أصداء

"المقعد الآشوري" من الأمم المتحدة" الى "كوردستان"!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

قبل ايام احتفلت "المنظمة الآثورية الديمقراطية" بالذكرى الثانية والخمسين لتأسيسها من قبل مجموعة من الطلبة الآشوريين في الجزيرة السورية،حيث التجمعات الآشورية وانتشار المدارس والنوادي والجمعيات السريانية،والمناخ السياسي الليبرالي الذي ساد سوريا آنذاك وجرت فيه 1954 انتخابات برلمانية حرة وديمقراطية في ظل تنافس حاد بين مختلف التيارات والكتل الوطنية على المستقبل السياسي للدولة السورية الناشئة.تلك التجربة الديمقراطية الفتية تم وأدها والتضحية بها من قبل القوميين العرب لأجل شعارات خاوية وأوهام قومية،كادت أن تلغي الوطن السوري من الخارطة السياسية العالمية والتفريط به باسم "الوحدة العربية" مع مصر التي زرع نظامها الشمولي بزعامة"جمال عبد الناصر"بذور الاستبداد والدكتاتورية في البيئة السياسية السورية،ودعمه لانقلاب حزب البعث العربي الاشتراكي على السلطة آذار 1963في سوريا واحتكاره لها.


بلا ريب،ان تأسيس المنظمة الآثورية الديمقراطية شكل نقلة نوعية في التاريخ السياسي المعاصر للآشوريين السوريين.فرغم الامكانيات، السياسية والثقافية، المتواضعة لهؤلاء الطلبة الآشوريين،تحلوا بالجرأة والشجاعة وتحملوا مسؤولية تأسيس أول تنظيم سياسي آشوري في سوريا ليكون نواة لـ"حركة تحرر آشورية" معاصرة،لشعب أثقلت كاهله حروب ومذابح فظيعة،ونالت منه كل القوى الشوفينية والحكومات العنصرية في المنطقة لمحو وجوده وطمس هويته القومية.ورغم المصاعب والتحديات وعمق الجراح تطلعت تلك المجموعة الآشورية الى نيل الآشوريون حقوقهم القومية والديمقراطية المشروعة في وطنهم الأم "سوريا" التي تحمل اسمهم و تحتضن جزء كبير من تاريخهم وثقافتهم، الوثنية والمسيحية.في ضوء الدستور الذي وضعوه للمنظمة الآثورية لم تكن القضية القومية بالنسبة لمؤسسي المنظمة الآثورية فقط بعض الحقوق للآشوريين السوريين،وانما كانت تعني لهم"حق تقرير المصير"للشعب الآشوري في موطنه التاريخي" بلاد ما بين النهرين".جاء في المبدأ الخامس من الدستور:" للشعب الآشوري الحق في أن يعيش وينال حقوقه القومية المشروعة في أرض الآباء والاجداد(بلاد مابين النهرين) بالتساوي مع باقي القوميات الموجودة في المنطقة". لتحفيز الآشوريين على العمل القومي والانخراط في صفوف المنظمة الآثورية، روج الآثوريون في ستينات القرن الماضي، الى فكرة "وجود مقعد شاغر في الأمم المتحدة، مخصص لمندوب الدولة الآشورية التي ينتظر العالم قيامها في بلاد ما بين النهرين".رغم طوباوية الفكرة، شكلت عامل جذب واستقطاب لعدد ليس بقليل من الآشوريين، ومن مختلف الطوائف.فكرة"المقعد الآشوري" لم تأت من فراغ، وانما هي مستوحاة من شعارات ومطالب "حركة التحرر الآشورية" في عشرينات القرن الماضي،التي أوصلت،بفضل نضالاتها وتضحياتها الكبيرة، القضية الآشورية الى "عصبة الأمم"كاحدى أبرز قضايا المنطقة.وقد وعدت، دول الحلف (البريطاني الفرنسي)، الآشوريون بعد مشاركتهم في الحرب العالمية الأولى الى جانبها، بمنحهم استقلالاً سياسياً وفق مبادئ "الأربعة عشرة" للرئيس الأمريكي ويلسون التي وضعها عام 1918 لانهاء الحرب،وتحديد مصير الشعوب المستعمرة من قبل الامبراطورية العثمانية.لكن(بريطانيا وفرنسا)اللتان وضعتا اتفاقية "ساس بيكو"،التي بموجها أنشأت الدول العربية في المنطقة، غدرت بالآشوريين ورأت في "الدولة الآشورية" تهديداً لمصالحها الاستراتيجية في "الشرق الأوسط" الذي أرادته بؤرة توتر وتخلف دائمين، لتسهيل الهيمنة والسيطرة عليه.


لأسباب ذاتية وموضوعية، تعرضت "المنظمة الآثورية الديمقراطية" خلال مسيرتها الطويلة الى انتكاسات سياسية وهزات تنظيمية كثيرة تسببت في تقويضها وانحسار وجودها، حتى اضحت اليوم،بعد أكثر من نصف قرن على انطلاقتها، مجرد يافطة سياسية، من غير رصيد جماهيري في الشارع الآشوري والسوري،رغم نمو الحالة الآشورية في سوريا.وبدلاً من أن يعمل الآثوريون الجدد على انقاذ منظمتهم المترهلة وتعزيز الروح الوطنية و القومية وترسيخ المفاهيم الديمقراطية في المجتمع الآشوري، وعوضاً من أن يجعلوا من "المؤتمرات العامة" مناسبة لمراجعة الذات وفرصة لتجاوز الأخطاء والثغرات، انغمسوا بالفساد وحولوا المؤتمرات الى حلبة للتأمر على البعض ولنسج الدسائس لتصفية الخصوم والمنافسين وابعاد المخلصين ليسهل عليهم السيطرة على المنظمة الآثورية. وقد نجح بعض المراهقين السياسيين، في المؤتمر العام الأخير بفضل خبرتهم الطويلة في حبك المؤامرات وممارسة التضليل على رفاقهم والتغرير بهم، نجحوا في خطف المنظمة الآثورية وجعلها رهينة نزواتهم وأهوائهم الشخصية،التي قادتهم الى التعاطف والتضامن،وربما العمل، مع قوى كردية تسعى لاستنساخ التجربة العراقية في سوريا،رغم كل ويلاتها ومآسيها،على العراق وشعوب العراق، وبشكل أكثر على الآشوريين والمسيحيين عامة.في اطار هذا النهج المخالف لمبادئ وأهداف المنظمة الآثورية والمتعارض مع خطها الوطني، ورغم تحفظ حليفهم "الحركة الديمقراطية الآشورية" العراقية، قام قبل أشهر وفد قيادي من المنظمة بزيارات مشبوهة وذليلة الى الشمال العرقي والتقى بشخصيات سياسية في حكومة الاقليم الكردي.ولاثبات حسن نواياهم وثباتهم على موقفهم الداعم ليس لمشروع ما يسمى بـ"كردستان العراق فحسب،وانما لما يسمى بـ"كردستان سوريا" ايضاً،سارع القائمون على المنظمة الآثورية الى مصادرة رأي غالبية رفاقهم واصدار بيان باسمهم أشادوا فيه بالحكومة الكردية و هنأوا الشعب الآشوري بتضمين مشروع الدستور الكردي"حكماً ذاتياً" للآشوريين ولبقية الأقوام الصغيرة في الاقليم الكردي.حكماً ذاتياً ملغوماً،لا حياة له، يستحيل تحققه في ظل الموانع والشروط التي يضعها الدستور ذاته، روجت له حكومة البرزاني لأغراض انتخابية وسياسية بحتة،ولكسب الآشوريين والمسيحيين الى طرف الأكراد في حال نشوب صراع عربي كردي، وهو أمر وارد جداً حصوله في ضوء تطورات وتعقيدات المشهد العراقي.خاصة اذا ما أصر الأكراد على ضم كركوك وسهل نينوى ومناطق عراقية أخرى واسعة ورد ذكرها في الدستور الكردي الذي وصفه البعض من العراقيين بـ"قنبلة موقوتة" ألقت بها الحكومة الكردية لتفجير الوضع العراقي.من دون شك، أن أي حرب عربية كردية قادمة في العراق ستجلب مزيد من الويلات على شعوب العراق وبشكل مضاعف على الآشوريين والمسيحيين، الغير قادرين على تحمل أعباء مزيد من الحروب والصراعات.تجدر الاشارة هنا الى أن"الثورة البرزانية"ضد الحكم العربي،ابتلعت معظم المناطق التاريخية للآشوريين في الشمال العراقي.ثم جاءت حملات الترحيل والتطهير العرقي،التي قامت بها الحكومات العراقية المتتالية في ستينات وسبعينات وثمانيات القرن الماضي،لتقوض ما تبقى من وجود آشوري في العراق.


رغم الأمن النسبي الذي تنعم به شعوب الشمال العراقي في ظل الحكومة الكردية لا يشعر الآشوريين والمسيحيين بالاستقرار والاطمئنان لمستقبلهم،وذلك نتيجة مشاريع التكريد والسياسات الشوفينية والممارسة العنصرية التي تمارس بحقهم والانتهاكات المستمرة لحقوقهم من قبل حكومة البرزاني والقوى المتنفذة فيها. وقد كتب الكاتب الكردي العراقي"نزار آغري" عدة مقالات في الصحافة العربية صور من خلالها بكل موضوعية وأمانة الواقع المزري للأشوريين ماضياً وحاضراً في ظل الحكومة العربية في بغداد وفي ظل الهيمنة الفعلية للحزبين الكبيرين المسيطرين على الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية في الاقليم الشمالي منذ عام 1991.من هذه المقالات"عندما تتحول الضحية الى جلاد"و"عندما يستكرد الأكراد، السريان والكلدان والآشوريين"نقتبس بعض ما جاء في هذا الأخير:" إنهم شعب(السريان الكلدان الآشوريين)، انتقم منهم التاريخ كثيراً. أزال الفرس امبراطوريتهم. ثم أكمل العرب الإجهاز على ميراثهم وأقام الترك لهم المجازر وشارك الأكراد في التنكيل بهم...هؤلاء أحفاد ذلك القوم المتعدد الذي أقام حضارة عريقة نهضت على أيديهم في العراق منذ آلاف السنين. هم الذين شيدوا بابل ونينوى وأنشئوا المكتبات وسنّوا القوانين وبنوا ممالك وامبراطوريات عريقة...هم ليسوا الآن على ذلك القدر من القوة والمهابة. إلا انهم ما زالوا هناك حاملين تاريخهم وتراثهم ولغتهم وثقافتهم وإرادتهم في أن يصمدوا ويعيشوا ويظفروا بالحرية. أربيل (التي يعمد الأكراد، في سلوك عنصري واضح، إلى تبديل إسمها بإسم هولير وذلك طمساً لماضيها السرياني، الآشوري. أربيل بالسريانية اختصار لكلمة أرب إيلو أي الآلهة الأربعة). لا يُنظر إليهم أحد كشعب له الحق في أن يقرر مصيره بنفسه. حكومة بغداد والحكومة الإقليمية في كردستان تهملان حقوقهم. لا تباليان بمطالبهم. لماذا لا يحق لهم إقامة كيانهم الذاتي بالشكل الذي يقرره هم لا الآخرون؟ هل ينبغي أن يعمدوا إلى إعلان التمرد وخلق المشكلات وإصدار البيانات التي تفضح ما يجري بحقهم أمام الرأي العام العالمي حتى يتم الإلتفات إليهم؟..".
وفق معطيات الحالة العراقية الراهنة،وفي ضوء تشرذم الموقف الآشوري،بات جلياً أن "القضية الآشورية"في العراق بكل أبعادها ومضامينها،السياسية والوطنية والانسانية،تم اختزالها بعدد من المقاعد الهزيلة للأشوريين(كلدان/سريان) في حكومة وبرلمان ما يسمى ب"كردستان العراق"وببعض "الحقوق الدينية والادارية" في بلداتهم في سهل نينوى الذي سيضم قسراً الى الاقليم الكردي.هذا السيناريو الكردي المرسوم للآشوريين والمسيحيين العراقيين وضع بموافقة المحتلين الأمريكيان وهو يحظى بمباركة بابا الفاتيكان،لأقفال، والى الابد، ملف "القضية الآشورية" في العراق، التي عمرها من عمر الدولة العراقية.


أخيراً: أن تجدد الهجمات على الكنائس في المدن العراقية،وفشل حكومة المالكي في توفير الحماية الوطنية لمسيحيي العراق واخفاقها،وعدم رغبتها، في الكشف عن الجهات الضالعة بعمليات قتل وتهجير جماعي لهم في نينوى تشرين الأول 2008، أكدت على أن لا خلاص لمن بقي من الآشوريين والمسيحيين في العراق سوى بتوفير منطقة آمنة لهم بحماية ورعاية دولية، على غرار المنطقة الكردية التي مازالت "محمية أمريكية" رغم الامكانيات القتالية والبشرية والمادية لأكراد العراق.لهذا على الزعامات السياسية والروحية الآشورية السريانية الكلدانية بدلاً من أن تتقاتل على التسمية عليها أن تتحرك سريعاً والقيام بحملة كبيرة على الساحة الدولية لكسب وتأييد المجتمع الدولي مع قضيتهم في العراق وحثه على التحرك لأجل توفير "منطقة آمنة" لهم باعتبارهم شعب مهدد بوجوده.

سليمان يوسف يوسف
آشوري سوري مهتم بقضايا الأقليات
shosin@scs-net

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انشاء منطقة امنة
برجس شويش -

ان السيد سليمان سليما نفسه يقول بان حق تقرير المصير للشعب الاشوري فكرة طوباوية ولكنه لا يقدم اي حل واقعي لقضيتهم ان كان في سوريا او العراق، والكاتب يطالب المجتمع الدولي بانشاء منطقة آمنة بغطاء دولي بينما الكورد يوفرون لهم الحكم الذاتي والذي فيه ستيحكمون انفسهم بانفسهم وستكون منطقة امنة وسيكون ملجأ لكل مسيحي يضطهد في العراق وسوريا وغيرهما من دول المنطقة بما فيهم الكاتب نفسه، الكات يعرف جيدا كم قدم الكورد من التضحيات منذ نشوء الدولة العراقية والى اليوم من اجل حكم ذاتي والغريب بان السيد الكاتب يرفض الحكم الذاتي للكلدان والاشورين والسريان بدون ان يضحوا باي شيء، ان الكاتب لا يعترف بفدرالية كوردستان وهو لا يريد ان يحصل للنظام السوري ما حصل للنظام العراقي والذي لا بد من ازالته ايضا وان حقوقنا القومية في سوريا اقدس من النظام السوري ولا نتحمل تبعات الفوضى والارهاب والقتل الذي سيرتكبه فلول نظام الاسد كما ارتكبه البعثيون في العراق بعد تحريره، يا سيدي الكاتب الكورد يعطون الامل لكل الاقوام والشعوب التي لم تنل حريتها بعد بانها ستكون اسياد نفسها بدون حكم العنصرين من الاقوام الثلاثة المهيمنة على منطقة الشرق الاوسط العربية والتركية والفارسية ولا افهم لماذا الوقوف ضد الكورد وتطلعاتهم التحررية والوقوف مع الاقوام السائدة الانفة الذكر وان كانت بطريقة غير مباشرة من الكاتب ، والسيد الكاتب لا يملك دليل واحد بان حكومة وشعب كوردستان يضطهدون المسيحين على العكس تماما كوردستان هو الملاذ الامن للمسيحين الهاربين من بطش الارهابين في القسم العراقي والكل يشهدون بذلك طبها ما عدا الكاتب، والكاتب يعلم بان الاشورين والكلدان والسريان في سوريا لن يحصلوا على اي حق من حقوقهم بدون الشعب الكوردي واعتقد بانه لا بد من النضال المشترك جنبا الى جنب وان لا ننسى بانه يوجد الى جوارنا كوردستان العراق والذي سيجعل من الصعب على النظام البعثي السوري ممارسة سياسات عنصرية بحق الشعب الكوردي في كوردستان سوريا

almaked al ashory
manny goriel -

التعليق غير واضح

تحياتي للاخ برجس
سيبان خلات -

اعتقد بان الشعوب السامية لن تفهم معنى الانسانية ولن تبطل التجني على نفسها فيا اخواننا المسيحيون لا تعملوا مثل براقش مثل عرابي يضرب لمن يهلك الاخرين معه فالقاصي والداني يعلم ما يتمتع به المسيحيون في كردستان العراق ، ولو كان العرب في قوتهم لمنعكم حتى من التكلم ولكن عادتهم هي انهم عندما يضعفون يتكلمون عندئذ عن الحقوق والواجبات ، فلماذا لا تذهب الى كردستان العراق وترى بعينك الحضارة والانسانية وحقوق الانسان بعكس اخوانكم العرب واليهود الساميين .

غير مبرر
لوران سليم -

الأولى بالأخ سليمان يوسف أن يعمل من أجل إحقاق الحقوق القومية المشروعة للشعب الكلدو/آشوري في سورية بدل التهجم الغير المبرر والظالم على الإدارة السياسية في كردستان العراق. هناك تبدل جذري في مقاربة الأخ سليمان يوسف من الحقوق الكردية بإتجاه التبني الحرفي تقريبا لآراء البعثيين وسائر الشوفينيين من قضية كردستان وشعبها، وهي مقاربة تسئ قبل كل شئ إلى الشعب الآشوري الشقيق، فبدون تحالف الآشوريين مع الحركة التحررية الكردستانية في كل من كردستان سورية والعراق يستحيل أن يحصلوا على حقوقهم القومية، وتجربتهم السياسية في العراق وعلى الخصوص في سورية خير دليل على صحة مانقول.

كلمات متقاطعة
محمد -

يا اخي العزيز راجع ماكتبت ستجد انك لاتعرف ماذا كتبت , مرة تقول&;المناخ السياسي الليبرالي الذي ساد سوريا -آنذاك- &; ثم تقول &;نيل الآشوريون حقوقهم القومية والديمقراطية المشروعة في وطنهم الأم سوريالا اعلم هل قرات الدستور السوري ام لاتعلم ماذا تعني الدستور , ففي المادة 3 من الدستور السوري يقول ;دين رئيس الجمهورية الاسلام& يعني انك والشعب المسيحي لا ولن تصلوا الى السلطة الى يوم القيامة , فاين النضال الذي تتحدث عنه في سوريا , انظر المادة 8 يقول بصراحة ووضوح ان حزب البعث هو حزب القائد في المجتمع والدولة . وهذا تاكيد اخر على ان اي حزب اخر في سوريا لن ولن ولن يحصل على شيء لاسيما المسيحيين, اقل لك شيا لكي تفتح عينيك وترى الدنيا على حقيقته , ارني كلمة (اشور) في كل الدول العربية والاسلامية لاقول لك انك على حق وستاتي يوم وتحصلون على حقوقكم الطبيعية , يا اخي ان كردستان كانت ولاتزال المكان الوحيد في الشرق الاوسط الذي يسمح للمسيحيين بممارسة طقوسهم بكل حرية , وهذا ليسة منة نمنها عليكم بل هي حق طبيعي منحها الله لسائر العباد وليس العرب او الترك او الفرس او .. او , ولكي اكون واضحا اكثر اذهب واقرا التاريخ لتعرف مدى بربرية الترك في قتل المسيحيين ايام الدولة العثمانية (الاسلامية) , وكيف هربوا الى كردستان من شدة ضلمهم ابان الحرب العالمية الاولى , انظر الى وثائق عصبة الامم والبريطانيين وستعلم الحقيقة , نحن شعب اظطهدنا على مر التاريخ لا ولن نرضى باضطهاد غيرنا بعد اليوم , انا كردي من كردستان اقولها لك وبكل صراحة اني احترم الدين المسيحي مثل الدين الذي انتمي اليه , ولا ارى فرقا بين محمد عليه السلام و عيسى عليه السلام , فلم ياتي الانبياء ليكونوا ملوكا ورئيسا بل بشيرا ونذيرا ذي خلق حميدة

الجميل
الدوسكي\ دهوك -

رغم الاهتمام الكردي الهائل بالمسيحيين في العراق ودعمهم ماديا ومعنويا الا انه مع الاسف الشديد يقوم المسيحيون ولكن ليس كلهم بقذف سيل من الاتهامات ضد الاكراد في حين انهم احتضضنوهم وقدموا لهم كل التسهيلات وبدل ان يردوا جميل الاكراد تراهم يترصدون للاكراد للنيل منهم وهذا من غرائبهم التاريخية

رد على سلو
ابو رضا -

السيد سليمان هو نفسه انسان طوباوي يعيش احلام اليقظة ومن الكفر ان تقارن الاشوريين بالاكراد وما يقدمه الاكراد من مزايا للاشوريين لا يجدونه في بلد اخر فلا تكن ناكرا للمعروف يا سيد سليمان

رد على سلو
ابو رضا -

السيد سليمان هو نفسه انسان طوباوي يعيش احلام اليقظة ومن الكفر ان تقارن الاشوريين بالاكراد وما يقدمه الاكراد من مزايا للاشوريين لا يجدونه في بلد اخر فلا تكن ناكرا للمعروف يا سيد سليمان

الكذب ملح الرجال
ilias -

كل ماذكره الخبير حول المنظمة الاثورية عار عن الصحة ومن بنات افكاره الحالمة شعب كردستان العراق - كرد وتركمان وكلدان وسريان وعرب واعداد من اشور ) متحد امام مفرقي الصفوف امثال ناقل رسائل الامن السوري هذا شئت ام ابيت مصيرك مرتبط بمصير الكرد الذين سيحررونك من التبعية الامنية اولا واخرا حتى قبل مدة كنت تقول انا مسيحي عربي وهذا صحيح والان دفعوك لتصبح قوميا اشوريا للتخريب على الكرد والشعب الكلداني العظيم

الكذب ملح الرجال
ilias -

كل ماذكره الخبير حول المنظمة الاثورية عار عن الصحة ومن بنات افكاره الحالمة شعب كردستان العراق - كرد وتركمان وكلدان وسريان وعرب واعداد من اشور ) متحد امام مفرقي الصفوف امثال ناقل رسائل الامن السوري هذا شئت ام ابيت مصيرك مرتبط بمصير الكرد الذين سيحررونك من التبعية الامنية اولا واخرا حتى قبل مدة كنت تقول انا مسيحي عربي وهذا صحيح والان دفعوك لتصبح قوميا اشوريا للتخريب على الكرد والشعب الكلداني العظيم

لا افهم
ابو علي النجفي -

انني قرأت بعض المقالات السابقة للسيدسليمان يوسف في ايلاف وحتى الان لم افهم مقصده في اي كتاباته يضخم بحجم الاشوريون وعددهم لا يتجاوز اصابع اليد في كل البلدان الاسلاميه وهو بنفس الوقت يؤكد تحالف الاشوريين مع الاستعمار الفرنسي ضد الاسلام والعرب فهو ماذا يتوقع من دولة عاش فيها وأكل من خيراتها وتحالف مع دولة اخرى استعمارية . مادام انت التحقت بتلك الدولة وعايش بخيراتها دع الناس يعيشون حياتهم وهم يعرفوا مصلحتهم اكثر منك .

لا افهم
ابو علي النجفي -

انني قرأت بعض المقالات السابقة للسيدسليمان يوسف في ايلاف وحتى الان لم افهم مقصده في اي كتاباته يضخم بحجم الاشوريون وعددهم لا يتجاوز اصابع اليد في كل البلدان الاسلاميه وهو بنفس الوقت يؤكد تحالف الاشوريين مع الاستعمار الفرنسي ضد الاسلام والعرب فهو ماذا يتوقع من دولة عاش فيها وأكل من خيراتها وتحالف مع دولة اخرى استعمارية . مادام انت التحقت بتلك الدولة وعايش بخيراتها دع الناس يعيشون حياتهم وهم يعرفوا مصلحتهم اكثر منك .

غلط
منقب -

الحقيقه يجب ان نشكر الرئيس البارازاني لقرارته الاخيره لمصلحه الشعب الاشوري الكلداني السرياني. ويجب ان نعلم ان المهمات الصعبه لاتتحقق بين ليله وظحاها.بعد ان تستب الديمقراطيه في العراق فسوف تتجه الانظار الئ سكان البلد الاصليين من الاشوريين والكلدان والسريان.سوف تكون هناك مصاعب وخاصه ان اسرائيل لاتتطيق سماع كلمه اشوريون

غلط
منقب -

الحقيقه يجب ان نشكر الرئيس البارازاني لقرارته الاخيره لمصلحه الشعب الاشوري الكلداني السرياني. ويجب ان نعلم ان المهمات الصعبه لاتتحقق بين ليله وظحاها.بعد ان تستب الديمقراطيه في العراق فسوف تتجه الانظار الئ سكان البلد الاصليين من الاشوريين والكلدان والسريان.سوف تكون هناك مصاعب وخاصه ان اسرائيل لاتتطيق سماع كلمه اشوريون

اردوغان
برهان -

اذا كان الاستاذ سليمان لا يرضى بالحل الكردستاني للمشكلة الاشورية فيا ليته اعاننا بحلول اخرى ان كانت لديه حلول والاثوريون اصلهم من هكاري الواقعة حاليا في جنوب شرق تركيا .. وهذا يعني انهم في الاصل مواطنو الجمهورية التركية, والسيد اردوغان الان يعمل بجهد لبناء دولة فلسطينية وحل مشكلة العرب والجولان مع اسرائيل.. فهم الان حلالو مشاكل من الدرجة الاولى.. اسأل القرداشلية الترك ربما يعطوكم بعض الحلول لبناء دولة الاشور هناك حيث الاتراك مشهورون بكرمهم وانسانيتهم وقد حموا الارمن من مذابح الهمج الشماليين اعوام 1915 وهم يتفقون مع السيد سليمان في عدائهم للأكراد ولأسم كردستان

اردوغان
برهان -

اذا كان الاستاذ سليمان لا يرضى بالحل الكردستاني للمشكلة الاشورية فيا ليته اعاننا بحلول اخرى ان كانت لديه حلول والاثوريون اصلهم من هكاري الواقعة حاليا في جنوب شرق تركيا .. وهذا يعني انهم في الاصل مواطنو الجمهورية التركية, والسيد اردوغان الان يعمل بجهد لبناء دولة فلسطينية وحل مشكلة العرب والجولان مع اسرائيل.. فهم الان حلالو مشاكل من الدرجة الاولى.. اسأل القرداشلية الترك ربما يعطوكم بعض الحلول لبناء دولة الاشور هناك حيث الاتراك مشهورون بكرمهم وانسانيتهم وقد حموا الارمن من مذابح الهمج الشماليين اعوام 1915 وهم يتفقون مع السيد سليمان في عدائهم للأكراد ولأسم كردستان

احلم أحلام عصافير
جياي -

من يقرأهذه السطور يتصور بأن بني جلدة كاتب السطور هم كانوا اصحاب الشرق الأوسط برمته وخاصة العراق ولم يسبقهم أو يلحقهم أية قوميات أو ديانات أخرى هذا أذا ما فرضنا جدلا بأن الأثوريون أو كما حولوا أسمهم بقدرة قادر في الاونة الاخيرة الى الاشوريون هم فعلا أحفاد الاشوريون الذين حكموا بعض من أجزاء العراق لفترة من الزمن,والحقيقة الثابتة في التاريخ هي ان الاشوريين كانوا واحدة من القوميات والحضارات التي توالت على حكم العراق كالسومريين والكوتيين والبابليين والاكديين والكاشيين والميدين والساسانين ومن ثم العرب المسلميين, نحن نكن كل الاحترام للاخوة المسيحين وخاصة الاشورين منهم, فهم لهم ما للاخرين في كوردستان وعليهم ما على غيرهم, والاصوات النشاذة التي تصدر من هنا وهناك والتي يبدوا أنمه مشبعة بأوهام تاريخية لن تغير من الحقيقة بشيأ , فاشوريوا كردستان يعرفون حجمهم ووضعهم وهم عندما يقارنوا ذلك الوضع بوضع اخوانهم في بقية البلدان يعرفون بأنهم وصلوا الى قمة ما يمكن أن يتحقق لهم من حقوق سياسية وثقافية,وعلى سليمان والباخرون في ركبهم الموهوم والمتوهم أن يزمروا ويطبلوا الى ما لا نهاية فبالاكاذيب لوحدها لا تتحقق الاحلام.

احلم أحلام عصافير
جياي -

من يقرأهذه السطور يتصور بأن بني جلدة كاتب السطور هم كانوا اصحاب الشرق الأوسط برمته وخاصة العراق ولم يسبقهم أو يلحقهم أية قوميات أو ديانات أخرى هذا أذا ما فرضنا جدلا بأن الأثوريون أو كما حولوا أسمهم بقدرة قادر في الاونة الاخيرة الى الاشوريون هم فعلا أحفاد الاشوريون الذين حكموا بعض من أجزاء العراق لفترة من الزمن,والحقيقة الثابتة في التاريخ هي ان الاشوريين كانوا واحدة من القوميات والحضارات التي توالت على حكم العراق كالسومريين والكوتيين والبابليين والاكديين والكاشيين والميدين والساسانين ومن ثم العرب المسلميين, نحن نكن كل الاحترام للاخوة المسيحين وخاصة الاشورين منهم, فهم لهم ما للاخرين في كوردستان وعليهم ما على غيرهم, والاصوات النشاذة التي تصدر من هنا وهناك والتي يبدوا أنمه مشبعة بأوهام تاريخية لن تغير من الحقيقة بشيأ , فاشوريوا كردستان يعرفون حجمهم ووضعهم وهم عندما يقارنوا ذلك الوضع بوضع اخوانهم في بقية البلدان يعرفون بأنهم وصلوا الى قمة ما يمكن أن يتحقق لهم من حقوق سياسية وثقافية,وعلى سليمان والباخرون في ركبهم الموهوم والمتوهم أن يزمروا ويطبلوا الى ما لا نهاية فبالاكاذيب لوحدها لا تتحقق الاحلام.

هلوسات الكاتب
كلداني -

الى اخوتي المعلقين والقراء ان هلوسات كاتب المقال وكل مايكتبه بعيد كل البعد من الحقيقه لانه يكتب باسم الاشوريين وسوالي للكاتب المقال كم هو عدد الاشوريين في العراق وسوريا لانه لايتجاوز عدد الاشوريين 250000الف نسمه واماباقي المسيحيين في سوريا هم من السريان وفي العراق 80% من المسيحيين هم من الكلدان وقد شارك الكلدان في جمع الثورات الكرديه جنبا الى جنب مع اوخوتهم الاكرادفالكلدان يعتبرون انفسهم عراقيين فقط بعيدا كل البعد من التكتلات العنصريه الاشوريه مثل زوعا والمجلس الشعبي الاشوري واحزاب اخرى التي تدعي ان المسيحيين في العراق كلهم اشوريين ناكرين وجود الكلدان

هلوسات الكاتب
كلداني -

الى اخوتي المعلقين والقراء ان هلوسات كاتب المقال وكل مايكتبه بعيد كل البعد من الحقيقه لانه يكتب باسم الاشوريين وسوالي للكاتب المقال كم هو عدد الاشوريين في العراق وسوريا لانه لايتجاوز عدد الاشوريين 250000الف نسمه واماباقي المسيحيين في سوريا هم من السريان وفي العراق 80% من المسيحيين هم من الكلدان وقد شارك الكلدان في جمع الثورات الكرديه جنبا الى جنب مع اوخوتهم الاكرادفالكلدان يعتبرون انفسهم عراقيين فقط بعيدا كل البعد من التكتلات العنصريه الاشوريه مثل زوعا والمجلس الشعبي الاشوري واحزاب اخرى التي تدعي ان المسيحيين في العراق كلهم اشوريين ناكرين وجود الكلدان

ماذا تريدون
منصور -

اعجب لشعب يعيش التاريخ ولايفهمه, ان الاكراد كشعب اخذ زيادته العددية على حساب شعوب المنطقة اللذين كانوا يسكنوها اي السريان والاشوريين والكلدان والارمن وذلك نتيجة المذابح الكثيرةالتي تعرضوا لها واخرها في بداية القرن الماضي , انا استغرب كيف يستطيع انسان ان يقول انا كردي او حتى عربي وهو يعرف ان الدماء التي تجري في عروقه ارامية او سريانية او ارمنية او او المفروض ان يقول انا سرياني مسلم او ارمني مسلم ولكن ان تمحى جنسية واصل صعوب المنطقة برمتها هذا اذلال لكل من يعرف اصله ويسكت, الحقيقة ان شعوب المنطقة برايي هم جميعا ذا جذر واحد وهم جميعا يشتركون في تاريخ هذا البلد شاء فلان او ابى, اتمنى ان يستطيع العلم في الوقت القريب ان يتمكن من تحديد جينات كل شعب عندها نستطيع ان نعرف من هو الاصلي ومن هو الدخيل على المنطقة, ان الديمقراطية وحرية المواطن وتوفير العيش الكريم له اصبح المقياس الحقيقي لكشف واختبار مدى تقدم الدول واحترامها لشعوبها مهما كانت جنسياتهم وخلفياتهم العرقية, اتمنى ان اعيش ذلك اليوم الذي يحترم فيه انسانية انساننا الشرقي ويعامل كما يليق بالبشر, عندها يهون كل حديث.

ماذا تريدون
منصور -

اعجب لشعب يعيش التاريخ ولايفهمه, ان الاكراد كشعب اخذ زيادته العددية على حساب شعوب المنطقة اللذين كانوا يسكنوها اي السريان والاشوريين والكلدان والارمن وذلك نتيجة المذابح الكثيرةالتي تعرضوا لها واخرها في بداية القرن الماضي , انا استغرب كيف يستطيع انسان ان يقول انا كردي او حتى عربي وهو يعرف ان الدماء التي تجري في عروقه ارامية او سريانية او ارمنية او او المفروض ان يقول انا سرياني مسلم او ارمني مسلم ولكن ان تمحى جنسية واصل صعوب المنطقة برمتها هذا اذلال لكل من يعرف اصله ويسكت, الحقيقة ان شعوب المنطقة برايي هم جميعا ذا جذر واحد وهم جميعا يشتركون في تاريخ هذا البلد شاء فلان او ابى, اتمنى ان يستطيع العلم في الوقت القريب ان يتمكن من تحديد جينات كل شعب عندها نستطيع ان نعرف من هو الاصلي ومن هو الدخيل على المنطقة, ان الديمقراطية وحرية المواطن وتوفير العيش الكريم له اصبح المقياس الحقيقي لكشف واختبار مدى تقدم الدول واحترامها لشعوبها مهما كانت جنسياتهم وخلفياتهم العرقية, اتمنى ان اعيش ذلك اليوم الذي يحترم فيه انسانية انساننا الشرقي ويعامل كما يليق بالبشر, عندها يهون كل حديث.

والله احترنامعك
bave aram -

لا ترضى بحكم ذاتي وتحملنا جرائم الترك والاصل هي جرائم ضد الارمن وليس السريان لم اسمع في حياتي بشعب له 3 اسماء في ان واحد ثم في سوربا انت مكيف مدارس خاصة تدرس فيها اللعة السريانية والاشورية وانت لا تتجاوزون 200 الف بينما الشعب الكوردي تجاوز ثلاثة ملاين وممنوع علية التكلم باللغة الكوردية وتسمية حتى محل بقالة باسمه ثم هناك الكثير من السريان يختلفون معك فهم يرفضون ضمهم للاشورين ويعتبرون انفسهم ارامين عرب اقحاح وتصريحات راعي الكنيسة السريانية معروفة وانت رددت عليها ثم ان السريان يحتلون الهرم القبادي في حزب البعث في الجزيرة ومعروف المسيحين السريان هم مؤسسوا البعثوروادهمثلا في شعبة الحزب في القامشلي فيعا 3 سريان 3 محلمية عرب و3 من عرب الشواية والشمر محرمون بعدين الامبرطورية الاشورية وصلت حتى مصر لماذا لا تطالب بفلسطين وتركيا والاردن ماهي كلها مستعمرات اشورية والله عيرتنا يا استاذ يوسف كون موضوعي وصاحب ضمير في تسلبط الضوء على واقع التجربة الكوردية في العراق ما ادري ليش ما تتكلم عن الحكومات العربية وعمك طارق عزير الي اضطهدوك ولا عمك دنحو داود وزير السياحة السوري السابق وعضو القيادة القطرية لحزب البعث

والله احترنامعك
bave aram -

لا ترضى بحكم ذاتي وتحملنا جرائم الترك والاصل هي جرائم ضد الارمن وليس السريان لم اسمع في حياتي بشعب له 3 اسماء في ان واحد ثم في سوربا انت مكيف مدارس خاصة تدرس فيها اللعة السريانية والاشورية وانت لا تتجاوزون 200 الف بينما الشعب الكوردي تجاوز ثلاثة ملاين وممنوع علية التكلم باللغة الكوردية وتسمية حتى محل بقالة باسمه ثم هناك الكثير من السريان يختلفون معك فهم يرفضون ضمهم للاشورين ويعتبرون انفسهم ارامين عرب اقحاح وتصريحات راعي الكنيسة السريانية معروفة وانت رددت عليها ثم ان السريان يحتلون الهرم القبادي في حزب البعث في الجزيرة ومعروف المسيحين السريان هم مؤسسوا البعثوروادهمثلا في شعبة الحزب في القامشلي فيعا 3 سريان 3 محلمية عرب و3 من عرب الشواية والشمر محرمون بعدين الامبرطورية الاشورية وصلت حتى مصر لماذا لا تطالب بفلسطين وتركيا والاردن ماهي كلها مستعمرات اشورية والله عيرتنا يا استاذ يوسف كون موضوعي وصاحب ضمير في تسلبط الضوء على واقع التجربة الكوردية في العراق ما ادري ليش ما تتكلم عن الحكومات العربية وعمك طارق عزير الي اضطهدوك ولا عمك دنحو داود وزير السياحة السوري السابق وعضو القيادة القطرية لحزب البعث

والله احترنامعك
bave aram -

مكرر

والله احترنامعك
bave aram -

مكرر

Racist Remarks
Iraqi American -

The purpose of democracy is to protect the weak, not the strong. The strong does not need protection. The ChaldoAssyrian people are the indigenous people of that region. The fact that they have been massacred and annihilated by the majority, reducing their numbers to the minimum, does not preclude them from having rights or asking for those rights. Every human entity has its aspirations and they should be addressed, whether they are Kurds, Turkmen, ChaldoAssyrians...etc. The Arabs started in what is called Saudi Arabia and spread their influence to lands far and beyond. They insist that even Sumalia is an Arab land yet deny original inhabitants of the Middle East their rights. What happened to justice???????????

Racist Remarks
Iraqi American -

The purpose of democracy is to protect the weak, not the strong. The strong does not need protection. The ChaldoAssyrian people are the indigenous people of that region. The fact that they have been massacred and annihilated by the majority, reducing their numbers to the minimum, does not preclude them from having rights or asking for those rights. Every human entity has its aspirations and they should be addressed, whether they are Kurds, Turkmen, ChaldoAssyrians...etc. The Arabs started in what is called Saudi Arabia and spread their influence to lands far and beyond. They insist that even Sumalia is an Arab land yet deny original inhabitants of the Middle East their rights. What happened to justice???????????

الرقم 12
sargon -

لو تكلم العربي او الفارسي عن الاشوريين فمن حقه كونه يملك التاريخ والارض واللغة ام ان يتكلم الكردي فتلك الطامة الكبرى فهؤلاء ذوو مقومات الامة يعرفون الاشوريين ويعترفون بهم كحقيقة لاتقبل الجدل اما انتم الى جانب كونكم تجمعات بشرية من اجناس مختلفة يجمعها حب الغدر والقتل والسلب والنهب تريدون الصاق انفسكم بانساب شعوب اخرى كونكم مجهولي الهوية وتلغون الشعوب الاخرى ذوي الحضارة والتاريخ والارض التي تسمونها كردستان والتي قدمها لكم اسيادكم الاميركان والتي لن تدوم انشاء الله هي ارض اشور وليست ارض كاكا.. فالى متى ستظلوا تلبسون جلد الخروف بالمقلوب على قول العراقي

الرقم 12
sargon -

لو تكلم العربي او الفارسي عن الاشوريين فمن حقه كونه يملك التاريخ والارض واللغة ام ان يتكلم الكردي فتلك الطامة الكبرى فهؤلاء ذوو مقومات الامة يعرفون الاشوريين ويعترفون بهم كحقيقة لاتقبل الجدل اما انتم الى جانب كونكم تجمعات بشرية من اجناس مختلفة يجمعها حب الغدر والقتل والسلب والنهب تريدون الصاق انفسكم بانساب شعوب اخرى كونكم مجهولي الهوية وتلغون الشعوب الاخرى ذوي الحضارة والتاريخ والارض التي تسمونها كردستان والتي قدمها لكم اسيادكم الاميركان والتي لن تدوم انشاء الله هي ارض اشور وليست ارض كاكا.. فالى متى ستظلوا تلبسون جلد الخروف بالمقلوب على قول العراقي