المسلمون في أوربا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
(( وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا.* )). آية رقم: (100) من سورة النساء.
لكن السؤال هو: هل هاجر المسلمون الى أوربا في سبيل الله؟
أم طلبا للعيش الكريم بعيدا عن الدول الاسلامية نفسها بكل مافيها؟
يصعب الحصول على أرقام وإحصائيات دقيقة لعدد المسلمين في أوربا سواء من هاجر إليها (لاجئا أو دارسا أو زائراً ثم إستقر)، أو من ولد هناك وكون الجيل الثاني وما بعده.
وصعوبة ذلك بالدرجة الأولى، بسبب طبيعة نظرة الاوربيين للانسان عموما، بصرف النظر عن دينه أو عرقه،لذلك،يتعرض من يقوم بتلك الاحصاءات والدراسات الى الشك في نواياه ودوافعه، وتتسائل منظمات حقوق الأنسان وحتى أعضاء البرلمانات عن أهمية تلك الدراسات والأحصاءات والجدوى منها.
ومع ذلك يستطيع المهتم العثور على بعض الارقام التقريبية للموضوع (15 مليون )، من جهات أمريكية أو عربية أو إسلامية.
ومنها هذا المختصر لبحث طويل اعده الدبلوماسي الأمريكي تيموثي سافيج،عام 2007 تحت عنوان أوروبا والإسلام:{ الهلال المتنامي، وصدام الثقافات}. ونشرتها المجــــلة الفصلية ذي واشنطن كوارترلي The Washington Quarterly، وتحتوي الورقة علي احصائيات وتفاصيل مهمة. واهمية الدراسة تنبع من ان معدها سافيج يشتغل في قسم الدراسات التحليلية المتعلقة بأوروبا، والأكثر من ذلك أنه اشتغل كقنصل عام للولايات المتحدة الأمريكية في ألمانيا. ولعل ذلك مكن صاحب الدراسة من الإطلاع عن قرب علي أوروبا عموما وحضور الإسلام فيها خصوصا.
ويقدر البعض أنه في منتصف القرن الواحد والعشرين سيكون الإسلام العامل الأبرز في تحديد ونحت معالم أوروبا سواء أكانت موحدة أم دولا، و يرى تيموتي سافيج، أن التحدي الإسلامي الذي تواجهه أوروبا اليوم له بعدان:
داخلي.. ويقتضي من أوروبا إدماج الأقليات الإسلامية التي تعيش في عزلة (في الغيتوهات)، مع التزايد الديموغرافي السريع، وهو ما يعتبره الكثير من الأوروبيين، حسب الكاتب، مهددا للهوية الجماعية الغربية، ولقيم المجتمع الأوروبية،
و خارجي.. حيث يقترح الكاتب في دراسة تحليلية حول تنامي الإسلام في أوروبا أن تبـلور أوروبا مقاربة للتعامل والتعاطي مع مجموع الدول الإسلامية غير المستقرة، والمحاذية لأوروبا جنوبا وشرقا، والتي تمتد من الدار البيضاء جنوبا إلي القوقاز شرقا،
وسأترك الأحصائيات والدراسات والنظريات المستقبلية عن تأثير الاسلام في أوربا وأنتقل الى ملاحظاتي خلال أقل من عقد من الزمن على التغيرات الاجتماعية والبيئية في السويد الاسكندنافية كنموذج عايشته عن قرب وبعين المراقب..
مقدما، تجدر الأشارة الى وجود نسبة قليلة من المهاجرين المسلمين الذين إستطاعوا الاندماج في المجتمعات الجديدة بشتى الطرق وتفاعلوا معها فأفادوا وأستفادوا،وأكملوا دراساتهم وحصلوا على أعمال مهمة،وبعضهم صار وزراء او نواب برلمان أوأصحاب شركات مختلفة..لكن تلك نسبة قليلة جدا تكاد تكون الشذوذ عن القاعدة.
أما الغالبية والتي أهم ما يميزها سمة التمسك بالأسلام، قولا ظاهرا على الاقل، فملاحظاتي عليهم بأختصار هي:
الكبار.. تقاعس في البحث عن العمل والاندماج في المجتمعات الجديدة، والاكتفاء بالمساعدات البلدية ومحاولة التلاعب على القوانين، للحصول على المزيد، واللجوء الى طرق ملتوية..يصل بعضها الى إجراء طلاق رسمي بين الشريكين للحصول على شقة إضافية..ثم تأجيرها في الباطن وغير ذلك كثير.وقسم من القدماء إستطاعوا تشكيل نوادي إجتماعية صورية يحلبون بها خزينة البلدية،فهي تدفع لهم مئات الآلاف سنويا من أجل نشاطات مزعومة وسفرات ومحيبس رمضان وما شابه.
الشباب.. القسم المنفتح تعلم من الحرية ما يخصه فقط ولم يهتم بسلب حرية الآخرين،فتراهم يصرخون ويزعقون ويمدون ارجلهم في الباصات على مقاعد الآخرين و في عطلة نهاية الاسبوع بعد الشرب يقومون بتكسير الاشياء والاثاث وأحيانا يحدثون حرائق (كما حدث مؤخرا في مالمو..روزنبيرغ)،ومنعوا حتى رجال الاطفاء من القيام بواجبهم وقاموا برميهم بالحجارة فأصيب بعضهم..و أحدهم جروحه خطيرة ونقل الى المستشفى
ثم رفض رجال الاطفاء الحضور دون تواجد الشرطة لحمايتهم من خطر الشباب الذين احدثوا الحريق.أما الأسلاميون فيتسكعون في المساجد ويلعنون ظواهر المجتمع الغريبة عنهم ليل نهار ويتقوقعون خصوصا في رمضان ووجباته الدسمة ويبتعدون عن السفرات الشبابية المختلطة والمسابح والنوادي والاماكن العامة الاخرى، وكبارهم يحصلون على الاموال البلدية لدعم مساجدهم ودروسهم الدينية وجلسات رمضان...لماذا يقبل السويديين بدفع كل تلك الاموال؟ لا أعلم
الاطفال..يمارسون ألعابهم الخطرة وكأنها في جيناتهم وطريقة تعاملهم مع بعضهم وعركاتهم توحي للناظر أحيانا أنه في حارة شعبية عربية أو إحدى العشوائيات..
يرمون أغلفة النساتل وما شابه في الشارع ومعهم والديهم ولا أحد ينبههم.
عند قدومي للسويد..أول شيء غريب جذب إنتباهي، هي كلابهم..
حيث لم أسمع نباحها عندما أصادفها مع اصحابها في المترو أو حتى خلال( البرومنيرا) أي التمشي.. لا أسمع عوائهم إلا نادرا..وتصورت أن هناك لقاحا ما، هو السبب، لكن إتضح لي تدريجيا أن طريقة تعامل الناس مع تلك الحيوانات هو السبب..فهم يعاملوه كما لو أنه إنسان عاقل، وسيتصور البعض أني أبالغ لو قلت أن الامر ينطبق على الطيور وحتى الحشرات.
لأول مرة أسمع كلب يدوش المنطقة بعوائه كان قبل أيام، عندما إقتنى أحدهم لأبنه كلب صغير ولطيف، فتحول الى شبه مسعور خلال اسبوعين، كيف؟ لا أدري
لاداعي لذكر أصل الرجل وإبنه.
أما العموميات فتشمل: قلة النظافة ورمي الأزبال دون تصنيفها، ومناظر صحون الساتلايت، وتكدس الاثاث الفائض في البالكون وإستخدام الغسالات المشتركة في العمارة بصورة خاطئة،وعدم الاهتمام بالحضور في الموعد المضبوط، وكثرة الزعيق في الباصات والاماكن العامة والمحجبات والمنقبات على الشواطيء في الصيف، والبازار الاسلامي الذي خصصت له مقالة سابقة، وممارسات عاشوراء والقائمة تطول.. وآخر ملاحظة قبل شهر هي نزول السكان المهاجرين الى ( الشلري)، لكوي ملابسهم هناك، وعندما سألت أحدهم لماذا هنا و ليس في شقتك؟أجابني هنا الكهرباء مشترك على جميع السكان !
في الواقع، نحن لم نسمع شكوى علنية من أهل البلاد الاصليين من تصرفات القادمين الجدد، بل نراهم متعاونين ومبتسمين في كل الاحوال،وكمثال للتوضيح، ففي رمضان.
تمتلأ محلاتهم الكبرى بأطعمة إسلامية متنوعة وبسعر أقل كثيرا من باقي أيام السنة، كالتمور والحلويات بأنواعها و لحوم الحلال والعدس والبقوليات وماشابه، وكأنهم يعرفون أن رمضان يعني مزيد من الأكل والسمنة. لكن تخفيض أسعارها يتبع سياستهم مع جميع الاشياء في حالة زيادة الطلب عليها،أي في موسم طلب السلعة، وهو عكس ما يحدث في بلداننا الاسلامية عموما..وتفسيرهم لذلك،أن السلعة في موسم الطلب عليها سيعمد التجار الى توفيرها..والذي يعرضها بسعر أقل طبعا سينال رضا المستهلكين وأموالهم.وسأرفق شريط لرمضان في إحدى الدول الاسكندنافية.
أحيانا أسأل صديقي.. هل تتذكر حال السويد قبل 8 سنوات؟ ونظافتها ونظامها؟
فيجيبني..كانت أيام ولن تعود!
رعد الحافظ
التعليقات
الحق
كامل عزيز -والله اغلبهم (ما عدى المتطرفين الذين يشكلون نسبة ضئيلة ولكنها تعم على الجميع) مع انهم متمسكين بتقاليدهم وعاداتهم إلا انهم يفرضون إحترامهم على الجميع لانهم يحترمون القانون بينما القلة التي لا تريد الالتزام بالقانون فانهم لا يعرفون ما يريدون فقط مخالفة القانون حتى يثيرون الانتباه, مرة اخرى انهم القلة التي لا تريد الالتزام بالقوانين والضوابط, وشكرا
ما هذا يا ايلاف
منذر -بالله عليك يا إيلاف ما هذه المقالات الفارغة عن اي معنى و ان كان غير صحيحا تسميتها بالمقالة هذا كلام منتديات انا قررت اذا استمرت ايلاف في نشر هكذا مقالات ان لا اكتب تعليقات بعدئذ
الرؤية
غيور -أذهب الى الاماكن المحترمة فسترى الشباب المسلم المحترم
مقالة من الواقع
خوليو -كل من يعيش في الغرب ويزور الأماكن التي ذكرها السيدالكاتب يكتشف أنها الحقيقة الكاملة، فقد وضعها صدق في هذه المقالة، فهي تعطي صورة صادقة عن كل ماذكر، المجتمع الغربي يتحمل هؤلاء لأنه يعرف أنهم لايستطيعون التصرف بطرقة أخرى، ويراهن الغرب على تأهيلهم، الجيل الثالث منهم يختلف عن جيل الأجداد والحضارة ستلف بغطائها الدافئ كل من يأتي إليها فهي أم حنون، المستقبل للحضارة الحديثة.
اندمج يندمج اندماجا
عصفور كناري -الكل يريد من مسلمي اوروبا و امريكا ان ;يندمجوا; في تلك المجتمعات !! و حتى هذه اللحظة لم يتبرع احد ليشرح لنا ماهية هذا ;الاندماج; و صفته و اركانه و اضلاعه ...الخ . فمثلا , هل الانخراط في علاقة (دون زواج) مع الجنس الآخر هي شكل من اشكال الاندماج المطلوب؟ هل اختلاط الجنسين في المسابح هو من الاندماج ؟ الا يكفي المسلم ان يكون عضوا فاعلا في المجتمع و يحترم قوانينه و لوائحه و في نفس الوقت يلتزم بدينه كي يعتبر مندمجا في ذلك المجتمع ؟ للاسف الشديد فقد انزلق كاتب المقال الى وحل ربط التخلف بالاسلام حين كتب ;أما الغالبية والتي أهم ما يميزها سمة التمسك بالأسلام، قولا ظاهرا على الاقل، فملاحظاتي عليهم بأختصار هي:....الخ; !!! و هذا طرح غريب و كأنه يقول ان الذين اندمجوا في المجتمع هم من غير المتمسكين بالاسلام.!!!
كلام عنصري
!!!!!!! -ببساطة كلام عنصري واتعجب من إيلاف نشر هذه الترهات
اسوء من ذلك بكثير
المهندس -سيدي الكاتب انك كنت رحيما بهم فلم تقل كل مساوئهم فهم اسوء من ذلك بكثير.. انا متأكد انك تعرف الاكثر ولكنك لم تكتبه خوفا من تعليقات البعض.. ولكنك تعرف وكل المقيمين هناك يعرفون ان المسلمين يفعلون اسوء مما كتبت بكثير.. انها ازدواجية المعايير والفصام الشخصي الذي نعيش..
كتبت الحقيقة
اسماعيل الجبوري -المصيبة ان المسلم اينما رحل لايتفاعل ويندمج في المجتمعات خارج بيئته التي تبرمج عليها وتراهم ينعزلون ويعتكفون في كيتوات خاصة بهم ولهم اسواقهم ومدارسهم ذات الصبغة الدينية ويرفضون الاندماج مثل بقية الجاليات الاخرى غير المسلمة وهذه حقيقة نحن المقيمين معهم نعرفها وليس احد ينقلها لنا. ما ذكره الاستاذ رعد من اشياء خارجة عن المألوف التي ترتكبها الجاليات المسلمة هي قطرة في بحر . صحيح لايمكن التعميم ولكن ماذكره الكاتب هو نسبة قليلة جدا ممن لاتنطبق عليهم مماكتبه . فالسؤال هو لماذا المسلم فقط شاذ عن القاعدة في حين نرى المسيحي والهندوسي والسيخي والصابئي واليزيدي والبهائي ومعتنقي عشرات الاديان الذين جاءوا من نفس تلك البلدان الذي جاء منها المسلمين ليس لديهم اي حساسية من التفاعل والاندماج بالمجتمعات الغربية. السؤال اين الخلل؟ اترك الجواب للقارئ وللعلم ان ظاهرة مشاكل الجاليات الاسلامية موجودة في كل الدول الغربية وليس فقط في السويد والان الغرب محتار ماذا سيعمل وكيف سيتعامل مع مشاكلهم التي هي من صنع ايديهم. والمصيبة حتى ابناءهم الذين ولدوا في الغرب اصبحوا اكثر تعصبا وخرقا للقوانين ونظام الدول التي يقيمون فيها من آباءهم وهنا الكارثة لان آباءهم يعيشون بالغرب وعقولهم في اوطانهم ويرفضون التمدن اما بعض المعلقين الذين يختلفون مع الكاتب فهؤلاء هم ممن يمثلون تصرفات ووجهات نظر من كتب عنهم الكاتب ويدافعون عنهم وبالاحرى هذولة من طينتهم. ما كتبه الكاتب هو عين الحقيقة ولكن الاعتراف بها شئ صعب جدا.تحياتي للكاتب
وأكثر
Manfred -إضافة بسيطة وهي أن المسلمين الملتزمين أصدروا فتاوي تُحلل سرقة السويديين وقد عُرضت علىّ وعلى الكثير من أصدقائي أصناف من المسروقات مثل الدراجات الهوائية، المسجّلات، الكاميرات وطبعا الملابس. لاحقاً صار المسلمون يقرعون الأبواب للدعوة للإسلام الطالباني حيث يلبس الداعية زي طالبان.
جميل لجميل
اكو محمد -يساورني شك حول جنسية هذا الشخص((إقتنى أحدهم لأبنه كلب صغير))والذي ذكرته في مقالك المليء بالحقائق التي لا تعجب المتطرفين دينيا هل جنسيته عراقي لو لبناني؟؟
تساؤل مشروع؟
ماجد فريد -طرح احدهم السؤال التالي, في تعليق ما, ولم يستطع احدا ان يعطي الجواب الشافي. لماذا لم نسمع احدا طلب الهجرة وإلتمس اللجوء الى السعودية, سوريا, ليبيا, افغانستان او الى تركيا, اندونيسيا, البانيا؟ 90% من طالبي اللجوء الانساني والسياسي و(ضحايا الاضطهاد!!!!)هم من المسلمين, وخصوصا في بريطانيا وامريكا وكندا وإستراليا. و90% منهم يعيشون على معونات الضمان الاجتماعي (welfare) ويريدون تغيير القوانين بما يعتقدون انه الصحيح!؟ لماذا لم نسمع ايا من مواطني الغرب قام بتفجيرات إنتقامية على مقتل سياح او الاعتداء على مواطنين ابرياء من رعاياها؟ لماذا لم نسمع ان احدا من مواطني تلك الدول طلب اللجوء الى دولة اخرى؟!؟! اما الذين يتهمون الكاتب بكذا وكذا, هل قراتم واحدا من تعليقات الايلافي وجماعته!!! او طارق الوزير وجماعته؟؟؟ تلك هي العنصرية والطائفية والحقد. لكن الذي يضع النقاط على الحروف ككاتب هذه المقالة ويريد تصحيح الاوضاع لا يعجب ابواق التطرف والارهاب والطائفية!!!لكم الخيار في ان تستمروا على الخطا ونتيجتكم معروفة وواضحة, او تجنحوا الى جادة الصواب وتبدؤن بتغيير انفسكم اولا ثم مجتمعكم الذي يحتاج الى كل الجهود في سبيل تنقيته من التطرف والعودة به الى الطريق الصحيح الذي حاد عنه.
القراء الكرام
رعد الحافظ -أشكر الاخوة المتفهمين لجوهر المشكلة التي أطرحها ,وأخص منهم الاستاذ خوليو ,والمهندس والأستاذ أسماعيل الجبوري ومانفريد ومحمد..أما المختلفين معي فأؤكد لهم أني لم أكتب كل ما شاهدته وعرفته عن قرب ,الذي أشار الى بعضه الاخ مانفريد والاستاذ اسماعيل وخوليو..أما السيد منذر الذي يهدد إيلاف بتركه لها في حالة إستمرار نشر مقالاتي ..فقد أجاب ووصف نفسه جيدا بقوله ذاك بقبول الآخر, ولو كتب أسمه الحقيقي سأقبل بمناقشته بكل ترحاب..لكن الذين ينكرون أسمائهم لا نقاش لي معهم وشكرا للجميع
حقيقة
عراقي -انا عراقي واعيش في السويد، اولا اشكر السويد على نعمتها واوءيد السيد رعد علما انه لم يذكر الا جزء قليل من الواقع
بالأسود والأبيض فقط
الحكيم البابلي . -كل مقال يبحث عن الحقيقة هو مقال جيد ، أما رأي المدعو منذر فليس بالمهم أبداً ، لأنه يلاحق السيد رعد الحافظ بتعليقاته السلبية الخالية من أي حوار أو حجة ، وعلى أكثر من موقعين إعلاميين . أما السيد إسماعيل الجبوري ، فأنا اؤيد تساؤله ( لماذا المسلم وحده لديه حساسية التفاعل والأندماج بالمجتمعات الغربية ؟! )وبرأيي هي ليست حساسية بقدر ما هي عُقدة مزمنة خلقتها التعاليم والنصوص العدائية والمحرضة على كراهية الأخر المُختلف !. في الولاية الأميركية حيث أعيش ، بدأ المواطن الأميركي يعرف ويميز بوضوح الأختلاف بين المسلم الشرقي والمسيحي الشرقي ، وصدقوني ليس بسبب لباس المسلم أو وجهه الغير حليق على الأغلب أو لعنصرية دينية من قِبَل الأميركي ، بل بسبب أخلاقهم ( المسلمين ) المشبعة بالشحنات السلبية ، ومزاجهم وعدائيتهم وعنجهيتهم الفارغة والأدهى من كل ذلك أحتيالاتهم وخرقهم اللانهائي للقانون !. !. .
كيف يكون الاندماج ؟؟
ابو وسام -في احدى سفراتي الى اوروبا و تحديدا في المانيا و كان ذلك في 2002 وقبل السقوط التقيت هناك بشاب ابن زميل لي كان قد لجأ الى المانيا و كنا نتجول معا عندما أخبرته برغبتي في شراء جهاز تلفون موبايل حيث كان حينذاك حديث العهد في كردستان العراق ولم تكن الأنواع المتطورة متوفرة فقال لي انه يستطيع ان يحصل لي على جهاز جيد و بسعر رخيص فسألته كيف فقال عنده معارف و اصدقاء يسرقون الأجهزة و يبيعونها بثمن بخس فتعجبت من هذا الأمر و خصوصا ان هذا الشاب من عائلة معروفة في احدى مدن كردستان و كيف تعرف على هؤلاء السراق فقال انه تعرف عليهم في احد المساجد و هم من بلدان المغرب العربي من جزائريين ومغاربة و قال انهم يتفننون في السرقة و اضاف اذا اردت شراء اي بدلة من احد المحلات المشهورة فيأتي معك أحد هؤلاء الى السوبرماركتات الكبيرة وبعد ان تجد ما يلائم مقاسك و ذوقك تشير به الى السارق فيقوم هذا بسرقته و ازالة القرص المثبت عليه حتى لايدق جرس انذار السرقة في الباب عند الخروج!! تذكرت هذه القصة وانا اقرأ تعليقا لأحد القراء حول وجود فتوى في السويد تبيح سرقة السويديين و ولذا زالت دهشتي حول مكان تعارف صديقي الشاب مع هؤلاء الحرامية السراق عندما قال انه تعرف عليهم في احد المساجد الذي يذكر فيها اسم الله!!
من المسبب
bassam -الرد خالف شروط النشر
العنجهيه والبجاحه
بسمه -تحياتى للكاتب . حضرتك كتبت جزء بسيط من الحقيقه التى نراها بعيوننا كل يوم هنا فى هولندا. ويسمح لى الاخ خوليو ان اختلف معه لانه مستبشر خير بالجيل التانى او التالت للمهاجرين فى اوروبا واحب اقولك انهم جيل ملعون ولهم مشاكل هنا لاتخفى على احد من سرقه ونهب وتحرش وكذب وكل ماهو سئ..وكما قال الحكيم البابلى تمتعهم بعنجهيه غريبه على اصحاب البلد.من حوالى سنتين قام شاب مغربى بسرقه شنطه يد سيده هولنديه من شباك سيارتها وكرد فعل منها طاردته بالسيارة ووقع تحت العجل ومات. ومن البجاحه نظموا مظاهره صامته تكريما لهذا الحرامى.وتنديدا بالسيده التى قتلته خطأ وهى بتحاول استرجاع شنطتها. وطالبوا المحافظ ان يشترك معهم . وطبعا رفض ان يشترك فى تكريم واحد حرامى.. شفتوا حضراتكم بجاحه اكتر من كده؟؟..وانا لاانسى تعليقات قراء الخبر فى الجريده الهولنديه لانها لو ترجمت الى العربيه كنتوا هاتعرفوا بالظبط رأى الهولنديين فيهم.دى يااستاذ رعد نقطه فى بحر فيما يحدث هنا..
كنسيين وملاحدة ؟!!
الايلافي -اذا وضعت اسم كاتب المقال في اي محرك بحث فستجد انه من كتاب المواقع المعادية للاسلام والمسلمين وارشيفه الفكري يكشف عن توجهاته من الاسف ان ليبرالية ايلاف التي لاتصدق سمحت له باعادة نشر مقاله هنا هؤلاء الكتبة لهم مواقع الكراهية التابعة لهم وهم يستغلون فضاءايلاف اللبرالي لمزيد من الشهرة ومزيد من نشر الكراهية ضد الاسلام والمسلمين ان ليبرالية ايلاف فاقت حدود المعقول كنسيين وملاحدة ولا حول ولا قوة الا بالله ؟!!!!
مسلمين ومجرمين
سرمد ناظم -إن بحثت عن اسم الايلافي في اي محرك بحث فستتاكد من حقيقة واحدة انه لا يختلف عن باقي شلة الارهاب الاسلامي في نشر الاجرام والارهاب والكذب التي تمييزهم. مع الاسف ان إيلاف تسمح لهذه الفئة الشاذة بنشر تعليقاتها التي تنشر من خلالها رسائل الارهاب والجريمة والكذب و كانها موقع من مواقع الطائفية والتعصب والتطرف الاسلامي الذي يعادي الحق والخير والمنطق .إن الاستمرار في نشر تعليقات هذه الزمرة التي تعليقاتها تفصح عن إعتداء وتطاول وشتيمة ومسبة وتحقير بحق الجميع وتعتبر بحكم المؤكد مخالفة لشروط النشر, هو إهمال متعمد من قبل محرري إيلاف لطلبات الاكثرية المحترمةالتي تناشدكم إيقاف نشر تعليقات هذه الزمرة وها تعليق الايلافي يسيء للكاتب ومعه تعليقات 2و6 ومع هذا نشرت. أرجو النشر كما نشرتم لللايفي بدون تغيير في المضمون وحذف لكلمة (الاسلام او السملمين) لانه كما اعطيتم لللايفي الحق بإستخدام كلمة (الكنسيين) ووضعها مع (الملاحدة) فلنا الحق في الرد عملا حتى بمبدا العلم لكل فعل رد فعل يساويه في المقدار ويعاكسه في الاتجاه, يا رب نجينا من هذه الزمرة الخبيثة وتعليقاتها السمجة انك مجيب الدعوات
إلى سرمد ناظم
!!!!!!! -انا انقد ماكتبه الكاتب ولاعلاقة لي به شخصياً وأتمنى أن يكون إختلاف الرأي مجرد أمر بسيط. .... الكاتب ...يتكلم عن المسلمين في أوروبا وإندماجهم ولايكلمنا عن كيفما حاول المجتمع الأوروبي إدماج هؤلاء. المقال غير علمي ببساطة. ماهي المنهجية وأدوات البحث الميداني التي أجراها الكاتب قبل إتحافنا بهذا الكلام .... عندما أتى ملايين الأتراك والأكراد إلى أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية هل قامت أوروبا بإدماجهم بسوق العمل والتعليم مثلاً؟ عندما أفرزت الحقبة الكولونيالية ملايين المغاربة في أوروبا هل قامت فرنسا بدمجهم وإعطائهم حقوق متساوية مع الفرنسيين البيض مثلاً؟ أمريكا على سبيل المثال مختلفة بمعاملتها للقادمين من البلاد الإسلامية ومعظم من يأتي لأمريكا يندمج بسهولة في المجتمع. لن أثير مسألة اللغة والركاكة والأخطاء الإملائية ...
الى بعض الاخوة
رعد الحافظ -اشكر كل المعلقين (الكرام) دون الظلاميين والسبابين..واتمنى من الاخوة سرمد ناظم وأبو وسام وبسمةوعراقي ومن يحب بالمراسلة على عنوان بريدي التالي ,لتبادل المعلومات المفيدة في كشف سلبياتنا بقصد علاج ما أمكن مستقبلا..وليس كما يريد المتخفين والظلاميين بالأبقاء على التخلفوالاحقاد والضغائن..وشكرا
الكاتب
!!!!!!! -عقليتك الشرق الأوسطية واضحة. نحن هنا لسنا في قسم التعارف وإنما في منبر مفتوح. لن يعتب عليك أحد إذا لم ترد ولكن ذلك يعكس هروباً من المواجهة الفكرية. ليس بإستطاعتك سند ماكتبته في مقالك ولهذا فحضرتك لن تناقش سوى شلة المصفقين. النقد ييني الحضارات وهو دعامة العصور الحديثة
لا تحاولوا اسكاتنا
الايلافي -هذا هو قاموس ( الحوار المتمدن ) ؟!! ضلاميين متخلفين مسلمين ؟!! الحقيقة ان التيار الكنسي والالحادي وسبحان من جمعهما ؟!! لا هم لهم الا شيطنة الاسلام والمسلمين والتحريض على المسلمين المساكين الفارين من الاستبداد والفساد والقمع في اوطانهم ومع ذلك تضل بعض الاقلام تطاردهم وتحرض عليهم مما يعني اننا بصدد اناس نزعت من قلوبهم الرحمة والشفقة بالانسان اي انسان وان هؤلاء المحرضين تسكنهم شياطين الاستئصال والاحقاد الكنسيةوالالحادية ‘ اوروبا والغرب ليس ملكا لكم ايها الحاقدن هو ملك لاهله وهم الذين يقررون الصالح لهم بعكسكم تماما ايها الحاقدون فان الالاف من الهولنديين على سبيل المثال خرجوا في مظاهرة ضد مشروع ترحيل اللاجئيين العراقيين الذين ساهم الاحتلال الامريكي في تشريدهم من وطنهم يا ادعياء الانسانية واعداء الاديان والاخلاق كونوا بشرا ولو لمرة واحدة في حياتكم نعوذ بالله من انفلونزا الاحقاد ؟!! ان موقع ايلاف موقع ليبرالي وليس موقعا للكنسيين او الملاحدة فلماذامطاردة كل رأي مخالف والتحريض عليه ‘ و ايلاف وهو موقع يملكه مسلم واغلب مرتاديه من المسلمين لن يكون الا ليبراليا ولن ايلاف تكون كنسية او الحادية وهي ملتقى كل الافكار والثقافات والتحريض ومحاولة اسكات الاخر حجة العاجز والحاقد
تخبط تخبط
سرمد ناظم -الايلافي يسب ....إيلاف ثم يطلق عليها اسم (ملتقى الافكار)!!!!!!, لا عتب عليه فهو مثال للتخبط الفكري الذي يعيشه خفافيش الضلام والذين امنوا ان يومهم اصبح قريبا جدا ,فلا يهم ما يقولونه او يفعلونه لانهم معروفي الاتجاه والفكر والاخلاق. وتخبط اخر بين تيارين يجمعهما الحقد على الكاتب و عدم إحترام الاخرين, فالايلافي كا اسلفنا اطلق على إيلاف اسم ملتقى الافكار والمعلق !!!!!! ينهر الكاتب على ان إيلاف ليس قسم تعارف وعقليته الشرق اوسطية!! (هل اللغة العربية التي يعلق بها لغة امريكيةاو صينية او اوروبية) والاقليات التي يتحدث عنها (المغاربة, الاتراك, الاكراد) هم من الفلبين او من جنوب افريقيا. ثم كم عاما عاش في فرنسا, المانيا الولايات المتحدة وماذا تعرف عن الاقليات فيها؟ من ارشيف إيلاف ندعوك الى البحث عن اسم رشيدة دالاتي, وستحصل على انها إبنة عامل مغربي و ام جزائرية (ربة بيت) ومهاجرين, ووضيفتها الحالية (وزيرة العدل الفرنسية), إن لم يكن هذا إندماجا فكيف اصبحت دالاتي وزيرة العدل؟؟؟؟ من الملايين الثلاثة التي تكون الاتراك في المانيا اليك بعضا من الاسماء ووضائفهم وتستطيع ان تبجث عن اي اسم بإستخدام اي محرك بحث حيث إننا لا نؤلف قصصا وهمية ونختلق تواريخ واحداثا لا إثبات لها و لا دليل كما يفعل مرتاد إيلاف وجماعته, Ozan Ceylun, Leyla Onur,Vural Oger, cem Ozdemir برلمان اوروبي !!!,Lale Akgum, Huseyin Kanan Aydin, Ekin Deligoz , برلمان فيدرالي, Evrim Baba, Ikbal Berber, Nebahat Guclu , برلمان محلي, Halil Antintop, لاعب كرة عالمي,Fatih Akin مخرج,كاتب ,ممثل ,منتج Murat Gunak مصمم سيارات, إضافة الى ان 50-60 الفا من الاكراد هم من الاجئين الذين يتمتعون بكل ما تمنحه الدولة من مزايا للاجئين. اما الولايات المتحدة, اعتقد ان منظمة CARE هي اكبر المنطمات الانسانية التي يشكل السادة المسلمين الافاضل قسما كبيرا من موضفيها وفي كل انحاء العالم, وإبحث عن Keith Ellison اول مسلم Congressman ومن هم اغلبية الاجئين في الولايات المتحدة الامريكية, ناهيك عن إنتشار المساجد من شرق الى غرب الولايات المتحدة وفي اماكن لا تخطر على بال احد كولاية Nebraska , اما California, Michigan فلها اعضاء في قيادات المقاطعات (County Counsilman ), ولنسال, كم بهائيا يشغل منصب مدير, كم قبطيا يشغل منصب نائب في البرلمان؟؟؟؟ ثم الاخطاء الاملائية,
ملاحظة مهمة جدا
جميل رزوق -حين قامت إيلاف, قبل بضعة اسابيع بوضع التعليقات بنوعين (التعليق كعضو مسجل) او (التعليق كزائر), وهي كانت خطوة جيدة وانا على يقين ان إيلاف لها اسبابها فلي إيقاف العمل بذلك الشرط الجيد جدا,
ملاحظة مهمة جدا
جميل رزوق -حين قامت إيلاف, قبل بضعة اسابيع بوضع التعليقات بنوعين (التعليق كعضو مسجل) او (التعليق كزائر), وهي كانت خطوة جيدة وانا على يقين ان إيلاف لها اسبابها في إيقاف العمل بذلك الشرط الجيد جدا, خاف بعضهم من التسجيل ونشر عنوان التراسل البريدي الالكتروني (e-mail address ) لئلا يتم كشفهم, ولم نقرا ولا تعليقا واحدا لل!!!!!!! او لمرتاد او لمواطن او لمن يعلقون مثلهم, من الذين يعلقون بدون إحترام ولحلقات مطولة و لا علاقة لها بالمقالة, وما ان اوقفت إيلاف العمل بذلك الشرط فإن تعليقات مرتاد و!!!!!!! ومواطن وابوعبدالرحمن بدات بالظهور مرة ثانية, ثم اؤيد المعلق سرمد ناظم, لا تحجبوا تعليقات الايلافي ليتعرف العالم على اخلاقه وتصرفاته والفاضه ولكن تطبيق شروط النشر عليه وعلى كل من يخالف تلك الشروط لا تطبيقها على البعض وغض الطرف عن البعض الاخر مع التحية
إلى سرمد ناظم
!!!!!!! -يامحترم أفكاري عكس أفكار حبيبك الإيلافي وإذا كان لديك فهم فستعرف ماهو تفكيري. نعتي بخفاش الظلام رائع ويدل على نفسيتك. أمثالي دعاة التقدم متطورون على أمثالك وكلامي البسيط يقول بأن الكاتب عنصري إذا قسنا المعايير الغربية حول ماهو الكلام العنصري. ببساطة ومن دون صراخ.عقلية الكاتب الشرق أوسطية تجلت بعدم محاورة من يختلف معه بالرأي وهذا واضح. بالطبع نحن لسنا هنا في قسم التعارف وإنما في منبر لتحاور الأفكار. نعيدها لك للمرة الألف: النقد يقدم ويجلب التحديث وأما القمع فيجلب التأخر بوضوح. أما من ذكرتهم من أعضاء برلمان ووزراء فهذا لايحجب أن المسلمون في أوروبا قد همشوا. تقول لي رشيدة الداتي وأقول لك بأن هذا متأخر خمسين عاماً. رشيدة داتي وزيرة للمرة الأولى وكم وزير أتى من قبلها من نفس الأصول. الأمور نسبية والمنطق يقول حسب الأرقام. أرقام خريجي الجامعات وأرقام مديروا الشركات المالية ونسبة التغلغل في الوظائف الكبرى. هل هذه النسب تناسب عدد المغاربة في فرنسا مثلاً؟ أما عن الأخطاء الإملائية والكتابية وعلاقتها بالمعرفة فهذا واضح. نتقدم إذا تبعنا كلام الأخصائيين وليس الرداحين. الأخصائي قضى عمره بين الكلمات ويعرف كيف يرتبها أو يكتبها على الأقل. لدي في الغربة عشرين سنة وأعرف ماهو الأندماج في المجتمع الغربي وأرى العشرات من أصدقائي وإندماجهم فلهذا فلا تتفلسف علي وتحاول قمعي.
إلى جميل رزوق
!!!!!!! -كلامك يدل على عقلية مخابراتية. من أنت حتى تتبع ماأكتبه؟ وماعلاقتك بي وأنا لاأدري من هي حضرتك سوى من خلال تعليقاتك المكررة المطالبة بقمع صوتي الحر؟ شخصياً لالي علاقة بك تلاحظ أنني لاأهاجم الأديان بل أهاجم من يأتي بحوار الأديان بظلم إلى الطاولة. عانى أجدادي من القمع الديني ولهذا فلدي حساسية من المنظرين الدينين مع إحترامي للأديان جميعاً التي لم ولن أشتمها أبداً. من الواضح انك تعلق تحت اسماء مختلفة أما أنا فإشارات التعجب تكفي....وشكراً لإيلاف
مرة اخيرة
سرمد ناظم -إن كنت تعتبر نفسك داعية للتطور فتلك مصيبة اما إن كنت تعتقد نفسك محترما وتفهم فتلك مصيبة اعظم. والايلافي قد يكون حبيبك ولكنه بالتاكيد ليس حبيب الشرفاء, وكعادة الذين يزداد الضغط ليدهم ويتسارع نبظهم ويجتهدون لاستنشاق الهواء حين لا يستطيعون مجابهة حقيقتهم فان إستعمالهم لكل الكلمات غير المؤدبة (وهنا التشابه والتطابق بينك وبين الايلافي يا محترم) يدل على انهم وإن إدعوا انهم ليسوا بخفافيش الضلام فإنهم يؤكدون انهم ابشع من تلك الخفافيش بملايين المرات. فالايلافي الذي تستعر منه مفضوح ويصر على عنجيته ولكنك تدعي التقدم!! والتطور!! وانت على النقيض تماما. إن كانت رشيدة دالاتي متاخرة 50 عاما, يا فهيم, فماذا عن اصحاب الارض الاصلية التي عاشوا فيها لا كثر من الفي عام ولم يحصلوا على عشر ما حصلت عليه دالاتي؟ وإن كان اؤلك الذين يفضلون العيش الرغيد على المعونات الاجتماعية ويرفضون الالتحاق بالجامعات بحجج لا حصرلها فهل ستجبرهم الدولة على ذلك؟ وتقول انه لديك خبرة عشرين عاما في الغرب ولكنك لا زالت تعاني من عقدة الفلسفة التي لا تعرف معناها وترددها كالببغاء, وستضل على تخلفك الفكري حتى لول عشت 250 عاما في الغرب, وعقدة القمع التي تعشعش في مخيلاتكم المريضة. وإن قرات تعليقي بتمعن الى النهاية ولو إستطعت ان تفهم, وهوامر صعب على غير المنطقيين ان يفهموها, وعجبا لم تتطرق الى الولايات المتحدة و(الاندماج) فيها. اني لا اؤيد حجب ومنع تعليقات ايا كان وخصوصا الايلافي وامثالك لتنكشفوا امام الناس جميعا ويتعرفوا على اخلاقكم والفاضكم واسلوب تفكيركم وهي حقيقة لا تستطيعون إنكارها ومثبتة امام الجميع. فانت بحاجة الى نفساني قبل ان تستفحل العقد لديك ولن يكون هنالك امل في شفائك منها, وإتضح ذلك من خلال تعليقك المرقم 28 للمدعو جميل, وللعلم فان التعليق باكثر من اسم وتحت اسماء مستعارة وغريبة ومعابة من شيم الضلاميين وحاول ان تفهم ذلك بالتطور والتقدم الذي تدعيه وإن كل ما تفضلت به لن يغير من حقيقتك التي تريد تغييرها عنوة قيد انملة. الدور عليك في تحليل شخصيتك وتغييرها نحو الافضل إن إستطعت.
إلى سرمد ناظم
!!!!!!! -مرة أخيرة سأرد عليك. أولاً أنا من دعاة التقدم والتطور شئت أم أبيت. إقرأ كلامي بوضوح إذا كان لديك القدرة. لاحظ الفرق بين كلامي وبين كلامك. نعتني بالمتخلف والمعقد والببغاء والمتخلف فكريا ومعقد من القمع وذو المخيلة المريضة وأنني لاأفهم وتؤيد كشف غبائي وأنا بحاجة لنفساني وليس هناك أمل من شفائي وظلامي وتتمسخر وتنعتني بفهيم وقبل كل هذا تتكلم عن إستعمال الكلمات الغير مؤدبة. ياعيني على أدبك. لاحظ المفردات الكارهة في كلامك ولاحظ الوصف القاسي في كلامي. أنا لاأراوغ ولاأشتم وإنما أنقد. من المضحك فعلاً انك تتكلم عن الأدب والشتائم. إقرأ تعليقك عني بحضور طبيب نفساني. هذه نصيحة فالطب النفسي شيئ عظيم وأنا من مشجعيه. عقليتك الشرق الأوسطية تعتقد بأن الطب النفسي شيء سيء وأنا أقول لك بأن الطب النفسي شيء جميل. هذا هو التطور. معرفة دور الطب النفسي هو تطور. بالمناسبة إسم الوزيرة الفرنسية هو الداتي وحاولنا تعليمك عدة مرات ولكن لاينفع....
إخواني
داليا فندقلي -السيد سرمد والسيد جميل, رجاء لا تنحرفوا وراء المعلق الفخور بعلامات التعجب والايلافي وغيرهم. لا تنحدروا الى مساوتهم وإلا فلا فرق بينكم وبينهم, لا تعلقوا ولا تتناقشوا معهم لانهم لا يعرفون لماذا يتناقشون. ستضلون انتم على حقائقكم الثابتة وهم على تطرفهم, اتفق مع الاخ سرمد على نقطة واحدة دعوهم يكشفون عن حقيقتهم, فالنحاس يضل نحاسا حتى ولو تم طليه بالذهب, اما الماس فانه يضل على صلابته ويخدش حتى الذهب, فانتم الماس وهم النحاس ولن تؤثر تعليقاتهم على الحقيقة الواضحة للجميع, فقط دعوهم يفضحون انفسهم يوميا و لا تردوا عليهم, دعوهم يفضفضون عن احقادهم الدفينة ولا تردوا عليهم ابدا, إن النقاش مع هذه الفئة حرام, دعوهم يضنون انهم هزموكم وإنهم المنتصرين وانهم على حق ولكن حقيقتهم مكشوفة للجميع, فدعوهم يعتقدون انهم الفائزين ولا تنسوا, من يضحك اخيرا يضحك كثيرا. ولكم الشكر الجزيل
إخواني
داليا فندقلي -repeated
إلى داليا
!!!!!!! -الألماس حجر ذو إستخدامات محددة إذا قارناها بالنحاس. الألماس للزينة في معظم الأحيان والنحاس لإفادة البشر معظم الوقت. النحاس في خدمة البشرية وأما الألماس فمبرر لقتل الملايين كما حدث في الكونغو بيد صديقك الأوروبي الملك ليوبولد. النحاس متواضع والألماس مبهرج مزور في معظم الأحيان. معظم مانراه من ألماس هو مزور. ليس كل مايبرق هو ألماس. القرد في عين أمه غزال ولهذا فأنا أحترم تلميعك لصورة بعض فرسان القمع ومبروك عليك إنضمامك للفرقة الماسية...
هل يصح هذا يا إيلاف؟
عمار العنبكي -لم ينشر تعليقي ردا على هذا غير المؤدب !!!!! الذي يسب ويشتم حيث الفاضه غير المهذبة وتطاوله على الجميع ومع هذا تنشرون تعليقاته, لاحظ احدهم انكم تنشرون للايلافي ولهذا الموتور ولحسان المتهور وتعاملون الباقين بصورة اخرى ولكن شمس الحقية لا يمكن إخفائها فال!!!!! متهور وغير مؤدب وستنشرون تعليقه الذي ستطاول على الجميع ولكن هذا لا يغير الحقيقة انه والايلافي يعتدون على كل المعلقين ومع هذا تعليقاتهم تنشر هل تستطيعون نشر تعليقي هذا بدون تقطيع؟