أصداء

هزيمة المالكي في "أم معاركه" السورية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بدون شك فإن تعقيدات اجهزة السلطة المتخالفة في العراق و إختلاف المواقف الحاد بشأن المعركة السياسية و الأمنية التي أعلنها رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على النظام السوري بعد رفض الأخير الشديد و الصريح لتسليم أي مطلوب عراقي من البعثيين السابقين و غيرهم للحكومة العراقية ثم إندلاع نيران التفجيرات المروعة التي هزت بغداد في ألأربعاء الأسود 19 أغسطس المنصرم و التي فجرت أيضا كل أشكال و صيغ الخلاف الطويل و المكتوم مع النظام السوري، ستلقي بثلها على تطورات و أوضاع العراق الداخلية و ستؤسس لحالة واضحة من عدم الإستقرار المضاف و التوتر المتوالي لملف معقد و طويل و متشعب و متداخل تتلاعب به مصالح و أطراف عديدة تبدأ من المخابرات الإيرانية و أذرعتها الطويلة في فيلق القدس للحرس الثوري الإيراني و تتوائم مع المخططات السرية للعديد من الجهات التي لم تشر لها التحقيقات العلنية و لا الإتهامات الملحقة بها.

و أعني تحديدا جهاز الموساد الإسرائيلي الذي أصبح له في العراق قواعد و مؤسسات و أعمدة، دون أن نغفل دور المخابرات السورية الذي يتصدر واجهة الإتهامات الرسمية الحكومية المعلنة، و في ظل الفوضى ألأمنية و المعلوماتية و تداخل القرارات و المسؤوليات و المصالح يصبح توجيه الإتهام لطرف واحد دون غيره من أصعب الأمور خصوصا و إن العراق كدولة و كيان لم يسترد سيادته بعد.

و الحكومة رغم كل الضجيج الإعلامي لا تستطيع التصرف بحرية و لا بسيادية حقيقية تجاه العديد من المسائل الستراتيجية، كما أن حالة التحاصص الطائفي و القومي في تركيبة السلطة العراقية قد حولت العراق لمستنقع كبير للفوضى و عدم المركزية و جعلت منه حالة هشة من الناحية الأمنية الصرفة، فالإغتيالات و التفجيرات لم تزل مستمرة و بوتائر متباينة، و إنفجار الموقف قد يحدث على حين غرة، فلا ضمانات حقيقية لأي حالة أمنية مستقرة، و بعد إعلان الرئيس جلال طالباني الواضح برفضه المطلق لإتهامات حكومة المالكي لنظام دمشق و بإعتراض مجلس الرئاسة العراقية على التصعيد بتحويل الملف للمحكمة الدولية المنتظرة!!

يكون المشهد العراقي قد دخل في إختلاطات غير طبيعية، فنوري المالكي و هو يحمل سيفه ليقاتل نظام دمشق بات يفتقد الأنصار بعد أن بدأت الجموع الحكومية بالتفرق عنه و سيكون حاله متطابقا مع الميثولوجيا الشيعية العراقية و سيتحول (لمسلم بن عقيل) جديد وهو سفير الإمام الحسين ( ع ) لأهل العراق قبل مجيئه للعراق لطلب البيعة، فقد تفرقت عن مسلم بن عقيل الجموع الشعبية و أستسلمت لإرادة حاكم الأمويين على الكوفة وقتذاك عبيد الله بن زياد بن أبيه و تركوه لمصيره حيث قتل و لكن بعد أن أرسل رسالته للإمام الحسين و اهل بيته ليعجلوا بالقدوم.

وحيث حدثت فيما بعد مأساة الطف المروعة و مجزرة أهل البيت المعروفة!!

و حالة الشقاق و النفاق العراقية المعروفة تظل شاهدا منتصبا على حجم الفجيعة في عراق اليوم و حيث تتطاحن مختلف الإرادات الإقليمية و الدولية و الداخلية في صراع عبثي سيحيل العراق لقطعة من الجحيم و الفوضى و التردي، نوري المالكي بدا هجومه السياسي ضد النظام السوري يفقد حدته تدريجيا و بما سيتحول فيما بعد لكارثه على موقفه الإنتخابي و حرصه على إعادة إنتخابه و الحفاظ على موقعه الرئاسي و تعزيز موقف حزبه ( الدعوة الإسلامية ) إزاء التحديات الإنتخابية القادمة بعد أن تحالف ( المجلسيون ) ضده و ذلك من طبائع الأمور.

و قد بدأ الإرتباك الواضح على قيادات حزب الدعوة من خلال ما صرح به القيادي في الحزب السيد علي الأديب وهو قائد سابق للفرع الطهراني للحزب، فقد أكد السيد الأديب من أن حكومة المالكي قد طالبت بتسلم القيادات البعثية من سوريا و كذلك اليمن الذي يقول الأديب بإن السيد عزة الدوري مقيما بها!!

و تلك لعمري مغالطة واضحة، فالسيد الدوري ليس متواجدا ابدا في اليمن بل أن ما هو موجود هناك قسم من الجهاز الإعلامي البعثي المؤيد للدوري من أمثال الرفيق صلاح المختار!

و هؤلاء و هم يعيشون في أقصى جنوب الجزيرة العربية لا يمكن أن يكون لهم تأثير على الوضع الأمني الداخلي في العراق خصوصا و أن اليمن يعيش إيقاعات حروبه الأهلية الداخلية التي تجعل من موضوع النشاط البعثي فيه مجرد نكتة بايخة!!

كما أن عزة الدوري الذي دارت حوله الأساطير و أعلنت السلطات العراقية إعتقاله أكثر من مرة ليتضح فيما بعد أنه ( قد شبه لهم ) لم يغادر العراق أبدا وهو موجود فوق الأراضي العراقية و بحالة صحية جيدة و يقود التنظيمات البعثية الموجودة في العراق و لا أدري من أين جاء الأديب بمعلومته الأمنية المضحكة تلك.

و لعل مأساة نوري المالكي تتمثل في مستشاريه و في بعض قيادات الدعوة من أمثال علي الأديب و الذي غالبا ما يصرحون بتصريحات مثيرة للسخرية فضلا عن الغثيان، الحكومة العراقية لا تستطيع أبدا إدارة ملف الصراع مع النظام السوري من خلال الحالة المهلهلة للقوى السياسية الحاكمة المختلفة على كل شيء.

و العالم لا يحترم الضعفاء و لا المفرقة قلوبهم و أهواؤهم، كما أن تطورات ألأحداث قد أثبتت بأن للنظام السوري مواقع دفاعية قوية في العمق السياسي العراقي من شأنها أن تعرقل كل خطوات و توجهات المالكي التصعيدية و غني عن الذكر من أن الرئيس طالباني يحتفظ بعلاقات وثيقة للغاية مع دمشق وهي علاقات تاريخية تنبثق من حقيقة أن دمشق ما غيرها كانت هي المكان الذي ولد فيه حزب الرئيس ( الإتحاد الوطني الكردستاني ) عام 1976 فضلا عن بقية التداخلات السورية في الحالة العراقية و التي تؤكد بأن معركة المالكي هي في طريقها للإنحسار و التراجع و بطريقة قد تؤثر على الكثير من نتائج الإستحقاقات السياسية القادمة، الهجمة السورية المضادة قد بدأت فعلا و خطوط المالكي الطويلة و البعيدة قد جعلت من أمر كسبه للمعركة مجرد تمنيات...!

بل أن اهزيمة السريعة و بالضربة الفنية القاضية قد حدثت، لذلك فإن المحكمة الدولية بشأن العراق ستغدو مجرد زوبعة في فنجان...؟. و لا عزاء للمهزومين في إدارة ملفات الصراع الإقليمي المعقدة... وهاردلك يامالكي... و عساكم من عواده؟

dawoodalbasri@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مع المالكي
كمال العراقي -

اخطأت داود البصريفموقف المالكي الاخير زاد من شعبيته وموقف مجلس الرئاسة منه عزز هذه الشعبية اكثر واكثروصناديق الاقتراع قادمة وسترى بنفسك كيف سيهب العراقيون لاعطاء صوتهم للمالكي الرجل القوي الذي اثبت انه قائد يستحق الاحترام

مع المالكي
كمال العراقي -

اخطأت داود البصريفموقف المالكي الاخير زاد من شعبيته وموقف مجلس الرئاسة منه عزز هذه الشعبية اكثر واكثروصناديق الاقتراع قادمة وسترى بنفسك كيف سيهب العراقيون لاعطاء صوتهم للمالكي الرجل القوي الذي اثبت انه قائد يستحق الاحترام

لا تزعل من الحق!
ابو الوليد -

لا أدري لماذا يكره كتاّب أيلاف نوري المالكي..أغلبهم يكتب بتخبّط واضح ..صدق من قال أذا لم تستح فأصنع ماشئت..المالكي منتخب من الملايين وعلينا أحترامه..لا يحق لأي رجل خارج العراق ان يبيع وطنيات.

لا تزعل من الحق!
ابو الوليد -

لا أدري لماذا يكره كتاّب أيلاف نوري المالكي..أغلبهم يكتب بتخبّط واضح ..صدق من قال أذا لم تستح فأصنع ماشئت..المالكي منتخب من الملايين وعلينا أحترامه..لا يحق لأي رجل خارج العراق ان يبيع وطنيات.

ملالي
فائز -

حكومه هزيله ونظام ديني حقير ..هذه الحكومه هي ليست حكومه اولا بل صنيعه ..ومتخلفه ولاشرعيه ..اما مايقوم به المالكي فهي بهلوانات وفقاعات فقط لا اكثر ..بات يومهم قريب يابصري وعار على العراق ان تحكمه شله فارسيه فاسده ...هؤلاء ليسوا بحكومه بل مجاميع من المتخلفين والجهله ويعرف العالم من هي حكومة المالكي الايرانيه

ملالي
فائز -

حكومه هزيله ونظام ديني حقير ..هذه الحكومه هي ليست حكومه اولا بل صنيعه ..ومتخلفه ولاشرعيه ..اما مايقوم به المالكي فهي بهلوانات وفقاعات فقط لا اكثر ..بات يومهم قريب يابصري وعار على العراق ان تحكمه شله فارسيه فاسده ...هؤلاء ليسوا بحكومه بل مجاميع من المتخلفين والجهله ويعرف العالم من هي حكومة المالكي الايرانيه

لاعب
جاكوج -

ياداود البصري اللة يخليك أي هاردلك المالكي أنتهى مصيرة بلأنتخابات الأتية خارج اللعبة السياسية تمامأ والمالكي منتخب من قبل الملاين عندما كان داخل الآتلاف ولاكن بلدقيقة الآخيرة طرد من الآتلاف ونزلو بديلة التيار الصدري والي زاد الطين بلة العاصفة الآعلامية الي أبتدعهة مع سورية هاي الضربة القاضية كانت وسحقت الكم القليل من مؤيدية وسحبت منة فانيلة رأ الحربة خخخخخخخخخخخخخخخخ

لاعب
جاكوج -

ياداود البصري اللة يخليك أي هاردلك المالكي أنتهى مصيرة بلأنتخابات الأتية خارج اللعبة السياسية تمامأ والمالكي منتخب من قبل الملاين عندما كان داخل الآتلاف ولاكن بلدقيقة الآخيرة طرد من الآتلاف ونزلو بديلة التيار الصدري والي زاد الطين بلة العاصفة الآعلامية الي أبتدعهة مع سورية هاي الضربة القاضية كانت وسحقت الكم القليل من مؤيدية وسحبت منة فانيلة رأ الحربة خخخخخخخخخخخخخخخخ

لاعب
جاكوج -

مكرر

لاعب
جاكوج -

مكرر

هم المجرمون
وليد -

ليس ببعيد على حزب الدعوة اتهام سوريا والعرب بالتفجيرات الا يعرف المالكي من كان يفجر في العراق عام 1979ومن كان يزودهم بلاسلحة ومن فجر سينما النجوم التي سقط فيها اخي شهيدا ومئات من المواطنيين من فجر الوزارات حينذاك والجامعه المستنصريه ببغداد ومن فجر السفاره العراقيه في بيروت ..وغيرها من التفجيرات الارهابيه لحزب المالكي وهو يعرف جيدا هذا ..انا اسكن مدينة الزعفرانية وشاهدت كيف كانوا يعملون حزب الدعوة من تفجيرات والاسلحة المزروعة على جانب الطريق وكيف قام رجال الامن باخراج الاسلحة من دار الوس والتي تخص ابنه رسول لانه كان قيادي في حزب الدعوة .فايرن والاحزاب الشيعيه ومنها حزب المالكي نفسه مسؤولة عن كل التفجيرات من عام1979 ولحد الان فيامالكي اعتقد انك تعرف كل شيئ

هم المجرمون
وليد -

ليس ببعيد على حزب الدعوة اتهام سوريا والعرب بالتفجيرات الا يعرف المالكي من كان يفجر في العراق عام 1979ومن كان يزودهم بلاسلحة ومن فجر سينما النجوم التي سقط فيها اخي شهيدا ومئات من المواطنيين من فجر الوزارات حينذاك والجامعه المستنصريه ببغداد ومن فجر السفاره العراقيه في بيروت ..وغيرها من التفجيرات الارهابيه لحزب المالكي وهو يعرف جيدا هذا ..انا اسكن مدينة الزعفرانية وشاهدت كيف كانوا يعملون حزب الدعوة من تفجيرات والاسلحة المزروعة على جانب الطريق وكيف قام رجال الامن باخراج الاسلحة من دار الوس والتي تخص ابنه رسول لانه كان قيادي في حزب الدعوة .فايرن والاحزاب الشيعيه ومنها حزب المالكي نفسه مسؤولة عن كل التفجيرات من عام1979 ولحد الان فيامالكي اعتقد انك تعرف كل شيئ

السيد الدوري
عراقي -

ها خويه داود شو بدلنه من الفريق الركن ثلج الى السيد الدوري شنو السالفه ماكوا واحد يضل على رأيه لو هي اهواء ومصالح ومع من يحب تحياتي والى مزيد من تغير المواقف بين ليلة وضحاها

السيد الدوري
عراقي -

ها خويه داود شو بدلنه من الفريق الركن ثلج الى السيد الدوري شنو السالفه ماكوا واحد يضل على رأيه لو هي اهواء ومصالح ومع من يحب تحياتي والى مزيد من تغير المواقف بين ليلة وضحاها

............
جاسم علي -

الاستاذ داوود انت تعرف والعالم يعرف انه وحكومته مهزومون من الاساس لأنهم باليد الفارسيه ...لقد سئم العراقيون اي نوع من العمامه واي نوع من الخداع الديني المقيت الذي تمارسه الاحزاب الشيعيه حصرا وتناقض خطاباتهم مع الواقع المزري مع هذه الشخصيات وهذه الحكومه التي ازكمت انوفنا فقد عجز المالكي ومن معه على اصلاح اي شيىء في العراق ...المالكي الفارس المحنك الذي جاء من الحسينيه الحيدريه ليستلم دوله يريد تثبيت نفسه ونظامه الشيعي في العراق وتراهم يستلمون الاوامر الفرس تاره ومن الاكراد تاره ومن الامريكان تاره ..هل تظن ان العالم ينخدع بهؤلاء اللذين اتوا مع الامريكان ...كلا لقد سئمنا ...الايرى المالكي ومن معه كيف ان العالم قد تغير ولايعيش على الخطابات الماضويه ولبس الخواتم ورفع الرايات ...هذه الحكومه الدميه يجب ان يركلها الشعب ويتخلص من هذه السوسه التي تاكل في جسد العراق وتنظيفه من براثين ايران والكرديه الصهيونيه عندها يعود العراق الى الساحه قوه مؤئره ويعيش العراق بمجتمع علماني زاهي بعيدا عن قدور الهريسه وقامات التطبير ومارثونات الهروله واللطم وعصابات السرقه والنهب والقتل والاختطاف التي تحرص حكومة الاحتلال على ادامتها بشده واصرار عجيب ...كان الاجدر ب المالكي على الاقل انم يوفر الكهرباء على الاقل ...ستة سنوات ........والعراقيون يعيشون بالاتربه والظلام والحر ......وسيظل العراق هكذا اذا ابقوا شيىء اسمه عراق

............
جاسم علي -

الاستاذ داوود انت تعرف والعالم يعرف انه وحكومته مهزومون من الاساس لأنهم باليد الفارسيه ...لقد سئم العراقيون اي نوع من العمامه واي نوع من الخداع الديني المقيت الذي تمارسه الاحزاب الشيعيه حصرا وتناقض خطاباتهم مع الواقع المزري مع هذه الشخصيات وهذه الحكومه التي ازكمت انوفنا فقد عجز المالكي ومن معه على اصلاح اي شيىء في العراق ...المالكي الفارس المحنك الذي جاء من الحسينيه الحيدريه ليستلم دوله يريد تثبيت نفسه ونظامه الشيعي في العراق وتراهم يستلمون الاوامر الفرس تاره ومن الاكراد تاره ومن الامريكان تاره ..هل تظن ان العالم ينخدع بهؤلاء اللذين اتوا مع الامريكان ...كلا لقد سئمنا ...الايرى المالكي ومن معه كيف ان العالم قد تغير ولايعيش على الخطابات الماضويه ولبس الخواتم ورفع الرايات ...هذه الحكومه الدميه يجب ان يركلها الشعب ويتخلص من هذه السوسه التي تاكل في جسد العراق وتنظيفه من براثين ايران والكرديه الصهيونيه عندها يعود العراق الى الساحه قوه مؤئره ويعيش العراق بمجتمع علماني زاهي بعيدا عن قدور الهريسه وقامات التطبير ومارثونات الهروله واللطم وعصابات السرقه والنهب والقتل والاختطاف التي تحرص حكومة الاحتلال على ادامتها بشده واصرار عجيب ...كان الاجدر ب المالكي على الاقل انم يوفر الكهرباء على الاقل ...ستة سنوات ........والعراقيون يعيشون بالاتربه والظلام والحر ......وسيظل العراق هكذا اذا ابقوا شيىء اسمه عراق

تدمير العراق
العقيد حامد -

..تشير الكثير من المعطيات على استعداد الأحزاب التي تطلق على نفسها (شيعية)- والتشيع منهم برئ- لأن تتناسى خلافاتها قبيل الانتخابات، لأن مقدار الطائفية والكراهية التي قامت عليها مبادءهم وممارساتهم أكبر بكثير من حجم الخلافات التي يقوم معظمها على الرغبة بالاستئثار بأكبر قطعة من لحم العراق الممزق، وسرقة أكبر ما يمكن سرقته من قوت الشعب وثرواته.. ودليل على ذلك دخول التيار الصدري الذي صدع رؤوسنا برفضه الاحتلال و (مقاومته) تحت عباءة ائتلاف .....الطائفي، ليس هذا فحسب.. بل وطالب السيد مقتدى الصدر أتباعه بالمشاركة الجماهيرية الواسعة في تشييع جثمان عبدالعزيز الحكيم، متناسيا الدماء التي أراقتها القوات الأمنية الموالية للحكيم من بين عناصر التيار الصدري، وزج المئات منهم في السجون، بل وتعذيب عدد منهم حتى الموت..! اذا فالانتخابات القادمة ستفرز اصطفافات طائفية جديدة لا تقل في ضراوتها وحقدها وكيدها عن سابقتها، والأمر المقلق هو غياب اية بدائل لاطائفية يمكن لها أن تنال حظا في الفوز في جنوب العراق على وجه الخصوص، في ظل سياسة البطش والتنكيل الحكومي/الأمريكي/الايراني بالشخصيات أو التجمعات الوطنية المنافسة.. وفي ظل التعبئة الطائفية المتواصلة خلال العام والتي تتخذ من إحياء الشعائر الدينية غطاءا لها لتنشر وتديم ثقافة الكراهية والانتقام والمظلومية التاريخية في أوساط الآلاف من أبناء الجنوب العراقي، وخصوصا البسطاء منهم.اما مايفعله المالكي بالعراق وبمستقبل اجياله وعلاقاته الستراتيجيه فهي كارثه حقيقيه وما الازمه مع سوريا وقضية المياه وتعطيش العراق مع تركيا والشمال المحتل من العصابات الكرديه والجنوب المحتل من قبل ايران الا دليل واضح ولايحتاج لشرح وتوضيح اما هدر الاموال ونهب العراق بوضح النهار فحدث وبلاحرج ....هذا هو المالكي وهذه هي حكومته والحكومه التي ستاتي من بعده فكلهم في فلك ايران وستعاد دورة الطائفيه التدمير كا اربعة سنوات مادامت هذه الاحزاب تلعب في العراق

تدمير العراق
العقيد حامد -

..تشير الكثير من المعطيات على استعداد الأحزاب التي تطلق على نفسها (شيعية)- والتشيع منهم برئ- لأن تتناسى خلافاتها قبيل الانتخابات، لأن مقدار الطائفية والكراهية التي قامت عليها مبادءهم وممارساتهم أكبر بكثير من حجم الخلافات التي يقوم معظمها على الرغبة بالاستئثار بأكبر قطعة من لحم العراق الممزق، وسرقة أكبر ما يمكن سرقته من قوت الشعب وثرواته.. ودليل على ذلك دخول التيار الصدري الذي صدع رؤوسنا برفضه الاحتلال و (مقاومته) تحت عباءة ائتلاف .....الطائفي، ليس هذا فحسب.. بل وطالب السيد مقتدى الصدر أتباعه بالمشاركة الجماهيرية الواسعة في تشييع جثمان عبدالعزيز الحكيم، متناسيا الدماء التي أراقتها القوات الأمنية الموالية للحكيم من بين عناصر التيار الصدري، وزج المئات منهم في السجون، بل وتعذيب عدد منهم حتى الموت..! اذا فالانتخابات القادمة ستفرز اصطفافات طائفية جديدة لا تقل في ضراوتها وحقدها وكيدها عن سابقتها، والأمر المقلق هو غياب اية بدائل لاطائفية يمكن لها أن تنال حظا في الفوز في جنوب العراق على وجه الخصوص، في ظل سياسة البطش والتنكيل الحكومي/الأمريكي/الايراني بالشخصيات أو التجمعات الوطنية المنافسة.. وفي ظل التعبئة الطائفية المتواصلة خلال العام والتي تتخذ من إحياء الشعائر الدينية غطاءا لها لتنشر وتديم ثقافة الكراهية والانتقام والمظلومية التاريخية في أوساط الآلاف من أبناء الجنوب العراقي، وخصوصا البسطاء منهم.اما مايفعله المالكي بالعراق وبمستقبل اجياله وعلاقاته الستراتيجيه فهي كارثه حقيقيه وما الازمه مع سوريا وقضية المياه وتعطيش العراق مع تركيا والشمال المحتل من العصابات الكرديه والجنوب المحتل من قبل ايران الا دليل واضح ولايحتاج لشرح وتوضيح اما هدر الاموال ونهب العراق بوضح النهار فحدث وبلاحرج ....هذا هو المالكي وهذه هي حكومته والحكومه التي ستاتي من بعده فكلهم في فلك ايران وستعاد دورة الطائفيه التدمير كا اربعة سنوات مادامت هذه الاحزاب تلعب في العراق

قادم لامحاله
faisal -

أخوان البعث قادم لا محالهوالعراق لن يستقر الوضع به الا بعوده الحكم لحزب البعث فهو الخبير وهو المتمكن وهو المؤيد من قبل اوسع الجماهير العراقيهأما مانسمعه من فلان أوعلان فهذه ليست أصوات حاقده لسبب ماوالقادم من الايام سيبرهن ذلك

قادم لامحاله
faisal -

أخوان البعث قادم لا محالهوالعراق لن يستقر الوضع به الا بعوده الحكم لحزب البعث فهو الخبير وهو المتمكن وهو المؤيد من قبل اوسع الجماهير العراقيهأما مانسمعه من فلان أوعلان فهذه ليست أصوات حاقده لسبب ماوالقادم من الايام سيبرهن ذلك

لعبة النارالسوريه
غالب المنصوري -

المالكي استعجل كثيرآ في اتخاذ الموقف الاخير المتصلب من سوريه.هذا ماسيجعله خارج الحكم في الانتخابات القادمه.ستتحالف سوريه وايران لاسقاطه بالاضافه الى ان الكثير من ابناء العراق ايقنوا ان المالكي لايصلح لحكم العراق لماذا؟لان الوضع الامني بات اسوء نظرآ لاعتماد المالكي على اشخاص غير كفؤءيين امنيآ.وحصر الجانب الامني به شخصيآ بالاضافه لوجود مستشاريين كثيرين من حزب الدعوه يحصرون التعينات في الاجهزه الامنيه وفق مصالحهم الخاصه والحزبيه,تصوروا مكتب المالكي يرفض اعادة تعين ضباط من ذوي الاختصاصات الامنيه ومن المتضررين من النظام السابق بحجة انهم ليسوا من حزب الدعوه! والفريق طالب شغاتي مدير عام مكافحة الارهاب لايعين في جهازه الا من يعرفه وتربطه به صداقه حميمه او قرابه!!!ومكتب المالكي لايرد على طلبات وشكاوي ومظالم الكثيرين. بالاضافه الى سوء الخدمات من كهرباء وماء ومجاري وشيوع ظاهرة البطاله والرشوه والخافي اعظم!!! فكيف ينتخب الشعب المالكي مره اخرى!!! التعينات لاتتم الا بالرشوه في عراق اليوم . اسوء من الذي كان في زمن النظام ى . بالاضافه الى نزوح مئات الالاف بسبب العنف الطائفي وخروج كفأءات علميه خارج الوطن اما حال العراقيين في دول الجوار فهو حال سيئ جدا مما جعل كرامة العراقي تمسح باارض العروبه!!!والمالكي وحكومته تتفرج!!!

لعبة النارالسوريه
غالب المنصوري -

المالكي استعجل كثيرآ في اتخاذ الموقف الاخير المتصلب من سوريه.هذا ماسيجعله خارج الحكم في الانتخابات القادمه.ستتحالف سوريه وايران لاسقاطه بالاضافه الى ان الكثير من ابناء العراق ايقنوا ان المالكي لايصلح لحكم العراق لماذا؟لان الوضع الامني بات اسوء نظرآ لاعتماد المالكي على اشخاص غير كفؤءيين امنيآ.وحصر الجانب الامني به شخصيآ بالاضافه لوجود مستشاريين كثيرين من حزب الدعوه يحصرون التعينات في الاجهزه الامنيه وفق مصالحهم الخاصه والحزبيه,تصوروا مكتب المالكي يرفض اعادة تعين ضباط من ذوي الاختصاصات الامنيه ومن المتضررين من النظام السابق بحجة انهم ليسوا من حزب الدعوه! والفريق طالب شغاتي مدير عام مكافحة الارهاب لايعين في جهازه الا من يعرفه وتربطه به صداقه حميمه او قرابه!!!ومكتب المالكي لايرد على طلبات وشكاوي ومظالم الكثيرين. بالاضافه الى سوء الخدمات من كهرباء وماء ومجاري وشيوع ظاهرة البطاله والرشوه والخافي اعظم!!! فكيف ينتخب الشعب المالكي مره اخرى!!! التعينات لاتتم الا بالرشوه في عراق اليوم . اسوء من الذي كان في زمن النظام ى . بالاضافه الى نزوح مئات الالاف بسبب العنف الطائفي وخروج كفأءات علميه خارج الوطن اما حال العراقيين في دول الجوار فهو حال سيئ جدا مما جعل كرامة العراقي تمسح باارض العروبه!!!والمالكي وحكومته تتفرج!!!

............
بشير الكناني -

يقول الكاتب لم يغادر الدوري العراق وهو موجود فوق الأراضي العراقيه وبحاله صحيه جيده ويقود التنظيمات .....عزة الدوري قارب عمره 80 سنه ومريض في أيام العز لايقوى على الحركه من أين للكاتب هذه الثقه بأن الدوري بعافيه جيده وفوقها يقود التنظيمات

............
بشير الكناني -

يقول الكاتب لم يغادر الدوري العراق وهو موجود فوق الأراضي العراقيه وبحاله صحيه جيده ويقود التنظيمات .....عزة الدوري قارب عمره 80 سنه ومريض في أيام العز لايقوى على الحركه من أين للكاتب هذه الثقه بأن الدوري بعافيه جيده وفوقها يقود التنظيمات

هزبمة البعث
nazar -

لاعزاء للبعثيين الذين خسروا كل شئ باعدام صدام بتوقيع البطل المالكي وسيبقى المالكي شوكة في عيون الحاقدين وسينتصر من جديد بانتخابنا له

هزبمة البعث
nazar -

لاعزاء للبعثيين الذين خسروا كل شئ باعدام صدام بتوقيع البطل المالكي وسيبقى المالكي شوكة في عيون الحاقدين وسينتصر من جديد بانتخابنا له

مغالطات الرفيق
كريم البصري -

اراد الكاتب ان يوصف السيد نوري المالكي بالهزالة،فاذا به وقع من حيث لايدري بشر توصيفاته،وصف السيد المالكي بانه مسلم بن عقيل وكيف انهم خانوه وتركوه وحده وراحوا ليتحالفوا مع امير الشام والتاريخ يعيد نفسه وهو لايعرف ان مسلم بن عقيل رسول شرف وكرامه لهذه الامة ولو انهم بايعوه ولم يخذلوه لما جرى ماجرى للامة بعد ذالك من مصائب وهذه بالنتيجه ليست مثلبه على السيد نوري المالكي لان الرجل يعرف ان من لايريدون الاستقرار للعراق كثر وهم في داخل العملية السياسية،وان هنالك طريق واحد لابد منه هو وقف التدخل الخارجي والقضاء على من يدعم الارهاب مهما كلف هذا العمل من عناء،واذا ترك الحال على ماهو عليه لاشك فان العراق في خيارين احلاهم مر فاما عودة البعث ورفاقك كما سميتهم الرفيق عزة الدوري والرفيق صلاح المختار ورفاقهم الاخرين او تقسيم العراق الى ثلاث دويلات،فكفى ويجب دعم السيد المالكي ليذهب بعيدا لحفظ وحدة التراب العراقي ويوقف الدمار والقتل الهمجي.

مغالطات الرفيق
كريم البصري -

اراد الكاتب ان يوصف السيد نوري المالكي بالهزالة،فاذا به وقع من حيث لايدري بشر توصيفاته،وصف السيد المالكي بانه مسلم بن عقيل وكيف انهم خانوه وتركوه وحده وراحوا ليتحالفوا مع امير الشام والتاريخ يعيد نفسه وهو لايعرف ان مسلم بن عقيل رسول شرف وكرامه لهذه الامة ولو انهم بايعوه ولم يخذلوه لما جرى ماجرى للامة بعد ذالك من مصائب وهذه بالنتيجه ليست مثلبه على السيد نوري المالكي لان الرجل يعرف ان من لايريدون الاستقرار للعراق كثر وهم في داخل العملية السياسية،وان هنالك طريق واحد لابد منه هو وقف التدخل الخارجي والقضاء على من يدعم الارهاب مهما كلف هذا العمل من عناء،واذا ترك الحال على ماهو عليه لاشك فان العراق في خيارين احلاهم مر فاما عودة البعث ورفاقك كما سميتهم الرفيق عزة الدوري والرفيق صلاح المختار ورفاقهم الاخرين او تقسيم العراق الى ثلاث دويلات،فكفى ويجب دعم السيد المالكي ليذهب بعيدا لحفظ وحدة التراب العراقي ويوقف الدمار والقتل الهمجي.

منكشف
محمد -

الكاتب ولاءه للكويت وليس العراق

منكشف
محمد -

الكاتب ولاءه للكويت وليس العراق

يعيش البعث
محمد الشمري -

مخالف لشروط النشر

يعيش البعث
محمد الشمري -

مخالف لشروط النشر

طرطره
عبود الكرخي -

مخالف لشروط النشر

طرطره
عبود الكرخي -

مخالف لشروط النشر

الى nazar
faisal -

وهل فعلا تؤمن أن البطل صدام اعدم بتوقيعه؟أم هي كانت رغبه وأوامر بوش الذي قذف بفردتي حذاء عراقيه

الى nazar
faisal -

وهل فعلا تؤمن أن البطل صدام اعدم بتوقيعه؟أم هي كانت رغبه وأوامر بوش الذي قذف بفردتي حذاء عراقيه

لا يا بصري لا
ندى الأرز -

لا هازم ولا مهزوم يا بصري ’ المهزوم دائما هو الانسان في عالم تسوده وثنية الفكر السياسي المريض والتخويف الديني , مهمة المالكي صعبة جدا ولو كان هنري كيسنجر يحكم العراق لهرب من هذا الجحيم !! خففوا يا داوود البصري قليلا لان اميركا الامبراطورية العظمى انكسرت في العراق ومستنقع الشرق الاوسط ,, كن داعية للسلام والحب يا بصري ولا تتشمتوا بالمالكي لانه ليس وزيرا للشيعة بل وزيرا لعموم الشعب العراقي ,, لقد كتبت يا داوود الوف المقالات منذ تحرير العراق من الصداميين ولم يتحقق سطر واحد من رؤاك للعراق لماذا ؟

لا يا بصري لا
ندى الأرز -

لا هازم ولا مهزوم يا بصري ’ المهزوم دائما هو الانسان في عالم تسوده وثنية الفكر السياسي المريض والتخويف الديني , مهمة المالكي صعبة جدا ولو كان هنري كيسنجر يحكم العراق لهرب من هذا الجحيم !! خففوا يا داوود البصري قليلا لان اميركا الامبراطورية العظمى انكسرت في العراق ومستنقع الشرق الاوسط ,, كن داعية للسلام والحب يا بصري ولا تتشمتوا بالمالكي لانه ليس وزيرا للشيعة بل وزيرا لعموم الشعب العراقي ,, لقد كتبت يا داوود الوف المقالات منذ تحرير العراق من الصداميين ولم يتحقق سطر واحد من رؤاك للعراق لماذا ؟

راحت عليكم
حمد -

أخي داوود لا تتعب نفسك بالكلام والسخرية والإتهامات لأهل العراق ، فإن ذهب المالكي فسوف يأتي عبدالمهدي وإن ذهب فسوف يأتي عبدالزهرة وإن ذهب سوف يأتي عبدالعباس وإن ذهب سوف يأتي عبدالحسين ، وسوف تستمر هذة السلسلة الطاهرة في تقلد السلطة حتى يأتي أمر الله ولذلك لا تتعب نفسك أنت وجماعتك لأن العراق رجع الى أهله ، وآن لكم أن تقتنعوا بإستحالة رجوع الزمن الى الوراء لأن معادلة الحكم نشأت على التداول السلمي للسلطة وتحكيم الصندوق الانتخابي والمساواة في الحقوق والواجبات بين العراقيين فلن يأتي سائق دراجة ليصبح وزير دفاع ولن يأتي بائع ثلج ليصبح (السيد) النائب ! ولن يأتي ...ليصبح مهيب ركن! هذة غلطة دفع ثمنها الملايين ولن تتكرر مادام المالكي وصحبه في الحكم، فلا تتعب نفسك وخصوصاً إن العراق خرج عن السيطرة فلا تتوسل بالأمريكي لأنة لا يملك من أمره شيئاً ولا تتسول بالإقليمي العربي لأنة مشغول بنفسه ولا تتوسل بشخوص العهد البائد لأنهم أصبحوا في المنافي الموحشه يتجرعون الغصص على الملك المضاع أو يقوم بعضهم بركن سيارة مفخخة في شارع أو عبوة ناسفة في الطريق العام ولكن هل رأيت نظام سياسي يرتكز على ارادة الشعب تسقطه سيارة مفخخة تقتل بعض الماره او عبوة بدائية؟؟!!!

راحت عليكم
حمد -

أخي داوود لا تتعب نفسك بالكلام والسخرية والإتهامات لأهل العراق ، فإن ذهب المالكي فسوف يأتي عبدالمهدي وإن ذهب فسوف يأتي عبدالزهرة وإن ذهب سوف يأتي عبدالعباس وإن ذهب سوف يأتي عبدالحسين ، وسوف تستمر هذة السلسلة الطاهرة في تقلد السلطة حتى يأتي أمر الله ولذلك لا تتعب نفسك أنت وجماعتك لأن العراق رجع الى أهله ، وآن لكم أن تقتنعوا بإستحالة رجوع الزمن الى الوراء لأن معادلة الحكم نشأت على التداول السلمي للسلطة وتحكيم الصندوق الانتخابي والمساواة في الحقوق والواجبات بين العراقيين فلن يأتي سائق دراجة ليصبح وزير دفاع ولن يأتي بائع ثلج ليصبح (السيد) النائب ! ولن يأتي ...ليصبح مهيب ركن! هذة غلطة دفع ثمنها الملايين ولن تتكرر مادام المالكي وصحبه في الحكم، فلا تتعب نفسك وخصوصاً إن العراق خرج عن السيطرة فلا تتوسل بالأمريكي لأنة لا يملك من أمره شيئاً ولا تتسول بالإقليمي العربي لأنة مشغول بنفسه ولا تتوسل بشخوص العهد البائد لأنهم أصبحوا في المنافي الموحشه يتجرعون الغصص على الملك المضاع أو يقوم بعضهم بركن سيارة مفخخة في شارع أو عبوة ناسفة في الطريق العام ولكن هل رأيت نظام سياسي يرتكز على ارادة الشعب تسقطه سيارة مفخخة تقتل بعض الماره او عبوة بدائية؟؟!!!

هارد لك يا البصري
عمر عبدالزهراء -

كنت انت من اشد مناوئي النظام السوري ولاكن بعد ان اشتبك المالكي من اعدائك السوريين شمت بالمالكي !!! كنت اظن ان الطائفية لم ولن تنتقل الى اهلنا افارقة البصرة !!!!!!!!

هارد لك يا البصري
عمر عبدالزهراء -

كنت انت من اشد مناوئي النظام السوري ولاكن بعد ان اشتبك المالكي من اعدائك السوريين شمت بالمالكي !!! كنت اظن ان الطائفية لم ولن تنتقل الى اهلنا افارقة البصرة !!!!!!!!

رب ضارة نافعة
د. آدم -

يصور لنا الكاتب وكان سقوط شعبية المالكي بيدالدول الاقليمية ونسى او تناسى بان هناك تجربة فريدة انبثقت بعراقنا الحبيب الا وهي ان الشعب هو المسوؤل الوحيد عن صعود وهبوط اي سياسي من خلال انتخابه المباشر . ونعتقد بان بهذه الازمة نقول وبكل ثقة قد زادت شعبية هذا الرجل الشريف الذي حاربه من هم اقرب مقربيه لالشي سوى الفوز بكرسي الحكم لاغير صدقوني والشاهد للعيان ماصنعوه ويصنع تحت الاروقة المظلمة من تسقيط ومزايدة وموامرة ؟؟ لكن الله يسدد الخطى لذوي النوايا الحسنه ....

حقيقتهم
سيف -

الشيعه والاكراد هم سبب بلاوي الدول العربيه والاسلاميه فمن الخليج وعملاء ايران المتواجدين الى البحرين وعملاء ايران وشيعة العراق الموالين لأيران والحكومه الشيعيه وحزب الله في لبنان والحوثين في اليمن كلهم ادوات جاهزه لتدمير هذه الامه ..والشيعه عموما هم مشروع ايراني جاهز للفتك بتلك الدول ...الدوله العباسيه التي لجمت ايران طوال ستمائه عام لم تستطع كل ادواتها ان تخترق اي من الدول الاسلاميه الا عن طريق الصهيونيه والفاشيستيه والان جاء دور شيعة بريمر والبيت الابيض ليؤكدوا هذا ...الشيعي لايهمه ان تقسم العراق او بقى ولايهمه اي دوله عربيه مطلقا لأن ولائه دائما وابدا للعمامه والمذهب والولاء الاعمى للمرجعيه متناسيا دوره الوطني ومسؤليته امام بلده ...فلاتتعب نفسك يااخنا داوود فالمالكي وعبد المهدي وعبد الزهره وعبد الائمه وغيرهم لايوجد لديهم اي اولويه للدوله والوطن وهم يشعرون ليسوا من المجتمع العربي الكبير بل ان قبلتهم دائما وابدا ايران ..لي احد الاصدقاء الشيعه وعندما كنا نتناقش بالوضع قال ومن معه ..يمعود طز في العراق ميتقسم هو احنه شمحصلين منه ...هذا هو منطقهم صدقني ...هل شاهدت بحياتك ايها الكاتب احتلال وجنوده يسيرون في الشوارع ويجلسون في المطاعم ويتسوقون ..الا في عراق المالكي والسيستاني ....

مقالة مستفزة !!
عراقي - كندا -

أيها الآخ الكاتب : إسلوبك لاذع وغريب , هكذا دأبك يبدو , مقالاتك ( كلمة حق يراد بها باطل ) , المالكي لاأشك أحيانا أن نيته سليمة وعنده روح وطنية وقد تجلى ذلك في بعض مواقفه , ولكن العلة تكمن في الحاشية التي تحيطه والفساد الإداري و( التحاصصي ) إن صح التعبير هو مايخرب جهوده دائما , ويضطر للتغاضي عن فساد وزراء ونواب ومسوؤلين كبار , بسبب المحاصصة الحزبية وتكالب الآحزاب على إقتسام النفوذ والمناصب , ولكن المعركة مع الحكم المخابراتي السوري مازالت في أولها , وحتى إن خسرها المالكي فسوف يأتي بعده من هو أفضل منه وأكثر غيرة على مصالح العراق والعراقيين وعندها سوف نرى رد فعل حكومة السيد بشار ( الأسد ) !!

يا أمّة العجبي
دريد المرسومي -

أذن الان أصبح عزت الدوري بصحة جيدة و يقود التنظيمات البعثية على ارض العراق والمالكي هارد لاك و وحدة في الملعب .. الاعلام برسم الايجار , و الاسعار تنافسية ,,,و كل شئ بفلوسه كما نقول في العراق .

فضيحة سياسية
مراقب من ارتفاع عال -

ليس دفاعا عن صوابية أو عدم صوابية موقف المالكي لكن المتابع لردود أفعال المالكي وطريقة ادارته لهذه الأزمة لايملك الا أن أن يعترف أن المالكي تصرف بانفعالية شديدة وجانب العقل والمنطق بصورة تامة, كذلك فان هذه الأزمة فضحت ضحالة الخبرة السياسية لهذا الرجل فبدا وكأنه يتصرف داخل حسينية ويمارس التطبير كذلك فضح المالكي نفسه من أنه معدوم الثقافة بل وجاهل بأمور الحياة والكياسة, وهو بتصرفاته أقرب الى ما يكون أحد أصحاب المقاهي الشعبية في بغداد أو كربلاء أو النجف والتي تقدم الشاي والنرجيلة

مرضات الناس غاية
محمد نبيل -

مرضات الناس غاية لاتدرك

والله زمان
ادريس قاسم -

اهلا رفيك. لك انتو البعثيين شوكت تتعلمون لك انت حتى مااعتذرتوا من تدمير البلد اشو اول ما اجه الجيش الامريكي المقاتليين الاشاوس للخزب لبسوا الدشاديش وللشقيقة لتحقيق الوحدة بس من جوا.ادور رجعتوا قصرتوا الدشاديش وجايين جاهدون بقتل العراقيين المدنيين في الاسواق او الكراجات اي هاي بطولة الحركات القومية العربية شفناها في فلسطين والقدس والجولان و.....ولا كن اي المواطن اصبر فلا صوت يعلو على صوت المعركة وباجر بالقدس يخطب ابو هيثم او ابو عدي او ابو الثلج او ياهو الجان المهم يدفع لهذه الاقلام الماجوره التي لم ولن يثيرها سقوط العراقيين لترعوي ولا كنها تطلب المزيد..لقد استلم البعث العراق بلدا غنيا ومتطورافقارنه بما اوصلوهوانظر الشيخ زايد رحمه الله في نفس المدة ماذا عمل من الامارات .

والله زمان
ادريس قاسم -

مكرر

السنة يدمرون العراق
ساهر الناي -

السنة حكموا العراق 35 سنة تمثل سنين المد ......., لم تسلم حتى الدول السنية كالكويت من سنة العراق , ابن لادن والظواهري اليسوا سنة ومن اهل الجماعة ؟ هل يوجد ....... بعد هتلر مثل ابن لادن وصدام وبرزان والجزراوي والكيماوي وعزت الدوري وعدي وقصي ووووووووووووووووو ابن لادن الذي دمر سمعة الاسلام والمسلمين ؟ اليس سلاح السنة في العالم المفخخات والاحزمة الناسفة بينما الشيعة جعلوا من ايران الدولة النووية الاولى في الشرق ؟ ولولا الارهاب السني في البحرين والعراق لتحول العراق والبحرين الى سنغافورة التشيع الاثني عشري ,, !!!!والزرقاوي الذي نال جائزة نوبل السنية في قتل اطفال ونساء وشيوخ المسلمين. برافوا سنة