أصداء

لاجديد تحت شمس المالکي

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

کعادة الزيارات التي تتسم بطابع خاص و تحکمها ظروف و ملابسات متباينة خارج سيطرة الاطراف المعنية، قام السيد نوري المالکي رئيس الوزارء العراقي بزيارة لإقليم کوردستان العراق وهي زيارة وصفتها بعض المنابر الاعلامية العربية بأنها(کزيارة الى دولى أخرى).


وبرغم الحفاوة التي أحيطت بالزيارة، فإنه کان يبدو ومنذ اللحظة الاولى لبدئها و ما رافقتها من التصريحات"الفضفاضة"و"النمطية"التي تحمل أکثر من تأويل في طياتها، کانت تبدو وکأنها مجرد عرض مسرحي نمطي ليس هنالك أي خروج غير مألوف فيه على النص المتزمت الذي دفع النظارة للتثاؤب منذ اللحظات الاولى للعرض.


صحيح أن الزيارة قد أوحت للجميع بأن الطرفين قد أبديا تمسکهما بمبدأ الحوار و الرجوع للدستور کمرجع نهائي لحل الاشکالات و المسائل المعلقة بينهما، لکن الاصح هو أن الطرفان قد هربا بجلديهما مرة أخرى من واقع الخلافات العميقة جدا بينهما ولم يتصديا لها کما يجب وکما يتطلبه أي نظام ديمقراطي وکعادة قادة النظم الشمولية(ويبدو للأسف أن تأثيراتها مازالت ماثلة فيهما) أعطوا المزيد من الحبوب المهدئة للشعب العراقي الذي ماباتت تخدره أقوى المواد المخدرة في العالم!


المزحة التي أطلقها السيد نوري المالکي بالعودة للدستور لمعالجة قضايا نظير المادة 140 الخاصة بکرکوك، لم تکن قوية بحيث تدفع الجميع لإطلاق ضحکة من الاعماق، وانما حفرت قسرا على وجوه الجميع إبتسامة صفراء تکاد تموت شحوبا من شدة إصفرارها، ولاسيما وانه من المتحفظين على الدستور و المطالبين بإجراء تعديلات عليه، فهل هنالك دستور مهدد بمبضع التغيير أن يرکن إليه في واحدة من أهم القضايا حساسية و تعقيدا کقضية کرکوک؟


الرئيس جلال الطالباني الذي إعتاد و يسعى الى تعويد الشعب الکوردي الى بلع المواقف الصعبة بتصريحات شکلية سلسة منمقة من دون أي مضمون، لم يملك قبالة التصريحات البروتوکولية للمالکي سوى أن يلجأ الى اسلوبه المألوف الذي المعنا إليه، أما رئيس الاقليم، فقد کان کما عهدناه دائما عندما تکون سلته خالية من أية تفاحة، لايملك سوى إطلاق تصريحات متجهمة و مقتضبة توحي للجميع ولاسيما لشعبه بأنه ليس هنالك إطلاقا أي عصفور في اليد!


المالکي الذي إلتقى المسؤولين الامريکان في واشنطن قبل أن يطير الى کوردستان، وتباحث معهم عن کثب بخصوص المواضيع المهمة و الحساسة على الساحة العراقية، يبدو أنه قد وجد الرأي الامريکي مازال يرى انه من الافضل للجميع إبقاء القضايا التي يغلب عليها الاختلاف العميق بين الجانبين(معلقة) کما ان البارزاني الذي التقى أخيرا بوزير الدفاع الامريکي خلال زيارته للاقليم، يبدو انه فهم(الطلب)الامريکي بعدم النفخ في رماد لايعوزه النفاخون و التريث لفترة أخرى حتى تحين الفرصة المواتية، والتي هي دوما في صالح المالکي کلما کان هنالك تأجيلا أو تعليقا أو تصريحات للضحك على الذقون کما کان الحال في زيارته الميمونة الى کوردستان!

نزار جاف

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انهم اوغاد
ابو فاطمه -

حكومة العجائب في جعبتها الكثير.. لكن أهم انجازاتها التي تحسب لها هي محاربة ( الشرفاء ) و( الكفاءات ) و( العقول ) حتى المحسوبين عليها، لأنها تخصصت فقط بدعم وتعيين ( القتلة ) و ( اللصوص ) و ( الخونة ) و( الفاسدين ) وكل مزور ساقط شرط أن يعلن الولاء والبراء لجارة السوء.. ومن يخرج عن هذا السياق فهو إما مقتول أو مخطوف أو مطرود.. لعن الله الاحتلال ولعن ايضا الاحزاب المجوسيه والكرديه القذره والسنيه الارهابيه ولعن كل من يريد تمزيق هذا البلد ولتخسأ حكومة الاحتلال الصدئه الفاسده والى جهنم وبئس المصير

المالكي مسكين
قيس قنبر -

لاندري سر هزالة هذا المالكي وسر ضعفه وقلة علمه وعجزه التام في كل شيىء ، ولماذا هذا الأنهيار السياسي والتنازلات المتلاحقة على حساب مصالح العراق وهيبته وكرامة الشعب ، فقد نقلت وسائل الأعلام ان زيارة المالكي الى ما يسمى ( أقليم كردستان ) جاءت بناءا على دعوة رسمية ، وعند وصوله الى المطار عزف السلام الوطني الكردي ورفعت الأعلام الكردية وعومل المالكي وكأنه يزور دولة أجنبية ، وليس أقليم عراقي لازال تابعاً للدولة ويستلم منها حصة 17 % من واردات النفط ، ولديه من يمثله في الحكومة والبرلمان ! للأسف الشديد شكلت هذه الزيارة منتهى الإذلال والإهانة لهيبة الدولة ، ومنحت الأكراد نصرا أعلاميا وسياسيا مجانيا ماكان يجب ان يعطى لهم في ظل الصراع السياسي ومعركة كسر العظم التي تدور بيينا وبينهم ، ولاأعرف كيف وافق المالكي الغير متعلم من فنون السياسه اي شيىء على هذه الخطوة التي لايمكن ان يخطوها أبسط مواطن عادي وليس رئيسا للوزراء الذي من المفترض ان تكون خطواته محسوبة اعلاميا وسياسا يراعي فيها هيبة الدولة ومشاعر المواطنين خصوصا انه يتعامل مع الأحزاب الكردي التي تنظر الى العراق شعبا ووطنا نظرة عداء سافر وتآمر مكشوف ، ومحاولات متواصلة لأبتزازه وسرقة ثرواته وقظم مدنه وأراضيه !

ملالي واكراد
المترجم الاصيل -

لاشيىء من رئيس الوزراء الا التراب والظلام والحسره وبيع قناني الهواء للمغفلين اللذين انتخبوا هذه النماذج التعبانه وهاهو يثبت مره اخرى بعد خيبته امام سيدته هيلاري في اجتماعهم الاخير بواشنطن وكيف اصبح اضحوكه بردوده الغبيه والسطحيه والمغفله امام المراسلين ووسائل الاعلام الامريكي وهو لايفرق بين العلويه كوندي وهلاري وها هو اليوم ينزل في مطار عراقي وكأنه ينزل بدوله اخرى بمنتهى الغباء وعدم الاكتراث بالتاريخ ولا كرامة هذا الشعب ...فماذا يرتجى من هذا الدميه وماذا يرجى منكم ايها الاكراد خنجر الغدر والتخريب ...

نعم نعم للمالكي
الطبيب البغدادي -

هــذه الحكومه واحزابها ومرتزقتها هي من رياح الدي موقراطية والتعددية والفيدرالية والشفافية التي جلبها المحررررررين و السادة من اصحاب المظلومية على الشعب العراقي الذي يعيش الآن في غاية البحبوحة والترف والنعيم يحسده عليه أغنياء وولستريت في امريكا والاغنياء من مشايخ الخليج العربي ..وبفضل هذه الدي موقراطية ماشاء الله تحولت مدن العراق الآن الى غابات من ناطحات السحاب الهائلة في الحيانية والكزيزة بالبصرة وفي حي طارق بمدينة الثورةوالفضيلية ببغداد بفضل جهود مالكي وحكومته الرعناء الغبيه ...لقد اسرف الشعب العراقي الآن في استخدام القوة الكهربائية بشكل لايوصف مما تسبب في احداث فيوز في كل محطات الكهرباء وسيتم اصلاحه من قبل المرجعية العظيمة ...لقد وصل العراق الآن وبفضل ابو اسراء نوري المالكي الى طليعة الدول المتقدمة جدا في جميع مجالات الحياة مما دعا كلا من اليابان والسويد والمانيا ان تبعث بطلابها ووفودها للتعلم من التجربة الخلاقة الآن في العراق ...كذلك فاق العراق دولة سويسرا من حيث الهدوء والأمن بحيث بدأت الآن حكومة المالكي الرثه تفكر جديا ماذا ستعمل مع الالاف من الشرطة بعد تسريحهم واغلاق المراكز لعدم الحاجة اليها ولذا تقدمت عدد من الدول الراقية ا ن تستعير افراد هذه الشرطة للعمل كمدرسين للقيم والاخلاق الحميدة في مدراسها لتربية اجيالهم

عملاء
مسعد -

ليعلم الطامعون بالسلطة من الجهلة والمتلونين ان الشعب العراقي لايرحم من يستغفله , وان المال الحرام والجاه الرفيع لن يدوم لاحد , فلا المالكي الذي جاء من احدى حارات الشام بدشداشته الرثة ونعله الاغبر يوم كان لاجئا في سورية يتمنى ان يتم تعيينه موظفا في الدولة بعد سقوط النظام الدكتاتوري كما قال حسن العلوي صديقه الذي رافقه في الشام , نقول للمالكي ولعادل عبد المهدي وكل الاقزام المتواجدين في المنطقه الغبراء , الشعب اليوم كلهم عينوا انفسهم حماية للعراق واهله من من رجس الاحزاب الكرديه الصهيوشيعيه

العمى او الجنون
ابو سرمد -

1. في لقاء على احدى القنوات صرح النائب الكردي محمود عثمان بان لقاء القمة .. نعم القمة .. بين المالكي والبرزاني !!!! معقولة وصلنا الى هذا الحد!! انا الان على قناعة تامة واكيدة ومن الطريقة البروتوكولية التي اتبعت في زيارة المالكي الى يقولون ..شمال العراق..ان المالكي لديه استعداد للتنازل والتحالف مع اي جهة كانت وعلى حساب العراق في سبيل البقاء على سدة الحكم ..الموساد.. ايران ..الشيطان..الخ .2. هل من المعقول رئيس وزراء دولة نفطية وبعد مرور اكثر من ثلاث سنوات ونصف بالحكم يعلن وبعظمة لسانه بانه لا يتمكن من حل مشكلة الكهرباء لعدم وجود مليارين دولار في خزينة الدولة لدفعها الى الشركة الامريكية !!!!!!!3. يطلب 70 مليار دولار قرض لبناء مدارس ومستوصفات طبية وووو .. طيب اين ميزانية العراق.. انت بالحكم وبرميل النفط 147 دولار ..انا لا اريد التهجم على رئيس الوزراء او على اي جهة حكومية او حزبية ولكن اقول اتقوا الله بهذا الشعب المسكين وعودوا من حيث اتيتم لانه لا فرق بينكم وبين صدام اي شيء مجرد تغيرت التسميات والوجه لان نفس الشيء الذي فعله المجرم صدام تفعلوه انتم من قتل..سرقة..اعتداء على الناس ..تدمير العراق ..الفرق واحد بينكم وبين صدام هو الطريقة في تدمير العراق ..انا لله وانا اليه راجعون

المهم الرفاه والعدل
برزنجي -

ذهب الکاتب مذهبا جيدا في تحليله للحدث المتمثل في زيارة السيد المالکي للأقليم،التحليل الذي کان عکس ما أوحت إليه تصريحات المسؤلين ووسائل أعلامهم ککل مرة، بأن الحدث والزيارة کانت ناجحة ومبارکة !!! وأن الحلول أصبحت قاب قوسين أو أدنی من المواطن المسکين الذي ينتظر وعلی أحر من الجمر حلولا لکثير من المشاکل التي تعصف به وبحياته ولکن دون أي أمل. أنظمة کثيرة تغيرت وأنهارت ودول تمزقت وأخری نشأت علی أنقاضها في أزمنة هي نصف هذا الذي أستغرقه العراق کي يقف علی قدميه من جديد فيصبح عراقا واحدا أو يتمزق ويأخذ کل ذي حق حقه ويصبح أکثر من عراق. لم يستطع الساسة في بغداد من أعادة بناء الدولة العراقية خلال کل هذا الزمن الذي أنقضی ،وذلک رغم کل الدعم الذي حصلوا عليه من العالم، بل کان جل همهم هو تثبيت أقدامهم في الحکم وتوزيع المناصب علی أتباعهم وأقربائهم وأنسابهم، حتی ولو کانوا جهلة قاصرين وتوسيع مکاسبهم وأغناء جيوبهم بالمال الحرام. همهم ليس الوطن أو الشعب بقدر ذاتهم وأنسابهم وأحزابهم وأتباعهم. ليس المهم أن يتبع کرکوک الأقليم أو بغداد، قدر أهمية أن يتمتع أهل کرکوک والبصرة وبغداد والأنبار بالرفاه ولأمان والعدل والأستقرار في حياتهم. إذا کان أهل کرکوك يريدون الأنتماء للأقليـم فليکن وإذا کانوا يريدون المرکز فليکن، لأن الأثنين أولا وأخيرا هما الجزء والکل من العراق، ألمهم هو أرادة ورغبة أهل کرکوک وساکنيها والمهم أن لا تبقی هذه المسألة من دون حل کقنبلة موقوتة تحرق الأخضر واليابس وفي کلا الطرفين حين أنفجارها وتستغل للتلاعب بمشاعر الناس وتلهب حماسهم وتنسيهم هموم وضرورات يومهم ومعيشتهم.

الخطوة الذكية
الدوسكي -دهوك -

رغم كثرة زلات اللسان للمالكي واخطائه الشائعة الا ان زيارته لكردستان كان خطوة ذكية له على الصعيد الدولي وفعلا قد وافق على طلب الطالباني له بزيارة مقراته السابقة ابان المعارضة في جبال كردستان ...كما لا يخفى على الشوفنيين العرب ان كردستان كان دوما ملاذا للسياسيين العراقيين عندما كان الفنادق في اوروبا وامريكا مغلفة بوجههم .

سلام
أبو نورس -

يتضح من خلال التعليات صيغة التهجم قبل النقاش، وكأننا لا زلنا نعيش الخوف؟ ولكن ممن؟؟ هذا هو السؤال، فلا ضير أن تقوم القيادة السياسية المنتخبة في زيارة كردستان ، وبهذا تكون العلاقة بين الشعبين أكثر عمقاً وفاعلية.وما ورد في سطور بعض التعليقات فهو مملوءة بالحقد على الأشخاص قبل مناقشة الوضع السياسي ، وللإحتكام للديمقراطية. وما الحقد إلا عجز عن مواجهة الحقيقة وعدم الإقرار بأن الوضع قد تغير كلياً ، وإن سلطة القائد الضرورة وأجهزة قمعه والقتلة الكبار والصغار قد غابت عن الشارع العراقي.فالماضي قد تم كنسة ولن يعود أبداً، والدليل إن جميع الأحزاب والجمعيات تتمتع بحرية التعبير وبالنضال من أجل حياة إقتصادية وإجتماعي للمواطن، على الرغم من طبيعة الهجمة الشرسة التي تتعرض لها الديمقراطية ومساحة الحرية في العراق.

نحن شعب لا يستحي
قابيل وهابيل -

نحن شعب لا يستحي السنا من بايع الحسين ثم خنّاه؟ ألم تكن قلوبنا معه وبسيوفنا ذبحناه؟ ألم نبكي الحسن بعد أن سممناه؟ ألسنا من والى علي وفي صلاته طعناه؟ ألسنا من عاهد عمر ثم غدرناه؟ ألم ندعي حبه، وفي الصلاة لعّناه؟ قسماً نحن شعب لا يستحي نحن قطاع الطرق وخونة الدار نهدر دم المسلم ونهجم على الجار نعتمر عمائم بيضاء وسوداء وما تحتهما عار والله نحن شعب لا يستحي نحن جيش القادسية وجيش القدس وجيش ام المعارك وجيش المهدي ونحن أيضاً أتباع الأعور الدجال نحن خدم الحسينيات والجوامع والمساجد والكنائس والملاهي والبارات ونحن أيضاً أتباع الشيطان تحت السروال نحن شعب لا يستحي قاتلنا إيران مع صدام وحاربنا مع إيران ضد صدام بربكم هل رأيتم كهذا الحجم من الإنفصام نحن شعب لا يستحي مبروك.... عراقنا أكبر حديقة حيوان بشرية حكومتها إيرانية تحكم قطعاناً عراقية برلمان معاق نصفهم سرسرية والله نحن شعب لا يستحي ننتخب لصوصاً وقتلة وسفاحين وندوس على الشرفاء ننام ونشخر وشرف بناتنا حبيس الزنزانات وفي متناول العساكر نحن شعب لا يستحي نبايع الفساد والمفسدين ونبصم على نقاء سريرة المنافقين ونجاهد في خنادق حزب اللغوة وهيئة علماء المفلسين نحن شعب لا يستحي *** حتى لو كنا أول شعب علم الإنسانية الحرف فنحن أيضاً أول شعب ما عاد ورائه وراء وأصبح في آخر الصف *** حتى لو ثرنا في العشرين ضد البريطانية فنحن أيضاً أنصار الإتفاقية الأمنية وألف *** ... حتى لو كنا أول من سن القوانين وصان الحرية في بابل فنحن أيضاً أول شعب ذبح ابنائه على الهوية ورمى جثثهم في المزابل نحن شعب لا يستحي نستعجل ظهور المهدي بـ *** ونخطف العذارى ونغتال الطبيب والطيار نحرّم أكل سمك الجري ونقطع رأس من يثرم الطماطة مع الخيار قسماً نحن شعب لا يستحي نحن نستحق أن يحكمنا أنصاف الرجال ويدوسنا الأمريكي ببسطاله وأن يلطمنا القاصي والداني بنعاله ... فهذا جزء من جزاء خيانة الأمانة نحن شعب لا يستحي لسنا سوى سبايا تتقن البكاء على الكهرباء ونعي انقطاع الماء ولعن السماء والكفر بالأنبياء محترفون في تفجير قباب الأولياء وشتم الخلفاء وتنصيب الفاسقين في مقام الأمراء شواربنا للزينة ورجولتنا عورة العورات وأكبر كذبة ما يسمى بالكرامة والكبرياء

excluded
Rizgar -

Weakness, Maliky duplicate Saddam policy, when Saddam was weak, he run to Barzany , submitted all kind of agreements, until he established his power, Does Maliky manage with duplication this time? Does American let him attack Kurds? American interests now dislike Sadams time, Turkey do not push American against Kurds like before. The wind of change this time is from Turkey too. Iran ceased bombardment of Kurdistan last months, they have own headache now, Does Iran assist Maliky against Kurds? I hardly believe in this scenario, the only option for Maliky is to run to Kurdistan and promise things in waiting for better time to attack Kurdistan. Maliky and Saddam are different in everything excluding Kurds, Saddams and Malikys way of thinking is: hatred to Kurdistan, uncivilized inhuman Arabic nationalism. Furthermore commentator’s aspects are good evidence of Kurdish

الى رزقار اورزكار 11
نصيحة اخوية -

ارسل تعاليقك الانكليزية الى المواقع الكتوبة بالانكليزية لتفيد وتستفيد .

مختصرمفید
جمال -

أحسنت یانزار،تحلیلک دقیق ومصیب جدآ.

No11
Rizgar -

I wish i could, You may not belive me,