ما الفرق بين صدام حسين ومعارضيه؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
العازفون على وتر الثأر العراقي من الكويت، وعلى نغمة إعادة الفرع إلى الأصل، ثلاثة: مخلص ولكن متهور وجاهل يسهل توريطه في الحقد العنصري المتخلف، أو مغرض يعمل وفق منافع خاصة سياسية انتخابية أو تنفيذا لأوامر قوى خارجية يهمها تعميق الشرخ بين العراقيين والكويتيين وإضافة جراح جديدة إلى الجراح التي خلفها قادة عراقيون وكويتيون سابقون عن سابق تصميم وترصد، أو انتهازي منتفع لا يصطاد إلا إذا ازدادت المياه بين الشعبين وساخة.
وسواء كانت حملات الردح الأخيرة مجرد مباريات دعائية انتخابية بين أعوان المالكي ومنافسيه تستبق الانتخابات القادمة فتعمد إلى دغدغة عواطف البسطاء الطائفية والعنصرية وتتاجر بها، أم كانت توجهات جدية مرسومة ومقصودة لأهداف أبعد من مسألة التعويضات والديون والبند السابع من ميثاق الأمم المتحدة، فهي مرفوضة من أساسها، بمقاييس عراقية داخلية قبل أن تكون خارجية تخص أسوب إدارة العلاقة بين العراق الجديد ودول العالم الأخرى، كبيرة كانت أم صغيرة.
ولأننا عراقيون، كنا معارضين لنظام الديكتاتور الراحل، يملؤنا الحزن الشديد حين نكتشف، بعد سبع سنوات من زوال الديكتاتور وعنتريات أنصاره، أن رفاقنا، معارضيه السابقين وحكامنا اليوم، خدعونا واستخدموا معنا أخبث أنواع التقية. فبعد أن تربعوا على عرشه، أثبتوا لنا أنهم لا يقلون عنه طائفية وعنصرية وعدوانية واستهتارا بالمصالح الوطنية العراقية العليا.
فما دار ويدور في مجلس نواب المحاصصة يعيد على أسماعنا تلك الاسطوانة المشروخة الكريهة عن الكويت، التي ذاق العراقيون، أكثر من الكويتيين، طعمها المر من قبل. ورغم سقوط أصحابها إلا أن أهلنا ما زالوا يشربون سمومها إلى هذه الساعة. مع قناعتنا الأكيدة، كعراقيين، بأن مكاسب العراق من التقارب السياسي والاقتصادي والثقافي مع دول الخليج العربية أهم وأكبر ألف مرة من الارتهان لإيران والتورط في صراعاتها الدولية والإقليمية العبثية الخاسرة في النهاية.
فلا يجهل أبسط المواطنين، قبل السياسيين والمثقفين، أن الكويت تظن أنها إذا تمسكت بأوراق التعويضات والديون المستحقة، قبل إخراج العراق من أحكام البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة، ستحصل على الضمانات الثابتة والنهائية التي تريدها لتطمئن شعبها على أمنه وتضمن حماية أجياله القادمة من شقيقها الشمالي الذي خبرت قسوته وذاقت مرارة جيرته، على مدى نصف قرن أو يزيد.
وسواء اتفقنا مع هذه القناعة أم لم نتفق فإن استخدام لغة التهديد والشتيمة لمواجهة التعنت الكويتي يقود إلى إثارة مسألة في غاية الخطورة، حتى لو نفعت نصيحة السيد السيستاني وتمت لفلفة القضية وأعيدت إلى أروقة وزارتي خارجية البلدين لتسويتها وراء الأبواب المغلقة.
فقبل أن يطالب أعوان المالكي ومنافسوه السنة حكومة الكويت برمي أوراقها في سلال الزبالة عليهم أن يسالوا أنفسهم هل قدموا للشعب الكويتي، منذ وراثتهم لأسلاب الراحلين الأشاوس وإلى اليوم، ولو من باب الكلام الفاضي في فضائياتهم وإذاعاتهم ومواقعهم الالكترونية، ما يداوي جروحه ويشفي غليله، وهم الذين وصلوا إلى ما هم فيه اليوم من أمجاد وأموال ومليشيات ومستشارين ومستشارات بفضل الغزو الأمريكي ذاته الذي يطالبون الكويت، وليس أمريكا، بدفع غرامة عما سببه لهم من أضرار، وما أفدحها من أضرار؟!!.
كان أملنا، ونحن نعارض صدام حسين، أن نسقط نظامه ونقيم على أنقاضه دولة العدل والعقل والحوار والوسطية، بدل دولة الظلم والجنون والبلطجة والتطرف والعنجهية. لكن فرسان المحاصصة الطائفية الفاسدة يصبون زيتا على نار قديمة، بدل أن يطمئنوا الشعب الكويتي، ومن ورائه باقي الشعوب الخليجية الآخرى، قبل حكوماتها، ويثبتوا لهم، ولنا أيضا، أنهم طووا، قولا وفعلا وإلى الأبد، تلك العقلية المتخلفة التي تتغنى بأمجاد الأمس، والتي تصر على أن تعيد خارطة الكون القديمة إلى سابق عهدها، بالنار والحديد، لا بالحوار والمودة والمصالح المتبادلة والتعاون الإنساني المتحضر النزيه.
فالأحرى بالذين ذاقوا مرارة الظلم ألا يظلموا، وبمن عرفوا التهجير ألا يهددوا به، وبمن شهدوا المقابر الجماعية ألا يعدوا غيرهم بها.
وأغلب الظن أن الكويتيين أكثر من العراقيين رغبة في طي ذلك الماضي الأسود الكريه، وفتح صفحة جديدة نقية ونزيهة مع العراق، شقيقهم وجارهم الكبير. ولكن، حين يرون المالكي ومحاصصيه يرغون ويزبدون ويسنون سيوفهم وخناجرهم، وهم في ضعفهم الحالي وتمزق صفوفهم وخواء دولتهم وفساد وزرائهم وتناحر أحزابهم وتضارب مصالحهم، ألا يعودون إلى الوراء، ويسندوا ظهورهم إلى جدار الأمم المتحدة والتعويضات والديون، ويتساءلون عما سيفعله هؤلاء المجانين غدا لو انفردوا بالسلطة، مثلما يهدد المالكي، وبلغت جيوشهم قوة جيوش صدام حسين، وفاض بهم الشوق والحنين إلى الكويت، كما فاض بأسلافهم الراحلين؟
و بالرغم من معرفتنا الأكيدة بأن كل ما قيل وما سوف يقال في المنطقة الخضراء وغيرها ليس أكثر من فقاعات هوائية فارغة لأن أحدا من فرسان المحاصصة لن يستطيع تحريك فأرة واحدة باتجاه الكويت، إلا أننا، نحن العراقيين غير المتحاصصين، أكثر خوفا من الكويتيين من أن تصبح لغة الشتائم سمة العراق الجديد، بدل الحوار والتفاهم واحترام الرأي الآخر. لأننا نعرف أن سياسة العضلات لن تجلب لأهلنا في العراق، قبل غيرهم، سوى مزيد من العزل والضياع والتمزق وخراب البيوت.
المنطق الوحيد الذي نريد من رفاقنا حكام العراق اليوم أن يلجأوا إليه ويسنوه قانونا لهم ولدولتنا الجديدة هو منطق العقل والحكمة مع الآخرين. فبغيره لن نستطيع أن نقنع الكويت بأن ما يؤمن حاجتها إلى الأمن والاطمئنان هو مزيد من تبادل المنافع بين البلدين والشعبين الشقيقين وليس بمزيد من التوجس والتعنت والاستفزاز. وعلى قدر سعة شرائح المواطنين المستفيدين من تلك المصالح المتبادلة سيكون حجم الضمان الواثق والأكيد لأمن الطرفين، وصيانة مستقبل أجيالهما القادمة. هذا وحدههو الطريق، وليس هناك غيره. ولو كره الكارهون.
إبراهيم الزبيدي
التعليقات
سيعود الوئام
سعد الوائلي -مع أن المقال كان واضحآ في استهدافه لجهة دون أخرى ولم يكن منصفآ في عرض أصل بداية الاثارة للمشكلة ولاحتى الاشارة لاسبابها او الداعمين لها مع هذا .. لنــــا قول واحد ان مسيرة العراق الجديد تسير في الاتجاة الصحيح ولن يوقفها نعيق الغربان أيــــآ كان مصدره وستنجلي الغبرة بيننا وبين الاشقاء .. نثق تمامآ بحكمة القيادتين العراقية والكويتيه وستبدد الغيوم السوداء ليعود الصفاء والوئام بيننا وبين الاهل في دولة الكويت الشقيقه .
سيعود الوئام
سعد الوائلي -مع أن المقال كان واضحآ في استهدافه لجهة دون أخرى ولم يكن منصفآ في عرض أصل بداية الاثارة للمشكلة ولاحتى الاشارة لاسبابها او الداعمين لها مع هذا .. لنــــا قول واحد ان مسيرة العراق الجديد تسير في الاتجاة الصحيح ولن يوقفها نعيق الغربان أيــــآ كان مصدره وستنجلي الغبرة بيننا وبين الاشقاء .. نثق تمامآ بحكمة القيادتين العراقية والكويتيه وستبدد الغيوم السوداء ليعود الصفاء والوئام بيننا وبين الاهل في دولة الكويت الشقيقه .
سيعود الوئام
سعد الوائلي -مع أن المقال كان واضحآ في استهدافه لجهة دون أخرى ولم يكن منصفآ في عرض أصل بداية الاثارة للمشكلة ولاحتى الاشارة لاسبابها او الداعمين لها مع هذا .. لنــــا قول واحد ان مسيرة العراق الجديد تسير في الاتجاة الصحيح ولن يوقفها نعيق الغربان أيــــآ كان مصدره وستنجلي الغبرة بيننا وبين الاشقاء .. نثق تمامآ بحكمة القيادتين العراقية والكويتيه وستبدد الغيوم السوداء ليعود الصفاء والوئام بيننا وبين الاهل في دولة الكويت الشقيقه .
في الهزيمه كالغزال
احمد المحمود -الاخ ابراهيم اراك دائما تميل الى الخطاب الهاديء و هذه صفه حميده تدلل على الحكمة و رجاحة العقل ولكن هذا الاسلوب في الخطاب هل يجد اذن صاغية و بشر يتعامل مع الامور بهدوء وسكينه و يبحث عن الحق ويمارسه بواقعية وبنوايا حسنه بعيده عن الثأر ومحاولات الانتقام و بعيدا عن العنطزه و النفخ ومحاولة اظهار عضلات ضامره لا تخيف قطة و عفى عليها الزمن من الطرفين المتنازعين العراق و الكويت لا . اريد ان اختلف معك حينما اقول ان للعراق حق مسلوب منه بطريقه غير شرعيه و يطالب به ويرغب في استرداده بطريقه سلميه وهذا اكيد لأن العراق وفي كل المراحل كان يلجأ الى اسلوب الحوار و الابتعاد قدر الامكان عن استعمال القوه و لكن يواجه بعنجهيه كويتيه ليس لها ما يبررها رغم ضحالة امكانياتهم المعنويه و العسكريه لتأهلهم لمواجهة العراق الذي هو الاقوى و في كل المراحل من الكويت في جميع المقاييس ولكن الكويتيون بطبيعتهم يميلون الى العنجهيه الفارغه وعندما يجد الجد هم في الهزيمة كالغزال. بعد كل هذا اقول على الكويت ان تصغي للمنطق السليم و للعقل الراجح و تعيد للعراق حقه في الارض و المياه وغير هذا انا اجزم ان الامور لا تهدأ بين الطرفين وتبقى متأزمه و ربما يأتي في المستقبل من يستفز بسرعه و يطب بالكويت من اولها الى اخرهها و بعد ذلك تراهم في الهزيمة كالغزال
في الهزيمه كالغزال
احمد المحمود -الاخ ابراهيم اراك دائما تميل الى الخطاب الهاديء و هذه صفه حميده تدلل على الحكمة و رجاحة العقل ولكن هذا الاسلوب في الخطاب هل يجد اذن صاغية و بشر يتعامل مع الامور بهدوء وسكينه و يبحث عن الحق ويمارسه بواقعية وبنوايا حسنه بعيده عن الثأر ومحاولات الانتقام و بعيدا عن العنطزه و النفخ ومحاولة اظهار عضلات ضامره لا تخيف قطة و عفى عليها الزمن من الطرفين المتنازعين العراق و الكويت لا . اريد ان اختلف معك حينما اقول ان للعراق حق مسلوب منه بطريقه غير شرعيه و يطالب به ويرغب في استرداده بطريقه سلميه وهذا اكيد لأن العراق وفي كل المراحل كان يلجأ الى اسلوب الحوار و الابتعاد قدر الامكان عن استعمال القوه و لكن يواجه بعنجهيه كويتيه ليس لها ما يبررها رغم ضحالة امكانياتهم المعنويه و العسكريه لتأهلهم لمواجهة العراق الذي هو الاقوى و في كل المراحل من الكويت في جميع المقاييس ولكن الكويتيون بطبيعتهم يميلون الى العنجهيه الفارغه وعندما يجد الجد هم في الهزيمة كالغزال. بعد كل هذا اقول على الكويت ان تصغي للمنطق السليم و للعقل الراجح و تعيد للعراق حقه في الارض و المياه وغير هذا انا اجزم ان الامور لا تهدأ بين الطرفين وتبقى متأزمه و ربما يأتي في المستقبل من يستفز بسرعه و يطب بالكويت من اولها الى اخرهها و بعد ذلك تراهم في الهزيمة كالغزال
الشعب ليس مسؤولاً !.
الحكيم البابلي -مقال هادئ آخر للزبيدي يتسم بالعقلانية والقراءة الدقيقة . وأتصور أن النوع الأول من الناس هم الغالبية في العراق . أما النوعين الثاني والثالث فهم قلة ، لكنهم من يتحكم بدفة السفينة التائهة للأسف . الشيئ الذي لم يعجبني في المقال هو خلوه تماماً من اللوم والتحذير للكويتيين على غرار ما وجهه السيد الكاتب للعراقيين !. فهل هي تبرئة لذمتهم ؟!، علماً بأنهم يتصرفون بنفس الصبيانية والسذاجة في برلمانهم وكل وسائل إعلامهم !. كما أنهم ليسوا بالبراءة التي قد يتصورها البعض . وأكثر ما يؤاخذون عليه هو إصرارهم على معاقبة الشعب العراقي بكل السبل الممكنة ، في حين أن المتهم الحقيقي هو الحكومات السابقة واللاحقة . تحياتي . الحكيم البابلي .
الشعب ليس مسؤولاً !.
الحكيم البابلي -مقال هادئ آخر للزبيدي يتسم بالعقلانية والقراءة الدقيقة . وأتصور أن النوع الأول من الناس هم الغالبية في العراق . أما النوعين الثاني والثالث فهم قلة ، لكنهم من يتحكم بدفة السفينة التائهة للأسف . الشيئ الذي لم يعجبني في المقال هو خلوه تماماً من اللوم والتحذير للكويتيين على غرار ما وجهه السيد الكاتب للعراقيين !. فهل هي تبرئة لذمتهم ؟!، علماً بأنهم يتصرفون بنفس الصبيانية والسذاجة في برلمانهم وكل وسائل إعلامهم !. كما أنهم ليسوا بالبراءة التي قد يتصورها البعض . وأكثر ما يؤاخذون عليه هو إصرارهم على معاقبة الشعب العراقي بكل السبل الممكنة ، في حين أن المتهم الحقيقي هو الحكومات السابقة واللاحقة . تحياتي . الحكيم البابلي .
من يقنعنى
احمد -انا مواطن عراقى وليس لى اى علاقه او دخل فى الحكومه العراقيه ولست جاهلا والحمد لله؟الاتعتقد يا سيدى الكاتب ان الموضوع خرج من نطاق الحكومه واصبح الشعب العراقى هوه من يريد ان يطمئن من جارته الكويت؟ منذ بدء هذه الحمله الشعواء على العراق من كل الاطراف والتهجم والسب والشتم من قبل الكويتيين من دول الخليج وحتى من الاكراد انفسهم على العراقيين لم ارى ويا للاسف اى قلم يدافع عن حقوق العراقيين لا ابدا؟العراقيين انفسهم هم من يدافعون ويكتبون من خلال ايلاف وغيرها.يدافعون عن انفسهم ضد السب والشتم الذى كشر عن انيابه ضدهم بكل قسوه وعنجهيه فمنهم من يصفنا بلجبناء والناكرى الجميل(اى جميل)والحقودين والحاسدين؟اقراء مقالات زملائك واحسب كلمات الشتم الكريهه؟ الذين يكتبون ويدافعون عن العراق والعراقيين هم من ابناء هذا الشعب المضلوم وليس ابواق لهذه الجهه او تلك.هل من المعقول ان تطلب الكويت من العراق ان يحقق لها ماتريد والسكين الكويتى على الرقبه؟ اخاف من يوم يكون فيه الحساب مع الشعب العراقى وليس مع الدوله وعندها الله يستر.ارجوا من الكويتيين ان يفهمو هذه الشغله ولا يزيدوا الاحقاد.كافى
الشعب ليس مسؤولاً !.
الحكيم البابلي -مقال هادئ آخر للزبيدي يتسم بالعقلانية والقراءة الدقيقة . وأتصور أن النوع الأول من الناس هم الغالبية في العراق . أما النوعين الثاني والثالث فهم قلة ، لكنهم من يتحكم بدفة السفينة التائهة للأسف . الشيئ الذي لم يعجبني في المقال هو خلوه تماماً من اللوم والتحذير للكويتيين على غرار ما وجهه السيد الكاتب للعراقيين !. فهل هي تبرئة لذمتهم ؟!، علماً بأنهم يتصرفون بنفس الصبيانية والسذاجة في برلمانهم وكل وسائل إعلامهم !. كما أنهم ليسوا بالبراءة التي قد يتصورها البعض . وأكثر ما يؤاخذون عليه هو إصرارهم على معاقبة الشعب العراقي بكل السبل الممكنة ، في حين أن المتهم الحقيقي هو الحكومات السابقة واللاحقة . تحياتي . الحكيم البابلي .
من يقنعنى
احمد -انا مواطن عراقى وليس لى اى علاقه او دخل فى الحكومه العراقيه ولست جاهلا والحمد لله؟الاتعتقد يا سيدى الكاتب ان الموضوع خرج من نطاق الحكومه واصبح الشعب العراقى هوه من يريد ان يطمئن من جارته الكويت؟ منذ بدء هذه الحمله الشعواء على العراق من كل الاطراف والتهجم والسب والشتم من قبل الكويتيين من دول الخليج وحتى من الاكراد انفسهم على العراقيين لم ارى ويا للاسف اى قلم يدافع عن حقوق العراقيين لا ابدا؟العراقيين انفسهم هم من يدافعون ويكتبون من خلال ايلاف وغيرها.يدافعون عن انفسهم ضد السب والشتم الذى كشر عن انيابه ضدهم بكل قسوه وعنجهيه فمنهم من يصفنا بلجبناء والناكرى الجميل(اى جميل)والحقودين والحاسدين؟اقراء مقالات زملائك واحسب كلمات الشتم الكريهه؟ الذين يكتبون ويدافعون عن العراق والعراقيين هم من ابناء هذا الشعب المضلوم وليس ابواق لهذه الجهه او تلك.هل من المعقول ان تطلب الكويت من العراق ان يحقق لها ماتريد والسكين الكويتى على الرقبه؟ اخاف من يوم يكون فيه الحساب مع الشعب العراقى وليس مع الدوله وعندها الله يستر.ارجوا من الكويتيين ان يفهمو هذه الشغله ولا يزيدوا الاحقاد.كافى
مقال جميل جدا
مساعد الشلاحي -نشكر الكاتب الكبير ابراهيم الزبيدي على هذه الكلمات العظيمة اللتي تنم عن عقلية مهذبة ومثقفة جدا, وبارك الله فيك لانك تطرح موضوع الكويت والعراق بشكل عاقل ومتزن لم نعهده من كتاب جارنا العراق اللذين تعودنا منهم السب والردح والغزو , وانا مواطن كويتي اشكرك على مقالك الجميل وتقبل تحياتي وشكرا لايلاف على تقديم مثل هؤالاء الكتاب الكبار امثال كاتب المقال السيد ابراهيم الزبيدي
مقال جميل جدا
مساعد الشلاحي -نشكر الكاتب الكبير ابراهيم الزبيدي على هذه الكلمات العظيمة اللتي تنم عن عقلية مهذبة ومثقفة جدا, وبارك الله فيك لانك تطرح موضوع الكويت والعراق بشكل عاقل ومتزن لم نعهده من كتاب جارنا العراق اللذين تعودنا منهم السب والردح والغزو , وانا مواطن كويتي اشكرك على مقالك الجميل وتقبل تحياتي وشكرا لايلاف على تقديم مثل هؤالاء الكتاب الكبار امثال كاتب المقال السيد ابراهيم الزبيدي
مقال جميل جدا
مساعد الشلاحي -نشكر الكاتب الكبير ابراهيم الزبيدي على هذه الكلمات العظيمة اللتي تنم عن عقلية مهذبة ومثقفة جدا, وبارك الله فيك لانك تطرح موضوع الكويت والعراق بشكل عاقل ومتزن لم نعهده من كتاب جارنا العراق اللذين تعودنا منهم السب والردح والغزو , وانا مواطن كويتي اشكرك على مقالك الجميل وتقبل تحياتي وشكرا لايلاف على تقديم مثل هؤالاء الكتاب الكبار امثال كاتب المقال السيد ابراهيم الزبيدي
لا رأي لي!
أمين ظـافـر غريب -الرأي لمن يعنى بعفو خاطري في روايتي، وهي: في أسبوعفرار (الأحبة صدام وحزبه!) من (شرف المسؤولية!) بمناسبة ذكرى ميلادهما في نيسان قبل 7 سنين عجاف أخرى لم تكن سمانا كما توقعنا، في حينها بارك لنا جارنا سادن السفارة الكويتية في حينا في العاصمة السياسية الهولندية "لاهاي"، وكأنه يرانا لأول مرة في (حي) لاهاي اللاهية الذي نعيش فيه كالموتى بلا قبور، غربة مستطيلة متطاولة مرة، ألف مرة في اليوم نموت و لا نحيا حيواتنا الإنسانية، فطلبنا منه صحفا كخبز الحي الميت الطازج الذي نحس في مذاقه عفن المرارة الحريف كالحريق في فم و حوصلة (الطائر المهاجر) الغرثى، فنظر إلينا بتذاكي حنون وظل بسمة دبلماسية مهذبة لمحناها على سحنته التي هي ذاتها سحنتنا في البصرة، وقال:" مذ متى أنتم هنا؟!"، أجبناه بذات عفو الخاطر: " مذ كانت الكويت تدعم الأحبة صدام وحزبه و تلتقي معهما خلافا لمنطق مفيد لمصالحنا ومستقبل ذواتنا معا!". حقا مسك ختامك: "المنطق الوحيد سعة شرائح المواطنين المستفيدين من تلك المصالح المتبادلة" التي ضيعتها الكويت سلمت يدها، كما ضيعنا (الحمى الحبيب!) وكما نست (حرة الدنيا مدينة السلام!!) "بغداد" حرائرها في المنفى، وحكامها رفاق غربة الأمس القريب ذاته!، عجيب غريب !! . . هذا حال الإنسان - منذ نيسان قبل 7 - :النسيان، لم ولن يتعظ!، مذ قامت عصا موسى!!!.
لا رأي لي!
أمين ظـافـر غريب -الرأي لمن يعنى بعفو خاطري في روايتي، وهي: في أسبوعفرار (الأحبة صدام وحزبه!) من (شرف المسؤولية!) بمناسبة ذكرى ميلادهما في نيسان قبل 7 سنين عجاف أخرى لم تكن سمانا كما توقعنا، في حينها بارك لنا جارنا سادن السفارة الكويتية في حينا في العاصمة السياسية الهولندية "لاهاي"، وكأنه يرانا لأول مرة في (حي) لاهاي اللاهية الذي نعيش فيه كالموتى بلا قبور، غربة مستطيلة متطاولة مرة، ألف مرة في اليوم نموت و لا نحيا حيواتنا الإنسانية، فطلبنا منه صحفا كخبز الحي الميت الطازج الذي نحس في مذاقه عفن المرارة الحريف كالحريق في فم و حوصلة (الطائر المهاجر) الغرثى، فنظر إلينا بتذاكي حنون وظل بسمة دبلماسية مهذبة لمحناها على سحنته التي هي ذاتها سحنتنا في البصرة، وقال:" مذ متى أنتم هنا؟!"، أجبناه بذات عفو الخاطر: " مذ كانت الكويت تدعم الأحبة صدام وحزبه و تلتقي معهما خلافا لمنطق مفيد لمصالحنا ومستقبل ذواتنا معا!". حقا مسك ختامك: "المنطق الوحيد سعة شرائح المواطنين المستفيدين من تلك المصالح المتبادلة" التي ضيعتها الكويت سلمت يدها، كما ضيعنا (الحمى الحبيب!) وكما نست (حرة الدنيا مدينة السلام!!) "بغداد" حرائرها في المنفى، وحكامها رفاق غربة الأمس القريب ذاته!، عجيب غريب !! . . هذا حال الإنسان - منذ نيسان قبل 7 - :النسيان، لم ولن يتعظ!، مذ قامت عصا موسى!!!.
عقدة إسمها العراق
سالم حسون -أردت ياأخ إبراهيم أو لم ترد.. ومهما حاولت ونمقت الكتابة وأدنت السلطة الحاكمة في العراق ، وحملتها مسؤولية تردي العلاقات لكنك سوف لن تكسب ثقة الكويتيين أو تطمأنهم فهذا محال والف محال ، فهم لا يفرقون بين عراقي آخر ، كل العراقيين شياطيين (ابراهيم الزبيدي وصدام حسين سواسية لديهم)ويعدون العدة لابتلاع الكويت من جديد ، وقد نجح نواب التأزيم في ذلك أيما نجاح. هي عقدة واستحكمت في عقول الكويتيين إسمها العراق ، وهم يتمنون لو أزيل هذا العراق من الخارطة السياسية أو من على سطح الكرة الأرضية نهائياً بما فيهم أنت وأنا وأي شخص عراقي آخر بقنبلة ذرية أو نووية أو هيدروجينية أو بوباء أو كوارث طبيعية.
عقدة إسمها العراق
سالم حسون -أردت ياأخ إبراهيم أو لم ترد.. ومهما حاولت ونمقت الكتابة وأدنت السلطة الحاكمة في العراق ، وحملتها مسؤولية تردي العلاقات لكنك سوف لن تكسب ثقة الكويتيين أو تطمأنهم فهذا محال والف محال ، فهم لا يفرقون بين عراقي آخر ، كل العراقيين شياطيين (ابراهيم الزبيدي وصدام حسين سواسية لديهم)ويعدون العدة لابتلاع الكويت من جديد ، وقد نجح نواب التأزيم في ذلك أيما نجاح. هي عقدة واستحكمت في عقول الكويتيين إسمها العراق ، وهم يتمنون لو أزيل هذا العراق من الخارطة السياسية أو من على سطح الكرة الأرضية نهائياً بما فيهم أنت وأنا وأي شخص عراقي آخر بقنبلة ذرية أو نووية أو هيدروجينية أو بوباء أو كوارث طبيعية.
الحق والباطل
سليم الرأس -السيد أبراهيم الزبيدي ل/ تقل الحق كله, ولم تكن محايدا, أناواحد من العراقيين الكثر الذين وقفوا والى الان يؤمنون بحق الكويتين بأمارتهم, ولكن روح الثأر لم تبدأ من العرقيين, بل العكس, ولأنك أعرف مني بحق الدول, 1- فهل من حق دولةالكويت القبول بضم أراض عراقية تحت وطأةسلاح الامريكان وهيمنتها على قرارات الامم المتحدةلصالح الكوين.2- كلنا يعرف اعم الكويت المادي والمعنوي لصدام في حربه ضمع أيران, مع بقية بلدان الخليج, والكويتون يمنون الان على العراق هذا الدعم الذي ساهم في فتل وتعويق نصف مليون عراقي, كان دعما لديكتاتور احتلهم أخيرا وليس لشعب العراق, للتذكير كل اجيال ما بعد الحرب في ألمانيا, هم مستاؤون وضد تعويض اليهود لما فعله بهم هتلر, أذ لم تكن لهم في فعل هتلر لا ناقة ولا جمل, وخلق عداء مستورا لليهود, فهل يريد الكويتيون هذا العداء المخبأ؟3_ الشعب العراقي عانى أكثر من الكويتيون من وطأةحكم ديكتاتور العراق صدام, وفقدوا مثات الالاف من أبنائهم ولا زالت تكتشف يوميارفات جديدة في مقابر جماعية. ومع أحترامنا لشهداء الكويت, فهل مطالة الكويتيون برفات او مصير أبنائهم هوحجة مقبولة ولهم الحرية في المساهمة بالبحث كما الاخرين فهل أعاقت حكومات العهد الحديد جهودهم في البحث, او يتصور أهل الكويت بأن أبناءهم لا زالو مخبأون في سراديق بغداد او النجف,4_ ان رأي أعدل العراقيين هو أننا لا نطالب حكومة الكويت بدفع ضريبة دعم نظام صدام وحربه التي أزهقت أعز شبابنا, ونسكت عن ذلك, وأرى من العار أن يطلبوا هم بالتعويض, أن ترسيم الحدود سيدي حسب قرارات الامم المتحده في ضل تلك الضروف ومطالبتهم دون كل الامم بالتعويض هو قنبلة ملغومة ليست لصالحم ولا أولا ولا لصالح العراق, ودمت
عقدة إسمها العراق
سالم حسون -أردت ياأخ إبراهيم أو لم ترد.. ومهما حاولت ونمقت الكتابة وأدنت السلطة الحاكمة في العراق ، وحملتها مسؤولية تردي العلاقات لكنك سوف لن تكسب ثقة الكويتيين أو تطمأنهم فهذا محال والف محال ، فهم لا يفرقون بين عراقي آخر ، كل العراقيين شياطيين (ابراهيم الزبيدي وصدام حسين سواسية لديهم)ويعدون العدة لابتلاع الكويت من جديد ، وقد نجح نواب التأزيم في ذلك أيما نجاح. هي عقدة واستحكمت في عقول الكويتيين إسمها العراق ، وهم يتمنون لو أزيل هذا العراق من الخارطة السياسية أو من على سطح الكرة الأرضية نهائياً بما فيهم أنت وأنا وأي شخص عراقي آخر بقنبلة ذرية أو نووية أو هيدروجينية أو بوباء أو كوارث طبيعية.
الحق والباطل
سليم الرأس -السيد أبراهيم الزبيدي ل/ تقل الحق كله, ولم تكن محايدا, أناواحد من العراقيين الكثر الذين وقفوا والى الان يؤمنون بحق الكويتين بأمارتهم, ولكن روح الثأر لم تبدأ من العرقيين, بل العكس, ولأنك أعرف مني بحق الدول, 1- فهل من حق دولةالكويت القبول بضم أراض عراقية تحت وطأةسلاح الامريكان وهيمنتها على قرارات الامم المتحدةلصالح الكوين.2- كلنا يعرف اعم الكويت المادي والمعنوي لصدام في حربه ضمع أيران, مع بقية بلدان الخليج, والكويتون يمنون الان على العراق هذا الدعم الذي ساهم في فتل وتعويق نصف مليون عراقي, كان دعما لديكتاتور احتلهم أخيرا وليس لشعب العراق, للتذكير كل اجيال ما بعد الحرب في ألمانيا, هم مستاؤون وضد تعويض اليهود لما فعله بهم هتلر, أذ لم تكن لهم في فعل هتلر لا ناقة ولا جمل, وخلق عداء مستورا لليهود, فهل يريد الكويتيون هذا العداء المخبأ؟3_ الشعب العراقي عانى أكثر من الكويتيون من وطأةحكم ديكتاتور العراق صدام, وفقدوا مثات الالاف من أبنائهم ولا زالت تكتشف يوميارفات جديدة في مقابر جماعية. ومع أحترامنا لشهداء الكويت, فهل مطالة الكويتيون برفات او مصير أبنائهم هوحجة مقبولة ولهم الحرية في المساهمة بالبحث كما الاخرين فهل أعاقت حكومات العهد الحديد جهودهم في البحث, او يتصور أهل الكويت بأن أبناءهم لا زالو مخبأون في سراديق بغداد او النجف,4_ ان رأي أعدل العراقيين هو أننا لا نطالب حكومة الكويت بدفع ضريبة دعم نظام صدام وحربه التي أزهقت أعز شبابنا, ونسكت عن ذلك, وأرى من العار أن يطلبوا هم بالتعويض, أن ترسيم الحدود سيدي حسب قرارات الامم المتحده في ضل تلك الضروف ومطالبتهم دون كل الامم بالتعويض هو قنبلة ملغومة ليست لصالحم ولا أولا ولا لصالح العراق, ودمت
الاخ سالم حسون
مساعد الشلاحي -نتمنى نحن كشعب كويتي ان نعيش بأمن وسلام ونشجع العراقيين العقلاء امثال الكاتب ابراهيم الزبيدي ونضع يدنا بيده ونتمنى الخير والسلام للعراق ايضا بعيدا عن الاطماع والحروب والغزو العراقي الصدامي اللذي دعنا ثمنه من خيرة شباب الكويت الاسرى والمفقودين واللذين قتلهم صدام وجيشه ودفنهم في المقابر الجماعية وحالات التعذيب والاغتصاب اللذي مارسه الجيش العراقي ضد الكويت وشعبها واحراق ابار نفط الكويت وتدمير دولة الكويت وانا شاهدت احد اولاد عمومتي كويتي امام عيني عندما كنت طفلا اثناء غزو العراق للكويت وهو يعدم بالرصاص في بأمر من ضابط عراقي دون تهمة او سبب سوى انه قال اخرجوا من الكويت والكويت حرة, فقام الضابط العراقي بقتله والتمثيل بجثته وسحله, صورة يعجز ابليس ان يرى انسانا بهذا الشكل الاجرامي والشيطاني, فنحن الكويتين بعد كل هذه المرارة والمعاناةنريد ان ننسى ونتجاوز الماضي وندفن الجراح ونناضل من اجل استنساخ الاف العراقيين امثال السيد الكاتب ابراهيم الزبيدي اللذي اعجبني كثيرا بحسن اخلاقه وتفكيره العربي الاصيل اللذي يشبه اخلاق الكويتيين في الصفح والعفو والتسامح والتفائل بالمستقبل, اللهم احمي الكويت وشعبها وقيادتها الحكيمة المتمثلة بالأسرة الحاكمة( ال الصباح) الكرام ادامهم الله واطال اعمارهم,واللهم اجعل جميعهم امثال ابراهيم الزبيدي قولا وفعلا وعملا صادقا وقلبا طاهرا
الاخ سالم حسون
مساعد الشلاحي -نتمنى نحن كشعب كويتي ان نعيش بأمن وسلام ونشجع العراقيين العقلاء امثال الكاتب ابراهيم الزبيدي ونضع يدنا بيده ونتمنى الخير والسلام للعراق ايضا بعيدا عن الاطماع والحروب والغزو العراقي الصدامي اللذي دعنا ثمنه من خيرة شباب الكويت الاسرى والمفقودين واللذين قتلهم صدام وجيشه ودفنهم في المقابر الجماعية وحالات التعذيب والاغتصاب اللذي مارسه الجيش العراقي ضد الكويت وشعبها واحراق ابار نفط الكويت وتدمير دولة الكويت وانا شاهدت احد اولاد عمومتي كويتي امام عيني عندما كنت طفلا اثناء غزو العراق للكويت وهو يعدم بالرصاص في بأمر من ضابط عراقي دون تهمة او سبب سوى انه قال اخرجوا من الكويت والكويت حرة, فقام الضابط العراقي بقتله والتمثيل بجثته وسحله, صورة يعجز ابليس ان يرى انسانا بهذا الشكل الاجرامي والشيطاني, فنحن الكويتين بعد كل هذه المرارة والمعاناةنريد ان ننسى ونتجاوز الماضي وندفن الجراح ونناضل من اجل استنساخ الاف العراقيين امثال السيد الكاتب ابراهيم الزبيدي اللذي اعجبني كثيرا بحسن اخلاقه وتفكيره العربي الاصيل اللذي يشبه اخلاق الكويتيين في الصفح والعفو والتسامح والتفائل بالمستقبل, اللهم احمي الكويت وشعبها وقيادتها الحكيمة المتمثلة بالأسرة الحاكمة( ال الصباح) الكرام ادامهم الله واطال اعمارهم,واللهم اجعل جميعهم امثال ابراهيم الزبيدي قولا وفعلا وعملا صادقا وقلبا طاهرا
الاخ سالم حسون
مساعد الشلاحي -نتمنى نحن كشعب كويتي ان نعيش بأمن وسلام ونشجع العراقيين العقلاء امثال الكاتب ابراهيم الزبيدي ونضع يدنا بيده ونتمنى الخير والسلام للعراق ايضا بعيدا عن الاطماع والحروب والغزو العراقي الصدامي اللذي دعنا ثمنه من خيرة شباب الكويت الاسرى والمفقودين واللذين قتلهم صدام وجيشه ودفنهم في المقابر الجماعية وحالات التعذيب والاغتصاب اللذي مارسه الجيش العراقي ضد الكويت وشعبها واحراق ابار نفط الكويت وتدمير دولة الكويت وانا شاهدت احد اولاد عمومتي كويتي امام عيني عندما كنت طفلا اثناء غزو العراق للكويت وهو يعدم بالرصاص في بأمر من ضابط عراقي دون تهمة او سبب سوى انه قال اخرجوا من الكويت والكويت حرة, فقام الضابط العراقي بقتله والتمثيل بجثته وسحله, صورة يعجز ابليس ان يرى انسانا بهذا الشكل الاجرامي والشيطاني, فنحن الكويتين بعد كل هذه المرارة والمعاناةنريد ان ننسى ونتجاوز الماضي وندفن الجراح ونناضل من اجل استنساخ الاف العراقيين امثال السيد الكاتب ابراهيم الزبيدي اللذي اعجبني كثيرا بحسن اخلاقه وتفكيره العربي الاصيل اللذي يشبه اخلاق الكويتيين في الصفح والعفو والتسامح والتفائل بالمستقبل, اللهم احمي الكويت وشعبها وقيادتها الحكيمة المتمثلة بالأسرة الحاكمة( ال الصباح) الكرام ادامهم الله واطال اعمارهم,واللهم اجعل جميعهم امثال ابراهيم الزبيدي قولا وفعلا وعملا صادقا وقلبا طاهرا
الاخ سالم حسون
مساعد الشلاحي -نتمنى نحن كشعب كويتي ان نعيش بأمن وسلام ونشجع العراقيين العقلاء امثال الكاتب ابراهيم الزبيدي ونضع يدنا بيده ونتمنى الخير والسلام للعراق ايضا بعيدا عن الاطماع والحروب والغزو العراقي الصدامي اللذي دعنا ثمنه من خيرة شباب الكويت الاسرى والمفقودين واللذين قتلهم صدام وجيشه ودفنهم في المقابر الجماعية وحالات التعذيب والاغتصاب اللذي مارسه الجيش العراقي ضد الكويت وشعبها واحراق ابار نفط الكويت وتدمير دولة الكويت وانا شاهدت احد اولاد عمومتي كويتي امام عيني عندما كنت طفلا اثناء غزو العراق للكويت وهو يعدم بالرصاص في بأمر من ضابط عراقي دون تهمة او سبب سوى انه قال اخرجوا من الكويت والكويت حرة, فقام الضابط العراقي بقتله والتمثيل بجثته وسحله, صورة يعجز ابليس ان يرى انسانا بهذا الشكل الاجرامي والشيطاني, فنحن الكويتين بعد كل هذه المرارة والمعاناةنريد ان ننسى ونتجاوز الماضي وندفن الجراح ونناضل من اجل استنساخ الاف العراقيين امثال السيد الكاتب ابراهيم الزبيدي اللذي اعجبني كثيرا بحسن اخلاقه وتفكيره العربي الاصيل اللذي يشبه اخلاق الكويتيين في الصفح والعفو والتسامح والتفائل بالمستقبل, اللهم احمي الكويت وشعبها وقيادتها الحكيمة المتمثلة بالأسرة الحاكمة( ال الصباح) الكرام ادامهم الله واطال اعمارهم,واللهم اجعل جميعهم امثال ابراهيم الزبيدي قولا وفعلا وعملا صادقا وقلبا طاهرا
الاخ سالم حسون
مساعد الشلاحي -نتمنى نحن كشعب كويتي ان نعيش بأمن وسلام ونشجع العراقيين العقلاء امثال الكاتب ابراهيم الزبيدي ونضع يدنا بيده ونتمنى الخير والسلام للعراق ايضا بعيدا عن الاطماع والحروب والغزو العراقي الصدامي اللذي دعنا ثمنه من خيرة شباب الكويت الاسرى والمفقودين واللذين قتلهم صدام وجيشه ودفنهم في المقابر الجماعية وحالات التعذيب والاغتصاب اللذي مارسه الجيش العراقي ضد الكويت وشعبها واحراق ابار نفط الكويت وتدمير دولة الكويت وانا شاهدت احد اولاد عمومتي كويتي امام عيني عندما كنت طفلا اثناء غزو العراق للكويت وهو يعدم بالرصاص في بأمر من ضابط عراقي دون تهمة او سبب سوى انه قال اخرجوا من الكويت والكويت حرة, فقام الضابط العراقي بقتله والتمثيل بجثته وسحله, صورة يعجز ابليس ان يرى انسانا بهذا الشكل الاجرامي والشيطاني, فنحن الكويتين بعد كل هذه المرارة والمعاناةنريد ان ننسى ونتجاوز الماضي وندفن الجراح ونناضل من اجل استنساخ الاف العراقيين امثال السيد الكاتب ابراهيم الزبيدي اللذي اعجبني كثيرا بحسن اخلاقه وتفكيره العربي الاصيل اللذي يشبه اخلاق الكويتيين في الصفح والعفو والتسامح والتفائل بالمستقبل, اللهم احمي الكويت وشعبها وقيادتها الحكيمة المتمثلة بالأسرة الحاكمة( ال الصباح) الكرام ادامهم الله واطال اعمارهم,واللهم اجعل جميعهم امثال ابراهيم الزبيدي قولا وفعلا وعملا صادقا وقلبا طاهرا
الاعتدال هو الحل
د.عبد الجبار العبيدي -لا احد يشك ان الاخ ابراهيم الزبيدي اعلامي بارع وكانت جيد،لكن الصفة الواضحة في الاخ الزبيدي انه يمسك العصا من الوسط يميل حيث تميل الريح،وهذه الميكافلية لن تصل بصاحبها الى رؤية حقيقية لوافع التغيير التاريخي في العراق اليوم.لا احديشك ان لولا الولايات المتحدة لما استطاعت العارضة العراقية السابقة من تغيير الوضع السياسي على عهد صدام حسين،لكن هذا لايعني انهم لم يساهموا في التغيير والاخ الزبيدي عندما كان في واشنطن كان واحدا ممن يدعي نكرانه اليوم ونحن نشهد على ذلك ،لكن هذا لا يعني ان ان التغيير جاء من اجلهم لا من اجل الشعب العراقي،امور كثيرة تحققت لصالح التاريخ العراقي يجب ان لاتمكر ،وتقف الحرية والتغيرات السياسية في المقدمة ،لكن الفساد والمحاصصة الكريهة خلقتها الاطراف التي ارادت للعراق الموت دون ان تدرك بعض الاطراف الوطنية ذلك عندما اغراها الذهب الاصفر ،ولو سارت الحالة الراهنة على ما عليها اليوم سيخسر الجميع كل الذي ربحوه من اجل التغيير غدا،فالحالة تتشابه مع بدايات الثورة الفرنسية التي ادت في النهاية الى عودة آل بوربون لحكم فرنسا مرة اخرى.الكويت أستقل بموجب قرارات الامم المتحدة وبحدود رسمتها المنظمة فلا ينبغي للاخوة في الكويت التجاوز عنها،ولا ينبغي الن يفكروا بان العراق قد مات او مرض فلا بد من اقتسام املاكه.التعويضات والحدود وامور اخرى قد تجاسرت عليها الكويت كثيرا فأختلط الحلال بالحرام وهذا ليس من مصلحتها ابدا.العراق لن يموت وهذا الذي يمر به اليوم سحابة صيف تنقشع رغم ان بعض الدوائر العراقية تلعب دور في تفعيل الازمة لصالحها وتقف الخارجية العراقية والطمع الكويتي المزهو بالانتصارعلى طريقة حزب الله في بداية الركب.على الاطراف المعنية لملمة الرداء على طريقة حلف المطيبين لا حلف لعقة الدم والا سيخسر الجميع دون استثناء.
الاعتدال هو الحل
د.عبد الجبار العبيدي -لا احد يشك ان الاخ ابراهيم الزبيدي اعلامي بارع وكانت جيد،لكن الصفة الواضحة في الاخ الزبيدي انه يمسك العصا من الوسط يميل حيث تميل الريح،وهذه الميكافلية لن تصل بصاحبها الى رؤية حقيقية لوافع التغيير التاريخي في العراق اليوم.لا احديشك ان لولا الولايات المتحدة لما استطاعت العارضة العراقية السابقة من تغيير الوضع السياسي على عهد صدام حسين،لكن هذا لايعني انهم لم يساهموا في التغيير والاخ الزبيدي عندما كان في واشنطن كان واحدا ممن يدعي نكرانه اليوم ونحن نشهد على ذلك ،لكن هذا لا يعني ان ان التغيير جاء من اجلهم لا من اجل الشعب العراقي،امور كثيرة تحققت لصالح التاريخ العراقي يجب ان لاتمكر ،وتقف الحرية والتغيرات السياسية في المقدمة ،لكن الفساد والمحاصصة الكريهة خلقتها الاطراف التي ارادت للعراق الموت دون ان تدرك بعض الاطراف الوطنية ذلك عندما اغراها الذهب الاصفر ،ولو سارت الحالة الراهنة على ما عليها اليوم سيخسر الجميع كل الذي ربحوه من اجل التغيير غدا،فالحالة تتشابه مع بدايات الثورة الفرنسية التي ادت في النهاية الى عودة آل بوربون لحكم فرنسا مرة اخرى.الكويت أستقل بموجب قرارات الامم المتحدة وبحدود رسمتها المنظمة فلا ينبغي للاخوة في الكويت التجاوز عنها،ولا ينبغي الن يفكروا بان العراق قد مات او مرض فلا بد من اقتسام املاكه.التعويضات والحدود وامور اخرى قد تجاسرت عليها الكويت كثيرا فأختلط الحلال بالحرام وهذا ليس من مصلحتها ابدا.العراق لن يموت وهذا الذي يمر به اليوم سحابة صيف تنقشع رغم ان بعض الدوائر العراقية تلعب دور في تفعيل الازمة لصالحها وتقف الخارجية العراقية والطمع الكويتي المزهو بالانتصارعلى طريقة حزب الله في بداية الركب.على الاطراف المعنية لملمة الرداء على طريقة حلف المطيبين لا حلف لعقة الدم والا سيخسر الجميع دون استثناء.
رون سايت
jone -شكرا لكاتب المقال الاميركيون حررو الكويت من صدام ومن ثم حررو اواحتلو العراق من صدام( لافرق) والان صدام راح ماراح وراح العراق والكويت جنة والعراق الله اعلم حتى لايزعل العراق ونحن صميمه المفروض نرتب بيوتناوالتي لانستطيع سكناه الان فكيف نلوح بضرب الناس بحجرة ونحن ليس لنا00بيوت لامن حجر ولامن زجاج 0
رون سايت
jone -شكرا لكاتب المقال الاميركيون حررو الكويت من صدام ومن ثم حررو اواحتلو العراق من صدام( لافرق) والان صدام راح ماراح وراح العراق والكويت جنة والعراق الله اعلم حتى لايزعل العراق ونحن صميمه المفروض نرتب بيوتناوالتي لانستطيع سكناه الان فكيف نلوح بضرب الناس بحجرة ونحن ليس لنا00بيوت لامن حجر ولامن زجاج 0
شجاعة وعقل كبير
ظافر العجلوني - عمان -الله الله يا زبيدي. جميل ورائع ومنصف وشجاع وعاقل. ولا يهمك بعض التعليقات الغاضبة من لم يقرأوا مقالتك السابقة عن نفس الموضوع. المهم أنك صادق في تحليلك لوضع العلاقة الكويتية العراقية, وكفانا عنتريات بين بعضنا. ما تحتاجه الأمة مزيد من التآخي والتفاهم. وهذا لن يتحقق إلا بالمزيد من المنافع والمصالح المتبادلة. أحييك أيها الزميل الكبير.
شجاعة وعقل كبير
ظافر العجلوني - عمان -الله الله يا زبيدي. جميل ورائع ومنصف وشجاع وعاقل. ولا يهمك بعض التعليقات الغاضبة من لم يقرأوا مقالتك السابقة عن نفس الموضوع. المهم أنك صادق في تحليلك لوضع العلاقة الكويتية العراقية, وكفانا عنتريات بين بعضنا. ما تحتاجه الأمة مزيد من التآخي والتفاهم. وهذا لن يتحقق إلا بالمزيد من المنافع والمصالح المتبادلة. أحييك أيها الزميل الكبير.
What writer?
Mageed -Some of the responders on your article can not help themselves but to mention and abuse the Kurds somewhere although the article has nothing to do with Kurds. This shows the mentality of Iraqis, hate, revenge, pillage, take other peoples'' rights and lie, lie and lie. This by the way implies to the writer who is has a deep hate for everythings Kurdish. May be the Kurdish leaders should start to pay him to shut him up. I will say to him and all arrogant Iraqi Arabs who have nothing but to take other peoples'' rights: Kuwait is an independent state and has its own people to decide what they want and you have absolutely no rights to calim their land. Stop trying to take other peoples'' rights and let people and you for that matter live their lives in piece and please stop your lies and arrogance
What writer?
Mageed -Some of the responders on your article can not help themselves but to mention and abuse the Kurds somewhere although the article has nothing to do with Kurds. This shows the mentality of Iraqis, hate, revenge, pillage, take other peoples'' rights and lie, lie and lie. This by the way implies to the writer who is has a deep hate for everythings Kurdish. May be the Kurdish leaders should start to pay him to shut him up. I will say to him and all arrogant Iraqi Arabs who have nothing but to take other peoples'' rights: Kuwait is an independent state and has its own people to decide what they want and you have absolutely no rights to calim their land. Stop trying to take other peoples'' rights and let people and you for that matter live their lives in piece and please stop your lies and arrogance
بصراحة
عادل الياسري - بغداد -نعم يا أخ إبراهيم، والله لم تقل غير الحق. موضوع الكويت اصبح اسطوانة مشروخة. والذي يتهمك باإرضاء الكويتييت لا يعرفك ولا يعرف تاريخك. لا تهتم نحن بحاجة إلى كتاب من نوعك. لا يجاملون ولا يخافون من قول الحقيقة المرة. شكرا لك ولإيلاف.
بصراحة
عادل الياسري - بغداد -نعم يا أخ إبراهيم، والله لم تقل غير الحق. موضوع الكويت اصبح اسطوانة مشروخة. والذي يتهمك باإرضاء الكويتييت لا يعرفك ولا يعرف تاريخك. لا تهتم نحن بحاجة إلى كتاب من نوعك. لا يجاملون ولا يخافون من قول الحقيقة المرة. شكرا لك ولإيلاف.
قليلا من الرحمة بنا
متابع -ان مقال الاستاذ الكاتب يستغل موضوعة معينه لتمرير افكار اخرى تخص موضوعا اخر فطالما هو متأكد من انه لا احد يستطيع ان يحرك فأرة فلماذا الخوف اذن..؟ واذا كان يبحث عن القيم والاخلاق في عرف السياسة الجديده أفلم يكن هو احد اقطاب تلك السياسة الى ان ارتمى خارجها بفعل عدم قدرته على العمل لاسباب معروفة للقاصي والداني.. هذا اسلوب كل الذين كانوا جزء من الطبخة بعد 9 نيسان واصبحوا خارجها .. للاسف ان كتابات اغلبهم تخفي ورائها مصالح شخصية دائما بسبب تهميشهم من قبل شركائهم في المعارضه.. وكما قلت مره لأنه طلع من المولد بلا حمص فهو دائما يلجأ لاسلوب معروف مفرداته.. يا سيدي هاتني سياسي واحد لديه اخلاق في اي مكان بالعالم وهو جزء من سكان مدينة فاضلة.. المعروف ان جميع السياسين يتلونون كالحرباء الف مرة باليوم فلماذا يكون حلالا على غيرهم وحرام على جماعتنا؟؟ بالامس وليس بعيدا قرأنا مقالة تسب شعبا بكاملة وعلى صفحات ايلاف من كاتب كويتي وانت للاسف تدعو الى الاخلاق فبدلا من ان تطالب مَن بدء السب والشتم والتهديد باستخدام القوه بالاعتذار او تندد بما فعل تقول ان الساسة العراقيين بدون اخلاق.. ارجوك ياسيدي كن منصفا معنا مرة واحده فنحن عامة الناس قد سُلبت كرامتنا ونُهبت بيوتنا وانت تبحث عن الاخلاق في منطقة غير فاضلة سكانها جميعم من الشياطين ولا فرق بين احد واخر فجميعنا احفاد قاتل قتل اخيه غيرة ً منه قبل الاف السنين اي اننا كلنا في الردح والهوى وانعدام الخـُلق سوى والغلبة فقط لمن كانت يده اطول من غيره وقدرته على التلون اكبر وسرعة جرية نحو المحرمات اكثر.. سيبقى هذا الصراع طويلا لسبب واحد فقط هو ان القائمين على الامور في الكويت لديهم مشكلة وليس العراقيون كما تريد ان تصور الامر انت لاسباب تعرفها في ضميرك فالمشكلة حدثت مع الحكم الملكي والجمهوري ومع البعثيين عام 1963 ومرة اخرى عام 1990 اي انها حدثت مع اربع حكومات مختلفة التوجهات والخلفيات العقائديه في حين ان العائلة المالكة الكويتيه هي نفسها.. الا يكفي هذا مؤشرا لا يقبل الدحض ان الذي يخلق اربع مشكل مع غيره هو صانع المشاكل وليس غيره؟؟ قليلا من الرحمة بنا وبعقولنا ارجوك.. نرجو النشر من فضلكم يا ايلاف
قليلا من الرحمة بنا
متابع -ان مقال الاستاذ الكاتب يستغل موضوعة معينه لتمرير افكار اخرى تخص موضوعا اخر فطالما هو متأكد من انه لا احد يستطيع ان يحرك فأرة فلماذا الخوف اذن..؟ واذا كان يبحث عن القيم والاخلاق في عرف السياسة الجديده أفلم يكن هو احد اقطاب تلك السياسة الى ان ارتمى خارجها بفعل عدم قدرته على العمل لاسباب معروفة للقاصي والداني.. هذا اسلوب كل الذين كانوا جزء من الطبخة بعد 9 نيسان واصبحوا خارجها .. للاسف ان كتابات اغلبهم تخفي ورائها مصالح شخصية دائما بسبب تهميشهم من قبل شركائهم في المعارضه.. وكما قلت مره لأنه طلع من المولد بلا حمص فهو دائما يلجأ لاسلوب معروف مفرداته.. يا سيدي هاتني سياسي واحد لديه اخلاق في اي مكان بالعالم وهو جزء من سكان مدينة فاضلة.. المعروف ان جميع السياسين يتلونون كالحرباء الف مرة باليوم فلماذا يكون حلالا على غيرهم وحرام على جماعتنا؟؟ بالامس وليس بعيدا قرأنا مقالة تسب شعبا بكاملة وعلى صفحات ايلاف من كاتب كويتي وانت للاسف تدعو الى الاخلاق فبدلا من ان تطالب مَن بدء السب والشتم والتهديد باستخدام القوه بالاعتذار او تندد بما فعل تقول ان الساسة العراقيين بدون اخلاق.. ارجوك ياسيدي كن منصفا معنا مرة واحده فنحن عامة الناس قد سُلبت كرامتنا ونُهبت بيوتنا وانت تبحث عن الاخلاق في منطقة غير فاضلة سكانها جميعم من الشياطين ولا فرق بين احد واخر فجميعنا احفاد قاتل قتل اخيه غيرة ً منه قبل الاف السنين اي اننا كلنا في الردح والهوى وانعدام الخـُلق سوى والغلبة فقط لمن كانت يده اطول من غيره وقدرته على التلون اكبر وسرعة جرية نحو المحرمات اكثر.. سيبقى هذا الصراع طويلا لسبب واحد فقط هو ان القائمين على الامور في الكويت لديهم مشكلة وليس العراقيون كما تريد ان تصور الامر انت لاسباب تعرفها في ضميرك فالمشكلة حدثت مع الحكم الملكي والجمهوري ومع البعثيين عام 1963 ومرة اخرى عام 1990 اي انها حدثت مع اربع حكومات مختلفة التوجهات والخلفيات العقائديه في حين ان العائلة المالكة الكويتيه هي نفسها.. الا يكفي هذا مؤشرا لا يقبل الدحض ان الذي يخلق اربع مشكل مع غيره هو صانع المشاكل وليس غيره؟؟ قليلا من الرحمة بنا وبعقولنا ارجوك.. نرجو النشر من فضلكم يا ايلاف
صراحة وشجاعة
حسام - بغداد -لم نقرأ من زمن كتابة صريحة وقوية وشجاعة مثل كتابة الزبيدي. ونعرف الزبيدي. واحد من قليل من الكتاب لا يتكسب من الكتابة . يكتب للمزاج وللتعبير عن كل ما يعتقده ولا يتردد. أتابع كتاباته من زمن طويل. لماذا يغضب بعض العراقيين من صراحة الزبيدي؟ ألم نكتفي من مصائب الثارات ؟ أما صار واجب علينا اليوم الحوار العقلاني والحرص على التفاهم بلغة الحضارة والمنطق العصري؟ كفنا يا أخوان. شكرا يا زبيدي
صراحة وشجاعة
حسام - بغداد -لم نقرأ من زمن كتابة صريحة وقوية وشجاعة مثل كتابة الزبيدي. ونعرف الزبيدي. واحد من قليل من الكتاب لا يتكسب من الكتابة . يكتب للمزاج وللتعبير عن كل ما يعتقده ولا يتردد. أتابع كتاباته من زمن طويل. لماذا يغضب بعض العراقيين من صراحة الزبيدي؟ ألم نكتفي من مصائب الثارات ؟ أما صار واجب علينا اليوم الحوار العقلاني والحرص على التفاهم بلغة الحضارة والمنطق العصري؟ كفنا يا أخوان. شكرا يا زبيدي
من سبب الازمة
ابا الغيث -كونك ضد صدام وضد الوضع الحالي فهذا لايعطيك الحق بالوقوف ضد بلدك. اسألك, من السبب في ازمة 1990, من الذي استمر بالتصعيد وعلى ابوابه 100000 من الحرس الجمهوري وبدل من حل الازمة تلفظ سعد بتلك الكلمات المشينة بحق العراقيات. اين هي رفات الاف الجنود العراقيين الذين قتلوا في الكويت, اين هم الجرحى او الذين حوصروا ولم يستطيعوا الخروج من الكويت,اين الطيار العراقي الجريح الذي نقلته بريطانيا الى الكويت في الحرب الاخيرة واختفى؟ ما تفعله الكويت الان هو ذاته ما فعلته في عام 90, التصعيد, تمهيدا لازمة جديدة. ثق لا احد يريد الكويت وما تسمعه مجرد كلام للاغاضة. اميركا لديها مشاكل محلية وعالمية كثيرة وهي نسعى لحلها وليست مستعدة لمشاكل جديدة كما ان في السياسة الدولية لا توجد صداقات بل مصالح تتبدل باستمرار ولكن العراق من المؤكد موجود باستمرار فليعقلوا
من سبب الازمة
ابا الغيث -كونك ضد صدام وضد الوضع الحالي فهذا لايعطيك الحق بالوقوف ضد بلدك. اسألك, من السبب في ازمة 1990, من الذي استمر بالتصعيد وعلى ابوابه 100000 من الحرس الجمهوري وبدل من حل الازمة تلفظ سعد بتلك الكلمات المشينة بحق العراقيات. اين هي رفات الاف الجنود العراقيين الذين قتلوا في الكويت, اين هم الجرحى او الذين حوصروا ولم يستطيعوا الخروج من الكويت,اين الطيار العراقي الجريح الذي نقلته بريطانيا الى الكويت في الحرب الاخيرة واختفى؟ ما تفعله الكويت الان هو ذاته ما فعلته في عام 90, التصعيد, تمهيدا لازمة جديدة. ثق لا احد يريد الكويت وما تسمعه مجرد كلام للاغاضة. اميركا لديها مشاكل محلية وعالمية كثيرة وهي نسعى لحلها وليست مستعدة لمشاكل جديدة كما ان في السياسة الدولية لا توجد صداقات بل مصالح تتبدل باستمرار ولكن العراق من المؤكد موجود باستمرار فليعقلوا
الحقيقة والمزاعم
مازن الشيخ -الحقيقية التي يجب ان تقال ان الحكومة الكويتية الحالية والسابقة,اخطؤا,ولازالوا يخطئون,وسيرتكبون خطيئة كبرى تجاه شعبهم ومستقبل اجيالهم,العراق جار ابدي للكويت,وسيبقى كذلك,وستة سنوات(وليس سبعة كما ادعى الكاتب في مقاله هذا)من عمر الحكومات والدول,لايمكن ان يحسب لها حساب, تحكم من خلال تداعياته مثل تلك العلاقات المصيرية.فالشعب العراقي لم يكن مسؤولا عما فعله الديكتاتور,بل الحق يقال,ان الشعب خذل صدام وتمرد عليه لاول مرة خلال تلك الحرب,(بالعكس تماما مما فعله في الحرب ضد ايران),بحيث ان نسبة الغيابات عن الجيش تجاوزت ال70%,وتلك كانت احدى اسباب خسارته الحرب واندحاره,ولولا ذلك لاختلفت الحسابات كثيرا.الشعب العراقي ضحى كثيرا ودفع اثمانا باهظة لقاء جرائم لم يرتكبها,لذلك فهو يجب ان يعوض من الجميع,يجب على الكويتيين ان ينسوا فورا ان لهم في ذمة العراث شيئا,لان العراقيين لم يرتكبوا ذنبا,وهم كانوا ضحايا لصدام قبل الكويتيين الذين لم يخسروا واحد بالمئة مما خسره العراقيون,,يجب ان يعتبر الكويتيون الشعب العراقي كأخوة,لانهم كذلك,,الكويتيين ليسوا احسن من احد,والمالكي وحكومته لن يبقوا الى الابد,بل هم حالة مؤقتة,العراق كان ولازال وسيبقى قويا,,انظروا الى تاريخه لتروا انها ليست الكبوة الاولى,لكنه كان ينهض دائما,واقوى من السابق,سرعان ماسينهض العراق قويا معافى,وامريكا لن تعود يوما الى هذه المنطقة بعد الدرس القاسي الذي تلقته,بل انها تكاد تتخلى حتى عن حليفتها وربيبتها اسرائيل,فاليحذرالاخوة في الكويت من ارتكاب اخطاء اخرى,وليزرعوا الحب بدلا من الحقد,فالتاريخ مليئا بالدروس التي يمكن ان تفيد اولي الالباب,وهو لايرحم
الحقيقة والمزاعم
مازن الشيخ -الحقيقية التي يجب ان تقال ان الحكومة الكويتية الحالية والسابقة,اخطؤا,ولازالوا يخطئون,وسيرتكبون خطيئة كبرى تجاه شعبهم ومستقبل اجيالهم,العراق جار ابدي للكويت,وسيبقى كذلك,وستة سنوات(وليس سبعة كما ادعى الكاتب في مقاله هذا)من عمر الحكومات والدول,لايمكن ان يحسب لها حساب, تحكم من خلال تداعياته مثل تلك العلاقات المصيرية.فالشعب العراقي لم يكن مسؤولا عما فعله الديكتاتور,بل الحق يقال,ان الشعب خذل صدام وتمرد عليه لاول مرة خلال تلك الحرب,(بالعكس تماما مما فعله في الحرب ضد ايران),بحيث ان نسبة الغيابات عن الجيش تجاوزت ال70%,وتلك كانت احدى اسباب خسارته الحرب واندحاره,ولولا ذلك لاختلفت الحسابات كثيرا.الشعب العراقي ضحى كثيرا ودفع اثمانا باهظة لقاء جرائم لم يرتكبها,لذلك فهو يجب ان يعوض من الجميع,يجب على الكويتيين ان ينسوا فورا ان لهم في ذمة العراث شيئا,لان العراقيين لم يرتكبوا ذنبا,وهم كانوا ضحايا لصدام قبل الكويتيين الذين لم يخسروا واحد بالمئة مما خسره العراقيون,,يجب ان يعتبر الكويتيون الشعب العراقي كأخوة,لانهم كذلك,,الكويتيين ليسوا احسن من احد,والمالكي وحكومته لن يبقوا الى الابد,بل هم حالة مؤقتة,العراق كان ولازال وسيبقى قويا,,انظروا الى تاريخه لتروا انها ليست الكبوة الاولى,لكنه كان ينهض دائما,واقوى من السابق,سرعان ماسينهض العراق قويا معافى,وامريكا لن تعود يوما الى هذه المنطقة بعد الدرس القاسي الذي تلقته,بل انها تكاد تتخلى حتى عن حليفتها وربيبتها اسرائيل,فاليحذرالاخوة في الكويت من ارتكاب اخطاء اخرى,وليزرعوا الحب بدلا من الحقد,فالتاريخ مليئا بالدروس التي يمكن ان تفيد اولي الالباب,وهو لايرحم
الكتابة
أمجد -( وعلى فكرة فإني لست مقيما في العراق وهربت منذ 15 عشرة سنة وأستقريت في الخارج ولم أحتفظ لا للحكومة السابقة أو الحالية بالتأييد ) وعليه فإني أتحدث إليكم بقناعتي بعراقيتي التي أفتخر بها مهما طال الزمان وتغييرت وجوه النظام ,, و لآ أقع ضحية لأموال الكويتيين التي هي أصلا مما تسمى ( بالتعويضات ) وتنثر في الجنوب والوسط للتشجيع على تقسيم العراق وفصل الجنوب خصوصا ضمن مخطط لضمه للكويت !! تصور ياعزيزي الكاتب !! يامن تدافع عن الكويت بقولكم بأنها تريد الإستقرار أكثر من العراق ,, فهذه مغالطة أوقعت فيها نفسك ,, لأن الكويتيين يتمنون اليوم قبل الغد أن يحرق العراق بمن فيه ( وهذه المقولة وردت في مقال نشر هذا الموقع بالذات يوم أمس بعنوان العراق .. دساس ) .. أرجو منك مراجعته لتتطلع على الحقد .....التي يتمتع بها الكويتيون والضغينة التي يكنونها تجاه العراقيين ,, فارجو أن لا تسمح لك نفسك أولا بتجميل صورة الكويت والدفاع عنها في وقت يهاجمون أهلها العراق والعراقيين بكل شراسة . هل سألت نفسك أولا ماذا يتصرف الكويتيون بهذا الشكل ,, ويقفون عائقا أمام خروج العراق من صخرة الأمم المتحدة الجاثمة على صدره وتمنع عنه النفس الطبيعي بحجج واهية وأصبحت الإسطوانة المشروخة التي لا يحب أن يسمعها أي عراقي لأنها مليئة بالدجل والكذب , ألا وهي إسطوانة الأسرى والمفقودين الكويتين ,, فبمراجعة بسيطة للأرقام التي أوردها الكويتيون منذ حرب ( التحرير !!! ) وحتى الآن ترى فيها الكثير من التناقض ,, ومنذ ست سنوات ونظام صدام حسين غير موجود ,, وفتش العراق من شماله لجنوبه ولم يعثر على هؤلاء الأسرى والمفقودين ( الشبح ) إلا أنهم( أي الكويتيون ) يريدون من هذا الملف ( الغابئ الحاضر ) يستخدمونه متى يريدون ,, مرة أخرى أرجوك ياسيدي العزيز أن تدع الكويتيون يدافعون هم عن أنفسهم لأنهم أصلا لايستطيعون ذلك في كل الإتجاهات , لذلك يبحثون عن الذين يقومون بهذه المهمة لقاء الأموال ,,
الكتابة
أمجد -( وعلى فكرة فإني لست مقيما في العراق وهربت منذ 15 عشرة سنة وأستقريت في الخارج ولم أحتفظ لا للحكومة السابقة أو الحالية بالتأييد ) وعليه فإني أتحدث إليكم بقناعتي بعراقيتي التي أفتخر بها مهما طال الزمان وتغييرت وجوه النظام ,, و لآ أقع ضحية لأموال الكويتيين التي هي أصلا مما تسمى ( بالتعويضات ) وتنثر في الجنوب والوسط للتشجيع على تقسيم العراق وفصل الجنوب خصوصا ضمن مخطط لضمه للكويت !! تصور ياعزيزي الكاتب !! يامن تدافع عن الكويت بقولكم بأنها تريد الإستقرار أكثر من العراق ,, فهذه مغالطة أوقعت فيها نفسك ,, لأن الكويتيين يتمنون اليوم قبل الغد أن يحرق العراق بمن فيه ( وهذه المقولة وردت في مقال نشر هذا الموقع بالذات يوم أمس بعنوان العراق .. دساس ) .. أرجو منك مراجعته لتتطلع على الحقد .....التي يتمتع بها الكويتيون والضغينة التي يكنونها تجاه العراقيين ,, فارجو أن لا تسمح لك نفسك أولا بتجميل صورة الكويت والدفاع عنها في وقت يهاجمون أهلها العراق والعراقيين بكل شراسة . هل سألت نفسك أولا ماذا يتصرف الكويتيون بهذا الشكل ,, ويقفون عائقا أمام خروج العراق من صخرة الأمم المتحدة الجاثمة على صدره وتمنع عنه النفس الطبيعي بحجج واهية وأصبحت الإسطوانة المشروخة التي لا يحب أن يسمعها أي عراقي لأنها مليئة بالدجل والكذب , ألا وهي إسطوانة الأسرى والمفقودين الكويتين ,, فبمراجعة بسيطة للأرقام التي أوردها الكويتيون منذ حرب ( التحرير !!! ) وحتى الآن ترى فيها الكثير من التناقض ,, ومنذ ست سنوات ونظام صدام حسين غير موجود ,, وفتش العراق من شماله لجنوبه ولم يعثر على هؤلاء الأسرى والمفقودين ( الشبح ) إلا أنهم( أي الكويتيون ) يريدون من هذا الملف ( الغابئ الحاضر ) يستخدمونه متى يريدون ,, مرة أخرى أرجوك ياسيدي العزيز أن تدع الكويتيون يدافعون هم عن أنفسهم لأنهم أصلا لايستطيعون ذلك في كل الإتجاهات , لذلك يبحثون عن الذين يقومون بهذه المهمة لقاء الأموال ,,
حجر على حجر
القاسم -سيدي الكاتب ... اعذرني فانا عراقي بسيط من اهل البصره ولكني والحمد لله اغتبر نفسي ولا فخر من الصنف الاول الذي حددته بمقالتك كان والدي نائب عريف خيال في شرطه البصره وقضى سنتان من عمرة الوظيفي للفترة ( 1961-1963) في مخفر المطلاع وانا صغير اذكر جيدا اني كنت ادخل مع والدي رحمه الله الى مدينه الكويت مع السيارات العراقيه التي تنقل الخضراوات والفواكه لغرض التبضع ببعض المستلزمات لانها كانت الاقرب للمخفر من مدينه البصرة وعندي عشرات بل مئات من الصور الفوتغرافيه التي تؤكد كلامي بان المخفر العراقي كان بالمطلاع ومستعد لتقديمها والاطلاع عليها من يريد، والان بعد اربعين سنه يتقدم حفنه من الصعاليك يتطاولون على العراق ويتهمونه بانه غازي ومحتل ويريدونه ان يكون حجر على حجر ، هل من يفتي ويقنعني كيف امتدت وتوسعت الحدود الكويتيه 70 كيلو متر باتجاه البصره هل امتددت بعامل الحرارة او بعامل الطمع والقضم حبه حبه مادام العراق وخلال كل سني عمره مشغول بالحروب والاقتتال وقسم منه دفاعا عن الكويت انفسهم تحت شعار ( منا المال ومنك الرجال) فالرجال راحوا شهداء تحت الثرى عند رب كريم اما المال فيطالب به الان يهود العرب وهذ حقا ديدنهم دوما ، .
حجر على حجر
القاسم -سيدي الكاتب ... اعذرني فانا عراقي بسيط من اهل البصره ولكني والحمد لله اغتبر نفسي ولا فخر من الصنف الاول الذي حددته بمقالتك كان والدي نائب عريف خيال في شرطه البصره وقضى سنتان من عمرة الوظيفي للفترة ( 1961-1963) في مخفر المطلاع وانا صغير اذكر جيدا اني كنت ادخل مع والدي رحمه الله الى مدينه الكويت مع السيارات العراقيه التي تنقل الخضراوات والفواكه لغرض التبضع ببعض المستلزمات لانها كانت الاقرب للمخفر من مدينه البصرة وعندي عشرات بل مئات من الصور الفوتغرافيه التي تؤكد كلامي بان المخفر العراقي كان بالمطلاع ومستعد لتقديمها والاطلاع عليها من يريد، والان بعد اربعين سنه يتقدم حفنه من الصعاليك يتطاولون على العراق ويتهمونه بانه غازي ومحتل ويريدونه ان يكون حجر على حجر ، هل من يفتي ويقنعني كيف امتدت وتوسعت الحدود الكويتيه 70 كيلو متر باتجاه البصره هل امتددت بعامل الحرارة او بعامل الطمع والقضم حبه حبه مادام العراق وخلال كل سني عمره مشغول بالحروب والاقتتال وقسم منه دفاعا عن الكويت انفسهم تحت شعار ( منا المال ومنك الرجال) فالرجال راحوا شهداء تحت الثرى عند رب كريم اما المال فيطالب به الان يهود العرب وهذ حقا ديدنهم دوما ، .
هل في الكويت زبيدي؟
سلام عبود -نعم نتفق مع الزبيدي، ولكن لماذا الكويتيين لا يتكلمون عن العراقيين هكذا مثل الكاتب الأستاذ إبراهيم الزبيدي؟ قرانا الشتائم السخيفة من كويتي يسب جميع العراقيين. لماذا لا يخرج كاتب كويتي يتكلم بلطف وذوق عن العراقيين وبعقل وأخلاق مثل كلام الزبيدي؟ الحقد من الكويت قبل العراق.
هل في الكويت زبيدي؟
سلام عبود -نعم نتفق مع الزبيدي، ولكن لماذا الكويتيين لا يتكلمون عن العراقيين هكذا مثل الكاتب الأستاذ إبراهيم الزبيدي؟ قرانا الشتائم السخيفة من كويتي يسب جميع العراقيين. لماذا لا يخرج كاتب كويتي يتكلم بلطف وذوق عن العراقيين وبعقل وأخلاق مثل كلام الزبيدي؟ الحقد من الكويت قبل العراق.
الحضارة أخلاق أولا
سعد سلمان - نيويورك -لو عرفنا معنى حضارة لعرفنا أنها أخلاق قبل أي شيء آخر. وصحيح السياسة بلا أخلاق لكن الذوق مطلوب. نحن العراقيين والعرب عموما ندعي الحضارة ولكن لا نعرف إلا الشتائم. قرأت كتابة الكويتي في إيلاف وقرأت مقالة الزبيدي. أحيي الأستاذ الزبيدي . هو خير تمثيل لأخلاق العراقيين أصحاب تاريخ الحضارة.
الحضارة أخلاق أولا
سعد سلمان - نيويورك -لو عرفنا معنى حضارة لعرفنا أنها أخلاق قبل أي شيء آخر. وصحيح السياسة بلا أخلاق لكن الذوق مطلوب. نحن العراقيين والعرب عموما ندعي الحضارة ولكن لا نعرف إلا الشتائم. قرأت كتابة الكويتي في إيلاف وقرأت مقالة الزبيدي. أحيي الأستاذ الزبيدي . هو خير تمثيل لأخلاق العراقيين أصحاب تاريخ الحضارة.
شكرا أيضا لإيلاف
عواد الحسن - بغداد -شكرا أيضا لإيلاف على تفضلها بفتح المجال أمام كل وجهة نظر حتى المختلفين. قضية الكويت مع العراق قضية مهمة. وما كتبه الأستاذ إبراهيم الزبيدي يعبر عن كثير من العراقيين الشرفاء المتحضرين.
شكرا أيضا لإيلاف
عواد الحسن - بغداد -شكرا أيضا لإيلاف على تفضلها بفتح المجال أمام كل وجهة نظر حتى المختلفين. قضية الكويت مع العراق قضية مهمة. وما كتبه الأستاذ إبراهيم الزبيدي يعبر عن كثير من العراقيين الشرفاء المتحضرين.
الناطور والجيران !!.
الحكيم البابلي -من خلال قراءة دقيقة لأراء الأخوة المعلقين ، يتضح لنا بأن تركيز الغالبية كان على ( براءة الشعب العراقي من أعمال حكامه ، ومدى الظلم الذي لحق به من حكامه وجيرانه على حد سواء ) . وعندما أقول ( جيرانه ) ، فأنا لا أستثني منهم أحداً . فكلهم "قتلوا القتيل " ، وكلهم " مشوا في جنازته " . أن عُنفنا مبرر أذا علمنا بكل ما فعل بنا الناطور والجيران . تحياتي . الحكيم البابلي .
الناطور والجيران !!.
الحكيم البابلي -من خلال قراءة دقيقة لأراء الأخوة المعلقين ، يتضح لنا بأن تركيز الغالبية كان على ( براءة الشعب العراقي من أعمال حكامه ، ومدى الظلم الذي لحق به من حكامه وجيرانه على حد سواء ) . وعندما أقول ( جيرانه ) ، فأنا لا أستثني منهم أحداً . فكلهم "قتلوا القتيل " ، وكلهم " مشوا في جنازته " . أن عُنفنا مبرر أذا علمنا بكل ما فعل بنا الناطور والجيران . تحياتي . الحكيم البابلي .
كلنا مشاركون
هناء -لماذا نغضب من الكويتيين ومن العرب حين يقولون إن الذي قام بالغزو والحرق والقتل والسرقة هو العراق وليس صدام؟ هل ننكر أن ما حدث كان على أيدي عراقيين؟ هل استورد صدام جيشه من الكونغو؟ياجماعة كافي. كلنا مشاركون في صنع صدام. والآن نصنع حكام الطائفية الديكتاتوريين الجدد. تواضعوا يا عراقيين وتوقفوا عن العنجهية.
كلنا مشاركون
هناء -لماذا نغضب من الكويتيين ومن العرب حين يقولون إن الذي قام بالغزو والحرق والقتل والسرقة هو العراق وليس صدام؟ هل ننكر أن ما حدث كان على أيدي عراقيين؟ هل استورد صدام جيشه من الكونغو؟ياجماعة كافي. كلنا مشاركون في صنع صدام. والآن نصنع حكام الطائفية الديكتاتوريين الجدد. تواضعوا يا عراقيين وتوقفوا عن العنجهية.
اتقوا الله
نمير العبيدي -اخي الكاتب الكريم ليتك انصفت وقلت الى الاخوةوالكوتيين ارفعوا اييدكم عن الحدود التي وهبتكم اياها القرارات الجائرة وارفعوا ايديكم عن الممر المائي الوحيد لجارتكم وانا اسالك انت شخصيا الذي اتخذت موقفا غير محايد وغير مقبول مغلف بجميل الكلام ومجافي للحق وهي اننا شعب يحتضر ويريد ان يجد اي وسيلة لكي يخرج من الفصل السابع وكمواطن عراقي لنم يقبل بالاتفاقية الامنية التي تفرط بحقوق كبرى لنا إلا من اجل ان نخرج مما كبلنا به ورهنا عن اي ضمانات انت تطلب من العراق ان يهبها لكي يشعر الكويتي بالاطمئنان نحن شعب مسحوق مسلوب الارادة نحن نحتاج الى تلك الضماناتوحسن النية ويد كريمة تحنو وضمير منصف يدفع الشعب الى جهة الخلاص مما نحن فيه من اضمحلال ونكاد نزول ودعنانسلم بكل ما تيت به ونسلم بحسن النوايا المقابله فلماذا الاصرار على التمسك بفرارات الامم المتحده التي اقتطعت من العرقا ممره الوحيد علىالعالم والكويت تقول علني انها تركت لنا خور الزبير !!! اي وهبتنا واستعطفت وقررت الشعب واعي ويعلم اصول اللعبة التي تمارس بكل وسائل الابتزاز لكي يبقى العرقا ضعيف متشرذم والكل شارك في ما في تم من جور وظلم وقع على شعبنا المسكين الطيب الذي يصارع اعتى الظروف التي المت به منذ زمن بعيد لكي لا يزول وشعاره الله كريم ان من جرام ان يتم المتجارة بدماء واعراض ومستقبل ابناء العراق ولمتجارة بالقلم وكانالاحرى بشخصكم الكريم ان يتناول الامر بمجمله وليس بالتركيز على موقف وامر واحد وتجاهل ثوابت واجحاف ومتاجرة بنا ولن ننسى لك ما تفضلت به لا لشي ء الا انك وبشكل ما انضممت لم يتجاروا بمعاناة هذاالشعب وانا اسالك ما ضير الكويت لو تنازلت عن االحدود والمعبر المائي والديون والتي هي ليست يدون وابدت حسن النية وصنعت كما صنعت دولة الامارات الشقيقىاتجاه الشعب العراقي وتعاملت مع الشعب وليس مع نظام ومهما كان النظام صدامي مالكي كلهم الى زوال ولكننا اخوة واشقاء في العقيدة والعرق ولنا معهمما يجمعنا اكثر مما يفرقنا ولكن اسالك ما صنعت الكويت من جهتها لكي تندمل الجروح وان كنت منصف لتطرقت الى ما صنعت الكويت وما زالت تصنع وهي لا تعي انها تقبر ما بيننا والى الابد وتعمق الجراح لعلم شخصك الكريم الشعب واعي ويعرف اعداه ولكننا اليوم مسلوبين الارادة والحق ابلج ولكن ما عسانا ان ن نعمل لمن اعماه .... الكويتي سلام الى كل الاحرار
اتقوا الله
نمير العبيدي -اخي الكاتب الكريم ليتك انصفت وقلت الى الاخوةوالكوتيين ارفعوا اييدكم عن الحدود التي وهبتكم اياها القرارات الجائرة وارفعوا ايديكم عن الممر المائي الوحيد لجارتكم وانا اسالك انت شخصيا الذي اتخذت موقفا غير محايد وغير مقبول مغلف بجميل الكلام ومجافي للحق وهي اننا شعب يحتضر ويريد ان يجد اي وسيلة لكي يخرج من الفصل السابع وكمواطن عراقي لنم يقبل بالاتفاقية الامنية التي تفرط بحقوق كبرى لنا إلا من اجل ان نخرج مما كبلنا به ورهنا عن اي ضمانات انت تطلب من العراق ان يهبها لكي يشعر الكويتي بالاطمئنان نحن شعب مسحوق مسلوب الارادة نحن نحتاج الى تلك الضماناتوحسن النية ويد كريمة تحنو وضمير منصف يدفع الشعب الى جهة الخلاص مما نحن فيه من اضمحلال ونكاد نزول ودعنانسلم بكل ما تيت به ونسلم بحسن النوايا المقابله فلماذا الاصرار على التمسك بفرارات الامم المتحده التي اقتطعت من العرقا ممره الوحيد علىالعالم والكويت تقول علني انها تركت لنا خور الزبير !!! اي وهبتنا واستعطفت وقررت الشعب واعي ويعلم اصول اللعبة التي تمارس بكل وسائل الابتزاز لكي يبقى العرقا ضعيف متشرذم والكل شارك في ما في تم من جور وظلم وقع على شعبنا المسكين الطيب الذي يصارع اعتى الظروف التي المت به منذ زمن بعيد لكي لا يزول وشعاره الله كريم ان من جرام ان يتم المتجارة بدماء واعراض ومستقبل ابناء العراق ولمتجارة بالقلم وكانالاحرى بشخصكم الكريم ان يتناول الامر بمجمله وليس بالتركيز على موقف وامر واحد وتجاهل ثوابت واجحاف ومتاجرة بنا ولن ننسى لك ما تفضلت به لا لشي ء الا انك وبشكل ما انضممت لم يتجاروا بمعاناة هذاالشعب وانا اسالك ما ضير الكويت لو تنازلت عن االحدود والمعبر المائي والديون والتي هي ليست يدون وابدت حسن النية وصنعت كما صنعت دولة الامارات الشقيقىاتجاه الشعب العراقي وتعاملت مع الشعب وليس مع نظام ومهما كان النظام صدامي مالكي كلهم الى زوال ولكننا اخوة واشقاء في العقيدة والعرق ولنا معهمما يجمعنا اكثر مما يفرقنا ولكن اسالك ما صنعت الكويت من جهتها لكي تندمل الجروح وان كنت منصف لتطرقت الى ما صنعت الكويت وما زالت تصنع وهي لا تعي انها تقبر ما بيننا والى الابد وتعمق الجراح لعلم شخصك الكريم الشعب واعي ويعرف اعداه ولكننا اليوم مسلوبين الارادة والحق ابلج ولكن ما عسانا ان ن نعمل لمن اعماه .... الكويتي سلام الى كل الاحرار
صوت الكويتيين
مساعد الشلاحي -التجارب تعلم العقلاء دروس الماضي وتحوطات المستقبل وتجنبهم الوقوع بالأخطاء مرة أخرى وهكذا علمنا التاريخ ان العراق عدو نفسه ودائما مصائبه تأتي من الداخل اي من بذور تربة العراق وماتنجب بطون نساءه من اشقياء كثر , وحين نزح الشاعرالعراقي العظيم بدر السياب هاربا من جحيم العراق تلقفته الكويت بحضن وحنان ورحمة ومودة وأخوة عربيةوكرم معيشة افتقدها في بلده العراق نبتت على ارض الكويت قصائده الحزينة والمبكية والمتشحة بالتنهدات والأوجاع والألم اللذي يئن منه السياب بسبب مطارة لصوص العراق له ومحاولة تصفيته والتخلص منه لكنه كشف زيف حكام العراق(البعث خاصة) من تدمير وتجويع وضياع خيرات العراق بسبب حكامه من عبدالكريم قاسم حتى صدام واستهتار ومغامرات فاشلةقاموا بها الاشقياء صدام وقاسم( فمنذ قاسم وحتى صدام .. وانتي يابغداد تطعمين الموت من بقاياك, بيت شعر للمعلق ),حتى ختم السياب احد قصائدة الجميلة بلحن الوجع والمرارة اللتي تعبر عن اوضاع واحوال العراق المبتلى والجاني والمجني عليه من اهله وشعبه حين قال( اتعلمين اي حزن يبعث المطر...وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع بلا انتهاء كالدم المراق كالجياع ...مامر عام والعراق ليس فيه جوع)ومن هنا يتأكد لي ان العراق علته منه وفيه والاسباب كثيرة ونتمنى الشفاء العاجل لبلد السياب وان يصلح الله احوالهم ويجعلهم يسلكون الطريق المستقيم. لأن العراق علته تكمن في انه شعب تركيبته عجيبة غريبة.: 1)شعب العراق خليط غير متجانس من اجناس مختلفة ومن اطياف متباعدة ولا تتشابه ولا تتمازج كما قال الملك غازي حين كان يحكم العراق 2) قد تكون امريكا حررت العراق من الديكتاتور صدام ولكن من يحرر عقول العراقين من بقايا اعشاش العناكب اللتي زرعها ونسجها الديكاتور صدام في عقولهم ونظرتهم لدولة الكويت المستقلة منذ عشرات السنين ,5)الكويت دولة حدودها مرتبطة ارتباط الحبل السري المندلق من مشيمة ورحم نجد والحجاز وهي جزء لايتجزأمن الجزيرة العربية(ومستقلة منذ فجر التاريخ) وشعبها ينحدر من احفاد واجناس حضارات( سبأ وعاد وثمود) 6)ليس للشعب الكويتي امتداد اوجذور او تواصل مع خارطة العراق ولا مع شعب العراق فمنذ انهيار سد مأرب ونزوح عرب الجنوب من اليمن واستيطانهم في ارض الكويت اللتي نجدها في اسم تاريخي يمتد لالاف السنين بأسم كاظمة وقد ورد ذكر الكويت بأسم كاظمة في قصيدة الشاعر الجاهلي الاعشى ولبيد بن ا
صوت الكويتيين
مساعد الشلاحي -التجارب تعلم العقلاء دروس الماضي وتحوطات المستقبل وتجنبهم الوقوع بالأخطاء مرة أخرى وهكذا علمنا التاريخ ان العراق عدو نفسه ودائما مصائبه تأتي من الداخل اي من بذور تربة العراق وماتنجب بطون نساءه من اشقياء كثر , وحين نزح الشاعرالعراقي العظيم بدر السياب هاربا من جحيم العراق تلقفته الكويت بحضن وحنان ورحمة ومودة وأخوة عربيةوكرم معيشة افتقدها في بلده العراق نبتت على ارض الكويت قصائده الحزينة والمبكية والمتشحة بالتنهدات والأوجاع والألم اللذي يئن منه السياب بسبب مطارة لصوص العراق له ومحاولة تصفيته والتخلص منه لكنه كشف زيف حكام العراق(البعث خاصة) من تدمير وتجويع وضياع خيرات العراق بسبب حكامه من عبدالكريم قاسم حتى صدام واستهتار ومغامرات فاشلةقاموا بها الاشقياء صدام وقاسم( فمنذ قاسم وحتى صدام .. وانتي يابغداد تطعمين الموت من بقاياك, بيت شعر للمعلق ),حتى ختم السياب احد قصائدة الجميلة بلحن الوجع والمرارة اللتي تعبر عن اوضاع واحوال العراق المبتلى والجاني والمجني عليه من اهله وشعبه حين قال( اتعلمين اي حزن يبعث المطر...وكيف يشعر الوحيد فيه بالضياع بلا انتهاء كالدم المراق كالجياع ...مامر عام والعراق ليس فيه جوع)ومن هنا يتأكد لي ان العراق علته منه وفيه والاسباب كثيرة ونتمنى الشفاء العاجل لبلد السياب وان يصلح الله احوالهم ويجعلهم يسلكون الطريق المستقيم. لأن العراق علته تكمن في انه شعب تركيبته عجيبة غريبة.: 1)شعب العراق خليط غير متجانس من اجناس مختلفة ومن اطياف متباعدة ولا تتشابه ولا تتمازج كما قال الملك غازي حين كان يحكم العراق 2) قد تكون امريكا حررت العراق من الديكتاتور صدام ولكن من يحرر عقول العراقين من بقايا اعشاش العناكب اللتي زرعها ونسجها الديكاتور صدام في عقولهم ونظرتهم لدولة الكويت المستقلة منذ عشرات السنين ,5)الكويت دولة حدودها مرتبطة ارتباط الحبل السري المندلق من مشيمة ورحم نجد والحجاز وهي جزء لايتجزأمن الجزيرة العربية(ومستقلة منذ فجر التاريخ) وشعبها ينحدر من احفاد واجناس حضارات( سبأ وعاد وثمود) 6)ليس للشعب الكويتي امتداد اوجذور او تواصل مع خارطة العراق ولا مع شعب العراق فمنذ انهيار سد مأرب ونزوح عرب الجنوب من اليمن واستيطانهم في ارض الكويت اللتي نجدها في اسم تاريخي يمتد لالاف السنين بأسم كاظمة وقد ورد ذكر الكويت بأسم كاظمة في قصيدة الشاعر الجاهلي الاعشى ولبيد بن ا
صوت الكويتيين
مساعد الشلاحي -مكرر
صوت الكويتيين
مساعد الشلاحي -مكرر
دع العراق يزول
ابو مصطفى -يبدو الكاتب يريد من العراق وشعبه ان يرزح تحت طائلة اقسى العقوبات الجائرة عب التاريخ وعليهان يرمي نفسه بالبحر من اجل ان يضمن الشعب الكويتي بضمان الامان كما تفضل نبقى جياع ,نبقة محرومين نبقى مسلوبين الارادة ودع العراق يذهب الى الجحيم فقط ليحضى اصحاب البترودولار بما انعم الله عليهم ونحن الى الجحيم اي معادلة تلك التي تطلبها اعلم ان الله سيسألك عن ما تفضلت به دون ان تتطرق لحق هذه الامة المسحوقة الى الله نشكو قلة حيلتنا وضعفنا وهوننا على ابناء جلدتنا
دع العراق يزول
ابو مصطفى -يبدو الكاتب يريد من العراق وشعبه ان يرزح تحت طائلة اقسى العقوبات الجائرة عب التاريخ وعليهان يرمي نفسه بالبحر من اجل ان يضمن الشعب الكويتي بضمان الامان كما تفضل نبقى جياع ,نبقة محرومين نبقى مسلوبين الارادة ودع العراق يذهب الى الجحيم فقط ليحضى اصحاب البترودولار بما انعم الله عليهم ونحن الى الجحيم اي معادلة تلك التي تطلبها اعلم ان الله سيسألك عن ما تفضلت به دون ان تتطرق لحق هذه الامة المسحوقة الى الله نشكو قلة حيلتنا وضعفنا وهوننا على ابناء جلدتنا