنود الاتراك القتلة.وعلى العكس من ذلك ظل مانديلا شامخا مقاتلا عظيما لم ينحني ابدا لاعداء حرية شعبه .وبعد ان حقق الزعيم مانديلا النصر والحرية لشعبه ووصل الى ذروة المجد والزعامة الحقيقية واستلم منصب قيادة شعبه،تخلى القائد الاسطورة عن جميع مناصبه وترك المكان لغيره لغيره من رفاقه في الحزب لايمانه،في حين ان الزعيم اوجلان لا ي

تالاتي المزايد
ابو الليل -

والله ياتالاتي اذا لم تعجبك سياسة اوجلان ونضال حزب العمال فتفضل هذه جبال كردستان امامك اذهب وقاتل الجيش التركي ولاتطالب باقل من كردستان مستقلة. اما الجلوس فوق موائد الألمان والتطفل على كتابة التعليقات فهي صنعة سهلة يتقنها كل من هدب ودب ياعزيزي.

اوجلان
حلمي طورخلو -

اوجلان اخطر رجل على وحدة تركيا. حتى وهو في السجن يدير حزبه الذي يشن حربا دموية ضد الاتراك. ويطالب بمشروع كونفدرالي ديمقراطي يؤدي الى تقسيم تركيا ومساحات واسعة من سورية وتركيا وايران. انا مقيم في تركيا واقرأ الصحف التركية واعرف كيف يخطط هذا الرجل الداهية.

VIVA PKK
BLND DERSEEMI -

WE KURDS LOVE PKK, AND WE LOVE OUR LEADER OCCALAN

تالاتي صح
جنكيز قاين اوغلو -

اتفق مع الأستاذ تالاتي اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية.

تعلاتي
حلاوة العنتبلي -

ياتالاتي انت تقول نريد من الدكتور حاجو ان يترجم لكي نطلع على مواقف اعدائنا؟ اي اعداء تقصد؟. الذي يسمعك سيظن بانك تقود فرقة عسكرية وتقاتل النظام التركي. انت يارجل قاعد على الضمان الإجتماعي في المانيا ولاشغلة لك سوى كتابة التليقات الفارغة. ثم انت ليس لك عدو غير حزب العمال واوجلان، انت مختص بشتمهما. اما تركيا فلم نراك تكتب شيئا عنها سوى مرة دافعت فيها عن اردوغان وحزب العدالة. ولانعرف اي خطر تمثله بتعليقاتك الباهتة على تركيا.

الفرق بينهما كبير
متابع -

من الخطأ اعتبار زعيم حزب العمال الكردستاني المطلق عبدالله اوجلان مثل الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير جدا في كثير من الامور ،منها ان الزعيم مانديلا دافع حتى النهاية عن اهداف شعبه في الحرية في اسوأ الظروف ،في حين ان زعيم حزب العمال اوجلان تراجع بشكل كبير عن اهداف كبيرة رفعها حزبه في البداية مثل تحرير كردستان واستقلالها،واستبدل هذا الهدف العظيم الذي جذب الالاف من خيرة ابناء وبنات الكرد الذين لم يترددوا في تقديم ارواحهم الغالية من اجله، استبدله اوجلان، لكي يرضي جنرالات تركيا بشكل خاص، بالدعوة الى ديمقراطية لا تساوي بين الشعبين الكردي والتركي في الحقوق.اوجلان يعترف بحق الاتراك في ان تكون لهم دولة قومية مستقلة وينكر هذا الحق على الشعب الكردي الذي يعيش في رضه التاريخية قبل ان يأتي الاتراك الغزاة الى المنطقة بمئات السنين .واكثر من ذلك يرفض اوجلان اي شكل من الاستقلال القومي للكرد في تركيا في ارضه، وهذا الرفض هو نفس السياسة الاتاتوركية التي تنكر اي حق قومي للكرد في الحرية والاستقلال ولا تعتبره شعبا يعيش على ارضه.لقد انتصر مانديلا باصراره العظيم على نيل حقوق شعبه في الحرية فكسب احترام العالم كله،في حين اوجلان تراجع علانية حق شعبه في الحرية والاستقلال واعتبر القتلة من الجيش التركي شهداء.واوجلان يعتبر نفسه هو الحزب والشعب ايضاوبعض اتباعه يعلنون وبدون اي حرج او خجل ان اوجلان هو حياة الشعب الكردي ولا حياة للشعب بدونه على الطريقة الديكتاتورية السائدة في المنطقة.ويرفض اوجلان فكرة وجود الرجل الثاني في حزبه،ويبرر رفضه لهذه الفكرة الحزبية الشرعية باعتبارالفكرة من صنع الانكليز الذين يريدون القضاء على الحزب من بعده، ضاحكا على عقول اعضاء حزبه كأنما لا يوجد احد غيره يصلح ان يكون قائدا للحزب ،والسبب الحقيقي في ذلك قد يكون خوفه على زعامته المطلقة على الحزب التي لايريد ان يشاركه احد فيها،ورآه العالم كله ينحنى في المحكمة معتذرا لامهات الجنود الاتراك القتلة.وعلى العكس من ذلك ظل مانديلا شامخا مقاتلا عظيما لم ينحني ابدا لاعداء حرية شعبه .وبعد ان حقق الزعيم مانديلا النصر والحرية لشعبه ووصل الى ذروة المجد والزعامة الحقيقية واستلم منصب قيادة شعبه،تخلى القائد الاسطورة عن جميع مناصبه وترك المكان لغيره لغيره من رفاقه في الحزب لايمانه،في حين ان الزعيم اوجلان لا ي

تالاتي المزايد
ابو الليل -

والله ياتالاتي اذا لم تعجبك سياسة اوجلان ونضال حزب العمال فتفضل هذه جبال كردستان امامك اذهب وقاتل الجيش التركي ولاتطالب باقل من كردستان مستقلة. اما الجلوس فوق موائد الألمان والتطفل على كتابة التعليقات فهي صنعة سهلة يتقنها كل من هدب ودب ياعزيزي.

الى جنكيز فاين اوغلو
محمد تالاتي -

السيد عبدالله اوجلان ليس رئيس عصابة ارهابية بل زعيم حزب كوردي له مكانة كبيرة على الساحة الكوردية في تركيا.اما الارهاب فتمارسه الدولة التركية تجاه الكورد منذ اكثر من 80 سنة،والزعيم اوجلان هو اكثر ديمقراطية مع الطرف التركي اكثر من جميع حكام تركيا منذ تأسيسها حتى اليوم.

تالاتي صح
جنكيز قاين اوغلو -

اتفق مع الأستاذ تالاتي اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية.

VIVA PKK
BLND DERSEEMI -

WE KURDS LOVE PKK, AND WE LOVE OUR LEADER OCCALAN

الى محمد تالاتي
iraqi -

اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية الفرق الكبير بين ارهابي اوجلان و الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير

الفرق بينهما كبير
متابع -

من الخطأ اعتبار زعيم حزب العمال الكردستاني المطلق عبدالله اوجلان مثل الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير جدا في كثير من الامور ،منها ان الزعيم مانديلا دافع حتى النهاية عن اهداف شعبه في الحرية في اسوأ الظروف ،في حين ان زعيم حزب العمال اوجلان تراجع بشكل كبير عن اهداف كبيرة رفعها حزبه في البداية مثل تحرير كردستان واستقلالها،واستبدل هذا الهدف العظيم الذي جذب الالاف من خيرة ابناء وبنات الكرد الذين لم يترددوا في تقديم ارواحهم الغالية من اجله، استبدله اوجلان، لكي يرضي جنرالات تركيا بشكل خاص، بالدعوة الى ديمقراطية لا تساوي بين الشعبين الكردي والتركي في الحقوق.اوجلان يعترف بحق الاتراك في ان تكون لهم دولة قومية مستقلة وينكر هذا الحق على الشعب الكردي الذي يعيش في رضه التاريخية قبل ان يأتي الاتراك الغزاة الى المنطقة بمئات السنين .واكثر من ذلك يرفض اوجلان اي شكل من الاستقلال القومي للكرد في تركيا في ارضه، وهذا الرفض هو نفس السياسة الاتاتوركية التي تنكر اي حق قومي للكرد في الحرية والاستقلال ولا تعتبره شعبا يعيش على ارضه.لقد انتصر مانديلا باصراره العظيم على نيل حقوق شعبه في الحرية فكسب احترام العالم كله،في حين اوجلان تراجع علانية حق شعبه في الحرية والاستقلال واعتبر القتلة من الجيش التركي شهداء.واوجلان يعتبر نفسه هو الحزب والشعب ايضاوبعض اتباعه يعلنون وبدون اي حرج او خجل ان اوجلان هو حياة الشعب الكردي ولا حياة للشعب بدونه على الطريقة الديكتاتورية السائدة في المنطقة.ويرفض اوجلان فكرة وجود الرجل الثاني في حزبه،ويبرر رفضه لهذه الفكرة الحزبية الشرعية باعتبارالفكرة من صنع الانكليز الذين يريدون القضاء على الحزب من بعده، ضاحكا على عقول اعضاء حزبه كأنما لا يوجد احد غيره يصلح ان يكون قائدا للحزب ،والسبب الحقيقي في ذلك قد يكون خوفه على زعامته المطلقة على الحزب التي لايريد ان يشاركه احد فيها،ورآه العالم كله ينحنى في المحكمة معتذرا لامهات الجنود الاتراك القتلة.وعلى العكس من ذلك ظل مانديلا شامخا مقاتلا عظيما لم ينحني ابدا لاعداء حرية شعبه .وبعد ان حقق الزعيم مانديلا النصر والحرية لشعبه ووصل الى ذروة المجد والزعامة الحقيقية واستلم منصب قيادة شعبه،تخلى القائد الاسطورة عن جميع مناصبه وترك المكان لغيره لغيره من رفاقه في الحزب لايمانه،في حين ان الزعيم اوجلان لا ي

بطل الحرب و السلام
هوزان بارافي -

من لايعرف الحرب يصعب عليه ارادة السلام. وأثبت السيد أوجلان جدارة عالية في ادارة الحرب من اجل السلام.و على ضوء توجيهاته توصل الأكراد الى مرحلة ادارة أغلب بلديات شمال كردستان، و بذلك تم خلق شروط أفضل لحل سلمي للقضية الكردية في تركية.ويجزم كل المختصين في الشؤون التركية و الكردية بأنه بدون أوجلان لايمكن التوصل الى نظام ديمقراطي يضمن الحقوق المشروعة للشعب الكردي في تركية. مانديلا في أفريقيا، أمّاأوجلان فهو في الشرق الأوسط، و المسالة الكردية تمس مصير الشرق الأوسط، فالسيد أوجلان بما يمثله أهم من مانديلا و غيفارا، وكاسترو ووو. لأن الأمر يتعلق بمصير أولاد الكرد و بمصير أولاد الشعوب التي تجاورهم. والدكتور بنكي كان موفقاً في اختيار المادة و كأنه يريد أن يسير على خطى جده الخالد حاجو آغا الذي كان يسعى للتعايش السلمي بين شعوب المنطقة دون التنازل عن حقوق شعبه الكردي.

الى جنكيز فاين اوغلو
محمد تالاتي -

السيد عبدالله اوجلان ليس رئيس عصابة ارهابية بل زعيم حزب كوردي له مكانة كبيرة على الساحة الكوردية في تركيا.اما الارهاب فتمارسه الدولة التركية تجاه الكورد منذ اكثر من 80 سنة،والزعيم اوجلان هو اكثر ديمقراطية مع الطرف التركي اكثر من جميع حكام تركيا منذ تأسيسها حتى اليوم.

تالاتي صح
جنكيز قاين اوغلو -

اتفق مع الأستاذ تالاتي اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية.

الى محمد تالاتي
iraqi -

اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية الفرق الكبير بين ارهابي اوجلان و الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير

ابو الليل
محمد تالاتي -

عزيزي ابو الليل عيب ان ترد بهذا الشكل الشخصي الفارغ في موضوع سياسي،ردك هذا يدل على افلاس او عجز سياسي مؤسف، كنت اريد ان يكون ردك جديا. لعلمك انا لا اتطفل على احد. لكن الا تسأل اين اختفت الشعارات الكبرى التي كانت تحرر الوطن المجزأالمغتصب وتوحده.وكيف تلاشى مثل ذلك الغضب القومي النبيل في جوهره الذي كان يصيب البعض فيحمر ويزرق حين كان يسمع احدا يقول يقول انا كوردي عراقي او سوري فيقاطعه على الفور قائلا،والآن اصبح الامر كله ديمقراطية الاستسلام.اعرف ان البعض يراني حاقدا على الحزب او على اشخاص منه، لكن هذا غير صحيح، أحاول ان اشعل شمعة حقيقية صغيرة في الطريق الطويل الى الحرية.هذا هو هدفي الاول والاخير، ولا شيء آخر.

بطل الحرب و السلام
هوزان بارافي -

من لايعرف الحرب يصعب عليه ارادة السلام. وأثبت السيد أوجلان جدارة عالية في ادارة الحرب من اجل السلام.و على ضوء توجيهاته توصل الأكراد الى مرحلة ادارة أغلب بلديات شمال كردستان، و بذلك تم خلق شروط أفضل لحل سلمي للقضية الكردية في تركية.ويجزم كل المختصين في الشؤون التركية و الكردية بأنه بدون أوجلان لايمكن التوصل الى نظام ديمقراطي يضمن الحقوق المشروعة للشعب الكردي في تركية. مانديلا في أفريقيا، أمّاأوجلان فهو في الشرق الأوسط، و المسالة الكردية تمس مصير الشرق الأوسط، فالسيد أوجلان بما يمثله أهم من مانديلا و غيفارا، وكاسترو ووو. لأن الأمر يتعلق بمصير أولاد الكرد و بمصير أولاد الشعوب التي تجاورهم. والدكتور بنكي كان موفقاً في اختيار المادة و كأنه يريد أن يسير على خطى جده الخالد حاجو آغا الذي كان يسعى للتعايش السلمي بين شعوب المنطقة دون التنازل عن حقوق شعبه الكردي.

تعليق
A.M.R -

هل لما تنشر تصريح باسم اوجلان هي صحيحة فاذا كانت صحيحة فهي مصيبة للاكراد مثلا يصرح ان قتلى الجيش التركي شهداء وتنازله عن اهدافه كزعيم ( كما يقول الطبيب) وادارة الحزب وهو في معتقل بعيد عن الحياة السياسية وهي تدل ايضاًان تركيا ديمقراطية جدا لانها تنشر تصريحات العدو اللدود لها لذا نرجو من الجميع( الاكراد بشكل خاص ) عند كتابة اي مقال ان تكون لمصلحة القضية الكردية وليست دعاية لشخص او حزب واحب اقول اوجلان زعيم كردي وليس مقدساً لدى كل الاكراد لانه وحزبه اخطاؤا كثيرا في حق الشعب الكردي ليس في تركيا فقط انما في باقي اجزاء كردستان ونتمنى ان تكون الاكراد يدا واحداً اشكر ايلاف

تحية للكاتب والمترجم
أبو سيروان -

اشكر الدكتور الكاتب نبكي حاجو على جهوده.في الواقع ان السيد أوجلان وضع بصمته على تاريخ وحاضر ومستقبل الشعب الكردي،إن أراد أمثال التالاتي والأتراك وغير من الحاقدين.مافعله أوجلان من تغييرات في المجتمع الكردي ووحدة صفوف الشعب وتداول القضية الكردية في المحافل الدولية كلها من جهود أوجلان والمضحين من ابناء شعبنا الذين اختاروا طريق الشرف والحرية.واحتفالات النوروز خير دليل على ذلك.المهم أنا على قناعة حتى وان نال شعبنا حقوقه ،فإن أمثال التالاتي سيبقون يسعرون لانهم حاقدون وقلوبهم مليئة بالكراهية لحرية الشعب الكردي.

الى جنكيز فاين اوغلو
محمد تالاتي -

السيد عبدالله اوجلان ليس رئيس عصابة ارهابية بل زعيم حزب كوردي له مكانة كبيرة على الساحة الكوردية في تركيا.اما الارهاب فتمارسه الدولة التركية تجاه الكورد منذ اكثر من 80 سنة،والزعيم اوجلان هو اكثر ديمقراطية مع الطرف التركي اكثر من جميع حكام تركيا منذ تأسيسها حتى اليوم.

رمز الحریە
بروسك -

ان القائد الكردی عبداللە اوجلان ھو رمز الحریە للشعب الكردی. ما قام بھ كان معجزە فی المجتمع الكردي. ملایین الاكراد خلف اوجەلان.

الى محمد تالاتي
iraqi -

اوجلان لايمكن وصفه بالمناضل بل هو رئيس عصابة ارهابية الفرق الكبير بين ارهابي اوجلان و الزعيم العالمي الكبير الديمقراطي نلسون مانديلا،الفرق بينهما كبير

Ojalan
Kurd -

Ojalan is a communist and communist are a terroist

بطل الحرب و السلام
هوزان بارافي -

من لايعرف الحرب يصعب عليه ارادة السلام. وأثبت السيد أوجلان جدارة عالية في ادارة الحرب من اجل السلام.و على ضوء توجيهاته توصل الأكراد الى مرحلة ادارة أغلب بلديات شمال كردستان، و بذلك تم خلق شروط أفضل لحل سلمي للقضية الكردية في تركية.ويجزم كل المختصين في الشؤون التركية و الكردية بأنه بدون أوجلان لايمكن التوصل الى نظام ديمقراطي يضمن الحقوق المشروعة للشعب الكردي في تركية. مانديلا في أفريقيا، أمّاأوجلان فهو في الشرق الأوسط، و المسالة الكردية تمس مصير الشرق الأوسط، فالسيد أوجلان بما يمثله أهم من مانديلا و غيفارا، وكاسترو ووو. لأن الأمر يتعلق بمصير أولاد الكرد و بمصير أولاد الشعوب التي تجاورهم. والدكتور بنكي كان موفقاً في اختيار المادة و كأنه يريد أن يسير على خطى جده الخالد حاجو آغا الذي كان يسعى للتعايش السلمي بين شعوب المنطقة دون التنازل عن حقوق شعبه الكردي.

ابو الليل
محمد تالاتي -

عزيزي ابو الليل عيب ان ترد بهذا الشكل الشخصي الفارغ في موضوع سياسي،ردك هذا يدل على افلاس او عجز سياسي مؤسف، كنت اريد ان يكون ردك جديا. لعلمك انا لا اتطفل على احد. لكن الا تسأل اين اختفت الشعارات الكبرى التي كانت تحرر الوطن المجزأالمغتصب وتوحده.وكيف تلاشى مثل ذلك الغضب القومي النبيل في جوهره الذي كان يصيب البعض فيحمر ويزرق حين كان يسمع احدا يقول يقول انا كوردي عراقي او سوري فيقاطعه على الفور قائلا،والآن اصبح الامر كله ديمقراطية الاستسلام.اعرف ان البعض يراني حاقدا على الحزب او على اشخاص منه، لكن هذا غير صحيح، أحاول ان اشعل شمعة حقيقية صغيرة في الطريق الطويل الى الحرية.هذا هو هدفي الاول والاخير، ولا شيء آخر.

سروك آبو
خليل كوباني -

سروك آبو كما يلقبه الشعب الكوردي أي القائد العم نعم سروك آبو يستحق كل الحب والأحترام على نضاله وتحقيقه الكثير من الانتصار للشعب الكوردي ويكفي بانه جعل الكون بأثره يعرف ماهي قضية الشعب الكوردي في تركيا وماذا يريد ولولا القائد عبداللة أوجلان لما وصل الكورد في تركيا إلى ما وصلوا إليه الآن بعض المعلقين يكتبون ما يحلو لهم طبعا لستو وليا من أولياء الله الصالحين حتى ارى وأعرف ما يحلو لحضراتهم لماذا كل هذا الحقد والكره للقائد أبو انتم تبحثون عن أي شيء يسيء إلى شخصه مهما كان حجمها لماذا لا تذكرون ما قدمه للشعب الكوردي حتى المناضل نيلسون مانديلا كتب عن أوجلان ويسأل عن أحواله وقال في الفترة الأخيرة لولا مرضي وكبر سني لقمت بحملة تضامن مع القائد عبداللة أوجلان كتبت هذا القول لأفلاطون في إيلاف من قبل وسأكرر مرة ثانية وصدق حين قال (ذوو النفوس الضنيئة فقط يبحثون عن أخطاء العظماء)

تعليق
A.M.R -

هل لما تنشر تصريح باسم اوجلان هي صحيحة فاذا كانت صحيحة فهي مصيبة للاكراد مثلا يصرح ان قتلى الجيش التركي شهداء وتنازله عن اهدافه كزعيم ( كما يقول الطبيب) وادارة الحزب وهو في معتقل بعيد عن الحياة السياسية وهي تدل ايضاًان تركيا ديمقراطية جدا لانها تنشر تصريحات العدو اللدود لها لذا نرجو من الجميع( الاكراد بشكل خاص ) عند كتابة اي مقال ان تكون لمصلحة القضية الكردية وليست دعاية لشخص او حزب واحب اقول اوجلان زعيم كردي وليس مقدساً لدى كل الاكراد لانه وحزبه اخطاؤا كثيرا في حق الشعب الكردي ليس في تركيا فقط انما في باقي اجزاء كردستان ونتمنى ان تكون الاكراد يدا واحداً اشكر ايلاف

ابو الليل
محمد تالاتي -

عزيزي ابو الليل عيب ان ترد بهذا الشكل الشخصي الفارغ في موضوع سياسي،ردك هذا يدل على افلاس او عجز سياسي مؤسف، كنت اريد ان يكون ردك جديا. لعلمك انا لا اتطفل على احد. لكن الا تسأل اين اختفت الشعارات الكبرى التي كانت تحرر الوطن المجزأالمغتصب وتوحده.وكيف تلاشى مثل ذلك الغضب القومي النبيل في جوهره الذي كان يصيب البعض فيحمر ويزرق حين كان يسمع احدا يقول يقول انا كوردي عراقي او سوري فيقاطعه على الفور قائلا،والآن اصبح الامر كله ديمقراطية الاستسلام.اعرف ان البعض يراني حاقدا على الحزب او على اشخاص منه، لكن هذا غير صحيح، أحاول ان اشعل شمعة حقيقية صغيرة في الطريق الطويل الى الحرية.هذا هو هدفي الاول والاخير، ولا شيء آخر.

تحية للكاتب والمترجم
أبو سيروان -

اشكر الدكتور الكاتب نبكي حاجو على جهوده.في الواقع ان السيد أوجلان وضع بصمته على تاريخ وحاضر ومستقبل الشعب الكردي،إن أراد أمثال التالاتي والأتراك وغير من الحاقدين.مافعله أوجلان من تغييرات في المجتمع الكردي ووحدة صفوف الشعب وتداول القضية الكردية في المحافل الدولية كلها من جهود أوجلان والمضحين من ابناء شعبنا الذين اختاروا طريق الشرف والحرية.واحتفالات النوروز خير دليل على ذلك.المهم أنا على قناعة حتى وان نال شعبنا حقوقه ،فإن أمثال التالاتي سيبقون يسعرون لانهم حاقدون وقلوبهم مليئة بالكراهية لحرية الشعب الكردي.

Mandela was a hero
Assyrian -

Mandela was a world hero who fought the apartheid regime peacefully therefore he was freed and became part of the political process and became a president through the election by south africans. You do not compare Mandela with ocalan at all. To the kurds i say" you consider yourself an oppressed people yet you oppress minorities in Iraq including the Assyrians wh are the indigenous people of Mesopotamia" Stop your hypocracy and learn some manners and stop your barbarism against the Assyrians and all minorities in North Iraq.

تعليق
A.M.R -

هل لما تنشر تصريح باسم اوجلان هي صحيحة فاذا كانت صحيحة فهي مصيبة للاكراد مثلا يصرح ان قتلى الجيش التركي شهداء وتنازله عن اهدافه كزعيم ( كما يقول الطبيب) وادارة الحزب وهو في معتقل بعيد عن الحياة السياسية وهي تدل ايضاًان تركيا ديمقراطية جدا لانها تنشر تصريحات العدو اللدود لها لذا نرجو من الجميع( الاكراد بشكل خاص ) عند كتابة اي مقال ان تكون لمصلحة القضية الكردية وليست دعاية لشخص او حزب واحب اقول اوجلان زعيم كردي وليس مقدساً لدى كل الاكراد لانه وحزبه اخطاؤا كثيرا في حق الشعب الكردي ليس في تركيا فقط انما في باقي اجزاء كردستان ونتمنى ان تكون الاكراد يدا واحداً اشكر ايلاف

رمز الحریە
بروسك -

ان القائد الكردی عبداللە اوجلان ھو رمز الحریە للشعب الكردی. ما قام بھ كان معجزە فی المجتمع الكردي. ملایین الاكراد خلف اوجەلان.

تحية للكاتب والمترجم
أبو سيروان -

اشكر الدكتور الكاتب نبكي حاجو على جهوده.في الواقع ان السيد أوجلان وضع بصمته على تاريخ وحاضر ومستقبل الشعب الكردي،إن أراد أمثال التالاتي والأتراك وغير من الحاقدين.مافعله أوجلان من تغييرات في المجتمع الكردي ووحدة صفوف الشعب وتداول القضية الكردية في المحافل الدولية كلها من جهود أوجلان والمضحين من ابناء شعبنا الذين اختاروا طريق الشرف والحرية.واحتفالات النوروز خير دليل على ذلك.المهم أنا على قناعة حتى وان نال شعبنا حقوقه ،فإن أمثال التالاتي سيبقون يسعرون لانهم حاقدون وقلوبهم مليئة بالكراهية لحرية الشعب الكردي.

Ojalan
Kurd -

Ojalan is a communist and communist are a terroist

رمز الحریە
بروسك -

ان القائد الكردی عبداللە اوجلان ھو رمز الحریە للشعب الكردی. ما قام بھ كان معجزە فی المجتمع الكردي. ملایین الاكراد خلف اوجەلان.

سروك آبو
خليل كوباني -

سروك آبو كما يلقبه الشعب الكوردي أي القائد العم نعم سروك آبو يستحق كل الحب والأحترام على نضاله وتحقيقه الكثير من الانتصار للشعب الكوردي ويكفي بانه جعل الكون بأثره يعرف ماهي قضية الشعب الكوردي في تركيا وماذا يريد ولولا القائد عبداللة أوجلان لما وصل الكورد في تركيا إلى ما وصلوا إليه الآن بعض المعلقين يكتبون ما يحلو لهم طبعا لستو وليا من أولياء الله الصالحين حتى ارى وأعرف ما يحلو لحضراتهم لماذا كل هذا الحقد والكره للقائد أبو انتم تبحثون عن أي شيء يسيء إلى شخصه مهما كان حجمها لماذا لا تذكرون ما قدمه للشعب الكوردي حتى المناضل نيلسون مانديلا كتب عن أوجلان ويسأل عن أحواله وقال في الفترة الأخيرة لولا مرضي وكبر سني لقمت بحملة تضامن مع القائد عبداللة أوجلان كتبت هذا القول لأفلاطون في إيلاف من قبل وسأكرر مرة ثانية وصدق حين قال (ذوو النفوس الضنيئة فقط يبحثون عن أخطاء العظماء)

Ojalan
Kurd -

Ojalan is a communist and communist are a terroist

سروك آبو
خليل كوباني -

سروك آبو كما يلقبه الشعب الكوردي أي القائد العم نعم سروك آبو يستحق كل الحب والأحترام على نضاله وتحقيقه الكثير من الانتصار للشعب الكوردي ويكفي بانه جعل الكون بأثره يعرف ماهي قضية الشعب الكوردي في تركيا وماذا يريد ولولا القائد عبداللة أوجلان لما وصل الكورد في تركيا إلى ما وصلوا إليه الآن بعض المعلقين يكتبون ما يحلو لهم طبعا لستو وليا من أولياء الله الصالحين حتى ارى وأعرف ما يحلو لحضراتهم لماذا كل هذا الحقد والكره للقائد أبو انتم تبحثون عن أي شيء يسيء إلى شخصه مهما كان حجمها لماذا لا تذكرون ما قدمه للشعب الكوردي حتى المناضل نيلسون مانديلا كتب عن أوجلان ويسأل عن أحواله وقال في الفترة الأخيرة لولا مرضي وكبر سني لقمت بحملة تضامن مع القائد عبداللة أوجلان كتبت هذا القول لأفلاطون في إيلاف من قبل وسأكرر مرة ثانية وصدق حين قال (ذوو النفوس الضنيئة فقط يبحثون عن أخطاء العظماء)

Mandela was a hero
Assyrian -

Mandela was a world hero who fought the apartheid regime peacefully therefore he was freed and became part of the political process and became a president through the election by south africans. You do not compare Mandela with ocalan at all. To the kurds i say" you consider yourself an oppressed people yet you oppress minorities in Iraq including the Assyrians wh are the indigenous people of Mesopotamia" Stop your hypocracy and learn some manners and stop your barbarism against the Assyrians and all minorities in North Iraq.

Mandela was a hero
Assyrian -

Mandela was a world hero who fought the apartheid regime peacefully therefore he was freed and became part of the political process and became a president through the election by south africans. You do not compare Mandela with ocalan at all. To the kurds i say" you consider yourself an oppressed people yet you oppress minorities in Iraq including the Assyrians wh are the indigenous people of Mesopotamia" Stop your hypocracy and learn some manners and stop your barbarism against the Assyrians and all minorities in North Iraq.