فضيحة بنك الزوية وجمهورية الفرهود في العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
.مضطر للتوضيح ان دعمنا للعملية السياسية والدستورية في عراق اليوم لايعني هذا الدعم على الاطلاق صك على بياض كما لايمكن الخلط بين دفاعنا عن أهلنا الذين يتعرضون للذبح الطائفي وبين السكوت على تصرفات "البعض " من حرامية بغداد الجدد لما بعد نيسان 2003، والذي هو في واقع الامر امتداد لحرامية العراق منذ اكثر من ثمانية عقود مضت وان اختلفت الهيئات والتسميات.
فضيحة وجريمة وارهاب وسرقة وانحطاط اخلاقي وخيانة عظمى بكل معنى لكل حرف من هذه المفردات جرت في وسط بغداد من خلال الهجوم وسرقة بنك الزوية التي ذهب ضحيتها ثمانية من ابطال الشرطة الوطنية العراقية. وتكمن عناصر وسمات الانحطاط حينما يتم الكشف والاعلان ان المجرمين المنفذين هم افراد مما يطلق عليه " فوج الرئاسة العراقية ". ولمن يعرف تفاصيل وحصص هذه الافواج الرئاسية سيعرف ان هولاء ينتمون الى حماية عادل عبد المهدي النائب الاول لرئيس جمهورية العراقي. وهنا فعلا تكمن خطورة هذه الجريمة لان هولاء المجرمون الارهابيون ينتمون الى " جيش " حماية احد اعضاء مجلس الرئاسة العراقية الذي ينص الدستور العراقي انهم " يعملون على حماية وصيانة وتطبيق الدستور العراقي ". ان المبالغ المسروقة وجدت وكما اعلنت وزارة الداخلية في صحيفة العدالة التي يملكها عادل عبد المهدي. وهذا عمل بطولي ووطني عراقي مميز من وزارة الداخلية لكن الخطا ان تعلن ثاني يوم نفس الوزراة وبهذه السرعة الفائقة ان العمل ليس وراءه اي شخصيات او دوافع سياسية !! فكيف وصلوا بهذه السرعة من التحقيقات الى هذه النتيجة الحاسمة !؟
ان مسؤولية اخلاقية ودستورية وقانونية وحتى شرعية تترتب على عادل عبد المهدي ليخرج بشكل مباشر الى العراقيين الاكارم لتوضيح الامر وملابساته وكل تفاصيله وذلك لان المنفذين هم افراد حمايته وان المبالغ المسروقة وجدت في صحيفة تابعة الى النائب الاول لرئيس جمهورية العراق. اما غير ذلك من بيانات اعلامية متناقضة وغير منطقية فهي بصراحة الامر غير مقنعة وايضا تمثل نوع من الاستخفاف بمشاعر وعقول العراقيين الاكارم. كما ان من المضحك ارسال المكتب الاعلامي لنائب رئيس الجمهورية بيان توضيح فيه الكثير من التملق والتوضيح الى صحيفة ايلاف دون غيرها !! رغم ان ايلاف غير معنية بالامر بشكل مباشر لكونها صحيفة غيرعراقية !!. فاذا كان عادل عبد المهدي لايعلم بالجريمة هذا شيء جيد وهو المتوقع من شخص يجلس على كرسي خطير في الدولة العراقية ولكن عليه ان يثبت ذلك من خلال تقديم نفسه " طوعيآ " الى التحقيق والوقوف في ساحات القضاء العراقي. وبعد ذلك هناك سؤال جوهري يجب ان تكون اجابته واضحة وبشكل كبير.. من الذي جاء بهولاء المجرمين الى هذه الافواج المهمة !؟ هنا ايضا يجب ان يتحمل المسؤولية من جاء بهم ومنحهم الرتب ووضعهم بهذه المناصب الحساسة.
لقد كان حماية الصنم الساقط المجرم ارشد ياسين يسرق اثار العراق ويبيعها في دول الجوار وجريمة بنك الزوية هذه امتداد اصيل لهذه الجرائم الصنمية المخلة بالشرف الشخصي والشرف المهني والوطني. وكمواطن عراقي اتلهف الى يوم يقف فيه النائب الثاني لرئيس الجمهورية طارق الهاشمي في ساحات القضاء ليفسر للعراقيين جميعا موقفه الغير قانوني والذي لاينتمي الى خانة الدستور والالتزام المهني والاخلاقي حول " اتهامه " باخفاء وتهريب قاتل ابناء النائب مثال الالوسي المجرم الارهابي وزير الثقافة السابق اسعد الهاشمي. كما يتلهف ويتطلع العراقيون الى يوم يقف فيه عدنان الدليمي في ساحات القضاء ليفسر لنا جميعا صور الفيديو الموجودة على الانتريت و التي تظهر في حمام بيته الشخصي احد ابنائه وهو يقوم بذبح شاب عراقي بجريمة انه " شيعي " !!. ان المداهنات والسكوت على تفاصيل جريمة الزوية ستكون طلقة الرحمة لكل تطلعات العراقيين هذه. وستكون بعدها لعبة " المحاصصة الدموية " هي الاساس وهي الاضافة الجديدة في عملية المحاصصة الطائفية والقومية التي تسود في عراق اليوم.
فلو حدثت ظلال هذه الجريمة وليس كلها في اي بلد دستوري وديمقراطي لانقلبت الدنيا راسا على عقب ولعقدت اجتماعات طارئة للحكومات والبرلمان والقضاء واستنفرت كل اجهزة الامن والجيش ولوقفت الصحافة والاعلام تبحث وتدقق وتتسابق وتعلن وتحلل لكن كثير من الاعلام العراق مازال اسير الرهبة والخوف فيما البرلمان العراق يدخل في شرنقة سباته المزمن المعيب و الذي فقد فيه الكثير من حيائه فاصبح يفعل مايشاء. وفي الوقت الذي يسجل فيه التقدير الكبير على اصرار المالكي على اقتحام مقر الصحيفة والقبض على المجرمين ومطاردة الهاربين منهم وايضا استرداد المبالغ المسروقة بل والاعلان الصريح عن تفاصيل اساسية في هذه الجريمة اللااخلاقية، فان دور رئيس حكومة العراق لايجب ان يقف او ان ينتهي عند هذه الحدود بل يجب عليه العمل بنفس الاصرار الكبير ومقاومة الضغوط للوصول الى الحقيقة كل الحقيقة دون ثلم او استرضاء او مداهنة فهذه الجريمة على " دونيتها " لكنها امتحان حقيقي لرئيس الوزراء السيد المالكي ليرد جميل العراقيين عليه يوم خرجوا بقوة في انتخابات مجالس المحافظات ليرفعوا من " كفته " الدستورية امام منافسيه الاخرين. وسر نجاح المالكي وكما اخبرته شخصيا بشكل مباشر في لقاء سابق معه هو " ان ادواتك كانت القانون والدستور " لذك يتوقع الكثيرون ان يتمسك بهذه الادوات وان لايفرط بها ولايجامل عليها.
اما غير ذلك فنحن سائرين الى الهاوية والى محاصصة دموية كبرى وقودها دماء ابناء العراق الاكارم.
وبالسكوت على تفاصيل هذه الجريمة تتكون الانطلاقة الحقيقية لبناء جديد لجمهورية الفرهود الشهيرة مرة اخرى حيث يتملكها الحرامية والمجرمون والغمان، وينفى عنها النجباء والمخلصون وعشاق العراق.
محمد الوادي
md-alwadi@hotmail.com
التعليقات
اثبات
فرات -اليوم قرأت في الفضائيه العراقيه هروب المجرمين المتهمين في بنك الزويه الى الخارج وهذا يدل على علم نائب رئيس الجمهوريه بالجريمه والا كيف يهربون بهكذا بساطه نطالب القضاء ان يكون عند حسن ظن العراقيين وان لايساوم ويكون مستقلا ويطبق القانون فوق الجميع
مصالح فقط
احمد البصري -لا تذهب شططا بافكارك ايها الاخ الكريم محمد الوادي ان دولة القانون المالكية اعلنت لاسباب انتخابية بحتة واذا طبق القانون على بعض الضعفاء فان السوداني و عبد المهدي والهاشمي والدليمي ليس ممن يطبق عليم القانون واتحدى المالكي ان يطبق عشر القانون عليهم
حرامية خمس نجوم
المهندس -لا تتعجب يها الكاتب ان كنت فعلا لا تعلم وانا اشك انك لا تعلم انه مستحيل احد يتعين في مثل هذه الاماكن بدون تزكية مباشرة من مسؤوله وهولاء تم تزكيتهم من قبل عادل عبد المهدي او المجلس الاعلى والاكيد من قبل منظمة غدر عفوا بدر.. ماذ تنتظر من حكومة الحرامية وارجوك ايها الكاتب كفى مجاملة للمالكي في كل مقالاتك فهو راس الداء والمصيبة.. من يلجا للشعب لا يخاف من ضغوطات الحراميه التي يتشدق بها المالكي بمناسبة وبدون مناسبة.. لماذا لايلجا للناس للخلاص من ضغوطات هولاء ان كان صادقا وانا على يقين انه غير صادق فيما يدعي.. الخلاص هو برحيلهم جميعا بدون استثناء ليرحمونا من عفونتهم التي بغلت حدا لا يطاق.. حرامية خمس نجوم وبامتياز...
اجيبونا مشكورين
التميمي -اسئلة تطرح على الحكومة العراقية ووزراة الداخلية بعد موقفها وقدرتها العجيبة في كشف الجهات وراء الزاوية بعد يوم من الحادث والتحقيقات في حينها لم تكمل، اذا كان الحكومةوالداخلية لديها هكذا قدرة اين نتائجها لجريمة سامراء، اين نتائج تحقيقاتها لحادثة جسر الائمة، اين نتائج تحقيقاتها للتفجيرات الاخيرة التي حدثت في الصدر والشعلة وطوز خورماتوا والبطحاء، واذا كان لوزارة الداخلية في كشف المستور خلال 12 ساعة، فكيف يهرب اكبر ارهابي (الدايني) بعد عودته من الطائرة ومن ثم يخرج من المطار ويصبح فص ملح ويذوب، ومن ثم ما هذه القدرة والتنسيق العجيبة بين ****** بحث خلال فترة وجيزة تعرض افلام وترتب قصص بوليسية ارقى واكثر اثارة من افلام هوليود،، ثم ماهذا التنسيق في المواقف والطرح بالمقالات بين الكتاب البعثيين واقلام المالكي، واين اقلام رئيس الوزراء في حادثة السوداني حين كان اخيه يرقص في وسط الكاوليه حادثة الزوية كشف عن الكثير من الحقائق والاختراقات التي ستظهر بشكل جلي في الانتخابات القادمة
فوج حماية
ابو فرهود -بدات اتابع هذا الموضوع منذ اول لخظة لوقوع الجريمة ولحد الان وعلى كافة المواقع والصحف والمحطات الفضائية ولم استغرب ابدا عن اي تفاصيل اطلع عليها وذلك بسبب حدوثها في العراق الغني عن التعريف بنوع وعدد الجرائم واصبح الموضوع جدا عادي مهما يكون نوع الجريمة ومهما يكن مستوى التمثيل الحكومي فيها !!!!! ولكن استوقفني من الموضوع بمجمله هو يوجد فوج عسكري خاص بحماية نائب رئيس الجمهورية !!! نعم فوج !! طيب اذا شخص واحد لديه فوج كامل للحماية فما هو عدد حماية باقي المسوولين الكثر في العراق !! اعضاء مجلس الرئاسة .. رئيس الوزراء .. الوزراء .. المستشارين ... اعضاء البرلمان .. وكلاء الوزارات .. المدراء العامون .. اصحاب الدرجات الخاصة ... رجال الدين .. الاحزاب ...الخهم وعوائلهموتحتاج كل عائلة من هولاء الى عدة حمايات وحسب عدد افراد العائلة لان كل واحد من اعضاء العائلة يحتاج الى حماية خاصة لكون كل واحد منهم يدرس او يعمل في مكان ما !!!!!!!! ممكن احد يقدم لي المساعدة لجهلي بالعسكرية لكوني كنت افرار من الخدمة العسكرية والحمد لله وافرار من العراق ايضا !!! كم يحتاج هولاء من عدد وعدة وميزانية لحمايتهم وحماية عوائلهم ومقراتهم وقصورهم ومزارعهم واماكن تواجدهم !!! الكل يلوم المالكي عندما يريد ان يطلب قرض بمبلغ 70 مليار دولار من اجل البنى التحتية !!! ولكن اعتقد ان هذا المبلغ لا يسد البنى الفوقية والسطحية لمصاريف اعضاء الحكومة وعوائلهم !!!
ياشعب العراق
صلاح الدين الايوبي -ياشعب العراق ايها الرجال الذين قاتلتم في ثورة العشرين وقاتلتم الاتراك والصفويين والمستعمرين بكل انواعهم ارجوا ان لاتنطلي عليكم هذه الاكاذيب التي تتعامل بها الحكومه العراقيه والبرلمان العراقي وكل مسؤل جاء مع الاحتلال ارجوا ان تعرفون ايها العراقيين ياأبناء بلدي ألذي نخره ألظلم والفساد وألقتل أن كل السياسيين العراقيين الموجودين بالسلطه ألآن هم عبدة المحتل وهم من الرجال ألذين ولائهم ليس للعراق ولا لاهله ولا لترابه انهم جمله من الافاقين والسراق فهل تريدونهم ان يستمروا في ظلم هذا البلد هل ترضوا ان ينهبوا بلدكم هل ترضوا ان تجف ارضه وانهاره ويسرق نفطه ويجهل شعبه وينتهك عرضه انكم ترون وتسمعون واصبحتم متاكدون ان هؤلاء يكذبون عليكم الا حد الكذب الذي لا يمكن الدفاع عنه ويصرون على كذبهم وكأن هذا الشعب غشيما لا يعرف كذبهم ودجلهم وظلمهم ارجوكم يا شعبي العظيم ان تضعوا الحق في مكانه وبكافة الوسائل سواء بالانتخابات او المقاومه او فضح كذبهم واذا لم تفعلوا ذلك في الوقت المناسب فسوف يدفع العراق الثمن باهضآ وعندها لا ينفع الندم.
مصرف الزوية
عادل عبد المهدي -شهدت ليلية البارحة 30/ 7 / 2009 والى مطلع فجر اليوم 31 / 7 / 2009 وفي منطقة الجادرية في العاصمة بغداد احداث امنية هائلة ستغيير الخارطة السياسية في نتائجها لو اطلع عليها العراقيين , فقد واصل رجال الداخلية وباشراف مباشر من السيد وزير الداخلية البطل جواد البولاني والشجاع اللواء عبد الكريم خلف تتبع خيوط العصابة المجرمة ، التي قامت بالاعتداء على مصرف الزوية وقتل ثمانية حراس من شرطة الداخلية وسرقة 8 مليار دينار حملت باكياس سكر نايلون بيضاء , وبعد مضي اقل من 48 ساعة تمكنت الداخلية وبدقة كادرها الوطنى من مسك راس الخيط والتوجه الى الجادرية ومحاصرة الموقع الذي تختبئ فيه العصابة وقد اتضح انه مقر جريدة العدالة التابعة للدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية وبعد اتصالات مكثفه مع قيادات المجلس ولاسيما مكتب السيد عمار الحكيم ومنظمة بدر ومكتب الدكتور عادل عبد المهدي الذي رفض تسليم المجرمين المختبئين داخل مكتب جريدته وبعد جدال حاد وساخن وفي ساعات قريبة من الفجر اتضح ان الدكتور عادل عبد المهدي قد ذهب الى مقر رئاسة الوزراء وطلب من السيد رئيس الوزراء بالتدخل لمنع مداهمة مكتب جريدة العدالة واعتقال المجرمين وقد توسط دولته للدفاع عن المجرمين واللصوص الا ان وزير الداخلية البطل جواد البولاني العراقي الاصيل اصر على موقفه مذكرا دولة رئيس الوزراء انه صاحب مشروع دولة القانون ومايحدث انتهاك للقانون وان مهنيته واخلاقه الوطنية تمنعه من التواطىء مع اللصوص والقتلة مهما كانت صلتهم بالمجلس الاعلى ومكتب السيدين عمار وعزيز الحكيم وبالدكتور عادل عبد المهدي وفعلا قامت القوات بالاقتراب من المكتب لمداهمته الامر الذي اجبر الدكتور عادل عبد المهدي بالخضوع والطلب من المجرمين بالخروج وتسليم انفسهم وقد حضرت قناتي العراقية والفرات وبطلب من عادل عبد المهدي لتصوير عملية استسلام العصابة واكياس المليارات لاظهار المجلس الاعلى وعادل عبد المهدي كطرف في عملية القاء القبض على العصابة وقلب الحقائق الا انه تراجع ومنع قناتى الفرات والعراقية من عرض الفلم كونه يظهر تفاصيل مكتب صحيفة العدالة مما يؤكد تورطه بالعملية . وللعلم فانه تم والى الان القاء القبض على اربعة من افراد العصابة يتقدمهم رئيس العصابة وهو المجرم ( النقيب جعفر لازم شكايه خضير التميمي ) من سادة ال البيت ويخدم في جهاز حمايات رئاسة الوزراء او رئاسة الجمهورية حس
عملية سرقة
رئيس وزراء العراق -* العصابة مقربة من المجلس الاعلى وكانت تختبىء في مقر صحيفة العدالة التابعة لعادل عبد المهدي * ضغوط من المجلس الاعلى ورئاسة الوزراء على الداخلية لعدم اطلاع الراي العام على تفاصيل القضية * تحية الى رجال الداخلية الابطال .. جواد البولاني العراقي البار وعبد الكريم خلف العراقي الشهم * تحية الى قناة البغدادية الفضائية الشجاعة التي اول من سمت المكان الذي أُخفيت فيه الأموال المسروقة ... تابع التفاصيل بغداد - خاص / كتابات - 1 / 8 / 2009 شهدت ليلية البارحة 30/ 7 / 2009 والى مطلع فجر اليوم 31 / 7 / 2009 وفي منطقة الجادرية في العاصمة بغداد احداث امنية هائلة ستغيير الخارطة السياسية في نتائجها لو اطلع عليها العراقيين , فقد واصل رجال الداخلية وباشراف مباشر من السيد وزير الداخلية البطل جواد البولاني والشجاع اللواء عبد الكريم خلف تتبع خيوط العصابة المجرمة ، التي قامت بالاعتداء على مصرف الزوية وقتل ثمانية حراس من شرطة الداخلية وسرقة 8 مليار دينار حملت باكياس سكر نايلون بيضاء , وبعد مضي اقل من 48 ساعة تمكنت الداخلية وبدقة كادرها الوطنى من مسك راس الخيط والتوجه الى الجادرية ومحاصرة الموقع الذي تختبئ فيه العصابة وقد اتضح انه مقر جريدة العدالة التابعة للدكتور عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية وبعد اتصالات مكثفه مع قيادات المجلس ولاسيما مكتب السيد عمار الحكيم ومنظمة بدر ومكتب الدكتور عادل عبد المهدي الذي رفض تسليم المجرمين المختبئين داخل مكتب جريدته وبعد جدال حاد وساخن وفي ساعات قريبة من الفجر اتضح ان الدكتور عادل عبد المهدي قد ذهب الى مقر رئاسة الوزراء وطلب من السيد رئيس الوزراء بالتدخل لمنع مداهمة مكتب جريدة العدالة واعتقال المجرمين وقد توسط دولته للدفاع عن المجرمين واللصوص الا ان وزير الداخلية البطل جواد البولاني العراقي الاصيل اصر على موقفه مذكرا دولة رئيس الوزراء انه صاحب مشروع دولة القانون ومايحدث انتهاك للقانون وان مهنيته واخلاقه الوطنية تمنعه من التواطىء مع اللصوص والقتلة مهما كانت صلتهم بالمجلس الاعلى ومكتب السيدين عمار وعزيز الحكيم وبالدكتور عادل عبد المهدي وفعلا قامت القوات بالاقتراب من المكتب لمداهمته الامر الذي اجبر الدكتور عادل عبد المهدي بالخضوع والطلب من المجرمين بالخروج وتسليم انفسهم وقد حضرت قناتي العراقية والفرات وبطلب من عادل عبد المهدي لتصوير عملية استسلام الع
الى المعلق6
خضر الكاظمي -يبدوا انك كما كان سلفك بطل الجحور وانت تلقي هذه الخطابة لاسماع العراقيين وكأنك كسيدك الذي ادرك بأن الشعب العراقي بأكمله كان يستمع لاقواله وخطاباته الرنانة ويعتقد ان هذا الشعب العظيم يصدّق ما كان يقوله ، اعتقد يامن تسمي نفسك ببطل من ابطال الاسلام بأنك الواهم ثم الواهم بأن تعيد عجلة الزمن الى الوراء واعادة بناء احواض الدماء لتهيئتها مجددا للعراقيين الشرفاء الذين ليس هم بأمثالك طبعا. فالحكومة واقفة بصلابة ضد كل انواع الارهاب البعثي المتمثل بك وبأقرانك ، وان هذا الشعب الذي تطالبونه فسترونه في الانتخابات القادمة وهم يختارون ممثليهم .
المجلس الاعلى
جهاد سمير الشمري -قبل ان اطلع على تفاصيل جريمة مصرف الزوية في صحيفة كتابات يوم امس تسائلت في نفسي كيف تتم السرقة والمنطقة معروفة بحماياتها الامنية نتيجة وجود عدة بيوت ومقرات للمجلس الاعلى وبدر ومنها صحيفتهم المعروفة العدالة . بل وقبلها بكثير كنت اتسائل كيف تتم التفجيرات المتكررة في هذه المنطقة مع الاشارة الى اننا لم نسمع اي عملية ضد هذه المقار وانما فقط على المواطنين الابرياء ومحال سكناهم ورزقهم . المهم قبل ان اطلع على التفاصيل من صحيفة كتابات استغربت الامر جدا وقلت ان في الامر شيء ولم استبعد تورط الجهات المهيمنة على الكرادة وتحديدا ميليشيات بدر والمجلس الاعلى فان طغيانها في المنطقة مما لاينكر ولم ينته استغرابي بل ازداد بقراءة تصريح نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي والذي اعلن امس بان نائب الرئيس قد اوعز بتكريم المجموعة التي كشفت عملية السرقة والقت القبض على الجناة ! ((جمهورية العراق ديوان الرئاسة المكتب الصحفي 31 تموز, 2009 تثمينا للجهود الكبيرة التي بذلها ضباط ومراتب الامن التابعين للفوج المستقل الاول التابع لرئاسة الجمهورية وقوات المركز الامني في الكرادة وفوج حماية المنطقة الرئاسية في ملاحقة والقاء القبض على المشتبه بهم في عملية سرقة مصرف الرافدين في الزوية وضبط المبالغ المسروقة و الادوات المستخدمة في الجريمة، امر نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي بتكريم هؤلاء الضباط و المراتب الذين ساهموا وبفاعلية في الكشف عن ملابسات هذه الجريمة وبسرعة ودقة فائقة، كما وجه فخامته الشكر للاجهزة الامنية من الجيش والشرطة ووزارة المالية و الجهاز القضائي على جهودهم في هذا المجال.)) ياالله شكد حريص على تكريم المميزين ! وازداد الاستغراب كلما تكشفت بعض الخيوط ونشر الامر واعتقد ان نشره في صحيفة كتابات ستكون له تداعيات عدة لان الصحيفة ذائعة الصيت ويقراءها محبوها ومبغضوها ، وهذا ما دعى موقع براثا مستعجلا لاعداد قصة مفبركة للحادثة بعد ان اصبحت حديث اهل الكرادة فنشرت مقالا او خبرا يوضح الحادثة لاسم مستعار يقول ما نصه : (( تفاصيل عملية كشف وإلقاء القبض على سارقي مصرف الزوية محسن الجابري - 01/08/2009م - قالت مصادر عليمة بأن حادث السرقة الذي تم في منطقة الزوية وأودى بحياة تسعة من الشرطة تسببت به مجموعة من الضباط الذين ينتمون إلى قطعات الجيش العراقي وقد شخصت وكالة أنبا
جريمة الزوية
زيد البغدادي -اهتزت الاوساط الاجتماعية و الفكرية في العراق لوقع الجريمة النكراء التي ارتكبها ضباط في حمايات نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي . وتناقل العراقيون صور الشبان الذين كانوا يحرسون مصرف الرافدين في منطقة الزوية وهي حي راق على ضفاف دجلة نهاية منطقة الكرادة . كانت الصور مؤلمة لجثث واجساد غضة كأنها براعم ماتزال تتفتحُ لتوها ولثمانية شبان. وهذه قصة اثنين منهم : كان الشاب حسين علي الشمري الذي يقطن حي العبيدي شرق بغداد لتوه يستعدُ لحفل زفاف جميل يسمع فيه لزغاريد امه و اخواته وهن يحتفلن ، مساء الخميس الماضي بالعرس المنتظر ، وكانت اخته تتباهى بثوب الحفل الذي ابتاعه لها زوجها امام حماتها واخوات زوجها وكان لونه احمر بنقوش عراقية وتستعد للاحتفال الكبير دون ان تعلم ان حسين قد قتله ضباط دولة القانون وحمايات رجل البر و التقوى و صاحب مواكب اللطميات التي تهز الكرادة كل عام في ذكرى عاشوراء. لم تكن تتصور ان ضباط العراق الجديد (دمج) عاهدوا انفسهم على ان يكون ضباط العهد السابق في محل استهزاء في مقابل بطولات ما بعد التحرير . لم تكن تعلم ان المبلغ المخزون في غياهب مصرف الزوية يستطيع ان ينسف مواكب العزاء وسرادق المعزين وقدور الهريسة الشهيرة و القيمة الكرادية و يطيح بجميع قنان الغاز التي هجرت مطابخ الفقراء لتكون في خدمة العزاء . لم يخبرها احد من اهل زوجها بخبر اخيها المفجع لكن طفلة صغيرة كانت تلهو قريباً صاحت " عمة حسين كتلوه" عندها مزقت الاخت ثوب العرس الجميل وبحثت عمن يوصلها الى بيت اهلها في العبيدي لتقبل جبين اخيها الصريع بأطلاقات نار ( مجلسية ) لها طقطقة كطقطقة الجمر في مواقد الطبخ . واخر يسمونه حمودي ( محمد موسى الدشتكي) وهي احدى عشائر ديالى اصغر اخوته (جعفر و صادق ) . كان ابوه رجلاً طاعناً في السن طالما يردد " مالنا غير الله و اهل البيت " ولم يدر في خلده ان ادعياء حب اهل البيت سيقتلون ابنه الشاب ليسرقوا اموال الشعب المفجوع بأكاذيب قادة العهد الجديد وليحرموه من راتب كان يقتات عليه ..ويالفجيعته ، فحمودي كان شرطياً لا يعمل على الملاك الدائم بل بعقد مؤقت . اراه وكأنه يستنهض غيرة وزير الداخلية ليكشف عن القتلة و المتسترين عليهم ويحفظ كرامة ذوي الشهداء ويصيح بصوت عال يا ابناء الشعب العراقي هاهم المجرمون قد امسكنا بهم في (صحيفة العدال
دعوى قضائية
نوري المالكي -نقل مقربون من اسر ضحايا عملية السطو المسلح على مصرف الزوية و الذي قامت به مجموعة تتبع لجهة سياسية نافذة ( المجلس الاعلى) ، ان هذه الأسر ابدت تذمرها الشديد لعدم قيام أي مسؤول في الحكومة العراقية بزيارة مجالس العزاء المقامة على ارواح الشهداء الثمانية من عناصر الشرطة العراقية الذين قتلوا غدراً اثناء عملية السطو . واضاف المقربون ، ان الأسر وأغلبها تعاني الفقر والفاقة بحاجة لمعونة مالية لاستيعاب الاعداد الهائلة من المعزين بعد ان انتشر خبر الفجيعة في انحاء البلاد ، وهم لا يملكون قوت يومهم . www.kitabat.com وعلى صعيد ذي صلة ابلغ عدد من ذوي الشهداء انهم يزمعون رفع دعوى قضائية ضد كل من رئيس الحكومة نوري المالكي ونائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي امام المحكمة الجنائية العليا ، وذلك لصلة المجرمين بفوج الحماية الخاص بعبد المهدي من جهة . و من جهة اخرى لان رئيس الحكومة لم يتخذ الخطوات الواجب اتخاذها لكشف الجهات الداعمة للمجرمين و المتستر عليهم . ويتوقع ان تقضي المحكمة بحال استجابت للدعاوى القضائية بتعويضات مالية كبيرة عدا استدعاء شخصيات نافذة امام المحكمة . يذكر ان قانون العقوبات العراقي يحاسب المتسترين على الجرائم بعقوبات قد تصل الى الحبس عدة سنوات . وكانت مجموعة مسلحة تابعة لجهة عليا قد سطت على مصرف الزوية واستولت على مبلغ 5 مليارات دينار عراقي بعد ان قتلت من الحراس الامنيين في جريمة هزت المجتمع العراقي واعادته الى ايام الجريمة المنظمة وجرائم سبعينيات القرن الماضي التي كانت تدار بأشراف حكومة البعث المنحل
بس الله ما يبوك
ميادة العسكري -بس الله ما يبوك يا صابرين الجنابيبس الله ما يبوك.. قالها امير المكاميع لي في رسالة وهو يقهقه قال: لا تدوخين .. كلهم اجوي مثل العصابة همهم السرقة .. سالته : كلهم ؟؟ قال : جلهم ان لم نقل كلهم .. ماذا عن البولاني يا امير؟ قال: اخاف عليه .. لانه من القلة التي لم تمد يدها على العراق لغرض سرقته قلت : ومتى ننتهي من هذا الظلام الذي صخم الجدران والقلوب ؟ قال : عندما ننتهي من طائفية الباب العالي .. ولكن لا تكتبين بهذا الاتجاه قلت لماذا؟ قال لانك كنت تكتبين بصورة ايجابية عنه قلت ..لا اظن اني سأتمكن يوما من الكتابة بصورة ايجابية عن اي منهم .. التقارير تملا الافاق ومظلومية الشيعة التي امتطوها ليصلوا الى الحكم .. اينها اليوم وماذا فعلوا للشيعة ؟؟؟ للعراق؟؟ قال: لم ولن يفعلوا ونحن هنا في جدل بيزنطي .. لا تدوخين فدوة خالتي .. ترة السلطان علي بابا واللي حولة اربعين حرامي ..قلت له : انا ندمانة بسبب مقالة واحدة كتبتها في كل حياتي .. قال: هل ذكرتي آلهتم فيها بخير ؟ قلت لا قال : ماذا اذن قلت صابرين الجنابي قال: اهوووو بلا هالسيرة الز .... قلت: انت غلطان وانا كنت غلطانة واليك الحكاية كنت اتحدث مع احد الالوية في جيش الهكسوس الامريكي قاطعني امير وقال : فدوة خالة لا تحجين عليهم .. ترة راسي يحكني، عمي يسوون راس كل قيادتنا الجايفة حشى الخيرين والمو حرامية قلت طيب .. كنت اتحدث مع باسكال وانفتح موضوع شهيدة المحمودية العراقية عبير .. قال وابتسامة استهزاء حقيقية على وجهه ..لقد قمنا بالامساك بالجناة وحكمنا منهم من حكمنا واحدهم سيكون على "الدث رو " اي قائمة الموت قريبا .. اما انتم هههه ماذا فعلتم بشأن من اعتدى على سابين ؟؟ قلت ليس هناك امراة معتدى عليها بهذا الاسم قال متعجبا من قلة معلوماتي : ماذا تقولين .. لا تعرفين سابين الجانابي عندها "طخت" فمن يقصدها باسكال هي صابرين الجنابي قلت ماذا عنها قال .. اعتدى عليها ضباط من قواتكم المسلحة ولم يقف معها عراقي من اي تيار او مجموعة قلت كاذبة .. هي كاذبة قال هي صادقة مثلما عبير صادقة قلت وقلبي يطفر من مكانه : تم الاعتداء عليها فعلا؟؟ قال نعم وفلمها مصور على موبايل قواتكم وتم نشره .. كانوا يعتدون عليها ويصوروها وعندما تشيح بوجهها كانو يصفقون وجهها .. لم اتمكن من تكملة الحوار .. ** في المساء
بس الله ما يبوك
ميادة العسكري -مكرر
هل كشفت جريمة الزوية
د.هاشم حسن -هل كشفت جريمة الزوية المستور...؟ لااعرف لماذا وانا اتأمل المشهد السياسي العراقي الراهن اذهب بعيدا واستذكر ذلك المشهد من فلم الرسالة الذي يظهر فيه وفد المسلمين بزعامة جعفر الطيار وهو يروي قصته مع سادة قريش لامبراطور الحبشة ردا عن اتهامات المشركين الذين جاؤا لتحريض الامبراطور على قتلهم او طردهم والامتناع عن منحهم اللجوءوالحماية..... نعم هذا المشهد يذكرني بتصريحات قادة الكتل السياسية الاساسية وهم يروجون لاسقاط النظام في الامس القريب ويتحدثون للشريك الاميركي والاوربي والراي العام العالمي-- بعد ان اغلق الحكام العرب اذانهم-- عن مظلومية الشعب العراقي وانتهاك حقوق الانسان وفساد ودكتاتورية نظام صدام الذي أسند للعرفاء من اقاربه والرفاق الاميين من حزبه مناصب وزارية على اساس درجة الولاء وليس الكفاءة في الاداء والنزاهة وصيانة الامانة والهدف كما كانوا يدعون هدر اموال النفط لضمان الولاء في الداخل والخارج...! هذه النغمة استمر عزفها بعد ان اصبح المعارضون قادة ووزراء و في وظائف اكبرفي العراق الجديد والذي يهمنا من هذه المقاربة التاريخية التذكير بان الامل الكبير الذي كان يرتجى لاسقاط النظام بكل التضحيات المعروفة هو ايجاد البديل و التحول النوعي لنظام ديمقراطي يمحو المظلوميات ويضع الاسس الصحيحة لارساء قواعد دولة عراقية حديثة ومتطورة وعادلة في توزيع الثروة واستثمار الطاقات وتوزيع المناصب على اساس الكفاءة وليس المحاصصة ودرجات الولاء القومي والطائفي والعشائري والعائلي والاخلاص في محاربة الفساد كونه الوجه الاخر للارهاب لكن سياسة التوافقات عرقلت تفعيل العديد من الملفات فضلا عن تنزلات بسبب الاحتياجات والضرورات الانتخابية التي تطلبت ابرام تحالفات واجراء تنسيقات وتفاهمات للاحتفاظ بالحد الادنى من الاصوات الضامنة للبقاء في الحكومة والبرلمان. وهذه لعبة تستوجبها السياسة وهذا ليس عيبا شرط ان لايشكل ذلك تراجعا عن الثوابت والمبادىء الوطنية. وبعد كل الذي جرى كنا نعلل النفس بحداثة التجربة وقلة الخبر وشدة الهجمة الارهابية وضخامة ماخلفه النظام من تداعيات محلية وخارجية وتداخل المسؤوليات مع الامريكان والتوافقات الديمقراطية وتعدد مصادر صناعة القرار..... وقبل ان نصاب بالاحباط التام وفقدان الثقة دخلت البلاد في مرحلة خطة فرض القانون وهي خطة توفرت لها الظروف والمستلزمات لانقاذ التجربة الديمقراطية العراقية
الرقم 9
ابو علي العراق -مخالف لشروط النشر
الى الرقم 9
الخزاعي -ليش انت اسمك خضر الكاضمي والا كاضمي قمي لان انتو وجهين لعمله واحده فانت لقبك كاضمي وهو كاضمي بالله عليك كفاكم محاباة السلطه لان اكيد انت مستفاد منهم او انت من ازلامهم والا ليش حاط كورك ويه هذا وذاك وما الغلط في ان نستنجد بالعراقيين الشرفاء لتحرير بلدنا فاذا انت ليس من هؤلاء فلماذا حضرتك زعلان انصحك ما ضل وقت لان وقت الاغتناء قد بدأ وعليكم أن تلحقوا قبل ما تصفر البنوك
تعليق 6 ليس لي
صلاح الدين الايوبي -تعليق رقم 6 ليس لي ,وقد تركت كتابة اي تعليق على صفحات ايلاف منذ اكثر من شهرين(لانه بدون فائده وحرك اعصاب ).في ايام صدام كنت اذا انتقد حزب العبث او فرعونه لاي سبب كان,اتهموك بانك ضد العراق وعميل ومن حزب معادي.ودعوحي او مجلسي او صفوي او شيوعي او ماسوني.....الخ وتكون نهايتك بائسه اما الاعدام او النهايه في السجون مع الحاق الضرر باهلك والناس المقربين منك.واليوم اذا انتقد حكومة العار في المنطقه السوداء اتهمت بانك بعثي, وهابي,قاعدي,ارهابي,تكفيري,عميل لدول الجوار....الخ ويكون مصيرك التثقيب بالدريل مع رمي جثتك في المبازل او مكب النفايات مع الاعتداء على شرف اهلك وناسك.لم يتغير شي (واكو مثل عراقي الكل تعرفه,وهو....اخو.... لااريد ان اذكر الاسماء).لم يتغير شي, كان المطلوب من الشعب العراقي عبادة صنم واحد,ثم الاان يطلب منا عبادة عدة اصنام.برأي المتواضع لاتوجد فائده,كنا نحكم من واحد شقاوه ونائبه ابو الثلج ,واليوم نحكم من بياع سبح ولطامه.سبب البلاء في العراق ليس امريكا او دول الجوار ,السبب نحن الشعب العراقي الذي لانثور على الظلم ولانحسن اختيار من يقودنا,وكلمن ييجي انكله بالروح بالدم نفديك ياهو الجان.يقول الله في كتابه العزيز : ﴿.. إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم وإذا أراد الله بقومٍ سوءً فلا مرد له ومالهم من دونه من والٍ )لعنة الله على كل من اذى العراق وشعبه ,اللهم احفظ العراق وكل طوائفه من اي مكروه.
حقوق النشر
سامي -اغلب التعليقات مستنسخة عت موقع كتابات المعارض للحكومة العراقية .انتبهوا يا ايلاف انتم مسؤلون عن حقوق النشر ,
قريبا جدا
كريم جليل الديوانى -* شعار الائتلاف : ايران امتنا وشرفنا وعقيدتنا وشفيعنا يوم الحساب . * اهداف الائتلاف : اسرق انهب اقتل فالعراق والعراقيين عدونا الاول . * قادة الائتلاف : مختطفي احزاب ومناصب وعشاق سلطة وحياة وجاه وبلا مؤهلات * ثوابت احزاب الائتلاف : العمالة لايران بالدرجة الاساس ولغيرها بالدرجات الثانية والثالثة حب السلطة التكالب على مقدرات البلاد استبعاد الوطنيين والكفاءات .. الكراهية للعراق والعمل على عدم تطويره ... هواية القتل .. السرقة / التكالب على المناصب .. تقريب المتملقين وسقط المتاع والتوافه .. تشويه سمعت العراق عربيا ودوليا .. سرقة موارد الدولة لاحزابهم ولجيوبهم. * اعلان مناقصة : يعلن الائتلاف الشيعي الصفوى الايراني الموحد عن حاجته الماسة للمواد التالية : مخافة الله والقليل من التدين وبعض من الاخلاص والوطنية وحب الوطن .. لذلك يرحب الائتلاف باي شركة هندسية وطنية عراقية اصيلة متدينة تخاف الله ان تقدم له عرضا مجانيا ( فالائتلاف بخيل لا يدفع ) وذلك للقيام باعمال صيانة واعادة تأهيل لمركباته الاخلاقية والدينية والوطنية ومن باب الصدقة والاحسان . قادة الائتلاف : 1. نوري المالكى : ماجستير بجده ابو المحاسن ومن كلية الكاكا باربيل وصحفي رياضي سابق ومتسلق وزج بمليشياته كضباط في الداخلية يطلبهم حين الحاجة ويحترق لهفة لتشكيل مليشيات اسناد عشائرية واستاثر هو ونخبة من الاقزام على الحكومة والتعينات وتوزيع الشقق والبيوت وعقارات الدولة للمتملقين والمقربين .. ووسيط هام لمرتكبي الجرائم واللصوص ولاسيما ابطال جريمة الزوية وغيرها . 2. د. ابراهيم الجعفري : دكتور بواسير وفطريات المهبل وعشق الكرسي والسلطة والسفسطة والتهويمات اللغوية وصاحب مشروع الاستقواء بجيش المهدي طبعا ليس بامكانياته انما بمنحهم وبلا قانون وبلا احترام للدولة التى كان يتزعمها كل امكانيات وزارة الداخلية وصاحب اخبث مشروع طائفي يقف بمقابل حارث الضاري عند السنة . 3. عمار الحكيم : دكتوراه علوم سياسية وفضاء وزواج متعة من كوجه مروى في طهران ولي امر مليشيات غدر ( بدر ) الشهيرة بالاجرام والخيانة والتامر لايران واخر بطولاتها جريمة الزوية .. وافضل موزع بطانيات وصوبات في ايام الانتخابات ولم تذكر الكتب له أي مشروع وطنى قيد انمله منذ دخوله للعراق ونهبه وقتل علماءه وطياريه لصالح الاطلاعات الايرانية والله على ما اقول شهيد . 4.
القتلة واللصوص
كريم جليل الديوانى -1. نوري المالكى : الدعوة .. دعوة الصدر قدس سره و الشهيد عارف البصري وبقية القائمة الذهبية في العلم والتدين والفكر والنقاء .. الدعوة وبعد ان اعدم نظام صدام اعظم رجاله وبعد رحلة المنفى والتصدعات الخطيرة والانشقاقات التي شهدها صار حزبا هزيلا منغلقا بيد عصابة منتفعين ومنغلقين لم يكسبوا احد بل عمدوا الى طرد وتهميش غيرهم وانتخاب المالكى عديم المواهب قائدا لهم ومن خلاله نهبوا البلاد وتقاسموا المناصب العليا واحتكروها لهم ولاقربائهم ولم يقدموا أي شىء فكما هو معروف ان نوري عديم المواهب كسيح الثقافة متردد كلمة تجيبه وابو فرهود الركابي يرده وعديم الرؤيا الستراتيجية والذي لا يرى ابعد من تواليت الحسينية الحيدرية وابو حريجة واروقة المخابرات السورية والايرانية يلتف حولة عديمي الموهبة والنخوة والشهامة والدين والوطنية ثلة من النكرات والمتسلقين والمتملقين والطامعين بالسلطة وماتدره من ارباح ومكاسب تدوس على قيم الدين وتتنكر لتضحيات الشهداء وتدوس على قيم الوطنية . الدعوة المكتب العام ليس الا عصبة منغلقة بجدار حديدي من اقزام ونكرات وسقط متاع يتامرون حتى مع الشيطان لمصالحهم ( علي الاديب سارق الحقوق الشرعية التي كانت تاتى من الكويت لابناء الجالية العراقية في ايران ولو كان به خير لواصل بيت اهله واخوته ولما اهمل امه في حياتها ومماتها .. وليد الحلي التافه الذي يردد كلمات حفضها كالببغاء ولا يعرف الله قدر معرفته بالمناصب والكراسي التي يشغلها وتعيين ابناء الحلة حتى احال الدعوة الى حزب الحلة .. العبادى .... مالي اشغل نفسي بهؤلاء الاقزام المنشغلين بنهب العراق ؟ ) ولاينفكون عصابة المكتب العام في الدعوة ان يتامروا ليل نهار على زوجاتهم وابنائهم ان لم يجدوا احد يتامرون عليه .. فديدنهم التامر والخبث واللغو الفارغ والتمظهر الدينى والتكالب على المناصب فمن المكتب العام وحده يحمل كل نكرة منهم بعمامة او بدونها خمس وظائف بخمس رواتب وبخمس امتيازات في حكومة اللاقانون فيما لم يكن افضلهم الا شحاذ وقارىء مجالس حسينية في سورية او ايران ... اخيرا لو كان المالكى وعصابته يملكون ذرة من الدين ومخافة الله وقليل من الوطنية والنجابة لما تحالفوا مع الجعفري الذي انشق عليهم وصدع حزبهم ولما تحالفوا مع التيار الصدري ومقتدى الذي انتهكوا عرض كادره وقتلوا من قتلوا فيه وسلموا للامريكان عناصره ولما تحالفوا مع عدوهم الاوحد المجلس ا
يا حيف يا عراقنا
النسر العربي -يا حيف عل العراق واهله يا حيف علي صاربيه وجراله يا حيف كان العراق نخلة وهوى وقمح وزاد وزواد وميه وما نشوف فيه غير الجواد شو الي صار لك اليوم يا عراقنا شو الي صار 6 سنوات واحنا عايشين فيك لا يوم جعنا ولا يوم مرضنا ولا يوم عطشنا ولا يوم قلنا لاهلنا دزولنا بيزات لانه العراق كان كافينا وموفينا يوم انقطعت المعونه عنا قعدنا شهرين ما احتجنا القرش كل من هو صديق قدم النا الي عنده الي جاب شاي والي جاب سكر والي كان كل يوم يدزلنا طبيخ واللحم والله ما قصروا معنا يوم ويم خلصت الدراسة وما بدي اروح دخلت اول دكان كان محل اثاث وطلبت شغل وشغل قدامي الله يرحمك يا عراق الي ما كان بيك حرامي ولا شرطي ولا جندي كان يخون شرف سلاحه ويبيع بندقيته لاول دخيل وين العراق الي ما كنا نشوف فيه الاجنبي لا سايح ولا شغيل ولا ضيف والعربي عايش بين اهله وناسه وناسي انه ضيف يا حيف عليك يا عراقنا يا حيف وكل من اذاك يا عراق يبلاه الله بالعمى والفقر والمرض وقلة الضيف ودمتم ودام العراق عربيا شامخا عزيزا باهله وعين الله ترعاه
جواد والمالكي
خالد بن الوليد -مفاجآت الأشهر الخمسة المتبقية من السنة ، كان محكوماً بأمور عديدة بدأت تتكشف تدريجياً .. وبعضها قد وصل الى حد سقوط ورقة التوت لتُظهِر السؤات القذرة كما سقطت الأقنعة عن الوجوه قبل ذلك بسنوات لتكشف النتن والفساد .. مِن أبرز هذه الأمور تعثر المخطط الأمريكي الحالي عسكرياً وسياسياً ، وإنقلاب بعض فقراته وبالاً غير متوقع على الأمريكان بحيث أصبح إجراء بعض التعديلات والرتوش عليه أمر مهم . وفيما إذا كان تقديري هذا صحيحاً أم لا .. إلا إننا بدأنا نشهد ومنذ أسابيع أحداث إقليمية لاأشك ولو للحظة واحدة أنها أمور جرى ويجري الطبخ لها وليست محض صدفة ، وأعتقد ومن خلال مؤشراتها وإفرازاتها الأولية التي ظهرت لنا لحد الآن أنها بدأت تُبَلور بعض أبعاد الخطة الأمريكية والتي ستتوضح وهي في طريقها للتكامل خلال الأشهر المتبقية من السنة ، أي حتى إجراء الإنتخابات العامة القادمة في العراق في 16 كانون الثاني القادم وتثبيت جواد ( نوري ) المالكي لفترة رئاسية جديدة كما تم تثبيت نجاد لفترة رئاسية أخرى في أيران ، مع الفارق في السيناريو والإخراج الهوليوودي وهو أن الإنتخابات الإيرانية قد صاحَبها زعيق أمريكي بكاءاً على الديمقراطية والحريات المهضومة على إعتبار أن أميركا وإيران ( عدوين لدودين ..!!! ).. أما في العراق فإنها ستكون بمباركة إعلامية أمريكية ستتناول نزاهة وشفافية الإنتخابات بعد حدوثها كدليل ناصع على الديمقراطية التي جلبوها لنا وعلّمونا عليها والتي بدأت تؤتي ثمارها ومن خلال اليد الأمريكية المباركة ..! الأحداث تتشابك وتمر سراعاً منذ إنتخابات المجالس المحلية للمحافظات في العراق وأفول نجم المجلس الأعلى بقائمته ( شهيد المحراب ) لصاحبها عمار الحكيم !. المجلس وقيادته وقائمته كما هو معروف هم جزء من نظام طهران ، تأسيساً ورعايةً وتمويلاً وتدريباً وتوجيهاً .. والغريب أن إندحار المجلس ( إنتخابياً ) تم على يد ذراع آخر من أذرعة إيران في العراق وهو حزب الدعوة ( قائمة دولة القانون ! ) بقيادة جواد أو نوري المالكي ، الذي هو أيضاً حزب ولد وترعرع ورضع من الثدي الإيراني حتى إشتد عوده ، فلما بلغ أشده آتاه الأمريكان حُكماً ( بضم الحاء ) وعَلماً ( بفتح العين واللام ) وجعلوا من الإثنين المجلس والدعوة إئتلافاً حاكماً مع بعض الإمعات الآخرين . قد يتساءل البعض لماذا أدعو ( دولة ) رئيس الوزراء جواداً مع أن إسمه نوري .. وأقول
خزي وعار
اياد الجصاني -هذه نتيجة من يسلم اموره للجهلة والانتهازيين !! ترى كيف سيواجه هؤلاء الذين تحملوا المسئوولية سخط الشعب وحقده عليهم . الويل لنا نحن العراقيين من القادم ! والتاريخ لا يرحم !!
التاريخ يعيد نفسه
رفعت الاعظمي -ليكون بعلم القارئيين الكرام ان الملازم **** لازم شكايه هو واثنين من اخوانه كانو اول من سرق المجمع التجاري في سوق النقره في الكويت ابان الغزو وهاهو يكرر السرقه مره ثانيه بامر من سيد الحراميه عادل عبد المهدي واعوانه هؤلاء هم(***) من سرق الكويت واليوم يسرقون العراق لعن لله الرافضه
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Hamid -يا اخي الكاتب يحصل مثل هذه سرقات بلجمل في اوروبا يكون شئ عابر لاكن في العراق المجروح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذ لم تستحي فكن نائب
كريم البصري -شط الخيال كثير ايام الدولة العباسية عندما ازدهر الادب وانتج الكتاب اكليله ودمنه والف ليلة وليلة وماشابه رغم ان العقل العراقي والعربي في تلك الايام لم يستطع ان ينتج من خياله الخاص ولكنه استعار من ادب وعلوم الشعوب الاخرى لذالك ترجموا ماذكرته قبل قليل من روايات ادبية من الادب الهندي،وما اريد ان اقوله هنا بان العقل العربي شط كثيرا في الخيال عندما صور قصة على بابا والاربعين حرامي واعتقد صدمت بغداد في حينها عندما علمت ان مع علي بابا اربعين حراهي،ترى اليس كثير؟،ولوا عاشوا سكان بغداد في زمننا هذا وشاهدوا الماساة لماتوا كمدا، فاي حلاج هذا الذي صور الادب ماساته!!!،الماساة هنا في بغداد اليوم فكل فصيل حزب وكل نائب وكل مسؤول دولة وكل نائب رئيس بل كل مسؤول صغير في الدولة العراقية لديه جيش من الحرامية والقتلة، وفوق كل هذا هنالك قانون يحميه،ربما عندما سرقوا حرامية علي يايا لانهم جاعوا قد هربون الى الكهوف بعد سرقتهم خوفا من شرطة بغداد،ولكن حرامية بغداد اليوم لديهم تخمة من المال الحرام ولازالوا يسرقون، والاعجب من هذا انهم لايهربون كحرامية علي بابا لانهم هم الشرطة والقانون،مسكينة بغداد من هم الى هم ومن غرق الى حرق ،حسبنا الله ونعم الوكيل
الخزاعي
خضر الكاظمي -احيطك علما ان اسمي خضر الكاظمي واتشرف بالكاظمية المقدسية لولادة اجدادي فيها وبالتأكيد انت وامثالكم لاتعرفون معنى القدسية ، ولعلمك انني انحدر من عشيرة العبيد ( البو شاهر ) والمعروفة جذورها أما ايران هذه فهي بلد العنصرية والطائفية ولايتشّرف اي عربي الانتماء اليها ولولا اولياء الله الصالحين من آل بيت الرسالة والذين دفنوا هناك لكان شأنها شأن اي بلد آخر كأفغانستان مثلا ، أما انت يا مستنجد بالعفالقة ايتام بطل الحفرة ( اكعد بالشمس لمن يجيك الفي ) .
المتداخل رقم 9
صلاح الدين الايوبي -ألاخ خضر الكاضمي انا اعرف عشيرة العبيد وهم نسابة لي والنعم من عشيرة العبيد التي انت منها ونصيحتي لك ايها العراقي الشهم ما دمت عبيديآ ان لا تتداخل على الاخرين المتداخلين اذا كانوا لا يسيئون اليك ولم يذكروا اسمآ ولا عنوانآ ولا طائفه معينه فهم من حقهم ان يتناخون لانقاذ بلدهم من الذي نحن فيه الان ولا اضنك انت راضيآ عن ذلك ولماذا تتهمهم بالعفلقيه والصداميين وانت لا تعرف من هم ليش اللي يرفض الظلم او يستاء من الفساد الاداري والمالي والسرقه والقتل والطائفيه هو لازم يكون بعثي او عفلقي لماذا تخبط الاوراق مع اناس آخرين لديهم حرية التعبير ما داموا لم يجرحوا أحد ولم يسبو احد لماذا حضرتك تتهجم عليهم وتتهمهم بالنعوت وانت لا تعرفهم بالله عليك هل العبيدين اصبحوا هكذا وانا اعرفهم رجالا وان اصبحت من ازلام السلطه فاني اتألم لان عمر العبيدي ماصار ذيلا لاحد ولذلك انصحك لله ان تلتهي بنفسك وتكتب ماتراه مناسب دون ان تتهجم على غيرك لاننا كلنا ابناء عشائر وابناء عوائل عريقه واخيرآ اتمنى عليك ان تسمع نصيحتي وتتداخل بالصيغه التي تراها انت مناسبه ولكن لا تتدخل في شؤن غيرك فكلنا احرار ومثقفون ومتعلمون ولنا القدره ان نرد بشكل غير لائق ولكن هذه ليسة لغة المتعلمين ولكنها لغة الجهلاء.
تعليق رقم 23
خضر الكاظمي -انك تقول ان جواد او نوري هو ايرانيا او رضع من ثدي ايراني ، فكيف تعرفه وهو يبيع السبح في سوق السيدة زينب ، وان كان نجله قد اشترى عقارا في سوريا وهذا ليس صحيحا على الاطلاق ، فلماذا لا تتربص للذين اشتروا الزبداني وغيرها من مناطق سوريا الراقية ، يبدو انك لا تفهم شيئا ( يا ابو العريف ) أما بالنسبة للمجلس الاعلى فلاغبار عليه بأنه مدعم من ايران وبانت صحيحاته ، الشعب العراقي غير مغفل فقد شاهدنا جميعا وفي انتخاب مجالس المحافظات وبالرغم من الصيحات والاكراميات التي نزلت فجأت على اعداد من الشعب العراقي مقابل انتخاب ذلك المجلس إلا ان اعلامهم وطئت وستنكس في الانتخابات القادمة بعد الفضائح التي اتضحت للناس اجمعين وكذلك البؤر الارهابية المتمثلة بجبهة التنافق وعلى رأسها عدنان الدليمي الملطخة يداه واسنانه بدماء الابرياء ومنهم ولدي مثال الآلوسي وكذلك الداني وانصاره والذين معهم والمدافعين عنهم فسترونهم في الانتخابات القادمة اي منقلب سينقلبون ، عاش الشعب العراقي البطل بقيادة المناضل نوري المالكي وسيشهد التأريخ عن هذا الرجل الذي هو نسخة من الشهيد عبد الكريم قاسم .
حاميها حراميها
ابو محمد -لقد أجرت قناة العراقيه قبل يومين في سؤال على برنامج صاحب الامتياز اجرت لقاءات مع العراقيين في الشارع ودون معرفه وسئلوهم سؤال ما معنى حاميها حراميها وكان الجميع الذين اجابوا عن هذا السؤال ان السلطه كلها هي حراميها اذن من هو حاميها انا ارى ان حاميها هو المالكي والبولاني والذين يدافعون عنهم ويضعون ايديهم بيدي هؤلاء ولا اضن ان الدوله لا تعرف من وراء هذه السرقه فالعمليه واضحه ولا يوجد متخلف من يصدق الافلام التي صيغت للدفاع عن السلطه وكان الذين اجابو على السؤال ان حاميها حراميها كانو صاقين.
الاخ صلاح الدين الاي
خضر الكاظمي -الاخ المعلق رقم 29 الحقيقة يا اخي انني لم ولن اتهجم على اي عراقي شريف وشهم ونحن جميعا اخوة من بلد واحد ومصيرنا واحد ولذلك من حرصي الشديد على وطننا ان ارد كل الذين يسيء له ، انني غادرت العراق عام 1998 من جور النظام بعد ان لفق لي تهمة باطلة وعدت لزيارة بغداد عام 2008 ورأيت ما رأيت من فساد بعض المسؤولين للأسف الشديد ومن ضمنهم وزارة المالية والتي ذهبت اليها من اجل اضافة 46 يوما خدمة كنت قد خدمتها في الوزارة وكانت خدمة غير مباشرة حيث كنت في جبهات القتال طيلة فترة الحرب العراقية الايرانية وبعد انتهائها تقدمت لطلب التقاعد وكانت خدمتي تقل عن 25 سنة بـ 46 يوما فقط وعند مراجعة وزارة المالية حيث قيل لي ان الوزير يرغب بمقابلة المواطنين ، تقدمت للمقابلة لمرتين وكانت كل مرة التقي بمدير مكتبه ولفيف من المرتزقة ومنهم التي تدعى ام حيدر والتي تعمل في قسم شؤون المواطنين في مكتب الوزير والتي كانت تفتقر الى الاخلاق الحسنة وكأنها !!!! وفعلا كان كلامها مؤثر جدا اثناء المقابلة الثانية وبالتالي لم احصل على ما اريد بالرغم من انني قد غادرت البلد بشكل غير رسمي ، وها انذا لم ولن اكن من ازلام هؤلاء المرتزقة امثال الحكيم وزمرته الفاسدة ، ولكن يا اخي كن على ثقة بأن المالكي هو رجل العصر واننا سنخسره اذا ما تم انتخابه حيث هو الوحيد او من الافراد القلائل الذين تهمهم مصالح الشعب العراقي وان كان مذهبه شيعيا فهذا لا يعني انه طائفي ، فهناك من مذاهب واديان مختلفة لكن انتمائهم لعراقيتهم امثال مثال الآلوسي والسيد رئيس مجلس النواب وآخرين ، كما احيطك علما وللاخوة القراء بأننا قد ظلما في عهد البعث الصدامي ولا نزال كذلك ، فكان شقيقي الدكتور بهجت هو الآخر كان استاذا في كلية طب المستنصرية وقد غادر البلد طلبا للدراسات العليا والتي تتطلب آنذاك لتدريسها للطلبة العراقيين ، لكن النظام لم يوافق عليها بعد حين واعتبر مفصولا من غير اي انذار وقد جئت الى بغداد لطلب احالته على التقاعد قيل لي وبعد مراجعات عدة اشهر بأنه لايستحق التقاعد وتستطيع ومن يقرأ تعليقي هذا الاطلاع على موقعه العلمي والثقافي للاستفادة منه وكذلك لامكانية الاطلاع على مغبونيته من خلال كتاباته ، فكيف اذا اكون من ازلام هذا النظام او المستفيد منه ؟
الرقم 32
صلاح الدين الايوبي -اخي العزيز خضر الكاضمي انا اعتذر لك ولكل الطيبين من امثالك واعلم يااخي انا غادرت العراق عام 1988 ولم اعود اليه واني احمل شهادة الدكتوراه وتعرضت للضلم في جميع المراحل السابقه واللاحقه واني ابن العراق ولا يهمني من يكون بالسلطه ولكن يهمني من يخدم العراق ويقدم له وانا اذا عارضت صدام حسين يومآ ما فهذا لا يعني اني اصطف مع الخطأ مهما كان الذي يكون بالسلطه عربيا ام كرديا شيعيا ام سنيا المهم ان يكون غيورآ على العراق وياصديقي اقسم لك اني لن استفاد من العراق لا سابقآ ولا لاحقا لا انا ولا اولادي ولكن اريد ان اقول لك وبصدق انا لا اعادي المالكي ولا غيره ولكن اعادي الافعال المشينه التي تلحق بنا سواء كانت من اي ما كان ولا يهني الاسم ولكن يهمني الاعمال والافعال وانت اكيد تتفق معي ان السيد المالكي يحتاج الى قرارات شجاعه يتخذها اليوم قبل غد حتى يعلن للعراقيين كافه برائته من الزمر التي تريد لنا وله السوء وعليه ان لا يتستر على الفاسد ولا على الطائفي ولا على اية احد حتى وان كان اخيه لانه كان يقارع الماضي الاسود ولكن اليوم هو اسود من الامس نتيجة المحسوبيه والطائفيه المقيته انه يحتاج ان يكون شجاعآ ويتخذ القرارات الرجوليه الوطنيه وسيجدنا كلنا خلفه وعكسه فنحن في حل من ذلك واقسم لك ايها الاخ العزيز كم أتألم عندما أرى العراقيين يتشاتمون على النيتات والمواقع ونترك الاعداء يدمرون بلدنا واخيرآ اعتذر لك ان كنت قد ازعجتني على رقمك 9 وأسأت الي باوصاف لا تليق بي وانت لا تعرفني ولا انا من هذا الوصف ولكني احسست ببرائتك وطيبة قلبك واخيرآ ارجو قبول اعتذاري ولك تحياتي ولعراقنا العزه والكرامه انشاالله.
اعتذار
خضر الكاظمي -عزيزي الفاضل صلاح الدين الايوبي ، ابارك لك وطنيتك اولا واعتذر منك ثانيا فيما بدر مني نحوك فأنك والله لاتستحق إلا التقدير والاحترام ، كلنا هكذا نحن العراقيين يحب بعضنا الآخر ومهما كانت الانتقادات والدوافع فأننا في خندق واحد اما الطائفية البغيضة هذه فهي مجرد زوبعة أو لاتتعدى كونها سراب وأنا مثلك ومثل اي عراقي شريف لاتهمه الاسماء من الحكّام بقدر ماتهمنا افعالهم ووطنيتهم واخلاصهم لشعبهم إن كان المالكي او السامرائي أو آخرين ممن تهمهم مصالح شعبهم ووطنهم ، اتمنى على جميع الاخوة المعلقين الاعزاء ان يضعوا بلدهم نصب اعينهم اولا و ثانيا و ثالثا اثناء التعليق لتفويت الفرصة على الذين يتربصون للعراق وأهله من اهل النفاق من الفرس والعرب ، فالغيرة نسبت للعراقي ، لو اطلعت على من اراد للعراق سوءا فستجدنا جميعا و بجميع اطيافنا ومعتقداتنا نردّالكيل بكيلين لمن تسول له نفسه للنيل من هذا الشعب العظيم ، وها انت بالتأكيد قد قرأت وتقرأ ما كتبه ويكتبه الاخوة الكويتيين عن التعويضات المزعومة والغير شرعية والكلمات اللااخلاقية اتجاه اهل العراق ، فالردود كانت واحدة وكأنما كتبها ويكتبها عراقي واحد وليس الجلة ، هكذا نحن وانشاء الله تعالى ان يرزقنا قوة الايمان وأن يحفظ العراق وأهله. تحياتي لك ولجميع الشعب العراقي الابي .
ال الحكيم والغدر
Hassan -والله انهم ال الحكيم قتلة الشعب العراقي المجهاد...عبد العزيز وابنه الجاهل الفاسد عمار الذي يملك كل شي في مدينة النجف وجلال الدين طائفي براثا وصدر الدين الدمبكجي (كما نسميه نحن في النجف)و صولاغ ابو الدريل وهادي العامري (ابو سنون صفر)وغيرهم ممن تتقز النفس لرؤيتهم....والله نحن شيعة العراق نمقتهم اكثر من اي طرف اخر ونتمى ان يخلصنا الله منهم لانهم واكراد الحزبين سبب خراب وطني الجميل.
الاسرار الخفية
عراقي انا -_(الاسرار الخفية في سرقة مصرف الزوية)_تطرق الشيخ جلال الدين الصغير الى ملابسات جريمة سرقة مصرف الزوية وقال دعوني اتكلم بصراحة واضع النقاط على الحروف والشعب يعرف صراحتي , الجريمة حصلت من قبل تسعة واحد منهم ينتمي الى جهاز الحماية التابع للدكتور عادل عبد المهدي , ثلاثة منهم ينتمون الى شرطة حماية المنشأت ( FPS ) , اثنين منهم ينتسبون الى الجيش العراقي , اثنين منهم ينتسبون الى الشرطة الوطنية , وواحد منهم حداد ليس له علاقة لا بهذه المؤسسة ولا بتلك المؤسسة . واضاف ان القتلة اثنان احدهم ينتسب الى اللواء 22 فوج الحرية التابع للفرقة السادسة في الجيش العراقي والثاني كان يعمل في حماية المنشات وقد طرد من مصرف الرافدين نفسه والبقية شركاء في القتل وبحسب التحقيقات ان الذي ينتسب الى اللواء 22 قتل ستة اشخاص والذي في حماية المنشأت قتل اثنين المجرم الاول اسمه امين والمجرم الثاني اسمه احمد . اما القتلى فثلاثة منهم من منظمة بدر والاخر هو الذي وشى بعملية المصرف واعترض على المجرم احمد وقال له اتفقنا على ان تكون المسالة مسالة سرقة ولكن انتم اوصلتموها الى القتل ؟ فقتله هذه هي الوقائع الميدانية الدقيقة جدا . واضاف ان الذي كشف العملية هو منظمة بدر وابلغت الدكتور عادل عبد المهدي مباشرة بالامر والذي ذهب مباشرة وابلغ السيد رئيس الوزراء وكان السيد رئيس الوزراء انذاك نائم وهو يقول حينما قيل له ان الدكتور عادل عبد المهدي ينتظر فوجيء والجميع يعرف ان الدكتور عادل عبد المهدي صاحب التزامات في البروتوكول بمعنى انه لا يذهب الى مكان الا ويبلغ ويرتب كل الامور بعد ذلك يذهب . نفسه السيد المالكي يقول خرجت خائف ان ياتيني بخبر يتعلق بالسيد عبد العزيز الحكيم والا الدكتور عادل لا ياتي بهذه الطريقة . وتابع ابلغه الدكتور عادل عبد المهدي بالقضية واتفق الاثنان على ان يتولى فوج الحماية الخاصة او الفوج الرئاسي وهو اللواء الرئاسي مهمة القاء القبض على الموجودين من الجناة بعد ان تم تشخيص موضع المال تماما , المال كان موجود في احد البيوت في الكرادة وهذا البيت تابع الى محرري جريدة العدالة والتي يرأس تحريرها الدكتور عادل عبد المهدي , مسؤول حماية هذا البيت الذي يبات فيه محرري الجريدة على اعتبار انه في الليل ينتظرون الى ساعات متاخرة لذلك يرجعون يباتون في هذا المكان , فالمسؤول عن هذا المنزل هو الذي في جهاز حماية الدكتور عادل