تجارب دنماركية (الأخيرة): ثمار جوز الهند
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
إنها الحلقة الأخيرة من " التجارب " التي حين شرعت بكتابتها لم يكن يخطر ببالي أن تتجاوز العشر أو الخمس عشرة حلقة لاأكثر، وكلما أردت أن انهيها يأتي موضوع ما وأقول هو الأخير ولا افعل..!
ثمار جوز الهند قاسية المظهر، ولكن ما أن تصل إلى لب الثمرة تكتشف عذوبتها، ذلك السائل " العصير " رحيق نمو هذه الثمرة هو تماما كقلوب الأحبة الأصدقاء والمعارف الذين ساعدوني بكتابة " التجارب ".
بلغت عدد الحلقات بأجزائها مع هذه الأخيرة الأربعين...
لاانكر إنني استفدت كثيرا من ردود القراء، في إعادة الصياغة أو الكتابة، نعم كانت بعض الحلقات قصيرة جدا والبعض الآخر طويل جدا وربما ممل لم استطع اختصاره لنوعية المعلومات التي تهم المتخصص وليس القارئ العادي،بعض الحلقات إستغرقت كتابتها ساعة أو اثنتين، وبعضها أسابيع لتجميع المعلومات والإحصاءات الخاصة والترجمة،بل إن الحلقة الخاصة " بالأطفال الجانحين "استغرقت كتابتها الشهرين.
امتناني وشكري لـ " طارق جابر " رئيس تحرير صحيفة الأمة العراقية لمبادرته ودعمه و " عبد الرحمن الماجدي " من هيئة تحرير صحيفة إيلاف الالكترونية، حيث كانت تنشر اولا، لصبره وتشجيعه و " حسن ياسين " لترجمتها إلى اللغة الكردية وابنتي " لانا " لحماسها هي التي كانت ساعدي الأيمن، ولزوجتي لصبرها وتفهمها مزاجي في الكتابة،ولمحرر مجهول ترجم قسم منها للغة الفارسية، ولهيئة تحرير " طريق الشعب " البغدادية التي نشرت قسما منها، ولعشرات المواقع الالكترونية التي خصص قسم منها زاوية خاصة لها.
لأصدقائي الدنماركيين الذين ساعدوني مساعدة كبيرة في إرشادي إلى طريقة الحصول على المعلومات، وفي تجميع بعض الإحصاءات، والبعض في تهيئة لقاء مع متخصص أو في الحصول على صورة ما تخص الموضوع...
لعذوبة ثمار جوز الهند في قلوب أصدقائي وأحبتي ومعارفي، وللقراء أقول: لقد تعلمت الكثير منكم..
شكرا لكم
ضياء حميو
dia1h@hotmail.com
التعليقات
Thank you Dhia
adnan Al Saadi -Thank you so much for these articles sharing your experiences with us..We hope we will read more issues.
شكرا لك
Ana -نشكرك على ما قدمته من افكار وثقافة متطورة في الحلقات الأربعين من تجارب دانماركية.ونرجو ان تبهرنا بافكار اخرى جديدة.تحياتي
شكراً لك سيدي ......
الحكيم البابلي . -مشكورة كل أتعابك أخ ضياء ، شخصياً .. تمتعتُ وتعلمتُ من هذه السلسلة الثقافية ، وكنتُ أتمنى لو ركز عليها شعبنا الشرقي ، ولكن .. الثقافة هي دائماً إمرأة مهلهلة الثياب بالنسبة للكثيرين ، ولا تجلب إهتمامهم ، لأنهم من عُشاق المظهر ، ولا يحاولون إكتشاف ما في داخل تلك المرأة من ينابيع . أتمنى عليك أن تكتب لنا أكثر ، لأن مواضيعك تختلف عن الأخريات في طرحها . تحياتي .
Thank you Dhia
adnan Al Saadi -Thank you so much for these articles sharing your experiences with us..We hope we will read more issues.
Thank you Dhia
adnan Al Saadi -Thank you so much for these articles sharing your experiences with us..We hope we will read more issues.
شكرا لك
Ana -نشكرك على ما قدمته من افكار وثقافة متطورة في الحلقات الأربعين من تجارب دانماركية.ونرجو ان تبهرنا بافكار اخرى جديدة.تحياتي
شكرا لك
Ana -نشكرك على ما قدمته من افكار وثقافة متطورة في الحلقات الأربعين من تجارب دانماركية.ونرجو ان تبهرنا بافكار اخرى جديدة.تحياتي
شكراً لك سيدي ......
الحكيم البابلي . -مشكورة كل أتعابك أخ ضياء ، شخصياً .. تمتعتُ وتعلمتُ من هذه السلسلة الثقافية ، وكنتُ أتمنى لو ركز عليها شعبنا الشرقي ، ولكن .. الثقافة هي دائماً إمرأة مهلهلة الثياب بالنسبة للكثيرين ، ولا تجلب إهتمامهم ، لأنهم من عُشاق المظهر ، ولا يحاولون إكتشاف ما في داخل تلك المرأة من ينابيع . أتمنى عليك أن تكتب لنا أكثر ، لأن مواضيعك تختلف عن الأخريات في طرحها . تحياتي .
شكراً لك سيدي ......
الحكيم البابلي . -مشكورة كل أتعابك أخ ضياء ، شخصياً .. تمتعتُ وتعلمتُ من هذه السلسلة الثقافية ، وكنتُ أتمنى لو ركز عليها شعبنا الشرقي ، ولكن .. الثقافة هي دائماً إمرأة مهلهلة الثياب بالنسبة للكثيرين ، ولا تجلب إهتمامهم ، لأنهم من عُشاق المظهر ، ولا يحاولون إكتشاف ما في داخل تلك المرأة من ينابيع . أتمنى عليك أن تكتب لنا أكثر ، لأن مواضيعك تختلف عن الأخريات في طرحها . تحياتي .