مروة الشربيني خطاب الايدلوجية الدينية والتحريض الاعمى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
اشعر بانزعاج شديد وانا اتابع ردود الافعال على مقتل الصيدلانية المصرية في المانيا مروة الشربيني والحديث بلغة ايدلوجية ذات طابع ديني مبالغ فيه من قبيل وصفها بانها "شهيدة الاسلام"،والدعوات لكل مسلمي مصر والعالم الاسلامي بشكل عام،خاصة المحجبات الى الاحتجاج على ما جرى والتظاهر امام السفارات الالمانية، بشكل تحريضي يذكرنا بالحملات التى ثارت ابان نشر الرسوم الكاريكترية في الدنمارك قبل سنوات قليلة، على النحو الذي يغفل الحقيقة الكاملة من منظورها الاوسع ويعبأ الجماهير بشكل احادي تجاه قضية تحتاج الى تعاطي حكيم وهادئ وبشكل عقلاني وليس تهيجي وانفعالي،مع ضرورة التوقف عن استثمار العاطفة الدينية القوية لدي الجمهور المصري اعلاميا، لحرف الانظار بعيدا عن ما هو اهم واخطر في الداخل او حتى عن سبل المواجهة الجادة والعميقة لمثل هذه الاحداث التي تكشف عن فجوات سوء الفهم وغياب لغة حوار او تقبل للاخر المختلف دينيا او ثقافيا او حتي ايدلوجيا.
ان اخطر ما في قضية مقتل هذه السيدة الشابة التى نأسف لرحيلها بهذا الشكل العنيف، حديث التعميم الغبي والتحريض الاعمي والنظر الي اوروبا كلها على انها كيان واحد ووضع الجميع في سلة واحدة..اليسار مع اليمين والعلمانيين مع الدينين ودعاة الحوار مع دعاة الصراع، والحاح البعض على ان ما تم عنصرية مبرمجة ضد المسلمين فقط،والتساؤل" لماذا يكرهوننا؟".
في حين ان النظرة الموضوعية تقود الي استيعاب ان في الغرب بشكل عام تيارات متعددة وان هناك من يقبل بالاخر و من يرفضه وهذه طبيعة الاشياء طول الوقت.
ويبدو للمتابع عن كثب ان التيار العام والغالب في اوروبا متسامح وليس متطرفا، وان كانت قد زادت جرعة العنف وحدث تصاعد للتيارات اليمينة المتشددة في السنوات الاخيرة ووجدت مبررا في هجمات الحادي عشر من سبتمبر وتفجيرات لندن ومدريد، فاننا يجب ان ننظر حولنا لنجد ان موجة العنف والتمييز على اساس ديني او حتى طبقي قد زادت في مجتمعنا ايضا بين ابناء الوطن الواحد على نحو يبدو في كثير من الاحيان اكبر مما يحدث في الغرب، ثم اذا كان العنف، والعنصرية بالطبع ابشع صوره، ظاهرة عالمية تتصاعد حول العالم وتحاصرنا جميعا، فهل نقف في معسكرين منفصلين نتبادل الاتهامات او نقود حملات عنف متبادل وثأر، ام ان الاصلح ان نقف معا في خندق واحد في مواجهة كافة اشكال العنف والسعى لبناء السلام ومناهضة العنصرية بكافة اشكالها واستبدال اللغة العدائية وثقافة رفض الاخر بثقافة التسامح عبر حوارات جادة بين مثقفي الجانبين وقادة الرأي وصناع القرار على مستويات مختلفة، مع اعطاء الاهتمام الاكبر لفئة الشباب، بعيدا عن رجال الدين ولقاءاتهم العقيمة وادوارهم الشكلية الانتهازية التى تفسد التلاقي الحضاري،لانها غير مؤسسة على قناعات بالوحدة الانسانية،وانه لا تمايز بين دين ودين وان لا احد يملك الحقيقة المطلقة.
ثم ان على كل طرف ان يدير اولا حوارا في الداخل بين مكوناته المختلفة العرقية والدينية ويخلق صيغة توافقية وعقدا اجتماعيا يشارك في صياغته الجميع، لانه اذا لم ننجح في الحوار مع بعضنا البعض فلن ننجح في الحوار مع الاخر.
واذا لم ينجح ابناء الوطن الواحد في قبول كل منهما للاخر الداخلي فلن يقبلوا بالاخر الخارجي.
ويحضرني هنا تجربة كنت شريكا فيها وشاهدا عليها قبل ايام لدى مشاركتي في ملتقي فكري تنظمه مؤسسة مسيحية،اذ تلمست حجم العنف الخفي وغياب ثقافة التسامح وقبول الاخر، خاصة حين تحدث احد الصحفيين المهتمين بالشأن القبطي عن دور رجال الدين المسيحي في اثارة الفتنة الطائفية وحديثه عن ديكتاتورية رأس الكنيسة، حيث تعرض لانتقادات لاذعة وانكار لطرحه الذي لا يبتعد عن الواقع وانما يرصده بحالات، وقد صرح لي بانه خشي رد فعل اكبر من هذا، الا وهو وامكانية تعرضه لاعتداء جسدي، فضلا عن انزعاج المشاركين من دعوتي انا شخصيا لتحجيم دور الدين في المجتمع وعلمنة المجتمع، بالاضافة الى الجدل مع احد الباحثين المسيحيين الذي يتحدث بكثرة عن المواطنة شكلا وليس موضوعا، اذ يصر على رفض فكرة ان العنف الطائفي انعكاس لاحباط اقتصادي واجتماعي وسياسي وانه بديل يفضله النظام الحاكم والنخبة على الصراع الطبقي، فضلا عن اصراره على ان هناك انتهاكات منظمة من المسلمين للمسيحين لكونهم مسيحين في مبالغة وتجاوز للواقع لا ادرى ان كانت عن قصد او جهل او قصور في الرؤية، بالاضافة الى قناعة واضحة لدى الكثيرين حول حتمية الدور الواسع لرجال الدين في شئون الحياة واعطاء الانتماء للمؤسسة الدينية اولوية عن الانتماء للوطن او اللجوء للقانون، فضلا عن ملاحظات اخرى ذات دلالة من قبيل اختيار غالبية المشاركين من المسيحين والاقلية من المسلمين،على نحو شبيه بالتمثيل الشكلي الذي تفعله الحكومة مع الاقباط و اعادة استنساخ لنفس السلوك التمييزي، فضلا عن تفضيل كل المسيحين ان يقيموا في الفندق مع المسيحين، والمسلمين مع مسلمين ما يعكس ان قضية التعصب والتمحور حول الانتماء الديني ركيزة اساسية وعميقة في ذهنية من يمكن وصفهم بقادة الرأي والمنوط بهم تغيير ثقافة المجتمع المتعصب والمنكر لتعصبه كلاما والمؤكد له فعلا. فاذا كان هذا حال النخبة فما بالك بالجماهير الاقل ثقافة ووعي او حتي تعاني الامية.
في المقابل، لمست انفتاحا ورغبة في الاستماع الى وجهة النظر الاخرى وايجاد لغة مشتركة وارضية للتواصل مع الجانب الاوروبي لدي مشاركتي في حوار مع برلمانيين واعلاميين دنماركين في كوبنهاجن عقب ازمة الرسوم الشهيرة، بسبب الوعي باهمية الابتعاد عن التشنج واللغة العدائية المستندة على خلفية دينية متشددة مع ضرورة تفهم لخصوصية كل طرف والحديث بلغة العقل وخطاب يفهمه كلا الطرفين.
ان الطريق طويل وشاق والدعوات لا تكفى دون ارادة حقيقية ومعارك ثقافية واعية تركز على المشتركات الانسانية وليس التناقضات، مع ابراز قيمة العدالة على المستوى المحلي والدولي واهمية تحجيم توجه عسكرة السياسة والنزعة الاستعمارية او دعم الديكتاتورية، فضلا عن ضرورة خوض معركة مكافحة ثالوث التخلف حول العالم المعروف بالجهل والفقر والمرض،من اجل ابراز مبدأ التضامن الانساني والغاء اي فرصة لخلق بيئة محرضة على افكارالتطرف والارهاب.
واخيرا نؤكد ان العلمانية كفيلة بتحجيم دعوات التعصب الديني واحتواء اي توترات هنا وهناك وخلق ارضية لاستيعاب الجميع مسلمين ومسيحين ويهود وبوذيين وحتي لادينين.
محمود عبد الرحيم
*كاتب صحفي مصري
Email: mabdelreheem@hotmail.com
التعليقات
حسبنا الله
امل -حسبى الله ونعم الوكيل
ومستني ايه
مصرية -طيب انت ياعم الكاتب مستني ايه رد فعل شكله ايه نجيب شيكولاااا وورد ونروح الالماني ونقوله سوسوري يا جميل عصبناك لدرجة انك قتلت واحدة مسلمة حامل وام لطفل قدام طفلها وجوزها ب 18 طعنة وبدون سبب لمجرد انها بتحاول تتبع سنة اعظم وافضل واصح خلق الله على الارض منذ نشأتها الى قيام الساعة ... ها ايه رايك يرضيك الحل الشيك ده وعلمانية ايه يا استاذ اللي هتحل المشاكل وهتحجم دعوات التعصب وهو مين اللي متعصب وعلى غلط كمان ما الالمان والاوربيين بيرتعو في مصر بكل بجاحة وقلة ادب حد حصله حاجة . لكن دي واحدة مسلمة محترمة محجبة اذن مين اللي متعصب ياسي الكاتب انا مقرتش حوارك كله اكتفيت باول برجراف واخر برجراف وفي النهاية الخلاص في الاسلام والسنة مش في العلمانية ولا رايك وراي امثالكاما بخصوص الرسوم اللي بتقول وصلت لحوار انت مضحوك عليك بدليل ان الموضوع اتكرر مرة واتنين وتلاتة عاوز تفهمني ان في حكومة متقدرش على مواطن صلى ع النبي ياسي الكاتب
مستني ايه
مصرية -repeated
ومستني ايه
مصرية -طيب انت ياعم الكاتب مستني ايه رد فعل شكله ايه نجيب شيكولاااا وورد ونروح الالماني ونقوله سوسوري يا جميل عصبناك لدرجة انك قتلت واحدة مسلمة حامل وام لطفل قدام طفلها وجوزها ب 18 طعنة وبدون سبب لمجرد انها بتحاول تتبع سنة اعظم وافضل واصح خلق الله على الارض منذ نشأتها الى قيام الساعة ... ها ايه رايك يرضيك الحل الشيك ده وعلمانية ايه يا استاذ اللي هتحل المشاكل وهتحجم دعوات التعصب وهو مين اللي متعصب وعلى غلط كمان ما الالمان والاوربيين بيرتعو في مصر بكل بجاحة وقلة ادب حد حصله حاجة . لكن دي واحدة مسلمة محترمة محجبة اذن مين اللي متعصب ياسي الكاتب انا مقرتش حوارك كله اكتفيت باول برجراف واخر برجراف وفي النهاية الخلاص في الاسلام والسنة مش في العلمانية ولا رايك وراي امثالكاما بخصوص الرسوم اللي بتقول وصلت لحوار انت مضحوك عليك بدليل ان الموضوع اتكرر مرة واتنين وتلاتة عاوز تفهمني ان في حكومة متقدرش على مواطن صلى ع النبي ياسي الكاتب
أزدواجية المعايير
مفكر حر -repeated
أزدواجية المعايير
مفكر حر -عندما أقدم مختل عقلياً على حرق 10 سياح عجائز المان امام المتحف المصري عام 1997، لم نرى المظاهرات في المانيا تهتف بسقوط مصر، وطالبنا الألمان برؤية هذا الحادث على انه فردي...
أزدواجية المعايير
مفكر حر -عندما أقدم مختل عقلياً على حرق 10 سياح عجائز المان امام المتحف المصري عام 1997، لم نرى المظاهرات في المانيا تهتف بسقوط مصر، وطالبنا الألمان برؤية هذا الحادث على انه فردي...
أزدواجية المعايير
مفكر حر -مكرر
أزدواجية المعايير
مفكر حر -مكرر
ممكن تغير إسمك
شريف -أولا من كلامك عرفت أنك لا دينىو مش عاجبك مظاهر التمسك بالإسلام ...يعنى إذا حدث حادثة ضد المسلمين قلتم أقلية أوروبية تمارس الإضطهاد الدينى ضد المسلمين و إذا حدث حادث نادر لمتطرف مسلم قلتم الإسلام دين إرهاب و يجب التخلص منه و تقييد حركته و تقليل دوره فى المجتمع المدنى ..أليس هذا كيل بمكياليين ؟؟ أوروبا المتسامحة التى كالت بمكياليين فى أحداث غزة و رفضت التصويت بأغلبيتها الساحقة لقرارت مجلس الآمن لصالح فلسطين ؟؟و تصوت لأى شئ لصالح الكيان الصهيونى الإرهابى فى أسرع و قت و فى كل شئ ؟؟من الإرهابى إذا ؟؟من المضطهد ؟؟ حسبنا الله و نعم الوكيل
سبب القتل
واحد من الناس -مروة قتلت لانها اصرت على محاكمة الرجل الالماني مرتين.في المرة الاولى حكم القاضي لصالحها ودفع القاتل 750 يورو لها,ولكنها وجدت ان هذا الحكم لايكفي فارادت سجنه ورفعت قضية عليه مرة اخرى,ويبدو ان الالماني اعصابه لم تحتمل فقام بقتلها.
تعليق
عصام -ادين مقتل الشهيده مروه الشربيني رحمها الله ضحية التطرّف القومي لأن الأوروبيون بطبعهم ليسوا متطرفين دينيا بل عرقيا وخاصة الشعب الألماني فقد اقمت في اوروبا سنوات عديده واعرفهم جيدا,وبالمناسيه اترحم على شهداء مجزرة الكشح ضحيايا التطرف الديني المصري
لأ ان كان كده معلش
AHMADYOUNISS -اقتباس مروة قتلت لانها اصرت على محاكمة الرجل الالماني مرتين. في المرة الاولى حكم القاضي لصالحها ودفع القاتل 750 يورو لها,ولكنها وجدت ان هذا الحكم لايكفي فارادت سجنه ورفعت قضية عليه مرة اخرى,ويبدو ان الالماني اعصابه لم تحتمل فقام بقتلها لأ ان كان كده معلش طالما ان اعصابه لم تحتمل مفيش مشكلة انه يطعنها 18 طعنة وابنا في بطنها العيب علي الاعصاب مش علي الارهاب الديني
تواطؤ الضابط
Hasaan -من المؤكد أن الإرهابي الكس وهو احد عناصر التطرف العنصري الألماني كان أداة التنفيذ المباشرة لاغتيال الشهيدة مروة الشربيني , لكن شركاء الجريمة السياسيين والإعلاميين ضالعون في العمل الإرهابي الذي ذهب ضحيته مروة وأصيب زوجها علوي عكاز برصاص مباشر من ضابط الحماية المفترض في محكمة دريسدن الألمانية والذي أطلق النار على علوي بدلاً من الجاني ونُقل عن علوي أن الضابط المذكور كان يعرفه جيدا حين إطلاق النار في إشارة إلى احتمال تواطؤ الضابط مع الجاني ليس في التخطيط للجريمة ولكن في كونه بادر بإطلاق النار على علوي حماية للإرهابي الكس حين بادر علوي لمصارعته في محاولة للدفاع عن الشهيدة وفي هذه اللحظة بادر الضابط بإطلاق النار على علوي . وبغض النظر عن ثبوت الشكوك حول دوافع الضابط فان قضية شركاء الجريمة ليست مقترنة بفعل الحادثة ولكنها وبإجماع من الأطراف الرئيسية في الجالية العربية وبعض المنظمات الحقوقية هي نتيجة لحجم الحقن والتعصب الإعلامي والسياسي الموجه ضد العرب والمسلمين في الغرب , ومع إيماننا بحراك ووعي شريحة من أبناء المجتمع المدني الغربي تنبذ خطاب العنصرية وتتواصل مع الجالية المسلمة , إلا أن دورها محدود في مواجهة سيل خطاب الكراهية والتحريض الرسمي وغيره . ومن هنا من الطبيعي أن نلتفت إلى قائد تجديد الحملة العنصرية ضد المسلمين وتحديداً ضد الحجاب وهو هنا بلا تردد الرئيس الفرنسي سركوزي , ولا يُعفي ذلك المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بحكم أنها هي ذاتها كانت ولا تزال محل تجاوب مع هذه الحملات وان بوتيرة اقل من سركوزي , وقد يستدرك البعض بان عضو البرلمان الهولندي والرسام الدنماركي سيئا الذكر لهما الصدارة وبلا شك أنهما شركاء في الجريمة سياسيا وأخلاقيا , لكن وضع الرئيس الفرنسي سركوزي أهم وأكثر مركزية للحملة .
Quran
Hassan -لا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (8)لا ينهاكم الله -أيها المؤمنون- عن الذين لم يقاتلوكم من الكفار بسبب الدين, ولم يخرجوكم من دياركم أن تكرموهم بالخير, وتعدلوا فيهم بإحسانكم إليهم وبرِّكم بهم. إن الله يحب الذين يعدلون في أقوالهم وأفعالهم. إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ (9)إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم بسبب الدين وأخرجوكم من دياركم, وعاونوا الكفار على إخراجكم أن تولوهم بالنصرة والمودة, ومن يتخذهم أنصارًا على المؤمنين وأحبابًا, فأولئك هم الظالمون لأنفسهم, الخارجون عن حدود الله.
///////////////////
شموس -اتفق مع الكاتب في شيئين اولها عدم التعميم في ان اوربا تستهدف الاسلام وكذلك عدم التحريض الاعمي ولكن احب ان اؤكد ان هناك دوائر في اوربا وامريكا تقودها اللوبيات الصهيونية المتطرفة اليمنية وهي من تملك الة اعلامية ضخمة وتسيطر علي المال ورجاله ولها اليد في كثير من مراكز الحكم وصنع القرارات وهناك كما نعلم مطامع يهودية في المنطقة اذا اضفنا اليها الماسونية وخططها يتبين لنا صحة الدعاوي ان هناك استهداف ما صحيح انه ليس معمما ولكن هو موجود ولايمكن نكران دوره في نشر مفاهيم خطا عن الاسلام ساعدت فيها العمليات الارهابية في امريكا ولندن ومدريدالكاتب لم يعطي الامر حقه تماما اذ انه ليس من المعقول تمرير حادث كهذا علي انه فردي لان الادعاء نفسه اعترف انه فعل عنصري لذا ليس من المنطقي اعتباره فعل فردي لان فكرة التطرف موجودة وفي ازدياد في كل العالم كما ذكر الكاتب نفسهلا اتفق مع الكاتب ايضا في ان العلمانيه هي الحلالاسلام له شريعة واسعة يمكنها ان تحل جميع الاشكالات المرحلية اذا وجدت فقهاء مجددين يطابقون الشريعة وينزلزنها الي ارض الواقعا
تسلم يا استاذ شريف
مصرية -تسلم يا استاذ شريف
مروه ضحيه الحجاب
سعد -الشيخ الشعراوي -و وزير الاقاف الحالي الرجل المحترم المستنير قالا كلاهما ان الحجاب عاده و ليس عباده و مروه قتلت لاجل عاده .... او لاجل تمسكها بالحجاب الذي وضعها بعض اقاربها في مرتبه تمسكها بالدين نفسه - هي اعتقدت ان الحجاب من صلب الدين وفق المفاهيم الشعبيه المنتشره في اسكندريه اليوم و قاده اليوم في الاسكندريه - قاده الشارع هم الاخوان - الرابح الوحيد - رحم الله مروه و لا رحم كــــــــــــــــــــل من تسبب في موتها و من وجهه اخري نؤيد فرنسا في منع النقاب و الحجاب استنادا الي مبدأ المساواه للمواطنيين و لتصريح وزير الاوقاف و الشيخ الشعراوي ان الحجاب عــــــــــــــــــــــــــــــاده
الى مصرية
rami -اتمنى ان ترضي بالحل التالي وهو ان يقوم مفتي الديار المصرية بالافتاء بعدم جواز سفر المسلمين الى بلاد الكفر وعودة كافة المسلمين الى ديارهم ويا دار ما دخلك شر وبذلك نقضي على قوارب الموت وتهريب البشر والمسلمين الى العالم الكافر بحسب المنطوق الاسلاموي
الى رامي ، وسعد
مصرية -رغم اننا لا لنا ناقة ولا جمل عند هؤلاء الزنادقة ورغم ان ثقافتهم وعلمهم الذي يذهب لتحصيله العرب قائم على مؤلفات وكتب المسلمين منذ بدء التاريخ نحن جميعا لا ننساهم ابن سينا وابن رشد وابن الهيثم وغيرهم القائم على مؤلفاتهم مكتبات اوروبا الا انني لا يرضيني هذا الحل الا اذا حدث بالمثل هنا في مصر وطرد هؤلاء الزنادقة فاعلين الفاحشة في الشوارع ومش عاوزة حد يقولي سياحة ودخل السياحة (من ترك شيئا لوجه الله عوضه الله خيرا منه) اما بخصوص السيد / سعد مش مصدقاك ان الشعراوي يقول ان الحجاب عادة مستحيل يقول كده حجاب ايه اللي عادة اذن الصلاة عادة ويلا نبطل نصلي عشان سيادتك تتبسط وبعدين دي حجابها كان معتدل مش يوصل انها تتقتل الا اذا كما قال حسان انها متفبركة من الظابط والباشا اللي قتلها حسبي الله ونعم الوكيل في اللي اذوها وفي كل واحد متهاون في اللي حصلها
شكر وامتنان
ranafwz -السلام عليكمنشكرك يا استاذنا على هذة المقالة الجيدة والى امام ومن تقدم الى الامام على طريق نجاحات
حسبي الله ونعم الوكي
ranafwz -السلام عليكم حسبي ونعم الوكيل بكل ظالم بكل من هدر دم العرب
لحظه صدق
مجرد رأى -الكاتب يرجع اسباب تبادل الصدام الحالى مع الغرب ومع الاخر عموما إلى اتساع رقعه رجال الدين فى الحياه العامه فهل رجال الدين هم من قاموا بتأليف المسلسلات الرمضانيه بالسبعينات والثمانينات ويظهر بها العدو دائما مرتديا زى الصليب لتهزمها الجيوش الاسلاميه التى لاتقهر وهل رجال الدين هم من زرعوا الانتقام فى مناهج التدريس وقسموا العالم كله الى دار تكرههم وتكره الاسلام لمجرد انهم مسلمين وهل رجال الدين هم من لقبوا بن لادن بالصحف الرسميه بلقب الشيخ ومجده كثير من الصحفيين وافتخروا به . ان مايحدث الان هو حصاد لزرع سنوات طويله نتيجه تجاهل الدول التدخل لظبط هذه الايادى الخفيه التى خربت وصنعت معاناة هذه الدول لأجيال طويله قادمه خاصه اذا قرر الغرب تبادل الكراهيه وتبادل الصدام مع كل هذه الاجيال وهنا سيكون حجر الصدمه الحقيقى لهؤلاء واعتقد ان الاوان لتقف هذه الدول لحظه صدق وتتدخل بجديه فى الامر .
the day after
george -MARWA is no longer with us she is gone for ever,but what about us who are still here living,let us put our emotions behind us and think rationaly by leting the german justice system prosecute the killer,this is the modern rule of law,but some muslims like to have the killer alex killed the tribal way.respect the rule of law and move on guys,president OBAMA was in egypt few weeks ago and gave a speech about islam is a religion of peace don,t prove him wrong,to the egyptions your country depends on tourisim for economical gains,buy protesting and calling the germans or other europeans bad names you are scaring these people from not coming to visit egypt and your grand pyramids will only be eating the desert dust,one day you gonna ask yourselves where are the tourist,do yourself a fevor don,t let the muslim brotherhood lead to hell like the talibans in afghanistan use your head,allah can help you spiritualy but not physicaly,good luck to those who uses their mind not their emotions.
بلا حدود
Hani -تعملون من الحبة قبة.تسكتون عن كل مايحدث في بلاد الاسلام من ظلم وقهر وفجأة تستيقظون من كوابيسكم مذعورين وتنادون واسلاماه قتلت مروى.جريمة بشعة يحدث مثلهاكل يوم في كل بلد، فلماذا الفلفل والبهار والاسلام والحجاب؟ لماذا كل هذا الهذيان؟ لانها محجبة؟ او لانه مريض ؟الا يثيركم كل هذا القتل اليومي بالجملة في بلاد واسلاماه؟الذين يموتون في بلاد لا اله الا الله من افغانستان وباكستان والعراق واليمن والصومال والسودان ووووو...اليسوا اسلاما والنساء منهم محجبات؟ام انه حلال ان يكون القاتل مسلما لانه ذبح على سنة الله ورسوله؟ذبح المءات يوميا في بلادنا حلال، وجريمة يرتكبها مهووس مريض جريمة لاتغتفر؟ ويحكم ياهذا الا تعقلون وتتوقفون عن الهذيان والشعوذة والاختباء وراء اصابعكم.تذبحون المرأة في دياركم اذا احبت او خرجت وحيدة بدون محرم، تمنعونها من ارتياد المدرسة ومن حق الانتخاب وقيادة السيارة وانتم تختارون ثيابها وتفرضون حجابها بعد ختانها، تستعبدونها بعد ان خلقها الله حرة. ولا زلتم تؤمنون بالثأر وفجأة تصرخون واسلاماه قتلوا مروى في بلاد الافرنج لانها مسلمة ومحجبة. .
مجرد راى
shima -الكاتب بيقول انه انزعج جدا من ردود افعال و تظاهر المصريين امام سفارة المانياطيب المفروض نعمل ايه ايه الحل الكاتب شايف ان القضية تحتاج الى تعاطى حكيم ةهادىء وعقلانى مالدول العربية بقالها سنين فى مجلس الأمن بتتعامل بشكل عقلانى ايه النتيجة صفر دايما الشكل العقلانى ماينفعش فى الامور دى لانه هايدل على الإستهانة وان مقتل اى مسلم اصبح شىء طبيعى ومنطقى بالخارج وسيؤدى الى الكثير والكثير من الجرائم ويصبح دم المسلمين مباح وبعدين الامم كانت بتغير حكومات بالثورة وليس بالهدوء والعقلانية ويعدين موقف الحكومة الالمانية موقف متخاذل لما تعرضت له مروة ويجب الإعتذار امام العالم بالظبط زى ماعتذروا لليهود عما فعله هتلر بهم شىء اخر اقوله للكاتب احنا فى بلاد يسود عليها الإسلام فلايجوز ان نتخلى عن هذا الإسلام ونعتنق العلمانية قانون الإسلام اعمق وافضل وادق وليس فيه شبهة خطأ واكثر القوانين عدلا مقارنة بقانون العلمانين
طلب توضيح
مدونة / المسكوت عنه -مخالف لشروط النشر
فرصة ابراز الاسلام
اماني -تحياتي أستاذ محمود اسمح لي أن أعقب على ما كتبت بالنسبة لموضوع مروة الشربيني، فقد أوضحت ( أن أخطر ما في القضية التعميم الغبي والتحريض الاعمي والنظر الي اوروبا كلها على انها كيان واحد) وأعتقد أن هذا ليس من جانب العرب فقط وإنما أيضا يتبع هذا من الجانب الأروبي والغربي بصفة عامة، فعلى حسب ما جاء في احد البرنامج فإن الشرطة الأوروبية فتشت في منزل مروة بعد وفاتها لعلها تجد كتب أو أوراق أو أي دليل مادي ينم على التطرف الفكري أو التعصب الاسلامي إذا هذا ليس موقف فردي أبدا هذا موقف دولة وحكومة تدعم دائما فكرة البحث عن أصل عربي أو إرهابي للمتهم من وجهة نظرها، وأعتقد أنه يجب علينا المعاملة بالمثل على الأقل إعلاميا، ففي أي حادث يحدث في الغرب نجد الاعلام يظهر لنا أن منفذ الحادث بعد البحث والتحري إما مسلم أو يحمل أصل عربي وبالتالي فإن المجتمع ككل يتشبع برأي الاعلام سواء عن وعي أو بدون وعي لا شعوريا وهذ يؤكد أن الأخر هو الذي يضع العرب والاسلام في سلة واحدة دائما، وأسوء ما في إعلامنا العربي أنه متقن دور المدافع عن نفسه وليس المبادر، وفي رأيي المتواضع أن الفرصة سانحة لاعلامنا العربي الآن بعد قضية مروة فبإمكاننا استغلالها في الصالح العربي والإسلامي على المستوى العالمي.أوافقك الرأي ( ان على كل طرف ان يدير اولا حوارا في الداخل بين مكوناته المختلفة العرقية والدينية ويخلق صيغة توافقية وعقدا اجتماعيا يشارك في صياغته الجميع، لانه اذا لم ننجح في الحوار مع بعضنا البعض فلن ننجح في الحوار مع الاخر)، وفي رأيي أن هذا لن يحدث إلا إذا ظهر لنا داعين للدين الإسلامي الحقيقي دين التسامح الذي نقرأ عنه في كتب السيرة النبوية وكتب الصحابة عليهم جميعا السلام.وإسمح لي أن أختلف معك في قولك عن (لتحجيم دور الدين في المجتمع وعلمنة المجتمع ) لكني أرى أن الحل في إبراز دين الاسلام دين التسامح الذي أتى به جميع الانبياء عليهم السلام والذي أكد على تقبل الأخر والمعاملة اللينة وليس الفظة، ويتضح لي أن المشكلة الحقيقة تكمن في نفوس البشر الذين أصبح كل همهم اللهث وراء المناصب والنفوذ والمال، وأتسال إين منا صلاح الدين الذي كان مسلم وكان طبيبه الخاص يهودي؟؟؟؟ وبرأيي أنه لكي نصل لهذا التسامح يجب أن نربي أنفسنا قبل أن نربي ابناءنا على التسامح وتعاليم الدين الاسلامي الحنيف وليس التعصب من أجل التعصب.
ليست شهيده
serry -اولا احيي الكاتب علي هذه المقاله العاقله المتزنه والمعتدله, ثانيا مع ادانتي لهذا المجرم القاتل وجريمته البشعه وما ااقترفته يديه الاثمه بازهاق نفس بشريه الا انني لا اعتقد ان مروه شهيده , فهي لم تقتل في معركه كانت تدافع فيها عن وطنها ولكنها قتلت في جريمه عاديه كان من الممكن ان تقتل اي اجنبيه اخري من هذا المتطرف الروسي الاصل, رحمه الله عليها .
لاوزر
JONE -مع الاسى لكن امام مسلم يقول اذا اسئ لكم فا عفوا واصفحواكما تحبون ان يعفى عنكم0 وان الملحة في لبس الحجاب في الغرب يقابله لبس القصير عندنا فوق الركبه وغيره نحن لانقبل التعري هم لايقبلوا التحجب والله يسامحكم0
she:muslim+egyptian
meshmesh -first i want to say that marwa''s death is a sad event wether this lady is a muslim or not.and i think that it''s important to protest against this crime but without making this an excuse to increase more the feelings of envy because extremists are in bothside. then we have to punish only the killer and not a whole society .
ألى الصحفى
محمود -رد خالف شروط النشر
تطرف يستثيره تطرف
حنان -باختصار شديد وبدون أن أتوسع في الشرح أو أدخل في المتاهات التفسيرية لعلاقة الإسلام بالحجاب أو الحجاب بالدين أقول لك مباشرة أني أكره الحجاب كرها شديدا وأحقد على كل الظروف السياسية التي سمحت وأدت إلى انتشاره بهذا الشكل العنيف. لقد جعل الحجاب من المرأة، بشكله الحالي وفهم الناس له، كتلة متحركة من القبح والشناعة، فلا هيئة لها ولاشكل مميز بل أصبحت عبارة عن كيس غامق اللون مريب الهيئة يمشي على ساقين. وغني عن القول أن مظهر المرأة المحجبة يذكرك مباشرة بالإرهابيين المتخلفين وحملة السيوف. لقد ذكر الممثل حسين فهمي في إحدى مقابلاته أنه يعتبر أن المرأة المحجبة معاقة فكريا لكنه رجع عن أقواله واعتذر للنساء لأنه جرح مشاعر الكثير من المسلمات المحجبات من جمهوره وغير جمهوره. لكني أشاركه الرأي تماما فالحجاب كلمة تشرح نفسها بنفسها ولها مدلولاتها المباشرة التي لايمكن أن تنسجم مع متطلبات الحياة وصعوباتها في العصر الحالي. الحجاب (يحجبك) عن أمور كثيرة ويحد من تفكيرك ويفرض عليك التزامات لاحصر لها تحتوي على مئات من التفاصيل التافهة التي لا تخطر في بال من يمارس حياة طبيعية بسيطة ومباشرة. ولكن عندما تنتشر سياسة التطرف الديني والذي تكون المرأة الهدف الرئيسي له بحيث تتحول، أو يحولوها، إلى موضوع جنسي بحت، تصبح المرأة بكل حركاتها وسكناتها مخلوقا شائها مثيرا للتساؤل والريبة والخوف وأيضا مخلوقا تبعيا لارأي له، انظر إلى رجال الدين الملتاعين أخلاقيا وجنسيا كم يحبون الكلام عن المرأة التي يعتبرونها لا تستحق الحياة إلا ضمن الحدود التي يرسموها لها وذلك حسب أهواءهم وميولهم الحزبية والعقائدية. وفوق ذلك كله لا يتوقفون عن الكلام أن الحجاب حرية شخصية وأن للمرأة الحق في اختياره وارتداؤه. إذا فليتوقوا تماما عن الدعوة للحجاب ليل نهار في الفضائيات والمدارس الدينية وليتركوا النساء وشأنهن لنرى إن كانت المرأة ستختار الحجاب بعيدا عن تأثيرهم ودون تدخلهم وبحريتها الكاملة. من الطبيعي أن تقتل مروى الشربيني، وكما نرى، هناك الكثيرات يقتلن أيضا بسبب الحجاب ليس في ألمانيا فحسب بل حتى في داخل بلادهن. طبعا أليست المرأة أول المستهدفين في البلاد المتخلفة (والمتحضرة أيضا)؟. ألا تقتل النساء يوميا في أفغانستان وباكستان بسبب الحجاب وملحقاته من التخلف الفكري؟ إن أردت شعوري الحقيقي تجاه مقتل مروى: لم أحزن عليها كما لم أفرح لأن التطر
يا منصور امت..
ابن الفاروق -اقتباس:((أليس هذا كيل بمكياليين ؟؟ أوروبا المتسامحة التى كالت بمكياليين فى أحداث غزة و رفضت التصويت بأغلبيتها الساحقة لقرارت مجلس الآمن لصالح فلسطين ؟؟ و تصوت لأى شئ لصالح الكيان الصهيونى الإرهابى فى أسرع و قت و فى كل شئ ؟؟ من الإرهابى إذا ؟؟ من المضطهد ؟؟ حسبنا الله و نعم الوكيل )))أي مكيالين أعوج وأضل وأزل: مكيال أوربا التي تسمونها الكافرة المشركة المنحرفة عن نبيها، أم مكيالكم الذي تذبّحون به الشيعة مرات بدم عثمان ومرة بالبدع ومرات ومرات ومرات ومرات بالشعوبية ومرات بحجة التمدد الايراني ....ومرات بسب الصحابة المعصومين المنزهين ... ومرات ومرات بالشرك الجلي ومرات ومرات بالشرك الخلي ومرات بالتمدد الصفوي ومرات ومرات ...فذائما الحجج حاضرة..فأي المكيالين ألعن ؟!!اللهم العن الظلم والظالمين من الأولين والآخرين واللعنة على من لم يقول: آمين...وسلمت ياصاحب التعليق: Haniبلا حدود ...قرأت مرة ـ بما معناه ـ أن أحد الأمراء كشف سرقة لأحد العبيد ـ في بلاد الاسلام طبعا ـ وبعد التهديد والوعيد بالعذاب بالنار والحديد أجابه ذلك العبد؟؟: نعم انا أسرق منك وأنت تسرق من أمير المؤمنين ؟؟ وأمير المؤمنين يسرق من الأمة فلعنة الله على من أشدنا سرقة...قولوا آمين وإلا أرميكم بقصيدة مظفر النواب .. اياها ..أولاد
الى خنان
مصرية -الرد خالف شروط النشر
الى ادارة المجلة
مصرية -وهو رد خنان مش مخالف لما وصفت المحجبة بانها معاقة ولما وصفت مروة الشربيني بانها تستاهل القتل وانها مش زعلانة من اللي حصلها مكنش مخالف كله على الله واياكو والموالسة يا ادارة المجلة