مقبرة جماعية للكويتيين في اشرف!!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
منذ ايام وهذا الخبر يتردد في وسائل الانباء الايرانية الرسمية و الاخرى العراقية المحسوبة على النظام الإيراني بان مقابر جماعية فيها رفات الاسرى والمفقودين الكويتيين وجدت في مدينة اشرف بعد دخول القوات العراقية فيها.
ففي البداية نقلت قناة "البغدادية" عن اللواء عبدالحسين الشمري قائد شرطة محافظة ديالي والقائد الميداني لعمليات اقتحام معسكر اشرف ان"هناك معلومات عن وجود مقابر لكويتيين داخل المعسكر".
ومن الصدف ان هذا الخبر عن وجود مقابر جماعية لكويتيين هناك جاء بعد ستة ايام من دخول القوات المؤتمرة بامر اللواء الشمري معسكر اشرف! لان عملية الهجوم ودخول هذه القوات في اشرف كانت يوم 28 يوليو, لكن الخبر نقل في قناة البغدادية في يوم الثاني من آب, اي في يوم ذكرى دخول غزو الكويت من قبل القوات العراقية عام 1990.
متزامنا مع هذا الخبر بدأت وسائل الانباء الايرانية المرئية والمسموعة والمقروءة بترداد هذا الخبر.
ولان هذا الخبر لم يحتمل سوى الكذب, فان مختلف وسائل الانباء العراقية نقلت عن السيد لبيد عبادي وكيل وزارة الخارجية العراقية في الخامس من آب: "إن وزارة الخارجية العراقية تنفي العثور على رفات مفقودين كويتيين في معسكر أشرف".
و بعد يومين من صدوره نقلت قناة "العراقية", الناطق باسم الحكومة العراقية, هذا النفي, واعلنت "إن وزارة الخارجية العراقية نفت العثور على رفات مفقودين كويتيين في معسكر أشرف بعد فرض القوات العراقية سيطرتها على المعسكر".
وبعد هذا وذاك كرّرت الحكومة العراقية في 11 من آب تمسكها بالخبر الاول واعلنت صحيفة "الصباح" العراقية نقلا عن رئاسة الوزراء ان "تعتزم وزارة حقوق الانسان بالتنسيق مع وزارة الداخلية التحقق من وجود مقابر لرفات تعود لمفقودين كويتيين في منطقة معسكر اشرف...".
و من الغريب ان السلطات العراقية ومنذ اليوم الاول من دخولها مدينة اشرف لم تسمح لاحد من مراسلي الصحافة ان تدخل المعسكر حتي تنقل الحالة والوقائع كما هي للجميع. وادى ذلك الى صدور بيانين حتى الآن من منظمة مراسلون بلاحدود في 29 يوليو والخامس من آب واستنكارها وادانتها لمنع دخول الصحفيين وتغطية الاحداث والوقائع. وقد جاء في بيان هذه المنظمة "في الأول من شهر آب تم منع ثمانية من المراسلين العراقيين من دخول معسكر أشرف وهم يعملون لوسائل إعلام دولية ومحلية. وفي اليوم التالي تم اعتقال عدد من الصحفيين لمدة 4 ساعات وتمت مصادرة مستلزماتهم مؤقتًا. ومنذ بدء العمليات العسكرية في المخيم لم يسمح في أية لحظة للمراسلين والصحفيين بدخول هذه المنطقة لتصوير عمليات الجيش وإجراء مقابلات مع العوائل والضحايا... من الواضح أن السلطات العراقية يقومون بكل ما في وسعهم لمنع تسرب أية معلومات عن المخيم إلى الخارج.. فبهذه الأعمال يثبتون أن لديهم أمور لإخفائها.. هذه الظروف غير مقبولة".
ونقلت صحيفة "الشرق" القطرية يوم 13 من آب عن السيد خالد الجارالله وكيل وزارة الخارجية الكويتي ان " أن الكويت تسعى لإعادة آخر رفات لمواطنيها المفقودين، لإنهاء هذا الملف وأغلاقه، خصوصا أن أسر المفقودين لا يطلبون سوى رفات أبنائهم حتى توارى الثرى، مشيرا إلى أن الحكومة العراقية تسعى جاهدة لطي هذا الملف."
يجب علينا القول بان من حق الاسر المفقودين الكويتيين يبحثون عن رفاة ابنائهم واحبائهم فان اخواننا واخواتنا الكويتيين يحظون بتعاطفنا معهم في هذا المجال.
لكن يبدو, ويعرف مما تقدم, ان الحكومة العراقية, وبايعاز من الملالي في ايران, تريد ان تجعل من المشاعر العاطفية للاخوان في الكويت, وسيلة للعبة سياسية ودعائية ضد سكان مدينة اشرف, الذين قامت هذه الحكومة بضربهم وجرحهم وقتلهم. وحيث انها لم تستطع من التستر على هذه الجرائم ضد ناس عزل منزوعي السلاح, ولان الرأي العام العالمي استنكر وادان الهجوم على اشرف, فتبحث عن ذريعة للجوء اليه.
هنا جاء موقف المقاومة الايرانية ليرد السحر على الساحر, حيث اعلنت ان سكان اشرف يرحبون باخوانهم الكويتيين والعرب في اشرف. وجاء في البيان الصادر في هذا المجال: "تدعو المقاومة الإيرانية المسؤولين والبرلمانيين الكويتيين ووسائل الإعلام الكويتية والمسؤولين في جامعة الدول العربية إلى زيارة أشرف للقيام بالتحقيقات والتحريات، ثم نشر نتائج تحرياتهم لاطلاع الرأي العام "
وبعد هذه التفاصيل لاحاجة الي الذكر بأن مقبرة "مرفاريد" في أشرف لم تكن موجودة إبان احتلال الكويت وحتى نهاية الاحتلال (شباط 1991). وهذه المقبرة أنشئت في شهر أيار (مايو) عام 1991 بعد تغير الظروف في العراق وبسبب تعذر الذهاب إلى كربلاء لدفن شهداء مجاهدي خلق. قبل هذا التاريخ كان مجاهدو خلق يدفنون شهدائهم في "وادي السلام" بكربلاء".
* رئيس لجنة الشؤون القضائية في المجلس الوطني للمقاومة الايرانية
التعليقات
مضحك
حسام جبار -أسم المخيم الجديد هو العراق الجديد والمخيم ارض عراقية لاشك في ذلك ومن حق السلطات العراقية تسميته والمضحك ان يرحب سكان مخيم العراق الجديد بالكويتيين والعرب على ارض عراقية وجودهم فيها اصلا مرفوض من قبل شعب العراق !!
وبعدين معاكو!!!!!!!!
بخشتيز كاكا -من اسم الكاتب واضح أنه ينتمي الى الأكراد, والمقالة هي محاولة للايقاع بين الأشقاء العرب في الكويت وأبناء عمهم في العراق.نتمنى من الأكراد ألا يحاولوا الصيد في الماء العكر وألا يحاولوا أن ينقلوا ما برعوا فيه وهو الدس الرخيص وثقافة الكره والحروب القبلية (والتي مازال الأكراد يمارسوها فيما بينهم) والخيانة والغدر وبيع الأوطان لكل عابر سبيل شرط الدفع كاش مع علبيتين شاي
يرحبون ؟؟
سامي -سكان اشرف يرحبون باخوانهم الكويتين والعرب ؟؟ نعم يرحبون كأنهم في بلد اللي خلفوهم . لم ارى في حياتي من لايحترم اصول الضبافة مثل هوؤلاء خلق .وكما يقول المثل العربي ( وكنت ضيفا على الضيف )
يبدو أن
وليد الحسناوي -يبدو أن الأخ الكاتب قد إستباحنا فهو "يعزم" الآخرين وهو ضيف غير مرحب به أصلا. لتذهب المقاومة الإيرانية الى إيران مابالنا نحن ومقاومتكم. على الحكومة العراقية أن تسكت هذه الأصوات التي تتعكز بماض ذهب بلا رجعة. ثم أيها الكاتب قد أسميت شيئا ليس من حقك أن تسميه "مدينة أشرف" وهو معسكر للاجئين. ليس عجباً أن تطلب غداً الإستقلال عن العراق.. ألسنا مستباحين من كل سقط المتاع؟
تخريب واحة امن وامان
احمد حسين تواق -نعم ارض الله واسعة. وفي تتعلق لمن عمّرها. ولاشك ان مجاهدي خلق الذي كانوا منذ اكثر من عشرين عاما على هذه الارض فهي ارضهم. انهم هم الذين قاموا بالاعمار والبناء في هذه الارض. لانهم لما جاؤوا اليها كانت صحراء قاحلة فبنوا فيها وجعلوا منها واحة خضراء في وواحة امن وامان وطمأنينة للعراقيين الشرفاء, حيث هرع العراقيون بالآلاف مؤلفة الى هذا المكان لعقد مؤتمراتهم وللمشاركة في مناسبات دينية وسياسية. بينها حضور اكثر من خمسين الفا من العراقيين في عام 2005 لمناسبة المولد النبوي الشريف. لكن هناك من يعمل في العراق اليوم بامرة بيت الفساد والطغيان, اي بيت خامنئي ولي الفقيه في نظام الملالي. وهؤلاء هم الذين هاجموا مدينة اشرف لتطبيق اوامر خامنئي في العراق ضد المعارضة الحقيقية لهذا النظام, مجاهدو خلق.
تخريب واحة امن وامان
احمد حسين تواق -مكرر
أميركا نقضت عهدها
حسن عبدالله -اتهمت حركة مجاهدي خلق الإيرانية الولايات المتحدة بالتخلي عن وعود خطية تقضي بتوفير الحماية للآلاف من عناصرها المحصورين في معسكر أشرف شمال شرق بغداد كانت القوات العراقية قد دهمته مؤخراواسفر الهجوم عن قتل 12 وجرح 500 من لاجيء مجاهدي خلق . وطالبت الحركة -التي تتخذ من باريس مقرا لها- الجيش الأميركي ببسط سيطرته مرة أخرى على المعسكر فورا لحين أن تحل محله قوة دولية تحت رعاية الأمم المتحدة, أو على الأقل فريق من المراقبين تحت إمرة المنظمة الدولية لمراقبة العراقيين, على حد تعبير مراسل صحيفة واشنطن بوست الأميركية من باريس. وأبدت مريم رجوي -التي تترأس المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، الذي تم تأسيسه بمبادرة من مجاهدي خلق- مخاوفها من أن تقوم حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بتسليم 3400 من المقيمين بمعسكر أشرف إلى إيران بعد أن سلمت الولايات المتحدة مسؤولية المعسكر لبغداد. وحذرت من أن خطوة كهذه ترقى لدرجة الحكم على هؤلاء العناصر بالسجن والتعذيب وربما الإعدام, وهو ما تعتبره خرقا للعهود التي قطعتها الولايات المتحدة لهم من قبل. ولفتت تلك الاتهامات للولايات المتحدة الانتباه -كما تقول الصحيفة- إلى "وضع فريد" أفرزه الغزو الأميركي للعراق حيث ظل الجيش الأميركي طوال السنوات الست الماضية يوفر الحماية لقوة من مجاهدي خلق منزوعة السلاح تعتبرها الولايات المتحدة في عداد المنظمات الإرهابية. وكانت قوات الأمن العراقية قد دهمت في 28 يوليو/تموز المنصرم معسكر أشرف للسيطرة عليه ما أسفر عن مقتل تسعة من المقيمين فيه وجرح العشرات واعتقال 36 طبقا لرواية حركة مجاهدي خلق. ولم يحرك الجنود الأميركيون -الذين كانوا يراقبون حينذاك الوضع عن كثب- ساكنا وامتنعوا عن التدخل.
خيار الامة الايرانية
عبد الكريم عبد الله -الكشف عن حالات التعذيب في السجون الايرانية التي تمت مؤخرا من قبل المنشقين على خامنئي من رجال النظام نفسه، لعبة القصد منها جلب الانتباه لمصلحة هؤلاء المنشقين وليس الكشف عن حقيقة واقعة في السجون الايرانية، فمنظمة مجاهدي خلق على سبيل المثال ظلت طوال ثلاثين عاما تردد على مسامع العالم ان النظام الايراني يرتكب جرائم يندى لها جبين الانسانية في سجونه وعلقت على ذلك السيدة مريم رجوي الرئيسة المنتخبة من قبل المقاومة ان "نظام الملالي يرتكب منذ 30 عاماً باستمرار جرائم بشعة وأن المقاومة الايرانية تكشف منذ ثلاثة عقود عن جرائم الملالي في السجون ومعتقلات التعذيب وهتك الأعراض نساء ورجالاً وفتوى استباحة سحب الدماء من المحكوم عليهم بالاعدام واغتصاب الفتيات قبل الاعدام، ولكن اليوم وبعد ما يتم اعادة التأكيد على جزء من هذه الجرائم من قبل اولئك الذين كانوا عناصر تابعة لهذا النظام لسنوات طويلة فلم تعد هناك أية ذريعة للصمت. فالمجتمع الدولي الان امام خيار خطير: إما مواجهة الهمجية والوحشية في القرن الحادي والعشرين أو الركوع أمام عمليات الابتزاز ومواصلة الصمت والمساومة مع النظام الحاكم في ايران والعائد الى عصور الظلام لاعتبارات اقتصادية وسياسية حقيرة&". وأضافت السيدة رجوي: "ان ما تم كشفه مؤخراً أثبت مرة أخرى أن قمع وقتل السجناء على يد النظام جريمة منظمة ومثال بارز على الجريمة ضد الانسانية وأن كبار السلطات في نظام الملالي بدءًا من خامنئي واحمدي نجاد والى قادة قوات الحرس وميليشيا الباسيج وقوى الأمن الداخلي يتحملون مسؤولية مباشرة عن ذلك&". وأكدت السيدة رجوي أن "مجلس الأمن الدولي قد تأخر في النظر في جرائم نظام الملالي والانتهاك الهمجي والمنظم لحقوق الانسان في ايران ودعت الى احالة ملف هذه الجرائم المروعة والآمرين بها ومنفذيها الى محكمة دولية&". وقد سبق للكاتب العراقي الاستاذ صافي الياسري ان اجرى تحقيقات ميدانية ولقاءات شخصية مع عدد كبير من ضحايا جرائم الاغتصاب والانتهاك التي قام بها جلادوا سجون النظام، ضد نساء ايرانيات كل ذنبهن انهن من المشتبه بهن كعناصر ينتمين الى منظمة مجاهدي خلق كما تعرض ذووهن نساءا ورجالاً الى مثل تلك الانتهاكات وروين للياسري انهن شهدن حالات مرعبة لنساء اخريات بضمنهن فتيات قاصرات تم اغتصابهن وتعذيبهن بوحشية مدمرة وتم اعدامهن فيما بعد، بعد ان ارسل جلادوا النظام الى عوائل
الاموال المسروقة
باقر الصراف -تبلغ قيمة مجمل الأموال المسروقة والمنهوبة والمستولى عليها لسكان أشرف خلال الهجوم الإجرامي الذي شنته القوات العراقية على أشرف مليونين و537 ألف دولار على أقل تقدير إي ما يعادل مليارين و963 مليون دينار عراقي. ولم يتم احتساب الخسائر التي لحقت بالعجلات والمركبات والشوارع والمنشآت العامة في أشرف ضمن الأشياء والأموال المسروقة والمستولى عليها وسوف يتم احتسابها وإعلانها تباعًا. إن الممتلكات المسروقة والمستولى عليها من قبل القوات العراقية الغازية والتي ورد قسم منها في البيان الصادر برقم 56 عن أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بتاريخ 31 تموز (يوليو) 2009 تشمل صنوف العجلات والمركبات والسلع التموينية والاستهلاكية والإنشائية وكذلك الكرفانات والمقطورات المتنقلة وصنوف المخازن والمستودعات والمسقفات والأمكنة التي بنيت فعلاً على نفقة سكان أشرف. وليست هذه القائمة كاملة لأن أجزاءًا من المعسكر لا تزال محتلة من قبل قوات القمع ولا تمكن بعد عملية الجرد التام لجميع السلع المسروقة. أما السلع المسروقة أو المستولى عليها من قبل القوات العراقية والتي تم جردها حتى الآن فهي كالتالي: - مختلف أنواع العجلات والمركبات بقيم تعادل مليون و177 ألف دولار. - سلع إنشائية مسروقة وهي مبردات غازية وكيبلات كهربائية بالضغط العالي ولوحات مفاتيح كهربائية وفواصم ثلاثية الطور ومضخات للماء ورافعات ومخازن ماء كبيرة وكاميرات بمبلغ إجمالي يتجاوز 930 ألف دولار. - 30 كرفانة ومقطورات متنقلة و12 مخزنًا أو مستودعًا ومسقفًا مستولى عليها بمبلغ أكثر من 375 ألف دولار. - سلع تموينية واستهلاكية في سوق السلام ومحطة تعقيم المياه ومقبرة الشهداء ومنشآت الباب الشمالي للمعسكر بمبلغ إجمالي يتجاوز 55 ألف دولار. إن المقاومة الإيرانية إذ تذكر بالبيانات العديدة الصادرة عن المؤتمرات الدولية لخبراء القانون والمؤكدة على احترام حق سكان أشرف أعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في التملك في العراق بموجب المادتين 52 و53 لاتفاقيات لاهاي والمادة 55 لاتفاقية جنيف الرابعة وإذ تؤكد أن سلب حق سكان أشرف في تملك ممتلكاتهم انتهاك صارخ للقوانين الدولية والحقوق الأساسية التي تنص عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، فتدعو الأمين العام للأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي والمفوضة العليا لحقوق الإنسان ويونامي والجهات الأخرى المدافعة عن حقوق الإنسان إلى العمل
حجب الشمس بغربال
محمد سالم العلي -ماان يقال كلمة حق تمسح الغبار عن العيون وتسلط الضوء على واقع الأمور وهوما قاله الدكتور زاهدي لشرح حقيقة الفرية المختلقة من قبل نظام الملالي في ايران وازلامه في العراق, فاذا بحفنة مدفوعة تخرج ليعكر صفوة الحقايق والمعطيات زعمًا منها بانها تستطيع حجب شمس الحقيقة بغربالهم البالي المتهتر.يتصور المحسوبون على اصحاب عمائم الشر والرذيلة بامكانهم ذر الرماد في عيون القراء الى مالا نهايةوهم خاسئون. هناك ثلاثة حقائق لا يستطيع الملالي واتباعهم الهروب منها: اولا- ان قضية العثور على مقابر الكويتيين المفقودين هي قضية مختلقة من قبل الملالي يستخدمونها قنبلة دخان للتستر على الجرائم البشعةالتي هزت العالم وتهزها حتى الانثانيا- ان الملالي واتباعه في العراق هم الذين طالبوا الجانب الكويتي بزيارة اشرف لمشاهدة ما تسمى بالمقبرة الجماعية لرفات الكويتيين وليس مجاهدي خلق, بل ان المقاومة الإيرانية اعلنت ترحيبها بان يأتى الاخوة الكويتيين بانفسهم ليكشفوا عن الكذبة وحذرتهم من الفخ الذي وضع لهم الملالي لاستغالهم واستغلال هذه القضية الانسانية من اجل التستر على بشاعة الجرائم المروعة التي ارتكبوها بحق اناس عزل ثالثا- ان مبدء السيادة وهو مبدء معترف به من قبل المقاومة الايرانية ايضا لا يعطي الحق ولايبررابدا اصحابها باقتراف ابشع الجرائم بحق الانسانية والذين يلتزمون الصمت عن ادانة هذه الجرائم البربرية بصوت عال ويتشبثون بمبدء السيادة فهم يشاركون المجرمين في جريمتهم الشنعاء لانه هو كلمة حق يراد به الباطل بل يراد بها الاقتراف الجريمة ضد الانسانية
وجود اممي في اشرف
عبدالله حسن -طالب برلمانيون أوروبيون أعضاء في رابطة أصدقاء إيران الحرة في البرلمان الأوروبي اليوم، الأمم المتحدة بتأمين حضور دائم لها في معسكر أشرف الذي يأوي 3500 إيراني معظمهم من أعضاء منظمة مجاهدي خلق. وأشار البرلمانيون الأوروبيون، الذي يمثلون مختلف المجموعات البرلمانية في الجهاز التشريعي الأوروبي، في مؤتمر صحفي عقدوه اليوم في بروكسل، إلى قيام حكومة بغداد باستخدام العنف "المفرط" ضد سكان المعسكر يومي 28 و29 تموز/ يوليو الماضي ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى، لم يسمح لهم بتلقي العلاج، واحتجاز 36 شخص كرهائن من قبل قوات الأمن العراقية.واتهم النواب أعضاء الرابطة الحكومة العراقية بالتواطؤ "المقلق" مع الإيرانيين بهذا الشأن، من أجل قمع أي تحرك إيراني معارض للنظام.وضم البرلمانيون الأوروبيون أصواتهم إلى صوت كل سكان أشرف وكل الإيرانيين عبر العالم، الذين ينفذون اضراباً عن الطعام منذ 15 يوماً، مطالبين الأمين العام للأمم المتحدة باي كي مون بتأمين وجود للأمم المتحدة في المعسكر "ليكون ذلك دليل اعتراف عالمي بالإنتهاك الذي يجري بحق أشخاص من المفروض انهم يخضعون للقانون الدولي الإنساني" حسب ما جاء في بيان جمعية أصدقاء إيران الحرة الصادر حول الموضوعكما عرض أعضاء الجمعية شريط فيديو يظهر مدى "العنف المفرط" الذي استخدمته القوات العراقية في التعامل مع معسكر أشرف خلال الأيام الماضيةويذكر بأن منظمة العفو الدولية كانت وجهت أمس رسالة مفتوحة إلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي تطالبه فيها بفتح تحقيقات لكشف حقائق وملابسات الإستخدام المفرط للعنف في المعسكر، الذي يقوم على مساحة 36كم مربع في الصحراء في محافظة ديالى الواقعة شمال شرق العاصمة العراقية بغداد
اللعنة للدجالين
عبدالله -احسنتم يا مجاهدي خلق بمبادرتكم الحكيمة لاعلان عن ترحيبكم لزياره الاخوة الكويتيين والجهات العربية لكشف اكاذيب مخابرات الملالي ومخطاته في ضرب على وتر مشاعر اسر ضحايا الكويتيين وعواطفهم لاهداف خبيثة وهي تمهيد الارضية لقتل 3500 عزل في اشرف ظنا من الملالي بانهم بعد التخلص من اشرف سوف يضمنون بقائهم في السلطة,علينا ان نؤكد ان المجاهدين في اشرف يدافعون عن جميع اهل المنطقه امام مد همجية الملالي وازلامهم في العراق وهم ضيوف اعزاء لدى الشعب العربي في العراق
الموت للديكتاتور
مسعود رجوي -هذا هو نظام "الولاية" الشرير مسعود رجوي وها هو "كروبي" أصبح ينشر على مضض الرسالة التي كتبها إلى رفسنجاني قبل 10 أيام. إنه يتحدث في رسالته عن الأعمال القاسية والشنيعة التي لا يزال يقشعر منها بدنه حسب تعبيره. إنه ينقل ما ورد في رسالته عن الأشخاص الذين يشغلون "مناصب حساسة في البلد" مستشهدًا "قوى وعناصر معروفة" داخل النظام ذاته. يقول: "لقد اغتصبوا فتيان وفتيات البلد وحتى من أولاد المسؤولين في هذا النظام والمتعاملين معه بكل وحشية في سجون" ولاية الفقيه بحيث أصبح الضحايا يعانون من "الكآبة والانهيار النفسي والجسدي الحاد ملازمين عقر دارهم". يتحدث عن "اعتقالات عشوائية والضرب والشتم والجرح ومداهمة بيوت المواطنين والتعاملات العنيفة والمروعة حتى مع السيدات في شوارع المدينة" وعن "حالات المعاملة العنيفة والمتهورة ومنها تهشيم الهراوة من شدة الضرب بها على رؤوس الناس بحيث أنه وبعد مضي ما يقارب 40 يومًا لا تزال حالتهم الصحية غير عادية ومازالت آثار ذلك مشهودة على أجسادهم. كما يتحدث عن "الاستهتار وكيل الشتائم والسب بكلمات نابية على المعتقلين وأعراضهم والمواطنين الذين كانوا قد حضروا صلاة الجمعة". حقًا حتى "كرّوبي" ضاق ذرعًا والآن يتوصل إلى ما توصل إليه منتظري قبل 21 عامًا. إن السيد كرّوبي يكتب صائبًا وبذات التوصيفات والتعابير التي استخدمها منتظري بعد مجازر عام 1988 بحق السجناء، قائلاً: "لقد وقعت أحداث في السجون إذا ثبتت صحة ولو واحد منها فهي كارثة... سوف تبيض وجوه العديد من الحكومات الديكتاتورية بما فيها نظام الشاه الغاشم". يا ليت السيدين منتظري وكرّوبي والآخرين الذين سينضمون إليهما تباعًا كانوا واعين يقظين منذ ثلاثين عامًا حيال هكذا أعمال قاسية وشنيعة، ولكن يا للأسف!... ولكن لم تفت الأوان وهناك فرصة وإمكانية للتوبة أمام أبناء البشر لتلافي ما فات عنه حتى لحظة وفاته، كما يقول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً". لأنه وفي سجون خميني ولاجفردي وفي معتقلاتهما للتعذيب وفي أقفاص بسجن "قزل حصار" تسمى بـ "الشقق السكنية" كانت تجري هكذا أعمال منذ البداية. هل تتذكرون الفتوى بسحب دماء السجناء قبل إعدامهم لنقلها إلى جبهات الحرب الخيانية؟ هل تتذكرون الفتوى باغتصاب الفتيات قبل إعدامهن لمنعهن من دخول الجنة؟! تتصورون من
تشويه الحقائق
ابوحمزة -شلت أياديهم والخزي والعار لهم،فوالله إن ماارتكبوه مذبحة لم يرتكبها أحد سواء المغول والتتار..بفعلتهم هذه دنسوا القيم،حاشا لأبناء العراق أن يفعلوها وحاشا لأبناء الرافدين ان يرتكبوها ومن ارتكبها واضح ومعروف ومن أصرعلى ارتكابها من مرتزقة فيالق القدس ومخابرات نظام طهران وأنظمة اخرى معروفة تدربت على نمط الجرائم لها أطماعها ومصالحها وأبعادها،حاشا لأبناء العراق المغتصب أن يرقصوا على أجساد الابرياء وأجساد من سقط مخضبا بدمائه دفاعا عن الحرية في مدينة أشرف المناضلة، حاشا لأبناء دجلة والفرات، فوالله من ارتكبها لافرق بينه وبين الوحوش الكاسرة لاتعرف سوى الفريسة وتمزيق الأجساد حاشا لأبناء العراق المكبل بقيود الاحتلال وعملاء نظام طهران ان يمارسوا مثل هذه الممارسات، ومن مارسها وهيأ لها أنجبتهم الصعاليك وألاوغاد،حاشا لأبناء العراق المحتل والذي يرزح تحت نير ارهاب العملاء والجواسيس وخدمة الادارة النازية والفاشية الامريكية ان يفعلوها لانها فعلة الافاعي والعقارب،لان شيم العراقيين عرفت بأصالتها أصالة الاحرار والنبلاء وحماية النسوة والعزل والمرضى والدخيل يتزاحم عليها رجال العراق الاوباة وابناء الوطن الحبيب،حاشا لابناء الوطن!عشقتهم تربة الوطن لثباتهم واحتضنتهم الافئدة لمواقفهم الجباره وقبلتهم العيون لفوح كرمهم، قاماتهم ضلا لمن احتمى بهم وسواعدهم صواري تقبله شفاف الريح وصدورهم دروعا في سوح الوغى للذيد عن تراب وسيادة الوطن،حاشا لاحفاد الوليد ان يفعلوها لانها فعلة الجبناء حاشى لأبناء الوطن إنهم الفخر والرمز انهم شموخ وكبرياء كثيري التضحية والعطاء،إن غضبوا ترتعش من غضبهم الجبال وتنحني لهم قممها وان وعدوا صدقوا بوعدهم،حاشا لابناء العراق ان يفعلوها لانها فعلة الزنادقة نعم انها فعلة من رقص على انغام الملالي وأسترنح على فراش الفاشية..أحلامه أحلام الصهاينة وقوته ،حاشا لابناء الوطن ان يفعلوها لانها فعلة من رفضته المجتمعات وعاش على حتاحيت الذلة، وتستر وراء ثوب الشياطين،حاشا لابناء العراق أن يفعلوها لأنها وصمة عار بجبين من ارتكبها ومارسها وصفق لها إنها فعلة أحفاد هولاكو،لأن أحداث مدينة أشرف والقساوة التي افرط باستعمالها واستعداد المرتزقة بتوسيعها وقتل كل من وقف ويقف بطريقهم سواء الدفاع عن النفس أو دفاعا عن حرمة مأواه صورة اذهلت العقول لأن الحقائق التي طرحت على بساط الأحداث كانت تدلل على ان الفعلة هي من
دعوة اخوان الكويتيين
المقاومة الايرانية -يوم أمس الثلاثاء 11 آب (أغسطس) 2009 وفي هروب أهوج إلى الأمام لكونها تتعرض لضغوط دولية مشددة بسبب ما ارتكبته من الجريمة ضد الإنسانية في معسكر ";أشرف" استأنفت الحكومة العراقية لعبتها المحروقة والمفضوحة والمثيرة للسخرية بأن جثث مواطنين كويتيين توجد في معسكر ";أشرف" وذلك بأمر من الملالي الحاكمين في طهران المحترفين والخبراء في التلاعب المقزز مع رفات وجثث ضحايا الحرب. وفي الوقت نفسه كتب الموقع الرسمي لوزارة المخابرات سيئة الصيت في إيران يقول: ";إن موفق الربيعي اختير مستشارًا للأمن القومي للرئيس العراقي والأهم من كل هذا أن وفدًا دوليًا يرافقه عدد من المسؤولين الكويتيين سيصلون إلى معسكر ”العراق الجديد” لزيارة بعض الأماكن في المعسكر". يذكر أن ";العراق الجديد" هو الاسم المطلوب لدى نظام الملالي الشرير الحاكم في إيران لتسمية معسكر ";أشرف".وفي الوقت نفسه وتماشيًا مع مخابرات الملالي الحاكمين في إيران، نشرت رئاسة الوزراء العراقية خبرًا مفبركاً في صحيفة ";****" الشبه رسمية تبدو فيه بوضوح بصمات الحرسي **** في بغداد وقائد معروف لقوة ";القدس" الإرهابية، بأنه ";تعتزم وزارة حقوق الانسان بالتنسيق مع وزارة الداخلية التحقق من وجود مقابر لرفات تعود لمفقودين كويتيين في منطقة معسكر اشرف في ديالى. والمعلومات جاءت بناء على تصريحات ادلى بها احد القادة العسكريين في ديالى الذي كان قد افاد انه بحسب المعلومات الاولية تم العثور على مواقع دفن خلال العمليات العسكرية التي جرت مؤخرا في معسكر اشرف تعود لضحايا كويتيين".أما خلفيات هذه اللعبة المثيرة للسخرية والتي يعوّل بها المالكي للتغطية على الجريمة ضد الإنسانية في أشرف، فهي كالتالي:1- في الثاني من آب (أغسطس) الجاري أي في ذكرى غزو العراق للكويت في عام 1990 وبإيعاز من الحرسي كاظمي قمي وفي إسداء جميل وقح للاستبداد الديني الحاكم في إيران وخاصة للتستر على إصدار الأوامر بإطلاق الرصاص على سكان ";أشرف" العزّل زعم اللواء المجرم الشمّري أن ";هناك معلومات عن وجود مقابر لكويتيين داخل المعسكر" (قناة البغدادية – 2 آب 2009).2- وسرعان ما قامت شبكات التلفزة التابعة لنظام الملالي الحاكم في إيران والتي تبث برامجها باللغة العربية بالتكرار المستمر لهذه الأكاذيب الدنيئة.3- إلا أن وزارة الخارجية العراقية نفت يوم الأربعاء 5 آب (أغسطس) 2009 هذا الخبر المختلق الأ
حقيقة مبدء السيادة
محمد سالم العلي -في رسالة منهم إلى وزيري الدفاع والخارجية الأمريكيين والسفير الأمريكي في العراق بتاريخ 10 آب (أغسطس) 2009 أعلن البروفيسور شريف البسيوني رئيس معهد قانون حقوق الإنسان والرئيس الفخري للجمعية الدولية لحقوق الجزاء والرئيس الفخري للجنة الدولية لخبراء القانون دفاعًا عن أشرف والبروفيسور إشنيبام عضو رفيع في اللجنة في الولايات المتحدة الأمريكية وفرانسوا سر المدير التنفيذي للجنة الدولية لخبراء القانون دفاعًا عن أشرف أنه وبموجب المادة 45 لاتفاقية جنيف الرابعة يجب إعادة المسؤولية عن حماية سكان أشرف إلى القوات الأمريكية.وفي هذه الرسالة التي تم الإعلان عنها لأول مرة أمام المؤتمر الصحفي لمحامي أشرف المنعقد في واشنطن أكد الحقوقيون البارزون أنهم كانوا قبل ما يقارب عامًا وبالتحديد في 12 أيلول (سبتمبر) عام 2008 قد بعثوا برسالة إلى وزير الدفاع الأمريكي حذروا فيها بشدة من مغبة نقل المسؤولية عن حماية سكان أشرف إلى القوات العراقية مؤكدين أن عملية النقل هذه تناقض القانون الدولي والالتزامات الدولية للولايات المتحدة الأمريكية.وجاء في رسالة الحقوقيين: ;إن المادة الـ 45 من اتفاقية جنيف الرابعة تنص بوجه التحديد على ما يأتي: ”في حالة تقصير الدولة التي نقلت إليها مهمة الحماية في تطبيق أحكام الاتفاقية في أي نقطة هامة، يتعين على الدولة التي نقلت الأشخاص المحميين [وبهذا الخصوص، الولايات المتحدة الأمريكية] أن تتخذ، بعد إشعار الدولة الحامية بذلك، تدابير فعالة لتصحيح الوضع، أو أن تطلب إعادة الأشخاص المحميين إليها”. وتضيف المادة الـ 45 لإبراز جدية هذا الأمر قائلة: ”ويجب تلبية هذا الطلب” [أي طلب إعادة مهمة الحماية;.وتابع الحقوقيون في رسالتهم قائلين: في الوقت الذي تعي فيه أميركا انتهاك الحكومة العراقية لالتزاماتها وكان المراقبون الأمريكان يشاهدون الهجوم على أشرف وتداعياته وعواقبه، فإن إدارة الولايات المتحدة الأمريكية لم تتخذ بعد ”إجراءات فعالة” وكذلك لم تطلب إعادة مهمة السيطرة على سكان أشرف إلى أميركا;.وهنا نعيد إلى الأذهان أن أمانة المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية كانت قد أعلنت في بيانها الصادر برقم 72 يوم 6 آب (أغسطس) الجاري حول اقتحام أشرف ما نصه: &نظرًا للتجارب التي حصلت خلال عام وثبوت حقيقة أن الحكومة العراقية الحالية تفتقر إلى الأهلية والكفاءة لتولي حماية سكان أشرف، وهي مع الأسف تنفذ رغبات ومطالب
ما عندكم سالفه
ابو عرب -يبدو ان جماعة خلق اصبحوا عاطلين عن العمل بعد استرجاع الحكومة للمعسكر وتحولوا الى مجال الحرب على صفحات الانترنيت يظهر هذا من كثرة تعليقاتهم والله انتم ناس ما عندكم سالفه بس الشره على الحكومة العراقيه الضعيفة
منافين خلق قتلونا
محسن الكركوكي -على الحكومه العراقيه أن لاتسمح لمنافقي خلق الذين عاثوا في الأرض فسادا أن يهربوا من العراق لدينا العشرات والمئات من أحبتنا قتلوهم هؤلاء بدم بارد وكانوا العصى الغليضه التي يضرب بها صدام العراقين أيام الأنتفاضه كل أهل العراقين شاهدهم وهم ينقضون على الضعفاء من العراقين ويذبحونهم كما تذبح الخراف أقول للسيد المالكي لدينا أحبه قتلهم هؤلاء وعليك معاقبتهم وهذا حق والباديء أظلم
تصحيح
منتوف بن ريش -عزيزي سنابرق زاهدي المحترم،تحية لك..ذكرت في مقالك هذا ما نصه (قبل هذا التاريخ كان مجاهدو خلق يدفنون شهدائهم في وادي السلام& بكربلاء&;).وتصحيحاً لهذه الجملة فأن وادي السلام في محافظة النجف الاشرف وليس بمحافظة كربلاء كما اوردت في مقالتك، ولك ان تراجع الخرائط لمحافظة النجف الاشرف، والمعروف ايضا عند الشيعة ان هذا الوادي في النجف الاشرف والكل يتمنى ان يوارى الثرى في هذا الوادي وادي السلام قرب مقام الامام علي عليه السلامفارجو التصحيح فيما ذكرتم والسلام
الكرد الفيلية
حسام جبار -عندي يقين بأن احمد حسين تواق (تعليق رقم 5) يؤيد ماقام به نظام الطاغية صدام حسين هدام العراق في عملية همجية واجرامية ترفضها كل القوانين والشرائع السماوية يوم قام بتهجير الكرد الفيلية الذين استوطنوا العراق منذ سبعة اجيال فكيف يعطي الحق لهؤلاء المجرمين الارهابين قتلة ابناء شعب العراق في كفري وكلار وميسان حق امتلاك ارض عراقية وكلى يقين من أنه من الذين يطلقون عليهم تسمية ***؟؟
فرخ البط عوام
محمد -خواني القراء بعد قراأتي للمقال لاأستغرب ماجرى في معسكرأشرف معظم الضباط الحالين في الجيش العراقي هم نفس الضباط في عهد الطاغيه المقبور وهم اللذين نهبوا الكويت وأستباحوا كل شئ فيها عند غزوا الكويت لم يتركوا شيئ الا سرقوها وهذا يعرفه كل العراقيين الشرفاء
هولوكوست جديد
عزام عزام -الهولوكست المتجدد والفردوس المفقود الدي يطل علينا مرات ومرات والكل يدعي انه صاحب الفردوس المفقود والحادثة التي حدثت ولن تحدث لا في العصور الغابرة ولافي العهود الاتيه وصدعوا رؤؤسنا الاخوة الكويتين باسطوانه مشرووخه ( مدفوعة الثمن ) لمدة 13 سنه وهي (اسرانا )بايحاء من المخابرات الامريكيه على طريقة المدابح النازيه المزعومه. لما جاء يوم 4-9 2003 ودهب النضام السابق انتفت الحاجه الى الدعايات الاعلاميه التي تدخل ضمن نطاق الحرب النفسيه والاخوة الاكويتيين مشكورين حفظوا الشريط اليومي ( اسرانا , ايعقل في هد ا الزمان ) وربما اتلفوه لانهم يعلمون انه لاتوجد هكدا قصه اصلا وصمتوا اخيرا ,ثم تفاجئنا الحكومه العراقيه بحركه غبيه بأيحاء من ايران لئلا تستقبل دول الخليج مجاهدين خلق كورقه ضغط ضمن الاحتقان الحاصل في منطقة الخليح ,بوجود مقبرة لاسرى كويتين في معسكر اشرف . ويقال ان مدير المخابرات الكويتيه عندما قراء الخبر قال : ايعقل ان توجد مقبرة لاسرى كويتين حقيقه وانا لاعلم !!!ومن المفارقات المضحكه في الامر ان المدعو ( انتفاض قنبر ) مساعد احمد الجلبي قد زار اكويت بعيد سقوط بغداد يخبرهم بعلمه بوجود مقبرة الاسرى الكويتين في مدينة الحله جنوب بغداد ولعله يضفر بالجائزة من الامير , وساله مدير المخابرات الكويتيه حينها كيف علمت انها لاسرى كويتين ؟ فاجاب قنبر :لقد وجدت دشاديش معها ذات تفصال كويتي !!!!!!
هولوكوست جديد
عزام عزام -مكرر
ان لم تستحي فافعل..
عمر الدليمي -عجبا والله!!! ربائب صدام الذين كانوا يده الضاربه على شعبه يامرون وينهون على ارضنا ويتجاوزون على الحكومة العراقية وجيشها ..لا ادري هل زالوا يعتقدون ان معسكرهم جزء من ارض ساسان الفارسية..فمرحبا بالكويتيين في كل وقت لزيارة اي بقعة في العراق لان الكويت والكويتيين جزء من عراقنا الحبيب ولا يحتاجون اذن الزيارة منكم ولا من الحكومة العراقية..فما لكم وهذا يا مرتزقة ..ابعد الله عن الشعب العراقي المنافقين والارهابيين القادمين من دول الجوار ..ارجعوا الى ايران وليكن باسكم بينكم ان شاء الله..امين
ras
راس.... -الى رقم 2 انت اسم على مسمى