أصداء

هل كان المالكي والطلباني في زيارة سرية الى تل أبيب

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تناقلت بعض وسائل الاعلام صور تلفزيونية لاتقبل الشك والتأويل عن زيارة مشتركة للطلباني والمالكي الى تل ابيب في زيارة سرية وفي وضح النهار في أن واحد !!" لو كان هذا الخبر صحيح لقامت الدنيا ولم تقعد حتى لحظتنا هذه في غالبية الاعلام العربي " القومجي جدا جدا. وايضا عند وعاظ السلاطين من اصحاب فتاوى قتل العراقيين دون أدنى رحمة او مخافة من الله. ولو كان هذا الخبر صحيح لخرجت علينا غربان الموت والسؤ لتذكرنا " بصفوية " الاكثرية الساحقة التي يمثلها العرب الشيعة في العراق " وبصهيونية " اكراد العراق وعمالتهم للصهيونية العالمية!!

ولو كان هذا الخبر صحيح لتم شحن وجبات جديدة ومكثفة من " بهائم " الموت الى شوارع العراق للدفاع عن شرف القومجية والاسلامجية الذي تم انتهاكه من قبل الرئيس الطلباني والرئيس المالكي. لكننا في العراق نحمد الله ان هذا الخبر فعلا صحيح ولكن الخطأ في تسمية الاشخاص فلم يكونوا زوار تل ابيب التي استقبلتهم وزيرة الخارجية اللبنانية السابقة العزيزة " ليفني " الرئيسين الطالباني والمالكي. بل كان الزوار من بلد وحكومة " عربية " اخرى كما اظهرت الصور التي تم عرضها في نشرة اخبار قناة الفيحاء الفضائية.

وايضا ليس غريب ولم يسبب أدنى صدمة لاي مواطن عربي ان يزور رئيس دولة عربية يرافقه رئيس حكومته تل ابيب فمثل هذه الامور اصبحت جرعة محببة عند البعض. لكن الغريب العجيب في الامور ان هذه الزيارة وهذا الخبر تم التستر عليه ومن قبل الاعلام العربي الطائفي بشكل مريب ويدعو للضحك والسخرية.

والاغرب والاكثر دهشة ان هذه الزيارة لم تلق أدنى صدى عند جماعة الاتجاهات المعاكسة ولا حتى عند الراي واخواته الاراء الاخرى. وهذه الزيارة لم يتحرك لها حاجب بلا حدود ولم تتحفز لها كل طاولات الشريعة والحياة. وقد لاتعني هذه الزيارة وكل تفاصيلها العراقيين الاكارم لكن الذي يعنينا بمثل هكذا موضوع هي هذه الهجمة المنظمة والتحريض الدموي على العراق والعراقيين منذ سقوط صنم القومجية الطائفية في نيسان 2003 وحتى يومنا هذا تحت شعارات بائسة " قومجية واسلامجية وجهادية ومقاومة " فهل يوجد اليوم وبعد هذه الصور التلفزيونية بضاعة اكثر كساد واكثر مسخ واكثر تزيف من هذه الشعارات الرنانه !؟ فمتى يتملك هولاء الناعقين ولو جزء من الحياء وليس كله ومتى يخجل هولاء من أنفسهم في اقل تقدير وليس من الاخرين. ليس لنا اي طلب معونة او مساعدة سوى كف غربان الموت عن تحريضهم على اطفالنا ونسائنا وشيوخنا وعلى تدمير مقدرات بلدنا وانتهاك حرماتنا. ومقابل كل هذا لن نوعدهم بان شعاع عمليتنا الديمقراطية والدستورية في العراق الجديد ستقف عند حدود بلدنا فحسب، فهذا اشعاع ينافس شعاع الشمس والشعوب بطبعها تميل الى النور والحرية والعراق اليوم هو الملك و نقطة التحول الكبرى في هذه البقعة الديكتاتورية من العالم.

وحقيقة لااعرف لماذا خطر في بالي اغنية " محروس " للفنان العراقي المبدع كاظم الساهر خاصة المقطع الذي يقول " جزيرتي من احلى الجزر وانت الملك فيها.... " والله يحفظ كل جزيرة ليس حبا فيها ولكن لترى وتكون شاهد ولو قسرا بحكم الامر الواقع على نجاح ونهوض العملاق العراقي الديمقراطي ولو بعد حين بات قريبا جدا جدا. مع الود والتقدير لفخامة رئيس الجمهورية السيد الطلباني ودولة رئيس الوزراء السيد المالكي على اقتباس وضعهم الرسمي والمعنوي في هذه المقالة.

محمد الوادي
md-alwadi@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لطام ايلاف
ابوعبدالله -

عند قرائتي لأي موضوع للكاتب أعلاه أتخيل نفسي في حسينيه وواحد قاعد يلطم...ما وجه الشبه بينكم وبين أصحاب المحرقه يا ترى...؟؟؟

إسرائيل في العراق
عراقي حقيقي -

لم يقل لنا الوادي من هو هذا البلد العربي الذي قام مليكه أو رئيسه رفقة وزيره الأول بزيارة إسرائيل؟ ومتى تم ذلك؟ هل في عهد حكومة أولمرت أو نتنياهو؟ فإذا كانت الزيارة في عهد أولمرت فإن السؤال الذي يفرض نفسه هو لماذا انتظرت قناة الفيحاء ومعها الطائفي الوادي كل هذا الوقت للإعلان عن ذلك؟ لماذا لم يفضحا الأمر في حينه؟ ولو أن الزيارة تمت في عهد نتنياهو فلماذا وقع عقد اجتماع في تل أبيب من طرف الزائرين العربيين مع ليفني وليس ليبرمان؟ الوادي لا ينتقد هذه الزيارة المفترضة ويرفضها من منطلق قومي وعروبي رافض للتطبيع مع هذا الكيان الغاصب لفلسطين، إنه يحولها يختلقها فرصة للهجوم هكذا، عمال على بطال، على العرب وسوق الاتهامات ضدهم بغريزة طائفية حاقدة على كل ما هو عربي، غريزة الطائفية هذه لديه تختلق المناسبات والأحداث للتنفيس عن الحقد الذي يكنه للعرب والذي يكاد يفجر صدره ويفتته. الوادي يتباهى بأن المالكي والطالباني لم يزورا إسرائيل. وينسى الرجل أن أمريكا حامية حمى إسرائيل وحليفتها الاستراتيجية في المنطقة هي التي نصبتهما حاكمين على العراق، بل لضمان أمن إسرائيل ولتمتين تفوقها على محيطها العربي وتأبيده، تم غزو العراق واحتلاله وتدمير دولته وجيشه وإعادته إلى القرون الوسطى، وكان العراقيون الطائفيون رأس الحربة في هذه العملية الخسيسة التي ستجعل الخزي والعار يلاحقهما على مر السنين. فإذن لا داعي للتباهي بعدم زيارة المالكي والطالباني لإسرائيل، فالموساد موجودة بوفرة في الجيب الكردي، وموجودة في المنطقة الخضراء لتوفير الحماية لمن يحكمون اليوم بأمر أمريكي العراق، وقتلها للعلماء والطيارين والمهندسين والضباط العراقيين أمر ذهبت بذكره الركبان.. وفي الختام لا بد من الإشارة إلى أن الوادي ما زال يرتكب، في كل جملة من جمل مقالاته، نفس الأخطاء النحوية والإملائية التي لا يرتكبها أطفال الصف الابتدائي، وإلى القارئ نموذج واحد من هذه الأخطاء حيث يقول: "لو كان هذا الخبر صحيح "، والصحيح هو، لو كان هذا الخبر صحيحا..

ليتها كانت حقيقية
عراقي حقيقي -

مشكلة العراقيين انهم يعطون حجما للاعلام العربي اكبر من حجمه الطبيعي ويتصرفون كالمتهم الذي يحاول تبرئة نفسه امام اتهامات القنوات العربية المنحازة ضد العراق الجديد والله سيكون احلى خبر اسمعه هو زيارة المالكي لاسرائيل لان مثل هذه الزيارة ستقلب الطاولة على رؤوس كل دول الجوار المحيط للعراق وان تم تعاون عسكري وامني بين اسرائيل والعراق سترى يا استاذ محمد كيف تجد العربان يهرعون لمصالحة العراق ولوجدت فيصل القاسم وغيره من اصبح يسبح بحمد العراقيين

شنو القصة
ALI -

شنو مناسبة هذه المقالة الكاتب معروف بالطائفية لكن بهذا المقال حرام اذا افتهمت شئ

النعام القومجي
محسن النعماني -

وذكر ان نفعت الذكرى..اين الجزيرة و اختها جريدة القدس من هذا الحدث .و لكن عندما نتذكر احتفاء قناة الجزيرة بزيارة شمعون بيرز و هروب قومجية جريدة القدس .. سوف لا نتعجبن اليوم من دفن رؤس القومجية بالارض كالنعام.. دم الابرياء من الشعب العراقي في رقاب المتاجرين و نخاسي السياسة. عاش قلمك يا استاذ

تعليق خارج النص
مسلم العبيدي -

ال التعليق رقم 1. ردك ليس له علاقة بالموضوع. قل لنا لماذا القومجية الذين يدعون انهم ضد الاحتلال ،ساكتين عن زيارت حكامهم لاسرائيل وزيارة بيريز لقناتهم. عندك جواب تفضل ؟ ما عندك .. لا تثرد بصف الماعون. يعني التذهب شرقاَ و الموضوع غرباً

الى الردود ضد الوادي
سامي النعيمي -

هجوم قومجي بعبوات ناسفة، انتحاري قموجي يفرج نفسة وسط مقالةالوادي، مما اسفر عن خطائين لغوين وكسر الكلمة وسحب حروف الجر.كاتب ايلاف المعروف محمد الوادي يتعرض لمحاولة اغتيال صحفي فاشلة اثر فضحه لعمليات فساد قومجي في رؤوس بعض المتطرفين. نقل حقيقة سياسية يثير رود افعال القومجية و بعض المشمولين باجتثاث لارهاب الصحفي .

Fantastic Article
Dr SAAD jASEM -

The writer , May God bless him , talk the truth about the nature of the most terrorist who killed the Iraqi , So please Mr. ALWADI , fight those who killed the innocent , and trust me we are behind you against the killers

هجوم قومجي
سامي النعيمي -

الرد مكرر

إلى رقم 1
أحمد الفراتي -

والله أحسن وصف للكاتب الوادي هو وصفك له ب: لطام إيلاف، فعلا يشعر القارئ وكأنه أمام شخص في حسينية يلطم ويلطم ويلطم، أو أمام بائع بالتقسيط في سوق للخضار يتشاجر مع منافسيه من الباعة.. فهذا " الكاتب" يعطي الانطباع بأنه يريد أن يكون ألأكثر طائفية من بين كل الكتاب العراقيين الطائفيين، والأعلى صوتا منه في مجال الشتم والتفاخر بالحقد على العرب.. ولعل هذه حالة مرضية يستعصى الشفاء منها..

رأس الحربة
حسام جبار -

رأس الحربة في احتلال العراق وتدميره هي دول الخليج التي تستضيف القواعد العسكرية الامريكية في اراضيها ومن اراضيها انطلقت جحافل الغزو الى ارض العراق, من حقك مطالبة الكاتب بأسم الدولة التى زار ملكها او رئيسها اسرائيل في حال كتابة تعليقك بأسمك الحقيقي بدل الأختباء خلف عباءة اسم مستعار هذا ان كنت عراقيا حقيقيا !!

سلام من كوردستان
بشیر صبري بوتاني -

من اجل عراق فيدرالي وديمقراطي ومتطور ومن اجل السلام في الشرق الاوسط، هو الاعتراف باسرائيل قبل كل شئ ولخ. بالحقيقة لقد حاول یهود كوردستان والعراق عدة مرات لتحسين العلاقات بين العراق واسرائيل... وخلال وجودي في اسرائيل عدة مرات خلال هذە السنوات الاخيرة علمت بان اسرائيل ما زالت تنتظر الجواب من الجانب العراقي. علی كل الحكومات العراقية السابقة كانت لهم مشاكل مع اسرائيل، كما ونحن العراقيين حاليا ليس بحاجة الی وراثة تلك المشاكل، بل نريد حلهم بشكل انساني. وشكرا لايلاف لنشر تعليقي.

مبعوث الؤوساء
احمد الحلفي -

شكرا استاذ محمد على مقالك الرائع واقول للاخ الذي لم يفهم شيئا رقم4من مقالك متى تفهم بعد ان صرح الكاتب باسماء برامج معروفة لدى قناة العرب الجزيرة، وياسيدي أن الأمر لم يعد سرا فالقوم قالوها أن العراق لا يحكمه الايرانيون والغوا صفة العروبة عن شعبه ويجب ان يحكمه ممن هو على شاكلتهم من الظلم والطغيان والتبعية العمياء للغرب .... وكأن العراق كان له شعب عربي في عهد صدام المقبور والآن تغير الى غير عربي لأن شعبه اراد حياة جدية يتعايش فيها الجميع ووفق دستور وتداول سليمي للسلطة وهذا العرف كفر وخروج على النظام الرسمي العربي الذي يعيش عقدة الشرعية منذ ولادته بالسيف والدبابة والارهاب والقمع والتطرف الطائفي والعنصري...كما أن وسائل الاعلام التي تنعق لهذه الانظمة من اين يأتي لها التمويل المالي اذا سلطت الاضواء على زيارة فخامة الأمير ورئيس وزراءه لاسرائيل ومن يحمي الاعلاميين والصحفيين والكتاب والعاملين في هذه المؤسسات الاعلامية المزيفة من سطوة الملوك والامراء اذا غضبوا عليهم ، اخي فليذهب الشارع العربي والشعب العربي الى الجحيم ومن قال لك ان للرؤساء العرب مذهب قومي او ديني ؟ اما بخصوص العراق فهذه دعوتك للكف عن ارسال البهائم المفخخة والضخ بالقتلة والمجرمين لكي يمزقوا اجساد العراقيين الابرياء وبذل الاموال والحملات الاعلامية المستعرة لبث الفرقة واشعال الاقتتال الطائفي والقومي وحصار العراق دبلوماسيا وعدم اسقاط الديون وعدم الرغبة بخروج العراق من الفصل السابع وتشويه صورة العملية السياسية وغيرها لم ولن تجد لها آذان صاغية إلا عند الأحرار والشرفاء من شعبنا العربي أما المتسلطون عليه فهم يتاشون على خلط الاوراق ويدوم ملكهم بوجودها كما أن لل هذه المواقف الرسمية العربية وقوى الظلام والتكفير تجاه شعب العراق يكمن خلفها سبب واحد بغيض هو الطائفية المقيتة والعنصرية الجوفاء والفاقعة اللون وبئس للظالمين بدلا ...والله تعالى يحفظ العراق وشعبه من شرور الطغاة وان ينكل بهم كما نكل بصنمهم وهبلهم صدام وحزبه اللعين وما ذلك على الله ببعيد.

العراق الكبير
التركماني كركوك -

السيد الكاتب اراد ان يؤكد لمن لم يفهم مغزى المقال بان الاعلام العربي يكيل بمكيالين , نرى هجوم اعلامي عربي على العراق واتهامه بالعمالة والخ من كلمات التخوين بينما قادة العراق يعملون في وضح النهار ولم يزوروا اسرائيل وليس لهم خطط في الخفاء لانهم منتخبين من الشعب العراقي , بينما نضرائهم في الدول العربية الاخرى لهم علاقات عميقة مع اسرائيل ويزورون تل ابيب في السر والعلن ولكن لم نسمع ان انتقدهم احد او خونهم !! لماذا هذا التناقض الذي يدل على طائفية الاعلام العربي وعدم مصداقيته بالنسبة للصراع الفلسطيني الاسرائيلي , عاش العراق بلد الديمقراطية الناشئة الاولى بالمنطقة ولا عزاء لاعداء العراق ..

اريد اشوف فيصل القاس
عراقي -

بس اريد اشوف فيصل القاسم شو موقفه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟واين اتجاهه ال معاكس؟؟؟؟ هل ضل الطريق وسار بنفس الاتجاه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟شكرا الوادي وشكرا ايلاف.

لا ياوادي
جعفر الؤمن -

مخالف لشروط النشر

No.2
Dara -

To commentator no.2 try to be realistic!!

العدو الاعرابي
احمد عبدالله الفراتي -

العراق وحده مقابل عشرين دولة عربيه بحكوماتها وشعوبها ومفتيها وكل امكاناتها انه العدو الاعرابي الذي يقابل العراق السيد فنحن العراقيون لايليق بنا الا ان نواجه عشرين دولة تصر على قتلنا وتتشفى بقتلنا بالله عليكم اسالوا اي عربي عن رايه ان سمع ان هذا اليوم لايوجد قتيل عراقي واحد تراه يحزن اشد الحزن وعندما يسمع بقتل للعراقيين بانتحاريي الاعراب وفتاويهم فانه يفرح اشد الفرح بل ويشمت بقتل الابرياء الم يفعلها بعضهم وعقد عرسا في احد العواصم العربيه لان ابنهم فجر نفسه وقتل وجرح مائتين من العراقيين الابرياء .الاعراب اعدائنا الاعراب اعدائنا وصدق رب العزة عنما سماهم بالاشد كفرا ونفاقا.اما اسرائيل فماذا فعلت هل فجر اسرائيلي نفسه لقتل العراقيين هل كان الاعلام الاسرائيلي يتشفى بقتل اطفال العراق هل افتى يهودي بقتل العراقيين كلا ثم كلا هذا مافعله اعراب النفاق فلا مناص اليوم اسرائيل صديق والاعراب عدو لدود

جعلتهم يلطمون
عبدالله -

يتلذذون بظلمك تلذذ الطفل بمحالب أمة ثم يستفزهم لطمك على مظلوميتك !! مع أنهم أصبحوا اليوم يلطمون على رؤوسهم ويعضون أصابعهم ندماً على الملك المضاع ؟ ولكن هناك فرق بين لاطم على ظلامتة ولاطم على ضياع سطوة ظلمة ، شكراً للأخ الوادي على تذكير الظالم بظلمة وكأنة يقول لهم لا ننسى ظلامتنا وسوف نذكركم بظلمكم لنا حتى لا تطمس الجريمة؟!وخصوصاً بعد أن رجع العراق الى أهله

حلوا عن العرب
أحمد عبدالله الفراتي -

بعض العراقيين أصحاب التعليقات الطائفية أدمنوا اللطم ولم يعد بإمكانهم التخلص منه، ولذلك نجدهم يضخمون عقدة المظلومية، ويلقون وبالهم على غيرهم من العرب، فكوا عن العرب وحلوا عنهم، مشاكلكم أضحت خناجر في نحوركم، ابحثوا لها عن حلول اعتمادا على أنفسكم دون عويل أو بكاء مما تتوهمون أن العرب يفعلونه بكم.

رسالة الى محرر ايلاف
محمد حسن -

مخالف لشروط النشر

daily flight
Rizgar -

there are two flights daily from amman to Jerusalem, why not ? Mr. Talabany has right to visit any part of the world, I hardly belive he hate Jews ,or others ,as well as Kurds never been Genocide by Israel , .....

الى1
عراقي حقيقي -

الجواب على سؤالك هو ان الاثنان اصبحوا اسيادكم فأنظر الى حالكم ياعربان ....فنحن نلطم على الحسين وانتم تهزون وسطكم على نانسي عجرم ودودي ومودي ثم ياتون اهل المحرقة فيضربونكم ..عل رؤوسكم لتبداوا بالنواح كالنساء وبعد يومين تعودون لهز الوسط هذا هو الفرق بين الاثنين وبينكم

shame on you
roula alzain -

اليهود العراقيون في اسرائيل انفسهم لا يملكون الكراهية التي تبديها ضد الشعوب العربية . وجود قتلة قاعديين وزرقاويين وبعثيين لا يبيح لك شتم العرب. وما دمت تكره العرب لماذا تستخدم اللغة العربية ؟؟؟. اطلب الحصول على جواز سفر اسرائيلي او ايراني وأرح نفسك واغرب عن وجهنا انت ورهاب الاضطهاد . ولماذا يطالب المالكي العرب بفتح سفارات في بغداد ؟؟ ولماذا لا تنوح على تدخل ايران في شؤونكم وتدريب وتسليح الميليشيات العراقية؟؟؟ والامام علي كرم الله وجهه ما كان فارسيا بل هو عربي قرشي هاشمي . والامام الحسين سلام الله عليه لم يتزوج فارسية اسمها بيبي شهربانو كما زعم زورا لمصادرة اهل البيت من عروبتهم . ولن ناسف مطلقا ان غادرتنا وداوم اللطم بعيدا عنا.

shame on you 2
roula alzain -

تعليقي موجه الى 18 . الاعراب يا جهبذ هم من ازعجوا النبي وانت لست نبيا ولا اماما. والعرب في الخليج اليوم هم من بنوا الحواضر ودور الثقافة واحتضنوا العاملين العرب والعراقيين منهم

إلى رقم 18
عراقي حقيقي -

أصبح العربي عدوا لكم والإسرائيلي حبيبكم، هنيئا لكم بذلك، فلماذا إذن تنشر تعليقاتك الطائفية الحاقدة على العرب في موقع إيلاف التي تصدر باللغة العربية ويشرف على هيئة تحريرها عرب أبناء عرب؟ لماذا لا تنشئوا لكم يا معشر الطائفيين الناقمين على العرب موقعا إلكترونيا خاصا بكم وتمارسون فيه اللطم والتطبير والبكاء والعويل وشتم العرب ونفت سمومكم صوبهم؟ إذا أصبح الإسرائيليون أحبابكم، لماذا لا تغيرون لغة تخاطبكم، وتصبح لغتكم هي العبرية بدل العربية؟ ولماذا لا تبدلون دينكم من الإسلام وتتحولون إلى اليهودية، أو ترتدون إلى المجوسية التي عتقهم العرب منها بالإسلام؟

ردا على 23 الا عراقي
ابوعبدالله -

الحسين وأهل بيته وابيه وامه رضي الله عنهم وأرضاهم ليسوا في حاجة لمن يلطم عليهم ويكفيني ان أكون على يقين بأنهم يتنعمون بجنات النعيم بجوار سيد الخلق عليه الصلاة والسلام وأصحابه...أما من يلطم فعليه بأقرب عياده لعلاج الامراض النفسيه ومشاهدة قناة البرتقاله...على فكره الا تلاحظون يا اخوه ان هؤلاء اللطامون يطلقون على كل من يخالفهم إعرابي...زين يا صفويين إحنا اعراب ونتشرف بالانتساب الى الى لغة القرآن الكريم اللي طبعا مالكم شي فيه...عليكم باللطم...مع اطيب تمنياتي.

shame on you 3
roula alzain -

وماذا عن مئات العمال المصريين الذين اعادهم صدام الى بلدهم في النعوش؟؟ والكويتيين الذين اتتهكت حرماتهم وقتل ابناؤهم ؟؟ وماذا عن مخيمات من تبقى من اللاجئين الفلسطينيين في العراق والذين تنكل بهم الميليشيات الشيعية وتقصفهم بمدافع الهاون ؟؟ وماذا عن السنة العراقيين الذين تذيقهم وزارة الداخلية ابشع انواع التعذيب في زنزاناتها؟؟؟ وماذا عن الازيديين والاشوريين والصابئة واكراد حلبجة ام انهم ليسوا بشرا؟؟؟

فكر هتلري
عادل الربيعي -

ها نحن نتهجم على كل ما هو ليس عربي وكل دين غير الدين الاسلامي او قومية غير عربية حتى واْن كانوا مسلمين فماذا تركنا لهتلر الذي فضل قوميته وشعبه على كل البشرية واشعل الحرب العالمية الثانية--والمصيبة ان ربنا يقول في كتابه الكريم -لا فرق بين عربي واعجمي الا بالتقوى--فاين نحن من هذا كله وهناك فضائل كثيرة لا تحصى في تعاليم الدين الحنيف التي تكرم الانسان وتحترم الاخر مهما كان عرقه او دينه--للاسف ان الذي يمارس هو العكس تماما فنعطي لانقسنا قيمة قدسية كعرب ومسلمين والواقع هو عكس ذلك والمشهد برمتة في عالمنا العربي والاسلامي مثير للسخرية والاشمئزاز والتخلف هي الصفة الغالبة في معظم مجتمعاتنا العربية والاسلامية فكفانا مبالغة واستخفاف بعقول البشرية --والمكتوب باين من عنوانه ليس الا-------