سلوك سوريا "الثابت"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
في رده على دعوة الأسد غير الرسمية له إلى دمشق، مطلع الشهر الحالي، عبرّ الرئيس الأميركي بارك أوباما في مقابلةٍ له مع شبكة "سكاي نيوز" البريطانية أمس، عن "قلقه" من سلوك سوريا، مشيراً في الوقت نفسه عن أمله، في "أن تتحسن العلاقات بين البلدين".
في الضفة الغربية الأخرى(الضفة الأوروبية)، يعبر الفرنسيون، وعلى رأسهم الرئيس نيكولاي ساركوزي عن ارتياحهم ل"سلوك دمشق الذي بدأ يتغير"، والذي امتدح فيه هذا الأخير أكثر من مرّة، بقوله: "أن الرئيس الأسد قد وفّى بكل التزاماته تجاهه".
عربياً، المحادثات والمفاوضات بين "دول الإعتدال"(وعلى رأسهم "السعودية المعتدلة") و"دمشق الممانعة"، قائمةٌ على قدمٍ وساق.
وفي مؤتمرٍ صحفي مشترك مع الوزير الفرنسي برنار كوشنير، سئل وزير الخارجية السوري وليد المعلم عن "التغيير الإيجابي في اللهجة اللبنانية تجاه سوريا"، فأجاب: "إنّ قلب سوريا كبير ومن يخطو خطوة في اتجاه سوريا نخطو في اتجاهه خطوتين"، معرباً عن اعتقاد سوريا(ه) بأنّ "بعض القيادات اللبنانية بدأت تستوعب حقائق التاريخ والجغرافيا والروابط القائمة بين البلدين والشعبين، ونحن نرحب بذلك وندعو إلى زيادة فهم عمق هذه الحقائق".
المفهوم إذن من كلام المعلم "الكبير" هذا، عن "قلب دمشق الكبير"، هو أن سوريا الثابتة، لاتزال"ثابتة"، كما هي، على موقفها، وإنما الذي تبدّل وتحوّل وتراجع عن "غيه"، و"انتحاره وغبائه السياسيّين"، هو "الآخر"، وعلى رأسهم "الآخر اللبناني" الذي بدأ "يفهم ويستوعب" دروس التاريخ والجغرافيا، فضلاً عن دروس السياسة، وذلك على الطريقة السورية الثابتة، وأهداف "بعثها الثابت"، ورئيسها "الديكتاتور الثابت"، وشعاراتها الثابتة، في "الوحدة الثابتة، والحرية الثابتة، والإشتراكية الثابتة".
فسوريا لم تتغيّر، كما يحلو للبعض أن يمتدح في الراهن من سلوكها، بقدر ما أن الآخر هو من تبدّل، وغيّر من سلوكه تجاه دمشق "الممانعة".
كلّ ما في الأمر، كما يقول المعلم، هو أن "قلب سوريا الكبير"، هو الذي شاء لهذا "التحول" أن يكون، وشاء لهذا "الإنفتاح السوري" على لبنان وعلى المعتدلين العرب من حوله، أن يحصل، لا لأن "سوريا تبدلت"، ولا "لأن سوريا تنازلت"، ولا لأن "سوريا أخطأت" أو "ندمت" أو "اعتذرت عما فعلت"، وإنما لأن "قلبها الكبير"، "عفى عما مضى"، من "ذنوب وخطايا الآخر"، و"حماقات الآخر"، و"سياسات الآخر"، و"تجاوزات الآخر"، و"شيطانيات ودسائس الآخر"، و"خيانات الآخر"، و"عنتريات الآخر"!
ما تغيّر، ليس سلوك سوريا، بالطبع؛ سوريا التي استعمرت لبنان، وانتدبت عليه، وسرقته، وقتلت لبنان بلبنان، واغتالته، على مدى ثلاثة عقودٍ من صناعة الفتنة، ثم حطمته أخيراً وليس آخراً، على رأس الحريري الأب، التزاماً ب"وعد ديكتاتورها الثابت"(كما تناقلته الكثير من وسائل الإعلام العربية والعالمية، آنذاك)، في آخر لقاءٍ جمعه بالحريري الراحل، الذي لا يزال مستغرقاً في رحيله الكبير، إلى مجاهيل مد وجزر السياسة، فضلاً عن رحيله إلى مجاهيل المحاكم الدولية والفوق دولية.
وإنما الذي تبدّل، هو "لبنان حريري الإبن"، الذي سيحمل معه، قريباً، كل "لبنانه الخطأ"، و"الرابع عشر من آذار الخطأ"، ليضعه على طاولة "دمشق الصحيحة"، كي يصحح له "الديكتاتور الصحيح"، التاريخ والجغرافيا، والحدود وما وراءه، فضلاً عن السياسة، وما تبقى له من لبنان، على طريقة بعثه الديكتاتور "الصحيحة"، الثابتة، التي ما تبدلت منذ أن أصبح الرئيس يساوي كل سوريا، وتحوّلت هذه الأخيرة إلى مجرد حائط لتدوين صورة الرئيس، وأخبار الرئيس، وذكريات الرئيس، و"روحات وجيات"، و"استقبالات ومغادرات" الرئيس!
ما تغيّر، ليس سلوك "دمشق الممانعة"، الذي لن يتغيّر، على ما يبدو، وليس سلوك نظامها أو ديكتاتورها، الذي "إما سيكون أو لن يكون"، و"إما أن يقوم أو لن يقوم"، وإنما الذي تغيّر هو سلوك "المعتدلين العرب"، الذين صاروا "أكثر اعتدالاً"، وأكثر طرواةً وليونةً، ربما لتفادي "شر الكسر"، مع واحدةٍ من أكبر "مصدّرات الشر" في المنطقة بعد إيران، حليفتها الإستراتيجية المختصة في شئون العيش على أزمات العرب، واللعب ضدهم بأوراقهم.
ما تغيّر ليس سلوك سوريا "المقاومات العربية" (من العراق إلى فلسطين مروراً بلبنان)، ضد "الصهيوينة العالمية وربيبتها أميركا"، وإنما ما تبدّل هو "سلوك أميركا أوباما" الذي ارتقت فيه سوريا من "دولة مارقة"، "داعمة للإرهاب"، و"مصدرة للشر"، "لا يمكن الحوار معها"(بحسب أميركا بوش)، إلى "دولة مهمة وضرورية"، "قابلة للتغيير ودعم الإستقرار والسلام في المنطقة"!
ما تغيّر، ليس سلوك سوريا مع إيران، اللتين تسبحان في فلك "سياسة واحدة"، و"مقاومة واحدة"، و"صداقة واحدة مع إرهاب دولي واحد"، وإنما الذي تغيّر، هو "الآخر"(من المتغيّر أوباما إلى المتغيّر لبنان وما بينهما من عرب متغيّرين)، عسى وعلّ أن يغيّر هؤلاء "المتغيّرون" من سلوك سوريا الثابتة، فهل ستتغيّر سوريا في القادم من لبنان وفلسطين والعراق مع القادم من إيران بالفعل، كما يريد لها المتغيّرون أن تكون، أم أن سوريا ستثبت هذه المرة أيضاً، كما في كل مرة، وكما يقول كل تاريخها الثابت، على مدى العقود الثلاثة الماضية، أنّ "لا مبدّل لسلوكها الثابت"، و"سلوك ديكتاتوريتها الثابتة"؟
هوشنك بروكا
التعليقات
شو هالحكي!!!
حسام -مقالتك الخطيرة يا سيد هوشنك يلي عم تحاول فيها تثبت انو سوريا ما تغيرت هي اتهام للأخرين بالجهل و الغباء لانفتاحهم على سوريا يلي ماتغيرت!!! ونهب سوريا للبنان و سرقتو كما ادعيت حضرتك كان بمعاونة ابنائه المخلصين جدا لوطنهم الحبيب لبنان!!! عنجد مقالتك مثيرة للشفقة يا هوشنك بيك!!
شو هالحكي!!!
حسام -مقالتك الخطيرة يا سيد هوشنك يلي عم تحاول فيها تثبت انو سوريا ما تغيرت هي اتهام للأخرين بالجهل و الغباء لانفتاحهم على سوريا يلي ماتغيرت!!! ونهب سوريا للبنان و سرقتو كما ادعيت حضرتك كان بمعاونة ابنائه المخلصين جدا لوطنهم الحبيب لبنان!!! عنجد مقالتك مثيرة للشفقة يا هوشنك بيك!!
موقف ثابت ابدا
سمير الاعظمي -الموقف الثابت الاساسي الذي لن يتغير في سوريا هو طريقة استعبادها لشعبها وكل ما عدا ذلك قابل للتغيير اذا حصل الثمن المعقول او اذا اقتربت السكين من الرقبة وهذا كل ما في الامر
موقف ثابت ابدا
سمير الاعظمي -الموقف الثابت الاساسي الذي لن يتغير في سوريا هو طريقة استعبادها لشعبها وكل ما عدا ذلك قابل للتغيير اذا حصل الثمن المعقول او اذا اقتربت السكين من الرقبة وهذا كل ما في الامر
ببببببببب
يبببببببب -الرد خالف شروط النشر
ببببببببب
يبببببببب -الرد خالف شروط النشر
سوريا
عائدة -هذا صحيح كل الصحة ، سوريا لم ولن تتغير لأن طبيعة الأنظمة الشمولية لا تتزحزح ولا تتطور أبدا وحتى أنها لا يمكن أن تفهم أسباب تحول الآخرين تجاها فهما صحيحا، فهي ترى ان الآخرين هم الذين تغيروا ، هذا طبيعي في نظام شمولي كنظام الأسد ، ولهذا لن تقبل دمشق أية قرارات من المحكمة الدولية إذا لم تكن لصالحها . الله يكون في عون لبنان واللبنانيين والعراقيين والفلسطينيين الذين يعانون من أفعال هذا النظام ;الثابت; .
سوريا
عائدة -هذا صحيح كل الصحة ، سوريا لم ولن تتغير لأن طبيعة الأنظمة الشمولية لا تتزحزح ولا تتطور أبدا وحتى أنها لا يمكن أن تفهم أسباب تحول الآخرين تجاها فهما صحيحا، فهي ترى ان الآخرين هم الذين تغيروا ، هذا طبيعي في نظام شمولي كنظام الأسد ، ولهذا لن تقبل دمشق أية قرارات من المحكمة الدولية إذا لم تكن لصالحها . الله يكون في عون لبنان واللبنانيين والعراقيين والفلسطينيين الذين يعانون من أفعال هذا النظام ;الثابت; .
الأثبت من الثابت
رامز -هو همود المجتمع السوري العاجز والمكسوح، وغباوة شريحة جاهلة من الشارع العربي; الذي ما زال يصدق. الثابت ايضاً عقم العرب العقيم. وشراسة اسرائيل، واستعمارها في العمق لمزرعة الأسد وأولاده وتجييرها لمصالحها, والثابت ايضاً صلابة شعب لبنان رغم نفق الظلامات المضروب من حوله. كما أن الثابت ايضاً مجيء قادة غربيين سذّج مثاليين أمثال أوباما، بين الحين والحين. والثابت أخيراً أن أمريكا ستنجب بوشاً جديداً حتماً، وفرنسا شيراكاً آخر يجيدان التلويح بالعصا لمزرعة الاسد واولاده. أما الجولان الثابت في تأسرله حتى النخاع، فهو من ثابت الثوابت، أيضاً.
الأثبت من الثابت
رامز -هو همود المجتمع السوري العاجز والمكسوح، وغباوة شريحة جاهلة من الشارع العربي; الذي ما زال يصدق. الثابت ايضاً عقم العرب العقيم. وشراسة اسرائيل، واستعمارها في العمق لمزرعة الأسد وأولاده وتجييرها لمصالحها, والثابت ايضاً صلابة شعب لبنان رغم نفق الظلامات المضروب من حوله. كما أن الثابت ايضاً مجيء قادة غربيين سذّج مثاليين أمثال أوباما، بين الحين والحين. والثابت أخيراً أن أمريكا ستنجب بوشاً جديداً حتماً، وفرنسا شيراكاً آخر يجيدان التلويح بالعصا لمزرعة الاسد واولاده. أما الجولان الثابت في تأسرله حتى النخاع، فهو من ثابت الثوابت، أيضاً.
شفقة عليك
فايز -شبعنا كذب و افتراءات صحيح كتاباتك بمصاري و مدفوعة الثمن بس تأكد أنو كتاباتك ايضا مصدر سخرية من غالبية الشعب السوري يلي نحنا منه ونعيش على ارضه وندافع عن كرامته
شفقة عليك
فايز -شبعنا كذب و افتراءات صحيح كتاباتك بمصاري و مدفوعة الثمن بس تأكد أنو كتاباتك ايضا مصدر سخرية من غالبية الشعب السوري يلي نحنا منه ونعيش على ارضه وندافع عن كرامته
عاشت سوريا حرة كريمة
سوري مغترب -كانت سوريا وستبقى الى الابد ثابتة على الحق والعدلوهي على استعاد ان تقبل ابناءهاالذين كانوا امن دولةفي سوريا وابوجية في المانياشكرا لايلاف
عاشت سوريا حرة كريمة
سوري مغترب -كانت سوريا وستبقى الى الابد ثابتة على الحق والعدلوهي على استعاد ان تقبل ابناءهاالذين كانوا امن دولةفي سوريا وابوجية في المانياشكرا لايلاف
نظام منتهية صلاحيته
متابع -اتفق مع تعليق سمير الاعظمي الذي وصف بكلمات قليلة دقيقة حقيقة النظام الديكتاتوري الطائفي الذي قتل الالاف من السوريين الاحرار ونهب ثروة الشعب السوري ويتاجر بكل شيء ما عدا كرسي الحكم الملطخ بدماء السوريين.ولكن كما سقط شقيقه في العراق وزال كفقاعة صابون كذلك سينتهي هذا النظام الذي بدأ يتهاوى من الداخل.
نظام منتهية صلاحيته
متابع -اتفق مع تعليق سمير الاعظمي الذي وصف بكلمات قليلة دقيقة حقيقة النظام الديكتاتوري الطائفي الذي قتل الالاف من السوريين الاحرار ونهب ثروة الشعب السوري ويتاجر بكل شيء ما عدا كرسي الحكم الملطخ بدماء السوريين.ولكن كما سقط شقيقه في العراق وزال كفقاعة صابون كذلك سينتهي هذا النظام الذي بدأ يتهاوى من الداخل.
شهادة حسن سلوك لمجرم
معاوية -المقصود بالعنوان هو سلوك العصابة الارهابية الاجرامية المحتلة لسوريا التي باعت كل شئ لإسرائيل وتركيا وايران وليس في يدها أي ورقة تفاوض عليها فهم يستهزئون بها عندما تطلب التفاوض على لا شئ لديها بالمقابل وسقف مطالبها من امريكا والغرب هو شهادة حسن سلوك وهم يتلكؤون في منحها لأن دماء أبناء سوريا والجوار لا زالت تسيل من ايديهم
شهادة حسن سلوك لمجرم
معاوية -المقصود بالعنوان هو سلوك العصابة الارهابية الاجرامية المحتلة لسوريا التي باعت كل شئ لإسرائيل وتركيا وايران وليس في يدها أي ورقة تفاوض عليها فهم يستهزئون بها عندما تطلب التفاوض على لا شئ لديها بالمقابل وسقف مطالبها من امريكا والغرب هو شهادة حسن سلوك وهم يتلكؤون في منحها لأن دماء أبناء سوريا والجوار لا زالت تسيل من ايديهم
نحن هنا
ميريام الشامية -يا سيد هوشنك ومع الاسف ليس هناك تعريف لجنسيتك -نحن في سورية نشكل الرقم الصعب يعني الكل بحاجة لنا بقناعتهم او غصبا عنهم-اربع سنوات من الحصار السياسي والاقتصادي والاعلامي كانوا كافيين لاركاع اي نظام او شعب ولكننا صمدنا لان الحصار يرضعه الرضيع السوري منذ ولادته فيتحول الى جزء اساسي من تكوين شخصية الطفل -قلبنا كبير لمثل هذه المقالات لاننا تعودنا غليها
نحن هنا
ميريام الشامية -يا سيد هوشنك ومع الاسف ليس هناك تعريف لجنسيتك -نحن في سورية نشكل الرقم الصعب يعني الكل بحاجة لنا بقناعتهم او غصبا عنهم-اربع سنوات من الحصار السياسي والاقتصادي والاعلامي كانوا كافيين لاركاع اي نظام او شعب ولكننا صمدنا لان الحصار يرضعه الرضيع السوري منذ ولادته فيتحول الى جزء اساسي من تكوين شخصية الطفل -قلبنا كبير لمثل هذه المقالات لاننا تعودنا غليها
هوشنك
free syrian -لقد اضحكني مقالك جدا يا سيد هوشنك، بس بحب الك شغلة انو انا لما بشوف عالم كتير بتكره سوريا او حاقدة عليها فبانبسط لعدة اسباب اولهم انو هيدا معناتو ان سوريا بلد عظيم لانو العظماء على مدى التاريخ محاربون، تاني شي انو مو قدرانين تعملو شي او تغيرو شي من محبة الناس لسوريا بكتاباتكن فالذي يحب سوريا او يكرهها فلا يفعل ذلك من اجل نظامها بل لعظمتها على مدى التاريخ، و ميشان ريحك بيجوز مو كل الشعب او حتى الاغلبية مو مع النظام السوري بس باكدلك انو كل الناس بتتمنا انو الوضع يضل هيك و لا يصير فينامتل لبنان او العراق او اية دولة عربية اخرى، فليس هناك اي دولة عربية احسن منا سواء من الناحية الدمقراطية او النواحي الاخرى، حتى لبنان دمقراطية الراعي الزعيم; و القطيع ;الشعب، فكل ما يقوله الراعي هو الصح و ما زاد على ذلك فهو من الشيطان
هوشنك
free syrian -لقد اضحكني مقالك جدا يا سيد هوشنك، بس بحب الك شغلة انو انا لما بشوف عالم كتير بتكره سوريا او حاقدة عليها فبانبسط لعدة اسباب اولهم انو هيدا معناتو ان سوريا بلد عظيم لانو العظماء على مدى التاريخ محاربون، تاني شي انو مو قدرانين تعملو شي او تغيرو شي من محبة الناس لسوريا بكتاباتكن فالذي يحب سوريا او يكرهها فلا يفعل ذلك من اجل نظامها بل لعظمتها على مدى التاريخ، و ميشان ريحك بيجوز مو كل الشعب او حتى الاغلبية مو مع النظام السوري بس باكدلك انو كل الناس بتتمنا انو الوضع يضل هيك و لا يصير فينامتل لبنان او العراق او اية دولة عربية اخرى، فليس هناك اي دولة عربية احسن منا سواء من الناحية الدمقراطية او النواحي الاخرى، حتى لبنان دمقراطية الراعي الزعيم; و القطيع ;الشعب، فكل ما يقوله الراعي هو الصح و ما زاد على ذلك فهو من الشيطان
مغترب من ألمانبا
فهد -كاتب المقال شخص مأجور وان دل مقالة على شىء فهو يدل على كراهيته وحقده الغير مبرر لسورية أقول لأمثالك سورية لم تجري وراء أحدا انما العكس هو الصحيح ستبقى سورية وباذن اللة شوكة كبيرة في حلق كل من يستهدفها واللة حامي سوريا
مغترب من ألمانبا
فهد -كاتب المقال شخص مأجور وان دل مقالة على شىء فهو يدل على كراهيته وحقده الغير مبرر لسورية أقول لأمثالك سورية لم تجري وراء أحدا انما العكس هو الصحيح ستبقى سورية وباذن اللة شوكة كبيرة في حلق كل من يستهدفها واللة حامي سوريا
ابصم بالعشرة
آيــاز -يا فهد ياحبيبي الكاتب لا مأجور ولا من يحزنون الكاتب يبين وجهة نظر أمثالك لا يفقهون لها شيئا وعندما يأتون لينوروكم تتهجموا عليهم مثل العميان كأنك مو بهل الدنيا ما تقرء وماتسمع الاخبار وما تشوف بعينك شو يلي بيصير على الساحة الاقليمية والعربية والدولية كيف اتهجم رئيسك على حرمات رؤساء الدول الاخرى حين اسماهم انصاف الرجال بعد كل الدمار والخراب والقتل والجرحى الذي تسبب بها بن نصر الله للبنانيين في حرب 2006 والذي سموه بالنصر الإلهي
ابصم بالعشرة
آيــاز -يا فهد ياحبيبي الكاتب لا مأجور ولا من يحزنون الكاتب يبين وجهة نظر أمثالك لا يفقهون لها شيئا وعندما يأتون لينوروكم تتهجموا عليهم مثل العميان كأنك مو بهل الدنيا ما تقرء وماتسمع الاخبار وما تشوف بعينك شو يلي بيصير على الساحة الاقليمية والعربية والدولية كيف اتهجم رئيسك على حرمات رؤساء الدول الاخرى حين اسماهم انصاف الرجال بعد كل الدمار والخراب والقتل والجرحى الذي تسبب بها بن نصر الله للبنانيين في حرب 2006 والذي سموه بالنصر الإلهي