أصداء

معارك الأسلمة والتنصير

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ناهد متولى ووفاء قسطنطين، وماريان وكريستين، محمد حجازي، ماهر الجوهري، نجلاء الأمام، محمد رحومة...وأسماء أخرى كثيرة تشغل وتشحن الرأي العام المصري لأوقات بعيدة منهم من تحول للإسلام ومنهم من تحول للمسيحية وانقسم الشعب المصري فريقين فريق مسلم يشجع ويؤازر الأسلمة، وفريق آخر يسعد بتحول الكثيرين للمسيحية، ومكمن الخطر هنا حرق الوطن، وانقسام الشعب، وتمزيق للنسيج الواحد، أو عنصري الأمة.

خطر يهدد بحرق مصر
بدأت مشاكل الأسلمة والتنصير منذ انقلاب يوليو المطعم بالإخوان المسلمين، وزاد مع تولي الرئيس المؤمن محمد أنور السادات الذي ارتبط بزواج كاثوليكي مع الحركات الإسلامية فقد احتضنهم وأخرجهم من المعتقلات وأعطى لهم مصر وجامعاتها ومحافظاتها ساحة لتحركاتهم الإرهابية ففي أسيوط أشرف المحافظ محمد عثمان اسماعيل على إرهابهم وأعمالهم الدموية فدور محافظ اسيوط نشرته جريدة النيوزويك في 26/10 1980 وإشرافه على توزيع المطاوي والسنج للجماعات الإرهابية وعلاقته الوطيدة بالإخوان ومرشدهم العام عمر التلمسانى وعبد العظيم لقمة وغيرهم فدور محافظ أسيوط معروف للجميع وتحويلة لأسيوط لمركز الإرهاب في السبعينيات واتفاقات محافظ أسيوط محمد عثمان مع أعضاء تلك الحركات بإعطائهم الضوء الأخضر للقيام بعمليات إرهابية لإشاعة الإرهاب في جامعة اسيوط وثم جامعات مصر فنشروا الإرهاب في أسيوط وانتقل لمحافظات المحروسة وظهرت عدة من الحركات المتطرفة مثل التكفير والهجرة والشوقيين والجماعات الإسلامية وأنصار الإسلام... إلخ فقتلوا الأقباط والمسلمين معا ثم جازوا الرئيس المؤمن حسب عقيدتهم جزاء سينمار.

وبدأت مشكلة الأسلمة مع انقلاب يدوي حينما مثَّل السادات وحسين الشافعي مصر في مؤتمر العالم الإسلامي بجدة عام 1955 وتعهدوا بالقضاء على الأقباط في مصر!! بالهجرة!! أو الأسلمة الجبرية!! فنشطت عمليات الأسلمة إما بالخطف، أو بالتواطؤ بالتنسيق مع رجال الأمن في مصر بتمويل سعودي وهابي خليجي فعلى سبيل المثال موضوع ماريان وكريستين بالدقهلية كانت عمر الأولى ستة عشر عاماً ونصف، وكريستين لحظة الاختفاء خمسة عشر عام، باعت الأم كل ما تملك للعثور على بناتها القَّصر "بحكم القانون" ولم تجدهما إلى أن أظهرهما الأمن المصري بعد لقاء في برنامج الحقيقة مع وائل الأبراشي يحملن صغارهن الرضع ومن العجيب أنه لم يمر 24 ساعة ووجدهن الأمن بعد حديث للرئيس مبارك مع وائل الأبراشي وطلب من القيادات الأمنية إيجاد القاصرتين وقد أخرجهم الأمن بعد تستر على الجناة دام 3 سنوات!!

دور ضابط أمن الدولة ناصر فتوح معروف في تلك القصة بالتنسيق مع علي قطامش وهو موظف بالإدارة الزراعية ببلقاس وتحول من عامل إلى مقاول كبير بمدينة 6 أكتوبر.
وفاء قسطنطين بعد إقرارها لوكيل النيابة أنها مسيحية وستموت مسيحية ظلت ثلاثة أيام على التوالي تحاول التخلص طبياً من المواد المخدرة المعطاة لها من الأمن المصري!!

نجلاء الإمام، ومحمد حجازي، وماهر الجوهري... اعتنقوا المسيحية عن اقتناع وتقف الدولة موقف العداء لهم في تغيير الأوراق الثبوتية وهناك الآف الأشخاص الراغبين في اعتناق المسيحية أو الراغبين في اعتناق الإسلام يهددون بحرق الوطن.

أين الحل؟؟؟؟؟؟؟
تفعيل مواد الدستور الديكورية مثل المواطنة بالمادة الأولى، والمادة 40 و46 بشأن حرية العقيدة.

يكمن الحل في إلغاء النص على هوية دين الدولة فالدولة شخص اعتباري.

كف رجال الأمن من الانحياز السافر لأحد الأديان وتسخير مؤسسات الدولة لإنجاز الأوراق الثبوتية للراغبين في اعتناق الإسلام والمخالف يلقى عناد وتعنت رهيب وتهديد لحياته الشخصية.

إلغاء المادة الثانية التي تنص على أن الشريعة المصدر الرئيس للتشريع

تفعيل القانون الجنائي في الاعتداء على القُصَّر من بنات الأقباط وغيرهم

إطلاق يد الأمن عن ملف الأقباط
تتبع غسيل الأموال المعضدة للإرهاب
محاكمة الصحف الصفراء المهددة لاستقرار الوطن
تفهم رجال الأمن أن الدين الله حارسه وليس رجال الأمن وتفهم رجال الدين أن الدين علاقة بين الانسان وخالقه وأن الديانات لم توضع لتحديد الفكر والعقل فهي ليست سجنا أبدياً بل هي اتجاه إنساني للرقي بالقيم والعلاقات بين البشر.


إن مستقبل مصر في الدولة المدنية وفصل الدين عن الدولة، بذلك تتقدم مصر وتبعد عن شبح أفغانستان أو إيران أو السعودية ومحاولة ربط مصر بجزرها المصرية الأصلية والبعد عن ثقافة الصحراء القاحلة المخربة للوطن.
أخيراً إن معاك التنصير والأسلمة قسمت الوطن، وخربت عقول ونفوس رجال الأمن، وأصبحت مصدر للرزق لضعاف النفوس.. ترى!! متى يفيق رجال مصر؟ ومتى يدرك كل منا أن من صمت على سرقة جاره سيكون هو الضحية غداً؟!!.


"إن قاع جهنم لأولئك الذين يقفون على الحياد عندما تتعرض القيم للخطر" من أقوال دانتى


مدحت قلادة

Medhat00_klada@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قبلت المسيح مخلصا
سوري متنصر -

نعم لقد عرفت و قبلت المسيح في قلبي منذ عدة سنوات , و اشكر الرب أنني في سعادة لا توصف , و اشكر البالتوك الذي نور طريقي و صدقوني لولا حد الردة في الأسلام لوجدتو الدخول في المسيحية أفواجا أفواجا

عالم قلادة العجيب
عصفور كناري -

مدحت قلادة يعيش في عالم من صنعه الخاص !! عالم فيه الامن المصري (المتسلط على الاسلاميين من الاخوان و غيرهم) يتواطأ لأسلمة الفتيات القبطيات (!!). عالم فيه الدولة المصرية العلمانية حتى النخاع تحشد قواها و امكانياتها لتخدير فتاة قبطية لاجبارها على اعتناق الاسلام رغما عنها .... فأين هي الآن تلك الفتاة المتمسكة بمسيحيتها يا ترى؟ !!! عالم يخطط فيه النظام المصري للقضاء على ملايين الاقباط بالتهجير أو بالاسلمة( و يعلن المخطط في مؤتمر دولي اسلامي دون ان يعلم بذلك سوى ( الكاتب )!! عالم يتبجح فيه المتنصرون بتنصرهم على الملأ دون ان يمسهم احد بسوء فيعتبر هذا اضطهادا لهم , و يحبس فيه من اعتنقوا الاسلام في الاقبية و السجون الكنسية السرية و لا احد يعلم عنهم شيئا و لا يعد هذا جريمة في حقهم !!!!انه عالم خيالي مثير هذا الذي يعيش في السيد مدحت قلادة و الهاتفون له ....حيث لا ينغص على الاقباط ما تعاني منه بلادهم من التخلف و التبعية و الانهيار المؤسساتي و الحالة الاقتصادية المزرية ..لا ..ما ينغص عليهم عيشهم و يقض مضاجعهم و يشعرهم بالذل هو (المادة الثانية في الدستور) ..الدستور الذي تقره الاغلبية و لا يمكن تغييره الا بتصويت الاغلبية هو الذي يزعج (قلادة) و غيره من ادوات الزينة... وربما بعد الغاء تلك المادة (التي لا تؤثر الا في المسلمين لأن الدولة علمانية بامتياز) سوف يجد قلادة و غيره شماعات اخرى يعلقون عليها غيظهم من كونهم اقلية في مصر , ربما سيطالبون بالغاء الازهر أو بالغاء منصب المفتي أو بجعله منصبا تداوليا بين المسلمين و النصارى في مصر ...!!! لا تتعجبوا , فلا شيء مستغرب في (عالم القلائد)التي تملأ الجو هذه الايام !

To: سوري متنصر
Ahmad Rajab -

To: سوري متنصرGod bless you.حد الردة في الأسلام isalso active here, in the U.S., many Muslims, especially women, do not dare change, although they believe in Christianity in their haeart, because they are afraid of being killed by the militants!

عصفور كناري
Naji Jamil -

عصفور كناريMeans a & ;bird& ; that repeats what was taught by Wahabi and Muslim Brothers hateful teaching!

أنتم مضحكون
غريب -

والله أصبحت اضحك حين أقرأ هذه المقالات من ادعاء البعض العلمانية وهم متطرفون متعصبون ورجاء للكاتب تعاملوا انتم مع موضوع تنصر البعض كما يتعامل المسلمون مع معتنقي الاسلام فمعتنقو الاسلام لا يقفزون في الصحف والتلفيزيونات والمقالات كل يوم باحثين عن الضوء ولا يسبون دينهم السابق لاستفزاز اتباع هذا الدين. هؤلاء المتنصرون من حقهم ان لا يتعرض لهم احد و أن يعبدوا الههم الجديد بسلام ولكن هم عليهم أن لا يستفزوا اتباع دينهم السابق بسبه وشتم رموزه و ألا يكونوا وقودا لاضطراب طائفي في مصر كما يجب على معتنقي الاسلام احترام دينهم السابق أيضا. في النهاية سؤال لايلاف من الواضح انكم موقع ليبرالي لكن الغريب أن تنشروا هكذا نوعية من المقالات المتعصبة ولعدد من الكتاب تحديدا الأقباط فرجاء حتى تكونوا صادقين مع قرائكم اما ان تمنعوا هكذا نوع من الكتابات أو ان تنشروا لجميع المتطرفين من المسلمين والمسيحيين وما اكثرهم هذه الأيام للحفاظ اقله على المصداقية و الحياد.

الجدد.
محمد الأمين -

الكاتب وأمثاله ينطلقون من أيديولوجية دينية مسيحية متطرفة تنظر إلى الأحداث بعين واحدة وتعيش في أوهام وخيالات لا حدود لها، ظننت في الوهلة الأولى أن الكاتب سيناقش هذا الموضوع نقاشا حياديا فاذا به .......... يسيء ........... إلى المسيحيين لا غير؛ إذ كيف نتصور هذا الأمر كله من اختطافات واعتقالات ووو بحق الأقباط ونجدهم في الوقت نفسهم يشكرون هذا النظام ويثنون عليه من باباهم إلى آخر فرد فيهم، لماذا لا نجد هذا الكلام إلا من أقباط المهجر المتطرفين والعنصريين المعادين للعرب والمسلمين، إن هؤلاء الأقباط المهجريين المتطرفين لا يمثلون أقباط الداخل وإنما لهم أيديولوجية قائمة على أن مصر للأقباط وحدهم وأن المسلمين دخلاء عليها ويجب تطهيرهم منها، ولا يقبلون التعايش مع أي أحد وهم لا يعدون أنفسهم عربا فضلا عن الانشغال بقضايا العرب، بل نجد أن أقرب أصدقائهم الذين يباركون لهم هذه الدعوى ويؤزونهم لها أزّا اليمينيون المتطرفون في إسرائيل وعلى رأسهم نتنياهو وليبرمان. وأعتقد أن الخطر الذي يهدد بحرق مصر هم أقباط المهجر هؤلاء ....إذ لم نسمع عن هذه المعارك بين المسلمين والأقباط( وهم متعايشون أكثر من أربعة عشر قرنا) إلا عندما ظهر هؤلاء العنصريون. أما في مصر فنجد أن الاضطهاد واقع على المتدينين المسلمين، نحن لم نسمع أن أحدا منع من دخول الكلية بسبب لبسه للصليب بينما نسمع أن طلبة منعوا من دخول الكلية بسبب اللحية والنقاب، لم نسمع عن قبطي دخل السجن لأنه قبطي بينما نجد أن مسلما يدخل السجن لأنه ينتمي للإخوان المسلمين، بل نجد أن بطرس غالي يتقلد منصبا رفيعا ويهدد من خلاله بتصفية المتدينين المسلمين، فعلى الكاتب وأمثاله أن يظهروا حقيقة دعواهم وأنها صهيونية قبطية جديدة بدل أن يصوروا أنفسهم مدافعين عن حقوق الإنسان وعن الحرية والعدل.

ماذا تنتظرون
kareem naser -

دائما كنت ومازلت اؤمن ان الدين امر شخصي معروف اماكن العباده-ويجب ابعاده عن الحياة السياسيه والمدنيه وتفعيل دور المجتمع المدني-اضرب هنا مثال عن الاثار لهذه الاعمالان تأثير الافكار الدينيه الظلاميه في حياة المصريين ادى ان معظهم ابتعد عن التنوير والحداثه وغياب التسامح وهو الشي المعروف عنهم قبل سيطره الافكار الرجعيه-مصر كان كل مافيها جميل اما الان-يكفي ان تقارن الحياة قبا 30 سنه وما يحصل حاليا

تعقيب علي رقم 6
قبطي -

من قال ان اقباط المهجر لا يمثلوت اقباط الداخل و هل انت قبطي لتتحدث عن قبط الداخل ام هي ولايه جبريه للبعض علي القصر الصامتين ؟؟؟ام هذه مصادره منك علي اقباط الداخل ؟؟؟؟؟؟؟ دعهم يقولون هذا و غير مسموح لك بقوله .. من اين اتيت ان اقباط الخارج لا يقبلون التعايش مع المسلمين ......... ؟؟؟ من اين اتيت بهذه الفرضيات و المسلمات ؟؟؟؟ - بلا قد لا يقبلون التعايش مع المتطرفين - لكنهم بالقطع يقبلون التعايش مع الاغلبيه الصامته التي لم تصوت للاخوان في الانتخابات ..... حديثكم عن بطرس غالي و عن ساويرس حديث قد ينضوي ضمنا علي تلميحات ما... تنفي شراكتنا كمواطنين لهم ذات الحقوق -

Mulims and chrisians
Salem -

I thing People should be free to worship any thing they want. Government should have no say of that at all.Also should take the religion from Personal Ide I thing the world will be funny if the Muslims will convert to Christianity for a change also the Christians will do the same Live your live you live only oncePeople they should treat each others as Humans only

التطرف
غيور -

الكاتب بدأ بداية روتينيه لذر الرماد عن العيون بقولة ان هناك من يتنصر وهناك من يسلم وان على الحكومة تفعيل حرية الاديان فعليا ثم يعود في القسم الاكبر من المقال ليخبرنا عن التطواطؤ المصري والحكومة وهذه المرة ادخل عناصر خارجية ...... من اجل القضاء على الاقباط المساكين تلك الفئة المغلوبةالصامدة التي تتواطىء كل الدول العربية لاسلمتها وقتلها برغم ان الدول العربية هي التي ضمنت له ولرعاعه ان يحافظوا على هويتهم القبطية عكس الحركات المسيحية التي قضت على اي وجود اسلامي ويهودي بينها بعد دخولها ......... والقبطي المتطرف يصف الحكومة كمن تحتال لتنصير فتاتين بل تعدي الامر حتي وصف ان الحكومة من قدمت مخدرات لقسطنطين والله اعلم من احبرها على العودة للمسيحية والله اعلم ان كانت تملك ذرة من العقل حتي اليوم ام فقدته جراء التعذيب الكنسي عقوبة لها ولتكون عبرة....... امثال اقباط المهجر لايريدون خيرا باقباط الداخل ولو تواطىء اقباط الداخل مع الخارج فسيدفعون ثمن هذا التوطؤ عسيرا جدا بسبب الفتنه

مصر المسلمة
غابرييل عمر -

ستبقى مصر حصناً منيعاً من حصون الإسلام، مصر المسلمة بالأغلبية الساحقة لا يهمها كلام أقلية مستهلكة تحاول تشويه سمعتها والحكومة بالمرصاد لكل المشبوهين

.
. -

عذرا التعليق مخالف لشروط النشر

كفايه
مليـّنا بقى -

لقد مّـل َ قـُراء إيلاف كثرة التباكي وذرف دموع في مقالات الكُـتّـاب الأرثوذكس المصريين العبثية العنصرية والمُحرضة على تفجير الفتن الطائفية في مصر.

مش فاكر
نبيل يوسف -

إلى تعليق رقم 13.. مش فاكر اني اديتك توكيل للكلام بالنيابة عني.. انا من قراء إيلاف ولم امل إلا من تعليقاتك والتعليقات المشابهة.. اتكلم دائما عن نفسك.. ايضا من يردد الكلام بدون فهم يسمى ببغاء وليس عصفور كناريا

مصر المسلمه
مريم -

مصر دولة مسلمة إسلامية و95% من سكانها مسلمون ولله الحمد ، وسوف تظل مصر إسلامية عربية شرقية للأبد إنشاء الله ونحن في مصر نرحب بأهلنا وأحبابنا السعوديين والخليجيين دائماً وأرضنا هي أرضهم وندعو الله العزيز أن يديم لنا في حفظه تعالى ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين أطال الله في عمره وحفظه من كل شر. أيضاً نسأل الله تعالى أن تصير كل مصر وهابية بإذن الله وأن تقوى شوكة الأخوان المسلمون حتى يحكموا مصر بالدستور الإسلامي القرآني للأبد ونسأل الله من فضله العظيم أن يقضي على كل أعداء الإسلام الحنيف الحق المطلق.

8--12 مليون
ab mansour -

الرقم القريب من الواقعمن ثمانيه الى اثنا عشر مليون(عدد الاقباط)المصريين الاصلاء -10%--15% حيث انه من المعروفان القاهره وشمال مصر وخصوصا الصعيد يتواجدون با عداد كبيره--شكرا

المعلق عصفور كنارى
أبو فراس المصرى -

كفيت ووفيت وماتركت لى مجال لقول آخر..أقولها بصدق:وفقك الله وكل عام وانت بالف خير,رمضان مبارك لك وللجميع هنا سيما السيد/محمد الأمين والسيد/غريب.

نشكر الله تعالي
ابو الرجالة -

نحن المسيحيين لدينا الشجاعة لنقول لاي خطاء هذا خطاء وقعنا فية ونشجب الحروب الصليبية رغم ان البعض يري لها اسبابا وجيهه ولكن لانها باسم الصليب رفضت تماما حيث لا سند كتابي لها والباب مفتوح لكل من يريد ان يشهراسلامة فقط يجب ان يكون هذا طواعية فليس من المنطق مثلا ان طفلة مثل نحفة محروس عمرها 12 عام تشهر اسلامها فماذا تعرف ذات الاثني عشر ربيعا عن الله والتوحيد والتثليث ؟ ام ان كل طفلة تعطيها قطعة شيكولاتة تجري ورائك او تخدعها بنها اصبحت ساندريلا هذا اعتداء علي الاسرة لكن من هم فوق السن ا لقانوني هم احرار ولم نسمع مثلا لا في الغرب ولا الشرق من احل دم رجل اشهر اسلامة بل بكل حرية يبشر المسلمون بدينهم في كل بقاع الدنيا بلا اي خوف من ارهابي ولا سكين ولا نسف ولا حرق ولا قتل بينما في كل ربوع مصر جثث الاقباط ودمائهم يروي شجرة ايمانهم ورفضهم وتهميشهم واذدرائهم شاهدا علي قوة الايمان المسيحي ونفوذة لداخل القلب والروج الحمد لله نحن نحب المسلمين وغير المسلمين ونحترم الحرية ونرفض الاكاذيب الملفقة وخاصة ما يتردد بلا دليل عن وفاء قسطنطين وغيرها من اناس ثبت علي الملاء كلة انهم كاذبون وفي قنوات ومن من قد استشهدوا بهم ولن ازيد الا شئ واحد قالة المسيح ( انا واقف علي الباب واقرع ان فتح لي احد )ان الحرية هي اساس الايمان المسيحي وبكل حب اناشد اخواني المسلمين ان يتقبلوا الاخر لكي نكون علي مستوي مصر ابناء وطن واحد ومن شاء اسلم ومن شاء تنصر والله وحدة من يحكم علي ضمائر الناس

نبيل يوسف
كوستاس جرجس إسطفانوس -

زي بعضه ولايهمك ، بكره الأخوان هيفوزوا في الإنتخابات وماحدش ساعتها حيحتاج لتوكيل ، إنما أنا نفسي أعرف ياخواجه إشمعنى كل حروف ومفردات اللغه القبطيه أصلها إغريقي ، وإشمعنى الصلوات والترانيم عندوكو في القداس بتقولوها باللغه اليونانية؟اليونان من أجمل بلاد العالم وأهلها كلهم أرثوذكس وعندهم حوالي 10 الآف جزيرة غير مأهولة بالسكان في البحر المتوسط ، وعلى رأي المثل ياخواجه: الغريب عن وطنه مهما طال غيابه مصيره يرجع تاني لأهله وصحابه. كل سنه وحضرتك طيب ياوحش ، وإنشاء الله السنه القبطيه الجايه تلاقيكوا في أرض الوطن الأصلي.

رضوان الله
راجي عفو ربه -

هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ واللّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ / آل عمران

حد يفهمني
اسامة -

انا شخصيا بودي اصير مسيحي بس عند ي سؤال كيف يسوع وهو الرب يمسك ويربط على الصليب ويسمر بالمسامير كاي انسان أخر؟؟ ممكن اجد الاجابه عند المسيحيين

To Osama
Saleeb -

Feast of al Odha , the Quran speaks about a great sacrifice , the great sacrifice is by the lord death on the cross and resurrection , he overcame death and gave hope for an eternal life if we believe in him and bapitize in his name , we do not have the fear of death and grave tournament because of his sacrifice , he offered to us to live free from sin and slavery to the devil.

To Osama
Saleeb -

مكرر

الخطافين ؟!!
الايلافي -

لا شيء يبرر الحروب الصليبية ولنتذكر هنا ان مسيحيون مشارقة ويهود ذبحوا بسيوف ورماح الصليبيين الغربيين ما علينا يعني بعيدا عن الكلام العنصري والفاشي الخارج عن اللياقة والادب واستمراء سرد الحكايات الطافحة بالكذب نقول الغريب ان ريهام المسلمة التي غرر بها مسيحيون مستغلين حالتها النفسية وظرفها الاسري وحفيت امها على مدى سنتين تقرع كل ابواب المسؤلين التي لم تستجب للوعتها حتى الابراشي تشاغل عنها وحتى كبار المسؤلين في الامن ولكن بلا فائدة ولم تسترتجع حتى اللحظة ابنتها المختطفة اما حكاية وفاء قسطنطين فهي معروفة ومشهورة فأين حرية الانسان في الاعتقاد ؟!

التطرف المسيحي
حدوقه -

من الضرور ي ايضا الضرب بيد من حديد على المتطرفين المسيحيين المصريين في الداخل والمهجر .

لا للحياد و لا للحرب
ناديا -

المشكلة موجودة من الاساس و منذ ظهور الاسلام , تخضع لفترات هجوع و من ثم تستيقظ , و الآن اصبحنا نسمع عنها بشكل اوضح و اكثر انتشارا بسبب تقدم وسائل الاعلام , و لم يعد التنصر مجرد حالات فردية , بل هو قضية انسانية بكل ما فيها من معان متضمنة الحرب على الحريات الشخصية وانكار الحق الشخصي في حرية العقيدة و الفكر. الحرب المعلنة اسلاميا هو النهج الذي اتبعه الاسلام عبر التاريخ بتصفية كل مخالفيه او من تسول له نفسه الخروج عنه . و هو اليوم يضيف لنهجه الهجومي منحى آخر غريب مغلوط و هو مفهوم العار الذي اقحمه القائمون على الاسلام في سلسلة وسائل الحرب النفسية لثني المتنصر عما هو مقدم عليه و احباط عزيمته و لا ادري كيف تقلب المفاهيم و يصبح ,على سبيل المثال لا الحصر, من يقبل بالتعليم القائل بجواز الرق و العبودية و الاعتداء على عرض الجواري من ملك يمين انسانا صالحا و من يرفضه و يخرج عنه هو شخص غير عاقل جلب العار لاهله و اسرته!!! نحن في القرن الواحد و العشرين كل شئ حتى الدين يجب ان يخضع للعقل و العلم و المنطق و لمقاييس القيم الانسانية , لا ان يخضع الاسلام عقول البشر و يسيرهم كالدواب فهذا مرفوض , بل و مستحيل , و يجب ان توضع كافة الاديان على طاولة البحث و النقاش ليترك للانسان بعد ذلك الحق المطلق في اختيار مآله بعد مماته.

الي الايلافي ومريم
ابو الرجالة -

الاخ الايلافي اهو انت قلت ان الحروب الصليبة اساسا كانت فعلا موجهه ضد اليهود والمسيحيني الشرقيين والمسلمين اي انها ليست ضد المسلمين فقط بل مغامرة بابوية من صراع البابوات وليس لها اي سند كتابي لكن لا تنسي ان المسلمين اخذوا بلادا ليست لهم وقتلوا الحجاج وسرقوهم وحاول الحاكم بامر الله هدم كنيسة القيامة وحاول كثيرين وفعلا هدمت كنائس كثيرة وهي رد فعل معقول وليست بلا سبب بل لماذ يذهب المسلمين الي اسبانيا علي اي حال لا تزعل ان كنت تكرة المسيحية والمسيحيين لهذا الحد اطمئن لقد الحدت اوربا ان كان هذا يسعدك وسوف يستمر الالحاد وسينقلبوا علي المسلمين مثلما انقلب هتلر علي اليهود ولن تجد مسيحي بينهم ليقول لهم تسامحواوللاخت مريم التي تقول ان مصر 95 من اهلها مسلمين فهل معني وجود 5% اقباط جريمة ؟ وهل الاقليات مجرمة ؟ وهل يجب القضاء علي الاقليات ؟ وهل يرضي مسلموا العالم هذا المنطق في اوربا والهند وغيرها الخ ؟ ام هو خوف من كفائتهم او كرهية لهم او ايا كان فان الاديان كلها عليها ان تتقبل بعضها بعضا او ستتلاشي كل الاديان وسترين ان حروب الاديان ستكون كارثة علي الجميع واولها الاسلام والمسيحية واليهودية والايام بيننا ان كنتي لا تعرفي فان بعض الشباب المسلم( كانوا مسلمين والحدوا ) الاسود من الملحدين هاجموا مسجدا في لندن ياليتك تعرفي ان رفض الاخر يجعل الموءمنين يفكروا اصلا في رفض الاله نفسة الاديان = التسامح والا فكلها ستنتهي قرب الزمن ام بعد اقتلوا بضع الاف من الاقباط وستاتي الاجيال المسلمة القادمة لترفض الاسلام تماما مهما لقنتموهم من اسباب واهية واكاذيب لا معني لها تريدوا الاديان تبقي ولو زمن يسير اقبلوا الاقباط واقبلوا الاخرين فيبقي في قلوب الموءمنين وهج من جمال وعظمة الايمان واحترامة للانسان وحياة الانسان وان لم تفعلوا ستاتي اجيال تسخر من كل الموءمنين في كل دين وملة

مصر دولة علمانية
عبدالله -

مصر دولة علمانية و تنتقيدونها فكيف اذا اصبح نظام الحكم فيها لدين الأغليبهو الكلام يطول و اختصرقل ما شئت و عش ما شئت فغدا ميتون و امام رب العالمين يظهر الحق من الباطل ففي الدنيا فرصة لاتباع الحق - فاليوم عمل بلا حساب و غدا حساب بلا عملو ان عذاب ربك لشديد نار وقودها الناس و الحجارة

تعليق 19
نبيل يوسف -

أسف يا غريب لكن انا مش برد على السفهاء والجهلة

احب مصر الوطن
kareem naser -

اناشد اهل مصر الحضاره الطيبين دافعوا عن ام الدنيا(7 الاف سنه) هل تريدون ان تدمر على يد فكر الارهابيين التكفيرين الرجعيين اين مصر زمان زمن الحريه والتنوير والحداثه لاتتركوا مصر العزيزه تنهار -قبل فوات الاوان

نبيل يوسف
كوستاس جرجس إسطفانوس -

الرد خالف شروط النشر

نبيل يوسف
كوستاس جرجس إسطفانوس -

الرد خالف شروط النشر

نبيل يوسف
كوستاس جرجس إسطفانوس -

قال اللهُ رب العّزة الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد:{ ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين* يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون * فى قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون* واذا قيل لهم لا تفسدوا فى الارض قالوا انما نحن مصلحون ألا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون * واذا قيل هم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا انهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون*

مراقب التعليقات
كوستاس جرجس إسطفانوس -

السيد مراقب التعليقات: أرفع شكواي من ظلمك لله العادل ، وسوف نقف أنا وأنت متخاصمين أمام عدالة الله يوم القيامة.