الحل للتطرف والهووس الديني فى مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الذى يتابع ما يكتب فى الصحف المصرية ويستمع ويشاهد برامج التلفزيون والقنوات الفضائية واحاديث الناس العادية فى الشوارع ووسائل النقل العام والمقاهى يرى بوضوح ان المصريين لم يعد يشغلهم شيئا اخرا فى الدنيا الا الامور الدينية الى درجة التطرف والهووس الذى لا تجد مثيلا لة الا فى عدد قليل جدا من الدول المتخلفة.. لقد اصبح الشاغل الاكبر عند الغالبية الكبرى من اهل مصر ونحن فى القرن الواحد وعشرين هذا الشخص او هذة السيدة التى اسلمت وتركت المسيحية او هذا الانسان الذى تنصر وترك الاسلام.. او هذا الشخص او ذاك الذى اهان الاسلام او المسيحية او تجنى اواساء الى الذات الالهية.. بالمناسبة ماهى الذات الالهية.. ومن اعطى هؤلاء الحل او توكيل رسمى بالتحدث عنها على افتراض انها كيان جسدى مثلى ومثلك وليس كيان نورانى او روحى حسبما تقول لنا الكتب السماوية؟؟
لقد اصبح الدين ومشتقاتة هو محور حياة غالبية المصريين ومرجع الفكر واساس التعامل اليومى بينهم وسبب هام ورئيسى من اسباب الصراعات الطائفية والصدامات والمنازعات - التى تصل احيانا الى حد القتل والتخريب المتعمد للاملاك - المتكررة بين المصريين وخاصة فى صعيد وارياف مصر بين المسلمين والاقباط.
وطبعا ما يحدث حاليا فى مصر من تطرف وهوس دينى لم يظهر فى يوم وليلة وانما زرعت بذورة على ارض المحروسة فى منتصف السبعينيات واخذ ينمو ويكبر على مدار الثلاثين عاما الماضية وبتخطيط وتدبير حكومى ومباركة النظام والدولة لالهاء الشعب واضعاف ارادتة ووحدتة من ناحية ومن ناحية اخرى للضغط على الاقليلة المسيحية لاجبارهم على الدخول فى دين الدولة "الاسلام" حتى يضمنوا اماكن لهم فى الجنة لان الاسلام هو الدين المفضل عند اللة اما اصحاب الاديان الاخرى فلا مكان لهم الا جهنم!! وقد راينا كيف ان الدولة فى حرصها وخوفها على مصالح ابناءها واصرارها على دخولهم الجنة عند انتقالهم من عالمنا الحالى ترفض بشدة الاعتراف بتغير ديانات المتنصرين على البطاقات الرسمية وتتمسك بحقها فى معاقبتهم وبهدلتهم وجرجرتهم الى اقسام البوليس واتهامهم بالخروج على دين الدولة وفى نهاية الامر تقوم بالزج زج فى السجون مثل القتلة وتجار المخدرات لتركهم دين الدولة ودخولهم دين اخر.
على اى حال ولكى تخرج مصر والمصريين من هذا الهووس الدينى الاعمى والتطرف الاسود.. ولكى تتفادى مصر مصيرالصومال والسودان وافغانستان وباكستان وغيرهم من الدول التى سخرت الدين الاسلامى لخدمة اهداف سياسية..اود ان اقترح النقاط التالية على المسئولين المصريين واخوتى ابناء وطنى فى مصر:
1- تغير الدستور المصرى وبالتحديد المادة الثانية التى تنص على ان الاسلام دين الدولة ومصدر التشريع.. والحقيقة ان هذة المادة هى السبب الرئيسى وراء كل المشاكل الطائفية والمصائب التى حدثت وتحدث فى مصر بين المسيحين والمسلمين وايضا سبب الارهاب الفكرى الذى يمارسة بعض المتطرفين المتأسلمين ضد المفكرين والكتاب والمثقفين والعلمانين وغيرهم.
اننا نضحك على انفسنا اذا قلنا ان كل المصريين متساوون فى ظل وجود المادة الثانية التى تميز وتفرق وتحرض رسميا وقانويا ضد غير المسلمين!!
2- اطلاق حرية العبادة فى مصر والغاء ذكر اسم الديانة من البطاقات والاوراق الرسمية ووقف تدريس الدين فى المدارس.
3- الغاء التعليم الازهرى بكل مراحلة ومستواياتة وجعلة تعليما غير ديني متاحا ومفتوحا امام الجميع.
3- الحد من المساحات الاعلامية للحديث فى الامور الدينية والعقائدية وتفنيد عقائد الاخرين.
4- الغاء المسابقات الدينية مثل مسابقة تحفيظ القران الكريم التى تجرى سنويا تحت رعاية رئيس الجمهورية وترصد لها ملايين الجنيهات.. وبدلا من ذلك اقترح اجراء مسابقات شهرية يكافى من خلالها رئيس الدولة المصريين الذين يقدمون لوطنهم اختراعات مهمة او اكتشافات علمية او انجازات عظيمة تساهم فى تحسين اوضاع المصريين ورفع شانة البلد.
5- اعادة النظر فى مناهج التعليم بكل مراحلة وفلسفتة واهدافة وكيفية استخدامة لخلق اجيال متحضرة متعلمة مثقفة واعية غير متعصبة او مبرمجة على كراهية الاخر وازدراءة والتصارع معة حتى النفس الاخير..
6- التواصل مع ابناء مصر فى الخارج والاستماع الى مطالبهم وافكارهم والتعاون معهم بدلا من معاداتهم وتوجية الاتهامات الصبيانية الباطلة لهم لكى يكونوا سفراء لبلدهم خادمين ومحبين لها يمدون كل العون والمساعدة لها وليس العكس.
7- تفعيل قوانين المواطنة وجعل مصر وليس الاديان هى المحور الذى يلتقى حولة كل المصريين..اننى احزن عندما اجد بعض المصريين يسالونى فى خبث عن اسمى ثلاثيا لكى يعرفون اذا كنت مسلما او مسيحيا.. مالذى يمنع ان اكون مصريا وخلاص.. وما شأن الاخرين بدينى او دينك.. يكفينى ان تكون مصريا ام دينك فهذا شأنك الخاص. دعونا نتعامل على اساس اننا جميعا مصريين بغض النظر عن الدين او العقيدة لان مصر كانت وسوف تظل بعد الاسلام والمسيحية.
8- اعادة النظر فى كتب التاريخ المصرية وتنظيفها من الشوائب والاخطاء والتزيف المتعمد لبعضها.
اننى ادعو لاضافة الحقبة القبطية التى امتدت الى حوالى 600 سنة الى كتب التاريخ المصرى وتدريسها اسوة بالتاريخ الاسلامى الى تلاميذ المدارس لكى يدرك الاطفال ان مصر بحق وطن لكل اصحاب الاديان.
واخيرا هذة مجرد مقترحات قليلة من كثير لدينا لعل من يهمهم الامر فى مصر يعطونها بعض الاهتمام لعلهم يجدون فيها ما يفيد الوطن وينفع المصريين.
استراليا
sobhy@iprimus.com.au
التعليقات
هل تنهار مصر؟؟
abu rasheed -اناشد اهل مصر الحضاره الطيبين دافعوا عن ام الدنيا(7 الاف سنه) هل تريدون ان تدمر على يد فكر الارهابيين التكفيرين الرجعيين اين مصر زمان زمن الحريه والتنوير والحداثه لاتتركوا مصر العزيزه تنهار -قبل فوات الاوان
انت على حق
pipi -يبدو ان الكاتب يستخدم عقله ويهمه تطوير مصر وتقدمها ولا يهمه ا ن يشيد به غالبيه من القراء فمصر للاسف اصبحت مرتعا للتطرف والعالم كله يدرى ولكن الحكومه وغالبيه المصريين يتخيلون ان مصر ليس بها تطرف وهوس دينى صحيح ان 99 من التطرف من المسلمين ولكن هناك مسيحين ايضايساعدون التطرف بسلبيتهم وبشكر الحكومه ورغم الظلم البين واصبحت بعض الدول العربيه الان اكثر احتراما للاخر وتقبل بوجوده عن مصر رغم ان الاقباط هم اصل تلك البلدوانا اعتقد ان النهايه هى تسلم المتطرفون زمام البلد وتدخل( للاسف) اجنبى لعوده الهدوء والنظام لمصر
مت بغيظك
الباحث -يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفْوَٰهِهِمْ وَيَأْبَىٰ ٱللَّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْكَٰفِرُونَ التوبة 32 الناس إختارت الإسلام و انتهى ,إبقى في أستراليا و دعنا و شأننا.
انت مين اصلا؟؟؟
مصرى -انت مين اصلا علشان تتكلم عن مصر بالطريقة دى؟؟؟؟ لما تبقى تنزل مصر وتعرف الناس نظامها ايه تبقى تتكلم مليتوا البلد
جذور الهوس الديني
مرتاد ايلاف -جذور الهوس الديني المسيحي في مصر الكنيسة المسيحية يقودها اليوم تنظيم جماعة الأمة المسيحية ، هذا التنظيم المتطرف الذي زرع فكرته حبيب جرجس في الأربعينيات من القرن العشرين؛ حين كانت مصر ترزح تحت الاحتلال الإنجليزي، ثم أشهرت في وزارة الشئون الاجتماعية عام 1952على يد محام شاب يبلغ من العمر 20 سنة اسمه إبراهيم فهمي هلال، وكان الهدف من إشهارها مواجهة الفكر الديني الإسلامي الذي قامت به جماعة الإخوان المسلمين وقتها، حتى إنها رفعت شعار ;الإنجيل دستورنا، والموت في سبيل المسيح أسمى أمانينا وأول من اكتوى بإرهاب هذا التنظيم المتطرف هي الكنيسة نفسها؛ فقد قام التنظيم عام 1954 باختطاف البطريرك الأنبا يوساب الثاني من مقر المطرانية وقتها بشارع كلوت بك بقلب القاهرة، وإجباره على توقيع استقالة، ونقلوه بالقوة وتحت السلاح إلى أديرة وادي النطرون، ودعوا الشعب إلى انتخاب بطرك جديد وتحصنوا بالمقر الرئيس للبطريركية؛ ثم تدخلت الشرطة وألقت القبض عليهم وأحيلت المجموعة المسلحة للمحاكمة وصدرت ضدهم أحكام بالسجن، ثم قتلوا جميعًا في ظروف غامضة داخل سجونهم، وأثناء المحاكمة كان الدكتور إدوار غالي الذهبي يترافع ضد المجموعة المقبوض عليها من تنظيم الأمة القبطية، فتلقى سيلاً من التهديدات من باقي أعضاء التنظيم الهاربين ما جعل الداخلية توفر له حراسة مشددة، وقد تقدمت وزارة الداخلية بمذكرتين– الأولى بجلسة 13/5/1954م– والثانية بجلسة 17/ 6/ 1954م بيَّنت فيها أغراض الجماعة التي تهدف إلى إقامة دولة قبطية باستعمال القوة المسلحة وصدر قرار بحل الجماعة. إلى هنا لم تنته الجماعة، فباقي المجموعة هربت إلى أديرة الصحراء المهجورة.
الهوس المسيحي
مرتاد ايلاف -مكرر
العين ؟!!
الايلافي -الكاتب ينظر الى الموضوع بعين واحدة .. ومقتضى الانصاف ان ينظر الى التطرف والهوس الديني عند قومه وينتقدهم حتى يكون منصفا ليكتب مثلا عن مناهج مدارس الاحد وعن وعظ قساوسة وخطبهم ورسائلهم وعن دق الصلبان على المعاصم والتنصير ........ .. .
الي مرتاد ايلاف
جرجس -للاسف الشديد تعلييقك لايصدقه الا ساذج لم تذكر لما سميتها الامة القبطية اي عمل ارهابي والعمل الوحيد الذي ذكرته موجه للاقباط والي بطركهم هل قامت امة الاقباط بالهجوم علي مسجد هل هجمت علي المسلمين اثناء صلاتهم هل قتلت السياح الاجانب هل كفرت المثقفين وقتلتهم مثل فرج فودة يا أخي العزيز لاتغالط نفسك وقول قول الحق اذا كنت فعلا تؤمن بالحق
وصية نبوية
خوليو -لايجوز قتل النفس إلا في حالات ثلات أحداها المرتد عن دين الجماعة(الاسلام) ياسيد صبحي مطاليبك عادلة ويوافق عليها أصغر طفل في ....... أي مجتمع متحضر، ونقول متحضر لأنه يعتبر الإنسان والقيم والمناقب الإنسانية هي محور الوجود، وهم يستفيدون من تلك المجتمعات لأبعد الحدود وتعجبهم ولكنهم لايريدونها لبلادهم، الوصايا والأحاديث هي الخبز اليومي للشعوب العربية المتدينة والتي تعتبر نفسها أن وجودها على هذه الأرض عبارة عن مرحلة ترانزيت نحو جنة الوهم، مستحيل الحوار معهم لأن من يستخدم ذاكرته للنقل ليس كمن يستخدم عقله للفكر، ألا ترى؟ لايعّلمون الطلاب على التفكير بل على الحفظ والنقل وعندما يصطدمون ويستغربون الأحاديث والوصايا يقزمزن أنفسهم ويقدسون الحديث ، أي يلغون عقولهم لأنهم ليس بحاجة لها، في الكتاب موجود كل مايريدون أو هكذا يعتقدون، لذلك تجد أفكار أهل عصر الهجرة مثل أفكار أكبر استاذ جامعي اليوم، نفس التعابير ونفس الشروحات، وكله كلام بكلام .
التغيير بالمراسلة
عبدالله المصري -يعني الكاتب من الآخر عايز مصر تتخلي عن هويتها الإسلامية، والدنيا تبقي سداح مداح ...مفيش ديانة في البطاقة، و تتلخبط حياة 70 مليون مصري عشان خاطر المهجريين اللي قاعدين ومرحرحين في جنة مهجرهم وقاعدين من خلف أجهزة الكمبيوتر (في أجواء مكيفة) وعمالين يولعوا في البلد بأي طريقة وبكل طريقة ممكنة للضغط علي النظام المترهل (المشغول منذ عقد من الزمان بسيناريو التوريث). كتاب المهجر و المتمسحين بالعلمانية المزعومة واللاعبين بنيران الطائفية علي نغمة الاضطهاد المزعومة عليهم أن يعودوا إلي بلادهم ويتحدوا مع إخوانهم في الوطن ويعملوا سويا علي التغيير من الداخل، وليس التغيير بالمراسلة. التغيير أصبحت رغبة عامة وملحة عند جميع طوائف الشعب المصري، التغيير بسبب الاستبداد والفساد المستشري في كل قطاعات الدولة وعدم تكافؤ الفرص، وغياب العدالة الاجتماعية والاضطهاد لجميع المصريين، وليس باختزال التغيير في المادة الثانية في الدستور وتغيير هوية البلاد (المادة الثانية لم تكن يوما سببا في تدهور حال البلد). هكذا يفعل الأمناء علي مصلحة الوطن.
الى جرجس
مرتاد ايلاف -المهم ان الفكر الارهابي كامن في النفوس وينتظر فقط الفرصة السانحة للانطلاق لا تخفي ادبيات التيار المسيحي المتطرف في مصر رغبته الاكيدة في ابادة المسلمين وهذه الافكار صرحت بها الكنيسة في اجتماع الاسكندرية والمحضر الذي سرب الى امن الدولة والذي يقول باعجاب الكنيسة بمحاكم التفتيش الاسبانية وتجربتها في طرد المسلمين ويقول باعجاب الكنيسة والتيار المتطرف فيها بممارسات العصابات الصهيونية التي مارست التطهير العرقي ضد شعب فلسطين العربي المهم ان الافكار الارهابية الاستئصالية موجودة ويعبر عنها في مواقع ...التابعة لهذا التيار وفي مطبوعاته وخطب قساوسته فالموضوع تخطى خصومة هذا التيار مع النظام الى الخصومة مع الاسلام والمسلمين مباشرة المسألة مسألة وقت والا فان النية مبيتة لابادة المصريين المسلمين ان استطاعوا ولن يستطيعوا
خوليو المدلس
الايلافي -يعني يا خوليو الكنسي احيانا والعلماني احيانا اخرى مفروض مادمت تحتفي بحرية العقيدة هكذا ان تطالب بها لاختك في الانسانية وفاء قسطنطين التي فتنت عن معتقدها وسلمت الى الكنيسة لتعاقبها على ردتها عن دينها الاصلي اين حرية المعتقد ولا هي حرية انتقائية؟ الرسول الكريم وصف الخائن لوطنه بالمرتد وعقاب الخائن لوطنه ومواطنية في كل الدنيا الاعدام هل رأيت خائن اعطي نوط البطولة لانه خان وطنه واهله يا علماني كن منصفا ولو لمرة واحدة في حياتك احنا برضوا اللي بنلغي عقولنا ام من يقول لك اغمض عينك واتبعني .. تعال ورايا الى ......؟!!
إلي خوليو رقم 9
عبدالله المصري -ما قلنا قبل كدة اللي عايز يعرف عن الإسلام الحقيقى ممكن يسأل أهل الإسلام وعلمائه، مش يردد بكل جهل عن زكريا بطرس وأمثاله ممن أدمنوا التحريف ولا يقبلون بغيره. وللتصحيح في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام لم يتم تطبيق حد الردة علي العديد من المرتدين عن الإسلام. وتطبيق أو تعطيل الحدود يكون حسب الضرورة ولمصلحة الأمة والمجتمع، وحيث إن حرية العقيدة مكفولة في المجتمع المسلم، فمن حق أي إنسان أن يعتقد فيما يشاء، أما أن يتخذ أي أفراد أو جماعات الدين الإسلامي كلعبة يدخلون فيه تارة و يخرجون منه تارة أخري لإثارة الفتن والبلبلة بين أبناء المجتمع المسلم، فحد الردة يعتبر الرادع لمثل هؤلاء المفسدين حيث إنه لم يكرههم أحد علي دخول الدين من البداية حيث لا يوجد إكراه في الدين (وأرجو ألا تذكر لي الأكاذيب المتكررة عن الأسلمة الإجبارية المزعومة، وحواديت كنت أعمي وأصبحت بصيرا المهترئة). ومع ذلك فحد الردة يمكن للحاكم المسلم تعطيله إذا اقتضت الضرورة. لإن أي مرتد لن ينقص في عدد المسلمين أو يزيد أتباع الدين الآخر شئ. فمن لم يجد الخير في الإسلام فلن يجد أي خير في غيره.وإذا تم استخدام حد الردة عدة مرات تاريخيا، فهذا حسب مقتضيات الضرورة كما قلنا، و في عصرنا الحالي هناك العديد من حالات المتنصرين الذين يعيشون في مصر بدون أن يقربهم أحد، مثل محمد حجازي ، ونجلاء الإمام، والمعتصم بالله الجوهري ( متنصر منذ حوالي 30 سنة). والشئ بالشئ يذكر فإن حد الردة يتم تطبيقه أيضا من نصارى مصر وليست مذبحة الأميرية ببعيدة والتي أطلق فيها شاب نصراني النار علي أخته (التي أسلمت) وزوجها المسلم وابنتهما جزاءا لها علي إسلامها، فقتل الزوج وأصيبت الإبنة.
يحبون التعقيد
خوليو -مدهشة طريقتهم في النقاش ، فهم كمثل الغرقان المتمسك بقشة، الحديث في الصحيحين مثبت ياسيد عبدالله ويقول:لايحل دم مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بثلاث: النفس في النفس والثيب الزاني والتارك لدينه، وفي موضع آخر يقول من بدل دينه فاقتلوه، أين هو الخروج والدخول في الدين في هذا الحديث وكأنه لعبة كما تفضلت؟ تهربون من الجواب بتعقيد الأمور وعدم توضيحها ومن أجل ذلك الغموض تقعون في الخلاف المستمر وتتهمون الآخر بعدم فهم الدين وعليه أن يسأل من يفهم فيه، والنتيجة هي جاء ليكحلها فعماها، ألا تستطيعون أن تكونوا أوضح مما أنتم عليه؟ أما أنّ نفس النبع معكر لايمكن تنقيته؟
كلاكيت تاني مرة
عبدالله المصري -يا خوليو، بيتهيألي أن هناك غمامة علي عينيك لا تمكنك من قراءة المكتوب جيدا، أو ربما الكلام المكتوب فوق مستوي فهمك، لذا يمكنك السؤال والاستيضاح؟ فالإسلام دين بسيط لا ترميز فيه، ولا أسرار، ويمكن التباسط في شرحه لمستوي أي إنسان مهما كانت بساطته بشرط أن يريد أن يفهم وليس لمجرد الجدال العقيم.
من الغرقان
الايلافي -انت سألتناعن المرتد المفارق للجماعة فردينا عليك لكننا سألناك عن موقفك من حرية المعتقد لاختنا وفاء قسطنطين وامثالها فتهربت من الغرقان الان ؟!!
من الغرقان
الايلافي -انت سألتناعن المرتد المفارق للجماعة فردينا عليك لكننا سألناك عن موقفك من حرية المعتقد لاختنا وفاء قسطنطين وامثالها فتهربت من الغرقان الان ؟!!
و لماذا لا تذكر...؟
نانسي -منع وشم الصلبان على الاجساد؟ و التهييج الطائفي الذي يقوم ب(نظير جيد)؟ اغلاق الكناءس عقب الصلوات اسوة بالمساجد؟ و عدم بقائها مفتوحة 24 ساعة؟ التطاول من بعض الطائفيين و التهجم على الاسلام و رموزه؟ لماذا تنفق الكنيسة الملايين لتنصير المسلم؟ لماذا لم يتركوا لمن اسلم حريته ؟ و مثال ذلك وفاء قسطنطين؟؟
و لماذا لا تذكر...؟
نانسي -منع وشم الصلبان على الاجساد؟ و التهييج الطائفي الذي يقوم ب(نظير جيد)؟ اغلاق الكناءس عقب الصلوات اسوة بالمساجد؟ و عدم بقائها مفتوحة 24 ساعة؟ التطاول من بعض الطائفيين و التهجم على الاسلام و رموزه؟ لماذا تنفق الكنيسة الملايين لتنصير المسلم؟ لماذا لم يتركوا لمن اسلم حريته ؟ و مثال ذلك وفاء قسطنطين؟؟
ما هذا الغبش
محمد الأمين -نجد أن الكاتب في هذا المقال ينتقد شيئا ثم يقع فيه، فهو ينتقد التكلم في الدين واستخدام الدين ثم نجده يفسر تلك الظاهرة التي ينتقدها تفسيرا مستندا إلى أيدولوجية دينية بأن الغرض منها هو تحويل الأقباط إلى مسلمين مع أن الأقباط يعيشون مع المسلمين أكثر من أربعة عشر قرنا ولم يفكر أحد في إجبارهم على الدخول في الإسلام حين كان المسلمون أشد تدينا من هذا الزمن،وكيف يفسر الاضطهاد الأكبر الواقع على المتدينين المسلمين هل الغرض منه تحويلهم إلى المسيحية، من هنا يتبين أن الذي يؤجج هذه الصراعات هم هؤلاء المهجريون، أما في الداخل فنجد أن بابا الأقباط نفسه يكذب كل هذا بل ويشكر الحكومة المصرية على ما تقدمه للأقباط. منذ بضعة أيام كنت أتابع برنامج أوراق مصرية في قناة الحوار الذي استضاف ممثلي المنظمات القبطية في المهجر، وأفصحوا عن أشياء خطيرة جدا منها أن مصر ليست عربية، وأنها يجب أن ترجع إلى أصلها القبطي، وأنّ المسلمين في مصر هم ليسوا مصريين وإنما هم دخلاء عليها، وأقر ممثلهم من أمريكا أنه يستعين باسرائيل لاسترداد ما يقول أنها حقوقه، من هنا تتبين خطورة هذه الدعوات و يظهر إلى ماذا تهدف، فهو لا يريد المطالبة بحقوق أقلية وإنما غرضه استرجاع أرض يعتقد أنها له وحده. ومن تأمل هذه الإملاءات التي طرحها الكاتب تبين له ذلك، فإنه لو لخص تلك الإملاءات في جملة وهي قتل الإسلام لكان أريح له، فعندما يطالب الكاتب بإلغاء الأزهر فهو يطالب بإغلاق المساجد لأننا حينئذ لا نجد إماما ولا مفتيا، وليته على الأقل طالب باستفتاء على المادة الثانية بدلا من أن يملي إملاءات، ثم إن مطالبته بإلغاء مسابقات تحفيظ القرآن ينم عن كراهية بغيضة لمقدسات المسلمين وتدخلا في شؤونهم الخاصة، فما دخل حفظ القرآن في المسألة، واحفظوا أنتم الإنجيل(والذي لا يحفظه أحد) وستقيم لكم الدولة مسابقة، أما أن تحسدوا غيركم فهذا لا يليق،فإنني أخشى أن تطالب يوما بقتل حفاظ القرآن وإحراق المصاحف. أنصح الكاتب وأمثاله أن ينزعوا هذا الغبش من رؤوسهم وأن لا يعيشوا في الأوهام والخيالات.
ما هذا الغبش
محمد الأمين -نجد أن الكاتب في هذا المقال ينتقد شيئا ثم يقع فيه، فهو ينتقد التكلم في الدين واستخدام الدين ثم نجده يفسر تلك الظاهرة التي ينتقدها تفسيرا مستندا إلى أيدولوجية دينية بأن الغرض منها هو تحويل الأقباط إلى مسلمين مع أن الأقباط يعيشون مع المسلمين أكثر من أربعة عشر قرنا ولم يفكر أحد في إجبارهم على الدخول في الإسلام حين كان المسلمون أشد تدينا من هذا الزمن،وكيف يفسر الاضطهاد الأكبر الواقع على المتدينين المسلمين هل الغرض منه تحويلهم إلى المسيحية، من هنا يتبين أن الذي يؤجج هذه الصراعات هم هؤلاء المهجريون، أما في الداخل فنجد أن بابا الأقباط نفسه يكذب كل هذا بل ويشكر الحكومة المصرية على ما تقدمه للأقباط. منذ بضعة أيام كنت أتابع برنامج أوراق مصرية في قناة الحوار الذي استضاف ممثلي المنظمات القبطية في المهجر، وأفصحوا عن أشياء خطيرة جدا منها أن مصر ليست عربية، وأنها يجب أن ترجع إلى أصلها القبطي، وأنّ المسلمين في مصر هم ليسوا مصريين وإنما هم دخلاء عليها، وأقر ممثلهم من أمريكا أنه يستعين باسرائيل لاسترداد ما يقول أنها حقوقه، من هنا تتبين خطورة هذه الدعوات و يظهر إلى ماذا تهدف، فهو لا يريد المطالبة بحقوق أقلية وإنما غرضه استرجاع أرض يعتقد أنها له وحده. ومن تأمل هذه الإملاءات التي طرحها الكاتب تبين له ذلك، فإنه لو لخص تلك الإملاءات في جملة وهي قتل الإسلام لكان أريح له، فعندما يطالب الكاتب بإلغاء الأزهر فهو يطالب بإغلاق المساجد لأننا حينئذ لا نجد إماما ولا مفتيا، وليته على الأقل طالب باستفتاء على المادة الثانية بدلا من أن يملي إملاءات، ثم إن مطالبته بإلغاء مسابقات تحفيظ القرآن ينم عن كراهية بغيضة لمقدسات المسلمين وتدخلا في شؤونهم الخاصة، فما دخل حفظ القرآن في المسألة، واحفظوا أنتم الإنجيل(والذي لا يحفظه أحد) وستقيم لكم الدولة مسابقة، أما أن تحسدوا غيركم فهذا لا يليق،فإنني أخشى أن تطالب يوما بقتل حفاظ القرآن وإحراق المصاحف. أنصح الكاتب وأمثاله أن ينزعوا هذا الغبش من رؤوسهم وأن لا يعيشوا في الأوهام والخيالات.
ياخليل!
أبو فراس المصرى -أعتقد أنك قرأت ردى السابق عليك فى مكان آخر وإن كنت تجاهلته !مرّة أخرى أذكرك:لاأجيبك لإقناعك فلن يحدث هذا منك,وإنما أجيبك حتى لانترك لك مساحة تهاجم فيها الإسلام بمناسبه وبدون وسيرى الآخرون_الذين يتهمون المسلمين بمهاجمة المسيحيه تحديدا_أن أحد المسيحيين لايمتلىء بالروح القدس ويبدأ بالكتابه على لوحة المفاتيح سوى لمهاجمة الاسلام حتى ولو كان المقال عن سعر الطماطم كما قال لك أحدهم ,والمشكله هنا أنك تقدم نفسك كعلمانى بينما أنت نصرانى شديد التعصب وهذا تدليس والثانيه أن هجومك المستمر والمهووس على الاسلام سيدعو الآخرين للرد مما يحول الأمر لمنتدى دينى يبدو فيه الاسلام وكأنه متهم يدافع دوما عن نفسه,أو سيدعو غيرهم لمهاجمة المسيحيه مما يزيد الاحقاد فى منطقة تفيض به,فهون عليك وتمالك أعصابك فنحن الصائمون العصبيون وأنت المتزن العاقل العقلانى.أما عن حد الرده فى الاسلام فله فهم وضوابط فلكون الحفاظ على حياة الانسان_أى انسان_هى احدى مقاصد الشريعه ولكون ورود أحاديث أخرى تبرر قتل المرتد بإقتران ارتداده مع اعلان الحرب على المجتمع المسلم_الذى فارقه_وهو كما أوضح لك معقب آخر أشبه مايكون بالخيانة العظمى حاليا,لكل هذا فالرأى الراجح فى حد الرده هو التطبيق فقط اذا اقترنت الرده بالحرب.وأخيرا لو أردت مهاجمة الاسلام_حقا_وانهاء الأمر مرة واحده والى الأبد فعليك الهجوم على القلب وهو (التوحيد)!فاذا تبين لك أن التوحيد سىء وتثليثك(الله عليه)فقد انتهت القصه كفيت واكتفيت أما عزيز استراليا فلا تنه عن خلق وتأتى مثله).
ياخليل!
أبو فراس المصرى -أعتقد أنك قرأت ردى السابق عليك فى مكان آخر وإن كنت تجاهلته !مرّة أخرى أذكرك:لاأجيبك لإقناعك فلن يحدث هذا منك,وإنما أجيبك حتى لانترك لك مساحة تهاجم فيها الإسلام بمناسبه وبدون وسيرى الآخرون_الذين يتهمون المسلمين بمهاجمة المسيحيه تحديدا_أن أحد المسيحيين لايمتلىء بالروح القدس ويبدأ بالكتابه على لوحة المفاتيح سوى لمهاجمة الاسلام حتى ولو كان المقال عن سعر الطماطم كما قال لك أحدهم ,والمشكله هنا أنك تقدم نفسك كعلمانى بينما أنت نصرانى شديد التعصب وهذا تدليس والثانيه أن هجومك المستمر والمهووس على الاسلام سيدعو الآخرين للرد مما يحول الأمر لمنتدى دينى يبدو فيه الاسلام وكأنه متهم يدافع دوما عن نفسه,أو سيدعو غيرهم لمهاجمة المسيحيه مما يزيد الاحقاد فى منطقة تفيض به,فهون عليك وتمالك أعصابك فنحن الصائمون العصبيون وأنت المتزن العاقل العقلانى.أما عن حد الرده فى الاسلام فله فهم وضوابط فلكون الحفاظ على حياة الانسان_أى انسان_هى احدى مقاصد الشريعه ولكون ورود أحاديث أخرى تبرر قتل المرتد بإقتران ارتداده مع اعلان الحرب على المجتمع المسلم_الذى فارقه_وهو كما أوضح لك معقب آخر أشبه مايكون بالخيانة العظمى حاليا,لكل هذا فالرأى الراجح فى حد الرده هو التطبيق فقط اذا اقترنت الرده بالحرب.وأخيرا لو أردت مهاجمة الاسلام_حقا_وانهاء الأمر مرة واحده والى الأبد فعليك الهجوم على القلب وهو (التوحيد)!فاذا تبين لك أن التوحيد سىء وتثليثك(الله عليه)فقد انتهت القصه كفيت واكتفيت أما عزيز استراليا فلا تنه عن خلق وتأتى مثله).
غيرخاص بأبي فراس
خوليو -علماني أنا وهذا أكيد، ولا أنتقد دين معين من موقع ديني آخر، ولكن في أجوبتكم نلاحظ ومكروا ومكر موجودة في أذهانكم دائماً، قتل المرتد واضح في الحديث لاغبار عليه وهدر الدم في التطبيق وبأوامر شرعية وليس بمبادرة فردية واضح وضوح الشمس في رابعة النهار، وقد اكتوت المجتمعات منه قديماً وحديثاً، الحداثة ليست ثوب يلبسه المرء فوق ثيابه القديمة بل هي قيم وتطبيق وحضارة فكرية وتقنية،أنا مستعد للإقتناع عندما تكون البراهين واضحة، قل لي ياسيد أبوفراس المصري-19- كيف سيعلن شخص اختار غيرالاسلام ديناً الحرب عليه؟ بالقوس والنشاب ؟ أم أنك تسمي نقد الدين حرباً؟ فهذا الأخير هو حرية الكلمة في مفهوم عصر حقوق الإنسان، والنقد باللسان والكتابة هي من أقوى الحقوق العلمانية بل هي دستور علماني ،أعتقد أنكم تخافون النقد أكثر من الطلقة،تعشقون الطلقات لأنها طريق للجنة، وتخافون من النقد لأنه يعري المستور، وأما موضوع التثليث والتوحيد فأنا أرجعه لمسألة ايمانية، في بلاد التثليث كانت الآلهة تتزوج وتنجب أبناءً، وفي بلاد التوحيد تعبر هذه الفكرة عن رئيس القبيلة الأوحد الذي بيده شؤون القبيلة، والمسألة عندي سيان فهي مسألة ايمانية لم يستطع أصحابها البرهنة عليها في كلتا الحالتين، فإذا انفصلتا عن السياسة تبقى مسألة فكرية إيمانية إن كانت تريح أصحابها فهذا شأنهم،فلن يمنعهم أحد، ونحن كعلمانيين نريد سعادة الإنسان، كل إنسان، ولافضل لمؤمن على كافر عندنا.
غيرخاص بأبي فراس
خوليو -علماني أنا وهذا أكيد، ولا أنتقد دين معين من موقع ديني آخر، ولكن في أجوبتكم نلاحظ ومكروا ومكر موجودة في أذهانكم دائماً، قتل المرتد واضح في الحديث لاغبار عليه وهدر الدم في التطبيق وبأوامر شرعية وليس بمبادرة فردية واضح وضوح الشمس في رابعة النهار، وقد اكتوت المجتمعات منه قديماً وحديثاً، الحداثة ليست ثوب يلبسه المرء فوق ثيابه القديمة بل هي قيم وتطبيق وحضارة فكرية وتقنية،أنا مستعد للإقتناع عندما تكون البراهين واضحة، قل لي ياسيد أبوفراس المصري-19- كيف سيعلن شخص اختار غيرالاسلام ديناً الحرب عليه؟ بالقوس والنشاب ؟ أم أنك تسمي نقد الدين حرباً؟ فهذا الأخير هو حرية الكلمة في مفهوم عصر حقوق الإنسان، والنقد باللسان والكتابة هي من أقوى الحقوق العلمانية بل هي دستور علماني ،أعتقد أنكم تخافون النقد أكثر من الطلقة،تعشقون الطلقات لأنها طريق للجنة، وتخافون من النقد لأنه يعري المستور، وأما موضوع التثليث والتوحيد فأنا أرجعه لمسألة ايمانية، في بلاد التثليث كانت الآلهة تتزوج وتنجب أبناءً، وفي بلاد التوحيد تعبر هذه الفكرة عن رئيس القبيلة الأوحد الذي بيده شؤون القبيلة، والمسألة عندي سيان فهي مسألة ايمانية لم يستطع أصحابها البرهنة عليها في كلتا الحالتين، فإذا انفصلتا عن السياسة تبقى مسألة فكرية إيمانية إن كانت تريح أصحابها فهذا شأنهم،فلن يمنعهم أحد، ونحن كعلمانيين نريد سعادة الإنسان، كل إنسان، ولافضل لمؤمن على كافر عندنا.
تعليق
عصام -كمؤمن بالله بالمسيح لا اعتقد ان الله سبحانه وتعالى قد كلّف اي مخلوق بمهمة قبيحة الا وهي قتل مخلوق اخر تحت اي عذر كان ولا حتى استعمال العنف معه لأنه وفي الوصايا العشر فقد قال الله سبحانه مخاطبا البشر..لا تقتل.. ولا يمكن ان يسمح بذلك ------------ تحت اي ظرف فكلنا بشر ونخطئ ولا يوجد انسان لم يخطئ, وكلنا مخلوقات الله واولاده وهو يعرف ان الخطيئه هي من طبيعة البشر فهل نقتل كل من يخطئ في نظرنا, والخطاء خطاء ان كان صغيرا او كبيراو كما قال السيد ..المسيح الأمين بالقليل امين بالكثير.. -------------------------------- وما حدث من قتل في الماضي والحاضر باسم الدين او باسم الله مخالف لمشيئتة سبحانه فهو قد دعى البشر الى محبة بعضهم البعض قائلابالمسيح..احبوا ------ بعضكم بعضا كما احببتكم..-----------------------
تعليق
عصام -كمؤمن بالله بالمسيح لا اعتقد ان الله سبحانه وتعالى قد كلّف اي مخلوق بمهمة قبيحة الا وهي قتل مخلوق اخر تحت اي عذر كان ولا حتى استعمال العنف معه لأنه وفي الوصايا العشر فقد قال الله سبحانه مخاطبا البشر..لا تقتل.. ولا يمكن ان يسمح بذلك ------------ تحت اي ظرف فكلنا بشر ونخطئ ولا يوجد انسان لم يخطئ, وكلنا مخلوقات الله واولاده وهو يعرف ان الخطيئه هي من طبيعة البشر فهل نقتل كل من يخطئ في نظرنا, والخطاء خطاء ان كان صغيرا او كبيراو كما قال السيد ..المسيح الأمين بالقليل امين بالكثير.. -------------------------------- وما حدث من قتل في الماضي والحاضر باسم الدين او باسم الله مخالف لمشيئتة سبحانه فهو قد دعى البشر الى محبة بعضهم البعض قائلابالمسيح..احبوا ------ بعضكم بعضا كما احببتكم..-----------------------
المؤامرة
غيور -الكاتب يتكلم عن التطرف الديني ومن ثم ثم يطلق نظرية دينية متطرفة بأن الدولة تريد اجبار المسيحين ليدخلوا الاسلام لعمري لا اجد خانه اصنف فيه هذا الحديث هل هومن باب التطرف او نظرية المؤامرة ....... الامر الاخر ان معظم الدول الاوروبية تذكر الدين في دساتيرها بل ان هناك دولا كالدنمارك مثلا تشترط ديانه الرئيس ولم يعترض احد من المسلمين على هذا الامر وبمناسبة الماده الثانيه التي يحملها الكاتب تبعات مصائب مصر فانا اقول ان مصر ليست دولة دينيه بأمتياز فالكباريهات والراقصات والخمور والتي هي محرمة دينيا تملأ ارجاء القاهرة
المؤامرة
غيور -الكاتب يتكلم عن التطرف الديني ومن ثم ثم يطلق نظرية دينية متطرفة بأن الدولة تريد اجبار المسيحين ليدخلوا الاسلام لعمري لا اجد خانه اصنف فيه هذا الحديث هل هومن باب التطرف او نظرية المؤامرة ....... الامر الاخر ان معظم الدول الاوروبية تذكر الدين في دساتيرها بل ان هناك دولا كالدنمارك مثلا تشترط ديانه الرئيس ولم يعترض احد من المسلمين على هذا الامر وبمناسبة الماده الثانيه التي يحملها الكاتب تبعات مصائب مصر فانا اقول ان مصر ليست دولة دينيه بأمتياز فالكباريهات والراقصات والخمور والتي هي محرمة دينيا تملأ ارجاء القاهرة
الى عصام
اسامة -اما ان تؤمن بالله وحده لا شريك له او تؤمن بالمسيح وتشرك بالله ، ذلك ان الله مولى الذين آمنوا وان الكافرين لا مولى لهم
الى عصام
اسامة -اما ان تؤمن بالله وحده لا شريك له او تؤمن بالمسيح وتشرك بالله ، ذلك ان الله مولى الذين آمنوا وان الكافرين لا مولى لهم
مشروع نهضوي مصري
اوس العربي -لو كان الكاتب منصفا لادان مظاهر التأمسح على الضفة الاخرى المسيحية ولما اكتفى بادانة مظاهر التأسلم عند المصريين اقتراحاته مضحكة وغير عملية وبعيدة تماما عن اس المشكلة لانها عبارة عن تماحيك افرض انناازلنا المادة الثانية من الدستور سيكون هناك مطلب جديد وستكون هناك دوامة لن نخرج منها الا بفتنة طائفية لا تبقي ولاتذر وسيتضرر منها الغلابي وليس اؤلئك الذين يمارسون النضال من خلف الكمبيوتر في غرفهم المكيفة في المهجر بصراحة النظام يستفيد من هذا المناخ الطائفي كما تستفيد منه طوائف المتطرفين على الجهة الاسلامية والجهة المسيحية ولا حل للمصريين عامة للخروج من هذه القضية الا بمشروع إنمائي وفكري واعلامي و وطني يجمعهم ويوحد جهودهم يجعلهم ينشغلون به بدل ان ينشغلوا ببعض لكن يبدو ان النظام غير مستعد لهكذا مشروع فهو سعيد لاشتباك المصريين بعضهم ببعض فيما يستمرالاستبداد والفساد والتدمير الذاتي لمكانة مصر وامكاناتها
مشروع نهضوي مصري
اوس العربي -لو كان الكاتب منصفا لادان مظاهر التأمسح على الضفة الاخرى المسيحية ولما اكتفى بادانة مظاهر التأسلم عند المصريين اقتراحاته مضحكة وغير عملية وبعيدة تماما عن اس المشكلة لانها عبارة عن تماحيك افرض انناازلنا المادة الثانية من الدستور سيكون هناك مطلب جديد وستكون هناك دوامة لن نخرج منها الا بفتنة طائفية لا تبقي ولاتذر وسيتضرر منها الغلابي وليس اؤلئك الذين يمارسون النضال من خلف الكمبيوتر في غرفهم المكيفة في المهجر بصراحة النظام يستفيد من هذا المناخ الطائفي كما تستفيد منه طوائف المتطرفين على الجهة الاسلامية والجهة المسيحية ولا حل للمصريين عامة للخروج من هذه القضية الا بمشروع إنمائي وفكري واعلامي و وطني يجمعهم ويوحد جهودهم يجعلهم ينشغلون به بدل ان ينشغلوا ببعض لكن يبدو ان النظام غير مستعد لهكذا مشروع فهو سعيد لاشتباك المصريين بعضهم ببعض فيما يستمرالاستبداد والفساد والتدمير الذاتي لمكانة مصر وامكاناتها
بوركت يا خوليو
نهاد مراد -افحمت ملة الضلام ولجمت ابواق الشر ............ والتطرف امثال ابو إجرام ومرتد والايلافي واقسم انهم مريض نفسي واحد يعلق تحت اسماء مختلفة, انت وضعت جمرا وماء نار في افواههم ........., ولن يستطيعوا الرد عليك إلا باكاذيب لا يصدقونها انفسهم وسباب وشتائم التي لا يعرفون غيرها وجرائد من التعليقات ركيكة البناء, غير مفهومة ومحشوة باساطير وحكايات جدتي, اطرت صوابهم وجعلتهم لا يعرفون وجهتهم اصبحوا كالتائهين, بالمناسبة, هل سيعلق حسن بايات لا علاقة لها بالموضوع ولم نسمع لحد هذه اللحظة جوابا .... ردا حول عملاء القاعدة المجرمين و...حزب الله ....والذين كانوا يستهدفون امن وإستقرار مصر وينتظرون المحاكمة؟ فهذه ......... خانت وطنها وباعت نفوسها ...الى الاجنبي ضد امن مصر, فاين ابوفراس ((المصري)) والايلافي وحدوقة ومرتاد من ...هؤلاء ام انهم من ملتكم والسكوت عنهم على مبدا انا واخي على إبن عمي وانا وإبن عمي على الغريب؟ لم ان القطة اكلت السنتكم ؟؟وللغيور, ما الذي اوصل المسلمين الى الدانمارك؟ ام انكم تريدون تطبيق الشريعة على ذلك البلد ام انها من الاراضي التي إغتصبها الاحتلال الاوروبي وكانت الدانمارك دولة مسلمة؟ ومصر ليست دولة دينية, لكن متطرفيها من المسلمين معروفين بحبنهم وإرهابهم .... ومحرري إيلاف الا تلاحظون انكم تتلاعبون بتعليقات البعض وتسمحون ........مع ان هذا لا يغير من الحقيقة شعرة واحدة ولكن كونوا منصفين بحق اصحاب الحق مرة واحدة, لا تحذفوا مقاطع من تعليقات البعض بحيث يظهر التعليق غير مترابط وعبارتكم المشهورة(مخالف لشروط النشر) معروفة بحق البعض وليس بحق رماح الشر وسكاكين الغدر وافواه السب والشتم كمرتاد والايلافي وحدوقة وغيرهم (غيره, الله اعلم).
بوركت يا خوليو
نهاد مراد -افحمت ملة الضلام ولجمت ابواق الشر ............ والتطرف امثال ابو إجرام ومرتد والايلافي واقسم انهم مريض نفسي واحد يعلق تحت اسماء مختلفة, انت وضعت جمرا وماء نار في افواههم ........., ولن يستطيعوا الرد عليك إلا باكاذيب لا يصدقونها انفسهم وسباب وشتائم التي لا يعرفون غيرها وجرائد من التعليقات ركيكة البناء, غير مفهومة ومحشوة باساطير وحكايات جدتي, اطرت صوابهم وجعلتهم لا يعرفون وجهتهم اصبحوا كالتائهين, بالمناسبة, هل سيعلق حسن بايات لا علاقة لها بالموضوع ولم نسمع لحد هذه اللحظة جوابا .... ردا حول عملاء القاعدة المجرمين و...حزب الله ....والذين كانوا يستهدفون امن وإستقرار مصر وينتظرون المحاكمة؟ فهذه ......... خانت وطنها وباعت نفوسها ...الى الاجنبي ضد امن مصر, فاين ابوفراس ((المصري)) والايلافي وحدوقة ومرتاد من ...هؤلاء ام انهم من ملتكم والسكوت عنهم على مبدا انا واخي على إبن عمي وانا وإبن عمي على الغريب؟ لم ان القطة اكلت السنتكم ؟؟وللغيور, ما الذي اوصل المسلمين الى الدانمارك؟ ام انكم تريدون تطبيق الشريعة على ذلك البلد ام انها من الاراضي التي إغتصبها الاحتلال الاوروبي وكانت الدانمارك دولة مسلمة؟ ومصر ليست دولة دينية, لكن متطرفيها من المسلمين معروفين بحبنهم وإرهابهم .... ومحرري إيلاف الا تلاحظون انكم تتلاعبون بتعليقات البعض وتسمحون ........مع ان هذا لا يغير من الحقيقة شعرة واحدة ولكن كونوا منصفين بحق اصحاب الحق مرة واحدة, لا تحذفوا مقاطع من تعليقات البعض بحيث يظهر التعليق غير مترابط وعبارتكم المشهورة(مخالف لشروط النشر) معروفة بحق البعض وليس بحق رماح الشر وسكاكين الغدر وافواه السب والشتم كمرتاد والايلافي وحدوقة وغيرهم (غيره, الله اعلم).
خوليو يدلس علينا
الايلافي -كلامك عن الردة والارتداد يكشف عن جهل متقع في معرفة الاحكام الشرعية الخاصة بهذه القضية قضية الردة كأي قضية اخرى تحتاج الى دليل اما باقرار من الشخص نفسه ابو بشهادة شهود او بوجود قرائن كتابية او صوتية مادية ثم يجلب الشخص ويحقق معه ويسال ويناقش وتزال الشبهات ويستتاب ثلاثة ايام ليفكر وليس هكذا من الضبط الى المشنقة طوالي يعني حتى محاكم التفتيش كان فيها محكمة وقاض انت لست علمانيا انت كنسي في ارهاب علماني لو كنت علمانيا لتكلمت عن حق كل انسان ان يعتنق الدين الذي يراه لكنك خصصت الاسلام بالنقد وحكاية الردة ولكنك لم تتكلم عن حق المسيحي الذي يتحول الى الاسلام ويتم قهره وقمعه واعتقاله والله اعلم باحواله لكي تكون علمانيا حقيقيا عليك ان تدين التطرف من اي جهة جاء وان تكو ن الاديان ان اردت نقدها على مستوى واحد لا مستور في اسلامنا ولاتوجد اسرار انت تستخدم نفس قاموس الكنسيين في الكتابة وهذا يعني انك واحد منهم حالات الردة عن الاسلام نادرة جدا ومعاقبة المرتد تمر بمراحل منها مناقشته والرد على الشبهة التي قد يكون قدزرعها الشيطان اواحد اعوانه في قلبه فقط الردة المرتبطة بالخيانة للجماعة والوطن تلك التي ينفذ فيها الحد الشرعي بعد تحقيق مستوف ان مسائل الايمان واضحة لدينا ولن نقبل تفسيرك اذا استطعت ان تقيم دولة لك فنفذ فيها افكارك ولترينا مدى احترامك لحرية الانسان التي تتشدق بها اما الان فلا يسعك انت وامثالك الا الخضوع لسلطان الشريعة ان كنت في بلد مسلم
خوليو يدلس علينا
الايلافي -كلامك عن الردة والارتداد يكشف عن جهل متقع في معرفة الاحكام الشرعية الخاصة بهذه القضية قضية الردة كأي قضية اخرى تحتاج الى دليل اما باقرار من الشخص نفسه ابو بشهادة شهود او بوجود قرائن كتابية او صوتية مادية ثم يجلب الشخص ويحقق معه ويسال ويناقش وتزال الشبهات ويستتاب ثلاثة ايام ليفكر وليس هكذا من الضبط الى المشنقة طوالي يعني حتى محاكم التفتيش كان فيها محكمة وقاض انت لست علمانيا انت كنسي في ارهاب علماني لو كنت علمانيا لتكلمت عن حق كل انسان ان يعتنق الدين الذي يراه لكنك خصصت الاسلام بالنقد وحكاية الردة ولكنك لم تتكلم عن حق المسيحي الذي يتحول الى الاسلام ويتم قهره وقمعه واعتقاله والله اعلم باحواله لكي تكون علمانيا حقيقيا عليك ان تدين التطرف من اي جهة جاء وان تكو ن الاديان ان اردت نقدها على مستوى واحد لا مستور في اسلامنا ولاتوجد اسرار انت تستخدم نفس قاموس الكنسيين في الكتابة وهذا يعني انك واحد منهم حالات الردة عن الاسلام نادرة جدا ومعاقبة المرتد تمر بمراحل منها مناقشته والرد على الشبهة التي قد يكون قدزرعها الشيطان اواحد اعوانه في قلبه فقط الردة المرتبطة بالخيانة للجماعة والوطن تلك التي ينفذ فيها الحد الشرعي بعد تحقيق مستوف ان مسائل الايمان واضحة لدينا ولن نقبل تفسيرك اذا استطعت ان تقيم دولة لك فنفذ فيها افكارك ولترينا مدى احترامك لحرية الانسان التي تتشدق بها اما الان فلا يسعك انت وامثالك الا الخضوع لسلطان الشريعة ان كنت في بلد مسلم
فلترة التعليقات
الايلافي -يا ايلاف العزيزة نحن نرتادك لكي نتعلم ونتثقف لا ان نشتم ونسب ويساء الينا والى مقدساتنا يانهاد ان كنت ذكرا او انثى اذكرك ان تلزم وصايا مخلصك وان تحب عدوك انامش فاهم ازاي انتوا مسيحيين ومحسوبين على ملةالمسيح عليه السلام ماهذا الهراء يا نهاد ماهذا الاسلوب الهمجي في الحوار وهذه الصفات التي تطلقهاعلى الناس دون دليل والتي يمكن ان تودي بك الى خلف القضبان ، ويا ايلاف العزيزة يجب فلترة بعض الالفاظ هذه مساحة للتحاور والنقاش وليس للشتم والسب واطلاق العبارات الخارجة والاوصاف القبيحة عن القراء لابد للعزيزة ايلاف من ان تحمي ضيوفها من وتساهم في مكافحة التطرف والكراهية من اي جهة جاءت
فلترة التعليقات
الايلافي -يا ايلاف العزيزة نحن نرتادك لكي نتعلم ونتثقف لا ان نشتم ونسب ويساء الينا والى مقدساتنا يانهاد ان كنت ذكرا او انثى اذكرك ان تلزم وصايا مخلصك وان تحب عدوك انامش فاهم ازاي انتوا مسيحيين ومحسوبين على ملةالمسيح عليه السلام ماهذا الهراء يا نهاد ماهذا الاسلوب الهمجي في الحوار وهذه الصفات التي تطلقهاعلى الناس دون دليل والتي يمكن ان تودي بك الى خلف القضبان ، ويا ايلاف العزيزة يجب فلترة بعض الالفاظ هذه مساحة للتحاور والنقاش وليس للشتم والسب واطلاق العبارات الخارجة والاوصاف القبيحة عن القراء لابد للعزيزة ايلاف من ان تحمي ضيوفها من وتساهم في مكافحة التطرف والكراهية من اي جهة جاءت
One fight
Rose -the Problem of mankind is that they do not know their origin , the story of creation and downfall fo their Ancesstor Adam and Eve , they lost the track of how God set the plan to save his creation and followed myth and man made stories and false prophets and messengers supported by their own evil puroposes....actually man , away from god lookded for the worship of different god even gods made by his own hand because man was under the power of sin and devils..now God sent his own son and his desciples to preach the good news of salvation and the kingdom of the true God, they faced persecution from pro devils, the ture enemy of God and Man..the devils decieved people off the way of salvation and even sent false messanger to say evil words against the way of salvation..devils are afraid of the Cross because on which the bloodshed of Jesus is the only way to set people free of the power of Satan..now we found the generation of such belief, they, blind as they are set for themselves a judgement that they do not beleive in the word of salvation
One fight
Rose -the Problem of mankind is that they do not know their origin , the story of creation and downfall fo their Ancesstor Adam and Eve , they lost the track of how God set the plan to save his creation and followed myth and man made stories and false prophets and messengers supported by their own evil puroposes....actually man , away from god lookded for the worship of different god even gods made by his own hand because man was under the power of sin and devils..now God sent his own son and his desciples to preach the good news of salvation and the kingdom of the true God, they faced persecution from pro devils, the ture enemy of God and Man..the devils decieved people off the way of salvation and even sent false messanger to say evil words against the way of salvation..devils are afraid of the Cross because on which the bloodshed of Jesus is the only way to set people free of the power of Satan..now we found the generation of such belief, they, blind as they are set for themselves a judgement that they do not beleive in the word of salvation
السيد المحرر
أبو فراس المصرى -يتملكنى العجب من تمرير تعليق باسم(نهاد مراد),هل استخدام تعبيرات مثل(افحمت ملة الضلام ولجمت ابواق الشر ونافثي سموم الارهاب والتطرف )و(أبو اجرام) عوضا عن اسمى ;وهو كنيتى الحقيقيه فعلا ;, وغيره,هل استخدام جمل كتلك يوافق شروط النشر!!!؟,أما لمن ملأه الروح القدس المبارك فأتحفنا بوصلة السباب تلك(بينما يصرخ من سباب الآخرين!)فنحن لانرد عليه إلا ب:سلاما..سلاما.
السيد المحرر
أبو فراس المصرى -يتملكنى العجب من تمرير تعليق باسم(نهاد مراد),هل استخدام تعبيرات مثل(افحمت ملة الضلام ولجمت ابواق الشر ونافثي سموم الارهاب والتطرف )و(أبو اجرام) عوضا عن اسمى ;وهو كنيتى الحقيقيه فعلا ;, وغيره,هل استخدام جمل كتلك يوافق شروط النشر!!!؟,أما لمن ملأه الروح القدس المبارك فأتحفنا بوصلة السباب تلك(بينما يصرخ من سباب الآخرين!)فنحن لانرد عليه إلا ب:سلاما..سلاما.
الحل للتطرف والهوس
غيور -الحل للتطرف من وجهه نظر الكاتب قمع المسلمين ومن وجهه نظر معتدله سويه قمع اشكالها مع المتطرفين من المسلمين والمسيحين على حد سواء
الحل للتطرف والهوس
غيور -الحل للتطرف من وجهه نظر الكاتب قمع المسلمين ومن وجهه نظر معتدله سويه قمع اشكالها مع المتطرفين من المسلمين والمسيحين على حد سواء
يا( بوركت)!
أبو فراس المصرى -لم تتوقف حركة النقد للاسلام منذ البدايات الباكرة له وكان هذا يحدث داخل الدوله الاسلامية نفسها وليس فى بلاد أعدائها الذين كانوا يحرقون الناس بسبب اختلافات فرعية تافهه,فالاسلام لايخشى النقد ولا أظن أن دين ما قد تعرض للنقد_سواء العلمى أو المبارك أكثر من الاسلام,كما وأن الاسلام ليس لديه مستور ليخفيه كما تقول,مازال بعضكم قادر على ادهاشى واحيانى اضحاكى لاصراركم على استخدام تعبيرات فخمه ضخمه لكونها فخمه وضخمه حتى ولو كان بينها وبين الموضوع مابينى وبينك!عود الى التفاصيل فمعنى اعلان الشخص المرتد الحرب على الاسلام ليس أن يقوم بنقده بل أن ينحاز الى اعدائه والكلام واضح تماما ثم متى عانت المجتمعات من حد الرده هذا وأين هو اصلا أم انها التعبيرات الفخمه الضخمه مرة أخرى!!؟وأخيرا تكتب أن العقائد لاتعنيك مادامت غير مرتبطه بالسياسه.فهل الصيام الذى قمت بنقده والسخرية منه منذ أول أيام رمضان مرتبط بالسياسه؟هل الحجاب مرتبط بالسياسه؟أنت لاتترك أى شىء عن الاسلام لاتنقده ساخرا فكيف يستقيم هذا مع ماتقرره سابقا!؟وأخيرا بوركت وزاد امتلائك بالروح القدس فطواحين الهواء فى مواجهتك كثيره.
يا( بوركت)!
أبو فراس المصرى -لم تتوقف حركة النقد للاسلام منذ البدايات الباكرة له وكان هذا يحدث داخل الدوله الاسلامية نفسها وليس فى بلاد أعدائها الذين كانوا يحرقون الناس بسبب اختلافات فرعية تافهه,فالاسلام لايخشى النقد ولا أظن أن دين ما قد تعرض للنقد_سواء العلمى أو المبارك أكثر من الاسلام,كما وأن الاسلام ليس لديه مستور ليخفيه كما تقول,مازال بعضكم قادر على ادهاشى واحيانى اضحاكى لاصراركم على استخدام تعبيرات فخمه ضخمه لكونها فخمه وضخمه حتى ولو كان بينها وبين الموضوع مابينى وبينك!عود الى التفاصيل فمعنى اعلان الشخص المرتد الحرب على الاسلام ليس أن يقوم بنقده بل أن ينحاز الى اعدائه والكلام واضح تماما ثم متى عانت المجتمعات من حد الرده هذا وأين هو اصلا أم انها التعبيرات الفخمه الضخمه مرة أخرى!!؟وأخيرا تكتب أن العقائد لاتعنيك مادامت غير مرتبطه بالسياسه.فهل الصيام الذى قمت بنقده والسخرية منه منذ أول أيام رمضان مرتبط بالسياسه؟هل الحجاب مرتبط بالسياسه؟أنت لاتترك أى شىء عن الاسلام لاتنقده ساخرا فكيف يستقيم هذا مع ماتقرره سابقا!؟وأخيرا بوركت وزاد امتلائك بالروح القدس فطواحين الهواء فى مواجهتك كثيره.
مرض عضال
طارق -الكاتب والمؤيدون له لا يمكنهم أخفاء حقدهم على كل ما هو مرتبط بالأسلام ............... عموما أخوتى المسلمون لاتهنوا ولا تحزنوا فوالله لن ينال هؤلاء ......مبتغاهم أبدا مادام هناك مسلم واحد على وجه الأرض.
مرض عضال
طارق -الكاتب والمؤيدون له لا يمكنهم أخفاء حقدهم على كل ما هو مرتبط بالأسلام ............... عموما أخوتى المسلمون لاتهنوا ولا تحزنوا فوالله لن ينال هؤلاء ......مبتغاهم أبدا مادام هناك مسلم واحد على وجه الأرض.
بالعكس تماما يا سيدى
مصرية مسيحية -فيه حاجة صحّ! من سنوات عديدة عرض التليفزيون المصرىّ مسلسلا قديما بعنوان : فيه حاجة غلط للفنان الراحل حسن عابدين، كان يتناول سلبيّات المجتمع المصرىّ فى أواخر الثمانينات من القرن الماضى تذكّرت الأسم اليوم لكن على أساس أنّه: فيه حاجة صحّ! الله يحرس مصر و يحميها من كل شرّ و يبعد عنها الحسد يا ربّ.مصر فيها حاجة صحّ هذه الأيّام! هناك شعور عام يسرى فى قلوب المصرييّن جميعا حاليا, شعور بالأنتماء, شعور بالرغبة فى التّعبير عن المحبّة لمصر, شعور بالفخر بمصريّتهم , شعور بالمحبّة للرّئيس مبارك, شعور بالقبول لجمال مبارك, شعور بالرّغبة فى التّعبير عن الوحدة الوطنيّة,شعور بالواجب تجاه الوطن، شعور بالأمل فى غد أفضل رغم التّحدّيات ،شعور بالثّقة فى الحكومة أفضل ممّا كان سابقا، شعور بضرورة أعلان ذلك و عدم أخفائه, شعور بضرورة توصيل رسالة للأخرين و للغرباء أنّ مصر تستحقّ المحبّة و أنّ مصر موضع أفتخار من أبنائها و أنّ المصرييّن موحّدين و مثقّفين وواعين ووحدة واحدة ضدّ الغرباء و ضدّ الارهاب و ضدّ الفتنة الطائفيّة و ضدّ التدخّل الخارجى و أنّ المصرييّن يريدون الحياة و قادرين على تطوير مصر ، و أنّ مصر أولاّ و قبل أى فرد و قبل أىّ بلد اّخر و قبل أىّ قضية أخرى، وأنّهم عندما شعروا بالخطر الخارجىّ و الداخلىّ و عندما أكتشفوا مؤامرات ضدّ أرضهم و حدودهم و ووحدتهم ورئيسهم و سلامهم و مستقبلهم و أمنهم نسوا كل شىء اّّخر و أقتربوا من بعضهم البعض صاروا سدّا منيعا أقوى من السدّ العالى نفسه الأعلام المصرىّ متفوّق هذا العام بجدارة بعد غفلة و غفوة و غيبوبة صحا الاعلام المصرى و من أجمل العلامات على صحوته تعبير الفنّانين و الأعلامييّن عن وطنيّتهم و عن محبّتهم لمصر و رفضهم أىّ تطاول على مصر أو على رئيسهم و رفضهم أىّ لعب على وتر الفتنة الطّائفيّة بما أنّ التّفاؤل يصيب الأخرين بالعدوى مثلما التّشاؤم أيضا و الأحباط كما فعل البعض و حاولوا نشره بين المصريين ،و أيضا التّنويهات التى تحثّ على الأستثمار و تشرح للناس البسطاء سبب و أهميّة الضّرائب و الطّرق و ضرورة ترشيد الأنفاق و كيف عبرت مصر الأزمة الأقتصادية وكيف يجب على المواطن حماية ممتلكات الدولة أضافة ألى المسلسلات التّى فيها قدر من الوطنيّة و نيّة عمل فيلم عن حرب أكتوبر كلها خطوات محسوبة و فى وقتها و نريد
بالعكس تماما يا سيدى
مصرية مسيحية -فيه حاجة صحّ! من سنوات عديدة عرض التليفزيون المصرىّ مسلسلا قديما بعنوان : فيه حاجة غلط للفنان الراحل حسن عابدين، كان يتناول سلبيّات المجتمع المصرىّ فى أواخر الثمانينات من القرن الماضى تذكّرت الأسم اليوم لكن على أساس أنّه: فيه حاجة صحّ! الله يحرس مصر و يحميها من كل شرّ و يبعد عنها الحسد يا ربّ.مصر فيها حاجة صحّ هذه الأيّام! هناك شعور عام يسرى فى قلوب المصرييّن جميعا حاليا, شعور بالأنتماء, شعور بالرغبة فى التّعبير عن المحبّة لمصر, شعور بالفخر بمصريّتهم , شعور بالمحبّة للرّئيس مبارك, شعور بالقبول لجمال مبارك, شعور بالرّغبة فى التّعبير عن الوحدة الوطنيّة,شعور بالواجب تجاه الوطن، شعور بالأمل فى غد أفضل رغم التّحدّيات ،شعور بالثّقة فى الحكومة أفضل ممّا كان سابقا، شعور بضرورة أعلان ذلك و عدم أخفائه, شعور بضرورة توصيل رسالة للأخرين و للغرباء أنّ مصر تستحقّ المحبّة و أنّ مصر موضع أفتخار من أبنائها و أنّ المصرييّن موحّدين و مثقّفين وواعين ووحدة واحدة ضدّ الغرباء و ضدّ الارهاب و ضدّ الفتنة الطائفيّة و ضدّ التدخّل الخارجى و أنّ المصرييّن يريدون الحياة و قادرين على تطوير مصر ، و أنّ مصر أولاّ و قبل أى فرد و قبل أىّ بلد اّخر و قبل أىّ قضية أخرى، وأنّهم عندما شعروا بالخطر الخارجىّ و الداخلىّ و عندما أكتشفوا مؤامرات ضدّ أرضهم و حدودهم و ووحدتهم ورئيسهم و سلامهم و مستقبلهم و أمنهم نسوا كل شىء اّّخر و أقتربوا من بعضهم البعض صاروا سدّا منيعا أقوى من السدّ العالى نفسه الأعلام المصرىّ متفوّق هذا العام بجدارة بعد غفلة و غفوة و غيبوبة صحا الاعلام المصرى و من أجمل العلامات على صحوته تعبير الفنّانين و الأعلامييّن عن وطنيّتهم و عن محبّتهم لمصر و رفضهم أىّ تطاول على مصر أو على رئيسهم و رفضهم أىّ لعب على وتر الفتنة الطّائفيّة بما أنّ التّفاؤل يصيب الأخرين بالعدوى مثلما التّشاؤم أيضا و الأحباط كما فعل البعض و حاولوا نشره بين المصريين ،و أيضا التّنويهات التى تحثّ على الأستثمار و تشرح للناس البسطاء سبب و أهميّة الضّرائب و الطّرق و ضرورة ترشيد الأنفاق و كيف عبرت مصر الأزمة الأقتصادية وكيف يجب على المواطن حماية ممتلكات الدولة أضافة ألى المسلسلات التّى فيها قدر من الوطنيّة و نيّة عمل فيلم عن حرب أكتوبر كلها خطوات محسوبة و فى وقتها و نريد