برأة هشام طلعت مصطفى على يد مورجان فريمان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
"ريتشارد كيمبل " طبيب متهم بقتل زوجته، ادانته المحكمة بالقتل، و حكمت عليه و فر، و ظل يبحث طوال سنوات عده عن قاتل زوجته الى ان وجده و قدمه الى المحكمه و حصل على برأته، و لقد شاهدنا تلك الحلقات في السبعينيات تحت مسمى "الهارب البريء"، و من ثم صورت فيلما من بطولة "هاريسون فورد " في نهائية القرن الماضي، عن قصة حقيقة للمتهم البريء الذى ادانته المحكمة بالقتل.
اليوم يرى البعض في قضية حكم فيها القضاء، حالة قد تكون او لا تكون مشابهه،يرون في هشام طلعت مصطفى حالة هاريسون فورد في الفيلم الامريكي و يتعاطفون معه، و انقسمت حولها و حوله الاراء، و تناولتها وتناولته الصحف و المجلات و الفضائيات، بها جنس و مال و نساء و سياسة و تجارة و حقد و نكران جميل و رجال امن و غيرهم، و اراض اجنبية و بنوك سويسرية و طائرات خاصة و ملاحقات في دول و زيجات عدة مختلف حول قيودها او وثائقها.
انها حقا قصة سينمائية على اعلى مستو، ضحيتها ليست امرأة مغدروة فحسب بل كل من اقترب منها، و قد يكون الانسب لدور البطولة فيه، عوضا عن شخصية رجل الاعمال المتهم بالتحريض هو "هاريسون فورد " الامريكي ذائع الصيت.
الآن هناك استئناف سيتقدم به محامو المتهم بقتل اللبنانية المغدورة سوزان تميم، وهما ضابط الشرطة المصري محسن السكري و رجل الاعمال المتهم بالتحريض هشام طلعت مصطفى، خلال ستين يوما من اعلان حكم المحكمة باعدامه، تنتهي يوم السبت 22 اغسطس 2009، فهل سيقبل القضاء المصري به، خاصة وأنه يشترط في العادة تقديم أدلة جديدة او طعن في اجراءات التقاضي؟
هذه الأدلة الجديدة يتوقعها العديد من العالم العربي و الذي شغلته القضية التى تدور في محور "اسئلة تبحث عن اجابات "، و تتوقع من المحامي المصري "ابهاء الدين بو شقه " الذي اضيف الى لجنة الدفاع عن هشام طلعت مصطفى أن يأت بجديد و يغير المسار. و ربما من افضل من يقوم بدور المحامي في فيلم سينمائي جنبا الى جنب من هاريسون فورد، الممثل الامريكي "مورجان فريمان " و الذي ابدع في افلام الرجل الوطواط و مع جاك نيكولس في فيلم "قائمة باكيت".
و الشارع لديه اسئلة لم تجد جوابا شافيا بعد 28 جلسة من المحاكمات، رغم قناعة المحكمة الموقرة و حكمها بالاعدام، و الذي تحترم على براعتها في ايجاد الخيوط.
و الاسئلة المطروحة امام المحكمة المصرية و يتناقلها الشارع المتابع للقضية التى باتت مثل مسلسلات رمضان تنحصر في :
اولا : لماذا تمت المحاكمة في مصر و ليس في دبي او في بلد محايد؟ و مدى اختصاص المحاكم المصرية في النظر بقضية لم تحدث على اراضيها؟ و بالتالي فأن قضية لوكربي في عام 1988 و المحاكمة التى تمت في هولندا بناءأ على طلب امريكي بريطاني تعبتر احد المراجع هنا، و هذا يفتح باب الاجتهاد القانوني حول الدولة التى يحاكم فيها المتهم، هل هي جنسيته ام جنسية القتيلة ام موقع الجريمة؟. ما هي الارض التى يجب ان تتم عليها المحاكمة؟.
و اقصد مثلا في المتهمين بتفجير مبنى التجارة العالمي في نيويورك، المتهمون جُلبوا من الخارج، من أفغانستان، من باكستان، إلى آخره ليحاكموا في الولايات المتحدة.ارض القضية. ولكن حسب قانون مونتريال - حسب رأي خبير في القانون الدولي- يحاكم المتهم في البلد التي يوجد فيها.و في بريطانيا و التى يستمد القانون المدني يحكم فيها بعكس ذلك مع اشتراط محاكمة عادلة.
و هنا في هذا الاستئناف، ماذا ستعتمد المحكمة المصرية؟، وما هو راي المحكمة الموقرة هنا هو الذي ينتظره المراقبون ليعتمدوا عليه في قضايا مشابهه؟.
ثانيا : في حكم محكمة لوكربي برأت المحكمة، و التى كان الحكم و الاساس لقضاة اسكتلنديون في بلد محايد، شريك المتهم المدان المقرحي،(الشريك الاساس الليبي الامين خليفه فحيمة، بريء ) بينما حكم على المقرحي بالمؤبد لدوره في سقوط طائرة بان ام الامريكية رحلة 103، و الذي قال الادعاء عنه كشريك في التهمة ان المقرحي ما كان لينفذ الجريمة بمفرده لولا مساعدة"الامين فحيمة " الحاسمة و الاساسية له، بمعنى انه شريك رئيس في عملية اسقاط الطائرة.
فلماذا و كيف تمت تبرئة الشريك في محكمة دولية و قضاة اسكتلنديون و على ماذا اعتمدت و لم يذكر المحرض نهائيا و اغفل عمدا، بينما يتم الحكم بالاعدام على متهم مصري بالتحريض على قتل لبنانية، في لحظة غضب انفعالي على سيدة سلبته ماله و قلبه و هي على ذمة اكثر من رجل ذكروا اثناء المحاكمة، ثم عاد عن الغضب و ارسل لها هدية في لحظة تراجع عن فورة الغضب و طلب من صديقه ان يتفاوض معها للصفح و اعادة ما سلبته من مال عبر اتصال هاتفي مسجل؟.
و هنا قد يقدم الدفاع عن هشام طلعت مصطفى دليلا جديدا من خلال تسجيلات بين سوزان تميم و "دودو" الساعد الايمن رجل الاعمال و يطلب من المحكمة الموقرة ان تضيفه الى الادلة حتى تقبل بالاستئناف.
ثالثا : في حال القبول بأن يحاكم المتهمون في مصر( وهو ما تم حتى الان و قبل الاستئناف )، فهل يطبق عليهم القانون المصري ام يطبق عليهم قانون دولة الامارات التى جرت فيها القضية المشار اليها(استئناف اخر )؟ ام يطبق عليهم قانون بلد المغدورة؟.ان تلك السابقة في التقاضي ستكون مرجعا لقضايا قادمة مستقبلية، ان حدثت، ليس لمصر فقط و انما لكل القضايا المشابهه، لان مصر متفوقه بقوانينها و قضاتها و مرجعيتها في القضاء العربي و المحاكم مشهود بها و لها.
و اقصد هنا ما هي القواعد و القانون الذي يحاكم به المتهمون في مثل تلك الحالة؟.
رابعا :في حال اطمئنان المحكمة المصرية الى ان المتهم بالقتل هو ضابط الامن المصري، فهل لديها ما يثبت بالادلة لا القرائن، انه قتلها بالاصالة عن نفسه، ام نيابة عن محرضه، ام عن اخرين؟، و السؤال هنا هل لدى المحكمة الموقرة دليلا قاطعا عن من هو المستهدف باثبات قتلها على يد من اتهم بالتحريض او القتل؟.
خامسا:هل كان الحكم الصادر في مستوى الجريمة؟،و هل ادانة هشام طلعت مصطفى (عضو لجنة السياسات في امانة الحزب الوطني ) سيف مسلط على مدى "نزاهة القضاء او مؤسسات بعينها؟". و الا يعني قبول الاستئناف دليلا على نزاهة اكبر و حفظ حقوق المتهمين حتى لا يعدم متهم بريء، و حتى و ان كان هناك شك واحد في الالف فأنه يفسر لصالح المتهم.
سادسا : لم تعتمد المحكمة الامريكية الدماء والبصمة الوراثية للرياضى الشهير اوجي سمسون في موقع الجريمة و المتهم بقتل زوجته،و التى اصلا كانت متواجده على ملابس القتيلة الامريكية زوجة "اوجي سمسون "، و هي ليست دليلا دامغا على انه قاتلها و تمت تبرئته، فما هي الاسس التى اعتمدتها المحكمة المصرية الموقرة لاعتبار دماء محسن السكري دليل قتل؟.
هنالك من يرى و يعتقد ان هناك ادلة جديدة، و اشخاص جدد يجب ان يستمع اليهم لم تطلبهم المحكمة، او لم يتم التعرف على تواجدهم حينها، ومنهم مثلا موظف القنصلية اللبنانية في دبي و الذي شاهد جثة المغدورة و عمل على ترتيبات نقلها من دبي الى بيروت،و منهم من كان في صحبة المغدورة ليلة قتلها؟، و منهم البريطاني المشتبه به في دبي و الذي يدير شركة عقارات؟، ومنهم من يدعى "وليد " و الذي تم ذكر اسمه في تسجيلات "دودو " الذراع الايمن لهشام ووصفته سوزان تميم في التسجيل الصوتي : "بال..... وليد كان موجود وقتها و سامع الحديث، (انتهى الاقتباس ). من هو هذا الشخص الشاهد على علاقة هشام بسوزان و يستمع الى احاديثهم الخاصة، ثم من هم اللذين قالت عنهم في نفس التسجييل الصوتي " لم يلمس شعري رجلا واحد ممن عرفتهم، انا امراة بستمائة راجل ( انتهى الاقتباس ).
ادلة اخرى مطلوبة قد يكون منها، على راي بعض المحاميين، تحليل لجسد المغدورة ما اذا كانت مخدرة وقت قتلها؟، هل قطع شريان وريدي في رقبتها فقط و بعدها تم جز رقبتها من اخر؟، هل عرفت المحكمة كيف تم قتلها و تم تصوير لمسرح الجريمة على يد المتهم، بمعنى طوله نسبة الى طولها، هل قتلت و هي نائمة، هل قتلت و هي واقفة، هل قتلت من الخلف ام من الامام؟، قوة قبضة المتهم في النحر ( يمكن قياسها في المعهد الامريكي للرسغ )،و غيرها.
سادسا : مقتل المواطنة المصرية (مروة الشربيني ) 33 عاما منذ يومين في المانيا طعنا على يد مواطن الماني في داخل المحكمة و عدة طعنات، هل ستتم المحاكمة للالماني في المانيا بصفته يحمل جوزا سفر الماني، ام في روسيا لانه من اصول روسية، ام في مصر لان القتيلة مصرية؟؟، و بناء على هذا القرار القانوني هناك اجتهادات تطبق على نفس تلك القضية. القانون في المانيا سيحكم عليه السجن مدى الحياه لقتله مواطنة مصرية،، مسلمة متزوجة حسب الشرع، محجبة، تؤدي الصلاة في وقتها.
سابعا :هل هناك اتفاق في تسليم المتهمين بين الامارات و مصر؟بين مصر و المانيا؟، و هل هناك اتفاق على كيفية المحاكمات في مثل تلك الحالات؟.
تُرى هل سترفض المحكمة الاستئناف ام تقبله؟ وما هي تبعات ذلك؟ وهل ستتم اعادة المحاكمة أمام القضاء المصري(جنسية المتهمين )، أو الأماراتي ( ارض الجريمة )، ام اللبناني( جنسية المغدروة )، ام الاردني ( جنسية الزوج العراقي الاردني )، ام البريطاني (ارض التهديد الاولي لشرطة لندن )، ام غيرها؟
ان القضية لغزا سياسيا و تجاريا و قانونيا و سيثمر عنه احجية في اروقة العدالة، و القضية و استئنافها حبلى بالمفاجأت، خصوصا و ان هناك طعون عدة قدمت في شهادات الطب الشرعي لخبراء في الحكومة البريطانية و الامريكية في عدد من القضايا.
هناك اكثر من مجال لتناول تلك القضية في السينما، سواء من حيث تبرئة هشام او ادانة محسن، و هو ما سيجعل حالة التفكير الاخراجي و الحبكة السينمائية مجالا لاكثر من فيلم و اكثر من سيناريو، في الوقت الذي سيكون قرار المحكمة هو استدلال لقضايا اخرى في المنطقة و مجال دراسات قانونية.
تري من هو الشخص الذي سيشير اليه المحامي "مورجان فريمان " باصابع الاتهام بعد قبول الاستئناف من المحكمة، اذا ما اصبحت فيلما يوما ما، خصوصا و ان المفتى في مصر، قد نشر في جريدة مصر اليوم حيثيات قبوله لقرار الاعدام للمتهمين و التى اثرت بنشرها على الرأي العام والسلطة القضائية و هو ما ليس في صالح العدالة كون رايه غير ملزم و استشاري، ورغم عدم نشر المحكمة لحيثيات الحكم و التى يجب نشرها في غضون ثلاثين يوما من اعلان الحكم بحد اقصى!!!!!.
الاستئناف مع حلول شهر رمضان.
د.عبد الفتاح طوقان
التعليقات
ظهور الفساد
Amir Baky -بدون تجميل للكلام فالحقيقة المنطقية أن هناك رجل أعمال ظهر فجأة على الساحة المصرية و أصبح ملياردير و لجأ للسياسة و مجلس الشعب المصرى ليحمى نفسه قانونيا مستفيدا من الحصانة. تقابل مع مغنية شابة متزوجة نشأت فى بيئة غير صحية بين أب يتاجر بها وأزواج لهم أطماع. فالكل يبحث عن مصلحته. وهذا الملياردير أغدق الملايين من أجلها ولكنها رفضته و هربت منه إلى دبى. وأعتقد أن رفضها له هو السبب الرئيسى ليتحول هذا الملياردير إلى وحش كاسر لينتقم لشرفه و رجولته. فمن السهل تعويض ما أنفقه من زبائنة و مشترى الوحدات السكنية. وبالطبع عندما تتزاوج القوة و السياسة و السلطة و المال تخرج لنا إنسان يشعر إنه فوق القانون و المسائلة ويظهر حولة الكثير من المتطفلين و البلطجية الذين ينفذون له أوامره. فقد حكم عليها بالموت ووجد من ينفذ له ذلك. إن تدويل القضية بين المتهم المصرى و المغنية اللبنانية و الإمارات العربية التى تمت هذه الجريمة على أرضها. ساعدت هذه الظروف أن تخرج هذه القضية إلى العالم كله. ولكن أعتقد لو جميع أطراف القضية من المصريين ووقعت الجريمة على أرض مصر كانت ستقيد القضية ضد مجهول. فبصراحة حكومة دبى هى التى وضعت القضية فى مسارها القانونى.
ليس لدي شك
toto -لايوجد لدي ادنى شك ان القاتل هو السكري والمحرض هو هشام طلعت وبنسبة 100% فلا سر ولا غموض فالحقيقة واضحة لكل محايد فقط اما من يتبع هواه في تبرئة هذا وادانه مجهول فهو بالطبع قد يكون منتفعا او قبض ثمن
سحر المال
عائدة -يبدو واضحا هنا أثر المال الذي يعرضه رجل يمثل الفساد وأدانته المحكمة بالأدلة القاطعة في إرتكابه الجريمة التي كلف ذلك الضابط السابق المحتاج للمال القيام بها . إنه سحر المال فهل ينجح هذا السحر الملاييني في إفلات هذا لمجرم المليونير من العقاب ؟
ليس لدي شك
toto -لايوجد لدي ادنى شك ان القاتل هو السكري والمحرض هو هشام طلعت وبنسبة 100% فلا سر ولا غموض فالحقيقة واضحة لكل محايد فقط اما من يتبع هواه في تبرئة هذا وادانه مجهول فهو بالطبع قد يكون منتفعا او قبض ثمن
سمك لبن تمر هندي
gogo -سمك لبن تمر هندي
سمك لبن تمر هندي
gogo -سمك لبن تمر هندي
قاتل مثل اي قاتل
هشام طلعت -هذا المجرم قاتل مثل اي قاتل ولكن المتعاطفين معه والذين يدافعون عنه يحاولون اظهاره بمظهر العظيم ماهذا.... ويحاولون تشويه سمعة القتيله وعائلتها بنشر الاكاذيب وسوزان لو ارادت الما ل و او اراد اهلها المال لوافقت على هذا المجرم الذي ظن انه يستطيع شراء كل الناس ولم يعتقد بوجود من هم مثل سوزان واهلها الذين اهم حاجه عندهم كرامتهم وسوزان التي لطخت راسه في التراب عرض عليها ملايين الملايين للقبول به لكن سوزان نظيفه ولاتمتهن نفسها ووالدها الذين يحاولون جاهدين تلطيخ سمعته لانه رجل شريف ويقول اريد حق ابنتي التي قتلت ببشاعه يصفونه بالاوصاف السيئه لانه رجل يحترم قرارت ابنته وتارك لها حريتها لانه واثق بهاا وكانت سوزان تسميه في لاقاتها رجعي لانه كان رافض دخولها الفن في البدايه
الجريمة والعقاب
متشدد متقاعد -قال تعالى خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه.
الجريمة والعقاب
متشدد متقاعد -قال تعالى خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه.
لم يتاجر بها احد
Amir Baky -اولا والدها رجل محترم وشريف ولايتاجر بابنته ولكنه تارك لها حريتها وكان يقول اهم شي عندي راحت ابنتي وسعادتها وهي حره في حياتهالانه واثق بتربيتها ثانيا رجل الاعمال المجرم فقد عقله امامها وكان يريد خطبتها لكنها رفضت وكان يغار عليها بشد ه و لدرجة انه كلف اشخاص بكتابة تقارير عنها ووضع حراسه مشدده على مكان اقامتها عندما كانت في القاهره وكانت اذا ارادت ان تذهب للسينما يحجز السينماكلها لهاوحدها من شدة الغيره لانها صارخة الجمال وفاتنه وملفته اللنظر لهذا تركته لانها تريد الحريه ولو اهتمت للمال هي اوعائلتها لقبلت به فقد عرض ملايين الملايين للفوزبها
..
nawara -مخالف لشروط النشر
..
nawara -مخالف لشروط النشر
وز و فعل
مصصطفى محمود -حيث أن هشام لم يلطخ ايديه بشكل عملى فكيف يعدم أى قانون هذا, له السجن يفرمل البلطجه و السطوه بالمال
المصالح
دودو -طبعا واضح انه هو مش مظلوم و لا حاجة بس من الواضح برده ان الموضوع من اوله مدبر و انه يوجد شخص له مصلحة فى ابعاد هشام عن التوسع الاقتصادى الكبير ده فدبر الموضوع من اوله ووضع المطربة دى فى طريقه و لكن هو للاسف انقاد للفخ ووقع فيه .بس ببرده يا خسارة انه وقع بالطريقة دى لانه انسان ناجح و بيساعد ناس كتير و ربنا قادر على كل شئ
المصالح
دودو -طبعا واضح انه هو مش مظلوم و لا حاجة بس من الواضح برده ان الموضوع من اوله مدبر و انه يوجد شخص له مصلحة فى ابعاد هشام عن التوسع الاقتصادى الكبير ده فدبر الموضوع من اوله ووضع المطربة دى فى طريقه و لكن هو للاسف انقاد للفخ ووقع فيه .بس ببرده يا خسارة انه وقع بالطريقة دى لانه انسان ناجح و بيساعد ناس كتير و ربنا قادر على كل شئ
فعلا!!
محمد الاسكندرانى -المقال يثير العديد من النقاط الهامة و الحالات المشابهةو كيفية التعامل معها- بغض النظر عن تلك القضية- فهل ممكن أن يحتكم المتهم لمحكمة أعلى لبيان مدى قانونية مكان محاكمته من الأساس؟ و أين توجد تلك المحكمة؟ هل هى دولية؟ هل هى محكمة مكان الجرم؟ أظن أنه ينبغى أن يتم التعامل مع قانون البلد الذى تم على أرضه الجرم. أنا لست برجل قانون و لكن جذبنى جودة العرض و غزارة الأمثلة التى مرت علينا دون ملاحظة النقاط التى ذكرها السيد كاتب المقال مع تحياتى لسيادته
الجريمة تمت بسذاجة
س ف -أن أشك بأن القاتل هو السكري او ان المحرض هو طلعت مصطفى فالجريمة تمت بسذاجة حسب ما ورد من تقرير النيابة بأن الجاني ترك ملابسه في مكان يسهل على اي شخص أن يجده و لم يتخلص منها و لو حتى بأخذها معه و حرقها و هو ضابط امن دولة سابق كما ان المغدورة قامت بتسجيل مكالمات التهديد و اعطائها لوالدها ليقدمها في حال حدوث اى خطرلهاوهذا في اعتقادي تلفيق لطلعت مصطفى بالله عليكم اذا تعرض اي شخص للتهديد و اخبر اسرته بذلك فاول شئ سيفعله الشخص المهدد ان لا يعيش بمفرده و ان يكون بصحبة احد ليحافظ عليه و يحميه و ما هذا الب الذي كان على علم بأن ابنته تتعرض للتهديد و لا يتحرك خطوة او يأخذ التسجيلات للشرطة اذا قلنا ان الشرطة لا تعترف بالتسجيلات فلماذا اعترفت بها بعد وقوع الجريمة.اذا كان السكري و طلعت ابرياء و اعدموا سيتحمل هذا القاضي و المفتي معا
هشام برىء
معاقبة البرىء جريمة -لماذا عاد هشام طلعت مصطفى؟ الم يقدر لو كان لديه ذرة شك فى انه سيتم معاقبته او ادانته فهل كان سيعود؟ ان مالك العبارة التى غرقت قد فر خارج مصر و لا يزال مطلوبا للسجن و لم يعثر عليه من سنوات! الم يقدر هشام بماله الوفير ان يختفى فى اى بلد خارج مصر دون ان يصل احدا اليه؟ الذين يكذبون فيقولون انه نال طمئنة من الحكومة المصرية بتبرئته هو شىء ضد المنطق اولا لان الحكومة المصرية لا يمكن ان تزج بنفسها فى قضية مثل هذه لصالح اى شخص كما ان اى شخص فى موقع هشام كان سيرفض العودة و خاصة انه يعرف ان هناك تسجيلات ضده و ان السكرى اعترف عليه! لماذا لم يتم الشك و لو للحظة فى اقارب سوزان تميم الذين ادعوا انهم كانوا يعيشون معها فى شقة دبى؟ و لماذا لم يتم استجواب بشار العزاوى؟ ما هى اقوال العزاوى؟ لماذا ترك سوزان قبل قتلها بيومين و هو يعرف انها مهددة! لماذا لم يتم استجواب عادل معتقو الزوج الرسمى لسوزان الذى ينفى طلاقها و كان يهددها علاينة و الذى يرغب فى ميراثها المقدر بملايين و يرغب ايضا فى الانتقام من هشام مصطفى الذى حرمه من زوجته و ساندها ضده؟ اى مجرم ايا كان معتوها لا يمكن باى منطق ان يترك ورائه كل هذه الادلة بهذه الصورة المفضوحة! ان القبض على السكرى بعد ساعات و ووجود تسجيلات بصوت هشام تشير الى ان هشام كان ينوى ربما فى لحظة غضب قتل سوزان ثم نراجع لكن احدا كان يرتب مع السكرى لذلك ضد هشام ربما شخص اراد الانتقام من سوزان او هشام مصطفى فجعل السكرى عمدا ينضم لشركة هشام و ليس بالمصادفة لكى يحيك له هذه الجريمة و يلصقها به لصالح شخص اخر و ربما السكرى المعروف بالاعيبه اغرى هشام بقتل سوزان فاخذ هشام يفكر و يكلم السكرى و يسجل له السكرى مكالماته ثم لما يصرف هشام النظر يقوم السكرى بتنفيذ القتل لصالح شخص اخر! القضية فيها شىء غلط! اى قاتل محترف مثل السكرى لن يذهب لدبى قبل الجريمة بيومين و يغادرها فى نفس اليوم و يتبختر امام كاميرات مراقبة الفندق و البناية التى تسكن فيها سوزان و هو يعرف بوجود الكاميرات ثم بكل بلاهة يترك لهم ملابسه التى عليها دم سوزان فى سلة قمامة فى المبنى ذاته و يتبختر امام كاميرات المراقبة امام الناس فى الدور الذى فيه كانه يقول هئنذا! الموضوع كله ملفق و هشام برى ءاما السكرى فهناك شىء غلط فى الموضوع! من المؤسف قتل البرىء بحجة انه رجل اعمال و انه كان يصاحب النساء فتلك ليست جريمة! و قتل ال
تاجر بها
Amir Baky -صاحب التعليق رقم 7 شخص إنتحل أسمى. وأكرر أن أبو سوازان تاجر بها و تركها تتزوج عرفى بأكثر من رجل. فكيف لمغنية مغمورة لا يعرفها أحد أن تكون تركتها بالملايين و يتهافت الجميع على ميراثها و أبوها هو أول المتهافتين. أتمنى من أيلاف عدم تكرار هذا الخطأ و التأكد من شخصية المعلق رقم 7
حسبى الله و نعم الوك
ر ع -اود ان أعلق على كلام amir baky إذاكان والدها لا يتاجر بها فلماذا سافر الى لندن بصحبة شقيق طلعت مصطفي للتفاوض و اقناعها للرجوع اليه.هذا ليس اب انه قدمها له علي طبق من فضة.لم يحافظ على ابنته. الآن هو يحاول ان يظهر نزاهته و رفضه للدية لأنة على علم بما سوف يحصل عليه من تعويضات بعد ادانة طلعت مصطفى حسبى الله و نعم الوكيل
محاميو القهاوى
مصرى وبس -من بعد جنرالات القهاوى الذين هرونا تحليلات إستراتيجية أين منهم الجنرال روميل, ثم بعد المحللين الإستراتيجيين الذين هرونا ظهورا فى الفضائيات ثم بعد مفتيو التليفزيون والموبايل... الآن نصيبنا محامو القهاوى الذين لا يعرفون ألف باء القانون ولا شىء عن شىء إمسه تنازع الإختصاص القانونى لكى يأتوا فى آخر الزمان ويعطوا لنا آراء قانونية... عجبت لك يازمن.
موت الحقيقة
س ف -اتمنى أن تظهر الحقيقة في يوم ما مع اني اشك في حدوث هذا فكم من جرائم قتل ارتكبت و لم يتم معرفةالجاني. اما هذه القضية فقد وجدوا الجناة و الله وحده اعلم بالحقيقة فهل بعد تنفيذ الحكم سيحاول احد البحث عن الحقيقة لا اظن.لن اتحدث عن حياة المغدورة لانها من الموتى و لا يجوز عليها الا الرحمة ولكن دائما الجزاء من جنس العمل الهم احسن خاتمتناو اغفر لنا و ارحمناانك انت الغفور الرحيم
الى رع
amir baky -بعد ان تعرفت على هشام هي بمحض ارادتها وتركته هي بمحض ارادتها ولكن والدها لم يجبرها على شي طوال عمرها وهو رجل يحترم قرارات ابنته ذهب مع شقيق هشام لانه يحاول ان يجاري هشام ويهدئه لانه خائف على ابنته من هشام ولان كان هناك مشروع خطبه وعندما زارها والدها في احد المرات في القاهره اخبرته ان هناك من يريد خطبتها ثم حدثت خلافات فقررت ترك هشام ولاكن لماذا قلب المفاهيم من هو الذي يتاجر بابنته هل هوالرجل الذي يحترم قرارات ابنته وتارك لها حريتها ام من يتحكم بمصير ابنته الى ان ياتي الزبون او الزوج الذي يدفع الثمن او المهر المناسب ليسلمه البضاعه او الزوجه
محاولة لتبرئة مجرم
رائد الأحمد -المقال ......... محاولة لتبرئة مجرم.
الحديد في مصر ولع
احمد عز -الحقيقة رجل اعمال ناجح وصل الى السلطة بدون مشاركة رجال السلطة و بمجهود شخصي و نجاح بعكس الفاسدون اللذين تقربوا من السلطة الحاكمه و علشان كده لازم الانتقام منه و الخلاص السريع منه على حساب نزاهة القضاء يعني مش هشام برضه اللي وقف امام اسعار الحديد و ارتفاع ثمنها و هو اللي وقف امام تجار العقار في دبي ويعني ايه لما يعرف واحده ست هو مين في مصر و لا في دبي ما بيعرفش واحده ست
العدالة
صعيدي وبس -لو ان المجرم القاتل كان سائق حافلة او شفير تكسي او حارس بناية او ميكانيكي جرافات لما سمعنا عن القصة ولما حدث كل هذه الضجة ولكن لأن المشتبه به مليونير رأنينا كل الاهتمام.
عزة نفس وكبرياء
عزة نفس وكبرياء -سوزان تميم امراه ذات عزة نفس وكبرياء وكانت شجاعه لتتحدى رجل يمتلك المال والنفوذ السياسي كان يحاول ان يمتلكهاو يسيطر عليها ولكن المتابع لاحداث سيجد انه لم يستطيع رجل ان يسيطر رغم انها كانت ضعيفه
تحية طي التعليق
أحمد عبد الرحيم -سعادة الدكتور الموقر / عبد الفتاح الطوقان حفظه الله ورعاه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،، أما بعد ،،، أنني قد أحصيت من وجوة الاتفاق ما دل على صدق تطابق ثقافتكم العالية وتخصصكم القانوني الذي ينم عن دراية بالابعاد القانونية من رؤى كافة الاختصاصات المحلية و النوعية و الدولية ، وذلك من العرض الفني للتساؤلات عبر السبع نقاط وما تلها اشارات قد اختلف بها فقهاء القانون ، وكنت أتمنى أن أعرف الرآي الراجح من وجهة نظركم الرصين ،،،فرصة طيبة سعادة الدكتور ، وارجو التواصل .أخيك / أحمد عبد الرحيم المستشار
تحية طي التعليق
أحمد عبد الرحيم -مكرر
لا بديل للنقاب
ابو جعفر -لو ارتدت سوزان تميم النقاب لما استطاع القاتل او المجرم ان يرى جمالها ويقع في غرامها في باديء الأمر. لذا النقاب هو الحل لجميع مشاكلنا الاجتماعية والاخلاقية.
الاهتمام بالقضيه
الى صعيدي وبس -الاهتمام بالقضيه ليس لان المجرم مهم لانها اكيد ليست جريمته الاولى بل لشخصية الضحيه واكيد يوجد ضحايا اخرون له لم يتم الا قتصاص لهم لانهم ليسو معروفون وشكرا
فقهاء القانون
سالم -منحتنا ايها الدكتور نحن المحامون مساحة عقلية و فقهيه للتفكير و المراجعة في مكونات القضاء و مرجعياته و نشكرك بدورنا على هذا الجهد المتوزان في ابراز ابعاد الاختلاف و الاجتهادات في هذه القضية التى فيها كثير من العبر و الدروس لفقهاء القانون
العدل في القضاء
المحامي خالد السوري -الجريمة وقعت خارج الارض المصرية فعلى اي اساس تتم محاكمة المتهمين في مصر و اصدار قرار اعدامهم و القتيله لبنانية قتلت في دبي و بعدين في الف قضية قتل شلوون هاي القضية بدهم يخلصوا منها بسرعة و يعدموه لهشام اللي ما لقوا عليه تهمه واحده مثل غسيل اموال ولا سرقة و لا تلاعب في الحسابات و بنا اكثر من 60 الف شقة في مصر فيك تفهمنا يا حكيم شو اللي بصير مع هشام و الاسباب
جدلية الاحكام
قاضي فلسطيني -الدكتور طوقان المحترماسعد الله اوقاتك و اكثر من المفكرين الوطنيين امثالك اللذين يحركون افكار القضاه و القانون الجامد و يثرون مجتمعاتهم العربية بفكرهم و علمهماشكر ك على هذا المقال وانا يمكن ان يكون قد غاب عن ذهني اشياء لااعرفها عن الرجل ولكن ببساطه شديده انا شاهدت عملية تلميع الصورة للرجل فور حدوث الجريمه من التلفزيون الرسمي وكذلك العلاقه التي تربطه في نجل الرئيس المرشح لخلافة والده واي كان فأن علاقات مشبوهه لرجال الاعمال المرتبطين بالسلطه واعني في اي بلد عربي رائحتها تزكم الانوف وانا مثلك عربي الانتماء والهوى ولكن ياعزيزي المسأله اصبحت شديده التعقيد فنحن غاب عنا الطريق والهدف وتداخلت الاشياء في بعضها ووصلنا الى طريق مسدود الافق لغياب رؤية تجمعنا فأصبحنا تائهين بين ا لسلفيه والحداثه بين التطرف والتسيب لذلك اسف انا ومثلي كثيريون وصلوا نقطه من ضبابية الرؤيا وتشائم مقيت وامل ان كان هشام برىء ان تزول عنه الغمه و ان تمتعنا دوما بكتاباتك و تحليلاتك في ايلاف
سوزان تميم حرمتها
سوزان تميم حرمتها -سوزان تميم حرمتها المشاكل من النجوميه سوزان تميم حرمتها المشاكل من النجوميه لولا مشاكلها بسبب نقمة الجمال لكانت سوزان تميم في الصف الاول لانها مع عشقها للفن فهي موهوبه جدا وذكيه صارخة الجمال واليسا وهيفاءقبيحات جداامامها والبومها ساكن حقق نجاح خرافي وهي كانت تفكر بترجمته للغات اخرى بسبب نجاحه ولم تكن مغموره ولكن بسبب قلة ظهورها بسبب مشاكلها نسيها بعض الناس وهي تمللك كل مقومات النجوميه مع جمال طبيعي جدا وفن محترم
العدل والقصاص
الفاتح محمد احمد موس -سوف اتكلم عن هشام طلعت مصطفي قليلا هذا الرجل قاتل بما لا يجعل مجال للشك لن المحرض مثل القاتل مليون محامي لا يمكن اخراجة مما هو فية لماذا لن هشام نسي الله فانساة نفسة ولم يعرف بان هنالك عين سماوية تراقب البشر المال عماة من الصحيحاما الجزار محسن السكري فهو قاتل ان وجد القميص ام لا اداة الجريمة لا تهم المهم هوالاعتراف القضائي هو قاتل كل الادلة تدين هذا الرجل من المال الموجود من الادلة الموثوقة من الصور من الحامض من الدم كل شي يهم هذا الرجل الجشع المال اعماة كل الذي يريدة في هذة الحياة المال ممكن ان يقتل ملايين من الناس مقابل حفنة من الدولارات اين المال يا محسن ياسكري لن يفيدك اليوم المال ليس لة قيمة ظلم البشر قتل النفس التي حرمها الله لا بالحق كيف تنكر شي انت فعلتة الم تعرف بان الله يري لقد وقعت في اخطاء طفل لا يمكن الوقوع فيها انت رجل امن محترف الدولة صرفت عليك مقابل ان تحمي شعبها ولكن انت اردت المال باي صورة كانت اليوم لا ينعك شي لا مالك ولا هشام كنت متاكد بان هشام سوف يخرج مما انت فية اليوم هشام يفتش لمن يخرجة نسيتم العناية الالهية ان الله يمهل ولا يهمل وهنالك صاحب التعليق رقم 5 هذا الرجل يدافع عن سوزان وعائلة سوزان اريد ان ارد عليك سوزان يرحمها الله لا يق الكلام عنها الان رغم التحفظات لجمعها زوجين في وقت واحد وجمالها الله يرحمها اما والدها فهذا الرجل باعها لهشام طلعت مصطفي ووجد هذا الرجل مع مخدرات في مطار القاهرة وكان يعيش من مال هشام طلعت مصطفي وعند علم بمقتلها اصبح يندد بهشام واليوم هو يجري خلف الدية وغدا سوف يبيعها بالدية لن المال عندة اهم من بنتة ومن كل شياما والدتها كانت تعيش من مال بنتها ومن خير بنتها ان كان حلال ام حرام المهم تريد المال وعاشت من مال هشام وسافرت بمال هشام وهشام كان يدفع لهم مال الشعب المصري من اجل سوزان لكسب قلبها وعندما لم يدفع انقلبوا علية اما اخوها لا بد من محاكمتة بقتل البنت في فندق الفوسوزن قتلها ولكن الله مجود لا بد من قتلة عاجلا ام اجلال انشاء الله لا بد اهل البنت من ملاحقتة قضائيا لن دم بنتهم ومن المعروفان هشام دفع الاهل البنت وكتبت محاولة انتحار ولكن الله اعلم لماذا انتحرت ممكن ان ..............الله اعلمولكن السناريو هولاء سوف يقبلون بالدية لقد باعوها وهي حية فما بالك وهي ميتة سوف يبيعونها والله اعلم اليوم 7/7/2009 الساع
سؤال
مسلم -ماشاء الله كلكم فاضيــــن وكل واحد يكتب تعليق ومتتابع مع الأحدات بس عندي سؤال واحد : متى أخر مرة مسكت فيها القرأن الكريم ؟؟؟؟ ...
قرارت المحكمة
مسؤول اردني -أن القرارات التي تتخذها محكمة الجنايات الكبرى بحق أشخاص قتلو شقيقاتهم أو زوجاتهم وتخفض العقوبة الى النصف لا تأخذ بعين الاعتبار ما اصطلح على تسميته & ; جرائم الشرف & ; . أن المحكمة الموقرة تأخذ قراراتها وفق منظور الجريمة ويتم تخفيضها جراء اسقاط الحق الشخصي من قبل الطرف المعني وليس لجريمة الشرف علاقة بالأمر كما يشار في تغطيات منظمات حقوق الانسان والصحافة المهتمة . لو كان هشام مصطفى متزوج و لو عرفيا منها فأنه لا يعدم و يحكم بنصف المده اي عشر سنوات فقط
ليس لي مصلحه
فلسطين -انا ليس لي مصلحه لا مع هشام ولا مع السكري لاكن اريد ان اقول انه ليس هناك دليل قاطع على ادانه المذكورين وللاسف تعودنا ان نحقد على من ينجح ولو فشل ايظن لحقدنا عليه متا يكون لنا موقف وبعدين اريد ان اضيف انه لو صحيح انهم الذان قد قتلا من غير الصحيح ان يقارنا بسوزان هل نقارن من بنا وحافض وقدم الى بلده الكثير بواحده ليس لها الشرف ان تعيش بدوله عربيه وتبحث عن اي شخص يملك فلوس وتغريه بغنجها وجسدها لتسرق منه الفلوس وبعدها ترتمي بحضن غيره ليس من الصحيح ان يقرن رجل ناجح مثل هشام ورجل امن قدم الكثير لشعبه وحكومته من غير المنطق ان يقرنو بواحده مثل سوزان ملاحظه هل اباها فعلن يعزها ويحبها الى هاذا الحد اذن من يحب ابنته يمنعها من بيع جسدها لمن يشاء لماذا لم يعارظ حين كان يتقاظا معاش من هشام طلعت وعمل العمره على حساب هشام الم يكن يعلم ان المقابل سوف يدفع من ابنته ........ الافضل ان يتنازل عن كل شيء ويستحي ويسطر ما بقيا