الإخوان فزاعة النظام في وجه الأقباط
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
منذ الصعود السياسي للإخوان في مصر والذي بدء الدورة الماضية بحصولهم علي 17 مقعد من مقاعد مجلس الشعب، ثم حصولهم علي ثمانية وثمانين في الدورة الحالية. دأب رجال النظام في مصر وأعوانة علي تخويف الشعب المصري بصفة عامة والأقباط بصفة خاصة بكلام خلاصته إن النظام الحالي بكل مساوئه وبكل ما فيه من عيوب هو أفضل من حكم الإخوان المسلمين الذين لو قبضوا علي السلطة لحولوا مصر لسجن كبير. يزكي هذا الخطاب تجارب مريرة لحكم الإسلاميين في أفغانستان وإيران وأخيرا ولاية غزة ستان، كما أكد هذا الكلام المرشد العام عندما قال (لما نوصل للحكم هنضرب العلمانيين بالجزمة).
وهذة الرسالة من النظام المصري تطالب اليساريين والليبراليين والأقباط بالتأييد المطلق وبدون حتي مجرد السماع لطلبات هذه القوي الوطنية. لم يبتلع هذا الطعم ولم يصدق هذا الكلام سوي الأقباط وذلك يرجع لتجاربهم المريرة كفأة مستهدفة من المتشددين الإسلاميين علي مر العصور. والحقيقة غير ذلك تماما فالإختلاف بين الإخوان والنظام بالنسبة للأقباط هو إختلاف في الأسماء والشخصيات فقط ولكن منهج النظام في الحكم وهو منهج إخواني بحت والأمثلة كثيرة. فمن يمنع بناء الكنائس سوي النظام ومن يحمي عمليات خطف وأسلمة فتيات الأقباط سوي النظام، ومن المسئول عن المناهج الدراسية التي تحض علي كراهية الأخر وتحقيره، ومن المسئول عن أجهزة الإعلام الحكومية المقروءة والمسموعة والمرئية والتي لا يمر إسبوع دون الهجوم علي العقيدة المسيحية من خلالها. ومن المسئول عن عدم ترشيح الحزب الوطني لأقباط علي قائمتة في الإنتخابات المحلية والتشريعية. ومن المسئول عن حرمان الأقباط من تولي الوظائف والوصول للمناصب العليا في الدولة. هذه أمثلة قليلة لقائمة طويلة للمارسات عنصرية يمارسها النظام ضد الأقباط. في المقابل أحترف النظام تصديرخطاب مخادع للغرب والعالم الخارجي يصور فيه مصر وكأنها واحة للحرية والعدل والمساواة بين جميع مواطنيها ونجح في حد بعيد حتي الأن في خداع العالم الخارجي، الأمر الذي لن يستطيع الإخوان فعله أبدا.
والحقيقة أن وصول الإخوان للحكم في مصر مستحيل فلن يسمح لهم العالم بتوليهم السلطة في مصر. فمصر لست غزة، مصر هي قلب العالم ومصر هي المؤثرة والرائدة في الشرق الأوسط والتغيرات التي تحدث في مصر سرعان ما تنتقل للبلاد الأخري فلو حكم الإخوان مصر لتحولت جميع الدول العربية والإسلامية لنظام حكم إسلامي متشدد مما يهدد سلام العالم كله. فالعالم الغربي لا ينظر للديموقراطية علي إنها صندوق إنتخاب بل الصندوق هو نتيجة ليس أكثر والغرب لن يعترف بالنتائج عند غياب ابسط الأسس الديموقراطية في المجتمع والدليل ما حدث في الجزائر. وكلما إرتفع الصوت المتشدد في بلد من البلاد الإسلامية كلما جذب إنتباه الغرب لمشاكل الأقليات في هذه البلد وأمامكم السودان أكبر دليل.
خلاصة ما أريد أن أقوله إننا لن نكف كأقباط عن مهاجمة النظام المصري لأن النظام أفضل من الإخوان. ولن نؤيد نظام يضطهدنا ويحرمنا من أبسط حقوقنا ولن نخاف النظام ولا الإخوان ونحن قوة ساسية هائلة تتعدي قوة الإخوان بكثير الذين لا يزيد عددهم عن الثلاث ملايين في مصر ونسطيع مع الليراليين أن نكون أقوي من النظام والإخوان. فلقد مضي عهد السذاجة السياسية وعلي النظام أن يصغي لطلباتنا ويجد حلول لمشاكلنا ويعيد لنا حقوقنا المغتصبه كمواطنين مصريين، أو مواجهة معارضتنا له وفضحنا له في العالم كله.
مدحت عويضة
medhat-eweeda@hotmail.com
التعليقات
صرخه المقهور
الزعلان -قوم ياحسنى وشوف فرعنه الداخليه والاعلام والتعليم الذين اذلوا هامة الرجال واه من ذل الرجال قوم ياحسنى قبل البلد ماتتحرق مثل بيوت البهائين بسوهاج . وقنابل المسامير تحت السيارات عند كنيسه الاقباط بالزيتون وحرق كنيسة عين شمس قوم ياحسنى ولا تظن انك ستجنى شيئا اذا تركتهم يزرعون الكراهيه بجميع وزارت مصر وبصحفها وتلفزيونها.ولا تظن انك ستنجو لأن الناس كلها هتاكل بعض من القهر واحذر من صحوه المقهور. فالمقهور يبحث فقط عن الراس التى تدير انفجاره وتحوله لمبادلة الدم بالدم والحرق بالحرق ووقتها البلد هتولع ولن تستطيع ركوب طائرتك للهرب من مصر فالكراهيه ملأت القلوب ولاتظن ان اللعب بالفتنه الطائفيه وتحويل الاقباط للأسلام لعبه سهله وليكن ماحدث لرئيسك السادات عبره لأنه ظن ان اللعبه سهله وسيخرج منها سليما.
حزين على مصر
adel -احس ان شى غير منطقى يحصل. الحقيقة ان وضع مصر صعب جدا -لكن احب ان اسأل اين( العلماء-المثقفيين- الكتاب- السياسيين) ماهو دورهم فى معالجة الازمات وفى نهضة مصر -مصر منذ محمد على-الثقافة التطور التنوير بعيدا عن الشعارات الجو فاء-التعصب الدينى وتاثيرة فى الحياة المدنية
حزين على مصر
adel -احس ان شى غير منطقى يحصل. الحقيقة ان وضع مصر صعب جدا -لكن احب ان اسأل اين( العلماء-المثقفيين- الكتاب- السياسيين) ماهو دورهم فى معالجة الازمات وفى نهضة مصر -مصر منذ محمد على-الثقافة التطور التنوير بعيدا عن الشعارات الجو فاء-التعصب الدينى وتاثيرة فى الحياة المدنية
قلق على مصر
عادل -لاننى محب لاهل مصر بدون تحيز مسلمين وا قباط-اتأ ثر كثيرا للواقع الحالى فمثلا الان القاهرة خصو صا فى بداية القرن الواحد العشرين مقارن بالثلاثينات-الى السبعينات من القرن الماضى كل شى تغير-الحداثة- التنوير- الثقافة-التحرر. المراة خصوصا وشخصيتها حتى اللباس اصبح غريبا راجع افلام -ابيض وا سود. اصبحت الافكار وحتى التسامح الد ينى يحتاج الى وقفة الخلاص يكون عن طريق المثقفيين والاعلام وا البعد عن العصبية لهذا البلد الضارب جذورة فى اعماق التاريخ
وجهان لعملة واحدة!!!
سمير المصرى -مقالة رائعة يا اخ مدحت اؤيدك فى كل ماكتبته فالأخوان والنظام وجهان لعملة واحدة واذا كان الأخوان منهجهم عدائى ضد الأقباط وضد المسلمين المعتدلين فان النظام اسوأ واسوأ!!! فل نر منه كاقباط الا مزيد من التمييز ضدنا والأمثلة كثيرة جدا ويطول ذكرها.
الصراحه راحه
جرجس افندي -تجربه ساداتيه منقحه
وجهان لعملة واحدة!!!
سمير المصرى -مقالة رائعة يا اخ مدحت اؤيدك فى كل ماكتبته فالأخوان والنظام وجهان لعملة واحدة واذا كان الأخوان منهجهم عدائى ضد الأقباط وضد المسلمين المعتدلين فان النظام اسوأ واسوأ!!! فل نر منه كاقباط الا مزيد من التمييز ضدنا والأمثلة كثيرة جدا ويطول ذكرها.
نعم...ولكن
ميريم -السيد مدحت قرأت مقالتك كلها وهي بأستثناء أخر مقطع حقيقيه ومنطقيه - المشكله كلها في المقطع الأخير - وهي المشكله الرئيسيه لدينا ومصدر أختلاف كبير بين الكنيسه وأقباط المهجر وبين أقباط المهجر وبعضهم البعض...الأختلاف يا سيدي يأتي من قوة الأخوان والتيار المؤيد لها من أين أتيت برقم الثلاث ملايين ؟؟ وهل أدخلت في هذا الرقم الملايين الغفيره من المصريين الذين تم مسح أذهانهم بواسطة الأعلام المتطرف والتعليم المتخلف وهم لا يفهمون من السياسه اي شئ ولا يعرفون عن الأخوان وتنظيماتهم وتصاريح مرشدهم و"طزهم" ولا قرأوها كل ما يعرفه هولاء أنه سيصوتون الي من يقول لهم الأسلام هو الحل وفي مفهوم هؤلاء البسيط أن "دول بتوع ربنا" وهم الذين سيقومون بفرض "حكم وشريعة الله" الأمر هكذا لديهم "أبيض أو أسود" وكل الكلام الجميل الذي كتبته سيادتكم لن ينفع وقتها وستكون القارعه الكبري "مصر تحت الحكم الديني" حلني وقتها بعد عشرات السنيين عندما يكتشف المصريين مساوئ الحكم الديني ويثوروا - ده أذا ثاروا - ولنا في ايران خير دليل ومثال.وفي الواقع يا سيد مدحت لقد وضعنا الحزب الوطني بين شقي الرحي فلا هو يسمح لاي قوى بالتحرك لتنمية الوحي الجمعي للمواطنين ولا هو يريد القضاء الجاد علي المتطرفين - ونحن لا نستطيع أن نخاطر يا سيدي - أعتمادك علي أن لا أحد سيسمح بسقوط مصر تحت الحكم الديني هو محض أوهام - سينسق هولاء مواقفهم مع الخارج وطالما الدول الكبري لم تتأثر مصالحها فلن يتحركوا - وأذا تحركوا فسيكون هذا بعد خراب مالطه - أرجع للتاريخ القريب لم يتحركوا في دارفور الا بعد أن وصل عدد القتلي الي نصف مليون لم يتحركوا في البوسنه الا بعد أن دُمرت وقتل الالاف وهي في قلب أوروبا لم يتحركوا في رواندا الا بعد مقتل الملايين --- سؤال أخر : كم عدد الاقباط المهتمين بالسياسه (وليس المغيبين في الكنائس) وكم عدد الليبراليين المسلمين الذين بنيت عليهم هذا الطرح؟ هل سيقيموا كفة الميزان الأخري؟ هل سيتطوعوا في تنظيمات جهادية للدفاع عن عقائدهم وروئاهم؟ هل لهم أحزاب حتي ؟ شكرا للنشر
نعم...ولكن
ميريم -السيد مدحت قرأت مقالتك كلها وهي بأستثناء أخر مقطع حقيقيه ومنطقيه - المشكله كلها في المقطع الأخير - وهي المشكله الرئيسيه لدينا ومصدر أختلاف كبير بين الكنيسه وأقباط المهجر وبين أقباط المهجر وبعضهم البعض...الأختلاف يا سيدي يأتي من قوة الأخوان والتيار المؤيد لها من أين أتيت برقم الثلاث ملايين ؟؟ وهل أدخلت في هذا الرقم الملايين الغفيره من المصريين الذين تم مسح أذهانهم بواسطة الأعلام المتطرف والتعليم المتخلف وهم لا يفهمون من السياسه اي شئ ولا يعرفون عن الأخوان وتنظيماتهم وتصاريح مرشدهم و"طزهم" ولا قرأوها كل ما يعرفه هولاء أنه سيصوتون الي من يقول لهم الأسلام هو الحل وفي مفهوم هؤلاء البسيط أن "دول بتوع ربنا" وهم الذين سيقومون بفرض "حكم وشريعة الله" الأمر هكذا لديهم "أبيض أو أسود" وكل الكلام الجميل الذي كتبته سيادتكم لن ينفع وقتها وستكون القارعه الكبري "مصر تحت الحكم الديني" حلني وقتها بعد عشرات السنيين عندما يكتشف المصريين مساوئ الحكم الديني ويثوروا - ده أذا ثاروا - ولنا في ايران خير دليل ومثال.وفي الواقع يا سيد مدحت لقد وضعنا الحزب الوطني بين شقي الرحي فلا هو يسمح لاي قوى بالتحرك لتنمية الوحي الجمعي للمواطنين ولا هو يريد القضاء الجاد علي المتطرفين - ونحن لا نستطيع أن نخاطر يا سيدي - أعتمادك علي أن لا أحد سيسمح بسقوط مصر تحت الحكم الديني هو محض أوهام - سينسق هولاء مواقفهم مع الخارج وطالما الدول الكبري لم تتأثر مصالحها فلن يتحركوا - وأذا تحركوا فسيكون هذا بعد خراب مالطه - أرجع للتاريخ القريب لم يتحركوا في دارفور الا بعد أن وصل عدد القتلي الي نصف مليون لم يتحركوا في البوسنه الا بعد أن دُمرت وقتل الالاف وهي في قلب أوروبا لم يتحركوا في رواندا الا بعد مقتل الملايين --- سؤال أخر : كم عدد الاقباط المهتمين بالسياسه (وليس المغيبين في الكنائس) وكم عدد الليبراليين المسلمين الذين بنيت عليهم هذا الطرح؟ هل سيقيموا كفة الميزان الأخري؟ هل سيتطوعوا في تنظيمات جهادية للدفاع عن عقائدهم وروئاهم؟ هل لهم أحزاب حتي ؟ شكرا للنشر
ما تخفوش ما تخفوش ؟!
الايلافي -الحقيقة ان الاخوان فزاعة يخيف بها النظام المسلمين المصريين فيما تخيف بها الكنيسة المسيحيين المصريين ويخيف بها التيار الانعزالي الطائفي المهجري الاثنين والحقيقة انه لاخوف على مصر من الاخوان المسلمين استمرار التخويف يعني استمرار الاستبداد والفساد
ما تخفوش ما تخفوش ؟!
الايلافي -الحقيقة ان الاخوان فزاعة يخيف بها النظام المسلمين المصريين فيما تخيف بها الكنيسة المسيحيين المصريين ويخيف بها التيار الانعزالي الطائفي المهجري الاثنين والحقيقة انه لاخوف على مصر من الاخوان المسلمين استمرار التخويف يعني استمرار الاستبداد والفساد
الى رقم 1
و رقم 4 -يعنى اتعجب من البعض الذى يقلب الامور! يعنى الاخوان و حزب الله يريدان فى هذا التوقيت اشعال التوتر فى مصر ليغير اوباما رايه و لا يزور مصر و لا تتم عملية قيام فلسطين- و يريدون الايحاء بترتيب مسبق و غير عشوائى لامريكا ان فى مصر فتنة يدينة و يريدون مثلما انت تريد ان تفعل دما بدم و قتلا بقتل لتمزيق مصر مثلما فعلوا فى العراق و لتشويه صورة مصر و اظهار كانه هناك انتهاك لحقوقهم! كل هذا يجعل الامر واضح وضوح الشمس و من وراء ذلك غير الاخوان و حزب الله؟! حاجة غريبة و الله!
الى رقم 1
و رقم 4 -يعنى اتعجب من البعض الذى يقلب الامور! يعنى الاخوان و حزب الله يريدان فى هذا التوقيت اشعال التوتر فى مصر ليغير اوباما رايه و لا يزور مصر و لا تتم عملية قيام فلسطين- و يريدون الايحاء بترتيب مسبق و غير عشوائى لامريكا ان فى مصر فتنة يدينة و يريدون مثلما انت تريد ان تفعل دما بدم و قتلا بقتل لتمزيق مصر مثلما فعلوا فى العراق و لتشويه صورة مصر و اظهار كانه هناك انتهاك لحقوقهم! كل هذا يجعل الامر واضح وضوح الشمس و من وراء ذلك غير الاخوان و حزب الله؟! حاجة غريبة و الله!
معاناة
ناديا -بالفعل مقال رائع, و مصر ام الدنيا لها ثقل سياسي ووزن مؤثر على الساحتين العربية و العالمية اما الحكومة فهي اما داعمة للاخوان او مخترقة من قبلهم و كلا الامرين آفة تهدد أمن مصر و سلامه بشكل عام و تهدد حياة القبط بشكل خاص الذين حملوا ما يكفي
معاناة
ناديا -بالفعل مقال رائع, و مصر ام الدنيا لها ثقل سياسي ووزن مؤثر على الساحتين العربية و العالمية اما الحكومة فهي اما داعمة للاخوان او مخترقة من قبلهم و كلا الامرين آفة تهدد أمن مصر و سلامه بشكل عام و تهدد حياة القبط بشكل خاص الذين حملوا ما يكفي
الحال من بعضه
ابن العراق -الاخ كاتب المقال اشكرك على هذا المقال فنحن ايضا فى العراق نعانى من الاضطهاد فلا يمر شهر دون ان تسمع بحادث قتل لمسيحى واخرها كان قبل اسبوعين حيث تم قتل طفل مسيحى يبلغ من العمر 4سنوات لا لذنب اقترفه بل لكونه مسيحى وايضا تفجير الكنائس وتهجير المسيحين من مدينة الموصل على يد هولاء الذين يدعون الدين وهم لا يستحقون الحياة اصلا ولكن سنبقى شوكة فى عين كل من يحاول ان يمس كنيسة المسيح
الحال من بعضه
ابن العراق -الاخ كاتب المقال اشكرك على هذا المقال فنحن ايضا فى العراق نعانى من الاضطهاد فلا يمر شهر دون ان تسمع بحادث قتل لمسيحى واخرها كان قبل اسبوعين حيث تم قتل طفل مسيحى يبلغ من العمر 4سنوات لا لذنب اقترفه بل لكونه مسيحى وايضا تفجير الكنائس وتهجير المسيحين من مدينة الموصل على يد هولاء الذين يدعون الدين وهم لا يستحقون الحياة اصلا ولكن سنبقى شوكة فى عين كل من يحاول ان يمس كنيسة المسيح
as a Kurd
Rizgar Khoshnaw -As a Kurd understand you , we faced more than a human bing can imagen,Anfal will be your future ,if you do not wake up
as a Kurd
Rizgar Khoshnaw -As a Kurd understand you , we faced more than a human bing can imagen,Anfal will be your future ,if you do not wake up
الاحتلال ثم الاحتلال
الايلافي -الحقيقة ان سبب نكبة المسيحيين في العراق وفي غير العراق فلسطين مثلا هو الاحتلال الاجنبي الامريكي والصهيوني قبل التدخل الاجنبي في العراق عاش المسيحيون في امان لقد حمى الامريكان المسيحيون ابار النفط ووزارة النفط والحكومة الدمية ولكنهم لم يحموا لا المسيحيين ولا كنائسهم التدخل الاجنبي لا يأتي الا بكل شر ويتلمظ الطائفيون والانعزاليون الى تدخل مماثل في مصر ان المسيحية الغربية والكنيسة الغربية تكره المسيحية الشرقية وتريد الاستحواذ على كنائسها وهذا قديم من ايام الاحتلال الروماني للشرق والاسلام والمسلمين هم الذين حرروا المسيحيين المشارقة من الاحتلال الروماني ومن الاضطهاد الديني والارغام على مذهب دولة الاحتلال الاسلام حمى الطوائف المسيحية الصغيرة من الطوائف المسيحية الكبيرة التي كانت تضطهد هؤلاء لانهم يخالفونها في بعض المسائل اللاهوتية الاسلام هو الحصن الحصين للمسيحية الشرقية وكنائسها لقد جعل الرسول العربي مرمة ـ صيانة ـ كنائس اهل الكتاب من مال بيت المسلمين .
الاحتلال ثم الاحتلال
الايلافي -الحقيقة ان سبب نكبة المسيحيين في العراق وفي غير العراق فلسطين مثلا هو الاحتلال الاجنبي الامريكي والصهيوني قبل التدخل الاجنبي في العراق عاش المسيحيون في امان لقد حمى الامريكان المسيحيون ابار النفط ووزارة النفط والحكومة الدمية ولكنهم لم يحموا لا المسيحيين ولا كنائسهم التدخل الاجنبي لا يأتي الا بكل شر ويتلمظ الطائفيون والانعزاليون الى تدخل مماثل في مصر ان المسيحية الغربية والكنيسة الغربية تكره المسيحية الشرقية وتريد الاستحواذ على كنائسها وهذا قديم من ايام الاحتلال الروماني للشرق والاسلام والمسلمين هم الذين حرروا المسيحيين المشارقة من الاحتلال الروماني ومن الاضطهاد الديني والارغام على مذهب دولة الاحتلال الاسلام حمى الطوائف المسيحية الصغيرة من الطوائف المسيحية الكبيرة التي كانت تضطهد هؤلاء لانهم يخالفونها في بعض المسائل اللاهوتية الاسلام هو الحصن الحصين للمسيحية الشرقية وكنائسها لقد جعل الرسول العربي مرمة ـ صيانة ـ كنائس اهل الكتاب من مال بيت المسلمين .