أصداء

لماذا لاتريد أميركا و أوروبا أن يتصالح الأكراد والأتراك؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

الرئيس التركيعبدالله غول واثناء مغادرته العاصمة التشيكية براغ قافلاً الى أنقرة، صرح للصحفيين بان "القضية الكردية هي من اكبر وأهم القضايا في تركيا"، وانه "حان الوقت لإيجاد حل لها". تصريحات غول مهمة للغاية وهي، ان توفرت النية الصادقة ولم يتراجع جمع "العدالة والتنمية" امام الجيش مرة أخرى، يمكن لها ان تكون الإنطلاقة الحقيقية للحل الديمقراطي وإرساء السلام الأهلي في البلاد.

كلام غول جاء على وقع النقاش المستفيض المشتعل حالياً في الإعلام التركي حول فرص حل القضية الكردية. النقاش هذا اطلقته المقابلة الصحفية التي اجراها حسن جمال لصالح صحيفة ( ملييت) مع مراد قره يلان القيادي في حزب العمال الكردستاني. تلك المقابلة التي جدد فيها قره يلان رغبة الجانب الكردي في السلام والحوار ووضع حد لحالة الحرب والمواجهات. وقد اثارت دعوة قره يلان للحل السلمي الكثير من ردود الفعل، حيث كتب الصحفي والإعلامي التركي المعروف محمد علي بيراند مقالاً في صحيفة (بوست) قال فيه بأن "آراء قره يلان بصدد حل القضية الكردية تعتبر بداية لمرحلة جديدة من أجل حل أكبر قضية عالقة في تركيا، إلا وهي القضية الكردية". وتابع بيراند قائلاً "عندما يتمعن المرء في تصريحات كل من رئيس هيئة أركان الجيش ورئيس الوزراء ورئيس الادارة الأميركية الجديدة ومفوضية الاتحاد الأوروبي، سيستخلص أهمية حديث قره يلان الذي يضفي أموراً جديدة لتظهر لوحة الحقيقة كاملة". وحسب بيراند فإن "اللقاءات قد بدأت بين الأطراف المعنية عن طريق وسائل الاعلام، وتبقى الحاجة الى عقد اللقاءات بشكل مباشر، واستغلال الفرص بشكل جيد من أجل إيجاد حل عادل للقضية الكردية". من جانبه أشار الصحفي المعروف أحمد آلتان الذي يكتب في صحيفة (طرف) إلى أن "مرحلة السلام قد أقبلت، ومن أجل أن يتم وضع اللبنات الأساسية للحل وتهيئة الرأي العام للمرحلة على حزب العمال الكردستاني سحب قواته إلى خارج الحدود"!. أما الصحفي جنكيز تشاندار الكاتب في صحيفة (راديكال) فقد اثنى على تصريحات القيادي الكبير في الكردستاني وقال "ان الكرة الآن في ملعب أنقرة". وتساءل تشاندار قائلاً: "لنرى هل تستطيع أن تقوم أنقرة بما يقع على عاتقها من مهام أم لا"؟. وتابع تشاندار بأن "حزب العمال الكردستاني قدم بما فيه الكافية، وعلى أنقرة أن تتحرك وعلى الصحفيين والإعلاميين العمل لدفعها على التحرك". ومن جهته كتب الصحفي ارطغرل اوزكوك المعروف بعدائه الشديد لحزب العمال الكردستاني وشخص زعيمه عبدالله أوجلان، مقالاً في صحيفة (حريت) القريبة من المؤسسة العسكرية، بعنوان (رسالة مفتوحة إلى قيادة الجيش) طالب فيه الجنرالات بالسماح له للذهاب إلى جزيرة إيمرالي وإجراء لقاء مع أوجلان. وعبر أوزكوك عن ثقته بأن اللقاء مع أوجلان سيجلب الخير لتركيا. وطالب أوزكوك كل من رئيس الجمهورية ورئيس وزرائه باللقاء بالصحفي حسن جمال والإستعلام منه على أوضاع حزب العمال الكردستاني في جبال قنديل.

كذلك جاءت تصريحات غول بعد لقاءه باحمد ترك رئيس حزب المجتمع الديمقراطي والذي نقل له رغبة الشارع الكردي في حل القضية الكردية واهمية ضمان الهوية الكردية في الدستورالتركي الجديد، ووقف الجيش لعملياته العسكرية وقوات الإستخبارات والشرطة لحملات القمع والإعتقالات. ولزاماً علينا هنا ان نشير الى تغيّر حدث في موازين القوى في تركيا عقب الفوز الكبير الذي حققه حزب المجتمع الديمقراطي( الجناح السياسي للعمال الكردستاني) في الإنتخابات البلدية الأخيرة. وهو الفوز الذي اظهر للأتراك بان الشعب الكردي في البلاد مايزال يعتبر واقعه القومي والموقف التركي من هويته، هو المحدد الأهم لمدى اقترابه من هذا الحزب أو ذاك. وهو ما إعترف به رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في اول تصريح له عقب فشل حزبه في الإنتخابات البلدية في مناطق كردستان.

الساحة التركية تشهد تفاعلاً كبيراً على صعيد الإعلام ومنظمات المجتمع المدني والمثقفين والنقابات المهنية، وهناك حديث مفتوح وحرعن اقامة الحوار مع العمال الكردستاني وأوجلان، وضرورة ايجاد حل سلمي للقضية الكردية وعدم تركها للقوى الخارجية لكي تستغلها بحسب مصالحها، وليس مصالح الأكراد والأتراك. ولعل كلام غول يأتي متأثراً بهذا الحراك، وبالتطورات السياسية والميدانية على الساحتين التركية والإقليمية، والتي اظهرت حزب العمال الكردستاني قوياً والدولة التركية، بسياساتها الحالية، عاجزة عن تحقيق أي تقدم في حربها ضد " الإرهاب".

الزعيم الكردي الأسير عبدالله اوجلان لم يتوقف يوماً عن دعوة الجانب التركي للحل والسلام. هو قال يجب ان نحل هذه القضية في أنقرة ومع بعضنا البعض والانسلم أمرها للقوى الخارجية ولأميركا. وهناك من يتابع تصريحات أوجلان، وفي الهرم القيادي التركي، ويعلم في قرارة نفسه صدقها وصحتها.

الولايات المتحدة الأميركية والإتحاد الأوروبي لاتريدان لتركيا ان تحل القضية الكردية وتعلن المصالحة الداخلية مع حزب العمال الكردستاني. الرئيس الأميركي باراك أوباما، واثناء زيارته لأنقرة، إقتبس كلام سلفه جورج بوش حول "عداء حزب العمال الكردستاني لأميركا". وهو وفي الوقت الذي يلاحق فيه حركة (طالبان) الأفغانية ويعرض عليها السلام والحوار، يطالب تركيا بالمضي قدماً في محاربة الكردستاني والتضييق على مؤسساته وممثلياته. أوروبا أيضاَ تسير في نفس الركب. ففي الوقت الذي كانت تتحرك فيه قوى السلام داخل تركيا من أجل اقامة حوار بين الكردستاني والحكومة، وكان غول يطلق تصريحاته الإيجابية على كلام قره يلان الداعي للحوار والتفاوض، كانت محكمة اسبانية تحاكم السياسي الكردي رمزي كاتال وتتحدث عن تسليمه لتركيا. وكارتال كان نائباً في مجلس النواب التركي وهو من مسؤولي المؤتمر الوطني الكردستاني الذي يضم قوى سياسية واجتماعية كردية كبيرة، ومن مختلف اجزاء كردستان. هذا غير التضييق الأوروبي على السياسيين الكرد وعلى المؤسسات الكردية الإعلامية والإجتماعية المقيمة على أراضي القارة الأوروبية. ويكفي ان نعلم بأن أوروبا لم تكن تدرج حزب العمال الكردستاني في خانة "المنظمات الإرهابية" الا حين اعلانه وقفاً لإطلاق النار لأول مرة عام 1993م!.

لنتأمل في بعض أوجه السياسة الأوروبية الإزدواجية حيال القضية الكردية والدعم الأوروبي الرسمي المطلق والمشبوه للموقف التركي:
تركيا، حتى الآن، لاتعترف بهوية ووجود الشعب الكردي( مابين 18ـ20 مليوناً) وترفض إدراج هذه الهوية في دستور الدولة. وأوروبا أيضاً لاتعترف بوجود الشعب الكردي في تركيا، وتخاطب الحكومة التركية بصفتها الرسمية، كممثلة عن "تركيا: الشعب والعلم واللغة الواحدة"!.
ـــ تركيا ترفض الحوار مع حزب العمال الكردستاني أو حزب المجتمع الديمقراطي( رابع قوة سياسية في البلاد، والممثل في مجلس النواب التركي ب23 نائباً)، وتشن العمليات العسكرية في الداخل والخارج لضرب الكردستاني. وأوروبا أيضاً لاتعترف بحزب العمال الكردستاني وتصنفه على إنه "حزب ممنوع" وتتعامل مع اعضائه والمؤسسات القريبة منه معاملة أمنية بوصف الحزب "خطراً على الأمن وضمن لائحة أوروبا للمنظمات الإرهابية"!.
ـــ تركيا تعتقل السياسيين الكرد لأتفه الأسباب وتزج بهم في السجون المعتمة سنيناً طويلة بعد محاكمات صوريّة( البرلمانية ليلى زانا ورفاقها الثلاثة قضوا 10 أعوام في السجن لمجرد ذكر إسم {الكرد} في مجلس النواب التركي، وعشرات الساسة الآخرين يحاكمون لمجرد النطق بكلمة {السيد} حين الإشارة إلى إسم الزعيم الكردي عبدالله أوجلان). وأوروبا بدورها تعتقل الساسة الكرد وتزج بهم في سجونها رغم إنهم لم يحملوا السلاح ولم يقوموا بعمل خارق للقانون والدستور. فقط لأن عملية الإعتقال والسجن ستفرح تركيا. وهنا مايزال السياسي الكردي مظفر آياتا نزيل السجون الألمانية( 3 سنوات سجن)، لإتهامه بالمسؤولية عن متابعة نشاطات الكردستاني في أوروبا، وهو المناضل الذي قضى 20 عاماً في السجون التركية.
ـــ تركيا تصر على متابعة وتوسيع الحرب ضد العمال الكردستاني بهدف سحقه وإنهاء وجوده منذ 1984 وتشيح بوجهها عن اية محاولة تعرض التوسط لإجراء حوار ينتهي بالحل والمصالحة. وأوروبا تشن حملات الإعتقالات والمنع والمصادرة منذ بداية التسعينيات إلى اليوم، وترفض الحوار مع ممثلي العمال الكردستاني الموجودين على أراضيها. بروكسل ماتزال ترسل الأسلحة المدمرة والحديثة للجيش التركي رغم علمها بأنها ستسٌتخدم في قمع الأكراد وتخريب قراهم وحرق مناطقهم.
ـــ تركيا تقول إنها لن تفاوض العمال الكردستاني لأن "المفاوضات تكون بين الدول وليس مع منظمات إرهابية"، لكنها في نفس الوقت تهندس مفاوضات سريّة بين كل من حركة "حماس" الفلسطينية وإسرائيل ومنظمة "حزب الله" وإسرائيل. وأوروبا تفعل الأمر عينه، وكانت لمبادراتها ووساطاتها الأثر الكبير في إنجاح عملية تبادل الأسرى ورفاة الجنود القتلى، بين كل من "حزب الله" والدولة العبرية. في الحالة الأولى تركيا ترفض فترفض بروكسل بحجة "الإرهاب"، وفي الحالة الثانية إسرائيل تقبل فتقبل بروكسل بحجة "التعامل العقلاني" و"سياسة الأمر الواقع" مع "حزب الله"..!.
ـــ تركيا تطالب أوروبا بإعتقال أعضاء ومسؤولي العمال الكردستاني وترحيلهم إلى "بلدهم" لكي يقضوا بقية اعمارهم في السجون، وبروكسل تنفذ وتعتقل وتٌرحل. بينما يقيم المئات من الفارين من صفوف العمال الكردستاني على الأراضي الألمانية( وبعضهم إرتكب الكثير من التجاوزات والجرائم)، والعديد الآخرين من النشطاء في الأحزاب الكردية الأخرى، وهؤلاء يعيشون في النعيم والدلال، فلا تركيا تطالب برأسهم ولا ألمانيا تضايقهم وتحتجزهم.
ـــ تركيا تعزل حزب المجتمع الديمقراطي، وتضيّق عليه الخناق، وتحاكم مسؤوليه( المئات من كوادره وقيادييه مايزالون في السجون الآن) وترفع دعوة أمام المحكمة الدستورية لحظره وإغلاقه. وأوروبا ترفض الحوار مع هذا الحزب. وسفراؤها في انقرة يستقبلون كل الناس ماعدا نواب وقادة حزب المجتمع الديمقراطي بحجة "وجود علاقة بينه وبين العمال الكردستاني".
لنتأمل بعض الصور والتناقضات الأخرى هنا:
ـــ المجتمع الديمقراطي الممثل في مجلس النواب التركي مكروه ومحاصر من قبل الحكومات الأوروبية لأن الحزب الحاكم في أنقرة غير راضٍ عن سياساته!.
ـــ صور أوجلان وأعلام العمال الكردستاني التي يرفعها مئات الآلاف في مدن "ديار بكر" و"إسطنبول" و"باتمان" و"هكاري" و"ميرسين" ممنوعة في أوروبا تحت طائلة الإعتقال والضرب والإنتهاء تمزيقاً تحت انياب الكلاب البوليسية!.
ـــ فضائية (Roj tv) التي تصوّر وتعد بعض برامجها من مدن وولايات كردستان تحت سمع وبصر عناصر الأمن الأترك ممنوعة ومحظورة ومطاردة في ألمانيا( مثالاً..). وقرار الحظر ـ للتذكير ـ جاء قبل مباراة الفريقين التركي والألماني، ضمن بطولة كأس الأمم الأوروبيةـ كجائزة ترضية للأتراك في حال خسارتهم امام الألمان، لكي تهدأ نفوسهم ولايقومون بتحطيم الأماكن العامة في البلد الذي يستضيفهم ويفعل كل ما يقع على عاتقه للتضييق على "عدوهم الخطير"؟!!.
ـــ الجمعيات والمؤسسات الثقافية والإجتماعية الكردية المفتوحة في كردستان وتركيا والتي تزين جدرانها صور أوجلان ورفاقه من الرعيل الأول في العمال الكردستاني، تٌراقب مثيلاتها في المانيا وأوروبا، وهي عرضة لمداهمة البوليس والكوماندوس في أية لحظة.
ـــ صحيفة (Guuml;ndem) الصادرة باللغة التركية والتي وصفها قائد الجيش التركي السابق الجنرال يشار بويوكانيت بأنها "لسان حال العمال الكردستاني" تصدر في إسطنبول وتوزع عشرات آلاف النسخ هي ويومية (Azadiya Welat) الصادرة في دياربكر باللغة الكردية، بينما السلطات الألمانية تغلق مقر صحيفة( Yeni Ozguuml;r Politika) بالشمع الأحمر( وقبل الإنتخابات الألمانية بعدة أيام، وياللمصادفة غير البرئية هنا، إذما علمنا إن هناك مئات الآلاف من اصوات الناخبين الأتراك الذين سيطربهم الكرم الألماني بمنع صحيفة كردية وسيقررون التصويت للحزب الفلاني الشهم الذي وجه ضربة قويّة للأكراد ومؤسساتهم!!)، كما تداهم السلطات الأمنية الألمانية بيوت الساسة والكتاب والصحفيين الكرد بتهم "الكتابة للصحيفة" تارةً أو"المشاركة في فعاليات العمال الكردستاني"، طوراً، و"كلو يهون لخاطر عين" دولة الشعب الواحد التي أصبحت نقيّة خالصة للعنصر التركي الآن، بعد أن ذبحت الأرمن وهجرّت كل من السريان والكرد الإيزيديين، وهاهي تترّك كامل الشعب الكردي وتقتل من يرفض ذلك وتضرب على رأس أطفاله بكعاب البنادق.
ويتساءل المرء هنا: ما هي مصلحة أوروبا في عداءها للكرد وللعمال الكردستاني؟. مامصلحة شعوب أوروبا في ان تتحول بلادهم إلى طرف في الحرب التي تشنها الدولة التركية ضد الشعب الكردي؟.
في واقع الحال لاتوجد أية مصلحة إستراتيجية لأوروبا في التضييق على الكرد وإسناد ظهر سياسة الإنكار التركية. لكن ثمة بعض المصالح الإقتصادية الآنية التي دأبت أنقرة على الإبتزاز والمطالبة برأس مؤسسة كردية أو شخصية نافذة مقابل إنجازها. وبروكسل ترضخ وتوافق دائماً ـ وكما تقول الوقائع ـ وتخرق قوانينها عن سبق إصرار وترصد.
وحتى الحملة القمعية التي تشنها السلطات التركية على حزب المجتمع الديمقراطي للتأثير فيه واجهاض النصر الكبير الذي حققه في الإنتخابات البلدية، لم تلق اي تنديد من الجانب الأوروبي. بل قوبلت هذه الحملة بالصمت المطبق، وكأن بروكسل موافقة على سياسة القمع والبطش حيال حزب سياسي رسمي وممثل في البرلمان، يدعو الى السلام والحل الديمقراطي، وله ملايين الأنصار.
حل القضية الكردية في أنقرة وليس في أي مكان آخر، وعلى الساسة الأتراك أن يعملوا ذلك، وان يفهموا بأن أميركا وأوروبا لن "يصعب" عليهما الدم الكردي والتركي، مالم "يصعب" هذا الدم على قادة تركيا. لذلك لابديل عن حل القضية الكردية ووضع حد لحالة الحرب الدائرة في البلاد والتي تتسبب في سفك دماء شباب الشعبين الكردي والتركي، فضلاً عن تبذير مليارات الدولارات التي من الأنفع أن تذهب للتنمية وليس لجيوب الأوروبين ثمناً لشراء الأسلحة، أو كرشاوي لشراء الذمم وممارسة التضييق ضد المؤسسات والشخصيات الكردية.
حزب العمال الكردستاني حركة سياسة جبارة، لم تستطع الدولة التركية التي تمتلك ثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي (الناتو) من القضاء عليه بعد ربع قرن من الحرب وحرق الأرض الكردية بمن عليها. عادّ الحزب الآن، ولأسباب كثيرة، أقوى من السابق، وعلى كافة الصعد. العمال الكردستاني أكبر حزب كردي ولديه ملايين الأنصار في الشرق الأوسط واوروبا. لديه منظومة إجتماعية، سياسية، إعلامية، مالية، عسكرية لايستهان بها، ومن الخطـأ إستعداءه والإنجرار وراء سياسة الحرب والحسم العسكري التي إنتهجتها ـ ومازالت ـ كل الحكومات التركية تحت ضغط العسكر وخوفاً منهم، وللمزايدة عليهم في حالة "العدالة والتنمية" الآن. وموافقة أوروبا الرسمية على هذه السياسة أمر لايخدم مصالحها العليا، فضلاً عن كون هذه السياسة تنم عن عقلية كولونيالية، منفعيّة/ مصالحيّة آنية، مغامرة...

طارق حمو
tariqhemo@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
agree
Rizgar Khoshnaw -

agree 100%

agree
Rizgar Khoshnaw -

agree 100%

turks and israel
ozgul turk -

US-Israel-turky tirangle is made for one strategic reason; to destroy kurdish-arabic-turkish brotherhood

turks and israel
ozgul turk -

US-Israel-turky tirangle is made for one strategic reason; to destroy kurdish-arabic-turkish brotherhood

الاسباب معروفة
شاهين -

ان اعتقد ان تركية بعلمانيهم واسلاميهم وديمقراطيهم لايريدون الحرية للشعب الكردي والاسباب معروفة للمحتل دائما فاذابحثو عن حل فهذا بفضل ضربات الحزب العمال الكردستان وقديكون مؤقتاو مشكوكا فيها اما بحصوص الغرب الكل يعلم النظام التركي مزروعة لخدمتةولخدمةاسرائيل وهم يسترزقون من تلك المشاكل.

الاسباب معروفة
شاهين -

ان اعتقد ان تركية بعلمانيهم واسلاميهم وديمقراطيهم لايريدون الحرية للشعب الكردي والاسباب معروفة للمحتل دائما فاذابحثو عن حل فهذا بفضل ضربات الحزب العمال الكردستان وقديكون مؤقتاو مشكوكا فيها اما بحصوص الغرب الكل يعلم النظام التركي مزروعة لخدمتةولخدمةاسرائيل وهم يسترزقون من تلك المشاكل.

fifth State
majoosi -

the westren countries will always put preaure on the kurds becuase they know that the kurds are best people to serve them always without any retuns even though the west hates the kurds and they will never agree on the kurdish state even if turkey or iraq or iran agree on that. kurds are the best to pimp for the west

fifth State
majoosi -

the westren countries will always put preaure on the kurds becuase they know that the kurds are best people to serve them always without any retuns even though the west hates the kurds and they will never agree on the kurdish state even if turkey or iraq or iran agree on that. kurds are the best to pimp for the west

الشرق شرق
احمد مردوخي -

(الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا)، هكذا قال فيلسوفهم منذ سنوات بعيدة وقد كان صادقا في قوله. اننا نحن شعوب الشرق نحاول ان نخدع انفسنا بسبب ضعفنا واتكاليتنا وقلة حيلتنا فاصبحنا ضحايا للاستغلال والمتاجرة بقضايانا ومصائرنا من قبل من نلتجأ اليهم ونتكل عليهم. وهكذا كان شان الاكراد وقضيتهم المزمنة التي استغلها الانكليز وكذلك الامريكان من بعدهم واستعملوها كورقة رابحة في امرار سياساتهم في المنطقة وعلى حساب دماء ودموع الشعب الكردي البائس. وهكذا كان امر قضية الشعب الفلسطيني وبالاخص بعد معاهدة كمب ديفيد وحيث توالت المحاولات غير الجدية وغير المخلصة لايجاد حل عادل لها. وليس حال الاتراك في هذا المجال بافضل من حال الاكراد والعرب، فان الساسة الاتراك سواء العلمانيون منهم او الاسلاميون قد اقدموا على عمل كل ما هو ممكن لاسترضاء الغرب وامريكا وذلك لكي يقبلوا بتركيا كدولة اوروبية مندمجة ضمن الاتحاد الاوروبي ورغم انهم يقدمون التنازلات المستمرة الا ان مساعيهم المتتالية لاجدوى منها فهم لن يحصلوا على الهوية السياسية والاقتصادية مهما عملوا وذلك بسبب هويتهم الاجتماعية التي تسمهم عند الغرب كمسلمين. ولقد قال رئيس تركيا الاسبق توركوت اوزال ذات مرة: (انهم لن يقبلوا بنا لاننا مسلمون رغم انهم لايعلنون ذلك صراحة).

الشرق شرق
احمد مردوخي -

(الشرق شرق والغرب غرب ولن يلتقيا)، هكذا قال فيلسوفهم منذ سنوات بعيدة وقد كان صادقا في قوله. اننا نحن شعوب الشرق نحاول ان نخدع انفسنا بسبب ضعفنا واتكاليتنا وقلة حيلتنا فاصبحنا ضحايا للاستغلال والمتاجرة بقضايانا ومصائرنا من قبل من نلتجأ اليهم ونتكل عليهم. وهكذا كان شان الاكراد وقضيتهم المزمنة التي استغلها الانكليز وكذلك الامريكان من بعدهم واستعملوها كورقة رابحة في امرار سياساتهم في المنطقة وعلى حساب دماء ودموع الشعب الكردي البائس. وهكذا كان امر قضية الشعب الفلسطيني وبالاخص بعد معاهدة كمب ديفيد وحيث توالت المحاولات غير الجدية وغير المخلصة لايجاد حل عادل لها. وليس حال الاتراك في هذا المجال بافضل من حال الاكراد والعرب، فان الساسة الاتراك سواء العلمانيون منهم او الاسلاميون قد اقدموا على عمل كل ما هو ممكن لاسترضاء الغرب وامريكا وذلك لكي يقبلوا بتركيا كدولة اوروبية مندمجة ضمن الاتحاد الاوروبي ورغم انهم يقدمون التنازلات المستمرة الا ان مساعيهم المتتالية لاجدوى منها فهم لن يحصلوا على الهوية السياسية والاقتصادية مهما عملوا وذلك بسبب هويتهم الاجتماعية التي تسمهم عند الغرب كمسلمين. ولقد قال رئيس تركيا الاسبق توركوت اوزال ذات مرة: (انهم لن يقبلوا بنا لاننا مسلمون رغم انهم لايعلنون ذلك صراحة).

تكرار الخطأ
محمد تالاتي -

للاسف يكرر الكاتب الخطأ الاساس نفسه في مقالاته،حين يعتبر الموقف من حزب العمال موقفا من الكورد كلهم في تركيا او غيرها.وينتج عن هذا التقدير او التعميم غير الواقعي وغير الصحيح اراء خاطئة ومواقف بعيدة عن الواقع.كثيرا ما يهاجم الكاتب اوربا لاعتبارها حزب العمال منظمة ارهابية دون ان يذكر ولو لمرة واحدة الاسباب الاوربية التي جعلتها تتخذ ذلك الموقف. ترجع اسباب الموقف الاوربي من حزب العمال الى احداث مؤسفة ضارة قام بها الحزب على الساحة الاوربية كالهجوم على اهداف دبلوماسية وتدمير بعض المحال التجارية والبنوك وقطع الطرق الدولية وغيرها وهذا يعتبر اعتداء على قوانين الدولة التي تقع فيها هذه الاحداث ،ولم يرتكب مثل هذه الاخطاء الفادحة حزب كوردي آخر،ولهذا حزب العمال هو الحزب الكوردي الوحيد الذي منعت اوروبا نشاطاته على اراضيها.ربما تكون لاعداء الكورد يد في وقوع تلك الاحداث التي اضرت كثيرا بسمعة الحزب و وسمعةالكورد ايضا.بدلا من مناقشة هذه الاسباب ،نرى الكاتب وزملاءه يسكتون في هذا الشأن واحيانا يدافعون عن تلك المواقف التي اثبت الواقع خطأها وضررها على الحزب .ما لا يراه الكاتب ان لتركيا قوة اقتصادية واعلامية وسياسية تقوم بدورها على الساحة الاوربية، ولكن قوة حزب العمال التي يصفها الكاتب بانها كبيره يبدو انهالا تقوم هي ايضا بدورها المطلوب حزبيا وكورديا في تحسين صورته.في معظم ما جاء في المقال يكتفي الكاتب بترديد اصداء كلمات ومواقف زعيم الحزب المسجون التي تتضمنها رسائله التي توافق السلطات التركية على مرورها الى اتباعه في الخارج، واتمنى من الكاتب او غيره ان يكتبوا في سبب تمرير السلطات التركية لتلك الرسائل لكي نرى ان كنا على خطأ،وكثيرا ما تحمل تلك الرسائل الهجوم على امريكا واوربا وتدعو الكورد الى معارضتهما،وهذا الموقف في رأيي يضر بالمصلحة القومية للكورد ويحرمهم من دعم اوربي وامريكي ضروري جدا،في نفس الوقت يوجد سكوت شبه تام عن علاقات تركيا مع اروبا وامريكا التي تستفيد منها السياسة التركية. لا يجوز اعتبار موقف اوربا وامريكا من الحزب يشمل الكورد كلهم حتى في تركيا،بل ان اوربا اعلنت اكثر من مرة رفضها اغلاق اي حزب كوردي في تركيا، كما ان امريكا لها نفس الموقف وهي توافق على انضمام تركيا الى الاتحاد الاوربي،ومن شروط هذا الانضمام الاساسية التي تضعها اوربا امام تركيا حل المشكلة الكوردية ،وهذا ما لا تقبل

تكرار الخطأ
محمد تالاتي -

للاسف يكرر الكاتب الخطأ الاساس نفسه في مقالاته،حين يعتبر الموقف من حزب العمال موقفا من الكورد كلهم في تركيا او غيرها.وينتج عن هذا التقدير او التعميم غير الواقعي وغير الصحيح اراء خاطئة ومواقف بعيدة عن الواقع.كثيرا ما يهاجم الكاتب اوربا لاعتبارها حزب العمال منظمة ارهابية دون ان يذكر ولو لمرة واحدة الاسباب الاوربية التي جعلتها تتخذ ذلك الموقف. ترجع اسباب الموقف الاوربي من حزب العمال الى احداث مؤسفة ضارة قام بها الحزب على الساحة الاوربية كالهجوم على اهداف دبلوماسية وتدمير بعض المحال التجارية والبنوك وقطع الطرق الدولية وغيرها وهذا يعتبر اعتداء على قوانين الدولة التي تقع فيها هذه الاحداث ،ولم يرتكب مثل هذه الاخطاء الفادحة حزب كوردي آخر،ولهذا حزب العمال هو الحزب الكوردي الوحيد الذي منعت اوروبا نشاطاته على اراضيها.ربما تكون لاعداء الكورد يد في وقوع تلك الاحداث التي اضرت كثيرا بسمعة الحزب و وسمعةالكورد ايضا.بدلا من مناقشة هذه الاسباب ،نرى الكاتب وزملاءه يسكتون في هذا الشأن واحيانا يدافعون عن تلك المواقف التي اثبت الواقع خطأها وضررها على الحزب .ما لا يراه الكاتب ان لتركيا قوة اقتصادية واعلامية وسياسية تقوم بدورها على الساحة الاوربية، ولكن قوة حزب العمال التي يصفها الكاتب بانها كبيره يبدو انهالا تقوم هي ايضا بدورها المطلوب حزبيا وكورديا في تحسين صورته.في معظم ما جاء في المقال يكتفي الكاتب بترديد اصداء كلمات ومواقف زعيم الحزب المسجون التي تتضمنها رسائله التي توافق السلطات التركية على مرورها الى اتباعه في الخارج، واتمنى من الكاتب او غيره ان يكتبوا في سبب تمرير السلطات التركية لتلك الرسائل لكي نرى ان كنا على خطأ،وكثيرا ما تحمل تلك الرسائل الهجوم على امريكا واوربا وتدعو الكورد الى معارضتهما،وهذا الموقف في رأيي يضر بالمصلحة القومية للكورد ويحرمهم من دعم اوربي وامريكي ضروري جدا،في نفس الوقت يوجد سكوت شبه تام عن علاقات تركيا مع اروبا وامريكا التي تستفيد منها السياسة التركية. لا يجوز اعتبار موقف اوربا وامريكا من الحزب يشمل الكورد كلهم حتى في تركيا،بل ان اوربا اعلنت اكثر من مرة رفضها اغلاق اي حزب كوردي في تركيا، كما ان امريكا لها نفس الموقف وهي توافق على انضمام تركيا الى الاتحاد الاوربي،ومن شروط هذا الانضمام الاساسية التي تضعها اوربا امام تركيا حل المشكلة الكوردية ،وهذا ما لا تقبل

تالاتي صح
ابو فاتح الميركه سوري -

اوافق الاخ محمد تالاتي فليس كل الكرد مع حزب العمال الكردستاني، فنصفهم تقريباً هم مع حزب اردوغان ويخونون قوميتهم وينكرون اصلهم. لقد صوت النصف لحزب اردوغان والنصف الآخر لحزب أوجلان. والتنافس مازال على اشده.

تالاتي صح
ابو فاتح الميركه سوري -

اوافق الاخ محمد تالاتي فليس كل الكرد مع حزب العمال الكردستاني، فنصفهم تقريباً هم مع حزب اردوغان ويخونون قوميتهم وينكرون اصلهم. لقد صوت النصف لحزب اردوغان والنصف الآخر لحزب أوجلان. والتنافس مازال على اشده.

بقية التعليق
محمد تالاتي -

ولذلك القول ان اوروبا تعادي الشعب الكوردي ولا تريد له السلام غير صحيح.ان القوانين الاوربية والقضاء الاوربي مستقل تماما ويطبق على جميع الاوربيين وغيرهم من الذين يعيشون على اراضيها.ألم تسمح اوروبا بانعقاد البرلمان الكوردستاني في الخارج المدعوم من حزب العمال في قاعة البرلمان الاوربي،كمافتحت المراكز الاوربية ابوابها اما الناشطين الكورد واستمعت لمواقفهم حول القضية الكوردية،ومنهم البطلة ليلى زانا التي دافعت عنها الحكومات الاوربية وزارتها وفودها في سجنها في تركيا، وقدمت لها جائزة السلام الرفيعة نظرا لنضالها من اجل السلام لشعبها الكوردي،ونال بعض الرموز الكوردية جوائز اوربية عالمية رفيعة في اوربا،مثل المخرج السينمائي الكوردي الكبير يلماز كوني على فيلمه الرائع(يول) الذي كشف فيه جزءا من سياسة تركياتجاه الكورد،كذلك نال الروائي الكوردي الشهير يشار كمال جائزة رفيعة تقديرالادبه الذي يصور فيه حياة ومعاناةالكورد.بل ان المحكمة الاوربية العليا اعتبرت محاكمة زعيم الحزب غير عادلة،فلماذا ينسى الكاتب كل هذه المواقف الاوربية او يتناساها.ان اي حزب كان في اي مكان من العالم لا يمكن ان يمثل وحده الشعب كله،واي موقف من هذا الحزب او ذاك لا يعني الموقف من الشعب كله،هذا من البدهيات.ولكن بعض الكتاب الذين لا يؤمنون الا بحزب واحد لكل الشعب يصرون على الهتاف والتصفيق للموقف الحزبي الواحد الاحد حتى وان اثبت الواقع خطأه وضرره.

بقية التعليق
محمد تالاتي -

ولذلك القول ان اوروبا تعادي الشعب الكوردي ولا تريد له السلام غير صحيح.ان القوانين الاوربية والقضاء الاوربي مستقل تماما ويطبق على جميع الاوربيين وغيرهم من الذين يعيشون على اراضيها.ألم تسمح اوروبا بانعقاد البرلمان الكوردستاني في الخارج المدعوم من حزب العمال في قاعة البرلمان الاوربي،كمافتحت المراكز الاوربية ابوابها اما الناشطين الكورد واستمعت لمواقفهم حول القضية الكوردية،ومنهم البطلة ليلى زانا التي دافعت عنها الحكومات الاوربية وزارتها وفودها في سجنها في تركيا، وقدمت لها جائزة السلام الرفيعة نظرا لنضالها من اجل السلام لشعبها الكوردي،ونال بعض الرموز الكوردية جوائز اوربية عالمية رفيعة في اوربا،مثل المخرج السينمائي الكوردي الكبير يلماز كوني على فيلمه الرائع(يول) الذي كشف فيه جزءا من سياسة تركياتجاه الكورد،كذلك نال الروائي الكوردي الشهير يشار كمال جائزة رفيعة تقديرالادبه الذي يصور فيه حياة ومعاناةالكورد.بل ان المحكمة الاوربية العليا اعتبرت محاكمة زعيم الحزب غير عادلة،فلماذا ينسى الكاتب كل هذه المواقف الاوربية او يتناساها.ان اي حزب كان في اي مكان من العالم لا يمكن ان يمثل وحده الشعب كله،واي موقف من هذا الحزب او ذاك لا يعني الموقف من الشعب كله،هذا من البدهيات.ولكن بعض الكتاب الذين لا يؤمنون الا بحزب واحد لكل الشعب يصرون على الهتاف والتصفيق للموقف الحزبي الواحد الاحد حتى وان اثبت الواقع خطأه وضرره.

الى التالاتي
ابو فاتح الميركه سوري -

تالاتي انت تقول مايلي: كمافتحت المراكز الاوربية ابوابها اما الناشطين الكورد واستمعت لمواقفهم حول القضية الكوردية،ومنهم البطلة ليلى زانا التي دافعت عنها الحكومات الاوربية وزارتها وفودها في سجنها في تركيا، وقدمت لها جائزة السلام الرفيعة نظرا لنضالها من اجل السلام لشعبها الكوردي. يارجل الا تعرف ان ليلى زانا هي منظرة لفكر اوجلان وهي تمدح اوجلان دائماً وتقول انه قائد الشعب الكردي. فيكف يستقيم هذا، ان تمدح انت زانا وتنتقد اوجلان على طول الخط؟. اي منكما على خطأ: ليلى المناضلة الكبيرة، ام حضرتك؟.

الى التالاتي
ابو فاتح الميركه سوري -

تالاتي انت تقول مايلي: كمافتحت المراكز الاوربية ابوابها اما الناشطين الكورد واستمعت لمواقفهم حول القضية الكوردية،ومنهم البطلة ليلى زانا التي دافعت عنها الحكومات الاوربية وزارتها وفودها في سجنها في تركيا، وقدمت لها جائزة السلام الرفيعة نظرا لنضالها من اجل السلام لشعبها الكوردي. يارجل الا تعرف ان ليلى زانا هي منظرة لفكر اوجلان وهي تمدح اوجلان دائماً وتقول انه قائد الشعب الكردي. فيكف يستقيم هذا، ان تمدح انت زانا وتنتقد اوجلان على طول الخط؟. اي منكما على خطأ: ليلى المناضلة الكبيرة، ام حضرتك؟.

اوافق محمدتالاتي
delbrin-spain -

مقال جيد,ولكن تنقصه بعض الحقائق والاجوبة ولكن لحسن الحظ السيد محمد تالاتي بمداخلته جعل المقال اكثر وضوحا.وعلى سبيل المثال ساذكر حادثة واحدة من ضمن مخالفات كثيرة قام بها نشطاء الكردستاني هنا في اوربا,والتي سببت بشكل اساسى في رفض الراي العام الاوروبي لحزب العمال ولممارساته,والحادثة كانت في هولندا قبل بضع سنوات عندما انهال عدد من نشطاء الحزب بالضرب المبرح على شرطية هولندية خلال احدى تظاهرات الحزب وامام عدسات الصحافة العالمية,وقد اعتبرت معظم وسائل الاعلام الاوروبية هذا الحدث بالعمل الهمجي وكوني كردي من العراق اعتبره همجيا ايضا,ولي صديق جار هولندي وحدثني بما شاهده في التلفاز عن ضرب الشرطية وعبر لي عن اسفه عما راه.وصارحني بان الاكراد سيخسرون تعاطف الشعب الهولندي مع قضيتهم بهكذا اعمال منافية للاخلاق والقانون,وكان الرجل على حق فيما قال.شكرا للموقع.

اوافق محمدتالاتي
delbrin-spain -

مقال جيد,ولكن تنقصه بعض الحقائق والاجوبة ولكن لحسن الحظ السيد محمد تالاتي بمداخلته جعل المقال اكثر وضوحا.وعلى سبيل المثال ساذكر حادثة واحدة من ضمن مخالفات كثيرة قام بها نشطاء الكردستاني هنا في اوربا,والتي سببت بشكل اساسى في رفض الراي العام الاوروبي لحزب العمال ولممارساته,والحادثة كانت في هولندا قبل بضع سنوات عندما انهال عدد من نشطاء الحزب بالضرب المبرح على شرطية هولندية خلال احدى تظاهرات الحزب وامام عدسات الصحافة العالمية,وقد اعتبرت معظم وسائل الاعلام الاوروبية هذا الحدث بالعمل الهمجي وكوني كردي من العراق اعتبره همجيا ايضا,ولي صديق جار هولندي وحدثني بما شاهده في التلفاز عن ضرب الشرطية وعبر لي عن اسفه عما راه.وصارحني بان الاكراد سيخسرون تعاطف الشعب الهولندي مع قضيتهم بهكذا اعمال منافية للاخلاق والقانون,وكان الرجل على حق فيما قال.شكرا للموقع.

لم افهم
A.M.R -

اؤيدتعليق تالاتي اولاً. لم افهم من مقال السيد طارق ماذا يقصد, احيانا يهاجم اوروبا ونرى على التلفاز مؤيدي pkk يرفعون شعاراتهم مع صور اوجلان والبوليس ينظم المسيرة . يقول اعضاء الحزب يعيشون في المانيا بامان بالرغم ما لديهم من مخالفات وبنفس الوقت يهاجم الالمان ويمدح بنفس الوقت وبشكل كبير تركيا ان لها علم بنشر منشورات ل pkk في استانبول دون ازعاج وان قناة روز تعد برامجها داخل مدن كردية في تركيا وبعلم المخابرات التركية ( هل دعاية لديمقراطية تركيا ) . يا اخي ليه دائما تربط حزب المجتمع الديمقراطي مع pkk ( هل لان له انتصارات في الانتخابات ) شكرا ل ايلاف

لم افهم
A.M.R -

اؤيدتعليق تالاتي اولاً. لم افهم من مقال السيد طارق ماذا يقصد, احيانا يهاجم اوروبا ونرى على التلفاز مؤيدي pkk يرفعون شعاراتهم مع صور اوجلان والبوليس ينظم المسيرة . يقول اعضاء الحزب يعيشون في المانيا بامان بالرغم ما لديهم من مخالفات وبنفس الوقت يهاجم الالمان ويمدح بنفس الوقت وبشكل كبير تركيا ان لها علم بنشر منشورات ل pkk في استانبول دون ازعاج وان قناة روز تعد برامجها داخل مدن كردية في تركيا وبعلم المخابرات التركية ( هل دعاية لديمقراطية تركيا ) . يا اخي ليه دائما تربط حزب المجتمع الديمقراطي مع pkk ( هل لان له انتصارات في الانتخابات ) شكرا ل ايلاف

لمن لايريد أن يرى...
بنكين الأبراهيم -

المصيبة أن البعض من مثقفينا الكرد ينطلي عليهم الخطاب المعسول الأوربي و يصدقون الشعارات و المثاليات التي يتشدقون بها ، من الواضح التراجع المستمر في الخطاب الأوروبي المطالب بحل القضية الكردية من أوائل التسعينات إلى هذه الرحلة ، تغيرت اللهجة و اللكنة و بدا الأوربيون أكثر مرعاة للحكومات التركية ، حتى أنهم لم يعودوا يدرجون المسألة الكردية بجلاء في مطاليبهم من تركيا ، و تخفيفا للحرج و يطالبون يتعلم اللغة الأم أو الحد من تدخل المؤسسة العسكرية أو ....لكل الذين يدافعون عن السياسة الأوربية أقول : أوربا مسؤولة بشكل مباشر عن معاناتنا في الماضي و تاريخها غير عفيف من لوزان و إلى الآن تتنصل من مسؤوليتها تجاه الكرد و الكل يذكر موقف جاك شيراك و رهطه من صدام و تخاذل الأوربيين و تآمرهم على السيد أوجلان و ...و..ا

لمن لايريد أن يرى...
بنكين الأبراهيم -

المصيبة أن البعض من مثقفينا الكرد ينطلي عليهم الخطاب المعسول الأوربي و يصدقون الشعارات و المثاليات التي يتشدقون بها ، من الواضح التراجع المستمر في الخطاب الأوروبي المطالب بحل القضية الكردية من أوائل التسعينات إلى هذه الرحلة ، تغيرت اللهجة و اللكنة و بدا الأوربيون أكثر مرعاة للحكومات التركية ، حتى أنهم لم يعودوا يدرجون المسألة الكردية بجلاء في مطاليبهم من تركيا ، و تخفيفا للحرج و يطالبون يتعلم اللغة الأم أو الحد من تدخل المؤسسة العسكرية أو ....لكل الذين يدافعون عن السياسة الأوربية أقول : أوربا مسؤولة بشكل مباشر عن معاناتنا في الماضي و تاريخها غير عفيف من لوزان و إلى الآن تتنصل من مسؤوليتها تجاه الكرد و الكل يذكر موقف جاك شيراك و رهطه من صدام و تخاذل الأوربيين و تآمرهم على السيد أوجلان و ...و..ا

لمن لايريد أن يرى...
بنكين الأبراهيم -

الرد مكرر

لمن لايريد أن يرى...
بنكين الأبراهيم -

الرد مكرر

Love PKK
Erham PKK -

We kurds love Pkk and Ocalan is our great leader , whether you like it or not, pkk is a great power that is why USA, Turkey and all evil forces united to fight Pkk, but they and they cant,,day by day PKK will get stronger and new young join the fight,,i like pkk and worship ocalan and me and millions of kurds die for PKK

Love PKK
Erham PKK -

We kurds love Pkk and Ocalan is our great leader , whether you like it or not, pkk is a great power that is why USA, Turkey and all evil forces united to fight Pkk, but they and they cant,,day by day PKK will get stronger and new young join the fight,,i like pkk and worship ocalan and me and millions of kurds die for PKK

التعليم رقم 10
ابو فاتح الميركه سوري -

ماشاء الله يعني على اساس انو الهولنديين كانوا سيحررون لنا كردستان لولا ضرب بعض انصار الحزب لشرطية هولندية. ياخي هؤلاء لايهمهم سوى مصلحتهم وانت تتذكر ان الغازات والسموم التي قضى بها صدام على المدنيين الاكراد في مدينتي حلبجة صنعت في هولندا، والشعب الهولندي الرقيق لم يفتح فمه ولو بكلمة اعتذار. الحقوق تأخذ ولاتمنح. والغرب عندما يتاجر بدماء ابناءنا عليه ان يدفع الثمن. ولو كان هذا الثمن صغيرا.

التعليم رقم 10
ابو فاتح الميركه سوري -

ماشاء الله يعني على اساس انو الهولنديين كانوا سيحررون لنا كردستان لولا ضرب بعض انصار الحزب لشرطية هولندية. ياخي هؤلاء لايهمهم سوى مصلحتهم وانت تتذكر ان الغازات والسموم التي قضى بها صدام على المدنيين الاكراد في مدينتي حلبجة صنعت في هولندا، والشعب الهولندي الرقيق لم يفتح فمه ولو بكلمة اعتذار. الحقوق تأخذ ولاتمنح. والغرب عندما يتاجر بدماء ابناءنا عليه ان يدفع الثمن. ولو كان هذا الثمن صغيرا.

طنبور اوجلان
جيهان -

في الواقع لا يجيد هذا الكاتب غير العزف على الطنبور الاوجلاني الذي صفق له طويلا الاسديون في سوريا،والان يصفق له الكماليون العنصريون في تركيا.لقد شوه حزب اوجلان سمعة الكرد في اوربا.كان الالمان حكومة وشعبا يرحبون بالكرد ولكن تصرفات حزب العمال الاجرامية في المانيا شوهت صورةالكرد.ولن ينسى الالمان صورة ذلك الشرطي الالماني الذي غطت الدماء وجهه التي نشرتها على الصفحة الاولى الجرائد الالمانية،ذلك الشرطي الذي كان صديق الكرد اوجلان هاجمه متوحشون من حزب العمال خلال مظاهرة لهم واصابوه بجراح مميتة.ان حزب العمال عليه ان يغسل نفسه في نهر الراين الالماني ويتطهر ربما يسامحه الالمان.ان السيد محمد تالاتي لم يذكر سوى القليل من جرائم ب ك ك في اوربا.مع ذلك يهاجمه اتباع اوجلان.

طنبور اوجلان
جيهان -

في الواقع لا يجيد هذا الكاتب غير العزف على الطنبور الاوجلاني الذي صفق له طويلا الاسديون في سوريا،والان يصفق له الكماليون العنصريون في تركيا.لقد شوه حزب اوجلان سمعة الكرد في اوربا.كان الالمان حكومة وشعبا يرحبون بالكرد ولكن تصرفات حزب العمال الاجرامية في المانيا شوهت صورةالكرد.ولن ينسى الالمان صورة ذلك الشرطي الالماني الذي غطت الدماء وجهه التي نشرتها على الصفحة الاولى الجرائد الالمانية،ذلك الشرطي الذي كان صديق الكرد اوجلان هاجمه متوحشون من حزب العمال خلال مظاهرة لهم واصابوه بجراح مميتة.ان حزب العمال عليه ان يغسل نفسه في نهر الراين الالماني ويتطهر ربما يسامحه الالمان.ان السيد محمد تالاتي لم يذكر سوى القليل من جرائم ب ك ك في اوربا.مع ذلك يهاجمه اتباع اوجلان.

To No. 4
Mageed -

It is shameful for you to use such a language to describe a whole nation of 40 millions and describe their struggle for freedom. Hundred of thousands of people have sacrificed their lives for the cause and you use such language and abuse the freedom given to you by Elaph.

To No. 4
Mageed -

It is shameful for you to use such a language to describe a whole nation of 40 millions and describe their struggle for freedom. Hundred of thousands of people have sacrificed their lives for the cause and you use such language and abuse the freedom given to you by Elaph.

To No. 4
Mageed -

repeated comment

To No. 4
Mageed -

repeated comment

بعض المعلقين
شاهين -

انتم تتكلمون بتفاصيل مملة وقد تكون حاقدة وتنسون ان الاسلحة الكيماوية التي ضربت حلبجةوهم من اكراد العراق وليست تركية كانت هولندية وتنسون ان الاسلحة التركية معظمها المانية تفتك بالاكراد وتنسون تاريخ لوزان وتقسيم كردستان كانت من الدول الغربية اي حتى قبل وجود حزب العمال الكردستاني فلماذا كل هذه الثقة العمياء للدول الاوربية عليكم ان تعلمو هم ديمقراطيين حسب شروطهم ومصالحهم ولايوجد مكان الضعيف بينهم.

بعض المعلقين
شاهين -

انتم تتكلمون بتفاصيل مملة وقد تكون حاقدة وتنسون ان الاسلحة الكيماوية التي ضربت حلبجةوهم من اكراد العراق وليست تركية كانت هولندية وتنسون ان الاسلحة التركية معظمها المانية تفتك بالاكراد وتنسون تاريخ لوزان وتقسيم كردستان كانت من الدول الغربية اي حتى قبل وجود حزب العمال الكردستاني فلماذا كل هذه الثقة العمياء للدول الاوربية عليكم ان تعلمو هم ديمقراطيين حسب شروطهم ومصالحهم ولايوجد مكان الضعيف بينهم.

دكتاتورية pkk
delbrin-spain -

هناك مثال اخر على النهج الضالم والخاطيء الذي يتبعه ولا يزال يتبعه حزب العمال الكردستاني ونشطاءه ,والذي يضع داءما نفسه على راس قيادة حركة التحرر الكردية في الجهاة الاربع من كردستان ,مستهينة بالنضال الطويل لتلك الحركات وبقاعدتها الشعبية ,فكان لي صديقين هنا في اسبانيا قبل بضع سنوات من اكراد تركيا ومن المؤيدين للpkk,وانا من كردستان العراق من بهدينان ,وكنا نلتقي غالبا بعد العمل وكنت احاول جاهدا عدم الخوض في السياسة,لنضرا لمعرفتي بايديولوجيتهم المتشددة في طريقة النقاش مع كل من لا يفكر مثلهم .فقد كانوا ينظرون الى عبدالله اوجلان كقاءد مطلق للحركة الكردية في العالم ومحرر الشعب الكردي,ويقدسونه مثل الاله.وهذاهو تفكير كثير من مؤيدي هذا الحزب من الذين تعرفت عليهم في مختلف الاماكن,ويعتبرون القياداة الكردية الاخرى كقطاع طرق ومصاصي دماء كاتهامات الماركسيين للراسمالية,مع انهم لم يستفيدوا من دروس انهياراغلب ماركسيات العالم.فقد زرت مرة هذين الصديقين في منتصف التسعينات.وحينها كان قد بدا هجوم الpkk على الديموقراطي الكردستاني محاولا فرض سيطرته على المناطق الحدودية من بهدينان.وبعد السلام عليهم والسؤال عن اوضاع عملهما,وفوجاتهما ينهالون علي بسب البيشمركة والديموقراطي الكردستاني وجميع عاءلة البارزاني,مع انني لست من المتشددين في التعاطف معهم,ولكنني احسست بانني ضيف غير مرغوب فيه في تلك اللحضة وقررت انهاء الزيارة فورا.ولم تعد صداقتنا مثل ما كانت عليه ابدا,كنت فقط اريد السؤال عن احوالهما وعدم التحدث مطلقا عن السياسة,ودليل اخر بسيط انفصامية الpkk,وهي ضاهرة شفان برور ذو الحنجرة الذهبية,تلك الاسطورة تستحق ان تنصب له تماثيل في كل ساحات كردستان وان تسمى الشوارع باسمه مكافاة على نضاله الفني الطويل ودفاعه عن القضية الكردية في الجهاة الاربع من كردستان ,ولكن الpkk يرفضه وينبذه وحاولت ايذاءه عدة مراة,وقد كان وما يزال يغرد كالبلبل لكل كردستان.شكرا للموقع الموقر.

دكتاتورية pkk
delbrin-spain -

هناك مثال اخر على النهج الضالم والخاطيء الذي يتبعه ولا يزال يتبعه حزب العمال الكردستاني ونشطاءه ,والذي يضع داءما نفسه على راس قيادة حركة التحرر الكردية في الجهاة الاربع من كردستان ,مستهينة بالنضال الطويل لتلك الحركات وبقاعدتها الشعبية ,فكان لي صديقين هنا في اسبانيا قبل بضع سنوات من اكراد تركيا ومن المؤيدين للpkk,وانا من كردستان العراق من بهدينان ,وكنا نلتقي غالبا بعد العمل وكنت احاول جاهدا عدم الخوض في السياسة,لنضرا لمعرفتي بايديولوجيتهم المتشددة في طريقة النقاش مع كل من لا يفكر مثلهم .فقد كانوا ينظرون الى عبدالله اوجلان كقاءد مطلق للحركة الكردية في العالم ومحرر الشعب الكردي,ويقدسونه مثل الاله.وهذاهو تفكير كثير من مؤيدي هذا الحزب من الذين تعرفت عليهم في مختلف الاماكن,ويعتبرون القياداة الكردية الاخرى كقطاع طرق ومصاصي دماء كاتهامات الماركسيين للراسمالية,مع انهم لم يستفيدوا من دروس انهياراغلب ماركسيات العالم.فقد زرت مرة هذين الصديقين في منتصف التسعينات.وحينها كان قد بدا هجوم الpkk على الديموقراطي الكردستاني محاولا فرض سيطرته على المناطق الحدودية من بهدينان.وبعد السلام عليهم والسؤال عن اوضاع عملهما,وفوجاتهما ينهالون علي بسب البيشمركة والديموقراطي الكردستاني وجميع عاءلة البارزاني,مع انني لست من المتشددين في التعاطف معهم,ولكنني احسست بانني ضيف غير مرغوب فيه في تلك اللحضة وقررت انهاء الزيارة فورا.ولم تعد صداقتنا مثل ما كانت عليه ابدا,كنت فقط اريد السؤال عن احوالهما وعدم التحدث مطلقا عن السياسة,ودليل اخر بسيط انفصامية الpkk,وهي ضاهرة شفان برور ذو الحنجرة الذهبية,تلك الاسطورة تستحق ان تنصب له تماثيل في كل ساحات كردستان وان تسمى الشوارع باسمه مكافاة على نضاله الفني الطويل ودفاعه عن القضية الكردية في الجهاة الاربع من كردستان ,ولكن الpkk يرفضه وينبذه وحاولت ايذاءه عدة مراة,وقد كان وما يزال يغرد كالبلبل لكل كردستان.شكرا للموقع الموقر.

رقم 20
ابو فاتح الميركه سوري -

ياخي انت تقول ان انصار حزب العمال كانوا يعتبرون الحزبين في كردستان العراق اقطاعيين، واسألك هل هما غير ذلك؟ يااخي حزبي الطالباني والبرزاني هما حزبان اقطاعيان وفاسدان حتى العظم بشهادة المواطنين البسطاء في كردستان وبشهادة منظمات دولية محترمة. ثم تسأل عن المطرب شفان برور. واسألك هل ضرب الحزب برور على يده عندما صاح في هانوفر وهو يغني في حفلة الحزب بحياة القائد اوجلان والمقاتلين؟ شفان طالب شهرة ومال، وهو الآن عاد الى رشده ويمدح الحزب وقائده ويطالبهما بالعفو عنه. ياسيدي ديمقراطية اوروبا مبروك عليك، وثق تماماً انه لولا حزب العمال وانصاره الكثر هنا ولولا مقاتلوه هناك لما احترمك اوروبي واحد.

رقم 20
ابو فاتح الميركه سوري -

ياخي انت تقول ان انصار حزب العمال كانوا يعتبرون الحزبين في كردستان العراق اقطاعيين، واسألك هل هما غير ذلك؟ يااخي حزبي الطالباني والبرزاني هما حزبان اقطاعيان وفاسدان حتى العظم بشهادة المواطنين البسطاء في كردستان وبشهادة منظمات دولية محترمة. ثم تسأل عن المطرب شفان برور. واسألك هل ضرب الحزب برور على يده عندما صاح في هانوفر وهو يغني في حفلة الحزب بحياة القائد اوجلان والمقاتلين؟ شفان طالب شهرة ومال، وهو الآن عاد الى رشده ويمدح الحزب وقائده ويطالبهما بالعفو عنه. ياسيدي ديمقراطية اوروبا مبروك عليك، وثق تماماً انه لولا حزب العمال وانصاره الكثر هنا ولولا مقاتلوه هناك لما احترمك اوروبي واحد.

ابوفاتح المحترم
delbrin-spain -

قبل فترة من الزمن هنا في اسبانيا ايها المحترم,سالت ممثل حزب العمال الكردستاني في اسبانيا ,عن رايه في ضاهرة تصفية حراس القرى الاكراد في تركيا التابعين للعسكر من قبل مقاتلي الpkk وعن سبب اغتيال جميع افراد عواءلهم من النساء والاطفال,ولا ادري يا اخ ميركه سوري ان كنت مطلعا على تلك الظاهرة اللاانسانية ام لا التي كان يقوم بها الpkk في كردستان تركيا قبل بضع سنوات.واقسم لك ان ممثل الحزب جاوبني صراحة وقال لي ان مقاتلينا يقتلون اطفال حراس القرى لانهم ان كبروا وبلغوا الرشد فانهم سيعادون الpkk وسينتقمون لمقتل اباءهم.وقد استغربت كثيرا لهذا الجواب كونه نابع من مسؤول الحزب في اسبانيا,فيا سيد ابو فاتح المحترم ان كان هذا تفكير قياديوا الpkk فما بال تفكير مؤويديهم البسطاء.؟منذ متى كان قتل الاطفال والنساء مبررا ووسيلة للكفاح؟حتى لو كانوا لحراس القرى الخونة ,انتم بحاجة الى نقد ذاتي طويل لكل سياساتكم منذ تاسيس الحزب الى هذه اللحظة.دون اتهام الاخرين بمعاداتكم .والكف عن التغني بالامجاد الدون كيشوتية ,وحاولو ايجاد زعيم لكم يعيش في الواقع ويتكيف مع النظام العالمي الجديد,فقد انهارت اعظم اشتراكيات العالم ولازلتم تطبقون المفاهيم الماركسية في سياسة الحزب,ورجاءي الابتعاد عن تبجيل الزعيم الجديد وان لا تقدسوه كأله ,مثلما فعلتم مع الاخر الذي يقبع في السجن الانفرادي,فكردستان ابقي واعظم من اوجلان او البارزاني او الطالباني او غيرهم ,شكرا للموقع الموقر.

ابوفاتح المحترم
delbrin-spain -

قبل فترة من الزمن هنا في اسبانيا ايها المحترم,سالت ممثل حزب العمال الكردستاني في اسبانيا ,عن رايه في ضاهرة تصفية حراس القرى الاكراد في تركيا التابعين للعسكر من قبل مقاتلي الpkk وعن سبب اغتيال جميع افراد عواءلهم من النساء والاطفال,ولا ادري يا اخ ميركه سوري ان كنت مطلعا على تلك الظاهرة اللاانسانية ام لا التي كان يقوم بها الpkk في كردستان تركيا قبل بضع سنوات.واقسم لك ان ممثل الحزب جاوبني صراحة وقال لي ان مقاتلينا يقتلون اطفال حراس القرى لانهم ان كبروا وبلغوا الرشد فانهم سيعادون الpkk وسينتقمون لمقتل اباءهم.وقد استغربت كثيرا لهذا الجواب كونه نابع من مسؤول الحزب في اسبانيا,فيا سيد ابو فاتح المحترم ان كان هذا تفكير قياديوا الpkk فما بال تفكير مؤويديهم البسطاء.؟منذ متى كان قتل الاطفال والنساء مبررا ووسيلة للكفاح؟حتى لو كانوا لحراس القرى الخونة ,انتم بحاجة الى نقد ذاتي طويل لكل سياساتكم منذ تاسيس الحزب الى هذه اللحظة.دون اتهام الاخرين بمعاداتكم .والكف عن التغني بالامجاد الدون كيشوتية ,وحاولو ايجاد زعيم لكم يعيش في الواقع ويتكيف مع النظام العالمي الجديد,فقد انهارت اعظم اشتراكيات العالم ولازلتم تطبقون المفاهيم الماركسية في سياسة الحزب,ورجاءي الابتعاد عن تبجيل الزعيم الجديد وان لا تقدسوه كأله ,مثلما فعلتم مع الاخر الذي يقبع في السجن الانفرادي,فكردستان ابقي واعظم من اوجلان او البارزاني او الطالباني او غيرهم ,شكرا للموقع الموقر.

الى المعلق رقم 9
متابع -

هل تقصد بفكر اوجلان في السجن الاتاتوركي ام الذي كان في السجن البعثي؟ يمكن وصف هذا الفكر بانه خداع طويل للكرد.رفع في البداية لواء تحرير كردستان وتوحيدها ثم تراجع 180 درجة الى دعوة بائسة للديمقراطية التي يرفرف فوقها علم فكر اتاتورك العنصري الذي يقلده اوجلان حتى في خداعه للكرد.أثناء حرب (استقلال تركيا) التي قادها اتاتورك اتفق مصطفى كمال مع قادة الكرد على ان يكون لهم الحكم الذاتي في مناطقم اذا اشتركوا الى جانبه في القتال وبعد النصر في الحرب التي سميت بحرب الاستقلال،تراجع اتاتورك عن وعوده للكرد وبدأ في قمعهم واخضاعهم في حملات وحشية.للشاعر جكرخوين قصيدة حول حرق جيش اتاتورك لاكراد من النساء والاطفال والعجائز وهم احياء.وبعدها بدأ مصطفى كمال في تطبيق سياسته العنصرية تجاه جميع القوميات غير التركية من خلال شعاره العنصري(تركيا للاتراك)،ومورست سياسة التتريك على الكورد بوحشية ومن آثار هذه السياسة على اوجلان انه لا يزال لا يجيد اللغة الكردية ويكتب ويتكلم بالتركية،في نفس الوقت الذي يرفع حزبه شعار تعلم الكردية وهذه من التناقضات الاوجلانية المعروفة،ووبذلك حرم الكرد من جميع مقوماتهم القومية ومنعت مناطقهم من التطور الاقتصادي والاجتماعي والسياسي الذي ساد المناطق التركية في الغرب والشمال ومازالت هذه السياسة العنصرية الكمالية تطبق من قبل الحكومات التركية حتى اليوم وقد فضحها وكتب عنها الكثير الكاتب والمفكر التركي الشهير اسماعيل بشيكجي الذي لا يخرج من سجن الا ليدخل غيره بسبب كتبه عن حقوق الشعب الكردي في وطنه كردستان، الذي هاجمه اوجلان بشدة في احدى رسائله الاتاتوركية الاخيرة.فكر اوجلان يسير على سكة مثله الاعلى كمال مصطفى اتاتورك الذي يمدحه اوجلان أحيانا ويهاجم الرموز الكردية كما كان يمدح الديكتاتور الاسد الاب في سوريا،وقال في احدى رسائله بالحرف ان الكرد بحاجة الى كمال مصطفى واغلب الظن يعتبر نفسه ذاك الرجل عدو حقوق الكرد.سكة اتورك كانت خداع الكرد واغتصاب حقوقهم في الحرية والاستقلال وهو ما يفعله فكر اوجلان الذي مسح حق الكرد في الحرية بممحاته الديمقراطية الاتاتوركية.بلا شك ان اوجلان اكثر اطلاعا وثقافة من البطلة ليلى زانا،ولكنه لا يملك ذرة واحدة من شجاعتها وبطولتها وايمانها بحقوق شعبها،لقد لفت هذه البطلة الكردية رأسها بالعلم الكردي وقرأت بلغتها الام القسم الخاص باعضاء البرلمان التركي تحت قبة ا

الى المعلق رقم 9
متابع -

هل تقصد بفكر اوجلان في السجن الاتاتوركي ام الذي كان في السجن البعثي؟ يمكن وصف هذا الفكر بانه خداع طويل للكرد.رفع في البداية لواء تحرير كردستان وتوحيدها ثم تراجع 180 درجة الى دعوة بائسة للديمقراطية التي يرفرف فوقها علم فكر اتاتورك العنصري الذي يقلده اوجلان حتى في خداعه للكرد.أثناء حرب (استقلال تركيا) التي قادها اتاتورك اتفق مصطفى كمال مع قادة الكرد على ان يكون لهم الحكم الذاتي في مناطقم اذا اشتركوا الى جانبه في القتال وبعد النصر في الحرب التي سميت بحرب الاستقلال،تراجع اتاتورك عن وعوده للكرد وبدأ في قمعهم واخضاعهم في حملات وحشية.للشاعر جكرخوين قصيدة حول حرق جيش اتاتورك لاكراد من النساء والاطفال والعجائز وهم احياء.وبعدها بدأ مصطفى كمال في تطبيق سياسته العنصرية تجاه جميع القوميات غير التركية من خلال شعاره العنصري(تركيا للاتراك)،ومورست سياسة التتريك على الكورد بوحشية ومن آثار هذه السياسة على اوجلان انه لا يزال لا يجيد اللغة الكردية ويكتب ويتكلم بالتركية،في نفس الوقت الذي يرفع حزبه شعار تعلم الكردية وهذه من التناقضات الاوجلانية المعروفة،ووبذلك حرم الكرد من جميع مقوماتهم القومية ومنعت مناطقهم من التطور الاقتصادي والاجتماعي والسياسي الذي ساد المناطق التركية في الغرب والشمال ومازالت هذه السياسة العنصرية الكمالية تطبق من قبل الحكومات التركية حتى اليوم وقد فضحها وكتب عنها الكثير الكاتب والمفكر التركي الشهير اسماعيل بشيكجي الذي لا يخرج من سجن الا ليدخل غيره بسبب كتبه عن حقوق الشعب الكردي في وطنه كردستان، الذي هاجمه اوجلان بشدة في احدى رسائله الاتاتوركية الاخيرة.فكر اوجلان يسير على سكة مثله الاعلى كمال مصطفى اتاتورك الذي يمدحه اوجلان أحيانا ويهاجم الرموز الكردية كما كان يمدح الديكتاتور الاسد الاب في سوريا،وقال في احدى رسائله بالحرف ان الكرد بحاجة الى كمال مصطفى واغلب الظن يعتبر نفسه ذاك الرجل عدو حقوق الكرد.سكة اتورك كانت خداع الكرد واغتصاب حقوقهم في الحرية والاستقلال وهو ما يفعله فكر اوجلان الذي مسح حق الكرد في الحرية بممحاته الديمقراطية الاتاتوركية.بلا شك ان اوجلان اكثر اطلاعا وثقافة من البطلة ليلى زانا،ولكنه لا يملك ذرة واحدة من شجاعتها وبطولتها وايمانها بحقوق شعبها،لقد لفت هذه البطلة الكردية رأسها بالعلم الكردي وقرأت بلغتها الام القسم الخاص باعضاء البرلمان التركي تحت قبة ا

تعليق 23
ابو فاتح الميركه سوري -

اكرر كلامي لك ياتالاتي او المتابع: اذا كان اوجلان بالاوصاف التي تذكرها وهو يخون القضية الكردية مع اتاتورك، فلماذا اذا تمدحه ليلى زانا ولماذا يمدحه احمد ترك وسليم صادق؟. اما ان هؤلاء خونة مثله او انهم مناضلون مثل اوجلان وانت الخائن ؟

تعليق 23
ابو فاتح الميركه سوري -

اكرر كلامي لك ياتالاتي او المتابع: اذا كان اوجلان بالاوصاف التي تذكرها وهو يخون القضية الكردية مع اتاتورك، فلماذا اذا تمدحه ليلى زانا ولماذا يمدحه احمد ترك وسليم صادق؟. اما ان هؤلاء خونة مثله او انهم مناضلون مثل اوجلان وانت الخائن ؟