أصداء

مقتل ندى عار على المسلمين

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

هل سيبقى الصمت الاسلامي مطبقا على أفواه وعقول قادة وشعوب الدول الاسلامية، بالرغم من كل ما يحدث في إيران؟

فقط لأن إيران دولة إسلامية وأن نظامها السياسي يرفع الشعارات المعادية للغرب؟

أين صوت منظمة الدول الاسلامية وقادتها؟

لماذا لم نر أو نسمع بمظاهرات شعبية في الدول الاسلامية لتأييد الشعب الأيراني البطل؟ على غرار ما يحدث في الغرب عموما؟

هل كانت قضية رسوم الكاريكاتير أهم وأخطر وأبشع مما يجري في إيران اليوم؟

في سوريا نفسها التي أحرقت فيها السفارة الدانماركية تحت نظر سلطاتها، نسمع اليوم أحد القطط السمان، يقول بطريقة البشرى،إن نظام ولاية الفقيه في إيران سيبقى رغم الأحداث الحالية ويتهم الغرب بالتدخل.

هل يصدق أحد أن كل ما يحدث في إيران هو مؤامرة من الغرب الكافر على نظام ولاية الفقيه المتخلف؟

أين صوت الشعوب العربية والاسلامية وحكوماتهم ومنظماتهم الانسانية ومشايخهم في المساجد والحسينيات؟

لماذا لانسمع سوى أصوات قليلة خجولة هنا وهناك؟

حتى الكثير من القراء يدافعون عن نظام الملالي الظلامي ويقلبون الأمر الى مايسموه مواجهة مع الغرب.

أي غرب هذا؟ وأي كذب وإفتراء وفساد وتجاهل للحقيقة الناصعة بأن الشعب الأيراني ضاق ذرعا بنظام الملالي المتخلف ويريد التغيير!

ألا يغطي العار جميع الدول الاسلامية بسكوتها المطبق على أحداث إيران؟

هل هذه أيضا قضية قراصنة الصومال التي سودت وجوه الجميع ولم يستنكرها القادة المحترمون.. فقط لأن الصومال دولة إسلامية؟

الى متى سنبقى نضحك على أنفسنا ونضع رؤوسنا في الرمال؟

هل حيض المرأة،الذي خصصوا آلاف الساعات التلفازية والكتب والمقالات، وأوجعوا رؤوسنا به..أهم من قتل ندى أغا سلطاني؟

تلك الفتاة الملاك ذات ال27 عاما،التي كانت تجلس في السيارة مع مدرسها للموسيقى، ثم نزلت لدقائق للتخلص من الحر ولأستنشاق هواء بارد، فاستهدفها الباسيج بثيابهم المدنية بتقصد، ولم يكن ذلك حادثا، كما شهد خطيبها السيد كاسبيان ماكان لل بي بي سي!

هل شهدتم كيف تموت؟ أنا شهدته مصورا بالتفاصيل..لقد إخترقت رصاصة جسدها الرقيق ربما قلبها أو رئتها، كانت عيناها مفتوحتان،نزل دم كثير من أنفها وفمها غطى جزء من وجهها الجميل،بدأت حدقات عيونها تصعد الى الاعلى..والدها قربها يصرخ طالبا منها أن تفتح عيونها، وشخص آخر يقول لها لاتخافي،لكنها كانت قد غادرت الحياة.

ليبقى أحمدي نجاد وخامنئي وشلتهم مستمرين ومتنعمين بهذه الحياة.وليمنعوا عائلتها من إقامة مجلس التعزية على روحها، كي لا تثار ضجة!

هل هذه هي العدالة الاسلامية لنظام ولاية الفقيه؟

لماذا صوب قاتلها عليها النار؟

هل كانت تحمل سلاحا نوويا مثلا تهدد به العالم،كما يحب أن يفعل نجاد؟

حتى لو كانت كذلك، ألم يكن بالامكان إصابتها في ساقها مثلا لتتوقف؟ وهي واقفة أصلا!

إن كانت كل القسوة التي نشاهدها بواسطة الانترنت بعد أن طردت الحكومة الايرانية الفضائيات والوكالات العالمية، (طبعا حبيبتها قناة اللهلوبة لا تنقل أي لقطة مسيئة للنظام الدموي)،وكل الحرائق والفوضى وعشرات القتلى من الشعب الإيراني، الذي إكتفى ب 30 عاما من الظلام في دهاليز الملالي ويريد الحرية اليوم، ويريد العيش بلا مرشد ولا ثورة إسلامية، بل يكتفي كباقي شعوب الأرض برئيس وحكومة منتخبة،

إن كان كل ذلك لايحرك مشاعر المسلمين؟

فماذا سيحركها يا ترى؟

رعد الحافظ

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إتق الله ياأخي !!
عراقي - كندا -

أخي كاتب المقال : ( كم كنت أتمنى لو بقيت على مستوى التعليقات فقط ) !! لآن مقالاتك للآسف ركيكة ومشوشة , بالنسبة لإيران , أرجو ألا تكون مثل أغلب الإعلاميين الذين يندفعون وراء العامل الطائفي وكل أمانيهم هي سقوط النظام الإيراني , ليس دفاعا عن إيران أبدا , لآني كثيرا ماأنتقد وأهاجم سياسات الحكم الإيراني خاصة بالعراق , ولكن تبقى إيران رغم ذلك هي الرقم الصعب أمام الدول الكبرى التي تحاول جاهدة النفاذ الى الداخل الإيراني بأية وسيلة وتحريض الإيرانيين على حكومتهم , عندي أصدقاء إيرانيين لايحبذون نظام ( ولاية الفقيه ) ولكنهم يقولون أن النظام الحالي هو الافضل للمنطقة , فلو كان كسابقه نظام الشاه الذي كان حليفا لآمريكا وإسرائيل لما قلت أنت شيئا ولاأنتقدت أو هاجمت !! بالنسبة للفتاة الإيرانية هي مأسأة فعلا ولكن هذا ماحدث , إنه قدرها ولعل رجل الآمن لم يقصدها ولكنه أصابها في مقتل بطريق الخطأ !! أرجو أن تتذكر أنه لم يخرج لحد الآن إلا بضعة الألاف فقط من الشباب الإيراني في المظاهرات وفي المناطق الراقية في طهران فقط , علما أن طهران مدينة مكتظة يسكنها أكثر من 12 مليون نسان , ولم تخرج مظاهرات أبدا في بقية المدن الإيرانية , فما معنى كل ذلك ياأخي ؟؟ إنها زوبعة في فنجان وسوف تتلاشى خلال الآيام القادمة , كنت أتمنى أن تكتب أو تلمح الى معاناة الإنسان العراقي التي لاحدود لها وملايين الفقراء والآرامل والآيتام والعوانس !! أليس ذلك أجدى من النعيق والصراخ على خلفيات الإنتخابات الإيرانية , الشعب الإيراني يتمتع بحقوق أكثر بكثير من كل الدول العربية في ظل حكومته التي تصفها بنظام الملالي المتخلف , ولو كان بعض ماحدث , حدث في بلد عربي لرأيت أجهزة الآمن تحصد أرواح المتظاهرين وتنقض عليهم بلا رحمة !!

الله يرحمها
بلال -

الله يرحمها و يسكنها فسيح جنانه,,,شاهدت الفيديو و كم المني!!!!يا حرام!!!ماذا نقول في عصابة اوباش قتلة فاسدين,,,يتذرعون بالاسلام لتمرير فسقهم و فجورهم و طغيانهم و عهرهم على الشعب المسكين المظلوم!!!رحمك الله يا ندى!!

اين العرب والمسلمين
احمد قادر -

تساؤلات عادلة ومشروعة جدا وفي مكانها لكن لللاسف لاحياة لمن تنادي. لقد اغلق الاسلام والعربجوية عقول وشعوب وضمائر اهل الشرق عامة والعرب والمسلمين خاصة بل حتى المسيحيين. ان ايران بولاية فقيهها لهي افضل مليون مرة من جميع مايسمى الدول العربية. لماذا لانتسائل اين العرب والمسلمين من مجازر الاتراك بحق الاكراد، اين المسلمين من كل القهر والعذابات والاضطهاد والقمع والسجون والمعتقلات وحالات الاغتصاب والتعذيب الهائلة التي نسمع عنها في سجون الانظمة العربية؟؟؟؟ انا شخصيا احمل السعودية والسعوديين المسؤولية الاخلاقية والانسانية شبه المباشرة عن كل ماسبق ........هنيئا لكم انتم ايها العرب والمسلمون، نعم بالتاكيد ان مثواكم الجنة ولكن اية جنة ايها المساكين !!!!!!!!!!!!

اواْيد تعليق 1
الربيعة -

من الاجدى بك ان تبقى معلق بقدر معرفتك وادراكك البسيطين - اما ان تحلل وتطرح هذا الراْي المشبع بالعاطفة الساذجة لا انه امر يحتاج الى مراجعة لاْنه طرح في غاية البلادة-------لاْن الذي يحدث في ايران ليست مساْلة انتخابات فقط وانما هناك اجندة دولية واقليمية تعمل على تقويض النظام الايراني وبالرغم من تحفظي على هذا النظام لكن المساْلة اعمق من ذلك--- واما صورة المرحومة ندى فقولة حق يراد بها باطل وكما فعلوا بحرب الخليج الثانية عندما كان الناس يحرقون بالقنابل والاسلحة المحرمة ويظهر لنا بالاعلام الغربي كيف تضررت الطيور من جراء تسرب النفط من ابار النفط عندما حرقها المقبور--فعرب وين وطنبورة وين يا حضرة وبس-------

دموع التماسيح
محمد الوادي -

وماذا عن الفتاة العراقية عبير التي لم يتجاوز عمرها 17 عاما والتي اغتصبها جنود أمريكيون وقتلوها وأفراد أسرتها، وصبوا الكروزين على جثث جميع أفراد الأسرة وأضرموا فيها النيران لإخفاء معالم الجريمة؟ هذه الواقعة ومثيلاتها الكثيرات التي يرتكبها جنود الاحتلال في العراق، ليس فقط لا تحرك ساكنا لدى - كتاب العراق- الجدد، وإنما نلاحظ أنهم يجدون لذلك التبريرات والمسوغات، حتى أنهم يحملون الضحايا وزر ما وقع عليهم من ظلم وعدوان.. لذلك يصعب على القارئ تصديقهم وهم يدرفون دموع التماسيح على سقوط متظاهرين إيرانيين برصاص الشرطة الإيرانية، فلو أن الضحايا ماتوا بقنابل وصواريخ أمريكا او إسرائيل، لاعتبروا من طرف هؤلاء - الكتاب- وكأنهم ضحايا حوادث سير، وهذا - الكاتب- قرأنا له، في هذا السياق، تعليقا يصفق فيه لخطاب قاتل الفلسطينيين نتنياهو ويعتبره رجل سلام..

صابرين الجنابي
????? -

عزيزي كاتب المقال اشارك المعلق رقم 1 عراقي -كندا طلبه بعودتكم لكتابة التعليقات والتعليقات فقط وارجو منك اخذ الطلب بروح رياضية مع خالص احترامي وتحياتي !!!

الى معلق رقم (1) .
الحكيم البابلي -

عزيزي ( عراقي من كندا ) : جزء من تعليقك كان جميلاً كأغلب تعليقاتك . لكنني للأسف لا أتفق معك في الجزء الأخر منه ، وخاصةً في قولك للسيد رعد الحافظ ( كم كنتُ أتمنى لو بقيت على مستوى التعليقات فقط ) !!. وهل أن الرجل حقاً بهذا المستوى السيئ ؟؟. هي مبالغة تعجبتُ أنها صدرت منك ، لأنك - ولستُ مُجاملاً - أعلى من هكذا حكم . ثم أن مراجعة دقيقة لبعض المستويات الكتابية والتعبيرية والفكرية في حقل ( آراء ) وحتى ( كتاب اليوم ) قد يجعلك تغير رأيك . وكما يقول أخوتنا في مصر ( مفيش حد أحسن من حد ) . وكُنتُ أتمنى لو قمتَ بمناقشة الكاتب في ما سَمَيتَهُ ( ركيكة ومشوشة ) . كما أني لم ألمس ولو لمرة واحدة فكراً طائفياً في تعليقات أو كتابات رعد الحافظ ، بل أحترم فكره الشمولي الأنساني والذي دعاه في واحدة من تعليقاته السابقة حتى الى إنتقاد أحد أولاده علانية ، وبسبب وقوع ذلك الولد في حفرة الهوس الديني والطائفي !!. ثم أنتَ تقترح عليه أن يكتب أو يُلمح الى معاناة شعبنا العراقي بكل أشكالها بدلاً مما سميته ( نعيقاً وصراخاً ) على خلفيات الأنتخابات الأيرانية !!. وكأنك سيدي نسيت أو تغافلتَ عن أن أغلب - وليس كل - هذه المعاناة العراقية هي حصيلة ونتائج أخطاء وإجتهادات وتدخلات وإنتهاكات سافرة وقبيحة للكيان العراقي المغلوب على أمره اليوم ، وعلى أبنائه وأمنه ومستقبله !!. ولكل هذا فأن ما يحدث في إيران اليوم أو في المستقبل ، يهم أبناء العراق بقدر ما يهم أبناء إيران . أما عن مقارنتك لنظام الملالي والحقوق التي يتمتع بها الشعب الأيراني ، بما لدى الدول العربية ، فكنتُ سأتابع المقارنة لو كانت بين إيران وبين الدول المتقدمة ، لأن عورات إيران كانت ستبين حتى للمصابين بقصر النظر ، وعندئذٍ فقط سنعرف من هي الشعوب التي قُلْتَ عنها ، "تتمتع بحقوق أكثر" !. تحياتي . الحكيم البابلي .

العودة للتعليقات فقط
حسام جبار -

كاتب المقال الذي انصحه بقبول رأي القراء والعودة لكتابة التعليقات فقط استشهد في مقال سابق ( الباسيج والثورة المضادة) بمن سماهم محللين سياسيين محترمين وذكر منهم د. على نوري زاده الذي حسب قول الكاتب شهد على ان الانتخابات الايرانية( مزورة) هذا المحلل السياسي (المحترم )كان ضيف حلقة من على شاشة فضائية عربية قبل اكثر من ثلاث اسابيع وكان الحوار يدور حول الملف النووي الايراني واحتمال توجيه ضربة عسكرية امريكية او اسرائيلية لأيران قال د.على نوري زاده انه لمن السذاجة تصديق مثل هذا الامر (الضربة العسكرية) فحكام ايران يعادون اسرائيل بالعلن فقط وعلاقاتهم حميمة مع الحكومة الاسرائيلية وقد زار عدد من حكام ايران اسرائيل سرا !! كان ضيق البرنامج الاخر الصحفي الايراني الذي يجيد التحدث بالعربية حميد كل شريف الذي طلب من الدكتور على نوري زاده ذكر اسم لواحد من هؤلاء الحكام الايرانيين الذين زاروا اسرائيل سرا ؟؟ السؤال احرج د.على نوري زاده وراح يراوغ ويتملص من الاجابة طوال ماتبقى من وقت البرنامج رغم تكرار االسؤال !!واليوم يستشهد كاتب المقال بال بي بي سي التي عرضت صور ومقاطع اول يوم للازمة تعود لتظاهرات قديمة حدثت في جامعة طهران ! اما اطفال ونساء غزة وقانا وعبير العراقية فلن نقرا عنهم حتى بعد عودته لكتابة التعليقات فقط !

الريح الصفراء
فلس -

الاخ الكاتب بارك الله فيك وبارك الله في قلمك ولا تهتم لنقيق الضفادع التي تريد ك ان تسكت عن قول الحق لما يجري في ايران المسلمه ونظامها السياسي فهذا هو ديدن حكام دول العالم الثالث عندما يمسكون كرسي الحكم فانهم لا يتخلون عنه حتى لو احترقت الدنيا بما فيها وان الذي يجري بايران اليوم لو كان قد جرى باي دوله غربيه ( كافره) وليس لها دين لكان كل اعضاء الحكومه قدمت استقالتها ما دام هناك من لا يرغب بهم ولي سؤال لبعض المعلقين ما الفرق بين نجاد وصدام اعلموني بالله عليكم ، اما المعلق العراقي في كندا فأود ان اعلمه ان كل مشاكل العراق وما يحدث ويحصل هي من الجارة العزيزه ايران.

انتبهو الكتاب المارينز
ريمان سعد -

لقد اصبحت المحطات التلفزيونية والصحف بانواعها عملاءلاسرائيل والصهاينة والامريكان والغرب وغيرهم من الدول واصبح من النادر تجد النزية اومن لايقبض من السفارات اويحول الى حسابة وهم ابواقهم لهدم العالم الاسلامي وتمزيقة ويجهزون الشعوب للفرقةوالحروب نيابة عن اسرائيل والحكام العرب هم من يضعهم لانهم لايستطيعون ان يقولو لا لاسيادهم اللذين عينوهم لانهم سوف يطرد وا من كراسيهم وهم وما يحدث من الغرب الان لايران هواعادتها الابيت الزوجية مثل بقية الزوجات وكتابة هذا الكاتب شكلها مترجمة الا العربية والهدف التفريق بين المسلمين واثارة الفتن والا اين من اسرائيل وغزة والسجون في الدول العربية مملوئة بالابرياء والمنافقون اخوان الشياطين وانا سعودي سني انشري ياايلاف

الف تحية للكاتب
ماهر ابو خليل -

كل الاحترام للكاتب لما اختارة من عبارات طنانة موثرة في النفوس الانسانية التي لا ترض و لا تقبل ان تبقة في كهوف الظلام ، ماذا فعلت ندى لا نعرف هل لانها كانت بغير حجاب على راسئها ام لانها معارضة لما يحدث في بلادها من فساد و محسوبية ، و ما ذنبها ان تقتل هكذا في يدي الباسيج التي هي اهم مبادئها حماية النظام الحاكم وكل الوسائل متاحة ، لا نعرف لماذا لم نسمع الخطب في جوامعنا يوم الجمع عن موت ندى لماذا لم يسنكر المجلس الاسلامي هذا و لماذا لم نسمع رد من حكومة نجادي المستاسدة في تملك الحكم و الدعس على المعارضين لماذا لم تخرج المظاهرات في الدول العربية و الاسلامية منددة بما حصل للشمعة التي احرقت دون سبب فقط العلماء مشغلون بالخلوة غير الشريعية للمراه المصائبة حينما تنقل في سيارة الاسعاف ، و مشغلون في فترة الحيض و ما يتبعة من غسل و جنب يا الهي الهذا الوضع الرذيل قد وصلنا فاالحيض و غسل الجنابة و الخلوه اهم بكثير من شمعتنا ندى و غيرها ..... رحمة الله عليك اما في دولنا و فقهناء و شيوخنا شكر الله سيعاكم سنبكى الاطلال على ندى و نضحك على ؟؟؟؟؟؟

الضمير
خوليو -

عندما نقرأ بعض التعليقات نشعر أن الإنسان العربي ليس بخير، فتاة جامعية يطلق على صدرها الرصاص عن قصد متعمد لأن الطلقة لم تكن متجهة نحو الفضاء ونجد من يقول أنها ليست الأولى ولا الأخيرة ويضربون أمثالاً، فهل هناك من أيد قتل العراقية ربيعة ؟ الجهة التي قتلتها تم محاسبتها ، فأين الذي قتل ندى؟ يصل الإنسان لقناعة أن بعض المعلقين لاينزعج ضميرهم عندما يكون القاتل في السلطة، أي ولي الأمر ، تجد نفس المعلقين قد دافعوا عن البشير الذي قتل آلاف من المسلمين ولم تجد مظاهرة واحدة خرجت للتنديد ،على العكس ،عندما طلبت المحكمة الدولية العدالة الإنسانية خرجوا للدفاع عنه على أساس أنه مؤمن، وكأن قتلاه غير مؤمنين، عندنا أزمة ضمير حادة مرضية، السيد الكاتب يعالج قضية بحتة شابة بريئة لاتحمل سلاح، تُقتل في وضح النهار بطلقة مؤمنة، وتجد من يدافع عن القاتل،ويهاجموا الكاتب ومنهم من يعيش في كندا، حقاً لسنا بخير.

//
Nada -

إلى تعليق رقم (١) صدقت القول..وأضيف على أن الأنظمة العربية لم تجرؤ على إنتقاد اسرائيل ومجازرها المتكررةوالتي كان آخرها مجازر المحرقة في غزة (الهلوكوست الحقيقي),رحم الله ندى وكل الشهداء..

موسيقى في ايران
متابع -

يعني ايران ليس كما يريد ان يصورها الكاتب بلاد تحرم كل شيء.. هاهو يقول ان القتيلة كانت تدرس موسيقى.. يوضح ذلك ان ايران بلد منفتح.. وثانيا ان ليس كل الناس تظتهرات ضد النظام بدليل كلامه اعلاه..

ناءسف للتعليقات
نبيل باشا -

الكاتب المحترم كنت أقرا دائما باعجاب تعليقاتك وباحترام واعجاب اقرا اليوم مقالاتك وارجو ان لاتنزعج من بعض الاخوة المعلقين مهما كانوا متطرفين لارائهم لان دافعهم ___ ____ ___ سيعلمون يوما بان فى الحياة الوان كثيره تشكل لوحة الواقع ربمل سيعجبهم يوما قبول رائ مخالف لما يعتقدون

ردود
///////////////////// -

تحية طيبة للقراء والمعلقين الكرام , حتى المختلفين بالرأي ,لكن ما أود الاشارة إليه هو ضرورة عدم التشدد والحقد على الآخر المخالف ,خصوصا إذا إدعى الشخص أنه متدين فعلا ,حيث أذكر حديث نبوي..آية المنافق ثلاث ..ثالثها ..إذا خاصم فجر , وأعتقد أننا قرأنا فجورا غير مبرر في بعض التعليقات , فقط لأني تألمت بصوت عالي على الفتاة القتيلة بلا ذنب ندى آغا سلطاني ..فلماذا يركز البعض على نوع الكتابة ..تعليق أم مقال ؟أنا لا فرق لدي ..مازلت أمارس هوايتي المفضلة بالقراءة للمقالات المحترمة والتعليق على بعضها عند الضرورة ..أما كتابة مقال فعندما أريد طرح فكرة , غير موجودة و مطروحة على بساط البحث والنقاش كما حصل في هذه المقالة..فلم اسمع حد الجهات الرسمية الاسلامية والعربية تصطف مع الشعب الايراني ,فقط لان إيران نظام اسلاموي ,فهل يعني ذلك أنها فوق النقد ؟أشكر الاخوة خوليو والحكيم البابلي وماهر أبو خليل وفلس و أحمد قادر وبلال على مشاعرهم الانسانية وأقول للاخرين خصوصا العاشر الذي يستخدم إسم مؤنث فارسي ثم يقول في النهاية ذكر سعودي سني ,اقول لهم الحقد لايداوي أمراضكم بل يزيدها قروحا ..تغيروا الى الحب ..حب الآخر والسلام مع النفس ومع الجميع ..إكتبوا أنتم عما ترونه ناقصا ومتجاهلا عند الآخرين , ففي نظرنا الانسان قيمة عليا أينما كان , لكن لكل مقام مقال ولا نحب خلط الاوراق والعبث مع العابثين ولمن يريد متابعة مقالتي القديمة فهي تأتي بضغطة زر بكتابة أسمي في كوكل !وشكرا للجميع

مقال رائع
سعد موزان -

،بعض المعلقين يريدون السيد رعد الحافظ العوده لكتابه التعليقات على اساس همه كانوا راضين؟اتمنى من بعض المعلقين مناقشه الكاتب مضمون المقال كما اشار الحكيم البابلي وشكرا

عارعلي الساسه
B -

عار علي نجاد و مؤيدوه عار علي دعاه الحرب ضد الخارج و ضد شعوبهم عار علي الراسبين المزورين

ابحث عن منافقي خلق
عبدالعزيز آل الحسين -

الكل يعرف في ايران بأنها قتلت على يد افراد من منظمه مجاهدي خلق المندسين بين انصار موسوي شكرا ايلاف

ضد حكم الطغاة
عبد علي عبد الحسين عبد العباس -

لو كان شاعر العرب محمد مهدي الجواهري حياً لنعاها كشهيدة ضد حكم الطغاة الأوتقراطي كما نعى أخيه جعفر شهيدالوثبة اثناء أنتفاضة الشعب العراقي عام ١٩٤٨ !!

ندى طالبة فلسفه
ابو كاطع -

ارجو التصحيح الشهيده ندى كانت طالبه فلسفه وليست موسيقىوأعجب ما قراءت من تعليقات هو انتماء الجانى لمجاهدى خلق وليس لرجال القمع السلطوى

صاحب التعليق 1
ينت العراق -

لماذا تدافع عن ايران؟ لان اعمامك و خواللك الايرانين و العجم بالحكم و هم الذين قتوا الاهل و الاصحاب في الحرب العراقية الايرانية بيكن ولاءك للعراق فقط وليس للغير اتق الله فب بلدك ايها العراق

اليكول الحق مكروه
ساند -

المشكله يااخوان ليس في الحكومات وانما ماذا تتبع من دين والدين هوه المحرك لدولنا العربيه وغيرها من الدول المتخلفه مع احترامي وتقديري لكافه الاديان لكن الذي يحصل الان هو مزج الدين بالسياسه والتي ابلتالي تشوه كلاهماز

اليكول الحق مكروه
ساند -

رد مكرر

ردود أخرى
رعد الحافظ -

لم أتوقع تزايد أصوات العقلانيين من القراء والمعلقين الكرام , بعد الفجور الذي ساد في بعض التعليقات العاطفية والفارسيةولو كان د.علي الوردي موجودا لرفع نسبة المتنورين الى اكثر من 50 بالمئة وليس 15 بالمئة كما كانت أيامه , رحمه اللهعلى كل هذه بشائر خير الى العقلانية , فشكرا للقراء الكرام وخصوصا سعد موزان ورقم 18 بي و وعبد العزيز و عبد علي وأبو كاطع وبنت العراق وساند ومرة أخرى لخوليو والحكيم البابلي والباشا نبيل باشا ألف شكر للجميعرعد الحافظ

مقال محتشم
منهل -

عزيزي الكاتب عاشت ايدك بس صدقني المقال محتشم جدا ويحتاج الى وصف اعمق تجاه الملالي الايرانيين وسنرى خلال الايام القادمة سيحولون انظار العالم عنهم بتصعيد الارهاب باتجاه العراق لينفردوا بالطغيان بحق شعبهم